عصر يوم
02-06-2016, 01:00 PM
قطتي الشرسة
/
أعيش مع عائلتي المتوسطة الحال بريف إحدى القرى ذات البيئة المقفولة والمتعصبة لعاداتها وتقاليدها التي لا تستطيع أن تخالفها أو تحيد عنها ،لي أخت تكبرني بخمسة أعوام تقريبا ، جميلة جدا وبيضاء البشرة ،وذات عيون ملونة ،أفخاذها ممتلئة ومؤخرتها مستديرة منتفخة ،وشفاهها ممتلئة تذيباني ودائما ما يحدثاني في إلتقامهما وإلتهامهما ،فأنا أعرف بأن المرأة ذات الشفاه الغليظة تكون شبقة للجنس ،ذات شخصية قوية شرسة جدا وسليطة اللسان .
تحركت جنسيا عندما رايتها تمسح غرفة بالماء ،عندما رفعت جلبابها وربطته في وسطها حتى لا يبتل ،فظهر لي جمال أردافها وحلاوة ومرمرية أفخاذها التي توحي بإنتهائها بأحلى كس لإمرأة ، كما رأيت كسها من الخلف خارجة شفتاه الغليظة من بين فتلة كلوتها عندما إنحنت بيديها على قطعة القماش التي تمسح بها ..مفرجة عن ساقيها ،فطار عقلي وإنتصب زوبري ، لم اشعر بنفسي إلا وقد أخرجت زوبري و ضربت عشرة فقذفت بثوان على الأرض خلفها ،وندمت على تسرعي وكيف سأداري آثار فعلتي على الأرض؟ ولم تلحظ هي ما فعلت ،فقمت مسرعا بمحو منيي ،ثم وجدتني خلفها.. فقالت إنت بتعمل هنا إيه؟إنت بتبص علي ؟إخص عليك !!قلت أختي الحبيبة على ما ذا أنظر وأنت أختي !!ثم تركتها ،وخرجت من الحمام ،وأنا في شدة الرعب منها خوفا من لسانها السليط .
عدت من الخارج فلم أجد أختي جالسة بالصالة كعادتها ،سألت عنها ماما أخبرتني بأنها بالحمام تستحم ،قلت لها بقالها كثير قالت بتسأل ليه؟قلت أصل عاوز أدخل الحمام قالت خبّط عليها وأدخل ،قلت أنا مش مستعجل ،حنتظرها حتى تخرج ،وذهبت أنتظر وحتى لا أثير الشكوك لأنني سأتفرج عليها وهي بتستحمى من خلال شق بباب الحمام ،الذي يظهر من يكون خلفه جليا دون أن يشعر بك أحد، إكتشفته ولم يلاحظه أحدا بالبيت أو بالمعني الصحيح بأن ليس منه ضررا!! ،إقتربت و نظرت ،كانت أختي تجلس على كرسي الحمام وبالطبع عارية تماما !!،وفاتحة ما بين ساقيها ،وممسكة بماكينة الحلاقة تحلق بها الشعر الذي على عانتها وكسها ،ونهديها يتدليان منتفخان وحلاماتيهما منتصبتان ثم إنتهت من حلق عانتها وأخذت ترمي الماء على عانتها ،ثم أخذت تدعك في شفراتها وبظرها وأنا سأجن فقد إنتصب زوبري ،وأخذت تفرك في حلماتها وصدرها ، و تفرك ببظرها وشفراتها بطريقة دائرية يا للهول!! أختي محترفة!! كيف تعلمت هذا ؟ تسارعت أنفاسي و سرعان ما قذفت على هذا المشهد السكسي المثير حتى دون أن أدعك زوبري بيدي،أثارت فضولي فكيف تعلمت أختي إخراج شهوتها حيث شاهدت كسها يتدفق من رعشتها و تأوهها وإرتعاشها ،ودققت على الباب فإنتبهت وقالت من؟ قلت أريد أن أدخل الحمام ،قالت إنتظر حتى أنتهي من إستحمامي!!قلت أنا ماسك نفسي ،قال سأفتح الباب ،وتدخل بسرعة ،ولا تنظر تجاهي لأني عارية ،قلت حاضر يا أختي ،قالت سأقتلك إذا نظرت علي،قلت عيب هو أنا أقدر!! ،ودخلت وهي مش عارفة أنني تمتعت و قذفت لبني على شرف رعشتها وكسها!!
أختي جننتني ،منظر كسها وقشعريرتها ونزول شهوتها ،قلت ألهذه الدرجة أختي شبقة للجنس ؟وتعلم كيف تخرج شهوتها وتنتفض وتقشعر؟ قلت أكيد علمت ذلك من أصدقاءها أو من خلال الإنترنت فهي تملك لابتوب ،فقلت من الضروري أن أعلم مصدر معلوماتها حتى أستطيع أن أصل لكسها!! قلت أراقبها لعلي أصل لشيء ،وعندما إقتراب منتصف الليل ،كنت أنتظر حتى ينام الوالدان ثم أتسلل وأقف خلف باب غرفتها ،وأتنصت عليها علها تترك باب غرفتها من غير إغلاق ،فهي دائما ما كانت تغلق عليها باب غرفتها من الداخل ،قلت بنت الجنية منعت من أن يراها أحد ،فكنت أصبّر نفسي ،وأنتظر دخولها للإستحمام والبركة في باب الحمام ،ولكنني سوف أجن على كسها !!قلت لا سبيل إلا بزرع كاميرا بغرفتها وأتجسس عليها ، وهي على السكايب مع أصدقائها ، وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زبه و هي ترد مممممممممم أريد أن تنيكني و زوبرك جميل .. و لم اعد أرى شيء أمامي إلا كسها و نهديها و نيكها .
ومن خلال المراقبة وجدتها تنام على بطنها و بحضنها لابتوبها و تكبس بالأزرار .. إذا أختي مدمنة نت لم يغمض لي جفن حتى وقت متأخر من الليل ،و في الصباح الباكر دخلت عليها و جدتها في سابع نومة!!، مسكت اللابتوب و شغلته و فتحت المستندات الأخيرة لأجد مواقع السكس التي زارتها أختي كتبتها كلها و حفظت اسم اشتراكها وسرقت مفتاح غرفتها ،و في الليل عندما نام الجميع و دخلت حبيبتي لغرفتها كالعادة شغلت الكمبيوتر و فتحت النت و فتحت حسابا بموقع السكس و بحثت عن اسم أختي المستعار لأجد اسمها و تضع الصورة الرمزية لكسها الذي شاهدته بالحقيقة و هي تنشره ، آه يا أختي كم زب قد قذف على كسك المنشور صورته ؟ أليس أخوك أولى بهذا الكس من هذه الأزبار!! ،أرسلت لها طلب صداقة فوجدتها تجلس على النت بنفس الموقع ،وجدتها توافق على طلب صداقتي ،و تكلمنا عن طبيعة عملنا ،و طلبت منها أن نلتقي ،و أني معجب بكسها كثيرا ،فردت علي وقالت أنها ما تزال عذراء ،قلت لها أنيكك بطيزك ،فقالت جد ؟قلت نعم ،قال موافقة ،و أخذت أبالغ بشتمها و نعتها بأشد العبارات ،و هي قحبة محترفة ،و بعد فترة من الحديث قلت ، تحبي تري زبي ؟قالت أكيد ، وأنزلت كلسوني وعرضته لها ،فشهقت وقالت ما هذا قلت زوبري!!قالت عارفة ما هو أكيد زوبر وليس خيارة !!قلت لها أين تريديه؟ قالت تفرش لي بظري و كسي؟ فقلت إذا أتيت لك هل من الممكن أن أنيكك ؟ فضحكت كتابيا و قالت كيف من الحاسوب مستحيل !!قالت تقدر تأتيني؟ فقلت فإذا أتيتك ؟ فقالت أكيد سأسمح لك تنيكني ،قالت ولكن في طيزي قلت ولكن كسك هو الذي اعشقه وأريده ،قالت قلت لك أنا عذراء ولن أسمح بكسي إلا لزوجي ..أتفهم؟ قلت أفهم !! .
