دراكون
08-30-2019, 08:52 PM
اليوم استملكت الجرأة لكي أحكي لكم قصتي وكيف أبتدأ طريق الجنس معي أرجو أبدأء رأيكم وتعليقاتكم لكي أروي لكم مغامراتي المتنوعة في عالم الجنس الرهيب أذا حصلت على التعليقات والتشجيع ..
القصة حقيقية في كل شي يذكر لكن أعتذر أن الاسماء مستعارة أبدأ بأوصافي الان شاب جميل رياضي عمري 37 ابيض جسمي فيه شعر خفيف أحب السكس وممارسة الجنس مع الاولاد والبنات (( فنان في النيك ))نتيجة خبرة السنين ومتابعة افلام السكس وقراءة القصص الجنسية ..
أول المشوار أنا أسمي سرمد حدثت معي القصة في سن 5 سنوات عندما حاول أبن الجيران أسمه بشير أغتصابي لكن لم يتم الامر والسبب هو عدم وجود المكان الامن ومراقبتنا من قبل بعض الاصدقاء للعلم أنني كنت لا أعلم أنه يريد أن يغصبني علمت بهذا الامر فيما بعد وأن هذه الحادثة هي التي هيجت غرائزي وفتحت احاسيسي و وهجت مشاعري طريقته في اقناعي كانت بذكاء و قربني اليه بطريقة فنان متمكن في اقناع الضحية مما جعلني أمارس العادة السرية التي علمني عليها هو الشخص نفسه بجلب بعض الصور السكسية لشباب أثنان أحدهما يلعب بزب الاخر وكيف يتم أنزال الحليب أحدهما للاخر ..
المهم أطلت عليكم بعد هذه الحادثة بدأت أنا أطبق الطريقة التي أقنعني بها مع أبن الجيران الذي كان أصغر مني ب 2سنه في حينها أصبح عمري أنا 10 سنوات كان أبن الجيران أوصافه أبيض شعره أصفر مربرب ناعم وأملس ونظيف جدأ كان معي بنفس المدرسة وبحكم تقارب البيوت كان دائما يذهب معي للمدرسة حيث أهله يطمئنون لي أودعوني هذه الجوهرة وكنت عندما نذهب في الطريق أعصر في يديه وأمسكة من طيزه بحجة المزاح وابوسه بين حين وأخر و أضحك معه وهو يضحك ولا يعرف ماذا ينتظره كنت شاطر في المدرسة وبما أني أسبقه بمرحلتي كانو أهله يبعثونه لي الى البيت اقوم بتتدريسه حالتنا المادية ممتازة عندي اخ أصغر ب 3 سنوات مني واختين أكبر ب2 سنه مني كنا انا واخي نقيم بغرفة واخواتي بغرفة وامي و أبي بغرفة نعيش حياة رفاه ولم يتابعونني أهلي لاني كنت مرتب برنامجي ادرس وانام والعب كل شي بوقته في يوم من الايام سافروا أهلي الى بيت خالي في محافظة ثانية وذهب معهم أخي وأحد أخواتي وأنا جاءت معي عمتي بحكم أنها قريبة من منزلنا لتبات معنا أنا وأختي المهم جاءت جارتنا واتت بأبنها أسمه سامر نفسه الذ ي أوصفته لكم قبل قليل وطلبت من عمتي أن أقوم بتدريسه نسيت أني تقريبا مهدت الطريق بتقريبه مني وجعلته يحبني بعض الشي بأعطائه نقود وحلوى وبعض الالوان والاقلام والدفاتر ألى أن أتت الفرصة التي أحلم بها كيف أختلي به في غرفتي وكانت الضروف سانحة في كل شي لنيك سامر كانت الساعة السابعة ليلا في الصيف كان الجو حار وكنت اشغل مكيف الهواء بحيث تصبح الغرفة باردة جدا المهم بدأت أدرسه وأمازحه بين فترة وأخرى وكنت اشجعه عندما اسئله وهو يجيب ببوسة على خده بالقرب من فمه وهو يضحك وكنت اقوم بمسكة من نهده ( ديسه ) وهو يضحك الى ان انتهينا كان عندي اتاري قلت له سامر نحن أنتهينا تدريس تريد أن تلعب معي في الاتاري قال لا اعرف قلت له انا اعلمك قال ماشي خرجت وقلت لجارتنا ان سامر انتهى من التدريس لكن يريد ان يبق يلعب بالاتاري