Anal Brothel
01-18-2018, 12:59 PM
بيوم من ألايام رديت البيت من الجامعه و دشيت المطبخ أشرب و كانت المفجاءه, شفت مرا سمرأ واقفه ترتب المطبخ و طيزها كبير ضخم مربرب حجمه جامبو مو معقول و انا وراها أطالع طيزها الهملاج و انا مو مصدق ضخامته و زبي قايم مثل العمود, واضح انها خادمه جديده و واضح انها اثيوبيه عمرها بالثلاثينات, هى حست بوجودي التفتت لي و قالت تبي شي بابا, انا ما رديت و عيني عليها كانئ راح افترسها, مر ثواني و سمعت امي تناديني للغداء طلعت من المطبخ و اثناء الغداء سالت امي منو هدي الي بالمطبخ لكن ابوي الي رد و قال خادمه جديده جبتها اليوم امي قالت بس مو محتاجين خادمه جديده انت ليش جبتها ابوي قال تخدم بزياده ما يضر.
عرفت أن أسمها تماره و عمرها 33 و توها جايه من أثيوبيا من ايام و اول بيت تخدم فيه بيتنا. من لحظه ما شفتها و طيزها صار شاغل عقلي دايما و طول الوقت عيوني علي طيزها العملاق و هى ترتب البيت و طيزها يهتز معا حركتها كانه جيللي و زبي قايم يبي يطير يخترق طيزها اللظلاظ و انا أفكر شلون رأح اوصل لطيزها و اد اش بعباصها راح يكون ممتع اكيد زبي راح يكون في نعيم داخل طيزها الافريقيه الثمينه.
بها اليوم ضليت صاحي علي السرير افكر فى طيز الخادمه العملاق و حاسس بهياج عليها و ما قدرت اصبر علي طيزها و بدات افكر اني اركب طيزها الليله و ما أقوم من عليها الليل بطوله باول يوم لها, و قمت من السرير و نزلت الطابق الارضي الي تنام فيه بغرفه صغيره بالمخزن جنب الجراج, و بما ان العائله كلهم ينامون بالطابق الثاني و الثالث ما راح يحسون بشي أو يسمعو شي و انا معاها.
دشيت الحمام و خديت فازولين و كريم مرطب لزج يصلح كا مزلق لبعباص الطيز و توجهت لغرفتها و انا متحمس وايد و هدفي واضح و هو بعبصه طيز خادمتي حتي املاء بالمني. دشيت المخزن بهدواء و أتجهت لغرفتها لكن سمعت صوت حركه داخل غرفتها, صوت مو عادي كان اثنين يتصارعون بالداخل لكن الصوت الي اغرب هو الصراخ, كنت اسمع صراخ غير واضح و متقطع كانه مكتوم, قربت من الغرفه و نظرت من فتحه الباب و كانت المفجاءه!..... . الى اللقاء معا الجزء الثاني.
الجزء الثاني
هدا أبوي!!! ويا الخادمه بالغرفه مو مصدق عيوني. تماره كانت نايمه على ظهرها و أبوي نايم عليها يبوسها بعنف و يعضها و قابض علي طيزها بيده كانه يعصر طيزها و المرا تحته بتقاوم وتبكي و تحاول تهرب منه و هو فوقها ياكلها أكل و يده لتحت قابضه علي اطيازها كان طيزها أهم شي بالحياه. بعد 10 دقائق من البوس و العض واللحس أبوي قام من عليها و و بداء يحاول يقلبها علي بطنها هي تقاومه و تحاول تدفعه بعيد عنها و هو يشدها من ذراعها و فخذها يحاول يبطحها على بطنها و المرا تقوم بعنف عشان ما تنقلب لأنها تدري انه يبي طيزها اكيد هو مو أول واحد يحاول يغتصبها من طيزها الضخم المغري.
فجاءه أبوي ثني ذراعتها ورأ ظهرها و مسك ذراعنها بيد واحده و اليد الثانيه مدها بين أفخاذها و قلبها علي بطنها بقوه و جلس علي افخاذها تحت طيزها عشان ما تقدر تنعدل أو تهرب منه. بهاي اللحظه ابوي ثبت و كانه يتأمل طيزها العملاق و هي نايمه علي بطنها و انا بعد عيني علي طيزها الضخم المربرب و ناسي العالم ضلينا ثواني علي هدا الحال و أنقطعت اللحظه بأبوي يرفع يده و ينزل بكفوفه علي شظايا طيزها صفعه مدويه المرا صرخت من الصفعه الي رنت و هو هجم علي طيزها يعضه و يبوسه و يلحسه و يصفعه بعنف فوق الملابس و المرا تسرخ و تحاول تهرب لقدام و هو مثبتها صح و يأكل طيزها أكل و طيزها يهتز و يلظ كانه جيللي. مر دقايق و بداء يفسخ ملابسها عنها بعنف و كان أمر صعب انه يعريها معا مقاومتها و رفصها لكن تمكن انه يقلعها الجلابيه البيتي القطنيه و ينزع الكلوت عن طيزها و يا جمال طيزها الهائل الي يدوخ.
أنا حسيت أني سكران وقت شفت طيزها عاري و أبوي أتجن عليها و هجم علي لحم طيزها مره ثانيه ياكله أكل اكثر من المره الاول و هي طيزها يهتز من أقل حركه من ابوي و فتح شظايا طيزها و بان أست طيزها الضيق الناعم واضح أن طيزها مو مفتوح و أبوي راح يكون اول واحده يبعبص ها الطيز حسيت بحقد ناحيته لأنه هو الي راح يفتح طيزها مو انا و هو ما ضيع وقت دفن راْسه بين شظايا طيزها يبوس و يلحس أست طيزها و يتفل فيه من كبر حجم طيزها راس ابوي كانت كلها داخله بين شظايا طيزها مو ظاهر منها شي و هو دايب داخل طيزها كانه بنعيم. مر دقايق و طلع رأسه من طيزها و صفع طيزها صفعه مدويه و في ثواني فسخ ملابسه و هو يطالع طيزها و يضحك كانه عثر علي كنز و خلع الشورت حقه و طلع زبه الضخم الطويل العريض بالظبط نفس زبي المرا شافت زبه العملاق صارت تسرخ أكثر و تحلوا تهرب باستماته و هو ضحك و قال "انا ما سويت شي للحين" و مد يده لجيب الدشداشه حقته و طلع مزلق و هي تترجاه يقوم من عليها و هو يضحك ضحكه ساخره و يفتح المزلق و يدبه في طيزها و يضغط لما ملي طيزها مزلق و صار لزج وايد و بعد ما فرغ المزلق كله في طيزها و بداء يتفل في طيزها و هي تسرخ لالالالالا و عيونها علي زبه كانه وحش.
