اللول 5
08-08-2020, 03:22 PM
الجزء الاول حيبقي مدخل للاجزاء القادمة ي شباب فمش حيبقي مليان احداث جنسية كتيرة .
بداية احب اعرفكم بنفسي أنا خالد عندي ٢١ سنة عايش في انجلترا اغلب الوقت بحكم دراستي ، أنا بدرس كلية هندسة في جامعة ميدلزبره و متفوق جدا في دراستي، الشخصية الاساسية اللي حتبقي معانا ف القصة هي امي اسمها سمر عندها ٥٠ سنة جسمها كيرفي و قصيرة طيزها كبيرة و مدورة و بزازها كبيرة و مشدوده و بشرتها بيضة.
الموضوع بدأ من وانا في اولي ثانوي كنت بدأت اخش في عالم الجنس و اتعرف عليه و بحكم إني وحيد كنت متعلق بماما اوي واول ما اكتشفت افلام جنس المحارم تعلقت بها جدا وخصوصا في الافلام اللي تبقى الام مع ابنها كنت كل يوم بالليل اقفل ع نفسي الباب وانا اتفرج علي افلام المحارم واجيب ممثلين شبه امي في الجسم في الشكل و في البياض و اقعد اضرب عشرة لحد ما مفاصل ركبي تسيح.
علاقتي مع امي كانت علاقه عادية جدا كاي ام مع ابنها لحد ما في يوم شفتها هي وبابا على السرير وهي كانت عريانه خالص و كانت بتمص بتاعه بصيت عليهم من خرم الباب طلعت بتاعي و قعدت اضرب عشره على المنظر شفت المنظر للاخر وجبتهم على ايدي بس كملت فرجة برضو على بابا وماما بعدها بابا جابهم بسرعه في كسها وهي زعلت جامد ساعتها و ابويا سابها ع طول و قرب ع الباب اول ما شفته بيقرب طلعت اجري ع طول ع اوضتي احلب في زبي ع المنظر اللي شفته لحد ما نمت
تاني يوم امي كانت مخنوقة جدا و عمالة تتزهق عليا و علي ابويا ع الفطار و بتقول أنا زهقت من العيشة معاكم انتوا قصفتوا عمري و ضيعتوا شبابي و الكلام ده سبتهم و دخلت الأوضة و قعدت العب علي الكومبيوتر بعدها قفلوا باب اوضتهم علي نفسهم و قعدوا يزعقوا روحت اتصنت عليهم امي قالتله أنا زهقت منك و من العيشة معاك هو كل يوم تعبان و اما تنام معايا تقعد خمس دقائق بس انا صغيرة علي ده كله أنا عاوزة اطلق ابويا ضربها علي وشها بالاقلام و قلها انو مش حيطلقها و انه مصورها فيديوهات و هي عريانة و بتتناك منه و حيفضحها لو راحت المحكمة تخلعه طبعا انا اتفاجأت و استخولت ابويا فشخ و امي مكانتش مصدقة لحد ما وراها الفيديوهات و هي راكبة علي زبه و بتصوت امي قعدت تعيط و ابويا قالها انه حيسيب البيت و حيروح يقعد في إسكندرية عند اهله و حتي الخمس دقائق اللي كانت بتتبطر عليهم مش حتطولهم .
قفلت الباب علي اوضتي و عملت نفسي نايم و ابويا لم هدومه و ساب البيت و مشي.
