shoosho_bigg
11-02-2019, 11:15 PM
انتهي الجزء الاول بسماعي لوالدتي وهي تمارس الجنس مع ابي والقضيب الصناعي عنتر وسكوت ابي ورضائه اثناء تطاولها عليه بالألفاظ اثناء الممارسة ، وفقد احساسي بنفسي من سماعي ذلك وتصوره في مخيلتي بنزول شلال لبن من زبي ذهبت بعدها مسرعا الي سريري لا اتمالك نفسي من نشوة ما سمعت .
ومع اصرار ابي لأذهب لشركة السياحة للعمل بها في الاجازة الصيفية لأتدرب حتي وافقت ولكن اشترطت عليه بإخفاء هويتي باني ابن صاحب الشركة حتي اكون علي راحتي وعدم تملق الموظفين لي اثناء التدريب وبعد شهرين في الشركة حتي بدأت اكون صداقات وكذلك فكرة عامة عن بعض الموظفين وكان اغلبهم من العنصر النسائي الجذاب لاعتماد السياحة ديما علي الجنس اللطيف لأقناع العملاء حيث ان لهم سحر جذاب اثناء الحديث .
وطبعا لم انسي متابعة شريك ابي ( استاذ خالد ) الذي تحرش بوالدتي في خلسة اثناء حفلــــــــــه عيد ميلاد اختي ( سمر ) بمنزلنا حيث انه وسيم و جذاب و في اواخر الاربعينات مزواج تزوج وطلق ثلاث مرات ووجدت بان له تأثير ساحر علي النساء اثناء الحديث سواء مع العملاء او الموظفين واكاد اجزم انه قد اعطي بصمته علي اغلب الموظفات بالشركة .
وفي اخر شهر من التدريب توطدت علاقتي كأصدقاء بسكرتيرة استاذ خالد استاذة شيماء مدام في منتصف العشرينات مطلقة حتي استحوذت علي ثقتها وبداة تطلب مني الخروج بصحبتي للفسح والتسلية وفي يوم وجدت وجهها حزين تكاد تبكي واعتقدت بان ذلك بسبب استاذ خالد لقيامه بتعنيفها صباحا علي غير العادة وبمجرد ما بدأت الحديث معها حتي كادت ان تنهار من البكاء فاتفقت معها بان نذهب بعد العمل الي كافية قريب من الشركة للتحدث علي حريتنا .
وبالفعل توجهنا للكافية عقب العمل وبدات اسالها علي حالها ولماذا هي حزينة حتي فوجئت بما سردته عليا
حيث اعترفت لي بانها علي علاقة مع استاذ خالد من سنة ونصف تقريبا وانها تحبه جدا ولكنه لا يريد الزواج يريدها علاقة بجواز عرفي فقط ، وانها تعلم بانه متعدد العلاقات ولكنها بدأت تغير جدا عليه في الفترة الاخيرة خصوصا مع اكتشافها انه علي علاقة بإمراه اخري
سالتها كيف اكتشفت ذلك فردت عليا بانها في الفترة الاخيرة بدأت تلاحظ عدم اصراره علي مقابلتها في منزله حيث كان يجتمعان علي الاقل 3 مرات في الاسبوع وتعلله في الفترة الاخيرة بمواعيد غير معروفه صباحا خارج الشركة مع انها السكرتيرة الخاصة به فبدات تراقبه
حتي وجدت ملابس داخلية مقطعة تحت السرير داخل غرفة نومه وليست ملكها فوضعت كاميرا تستطيع ان تسجل لمدة 3 ايام متصلة داخل غرفة نومه في اخر مقابله لها معه
وبعد ثلاث ايام ذهبت الي شقته في عدم وجوده اخذت الكاميرا لتري التسجيلات فوجدته مارس الجنس مع امرة مرتين صباحا ومع تدقيقها في تلك المرأة تذكرت فعلا تلك المرأة حيث تكرر ذهابها الي العمارة التي يسكن بها اكثر من مرة اثناء مراقبتها له وانها كانت تعتقد بانها من سكان العمارة
وانها اخذت اسكرين شوت من وجهها وانتظرت حتي ذهبت اليه وفاجأتهم الاثنين ( المرأة واستاذ خالد ) وواجهته امامها فقامت المرأة بالبكاء والخروج مسرعة وقيام استاذ خالد بضربها بالقلم وبقطعه علاقته بها نهائيا واخبارها بان تترك العمل
ولكنها لا تستطيع حيث انها تحبه جدا وانه بمجرد رايته لها اليوم في المكتب قام بتعنيفها وتأكيده عليها بترك العمل حتي يبان امام الزملاء انها من تركت العمل بمزاجها حفاظا لماء وجهها وانها لا تعلم ماذا تفعل وانهارت بالبكاء .
