~مُفتي الجِنس~
04-01-2018, 11:47 PM
فى البداية كدا دى أول قصة ليا يارب تعجبكم ♡
رغم انى من زمان متابع نسوانجى بس مفكرتش اعمل أكونت لان مفيش حاجه حصلت تستحق انى اكتبها بس فى حاجه جديده حصلت يلا بينا نعرف ايه اللى حصل
ببساطه انا دكتور صيدلى بس طالب لسه ف الكلية عمرى ٢١ سنه طويل ١٨٤ سم ووزنى ١١٠ كيلو لانى بلعب كمال اجسام جسمى حلو الى حد كبير ووسيم برضو بشهاده ناس كتير
المهم لما بدأت انزل صيدلية نزلت ف مكان شعبى ف كفر الشيخ كنت فاكر انى هضيها بقى مع الحريم وكدا بس اتفاجئت ان ده موجود الى حد كبير يعنى تيجى واحده تسأل على أنواع الاولويز واللى تاخد فياجرا لجوزها واللى تقولك جوزى بيعمل معايا اكتر من مرة عاوزه حاجه تهديه و....الخ كل الحاجات دى ممكن تتفهم بحسن النيه الا لما تشوف البناطيل هتتقطع من على طيزهم وببزازهم هتنط من العبايه او البلوزه اللى لبساها
كل دى مواقف عاديه لا تتخطى الهزار والضحك حتى مبتقومش عنتر من سريرة لحد ما حصلى موقف فشيييخ برا الصيدلية ... انا ساكن جمب الصيدلية بحكم الكلية والشغل لاننا من قرية جمب بلطيم فبنزل كل فترة اشترى طلباات للاكل وبنزل اشترى عيش للاسبوع .. وكل اسبوع انزل اشترى من فرن معين كنت بدخل اخد ب ١٠ جنيه وامشى فروحت النهارده لقيته خلص فنزلت ادور على فرن تانى فى السوق الموجود مع العلم ان ده مكان ابن متناكه مليان بنات شمال على شراميط على حراميه على كل الفئات الوسخه من المجتمع ... وصلت الفرن لقيته زحمه بصراحه اتضايقت وكنت همشى بس قولت انا محتاج عيش فهقف وامرى لله بعد ربع ساعه من الوقفه والصداع والحك والناس اللى بتزق وبتاع والحريم اللى بتحك ف الرجاله والعكس .. انا مبحبش النسوان الكبيرة اللى جسمهم مترهل وكدا بحب الاجسام المشدوده مهما كان سنه من ٢٠ لحد ٤٠ سنه بس تكون مشدوده
المهم بعد الربع ساعه لقيت حد خبطنى من الجنب بصيت لقيت حاجه جامده اخر حاجه واحده ٢٨ ل ٣٢ سنه واقفه جمبى وجسمها ايه ناااااار يجنن اقسم ب**** لابسه جيبة سودا وقميص احمر ف اسود ومفتوح من على صدرها وتحته باضى ابيض طيزها كبيرة شوية وصدرها متوسط بس جسمها مشدود بطريقه تجنن بشرتها بيضه بس مش قوى المهم انها حلوة قوى ... المهم انا قولت انها خبطتنى غصب عنها ثوانى ولقيتها خبطتنى تانى والفرن كان زحمه محدش واخد باله والرجاله جمب الحريم عادى لان مفيش حاجز المهم بقت تخبط فيا كل شوية وانا مش مدى رد فعل لانى عارف لو لمستها غصب عنى ومعجبهاش الموقف هتلم عليا البلد كلها وهيقطعونى ولا هينفع معايا جيم ولا عضلات
بعد ٥ دقايق من الحك حطيت ايدى بالجنب كدا عشان لو رجعت عليا ايدى تمسك طيزها وفعلا رجعت عليا بحجه انها بتعدى واحده من جمبها فمسكت طيزها .. بس ايه ده يخربيت كدا طيزها طرية بطريقه تهيج اتخنها زب .. بعدت عنى شوية وبعدين رجعت تانى على ايدى فالمره دى اتاكدت ان مفيش حد شايفنى وبدأت اقفش ف طيزها واحرك ايدى عليها وحسيت انها بتحرك طيزها ومبسوطه وكنت كل اما اقرب من الشباك ادخل حد قدامى وهى ترجع ورا عشان تبقى قصادى .. زبى بدأ يسخن ويقف وانا لابس بنطلون بيكا زبى لما بدأ يقف كان باين من تحت البنطلون فلفيت للجنب شوية بحيث انها لما ترجع ورا زبى يلمس طيزها .. وفعلا متأخرتش ولقيتها راجعه بالجنب عليا وانا انتهزت الفرصه وخليت زبى فى مواجهة طيزها واول ما رجعت ولقت حاجه ناشفه ف طيزها اتخضت وطلعت قدام ولفت وشها ليا وبصت على زبى اللى كان خلاص هيقطع البنطلون ويطلع ينط عليها .. اول ما شافته واقف ونافخ البنطلون اتكسفت ووشها قلب احمر وبصت يمين وشمال