قالت طيب يبقى ولما ينتهي لعب انت تقوم بتوصيله للبيت لانه يخاف قلت طيب رجعنا الى الغرف وشغلت الاتاري وبعض الالعاب الجميله التي انسجم باللعب بها وانا بين الحين والاخر اتحرش في وافكر كيف أجلسه بحظني الى أن ظهرت لعبة درايفر سباق سيارات هنا انا انتبهت وقلت اتت الفرصة وهو اراد واصر ان يلعبها قلت له هذه اللعبه صعبة لا تستطيع لعبها الان ان تجلس بحظني وانا أمسك بيديك واعلمك كيف تلعبها وافق بالحال جلست واتى وجلس بحظني اووف لما شممت عطر شعره جن جنوني واحسست بطراوة جسده حركته قليلا أحسست بزبي بين فلقتي طيز تماما ومسكت يداه من بعد ان مددت يدي من تحت أبطيه تقريبا استمريت معه 5 دقائق وانا اشم بعطره واحركه على زبي لم يشعر هو بما اعمل انا لانه كان منسجم مع اللعبه بدأت أنا اقرب انفي من رقبته واشم بها وانفخ بأنفاسي الملتهبه على رقبته واطبع بعض القبلات على رقبته وخده بحكم التشجيع تركت يداه و قمت العب بصدره من تحت التيشيرت الذي كان يرتديه اعصر بأثدائه بهدوء وراحة واكلمه ها سوسو حبي حلوه اللعبة مرتاح فيها وهو يقولها ببرود اه مرتاح حلوه اللعبه انتصب زبي على اخره وانا صرت اكثر من البوس احس هو بزبي تحتي بدأ يتحرك وارد ان يقوم قلت له وين قال شنو هذ اللي جواي هنا انا لم اتحمل نيمته على ظهره وبدون ان اجيب وضعت فمي على فمه واستمريت ابوس فيه بدون ان اعطيه مجال ان يتكلم والعب في بطنه وصدره وهو بدأ جسمه يسخن وصار أحمر رفعت فمي عن فمه قال شنو جاي نسوي قلت له جاي نلعب قال شنو جواي كان وان كنت جالس بحظنك قلت له تحب تشوفه قال نعم على فطرته اخرجت زبي كان واقف على اخره كان ظعيف واحمر قلت حلو قال اي قلت تحب تلمسة قال اخاف شجعته مسك زبي وعلمته كيف يمسكه تعمدت وقمت ومسكت زبه كان صغير جدا ولما مسكته وقف ضجكت وهو ضحك قلت له زبك يشبه زبي ضحك لما ضحك قلت له قوم اوقف وقف خلعته البنطرون وبدأت العب بطيزه لم يتحرك هو وان العب بطيزه بدأت افتح فلقتي طيزيه واحسس باصبعي على فتحت طيزة وهو يقول اخ شنو جاي اسوي انا لم اكلمه استمريت العب وادخل اصبعي الناعم في فتحته نظرت له رايت دموعه على خده يبكي بصمت هنا استمريت انا العب بطيزة بيد واليد الثانية احرك فيها زبي الى ان انزلت الحليب البسته البنطرون وسمعت اختي تنادي مسحت دموعه وبوسته على خده وفمه واعطيته بعض الحلوى والالوان وقلت له لاتتكلم بالذي فعلناه واذا اجيت غدا راح نلعب نفس اللعبه واعطيك اللي تحبه ضحك وقال ماشي خرجنا ونحن نضحك واخبرت عمتي كي اوصله لبيتهم مر الوقت علينا ولم نشعر بفيه الا والساعة اعلنت انها في 10:30 اوصلته طرقت الباب وخرجت أمه تشكرت مني وسلمت عليها ورجعت الى البيت والى غرفتي استلقيت على فراشي وانا اخطط الى يوم غدا كيف افتحهه بزبي بعد ان فتحته باصبعي ونزلت حليبي ودهنت به فتحة طيز حبيبي سوسو .... انتظروني في الجز الثاني وكيف نكته بموافقته
القصة حقيقية في كل شي يذكر لكن أعتذر أن الاسماء مستعارة أبدأ بأوصافي الان شاب جميل رياضي عمري 37 ابيض جسمي فيه شعر خفيف أحب السكس وممارسة الجنس مع الاولاد والبنات (( فنان في النيك ))نتيجة خبرة السنين ومتابعة افلام السكس وقراءة القصص الجنسية ..
