Naseer Omar
08-10-2020, 05:01 AM
قبل أن أبدأ هذه القصه فهي قصه حقيقيه تحدث كل يوم.......
تعريف بالقصه...
القصه التي بين يدي اليوم هي قصه إمرأه أبله للسقوط بسبب العادات والتقاليد إنها إمرأه من صعيد مصر لها حلم مثل أي فتاه مواصفات خاصه في فتى أحلامها ويظل الحلم معها طوال حياتها حتى وإن لم يتحقق فيظل ملكا لها لا يتطلع إليه أحدا إلا هي.. نبدأ قصتناهي مكونه من عده أجزاء.. فلنبدأ الجزء الأول..... انا فتاه من من صعيد مصر اسمي عايده خمريه طويله ١٦٥سم وإني ٦٥ك.. عيون واسعه منخيري صغيره فم صغير وشفاتاي متوسطه غليظه بعض الشئ وفي آخرها حسنه سمراء وصدري صغير معطيني جمال لجسدي لأنه مرتفع وطيزي كبيره ومرتفعه بعض الشئ وتناسب جسمي النحيف المهم جسدي جميل وكل اللي يشوفه يعجب بي انا لا أطيل عليكم......
بعد إتمام دراستي في كليه التجاره جامعه أسيوط تقدم لي ابن عمي وكان معيد في نفس الجامعه اسمه صابرإنه شاب مهتم بالعلم ويريد أن يكون مدرسا في الجامعه طويل اسمر نحيف كل فتاه تريد مثله ولكنه بالنسبه لي لم يك فتى أحلامي ولكن تعلمون أن الفتاه في الصعيد ليس لها رأي وصعب المعارضه وتم الفرح ودخلنا غرفه الزوجيه لأول مره اختلط برجل..... واحسست أنني قد مات حلمي وذهب فتى أحلامي ولم يعد إلى الأبد وامامي أن أرضى بهذا الزواج وفعلا وتقدم صابر مني. يريد أن يلتهم هذا الجسد ويحوله إلى إمرأه فدني..مني وقال انتي خايفه قلت له لا ابدا فقال مايهمك من أي أحد اللي انت عاوزاه يحصل وبراحتنا خالص كان لطيف معي واذهب عني الخوف والرهبه من الألم الذي يسببه لي فتح كسي واحسست انه سيكون لطيف معي فقال لي غيري ملابسك وارتاح اليوم فرحت كثيرا من هذه البدايه وعرفت أن حظي كويس اني وقعت في رجل حنون مثل صابر وجاءت امي في الصباح تسأل علي النتيجه فقلت لسه وقالت لي حاولوا تسرعوا في الموضع ده علشان استمتعوا بحياتك يابنتي قلت اليوم هيحصل ومشيت امي وجاءت حماتي ونفس الكلام ونفس الاسئله وقلت في نفسي لازم اخلص من الموضوع ده اليوم واستعد صاب في هذا الموضوع حتى تنتهي الاسئله حتى لا اتعب نفسيا وعندما هدأ المكان وكلنا دخلت أخذت حمام ساخن وانا في الحمام وقفت اداعب جسدي واقول ستدخل عالم المتعه اليوم وجه ت نفسي لكي يغزوا صابر زوجي هذا ا الجسد وذهبت له وقلت لازم ننتهي من الموضوع اليوم فقال انتي جاهزه قلت له ايوا وتقدم مني وأخذ يداعب شعري الأسود الناعم وملت له حتى يفهم اني راغبه في أن أكون إمرأه ومددت يدي له فحضني وانا متجوبه معه ثم نمت على السرير فأخذ يقابلني من خدودي وعنقي ولم يتطرق إلى شفاتاي واخلعني الاندر فظهر كسي له فتحسسه