بقلق كدا فعرفت انها تعبانه ومحتاجه حد يريحها بس خايفه فقولتلها شكلك مش هارفه تجيبى عيش قالتلى اه بس بلبونة كدا فقولتلها هاتى اجيبلك معايا فاديتنى البطاقه بتاعتها المهم جبت العيش وطلعت افرده برا واختارت مكان اعرف اتكلم معاها فيه ولما طلعت ووقفت معاها بحجه انى جايب لها العيش بقى وكدا قولتلها شكلك مش بنت بهدلة ايه اللى منزلك ف زحمه الطابور والخبط والحك ده قالتلى اصل جوزى سايبنى من كام شهر ومسافر السعوديه فلازم انا اللى انزل .. قولتلها شكلك متجوزه قريب لانك لسه صغيرة قالتلى انا عندى ٢٩ سنه ومتجوزه من ٤ سنين قولتلها وعندك اطفال قالتلى لأ بزعل كدا .. حسيت انها نفسها تخلف وبينها وبين جوزها مشاكل وكمان مسافر وسايبها محرومه .. وفى قاعده بتقول الأنثى اللى تجرب حلاوة الزب متعرفش تعيش من غيره
فى عقل بالى كدا فكرت انى ممكن اعيش معاها ليلة حلوة ورجعت قلقت منها لا تكون بتوقعنى ف فخ ولا حاجه .. قررت امشى معاها للاخر بس بحذر لحد ما اشوف اخرتها
قولتلها بالمناسبه انا دكتور محمود بصت باستغراب كدا وقالتلى انا هدى مديت ايدى اسلم عليها قامت مسلمه عليا قولت يبقى السنارة غمزت
انا : شكلك مستغربة انى دكتور.. هو ف الحقيقه انا الب لسه
هدى : ههههههه فعلا شكلك مش دكتور خالص
انا : عشان حلو ولا عشان صايع هههههه
هدى : الاتنين بصراحه شكلك رياضى وبعدين صايع يبقى هتذاكر امتى وازاى عشان تبقى دكتور
انا : (قولت اطمنها انى خبير ) بصى يا ستى انا كنت صايع اصلا وبتاع نسوان وبعدين ذاكرت ف ثانوى فدخلت صيدلة وبعدين لو على اللى انا عملته فدا حاجه بسيطه ههههه
هدى : (بكسوف لانها فهمت انا قصدى ايه) مش مصدقه برضو
وقامت عاقده ايدها على صدرها فصدرها اترفع لفوق كدا وزبى بدأ يقف تانى ولقيتها بتبص عليه
انا : ادى ياستى الكرنية بتاع الكليه والبطاقه
وانا بوريها البطاقه والكارنية غطيت باقى اسمى وسبت محمود بس للاحتياط
انا : خدى رقمى بقى لو احتاجتى مساعده طبية او فى مساعده من اى نوع وانا شغال فى صيدلية *** اكيد عارفاها
هدى : كنت لسه هسألك على رقمك عشان لو احتاجت ادوية ولا حاجه وملقتهاش تجيبهالى هههههه
انا : اهو الرقم معاكى وعرفتى انا شغال فين هضطر امشى انا بقى عشان متأخرش عن الشغل
هدى : بتخلص شغل على كام ؟!!
انا : ببقى فاضى من بعد ١٢ بالليل
هدى : خلاص ماشى وانا هروح عشان متأخرش
انا : ماشى مع السلامه
هدى : بااااى
طبعا انا قصدت امشى بدرى عشان ابينلها انى تقلان فمينفعش هى كمان تبقى تقلانه والا الفرصه هتضيع من ايديها .. هو انا اه ما مارستش الجنس قبل كدا مع حد بس من صغرى وانا بتفرج على سكس وبقرأ قصص ومقالات علميه عن الجنس وعندى معلومات كتيره جدا عن الجنس ومش ناقصنى غير التجربة بس .. ومن اهم الحاجات اللى اتعلمتها انك لما تجرى ورا الانثى بكل طاقتك هتتقل عليك لانها بتحب ده بس لو انت تقيل هتلاقيها مرميه ف حضنك من اول كلمه
وانا ماشى مروح قعدت اتخيل ايه الحظ الجامد اللى يرمى واحده جامده زى دى فى شباكى وكنت قلقان لا تكون هى اللى بتوقعنى فى شباكها
روحت اتغديت وغيرت ونزلت الصيدليه وخلاص بطلت افكر ف الحوار ده عشان اركز ف الشغل .. وعلى الساعه ١٠ كدا حصلت آخر حاجه ممكن افكر فيها لقيتها داخله الصيدلية ولابسه عبايه سودا بس هتاكل من جسمها حته .. والمره دى صدرها كان اكبر شويه .. معايا ف الصيدليه ٢ غيرى مشالوش عينهم من عليها
هدى : ههههههههه دانت طلعت دكتور بجد اهو
انا : حاجه على قدى كدا هههههه
هدى : طيب انا عاوزه اولويز
انا : عايزه نوعه ايه ومقاس ايه وحجم العبوة قد ايه ؟!!
