zoom123kh
12-20-2019, 02:11 PM
شخصية هذه القصة ايمان سنه ٤٠سنه ارمله متدينه وعندها ولد عندو ١٠سنين وبنت ٨سنين جوزها مات بسبب المرض ومصدر دخلها محل بقاله كان يمتلكه جوزه
سميره عندها ٣٥سنه معندهش اولاد بسبب عيب عند جوزها الاستاذ جورج
منال عندها ٤٠سنه عندها ولو واحد مسافر كندا من زمان وعايشه علي المعاش بتاع الحاج سعيد. جوزها اللي عندو ٦٧سنه
سيده عندها ٣٨سنه كوافيره بتاعت المنطقه وزي ما الكل بيقوله يا بطه عندها مرفت بنتها في سني ١٨سنه وبتاخد معايا جميع الدروس
الحاجه مديحه عندها ٤٥سنه منقبه عندها انا حسين. عندي ١٨ سنه و اختي سالي متجوزه وعايشه مع جوزها في الامارات وابويا الحاج محي وده شغل سائق علي عربيه نقل كبيره
تبداء قصتي اسمى حسين 18سنه من القاهره طولى 184سم ووزنى حوالى 80كجم لون بشرتى قمحى وشعرى اسود وعينيا بنى من حته شعبيه اسمه دار السلام في ثانوي صنايع كنت بشتغل في الاجازه في الفرن اللي في الشارع عندنا بتاع الحاج جابر. وكنت من حكم شغلي في الفرن كنت بتعامل مع كل الناس اللي في المنطقه كلو يعرفني وفي اخر اليوم الشغل اخد العيش بتاع البيت عندي وانا مروح لحد ما في يوم وانا مروح لقت ست ايمان جارتنا بتنادي عليا روحت ليه عند الدكان بتاعها وزي ما الكل عارف في المناطق الشعبيه بتقول لست الكبيره يا امي او يا خالتي فا انا عشان كانو مربيني فا بقولها يا خالتي
انا " اي اخالتي نعم
ايمان " يا وله يا حسين بعت ليك عيل عشان تبعت معاها العيش بتاعي مدتهش ليه
انا " معليش اخالتي هتلاقني مسمعتهش علي العموم خدي نص العيش بتاعنا.
ايمان " لا ازاي بكره هبعت ليك اخوك طارق تديلو العيش
انا " ماشي يا اخالتي
وسبتها وطلعت الباب خبط فتحت امي
امي " اي ياوله يا حسين اتاخرت ليه
انا " خدي بس العيش وانا هحكيلك
امي " هات هبابت اي يا منيل
انا " ولا حاجه خالتي ايمان بعتت عيل صغير الفرن ليا وتقربنا مسمعتهش
امي" طيب مدتهاش عيش من بتاعنا ليه
انا " ما قولت ليها وهي قالت لا
امي " طيب الفطار اهو افطار وانا هنزل ليها
انا " ماشي
نزلت امي ل ايمان وهي معاها العيش وانا طلعت افطار وزي كل شاب مصري بشرب سجاره مع الشاي ببص ملقتش سجاير لبست الترنج ونزلت بسرعه اجيب سجاير. من عند عم منعم لقت سالي بنت خالتي سيده بتجيب ل امها معسل. عشان سيده بتحب تشرب شيشه بس مش هينفع بره بتشرب جوه في الكوافير
مرفت كانت موزه جامده دايما تلبس بنطلون جينز مجسم رجليها وبلوزة راسمة بزازها اللى تجنن بحجمه وكانت انا وهي بنحب بعض من الاعداديه بس محدش فينا قال لتاني حاجه سلمت عليا
مرفت" ازيك يا حسين
انا " تمام يا سالي ازيك انتي
مرفت " كويسه. وازي خالتي
انا " كويسه
مرفت " طيب دايما
انا" انا وانتي
مرفت " ميرسي. واه صح هو كل يوم لازم اقف في الطابور عشان اخد العيش ولا اي
انا " لا ازاي لو اعارف كنت طلعت وقفت مكانك
مرفت "هههههه طيب المره الجايه هبقا اقولك
انا " ماشي
وخدت المعسل وانا اخدت السجاير وماشي لقتها وقفه عند عم محمد السباك. وكان هو قفل وسالت الناس قالو ليه ده فاتح انهارده بس مراتو تعبانه شويه وتقربنا مش هايجي انهارده
مرفت " يا خساره دي المياه هتغرق البيت كده
انا " روحت ليها وسالتها مالك
مرفت" مفيش بس الحنفيه بايظه وعم محمد مش موجود
انا " طيب انا ممكن اجاي اعملها ليكي
مرفت " هههه وانتا هتعرف يا حسين
انا " هحاول استني بس نجيب الاعداه
طلعت الشقه بسرعه جبت. مفك وبنز. ونزلت روحت علي شقة خالتي سيده اللي في الدور لارضي في البيت اللي فيه الكوافير ومكنش في دماغي اي حاجه من ناحية مرفت. خبطت علي الباب فتحت مرفت ودخلتني وثابت الباب مفتوح
مرفت " و**** يا حسين مكنتش عاوزك اتعبك معانا
انا" ولا تعب ولا حاجه احنا واحد يا بنتي
مرفت" ربنا يخليك يا حسين
وصلتني لحد الحمام وكان الحمام الحنفيه اللي بايظه هي اللي تحت عند الاعقده. الحمام البلدي ده وفكت الحنفيه البايظه وغيرتها با واحده تانيه موجوده بس مكنتش شغله كانت مرفت جابت ليا عصير
انا " تعالي بصي اهو اتصلحت
مرفت " طيب كويس و****
انا " تعالي كده جربها
طلعت من الحمام ودخلت مرفت تجرب الحنفيه لسه بتفتح الحنفيه ضربت في وشها المياه وكانت هتقع علي لارض لحقتها بس المياه كانت غرقتنا احنا لاتنين خالص ببص لقت نفسي فوق مرفت علي لارض والترنجات اللي كونا لبسنها مع المياه كان شكلهم جامد وفي ثوانى زبرى بقى حديد وعاوز يخرج من البوكسر والترنج ولسه هى هتبصلى روحت رايح على شفايفها ابوسها بحنيه من غير كلام راحت زقني من عليها وراحت بصالى ورزعتنى بالقلم وقالت ليا اطلع بره يا حيوان وطلعت تجري حريت وراها قفلت الباب قبل ما توصلو وتبقا فضيحه
وهي بتقولي عيب يا حسين اطلع بره وانا زي اللي متخدر. ورايح عليها. لحد ما رجعت بضهرها لحد الحيطه. واول ما وصلت عندها لفت وادتني ضهرها واقفت ورايها وحضنتها من ورا لفت علشان تبعدني عنها بس انا كنت مسكها مكلبش فيها
وفضلت حضنها من ورا وزبري واقف وبقي بين فلقة طيزها
فضلت اقولها علشان خاطري يا مرفت
مرفت " مش هينفع يا حسين لا يا حسين حرام سيبني ونبي
انا " انا بحبك وبموت فيكي
مرفت " ابوس ايدك يا حسين بلاش انا
روحت زقتها علي الكنبة وطلعت فوق منها وكتفت ايدها بأيدي ونزلت علي شفايفها ومصت شفايفها وهي عماله تعافر وعاوزه تصروخ روحت حطيت بوقي وبوستها جامد وهي تحت مني بتحرك شمال ويمين وبرجلها بتحاول تذوقني لكن قوتي كانت اكبر منها
وحسيت ان جسمها كلة اتخدل ومفيش اي مقاومه قومت من عليها قلعت بنطلون الترنج والبوكسر. وهي لسه هتقوم تجري روحت زقتها تانب واقعدة فوق منها وبدات انزل سوستات الترنج بتاعها وهي عمالة تضرب فيا بأيدها ونزلت السوسته وقلعتها الجاكت الترنج لقت طلع اقدمي بزازها اللي برا مكنش مغطيهم اصلا من كبرهم ورحت وهجمت عليهم بشفايفي وبقت برضع وفعص في بزازها وهي عماله تعيط تحت مني وبتقولي" يسبني ابوس ايدك يا حسين كفايه لحد كده
بس انا كونت خلاص هايج علي اخري
فضلت ارضع في بزازها وعضعض في حلمة بزها وهي مبقاتش تقاوم خلاص ورحت اقاعد علي بطنها وقلعتها البنطلون لحد تحت فضلت بالكلوت نزلت براسي ورحت حطيت لساني علي كسها من علي كلوتها وبقت يدعك وشي ولساني في كسها و هي عمالة تتحرك شمال ويمين وشويه لقتها بتقول اه اه اه اكني بدعك في وحش وبقت بتزق راسي من علي كسها. روحت مقطعلها الكلوت وبقا كسها قدامي واول ما شوفت كسها بقت زي الطور الهايج نزلت علي كسها بشفايفي وفضلت الحس وابوس في كسها وبلساني و لحست حولين كسها ورحت وفتحت شفرات كسها بصوابعي ودخلت لساني في نص الشفرات كسها قامت نزلت البوكسر مسكت زبي وحطيطو علي كسها وحاولت احطو في كسها وهي عماله تتحرك يمين وشمال فا مكنتش عارف ادخلو روحت ماسكتها من وسطها ورحت حطيت راس زبي جوا فتحة كسي وضغط بعنف مرة واحدة خرجت منها صرخة روحت كتامت بوقها ببوسه مسكت فيها شفايفها قعطهم عض ولحس في لسانها زبي خلاص بقي جواها فضلت ادخل واطلعو وحسيت بالدم وهو بينزل منهاوانا شغال نيك فيها وشفايفي عمالة ترضع في بزازها وزبي طالع داخل جوا كسها فضلت بنيك فيها يجي نص ساعة وهي اللي عليها عماله تعيط وتلطم علي وشها وانا كنت خلاص علي اخري ورحت مطلع زبري من كسها ونطرتهم علي بطنها وسبتها نايمه علي الكنبه ولبست هدومي وطلعت اجري من الشقه طلعت علي بيتنا جري لقت امي بتنادي عليا وانا بجري روحت وقفت وانا خايف تكون شافتني وانا طلعت من بيت مرفت لقتها بتقولي " مالك يا وله بتجري كده ليه وشك مخطوف ليه كده
انا " مفيش يا امه حاجه بس كونت بجيب علبة سجاير من عند عم منعم ونسيت باب الشقه مفتوح فا عشان كده كنت بجري عشان مفيش حاجه تدخل
امي " كتك نيله انتا والسجاير اللي هتموتك دي يلا اطلع
طلعت انا وهي واول ما دخلت البيت دخلت علي لاوضه وانا خايف مرفت تقول حاجه ل امها وتحصل فضيحه وعمال افكر. لحد ما طلع الصبح حته مقدرتش انزل الفرن ومردتش انزل الشارع عشان مرفت متشوفنيش لقت امي دخله بليل عليا لاوضه بتقولي " وله يا حسين انتا في اي مالك. اول مره متنزلش الفرن يعني
انا " مفيش بس تعبان شويه تقربنا نمت وانا سيب الشباك دخل هواء تعبني
امي" لا الف سلامه ياحبيبي طيب اي احطلك تاكل انتا من الصبح مكلتش
انا " لا مش جعان. ولا اقولك هاتي لاكل هنا
