البهظ بيه
03-24-2018, 04:59 AM
ول مشاركه ليا في المنتدي و اتمني تعجبكم
القصه علي لسان شخص اتعرفت عليه علي النت .
انا اسمي كريم 29 سنه من الإسكندرية ، تزوجت من فتاه غايه في الرقة و الجمال و الامكانيات طبعا ، مروه هو اسمها .عمرها 27 ، طولها 167 و وزنها 70 كانت تمتلك صدر كبير و وسط صغير و طياز تخليك تجيبهم علي نفسك من حجمهم و استدارتهم و مرفوعه لفوق و بتتهز من أقل حركه و شعرها الأشقر و عينيها اللي لما تبص فيهم تحس أنها لبوه و تبقي نفسك تقوم تجيبهم علي وشها ، كان زواج صالونات و اتجوزنا في أقل من 3 شهور حيث أنني مقتدر ماديا حيث انني امتلك مكتب للتصميمات الهندسيه و لم يكن هناك سبب يدعي لإطالة الفترة الزمنيه.
تم الزفاف و حضر الأقارب و المعارف و انتهي الزفاف و ذهبنا الي عش الزوجيه و انصرف الجميع و دخلت انا و حبيبتى مروه الي البيت و دخلنا أوضة النوم .
انا : أخيرا يا قلبي بقينا لوحدنا ؟!
مروه : اه يا حبيبي انا مبسوطه اوووي اني بقيت معاك في بيت واحد .
انا : وانا اكتر يا قلبي ، طيب ايه هتفضلي مكسوفه كده ؟!! و قربت منها و حضنتها و روحت بايسها من شفايفها المليانه اللي واخده وضع البوس لوحدها و روحت قافش طيازها لقيتها اتنفضت و قالتلي انا هدخل اخد شاور و هجيلك تاني سيبتها بالعافيه و قولتلها ماشي يا قلبي مستنيكي علي نار و روحت ضاربها علي طيزها قالت أي بشرمطه و جريت عالحمام، قلعت البدله و دخلت حمام تاني و اخدت شاور يريح اعصابي و يزيل عني تعب الفرح و الرقص و الفرهده و خرجت لافاجئ بمروة حبيبتى لابسه روب ستان ابيض كان تحته بيبي دول ابيض يصل لحد اول كسها و تحته أندر فتله من نغس لون الروب و مفيش برا و شعرها مفرود علي كتفها حيث كان يصل لحد أول طيزها أول ما شوفتها زبي وقف زي الحديدة و هجمت عليها و قلعتها الروب و حضنتها و اترمينا على السرير و فضلت ابوس في كل حتة شفايفي وصلتها و صدري فوق صدرها و قربت من ودنها و همست فيها قولتلها بحبك قالتلي بانفاس متقطعة و انا كمان يا حبيبي حطيت أيدي علي كسها لقيت كسها مولع كأنه فرن و سمعت أحلى اححححححححححححح اوف مش قادرة يا كوكي حطيت ايديها علي زبري مسكته و أول ما أيديها لمست زبري نطرت لبني في ايديها لقيتها بتبرق و بتقولي ...
الي اللقاء نكمل في الحلقه الجايه
بس أحب اعرف ردودكوا و مستني ارائكوا و تشجيعكوا لو حابين اني أكمل القصه
أولا : أحب اشكر كل الاعضاء اللي تفاعلوا مع موضوعي سواء بالتشجيع أو النقد و اتمني ان الأجزاء القادمه تكون أفضل و تنال اعجابكم
نكمل القصه علي لسان الزوجه.
الجزء الثاني
في البدايه عندما تقدم كريم لخطبتي لم أكن أعرفه مسبقا حيث أننا كما قال مسبقا تزوجنا زواج صالونات و رغم أنني كنت أرفض ذلك حيث أنني رفضت الكثير ممن تقدموا لي بتلك الطريقة و لكن مع إصرار أهلي و إلحاحهم عليا قولت في نفسي ( و مالوا يا بت مش يمكن يكون كويس ) بالاضافه الي أن صديقاتي و من هم بعمري تزوجوا و انجبوا و انا لازلت اتمنع و أرفض و انا اعلم في قرارة نفسي اني لن أجد ما أريد فقد كنت احلم بشاب قوي و جذاب و وسيم و غني و متعدد العلاقات زي ما بيقولوا كده ( مقطع السمكة و ديلها ) أحبه ويحبني و نغرق معا في بحر اللذه و المتعه و يمتطي صهوة الفرسه التي بداخلي و نفعل كل ما يخطر ببالنا و نفسنا فيه و في نفسى أضع تلك المعايير في اي شخص يتقدم إلي حيث أننى اقول لنفسى (انتي تستاهلي احسن من كده كمان ) ربما لجمالي و أنوثتي التي أجدها في أعين الرجال و اسفل بناطيلهم حيث توجهت وقولت طالما الراجل لما بيتجوز بيدور علي اللي هو عايزه في اللي هيختارها ليه انا كمان معملش كده ، و بالفعل تمت الخطبه و اتعرفت علي كريم اكتر ، كان انسان محترم و مؤدب و مستواه المادي كويس و بيحاول يعمل أي حاجة علشان يرضيني و تم الزواج و في ليلة الدخله طبعا كعادة أي بنت كنت متشوقه و حاسه بمتعة و تشويق ورغبة و رهبه حتي وإن كانت بسيطة رغم أن ليا تجارب قبل كده ( هقولكم عليها بعدين ) بس عمري ما عملت علاقه كامله ، دخلت انا و كوكي حبيبي الي عش الزوجية ، و كان ملاحظ كسوفي و حب يرفع الخجل و الكسوف بينا و بقي يداعبني و يتكلم معايا و انا طبعا كنت فرحانة و متشوقه لأول تجربه ليا و للي سمعته من صديقاتي من هم تزوجوا قبلي و عن مدي المتعه اللي بيعيشها الزوجين مع بعض ، كنت كتير بسمع منهم و أحس اني مش على بعضي و أجد كسي يفيض بسوائله دون الإقتراب منه بأي وسيله ، فأنا شبقه الي أبعد الحدود .
دخلت الي الحمام علشان أنزع الفستان من علي جسمي و اخد شاور و أزيل الميكب و استعد لأول معركة جنسيه و اتهيأ لتلك الملحمه التاريخية و أكون في كامل زينتي و جمالي ، و بالفعل خرجت من الحمام و بعدها بدقائق وجدته يقف امامي يلبس روب و ينظر لي و عينه تحس أنها هتخرج من مكانها و شفتاه مفتوحتان علي مصراعيها قطعت سكوته و قولتله بدلال : ايه مالك ؟!! أول مره تشوف بنوته حلوه ؟!!
قالي : بصراحه شوفت ... بس زيك انتي ماشوفتش قبل كده ، ابتسمت بكسوف و لقيته قرب مني بسرعه و حضني و ابتدا يقبلني من رقبتي و يعضها بالراحة و ايده علي بزازي و انا في دنيا تانيه خالص و حاسه بنار في كسي و بطلع آهات مكتومه و حلمات بزازي وقفت و تصلبت علي الآخر و لقيته بيفك رباط الروب بتاعي و بيهمس في ودني و بيقولي : بحبك يا ميرو ، قولتله وانا مغمضه بأنفاس متقطعه : وانا كمان يا قلب ميرو و غيبنا في قبله طويلة و شفايفه بتاكل شفايفي و بيمصها و لسانه و لسانى كأنهم بيتصارعوا في فمي و من سخونته كان بيعض شفايفي و مسك أيدي حطها علي زبه احسست بكهربا لذيذة تسرى في جسمي و تحسسته براحة يدى لم يكن ضخما أو كبير حيث أنه لا يتعدي ال 10سم و احسست انه تشنج و في أقل من ثانيه كان نطر لبنه علي أيدي.
نظرت له و علي وجهي ملامح الصدمة و قولتله : ايه اللي نزل علي ايدي ده ؟!!
قالي : ده اسمه لبن يا حبيبتى. و صوت أنفاسه عالي و نبرة صوته تكاد تخرج بصعوبة ، سكت و كنت احضنه بشدة فأنا في قمة هياجي و تلك ليلتي التي انتظرها منذ بلغت ، تحسست شعره و قبلت خده ثم شفتيه ، صرت احسس علي صدره وانا امص شفتيه و لسان حالي يقول ( هات ما عندك ) كأنه قرأ أفكاري وجدته يخلع عني البيبي دول و ظهرت بزازي أمامه عاريه كانت كبيره و ناصعة البياض و مرفوعه و لا تحتاج لسنتيان و حلماتي المنتصبه و تتوسط هاله وردية حولهما ظل يعصرهم بشدة و انا اتأوه و اعض شفايفي بمحن و أنظر في عينية و هو يلعب بحلماتي و عندما بدأ يقرصهم و خرجت مني اححححححححححححح اووف اووووف بس بقي يا كوكي توجعني أي ، عندما سمع تأوهاتي و محني وجدته زي المجنون يزيح الأندر علي جنب و يضع زبه مره واحده لآخره في كسي ، صرخت بصوت عالى آااااااااااااااااه اححححححححححححح ايه ده يا كوكي براحه ااااااااااااااااااااااااه ، أصبح يتشنج و ينتفض فوقي و أنزل ما تبقي من منيه في كسي وأخرج زبه و عليه آثار دم بكارتي و رغم ذلك كنت في قمة شهوتي و غضبي.
قمت من السرير بعد لحظات كان فيها استغرق في النوم كالقتيل و اتجهت للحمام لتنظيف نفسي من آثار تلك الليله التي كانت كالحلم و انقلبت الي كابوس و ظللت افكر تحت الدش و المياه تنهمر علي جسدي و استقريت علي ما سوف افعله فيما بعد .
نستكمل في الحلقه القادمه .
الجزء الثالث
في البدايه انا حابب أوضح للناس انى كملت الجزء اللي فات علي لسان الزوجه للتوضيح بس الجزء ده و بعد كده هنكمل علي لسان الزوج .