هدى : انا معرفش باخد الزرقا الكبيرة على طول
انا : يبقى متعرفيش الفرق بينهم ههههههه
هدى : مانا لو ليا حد دكتور كان عرفنى الفرق بينهم
انا : بسيطه هبقى اعرفك الفرق بينهم اكيد دى مش اخر مرة نتكلم فيها
كنت بتكلم بثقه مش عارف اكتسبتها من الصيدليه والتعامل مع الناس ولا من انى متحمس للموضوع ده
هدى :خلاص انا همشى وابقى اكلمك بعد ما تخلص عشان معطلكش
انا : ولا عطله ولا حاجه دانتى منورانى ولا انتى وراكى حاجه وعاوزه تلحقيها
هدى : لا ابدا انا فاضيه طول اليوم بس عشان متأخرش وكدا
انا : طيب لما اخلص هبقى أكلمك
هدى : ماشى باى
وهى ماشيه طيزها كانت بتتهز بنت اللبوة مكانتش لابسه بنطلون تحت العباية او طيزها طرية لدرجه تتهز وهى لابسه بنطلون ... المهم لحد ما خلصت الشيفت مقدرتش ابطل تفكير فيها وف طيزها لحد ما خلصت الشيفت افتكرت انى معييش رقمها ههههههههه .. الساعه ١٢ و ٥ دقايق لقيت رقم بيرن قولت اكيد هى وطلعت هى فعلا
هدى : الو
أنا : اهلا يا جميل
هدى : بطل بكش يا عم
انا : دانا غلبان هههههه
هدى : انت شكلك خبيث ومش سهل
انا : لا و**** بس انا عارف انك محتاجه حاجه منى ومكسوفه
هدى : بصراحه اه .. انا كنت قاصده اقرب منك عشان تتحرش بيا بس بعد ما اتكلمت معاك اتشديت ليك معرفش ليه !! يمكن عشان شوفت فيك الشخص اللى كنت بتمناه وبدأت تعيط
أنا : متعيطيش انتى مش اول واحده يحصلها كدا وانا عارف احتياجك وانك مش قادرة تعيشى من غير جنس بعد ما جربتيه
هدى : (وسط دموعها) يعنى انت مش شايفنى واحده شرموطه رخيصه ؟!!
انا : لو شايفك شرموطه مكنتش كلمتك .. وعلى فكرة انا كمان حبيتك ومش عاوزك تقلقى ولا تخافى
-خد بالك انك لو شايفها شرموطه لازم تقولها انك شايفها اطهر بنت عشان تثق فيك-
هدى : يعنى مش انا لوحدي اللى حبيتك !!
انا : لا يا قلبى تلاقى البلد كلها بتحبك اصلا متقلقيش
هدى : تقصد ايه (بغيظ كدا)
انا : لا متفهميش غلط انا اقصد ان مستحيل دكر يشوف جسمك ده وميحبكيش
هدى : يعنى انت حبيت جسمى !!
انا : لأ يا هبلة .. انا لو حبيت جسمك كنت اتحرشت بيكى شوية وخلاص بس انا حبيتك بجد ومعرفش ليه
هدى : انا بحبك قوى يا محمود
انا : وانا بموت فيكى .. لو كنتى قدامى الوقتى كنت حضنتك وبوستك اطول بوسه ممكن حد يبوسها هههههه
هدى : هههههههه بس يا قليل الادب
انا : لا يا شيخه .. امال لو قولتلك هشيلك واجرى بيكى على الاوضه وانام ف حضنك
فجأة حسيت ان نفسها بيعلى وبقت متلغبطه ف الكلام فعرفت انها بتلعب ف كسها
أنا: بتقولى انا قليل الادب هههههه
هدى : هو انا عملت حاجه !!
أنا: شوفى ايدك فين وبتعمل ايه
هدى : هاا .. لا انا مبعملش حاجه
انا : عيب يابت هو انا عيل صغير !!
هدى : طب بس بقى
انا : اوعدنى يارب اعمل زى ما بتعملى كدا ههههه
هدى : بس بقى عشان انا على اخرى ومش قادرة وبصراحه بتاعك مش راضى يطلع من دماغى من ساعه ما شفته ف البنطلون
انا : اه ما زبى ده فاضحنى دايما كدا .. بس هيعمل ايه يعنى لما يلمس طيز بالجمال ده ويشوف مزه بالجمال دا
هدى : يعنى معجبكش فيا غير طيزى ؟!!
انا : يا قمر انتى بتتكلم ازاى .. دانتى تتاكلى اكل كل حاجه فيكى مظبوطه طيزك وبزازك وكل حاجه واكيد حبيبى اللى تحت برضو يهبل
هدى : هههههههههههه تعرف انى نفسى اكون ف حضنك الوقتى ومش عاوزه اكتر من كدا
انا : ادينى العنوان وانا اكون عندك انا لسه مرجعتش البيت
هدى : انت مجنون واكيد بتهزر
انا : لا ولو مجبتيش العنوان هعتبر دى قلة ثقه وهنسى اللى حصل كله وابعد عنك
هدى : لا خلاص متزعلش منى انا بس خايفه.. بس انا واثقه فيك وعارفه انك مش هتأذينى بص شقتى ف شارع *** عمارة **** الدور الرابع هتلاقى الباب على ايدك اليمين هستناك .. البسلك حاجه معينه ولا على مزاجى
نظرا لانى معرفش حاجه عن موضوع اللبس بتاع الحريم قولت البسى على مزاجك حابب اشوفك على طبيعتك وقفلت ونزلت امشى عشان افكر واخطط كويس واخد حذرى برضو
نص ساعه ووصلت العمارة راجعت خطط واتاكدت ان محدش واخد باله والمنطقه مفيش فيها بوابين على العمارات ودا خلى الموضوع سهل بس حصل موقف غبى وانا طالع ف الدور التالت قابلنى واحد بصلى بصه غريبة وعنده حق لان انا رايح الساعه ٢ وشكلى غريب عن المنطقه فقولتله حضرتك اللى طالب مندوب تى اى داتا !!! قالى لا قولتله يبقى ف الدور اللى فوق .. شكرا يا فندم قالى العفو ومشى
وصلت للشقه لقيتها واقفه ورا الباب وبتفتح الباب دخلت
هدى : اتاخرت ليه ؟! قلقتنى عليك
انا : عيب عليكى انا ميتقلقش منى .. كنت بتأكد ان محدش خد باله انى جاى .. بس سيبك من كل ده ايه الحلاوة دى ومين قالك انى بحب اللون الاسمر فى قمصان النوم ؟!!
