هايدي سحاق
02-01-2018, 10:50 AM
انا احب الفلقة ولكن من البنات او السيدات فقط ، واحب ايضا أقدام النساء وكنت أظن ان ذلك شئ غريب فى وحدى ولكنى اكتسفت عند بحثى فى الانتلارنت ان هناك العديد من الاشخاص والمواقع والمنتديات تتحدث فى ذلك فعلمت ان الموضوع عام وعند كثير من الناس .
المهم انى منذ زواجى وانا اتمنى ان تضع قدمى فى الفلقة واحدة فقط وهى حماتى ، وهى صغيرة فى السن اى الفرق بينى وبينها فقط 9 سنوات ، وهى جميلة ، وقدمها شيدة الجمال ، ورأيتها مرة وهى تضرب بنتها الصغيرة ، ليس بالفلقة ولكن بالخرزانه على جسمها ، وكم كانت شديدة وقاسية ولاتتوقف رغم توسلات البنت من شدة الضرب ومن ذاك الوقت وانا احلم واتمنى ان تضعنى بالفلقة بنفس هذه الشدة وعدم الرحمة . وكنت دائم النظر على أقدامها وانا اتخيلها تمدنى على رجلى ، وكنت استمتع حين كانت تضرب اولادها واقولها ، ايه رأيك امسك لك رجليهم وتمديهم ، وذات يوم بالفعل مسكت أقدام بنتها الصغيرة عندما كانت تعاقبها وهى مدتها على قدمها بكل قسوة وشدة .
وفى ذات يوم كنت قد انفعلت عليها وعلا صوتى عليها كثيرا ، وخرجت من البيت ، وبعد يومين اتيت لها وتأسفت لها وقلت لها انتى مثل اختى الكبيرة فلا تزعلى ، وعلى العموم ابقى مدينى المرة الجاية ، فابتسمت ولم تعلق ، وبعد إسبوعين ايضا حدث موقف ما مع زوجتى وتدخلت ففلتت أعصابى وعلا صوتى عليها وشتمتها وخرجت وكنت عصبى جدا ذاك اليوم . وبعد عدة ايام ذهبت لها فى بيتها واعتذرت لها وكانت لوحدها بالمنزل وقالت لى انا هقبل أسفك بس بشرط ، قلت هو ايه قالتلى فاكر لما قلتلى لو عملتها تانى مدينى ، قلت اه قالت خلاص انا لازم امدك على رجليك عشان متتعصبش عليه تانى ، قلتلها وانا موافق ، وكل هذا اظن انها تمرح معى ، وفى نفس الوقت اتمكنى ان تكون حقيقة ، قالتلى خلاص البنات مش هيرجعو قبل ساعتين أكون مديتك كويس ، قلتلها وانا امرح ساعتين ليه هتعملى فيه ايه ، قالت لى هتشوف ، وحتى ذلك اظنها تمرح معى بالكلام ،قالتلى طيب انا لازم اربطك عشان متتحركش واعرف اضربك ، قلتلها طيب ، قالتلى طيب نام على الارض وارفع رجليك على الكرسى ، ففعلت ما قالت واعتبر كل ذلك مرح بينى وبينها فقط فدخلت الغرفة وأحضرت حبل وربطت رجلى بالكرسى بشدة ، حتى انى لم اعرف ان أحركها تماما ، وقلت لها خلاص اهه انتى مدتينى فكينى بقى ، قالتلى هو فين المد ده قلت مش ربطتينى فى الفلقة ، قالت اه ربطتك بس لسه متضربتش ، وبدأ وجهها يتغير وتتحدث بصرامة ، فقلت لها انتى بتتكلمى بجد قالت وانا ههزر معاك ، انا لازم اعلمك ازاى تحترمنى وتكلمنى بعد كده انا لازم اخليك تسمع إسمى تترعب ، قلت لها طيب فكينى وبلاش هبل ،قالت كمان بتغلط طيب هنشوف ، حينذاك تيقنت انى فعلا سأتلقى فلقة من حماتى ولكن لم اتوقع ان يتحقق حلمى ، وفى نفس الوقت كنت اشتاق الى ضربها ، ولم أفكر فى الالم ، ولكنى فقط فكرت فى قسوتها فى الضرب الذى رايته مع اولادها ولكنى قلت فى نفسى لا اكيد هى هتضربنى بالراحه بس لترضى نفسها ، كل هذا التحدث مع نفسى وهى كانت قد دخلت غرفتها ، وحين خرجت كانت تمسك بيده خرزانة رفيعة وأخرى غليظة ، وقالت لى ايه تختار ايه الاول ، على العموم انت هتجرب الاتنين وبعد ما اخلص ابقى قولى انهى الاحسن ، فقلت لها طيب خلاص كفايه هزار فكينى ، قالتلى بص انا مبهزرش وكان نفسى اضملكتك من زمان عشان معاملتك لى وانت عرفتنى الطريق من غير ماتحس لما قلت لى ابقى مدينى لما اغلط فيكى ، واهى جت الفرصة اللى هعلمك فيها الادب من جديد ، وبص مفيش كلمة واحدة من غير إذنى ولو اتكلمت من غعير إذن كل كلمة هيبقى عليها 20 خرزانه زياده ، ولو صرخت وانت بتضرب هزود العدد وفى كل خرزانه تقول انا اسف حرمت ياماما ابوس رجليكى مش عمل كده تانى لحد ما اخلص مفهوم ن وكانت جادة جدا ، فقلت ىلها حاضر بس بالراحة ‘ قالت لى عنية ، وأمسكت بالخرزانة الرفيعة وبدأت فى الضرب ورفعت يده الى اعلى درجة وضربت وهى تقول خد انا هعلمك الأدب وهخليك تترعب من إسمى وكانت اول خرزانه شديدة جدا وأحسست ان قدمى انفسمت من شدة الألم ، وصرخت
فقالت انا مبرجعش فى كلامى ، فى 10 خرازنات زيادة عشان الصرخة دى ، وانا من غير اى مقدمات كنت لوحدى اقول خلاص حرمت ياماما انا اسف ابوس رجليكى حرمت ، وبعد حوالى 50 خرزانه توقفت وقالت لى خليك كده انا ، انا هرتاح وهكمل ، وبعد 10 دقائق ، وقفت وامسكت بالعصا الغليظة ومن غير مقدمات بدأت بالضرب وبنفس الشدة والقسوة وكأنها بدأت من جديد ، وانا كنت أصرخ ولا استطيع التوقف عن الصراخ ، وبعد أكثر من ثلاثون خرزانه مع الصراخ والتوسلات ، توقفت وقالت لى ايه حرمت قلت اه حرمت حرمت قالت بس ليسه العشره بتوع الصراخ وعشره من كمان زيادة ، ودخلت المطبخ وجابت خرطوم مياه وبدأت فى الضرب مرة أخرى حتى انتهت من 35 جلدة بالخرطوم ، وبعد ذلك فكتنى ووقفت وكنت لا احس سوى بنار فى قدمى .
المهم انى منذ زواجى وانا اتمنى ان تضع قدمى فى الفلقة واحدة فقط وهى حماتى ، وهى صغيرة فى السن اى الفرق بينى وبينها فقط 9 سنوات ، وهى جميلة ، وقدمها شيدة الجمال ، ورأيتها مرة وهى تضرب بنتها الصغيرة ، ليس بالفلقة ولكن بالخرزانه على جسمها ، وكم كانت شديدة وقاسية ولاتتوقف رغم توسلات البنت من شدة الضرب ومن ذاك الوقت وانا احلم واتمنى ان تضعنى بالفلقة بنفس هذه الشدة وعدم الرحمة . وكنت دائم النظر على أقدامها وانا اتخيلها تمدنى على رجلى ، وكنت استمتع حين كانت تضرب اولادها واقولها ، ايه رأيك امسك لك رجليهم وتمديهم ، وذات يوم بالفعل مسكت أقدام بنتها الصغيرة عندما كانت تعاقبها وهى مدتها على قدمها بكل قسوة وشدة .