وقفت على حيلي ،وشهوتي قد جرأتني وتحركت وذهبت لغرفتها ، و فتحت غرفتها ببطئ ،ولم تشعر بي!! و وجدتها تلعب بكسها و عارية ،فأغلقت الباب بهدوء ،و اقتربت من أذنها ،و قلت لقد جئت ،و وضعت يدي على فمها بسرعة حتى لا تصرخ ،ارتعبت و حاولت الهروب فهدأتها ،و قبلتها و حاولت أن تغطي كسها ،فقلت لها لا تغطي شيئ ،أنا من ناكك منذ قليل ،إرتعبت و تحول كبرياؤها و عنفوانها إلى قطة وديعة ،فسألتني كيف إستطعت أن تخدعني ؟ فقلت سرقت اسم اشتراكك من حاسوبك و أنا أحلم بك وسرقت مفتاحك ،و قاطعت حديثها وهجمت عليها دون تردد متوجها لفمها بقبلة جريئة وهي عارية وساترة كسها بيديها ،فتهيجت و تمحنت وتفاعلت معي في القبلة وأدخلت لسانها بفمي وأخذت تبادلني القبلة بعنف وشهوة ،ونزعت عني بيچامتي ثم ملابسي الداخلية ،ووقفت أمامها كيوم ولدتني أمي ،ونظرت إلى جسدي ،وعيناها كلها شهوة وقالت زوبرك كبير كدة ليه؟،ثم إقتربت منها وقبلتها مرة أخرى في فمها ورفعت يدها من على كسها ،فرفعتها بسهولة ثم مسكت يدها وأنزلتها على زوبري حتى تستكشفه فنزعت يدها وقالت أنا رأيت صورته على النت وأريد أن أعاينه على الحقيقة!! وعاينت زوبري سمكا وطولا.. وقالت إيه ده كله يا وسخ ،ده كبير ومنتفخ قوي ده كبير قوي على عمرك !!يا ماما كل ده بيخش الكس..طيب إذّاي؟ !!أنا أول مرة أشاهد زوبر على الحقيقة ،يا لهوي ده شكله يرعب ،كل ده بيدخل الكس والطيز كمان ،لأ يا أخي أنا خائفة منه!!قلت أكيد تخافي ،أصلك ما زلت طفلة!!قالت ولد أنا أكبر منك ،قلت يبقى المفروض لا تخافي منه!!ثم مسكته بيدها مرة أخرى وأخذت تتحسسه وتداعبه وتخبطه بيدها لأسفل فيرتد لأعلى بسبب إنتصابه ،ثم مسكت رأسه وأخذت تدعك فيها ثم قالت ياه دي طريّة قوي وناعمة خالص،قلت أشاهدتِ ؟ هي دي طرية ومرنة لأنها هي أول من يدخل بوابة الكس أو الطيز ،بتبقى حنونة جدا ولا تجرح ،ثم مسكت زوبري وأخذت تدعك فيه بين يدها ،ولم أتحمل فقذفت منيي على بطنها وسوتها،فقالت يا خول مش قادر تستحمل دعكي قلت أنا هائج ولمساتك فجرت ودفقت لبني!! قالت إلحق زوبرك نام يا مدهْوِل ،قلت لا تخافي سيعاود إنتصابه مرة أخرى ،هي دي طبيعة كل الأزبار ترمي وترتخي ولكن إذا تحركت الشهوة مرة أخرى تنتصب مثل الحديد .
مددت يدي لكسها أتحسسه ،آه كان غارقا في سوائله ،فوجدتها تمسك بيدي خائفة وقائلة لاه..ده لأ .. قلت لا تخافي ،أريد أن أتعرف عليه.. كما تعرفت أنت على زوبري ،قالت لا حرج!!ثم نمت على ظهري وقلت إطلعي عليّ خلف خلاف قالت كيف قلت 69قالت مص ولحس ؟وأصبح كسها فوق فمي و زوبري فوق فمها ,ومسكت به وأخذت تلحس في رأسه مثل الآيس كريم ، ثم إلتقمته في فمها لترضعه بإحتراف ،بينما أنا ألحس كسها وبظرها ثم مصصت بظرها وشفطته في فمي وعضت رأسه وأخذت أحركه بأسناني وأنيك كسها بلساني بإدخاله بين شفرتيها حتى فتحة مهبلها ،فإهتاجت وإرتعشت ونزل عسلها من كسها بفمي ،وبحلبها لزوبري بفمها خفت أن يتدفق منيي بفمها مرة أخرى ،فرفعتها من علي ،وأصبحنا متقابلان على السرير ، وبراحة يدي قمت بالمسح الخفيف على نـهديها دون الحلمات والضغط عليهما من الجنب والمقاربة بينهما ، مع مداعبة الأسفل منهما جهة البطن بظاهر أظافري ،وامسح بوجهي عليهما ، وأضعه ما بين نهديــها وأجمعهما عليــه ، وأخذت أستنشق بعمق ، وانثـــر القبلات هنا وهناك ، مبتــــدأً من الخارج لجهة الداخل ودون لمس الحلمة ، وبأطراف الأنامل أمررها على أحد النهدين حتى أصل إلى الحلمة ، ثم أمرر بلساني على حواف النهد على شكل دوائر حلزونية حتى وصلت إلى الحلمة ثن انتقلت للآخــــر مكررا ما فعلت ، ثم لحست أعلى الحلمة بشكل خفيف ثم التقطتها داخل فمي وابتدأت الرضاعة مع لحس رأسها بلساني ، ولم أهمل النهد الآخر من اللعـــب به بيدي ، ثم انتقلت للحلمـــة الأخرى وكررت ما فعلته بلساني وفمـــي ، ثم قربت ما بين الحلمتين وأخذت أرضعهما معا ،ثم نومتها على ظهرها وجلست ما بين نهديها ،ثم قمت بوضع زوبري بين ثدييها ،ثم قامت بالضغط عليه و بتحريـكه لأعلى ولأسفل في شكل إنزلاقى ومن هنا بدأ تجاوبها معي وخفت أن أقذف مرة أخرى فرفعت زوبري من بين ثدييها ،ثم نزلت على منطقة سوتها بأطراف الأصابع واللسان باللحس والعض واللمس والتحسيس ،وهي تتأوه من شدة ما هي فيه من شهوة .