هدى : انت خبيث و**** .. عجبك القميص بجد ؟!!
انا : اه عجبنى جدا جدا وانتى كل حاجه فيكى مخليانى مهبول
وفى اللحظه دى حسيت انى لازم احضنه وابوسها
قمت حاضنه فعلا واخدتها ف بوسه طويلة ف الاول كانت بتبعد بعدين بدأت تتجاوب وانا كل تفكيرى ازاى ارتب افكارى عشان مغلطش رغم ان دا خلانى مش مستمتع الى الحد المطلوب بس كنت مبسوط انى شغال من غير غلطات
المهم هى بدأت تسيح منى وانا اخدت بالى ان زبى واقف على اخره وراشق ف كسها وهى بتضغط بجسمها لقدام عشان يدخل اكتر .. الوقتى انا عاوز اشوف اوضة النوم فين عشان ادخلها فسبتها لقيتها قامت ناطه ف حضنى وباستنى جامد وشكلها كانت ممحونه على الاخر فشلتها طبعا ودخلت اوضه هى مكانتش اوضه النوم بس اهى تفى بالغرض ..
دخلت الاوضه ورميتها على السرير ونزلت عليها بوس وامص لسانها وايدى على بزازها وطبعا مكانتش لابسه الا قميص النوم وسوتيان واندر فعدلتها وقلعتها قميص النوم وبهدين خطفتها ف بوسة طويلة وقلعتها السوتيان وبصيت على بزازها وهى بتترج بعد ما قلعتها السوتيان حاجه رووووعة وحلماتها وردي كدا قولتلها هى مكانش بيلعب فيهم ولا ايه .. قالتلى متفكرنيش بيه بقى .. اول ما لسانى لمس حلمة بزها اتنفضت وطلعت منها اااااااااه تهز الجبل فنزلت ارضع بزازها وامص حلماتها واعضض فيها عضعضه خفيفه كدا وهى تتلوى بوسطها وتطلع لفوق وتحت وفجأة اترعشت جامد فقولتلها للدرجه دى كنتى محرومه ؟!! وهى مش هنا خالص فكملت رضع فى بزازها وايدى بتلعب فى كسها بدين سبت بزازها وشديت الاندر بالراحه ويا لهول المنظر ... لقيت حاجه مصدقتهاش عنيا .. كس وردى وومنفوخ شوية وشكله متناكش كتير
انا : ايه الكس ده مستحيل يكون ده كس واحده اتناكت ٤ سنين
هدى : هو كان بيعرف يعمل حاجه يعنى !! دا صابعى اكبر من بتاعه وعشان خاطرى متجيبش سيرته تانى
قمت واخده ف بوسه طويله ونزلت بنطلونى بايدى وقعدت انزل زبى علي شفرات كسها واحركه بينهم وهى بتقول الاه فى بوقى كان طعمها حلو اوى
قعدت احرك زبى دقيقه على كسها وهى تتلوى وساحت على الاخر
هدى : عشان خاطرى نيكنى بقى دخل زبك مش قادرة ااااااااااااه نيكنى
انا : اصبرى الوقتى تقوليلى طلعه ههههه
هدى : لا نيكنى وملكش دعوة
انا قمت حاطط زبى على فتحة كسها وقمت زاقه بالراحه فى كسها وزبى طوله حلو ١٧ سم ومش عريض قوى . كنت فاكر ان هيدخل لوحده بس اول ما راسه دخلت قامت مصوته
هدى : احححححححححححح بيوجع طلعه زبك فشخنى طلعه
انا ولا هنا طبعا قمت زاقه كمان شويه وهى تصرخ وتقولى بيوجع اااااااه قولتلها هتتعودى عليه اصبرى بس وطبعا كسها كانه متناكش اصلا قبل كدا وانا من لغبطتى نسيت انيكها بصابعى الاول عشان زبى هيكون كبير علي كسها
بعد شويه قمت مدخل الباقى من زبى وسبتها دقيقه تاخد عليه وحسيت انها داخت قمت بوستها ولقيتها اتفاعلت معايا بدأت انيكها وهى تقول ااااااااه زبك حلو نيكنى انا مشتاقه لك انا نفسى اتناك من زبك بقالى كتير ااااااااه زبك بيوجع بس انا بحبه
طبعا انا لو مكنتش واخد حباية تأخير كنت نزلت من زمان لان دى اول مرة ودى نقطه مهم جدا انك تاخد بالك منها ف اول مرة
المهم فضلت انيك فيها شويه حلوين وهى لفت رجليها على وسطى واترعشت جامد وانا قلبتها على بطنها ونمت فوقها كان كسها اضيق بس انا كنت هيجان ومحستش قمت رازعه مرة واحده ف كسها لقيتها قامت قايله اااااااااااااه عاليه حسيت ان البلد كلها سمعتها ... لفيت وشها ليا وبوستها عشان متصوتش وفضلت انيك فيها وهى تقول اححححح نيكنى انا بعشقك انت كل حياتى وانا ابوسها واقولها انا بحبك بعشقك يا احلى انثى شافتها عينى ومنظر طيزها وهى بتترج لما اخبط فيها بجسمى منظر يهيج اللى مبيهجش .. بدأت احس انى قربت اجيبهم وهى كانت اترعشت يجى ٥ او ٦ مرات ..