امي " ماشي وطلعت
جبتلي الاكل كلت ولعة سجاره وانا بفكر بكره هيحصل اي تاني يوم لبست ونزلت الفرن. زي كل يوم وانا نزل علي سلم البيت في منور صغير كده تحت السلم سمعت فيه صوت اهات وحد بيتكلم. روحت ابص لقت الوله سلامه العجلاتي مطلع زبره وبينك عبير بت عم امين بتاع الخضار فى طيزها ويفرشها ومحدش منهم شايفني
لقيت سلامه مطلع زبرو ومدخله في طيز عبير وبصوت واطى سمعت اهات عبير وهي بتقولو" ملاقتش غير هنا يا سلامه تحت السلم
سلامه " ما انتي عارفه الوليه امي اعاقده في البيت مش بتقدر تنزل
وعمال يرزع في طيز عبير لحد ما سلامه اتنفض وراح جايبهم علي طيز عبير من بره روحت انا متحسب علي طرطيف صوابعي وطلعت روحت علي الفرن وكنت هايج اوي ومكنتش لسه اعارف ازاي اداري هيجاني لقت عبير بعد شويه جايه الفرن عبير دي عندها 17سنه بس اووووووووووف على جسمها زى جبار جيلي ماشي علي لارض مفهوش غلطه زى الكتاب مبيقول
صدرها متوسط وطيزها جميله مرفوعه وصدرها مش كبير اوي. ومقلبظه في نفسه كنت لبسه جلابيه بيتي اللي كانت لبسها وهي مع والوله سلامه
عبير " ازيك ياعم جابر
عم جابر" ازيك يا عبير يابنتي وازاي ابوكي
عبير " كويسين. كلهم ونبي يا حسين عاوزه عيش
انا " طيب انتي تومري تعالي من عند الشباك
جت من عند الشباك عبير كان عم جابر راح اعقد علي الكرسي يشرب الشيشه بتاعتو
انا " افتحي الكيسه يا عبير
عبير" ماشي يا حسين
فتحت الكيسه عبير وخلاص حطيت العيش ولسه هاتمشي روحت قولت ليها" عبير في حاجه بيضها علي الجلابيه من ورا
لقت عبير بصت وهي وشها اصفر ولقتها بتقولي فين ورحت راميه الكيسه بتاعت العيش في لارض ورحت لفت الجلابيه وشدها تبص علي بقعت اللي علي الجلابيه لقتها بتقول بصوت واطي احيه ابويا كده هيموتني
انا " متخفيش
لقت عبير اتفاجت ان انا وقف سامع كلامها روحت لحقتها قبل ما تتكلام وقولت ليه انا شوفتك انتي وسلامه في المنور عندنا بس ده مش وقت كلام. اوقفي كده عند الرصيف واكنك بتهوي العيش وانا هتصرف
لقتها اكنها متخدره راحت لحد الرصيف ومديني ضهرها روحت دخلت حبت جردل مياه وعملت نفسي مش واخد بالي وبرش مياه وجت عليها
لقتها لفت ليا بعد ما المياه غرقتها من ضهرها لقت المعلم جاي بيجري عليا وبيقولي اي ياض يا حمار ده
انا " انا اسف يا معلم بحسب مفيش حد وقف معليش مخدتش بالي
المعلم " معليش يا عبير يا بنتي عيل حمار مخدش بالو هاتي العيش اللي اتبل ميه ده وخدي مكانو
المعلم " هات عبش تاني مكان اللي اتبل ده يلا
جات عبير عند الشباك خدت منها العيش اللي اتبل وبدلها عيش تاني لقتها بتقولي انا متشكره اوي يا حسين انتا جدع اوي
انا " روحي دلوقتي بس وهنبقا نتكلم بعدين
هي ماشت وانا خلصت شغل وروحت علي البيت ولسه هدخل دخلت البيت لقت مرفت بتنادي عليا
انا لفت ليها لقتها بتقولي تعالي ورايا عاوزك روحت وراها لقتها دخلت الشقه بتاعتهم ورحت مشوره ليا. روحت بصيت يمين وشمال عشان محدش ياخد بالو روحت وراها لقتها اعقده في الاوضة عمالة تلطم وتعيط و بتقول انا نفسي الأرض تتشق وتبلعني
امي لو عرفت ممكن تقتلني او تروح فيها
انا " طيب اهدي بس يا مرفت
مرفت " اعمل ايه واروح فين خلاص انا روحت في داهيه منك لله
انا " وقف ساكت مش عارف اقول اي
لقتها بتقولي انتا لازم تخطوبني من امي ونتجواز
انا" فضلت ساكت شويه ومش عارف اكلم
لقتها بتقولي انتا هتفكر ولا اي انتا تعمل النصيبه وتغتصبني وتسيبني
انا" طيب انا هكلم مع امي في للموضوع واخليها تاجس تتطلب ايدك من امك.
مرفت" تمام اقدمك يومين
سبتها وطلعت من عندها وانا دماغي بتفكر اي الورطه اللي وقعت نفسي فيه دي
طلعت الشقه عندنا ودخلت امي بتكلمني وانا ولا هنا. دخلت اخدت دش وطلعت اكلت وامي بتقولي اي يا وله مالك انتا مات ليك حد ولا اي
انا " لا بس انا عاوز اقولك حاجه
امي " قول. يا منيل
انا " لا خلاص بكره هبقا احكيلك
امي" انتا مجنون يا ابن المجنونه ما تقول
انا" خلاص بقا بكره
وسبتها ودخلت الاوضه انام صحيت بليل قبل الفجر وفتحت الباب بتاع الشقه وطلعت علي السطوح اعقدة في الهواء. بفكر في الموضوع مرفت لقت شباك الحمام بتاع سميره جارتنا منور والبيوت لذقه في بعض روحت علي طرطيف صوابعي لقتها هي وعم جورج جوزها بيستحمو ولقتها نزلت مص فى زبره وهى قعدت على القاعدن ومسكت زبره وبضانو فى ايديها وابتدت تمص فى زبره وتدعك فيه وهو بيحسس على شعرها وبقولها اااااااه مصك حلو اوى وهى تقولى امممممم انت اللى زبرك حلو اوى ياجورج وترجع تكمل مص فى زبره وانا روحت مطلع زبري من البنطلون واعقدة العب فيه واضرب عشره علي جسم سميره طول عمري وانا منبهر بجمالها و لبسها وكلامها ومعجب بجسمها الابيض المليان وبزازها الكبيره اللى بيبان جزء منهم من لبسها دايما وطيزها الكبيره اللى بتترج مع مشيتها وكتير حلمت انى نايم معاها وابتدا جورج ينيكها بزبره فى بوقها جامد وبعد شويه سابها تانى تمص فى زبره براحتها لحد ما زبره بقى زى عمود النور فى بوقها راح ماسكها من بزازها وشدها عليه و ماسكها من رقبتها وابتدا يبوسها فى شفايفها بحنيه ورومنسيه وهي بتحسس على ضهرو وهو بيبوسها فى شفايفها وبحسس على رقبتها بأيديو ونزل بأيديو الاتنين لحد بزازها الكبيره ومنظرهم كان جامد والميه نزله عليهم وساب بوقها ونزل لحلمه بزها البني لحسها بلسانو وشفطهم فى بوقو وهى نزلت بأيديها تحسس على زبره لحد ما جابهم علي ايدها واستحمو وطلعو من الحمام كنت انا جبتهم مرتين من غير ما احس رفعت البنطلون ونزلت الشقه بتاعتنا دخلت استحميت وانا بالي مش عارف انساه جسم سميره اللي اي حد يشوفه يتجن عليه طلعت من الحمام نمت زي القتيل لحد الصبح. لقت امي بتصحيني. وبتقولي اصحه يا موكوس وبتضحك و قالتلى ولم نفسك عشان عيب ها ورحت طلعه
قومت وانا مش فاهم. بقوم من علي السرير لقت زبري وقف زي الحديد
روحت طلع علي الحمام خدت دوش وطلعت ولاول مره القي الفطار بتاعي قبل ما انزل الفرن وهي مش مستنايه انزل زي كل يوم وتقفل الباب. ورايا نزلت الفرن وانا مش في دماغي حاجه روحت الفرن واشتغلت عادي لحد ما لقت عبير جايه الفرن تاخد العيش زي كل يوم بس المره دي قالت ليا قبلني بعد ما تخلص عند الناصيه بتاعت الشركه المهجوره عشان عاوزك وفعلا خلصت شغل في الفرن ورحت عند السور بتاع الشركه المهجوره لقت عبير بتقولي انتا اي اللي عاملتو مع البت مرفت ده
انا اتصدمت وقولت ليها انتي عرفتي منين
عبير " انتا ناسي ان انا ومرفت صحاب وهي حكت ليا عشان تتصرف وهي حاسه ان انتا هتخلع منها
انا " يا عبير انا بحبها بس مش عارف اعمل اي انتي عارفه ان انا مش اقد الجواز دلوقتي
عبير " بص يا حسين انا عارفه ان انتا جدع وهقف معاك زي ما انتا طلعت جدع معايا
انا " ياريت بس ازاي يا عبير عندك حل
عبير " اه الوله سلامه اللي بكلمو انتا. عارف ان هو عندو بت خالتو الهام.دي اللي كلو بيقول عليها شمال
انا " اه بس مال الهام با موضوعي
عبير " اصبر وهتفهم
انا " ماشي
عبير " الهام يا سيدي عارفه دكتور شمال وكده عمل ليها مرتين ترقيع
انا " يعني اي ترقيع
عبير " يعني اللي مش بنت يخليها بنت فهمت
انا " اه عمليه يعني
عبير " ايو بس العمليه دي هتكلف الف ونص
انا " طيب انا هجيب الفلوس دي منين
عبير " بص الوله سلامه سيب معايا الف جينه عشان خاطر الوليه امو متعرفتش ان هو معاها فلوس
انا" طيب وانا هدهملك اول ما اعمالهم
عبير" لا انتا تديلي كل يومين ماية جنيه يا حبيبي ده سلامه ابن وسخه يفشخني فيها
انا " طيب و٥٠٠جنيه بكره هيبقا عندك
عبير " اشطا
سبت عبير وروحت علي شارعنا لقت مرفت وقفه علي باب الكوافير روحت عندها عادي الناس عارفه ان احنا متربين مع بعض انا " عبير قالت ليا هتصرف. بس انا بحبك يا مرفت بس الظروف دلوقتي مش مساعدني
مرفت " انا عارفه يا حسين وكنت حسه ان انتا مش هتعمل حاجه وانا اللي غلطانه من الاول
انا " يابنتي افهمي
مرفت " يلا امشي يا حسين عشان محدش ياخد بالو.
ورحت سابتني ودخلت الكوافير
روحت طلع الشقه بتاعتنا لقت امي نزله
بقولها رايحه فين يا امه
امي " رايحه ل خالتك ايمان عشان الوليه ام حميدو جايبه شوية هدوم بتبعهم. وانا هروح اشوف يمكن الاقي حاجه تعجبني
وكمان متبهدلش البيت عشان ابوك جاي كمان ساعه من العين السخنه. هيعقد يومين يسافر تاني
انا " ماشي هو اصلا مبيعقدش اكتر من يومين.
