الزوجة العذراء
01-25-2020, 12:23 PM
واحد ومراته اتفقو انهم ما يخونوش بعض مهما حصل
وفي يوم سافر الراجل ولما رجع سألته مراته عن الاتفاق
قال: كنت يا دوب بنام عليها وافتكرت الاتفاق وقمت
وانتي حبيبتي؟؟
قالت: يا بختك أنا كنت تحته وما قدرتش أقوم
مرة واحد بيشتم المعلمة بتاعته وبيقولها يا واسعة
" كسها واسع يعني "
قالتلة انا واسعة ياروح امك
طيب انا حوريك انا ضيقة ازاى
ندهت على الصبى بتعها ولا يا بندق
نعم يا معلمة حط ايدك في كسي يا ولى
حط ايدة فى كسها قالتلة حط التانية يا ولى
حط ايدة التانية قالتلة سقف ياولى
قالة ديقة يا معلمة
قالتلة قول لابن المتناكة
مره واحد محتار يجيب لامه ايه في عيد الام راح جابلها برشامه فياجرا قام الصبح قالها ها يا امي ايه رايك في الهديه قالتلو تسلم يابني طول الليل رافعه رجلي و بدعيلك
ولد شاف ملكات الجمال
سأل أبوه مش دول شراميط يا بابا ؟
قاله لا و**** أمك هيا اللى شرموطه
واحده شافت واحد بيطرطر فى الشارع وزبه باين .. فصرخت .. قالها متخافيش متخافيش .. انا ماسكة من راسه
قمة الإحراج:
تكون وسيم
وتعجب ببنت
تروح تخطبها
يطلع أبوها
نايكك زمان
واحده بتقول لجوزها .. يا ريتني كنت جرنال المصري اليوم وتفتحني كل يوم .. قالها ياريتك كنتى نتيجة وأغيرك كل سنه
فى احدى حوادث وقوع العمارات ... كان هناك العديد من القتلى قام رجال الشرطة بوضع اغطية عليهم انتظار للتعرف عليهم ... وفجاة وجدو سيدة تصرخ زوجى حبيبى هوة فين ...
فاقترب احد رجال الشرطة من السيدة وطلب منها التعرف على زوجها وعندما اقترب لرفع الغطاء عن اجسام الضحايا قالت لة السيدة لا لا لا ترفع الغطاء انا راح اعرف زوجى من زبة ..
وبات بتحسس كل زب من الضحايا وتقول لا هذا ليس زوجى ..فشاهدها احد رجال الشرطة تفعل ذلك فقام بخلع ملابسة ودخل بين الضحايا ... وعندما اقتربت السيدة من رجل الشرطة وتحسست زبة ..صرخت قائلة لا لا هذا الرجل ليس من العمارة كلها ....
واحد دخل على مراته لقاها بتتاك فقالها : و**** عال النهاردة بتتناكي بكرة تشربي سجاير
واحد راح الصيدلي وقاله بسرعة بسرعة اديني كوندوم اسود .