بعدها روحت لامي الأوضة لقيتها منهارة جدا و عمالة تعيط اخدتها في حضني و بوست راسها و واستها و يوم عن يوم خرجتها من حالة الحزن اللي كانت فيها و قربنا من بعض كتير جدا و كانت علاقة عادية ام مع ابنها بس قريبين اوي من بعض لدرجة اني كنت بعملها حلاوة في رجليها و ذراعها و كانت هي بتكمل بقيت الجسم
عدت سنة علي غياب ابويا و كل يوم كنت بتصنت علي امي و هي بتضرب سبعة و نص و بتنيك نفسها بالخيار في كسها و طيزها و انا اضرب عشرة علي منظرها المثير اوي اوي و استمرينا علي الحال ده لحد ما خلصت ثانوية عامة و جاتلي متحة دراسة هندسة لانجلترا بعد ما جبت ٩٩٪ و حصل متغيرات كتيرة جدا كمان بعد النتيجة علطول ابويا مات و طبعا امي ارتاحت جدا لانه كان ماسك عليها فيديوهات امي كانت مخاصمة عيلة ابويا فقالتلي اروح اجيب حاجته من عندهم و انا طبعا عارف أن الموبايل من ضمنهم اخدت الحاجة في عربية و رجعت بيهم بلدي و انا راجع فتحت التليفون و شفت الفيديوهات فيها امي بكل الاوضاع بتتناك نقلتهم علي تليفوني و سبتهم زي ما هما عشان امي متعرفش اني فتحتهم .
روحت و اديت حاجة ابويا من ضمنها الموبايل لامي و نزلت مع زمايلي علي القهوة.
خلال الايام اللي كنت قاعدها ف مصىر قبل الفيزا ما تطلع اتفرجت علي فيديوهات امي كلها و ضربت عليها و. بعدها ابص علي امي و هي بتنيك نفسها كانت ايام حلوة اوي كنت حاسس إني عايش في وسط موقع اباحي لحد ما وصلت الفيزا و جهزت نفسي للسفر امي قعدت تعيط عشان أنا مسافر و انا برضه كنت زعلان اني حسيب الملبن اللبوة ديه و اسافر بس كنت مضطر عشان تعليمي و لأول مرة امي حضنتني في المطار و باستني بوسة طويلة شوية من شفايفي سرحنا شوية في البوسة بس معلقناش عليها و ودعتها و سافرت
_الجزء الثاني.....
وقفنا الجزء اللي فات اما وصلنا أنا و ماما المطار و بوسنا بعض لأول مرة قدام الناس كلها في المطار و بعدها ركبت الطائرة و سافرت و طول طريق الرحلة و انا مش قادر اطلع اللي حصل بيننا من دماغي و قعدت أسأل نفسي اسألة كتيرة, هل امي عاوزة تخش في علاقة معايا؟ ولا عملت كده من حزنها علي فراقي ؟ مكنتش عارف الرد بصراحة و كنت محتار جدا .
فضلت ع الحال ده طول الرحلة لحد ما وصلت للسكن الجامعي في انجلترا اول ما دخلت السكن اتأكدوا من بياناتي و ادولي رقم الغرفة التي حسكن فيها و عرفت اني حسكن مع شاب انجليزي اسمه (بول), خبطت علي الباب و فتح بول كان شاب طويل و مفتول العضلات و وسيم جدا و دقنه ناعمة جدا سلمت عليه و عرفته ان أنا شريكه ف السكن رحب بوجودي جدا و قالي أن احنا لازم تبقي اصحاب قلتله و انا كمان نفسي نبقي صحاب.