صحيت تاني يوم علي الساعه 11:30 صباحا كل اللي فاكره امبارح اني فتحت ميرو حبيبتي و نزلت في كسها أو بالأصح نزلت و انا بدخله في كسها و مش فاكر غير نظرة الغضب و المفاجأه اللي علي وشها ساعتها و روحت في النوم من أثر التعب و الإرهاق اللي كان في اليوم ده و وسط منا بتذكر أحداث اليوم و اللي حصل امبارح فقت من تفكيري ده علي ميرو حبيبتى و هي بتفتح عينيها و
بتقولي :صباح الخير يا كريم
قولتلها : صباحيه مباركه يا عروسة
ابتسمت و متكلمتش حسيت أنها فعلا متضايقه ، شديتها في حضني بقوة و بوستها من شفايفها بدون أي مقدمات كأني بفرض سيطرتي أو بثبت لنفسي حاجه ، و هي اني قادر علي امتاعها و اللي حصل امبارح ده اكيد بسبب التعب و الإرهاق مش أكتر حاولت تفلت مني بالراحه و قالتلي : يا حبيبي طيب اخد شاور هو انا هطير .
و انا كأني مش سامع أي حاجه ، لقيت نفسي في قمه شهوتي و أيدي علي بزازها بفعص فيهم و بأكل شفايفها أكل و حلماتها الورديه وقفت بين صوابعي و ابتدت تبوسني و تتجاوب معايا و ابتديت اسخن اكتر و حطيت أيدي علي كسها الوردي الناعم و كان منتوف و مفيهوش ولا شعره بإستثناء مثلث مقلوب خفيف كأنه اشاره لمكان زنبورها ولقيته مولع و زنبورها واقف كأنه زب عيل صغير فضلت ألعب فيه بأيدي و ابوس بزازها الكبيرة الطريه زي الجيلي .
و هي : اححححححححححح اوووووووف كمان يا حبيبي ألعب فيهم اووووووي اه اه اه اه مش قادرة دخله بقي هموووووووووت
وانا رحت مدخله في كسها مره واحده لقيتها اتشنجت و بتصوت من الهيجان و نفسها بقى عالي و في ثواني كنت منزل لبنى في كسها و زبي انكمش و خرج من كسها .
قالتلي : دخله تاني مش قادرة عايزاه تاني جوايا .
و بتلعب بايديها في كسها حاولت أوقفه ولكن مفيش فايدة
قولتلها تعالي يا ميرو مصيه علشان يقف تاني ، بدون تفكير نزلت علي زبي تمصه و تلحس العرق اللي تحت و تمص بيضاني إ تدخلهم في بقها ، حسيت أنها مش اول مره ليها من خبرتها و طريقة مصها و هيجانها و أنها اكيد جربت قبل كده .
مفوقتش من هيجاني غير و هي بتصرخ في وشي و بتقولي : احااااااا هو مش هيقف تاني ولا ايه ؟!! حسيت بالانكسار و متكلمتش ، مش عارف اقول ايه أو اعمل ايه .
و هي تداركت الموقف و قامت من غير ما تنطق و لبست الروب علي اللحم و دخلت الحمام تاخد شاور ، و بصتها ليا بتقولي أنها قرفانه و أنها خدت مقلب عمرها من جوازها ليا .
رغم ذلك مقدرتش اتكلم أو أقول أي حاجه ، انا نفسي متفاجئ من موقفي ده ، انا عمري ما كان ليا علاقات قبل الجواز و خبرتي في الجنس مبتتعداش غير الأفلام و الكلام اللي صحابي أيام الثانوى كانوا بيتكلموا فيه قدامي ، مر وقت كتير و انا قاعد بفكر و نسيت مروة اللي دخلت من تاخد شاور و حسيت أنها اتأخرت ، قمت من علي السرير و قربت من باب الحمام و لسه هخبط سمعت صوت عياط جامد منها ، حسيت بالإهانة و بالانكسار و بأني عاجز ، لأني فعلا بمتلك كنز مستحقهوش لاني أناني و مش قادر امتعها زي ما انا مستمتع بيها ، فجأه سمعت صوت جرس الباب ، دول اكيد أهلنا جايين يتطمنوا و جايبين الزياره طبعا كعادة أي عرايس في صباحيتهم .
فجأه اتلخبطت و مش مركز و من جوايا قلقان و خايف، خايف أن مروة تبان قدام أهلها و أهلي أنها متضايقة أو أنهم ياخدوا بالهم أنها معيطه أو أنها تحكي تفاصيل الليله دي لأمها كعادة أي عروسة في الدنيا .
جريت علي الباب و بصيت من العين السحريه و شوفت أهلي و أم مروة و ابوها و صاحبتها رانيا و دي بقي انتيمة مروه اللي مكنتش بطيقها ابدا و كذا مره احذرها من الاختلاط بيها لأنها متحررة في لبسها و حياتها و اول ما تشوفها تاخد عنها انطباع انها شرموطه ، رجعت خبطت علي مروه في الحمام و قولتلها أن اهلها و أهلي علي الباب و اني هستقلبلهم عقبال ما تجهز و تخرج و طبعا لبست ترنج و فتحت الباب و عملت كأني لسه صاحي من النوم ، طبعا دخلوا باركولي و زغاريط من ام العروسه و دخلنا قعدنا و قولتلهم مروة بتجهز و جايه حالا ، اتفاجأت بمروة داخلة علينا في كامل زينتها ولابسه بيجامه ستان حمرا و شكلها ميقولش ابدا أنها كانت بتعيط أو يوحي بأي حاجه غير أنها كانت سعيدة و مبسوطه ، سلمت عليهم و أمها حضنتها و باستها كأنها مشافتهاش من سنين و مروة قالتلها تعالى يا ماما عايزاكي شويه و دخلت معاها الأوضه و رانيا قالتلهم خدوني معاكم ، فضلنا نتكلم شوية انا و والدي و والد مروة كلام عادي و انا من جوايا قلقان تكون مروه هتتكلم في حاجة مع أمها و بحاول اهدي و مبينش اني مضطرب أو متضايق أو أن في حاجه و فجأة خرجت أم مروه لوحدها و مش باين علي ملامحها أي حاجه بالعكس دي كانت مبتسمه و مبسوطه و بعدها بشويه خرجت رانيا صاحبتها و بصتلي اوووي و ضحكت ضحكه صفرا زادت من توتري بس حاولت مبينش حاجه و قولت في بالي عادي يمكن انا حاسس ان في حاجه بس علشان انا متوتر مش اكتر . و أهلي و أهلها باركولنا و مشيوا و انا دخلت لمروه اشوفها و اعرف هي اتكلمت في حاجه ولا لأ.
أول ما دخلت اوضة النوم لقيتها قاعدة قدام المرايه بتسرح شعرها و لابسه بيبي دول لونه موف مفتوح و ضاغط على بزازها مفيش غير الحلمات اللي مش باينه و فاجر نيك و بودي ستوكينج و شرابات طويله زي اللي بيلبسوها البورن ستارز و أندر فتله من نفس اللون و جزمة بكعب عالي و شعرها نازل لجنب وشها مخلي شكلها سكسي بطريقه تخليك تجيب لبنك علي منظرها. فتحت بقى علي منظرها و أول ما جيت أقرب منها لقيتها بلهجة الأمر قالتلي : اقعد عايزاك تفهم حاجة الأول ، مشيت زي اللي متنوم مغناطيسيا قعدت علي السرير و كانت مدياني ضهرها و باصه في المرايه و بتكلمني و هي باصه ناحية المرايه و شايفاني و مش بتبصلي ، بدون أي مقدمات لقيتها بتقولي : متخافش ... انا مقولتش لماما حاجه من اللي حصلت امبارح .
انا : ........
مروة لفت و بصتلي و بدون أي مقدمات : طلقني يا كريم .
انا و علي وشي ملامح الصدمة و مزهول من اللي بتقوله : ايه ؟!! انتي بتقولي ايه ؟!! انتي اكيد اتجننتي ، ده النهارده تاني يوم في جوازنا ... و بعدين حصل ايه لكل ده ؟!!
مروة : مفيش داعي للتوضيح و انت عارف حصل ايه ، انا منفعكش و بضحكة سخريه ولا انت تنفعني .
لقيت نفسي منهار و مش قادر أتكلم و حاسس اني اتكسرت و هواجس و أفكار كتير في دماغي و حاسس أنها هتنفجر و ابتديت أعيط و أقولها : بس انا بحبك يا مروة و مش عايز أبعد عنك و هعمل أي حاجه علشان ارضيكي أرجوكي بلاش القرار ده ، مش عارف انا كنت بعيط علشان خايف تسيبني ولا خايف من الفضيحه !!!
لقيتها راحت علي السرير و حاطه ايديها و بتضرب علي كسها و بتقولي تعالي اثبتلي انك عايزني و تستحقني ، تحولت من مروة المحترمه الي لبوه شبقه لا تنظر لي على بإعتباري زوجها بل علي العكس تتعامل معي علي اني كلب تعطي له المنحه وقتما تشاء .
و مع نظرتها ليا بالطريقة دي إلا أني كنت هايج و مبسوط من جوايا و مستعد اعمل أي حاجه علشان تبقي راضيه عني ، جريت عليها و قلعت كل هدومي و حاولت افرض سيطرتي و طلعت زبري و طلبت منها تمصه ، بس بصتله بقرف و مسكته كأنه زب طفل و قالتلي لا بقرف من المص دخله علي طول ، زي المجنون حطيت زبي في كسها و هي ولا كأني بنيكها و في ظرف ثواني كنت جبت لبني في كسها بمنتهى السرعه ، قامت من غير ما تنطق بكلمه و اتجهت للحمام تاخد شاور و انا كنت مبسوط ، لاعتقادي أنها اتعودت علي كده و الأمر مش مهم بالنسبالها و لاني هقدر استمتع معاها في الوقت اللي انا عايزه و أنها لسه معايا و عدلت عن قرارها ، و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، و طلعت مروة بتخطط لحاجة تانيه خالص .
و ده اللي هنعرفه في الحلقات القادمه بعد ما اسمع ردودكوا و تعليقاتكواعلي القصه
.