بيده حتى سأل مني تسلي وأصبحت مشتهيه أن يدخل زبه بداخل كسي الذي أصبح جاهز وفحت رجلي لاستقبال زبه بكل شوق داخل كسي ومرت دقائق ولم يدخل زبه لم يكن زبه بالصلب كان مرتخي ولم يقدر على الدخول إلى أعماق كسي المنتفخ الجميل فنكسرت نفسي وانزل حليبه قبل أن يفتحني فأدرت ظهري له وأنا متحسره َن حظي العسر ولماذا لم يكن صابر على المستوى الذي كنت انا فيه ونمت وانا في غايه الأسف الشديد على حظي وقمن في الصباح كما نمنا واحضرت الفطار ومسك بي صابر وقال انا اسف على ماحدث بالأمس فقلت ولا يهمك تتعوض احنا مع بعض المهم حضرت امي وقالت ايه الاخبار قلت لسه قالت لي امي ايه الموضوع انتم مالكواتحبي اساعدك قلت لها ازاي قالت أخذه انا قلت لها مش فاهمه قالت انا أخذه بأصبعي لازم يابنتي قلت لها لا الى م هيحصل وأتى الليل وحدث مثل َاحصل في إلى يوم الاول
فقلت له ايه رأيك لما نتشاور مع الدكتوره عزه بنت خالتي ونشوف هنعمل ايه وكلما عزه وقالت ايه المشكله قلت لها هو لا يكون صلب ولا يقدر على فتحي فقالت ممكن اشوفك قلت لها تعالى البيت بس لا تعرفي حد علشان صابر لا يزعل قالت ماشي وجاءت لي عزه وقالت تعالى اك في غرفه النوم ونمت وخلعت الا ندر وفتحت رجلي وقالت عزه واو ماهذا ياعايده قلت لها مالك فيه ايه قالت لي عنده حق انه معرفش يفتحه ده عاوز زب من نوع خاص علشان يستمتع بقطعه الشوكولا ته دي ولحسته وبسته ثم بوسه أخرى فعضه خفيفه اذهبتني الوعي ثم ضغطت باصبعها حتى سأل الدم من كسي بفعل عزه وليسبفعل زوجي وأصبحت امرأه وجاءت امي فقلت لها خلاص حصل قللت لي تتهني ياحبيبتي ومرت الايام وصابر ينام معي بدون خبره ممارسه عاديه وساعات ينتهي قبل راحتي وساعات لا ينتصب ومرت الايام وانا على هذا لحال بدون استمتاع وفي يوم جاءصابر وقال لي في واحد صاحبييتعشا معنا بكره قلت ماشي وجاء صاحب صابر رجل وسيم شعره ناعم مثل نجوم السينما طويل ابيض وسيم وجلسوا نتكلم في الثقافة والفنون وقال لي انتي تخرجتي من فين قلت له تجاره أسيوط قال لي تشتغل معايا انا عاوز في مكتبي محاسب ايه رأيك ياصابر قال صابر هي اللي تكرر فقلت ازاي قال انا مش هتعبك انتي هتعملي الشغل من البيت قلت له ازاي قال عن طريق النت ترسلي الشغل عن طريق النت قلتي ايه موافقه قال خلاص اتفقنا و بدأنا الشغل وكنت اتكلم معه يوميا وكان لطيف وفي يوم قال لي ممكن تفتحي الكمرا واحنا نتكلم مع بعض قلت ماشي وتعددت اللقاءات على النت وأصبحت أظهر أمامه على النت بلبس البيت وفي يوم طلب مني شغل فقمت اجيب الورقه فظهر جسمي له من الخلف كنت ارتدى استريتش وبادي فظهرت له طيزي والاندر بحدوده فقال لي اسمحي