أبوي مسك زبه و دخله بين شظايا طيزها الثمينه و المرا تسرخ فيه لالالالا بابا لا تسوي فيني و هو بكل عنف دفع زبه و نام عليها بوزنه زبه دخل في طيزها بقوه المرا صرخت صرخه مدرويه رنت بالمكان و هو كابس عليها و هي ترفص برجولها و صرختها ما انقطعت لحد ما أبوي كتم تمها و بكل عنف دب زبه أكثر في طيزها خلي المرا تنتفض تحته و هو ما رحمها لحظه و ضل يدفع زبه الضخم لما دخله كله في طيزها باول بعباص لها و ضل نايم عليها ثابت كانه مو مصدق المتعه الي حاسس بيها داخل طيزها المربرب و قرر انه يزيد متعته اضعاف و بداء يدخل و يطلع زبه بعنف و المرا تفلفص تحته و هو مثبتها و نايم عليها بوزنه و هاتك يا بعباص بكل عنف طالع نازل علي طيز المرا الي صراخها ملاء الغرفه و هو يبعبص بعنف و يصفع علي طيزها بالكف يمين و يسار كانه راكب حصان.
أستمر البعص و الرهز و الصفع و اللطم و التفل و بعد 20 دقيقه تقريبا أبوي بداء يهداء سرعت بعباصه فيها و صار يدفع زبه اعمق في طيزها و بقوه عرفت انه راح يزق منيه في طيزها و ما طول حتي ضمها له بقوه و لزق فيها من ورا و ثبت أفخازها برجوله و دب زبه في طيزها للاخر و سمعت صرخه المرا بترن عرفت انه بيملي طيزها مني و هي تتلوي تحته تحاول تطلع زبه الي بيملي طيزها مني و هو فوقها مثل الجبل يزق في طيزها بدون توقف الي ان انزل الكميه كلها في طيزها.
ضل نايم عليها و زبه في طيزها و أجسامهم رطبه من العرق و تماره تبكي تحته و تان من الزب الى في طيزها و هو فوقها يضحك من المتعه و قال لها "ياويلي علي طيزج و متعته" و سحب زبه من طيزها ببطء و قال لها "يكفي واحد اليوم أبي أروح قبل ما زوجتي تحس بشي لكن طيزج هدا صار ملكي من اليوم و راح أبعبصج وقت ما أشتهي" و صفعها بالكف علي طيزها خلاها تسرخ و قام من عليها و لبس ملابسه و هي نايمه علي بطنها تبكي, أبوي قرب منها و شدها من شعرها و قال "طبعا مو محتاج اقولج أياكي تخبري احد بالي اسويه فيج" و أتجه للباب و أنا رحت ورا الاساس الي بالمخزن و هو خرج يغني و يضحك مثل السكران.
طبعا كرهت أبوي وايد لانه نال من طيزها قبلي, و متع نفسه بطيزها الهملاج و بعبصه لها و زق منيه فيه, رغم انه زق في طيزها بس مره واحده عشان لا يطول و ينكشف أمره, لكن أى رجال يتمني يبعبص طيز مثل هدي حتى لو دقيقه واحده. ضليت أفكر شلون راح أنول طيز خدامتي الي أتمناه لدرجه الجنون, و قررت أني أوصل لطيزها و أخلي طيزها بيت لزبي مهما كلفني الامر. .... الي القاء معا الجزء الثالث.
الجزء الثالث
ثاني يوم صباحا صحيت و أنا كلي عزم أن اليوم لن يمر قبل ما اركب طيز خدامتنا الأثيوبية المربرب و ما اقوم من فوقها قبل أن اشبع رغباتي و أملي طيزها من مني زبي بدأ اليوم بشكل طبيعي طبعا أبوي صحي من النوم و مزاجه عالي بعدما قضي الليل اللي طافت يبعبص طيز خدامتنا مربربة و متع نفسه بيها و راح للدوام و أخواتي راحو للمدرسة و ظلت أمي بالبيت و أنا و تمارة و خدامه أخرى. بعد الفطور أمي قالت لي انه خالتي مريضة وتبي تروح تزوره باكر أنا قلت لنفسي هذي فرصتي إني افضل البيت و انفرد بطيز تماره و قلت لأمي "انتي الحين تدرين انه اختك مريضة وتبغى تنطري لباكر لالالا بما إنك عرفتي أنها مريضة اليوم الواجب إنك تزوريها اليوم" قالت "و أخواتك من يرعاهم قلت لها لا تشيلي هم خلي السواق يجيب خواتي الصغار لبيت خالتي بعد المدرسه و انت عندها و أنا و ابوي ناكل دليفري اليوم".
المهم أقنعتها و طلعت من البيت و صرت انا و تماره أنا و خدامة ثانية في البيت صعدت لغرفتي اجهز السرير و المزلق و الفائزولين و الكريم و كل المستحضرات البعباص، الي راح أحتاجها و فسخت كل ملابسي صرت عاري و أنا وايد متحمس لطيز خدامتنا مربربة و دقيت من موبايلي على التلفون الأرضي بالبيت وأنا ادري إن تماره او الخدامة الثانية راح ترد من الدور اللي تحت الخدامة الثانية رديت قلت لها عطيني تمارة, تمارة اجت للتلفون قلت لها "اطلع الحين الدور التاني عشان تنظف غرفتي" قالت "بابا مو قادرة الحين وايد تعب وايد" أنا ادري أنها تعبانة من اللي سوى فيها أبوي الليلة اللي طافت قلت لها "الحين تطلعي للغرفه أحسن لك".
طبعا وافقت غصب عنها وسمعت خطواتها على السلم فوقفت خلف باب الغرفة بحث إني اكون وراها وقت ما تدخل الغرفة و جاءت اللحظة و دشيت تمارة عرين الأسد و أنا عيني على طيزها الضخم الي يهتز بكل اتجاه ويا مشيتها و كأني أول مره اشوف طيزها زبي قام مثل العمود في ثواني و أنا شايفها ترتب الغرفة و مو حاسه بوجودي و كل هذا و انا عيني علي طيزها الهملاج الرجراج. و هي تنظف الغرفه التفتت و شافتني صرخت و فزت من المفجاءه و انا اطالعها مثل المجنون و هي منصدمه من المنظر و من زبي الضخم الي موجه عليها مثل المدفع.