مرت الايام و خدنا ع بعض كتير أنا و بول كنا بنطبخ مع بعض و بنخرج في حجوزات كورة و نخرج البار سوا و نرجع وش الصبح و احنا سكرانين طينة ،كنا قريبين جدا من بعض بس قربه مني مكنش صداقة و بس لاحظته كتير بيبص ع طيزي و كان بيتعمد يبوسني من خدي كل ما نصحي من النوم، نسيت اوصفلكم نفسي انا ابيض و مليان شوية و طيزي متوسطة و بزازي ملبن اوي بس ميولي مكنتش شاذة ،واللي اكدلي انه هائج عليا اما بالصدفة نسي تليفونه قبل ما ينزل يستحمي و لقيته مصور طيزي و أنا نايم و مصور زبه و هو حطه علي طيزي
المهم بدأت اقلق منه و تغيرت طريقتي معاه و بقيت بخرج لوحدي و بتعمد محتكش بيه ، هو حس بالتغيير ده و كلمني و قالي ليه بتعمل كده احنا صحاب قلتله اني عرفت انه شاذ وانه مصورني علي تليفونه و ان أنا عربي و مسلم و مينفعش نبقي اصحاب
قعد يعتذر و يقلي أنا اسف مكنتش اقصد اخترق خصوصيتك و قالي انه بيحبني و عاوز يعمل علاقة معايا ،طبعا رفضت و قلتله لو انت شاذ دور علي حد تاني و خلينا اصحاب احسن قعد يتحايل عليا قلتله لا يا تعمل كده يا اما حنقل من الغرفة المهم بعد اصرار مني وافق و بطل يضايقني و رجعت العلاقات بيننا عادي لحد ما في يوم جبنا فودكا ظ¤ظ*ظھ أنا وهو كل واحد ازازة و جينا نسكر في الاجازة زي ما بنعمل دائما و احنا بنسكر لاحظت انه مبيشربش كتير و قلتله يشرب بس كان بيقول أن ملوش نفس انهاردة أنا طبعا كنت متعود اشرب الازازة كلها و بالفعل شربت الازازة و رحت في عالم تاني بس كنت حاسس باللي بيحصل بس معنديش قدرة اني اوقفه لقيته طلع الكاميرا و شغلها و قلع هدومه كلها و طلع زبه كان عملاق اووي و نزل علي شفايفي بوس و تقطيع و انا مش عارف اوقفه لأني سكران و بعدها رفعني علي السرير و قطع هدومي اللي فوق و اول ما شاف جسمي و بزازي قعد يرضع فيهم جامد أنا ساعتها هجت اوووي و جاتلي لذة رهيبة بين السكر و الشهوة و قعدت ازقه عشان يبعد بس كان اقوي مني بكتير راح نيمني علي بطني و قلعني الشورت و الكيلوت و قعد يضربني علي طيزي و أنا اصوت كان بيوجعني اوووي بس في نفس الوقت حسيت بهيجان غير طبيعي و لأول مرة احس اني بميل اني اكون سالب بعدها قومني و دخل زبه كله في بقي و معرفش ازاي قعدت امصه كله و امص في كوره و الحسها بلساني ووهو بيقولي كنت حاسس إنك خول مصي يا متناكة مصي يا لبوة يا شرموطة و انا في عالم تاني بعد مسكني ونيمني ع بطني و جاب فزلين و غرق طيزي بيه و دخل زبه بعد عذاب دخل راسه صووت جامد اوي قعد بكتم في بوقي و قعد ينيكني لحد اما جبت دم و قالي بعدها اني انفتحت و بقيت شرموطة خلاص و مش يهدي لا مسح الدم و غرق طيزي تاني و ناكني و انا متعور و انا كنت بتالم اوي كنت حاسس انه بيقطع في طيزي لحد اما الدخول بقي بيتسهل مرة بعد مرة لقيت نفسي بهيج و بتأوه و قعدت اقول اااااااااااااه نيكني ي حبيبي نيكني جامد أنا شرموطتك و لبوتك و هو اتجنن من كلامي غير الوضع و نططني علي زبه جامد و قعد يمص بزازي و يمص شفايفي و فضل ينيك فيا لحد ما جابهم علي وشي و انا كمان جبتهم و نمنا في حضن بعض عريانين .