كان فى وضع نفسى اجربه وهو انى اشيلها وازنقها فى الحيطه وارفع رجليها على كتفى وانيكها قمت على طول شايلها وراكنها على الحيطه وقمت حاطط زبى فى كسها وهى تقولى بتعمل ايه يا مجنون وانا اقولها بمتعك يا حب حياتى وبدأت انيكها بالراحه .. عضلات جسمى كانت مساعدانى انى اشيلها من غير ما احس بتعب وفضلت انيك فيها وهى تصرخ وتتوحوح وتقولى نيكنى كمان نيكنى وانا قمت واخد بزها فى بوقى وقعدت امص في الحلمه وكنت خلاص هجيب
انا : خلاص هجيب
هدى : اااااااااااه احاااااا اوعى تجيبها برا كسى .. نزلهم فى كسى انا مبخلفش
انا ما صدقت قمت مسرع النيك لحد ما نزلتهم ف كسها وشويه لقيتها بدأت تقول اااااه بصوت عالى وتقولى لبنك بيحرق كسى من جوااا متطلعش زبك لحد ما اجيبهم
انا كنت خلاص تعبت من النيك وانى شايلها فرجعت بيها على السرير وزبى لسه فى كسها ونمت على السرير وقعدت العب فى بزازها واعضعض فى الحلمات والعب بايدى ف زنبورها لحد ما اترعشت جامد ومفاقتش بعدها قمت بايسها فى جبينها ونايم جمبها لانى كنت خلاص ميت من التعب ....
استنىو بقى اجزاء تانيه لو حصل جديد
رغم انى من زمان متابع نسوانجى بس مفكرتش اعمل أكونت لان مفيش حاجه حصلت تستحق انى اكتبها بس فى حاجه جديده حصلت يلا بينا نعرف ايه اللى حصل
ببساطه انا دكتور صيدلى بس طالب لسه ف الكلية عمرى ٢١ سنه طويل ١٨٤ سم ووزنى ١١٠ كيلو لانى بلعب كمال اجسام جسمى حلو الى حد كبير ووسيم برضو بشهاده ناس كتير
المهم لما بدأت انزل صيدلية نزلت ف مكان شعبى ف كفر الشيخ كنت فاكر انى هضيها بقى مع الحريم وكدا بس اتفاجئت ان ده موجود الى حد كبير يعنى تيجى واحده تسأل على أنواع الاولويز واللى تاخد فياجرا لجوزها واللى تقولك جوزى بيعمل معايا اكتر من مرة عاوزه حاجه تهديه و....الخ كل الحاجات دى ممكن تتفهم بحسن النيه الا لما تشوف البناطيل هتتقطع من على طيزهم وببزازهم هتنط من العبايه او البلوزه اللى لبساها
كل دى مواقف عاديه لا تتخطى الهزار والضحك حتى مبتقومش عنتر من سريرة لحد ما حصلى موقف فشيييخ برا الصيدلية ... انا ساكن جمب الصيدلية بحكم الكلية والشغل لاننا من قرية جمب بلطيم فبنزل كل فترة اشترى طلباات للاكل وبنزل اشترى عيش للاسبوع .. وكل اسبوع انزل اشترى من فرن معين كنت بدخل اخد ب ١٠ جنيه وامشى فروحت النهارده لقيته خلص فنزلت ادور على فرن تانى فى السوق الموجود مع العلم ان ده مكان ابن متناكه مليان بنات شمال على شراميط على حراميه على كل الفئات الوسخه من المجتمع ... وصلت الفرن لقيته زحمه بصراحه اتضايقت وكنت همشى بس قولت انا محتاج عيش فهقف وامرى لله بعد ربع ساعه من الوقفه والصداع والحك والناس اللى بتزق وبتاع والحريم اللى بتحك ف الرجاله والعكس .. انا مبحبش النسوان الكبيرة اللى جسمهم مترهل وكدا بحب الاجسام المشدوده مهما كان سنه من ٢٠ لحد ٤٠ سنه بس تكون مشدوده
المهم بعد الربع ساعه لقيت حد خبطنى من الجنب بصيت لقيت حاجه جامده اخر حاجه واحده ٢٨ ل ٣٢ سنه واقفه جمبى وجسمها ايه ناااااار يجنن اقسم ب**** لابسه جيبة سودا وقميص احمر ف اسود ومفتوح من على صدرها وتحته باضى ابيض طيزها كبيرة شوية وصدرها متوسط بس جسمها مشدود بطريقه تجنن بشرتها بيضه بس مش قوى المهم انها حلوة قوى ... المهم انا قولت انها خبطتنى غصب عنها ثوانى ولقيتها خبطتنى تانى والفرن كان زحمه محدش واخد باله والرجاله جمب الحريم عادى لان مفيش حاجز المهم بقت تخبط فيا كل شوية وانا مش مدى رد فعل لانى عارف لو لمستها غصب عنى ومعجبهاش الموقف هتلم عليا البلد كلها وهيقطعونى ولا هينفع معايا جيم ولا عضلات
