سلوى شهااب
09-13-2016, 12:31 PM
اليوم ساروي لكم قصتي مع رمزي حارس المدرسة . كان رمزي شابا في منتصف الثلاثينات و كان هو من يغلق و يفتح باب المدرسة و كان شابا متوسط الطول و لكنه قوي البنية الجسدية و في احد الايام افقت كعادتي من النوم و غيرت ملابسي و اتجهت الي المدرسة مسرعة الخطي خوفا من اغلاق باب الدخول و في الطريق تعطلت قليلا نظرا لوجود حادث مرور عطل حركة السير لمدة ربع ساعة الي حين قدوم سيارات الاسعاف و لما وصلت الي المدرسة وجدت الباب مغلقا فبقيت انا و مجموعة من زملائي امام الباب ننتظر رمزي فقال لنا مش ممكن افتح الباب بعد 20 دقيقة فترجيته و لكن دون جدوي فقد انقضت الحصة الاولي و لما فتح الباب دخلنا و فجاة استوقفني رمزي قاشلا ايه يا حلوة فالتفت له نعم في شيء فاجابني اه اكيد ليش تاخرتي و كنت الحظ نظراته الي الشق الفاصل بين نهودي فقلت له و انا ارفع قميصي قليلا لعلي اتمكن من اخفاء الشق فيه حادث مرور عن اذنك تاخرت و ذهبت الي الفصل و عند انتهاء الدروس خرجت و في الباب اعترضني رمزي قائلا بكرة ما تتاخري فلم اعره اهتماما و عدت الي البيت و في المساء كان لنا حصة مسائية فذهبت اليي المدرسة وعند الدخول اعترض سبيلي الحارس نفسه انسة انسة فاجبته و الغضب يعتريني نعم فقال لي بدي اعرف اسمك ممكن فاجبته مرام خير فقال لي ما في شيء و كنت الحظ اثناء حديثي معه نظرته الشهوانية لي و فهمت انه يسعي الي التقرب مني بشتي الطرق و لما انتهت الحصة خرجت فاذا برمزي يناديني انسة مرام ممكن اتكللم معاك شوية فاجبته تفضل فقال لي انت بتفهمي بالانجليزي فاجبته اه شو في فقال لي في عندي كتاب انجليزي ممكن تشوفيه فاجبته في فرح فين هو لاني احب مطالعة الكتب فقال لي في غرفتي لكني صمت برهة و انا اتساءل في نفسي ماذا يريد مني هذا الحارس شو بدو فيني فاجبته لا انا بدي اشوفو هنا و اذا ما بدك انا متشكرة فجاءني بالكتاب و قد اعجبني الكتاب و قلت له موش بطال فقال لي خذيه هدية مني لك فاجبته شكرا و انصرفت و في الليل اثثناء تصفحي الكتاب وجدت ورقة كتب عليها اهداء الي احلي مرام و في الصباح دخلت و حياني رمزي فابتسمت له و عند انتهاء الدروس وجدته في انتظاري فقال لي ايه رايك في الكتاب فقلت له روعة فقال لي انت اروع في عندي كتاب اخر فقلت له لازم اشوفو و دخلت معه الي غرفته و كانت غرفة صغيرة تحتوي علي سرير و تحتها مجموعة من الكتب فصرخت اه عندك كتب كثير و انحنيت لاخذ واحدا منها فشاهدت عيني رمزي تسرحان في الخط الفاصل بين ثديي و قلت له انا حروح للبيت و اشوف علبة احط فيها الكتب و ارجعلك فقال لي في خبث اه قولت ايه اصلي ما كنتش معاك فاعدت ما قلته و عدت الي البيت اخذت علبة و دهبت تاني المدرسة و وجدت الباب مفتوحا قليلا و اغلقته و دخلت فبحثت عن رمزي الي ان جاءني اه هاي العلبة اللي جبتيها و هممت بوضع الكتب و نزل معي رمزي و قال ممكن اساعدك و اثناء وضعنا الكتب وضع رمزي اصبعه في شق بزازي و بدا يحركه وسطه