طلعت البيت اخدت دش وطلعت من الشباك ابص لقت امي طلعه من عند ايمان ماسكه كيسه بلاستك. وبدل ما تاجي علي البيت بتاعنا راحت علي الكوافير بتاع سيده استغربت ساعه ولقتها طلعه بس اي حاجه تانيه خالص دخلت جري علي دخلت البيت وكنت وقف ورا الباب لقتها بتفتح الباب ودخله اتخضت
امي " اخربيتك خضتني
انا" اي اللي عامله في نفسك ده يامه
امي " وانتا مال اهلك ورحت سابتني ودخلت الاوضه بتاعها
شويه وكان ابويا وصل. سلمت عليه وقولت ليه انا هنزل اروح ل تامر صاحبي شويه علي القهوه لقت امي بترد تقولي " طيب يا حبيبي متتاخرش
دخلت لبست هدومي وطلعت لقت امي في المطبخ وابويا في الحمام نزلت روحت لتامر صاحبي عشان استلف منو ٥٠٠جنيه عشان عملية مرفت روحت ليه في القهوه بتاعتهم. واعقدة معاها لحد ما الساعه بقت ١٠بليل اخدت منو الفلوس ورحت علي البيت فتحت الباب با المفتاح. ولقت البيت هص هص مفيش صوت. بس السهاره بتاعت الاوضه بتاعت امي وابويا منوره جاية ادخل المطيخ اشوف اي حاجه اكلها سمعت امي بتقول ل ابويا
امي " انتا الفتره دى كلها زبرك بيضغار اكتر ما هو صغير ومراخى وكله على بعضه اد صوبعي
ابويا " يا وليه اتهدي انتي اي مش بتشبعي. واحد في سني كويس ان هو لسه في صحه دانا الشغل مخلينش مهدود
رحت بصتله بصه
كل ده وانا واقف ببص علي منظر امي الكبرى اللي سنه عدا الاربعين و جسمها السمين وراحت خدة سيجاره من علبة ابويا وقالت ليه ولع ليا بدل ما انا مولعه
وكان بتشرب السجاير وتقول لى ساخره "يا محي. وحياتك انزل شوف صوابع رجليها مالها نزل ابويا تحت رجل امي وبيبص علي صوابعها اللي كانت حطه فيها حاطه منكير مخليها جامده خالص عاوز يتاكل صوابعها وبدا يدلكهم في نعومه كنت تعمدت وحطت رجل فيهم علي كتفه وتانيه اقدم بوقه وكان بيألمس فخذها ورجلها وكان بيحسس عليهم براحه من اقدم ل وراو يضغط عليهم من الكعب وراح مدخل صوابع رجليها في بوقه واعاقدة تدخل اصابعها في بوقه وتقول الحسهم وكنت بتلعب في كسها وهو بيلحس في صابعها صوبع صوبع لحد ما جبتهم هي ورحت زقه برجلها وقالت ليه يلا قوم نام احسن وطلع نام جنبها وانا جبتهم علي اكتر من مرنين علي منظرهم ودخلت الاوضه نمت صحيت الصبح علي امي وهي بتقولي " انتا جيت امته امبارح يا صايع
انا " طيب اقولي صباح الخير الاول
امي"صباح النور يلا عشان تنزل الفرن
ورحت سيبني وكنت لبسه الاسدال بتاعها بس حسيت ان الاسدال ضايق اوي عليها وهي ماشيه تهز في طيزها الكبيره شمال ويمين جسمها كان جامد والاسدال اللي مفروض وسع كان مجسمه جسمها بزازها وطيازها عماله تترقص زبري وقف والشورت بقا عامل زي خيمه
لقتها خدت بلها منو عشان كان باين اوى الصراحه ولقتها بتلف وتقولي لم نفسك يا صايع يلا. ورحت طلعه. طلعت من الاوضه وانا زبري وقف ودخلت الحمام وانا تفكيري فيها
طلعت من الحمام لبسة ونزلت لقت عبير وقفه تحت البيت اديتها الفلوس. وقالت ليا بكره كلو هيبقا تمام. وروحت الفرن وشغل بس زبري مش مبطل تفكير في منظر امي ودماغي مستنايه تخلص من موضوع مرفت خالصت الفرن ورايح علي البيت لقت طارق ابن ايمان بينادي عليا. روحت ليه قالي" ونبي يا حسين انده امي من فوق عندكم
انا " هي امك فوق عندنا
طارق " اه من شويه وانا عاوز اروح العب
انا " ماشي
روحت وطلعت البيت جاي افتح با المفتاح لقت الباب مقفول من جوه
قولت في نفسي اي ده ازاي. امي وابويا وايمان جوه ازاي الباب مقفول با المفتاح
نزلت وروحت للبيت بتاع عم جرجس جارنا البيوت عندنا جنب بعض يعني ممكن تنط من الشقه دي لشقه دي
طلعت لعم جرجس وقولت ليه ان امب وابويا مش في البيت والمفتاح اتكسر حطيت لوح سرير. وذقة الشباك بتاع اوضتي اتفتح ومشيت عليه نزلت جوه الاوضه وشكرة عم جرجس وطلعت من لاوضه لقت صوت امي وايمان في اوضة النوم روحت عند الاوضه وبصت من خرم
آلباب امي بتقولها : شوفتي ازاي انك معايا يا شرموطه احسن من لوحدك
ايمان" ياوليه اهمدي انا اي اللي خليني اسمع كلامك
امي" سبيني افكر ازاي هاكل البزاز دي و رحت هاجمة على بزازها ببقها و نزلت فيهم مص ولحس و عضضة و ايمان مقدرتش إلا أنها .
تصوت : اأأأأأأأأأاوف بالراحة يا مديحه وايمان بقت زي المجنونة .
ايمان : اااااااااه ااااااااوووووفففففهههه اااااااااااحححححح كليهم أكثر يا لبوة يا منتاكة كلي بزاز الشرموطة أفشخي بزاز المتناكة أفشخيني يا لبوة رحت حاطه ايدها على كسها و امي بتلحس في حلمة بزها بدأ ايمان تفرك من فوق الكيلوت .أأأأأأأأأاه اأأأأأأأأااه أأأأأأأأاه أأأأأأأاه نيكني اوووي يا مديحه
امي " انتي لبوة يا ايمان
ايمان " افشخيني قطعيني كسي تعبني من ساعة ما جوزي مات
امي " وانتي ساكته كل ده يا المنتاكة .
اتبل كلوت ايمان نزلت. امي تحت و خليتها ترفع رجليها و نزلت و بدأت الحس كسها بلسانها
ايمان" أأأأأأأأأأوووووووف مش قادرة .أأأأأأأأأأاوووو كسي أأأأأأأأأأأأأأأأههه أرحميني يا شرموطة أنتي كده بتموتيني أأأأأأأأأأأأحححح بالراحة انا مش متعودة على كده أأأأأأأأأأههه .
و امي ولا معبره عمالة تلحس لها كسها و بأيدها بتلعب في كسها هي بايدها رحت مطلعة خياره من جنب السريرو قلت لها : حطيها ببقك .
ايمان بقرف
امي "بتقرفي اي يا مره مصي يلا
وراحت فعلا مدخلة الخياره في بقها تمصه كأنها تمص زب و تتمنحن و تشفطه كأنه زب أخدت وعملو 69 بقت امي فوقيها و ايمان تحتها و امي تقولها الحس كسي يا مره يلا تلحس كسها
امي" اااااااااااااااااااااووووووووف نيكيني بصباعك يا شرموطة افشخي كسي يا وسخه وحطي صباعك على خرم طيزي و لفي بيه على الخرمي و فعلا ايمان عملت كده
امي" اااااااااااااااااااااوووووووووووووو وووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاوف مش قادرة يا شرموطة هجيبهم
بدأت جسم امي يرتعش و يتنفض و فعلا بدأت تجبهم في بقها و ايمان جابت لبنها في بق امي و شفطته كله و رحت منزلاها من عليها و علي السرير
بعد ما ارتاحو شويه امي بتقولها" احنا لازم نشوف لينا رجلين احسن من اللي احنا فيه ده هههههههه
دي مش كل القصه دي نص القصه وانا هنزلهم في جزئين يا تلاته با الكتير القصة دي من علي لسان واحد صديقي وانا حبيت اعارف رايكم فيها
ريكم هو اللي هيخليني انزل بقا القصه
الجزء الثالث
اسف علي التأخير
بعد ما سمعت امي وإيمان بيناكو بعض وامي قلتلها لازم نشوف اتنين بدل اللي احنا فيه ده وكونت دي صدمتي اني اسمع امي بتقول كده ولمين ل ايمان الست المحترمه اللي كل المنطقه بتشكر في أخلاقها حسيت ان هما هيطلعو من الاوضه رحت جاري علي اوضتي لحد ما حسيت بعد شويه ان باب البيت بتاعنا بتقفل وسمعت صوت مياه في الحمام طلعت علي الباب عملت نفسي ان لسه راجع
امي "مين اللي بره
انا" انا يا أمه
مديحه "طيب كويس ان انتا جيت ابوك عايزك تروح ليه عند الميكانيكي بفلوس عشان العربيه بتاعته فيها شوية شغل
انا" ماشي اطلعي بس انتي من الحمام عشان ادخل اخد دش واطلع اروح له
شوية وطلعت من الحمام لابسه جلابيه نص كم ولاول مرة ابص ل امي النظرة الجنسية لمحت فتحت الجلابيه مباينة شق بزازها الابيض ومنظر دراعها و طيزها وهى تهتز كل ده لقيت زبرى وقف
امي" مالك واقف كده ليه ما تروح الحمام
انا" قمر بجد انتى انهارده
امي "ههههههه بتعاكسني قمر اي وبتاع اي انا خلاص يا حسين
انا" خلاص اي انتي لسه زي ما انتي
امي "هههههههه طيب روح الحمام يا بكاش واخلص عشان تروح ل ابوك شكلك عايز فلوس
انا" لا دي حقيقه
امي"طيب روح ومتتاخرش
سبتها وانا بلوم نفسي علي اللي قلته لها دخلت الحمام كان زبي علي آخره ضربة عشره علي منظرها وطلعة روحت اوضتي لبسة ونزلت روحت ل ابويا اللي قالي عارف امك اني هسافر انهارده مكان زميله عشان في شغل متعطل ولازم يخلص
انا "ماشي اديته الفلوس ورجعت علي البيت لقيت عبير واقفة علي قمة المنطقه عندنا هي ومرڤت وراحه موفقين تاكس وركبه انا معرفش ليه روحت نطت في توكتك روحت وراهم لحد ما نازله عند عماره في منطقه نضيفه ودخله العماره فضلت وقف تحت العماره عده ربع ساعه ومفيش حد نزل روحت سألت عند العماره يمكن في عيادة دكتور اللي هيعمل العمليه ولا حاجه الناس قاله لا العماره دي مفيش فيها عياده فضلت وقف عده ساعتين لقيت مرڤت نازله هي وعبير بس كان باين علي وش مرڤت ان هي مضايقه ومشيت وارهم لحد ما لقيت عبير بطلع فلوس من جيبها وبتديهم ل مرڤت وبتقوله خدي ده حقك
معرفتش اسمع بس الظاهر ان مرفت مكنتش عايزه تاخد الفلوس دي وبعد ركبه ميكروباص وانا روحت وانا دماغي بتلف هي اي الفلوس دي اللي عبير بتدهم ل مرفت وليه
رجعت البيت لقيت امي بتتكلم مع ايمان في الموبايل
امي "خلاص يا ايمان حسين وصل هغديها واجيلك
انا" انتي رايحه فين
امي "رايحه ل ايمان عشان تعبانه وهتروح لدكتور وهي قالت ليا امبارح بس انا نسيت اقول ل ابوك
انا" طيب انا هلبس ونازل عشان رايح ل تامر صاحبي عشان عفش اخته بكره
امي "طيب بص عقبالك لما تلاقي بت الحلال انتا كمان
انا "هههههه لا مش عايز
امي" ليه يا وله ملكش في الحريم
انا "لا مليش
سبتها ونزلت علي طول روحت اعقدة علي القهوه جنب عم منعم بتاع السجاير شويه ولقيت امي نزله لابسه عبايه سوده وراحت ل ايمان اخدتها وماشه روحت وخد نفسي وطلعت علي الشقه بتاعتنا اقولت اريح نفسي شويه طلعت ومفيش نص ساعه ولقيت الباب بيتفتح وامي دخله هي وإيمان بيضحكه اعقدة في الصاله
ايمان "انتي طلعتي فأجره اوي يا مديحه
امي" تعبانه يا ايمان والخره جوزي بقا مفيش خالص ده لو ميت يبقي احسن اروح اتجوز
ايمان "بس اي احكيلي اي اللي حصل مع الوله بتاع القماش
امي" بس يا وليه بقي ده سر
ايمان "احكيلي بتفصيل بدل ما ازعل منك