بعد ٥ دقايق من الحك حطيت ايدى بالجنب كدا عشان لو رجعت عليا ايدى تمسك طيزها وفعلا رجعت عليا بحجه انها بتعدى واحده من جمبها فمسكت طيزها .. بس ايه ده يخربيت كدا طيزها طرية بطريقه تهيج اتخنها زب .. بعدت عنى شوية وبعدين رجعت تانى على ايدى فالمره دى اتاكدت ان مفيش حد شايفنى وبدأت اقفش ف طيزها واحرك ايدى عليها وحسيت انها بتحرك طيزها ومبسوطه وكنت كل اما اقرب من الشباك ادخل حد قدامى وهى ترجع ورا عشان تبقى قصادى .. زبى بدأ يسخن ويقف وانا لابس بنطلون بيكا زبى لما بدأ يقف كان باين من تحت البنطلون فلفيت للجنب شوية بحيث انها لما ترجع ورا زبى يلمس طيزها .. وفعلا متأخرتش ولقيتها راجعه بالجنب عليا وانا انتهزت الفرصه وخليت زبى فى مواجهة طيزها واول ما رجعت ولقت حاجه ناشفه ف طيزها اتخضت وطلعت قدام ولفت وشها ليا وبصت على زبى اللى كان خلاص هيقطع البنطلون ويطلع ينط عليها .. اول ما شافته واقف ونافخ البنطلون اتكسفت ووشها قلب احمر وبصت يمين وشمال بقلق كدا فعرفت انها تعبانه ومحتاجه حد يريحها بس خايفه فقولتلها شكلك مش هارفه تجيبى عيش قالتلى اه بس بلبونة كدا فقولتلها هاتى اجيبلك معايا فاديتنى البطاقه بتاعتها المهم جبت العيش وطلعت افرده برا واختارت مكان اعرف اتكلم معاها فيه ولما طلعت ووقفت معاها بحجه انى جايب لها العيش بقى وكدا قولتلها شكلك مش بنت بهدلة ايه اللى منزلك ف زحمه الطابور والخبط والحك ده قالتلى اصل جوزى سايبنى من كام شهر ومسافر السعوديه فلازم انا اللى انزل .. قولتلها شكلك متجوزه قريب لانك لسه صغيرة قالتلى انا عندى ٢٩ سنه ومتجوزه من ٤ سنين قولتلها وعندك اطفال قالتلى لأ بزعل كدا .. حسيت انها نفسها تخلف وبينها وبين جوزها مشاكل وكمان مسافر وسايبها محرومه .. وفى قاعده بتقول الأنثى اللى تجرب حلاوة الزب متعرفش تعيش من غيره
فى عقل بالى كدا فكرت انى ممكن اعيش معاها ليلة حلوة ورجعت قلقت منها لا تكون بتوقعنى ف فخ ولا حاجه .. قررت امشى معاها للاخر بس بحذر لحد ما اشوف اخرتها
قولتلها بالمناسبه انا دكتور محمود بصت باستغراب كدا وقالتلى انا هدى مديت ايدى اسلم عليها قامت مسلمه عليا قولت يبقى السنارة غمزت
انا : شكلك مستغربة انى دكتور.. هو ف الحقيقه انا الب لسه
هدى : ههههههه فعلا شكلك مش دكتور خالص
انا : عشان حلو ولا عشان صايع هههههه
هدى : الاتنين بصراحه شكلك رياضى وبعدين صايع يبقى هتذاكر امتى وازاى عشان تبقى دكتور
انا : (قولت اطمنها انى خبير ) بصى يا ستى انا كنت صايع اصلا وبتاع نسوان وبعدين ذاكرت ف ثانوى فدخلت صيدلة وبعدين لو على اللى انا عملته فدا حاجه بسيطه ههههه
هدى : (بكسوف لانها فهمت انا قصدى ايه) مش مصدقه برضو
وقامت عاقده ايدها على صدرها فصدرها اترفع لفوق كدا وزبى بدأ يقف تانى ولقيتها بتبص عليه
انا : ادى ياستى الكرنية بتاع الكليه والبطاقه
وانا بوريها البطاقه والكارنية غطيت باقى اسمى وسبت محمود بس للاحتياط
انا : خدى رقمى بقى لو احتاجتى مساعده طبية او فى مساعده من اى نوع وانا شغال فى صيدلية *** اكيد عارفاها
هدى : كنت لسه هسألك على رقمك عشان لو احتاجت ادوية ولا حاجه وملقتهاش تجيبهالى هههههه
انا : اهو الرقم معاكى وعرفتى انا شغال فين هضطر امشى انا بقى عشان متأخرش عن الشغل
هدى : بتخلص شغل على كام ؟!!