وفى ذات يوم كنت قد انفعلت عليها وعلا صوتى عليها كثيرا ، وخرجت من البيت ، وبعد يومين اتيت لها وتأسفت لها وقلت لها انتى مثل اختى الكبيرة فلا تزعلى ، وعلى العموم ابقى مدينى المرة الجاية ، فابتسمت ولم تعلق ، وبعد إسبوعين ايضا حدث موقف ما مع زوجتى وتدخلت ففلتت أعصابى وعلا صوتى عليها وشتمتها وخرجت وكنت عصبى جدا ذاك اليوم . وبعد عدة ايام ذهبت لها فى بيتها واعتذرت لها وكانت لوحدها بالمنزل وقالت لى انا هقبل أسفك بس بشرط ، قلت هو ايه قالتلى فاكر لما قلتلى لو عملتها تانى مدينى ، قلت اه قالت خلاص انا لازم امدك على رجليك عشان متتعصبش عليه تانى ، قلتلها وانا موافق ، وكل هذا اظن انها تمرح معى ، وفى نفس الوقت اتمكنى ان تكون حقيقة ، قالتلى خلاص البنات مش هيرجعو قبل ساعتين أكون مديتك كويس ، قلتلها وانا امرح ساعتين ليه هتعملى فيه ايه ، قالت لى هتشوف ، وحتى ذلك اظنها تمرح معى بالكلام ،قالتلى طيب انا لازم اربطك عشان متتحركش واعرف اضربك ، قلتلها طيب ، قالتلى طيب نام على الارض وارفع رجليك على الكرسى ، ففعلت ما قالت واعتبر كل ذلك مرح بينى وبينها فقط فدخلت الغرفة وأحضرت حبل وربطت رجلى بالكرسى بشدة ، حتى انى لم اعرف ان أحركها تماما ، وقلت لها خلاص اهه انتى مدتينى فكينى بقى ، قالتلى هو فين المد ده قلت مش ربطتينى فى الفلقة ، قالت اه ربطتك بس لسه متضربتش ، وبدأ وجهها يتغير وتتحدث بصرامة ، فقلت لها انتى بتتكلمى بجد قالت وانا ههزر معاك ، انا لازم اعلمك ازاى تحترمنى وتكلمنى بعد كده انا لازم اخليك تسمع إسمى تترعب ، قلت لها طيب فكينى وبلاش هبل ،قالت كمان بتغلط طيب هنشوف ، حينذاك تيقنت انى فعلا سأتلقى فلقة من حماتى ولكن لم اتوقع ان يتحقق حلمى ، وفى نفس الوقت كنت اشتاق الى ضربها ، ولم أفكر فى الالم ، ولكنى فقط فكرت فى قسوتها فى الضرب الذى رايته مع اولادها ولكنى قلت فى نفسى لا اكيد هى هتضربنى بالراحه بس لترضى نفسها ، كل هذا التحدث مع نفسى وهى كانت قد دخلت غرفتها ، وحين خرجت كانت تمسك بيده خرزانة رفيعة وأخرى غليظة ، وقالت لى ايه تختار ايه الاول ، على العموم انت هتجرب الاتنين وبعد ما اخلص ابقى قولى انهى الاحسن ، فقلت لها طيب خلاص كفايه هزار فكينى ، قالتلى بص انا مبهزرش وكان نفسى اضملكتك من زمان عشان معاملتك لى وانت عرفتنى الطريق من غير ماتحس لما قلت لى ابقى مدينى لما اغلط فيكى ، واهى جت الفرصة اللى هعلمك فيها الادب من جديد ، وبص مفيش كلمة واحدة من غير إذنى ولو اتكلمت من غعير إذن كل كلمة هيبقى عليها 20 خرزانه زياده ، ولو صرخت وانت بتضرب هزود العدد وفى كل خرزانه تقول انا اسف حرمت ياماما ابوس رجليكى مش عمل كده تانى لحد ما اخلص مفهوم ن وكانت جادة جدا ، فقلت ىلها حاضر بس بالراحة ‘ قالت لى عنية ، وأمسكت بالخرزانة الرفيعة وبدأت فى الضرب ورفعت يده الى اعلى درجة وضربت وهى تقول خد انا هعلمك الأدب وهخليك تترعب من إسمى وكانت اول خرزانه شديدة جدا وأحسست ان قدمى انفسمت من شدة الألم ، وصرخت
فقالت انا مبرجعش فى كلامى ، فى 10 خرازنات زيادة عشان الصرخة دى ، وانا من غير اى مقدمات كنت لوحدى اقول خلاص حرمت ياماما انا اسف ابوس رجليكى حرمت ، وبعد حوالى 50 خرزانه توقفت وقالت لى خليك كده انا ، انا هرتاح وهكمل ، وبعد 10 دقائق ، وقفت وامسكت بالعصا الغليظة ومن غير مقدمات بدأت بالضرب وبنفس الشدة والقسوة وكأنها بدأت من جديد ، وانا كنت أصرخ ولا استطيع التوقف عن الصراخ ، وبعد أكثر من ثلاثون خرزانه مع الصراخ والتوسلات ، توقفت وقالت لى ايه حرمت قلت اه حرمت حرمت قالت بس ليسه العشره بتوع الصراخ وعشره من كمان زيادة ، ودخلت المطبخ وجابت خرطوم مياه وبدأت فى الضرب مرة أخرى حتى انتهت من 35 جلدة بالخرطوم ، وبعد ذلك فكتنى ووقفت وكنت لا احس سوى بنار فى قدمى .