قلت لها أنا رأيتك وأنت تقومين بجلب شهوتك من خلال دعك شفراتك و بظرك ،قالت يا عفريت!!قلت تسمحي لي بإجلاب شهوتك بطريقة التفريش ،قالت بزوبرك ؟أخاف تدخله في كسي فتفقدني عذريتي ،قلت أنت عارفة التفريش بيكون برأس الزوبر على الشفرات وبينها وحكه بالبظر،وعمري ما حأفكر أدخل زوبري في كسك إلا برضاك ،قالت خلاص أنا واثقة فيك ،إعمل ما بدالك ،ونمت على ظهري ثم طلبت منها بأن تطلع فوقي وأنزلت ركبتيها بين جنباي ثم رفعت نفسها ثم مسكت بزوبري محررا رأسه وطلبت منها أن تجعل الرأس على كسها وأخذت أدعك برأس زوبري وأحركها على بظرها وشفرتيها وأدخل الرأس بين الشفرتين وتجاوبت معي وأخذت تتحرك وأنا أتحرك معها للأمام والخلف وإدخال رأس زوبري بين شفرتيها وبسرعة شديدة وهي تتأوه وتوحوح من الإحساس بالزوبر حتى صوتت ونزلت شهوتها مع رعشتها ،ولم أتحمل وقذفت معها على شفراتها وبظرها .
ونزلت من فوقي تتحسس كسها وتنظر لرأس زوبري تبحث عن آثار دم بكارتها!!،قلت لها مالك؟قالت بزمتك زوبرك ما دخلش جوة كسي؟ قلت لها طبعا دخل بس بين الشفرتين وبفتحة مهبلك وبعيد عن غشائك تماما ،قالت بس إنت كدة نيكتني في كسي وحسّيت أن زوبرك بيخش جوّاه،قلت وبعيد عن غشاء البكارة قالت يا إبن العفريتة ..دا أنا مش حسيبك دا إنت لقطة!!قالت لي دا زوبرك حرقني في كسي من شدة الحك!!وكمان حسيته بيدخل بفتحة مهبلي ،وكمان حسيت إن الزوبر ممتع جدا خاصة لو دخل جوة الكس دا كنت حاسة بزوبرك أكنه جوايا ولما كان بين الشفرات ولا لما دخل من فتحة مهبلي جنني وكنت عاوزاه يخش لغاية آخره كنت بأتمنى بيوضك تخبط شفراتي ،قلت إحنا فيها!! قالت بس يا خول إنت ما صدقت ..صحيح زوبرك جميل وضخم ويملى العين بس مش وقته تدخله كل حاجة لها وقتها بزمتك إنت كنت تحلم تنكيني وتدخل زوبرك بفتحة مهبلي وتفرشلي بظري؟قلت آه كنت بأتمنى أنيكك..
ثم طلبت مني أن أخرج وقلت لها نفسي أنيكك في طيزك قالت دا إنت طماع قوي خلليها لبكرة ،أعمل حسابك وأحضر كريم لأن أخاف لزوبرك يعوّرني وبعدين خللي بالك ممكن زوبرك يعوّرني في طيزي ويخلليني أجيب دم ،قلت لها مش ممكن دا يحصل هو أنا غشيم؟
وإنتظرت ليل ثاني يوم كثيرا ،وذهبت لغرفتها ،ووجدتها تاركة الباب مفتوحا لي ،قلت المنيوكة مشتاقة لزوبري!!ودخلت عليها الغرفة ووجدتها نائمة على سريرها ،ومتجردة من ملابسها تماما ،نائمة على ظهرها فاتحة بين ساقيها ،نظيف كسها من كل شعرة ،ظاهرا منه لونه الوردي ومغطى بشفراته ونهديها منتصبان واقفان على صدرها بحلمتان هالاتهما بلون بني فاتح ،ونزعت ملابسي وطلعت على السرير ،وأخذتها قي حضني ،وإعتدلت في حضني ،وكأني زوجها أو عشيقها وأخذت فمها في فمي فأدخلت لسانها داخل فمي وبادلتها بالمثل ودخلنا في قبلات فرنسية بشبق وشهوة ومص وعض ووجدت يدها تبحث عن زوبري فقربت منها ومسكته وأخذت تتحسسه وتدخل طرف أصبعها في خرم رأسه ،ثم وضعت رأسه بين أصابعها وأخذت تضغط عليها ثم قالت ياه دي سفنجة يا حلاوتها داخل الكس ،قلت لها شفتي هو حنيِّن أد إيه!!قالت ده !!!..قلت آه..قالت ده مدوّخ النسوان كلها..لما بينتصب ويتصلب بيخرق الكس مثل الخازوق ،قلت لها ولما بيدخل داخل الكس بيدوَّخ النسوان وبيوحوحوا .. ويتأوهوا مع الأُف والأح والآه من حلاوته قالت كيف؟قلت إنت مش عارفة المثل اللي بيقول ما فيش حلاوة من غير نار ،قالت عارفاه ..قلت الزوبر الحلاوة والنار منه بتحس بيها وبتوحوحك..ثم قالت زوبرك واقف وشادد حيله..قلت عاوز يخش الكس ، قالت وعرفت منين قلت حسسي كدة على عينه ..قالت دا فيه سائل عليها قلت دي دموعه بيبكي من زعله قالت سأصالحه وأجعله يبوس بظر كسي وشفايفه ويدخل رأسه بفتحة مهبلي ،قلت هو عاوز يأخذ حريته جوة ويتمطّع ويسرح جوة براحته ،قالت دا بعيد عنه !!دي فيها خسارة غشاء بكارة يا روح أمك ،قلت خلاص خلِّيه في التفريش وبس!!
نمت على ظهري وطلعت أختي فوقي كالفرسة ووضعت يدها بين جنباي ورفعت نفسها قليلا واضعة كسها على جسم زوبري دون إدخال وأخذت تحرك نفسها ذهابا وإيابا على زوبري وبيضاتي بين شفراتها وبظرها وأخذت تحك كسها وتفرشه ،وتسرع وأسرع معها وهي وأنا نوحوح ونتأّوه حتى فاض زوبري على سوَّتي وشفراتها وبظرها وفاض كسها على زوبري وبيضاتي وجاءت رعشتنا معا وأحسست بإنقباضات كسها على زوبري كما هي أحست بإنقباضات زوبري عند نطره لمنيي .
