سكساوي للرجال
09-27-2019, 12:03 PM
اكمل لكم في هذه القصة الجزء الثالث ، كنت قد توقفت عندما وصلت للبناية وقواي قد خارت بعدما قام مدرب صالة الجيم بنيكي حتى لم اقدر على المشي ووقعت في البناية من شدة التعب امام عم احمد الذي قام بمساعدتي على المشي ولانني اسكن بالطابق الخامس وهو رجل كبير كان من الافضل ان يقوم بادخالي الى شقته لانه يسكن في الطابق الارضي اول مادخلنا صار عم احمد يسالني شو بيك ، صايرلك هبوط يا ابني انا جاوبتو قلتلو لا بس تعبان مو اكثر ، كان عم احمد رجل كبير ف العمر في بداية الستينات تقريبا لكنه مهتم بصحته ويمارس الرياضة كثيرا ويملك جسم متناسق ، قبل هذه اللحظة لم اكن الاحظ تناسق جسمه ولا جماله ولكن في الوضع الذي كنت فيه وبعدما تحركت داخلي نزعة السالب صرت اركز عليه وع تفاصيله عندما كان يتكلم معي ، صار عم احمد يحاول بعرف شو صايرلي وجابلي مياه مشان اشربها وقتها قلتلو انا راح اطلع لشقتنا قالي لا مايصير خلك مرتاح ، قلتلو ما تخاف بس انا لازم ادخل للحمام قالي مو مشكلة انا كمان عندي حمام مثل حمام شقتكم وصار يضحك ضحكت بس من الالم اللي بطيزي صرت اتوجع قالي راح دخلك للحمام قلتلو مايصير ، قالي ماراح خليك تدخل لحالك حاولت فهمو بس اصر انو يدخل معي وقتها شكيت ممكن في عقلو شي بدو يسويه بس كان كل همي لو شاف طيزي وهي مليانة بالسائل المنوي تبع المدرب ، فعلا دخلا للحمام ودخل معي عم احمد وقالي ماتستحي خوذ راحتك انا مثل ابوك ، وعشان ماتنحرج راح التفت عشان ماشوف شي ، وقتها قلت هيك احسن لانو لو طلع بيحب السوالب مو وقتو هلا بالحالة اللي انا فيها ، فعلت شلحت البنطلون ويادوب بحاول اقعد ع القعدة مشان غسل ونظف حالي سمعت صوت عم احمد بيشهق ويقول لك شو هاد التفت لقيتو قدامي ويقول لف لف خليني شوف صرت قلو عم احمد مشان **** ماتفضحني ، صار يقول لك شو صاير معك مين عمل معك هيك ، كذبت عليه وقلتلو رحت عند رفيقي بمنكقة بعيدة تعرضولي شباب مابعرفهم ويعملو فيا هيك ، قال بس انت كبير ورجال مافيك ادافع ع حالك قلتلو كانو كتير وشباب زعران ماعرفت افلت منهم ، صار يقول يامسكين ، خلاص اغسل واتشطف ، وطلع وسابني ، انا وقتها كنت قريب موت من عم احمد لو قال لابويا وفضحني ، خلصت وطلعت لقيت عم احمد مستنيني بالصالة وقال حبيبي انت مثل ابني واللي صار معك ضايقني كتير ، مشان هيك راح ساعدك مشان ماحدا يعرف شو صار معك ، قلتلو كيف بدك تساعدني ، قال انت مو قادر تتحرك مشان هيك انا عندي مرهم خاص للبواسير خليك تدهنو مشان ترتاح،ودخلنا انا وهو لغرفة النوم تبعو وطلب مني اقلع هدومي وكانت ف مراية كبيرة بغرفتو قالي افضل شي تنحني قدام المراية عشان تشوف شكل طيزك وفعلا شفتها كانت حمراء كثير حسيتها بتنفجر وخرم طيزي حسيتو كبير ماكان هيك قلتلو عطيني الكريم قالي نام ع السرير احسن وصار يحطلي الكريم بايدي وحاولت ادهن ماعرفت وصار يقول لا مو هون ادهن هون انت لازم تدهن بطيزك