الحس الكس
04-12-2014, 08:30 PM
طلب إلي عمي أن أعطي ابنته الصغرى الطالبة في الصف التاسع بعض الدروس الخصوصية في الرياضيات في أوقات الفراغ
هي الصغرى بين إخوتها بيضاء بشعر مجعد لم أكن انظر إليها إلا كطفلة إلا بعد أن بدأت ادرسها فبدأت تتغير تلك النظرة إلى شيء آخر
في البدء خشيت أن أفكر فيه ولكن كل درس تتملكني الرغبة وتسيطر علي دوافع الجموح وهذه الأفكار والدوافع تتغذى بما أراه فيها من فتنة
فتاة صغيرة بيضاء ملامح أكثر من رائعة جسم رشيق يتفوق على عارضات الأزياء
كنت ادرسها في غرفة الضيوف وفي إحدى المرات دخلت إلى الغرفة بعد أن فتح عمي الباب لي وهنا بدأت الرغبة تتأجج تجاه هذه الفاتنة الصغيرة
وجدتها نائمة ولكون الفصل صيفا كان ثوبها القصير جدا مرفوعا إلى فوق الركبة لتنكشف المفاتن التي ارتفعت حرارتي بسببها إلى المليون تفاجات أنا وتفاجات هي أيضا ولكنني تصرفت على أساس أني لم أر شيئا
أعطيتها الدرس بذهن مشوش غلبت عليه صورة أفخاذها وتشجع التشويش جلوسها بقربي
لم استطع أن أزيل صورة روان من ذهني وفي الدرس الثاني سقط القلم فانحنيت لأحضره ولكن عيناي تسمرتا على أفخاذها المرسومتان خلف الفستان ولأمتع نظري من سيقانها المرمرية
ومن تلك اللحظة اخذ القلم يسقط من تلقاء نفسه ولا اعلم لم
وكنت أسارع لإحضاره ولكنها في إحدى المرات كانت هي أسرع فانحنت وبدا منها مالم أكن أتخيل نهدان نافران تمردا على الكبت وانطلقا محطمين خيوط الستيان الرقيق إلى الخارج تدعوان من له الرغبة إلى التهامهما
ياه ما اغباني
كنت فرحا بالسيقان ولكن هاهنا ألذ وأجمل وأمتع من السيقان
عدت إلى البيت وأنا أعاني الصداع ورجلاي تكادان لا تحملانني
في الدرس الثاني تانقت وكأني ذاهب إلى عرسي
كنت أطيل النظر و إليها ولا اهتم لاستغرابها أو خجلها ولكنني كنت استمتع وحسب
سقط القلم مرات ومرات ولم التقطه ولا مرة لكي استمتع بمرأى القنبلتين ولأطمئن على حيويتهما
كنت قد أجلستها هذه المرة بقربي وليس كما المرتين السابقتين
شممت عبيرها البيتي الفريد الذي هو خليط الأنوثة مع العرق مع قليل من عطر نسائي رهيب
لا ادري من أين جاءتني الجرأة فألصقت فخذي بفخذها وذلك في أثناء شرح الدرس
أخذت قدمي تلتصق بقدمها وتتمشى عليها سكنت روان قليلا وخجلت وتوترت ولكني لأني لم اظهر أي شيء من ذلك عادت إلى هدوئها وسلمتني فخذها وقدمها افركهما بقدمي وفخذي بينما الدرس أصبح اقرب إلى الهمس منه إلى الشرح
أحسست بأنها تقبلت الحركة بلا استحياء مني
في الدرس الآخر أخذت أمد يدي إلى فخذها بحجة تنبيهها و تشجيعها وابقي يدي على فخذها وافركه رويدا رويدا وعيني في عينيها
لم تعترض شجعني ذلك على الخطوة التالية
جاءت الفرصة أخيرا لما حضرت إلى بيت عمي ووجدته وزوجته يريدان الخروج إلى السوق ولم يخرجا إلا بعد أن شددا علي عدم الذهاب لحين عودتهما
فرحت طربا متمنيا تأخرهما لأكثر وقت ممكن
عدت إلى حركاتي السابقة هذا اليوم بشكل مفضوح تشجعني حبيبتي روان بسكوتها و موافقتها الصامتة اصب حزبي متوترا لدرجة الألم
وضعت يدي محيطا بكتفها وممسكا بزندها وبدأت افرك به بينما صوتي يتهدج محنا ولذة أما هي مغمضة العينيين مستمتعة بالغزل الذي أخذت أصبه عليها صبا