امي" انا عارفه مش هتسكتي غير لما تعرفي بص يا ستي انا دخلت المحل من يومين و اجيب اقماش روحت المحل وكده وطوب القماش اللي عجبني كان فى الرف اللى فوق يعني لازم يطلع على الكرسى ياجيبه وكان زبه واقف طلع وحاول ياداريه وانا شفت جسمه من فوق يالهوى على حصل لكسي لما شفت زبه وانا بقي كنت لابسه العبايه السوده الضيقه ورسمة طيزي فى العباية ا توقف أجدع زب وكان باين اوى زبه ببص بطرف عينا لاقيني مركزة بعنيا على زبه وكنت هموت واحطه في بوقي
ايمان "اااااه وبعدين
امي" قالي انا جايلي بضاعه احله من دي بس اجاي علي الساعه ٢ او ٣ عرفت بعد كده ان ده معاد اللي شغلين معاها بيروح يتغده ساعه ويرجعه
ايمان "يعني هو فهم ان انتي هايجه اخربيتك ده كان ناوي بقي
امي" اه المهم روحت ليه انهارده وزي ما انتي شوفتي فضلتي واقفه بره وقالي هو البضاعه معليش في المخزن ولازم تتفرجي عليها جوا عشان المعلم لسه مش ناوي يعرضها دلوقتي ودخلت معاها
ايمان "ايو بقي دي الحته اللي مستنايها وبعدين
امي"بصي يا ستي قالي
تعالى اتفضلى اسمك ايه
انا "مديحه وانتا قالي انا حماد
امي" ماشي يا حماده فين البضاعه
حماده "راح قفل باب المخزن واقالي الصراحه انا هموت عليكي من امبارح
بيبتتدى يحركني ناحيه راح وخدني من ايديا شدني علي الارض وراح رفع ليا العبايه و بقيت بهدومي الداخليه وابتتدى يحسس على كسي بزبه وانا مش قااادرة وبتتلوى منه وقلتله نيكني مش قادرة استحمل انا عايزه زبك وبقت بساعده وبتفتح له رجليا على قد ما اقدر وهو بيدخل زبه كله فيا زى المدفع جوايا لةةةةةةةةةةةةةةةةة اااااااااااااااااة اوووووووووووووووووووووووووووف لا مش كدة مش كدة مش كدة براااااااحه اااااااححححححححا اقف شوايه مش قادرة بس بس بس اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووح اوووووووووووووووووووف بيموتنى انا تعبت خلاص خلاص خلاص وهو زبه شغالللللللللللللل زبه وصل لاخر كسي وهو بيضغط عليا جااااااااااااااااامد انا بحااااااول احط ايديا على بوقي عشان الصوات اممممممممممممممممممممممممممممممممم اممممممممما وهو بينزل كل لبنه جوايا شالت ايديا من على بوقي قولتله اوووووووووووووووووووف يخرب بيتك اهللك ايه دة انا اول مره اتناك كده يخرب بيت اهللك وقام من فوق مني قلتله شوف حاجه امسح بيها اللبن الى خارج من كسي وهو قام يدور وجابلي حته قماش مسحت كسي لقيتك بتخبطي علي الترابيزه قالي الوليه صاحبتك بتخبط يلا بسرعه روحت جيبت العبايه و لباسي اللي هو مسح بيه اللبن من على زبه ومن ولبسة العبايه وطلعت
ايمان "اه يا متناكه عشان كده كونتي طلعه بتعدلي هدومك
امي" اه بس كنت هموت وامص زبه يا ايمان
ايمان "انا اصلا نسيت اقولك صح ابني امبارح بيقولي ان ابنك حسين كان طلع امبارح وانا هنا وطارق أقال له اقول ل امي تنزل اكيد ابنك حس با حاجه انا خايفه
امي" تصدقي كده صح يمكن عشان كده عاكسني امبارح
ايمان" عاكسك ازاي
امي" هبقي افهمك المهم اي رايك نخليه حماده يشوف ليكي واحد صاحبه ويريحك انتي كمان
ايمان" لالالا انا هرياح نفسي بنفسي يلا عشان اروح اشوف الوله طارق خرب المحل ولا لسه وهجيلك بكره
امي "ماشي
ورحت ايمان نزله فضلت وقف اسمع وراء الباب لقيت الباب اتفتح مره واحده كنت هقع
امي "سمعت يا حسين كل حاجه ولا ناقص حاجه
انا" لا سمعت وعلي فكره هقول ل ابويا ان انتي طلعتي شرموطه
امي" هههههههه طيب براحتك قول له وسبتني ومشت وبعد شويه لقيتها ندهت علياو قلت ليا تعال هات الهدوم اللي فوق الدولاب عشان أغسلها ا مع الغسيل روحت وانت براقب جسم أمي وهيه كانت لبسه قميص نوم ولم يكن تحتيه لا كلوت ولا سنتيانه وكل جسمها واضح حتى فلق طيزها واضح من تحت القميص كبر طيازها و الفلق ووسعه وبروز طيزها لوراء ولما أقربت من الدولاب وفتحت باب الدولاب لقيت امي جات وقفت اقدمي فجاء ورحت موطيه قدامي فجأه يتخبط فيا بطيزها على زبي وفلق طيزها دخل فيه زبي من على القميص ومقدرتش استحمل الوضع ده روحت رافع قميص النوم وتظهر ليا طيزها الكبيره وفلق بتاعها كان بعيد عن بعض من كبر طيزها ورحت منزل بنطلون الترنج ورحت مدخل زبي في كسها من وراء بس معرفتش بقيت زي اللي معرفش حاجه عن النيك لقيتها اتعدلت من توطيتها فلق طيزها قفل على زبي ويضغط أكتر على زبي وتسحب فلقتها من زبره وحت لفت ليا
ولقيتها وبتعض علي شفايفها وقالتلي انت بتعمل ايه يا حسين
لقيتها جات باستني من بوقي بوسة كلها رومانسية وانا بادلتها البوس ومص ولحس شفايف وانا بعصر بزازها الكبيرة وبدات اقلعها القميص وقلعتني هدومي كلها وجات عند زوبري وقعدت تمص فيه وهي بتقولي انت زوبرك كبير اوي يا حسين وانا في عالم تاني وهي بتمص وتلحس وتنزل علي البيضاني تبلعها كلها في بقها قلتلها انا هجيب قالتلي هاتهم علي بزازي نزلتهم علي بزازاها لقيتها بتمسك اللبن من علي بزازها وبتبلعهم انا هيجت اوي وزوبري وقف تاني قمت رايح ناطط عليها اعصر بزازها وامص حلماتها وهي بتقولي ارضع بزاز امك الشرموطه ااااااااااه لسانك جميل اوي اه اه اه كمان يا ابن المتناكه
وانا شغال برضع بز واعصر التاني ونزلت علي بطنها لحس لحد كسها قعدت الحس شفرات كسها وامص فيه وانا ببعبص خرم طيزها وهي هاجت اوي اه اه اح اه اها الحس كس امك البوه اااااه اه كمان بعبصني ااااااه اه اه كمان
قمت رايح مخليها تعمل وضعية الكلب وقعدت الحس خرم طيزها ودخلت راسي بين فلقات طيزها الكبيرة حسيت انهاا قربت تنزل لانها مسكت شعري جامد ودخلته لجوه عند كسها وشربت عسلها كله بعد كده قمت وخليتها تنام علي بطنها ونمت فوقها ودخلته كله مرة واحدة في كسها من ورا لقيتها صوتت مرة واحدة جااامد اااااااااااااااااااااااااه يابن المتناكة زوبرك كبير ااااااااااااااه اح اح بالراحة يابني انا مش قدك
وانا مش سائل فيها وعمال انيك كسها جامد وارزع وهي بتصوت اه اه ااه كمان دخله اكتر كمااااان اه اه اه نيك كس امك جامد اه اها اه اه اه كمان اكتر نيكني بعنف اااااااااااااااااااااه
انا هيجت اوي قمت زانقها في جنب السرير ورفعت رجليها ودخلته في كسها جااامد قولتها خدي يا شرموطة خدي انت من النهاردة متناكتي خدي يا بنت المتناكة
وهي بتصوت اه اه كمان اه نيك كس امك انا من النهاردة شرموطتك وتحت امرك
وانا مش راحم كسها عمال ادقر كسها وافشخها نيك وهي مكنتش قادرة تقف روحت لفتها وركبت علي طيازها وبلت خرم طيزها وزوبري وقمت مدخله لقيتها صرخت جامد لا طيزي لا لا عشان خاطري كله الا طيزي ااااااااااااااه طيزي بتوجعني اح اح اح اه
قولتها بس يا شرموطة انا هفشخ طيزك النهاردة وقعدت انيك طيزها جامد وكانت ضيقة وعاملة زي الفرن لقيت دم بينزل من طيزها قلتها هو انت اول مرة تتناكي من طيزك يا متناكة هي كانت بتعيط بس في نفس الوقت مستمتعة وهاتك يا اهات اه اه قالتلي اه هو ابوك اه اه عارف ينيك كسمك اااااااه لما هينيك طيزها يابن المتناكة ااااااااه
قلتلها يعني انا اول راجل يخرم طيزك وزودت في السرعة وبقيت بنيكها اجمد والدم بينزل من خرم طيزها الوردي الجميل وهي صوتها بقي عالي كفاية يابني انا مش حاسة بطيزي ااه اه اه كفاية يا حسين اااااااااااه اااه اه اه اه اه عشان خطري اااااه اه اه كفاية يابن المتناكة
قلتلها هنزل في طيزك يا متناكة النهاردة لقيتها بتعيط وبتصوت وانا مش راحم طيزها لحد ما قربت انزل قولتها هنزل هي كانت نزلت يجي خمس مرات أصلا ف مش قادرة تتكلم ونزلت في طيزها واترميت علي السرير وهي كانت لسه مفنسة وطيزها مرفوعة والدم واللبن مختلطين مع بعض وهما بينزلوا من طيزها
روحت عند وشها مبروك يا متناكه
امي " مبروك ايه ده انت فشختني كده بردو يابني انا مش عارفة اقفل رجلي
انا " انا هعملك كل حاجة تعالي يلا عشان ندخل الحمام احميك
امي " تحميني هههه طب يلا قبل ما ابوك يجي
انا" متخافيش انا نسيت اقولك ان هو مسافر
وشيلتها عشان مكنتش قادرة تمشي وخدتها الحمام
دخلنا الحمام انا وهي وفتحنا الدش علينا وكنت عايز انيكها تاني قربت عشان ابوسها من بقهاوجيت انيكها في كسها قالتلي يالهوي انت لسه فيك حيل قلتلها ما هو انت اللي متناكه بصراحة اعمل انا ايه لما بشوف جسمك ابن المتناكة ده بهيج علي كسمك قالتلي انا بحب اتشتم اوي وانا بتناك تعالي اخليك تنزل في بقي عشان مش قادرة بجد يا حسين قلتلها انت تؤمري يا وسخة ضحكت بشرمطة هههههههههههههه وقالتلي ماشي يا كسمك تعالي هههه و نزلت في بقها كتير قالتلي انت بتجيب اللبن ده منين يا واد هههههههه وخلصنا وطلعنا عريانين دخلنا الاوضه رمينا نفسنا علي السرير وهي جت في حضني ورحنا في النوم
سميره عندها ٣٥سنه معندهش اولاد بسبب عيب عند جوزها الاستاذ جورج
منال عندها ٤٠سنه عندها ولو واحد مسافر كندا من زمان وعايشه علي المعاش بتاع الحاج سعيد. جوزها اللي عندو ٦٧سنه
سيده عندها ٣٨سنه كوافيره بتاعت المنطقه وزي ما الكل بيقوله يا بطه عندها مرفت بنتها في سني ١٨سنه وبتاخد معايا جميع الدروس
الحاجه مديحه عندها ٤٥سنه منقبه عندها انا حسين. عندي ١٨ سنه و اختي سالي متجوزه وعايشه مع جوزها في الامارات وابويا الحاج محي وده شغل سائق علي عربيه نقل كبيره
تبداء قصتي اسمى حسين 18سنه من القاهره طولى 184سم ووزنى حوالى 80كجم لون بشرتى قمحى وشعرى اسود وعينيا بنى من حته شعبيه اسمه دار السلام في ثانوي صنايع كنت بشتغل في الاجازه في الفرن اللي في الشارع عندنا بتاع الحاج جابر. وكنت من حكم شغلي في الفرن كنت بتعامل مع كل الناس اللي في المنطقه كلو يعرفني وفي اخر اليوم الشغل اخد العيش بتاع البيت عندي وانا مروح لحد ما في يوم وانا مروح لقت ست ايمان جارتنا بتنادي عليا روحت ليه عند الدكان بتاعها وزي ما الكل عارف في المناطق الشعبيه بتقول لست الكبيره يا امي او يا خالتي فا انا عشان كانو مربيني فا بقولها يا خالتي
انا " اي اخالتي نعم
ايمان " يا وله يا حسين بعت ليك عيل عشان تبعت معاها العيش بتاعي مدتهش ليه
انا " معليش اخالتي هتلاقني مسمعتهش علي العموم خدي نص العيش بتاعنا.