أول المشوار أنا أسمي سرمد حدثت معي القصة في سن 5 سنوات عندما حاول أبن الجيران أسمه بشير أغتصابي لكن لم يتم الامر والسبب هو عدم وجود المكان الامن ومراقبتنا من قبل بعض الاصدقاء للعلم أنني كنت لا أعلم أنه يريد أن يغصبني علمت بهذا الامر فيما بعد وأن هذه الحادثة هي التي هيجت غرائزي وفتحت احاسيسي و وهجت مشاعري طريقته في اقناعي كانت بذكاء و قربني اليه بطريقة فنان متمكن في اقناع الضحية مما جعلني أمارس العادة السرية التي علمني عليها هو الشخص نفسه بجلب بعض الصور السكسية لشباب أثنان أحدهما يلعب بزب الاخر وكيف يتم أنزال الحليب أحدهما للاخر ..
المهم أطلت عليكم بعد هذه الحادثة بدأت أنا أطبق الطريقة التي أقنعني بها مع أبن الجيران الذي كان أصغر مني ب 2سنه في حينها أصبح عمري أنا 10 سنوات كان أبن الجيران أوصافه أبيض شعره أصفر مربرب ناعم وأملس ونظيف جدأ كان معي بنفس المدرسة وبحكم تقارب البيوت كان دائما يذهب معي للمدرسة حيث أهله يطمئنون لي أودعوني هذه الجوهرة وكنت عندما نذهب في الطريق أعصر في يديه وأمسكة من طيزه بحجة المزاح وابوسه بين حين وأخر و أضحك معه وهو يضحك ولا يعرف ماذا ينتظره كنت شاطر في المدرسة وبما أني أسبقه بمرحلتي كانو أهله يبعثونه لي الى البيت اقوم بتتدريسه حالتنا المادية ممتازة عندي اخ أصغر ب 3 سنوات مني واختين أكبر ب2 سنه مني كنا انا واخي نقيم بغرفة واخواتي بغرفة وامي و أبي بغرفة نعيش حياة رفاه ولم يتابعونني أهلي لاني كنت مرتب برنامجي ادرس وانام والعب كل شي بوقته في يوم من الايام سافروا أهلي الى بيت خالي في محافظة ثانية وذهب معهم أخي وأحد أخواتي وأنا جاءت معي عمتي بحكم أنها قريبة من منزلنا لتبات معنا أنا وأختي المهم جاءت جارتنا واتت بأبنها أسمه سامر نفسه الذ ي أوصفته لكم قبل قليل وطلبت من عمتي أن أقوم بتدريسه نسيت أني تقريبا مهدت الطريق بتقريبه مني وجعلته يحبني بعض الشي بأعطائه نقود وحلوى وبعض الالوان والاقلام والدفاتر ألى أن أتت الفرصة التي أحلم بها كيف أختلي به في غرفتي وكانت الضروف سانحة في كل شي لنيك سامر كانت الساعة السابعة ليلا في الصيف كان الجو حار وكنت اشغل مكيف الهواء بحيث تصبح الغرفة باردة جدا المهم بدأت أدرسه وأمازحه بين فترة وأخرى وكنت اشجعه عندما اسئله وهو يجيب ببوسة على خده بالقرب من فمه وهو يضحك وكنت اقوم بمسكة من نهده ( ديسه ) وهو يضحك الى ان انتهينا كان عندي اتاري قلت له سامر نحن أنتهينا تدريس تريد أن تلعب معي في الاتاري قال لا اعرف قلت له انا اعلمك قال ماشي خرجت وقلت لجارتنا ان سامر انتهى من التدريس لكن يريد ان يبق يلعب بالاتاري قالت طيب يبقى ولما ينتهي لعب انت تقوم بتوصيله للبيت لانه يخاف قلت طيب رجعنا الى الغرف وشغلت الاتاري وبعض