بدات اقرب منها بهدوء مثل المفترس الي يترقب فريسته هي صرخت و حاولت تهرب من الغرفه انا هجمت عليها و عبطتها بعنف من ورا و كتمت تمها و سكرت الباب برجلي و هي تفلفص مني و تحاول تهرب و تصرخ و انا احاول اجرها للسرير و هي تحاول تفلت من يدي و زبي داخل بين شظايا طيزها الثمينه.
سحبتها للسرير و بكل قوه رفعتها من عالارض و بطحتها علي بطنها عالسرير و جلست علي ظهرها عشان اثبتها و هي تصرخ و تقاومني, مديت يدي جبت الحبل و مسكت يدها اليمين ربطتها بطرف السرير اليمين بقوه و يدها اليسار بالطرف اليسار و اخيرا صارت ملكي ما تقدر تهرب مهما قاومت مافي مفر من زبي. قمت من علي ظهرها و انا اضحك ضحكه شريره كاني انتصرت في صراعي وياها و هجمت علي ملابسها اعريها بعنف لما صارت عاريه نهائيا و عيني علي لحم طيزها الهائل و انا مو مصدق ضخامه طيزها كانه جبل من اللحم اللين يهتز مثل الجيللي معا اقل حركه.
هجمت علي طيزها دفنت راسي فيه اعضه و ابوسه و الحسه و اصفع شظايا طيزها يمين و يسار بكل قوه و لحم طيزها يهتز معا كل صفعه كانهم بلونات معبيه مياه و اسناني تغرز في لحم طيزها الطري كاني باكل طيزها اكل و هي تصرخ و تتمايل يمين و يسار و انا وراها براسي بكل الاتجاهات مو راحمها. ما قدرت اصبر علي طيزها اكثر.
طلعت راس من بين شظايا طيزها و مديت يدي جبت مستحضرات البعباص و انا جالس علي افخازها السمينه تحت طيزها و زبي طايح علي لحم طيزها. فتحت الفازولين و باعدت بين شظايا طيزها و دهنت است طيزها الضيق فازولين بغزاره لانه يساعد علي تثبيت المزلق الي راح احطه بعد و ما راح احتاج اطلع زبي من طيزها و ازيد مزلق كل شوي اثناء البعباص بعد الفازولين جبت المزلق و مليت است طيزها مزلق من الخارج و دبيته داخل طيزها و فضيت باقي المزلق داخل طيزها لانه راح يسهل علي ادخال زبي في طيزها مهما قاومت او حاولت تضيق است طيزها و تمنع دخول و المزلق الي داخل طيزها راح يسهل علي ادخال زبي كامل في طيزها بمجرد دخول الراس. و انا منسجم في تحضير طيزها و هي تحاول تلتفت تشوف شنو بسوي في و تترجاني اني ارحم طيزها و انا مو سامعها اصلا. جبت زيت المساج و دهنت طيزها و لمعته صار مغري اكثر و جت اللحظه المنتظره.
باعدت بين شظايا طيزها و مسكت زبي دخلته في لحم طيزها راس زبي صارت علي است طيزها من الخارج و هي صراخها علي و صارت تقاوم اكثر يمين و يسار و تحاول تحرك رجولها عشان تقلبني من فوقها و انا مثبتها بيدي علي ظهرها و جالس علي فخوزها و اقول لها "مافي مفر طيزج ملكي" و هي تصرخ تبي احد ينجدها قبل ما زبي يدخل في طيزها انا اخذت الشورت حقي و حشيته في تمها بالقوه و يد علي راسها و يد علي ظهرها و 3... 2... 1... دبببببب.
الجزء الرابع
دفعت زبي بكل عنف في طيزها دخلت الراس هي صرخت اااااااعععععععععععععع انا نمت فوقها و حملت وزني علي زبي و طعنت طيزها بعنف زبي كله دخل في طيزها صرختها رنت في الغرفه رغم اني كاتم تمها بالشورت و انا فوقها مو مصدق المتعه الي حاسس بيها و كاني في عالم ثاني و هي صرختها ما انقطعت و لولا الشورت في تمها كان كل البيوت سمعو صراخها. مر ثواني و انا ثابت فوقها و بعدين بدات ارهز عليها بقوه طالع نازل في طيزها و هاتك يا بعباص و هاتك يا متعه و هي صراخها ما يهدي و السرير يهتز من عنف البعبصه و من مقاوتها و حركتها الي لا تهداء من زبي الضخم داخل طيزها و انا مو راحم طيزها الملظلظ الممتع و و مقاوتها ذادت المتعه اضعاف و انا ازيد الرهز و الصفع علي طيزها و هي تهتز تحتي كاني نايم فوق جيللي بسبب طراوه لحم طيزها.
مر 20 دقيقه من البعباص العنيف و الصفع و اللطم و العض و الصراخ و جاني اول بعبوص مني ابي ازق في طيزها. فا صرت ابعبصها اسرع و ادك طيزها بقوه و قبل ثواني من انطلاق المني قمت من علي ظهرها و باعدت بين شظايا طيزها بقوه و دبيت زبي بعنف في قمع طيزها و نمت فوقها زبي دخل للخصيتين في طيزها و راس زبي دخلت في قولونها هي صرخت كانى قتلتها و انا مو مصدق المتعه الهائله معا دخول زبي في قولونها و المرا ماتت وجع تحتي من زبي الي خازق قولونها و في خلال ثانيتين بدات ازق منيي في قولونها في لحظه من امتع لحظات حياتي و اسواء لحظات حيات خدامتي الي كانت بترفص برجولها من الوجع و مو قادره تتحمل زبي الضخم داخل قولونها و نفوره المني الي بتملا قولونها و تتلوي تحتي بجنون في محاوله منها لاخراج زبي من قولونها و انا غارز اظافري في لحمها مابي هالحظه تنتهي و زبي يلقح قولونها لين زقيت بعبوص كامل في قولونها و هي شبه فاقده للوعي رغم انها تصرخ ما سكتت و انا مو مصدق اللذه الي حاسس بيها و انا فوقها مثل ما انا ثابت و راس زبي داخل قولونها الي امتلا مني و انا اضحك و اقول لها "اذا حسيتي بوجع قولي و انا اوقف هاهاهاها".
