نهر العطش
03-26-2010, 12:47 PM
كنت أشتري كل حاجياتي من هذا النوفوتيه فقد كان مميزا ولديه أحدث الموديلات وأفخم الماركات
ولم أكن أتردد كثيرا مرة أو مرتين في الأسبوع ولكني كنت أحصل دوما على معاملة خاصة وأسعار مخفضة هند صاحبة المحل وكنت أعتقد أن ذلك لكوني زبونة دائمة للمحل 0
وأنا في السوق تذكرت أني بحاجة لبعض الملابس الداخلية فذهبت إلى هند كان عندها بعض الزبائن
أشارت إلي أن أنتظر قليلا حتى تستطيع الحديث معي فرحت أتفرج على بضاعتها وبعد أن خرجوا جاءت إلي مرحبة وأجلستني وهي تقول : أهلا بالأمورة ما ذا تريدين اليوم ؟ فقلت لها أن تريني بعض الملابس الداخلية 0
قالت : تكرم عينك أجاني مبارح تشكيلة لانجري من باريس بتجنن بس ممكن تكون ماخرجك 0
سألتها : ماخرجي ليش ؟
قالت : لا ما قصدي بس شوي صرعة وسكسي يعني خرج عروس على كل رح فرجيك ياها أنت جسمك حلو وعليك السوتيان بيجيب شكلو فوتي معي عغرفة القياس 0
دخلت وراءها إلى غرفة القياس بعد أن جلبت الثياب ورحت أخلع ثيابي بهدوء منتظرة هند حتى تخرج
وعندما خرجت لبست الكيلوت الذي أعطتني إياه والسوتيان ولونهما أحمر وتتخللهما تطريزات شفافة
ونظرت إلى المرآة كان شكلي مثيرا جدا ونهدي الممتلئين انتصبا بسبب رفع السوتيان لهما أما كسي فقد بدا شعره الخفيف من المنطقة الشفافة بالكيلوت رحت ألف أمام المرآة حتى جاءني صوتها من الخارج : شو كيف طلعوا ثم دخلت إلي وقالت ياسلام شو هاد أكيد حيجن لما يشوفك 0
أخجلتني بدخولها ولكني لم أكترث ورديت عليها : ما في حدا ياهند بحياتي , اقتربت مني وهي تقول الشباب أغبياء شو مابشوفوا ثم وضعت يدها على السوتيان وأخذت ترفعه بحجة أنها تسوي وضعه,
كانت يدها قد لامست بزي فارتعشت وانتبهت هي فسألتني مابك ؟ لم أرد فتابعت لمسها لبزي فأغمضت عيوني ولا أعرف مالذي دفعني لذلك ولكن شهوتي تحركت وأدركت هي ذلك فأعطتني سوتيانا آخر وقالت جربي هذا وأخذت تنزع السوتيان الذي ألبسه وعندما تعرى صدري وظهر نهدي أمامها قالت لي ما هذا صدر بياخد العقل لم أنطق بحرف وصرت أسمع صوت أنفاسي فمدت يدها لبزي وأخذت تفركه بحنان وأدركت أني لا أمانع فتلقفته بلسانها وأخذت تمصه وترضع وأنا أشهق
وهي تقول : حرقتيني بهالصدر موتتيني وكنت واقفة فأنزلتني على الأرض وأكملت مص ببزازي
ثم مدت يديها ونزعت الكيلوت وأخذت تدخل إصبعها في كسي وتقبل أسفل بطني حتى وصل لسانها
إلى شفرات كسي وأخذت تلعقه بعنف وأنا أتأوه وظلت تقبل كسي حتى بلغت النشوة وتنهدت فتوقفت وطلبت مني أن أرضع كسها وخلعت كيلوتها وكان كسها حليق الشعر فأخذت أنيكها بلساني حتى أبلغتها