أولا انا بعتذر عن التأخير جدااا نظرا لمشاغل العمل و بعض المشاكل .
و ثانيا انا حابب اشكر كل الناس اللي تفاعلت مع قصتي و أيا كان عددهم القليل إلا أن ده كان دافع كبير بالنسبالي اني أكمل .
الجزء الرابع
مر شهر العسل سريعا و رجعت شغلي و بقيت بفكر أتصرف ازاي في الموقف اللي انا فيه ده كل يوم نظرات احتقار مروة بتزيد اكتر فأكتر و حاولت اروح لدكتور يشوفلي حل لمشكلتي دي بس للاسف الدكتور اكدلي أن المشكله دي مش هتتحل بعد محاولات كتير ، طبعا معرفتش مروة بموضوع الدكتور و في نفس الوقت مش هقدر اسيبها و ابتديت أفكر اني اخرجها من المود ده و أحاول انسيها حتي ولو مع مرور الوقت لحد ما تتأقلم علي الوضع الحالي ، فكرت اني أخدها و أسافر نقضي أسبوع في شرم .
حجزت تذاكر الطيران و كلمت فندق كنت بنزل فيه مع صحابي و ظبط كل حاجه و جريت عالبيت علشان أفرح مروة بالمفاجأه دي ، دخلت البيت كانت مروة قاعده و معاها صاحبتها رانيا قاعده معاها سلمت عليهم و بوست مروة من خدها و قعدت كانت نظرات رانيا ليا دايما بحسها مش مريحه أو انا اللي بحس كده ، قولت لمروه حبيبتي اعملي حسابك احنا الأسبوع الجاي مسافرين شرم بصتلي و فرحت و قالتلي بجد ؟!! قولتلها اه طبعا و انا خلاص حجزت الفندق و تذاكر الطيران أهي حضنتني و ضحكت و قالتلي ميرسي يا حبيبي ربنا يخليك ليا .
انا من جوايا فرحت و قولت خلاص كده هتنسي أي حاجه و هتتعود بقي خلاص مع مرور الوقت ، لقيت رانيا بتبتسم و بتقولها يا بختك يا ستي ، ابتسمت و قولتلها تعالي معانا احسن بدل النق ده ضحكت و قالتلي المره اللي جايه هاجي معاكوا تكونوا شبعتوا من بعض و ضحكت ضحكه صفرا اكدتلي شكوكي ... اتوترت و قمت و دخلت اوضتي اغير هدومي بعد ما استأذنتهم دخلت مروه عليا وانا بغير و حضنتني و قالتلي انا مش عارفة يا حبيبي أقولك ايه ، فرحت من جوايا و قولتلها أنا اعمل اي حاجه يا حبيبتي علشان خاطرك .
سكتت و ردت قالتلي انت بكاش اوووي .
قولتلها جربي و طلباتك هتتنفز في الحال .
قالتلي لما نشوف ، خرجت قعدت مع رانيا شويه و مطولتش هما 10 دقايق و كانت راجعة ليا كنت أنا نمت و سامعها بتحاول تصحيني و بتقولي قوم بقي انت لحقت نمت ، و انا كنت عامل نفسى رايح خالص ، خرجت من الاوضه و كنت أنا فعلا نمت و صحيت علي بالليل خرجت من الاوضه لقيتها في الصالة و لابسه شراب فيليه احمر زي بتوع ممثلات السكس و أندر أحمر فتله و حزام جارتر و برا من نفس اللون و شعرها نازل علي كتافها لقدام مخلي شكلها سيكسي اووووي و أول ما شافتني اتلخبطت و شالت الهاند من ودانها و قفلت الشاشه قولت يمكن عادي هي اتخضت بس لما شافتني قدامها مره واحده قعدنا اتعشينا و اتكلمنا مع بعض شويه و هي دخلت تنام و انا سهرت شوية قدام التلفزيون و دخلت انام و يومين و حضرنا شنطنا علشان نسافر شرم .
و دي كانت بدايه تحول و عالم جديد بالنسبالنا هحكيلكوا عليها في الجزء اللي جاي ...
في انتظار دعمكوا و رأيكوا و نقدكوا للقصة .
الجزء الخامس
وصلنا الفندق و دخلنا اوضتنا بعد ما أكدنا الحجز و الفندق بعتلنا ازازة شامبانيا بمناسبة أننا عرسان جداد و دخلت خدت شاور و حلقت دقني و مروة دخلت بعدي و شربت شويه لحد ما هي تخلص بعد ما خلصت الشاور بتاعها خرجت من الحمام لافاجئ بملاك قدامي لابسه لانجيري موف عباره عن خيوط من عند الصدر و الاندر فتله من نفس اللون و كسها باين من الاندر منفوخ و قابب لبره و محمر اوووي و رجليها الملبن نازلة مصبوبه كأنها اعمده رخام مصممة بحرفية شديدة و صدرها اللي نصه طالع من البرا ، قولت لنفسى انا اكيد محظوظ لاني متجوز واحده بالجمال ده ، بجد كل مره بشوفها احلي من اللي قبلها ، انا فعلا بحبها، الموضوع معايا مش مجرد متعه ولا جواز و خلاص ، منكرش اني مقصر معاها... بس عندي إستعداد اعمل أي حاجه علشان مخسرهاش أو علشان اخليها مبسوطه.
حضنتني و قالت بدلال : حبيبي هو انا موحشتكش ولا ايه ؟!! بقالك فتره بعيد عني و مش سائل فيا كأنك ما صدقت .
انا : لا يا حبيبتي ازاي تقولي كده ضغط الشغل و خصوصا أنه كان كتير فى الفتره اللي فاتت دي بس هو اللي كان واخد عقلي بس عايزك تتأكدي يا حبيبتي مفيش حاجه تقدر تاخدني منك ابدا .
مروة : بدلع و مياصه و هي بتمشي ايديها علي زبري من فوق البرنص (طيب اثبتلي).
انا كنت علي أخري و بقيت بحضنها اووووي و بشد الروب و هي بتعض في رقبتي و انا بعصر بزازها من فوق البرا و بشده و كف أيدي بيحسس علي طيازها و هي لقيتها بتمص في شفايفي و بتدخل لسانها جوه بقي و انا عمال الحس في لسانها و بعصر في طيازها ، خدتها و رميتها عالسرير و قلعت البرنص و نمت فوقيها و بحرك زبي علي كسها من فوق الاندر و صدري لازق في بزازها و شفايفي مش عايزه تسيب شفايفها كأني ماصدقت ، حاسس بمتعه غير عادية حتة ملبن تحت مني و حاسس بنار جواها، انثي مشتعلة مبتشبعش ، فرسه و عايزه خيال يفضل راكبها طول الوقت ، وسط افكاري و هياجي لقيتها بتقول ااااااااه يلا بقي مش قادرة كسي مولع اووووي، دخله بقي يا كوكي شديت الاندر من فوق كسها و بحرك زبري علي كسها افرشها بيه لقيتها بتشخر و بتتأوه و هتعيط من المحن و الهيجان لقيتها بتقفل رجليها علي وسطى و بتشدني علشان أدخله كله في كسها زقيت رأس زبي جوه كسها حسيت بمتعه غريبه ، انا في الجنة مش في الدنيا ، كسها سخن اووووي و مولع و ضيق نيييييك لقيتها بتشدني برجليها و زبري دخل كله جواها وانا بغلي من الهيجان و مش عايز اتحرك بسرعه علشان منزلهمش و هي تزعل، لقيتها بتصوت و بتقول اححححححححححح دخله اكتر يلا كيفني يلا نيكني بسرعه و تدعك في بزازها الطرية الكبيره و انا بدخله بالراحة و اطلعه وعلي أخري لقيتها بتقولي اسرع
يلا بقي و انا براحة خالص علشان منزلش و لقيتها بتصرخ و تقولي نيكني أسرع يا خول انا كسي مولع اووووي ااااااااه اووووووووف ، كنت نزلت لبني في كسها خلاص ، اعمل ايه ؟!!
مش قادر اقاوم كسها الضيق المولع ولا هيجانها ولا جسمها اللي مش علي فرسه ولا شرمتطها في السرير و الغريب انها شتمتني و انا ولا هي متعودين علي كده ولا حصل قبل كده و كنت هعاتبها بس هي قامت و متكلمتش خدت دش وانا من التعب نمت زي القتيل محستش بحاجة.
صحيت تاني يوم بحضن مروه جمبي و بقولها صباح الخير يا حبيبتي ... ملقتهاش جمبي ، قولت يمكن فى الحمام أو حاجه ، بصيت بردة ملقتهاش ، فكرت هو ممكن تكون رجعت من غير ما تقولي ؟!! اتصلت علي فونها بردة مبتردش.
لقيتها بعد ساعه راجعة و جريت اسألها كنتي فين يا حبيبتي قلقتيني عليكي .
ابتسمت و قالتلي كنت بشتري شويه حاجات و لقيتك نايم محبتش اقلقك.
قولتلها ولا يهمك يا قلبي و اشتريتي ايه بقي ؟!! قالتلي بعدين بقي ، هو احنا مش هننزل البحر ولا ايه ؟!!
قولتلها بس كده ... ده انتي تؤمري.
قالتلي طيب خش خد شاور وانا هغير علشان ننزل .
بوستها من خدها و دخلت علشان اخد شاور و خلصت و خرجت لقيتها لابسه روب شيفون اسود شفاف و تحته مايوه وهم
عباره عن اندر فتله أحمر داخل بين طيازها و يدوب مداري كسها و برا أصغر من حجم بزازها و مخليهم طالعين منه و مش مغطى غير الحلمات بالعافيه و لونه نفس لون الاندر و عامله ميك اب كامل ولابسه نضارة شمس مخليه شكلها سيكسي نيك
أول ما شوفتها زبي وقف و متنح فيها و قبل ما أنطق لقيتها بتقولي يلا انا جاهزه .
قولتلها هتنزلي كده ؟!!
لقيتها بتقولي و فيها أيه يا كوكي ما كل اللي هنا بينزلوا كده هو يعني ايه المشكله يا بيبي ؟!!