أخذت الآن اقبل رقبتها ووجنتها وأمصمص أذنها يدي تفرك بفخذها مقتربة شيئا فشيئا من عانتها التي أظنها أصبحت كالبركان الذي يتأهب للانفجار
لم أتحمل
وقفت وأوقفتها معي ثم قدتها وهي مستسلمة لي إلى الأريكة وجلسنا متقبلين أمسكتها بحنان ولكن بتمكن وأخذت أطبع القبلات على وجهها المحمر خفرا وأمصمص الشفتين التين صارتا كماء الورد تدعواني إليهما وأنا غير مقصر يهما لثما ولحسا ومصمصة
بشفتي فتحت شفتيها بواسطة شفتي وأخذت ادخل لساني الذي تقابل مع لسانها الشهي
الذي قابلني بلهفة
يداها يحتضناني بأقصى ما تستطيع
أخذت اقبل رقبتها والحس هذا الجيد المرمري الشهي يدي تمسك بتفاحتين غضتين لهما رأسان مدببان وتنتصبان كالحارسين مددت يدي إليهما أهدئ روعهما لكني( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) فوجئت بأنهما يزدادان توترا أخذت ارفع عن روان الثوب وساعدتني هي وأخذت تفك أزرار القميص وتحاول تعريتي من الأعلى
وهي تتنهد وتفرك بجسمي بقوة ومحن وتلحس صدري ورقبتي
أنهيت تعريتها ومددتها لأتمدد فوقها متابعا التقبيل واللحس والمص
أمسكت النهدين المتمردين الذين يحتاجان الى تأديب فركتهما وقبلتهما وبدأت التهمهما بنهم والحلمتان داخل فمي يداعبهما لساني بحنية كل واحد بدوره
نزلت بعد وقت طويل إلى الأسفل إلى بطنها الأبيض وصرتها الصغيرة اقبلها والحسها وانيكها بلساني اقتربت أخيرا من المنطقة التي تغري الرجال وتناديهم لزيارتها
أخذت الحس عانتها بشعرها الخفيف الأسود الذي أثارني لدرجة أني خفت أن اقذف بدون أي شيء
لساني يداعب البظر المنتصب أمصه الحسه اقبله نادتني بمحن أنها بنت ولا تريد أن تفقد عذريتها جاوبنها باني أخاف عليها أكثر من نفسها لأنها حبيبتي
كان كلامي بدون أن أتوقف عن مداعبة كسها فخرجت الكلمات متقطعة مما أثارها أكثر
أصبح كسها ورديا محمرا
توقفت لأخلع البنطال وتساعدني هي التي ما إن قفز زبي الأبيض برأسه الأحمر بوجهها بعد أن أنزلت بيديها الكلسون حتى انتفضت إلى الخلف
طلبت منها أن تلمسه ولا تخف ففعلت ثم بدأت بمداعبته ثم تقبيله قبلات متباعدة ثم لحسا ثم مصا ورضاعة وأنا اتاوه لذة ونشوة
أعدتها إلى الاستلقاء وأنا فوقها ا شفتاي تلتصقان بشفتيها وزبي يفرك كسها وهي تتأوه بصوت عالي طالبة المزيد والمزيد
أخذت ادخله بكسها رويدا رويدا ولكن قبل أن أصل إلى الغشاء توقفت
ثم أخرجه لأفرك بظرها بايري كنت افركه وكأني ادخله إلى داخل كسها أمسكته بيدها ثم بدأت بإدخاله وأنا أنبهها أن تنتبه من غشاء بكارتها
وفي حمى الشهوة حصل ما خفنا منه لقد أدخلته مرة واحدة مما مزق غشاء عذريتها خرجت بعض النقط من الدم تألمت روان قليلا لكنها لم تتوقف
أخرجته من كسها ولكنها كانت في عالم ثاني فأعدته وبقيت انيك فيه بكامل ايري حتى انفجر بركان لذتها لكن دون توقف مني أكملت نيكها كما لم يحصل معي من قبل
ولكن بألذ وأمتع أحسستها تريد( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) أن تتوج شهوتها بقذف ثاني أسرعت أكثر وأكثر حتى قذفنا سوية وأخذت الانقباضات تتناغم مع بعضها سللت سيفي المنغرس في فرجها لكنها إعادته ثانية وأخذت تقبض عليه بشفرتي كسها وكأنها تعصره اخبرا سحبته بعد أن هدات عشيقتي اللذيذة