ايمان " لا ازاي بكره هبعت ليك اخوك طارق تديلو العيش
انا " ماشي يا اخالتي
وسبتها وطلعت الباب خبط فتحت امي
امي " اي ياوله يا حسين اتاخرت ليه
انا " خدي بس العيش وانا هحكيلك
امي " هات هبابت اي يا منيل
انا " ولا حاجه خالتي ايمان بعتت عيل صغير الفرن ليا وتقربنا مسمعتهش
امي" طيب مدتهاش عيش من بتاعنا ليه
انا " ما قولت ليها وهي قالت لا
امي " طيب الفطار اهو افطار وانا هنزل ليها
انا " ماشي
نزلت امي ل ايمان وهي معاها العيش وانا طلعت افطار وزي كل شاب مصري بشرب سجاره مع الشاي ببص ملقتش سجاير لبست الترنج ونزلت بسرعه اجيب سجاير. من عند عم منعم لقت سالي بنت خالتي سيده بتجيب ل امها معسل. عشان سيده بتحب تشرب شيشه بس مش هينفع بره بتشرب جوه في الكوافير
مرفت كانت موزه جامده دايما تلبس بنطلون جينز مجسم رجليها وبلوزة راسمة بزازها اللى تجنن بحجمه وكانت انا وهي بنحب بعض من الاعداديه بس محدش فينا قال لتاني حاجه سلمت عليا
مرفت" ازيك يا حسين
انا " تمام يا سالي ازيك انتي
مرفت " كويسه. وازي خالتي
انا " كويسه
مرفت " طيب دايما
انا" انا وانتي
مرفت " ميرسي. واه صح هو كل يوم لازم اقف في الطابور عشان اخد العيش ولا اي
انا " لا ازاي لو اعارف كنت طلعت وقفت مكانك
مرفت "هههههه طيب المره الجايه هبقا اقولك
انا " ماشي
وخدت المعسل وانا اخدت السجاير وماشي لقتها وقفه عند عم محمد السباك. وكان هو قفل وسالت الناس قالو ليه ده فاتح انهارده بس مراتو تعبانه شويه وتقربنا مش هايجي انهارده
مرفت " يا خساره دي المياه هتغرق البيت كده
انا " روحت ليها وسالتها مالك
مرفت" مفيش بس الحنفيه بايظه وعم محمد مش موجود
انا " طيب انا ممكن اجاي اعملها ليكي
مرفت " هههه وانتا هتعرف يا حسين
انا " هحاول استني بس نجيب الاعداه
طلعت الشقه بسرعه جبت. مفك وبنز. ونزلت روحت علي شقة خالتي سيده اللي في الدور لارضي في البيت اللي فيه الكوافير ومكنش في دماغي اي حاجه من ناحية مرفت. خبطت علي الباب فتحت مرفت ودخلتني وثابت الباب مفتوح
مرفت " و**** يا حسين مكنتش عاوزك اتعبك معانا
انا" ولا تعب ولا حاجه احنا واحد يا بنتي
مرفت" ربنا يخليك يا حسين
وصلتني لحد الحمام وكان الحمام الحنفيه اللي بايظه هي اللي تحت عند الاعقده. الحمام البلدي ده وفكت الحنفيه البايظه وغيرتها با واحده تانيه موجوده بس مكنتش شغله كانت مرفت جابت ليا عصير
انا " تعالي بصي اهو اتصلحت
مرفت " طيب كويس و****
انا " تعالي كده جربها
طلعت من الحمام ودخلت مرفت تجرب الحنفيه لسه بتفتح الحنفيه ضربت في وشها المياه وكانت هتقع علي لارض لحقتها بس المياه كانت غرقتنا احنا لاتنين خالص ببص لقت نفسي فوق مرفت علي لارض والترنجات اللي كونا لبسنها مع المياه كان شكلهم جامد وفي ثوانى زبرى بقى حديد وعاوز يخرج من البوكسر والترنج ولسه هى هتبصلى روحت رايح على شفايفها ابوسها بحنيه من غير كلام راحت زقني من عليها وراحت بصالى ورزعتنى بالقلم وقالت ليا اطلع بره يا حيوان وطلعت تجري حريت وراها قفلت الباب قبل ما توصلو وتبقا فضيحه
وهي بتقولي عيب يا حسين اطلع بره وانا زي اللي متخدر. ورايح عليها. لحد ما رجعت بضهرها لحد الحيطه. واول ما وصلت عندها لفت وادتني ضهرها واقفت ورايها وحضنتها من ورا لفت علشان تبعدني عنها بس انا كنت مسكها مكلبش فيها
وفضلت حضنها من ورا وزبري واقف وبقي بين فلقة طيزها
فضلت اقولها علشان خاطري يا مرفت
مرفت " مش هينفع يا حسين لا يا حسين حرام سيبني ونبي
انا " انا بحبك وبموت فيكي
مرفت " ابوس ايدك يا حسين بلاش انا
روحت زقتها علي الكنبة وطلعت فوق منها وكتفت ايدها بأيدي ونزلت علي شفايفها ومصت شفايفها وهي عماله تعافر وعاوزه تصروخ روحت حطيت بوقي وبوستها جامد وهي تحت مني بتحرك شمال ويمين وبرجلها بتحاول تذوقني لكن قوتي كانت اكبر منها
وحسيت ان جسمها كلة اتخدل ومفيش اي مقاومه قومت من عليها قلعت بنطلون الترنج والبوكسر. وهي لسه هتقوم تجري روحت زقتها تانب واقعدة فوق منها وبدات انزل سوستات الترنج بتاعها وهي عمالة تضرب فيا بأيدها ونزلت السوسته وقلعتها الجاكت الترنج لقت طلع اقدمي بزازها اللي برا مكنش مغطيهم اصلا من كبرهم ورحت وهجمت عليهم بشفايفي وبقت برضع وفعص في بزازها وهي عماله تعيط تحت مني وبتقولي" يسبني ابوس ايدك يا حسين كفايه لحد كده
بس انا كونت خلاص هايج علي اخري
فضلت ارضع في بزازها وعضعض في حلمة بزها وهي مبقاتش تقاوم خلاص ورحت اقاعد علي بطنها وقلعتها البنطلون لحد تحت فضلت بالكلوت نزلت براسي ورحت حطيت لساني علي كسها من علي كلوتها وبقت يدعك وشي ولساني في كسها و هي عمالة تتحرك شمال ويمين وشويه لقتها بتقول اه اه اه اكني بدعك في وحش وبقت بتزق راسي من علي كسها. روحت مقطعلها الكلوت وبقا كسها قدامي واول ما شوفت كسها بقت زي الطور الهايج نزلت علي كسها بشفايفي وفضلت الحس وابوس في كسها وبلساني و لحست حولين كسها ورحت وفتحت شفرات كسها بصوابعي ودخلت لساني في نص الشفرات كسها قامت نزلت البوكسر مسكت زبي وحطيطو علي كسها وحاولت احطو في كسها وهي عماله تتحرك يمين وشمال فا مكنتش عارف ادخلو روحت ماسكتها من وسطها ورحت حطيت راس زبي جوا فتحة كسي وضغط بعنف مرة واحدة خرجت منها صرخة روحت كتامت بوقها ببوسه مسكت فيها شفايفها قعطهم عض ولحس في لسانها زبي خلاص بقي جواها فضلت ادخل واطلعو وحسيت بالدم وهو بينزل منهاوانا شغال نيك فيها وشفايفي عمالة ترضع في بزازها وزبي طالع داخل جوا كسها فضلت بنيك فيها يجي نص ساعة وهي اللي عليها عماله تعيط وتلطم علي وشها وانا كنت خلاص علي اخري ورحت مطلع زبري من كسها ونطرتهم علي بطنها وسبتها نايمه علي الكنبه ولبست هدومي وطلعت اجري من الشقه طلعت علي بيتنا جري لقت امي بتنادي عليا وانا بجري روحت وقفت وانا خايف تكون شافتني وانا طلعت من بيت مرفت لقتها بتقولي " مالك يا وله بتجري كده ليه وشك مخطوف ليه كده
انا " مفيش يا امه حاجه بس كونت بجيب علبة سجاير من عند عم منعم ونسيت باب الشقه مفتوح فا عشان كده كنت بجري عشان مفيش حاجه تدخل
امي " كتك نيله انتا والسجاير اللي هتموتك دي يلا اطلع
طلعت انا وهي واول ما دخلت البيت دخلت علي لاوضه وانا خايف مرفت تقول حاجه ل امها وتحصل فضيحه وعمال افكر. لحد ما طلع الصبح حته مقدرتش انزل الفرن ومردتش انزل الشارع عشان مرفت متشوفنيش لقت امي دخله بليل عليا لاوضه بتقولي " وله يا حسين انتا في اي مالك. اول مره متنزلش الفرن يعني
انا " مفيش بس تعبان شويه تقربنا نمت وانا سيب الشباك دخل هواء تعبني
امي" لا الف سلامه ياحبيبي طيب اي احطلك تاكل انتا من الصبح مكلتش
انا " لا مش جعان. ولا اقولك هاتي لاكل هنا
امي " ماشي وطلعت
جبتلي الاكل كلت ولعة سجاره وانا بفكر بكره هيحصل اي تاني يوم لبست ونزلت الفرن. زي كل يوم وانا نزل علي سلم البيت في منور صغير كده تحت السلم سمعت فيه صوت اهات وحد بيتكلم. روحت ابص لقت الوله سلامه العجلاتي مطلع زبره وبينك عبير بت عم امين بتاع الخضار فى طيزها ويفرشها ومحدش منهم شايفني
لقيت سلامه مطلع زبرو ومدخله في طيز عبير وبصوت واطى سمعت اهات عبير وهي بتقولو" ملاقتش غير هنا يا سلامه تحت السلم
سلامه " ما انتي عارفه الوليه امي اعاقده في البيت مش بتقدر تنزل
وعمال يرزع في طيز عبير لحد ما سلامه اتنفض وراح جايبهم علي طيز عبير من بره روحت انا متحسب علي طرطيف صوابعي وطلعت روحت علي الفرن وكنت هايج اوي ومكنتش لسه اعارف ازاي اداري هيجاني لقت عبير بعد شويه جايه الفرن عبير دي عندها 17سنه بس اووووووووووف على جسمها زى جبار جيلي ماشي علي لارض مفهوش غلطه زى الكتاب مبيقول