ضليت علي هالحال دقايق و هي صارت تترجاني اطلع زبي من طيزها و اقوم من فوقها انا ضحكت و قولت لها "لالالا واضح انج زعلتي خلاص راح اقوم من فوقج الحين" و سحبت زبي من قولونها لكن ما طلع من طيزها و انا اقولها "بطلعه الحين... شوفي" و انا اسحب زبي ببطئ من طيزها و طلع كله ما عدا الراس و وقفت و قولت لها "بس انا ما شبعت من طيزج يا توتو" و فجائه دبيت زبي كله فى طيزها كان قنبله انفجرت في طيزها معا صوت ارتطام جسمي بلحم طيزها و هي دبت صرخه مدويه و انا ما عطيتها فرصه تاخذ نفسها و ابعبص فيها بكل عنف و ادك في طيزها بجنون و هي تحتي مو متحمله الي اسويه في طيزها و جسمها كله يهتز و تتلوي يمين و يسار و تحاول بكل قوتها تفك يدها من الحبل و انا فوقها مثل الثور طالع نازل ابعبص طيزها و بعد شوي جاني ثاني بعبوص مني ماقدرت اصبر عليها بسرعه قمت من علي ظهرها و هي فهمت اني ابي القح قولونها مره ثانيه بس قبل ما تتحرك فتحت شظايا طيزها و دبيت زبي كله فيها بعنف و هي صراخها زاد حتي قبل ما اخزق قولونها و مالت علي جنبها شوي فا زبي مادخل في قولونها لكن ضميتها بيدي علي بطنها و صرت ادفع زبي بعنف داخل طيزها كاني احاول اهدم جدار لما زبي خزق قولونها هي انتفضت تحتي كانها انصعقت من الوجع و في لحظه منيي انفجر داخل قولونها خلاها تصرخ مثل المجنونه و انا متعتي مالها حدود قابض علي جسمها من كل اتجاه كاني لازق فيها و كل همي ان زبي ما يطلع من قولونها الا بعد ما ازق منيي كله فيه و اللقحه لها و هي تتلوي و تفلفص تحتي و كاني راكب مركب و الموج عالي لكن ما قدرت تمنعني من متعتي و انا املي قولونها مني و لقحت قولونها للمره الثانيه و هي خلاص انعدمت و صارت تهتز تحتي و تان و انا ثابت فوقها و زبي داخل في قولونها و انا مو حاسس بالعالم من حولي و ضليت فوقها دقايق و ها المره قمت من عليها و سحبت زبي من طيزها و انا جالس علي افخازها اضحك كاني دمرت حصون العدو و انتصرت و عيني علي طيزها الضخم الممتع و هي تبكي و تان تحتي و تقول كلام متقطع و مو مفهوم.
صرت ادعك طيزها و ارجه و فتحت شظايا طيزها و شفت است طيزها متوسع كانه دائره من بعباصي فيه و حجم زبي كل هذا و زبي يقوم مره ثانيه اكثر و اكثر لما صار مثل العمود مره ثانيه و هي منبطحه تبكي و ما تدري اني ما خلصت بعد و مديت يدي للمزلق و بليت زبي صح و قمت من علي افخازها و سطحت جسمي فوقها رجولي علي السرير و يدي اليمين ماسكه زبي و الثانيه عالسرير و انا جسمي فوقها بس مو ملامس جسمها و وجهت زبي لطيزها و دبيته في طيزها مره ثالثه و نمت فوقها المرا شهقت من المفجائه و صرختها سمعت الجيران و انا كبست عليها بجسمي و هاتك يا بعباص بكل عنف و صرت ابعبصها بكل الاتجاهات فوق و تحت و اتحرك فوقها بشكل دائري و زبي بطيزها و يمين و يسار كاني احاول اوسع است طيزها و هي صارت تسرخ تحتي بشكل هستيري بدون توقف و كان طيزها راح ينفجر و انا بدات ابعبص فيها اسرع و اسرع و شديتها من شعرها و دفنت وجهها بالمخده و باليد الثانيه فتحت فلقه طيزها و عرزت زبي في قولونها و بدات ازق البعبوص الثالث في قولونها و هي تنتفض تحتي و ترفص برجولها في كل اتجاه و راسها مدفونه في المخده و شديتها من شعرها راسها طلعت و صراخها العالي طرشني و طالعت وجهها حسيت ان عيونها راح تطلع من راسها من الوجع و ما وقفت و انا ضليت احشي قولونها بمنيي لما مليته و لقحته للمره الثالثه و انا مو مصدق متعه طيزها و قمت من عليها نمت علي ظهري جنبها و انا اضحك و اطالعها و هي منعدمه تماما و مو قادره تتحرك ضليت علي هالحال و انا في حاله سكر من المتعه و عيني عليها و علي طيزها و هي منبطحه مثل الجثه تان و تتوجع. قمت فكيت يدها من السرير و صفعتها علي طيزها صفعه قويه خليتها صرخت و قامت ارتمت من عالسرير كانها حيوان بري و فتحت له القفص لاول مره. ضحكت و خرجت من الغرفه.
من هذا اليوم و طيزها اصبح ملكي ابعبصها وقت ما اشتهي. كانت تقاوم وايد بالبدايه و تحاول تهرب لكن ايقنت ان مافي مفر و اني راح اركب طيزها وقت ما احب. احيانا ارد البيت ادخل عليها المطبخ بدون كلام ارفع ملابسها و ادب زبي في طيزها و ازق بعبوص فيها قبل ما الاهل يرجعو و اجمل وقت ابعبصها فيه هو الليل بالمخزن بعد الكل ينامون الا اذا كان ابوي يبعبصها طبعا. ابوي كان يبعبصها 3 مرات بالاسبوع بليل و انا عرفت مواعيده و ما انزل لها باوقاته. استمر الوضع علي هذا الحال لمده 3 اشهر لكن امي صارت تغير وايد و تكره تماره بسبب نظرات ابوي المستمره لطيزها و هي ترتب او تمسح و طلبت انه يطردها اكثر من مره و صارت وايد مشاكل.