صحيت الصبح لقيته حاطط زبه علي بقي و انا نايم و بيصورني قمت متعصب جدا و قعدت اشتمه و اقوله ازاي تعمل معايا كده ي حيوان أنا حشتكيك الجامعة و كنت متعصب جدا لقيته راح مكتفني لانه كان اقوي مني بكتير و كتم بقي و قالي انه عنده هدية عايز يوريهالي راح جاب اللاب و شوفت نفسي و انا بتلوي تحتيه و بمص زبه و بتطنطط عليه ولا اجدعها شرموطة قعدت ع السرير اعيط و كنت حاسس أن حياتي ضلمت خلاص لقيته مسكني من وشي وقالي من يوم و رايح حتنفذ اوامري والا حفضحك و انزل صورك و فيديوهاتك علي النت و بعدها قلي قومي استحمي دلوقتي و نضفي نفسك كويس عشان جايبلك مفاجاه بالليل و باس راسي و نزل الجامعة قعدت افكر في مصيري بالليل يا تري ايه المفاجأة اللي جايبهالي و كده بس اللي كنت متأكد منه انه حينيكني و يهتك عرضي و للأسف مقدرش اقاوم ولا اعترض لأني حتفضح
قطعت للتفكير و نزلت استحمي ونضفت نفسي زي ما قالي و نزلت الجامعة بعديه حضرنا اليوم عادي و قالي اروح قبله و استناه ف السكن و البس اللي سايبهولي في الدولاب روحت السكن و بفنح الدولاب لقيته جايبلي بيبي دول احمر و كلوت فتلة اسمر و برا حمرا مقدرتش اعترض و لبستهم و بصيت ع نفسي ف المراية ولاول مرة نظرتي لنفسي تختلف لقيت جسم بنت كيرفي كنت حلوة اوي في البيبي دول و البرا و حطيت مكياج زي ما قالي و سرحت شعري اللي كان طويل اصلا فكنت شبه البنت بالظبط لحد ما لقيته فتح الباب عليا و قعد يصفر و قالي واو انت احلي من اي بنت شفتها ف حياتي قلتله انت عاوز ايه مني و ليه خلتني البس كده و احط مكياج قالي نفسي اللي كنت عاوزه منك قبل كده انا مهبول عليكي و حفضلك أنيكك كل يوم لحد ما انا اموت او انتي تموتي و لو رفضتي حفضحك قلتله لا خلاص انا موافقة بس بلاش تصورني قالي و حتفرق في ايه يا لبوة منا مصورك قبل كده قلتله المرة اللي فاتت كنت سكران و مش حاسس قالي مش حاسس اي ي لبوة ده انتي فضحتينا فالدور امبارح بسبب اهاتك يا هايجة لقيت نفسي ابتسمت راح مقرب مني و باسني و لاول مرة احس الانجذاب ليه و بادلته البوس قطعنا شفايف بعض بوس وقالي عاوزك كده ىع طول انت بدأت تندمج اهو راح قعد ع الكنبة و فتحت ازازة البيرة و فتح الكاميرا و قالي ارقصله قلتله مبعرفش قالي هزي وسطك بس ي حبيبتي و اتمايصي عملت زي ما قال ولقيت نفسي سخنت و رقصت ولا صافيناز بعدها هو سخن و حط الكاميرا ع للمكتب و طلع زبه و شاورلي عليه عشان امصه نزلت ع ركبي و مسكته و هريته مص و لحس و قعد ينيكني في بقي
و بعدها مسك الكاميرا تاني و قالي اقلع اللبس حتة حتة و فعلا عملت كده و كنت هايجة اوي و كلي أنوثة بعدها مسكني و ركبني علي زبه و المرة ديه مكنش عنيف كان رومانسي اوي و انا كمان حبيته اوي و اتعلقت بيه و قعدنا نبوس بعض وهو بينيكني لحد ما قالي انه عاوز يجيبهم في بقي من انجذابي و اعجابي بيه وافقت ونزلهم كلهم في بقي و بلعتهم و سرحنا مع بعض في بوسة طويلة و انا نايم ع صدره لقي ايميل امي عندي فقالي مين دي ي خالد قلتله دي والدتي قالي والدتك حلوة اوي شبهك و جسمها كيرفي زيك كمان أنا كنت معجب بيها برضو قبل ما ميولي تتحول و كانت عجبتني فكرة انه يتكلم عنها قالي ينفع ابعتلها أدد قلتله بس يمكن ترفضك عشان متعرفكش قالي محدش يقدر يرفضني
قلتله انت عاوز منها ايه قالي عاوز اتعرف علي امك عشان اشكرها علي الملبن اللي بين ايدي ديه ضحكت بسهوكة و قلتله وهي كمان ملبن اوي دي الست الوحيدة التي كنت عاوز انيكها قالي للدرجادي حلوة قلتله جدا بس انت مش حتقدر تكلمها قالي واللي يخليهالك تقلعلي ملط في الشات ي كسمك تعمله ايه قلتله لو قلعتلك حخليك تنيكني اليوم كله من غير راحة قالي لا مش كفاية ي كسمك حنيكك أنا و تلاتة زمايلي و نعمل علي كسمك حفلة قلتله موافق و حنشوف .