اقول انتي جسمك احلى جسم شوفته قلت له دي معاكسه ولا تحرش قال لي انا قلت رأي وخلاص اوعي تزعلي قلت له وتزعل ليه دي مجامله لطيفه منك كلك زوق قال لي مش مجامله انت فعلا جميله وتوالت للمكالمات بيننا وأصبحت لا استغني عنه كل يو م تتكلم وفي يوم قال لي في شغل لازم يتعمل ضروري ممكن تحضري المكتب تأخذينه أو ترسلي صابر يأخذه قلت له صابر في الكليه أنا اللي سوف احضر اعطيني العنوان ودخلت لبست أندر جديد وبراه جديد وكأني ذاهبه لعريسي ولبست جيبه وبلوزه حرير وذهبت وصعدت في المصعد ودخلت عليه المكتب ساعه ماشفني أطلق صفاره طويله وقال ايه الجمال ده وباس يدي واجلسني على اريكه كبيره على الانتريه وجاب لي عصير وجلس بجواري وقال لي انتي جميله اوي وتقدم مني وباسني بوسه خفيفه ثم أخرى ثم أخرى ثم اخرج لسانه ووضعه بين شفاتاي ثم ادخله في فمي لكي يقابل لساني الذي تجاوب معه وأخذوا تتجاوب بالبوس والاحضان وفتح بلوزتي وراي صدري البكر الذي لم يلمسه زوجي وأخذ يقبله وامسك الحلمه البنيه حتى أصبحت كالزبيبه و أخذ يمص تاره وبعض تاره و يرضع تاره ونزل إلى الجيبه وفك السوسته وأنزلها عن جسدي وأصبحت عاريه ثم نزل إلى كسي لحس ومص وعش خفيف افقدني الوعي ثم جاء إلى بزبه إلى فمي زبه ماهذا الزب ماهذا الانتصاب القوى المدمر مثل قطعة حديده هذا هو الزب الذي أريده ويريده كسي كسي العطشان المحروم وأخذت امصه كالمجنونه وانا هايجه المتوحشه ثم سحبه مني ونزل عل كسي به نيك ومتعه اول مره اتزوقها اول مره احس بالحلاوه ثم قلبي على بطني وادخل زبه داخل كسي من الخلف وأخذ ينيك ويمتعني ويمتع كسي ثم رفعني قليلا وادخل زبه في كسي وأصبحت اخرج أصوات من فمي اووووووه اااااااااه اوف واح لأول مره انزل عسليلا ادري كم مره ولكني كنت مستمتعه بهذا الزب وهذه النيه وهذا الرجل مالها من متعههذا هو حلمي هذه هي سعادتي...... إلى اللقاء في الجزء الثاني
تعريف بالقصه...
القصه التي بين يدي اليوم هي قصه إمرأه أبله للسقوط بسبب العادات والتقاليد إنها إمرأه من صعيد مصر لها حلم مثل أي فتاه مواصفات خاصه في فتى أحلامها ويظل الحلم معها طوال حياتها حتى وإن لم يتحقق فيظل ملكا لها لا يتطلع إليه أحدا إلا هي.. نبدأ قصتناهي مكونه من عده أجزاء.. فلنبدأ الجزء الأول..... انا فتاه من من صعيد مصر اسمي عايده خمريه طويله ١٦٥سم وإني ٦٥ك.. عيون واسعه منخيري صغيره فم صغير وشفاتاي متوسطه غليظه بعض الشئ وفي آخرها حسنه سمراء وصدري صغير معطيني جمال لجسدي لأنه مرتفع وطيزي كبيره ومرتفعه بعض الشئ وتناسب جسمي النحيف المهم جسدي جميل وكل اللي يشوفه يعجب بي انا لا أطيل عليكم......