انا كنت ماخد سكن خاص بعيد عن بيت العائله من اول سنه لي بالجامعه فا قولت لابوي " حرام تماره ما سوت شي و اذا امي متضايقه منها انا عندي حل جيبها تخدمني بالسكن و بالمره تبعد عن امي و ما نطردها" ابوي رحب بالفكره لانه معه نسخه من مفتاح السكن و يقدر يوصل لطيز تماره وقت ما يحب بدون ما امي تدري و قال "بس ما راح نقول لامج انها بالسكن راح نفهمها اني طردتها" وافقت و اجت تماره للسكن و طيزها صار بيت لزبي و حمام لمنيي صرت ابعبصها بالمطبخ و الحمام و الشاور و السرير و الصاله لما طيزها انتفخ اكثر و حجمه زاد من كثره المني و ابوي صار يبعبصها وقت ما اكون انا بايت ببيت العائله و استمر الوضع علي هذا الحال للحين.
النهايه
عرفت أن أسمها تماره و عمرها 33 و توها جايه من أثيوبيا من ايام و اول بيت تخدم فيه بيتنا. من لحظه ما شفتها و طيزها صار شاغل عقلي دايما و طول الوقت عيوني علي طيزها العملاق و هى ترتب البيت و طيزها يهتز معا حركتها كانه جيللي و زبي قايم يبي يطير يخترق طيزها اللظلاظ و انا أفكر شلون رأح اوصل لطيزها و اد اش بعباصها راح يكون ممتع اكيد زبي راح يكون في نعيم داخل طيزها الافريقيه الثمينه.
بها اليوم ضليت صاحي علي السرير افكر فى طيز الخادمه العملاق و حاسس بهياج عليها و ما قدرت اصبر علي طيزها و بدات افكر اني اركب طيزها الليله و ما أقوم من عليها الليل بطوله باول يوم لها, و قمت من السرير و نزلت الطابق الارضي الي تنام فيه بغرفه صغيره بالمخزن جنب الجراج, و بما ان العائله كلهم ينامون بالطابق الثاني و الثالث ما راح يحسون بشي أو يسمعو شي و انا معاها.
دشيت الحمام و خديت فازولين و كريم مرطب لزج يصلح كا مزلق لبعباص الطيز و توجهت لغرفتها و انا متحمس وايد و هدفي واضح و هو بعبصه طيز خادمتي حتي املاء بالمني. دشيت المخزن بهدواء و أتجهت لغرفتها لكن سمعت صوت حركه داخل غرفتها, صوت مو عادي كان اثنين يتصارعون بالداخل لكن الصوت الي اغرب هو الصراخ, كنت اسمع صراخ غير واضح و متقطع كانه مكتوم, قربت من الغرفه و نظرت من فتحه الباب و كانت المفجاءه!..... . الى اللقاء معا الجزء الثاني.
الجزء الثاني
هدا أبوي!!! ويا الخادمه بالغرفه مو مصدق عيوني. تماره كانت نايمه على ظهرها و أبوي نايم عليها يبوسها بعنف و يعضها و قابض علي طيزها بيده كانه يعصر طيزها و المرا تحته بتقاوم وتبكي و تحاول تهرب منه و هو فوقها ياكلها أكل و يده لتحت قابضه علي اطيازها كان طيزها أهم شي بالحياه. بعد 10 دقائق من البوس و العض واللحس أبوي قام من عليها و و بداء يحاول يقلبها علي بطنها هي تقاومه و تحاول تدفعه بعيد عنها و هو يشدها من ذراعها و فخذها يحاول يبطحها على بطنها و المرا تقوم بعنف عشان ما تنقلب لأنها تدري انه يبي طيزها اكيد هو مو أول واحد يحاول يغتصبها من طيزها الضخم المغري.
فجاءه أبوي ثني ذراعتها ورأ ظهرها و مسك ذراعنها بيد واحده و اليد الثانيه مدها بين أفخاذها و قلبها علي بطنها بقوه و جلس علي افخاذها تحت طيزها عشان ما تقدر تنعدل أو تهرب منه. بهاي اللحظه ابوي ثبت و كانه يتأمل طيزها العملاق و هي نايمه علي بطنها و انا بعد عيني علي طيزها الضخم المربرب و ناسي العالم ضلينا ثواني علي هدا الحال و أنقطعت اللحظه بأبوي يرفع يده و ينزل بكفوفه علي شظايا طيزها صفعه مدويه المرا صرخت من الصفعه الي رنت و هو هجم علي طيزها يعضه و يبوسه و يلحسه و يصفعه بعنف فوق الملابس و المرا تسرخ و تحاول تهرب لقدام و هو مثبتها صح و يأكل طيزها أكل و طيزها يهتز و يلظ كانه جيللي. مر دقايق و بداء يفسخ ملابسها عنها بعنف و كان أمر صعب انه يعريها معا مقاومتها و رفصها لكن تمكن انه يقلعها الجلابيه البيتي القطنيه و ينزع الكلوت عن طيزها و يا جمال طيزها الهائل الي يدوخ.
أنا حسيت أني سكران وقت شفت طيزها عاري و أبوي أتجن عليها و هجم علي لحم طيزها مره ثانيه ياكله أكل اكثر من المره الاول و هي طيزها يهتز من أقل حركه من ابوي و فتح شظايا طيزها و بان أست طيزها الضيق الناعم واضح أن طيزها مو مفتوح و أبوي راح يكون اول واحده يبعبص ها الطيز حسيت بحقد ناحيته لأنه هو الي راح يفتح طيزها مو انا و هو ما ضيع وقت دفن راْسه بين شظايا طيزها يبوس و يلحس أست طيزها و يتفل فيه من كبر حجم طيزها راس ابوي كانت كلها داخله بين شظايا طيزها مو ظاهر منها شي و هو دايب داخل طيزها كانه بنعيم. مر دقايق و طلع رأسه من طيزها و صفع طيزها صفعه مدويه و في ثواني فسخ ملابسه و هو يطالع طيزها و يضحك كانه عثر علي كنز و خلع الشورت حقه و طلع زبه الضخم الطويل العريض بالظبط نفس زبي المرا شافت زبه العملاق صارت تسرخ أكثر و تحلوا تهرب باستماته و هو ضحك و قال "انا ما سويت شي للحين" و مد يده لجيب الدشداشه حقته و طلع مزلق و هي تترجاه يقوم من عليها و هو يضحك ضحكه ساخره و يفتح المزلق و يدبه في طيزها و يضغط لما ملي طيزها مزلق و صار لزج وايد و بعد ما فرغ المزلق كله في طيزها و بداء يتفل في طيزها و هي تسرخ لالالالالا و عيونها علي زبه كانه وحش.