يتبع....
بداية احب اعرفكم بنفسي أنا خالد عندي ٢١ سنة عايش في انجلترا اغلب الوقت بحكم دراستي ، أنا بدرس كلية هندسة في جامعة ميدلزبره و متفوق جدا في دراستي، الشخصية الاساسية اللي حتبقي معانا ف القصة هي امي اسمها سمر عندها ٥٠ سنة جسمها كيرفي و قصيرة طيزها كبيرة و مدورة و بزازها كبيرة و مشدوده و بشرتها بيضة.
الموضوع بدأ من وانا في اولي ثانوي كنت بدأت اخش في عالم الجنس و اتعرف عليه و بحكم إني وحيد كنت متعلق بماما اوي واول ما اكتشفت افلام جنس المحارم تعلقت بها جدا وخصوصا في الافلام اللي تبقى الام مع ابنها كنت كل يوم بالليل اقفل ع نفسي الباب وانا اتفرج علي افلام المحارم واجيب ممثلين شبه امي في الجسم في الشكل و في البياض و اقعد اضرب عشرة لحد ما مفاصل ركبي تسيح.
علاقتي مع امي كانت علاقه عادية جدا كاي ام مع ابنها لحد ما في يوم شفتها هي وبابا على السرير وهي كانت عريانه خالص و كانت بتمص بتاعه بصيت عليهم من خرم الباب طلعت بتاعي و قعدت اضرب عشره على المنظر شفت المنظر للاخر وجبتهم على ايدي بس كملت فرجة برضو على بابا وماما بعدها بابا جابهم بسرعه في كسها وهي زعلت جامد ساعتها و ابويا سابها ع طول و قرب ع الباب اول ما شفته بيقرب طلعت اجري ع طول ع اوضتي احلب في زبي ع المنظر اللي شفته لحد ما نمت
تاني يوم امي كانت مخنوقة جدا و عمالة تتزهق عليا و علي ابويا ع الفطار و بتقول أنا زهقت من العيشة معاكم انتوا قصفتوا عمري و ضيعتوا شبابي و الكلام ده سبتهم و دخلت الأوضة و قعدت العب علي الكومبيوتر بعدها قفلوا باب اوضتهم علي نفسهم و قعدوا يزعقوا روحت اتصنت عليهم امي قالتله أنا زهقت منك و من العيشة معاك هو كل يوم تعبان و اما تنام معايا تقعد خمس دقائق بس انا صغيرة علي ده كله أنا عاوزة اطلق ابويا ضربها علي وشها بالاقلام و قلها انو مش حيطلقها و انه مصورها فيديوهات و هي عريانة و بتتناك منه و حيفضحها لو راحت المحكمة تخلعه طبعا انا اتفاجأت و استخولت ابويا فشخ و امي مكانتش مصدقة لحد ما وراها الفيديوهات و هي راكبة علي زبه و بتصوت امي قعدت تعيط و ابويا قالها انه حيسيب البيت و حيروح يقعد في إسكندرية عند اهله و حتي الخمس دقائق اللي كانت بتتبطر عليهم مش حتطولهم .
قفلت الباب علي اوضتي و عملت نفسي نايم و ابويا لم هدومه و ساب البيت و مشي.
بعدها روحت لامي الأوضة لقيتها منهارة جدا و عمالة تعيط اخدتها في حضني و بوست راسها و واستها و يوم عن يوم خرجتها من حالة الحزن اللي كانت فيها و قربنا من بعض كتير جدا و كانت علاقة عادية ام مع ابنها بس قريبين اوي من بعض لدرجة اني كنت بعملها حلاوة في رجليها و ذراعها و كانت هي بتكمل بقيت الجسم
عدت سنة علي غياب ابويا و كل يوم كنت بتصنت علي امي و هي بتضرب سبعة و نص و بتنيك نفسها بالخيار في كسها و طيزها و انا اضرب عشرة علي منظرها المثير اوي اوي و استمرينا علي الحال ده لحد ما خلصت ثانوية عامة و جاتلي متحة دراسة هندسة لانجلترا بعد ما جبت ٩٩٪ و حصل متغيرات كتيرة جدا كمان بعد النتيجة علطول ابويا مات و طبعا امي ارتاحت جدا لانه كان ماسك عليها فيديوهات امي كانت مخاصمة عيلة ابويا فقالتلي اروح اجيب حاجته من عندهم و انا طبعا عارف أن الموبايل من ضمنهم اخدت الحاجة في عربية و رجعت بيهم بلدي و انا راجع فتحت التليفون و شفت الفيديوهات فيها امي بكل الاوضاع بتتناك نقلتهم علي تليفوني و سبتهم زي ما هما عشان امي متعرفش اني فتحتهم .