صدرها متوسط وطيزها جميله مرفوعه وصدرها مش كبير اوي. ومقلبظه في نفسه كنت لبسه جلابيه بيتي اللي كانت لبسها وهي مع والوله سلامه
عبير " ازيك ياعم جابر
عم جابر" ازيك يا عبير يابنتي وازاي ابوكي
عبير " كويسين. كلهم ونبي يا حسين عاوزه عيش
انا " طيب انتي تومري تعالي من عند الشباك
جت من عند الشباك عبير كان عم جابر راح اعقد علي الكرسي يشرب الشيشه بتاعتو
انا " افتحي الكيسه يا عبير
عبير" ماشي يا حسين
فتحت الكيسه عبير وخلاص حطيت العيش ولسه هاتمشي روحت قولت ليها" عبير في حاجه بيضها علي الجلابيه من ورا
لقت عبير بصت وهي وشها اصفر ولقتها بتقولي فين ورحت راميه الكيسه بتاعت العيش في لارض ورحت لفت الجلابيه وشدها تبص علي بقعت اللي علي الجلابيه لقتها بتقول بصوت واطي احيه ابويا كده هيموتني
انا " متخفيش
لقت عبير اتفاجت ان انا وقف سامع كلامها روحت لحقتها قبل ما تتكلام وقولت ليه انا شوفتك انتي وسلامه في المنور عندنا بس ده مش وقت كلام. اوقفي كده عند الرصيف واكنك بتهوي العيش وانا هتصرف
لقتها اكنها متخدره راحت لحد الرصيف ومديني ضهرها روحت دخلت حبت جردل مياه وعملت نفسي مش واخد بالي وبرش مياه وجت عليها
لقتها لفت ليا بعد ما المياه غرقتها من ضهرها لقت المعلم جاي بيجري عليا وبيقولي اي ياض يا حمار ده
انا " انا اسف يا معلم بحسب مفيش حد وقف معليش مخدتش بالي
المعلم " معليش يا عبير يا بنتي عيل حمار مخدش بالو هاتي العيش اللي اتبل ميه ده وخدي مكانو
المعلم " هات عبش تاني مكان اللي اتبل ده يلا
جات عبير عند الشباك خدت منها العيش اللي اتبل وبدلها عيش تاني لقتها بتقولي انا متشكره اوي يا حسين انتا جدع اوي
انا " روحي دلوقتي بس وهنبقا نتكلم بعدين
هي ماشت وانا خلصت شغل وروحت علي البيت ولسه هدخل دخلت البيت لقت مرفت بتنادي عليا
انا لفت ليها لقتها بتقولي تعالي ورايا عاوزك روحت وراها لقتها دخلت الشقه بتاعتهم ورحت مشوره ليا. روحت بصيت يمين وشمال عشان محدش ياخد بالو روحت وراها لقتها اعقده في الاوضة عمالة تلطم وتعيط و بتقول انا نفسي الأرض تتشق وتبلعني
امي لو عرفت ممكن تقتلني او تروح فيها
انا " طيب اهدي بس يا مرفت
مرفت " اعمل ايه واروح فين خلاص انا روحت في داهيه منك لله
انا " وقف ساكت مش عارف اقول اي
لقتها بتقولي انتا لازم تخطوبني من امي ونتجواز
انا" فضلت ساكت شويه ومش عارف اكلم
لقتها بتقولي انتا هتفكر ولا اي انتا تعمل النصيبه وتغتصبني وتسيبني
انا" طيب انا هكلم مع امي في للموضوع واخليها تاجس تتطلب ايدك من امك.
مرفت" تمام اقدمك يومين
سبتها وطلعت من عندها وانا دماغي بتفكر اي الورطه اللي وقعت نفسي فيه دي
طلعت الشقه عندنا ودخلت امي بتكلمني وانا ولا هنا. دخلت اخدت دش وطلعت اكلت وامي بتقولي اي يا وله مالك انتا مات ليك حد ولا اي
انا " لا بس انا عاوز اقولك حاجه
امي " قول. يا منيل
انا " لا خلاص بكره هبقا احكيلك
امي" انتا مجنون يا ابن المجنونه ما تقول
انا" خلاص بقا بكره
وسبتها ودخلت الاوضه انام صحيت بليل قبل الفجر وفتحت الباب بتاع الشقه وطلعت علي السطوح اعقدة في الهواء. بفكر في الموضوع مرفت لقت شباك الحمام بتاع سميره جارتنا منور والبيوت لذقه في بعض روحت علي طرطيف صوابعي لقتها هي وعم جورج جوزها بيستحمو ولقتها نزلت مص فى زبره وهى قعدت على القاعدن ومسكت زبره وبضانو فى ايديها وابتدت تمص فى زبره وتدعك فيه وهو بيحسس على شعرها وبقولها اااااااه مصك حلو اوى وهى تقولى امممممم انت اللى زبرك حلو اوى ياجورج وترجع تكمل مص فى زبره وانا روحت مطلع زبري من البنطلون واعقدة العب فيه واضرب عشره علي جسم سميره طول عمري وانا منبهر بجمالها و لبسها وكلامها ومعجب بجسمها الابيض المليان وبزازها الكبيره اللى بيبان جزء منهم من لبسها دايما وطيزها الكبيره اللى بتترج مع مشيتها وكتير حلمت انى نايم معاها وابتدا جورج ينيكها بزبره فى بوقها جامد وبعد شويه سابها تانى تمص فى زبره براحتها لحد ما زبره بقى زى عمود النور فى بوقها راح ماسكها من بزازها وشدها عليه و ماسكها من رقبتها وابتدا يبوسها فى شفايفها بحنيه ورومنسيه وهي بتحسس على ضهرو وهو بيبوسها فى شفايفها وبحسس على رقبتها بأيديو ونزل بأيديو الاتنين لحد بزازها الكبيره ومنظرهم كان جامد والميه نزله عليهم وساب بوقها ونزل لحلمه بزها البني لحسها بلسانو وشفطهم فى بوقو وهى نزلت بأيديها تحسس على زبره لحد ما جابهم علي ايدها واستحمو وطلعو من الحمام كنت انا جبتهم مرتين من غير ما احس رفعت البنطلون ونزلت الشقه بتاعتنا دخلت استحميت وانا بالي مش عارف انساه جسم سميره اللي اي حد يشوفه يتجن عليه طلعت من الحمام نمت زي القتيل لحد الصبح. لقت امي بتصحيني. وبتقولي اصحه يا موكوس وبتضحك و قالتلى ولم نفسك عشان عيب ها ورحت طلعه
قومت وانا مش فاهم. بقوم من علي السرير لقت زبري وقف زي الحديد
روحت طلع علي الحمام خدت دوش وطلعت ولاول مره القي الفطار بتاعي قبل ما انزل الفرن وهي مش مستنايه انزل زي كل يوم وتقفل الباب. ورايا نزلت الفرن وانا مش في دماغي حاجه روحت الفرن واشتغلت عادي لحد ما لقت عبير جايه الفرن تاخد العيش زي كل يوم بس المره دي قالت ليا قبلني بعد ما تخلص عند الناصيه بتاعت الشركه المهجوره عشان عاوزك وفعلا خلصت شغل في الفرن ورحت عند السور بتاع الشركه المهجوره لقت عبير بتقولي انتا اي اللي عاملتو مع البت مرفت ده
انا اتصدمت وقولت ليها انتي عرفتي منين
عبير " انتا ناسي ان انا ومرفت صحاب وهي حكت ليا عشان تتصرف وهي حاسه ان انتا هتخلع منها
انا " يا عبير انا بحبها بس مش عارف اعمل اي انتي عارفه ان انا مش اقد الجواز دلوقتي
عبير " بص يا حسين انا عارفه ان انتا جدع وهقف معاك زي ما انتا طلعت جدع معايا
انا " ياريت بس ازاي يا عبير عندك حل
عبير " اه الوله سلامه اللي بكلمو انتا. عارف ان هو عندو بت خالتو الهام.دي اللي كلو بيقول عليها شمال
انا " اه بس مال الهام با موضوعي
عبير " اصبر وهتفهم
انا " ماشي
عبير " الهام يا سيدي عارفه دكتور شمال وكده عمل ليها مرتين ترقيع
انا " يعني اي ترقيع
عبير " يعني اللي مش بنت يخليها بنت فهمت
انا " اه عمليه يعني
عبير " ايو بس العمليه دي هتكلف الف ونص
انا " طيب انا هجيب الفلوس دي منين
عبير " بص الوله سلامه سيب معايا الف جينه عشان خاطر الوليه امو متعرفتش ان هو معاها فلوس
انا" طيب وانا هدهملك اول ما اعمالهم
عبير" لا انتا تديلي كل يومين ماية جنيه يا حبيبي ده سلامه ابن وسخه يفشخني فيها
انا " طيب و٥٠٠جنيه بكره هيبقا عندك
عبير " اشطا
سبت عبير وروحت علي شارعنا لقت مرفت وقفه علي باب الكوافير روحت عندها عادي الناس عارفه ان احنا متربين مع بعض انا " عبير قالت ليا هتصرف. بس انا بحبك يا مرفت بس الظروف دلوقتي مش مساعدني
مرفت " انا عارفه يا حسين وكنت حسه ان انتا مش هتعمل حاجه وانا اللي غلطانه من الاول
انا " يابنتي افهمي
مرفت " يلا امشي يا حسين عشان محدش ياخد بالو.
ورحت سابتني ودخلت الكوافير
روحت طلع الشقه بتاعتنا لقت امي نزله
بقولها رايحه فين يا امه
امي " رايحه ل خالتك ايمان عشان الوليه ام حميدو جايبه شوية هدوم بتبعهم. وانا هروح اشوف يمكن الاقي حاجه تعجبني
وكمان متبهدلش البيت عشان ابوك جاي كمان ساعه من العين السخنه. هيعقد يومين يسافر تاني
انا " ماشي هو اصلا مبيعقدش اكتر من يومين.