لسه بتكلم كانت مسكت زبري من فوق الشورت و لقت زبي واقف لي ايديها ... بصتلي بهيجان و شهوة باينه في عينيها و قالتلي ما اهه موافق و شكله مبسوط اهه و عضت على شفايفها و غمزتلي .... و اديتني ضهرها و خرجت من الاوضه و لقيت نفسي نازل وراها و ساكت زي المتخدر، وصلنا للبحر و كل اللي في القريه متابع مراتي مروة بعينه، واللي كمان ماشي ورانا و هي ولا اجدعها لبوه ، طيازها المدوره بتتهز طالعه نازلة و مرفوعه لفوق و الاندر مخفي بينهم و بزازها اللي طالعه من البرا و الروب الشيفون اللي مش مداري حاجه بالعكس ده مخليها سكسي اكتر.
وصلنا عند شمسية و كرسيين بحر قعدنا و هي قلعت الروب و نامت علي ضهرها و انا بتابع الناس اللي حوالينا الاقيهم بيتفرجوا عليها و اللي ييجي يعدي من قصادنا و انا مستغرب و مش مستوعب اللي هي لابساه ده ولا طريقتها و تصرفاتها الغريبة بالنسبالي ، محستش ابدا أنها ست متحرره ولا بتحب الأفكار دي ولا كان باين عليها أنها ممكن تفكر كده ....
قطع حبل أفكاري حركه غريبه حواليا ، الأمن بتاع القريه استأذنوا الناس اللي جنبنا يفضوا المساحة دي و ينقلوا مكان تانى و جه شاب ماشي حواليه بودي جاردات لما تشوفه تقول ده رجل أعمال أو ابن حد كبير في الدوله أو حتى وزير بس هو كان سنه صغير يعني تقريبا 35 سنه مش اكتر من كده و طويل و وسيم جدا ، مجرد ما قعد لقيت مدير القريه بيتكلم معاه أن كان كل حاجه تمام أو ناقص حاجه تانيه ، و الغريب انه مكانش فيه حد حواليه غيرنا و لقيته بيبص ناحيتنا و مراتي خدت بالها و كانت بتبص عليه و مره واحده لقيتها بتسألني هو مين ده و فين الناس اللي كانوا قاعدين هنا ؟! قولتلها معرفش و سكت ، بس لقيت مروة مركزة شويه و فضولها زاد اكتر وانا قطعت الحوار و قولتلها ما تيجي ننزل الميه ... كنت هايج من شكلها في المايوه أو يمكن من نظرات الناس ليها بس لا انا عمري ما كنت كده ، أنا ممكن أكون حابب اعرف و اشوف في عين الناس أن معايا ست كل أي راجل يموت عليها و يتمني تكون معاه .... أو يمكن كنت بقنع نفسي بكده .
لقيتها قلعت النضاره الشمس و وقفت و حسيت أن الراجل ده متابعنا و مع ذلك لم أعطي اي اهتمام للحوار ده و لقيتها بتقولي يلا ، كان معانا زي عوامه كده علي شكل سرير علشان هي مبتعرفش تعوم و عايزه تبعد جوه براحتها و نزلنا الميه و ابتدينا نلعب سوا و نحضن بعض شويه و هي ابتدت تطلع تنام عالعوامه و ببص بعينى لقيت الشخص اللي كان جنبنا ده نزل الميه و بيعوم قريب مننا مشغلتش بالي و مروة نايمة عالعوامه و مغمضه و انا دخلت لجوه شويه بقالي كتير منزلتش بحر بقي و بعد ما بعدت فتره سمعت صوت حد بيستنجد و ببص لقيتها مروه و بتغرق و الشخص اللي كان جنبنا ده بيعوم و قريب منها و عقبال ما وصلت كان هو وصلها و بيشدها لبره يطلعها و وصلت كانوا خلاص عالشط و هو والجارد بيحاولوا يفوقوها و هي فتحت عينيها و فاقت و قالت : انا فين ؟!! هو في ايه ؟!! ايه اللي حصل ؟!!
هديتها و رد الشخص اللي انقذها و قالها حمد**** علي سلامتك يا مدام... الحمد لله انتي بخير دلوقتي و بعت جاب عصير تشربه و شكرته على ذوقه و علي اللي عمله مع مروه طبعا . سألته هو اية اللي حصل ؟!! و ازاي غرقت و العوامه كانت معاها؟!!
قالي أنها اتقطعت تقريبا و هو مخدش باله غير و هي بتستنجد بحد ينقظها .
شكرته و لقيته بيقولي علي أيه متشكرنيش ده أقل واجب و كانت مروه تمالكت اعصابها و فاقت و اتكلمت و شكرته . قالها تحت أمرك يا مدام .
لقيت مروه ابتسمت و مردتش
عرفنا هو بنفسه و قال أنا اسمي أدهم منصور رجل أعمال و صاحب القريه . قولتله أهلا وسهلا انا اسمي كريم مهندس و مراتي مروه و احنا اتشرفنا بمعرفة حضرتك ، قالي الشرف ليا اكيد و أصر انه يعزمنا علي العشاء حاولنا نرفض بس هو كان مصمم و طبعا محبناش نحرجه و وافقنا و وصلنا اوضتنا و اتطمنت علي مروة و نمنا لحد بالليل افتكرت ميعاد أدهم و جهزنا نفسنا انا و مروه و وصلنا المطعم في ميعادنا و دخلنا لقيت المطعم فاضي و محدش غيره موجود و الجارد بتاعة واقفين كل واحد في مكان في المطعم.
اول ما دخلنا شاورلنا روحنا عنده قام سلم علينا و باس ايد مروه و هو بيسلم عليها من باب الذوق و سحب الكرسي و قعدها و قالتله ميرسي جدا يا أدهم بية انت ذوق جدا انا بصراحة مش عارفة اشكرك علي ايه ولا ايه ، علي ذوقك ولا علي انك أنقذت حياتي النهارده و بعدين هو المطعم فاضي ليه كده ؟!!
سكت و بصلي و قالها : متشكرينيش يا مدام مروه مفيش حاجه تستدعي الشكر و لو حد فينا هيشكر التاني لازم يكون انا اكيد .
فقالت : ازاي بقي ؟!!
قالها : طبعا ، انا اللي اشكر حضرتك و اشكر الظروف اللي عرفتني علي انسانة جميله و ذوق و شيك زي حضرتك كده و بصلي و قالي و عالبشمهندس كريم اكيد .
و المطعم انا حجزته مخصوص علشان تكونوا علي راحتكوا.
مروه سكتت و اتسكسفت و انا ابتديت اكلمه عن مجال شغله و عن دنيته لحد ما الأكل اتقدملنا و ابتدينا نأكل و حسيت أن مروه مش شايله عينها من عليه ، عملت مش واخد بالي و خلصنا أكل و اشتغلت موسيقي سلو و طلب من مروة أنها ترقص معاه و مروه اتكسفت و بصتلي و هو قالي بعد اذنك يا بشمهندس ابتسمت و قولتله اه طبعا .
خدها من ايديها و وصل للبيست و لقيته مقرب منها و ماسك وسطها و هي حاجه ايدها علي كتفه و بيهمس في ودنها و هي شويه تضحك و مره تسكت و مره تغمض،
كنت متضايق جدا بس مش مبين ده .
خلصنا السهرة و استأذنا و مشينا بعت معانا عربيه توصلنا لحد الفندق، وصلنا و دخلنا اوضتنا و لقيتها مبسوطة و حبيت اتأكد من حاجه .
حضنتها و عضيتها من حلمه ودنها و حسست علي كسها من فوق الفستان سمعت اححححححححححح كنت فكيت السوسته بتاعة الفستان و بعصر في بزازها و لقيتها مسلمه خالص ، في ثانيه كنت قالع هدومي و قلعتها و نيمتها عالسرير كانت هايجه اووووي و بتقولي نيكني بقي وانا بحسس علي كسها و بلعب فيه بزبي و كنت هايج عالاخر و مش سامع غير صوت آهاتها و اححححححححححح دخله بقى يا كوكي مش قادره عايزاك تفشخ كسي و تقطعه بزبك قولتلها بحب قباحتك يا شرموطه و استنيت رد فعلها لقيتها اتجاوبت معايا و هاجت اكتر و لقيتها بتقولي طيب نيك الشرموطه انا شرموطتك و متناكتك، لقيت زبي هاج عالآخر و حطيته في كسها علي طول و بحسس علي زنبورها و هي مفيش علي لسانها غير ااااااااه نيكني أسرع افشخني انا منيوكه احححححححح اووووف بقي نيكني نيكني بقيت زي المجنون و عمال أقولها خدي يا متناكه خدي زبي في كسك اهه لقيتها بعبصتني وانا بنيكها و قالتلي نيك يا خول كيف كس مروة المتناكه لقيت لبني بينزل جوه كسها و مش قادر اخد نفسي و نمت جنبها و مش بتحرك لقيتها قعدت و بصتلي و بتحسس على كسها و بتقولي هو خلاص كده ؟!!
قومه تاني انا لسه مشبعتش .... أيه يا كوكي البعبوص خلاك تنزل ولا كسي المولع هو اللي مش مخليك تمسك نفسك ؟!!
سكت و مش برد لقيتها بتلعب في كسها و تضرب عليه و بتقولي هتعرف تيجي تكمل و تنيكه ولا أجيب دكر من الشارع ييجي ينيكني قدامك؟ !!
اتفاجأت من جرأتها و قمت بحاول انيكها تاني لكن مفيش فايده .... قالتلي مالك يا دكر ؟!! انا ساكت و مبردش و باصص في الأرض .
نامت و رحت انام جنبها قالتلي متنامش جمبي غير لما تبقي دكر و قادر تشبعني تفشخ ... مش اختي نايمة معايا !!! وأنا مستنيه ورقتي.
متغاظ بس مش قادر اتكلم و نمت في الأرض فعلا و كل اللي بفكر فيه اني مش عايز أطلقها و مش هقدر أعيش من غيرها ....
نمت و صحيت تاني يوم و حصل حاجه غريبه جداااا هقولكوا عليها الجزء الجاي
بس هستني رأيكوا و دعمكوا و نقدكوا للقصة .