روحت و اديت حاجة ابويا من ضمنها الموبايل لامي و نزلت مع زمايلي علي القهوة.
خلال الايام اللي كنت قاعدها ف مصىر قبل الفيزا ما تطلع اتفرجت علي فيديوهات امي كلها و ضربت عليها و. بعدها ابص علي امي و هي بتنيك نفسها كانت ايام حلوة اوي كنت حاسس إني عايش في وسط موقع اباحي لحد ما وصلت الفيزا و جهزت نفسي للسفر امي قعدت تعيط عشان أنا مسافر و انا برضه كنت زعلان اني حسيب الملبن اللبوة ديه و اسافر بس كنت مضطر عشان تعليمي و لأول مرة امي حضنتني في المطار و باستني بوسة طويلة شوية من شفايفي سرحنا شوية في البوسة بس معلقناش عليها و ودعتها و سافرت
_الجزء الثاني.....
وقفنا الجزء اللي فات اما وصلنا أنا و ماما المطار و بوسنا بعض لأول مرة قدام الناس كلها في المطار و بعدها ركبت الطائرة و سافرت و طول طريق الرحلة و انا مش قادر اطلع اللي حصل بيننا من دماغي و قعدت أسأل نفسي اسألة كتيرة, هل امي عاوزة تخش في علاقة معايا؟ ولا عملت كده من حزنها علي فراقي ؟ مكنتش عارف الرد بصراحة و كنت محتار جدا .
فضلت ع الحال ده طول الرحلة لحد ما وصلت للسكن الجامعي في انجلترا اول ما دخلت السكن اتأكدوا من بياناتي و ادولي رقم الغرفة التي حسكن فيها و عرفت اني حسكن مع شاب انجليزي اسمه (بول), خبطت علي الباب و فتح بول كان شاب طويل و مفتول العضلات و وسيم جدا و دقنه ناعمة جدا سلمت عليه و عرفته ان أنا شريكه ف السكن رحب بوجودي جدا و قالي أن احنا لازم تبقي اصحاب قلتله و انا كمان نفسي نبقي صحاب.
مرت الايام و خدنا ع بعض كتير أنا و بول كنا بنطبخ مع بعض و بنخرج في حجوزات كورة و نخرج البار سوا و نرجع وش الصبح و احنا سكرانين طينة ،كنا قريبين جدا من بعض بس قربه مني مكنش صداقة و بس لاحظته كتير بيبص ع طيزي و كان بيتعمد يبوسني من خدي كل ما نصحي من النوم، نسيت اوصفلكم نفسي انا ابيض و مليان شوية و طيزي متوسطة و بزازي ملبن اوي بس ميولي مكنتش شاذة ،واللي اكدلي انه هائج عليا اما بالصدفة نسي تليفونه قبل ما ينزل يستحمي و لقيته مصور طيزي و أنا نايم و مصور زبه و هو حطه علي طيزي
المهم بدأت اقلق منه و تغيرت طريقتي معاه و بقيت بخرج لوحدي و بتعمد محتكش بيه ، هو حس بالتغيير ده و كلمني و قالي ليه بتعمل كده احنا صحاب قلتله اني عرفت انه شاذ وانه مصورني علي تليفونه و ان أنا عربي و مسلم و مينفعش نبقي اصحاب