فصرخت شو بتعمل فقال لي ارجوك لا تحرميني من هاللحظات فقلت له انا الغلطانة اني اجيت لعندك و وقفت و لكنه لم يعبا بكلامي و اعاد الكرة ثانية و انطلقت شفاهه تبوس وجهي و رقبتي الي ان خفت مقاومتي و بدا يعتصر ثدياي بيديه و هو يتمتم اه اه... بدي اقطع بزازك بفمي و بلساني و بيدي و بزبي ثم وضعني علي حافة السرير و خلع التيشيرت الزهري و بقيت في سوتيانة ثم اخرج زبه و كان قضيبا طويلا و اسندني علي الحائط و اخرج بزازي و بدا يحرك زبه بين اثدائي و يضمها عليه و انا لسة لابسة السوتيانة و هو يقول يلا يا زبي نيك هالبزاز ثم خلع سوتيانتي البنفسجية و نزل علي بزازي تقبيلا و لحسا و ضما و كان يعض حلماتي و يضعها بين شفتيه اما انا فسبحت في بحر الشهوة ثم انزلني الي الارض و جلست بين فخذيه و اخذ قضيبه نصيبا من المص و اللحس و كنت اهيجه عبر دعك زبه علي بزازي ثم وضع قليلا من اللعاب بين اثدائي و قال لي يلا ضمي يا حلوة هول البزاز العسل خلي زبي يستمتع بينهم فضممت نهدي عليه و كنت الاحظ الشهوة و المتعة في عيني رمزي و زبه يسرح بين نهدي و هو يسرح بيديه علي جسمي و كنت انا مستمتعة جدا لدرجة اني كنت اتمني ان يبقي قضيبه بين نهودي و استمرينا علي هذا الحال لدقائق ثم امرني بان اجلس علي وضعية الكلبة بحيث يصبح طيزي امامه ثم وضع قليلا من اللعاب علي طيزي و هو يقول هلا بدي انيكك من طيزك لاني باقرف من لحس الكس ثم ادخل اصبعه في خرم طيزي لغاية توسيعه ثم وضع قضيبه في طيزي و امرني بان اتحرك انا عليه و كم كانت هذه الحركة ممتعة جدا ثم ابتعدت عنه قليلا و قال لي يلا يا حلوة نامي علي ظهرك بدي انيكك من بزازك ثاني ثم جلس فوق بطني و وضع قضيبه بين نهدي و ضمهما علي زبه و ناكني من بزازي لدقائق بقوة لدرجة اني كنت استمع الي صوت قضيبه و هو يرتطم باثدائي ثم نزل من فوق بطني و نام علي حافة السرير و امرني بان اجلس فوق زبه و فرك زبه بطيزي قليلا ثم ادخلت قضيبه بطيزي و انا اصرخ من الشهوة و الالم و كان رمزي يفرك بزازي بيديه و هو يصرخ كلك طاقة جنسية كم عمرك ياقمر فاجبته 17 ثم نزلت من فوق زبه لامص زبه قليلا و انا امصه كالمجنونة و افرك به حلماتي ثم امرني بان اضع قضيبه بين بزازي لبعض الوقت و ضممت بزاازي عليه و ناكني رمزي بين بزازي ثم القاني فوق السرير علي بطني و ناكني من طيزي بقوة و كنت احس بشراشف السرير ابتلت من ماء شهوتي و لما قربت شهوته قلبني علي ظهري وهو يقول بدي افرغ شهوتي بين نهودك و ناكني من بزازي الي ان افرغ شهوته بينهم ثم نزل من فوقي و ارتمي بجانبي و هو يقول و العرق يتصبب من جبينه و يداه تلعبان بنهدي وهو يقول نكت بنات ياما بس في حلاوتك ما نكت ثم قبلني من بزازي و فمي و جلب مناديل ورقية و قال لي امسحي صدرك و جسمك فمسحته و لبست ملابسي و اخذت علبة الكتب و خرجت و قبل ان اخرج قبلني رمزي قبلة حارة و هو يقول باي يا قمر فقلت له باي مرسي علي كل شيء و عدت الي البيت و اخذت شاور و الي اللقاء في مغامرة اخري