فهدات من روعها واقترحت عليها بان تهدا وتفكر بهدوء حتي تخرج باقل الاضرار واقترحت عليها وان تهدد استاذ خالد بالفيديو الذي معها وانها سوف تفضحه هو والمرأة التي كانت معه لو تركها
فقالت لي بانها لا تعرف تلك المرأة فقلت لها بان لي صديق عبقري في الكمبيوتر ممكن يبحث ان وجهها في مواقع التواصل الاجتماعي كطرف خيط لو موافقة فوافقت للأسف وارسلت لي صورة تلك المرأة والتي بمجرد رؤيتي لها كاد ان يغمي عليا حيث انها والدتي
ومع صدمتي عند رؤيتي للصورة وجدت شيماء تسلني لماذا انت متسمر كدة هل تعرفها ؟ فقلت لها لا ولكني اشبه عليها وسوف ارد عليها في اقرب وقت وتصنعت بقيامي بمكالمة صاحبي خبير الكمبيوتر وانه لابد من اخذ صورة اوضح حتي يستطيع البحث عنها وقلت لها بانها لو تثق فيا ممكن تبعت لي الفيديو وانه عقب معرفته بتلك المرأة سوف يمسح هذا الفيديو وبعد تردد منها وافقت اخيرا ووعدتني بانها مساء سوف ترسله لي .
لا اعرف ماذا افعل هذا كان شعوري حين ذهبت الي منزلي ولكني شعرت بإثارة لم اعهدها في نفسي منتظرا قيام استاذة شيماء بإرسال مقطع الفيديو لي ووجدت نفسي وانا امام شاشة الكمبيوتر اشاهد افلام جنسية بين الابن وامه ويدي علي زبي متخيلا والدتي مكان تلك الممثلات لم افق إلا علي صوت وصول رسالة علي تليفوني اتخيل نفسي وانا قوم مسرعا كالقطار مصطدم بكل ما في طريقي للتليفون لرؤية ما سوف يغير حياتي
وفعلا وجدت وصول عدد 2 فيديو مقطع 7 دقائق ومقطع اخر 11 دقيقيه وبعدهم رسالة نصية من استاذة شيماء تبلغني بانها قطعت الفيديو لعدة مقاطع حتي تستطيع ان ترسله لي علي الواتس اب وانا ارسلت لي المقاطع ديه فقط و تأكد عليا بان امسح الفيديو بعد اتمام مهمتي وان ابحث عن تلك المراءة الموجودة بالفيديو وسرعة الرد عليها حتي تقرر ما سوف تفعل
وبدات بالمقطع الاول وللأسف بدون صوت ووجدت استاذ خالد شريك ابي وهو يدخل غرفة نومه مرتدي شورت وصدره مكشوف مزين بسلسة محتضن وسط امي بيده ويدخل معها الغرفة وهما يضحكون ويقف امام السرير معها في مواجهتها ويقوم بالاقتراب بوجهه ناحيتها ويقبلها في فمها ورقبتها ويده الثانية تنزل الي طيزها تدعك فيها وتلعب وامي متجاوبة معه وباين عليها التأثير الشديد من تقبيله لها تقريبا دقيقتين متواصلة من التقبيل و التفريش والتحسيس والدعك في جميع جسد امي من صدرها الي طيزها ينتهي بقيام والدتي بدفعه علي السرير وتوجها الي جزء في الغرفة اعتقد بانه كاست وتقوم بتشغيل اغنية وتبدا وصلة رقص يتخللها قيام امي بقلع ملابسها قطعة قطعة حتي وصلت الي ( البراه ) وهو اسود شبك رفيع ب 3 حلقات معدنية واحدة بالخلف و2 بالأمام عند الحلمة و ( الاندر ) اسمر شبك مفرغ من عند الكس و الطيز بصورة قلب
لا استطيع ان اوصف لكم ما هو شعوري وانا اداعب قضيبي الذي يفاجئني بمدي صلابته لدرجة لم اعهدها من قبل وانا اري طيز امي في الاندر وهي ترقص وترعش بها كراقصة محترفة وهي تتمايل علي وجه بصدرها الكبير الذي خرج من نفسه اثناء رقصها لكبرهم
وهنا وجدت استاذ خالد يقلع الشورت لاري زب لم اكن اتوقعه وهنا عرفت لماذا يطلق عليه لقب الزبير ولماذا تدمن امي هذا الزب انه زب قمحي طوله لا يقل عن 27 سم تخين جدا واقف لفوق يصل الي فوق صرته مائل ناحية اليمين قليلا طربوشه تخين وطويل
وبمجرد قيامه بإظهار زبه وجدت امي تنكب عليه لتدخل زبه مرة واحدة داخل فمها وتقوم بمصه وهو يمسك راسها بيده ويحركها كما يحلو له وهي مستجابه له كدمية علي خلاف شخصيتها المتشددة مع ابي وتقوم بلحس بيوضه وتلحس تحت بيوضه حتي فتحة شرجه وتلحسها وكأنها متعودة علي ذلك مرارا وتكرارا حتي اراه يشدها من شعرها ويضربها بالقلم علي خفيف ويقبلها ثم يحتضنها ويضعها علي السرير ويقف وينتهي المقطع الاول .