القصه علي لسان شخص اتعرفت عليه علي النت .
انا اسمي كريم 29 سنه من الإسكندرية ، تزوجت من فتاه غايه في الرقة و الجمال و الامكانيات طبعا ، مروه هو اسمها .عمرها 27 ، طولها 167 و وزنها 70 كانت تمتلك صدر كبير و وسط صغير و طياز تخليك تجيبهم علي نفسك من حجمهم و استدارتهم و مرفوعه لفوق و بتتهز من أقل حركه و شعرها الأشقر و عينيها اللي لما تبص فيهم تحس أنها لبوه و تبقي نفسك تقوم تجيبهم علي وشها ، كان زواج صالونات و اتجوزنا في أقل من 3 شهور حيث أنني مقتدر ماديا حيث انني امتلك مكتب للتصميمات الهندسيه و لم يكن هناك سبب يدعي لإطالة الفترة الزمنيه.
تم الزفاف و حضر الأقارب و المعارف و انتهي الزفاف و ذهبنا الي عش الزوجيه و انصرف الجميع و دخلت انا و حبيبتى مروه الي البيت و دخلنا أوضة النوم .
انا : أخيرا يا قلبي بقينا لوحدنا ؟!
مروه : اه يا حبيبي انا مبسوطه اوووي اني بقيت معاك في بيت واحد .
انا : وانا اكتر يا قلبي ، طيب ايه هتفضلي مكسوفه كده ؟!! و قربت منها و حضنتها و روحت بايسها من شفايفها المليانه اللي واخده وضع البوس لوحدها و روحت قافش طيازها لقيتها اتنفضت و قالتلي انا هدخل اخد شاور و هجيلك تاني سيبتها بالعافيه و قولتلها ماشي يا قلبي مستنيكي علي نار و روحت ضاربها علي طيزها قالت أي بشرمطه و جريت عالحمام، قلعت البدله و دخلت حمام تاني و اخدت شاور يريح اعصابي و يزيل عني تعب الفرح و الرقص و الفرهده و خرجت لافاجئ بمروة حبيبتى لابسه روب ستان ابيض كان تحته بيبي دول ابيض يصل لحد اول كسها و تحته أندر فتله من نغس لون الروب و مفيش برا و شعرها مفرود علي كتفها حيث كان يصل لحد أول طيزها أول ما شوفتها زبي وقف زي الحديدة و هجمت عليها و قلعتها الروب و حضنتها و اترمينا على السرير و فضلت ابوس في كل حتة شفايفي وصلتها و صدري فوق صدرها و قربت من ودنها و همست فيها قولتلها بحبك قالتلي بانفاس متقطعة و انا كمان يا حبيبي حطيت أيدي علي كسها لقيت كسها مولع كأنه فرن و سمعت أحلى اححححححححححححح اوف مش قادرة يا كوكي حطيت ايديها علي زبري مسكته و أول ما أيديها لمست زبري نطرت لبني في ايديها لقيتها بتبرق و بتقولي ...
الي اللقاء نكمل في الحلقه الجايه
بس أحب اعرف ردودكوا و مستني ارائكوا و تشجيعكوا لو حابين اني أكمل القصه
أولا : أحب اشكر كل الاعضاء اللي تفاعلوا مع موضوعي سواء بالتشجيع أو النقد و اتمني ان الأجزاء القادمه تكون أفضل و تنال اعجابكم
نكمل القصه علي لسان الزوجه.
الجزء الثاني
في البدايه عندما تقدم كريم لخطبتي لم أكن أعرفه مسبقا حيث أننا كما قال مسبقا تزوجنا زواج صالونات و رغم أنني كنت أرفض ذلك حيث أنني رفضت الكثير ممن تقدموا لي بتلك الطريقة و لكن مع إصرار أهلي و إلحاحهم عليا قولت في نفسي ( و مالوا يا بت مش يمكن يكون كويس ) بالاضافه الي أن صديقاتي و من هم بعمري تزوجوا و انجبوا و انا لازلت اتمنع و أرفض و انا اعلم في قرارة نفسي اني لن أجد ما أريد فقد كنت احلم بشاب قوي و جذاب و وسيم و غني و متعدد العلاقات زي ما بيقولوا كده ( مقطع السمكة و ديلها ) أحبه ويحبني و نغرق معا في بحر اللذه و المتعه و يمتطي صهوة الفرسه التي بداخلي و نفعل كل ما يخطر ببالنا و نفسنا فيه و في نفسى أضع تلك المعايير في اي شخص يتقدم إلي حيث أننى اقول لنفسى (انتي تستاهلي احسن من كده كمان ) ربما لجمالي و أنوثتي التي أجدها في أعين الرجال و اسفل بناطيلهم حيث توجهت وقولت طالما الراجل لما بيتجوز بيدور علي اللي هو عايزه في اللي هيختارها ليه انا كمان معملش كده ، و بالفعل تمت الخطبه و اتعرفت علي كريم اكتر ، كان انسان محترم و مؤدب و مستواه المادي كويس و بيحاول يعمل أي حاجة علشان يرضيني و تم الزواج و في ليلة الدخله طبعا كعادة أي بنت كنت متشوقه و حاسه بمتعة و تشويق ورغبة و رهبه حتي وإن كانت بسيطة رغم أن ليا تجارب قبل كده ( هقولكم عليها بعدين ) بس عمري ما عملت علاقه كامله ، دخلت انا و كوكي حبيبي الي عش الزوجية ، و كان ملاحظ كسوفي و حب يرفع الخجل و الكسوف بينا و بقي يداعبني و يتكلم معايا و انا طبعا كنت فرحانة و متشوقه لأول تجربه ليا و للي سمعته من صديقاتي من هم تزوجوا قبلي و عن مدي المتعه اللي بيعيشها الزوجين مع بعض ، كنت كتير بسمع منهم و أحس اني مش على بعضي و أجد كسي يفيض بسوائله دون الإقتراب منه بأي وسيله ، فأنا شبقه الي أبعد الحدود .
دخلت الي الحمام علشان أنزع الفستان من علي جسمي و اخد شاور و أزيل الميكب و استعد لأول معركة جنسيه و اتهيأ لتلك الملحمه التاريخية و أكون في كامل زينتي و جمالي ، و بالفعل خرجت من الحمام و بعدها بدقائق وجدته يقف امامي يلبس روب و ينظر لي و عينه تحس أنها هتخرج من مكانها و شفتاه مفتوحتان علي مصراعيها قطعت سكوته و قولتله بدلال : ايه مالك ؟!! أول مره تشوف بنوته حلوه ؟!!
قالي : بصراحه شوفت ... بس زيك انتي ماشوفتش قبل كده ، ابتسمت بكسوف و لقيته قرب مني بسرعه و حضني و ابتدا يقبلني من رقبتي و يعضها بالراحة و ايده علي بزازي و انا في دنيا تانيه خالص و حاسه بنار في كسي و بطلع آهات مكتومه و حلمات بزازي وقفت و تصلبت علي الآخر و لقيته بيفك رباط الروب بتاعي و بيهمس في ودني و بيقولي : بحبك يا ميرو ، قولتله وانا مغمضه بأنفاس متقطعه : وانا كمان يا قلب ميرو و غيبنا في قبله طويلة و شفايفه بتاكل شفايفي و بيمصها و لسانه و لسانى كأنهم بيتصارعوا في فمي و من سخونته كان بيعض شفايفي و مسك أيدي حطها علي زبه احسست بكهربا لذيذة تسرى في جسمي و تحسسته براحة يدى لم يكن ضخما أو كبير حيث أنه لا يتعدي ال 10سم و احسست انه تشنج و في أقل من ثانيه كان نطر لبنه علي أيدي.
نظرت له و علي وجهي ملامح الصدمة و قولتله : ايه اللي نزل علي ايدي ده ؟!!
قالي : ده اسمه لبن يا حبيبتى. و صوت أنفاسه عالي و نبرة صوته تكاد تخرج بصعوبة ، سكت و كنت احضنه بشدة فأنا في قمة هياجي و تلك ليلتي التي انتظرها منذ بلغت ، تحسست شعره و قبلت خده ثم شفتيه ، صرت احسس علي صدره وانا امص شفتيه و لسان حالي يقول ( هات ما عندك ) كأنه قرأ أفكاري وجدته يخلع عني البيبي دول و ظهرت بزازي أمامه عاريه كانت كبيره و ناصعة البياض و مرفوعه و لا تحتاج لسنتيان و حلماتي المنتصبه و تتوسط هاله وردية حولهما ظل يعصرهم بشدة و انا اتأوه و اعض شفايفي بمحن و أنظر في عينية و هو يلعب بحلماتي و عندما بدأ يقرصهم و خرجت مني اححححححححححححح اووف اووووف بس بقي يا كوكي توجعني أي ، عندما سمع تأوهاتي و محني وجدته زي المجنون يزيح الأندر علي جنب و يضع زبه مره واحده لآخره في كسي ، صرخت بصوت عالى آااااااااااااااااه اححححححححححححح ايه ده يا كوكي براحه ااااااااااااااااااااااااه ، أصبح يتشنج و ينتفض فوقي و أنزل ما تبقي من منيه في كسي وأخرج زبه و عليه آثار دم بكارتي و رغم ذلك كنت في قمة شهوتي و غضبي.
قمت من السرير بعد لحظات كان فيها استغرق في النوم كالقتيل و اتجهت للحمام لتنظيف نفسي من آثار تلك الليله التي كانت كالحلم و انقلبت الي كابوس و ظللت افكر تحت الدش و المياه تنهمر علي جسدي و استقريت علي ما سوف افعله فيما بعد .
نستكمل في الحلقه القادمه .
الجزء الثالث
في البدايه انا حابب أوضح للناس انى كملت الجزء اللي فات علي لسان الزوجه للتوضيح بس الجزء ده و بعد كده هنكمل علي لسان الزوج .