انا : ببقى فاضى من بعد ١٢ بالليل
هدى : خلاص ماشى وانا هروح عشان متأخرش
انا : ماشى مع السلامه
هدى : بااااى
طبعا انا قصدت امشى بدرى عشان ابينلها انى تقلان فمينفعش هى كمان تبقى تقلانه والا الفرصه هتضيع من ايديها .. هو انا اه ما مارستش الجنس قبل كدا مع حد بس من صغرى وانا بتفرج على سكس وبقرأ قصص ومقالات علميه عن الجنس وعندى معلومات كتيره جدا عن الجنس ومش ناقصنى غير التجربة بس .. ومن اهم الحاجات اللى اتعلمتها انك لما تجرى ورا الانثى بكل طاقتك هتتقل عليك لانها بتحب ده بس لو انت تقيل هتلاقيها مرميه ف حضنك من اول كلمه
وانا ماشى مروح قعدت اتخيل ايه الحظ الجامد اللى يرمى واحده جامده زى دى فى شباكى وكنت قلقان لا تكون هى اللى بتوقعنى فى شباكها
روحت اتغديت وغيرت ونزلت الصيدليه وخلاص بطلت افكر ف الحوار ده عشان اركز ف الشغل .. وعلى الساعه ١٠ كدا حصلت آخر حاجه ممكن افكر فيها لقيتها داخله الصيدلية ولابسه عبايه سودا بس هتاكل من جسمها حته .. والمره دى صدرها كان اكبر شويه .. معايا ف الصيدليه ٢ غيرى مشالوش عينهم من عليها
هدى : ههههههههه دانت طلعت دكتور بجد اهو
انا : حاجه على قدى كدا هههههه
هدى : طيب انا عاوزه اولويز
انا : عايزه نوعه ايه ومقاس ايه وحجم العبوة قد ايه ؟!!
هدى : انا معرفش باخد الزرقا الكبيرة على طول
انا : يبقى متعرفيش الفرق بينهم ههههههه
هدى : مانا لو ليا حد دكتور كان عرفنى الفرق بينهم
انا : بسيطه هبقى اعرفك الفرق بينهم اكيد دى مش اخر مرة نتكلم فيها
كنت بتكلم بثقه مش عارف اكتسبتها من الصيدليه والتعامل مع الناس ولا من انى متحمس للموضوع ده
هدى :خلاص انا همشى وابقى اكلمك بعد ما تخلص عشان معطلكش
انا : ولا عطله ولا حاجه دانتى منورانى ولا انتى وراكى حاجه وعاوزه تلحقيها
هدى : لا ابدا انا فاضيه طول اليوم بس عشان متأخرش وكدا
انا : طيب لما اخلص هبقى أكلمك
هدى : ماشى باى
وهى ماشيه طيزها كانت بتتهز بنت اللبوة مكانتش لابسه بنطلون تحت العباية او طيزها طرية لدرجه تتهز وهى لابسه بنطلون ... المهم لحد ما خلصت الشيفت مقدرتش ابطل تفكير فيها وف طيزها لحد ما خلصت الشيفت افتكرت انى معييش رقمها ههههههههه .. الساعه ١٢ و ٥ دقايق لقيت رقم بيرن قولت اكيد هى وطلعت هى فعلا
هدى : الو
أنا : اهلا يا جميل
هدى : بطل بكش يا عم
انا : دانا غلبان هههههه
هدى : انت شكلك خبيث ومش سهل
انا : لا و**** بس انا عارف انك محتاجه حاجه منى ومكسوفه
هدى : بصراحه اه .. انا كنت قاصده اقرب منك عشان تتحرش بيا بس بعد ما اتكلمت معاك اتشديت ليك معرفش ليه !! يمكن عشان شوفت فيك الشخص اللى كنت بتمناه وبدأت تعيط
أنا : متعيطيش انتى مش اول واحده يحصلها كدا وانا عارف احتياجك وانك مش قادرة تعيشى من غير جنس بعد ما جربتيه
هدى : (وسط دموعها) يعنى انت مش شايفنى واحده شرموطه رخيصه ؟!!
انا : لو شايفك شرموطه مكنتش كلمتك .. وعلى فكرة انا كمان حبيتك ومش عاوزك تقلقى ولا تخافى
-خد بالك انك لو شايفها شرموطه لازم تقولها انك شايفها اطهر بنت عشان تثق فيك-
هدى : يعنى مش انا لوحدي اللى حبيتك !!
انا : لا يا قلبى تلاقى البلد كلها بتحبك اصلا متقلقيش
هدى : تقصد ايه (بغيظ كدا)
انا : لا متفهميش غلط انا اقصد ان مستحيل دكر يشوف جسمك ده وميحبكيش
هدى : يعنى انت حبيت جسمى !!
انا : لأ يا هبلة .. انا لو حبيت جسمك كنت اتحرشت بيكى شوية وخلاص بس انا حبيتك بجد ومعرفش ليه
هدى : انا بحبك قوى يا محمود
انا : وانا بموت فيكى .. لو كنتى قدامى الوقتى كنت حضنتك وبوستك اطول بوسه ممكن حد يبوسها هههههه
هدى : هههههههه بس يا قليل الادب
انا : لا يا شيخه .. امال لو قولتلك هشيلك واجرى بيكى على الاوضه وانام ف حضنك
فجأة حسيت ان نفسها بيعلى وبقت متلغبطه ف الكلام فعرفت انها بتلعب ف كسها
أنا: بتقولى انا قليل الادب هههههه
هدى : هو انا عملت حاجه !!
أنا: شوفى ايدك فين وبتعمل ايه
هدى : هاا .. لا انا مبعملش حاجه
انا : عيب يابت هو انا عيل صغير !!