الالعاب الجميله التي انسجم باللعب بها وانا بين الحين والاخر اتحرش في وافكر كيف أجلسه بحظني الى أن ظهرت لعبة درايفر سباق سيارات هنا انا انتبهت وقلت اتت الفرصة وهو اراد واصر ان يلعبها قلت له هذه اللعبه صعبة لا تستطيع لعبها الان ان تجلس بحظني وانا أمسك بيديك واعلمك كيف تلعبها وافق بالحال جلست واتى وجلس بحظني اووف لما شممت عطر شعره جن جنوني واحسست بطراوة جسده حركته قليلا أحسست بزبي بين فلقتي طيز تماما ومسكت يداه من بعد ان مددت يدي من تحت أبطيه تقريبا استمريت معه 5 دقائق وانا اشم بعطره واحركه على زبي لم يشعر هو بما اعمل انا لانه كان منسجم مع اللعبه بدأت أنا اقرب انفي من رقبته واشم بها وانفخ بأنفاسي الملتهبه على رقبته واطبع بعض القبلات على رقبته وخده بحكم التشجيع تركت يداه و قمت العب بصدره من تحت التيشيرت الذي كان يرتديه اعصر بأثدائه بهدوء وراحة واكلمه ها سوسو حبي حلوه اللعبة مرتاح فيها وهو يقولها ببرود اه مرتاح حلوه اللعبه انتصب زبي على اخره وانا صرت اكثر من البوس احس هو بزبي تحتي بدأ يتحرك وارد ان يقوم قلت له وين قال شنو هذ اللي جواي هنا انا لم اتحمل نيمته على ظهره وبدون ان اجيب وضعت فمي على فمه واستمريت ابوس فيه بدون ان اعطيه مجال ان يتكلم والعب في بطنه وصدره وهو بدأ جسمه يسخن وصار أحمر رفعت فمي عن فمه قال شنو جاي نسوي قلت له جاي نلعب قال شنو جواي كان وان كنت جالس بحظنك قلت له تحب تشوفه قال نعم على فطرته اخرجت زبي كان واقف على اخره كان ظعيف واحمر قلت حلو قال اي قلت تحب تلمسة قال اخاف شجعته مسك زبي وعلمته كيف يمسكه تعمدت وقمت ومسكت زبه كان صغير جدا ولما مسكته وقف ضجكت وهو ضحك قلت له زبك يشبه زبي ضحك لما ضحك قلت له قوم اوقف وقف خلعته البنطرون وبدأت العب بطيزه لم يتحرك هو وان العب بطيزه بدأت افتح فلقتي طيزيه واحسس باصبعي على فتحت طيزة وهو يقول اخ شنو جاي اسوي انا لم اكلمه استمريت العب وادخل اصبعي الناعم في فتحته نظرت له رايت دموعه على خده يبكي بصمت هنا استمريت انا العب بطيزة بيد واليد الثانية احرك فيها زبي الى ان انزلت الحليب البسته البنطرون وسمعت اختي تنادي مسحت دموعه وبوسته على خده وفمه واعطيته بعض الحلوى والالوان وقلت له لاتتكلم بالذي فعلناه واذا اجيت غدا راح نلعب نفس اللعبه واعطيك اللي تحبه ضحك وقال ماشي خرجنا ونحن نضحك واخبرت عمتي كي اوصله لبيتهم مر الوقت علينا ولم نشعر بفيه الا والساعة اعلنت انها في 10:30 اوصلته طرقت الباب وخرجت أمه تشكرت مني وسلمت عليها ورجعت الى البيت والى غرفتي استلقيت على فراشي وانا اخطط الى يوم غدا كيف افتحهه بزبي بعد ان فتحته باصبعي ونزلت حليبي ودهنت به فتحة طيز حبيبي سوسو .... انتظروني في الجز الثاني وكيف نكته بموافقته