أبوي مسك زبه و دخله بين شظايا طيزها الثمينه و المرا تسرخ فيه لالالالا بابا لا تسوي فيني و هو بكل عنف دفع زبه و نام عليها بوزنه زبه دخل في طيزها بقوه المرا صرخت صرخه مدرويه رنت بالمكان و هو كابس عليها و هي ترفص برجولها و صرختها ما انقطعت لحد ما أبوي كتم تمها و بكل عنف دب زبه أكثر في طيزها خلي المرا تنتفض تحته و هو ما رحمها لحظه و ضل يدفع زبه الضخم لما دخله كله في طيزها باول بعباص لها و ضل نايم عليها ثابت كانه مو مصدق المتعه الي حاسس بيها داخل طيزها المربرب و قرر انه يزيد متعته اضعاف و بداء يدخل و يطلع زبه بعنف و المرا تفلفص تحته و هو مثبتها و نايم عليها بوزنه و هاتك يا بعباص بكل عنف طالع نازل علي طيز المرا الي صراخها ملاء الغرفه و هو يبعبص بعنف و يصفع علي طيزها بالكف يمين و يسار كانه راكب حصان.
أستمر البعص و الرهز و الصفع و اللطم و التفل و بعد 20 دقيقه تقريبا أبوي بداء يهداء سرعت بعباصه فيها و صار يدفع زبه اعمق في طيزها و بقوه عرفت انه راح يزق منيه في طيزها و ما طول حتي ضمها له بقوه و لزق فيها من ورا و ثبت أفخازها برجوله و دب زبه في طيزها للاخر و سمعت صرخه المرا بترن عرفت انه بيملي طيزها مني و هي تتلوي تحته تحاول تطلع زبه الي بيملي طيزها مني و هو فوقها مثل الجبل يزق في طيزها بدون توقف الي ان انزل الكميه كلها في طيزها.
ضل نايم عليها و زبه في طيزها و أجسامهم رطبه من العرق و تماره تبكي تحته و تان من الزب الى في طيزها و هو فوقها يضحك من المتعه و قال لها "ياويلي علي طيزج و متعته" و سحب زبه من طيزها ببطء و قال لها "يكفي واحد اليوم أبي أروح قبل ما زوجتي تحس بشي لكن طيزج هدا صار ملكي من اليوم و راح أبعبصج وقت ما أشتهي" و صفعها بالكف علي طيزها خلاها تسرخ و قام من عليها و لبس ملابسه و هي نايمه علي بطنها تبكي, أبوي قرب منها و شدها من شعرها و قال "طبعا مو محتاج اقولج أياكي تخبري احد بالي اسويه فيج" و أتجه للباب و أنا رحت ورا الاساس الي بالمخزن و هو خرج يغني و يضحك مثل السكران.
طبعا كرهت أبوي وايد لانه نال من طيزها قبلي, و متع نفسه بطيزها الهملاج و بعبصه لها و زق منيه فيه, رغم انه زق في طيزها بس مره واحده عشان لا يطول و ينكشف أمره, لكن أى رجال يتمني يبعبص طيز مثل هدي حتى لو دقيقه واحده. ضليت أفكر شلون راح أنول طيز خدامتي الي أتمناه لدرجه الجنون, و قررت أني أوصل لطيزها و أخلي طيزها بيت لزبي مهما كلفني الامر. .... الي القاء معا الجزء الثالث.
الجزء الثالث
ثاني يوم صباحا صحيت و أنا كلي عزم أن اليوم لن يمر قبل ما اركب طيز خدامتنا الأثيوبية المربرب و ما اقوم من فوقها قبل أن اشبع رغباتي و أملي طيزها من مني زبي بدأ اليوم بشكل طبيعي طبعا أبوي صحي من النوم و مزاجه عالي بعدما قضي الليل اللي طافت يبعبص طيز خدامتنا مربربة و متع نفسه بيها و راح للدوام و أخواتي راحو للمدرسة و ظلت أمي بالبيت و أنا و تمارة و خدامه أخرى. بعد الفطور أمي قالت لي انه خالتي مريضة وتبي تروح تزوره باكر أنا قلت لنفسي هذي فرصتي إني افضل البيت و انفرد بطيز تماره و قلت لأمي "انتي الحين تدرين انه اختك مريضة وتبغى تنطري لباكر لالالا بما إنك عرفتي أنها مريضة اليوم الواجب إنك تزوريها اليوم" قالت "و أخواتك من يرعاهم قلت لها لا تشيلي هم خلي السواق يجيب خواتي الصغار لبيت خالتي بعد المدرسه و انت عندها و أنا و ابوي ناكل دليفري اليوم".
المهم أقنعتها و طلعت من البيت و صرت انا و تماره أنا و خدامة ثانية في البيت صعدت لغرفتي اجهز السرير و المزلق و الفائزولين و الكريم و كل المستحضرات البعباص، الي راح أحتاجها و فسخت كل ملابسي صرت عاري و أنا وايد متحمس لطيز خدامتنا مربربة و دقيت من موبايلي على التلفون الأرضي بالبيت وأنا ادري إن تماره او الخدامة الثانية راح ترد من الدور اللي تحت الخدامة الثانية رديت قلت لها عطيني تمارة, تمارة اجت للتلفون قلت لها "اطلع الحين الدور التاني عشان تنظف غرفتي" قالت "بابا مو قادرة الحين وايد تعب وايد" أنا ادري أنها تعبانة من اللي سوى فيها أبوي الليلة اللي طافت قلت لها "الحين تطلعي للغرفه أحسن لك".
طبعا وافقت غصب عنها وسمعت خطواتها على السلم فوقفت خلف باب الغرفة بحث إني اكون وراها وقت ما تدخل الغرفة و جاءت اللحظة و دشيت تمارة عرين الأسد و أنا عيني على طيزها الضخم الي يهتز بكل اتجاه ويا مشيتها و كأني أول مره اشوف طيزها زبي قام مثل العمود في ثواني و أنا شايفها ترتب الغرفة و مو حاسه بوجودي و كل هذا و انا عيني علي طيزها الهملاج الرجراج. و هي تنظف الغرفه التفتت و شافتني صرخت و فزت من المفجاءه و انا اطالعها مثل المجنون و هي منصدمه من المنظر و من زبي الضخم الي موجه عليها مثل المدفع.
بدات اقرب منها بهدوء مثل المفترس الي يترقب فريسته هي صرخت و حاولت تهرب من الغرفه انا هجمت عليها و عبطتها بعنف من ورا و كتمت تمها و سكرت الباب برجلي و هي تفلفص مني و تحاول تهرب و تصرخ و انا احاول اجرها للسرير و هي تحاول تفلت من يدي و زبي داخل بين شظايا طيزها الثمينه.