طلعت البيت اخدت دش وطلعت من الشباك ابص لقت امي طلعه من عند ايمان ماسكه كيسه بلاستك. وبدل ما تاجي علي البيت بتاعنا راحت علي الكوافير بتاع سيده استغربت ساعه ولقتها طلعه بس اي حاجه تانيه خالص دخلت جري علي دخلت البيت وكنت وقف ورا الباب لقتها بتفتح الباب ودخله اتخضت
امي " اخربيتك خضتني
انا" اي اللي عامله في نفسك ده يامه
امي " وانتا مال اهلك ورحت سابتني ودخلت الاوضه بتاعها
شويه وكان ابويا وصل. سلمت عليه وقولت ليه انا هنزل اروح ل تامر صاحبي شويه علي القهوه لقت امي بترد تقولي " طيب يا حبيبي متتاخرش
دخلت لبست هدومي وطلعت لقت امي في المطبخ وابويا في الحمام نزلت روحت لتامر صاحبي عشان استلف منو ٥٠٠جنيه عشان عملية مرفت روحت ليه في القهوه بتاعتهم. واعقدة معاها لحد ما الساعه بقت ١٠بليل اخدت منو الفلوس ورحت علي البيت فتحت الباب با المفتاح. ولقت البيت هص هص مفيش صوت. بس السهاره بتاعت الاوضه بتاعت امي وابويا منوره جاية ادخل المطيخ اشوف اي حاجه اكلها سمعت امي بتقول ل ابويا
امي " انتا الفتره دى كلها زبرك بيضغار اكتر ما هو صغير ومراخى وكله على بعضه اد صوبعي
ابويا " يا وليه اتهدي انتي اي مش بتشبعي. واحد في سني كويس ان هو لسه في صحه دانا الشغل مخلينش مهدود
رحت بصتله بصه
كل ده وانا واقف ببص علي منظر امي الكبرى اللي سنه عدا الاربعين و جسمها السمين وراحت خدة سيجاره من علبة ابويا وقالت ليه ولع ليا بدل ما انا مولعه
وكان بتشرب السجاير وتقول لى ساخره "يا محي. وحياتك انزل شوف صوابع رجليها مالها نزل ابويا تحت رجل امي وبيبص علي صوابعها اللي كانت حطه فيها حاطه منكير مخليها جامده خالص عاوز يتاكل صوابعها وبدا يدلكهم في نعومه كنت تعمدت وحطت رجل فيهم علي كتفه وتانيه اقدم بوقه وكان بيألمس فخذها ورجلها وكان بيحسس عليهم براحه من اقدم ل وراو يضغط عليهم من الكعب وراح مدخل صوابع رجليها في بوقه واعاقدة تدخل اصابعها في بوقه وتقول الحسهم وكنت بتلعب في كسها وهو بيلحس في صابعها صوبع صوبع لحد ما جبتهم هي ورحت زقه برجلها وقالت ليه يلا قوم نام احسن وطلع نام جنبها وانا جبتهم علي اكتر من مرنين علي منظرهم ودخلت الاوضه نمت صحيت الصبح علي امي وهي بتقولي " انتا جيت امته امبارح يا صايع
انا " طيب اقولي صباح الخير الاول
امي"صباح النور يلا عشان تنزل الفرن
ورحت سيبني وكنت لبسه الاسدال بتاعها بس حسيت ان الاسدال ضايق اوي عليها وهي ماشيه تهز في طيزها الكبيره شمال ويمين جسمها كان جامد والاسدال اللي مفروض وسع كان مجسمه جسمها بزازها وطيازها عماله تترقص زبري وقف والشورت بقا عامل زي خيمه
لقتها خدت بلها منو عشان كان باين اوى الصراحه ولقتها بتلف وتقولي لم نفسك يا صايع يلا. ورحت طلعه. طلعت من الاوضه وانا زبري وقف ودخلت الحمام وانا تفكيري فيها
طلعت من الحمام لبسة ونزلت لقت عبير وقفه تحت البيت اديتها الفلوس. وقالت ليا بكره كلو هيبقا تمام. وروحت الفرن وشغل بس زبري مش مبطل تفكير في منظر امي ودماغي مستنايه تخلص من موضوع مرفت خالصت الفرن ورايح علي البيت لقت طارق ابن ايمان بينادي عليا. روحت ليه قالي" ونبي يا حسين انده امي من فوق عندكم
انا " هي امك فوق عندنا
طارق " اه من شويه وانا عاوز اروح العب
انا " ماشي
روحت وطلعت البيت جاي افتح با المفتاح لقت الباب مقفول من جوه
قولت في نفسي اي ده ازاي. امي وابويا وايمان جوه ازاي الباب مقفول با المفتاح
نزلت وروحت للبيت بتاع عم جرجس جارنا البيوت عندنا جنب بعض يعني ممكن تنط من الشقه دي لشقه دي
طلعت لعم جرجس وقولت ليه ان امب وابويا مش في البيت والمفتاح اتكسر حطيت لوح سرير. وذقة الشباك بتاع اوضتي اتفتح ومشيت عليه نزلت جوه الاوضه وشكرة عم جرجس وطلعت من لاوضه لقت صوت امي وايمان في اوضة النوم روحت عند الاوضه وبصت من خرم
آلباب امي بتقولها : شوفتي ازاي انك معايا يا شرموطه احسن من لوحدك
ايمان" ياوليه اهمدي انا اي اللي خليني اسمع كلامك
امي" سبيني افكر ازاي هاكل البزاز دي و رحت هاجمة على بزازها ببقها و نزلت فيهم مص ولحس و عضضة و ايمان مقدرتش إلا أنها .
تصوت : اأأأأأأأأأاوف بالراحة يا مديحه وايمان بقت زي المجنونة .
ايمان : اااااااااه ااااااااوووووفففففهههه اااااااااااحححححح كليهم أكثر يا لبوة يا منتاكة كلي بزاز الشرموطة أفشخي بزاز المتناكة أفشخيني يا لبوة رحت حاطه ايدها على كسها و امي بتلحس في حلمة بزها بدأ ايمان تفرك من فوق الكيلوت .أأأأأأأأأاه اأأأأأأأأااه أأأأأأأأاه أأأأأأأاه نيكني اوووي يا مديحه
امي " انتي لبوة يا ايمان
ايمان " افشخيني قطعيني كسي تعبني من ساعة ما جوزي مات
امي " وانتي ساكته كل ده يا المنتاكة .
اتبل كلوت ايمان نزلت. امي تحت و خليتها ترفع رجليها و نزلت و بدأت الحس كسها بلسانها
ايمان" أأأأأأأأأأوووووووف مش قادرة .أأأأأأأأأأاوووو كسي أأأأأأأأأأأأأأأأههه أرحميني يا شرموطة أنتي كده بتموتيني أأأأأأأأأأأأحححح بالراحة انا مش متعودة على كده أأأأأأأأأأههه .
و امي ولا معبره عمالة تلحس لها كسها و بأيدها بتلعب في كسها هي بايدها رحت مطلعة خياره من جنب السريرو قلت لها : حطيها ببقك .
ايمان بقرف
امي "بتقرفي اي يا مره مصي يلا
وراحت فعلا مدخلة الخياره في بقها تمصه كأنها تمص زب و تتمنحن و تشفطه كأنه زب أخدت وعملو 69 بقت امي فوقيها و ايمان تحتها و امي تقولها الحس كسي يا مره يلا تلحس كسها
امي" اااااااااااااااااااااووووووووف نيكيني بصباعك يا شرموطة افشخي كسي يا وسخه وحطي صباعك على خرم طيزي و لفي بيه على الخرمي و فعلا ايمان عملت كده
امي" اااااااااااااااااااااوووووووووووووو وووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاوف مش قادرة يا شرموطة هجيبهم
بدأت جسم امي يرتعش و يتنفض و فعلا بدأت تجبهم في بقها و ايمان جابت لبنها في بق امي و شفطته كله و رحت منزلاها من عليها و علي السرير
بعد ما ارتاحو شويه امي بتقولها" احنا لازم نشوف لينا رجلين احسن من اللي احنا فيه ده هههههههه
دي مش كل القصه دي نص القصه وانا هنزلهم في جزئين يا تلاته با الكتير القصة دي من علي لسان واحد صديقي وانا حبيت اعارف رايكم فيها
ريكم هو اللي هيخليني انزل بقا القصه
الجزء الثالث
اسف علي التأخير
بعد ما سمعت امي وإيمان بيناكو بعض وامي قلتلها لازم نشوف اتنين بدل اللي احنا فيه ده وكونت دي صدمتي اني اسمع امي بتقول كده ولمين ل ايمان الست المحترمه اللي كل المنطقه بتشكر في أخلاقها حسيت ان هما هيطلعو من الاوضه رحت جاري علي اوضتي لحد ما حسيت بعد شويه ان باب البيت بتاعنا بتقفل وسمعت صوت مياه في الحمام طلعت علي الباب عملت نفسي ان لسه راجع
امي "مين اللي بره
انا" انا يا أمه
مديحه "طيب كويس ان انتا جيت ابوك عايزك تروح ليه عند الميكانيكي بفلوس عشان العربيه بتاعته فيها شوية شغل
انا" ماشي اطلعي بس انتي من الحمام عشان ادخل اخد دش واطلع اروح له
شوية وطلعت من الحمام لابسه جلابيه نص كم ولاول مرة ابص ل امي النظرة الجنسية لمحت فتحت الجلابيه مباينة شق بزازها الابيض ومنظر دراعها و طيزها وهى تهتز كل ده لقيت زبرى وقف
امي" مالك واقف كده ليه ما تروح الحمام
انا" قمر بجد انتى انهارده
امي "ههههههه بتعاكسني قمر اي وبتاع اي انا خلاص يا حسين
انا" خلاص اي انتي لسه زي ما انتي
امي "هههههههه طيب روح الحمام يا بكاش واخلص عشان تروح ل ابوك شكلك عايز فلوس
انا" لا دي حقيقه
امي"طيب روح ومتتاخرش
سبتها وانا بلوم نفسي علي اللي قلته لها دخلت الحمام كان زبي علي آخره ضربة عشره علي منظرها وطلعة روحت اوضتي لبسة ونزلت روحت ل ابويا اللي قالي عارف امك اني هسافر انهارده مكان زميله عشان في شغل متعطل ولازم يخلص
انا "ماشي اديته الفلوس ورجعت علي البيت لقيت عبير واقفة علي قمة المنطقه عندنا هي ومرڤت وراحه موفقين تاكس وركبه انا معرفش ليه روحت نطت في توكتك روحت وراهم لحد ما نازله عند عماره في منطقه نضيفه ودخله العماره فضلت وقف تحت العماره عده ربع ساعه ومفيش حد نزل روحت سألت عند العماره يمكن في عيادة دكتور اللي هيعمل العمليه ولا حاجه الناس قاله لا العماره دي مفيش فيها عياده فضلت وقف عده ساعتين لقيت مرڤت نازله هي وعبير بس كان باين علي وش مرڤت ان هي مضايقه ومشيت وارهم لحد ما لقيت عبير بطلع فلوس من جيبها وبتديهم ل مرڤت وبتقوله خدي ده حقك
معرفتش اسمع بس الظاهر ان مرفت مكنتش عايزه تاخد الفلوس دي وبعد ركبه ميكروباص وانا روحت وانا دماغي بتلف هي اي الفلوس دي اللي عبير بتدهم ل مرفت وليه
رجعت البيت لقيت امي بتتكلم مع ايمان في الموبايل
امي "خلاص يا ايمان حسين وصل هغديها واجيلك
انا" انتي رايحه فين
امي "رايحه ل ايمان عشان تعبانه وهتروح لدكتور وهي قالت ليا امبارح بس انا نسيت اقول ل ابوك
انا" طيب انا هلبس ونازل عشان رايح ل تامر صاحبي عشان عفش اخته بكره
امي "طيب بص عقبالك لما تلاقي بت الحلال انتا كمان
انا "هههههه لا مش عايز
امي" ليه يا وله ملكش في الحريم
انا "لا مليش