يبدا المقطع الثاني و للأسف بدون صوت ايضا وانا اري والدتي وجها للكاميرا في الوضع الكلابي وهو خلفها الامر الذي اقنعني ان ذلك المقطعين ما هما لا جزء من اجمالي الفيديو واكثر ما شدني لهذا الفيديو وانا اري تعابير وجه امي وهي ممحونة لدرجة اعتقد انها مستعدة ان تفعل أي شيء حتي تكب شهوتها وهي تعض علي شفايفها و عيونها الزائغة واثناء قيامه بركوبها في الوضع الكلابي كان ينهال عليها بالضرب علي طيزها وعلي جسمها ويشد شعرها كأنها فرسة يركبها وهو خيالها ويوجها كيفما يريد وهي كل ما يقوم بضربها كان تذيد من حركات جسمها كأنها مستمتعة ثم وجدته يقف ويقوم بالبصق علي طيزها ولم اكن اصدق حتي قام بإخراج زبه من كسها ووضعه في طيزها في استسلام تام من والدتي لا من الانين الذي اعتقد انها تصدره من تعابير وجهها ودخول زبه بدون أي معوقات وبسهولة وينتهي للأسف المقطع الثاني .
وهنا وجدت شلال من حليبي لم اتمالك نفسي معه وانا اتخيل امي احضان شريك ابي يلهو به كيفا يشاء وبدات افكر في نظرته لابي ومعرفته انه ينغمس في شرفه ويأكل منه كيفا يشاء
وللقصة بقية ارجو التشجيع من خلال آرائكم وجاري تنزيل الجزء الثالث .
ومع اصرار ابي لأذهب لشركة السياحة للعمل بها في الاجازة الصيفية لأتدرب حتي وافقت ولكن اشترطت عليه بإخفاء هويتي باني ابن صاحب الشركة حتي اكون علي راحتي وعدم تملق الموظفين لي اثناء التدريب وبعد شهرين في الشركة حتي بدأت اكون صداقات وكذلك فكرة عامة عن بعض الموظفين وكان اغلبهم من العنصر النسائي الجذاب لاعتماد السياحة ديما علي الجنس اللطيف لأقناع العملاء حيث ان لهم سحر جذاب اثناء الحديث .
وطبعا لم انسي متابعة شريك ابي ( استاذ خالد ) الذي تحرش بوالدتي في خلسة اثناء حفلــــــــــه عيد ميلاد اختي ( سمر ) بمنزلنا حيث انه وسيم و جذاب و في اواخر الاربعينات مزواج تزوج وطلق ثلاث مرات ووجدت بان له تأثير ساحر علي النساء اثناء الحديث سواء مع العملاء او الموظفين واكاد اجزم انه قد اعطي بصمته علي اغلب الموظفات بالشركة .
وفي اخر شهر من التدريب توطدت علاقتي كأصدقاء بسكرتيرة استاذ خالد استاذة شيماء مدام في منتصف العشرينات مطلقة حتي استحوذت علي ثقتها وبداة تطلب مني الخروج بصحبتي للفسح والتسلية وفي يوم وجدت وجهها حزين تكاد تبكي واعتقدت بان ذلك بسبب استاذ خالد لقيامه بتعنيفها صباحا علي غير العادة وبمجرد ما بدأت الحديث معها حتي كادت ان تنهار من البكاء فاتفقت معها بان نذهب بعد العمل الي كافية قريب من الشركة للتحدث علي حريتنا .