ثم نزلت من علي ونامت في حضني ،ثم ضممتها علي وذهبت بيدي العب وأحسس في طيزها وألعب بخرمها ،فقالت إنت ناوي على إيه قلت مشتاق لطيزك أوي!!عاوز أحس بزوبري بيدخل ويخرج في خرم ويقذف فيه إحساس الرجولة يا حبّي!!قالت كفاية عليك كدة النهاردة!! قلت هو إحنا لسة عاملنا حاجة يا جميل ،قالت يا لهوي عليك أنا مش حأقدر عليك ،شوف عاوز تعمل إيه؟ قلت أصبري عليَّ
ثم أخذتها في قبلات شهوانية حتى جعلتها شبقة و مصّيت شفاهها و رضعت نهودها و بطنها و صرتها و أفخاذها و أخيرا وصلت لكسها شربت ماؤه و لعقت عسله ووضعت زبي على كسها لأفرشه صعودا و هبوطا ،و فركت خرم طيزها بإصبعي أدخلت إصبع فتألمت فقلت لا تخافي أصبحت اخرج من كسها لأضع على طيزها عندها هاجت و قلبتها 69 ليصبح كسها فوق فمي و أمسكت زبي لترضعه باحتراف ،وأدخلت إصبع بطيزها ثم إصبعين و لم اعد احتمل ،سحبتها عني لأضعها في وضعية الكلب ،و كانت طيزها طرية و ناعمة ،سألتها على الكريم الذي أحضرته لها ،قامت وأحضرته وأخذت مرة أخرى وضعية نيك الطيز ،دهنت رأس ذبي جيدا وكذلك خرم طيزها ثم دهنت أصبعين وضممتهم وأدخلتهم في خرم طيزها حتي تمكنت من إدخالهم بسهولة ويسر ،ثم أدخلت راس زبي فتنهدت ثم أخرجتها وزدت الدهان عليها ثم أدخلتها من جديد فدخلت وأخذت ألعب بأثدائها حتى ترتخي فدخلت الرأس ،و أولجتها بالكامل ثم لمنتصف زوبري ثم دخولا و خروجا حتى أدخلت كل زوبري ، وكانت بيضاتي ترتطم بين فلقتيها محدثة صوتا يوحي بدخول كل زوبري في طيزها حتى أحشائها ، وأخذت تتلذذ من النيك ودخول وخروج وإحتكاك الزوبر ،وكانت تتمحن و تقول حبيبي نيكني آآآآآه أووووه.. طيزززززي.. أووووه ..وأخذت أنيك فيها لأكثر من 10دقائق حتى أنزلت منيي بداخلها وأحست هي قبل القذف بإنتفاخ زوبري ونبضاته وإنطلاق منيه كشلالات .. تشنجت و ضغطت على زبي بمؤخرتها ثم استدارت و مسكت زبي تعتصره لتخرج ما تبقى منه ..ثم قبلتني و ضحكت و قالت آه يا عفريت شاطر في كل حاجة!!،و أصبحنا عشيقين نمارس الجنس الشرجي والفموي والتفريش وقليل من المهبلي بإدخال رأس زوبري فقط بفتحة كسها كل ما سنحت الفرصة .
تخرجت أختي وعملت بالتدريس الإبتدائي ،وتزوجت من زميل لها و سكنت بالمدينة وكانت شخصيتها قوية عليه وكانت تأتي لزيارتنا كثيرا هي وزوجها دون تمكني من ممارسة الجنس معها ،وعند تخرجي عملت بالمدينة وإشتريت منزلا ،و كنت أزورها بين الحين والحين دون أي ممارسة جنسية معها ،وفي يوم من الأيام وجدت من يطرق على باب منزلي بشدة ،فذهبت لأرى من يفعل ذلك فوجدتها أختي ،ونظرت في ساعتي فوجدتها تقترب من العاشرة ليلا ،فقلت ما ذا حدث قالت تشاجرت مع زوجي وتركت له البيت !!وأتيت لك وسأتركه فترة حتى أُأدبه ،وأعلمته بأنني عندك فنزل معي ووصلني لبيتك ،وخاف منك فلم يصعد معي وذهب ،وقال لي ربنا يهديك وترجعي بيتك ،قلت له ، أرجع لك إنت!!،قال أنا لا أقدر أستغنى عنك ،قالت أنا سوف أمكث عند أخي لأسبوع ثم أرجع إليك ولن أتصل على والدي ،قال هو ده عين العقل!!وتركني ورحل،قلت لها أهلا بك أختي في بيتي ،سأدخل المطبخ لأحضر لك شيء تتعشِّينه ، تركتها ودخلت غرفتي لتضع ملابسها التي بحقيبتها بأحد ضلف دولابي و لتبدل ملابسها ،و لحقت بي على المطبخ ،وقلت لها أعلم أنك حامل وفي شهرك الثالث ،قالت نعم ،كل هذا وأنا لم أتلفت إليها لإنشغالي بإعداد الطعام ،قلت وما سبب الزعل؟ ،قالت الوسخ بقاله أكثر من شهر لم يقترب مني بحجة حملي ، قلت أكيد خايف عليكي ،قالت أنا بأتابع مع دكتور نساء وحملي لا خوف عليه ولم يمنع زوجي من معاشرتي ،قلت يبقى أكيد فيه حاجة ثانية ،قالت عينه زايغة ،وفيه واحدة زميلتي أرملة الوسخ عينه منها وأكيد بيعاشرها ومشبعاه وجعلاه زاهدني!!عشان حامل ومبيعرفش ينوّع معايا لأنه خايب ،قلت حبيبتي دا إنت تعبانة قوي!! قالت بس يا خول ،قالت الوسخ تقليدي جدا في الجنس طريقة واحدة وما يعرفش غيرها وكمان مبيوصلنيش وبأضطر أعمل العادة السرية وأدمنتها بسببه إبن الكلب ..قلت حبيبتي وأنا رحت فين يا كلبة ،قالت أنا تزوجت يا وسخ وبقى عندي راجل المفروض يكفيني ..قلت ومش مكفيكي ،يبقى لازم تجري على الإسعاف ،قالت بطّل وساخة يا متناك ،وتركت ما بيدي وإلتفت إليها..
و قالت ماذا ستفعل ؟فنظرت إليها وقلت يا لطيف !!مَنْ أمامي !!إيه الحلاوة دي.. يا مُزَّة ،فضحكت و قالت أنا طول عمري حلوة يا واد وكنت مالية عينك قبل ما أجوز الخول جوزي ،قلت وكنت أمتعك وممتع نفسي ، قالت أديني جيت لغاية عندك عشان تعوضني شوية من حرماني ،قلت يعني إيه قالت أنا مارضتش أروح البلد عند أبوك لأني محتاجة زوبرك !!كانت مرتدية روب نوم وردي شفاف ولا ترتدي تحته أي ملابس داخلية!!و يظهر أكثر ما يخفي فقلت لها الزواج حلّاكي يا ملعونة ،فضربتني على كتفي و مضت فكانت مؤخرتها ترتج ،فلم أتمالك نفسي اقتربت منها ..و قلت لها زوجك يستحق مني هدية ،فقالت عشان زعلني ؟فقلت لا.. لأنه أحضرت إليَّ ،و قبلتها على عنقها و أنا خلفها و عصرت نهديها فقالت خلاص فمسكت خيوط روبها لأفكهم عن أكتافها و هي تتمنع بدلال ،و ترفع برأسها فعلمت أنها قد استوت وسقط روبها و أصبحت كيوم ولدتها أمها .. فقلت هيئتي نفسك لي ؟ فتبسمت و ارتمت بحضني لتقبلني فإنتصب زوبري فمسكته وقالت وحشني كثير ..كثير نفسي أجربك في كسي .. يا حلاوتك وجمالك طول عمرك كبير وضخم وبتجنني ،شفت معاك أحسن سنين عمري ،كنت بتجيب لي شهوتي لما تشاغب بظري وأشفاري ودخّل رأسك في كسي!!عاوزة أشوف لما تدخل كسي حتعمل إيه؟.
ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياجها الجنسي .. والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك نهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وأمامي كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 وحيث أنها حامل فقد نمت على ظهري وجعلت ظهرها ملتصق على بطني وفاشخة ساقيها وكسها على فمي وأخذنا نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..
ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبنا على جنبينا لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جواي قوي ..قوي إملى بزوبرك كسي.. نيكني..!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت بإدخال وإخراج زوبري بالراحة خوفا على حملها ،وجعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري.. وبقيت معها للصباح في عشق وجنس وشهوة وشبق .