قعد يعتذر و يقلي أنا اسف مكنتش اقصد اخترق خصوصيتك و قالي انه بيحبني و عاوز يعمل علاقة معايا ،طبعا رفضت و قلتله لو انت شاذ دور علي حد تاني و خلينا اصحاب احسن قعد يتحايل عليا قلتله لا يا تعمل كده يا اما حنقل من الغرفة المهم بعد اصرار مني وافق و بطل يضايقني و رجعت العلاقات بيننا عادي لحد ما في يوم جبنا فودكا ظ¤ظ*ظھ أنا وهو كل واحد ازازة و جينا نسكر في الاجازة زي ما بنعمل دائما و احنا بنسكر لاحظت انه مبيشربش كتير و قلتله يشرب بس كان بيقول أن ملوش نفس انهاردة أنا طبعا كنت متعود اشرب الازازة كلها و بالفعل شربت الازازة و رحت في عالم تاني بس كنت حاسس باللي بيحصل بس معنديش قدرة اني اوقفه لقيته طلع الكاميرا و شغلها و قلع هدومه كلها و طلع زبه كان عملاق اووي و نزل علي شفايفي بوس و تقطيع و انا مش عارف اوقفه لأني سكران و بعدها رفعني علي السرير و قطع هدومي اللي فوق و اول ما شاف جسمي و بزازي قعد يرضع فيهم جامد أنا ساعتها هجت اوووي و جاتلي لذة رهيبة بين السكر و الشهوة و قعدت ازقه عشان يبعد بس كان اقوي مني بكتير راح نيمني علي بطني و قلعني الشورت و الكيلوت و قعد يضربني علي طيزي و أنا اصوت كان بيوجعني اوووي بس في نفس الوقت حسيت بهيجان غير طبيعي و لأول مرة احس اني بميل اني اكون سالب بعدها قومني و دخل زبه كله في بقي و معرفش ازاي قعدت امصه كله و امص في كوره و الحسها بلساني ووهو بيقولي كنت حاسس إنك خول مصي يا متناكة مصي يا لبوة يا شرموطة و انا في عالم تاني بعد مسكني ونيمني ع بطني و جاب فزلين و غرق طيزي بيه و دخل زبه بعد عذاب دخل راسه صووت جامد اوي قعد بكتم في بوقي و قعد ينيكني لحد اما جبت دم و قالي بعدها اني انفتحت و بقيت شرموطة خلاص و مش يهدي لا مسح الدم و غرق طيزي تاني و ناكني و انا متعور و انا كنت بتالم اوي كنت حاسس انه بيقطع في طيزي لحد اما الدخول بقي بيتسهل مرة بعد مرة لقيت نفسي بهيج و بتأوه و قعدت اقول اااااااااااااه نيكني ي حبيبي نيكني جامد أنا شرموطتك و لبوتك و هو اتجنن من كلامي غير الوضع و نططني علي زبه جامد و قعد يمص بزازي و يمص شفايفي و فضل ينيك فيا لحد ما جابهم علي وشي و انا كمان جبتهم و نمنا في حضن بعض عريانين .