سحبتها للسرير و بكل قوه رفعتها من عالارض و بطحتها علي بطنها عالسرير و جلست علي ظهرها عشان اثبتها و هي تصرخ و تقاومني, مديت يدي جبت الحبل و مسكت يدها اليمين ربطتها بطرف السرير اليمين بقوه و يدها اليسار بالطرف اليسار و اخيرا صارت ملكي ما تقدر تهرب مهما قاومت مافي مفر من زبي. قمت من علي ظهرها و انا اضحك ضحكه شريره كاني انتصرت في صراعي وياها و هجمت علي ملابسها اعريها بعنف لما صارت عاريه نهائيا و عيني علي لحم طيزها الهائل و انا مو مصدق ضخامه طيزها كانه جبل من اللحم اللين يهتز مثل الجيللي معا اقل حركه.
هجمت علي طيزها دفنت راسي فيه اعضه و ابوسه و الحسه و اصفع شظايا طيزها يمين و يسار بكل قوه و لحم طيزها يهتز معا كل صفعه كانهم بلونات معبيه مياه و اسناني تغرز في لحم طيزها الطري كاني باكل طيزها اكل و هي تصرخ و تتمايل يمين و يسار و انا وراها براسي بكل الاتجاهات مو راحمها. ما قدرت اصبر علي طيزها اكثر.
طلعت راس من بين شظايا طيزها و مديت يدي جبت مستحضرات البعباص و انا جالس علي افخازها السمينه تحت طيزها و زبي طايح علي لحم طيزها. فتحت الفازولين و باعدت بين شظايا طيزها و دهنت است طيزها الضيق فازولين بغزاره لانه يساعد علي تثبيت المزلق الي راح احطه بعد و ما راح احتاج اطلع زبي من طيزها و ازيد مزلق كل شوي اثناء البعباص بعد الفازولين جبت المزلق و مليت است طيزها مزلق من الخارج و دبيته داخل طيزها و فضيت باقي المزلق داخل طيزها لانه راح يسهل علي ادخال زبي في طيزها مهما قاومت او حاولت تضيق است طيزها و تمنع دخول و المزلق الي داخل طيزها راح يسهل علي ادخال زبي كامل في طيزها بمجرد دخول الراس. و انا منسجم في تحضير طيزها و هي تحاول تلتفت تشوف شنو بسوي في و تترجاني اني ارحم طيزها و انا مو سامعها اصلا. جبت زيت المساج و دهنت طيزها و لمعته صار مغري اكثر و جت اللحظه المنتظره.
باعدت بين شظايا طيزها و مسكت زبي دخلته في لحم طيزها راس زبي صارت علي است طيزها من الخارج و هي صراخها علي و صارت تقاوم اكثر يمين و يسار و تحاول تحرك رجولها عشان تقلبني من فوقها و انا مثبتها بيدي علي ظهرها و جالس علي فخوزها و اقول لها "مافي مفر طيزج ملكي" و هي تصرخ تبي احد ينجدها قبل ما زبي يدخل في طيزها انا اخذت الشورت حقي و حشيته في تمها بالقوه و يد علي راسها و يد علي ظهرها و 3... 2... 1... دبببببب.
الجزء الرابع
دفعت زبي بكل عنف في طيزها دخلت الراس هي صرخت اااااااعععععععععععععع انا نمت فوقها و حملت وزني علي زبي و طعنت طيزها بعنف زبي كله دخل في طيزها صرختها رنت في الغرفه رغم اني كاتم تمها بالشورت و انا فوقها مو مصدق المتعه الي حاسس بيها و كاني في عالم ثاني و هي صرختها ما انقطعت و لولا الشورت في تمها كان كل البيوت سمعو صراخها. مر ثواني و انا ثابت فوقها و بعدين بدات ارهز عليها بقوه طالع نازل في طيزها و هاتك يا بعباص و هاتك يا متعه و هي صراخها ما يهدي و السرير يهتز من عنف البعبصه و من مقاوتها و حركتها الي لا تهداء من زبي الضخم داخل طيزها و انا مو راحم طيزها الملظلظ الممتع و و مقاوتها ذادت المتعه اضعاف و انا ازيد الرهز و الصفع علي طيزها و هي تهتز تحتي كاني نايم فوق جيللي بسبب طراوه لحم طيزها.
مر 20 دقيقه من البعباص العنيف و الصفع و اللطم و العض و الصراخ و جاني اول بعبوص مني ابي ازق في طيزها. فا صرت ابعبصها اسرع و ادك طيزها بقوه و قبل ثواني من انطلاق المني قمت من علي ظهرها و باعدت بين شظايا طيزها بقوه و دبيت زبي بعنف في قمع طيزها و نمت فوقها زبي دخل للخصيتين في طيزها و راس زبي دخلت في قولونها هي صرخت كانى قتلتها و انا مو مصدق المتعه الهائله معا دخول زبي في قولونها و المرا ماتت وجع تحتي من زبي الي خازق قولونها و في خلال ثانيتين بدات ازق منيي في قولونها في لحظه من امتع لحظات حياتي و اسواء لحظات حيات خدامتي الي كانت بترفص برجولها من الوجع و مو قادره تتحمل زبي الضخم داخل قولونها و نفوره المني الي بتملا قولونها و تتلوي تحتي بجنون في محاوله منها لاخراج زبي من قولونها و انا غارز اظافري في لحمها مابي هالحظه تنتهي و زبي يلقح قولونها لين زقيت بعبوص كامل في قولونها و هي شبه فاقده للوعي رغم انها تصرخ ما سكتت و انا مو مصدق اللذه الي حاسس بيها و انا فوقها مثل ما انا ثابت و راس زبي داخل قولونها الي امتلا مني و انا اضحك و اقول لها "اذا حسيتي بوجع قولي و انا اوقف هاهاهاها".