الصيدلي : أسود ! ليه اسود؟
قاله أصلي رايح أعزّي واحدة ارمله جوزها مات النهارده
كبير المتناكين ابنه الصغير مات فماشى فى الجنازه واحد سأله هو قد ايه قاله صغير كده يدوب يتناك
كان فى واحد بتاع عيال وكان ابنه اسمه سعيد فلما نام جنب ابنه سعيد زبو وقف راح نايك الولد , الولد صحى لقى ابوه ينيك فيه فقال لة بابا انا سعيد فرد عيه ابوع وقال له انا وانا اسعد
ست كبيرة فى السن بتحب القصب وحياتها كلها قصب تاكل قصب وتشرب قصب ومرة رايحه تجيب لقيت المحل مقفول وهيه راجعه لقيت شقه (شقه دعاره طبعا ) مكتوب عليها هنا يوجد كل شئ فدخلت المهم شرطه الاداب جات فالظابط بيقولها حتى انتى يا حجة قالتله: معلش يا ابنى اصل بحب امصه
وفي يوم سافر الراجل ولما رجع سألته مراته عن الاتفاق
قال: كنت يا دوب بنام عليها وافتكرت الاتفاق وقمت
وانتي حبيبتي؟؟
قالت: يا بختك أنا كنت تحته وما قدرتش أقوم
مرة واحد بيشتم المعلمة بتاعته وبيقولها يا واسعة
" كسها واسع يعني "
قالتلة انا واسعة ياروح امك
طيب انا حوريك انا ضيقة ازاى
ندهت على الصبى بتعها ولا يا بندق
نعم يا معلمة حط ايدك في كسي يا ولى
حط ايدة فى كسها قالتلة حط التانية يا ولى
حط ايدة التانية قالتلة سقف ياولى
قالة ديقة يا معلمة
قالتلة قول لابن المتناكة
مره واحد محتار يجيب لامه ايه في عيد الام راح جابلها برشامه فياجرا قام الصبح قالها ها يا امي ايه رايك في الهديه قالتلو تسلم يابني طول الليل رافعه رجلي و بدعيلك
ولد شاف ملكات الجمال
سأل أبوه مش دول شراميط يا بابا ؟
قاله لا و**** أمك هيا اللى شرموطه
واحده شافت واحد بيطرطر فى الشارع وزبه باين .. فصرخت .. قالها متخافيش متخافيش .. انا ماسكة من راسه
قمة الإحراج:
تكون وسيم
وتعجب ببنت
تروح تخطبها
يطلع أبوها
نايكك زمان
واحده بتقول لجوزها .. يا ريتني كنت جرنال المصري اليوم وتفتحني كل يوم .. قالها ياريتك كنتى نتيجة وأغيرك كل سنه
فى احدى حوادث وقوع العمارات ... كان هناك العديد من القتلى قام رجال الشرطة بوضع اغطية عليهم انتظار للتعرف عليهم ... وفجاة وجدو سيدة تصرخ زوجى حبيبى هوة فين ...
فاقترب احد رجال الشرطة من السيدة وطلب منها التعرف على زوجها وعندما اقترب لرفع الغطاء عن اجسام الضحايا قالت لة السيدة لا لا لا ترفع الغطاء انا راح اعرف زوجى من زبة ..
وبات بتحسس كل زب من الضحايا وتقول لا هذا ليس زوجى ..فشاهدها احد رجال الشرطة تفعل ذلك فقام بخلع ملابسة ودخل بين الضحايا ... وعندما اقتربت السيدة من رجل الشرطة وتحسست زبة ..صرخت قائلة لا لا هذا الرجل ليس من العمارة كلها ....
واحد دخل على مراته لقاها بتتاك فقالها : و**** عال النهاردة بتتناكي بكرة تشربي سجاير
واحد راح الصيدلي وقاله بسرعة بسرعة اديني كوندوم اسود .
الصيدلي : أسود ! ليه اسود؟
قاله أصلي رايح أعزّي واحدة ارمله جوزها مات النهارده
كبير المتناكين ابنه الصغير مات فماشى فى الجنازه واحد سأله هو قد ايه قاله صغير كده يدوب يتناك
كان فى واحد بتاع عيال وكان ابنه اسمه سعيد فلما نام جنب ابنه سعيد زبو وقف راح نايك الولد , الولد صحى لقى ابوه ينيك فيه فقال لة بابا انا سعيد فرد عيه ابوع وقال له انا وانا اسعد
ست كبيرة فى السن بتحب القصب وحياتها كلها قصب تاكل قصب وتشرب قصب ومرة رايحه تجيب لقيت المحل مقفول وهيه راجعه لقيت شقه (شقه دعاره طبعا ) مكتوب عليها هنا يوجد كل شئ فدخلت المهم شرطه الاداب جات فالظابط بيقولها حتى انتى يا حجة قالتله: معلش يا ابنى اصل بحب امصه