صحيت تاني يوم علي الساعه 11:30 صباحا كل اللي فاكره امبارح اني فتحت ميرو حبيبتي و نزلت في كسها أو بالأصح نزلت و انا بدخله في كسها و مش فاكر غير نظرة الغضب و المفاجأه اللي علي وشها ساعتها و روحت في النوم من أثر التعب و الإرهاق اللي كان في اليوم ده و وسط منا بتذكر أحداث اليوم و اللي حصل امبارح فقت من تفكيري ده علي ميرو حبيبتى و هي بتفتح عينيها و
بتقولي :صباح الخير يا كريم
قولتلها : صباحيه مباركه يا عروسة
ابتسمت و متكلمتش حسيت أنها فعلا متضايقه ، شديتها في حضني بقوة و بوستها من شفايفها بدون أي مقدمات كأني بفرض سيطرتي أو بثبت لنفسي حاجه ، و هي اني قادر علي امتاعها و اللي حصل امبارح ده اكيد بسبب التعب و الإرهاق مش أكتر حاولت تفلت مني بالراحه و قالتلي : يا حبيبي طيب اخد شاور هو انا هطير .
و انا كأني مش سامع أي حاجه ، لقيت نفسي في قمه شهوتي و أيدي علي بزازها بفعص فيهم و بأكل شفايفها أكل و حلماتها الورديه وقفت بين صوابعي و ابتدت تبوسني و تتجاوب معايا و ابتديت اسخن اكتر و حطيت أيدي علي كسها الوردي الناعم و كان منتوف و مفيهوش ولا شعره بإستثناء مثلث مقلوب خفيف كأنه اشاره لمكان زنبورها ولقيته مولع و زنبورها واقف كأنه زب عيل صغير فضلت ألعب فيه بأيدي و ابوس بزازها الكبيرة الطريه زي الجيلي .
و هي : اححححححححححح اوووووووف كمان يا حبيبي ألعب فيهم اووووووي اه اه اه اه مش قادرة دخله بقي هموووووووووت
وانا رحت مدخله في كسها مره واحده لقيتها اتشنجت و بتصوت من الهيجان و نفسها بقى عالي و في ثواني كنت منزل لبنى في كسها و زبي انكمش و خرج من كسها .
قالتلي : دخله تاني مش قادرة عايزاه تاني جوايا .
و بتلعب بايديها في كسها حاولت أوقفه ولكن مفيش فايدة
قولتلها تعالي يا ميرو مصيه علشان يقف تاني ، بدون تفكير نزلت علي زبي تمصه و تلحس العرق اللي تحت و تمص بيضاني إ تدخلهم في بقها ، حسيت أنها مش اول مره ليها من خبرتها و طريقة مصها و هيجانها و أنها اكيد جربت قبل كده .
مفوقتش من هيجاني غير و هي بتصرخ في وشي و بتقولي : احااااااا هو مش هيقف تاني ولا ايه ؟!! حسيت بالانكسار و متكلمتش ، مش عارف اقول ايه أو اعمل ايه .
و هي تداركت الموقف و قامت من غير ما تنطق و لبست الروب علي اللحم و دخلت الحمام تاخد شاور ، و بصتها ليا بتقولي أنها قرفانه و أنها خدت مقلب عمرها من جوازها ليا .
رغم ذلك مقدرتش اتكلم أو أقول أي حاجه ، انا نفسي متفاجئ من موقفي ده ، انا عمري ما كان ليا علاقات قبل الجواز و خبرتي في الجنس مبتتعداش غير الأفلام و الكلام اللي صحابي أيام الثانوى كانوا بيتكلموا فيه قدامي ، مر وقت كتير و انا قاعد بفكر و نسيت مروة اللي دخلت من تاخد شاور و حسيت أنها اتأخرت ، قمت من علي السرير و قربت من باب الحمام و لسه هخبط سمعت صوت عياط جامد منها ، حسيت بالإهانة و بالانكسار و بأني عاجز ، لأني فعلا بمتلك كنز مستحقهوش لاني أناني و مش قادر امتعها زي ما انا مستمتع بيها ، فجأه سمعت صوت جرس الباب ، دول اكيد أهلنا جايين يتطمنوا و جايبين الزياره طبعا كعادة أي عرايس في صباحيتهم .
فجأه اتلخبطت و مش مركز و من جوايا قلقان و خايف، خايف أن مروة تبان قدام أهلها و أهلي أنها متضايقة أو أنهم ياخدوا بالهم أنها معيطه أو أنها تحكي تفاصيل الليله دي لأمها كعادة أي عروسة في الدنيا .
جريت علي الباب و بصيت من العين السحريه و شوفت أهلي و أم مروة و ابوها و صاحبتها رانيا و دي بقي انتيمة مروه اللي مكنتش بطيقها ابدا و كذا مره احذرها من الاختلاط بيها لأنها متحررة في لبسها و حياتها و اول ما تشوفها تاخد عنها انطباع انها شرموطه ، رجعت خبطت علي مروه في الحمام و قولتلها أن اهلها و أهلي علي الباب و اني هستقلبلهم عقبال ما تجهز و تخرج و طبعا لبست ترنج و فتحت الباب و عملت كأني لسه صاحي من النوم ، طبعا دخلوا باركولي و زغاريط من ام العروسه و دخلنا قعدنا و قولتلهم مروة بتجهز و جايه حالا ، اتفاجأت بمروة داخلة علينا في كامل زينتها ولابسه بيجامه ستان حمرا و شكلها ميقولش ابدا أنها كانت بتعيط أو يوحي بأي حاجه غير أنها كانت سعيدة و مبسوطه ، سلمت عليهم و أمها حضنتها و باستها كأنها مشافتهاش من سنين و مروة قالتلها تعالى يا ماما عايزاكي شويه و دخلت معاها الأوضه و رانيا قالتلهم خدوني معاكم ، فضلنا نتكلم شوية انا و والدي و والد مروة كلام عادي و انا من جوايا قلقان تكون مروه هتتكلم في حاجة مع أمها و بحاول اهدي و مبينش اني مضطرب أو متضايق أو أن في حاجه و فجأة خرجت أم مروه لوحدها و مش باين علي ملامحها أي حاجه بالعكس دي كانت مبتسمه و مبسوطه و بعدها بشويه خرجت رانيا صاحبتها و بصتلي اوووي و ضحكت ضحكه صفرا زادت من توتري بس حاولت مبينش حاجه و قولت في بالي عادي يمكن انا حاسس ان في حاجه بس علشان انا متوتر مش اكتر . و أهلي و أهلها باركولنا و مشيوا و انا دخلت لمروه اشوفها و اعرف هي اتكلمت في حاجه ولا لأ.
أول ما دخلت اوضة النوم لقيتها قاعدة قدام المرايه بتسرح شعرها و لابسه بيبي دول لونه موف مفتوح و ضاغط على بزازها مفيش غير الحلمات اللي مش باينه و فاجر نيك و بودي ستوكينج و شرابات طويله زي اللي بيلبسوها البورن ستارز و أندر فتله من نفس اللون و جزمة بكعب عالي و شعرها نازل لجنب وشها مخلي شكلها سكسي بطريقه تخليك تجيب لبنك علي منظرها. فتحت بقى علي منظرها و أول ما جيت أقرب منها لقيتها بلهجة الأمر قالتلي : اقعد عايزاك تفهم حاجة الأول ، مشيت زي اللي متنوم مغناطيسيا قعدت علي السرير و كانت مدياني ضهرها و باصه في المرايه و بتكلمني و هي باصه ناحية المرايه و شايفاني و مش بتبصلي ، بدون أي مقدمات لقيتها بتقولي : متخافش ... انا مقولتش لماما حاجه من اللي حصلت امبارح .
انا : ........
مروة لفت و بصتلي و بدون أي مقدمات : طلقني يا كريم .
انا و علي وشي ملامح الصدمة و مزهول من اللي بتقوله : ايه ؟!! انتي بتقولي ايه ؟!! انتي اكيد اتجننتي ، ده النهارده تاني يوم في جوازنا ... و بعدين حصل ايه لكل ده ؟!!
مروة : مفيش داعي للتوضيح و انت عارف حصل ايه ، انا منفعكش و بضحكة سخريه ولا انت تنفعني .
لقيت نفسي منهار و مش قادر أتكلم و حاسس اني اتكسرت و هواجس و أفكار كتير في دماغي و حاسس أنها هتنفجر و ابتديت أعيط و أقولها : بس انا بحبك يا مروة و مش عايز أبعد عنك و هعمل أي حاجه علشان ارضيكي أرجوكي بلاش القرار ده ، مش عارف انا كنت بعيط علشان خايف تسيبني ولا خايف من الفضيحه !!!
لقيتها راحت علي السرير و حاطه ايديها و بتضرب علي كسها و بتقولي تعالي اثبتلي انك عايزني و تستحقني ، تحولت من مروة المحترمه الي لبوه شبقه لا تنظر لي على بإعتباري زوجها بل علي العكس تتعامل معي علي اني كلب تعطي له المنحه وقتما تشاء .
و مع نظرتها ليا بالطريقة دي إلا أني كنت هايج و مبسوط من جوايا و مستعد اعمل أي حاجه علشان تبقي راضيه عني ، جريت عليها و قلعت كل هدومي و حاولت افرض سيطرتي و طلعت زبري و طلبت منها تمصه ، بس بصتله بقرف و مسكته كأنه زب طفل و قالتلي لا بقرف من المص دخله علي طول ، زي المجنون حطيت زبي في كسها و هي ولا كأني بنيكها و في ظرف ثواني كنت جبت لبني في كسها بمنتهى السرعه ، قامت من غير ما تنطق بكلمه و اتجهت للحمام تاخد شاور و انا كنت مبسوط ، لاعتقادي أنها اتعودت علي كده و الأمر مش مهم بالنسبالها و لاني هقدر استمتع معاها في الوقت اللي انا عايزه و أنها لسه معايا و عدلت عن قرارها ، و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ، و طلعت مروة بتخطط لحاجة تانيه خالص .
و ده اللي هنعرفه في الحلقات القادمه بعد ما اسمع ردودكوا و تعليقاتكواعلي القصه
.
أولا انا بعتذر عن التأخير جدااا نظرا لمشاغل العمل و بعض المشاكل .