وبالفعل توجهنا للكافية عقب العمل وبدات اسالها علي حالها ولماذا هي حزينة حتي فوجئت بما سردته عليا
حيث اعترفت لي بانها علي علاقة مع استاذ خالد من سنة ونصف تقريبا وانها تحبه جدا ولكنه لا يريد الزواج يريدها علاقة بجواز عرفي فقط ، وانها تعلم بانه متعدد العلاقات ولكنها بدأت تغير جدا عليه في الفترة الاخيرة خصوصا مع اكتشافها انه علي علاقة بإمراه اخري
سالتها كيف اكتشفت ذلك فردت عليا بانها في الفترة الاخيرة بدأت تلاحظ عدم اصراره علي مقابلتها في منزله حيث كان يجتمعان علي الاقل 3 مرات في الاسبوع وتعلله في الفترة الاخيرة بمواعيد غير معروفه صباحا خارج الشركة مع انها السكرتيرة الخاصة به فبدات تراقبه
حتي وجدت ملابس داخلية مقطعة تحت السرير داخل غرفة نومه وليست ملكها فوضعت كاميرا تستطيع ان تسجل لمدة 3 ايام متصلة داخل غرفة نومه في اخر مقابله لها معه
وبعد ثلاث ايام ذهبت الي شقته في عدم وجوده اخذت الكاميرا لتري التسجيلات فوجدته مارس الجنس مع امرة مرتين صباحا ومع تدقيقها في تلك المرأة تذكرت فعلا تلك المرأة حيث تكرر ذهابها الي العمارة التي يسكن بها اكثر من مرة اثناء مراقبتها له وانها كانت تعتقد بانها من سكان العمارة
وانها اخذت اسكرين شوت من وجهها وانتظرت حتي ذهبت اليه وفاجأتهم الاثنين ( المرأة واستاذ خالد ) وواجهته امامها فقامت المرأة بالبكاء والخروج مسرعة وقيام استاذ خالد بضربها بالقلم وبقطعه علاقته بها نهائيا واخبارها بان تترك العمل
ولكنها لا تستطيع حيث انها تحبه جدا وانه بمجرد رايته لها اليوم في المكتب قام بتعنيفها وتأكيده عليها بترك العمل حتي يبان امام الزملاء انها من تركت العمل بمزاجها حفاظا لماء وجهها وانها لا تعلم ماذا تفعل وانهارت بالبكاء .
فهدات من روعها واقترحت عليها بان تهدا وتفكر بهدوء حتي تخرج باقل الاضرار واقترحت عليها وان تهدد استاذ خالد بالفيديو الذي معها وانها سوف تفضحه هو والمرأة التي كانت معه لو تركها
فقالت لي بانها لا تعرف تلك المرأة فقلت لها بان لي صديق عبقري في الكمبيوتر ممكن يبحث ان وجهها في مواقع التواصل الاجتماعي كطرف خيط لو موافقة فوافقت للأسف وارسلت لي صورة تلك المرأة والتي بمجرد رؤيتي لها كاد ان يغمي عليا حيث انها والدتي
ومع صدمتي عند رؤيتي للصورة وجدت شيماء تسلني لماذا انت متسمر كدة هل تعرفها ؟ فقلت لها لا ولكني اشبه عليها وسوف ارد عليها في اقرب وقت وتصنعت بقيامي بمكالمة صاحبي خبير الكمبيوتر وانه لابد من اخذ صورة اوضح حتي يستطيع البحث عنها وقلت لها بانها لو تثق فيا ممكن تبعت لي الفيديو وانه عقب معرفته بتلك المرأة سوف يمسح هذا الفيديو وبعد تردد منها وافقت اخيرا ووعدتني بانها مساء سوف ترسله لي .