ضليت علي هالحال دقايق و هي صارت تترجاني اطلع زبي من طيزها و اقوم من فوقها انا ضحكت و قولت لها "لالالا واضح انج زعلتي خلاص راح اقوم من فوقج الحين" و سحبت زبي من قولونها لكن ما طلع من طيزها و انا اقولها "بطلعه الحين... شوفي" و انا اسحب زبي ببطئ من طيزها و طلع كله ما عدا الراس و وقفت و قولت لها "بس انا ما شبعت من طيزج يا توتو" و فجائه دبيت زبي كله فى طيزها كان قنبله انفجرت في طيزها معا صوت ارتطام جسمي بلحم طيزها و هي دبت صرخه مدويه و انا ما عطيتها فرصه تاخذ نفسها و ابعبص فيها بكل عنف و ادك في طيزها بجنون و هي تحتي مو متحمله الي اسويه في طيزها و جسمها كله يهتز و تتلوي يمين و يسار و تحاول بكل قوتها تفك يدها من الحبل و انا فوقها مثل الثور طالع نازل ابعبص طيزها و بعد شوي جاني ثاني بعبوص مني ماقدرت اصبر عليها بسرعه قمت من علي ظهرها و هي فهمت اني ابي القح قولونها مره ثانيه بس قبل ما تتحرك فتحت شظايا طيزها و دبيت زبي كله فيها بعنف و هي صراخها زاد حتي قبل ما اخزق قولونها و مالت علي جنبها شوي فا زبي مادخل في قولونها لكن ضميتها بيدي علي بطنها و صرت ادفع زبي بعنف داخل طيزها كاني احاول اهدم جدار لما زبي خزق قولونها هي انتفضت تحتي كانها انصعقت من الوجع و في لحظه منيي انفجر داخل قولونها خلاها تصرخ مثل المجنونه و انا متعتي مالها حدود قابض علي جسمها من كل اتجاه كاني لازق فيها و كل همي ان زبي ما يطلع من قولونها الا بعد ما ازق منيي كله فيه و اللقحه لها و هي تتلوي و تفلفص تحتي و كاني راكب مركب و الموج عالي لكن ما قدرت تمنعني من متعتي و انا املي قولونها مني و لقحت قولونها للمره الثانيه و هي خلاص انعدمت و صارت تهتز تحتي و تان و انا ثابت فوقها و زبي داخل في قولونها و انا مو حاسس بالعالم من حولي و ضليت فوقها دقايق و ها المره قمت من عليها و سحبت زبي من طيزها و انا جالس علي افخازها اضحك كاني دمرت حصون العدو و انتصرت و عيني علي طيزها الضخم الممتع و هي تبكي و تان تحتي و تقول كلام متقطع و مو مفهوم.
صرت ادعك طيزها و ارجه و فتحت شظايا طيزها و شفت است طيزها متوسع كانه دائره من بعباصي فيه و حجم زبي كل هذا و زبي يقوم مره ثانيه اكثر و اكثر لما صار مثل العمود مره ثانيه و هي منبطحه تبكي و ما تدري اني ما خلصت بعد و مديت يدي للمزلق و بليت زبي صح و قمت من علي افخازها و سطحت جسمي فوقها رجولي علي السرير و يدي اليمين ماسكه زبي و الثانيه عالسرير و انا جسمي فوقها بس مو ملامس جسمها و وجهت زبي لطيزها و دبيته في طيزها مره ثالثه و نمت فوقها المرا شهقت من المفجائه و صرختها سمعت الجيران و انا كبست عليها بجسمي و هاتك يا بعباص بكل عنف و صرت ابعبصها بكل الاتجاهات فوق و تحت و اتحرك فوقها بشكل دائري و زبي بطيزها و يمين و يسار كاني احاول اوسع است طيزها و هي صارت تسرخ تحتي بشكل هستيري بدون توقف و كان طيزها راح ينفجر و انا بدات ابعبص فيها اسرع و اسرع و شديتها من شعرها و دفنت وجهها بالمخده و باليد الثانيه فتحت فلقه طيزها و عرزت زبي في قولونها و بدات ازق البعبوص الثالث في قولونها و هي تنتفض تحتي و ترفص برجولها في كل اتجاه و راسها مدفونه في المخده و شديتها من شعرها راسها طلعت و صراخها العالي طرشني و طالعت وجهها حسيت ان عيونها راح تطلع من راسها من الوجع و ما وقفت و انا ضليت احشي قولونها بمنيي لما مليته و لقحته للمره الثالثه و انا مو مصدق متعه طيزها و قمت من عليها نمت علي ظهري جنبها و انا اضحك و اطالعها و هي منعدمه تماما و مو قادره تتحرك ضليت علي هالحال و انا في حاله سكر من المتعه و عيني عليها و علي طيزها و هي منبطحه مثل الجثه تان و تتوجع. قمت فكيت يدها من السرير و صفعتها علي طيزها صفعه قويه خليتها صرخت و قامت ارتمت من عالسرير كانها حيوان بري و فتحت له القفص لاول مره. ضحكت و خرجت من الغرفه.
من هذا اليوم و طيزها اصبح ملكي ابعبصها وقت ما اشتهي. كانت تقاوم وايد بالبدايه و تحاول تهرب لكن ايقنت ان مافي مفر و اني راح اركب طيزها وقت ما احب. احيانا ارد البيت ادخل عليها المطبخ بدون كلام ارفع ملابسها و ادب زبي في طيزها و ازق بعبوص فيها قبل ما الاهل يرجعو و اجمل وقت ابعبصها فيه هو الليل بالمخزن بعد الكل ينامون الا اذا كان ابوي يبعبصها طبعا. ابوي كان يبعبصها 3 مرات بالاسبوع بليل و انا عرفت مواعيده و ما انزل لها باوقاته. استمر الوضع علي هذا الحال لمده 3 اشهر لكن امي صارت تغير وايد و تكره تماره بسبب نظرات ابوي المستمره لطيزها و هي ترتب او تمسح و طلبت انه يطردها اكثر من مره و صارت وايد مشاكل.
انا كنت ماخد سكن خاص بعيد عن بيت العائله من اول سنه لي بالجامعه فا قولت لابوي " حرام تماره ما سوت شي و اذا امي متضايقه منها انا عندي حل جيبها تخدمني بالسكن و بالمره تبعد عن امي و ما نطردها" ابوي رحب بالفكره لانه معه نسخه من مفتاح السكن و يقدر يوصل لطيز تماره وقت ما يحب بدون ما امي تدري و قال "بس ما راح نقول لامج انها بالسكن راح نفهمها اني طردتها" وافقت و اجت تماره للسكن و طيزها صار بيت لزبي و حمام لمنيي صرت ابعبصها بالمطبخ و الحمام و الشاور و السرير و الصاله لما طيزها انتفخ اكثر و حجمه زاد من كثره المني و ابوي صار يبعبصها وقت ما اكون انا بايت ببيت العائله و استمر الوضع علي هذا الحال للحين.
النهايه