نمت فوقه ثم انقلبت إلى جانبها لنأخذ إغفاءة هنية ونحن متعانقين
استفقنا لأسالها ماذا فعلت بنفسك حبيبتي؟
أخذت تتوتر وتبكي وصوتها المتهدج يكاد لا يسمع
لا اعرف
قلت لها لا تخافي حبيبتي أنت منذ اليوم زوجتي وسوف أفي بوعدي سأتزوجك روان فلا تخشي أحدا
هدات بعد أن مسحت عينيها بيدي وبلساني لأتذوق دموعها المالحة الشهية
أقسمت لها إنني لن أتخلى عنها وأنني منذ اليوم زوجها الذي يعبدها حبا وحنانا ولذة ومتعة على أن لا تظهر لأحد أي كان اهتم*** بي
اتفقنا لنعود بعدها لجولة ثانية ولكنها هي صاحبة الأمر والنهي في الموضوع كيف؟
استلقيت على ظهري ثم بدأت ترضع لي زيي وتلحس بيضاتي و أفخاذي ثم ربت فوقي وزبي بداخلها وهي تصعد وتنزل كما تريد وأنا مستسلم لها تفعل ما تريد قذفت روان لتستلقي فوقي فأخذتها لألثم شفتيها ولسانها والصقها بجسمي ولتنام على صدري والغزل بجمالها يملا أذنيها
استفاقت لآخذها ولنستلقي على السجادة على الأرض ولأبدا انيكها بوضعية الجنب ونحن ملتحمين بأقصى ما يمكننا وزبي يلتهم كسها طعنا وفركا إلى أن قذفنا مرة أخرى مع بعض بعد أن استفقنا من إغفاءتنا التي اتفقنا على التخلص من هذه العادة فيما بعدذذ
لحست كسها وماؤها الذي يتدفق شلالا من الشهوة مختلطا بحليبي
خلنا الحمام لنأخذ دوش مع بعض ولنتعانق تحت الماء
خرجنا لنرتب الغرفة ولنجلس بعد ارتداء ملابسنا في الغرفة نحضن بعضنا ونتغزل لحين قدوم أهلها الذين مدحت لهم من مستوى روان وتقدمها في الرياضيات وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]
هي الصغرى بين إخوتها بيضاء بشعر مجعد لم أكن انظر إليها إلا كطفلة إلا بعد أن بدأت ادرسها فبدأت تتغير تلك النظرة إلى شيء آخر
في البدء خشيت أن أفكر فيه ولكن كل درس تتملكني الرغبة وتسيطر علي دوافع الجموح وهذه الأفكار والدوافع تتغذى بما أراه فيها من فتنة
فتاة صغيرة بيضاء ملامح أكثر من رائعة جسم رشيق يتفوق على عارضات الأزياء
كنت ادرسها في غرفة الضيوف وفي إحدى المرات دخلت إلى الغرفة بعد أن فتح عمي الباب لي وهنا بدأت الرغبة تتأجج تجاه هذه الفاتنة الصغيرة
وجدتها نائمة ولكون الفصل صيفا كان ثوبها القصير جدا مرفوعا إلى فوق الركبة لتنكشف المفاتن التي ارتفعت حرارتي بسببها إلى المليون تفاجات أنا وتفاجات هي أيضا ولكنني تصرفت على أساس أني لم أر شيئا
أعطيتها الدرس بذهن مشوش غلبت عليه صورة أفخاذها وتشجع التشويش جلوسها بقربي
لم استطع أن أزيل صورة روان من ذهني وفي الدرس الثاني سقط القلم فانحنيت لأحضره ولكن عيناي تسمرتا على أفخاذها المرسومتان خلف الفستان ولأمتع نظري من سيقانها المرمرية
ومن تلك اللحظة اخذ القلم يسقط من تلقاء نفسه ولا اعلم لم
وكنت أسارع لإحضاره ولكنها في إحدى المرات كانت هي أسرع فانحنت وبدا منها مالم أكن أتخيل نهدان نافران تمردا على الكبت وانطلقا محطمين خيوط الستيان الرقيق إلى الخارج تدعوان من له الرغبة إلى التهامهما
ياه ما اغباني
كنت فرحا بالسيقان ولكن هاهنا ألذ وأجمل وأمتع من السيقان
عدت إلى البيت وأنا أعاني الصداع ورجلاي تكادان لا تحملانني