لا اعرف ماذا افعل هذا كان شعوري حين ذهبت الي منزلي ولكني شعرت بإثارة لم اعهدها في نفسي منتظرا قيام استاذة شيماء بإرسال مقطع الفيديو لي ووجدت نفسي وانا امام شاشة الكمبيوتر اشاهد افلام جنسية بين الابن وامه ويدي علي زبي متخيلا والدتي مكان تلك الممثلات لم افق إلا علي صوت وصول رسالة علي تليفوني اتخيل نفسي وانا قوم مسرعا كالقطار مصطدم بكل ما في طريقي للتليفون لرؤية ما سوف يغير حياتي
وفعلا وجدت وصول عدد 2 فيديو مقطع 7 دقائق ومقطع اخر 11 دقيقيه وبعدهم رسالة نصية من استاذة شيماء تبلغني بانها قطعت الفيديو لعدة مقاطع حتي تستطيع ان ترسله لي علي الواتس اب وانا ارسلت لي المقاطع ديه فقط و تأكد عليا بان امسح الفيديو بعد اتمام مهمتي وان ابحث عن تلك المراءة الموجودة بالفيديو وسرعة الرد عليها حتي تقرر ما سوف تفعل
وبدات بالمقطع الاول وللأسف بدون صوت ووجدت استاذ خالد شريك ابي وهو يدخل غرفة نومه مرتدي شورت وصدره مكشوف مزين بسلسة محتضن وسط امي بيده ويدخل معها الغرفة وهما يضحكون ويقف امام السرير معها في مواجهتها ويقوم بالاقتراب بوجهه ناحيتها ويقبلها في فمها ورقبتها ويده الثانية تنزل الي طيزها تدعك فيها وتلعب وامي متجاوبة معه وباين عليها التأثير الشديد من تقبيله لها تقريبا دقيقتين متواصلة من التقبيل و التفريش والتحسيس والدعك في جميع جسد امي من صدرها الي طيزها ينتهي بقيام والدتي بدفعه علي السرير وتوجها الي جزء في الغرفة اعتقد بانه كاست وتقوم بتشغيل اغنية وتبدا وصلة رقص يتخللها قيام امي بقلع ملابسها قطعة قطعة حتي وصلت الي ( البراه ) وهو اسود شبك رفيع ب 3 حلقات معدنية واحدة بالخلف و2 بالأمام عند الحلمة و ( الاندر ) اسمر شبك مفرغ من عند الكس و الطيز بصورة قلب
لا استطيع ان اوصف لكم ما هو شعوري وانا اداعب قضيبي الذي يفاجئني بمدي صلابته لدرجة لم اعهدها من قبل وانا اري طيز امي في الاندر وهي ترقص وترعش بها كراقصة محترفة وهي تتمايل علي وجه بصدرها الكبير الذي خرج من نفسه اثناء رقصها لكبرهم
وهنا وجدت استاذ خالد يقلع الشورت لاري زب لم اكن اتوقعه وهنا عرفت لماذا يطلق عليه لقب الزبير ولماذا تدمن امي هذا الزب انه زب قمحي طوله لا يقل عن 27 سم تخين جدا واقف لفوق يصل الي فوق صرته مائل ناحية اليمين قليلا طربوشه تخين وطويل
وبمجرد قيامه بإظهار زبه وجدت امي تنكب عليه لتدخل زبه مرة واحدة داخل فمها وتقوم بمصه وهو يمسك راسها بيده ويحركها كما يحلو له وهي مستجابه له كدمية علي خلاف شخصيتها المتشددة مع ابي وتقوم بلحس بيوضه وتلحس تحت بيوضه حتي فتحة شرجه وتلحسها وكأنها متعودة علي ذلك مرارا وتكرارا حتي اراه يشدها من شعرها ويضربها بالقلم علي خفيف ويقبلها ثم يحتضنها ويضعها علي السرير ويقف وينتهي المقطع الاول .
يبدا المقطع الثاني و للأسف بدون صوت ايضا وانا اري والدتي وجها للكاميرا في الوضع الكلابي وهو خلفها الامر الذي اقنعني ان ذلك المقطعين ما هما لا جزء من اجمالي الفيديو واكثر ما شدني لهذا الفيديو وانا اري تعابير وجه امي وهي ممحونة لدرجة اعتقد انها مستعدة ان تفعل أي شيء حتي تكب شهوتها وهي تعض علي شفايفها و عيونها الزائغة واثناء قيامه بركوبها في الوضع الكلابي كان ينهال عليها بالضرب علي طيزها وعلي جسمها ويشد شعرها كأنها فرسة يركبها وهو خيالها ويوجها كيفما يريد وهي كل ما يقوم بضربها كان تذيد من حركات جسمها كأنها مستمتعة ثم وجدته يقف ويقوم بالبصق علي طيزها ولم اكن اصدق حتي قام بإخراج زبه من كسها ووضعه في طيزها في استسلام تام من والدتي لا من الانين الذي اعتقد انها تصدره من تعابير وجهها ودخول زبه بدون أي معوقات وبسهولة وينتهي للأسف المقطع الثاني .
وهنا وجدت شلال من حليبي لم اتمالك نفسي معه وانا اتخيل امي احضان شريك ابي يلهو به كيفا يشاء وبدات افكر في نظرته لابي ومعرفته انه ينغمس في شرفه ويأكل منه كيفا يشاء
وللقصة بقية ارجو التشجيع من خلال آرائكم وجاري تنزيل الجزء الثالث .