/
أعيش مع عائلتي المتوسطة الحال بريف إحدى القرى ذات البيئة المقفولة والمتعصبة لعاداتها وتقاليدها التي لا تستطيع أن تخالفها أو تحيد عنها ،لي أخت تكبرني بخمسة أعوام تقريبا ، جميلة جدا وبيضاء البشرة ،وذات عيون ملونة ،أفخاذها ممتلئة ومؤخرتها مستديرة منتفخة ،وشفاهها ممتلئة تذيباني ودائما ما يحدثاني في إلتقامهما وإلتهامهما ،فأنا أعرف بأن المرأة ذات الشفاه الغليظة تكون شبقة للجنس ،ذات شخصية قوية شرسة جدا وسليطة اللسان .
تحركت جنسيا عندما رايتها تمسح غرفة بالماء ،عندما رفعت جلبابها وربطته في وسطها حتى لا يبتل ،فظهر لي جمال أردافها وحلاوة ومرمرية أفخاذها التي توحي بإنتهائها بأحلى كس لإمرأة ، كما رأيت كسها من الخلف خارجة شفتاه الغليظة من بين فتلة كلوتها عندما إنحنت بيديها على قطعة القماش التي تمسح بها ..مفرجة عن ساقيها ،فطار عقلي وإنتصب زوبري ، لم اشعر بنفسي إلا وقد أخرجت زوبري و ضربت عشرة فقذفت بثوان على الأرض خلفها ،وندمت على تسرعي وكيف سأداري آثار فعلتي على الأرض؟ ولم تلحظ هي ما فعلت ،فقمت مسرعا بمحو منيي ،ثم وجدتني خلفها.. فقالت إنت بتعمل هنا إيه؟إنت بتبص علي ؟إخص عليك !!قلت أختي الحبيبة على ما ذا أنظر وأنت أختي !!ثم تركتها ،وخرجت من الحمام ،وأنا في شدة الرعب منها خوفا من لسانها السليط .
عدت من الخارج فلم أجد أختي جالسة بالصالة كعادتها ،سألت عنها ماما أخبرتني بأنها بالحمام تستحم ،قلت لها بقالها كثير قالت بتسأل ليه؟قلت أصل عاوز أدخل الحمام قالت خبّط عليها وأدخل ،قلت أنا مش مستعجل ،حنتظرها حتى تخرج ،وذهبت أنتظر وحتى لا أثير الشكوك لأنني سأتفرج عليها وهي بتستحمى من خلال شق بباب الحمام ،الذي يظهر من يكون خلفه جليا دون أن يشعر بك أحد، إكتشفته ولم يلاحظه أحدا بالبيت أو بالمعني الصحيح بأن ليس منه ضررا!! ،إقتربت و نظرت ،كانت أختي تجلس على كرسي الحمام وبالطبع عارية تماما !!،وفاتحة ما بين ساقيها ،وممسكة بماكينة الحلاقة تحلق بها الشعر الذي على عانتها وكسها ،ونهديها يتدليان منتفخان وحلاماتيهما منتصبتان ثم إنتهت من حلق عانتها وأخذت ترمي الماء على عانتها ،ثم أخذت تدعك في شفراتها وبظرها وأنا سأجن فقد إنتصب زوبري ،وأخذت تفرك في حلماتها وصدرها ، و تفرك ببظرها وشفراتها بطريقة دائرية يا للهول!! أختي محترفة!! كيف تعلمت هذا ؟ تسارعت أنفاسي و سرعان ما قذفت على هذا المشهد السكسي المثير حتى دون أن أدعك زوبري بيدي،أثارت فضولي فكيف تعلمت أختي إخراج شهوتها حيث شاهدت كسها يتدفق من رعشتها و تأوهها وإرتعاشها ،ودققت على الباب فإنتبهت وقالت من؟ قلت أريد أن أدخل الحمام ،قالت إنتظر حتى أنتهي من إستحمامي!!قلت أنا ماسك نفسي ،قال سأفتح الباب ،وتدخل بسرعة ،ولا تنظر تجاهي لأني عارية ،قلت حاضر يا أختي ،قالت سأقتلك إذا نظرت علي،قلت عيب هو أنا أقدر!! ،ودخلت وهي مش عارفة أنني تمتعت و قذفت لبني على شرف رعشتها وكسها!!
أختي جننتني ،منظر كسها وقشعريرتها ونزول شهوتها ،قلت ألهذه الدرجة أختي شبقة للجنس ؟وتعلم كيف تخرج شهوتها وتنتفض وتقشعر؟ قلت أكيد علمت ذلك من أصدقاءها أو من خلال الإنترنت فهي تملك لابتوب ،فقلت من الضروري أن أعلم مصدر معلوماتها حتى أستطيع أن أصل لكسها!! قلت أراقبها لعلي أصل لشيء ،وعندما إقتراب منتصف الليل ،كنت أنتظر حتى ينام الوالدان ثم أتسلل وأقف خلف باب غرفتها ،وأتنصت عليها علها تترك باب غرفتها من غير إغلاق ،فهي دائما ما كانت تغلق عليها باب غرفتها من الداخل ،قلت بنت الجنية منعت من أن يراها أحد ،فكنت أصبّر نفسي ،وأنتظر دخولها للإستحمام والبركة في باب الحمام ،ولكنني سوف أجن على كسها !!قلت لا سبيل إلا بزرع كاميرا بغرفتها وأتجسس عليها ، وهي على السكايب مع أصدقائها ، وجدت على بروفايلها صور صديقها و هو يرسل لها على الخاص صور زبه و هي ترد مممممممممم أريد أن تنيكني و زوبرك جميل .. و لم اعد أرى شيء أمامي إلا كسها و نهديها و نيكها .
ومن خلال المراقبة وجدتها تنام على بطنها و بحضنها لابتوبها و تكبس بالأزرار .. إذا أختي مدمنة نت لم يغمض لي جفن حتى وقت متأخر من الليل ،و في الصباح الباكر دخلت عليها و جدتها في سابع نومة!!، مسكت اللابتوب و شغلته و فتحت المستندات الأخيرة لأجد مواقع السكس التي زارتها أختي كتبتها كلها و حفظت اسم اشتراكها وسرقت مفتاح غرفتها ،و في الليل عندما نام الجميع و دخلت حبيبتي لغرفتها كالعادة شغلت الكمبيوتر و فتحت النت و فتحت حسابا بموقع السكس و بحثت عن اسم أختي المستعار لأجد اسمها و تضع الصورة الرمزية لكسها الذي شاهدته بالحقيقة و هي تنشره ، آه يا أختي كم زب قد قذف على كسك المنشور صورته ؟ أليس أخوك أولى بهذا الكس من هذه الأزبار!! ،أرسلت لها طلب صداقة فوجدتها تجلس على النت بنفس الموقع ،وجدتها توافق على طلب صداقتي ،و تكلمنا عن طبيعة عملنا ،و طلبت منها أن نلتقي ،و أني معجب بكسها كثيرا ،فردت علي وقالت أنها ما تزال عذراء ،قلت لها أنيكك بطيزك ،فقالت جد ؟قلت نعم ،قال موافقة ،و أخذت أبالغ بشتمها و نعتها بأشد العبارات ،و هي قحبة محترفة ،و بعد فترة من الحديث قلت ، تحبي تري زبي ؟قالت أكيد ، وأنزلت كلسوني وعرضته لها ،فشهقت وقالت ما هذا قلت زوبري!!قالت عارفة ما هو أكيد زوبر وليس خيارة !!قلت لها أين تريديه؟ قالت تفرش لي بظري و كسي؟ فقلت إذا أتيت لك هل من الممكن أن أنيكك ؟ فضحكت كتابيا و قالت كيف من الحاسوب مستحيل !!قالت تقدر تأتيني؟ فقلت فإذا أتيتك ؟ فقالت أكيد سأسمح لك تنيكني ،قالت ولكن في طيزي قلت ولكن كسك هو الذي اعشقه وأريده ،قالت قلت لك أنا عذراء ولن أسمح بكسي إلا لزوجي ..أتفهم؟ قلت أفهم !! .