النشوة ثم تمددت على الأرض وكانت هذه بداية علا قتنا الرائعة والآن اعذروني فهي تنتظرني وتأخرت عليها0
ولم أكن أتردد كثيرا مرة أو مرتين في الأسبوع ولكني كنت أحصل دوما على معاملة خاصة وأسعار مخفضة هند صاحبة المحل وكنت أعتقد أن ذلك لكوني زبونة دائمة للمحل 0
وأنا في السوق تذكرت أني بحاجة لبعض الملابس الداخلية فذهبت إلى هند كان عندها بعض الزبائن
أشارت إلي أن أنتظر قليلا حتى تستطيع الحديث معي فرحت أتفرج على بضاعتها وبعد أن خرجوا جاءت إلي مرحبة وأجلستني وهي تقول : أهلا بالأمورة ما ذا تريدين اليوم ؟ فقلت لها أن تريني بعض الملابس الداخلية 0
قالت : تكرم عينك أجاني مبارح تشكيلة لانجري من باريس بتجنن بس ممكن تكون ماخرجك 0
سألتها : ماخرجي ليش ؟
قالت : لا ما قصدي بس شوي صرعة وسكسي يعني خرج عروس على كل رح فرجيك ياها أنت جسمك حلو وعليك السوتيان بيجيب شكلو فوتي معي عغرفة القياس 0
دخلت وراءها إلى غرفة القياس بعد أن جلبت الثياب ورحت أخلع ثيابي بهدوء منتظرة هند حتى تخرج
وعندما خرجت لبست الكيلوت الذي أعطتني إياه والسوتيان ولونهما أحمر وتتخللهما تطريزات شفافة
ونظرت إلى المرآة كان شكلي مثيرا جدا ونهدي الممتلئين انتصبا بسبب رفع السوتيان لهما أما كسي فقد بدا شعره الخفيف من المنطقة الشفافة بالكيلوت رحت ألف أمام المرآة حتى جاءني صوتها من الخارج : شو كيف طلعوا ثم دخلت إلي وقالت ياسلام شو هاد أكيد حيجن لما يشوفك 0
أخجلتني بدخولها ولكني لم أكترث ورديت عليها : ما في حدا ياهند بحياتي , اقتربت مني وهي تقول الشباب أغبياء شو مابشوفوا ثم وضعت يدها على السوتيان وأخذت ترفعه بحجة أنها تسوي وضعه,
كانت يدها قد لامست بزي فارتعشت وانتبهت هي فسألتني مابك ؟ لم أرد فتابعت لمسها لبزي فأغمضت عيوني ولا أعرف مالذي دفعني لذلك ولكن شهوتي تحركت وأدركت هي ذلك فأعطتني سوتيانا آخر وقالت جربي هذا وأخذت تنزع السوتيان الذي ألبسه وعندما تعرى صدري وظهر نهدي أمامها قالت لي ما هذا صدر بياخد العقل لم أنطق بحرف وصرت أسمع صوت أنفاسي فمدت يدها لبزي وأخذت تفركه بحنان وأدركت أني لا أمانع فتلقفته بلسانها وأخذت تمصه وترضع وأنا أشهق
وهي تقول : حرقتيني بهالصدر موتتيني وكنت واقفة فأنزلتني على الأرض وأكملت مص ببزازي
ثم مدت يديها ونزعت الكيلوت وأخذت تدخل إصبعها في كسي وتقبل أسفل بطني حتى وصل لسانها
إلى شفرات كسي وأخذت تلعقه بعنف وأنا أتأوه وظلت تقبل كسي حتى بلغت النشوة وتنهدت فتوقفت وطلبت مني أن أرضع كسها وخلعت كيلوتها وكان كسها حليق الشعر فأخذت أنيكها بلساني حتى أبلغتها
النشوة ثم تمددت على الأرض وكانت هذه بداية علا قتنا الرائعة والآن اعذروني فهي تنتظرني وتأخرت عليها0