و ثانيا انا حابب اشكر كل الناس اللي تفاعلت مع قصتي و أيا كان عددهم القليل إلا أن ده كان دافع كبير بالنسبالي اني أكمل .
الجزء الرابع
مر شهر العسل سريعا و رجعت شغلي و بقيت بفكر أتصرف ازاي في الموقف اللي انا فيه ده كل يوم نظرات احتقار مروة بتزيد اكتر فأكتر و حاولت اروح لدكتور يشوفلي حل لمشكلتي دي بس للاسف الدكتور اكدلي أن المشكله دي مش هتتحل بعد محاولات كتير ، طبعا معرفتش مروة بموضوع الدكتور و في نفس الوقت مش هقدر اسيبها و ابتديت أفكر اني اخرجها من المود ده و أحاول انسيها حتي ولو مع مرور الوقت لحد ما تتأقلم علي الوضع الحالي ، فكرت اني أخدها و أسافر نقضي أسبوع في شرم .
حجزت تذاكر الطيران و كلمت فندق كنت بنزل فيه مع صحابي و ظبط كل حاجه و جريت عالبيت علشان أفرح مروة بالمفاجأه دي ، دخلت البيت كانت مروة قاعده و معاها صاحبتها رانيا قاعده معاها سلمت عليهم و بوست مروة من خدها و قعدت كانت نظرات رانيا ليا دايما بحسها مش مريحه أو انا اللي بحس كده ، قولت لمروه حبيبتي اعملي حسابك احنا الأسبوع الجاي مسافرين شرم بصتلي و فرحت و قالتلي بجد ؟!! قولتلها اه طبعا و انا خلاص حجزت الفندق و تذاكر الطيران أهي حضنتني و ضحكت و قالتلي ميرسي يا حبيبي ربنا يخليك ليا .
انا من جوايا فرحت و قولت خلاص كده هتنسي أي حاجه و هتتعود بقي خلاص مع مرور الوقت ، لقيت رانيا بتبتسم و بتقولها يا بختك يا ستي ، ابتسمت و قولتلها تعالي معانا احسن بدل النق ده ضحكت و قالتلي المره اللي جايه هاجي معاكوا تكونوا شبعتوا من بعض و ضحكت ضحكه صفرا اكدتلي شكوكي ... اتوترت و قمت و دخلت اوضتي اغير هدومي بعد ما استأذنتهم دخلت مروه عليا وانا بغير و حضنتني و قالتلي انا مش عارفة يا حبيبي أقولك ايه ، فرحت من جوايا و قولتلها أنا اعمل اي حاجه يا حبيبتي علشان خاطرك .
سكتت و ردت قالتلي انت بكاش اوووي .
قولتلها جربي و طلباتك هتتنفز في الحال .
قالتلي لما نشوف ، خرجت قعدت مع رانيا شويه و مطولتش هما 10 دقايق و كانت راجعة ليا كنت أنا نمت و سامعها بتحاول تصحيني و بتقولي قوم بقي انت لحقت نمت ، و انا كنت عامل نفسى رايح خالص ، خرجت من الاوضه و كنت أنا فعلا نمت و صحيت علي بالليل خرجت من الاوضه لقيتها في الصالة و لابسه شراب فيليه احمر زي بتوع ممثلات السكس و أندر أحمر فتله و حزام جارتر و برا من نفس اللون و شعرها نازل علي كتافها لقدام مخلي شكلها سيكسي اووووي و أول ما شافتني اتلخبطت و شالت الهاند من ودانها و قفلت الشاشه قولت يمكن عادي هي اتخضت بس لما شافتني قدامها مره واحده قعدنا اتعشينا و اتكلمنا مع بعض شويه و هي دخلت تنام و انا سهرت شوية قدام التلفزيون و دخلت انام و يومين و حضرنا شنطنا علشان نسافر شرم .
و دي كانت بدايه تحول و عالم جديد بالنسبالنا هحكيلكوا عليها في الجزء اللي جاي ...
في انتظار دعمكوا و رأيكوا و نقدكوا للقصة .
الجزء الخامس
وصلنا الفندق و دخلنا اوضتنا بعد ما أكدنا الحجز و الفندق بعتلنا ازازة شامبانيا بمناسبة أننا عرسان جداد و دخلت خدت شاور و حلقت دقني و مروة دخلت بعدي و شربت شويه لحد ما هي تخلص بعد ما خلصت الشاور بتاعها خرجت من الحمام لافاجئ بملاك قدامي لابسه لانجيري موف عباره عن خيوط من عند الصدر و الاندر فتله من نفس اللون و كسها باين من الاندر منفوخ و قابب لبره و محمر اوووي و رجليها الملبن نازلة مصبوبه كأنها اعمده رخام مصممة بحرفية شديدة و صدرها اللي نصه طالع من البرا ، قولت لنفسى انا اكيد محظوظ لاني متجوز واحده بالجمال ده ، بجد كل مره بشوفها احلي من اللي قبلها ، انا فعلا بحبها، الموضوع معايا مش مجرد متعه ولا جواز و خلاص ، منكرش اني مقصر معاها... بس عندي إستعداد اعمل أي حاجه علشان مخسرهاش أو علشان اخليها مبسوطه.
حضنتني و قالت بدلال : حبيبي هو انا موحشتكش ولا ايه ؟!! بقالك فتره بعيد عني و مش سائل فيا كأنك ما صدقت .
انا : لا يا حبيبتي ازاي تقولي كده ضغط الشغل و خصوصا أنه كان كتير فى الفتره اللي فاتت دي بس هو اللي كان واخد عقلي بس عايزك تتأكدي يا حبيبتي مفيش حاجه تقدر تاخدني منك ابدا .
مروة : بدلع و مياصه و هي بتمشي ايديها علي زبري من فوق البرنص (طيب اثبتلي).
انا كنت علي أخري و بقيت بحضنها اووووي و بشد الروب و هي بتعض في رقبتي و انا بعصر بزازها من فوق البرا و بشده و كف أيدي بيحسس علي طيازها و هي لقيتها بتمص في شفايفي و بتدخل لسانها جوه بقي و انا عمال الحس في لسانها و بعصر في طيازها ، خدتها و رميتها عالسرير و قلعت البرنص و نمت فوقيها و بحرك زبي علي كسها من فوق الاندر و صدري لازق في بزازها و شفايفي مش عايزه تسيب شفايفها كأني ماصدقت ، حاسس بمتعه غير عادية حتة ملبن تحت مني و حاسس بنار جواها، انثي مشتعلة مبتشبعش ، فرسه و عايزه خيال يفضل راكبها طول الوقت ، وسط افكاري و هياجي لقيتها بتقول ااااااااه يلا بقي مش قادرة كسي مولع اووووي، دخله بقي يا كوكي شديت الاندر من فوق كسها و بحرك زبري علي كسها افرشها بيه لقيتها بتشخر و بتتأوه و هتعيط من المحن و الهيجان لقيتها بتقفل رجليها علي وسطى و بتشدني علشان أدخله كله في كسها زقيت رأس زبي جوه كسها حسيت بمتعه غريبه ، انا في الجنة مش في الدنيا ، كسها سخن اووووي و مولع و ضيق نيييييك لقيتها بتشدني برجليها و زبري دخل كله جواها وانا بغلي من الهيجان و مش عايز اتحرك بسرعه علشان منزلهمش و هي تزعل، لقيتها بتصوت و بتقول اححححححححححح دخله اكتر يلا كيفني يلا نيكني بسرعه و تدعك في بزازها الطرية الكبيره و انا بدخله بالراحة و اطلعه وعلي أخري لقيتها بتقولي اسرع
يلا بقي و انا براحة خالص علشان منزلش و لقيتها بتصرخ و تقولي نيكني أسرع يا خول انا كسي مولع اووووي ااااااااه اووووووووف ، كنت نزلت لبني في كسها خلاص ، اعمل ايه ؟!!
مش قادر اقاوم كسها الضيق المولع ولا هيجانها ولا جسمها اللي مش علي فرسه ولا شرمتطها في السرير و الغريب انها شتمتني و انا ولا هي متعودين علي كده ولا حصل قبل كده و كنت هعاتبها بس هي قامت و متكلمتش خدت دش وانا من التعب نمت زي القتيل محستش بحاجة.
صحيت تاني يوم بحضن مروه جمبي و بقولها صباح الخير يا حبيبتي ... ملقتهاش جمبي ، قولت يمكن فى الحمام أو حاجه ، بصيت بردة ملقتهاش ، فكرت هو ممكن تكون رجعت من غير ما تقولي ؟!! اتصلت علي فونها بردة مبتردش.
لقيتها بعد ساعه راجعة و جريت اسألها كنتي فين يا حبيبتي قلقتيني عليكي .
ابتسمت و قالتلي كنت بشتري شويه حاجات و لقيتك نايم محبتش اقلقك.
قولتلها ولا يهمك يا قلبي و اشتريتي ايه بقي ؟!! قالتلي بعدين بقي ، هو احنا مش هننزل البحر ولا ايه ؟!!
قولتلها بس كده ... ده انتي تؤمري.
قالتلي طيب خش خد شاور وانا هغير علشان ننزل .
بوستها من خدها و دخلت علشان اخد شاور و خلصت و خرجت لقيتها لابسه روب شيفون اسود شفاف و تحته مايوه وهم
عباره عن اندر فتله أحمر داخل بين طيازها و يدوب مداري كسها و برا أصغر من حجم بزازها و مخليهم طالعين منه و مش مغطى غير الحلمات بالعافيه و لونه نفس لون الاندر و عامله ميك اب كامل ولابسه نضارة شمس مخليه شكلها سيكسي نيك
أول ما شوفتها زبي وقف و متنح فيها و قبل ما أنطق لقيتها بتقولي يلا انا جاهزه .
قولتلها هتنزلي كده ؟!!
لقيتها بتقولي و فيها أيه يا كوكي ما كل اللي هنا بينزلوا كده هو يعني ايه المشكله يا بيبي ؟!!