وقفت على حيلي ،وشهوتي قد جرأتني وتحركت وذهبت لغرفتها ، و فتحت غرفتها ببطئ ،ولم تشعر بي!! و وجدتها تلعب بكسها و عارية ،فأغلقت الباب بهدوء ،و اقتربت من أذنها ،و قلت لقد جئت ،و وضعت يدي على فمها بسرعة حتى لا تصرخ ،ارتعبت و حاولت الهروب فهدأتها ،و قبلتها و حاولت أن تغطي كسها ،فقلت لها لا تغطي شيئ ،أنا من ناكك منذ قليل ،إرتعبت و تحول كبرياؤها و عنفوانها إلى قطة وديعة ،فسألتني كيف إستطعت أن تخدعني ؟ فقلت سرقت اسم اشتراكك من حاسوبك و أنا أحلم بك وسرقت مفتاحك ،و قاطعت حديثها وهجمت عليها دون تردد متوجها لفمها بقبلة جريئة وهي عارية وساترة كسها بيديها ،فتهيجت و تمحنت وتفاعلت معي في القبلة وأدخلت لسانها بفمي وأخذت تبادلني القبلة بعنف وشهوة ،ونزعت عني بيچامتي ثم ملابسي الداخلية ،ووقفت أمامها كيوم ولدتني أمي ،ونظرت إلى جسدي ،وعيناها كلها شهوة وقالت زوبرك كبير كدة ليه؟،ثم إقتربت منها وقبلتها مرة أخرى في فمها ورفعت يدها من على كسها ،فرفعتها بسهولة ثم مسكت يدها وأنزلتها على زوبري حتى تستكشفه فنزعت يدها وقالت أنا رأيت صورته على النت وأريد أن أعاينه على الحقيقة!! وعاينت زوبري سمكا وطولا.. وقالت إيه ده كله يا وسخ ،ده كبير ومنتفخ قوي ده كبير قوي على عمرك !!يا ماما كل ده بيخش الكس..طيب إذّاي؟ !!أنا أول مرة أشاهد زوبر على الحقيقة ،يا لهوي ده شكله يرعب ،كل ده بيدخل الكس والطيز كمان ،لأ يا أخي أنا خائفة منه!!قلت أكيد تخافي ،أصلك ما زلت طفلة!!قالت ولد أنا أكبر منك ،قلت يبقى المفروض لا تخافي منه!!ثم مسكته بيدها مرة أخرى وأخذت تتحسسه وتداعبه وتخبطه بيدها لأسفل فيرتد لأعلى بسبب إنتصابه ،ثم مسكت رأسه وأخذت تدعك فيها ثم قالت ياه دي طريّة قوي وناعمة خالص،قلت أشاهدتِ ؟ هي دي طرية ومرنة لأنها هي أول من يدخل بوابة الكس أو الطيز ،بتبقى حنونة جدا ولا تجرح ،ثم مسكت زوبري وأخذت تدعك فيه بين يدها ،ولم أتحمل فقذفت منيي على بطنها وسوتها،فقالت يا خول مش قادر تستحمل دعكي قلت أنا هائج ولمساتك فجرت ودفقت لبني!! قالت إلحق زوبرك نام يا مدهْوِل ،قلت لا تخافي سيعاود إنتصابه مرة أخرى ،هي دي طبيعة كل الأزبار ترمي وترتخي ولكن إذا تحركت الشهوة مرة أخرى تنتصب مثل الحديد .
مددت يدي لكسها أتحسسه ،آه كان غارقا في سوائله ،فوجدتها تمسك بيدي خائفة وقائلة لاه..ده لأ .. قلت لا تخافي ،أريد أن أتعرف عليه.. كما تعرفت أنت على زوبري ،قالت لا حرج!!ثم نمت على ظهري وقلت إطلعي عليّ خلف خلاف قالت كيف قلت 69قالت مص ولحس ؟وأصبح كسها فوق فمي و زوبري فوق فمها ,ومسكت به وأخذت تلحس في رأسه مثل الآيس كريم ، ثم إلتقمته في فمها لترضعه بإحتراف ،بينما أنا ألحس كسها وبظرها ثم مصصت بظرها وشفطته في فمي وعضت رأسه وأخذت أحركه بأسناني وأنيك كسها بلساني بإدخاله بين شفرتيها حتى فتحة مهبلها ،فإهتاجت وإرتعشت ونزل عسلها من كسها بفمي ،وبحلبها لزوبري بفمها خفت أن يتدفق منيي بفمها مرة أخرى ،فرفعتها من علي ،وأصبحنا متقابلان على السرير ، وبراحة يدي قمت بالمسح الخفيف على نـهديها دون الحلمات والضغط عليهما من الجنب والمقاربة بينهما ، مع مداعبة الأسفل منهما جهة البطن بظاهر أظافري ،وامسح بوجهي عليهما ، وأضعه ما بين نهديــها وأجمعهما عليــه ، وأخذت أستنشق بعمق ، وانثـــر القبلات هنا وهناك ، مبتــــدأً من الخارج لجهة الداخل ودون لمس الحلمة ، وبأطراف الأنامل أمررها على أحد النهدين حتى أصل إلى الحلمة ، ثم أمرر بلساني على حواف النهد على شكل دوائر حلزونية حتى وصلت إلى الحلمة ثن انتقلت للآخــــر مكررا ما فعلت ، ثم لحست أعلى الحلمة بشكل خفيف ثم التقطتها داخل فمي وابتدأت الرضاعة مع لحس رأسها بلساني ، ولم أهمل النهد الآخر من اللعـــب به بيدي ، ثم انتقلت للحلمـــة الأخرى وكررت ما فعلته بلساني وفمـــي ، ثم قربت ما بين الحلمتين وأخذت أرضعهما معا ،ثم نومتها على ظهرها وجلست ما بين نهديها ،ثم قمت بوضع زوبري بين ثدييها ،ثم قامت بالضغط عليه و بتحريـكه لأعلى ولأسفل في شكل إنزلاقى ومن هنا بدأ تجاوبها معي وخفت أن أقذف مرة أخرى فرفعت زوبري من بين ثدييها ،ثم نزلت على منطقة سوتها بأطراف الأصابع واللسان باللحس والعض واللمس والتحسيس ،وهي تتأوه من شدة ما هي فيه من شهوة .