و عطول حط شويه من الكريم بايدو وصار يدهن ف فلقات طيزي و ع خرم طيزي ومافيش فعلا كم دقيقة لقيت حالي ارتحت وماصرت بحس اي الم بس صرت بحس باصبع عم احمد يدخل لخرم طيزي ووقتها تحول الموضوع من الم لمتعة وصرت متمني ينيكني باصبعو لحد ما ارتاح وهون كانت الصدمة قلتلو عم احمد ماصرت حاسس بشي قالي ايه هذا مرهم كتير كويس وحط المرهم جنبي ع الطاولة وشفت اسم المرهم وما كان مرهم للبواسير كان مخدر موضعي وبعد شوي حسيت عم احمد هو بيجلس ع رجليا وبالحركة اللي عملها حسيت حالي تكتفت ومو عارف اتحرك وصار يدلك بافخاذي وفلقات طيزي وشوي شوي حسيت بزبرو عم يدخل بين افخاذي وانا بين المتعة والخوف ولقيت حال بسألو عمو احمد انت شو عم بتساوي لقيتو قرب مني وقال بصوت واطي ف اذني انا عم نيكك يا حبيب عمو احمد راح خليك اسعد سالب بالدنيا وراح تصير السالب تبعي بس وماحدا يلمس طيزك الا انا وحسيت الكلام كتير حلو وخلاني افتحي رجليا تحت رجليه ونفخت طيزي مشان تتوسع وصار هو يبوس في رقبتي وشفايفي ورجع لنفس القعدة اللي كان قاعدها وصار يدخل في زبو بطيزي وحسيت طيزي عم تتوسع من غير وجع وصار عم ينيك فيا بالراحة وشوي شوي يدخل زبو لحد مادخل كلو وانا مستمتع ع الاخير وعم اتأوه وصرت اتحرك تحتو مثل ما كانت اختي بتعمل لما تحب تخليني حس بالمتعة وصار عم احمد صوتو يطلع واسمع اهاتو واسمع كلماتو بحبك يا حبيب عمو بحب طيزك وصار كل شي عم ينيك وينيك لحد ماحسيت حالي خلاص راح انفجر وقبل مايخلص جاب ظهرو وخلاه ينزل ع فلقات طيزي وبعدها نام جنبي واخذني في حضنو وخلا زبو بين افخاذي من قدام يدخل ويطلع فيه ويبوس في شفايفي ويلعب ع صدري ورقبتي وانا حاس بالمتعة ، وبتذكر اليوم هاداك صار عم احمد ينيكني من الصبح لليل مرة يخليني انا نام فوقو ومرة يخليني اقعد ع زبو وصير نط لفوق وكنت اتعمد كل وضع نعملو انا واختي صرت اعملو مع عم احمد وخليتو ينيكني مثل ما بدو وهو ماتعب ابدا وكل شوي صار ينيك بطيزي وخلاني حتى مص زبو وارضعو وجاب ظهرو ع وجهي و عصدري والغريب وانا بمص زبو بتذكر اختي وصرت اتخيل اختي وهي بترضع زب كبير مثل زب عم احمد لانو زبو كان اكبر من زبي كتير وصار كل شوي تتغير كلماتو حتى صار يقول بحبك يا حبيبة عمو احمد ، انت من هلا زوجة عمو احمد وراح ينيكك كل يوم صبح وليل وانا مستمتع وقول اكيد عمو انا تبعك انت بس وراح خليك تنيكني متى ما بدك وماراح روح لزب غير زبك وقبل ما اطلع صار عم يدهنلي طيزي بالمرهم عشان ما اتألم وقال بكره نتقابل وباسني بشفايفي وخبطلي ع طيزي وقال سلام شرموطتي وحسيت الكلمة فعلا وحسيت حالي شرموطة عن جد ، وطلعت لشقتنا ورحت ع غرفتي ونمت ع السرير ولقيت حالي نايم م التعب وما صحيت الا ع صوت باب غرفتي عم يدق وكانت اختي فتحتلها الباب كانت واقفة قدام غرفتي عريانه مو لابسة شي وحسيتها كتير زعلانه ، وقتها تخيلت حالي عم احمد وع طول مسكتها من ايدها ودخلتها للغرفة ....... تابعو التكملة