لسه بتكلم كانت مسكت زبري من فوق الشورت و لقت زبي واقف لي ايديها ... بصتلي بهيجان و شهوة باينه في عينيها و قالتلي ما اهه موافق و شكله مبسوط اهه و عضت على شفايفها و غمزتلي .... و اديتني ضهرها و خرجت من الاوضه و لقيت نفسي نازل وراها و ساكت زي المتخدر، وصلنا للبحر و كل اللي في القريه متابع مراتي مروة بعينه، واللي كمان ماشي ورانا و هي ولا اجدعها لبوه ، طيازها المدوره بتتهز طالعه نازلة و مرفوعه لفوق و الاندر مخفي بينهم و بزازها اللي طالعه من البرا و الروب الشيفون اللي مش مداري حاجه بالعكس ده مخليها سكسي اكتر.
وصلنا عند شمسية و كرسيين بحر قعدنا و هي قلعت الروب و نامت علي ضهرها و انا بتابع الناس اللي حوالينا الاقيهم بيتفرجوا عليها و اللي ييجي يعدي من قصادنا و انا مستغرب و مش مستوعب اللي هي لابساه ده ولا طريقتها و تصرفاتها الغريبة بالنسبالي ، محستش ابدا أنها ست متحرره ولا بتحب الأفكار دي ولا كان باين عليها أنها ممكن تفكر كده ....
قطع حبل أفكاري حركه غريبه حواليا ، الأمن بتاع القريه استأذنوا الناس اللي جنبنا يفضوا المساحة دي و ينقلوا مكان تانى و جه شاب ماشي حواليه بودي جاردات لما تشوفه تقول ده رجل أعمال أو ابن حد كبير في الدوله أو حتى وزير بس هو كان سنه صغير يعني تقريبا 35 سنه مش اكتر من كده و طويل و وسيم جدا ، مجرد ما قعد لقيت مدير القريه بيتكلم معاه أن كان كل حاجه تمام أو ناقص حاجه تانيه ، و الغريب انه مكانش فيه حد حواليه غيرنا و لقيته بيبص ناحيتنا و مراتي خدت بالها و كانت بتبص عليه و مره واحده لقيتها بتسألني هو مين ده و فين الناس اللي كانوا قاعدين هنا ؟! قولتلها معرفش و سكت ، بس لقيت مروة مركزة شويه و فضولها زاد اكتر وانا قطعت الحوار و قولتلها ما تيجي ننزل الميه ... كنت هايج من شكلها في المايوه أو يمكن من نظرات الناس ليها بس لا انا عمري ما كنت كده ، أنا ممكن أكون حابب اعرف و اشوف في عين الناس أن معايا ست كل أي راجل يموت عليها و يتمني تكون معاه .... أو يمكن كنت بقنع نفسي بكده .
لقيتها قلعت النضاره الشمس و وقفت و حسيت أن الراجل ده متابعنا و مع ذلك لم أعطي اي اهتمام للحوار ده و لقيتها بتقولي يلا ، كان معانا زي عوامه كده علي شكل سرير علشان هي مبتعرفش تعوم و عايزه تبعد جوه براحتها و نزلنا الميه و ابتدينا نلعب سوا و نحضن بعض شويه و هي ابتدت تطلع تنام عالعوامه و ببص بعينى لقيت الشخص اللي كان جنبنا ده نزل الميه و بيعوم قريب مننا مشغلتش بالي و مروة نايمة عالعوامه و مغمضه و انا دخلت لجوه شويه بقالي كتير منزلتش بحر بقي و بعد ما بعدت فتره سمعت صوت حد بيستنجد و ببص لقيتها مروه و بتغرق و الشخص اللي كان جنبنا ده بيعوم و قريب منها و عقبال ما وصلت كان هو وصلها و بيشدها لبره يطلعها و وصلت كانوا خلاص عالشط و هو والجارد بيحاولوا يفوقوها و هي فتحت عينيها و فاقت و قالت : انا فين ؟!! هو في ايه ؟!! ايه اللي حصل ؟!!
هديتها و رد الشخص اللي انقذها و قالها حمد**** علي سلامتك يا مدام... الحمد لله انتي بخير دلوقتي و بعت جاب عصير تشربه و شكرته على ذوقه و علي اللي عمله مع مروه طبعا . سألته هو اية اللي حصل ؟!! و ازاي غرقت و العوامه كانت معاها؟!!
قالي أنها اتقطعت تقريبا و هو مخدش باله غير و هي بتستنجد بحد ينقظها .
شكرته و لقيته بيقولي علي أيه متشكرنيش ده أقل واجب و كانت مروه تمالكت اعصابها و فاقت و اتكلمت و شكرته . قالها تحت أمرك يا مدام .
لقيت مروه ابتسمت و مردتش
عرفنا هو بنفسه و قال أنا اسمي أدهم منصور رجل أعمال و صاحب القريه . قولتله أهلا وسهلا انا اسمي كريم مهندس و مراتي مروه و احنا اتشرفنا بمعرفة حضرتك ، قالي الشرف ليا اكيد و أصر انه يعزمنا علي العشاء حاولنا نرفض بس هو كان مصمم و طبعا محبناش نحرجه و وافقنا و وصلنا اوضتنا و اتطمنت علي مروة و نمنا لحد بالليل افتكرت ميعاد أدهم و جهزنا نفسنا انا و مروه و وصلنا المطعم في ميعادنا و دخلنا لقيت المطعم فاضي و محدش غيره موجود و الجارد بتاعة واقفين كل واحد في مكان في المطعم.
اول ما دخلنا شاورلنا روحنا عنده قام سلم علينا و باس ايد مروه و هو بيسلم عليها من باب الذوق و سحب الكرسي و قعدها و قالتله ميرسي جدا يا أدهم بية انت ذوق جدا انا بصراحة مش عارفة اشكرك علي ايه ولا ايه ، علي ذوقك ولا علي انك أنقذت حياتي النهارده و بعدين هو المطعم فاضي ليه كده ؟!!
سكت و بصلي و قالها : متشكرينيش يا مدام مروه مفيش حاجه تستدعي الشكر و لو حد فينا هيشكر التاني لازم يكون انا اكيد .
فقالت : ازاي بقي ؟!!
قالها : طبعا ، انا اللي اشكر حضرتك و اشكر الظروف اللي عرفتني علي انسانة جميله و ذوق و شيك زي حضرتك كده و بصلي و قالي و عالبشمهندس كريم اكيد .
و المطعم انا حجزته مخصوص علشان تكونوا علي راحتكوا.
مروه سكتت و اتسكسفت و انا ابتديت اكلمه عن مجال شغله و عن دنيته لحد ما الأكل اتقدملنا و ابتدينا نأكل و حسيت أن مروه مش شايله عينها من عليه ، عملت مش واخد بالي و خلصنا أكل و اشتغلت موسيقي سلو و طلب من مروة أنها ترقص معاه و مروه اتكسفت و بصتلي و هو قالي بعد اذنك يا بشمهندس ابتسمت و قولتله اه طبعا .
خدها من ايديها و وصل للبيست و لقيته مقرب منها و ماسك وسطها و هي حاجه ايدها علي كتفه و بيهمس في ودنها و هي شويه تضحك و مره تسكت و مره تغمض،
كنت متضايق جدا بس مش مبين ده .
خلصنا السهرة و استأذنا و مشينا بعت معانا عربيه توصلنا لحد الفندق، وصلنا و دخلنا اوضتنا و لقيتها مبسوطة و حبيت اتأكد من حاجه .
حضنتها و عضيتها من حلمه ودنها و حسست علي كسها من فوق الفستان سمعت اححححححححححح كنت فكيت السوسته بتاعة الفستان و بعصر في بزازها و لقيتها مسلمه خالص ، في ثانيه كنت قالع هدومي و قلعتها و نيمتها عالسرير كانت هايجه اووووي و بتقولي نيكني بقي وانا بحسس علي كسها و بلعب فيه بزبي و كنت هايج عالاخر و مش سامع غير صوت آهاتها و اححححححححححح دخله بقى يا كوكي مش قادره عايزاك تفشخ كسي و تقطعه بزبك قولتلها بحب قباحتك يا شرموطه و استنيت رد فعلها لقيتها اتجاوبت معايا و هاجت اكتر و لقيتها بتقولي طيب نيك الشرموطه انا شرموطتك و متناكتك، لقيت زبي هاج عالآخر و حطيته في كسها علي طول و بحسس علي زنبورها و هي مفيش علي لسانها غير ااااااااه نيكني أسرع افشخني انا منيوكه احححححححح اووووف بقي نيكني نيكني بقيت زي المجنون و عمال أقولها خدي يا متناكه خدي زبي في كسك اهه لقيتها بعبصتني وانا بنيكها و قالتلي نيك يا خول كيف كس مروة المتناكه لقيت لبني بينزل جوه كسها و مش قادر اخد نفسي و نمت جنبها و مش بتحرك لقيتها قعدت و بصتلي و بتحسس على كسها و بتقولي هو خلاص كده ؟!!
قومه تاني انا لسه مشبعتش .... أيه يا كوكي البعبوص خلاك تنزل ولا كسي المولع هو اللي مش مخليك تمسك نفسك ؟!!
سكت و مش برد لقيتها بتلعب في كسها و تضرب عليه و بتقولي هتعرف تيجي تكمل و تنيكه ولا أجيب دكر من الشارع ييجي ينيكني قدامك؟ !!
اتفاجأت من جرأتها و قمت بحاول انيكها تاني لكن مفيش فايده .... قالتلي مالك يا دكر ؟!! انا ساكت و مبردش و باصص في الأرض .
نامت و رحت انام جنبها قالتلي متنامش جمبي غير لما تبقي دكر و قادر تشبعني تفشخ ... مش اختي نايمة معايا !!! وأنا مستنيه ورقتي.
متغاظ بس مش قادر اتكلم و نمت في الأرض فعلا و كل اللي بفكر فيه اني مش عايز أطلقها و مش هقدر أعيش من غيرها ....
نمت و صحيت تاني يوم و حصل حاجه غريبه جداااا هقولكوا عليها الجزء الجاي
بس هستني رأيكوا و دعمكوا و نقدكوا للقصة .