بعد إتمام دراستي في كليه التجاره جامعه أسيوط تقدم لي ابن عمي وكان معيد في نفس الجامعه اسمه صابرإنه شاب مهتم بالعلم ويريد أن يكون مدرسا في الجامعه طويل اسمر نحيف كل فتاه تريد مثله ولكنه بالنسبه لي لم يك فتى أحلامي ولكن تعلمون أن الفتاه في الصعيد ليس لها رأي وصعب المعارضه وتم الفرح ودخلنا غرفه الزوجيه لأول مره اختلط برجل..... واحسست أنني قد مات حلمي وذهب فتى أحلامي ولم يعد إلى الأبد وامامي أن أرضى بهذا الزواج وفعلا وتقدم صابر مني. يريد أن يلتهم هذا الجسد ويحوله إلى إمرأه فدني..مني وقال انتي خايفه قلت له لا ابدا فقال مايهمك من أي أحد اللي انت عاوزاه يحصل وبراحتنا خالص كان لطيف معي واذهب عني الخوف والرهبه من الألم الذي يسببه لي فتح كسي واحسست انه سيكون لطيف معي فقال لي غيري ملابسك وارتاح اليوم فرحت كثيرا من هذه البدايه وعرفت أن حظي كويس اني وقعت في رجل حنون مثل صابر وجاءت امي في الصباح تسأل علي النتيجه فقلت لسه وقالت لي حاولوا تسرعوا في الموضع ده علشان استمتعوا بحياتك يابنتي قلت اليوم هيحصل ومشيت امي وجاءت حماتي ونفس الكلام ونفس الاسئله وقلت في نفسي لازم اخلص من الموضوع ده اليوم واستعد صاب في هذا الموضوع حتى تنتهي الاسئله حتى لا اتعب نفسيا وعندما هدأ المكان وكلنا دخلت أخذت حمام ساخن وانا في الحمام وقفت اداعب جسدي واقول ستدخل عالم المتعه اليوم وجه ت نفسي لكي يغزوا صابر زوجي هذا ا الجسد وذهبت له وقلت لازم ننتهي من الموضوع اليوم فقال انتي جاهزه قلت له ايوا وتقدم مني وأخذ يداعب شعري الأسود الناعم وملت له حتى يفهم اني راغبه في أن أكون إمرأه ومددت يدي له فحضني وانا متجوبه معه ثم نمت على السرير فأخذ يقابلني من خدودي وعنقي ولم يتطرق إلى شفاتاي واخلعني الاندر فظهر كسي له فتحسسه بيده حتى سأل مني تسلي وأصبحت مشتهيه أن يدخل زبه بداخل كسي الذي أصبح جاهز وفحت رجلي لاستقبال زبه بكل شوق داخل كسي ومرت دقائق ولم يدخل زبه لم يكن زبه بالصلب كان مرتخي ولم يقدر على الدخول إلى أعماق كسي المنتفخ الجميل فنكسرت نفسي وانزل حليبه قبل أن يفتحني فأدرت ظهري له وأنا متحسره َن حظي العسر ولماذا لم يكن صابر على المستوى الذي كنت انا فيه ونمت وانا في غايه الأسف الشديد على حظي وقمن في الصباح كما نمنا واحضرت الفطار ومسك بي صابر وقال انا اسف على ماحدث بالأمس فقلت ولا يهمك تتعوض احنا مع بعض المهم حضرت امي وقالت ايه الاخبار قلت لسه قالت لي امي ايه الموضوع انتم مالكواتحبي اساعدك قلت لها ازاي قالت أخذه انا قلت لها مش فاهمه قالت انا أخذه بأصبعي لازم يابنتي قلت لها لا الى م هيحصل وأتى الليل وحدث مثل َاحصل في إلى يوم الاول
فقلت له ايه رأيك لما نتشاور مع الدكتوره عزه بنت خالتي ونشوف هنعمل ايه وكلما عزه وقالت ايه المشكله قلت لها هو لا يكون صلب ولا يقدر على فتحي فقالت ممكن اشوفك قلت لها تعالى البيت بس لا تعرفي حد علشان صابر لا يزعل قالت ماشي وجاءت لي عزه وقالت تعالى اك في غرفه النوم ونمت وخلعت الا ندر وفتحت رجلي وقالت عزه واو ماهذا ياعايده قلت لها مالك فيه ايه قالت لي عنده حق انه معرفش يفتحه ده عاوز زب من نوع خاص علشان يستمتع