في الدرس الثاني تانقت وكأني ذاهب إلى عرسي
كنت أطيل النظر و إليها ولا اهتم لاستغرابها أو خجلها ولكنني كنت استمتع وحسب
سقط القلم مرات ومرات ولم التقطه ولا مرة لكي استمتع بمرأى القنبلتين ولأطمئن على حيويتهما
كنت قد أجلستها هذه المرة بقربي وليس كما المرتين السابقتين
شممت عبيرها البيتي الفريد الذي هو خليط الأنوثة مع العرق مع قليل من عطر نسائي رهيب
لا ادري من أين جاءتني الجرأة فألصقت فخذي بفخذها وذلك في أثناء شرح الدرس
أخذت قدمي تلتصق بقدمها وتتمشى عليها سكنت روان قليلا وخجلت وتوترت ولكني لأني لم اظهر أي شيء من ذلك عادت إلى هدوئها وسلمتني فخذها وقدمها افركهما بقدمي وفخذي بينما الدرس أصبح اقرب إلى الهمس منه إلى الشرح
أحسست بأنها تقبلت الحركة بلا استحياء مني
في الدرس الآخر أخذت أمد يدي إلى فخذها بحجة تنبيهها و تشجيعها وابقي يدي على فخذها وافركه رويدا رويدا وعيني في عينيها
لم تعترض شجعني ذلك على الخطوة التالية
جاءت الفرصة أخيرا لما حضرت إلى بيت عمي ووجدته وزوجته يريدان الخروج إلى السوق ولم يخرجا إلا بعد أن شددا علي عدم الذهاب لحين عودتهما
فرحت طربا متمنيا تأخرهما لأكثر وقت ممكن
عدت إلى حركاتي السابقة هذا اليوم بشكل مفضوح تشجعني حبيبتي روان بسكوتها و موافقتها الصامتة اصب حزبي متوترا لدرجة الألم
وضعت يدي محيطا بكتفها وممسكا بزندها وبدأت افرك به بينما صوتي يتهدج محنا ولذة أما هي مغمضة العينيين مستمتعة بالغزل الذي أخذت أصبه عليها صبا
أخذت الآن اقبل رقبتها ووجنتها وأمصمص أذنها يدي تفرك بفخذها مقتربة شيئا فشيئا من عانتها التي أظنها أصبحت كالبركان الذي يتأهب للانفجار
لم أتحمل
وقفت وأوقفتها معي ثم قدتها وهي مستسلمة لي إلى الأريكة وجلسنا متقبلين أمسكتها بحنان ولكن بتمكن وأخذت أطبع القبلات على وجهها المحمر خفرا وأمصمص الشفتين التين صارتا كماء الورد تدعواني إليهما وأنا غير مقصر يهما لثما ولحسا ومصمصة
بشفتي فتحت شفتيها بواسطة شفتي وأخذت ادخل لساني الذي تقابل مع لسانها الشهي
الذي قابلني بلهفة
يداها يحتضناني بأقصى ما تستطيع
أخذت اقبل رقبتها والحس هذا الجيد المرمري الشهي يدي تمسك بتفاحتين غضتين لهما رأسان مدببان وتنتصبان كالحارسين مددت يدي إليهما أهدئ روعهما لكني( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) فوجئت بأنهما يزدادان توترا أخذت ارفع عن روان الثوب وساعدتني هي وأخذت تفك أزرار القميص وتحاول تعريتي من الأعلى
وهي تتنهد وتفرك بجسمي بقوة ومحن وتلحس صدري ورقبتي
أنهيت تعريتها ومددتها لأتمدد فوقها متابعا التقبيل واللحس والمص
أمسكت النهدين المتمردين الذين يحتاجان الى تأديب فركتهما وقبلتهما وبدأت التهمهما بنهم والحلمتان داخل فمي يداعبهما لساني بحنية كل واحد بدوره
نزلت بعد وقت طويل إلى الأسفل إلى بطنها الأبيض وصرتها الصغيرة اقبلها والحسها وانيكها بلساني اقتربت أخيرا من المنطقة التي تغري الرجال وتناديهم لزيارتها
أخذت الحس عانتها بشعرها الخفيف الأسود الذي أثارني لدرجة أني خفت أن اقذف بدون أي شيء