قلت لها أنا رأيتك وأنت تقومين بجلب شهوتك من خلال دعك شفراتك و بظرك ،قالت يا عفريت!!قلت تسمحي لي بإجلاب شهوتك بطريقة التفريش ،قالت بزوبرك ؟أخاف تدخله في كسي فتفقدني عذريتي ،قلت أنت عارفة التفريش بيكون برأس الزوبر على الشفرات وبينها وحكه بالبظر،وعمري ما حأفكر أدخل زوبري في كسك إلا برضاك ،قالت خلاص أنا واثقة فيك ،إعمل ما بدالك ،ونمت على ظهري ثم طلبت منها بأن تطلع فوقي وأنزلت ركبتيها بين جنباي ثم رفعت نفسها ثم مسكت بزوبري محررا رأسه وطلبت منها أن تجعل الرأس على كسها وأخذت أدعك برأس زوبري وأحركها على بظرها وشفرتيها وأدخل الرأس بين الشفرتين وتجاوبت معي وأخذت تتحرك وأنا أتحرك معها للأمام والخلف وإدخال رأس زوبري بين شفرتيها وبسرعة شديدة وهي تتأوه وتوحوح من الإحساس بالزوبر حتى صوتت ونزلت شهوتها مع رعشتها ،ولم أتحمل وقذفت معها على شفراتها وبظرها .
ونزلت من فوقي تتحسس كسها وتنظر لرأس زوبري تبحث عن آثار دم بكارتها!!،قلت لها مالك؟قالت بزمتك زوبرك ما دخلش جوة كسي؟ قلت لها طبعا دخل بس بين الشفرتين وبفتحة مهبلك وبعيد عن غشائك تماما ،قالت بس إنت كدة نيكتني في كسي وحسّيت أن زوبرك بيخش جوّاه،قلت وبعيد عن غشاء البكارة قالت يا إبن العفريتة ..دا أنا مش حسيبك دا إنت لقطة!!قالت لي دا زوبرك حرقني في كسي من شدة الحك!!وكمان حسيته بيدخل بفتحة مهبلي ،وكمان حسيت إن الزوبر ممتع جدا خاصة لو دخل جوة الكس دا كنت حاسة بزوبرك أكنه جوايا ولما كان بين الشفرات ولا لما دخل من فتحة مهبلي جنني وكنت عاوزاه يخش لغاية آخره كنت بأتمنى بيوضك تخبط شفراتي ،قلت إحنا فيها!! قالت بس يا خول إنت ما صدقت ..صحيح زوبرك جميل وضخم ويملى العين بس مش وقته تدخله كل حاجة لها وقتها بزمتك إنت كنت تحلم تنكيني وتدخل زوبرك بفتحة مهبلي وتفرشلي بظري؟قلت آه كنت بأتمنى أنيكك..
ثم طلبت مني أن أخرج وقلت لها نفسي أنيكك في طيزك قالت دا إنت طماع قوي خلليها لبكرة ،أعمل حسابك وأحضر كريم لأن أخاف لزوبرك يعوّرني وبعدين خللي بالك ممكن زوبرك يعوّرني في طيزي ويخلليني أجيب دم ،قلت لها مش ممكن دا يحصل هو أنا غشيم؟
وإنتظرت ليل ثاني يوم كثيرا ،وذهبت لغرفتها ،ووجدتها تاركة الباب مفتوحا لي ،قلت المنيوكة مشتاقة لزوبري!!ودخلت عليها الغرفة ووجدتها نائمة على سريرها ،ومتجردة من ملابسها تماما ،نائمة على ظهرها فاتحة بين ساقيها ،نظيف كسها من كل شعرة ،ظاهرا منه لونه الوردي ومغطى بشفراته ونهديها منتصبان واقفان على صدرها بحلمتان هالاتهما بلون بني فاتح ،ونزعت ملابسي وطلعت على السرير ،وأخذتها قي حضني ،وإعتدلت في حضني ،وكأني زوجها أو عشيقها وأخذت فمها في فمي فأدخلت لسانها داخل فمي وبادلتها بالمثل ودخلنا في قبلات فرنسية بشبق وشهوة ومص وعض ووجدت يدها تبحث عن زوبري فقربت منها ومسكته وأخذت تتحسسه وتدخل طرف أصبعها في خرم رأسه ،ثم وضعت رأسه بين أصابعها وأخذت تضغط عليها ثم قالت ياه دي سفنجة يا حلاوتها داخل الكس ،قلت لها شفتي هو حنيِّن أد إيه!!قالت ده !!!..قلت آه..قالت ده مدوّخ النسوان كلها..لما بينتصب ويتصلب بيخرق الكس مثل الخازوق ،قلت لها ولما بيدخل داخل الكس بيدوَّخ النسوان وبيوحوحوا .. ويتأوهوا مع الأُف والأح والآه من حلاوته قالت كيف؟قلت إنت مش عارفة المثل اللي بيقول ما فيش حلاوة من غير نار ،قالت عارفاه ..قلت الزوبر الحلاوة والنار منه بتحس بيها وبتوحوحك..ثم قالت زوبرك واقف وشادد حيله..قلت عاوز يخش الكس ، قالت وعرفت منين قلت حسسي كدة على عينه ..قالت دا فيه سائل عليها قلت دي دموعه بيبكي من زعله قالت سأصالحه وأجعله يبوس بظر كسي وشفايفه ويدخل رأسه بفتحة مهبلي ،قلت هو عاوز يأخذ حريته جوة ويتمطّع ويسرح جوة براحته ،قالت دا بعيد عنه !!دي فيها خسارة غشاء بكارة يا روح أمك ،قلت خلاص خلِّيه في التفريش وبس!!
نمت على ظهري وطلعت أختي فوقي كالفرسة ووضعت يدها بين جنباي ورفعت نفسها قليلا واضعة كسها على جسم زوبري دون إدخال وأخذت تحرك نفسها ذهابا وإيابا على زوبري وبيضاتي بين شفراتها وبظرها وأخذت تحك كسها وتفرشه ،وتسرع وأسرع معها وهي وأنا نوحوح ونتأّوه حتى فاض زوبري على سوَّتي وشفراتها وبظرها وفاض كسها على زوبري وبيضاتي وجاءت رعشتنا معا وأحسست بإنقباضات كسها على زوبري كما هي أحست بإنقباضات زوبري عند نطره لمنيي .