بقطعه الشوكولا ته دي ولحسته وبسته ثم بوسه أخرى فعضه خفيفه اذهبتني الوعي ثم ضغطت باصبعها حتى سأل الدم من كسي بفعل عزه وليسبفعل زوجي وأصبحت امرأه وجاءت امي فقلت لها خلاص حصل قللت لي تتهني ياحبيبتي ومرت الايام وصابر ينام معي بدون خبره ممارسه عاديه وساعات ينتهي قبل راحتي وساعات لا ينتصب ومرت الايام وانا على هذا لحال بدون استمتاع وفي يوم جاءصابر وقال لي في واحد صاحبييتعشا معنا بكره قلت ماشي وجاء صاحب صابر رجل وسيم شعره ناعم مثل نجوم السينما طويل ابيض وسيم وجلسوا نتكلم في الثقافة والفنون وقال لي انتي تخرجتي من فين قلت له تجاره أسيوط قال لي تشتغل معايا انا عاوز في مكتبي محاسب ايه رأيك ياصابر قال صابر هي اللي تكرر فقلت ازاي قال انا مش هتعبك انتي هتعملي الشغل من البيت قلت له ازاي قال عن طريق النت ترسلي الشغل عن طريق النت قلتي ايه موافقه قال خلاص اتفقنا و بدأنا الشغل وكنت اتكلم معه يوميا وكان لطيف وفي يوم قال لي ممكن تفتحي الكمرا واحنا نتكلم مع بعض قلت ماشي وتعددت اللقاءات على النت وأصبحت أظهر أمامه على النت بلبس البيت وفي يوم طلب مني شغل فقمت اجيب الورقه فظهر جسمي له من الخلف كنت ارتدى استريتش وبادي فظهرت له طيزي والاندر بحدوده فقال لي اسمحي اقول انتي جسمك احلى جسم شوفته قلت له دي معاكسه ولا تحرش قال لي انا قلت رأي وخلاص اوعي تزعلي قلت له وتزعل ليه دي مجامله لطيفه منك كلك زوق قال لي مش مجامله انت فعلا جميله وتوالت للمكالمات بيننا وأصبحت لا استغني عنه كل يو م تتكلم وفي يوم قال لي في شغل لازم يتعمل ضروري ممكن تحضري المكتب تأخذينه أو ترسلي صابر يأخذه قلت له صابر في الكليه أنا اللي سوف احضر اعطيني العنوان ودخلت لبست أندر جديد وبراه جديد وكأني ذاهبه لعريسي ولبست جيبه وبلوزه حرير وذهبت وصعدت في المصعد ودخلت عليه المكتب ساعه ماشفني أطلق صفاره طويله وقال ايه الجمال ده وباس يدي واجلسني على اريكه كبيره على الانتريه وجاب لي عصير وجلس بجواري وقال لي انتي جميله اوي وتقدم مني وباسني بوسه خفيفه ثم أخرى ثم أخرى ثم اخرج لسانه ووضعه بين شفاتاي ثم ادخله في فمي لكي يقابل لساني الذي تجاوب معه وأخذوا تتجاوب بالبوس والاحضان وفتح بلوزتي وراي صدري البكر الذي لم يلمسه زوجي وأخذ يقبله وامسك الحلمه البنيه حتى أصبحت كالزبيبه و أخذ يمص تاره وبعض تاره و يرضع تاره ونزل إلى الجيبه وفك السوسته وأنزلها عن جسدي وأصبحت عاريه ثم نزل إلى كسي لحس ومص وعش خفيف افقدني الوعي ثم جاء إلى بزبه إلى فمي زبه ماهذا الزب ماهذا الانتصاب القوى المدمر مثل قطعة حديده هذا هو الزب الذي أريده ويريده كسي كسي العطشان المحروم وأخذت امصه كالمجنونه وانا هايجه المتوحشه ثم سحبه مني ونزل عل كسي به نيك ومتعه اول مره اتزوقها اول مره احس بالحلاوه ثم قلبي على بطني وادخل زبه داخل كسي من الخلف وأخذ ينيك ويمتعني ويمتع كسي ثم رفعني قليلا وادخل زبه في كسي وأصبحت اخرج أصوات من فمي اووووووه اااااااااه اوف واح لأول مره انزل عسليلا ادري كم مره ولكني كنت مستمتعه بهذا الزب وهذه النيه وهذا الرجل مالها من متعههذا هو حلمي هذه هي سعادتي...... إلى اللقاء في الجزء الثاني