لساني يداعب البظر المنتصب أمصه الحسه اقبله نادتني بمحن أنها بنت ولا تريد أن تفقد عذريتها جاوبنها باني أخاف عليها أكثر من نفسها لأنها حبيبتي
كان كلامي بدون أن أتوقف عن مداعبة كسها فخرجت الكلمات متقطعة مما أثارها أكثر
أصبح كسها ورديا محمرا
توقفت لأخلع البنطال وتساعدني هي التي ما إن قفز زبي الأبيض برأسه الأحمر بوجهها بعد أن أنزلت بيديها الكلسون حتى انتفضت إلى الخلف
طلبت منها أن تلمسه ولا تخف ففعلت ثم بدأت بمداعبته ثم تقبيله قبلات متباعدة ثم لحسا ثم مصا ورضاعة وأنا اتاوه لذة ونشوة
أعدتها إلى الاستلقاء وأنا فوقها ا شفتاي تلتصقان بشفتيها وزبي يفرك كسها وهي تتأوه بصوت عالي طالبة المزيد والمزيد
أخذت ادخله بكسها رويدا رويدا ولكن قبل أن أصل إلى الغشاء توقفت
ثم أخرجه لأفرك بظرها بايري كنت افركه وكأني ادخله إلى داخل كسها أمسكته بيدها ثم بدأت بإدخاله وأنا أنبهها أن تنتبه من غشاء بكارتها
وفي حمى الشهوة حصل ما خفنا منه لقد أدخلته مرة واحدة مما مزق غشاء عذريتها خرجت بعض النقط من الدم تألمت روان قليلا لكنها لم تتوقف
أخرجته من كسها ولكنها كانت في عالم ثاني فأعدته وبقيت انيك فيه بكامل ايري حتى انفجر بركان لذتها لكن دون توقف مني أكملت نيكها كما لم يحصل معي من قبل
ولكن بألذ وأمتع أحسستها تريد( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) أن تتوج شهوتها بقذف ثاني أسرعت أكثر وأكثر حتى قذفنا سوية وأخذت الانقباضات تتناغم مع بعضها سللت سيفي المنغرس في فرجها لكنها إعادته ثانية وأخذت تقبض عليه بشفرتي كسها وكأنها تعصره اخبرا سحبته بعد أن هدات عشيقتي اللذيذة
نمت فوقه ثم انقلبت إلى جانبها لنأخذ إغفاءة هنية ونحن متعانقين
استفقنا لأسالها ماذا فعلت بنفسك حبيبتي؟
أخذت تتوتر وتبكي وصوتها المتهدج يكاد لا يسمع
لا اعرف
قلت لها لا تخافي حبيبتي أنت منذ اليوم زوجتي وسوف أفي بوعدي سأتزوجك روان فلا تخشي أحدا
هدات بعد أن مسحت عينيها بيدي وبلساني لأتذوق دموعها المالحة الشهية
أقسمت لها إنني لن أتخلى عنها وأنني منذ اليوم زوجها الذي يعبدها حبا وحنانا ولذة ومتعة على أن لا تظهر لأحد أي كان اهتم*** بي
اتفقنا لنعود بعدها لجولة ثانية ولكنها هي صاحبة الأمر والنهي في الموضوع كيف؟
استلقيت على ظهري ثم بدأت ترضع لي زيي وتلحس بيضاتي و أفخاذي ثم ربت فوقي وزبي بداخلها وهي تصعد وتنزل كما تريد وأنا مستسلم لها تفعل ما تريد قذفت روان لتستلقي فوقي فأخذتها لألثم شفتيها ولسانها والصقها بجسمي ولتنام على صدري والغزل بجمالها يملا أذنيها
استفاقت لآخذها ولنستلقي على السجادة على الأرض ولأبدا انيكها بوضعية الجنب ونحن ملتحمين بأقصى ما يمكننا وزبي يلتهم كسها طعنا وفركا إلى أن قذفنا مرة أخرى مع بعض بعد أن استفقنا من إغفاءتنا التي اتفقنا على التخلص من هذه العادة فيما بعدذذ
لحست كسها وماؤها الذي يتدفق شلالا من الشهوة مختلطا بحليبي
خلنا الحمام لنأخذ دوش مع بعض ولنتعانق تحت الماء
خرجنا لنرتب الغرفة ولنجلس بعد ارتداء ملابسنا في الغرفة نحضن بعضنا ونتغزل لحين قدوم أهلها الذين مدحت لهم من مستوى روان وتقدمها في الرياضيات وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]