ثم نزلت من علي ونامت في حضني ،ثم ضممتها علي وذهبت بيدي العب وأحسس في طيزها وألعب بخرمها ،فقالت إنت ناوي على إيه قلت مشتاق لطيزك أوي!!عاوز أحس بزوبري بيدخل ويخرج في خرم ويقذف فيه إحساس الرجولة يا حبّي!!قالت كفاية عليك كدة النهاردة!! قلت هو إحنا لسة عاملنا حاجة يا جميل ،قالت يا لهوي عليك أنا مش حأقدر عليك ،شوف عاوز تعمل إيه؟ قلت أصبري عليَّ
ثم أخذتها في قبلات شهوانية حتى جعلتها شبقة و مصّيت شفاهها و رضعت نهودها و بطنها و صرتها و أفخاذها و أخيرا وصلت لكسها شربت ماؤه و لعقت عسله ووضعت زبي على كسها لأفرشه صعودا و هبوطا ،و فركت خرم طيزها بإصبعي أدخلت إصبع فتألمت فقلت لا تخافي أصبحت اخرج من كسها لأضع على طيزها عندها هاجت و قلبتها 69 ليصبح كسها فوق فمي و أمسكت زبي لترضعه باحتراف ،وأدخلت إصبع بطيزها ثم إصبعين و لم اعد احتمل ،سحبتها عني لأضعها في وضعية الكلب ،و كانت طيزها طرية و ناعمة ،سألتها على الكريم الذي أحضرته لها ،قامت وأحضرته وأخذت مرة أخرى وضعية نيك الطيز ،دهنت رأس ذبي جيدا وكذلك خرم طيزها ثم دهنت أصبعين وضممتهم وأدخلتهم في خرم طيزها حتي تمكنت من إدخالهم بسهولة ويسر ،ثم أدخلت راس زبي فتنهدت ثم أخرجتها وزدت الدهان عليها ثم أدخلتها من جديد فدخلت وأخذت ألعب بأثدائها حتى ترتخي فدخلت الرأس ،و أولجتها بالكامل ثم لمنتصف زوبري ثم دخولا و خروجا حتى أدخلت كل زوبري ، وكانت بيضاتي ترتطم بين فلقتيها محدثة صوتا يوحي بدخول كل زوبري في طيزها حتى أحشائها ، وأخذت تتلذذ من النيك ودخول وخروج وإحتكاك الزوبر ،وكانت تتمحن و تقول حبيبي نيكني آآآآآه أووووه.. طيزززززي.. أووووه ..وأخذت أنيك فيها لأكثر من 10دقائق حتى أنزلت منيي بداخلها وأحست هي قبل القذف بإنتفاخ زوبري ونبضاته وإنطلاق منيه كشلالات .. تشنجت و ضغطت على زبي بمؤخرتها ثم استدارت و مسكت زبي تعتصره لتخرج ما تبقى منه ..ثم قبلتني و ضحكت و قالت آه يا عفريت شاطر في كل حاجة!!،و أصبحنا عشيقين نمارس الجنس الشرجي والفموي والتفريش وقليل من المهبلي بإدخال رأس زوبري فقط بفتحة كسها كل ما سنحت الفرصة .
تخرجت أختي وعملت بالتدريس الإبتدائي ،وتزوجت من زميل لها و سكنت بالمدينة وكانت شخصيتها قوية عليه وكانت تأتي لزيارتنا كثيرا هي وزوجها دون تمكني من ممارسة الجنس معها ،وعند تخرجي عملت بالمدينة وإشتريت منزلا ،و كنت أزورها بين الحين والحين دون أي ممارسة جنسية معها ،وفي يوم من الأيام وجدت من يطرق على باب منزلي بشدة ،فذهبت لأرى من يفعل ذلك فوجدتها أختي ،ونظرت في ساعتي فوجدتها تقترب من العاشرة ليلا ،فقلت ما ذا حدث قالت تشاجرت مع زوجي وتركت له البيت !!وأتيت لك وسأتركه فترة حتى أُأدبه ،وأعلمته بأنني عندك فنزل معي ووصلني لبيتك ،وخاف منك فلم يصعد معي وذهب ،وقال لي ربنا يهديك وترجعي بيتك ،قلت له ، أرجع لك إنت!!،قال أنا لا أقدر أستغنى عنك ،قالت أنا سوف أمكث عند أخي لأسبوع ثم أرجع إليك ولن أتصل على والدي ،قال هو ده عين العقل!!وتركني ورحل،قلت لها أهلا بك أختي في بيتي ،سأدخل المطبخ لأحضر لك شيء تتعشِّينه ، تركتها ودخلت غرفتي لتضع ملابسها التي بحقيبتها بأحد ضلف دولابي و لتبدل ملابسها ،و لحقت بي على المطبخ ،وقلت لها أعلم أنك حامل وفي شهرك الثالث ،قالت نعم ،كل هذا وأنا لم أتلفت إليها لإنشغالي بإعداد الطعام ،قلت وما سبب الزعل؟ ،قالت الوسخ بقاله أكثر من شهر لم يقترب مني بحجة حملي ، قلت أكيد خايف عليكي ،قالت أنا بأتابع مع دكتور نساء وحملي لا خوف عليه ولم يمنع زوجي من معاشرتي ،قلت يبقى أكيد فيه حاجة ثانية ،قالت عينه زايغة ،وفيه واحدة زميلتي أرملة الوسخ عينه منها وأكيد بيعاشرها ومشبعاه وجعلاه زاهدني!!عشان حامل ومبيعرفش ينوّع معايا لأنه خايب ،قلت حبيبتي دا إنت تعبانة قوي!! قالت بس يا خول ،قالت الوسخ تقليدي جدا في الجنس طريقة واحدة وما يعرفش غيرها وكمان مبيوصلنيش وبأضطر أعمل العادة السرية وأدمنتها بسببه إبن الكلب ..قلت حبيبتي وأنا رحت فين يا كلبة ،قالت أنا تزوجت يا وسخ وبقى عندي راجل المفروض يكفيني ..قلت ومش مكفيكي ،يبقى لازم تجري على الإسعاف ،قالت بطّل وساخة يا متناك ،وتركت ما بيدي وإلتفت إليها..
و قالت ماذا ستفعل ؟فنظرت إليها وقلت يا لطيف !!مَنْ أمامي !!إيه الحلاوة دي.. يا مُزَّة ،فضحكت و قالت أنا طول عمري حلوة يا واد وكنت مالية عينك قبل ما أجوز الخول جوزي ،قلت وكنت أمتعك وممتع نفسي ، قالت أديني جيت لغاية عندك عشان تعوضني شوية من حرماني ،قلت يعني إيه قالت أنا مارضتش أروح البلد عند أبوك لأني محتاجة زوبرك !!كانت مرتدية روب نوم وردي شفاف ولا ترتدي تحته أي ملابس داخلية!!و يظهر أكثر ما يخفي فقلت لها الزواج حلّاكي يا ملعونة ،فضربتني على كتفي و مضت فكانت مؤخرتها ترتج ،فلم أتمالك نفسي اقتربت منها ..و قلت لها زوجك يستحق مني هدية ،فقالت عشان زعلني ؟فقلت لا.. لأنه أحضرت إليَّ ،و قبلتها على عنقها و أنا خلفها و عصرت نهديها فقالت خلاص فمسكت خيوط روبها لأفكهم عن أكتافها و هي تتمنع بدلال ،و ترفع برأسها فعلمت أنها قد استوت وسقط روبها و أصبحت كيوم ولدتها أمها .. فقلت هيئتي نفسك لي ؟ فتبسمت و ارتمت بحضني لتقبلني فإنتصب زوبري فمسكته وقالت وحشني كثير ..كثير نفسي أجربك في كسي .. يا حلاوتك وجمالك طول عمرك كبير وضخم وبتجنني ،شفت معاك أحسن سنين عمري ،كنت بتجيب لي شهوتي لما تشاغب بظري وأشفاري ودخّل رأسك في كسي!!عاوزة أشوف لما تدخل كسي حتعمل إيه؟.
ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياجها الجنسي .. والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك نهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وأمامي كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 وحيث أنها حامل فقد نمت على ظهري وجعلت ظهرها ملتصق على بطني وفاشخة ساقيها وكسها على فمي وأخذنا نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..
ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبنا على جنبينا لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جواي قوي ..قوي إملى بزوبرك كسي.. نيكني..!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت بإدخال وإخراج زوبري بالراحة خوفا على حملها ،وجعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري.. وبقيت معها للصباح في عشق وجنس وشهوة وشبق .