سبتها ونزلت علي طول روحت اعقدة علي القهوه جنب عم منعم بتاع السجاير شويه ولقيت امي نزله لابسه عبايه سوده وراحت ل ايمان اخدتها وماشه روحت وخد نفسي وطلعت علي الشقه بتاعتنا اقولت اريح نفسي شويه طلعت ومفيش نص ساعه ولقيت الباب بيتفتح وامي دخله هي وإيمان بيضحكه اعقدة في الصاله
ايمان "انتي طلعتي فأجره اوي يا مديحه
امي" تعبانه يا ايمان والخره جوزي بقا مفيش خالص ده لو ميت يبقي احسن اروح اتجوز
ايمان "بس اي احكيلي اي اللي حصل مع الوله بتاع القماش
امي" بس يا وليه بقي ده سر
ايمان "احكيلي بتفصيل بدل ما ازعل منك
امي" انا عارفه مش هتسكتي غير لما تعرفي بص يا ستي انا دخلت المحل من يومين و اجيب اقماش روحت المحل وكده وطوب القماش اللي عجبني كان فى الرف اللى فوق يعني لازم يطلع على الكرسى ياجيبه وكان زبه واقف طلع وحاول ياداريه وانا شفت جسمه من فوق يالهوى على حصل لكسي لما شفت زبه وانا بقي كنت لابسه العبايه السوده الضيقه ورسمة طيزي فى العباية ا توقف أجدع زب وكان باين اوى زبه ببص بطرف عينا لاقيني مركزة بعنيا على زبه وكنت هموت واحطه في بوقي
ايمان "اااااه وبعدين
امي" قالي انا جايلي بضاعه احله من دي بس اجاي علي الساعه ٢ او ٣ عرفت بعد كده ان ده معاد اللي شغلين معاها بيروح يتغده ساعه ويرجعه
ايمان "يعني هو فهم ان انتي هايجه اخربيتك ده كان ناوي بقي
امي" اه المهم روحت ليه انهارده وزي ما انتي شوفتي فضلتي واقفه بره وقالي هو البضاعه معليش في المخزن ولازم تتفرجي عليها جوا عشان المعلم لسه مش ناوي يعرضها دلوقتي ودخلت معاها
ايمان "ايو بقي دي الحته اللي مستنايها وبعدين
امي"بصي يا ستي قالي
تعالى اتفضلى اسمك ايه
انا "مديحه وانتا قالي انا حماد
امي" ماشي يا حماده فين البضاعه
حماده "راح قفل باب المخزن واقالي الصراحه انا هموت عليكي من امبارح
بيبتتدى يحركني ناحيه راح وخدني من ايديا شدني علي الارض وراح رفع ليا العبايه و بقيت بهدومي الداخليه وابتتدى يحسس على كسي بزبه وانا مش قااادرة وبتتلوى منه وقلتله نيكني مش قادرة استحمل انا عايزه زبك وبقت بساعده وبتفتح له رجليا على قد ما اقدر وهو بيدخل زبه كله فيا زى المدفع جوايا لةةةةةةةةةةةةةةةةة اااااااااااااااااة اوووووووووووووووووووووووووووف لا مش كدة مش كدة مش كدة براااااااحه اااااااححححححححا اقف شوايه مش قادرة بس بس بس اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووح اوووووووووووووووووووف بيموتنى انا تعبت خلاص خلاص خلاص وهو زبه شغالللللللللللللل زبه وصل لاخر كسي وهو بيضغط عليا جااااااااااااااااامد انا بحااااااول احط ايديا على بوقي عشان الصوات اممممممممممممممممممممممممممممممممم اممممممممما وهو بينزل كل لبنه جوايا شالت ايديا من على بوقي قولتله اوووووووووووووووووووف يخرب بيتك اهللك ايه دة انا اول مره اتناك كده يخرب بيت اهللك وقام من فوق مني قلتله شوف حاجه امسح بيها اللبن الى خارج من كسي وهو قام يدور وجابلي حته قماش مسحت كسي لقيتك بتخبطي علي الترابيزه قالي الوليه صاحبتك بتخبط يلا بسرعه روحت جيبت العبايه و لباسي اللي هو مسح بيه اللبن من على زبه ومن ولبسة العبايه وطلعت
ايمان "اه يا متناكه عشان كده كونتي طلعه بتعدلي هدومك
امي" اه بس كنت هموت وامص زبه يا ايمان
ايمان "انا اصلا نسيت اقولك صح ابني امبارح بيقولي ان ابنك حسين كان طلع امبارح وانا هنا وطارق أقال له اقول ل امي تنزل اكيد ابنك حس با حاجه انا خايفه
امي" تصدقي كده صح يمكن عشان كده عاكسني امبارح
ايمان" عاكسك ازاي
امي" هبقي افهمك المهم اي رايك نخليه حماده يشوف ليكي واحد صاحبه ويريحك انتي كمان
ايمان" لالالا انا هرياح نفسي بنفسي يلا عشان اروح اشوف الوله طارق خرب المحل ولا لسه وهجيلك بكره
امي "ماشي
ورحت ايمان نزله فضلت وقف اسمع وراء الباب لقيت الباب اتفتح مره واحده كنت هقع
امي "سمعت يا حسين كل حاجه ولا ناقص حاجه
انا" لا سمعت وعلي فكره هقول ل ابويا ان انتي طلعتي شرموطه
امي" هههههههه طيب براحتك قول له وسبتني ومشت وبعد شويه لقيتها ندهت علياو قلت ليا تعال هات الهدوم اللي فوق الدولاب عشان أغسلها ا مع الغسيل روحت وانت براقب جسم أمي وهيه كانت لبسه قميص نوم ولم يكن تحتيه لا كلوت ولا سنتيانه وكل جسمها واضح حتى فلق طيزها واضح من تحت القميص كبر طيازها و الفلق ووسعه وبروز طيزها لوراء ولما أقربت من الدولاب وفتحت باب الدولاب لقيت امي جات وقفت اقدمي فجاء ورحت موطيه قدامي فجأه يتخبط فيا بطيزها على زبي وفلق طيزها دخل فيه زبي من على القميص ومقدرتش استحمل الوضع ده روحت رافع قميص النوم وتظهر ليا طيزها الكبيره وفلق بتاعها كان بعيد عن بعض من كبر طيزها ورحت منزل بنطلون الترنج ورحت مدخل زبي في كسها من وراء بس معرفتش بقيت زي اللي معرفش حاجه عن النيك لقيتها اتعدلت من توطيتها فلق طيزها قفل على زبي ويضغط أكتر على زبي وتسحب فلقتها من زبره وحت لفت ليا
ولقيتها وبتعض علي شفايفها وقالتلي انت بتعمل ايه يا حسين
لقيتها جات باستني من بوقي بوسة كلها رومانسية وانا بادلتها البوس ومص ولحس شفايف وانا بعصر بزازها الكبيرة وبدات اقلعها القميص وقلعتني هدومي كلها وجات عند زوبري وقعدت تمص فيه وهي بتقولي انت زوبرك كبير اوي يا حسين وانا في عالم تاني وهي بتمص وتلحس وتنزل علي البيضاني تبلعها كلها في بقها قلتلها انا هجيب قالتلي هاتهم علي بزازي نزلتهم علي بزازاها لقيتها بتمسك اللبن من علي بزازها وبتبلعهم انا هيجت اوي وزوبري وقف تاني قمت رايح ناطط عليها اعصر بزازها وامص حلماتها وهي بتقولي ارضع بزاز امك الشرموطه ااااااااااه لسانك جميل اوي اه اه اه كمان يا ابن المتناكه
وانا شغال برضع بز واعصر التاني ونزلت علي بطنها لحس لحد كسها قعدت الحس شفرات كسها وامص فيه وانا ببعبص خرم طيزها وهي هاجت اوي اه اه اح اه اها الحس كس امك البوه اااااه اه كمان بعبصني ااااااه اه اه كمان
قمت رايح مخليها تعمل وضعية الكلب وقعدت الحس خرم طيزها ودخلت راسي بين فلقات طيزها الكبيرة حسيت انهاا قربت تنزل لانها مسكت شعري جامد ودخلته لجوه عند كسها وشربت عسلها كله بعد كده قمت وخليتها تنام علي بطنها ونمت فوقها ودخلته كله مرة واحدة في كسها من ورا لقيتها صوتت مرة واحدة جااامد اااااااااااااااااااااااااه يابن المتناكة زوبرك كبير ااااااااااااااه اح اح بالراحة يابني انا مش قدك
وانا مش سائل فيها وعمال انيك كسها جامد وارزع وهي بتصوت اه اه ااه كمان دخله اكتر كمااااان اه اه اه نيك كس امك جامد اه اها اه اه اه كمان اكتر نيكني بعنف اااااااااااااااااااااه
انا هيجت اوي قمت زانقها في جنب السرير ورفعت رجليها ودخلته في كسها جااامد قولتها خدي يا شرموطة خدي انت من النهاردة متناكتي خدي يا بنت المتناكة
وهي بتصوت اه اه كمان اه نيك كس امك انا من النهاردة شرموطتك وتحت امرك
وانا مش راحم كسها عمال ادقر كسها وافشخها نيك وهي مكنتش قادرة تقف روحت لفتها وركبت علي طيازها وبلت خرم طيزها وزوبري وقمت مدخله لقيتها صرخت جامد لا طيزي لا لا عشان خاطري كله الا طيزي ااااااااااااااه طيزي بتوجعني اح اح اح اه
قولتها بس يا شرموطة انا هفشخ طيزك النهاردة وقعدت انيك طيزها جامد وكانت ضيقة وعاملة زي الفرن لقيت دم بينزل من طيزها قلتها هو انت اول مرة تتناكي من طيزك يا متناكة هي كانت بتعيط بس في نفس الوقت مستمتعة وهاتك يا اهات اه اه قالتلي اه هو ابوك اه اه عارف ينيك كسمك اااااااه لما هينيك طيزها يابن المتناكة ااااااااه
قلتلها يعني انا اول راجل يخرم طيزك وزودت في السرعة وبقيت بنيكها اجمد والدم بينزل من خرم طيزها الوردي الجميل وهي صوتها بقي عالي كفاية يابني انا مش حاسة بطيزي ااه اه اه كفاية يا حسين اااااااااااه اااه اه اه اه اه عشان خطري اااااه اه اه كفاية يابن المتناكة
قلتلها هنزل في طيزك يا متناكة النهاردة لقيتها بتعيط وبتصوت وانا مش راحم طيزها لحد ما قربت انزل قولتها هنزل هي كانت نزلت يجي خمس مرات أصلا ف مش قادرة تتكلم ونزلت في طيزها واترميت علي السرير وهي كانت لسه مفنسة وطيزها مرفوعة والدم واللبن مختلطين مع بعض وهما بينزلوا من طيزها
روحت عند وشها مبروك يا متناكه
امي " مبروك ايه ده انت فشختني كده بردو يابني انا مش عارفة اقفل رجلي
انا " انا هعملك كل حاجة تعالي يلا عشان ندخل الحمام احميك
امي " تحميني هههه طب يلا قبل ما ابوك يجي
انا" متخافيش انا نسيت اقولك ان هو مسافر
وشيلتها عشان مكنتش قادرة تمشي وخدتها الحمام
دخلنا الحمام انا وهي وفتحنا الدش علينا وكنت عايز انيكها تاني قربت عشان ابوسها من بقهاوجيت انيكها في كسها قالتلي يالهوي انت لسه فيك حيل قلتلها ما هو انت اللي متناكه بصراحة اعمل انا ايه لما بشوف جسمك ابن المتناكة ده بهيج علي كسمك قالتلي انا بحب اتشتم اوي وانا بتناك تعالي اخليك تنزل في بقي عشان مش قادرة بجد يا حسين قلتلها انت تؤمري يا وسخة ضحكت بشرمطة هههههههههههههه وقالتلي ماشي يا كسمك تعالي هههه و نزلت في بقها كتير قالتلي انت بتجيب اللبن ده منين يا واد هههههههه وخلصنا وطلعنا عريانين دخلنا الاوضه رمينا نفسنا علي السرير وهي جت في حضني ورحنا في النوم