صحيت الصبح لقيته حاطط زبه علي بقي و انا نايم و بيصورني قمت متعصب جدا و قعدت اشتمه و اقوله ازاي تعمل معايا كده ي حيوان أنا حشتكيك الجامعة و كنت متعصب جدا لقيته راح مكتفني لانه كان اقوي مني بكتير و كتم بقي و قالي انه عنده هدية عايز يوريهالي راح جاب اللاب و شوفت نفسي و انا بتلوي تحتيه و بمص زبه و بتطنطط عليه ولا اجدعها شرموطة قعدت ع السرير اعيط و كنت حاسس أن حياتي ضلمت خلاص لقيته مسكني من وشي وقالي من يوم و رايح حتنفذ اوامري والا حفضحك و انزل صورك و فيديوهاتك علي النت و بعدها قلي قومي استحمي دلوقتي و نضفي نفسك كويس عشان جايبلك مفاجاه بالليل و باس راسي و نزل الجامعة قعدت افكر في مصيري بالليل يا تري ايه المفاجأة اللي جايبهالي و كده بس اللي كنت متأكد منه انه حينيكني و يهتك عرضي و للأسف مقدرش اقاوم ولا اعترض لأني حتفضح
قطعت للتفكير و نزلت استحمي ونضفت نفسي زي ما قالي و نزلت الجامعة بعديه حضرنا اليوم عادي و قالي اروح قبله و استناه ف السكن و البس اللي سايبهولي في الدولاب روحت السكن و بفنح الدولاب لقيته جايبلي بيبي دول احمر و كلوت فتلة اسمر و برا حمرا مقدرتش اعترض و لبستهم و بصيت ع نفسي ف المراية ولاول مرة نظرتي لنفسي تختلف لقيت جسم بنت كيرفي كنت حلوة اوي في البيبي دول و البرا و حطيت مكياج زي ما قالي و سرحت شعري اللي كان طويل اصلا فكنت شبه البنت بالظبط لحد ما لقيته فتح الباب عليا و قعد يصفر و قالي واو انت احلي من اي بنت شفتها ف حياتي قلتله انت عاوز ايه مني و ليه خلتني البس كده و احط مكياج قالي نفسي اللي كنت عاوزه منك قبل كده انا مهبول عليكي و حفضلك أنيكك كل يوم لحد ما انا اموت او انتي تموتي و لو رفضتي حفضحك قلتله لا خلاص انا موافقة بس بلاش تصورني قالي و حتفرق في ايه يا لبوة منا مصورك قبل كده قلتله المرة اللي فاتت كنت سكران و مش حاسس قالي مش حاسس اي ي لبوة ده انتي فضحتينا فالدور امبارح بسبب اهاتك يا هايجة لقيت نفسي ابتسمت راح مقرب مني و باسني و لاول مرة احس الانجذاب ليه و بادلته البوس قطعنا شفايف بعض بوس وقالي عاوزك كده ىع طول انت بدأت تندمج اهو راح قعد ع الكنبة و فتحت ازازة البيرة و فتح الكاميرا و قالي ارقصله قلتله مبعرفش قالي هزي وسطك بس ي حبيبتي و اتمايصي عملت زي ما قال ولقيت نفسي سخنت و رقصت ولا صافيناز بعدها هو سخن و حط الكاميرا ع للمكتب و طلع زبه و شاورلي عليه عشان امصه نزلت ع ركبي و مسكته و هريته مص و لحس و قعد ينيكني في بقي
و بعدها مسك الكاميرا تاني و قالي اقلع اللبس حتة حتة و فعلا عملت كده و كنت هايجة اوي و كلي أنوثة بعدها مسكني و ركبني علي زبه و المرة ديه مكنش عنيف كان رومانسي اوي و انا كمان حبيته اوي و اتعلقت بيه و قعدنا نبوس بعض وهو بينيكني لحد ما قالي انه عاوز يجيبهم في بقي من انجذابي و اعجابي بيه وافقت ونزلهم كلهم في بقي و بلعتهم و سرحنا مع بعض في بوسة طويلة و انا نايم ع صدره لقي ايميل امي عندي فقالي مين دي ي خالد قلتله دي والدتي قالي والدتك حلوة اوي شبهك و جسمها كيرفي زيك كمان أنا كنت معجب بيها برضو قبل ما ميولي تتحول و كانت عجبتني فكرة انه يتكلم عنها قالي ينفع ابعتلها أدد قلتله بس يمكن ترفضك عشان متعرفكش قالي محدش يقدر يرفضني
قلتله انت عاوز منها ايه قالي عاوز اتعرف علي امك عشان اشكرها علي الملبن اللي بين ايدي ديه ضحكت بسهوكة و قلتله وهي كمان ملبن اوي دي الست الوحيدة التي كنت عاوز انيكها قالي للدرجادي حلوة قلتله جدا بس انت مش حتقدر تكلمها قالي واللي يخليهالك تقلعلي ملط في الشات ي كسمك تعمله ايه قلتله لو قلعتلك حخليك تنيكني اليوم كله من غير راحة قالي لا مش كفاية ي كسمك حنيكك أنا و تلاتة زمايلي و نعمل علي كسمك حفلة قلتله موافق و حنشوف .
يتبع....