هدى : طب بس بقى
انا : اوعدنى يارب اعمل زى ما بتعملى كدا ههههه
هدى : بس بقى عشان انا على اخرى ومش قادرة وبصراحه بتاعك مش راضى يطلع من دماغى من ساعه ما شفته ف البنطلون
انا : اه ما زبى ده فاضحنى دايما كدا .. بس هيعمل ايه يعنى لما يلمس طيز بالجمال ده ويشوف مزه بالجمال دا
هدى : يعنى معجبكش فيا غير طيزى ؟!!
انا : يا قمر انتى بتتكلم ازاى .. دانتى تتاكلى اكل كل حاجه فيكى مظبوطه طيزك وبزازك وكل حاجه واكيد حبيبى اللى تحت برضو يهبل
هدى : هههههههههههه تعرف انى نفسى اكون ف حضنك الوقتى ومش عاوزه اكتر من كدا
انا : ادينى العنوان وانا اكون عندك انا لسه مرجعتش البيت
هدى : انت مجنون واكيد بتهزر
انا : لا ولو مجبتيش العنوان هعتبر دى قلة ثقه وهنسى اللى حصل كله وابعد عنك
هدى : لا خلاص متزعلش منى انا بس خايفه.. بس انا واثقه فيك وعارفه انك مش هتأذينى بص شقتى ف شارع *** عمارة **** الدور الرابع هتلاقى الباب على ايدك اليمين هستناك .. البسلك حاجه معينه ولا على مزاجى
نظرا لانى معرفش حاجه عن موضوع اللبس بتاع الحريم قولت البسى على مزاجك حابب اشوفك على طبيعتك وقفلت ونزلت امشى عشان افكر واخطط كويس واخد حذرى برضو
نص ساعه ووصلت العمارة راجعت خطط واتاكدت ان محدش واخد باله والمنطقه مفيش فيها بوابين على العمارات ودا خلى الموضوع سهل بس حصل موقف غبى وانا طالع ف الدور التالت قابلنى واحد بصلى بصه غريبة وعنده حق لان انا رايح الساعه ٢ وشكلى غريب عن المنطقه فقولتله حضرتك اللى طالب مندوب تى اى داتا !!! قالى لا قولتله يبقى ف الدور اللى فوق .. شكرا يا فندم قالى العفو ومشى
وصلت للشقه لقيتها واقفه ورا الباب وبتفتح الباب دخلت
هدى : اتاخرت ليه ؟! قلقتنى عليك
انا : عيب عليكى انا ميتقلقش منى .. كنت بتأكد ان محدش خد باله انى جاى .. بس سيبك من كل ده ايه الحلاوة دى ومين قالك انى بحب اللون الاسمر فى قمصان النوم ؟!!
هدى : انت خبيث و**** .. عجبك القميص بجد ؟!!
انا : اه عجبنى جدا جدا وانتى كل حاجه فيكى مخليانى مهبول
وفى اللحظه دى حسيت انى لازم احضنه وابوسها
قمت حاضنه فعلا واخدتها ف بوسه طويلة ف الاول كانت بتبعد بعدين بدأت تتجاوب وانا كل تفكيرى ازاى ارتب افكارى عشان مغلطش رغم ان دا خلانى مش مستمتع الى الحد المطلوب بس كنت مبسوط انى شغال من غير غلطات
المهم هى بدأت تسيح منى وانا اخدت بالى ان زبى واقف على اخره وراشق ف كسها وهى بتضغط بجسمها لقدام عشان يدخل اكتر .. الوقتى انا عاوز اشوف اوضة النوم فين عشان ادخلها فسبتها لقيتها قامت ناطه ف حضنى وباستنى جامد وشكلها كانت ممحونه على الاخر فشلتها طبعا ودخلت اوضه هى مكانتش اوضه النوم بس اهى تفى بالغرض ..
دخلت الاوضه ورميتها على السرير ونزلت عليها بوس وامص لسانها وايدى على بزازها وطبعا مكانتش لابسه الا قميص النوم وسوتيان واندر فعدلتها وقلعتها قميص النوم وبهدين خطفتها ف بوسة طويلة وقلعتها السوتيان وبصيت على بزازها وهى بتترج بعد ما قلعتها السوتيان حاجه رووووعة وحلماتها وردي كدا قولتلها هى مكانش بيلعب فيهم ولا ايه .. قالتلى متفكرنيش بيه بقى .. اول ما لسانى لمس حلمة بزها اتنفضت وطلعت منها اااااااااه تهز الجبل فنزلت ارضع بزازها وامص حلماتها واعضض فيها عضعضه خفيفه كدا وهى تتلوى بوسطها وتطلع لفوق وتحت وفجأة اترعشت جامد فقولتلها للدرجه دى كنتى محرومه ؟!! وهى مش هنا خالص فكملت رضع فى بزازها وايدى بتلعب فى كسها بدين سبت بزازها وشديت الاندر بالراحه ويا لهول المنظر ... لقيت حاجه مصدقتهاش عنيا .. كس وردى وومنفوخ شوية وشكله متناكش كتير
انا : ايه الكس ده مستحيل يكون ده كس واحده اتناكت ٤ سنين
هدى : هو كان بيعرف يعمل حاجه يعنى !! دا صابعى اكبر من بتاعه وعشان خاطرى متجيبش سيرته تانى
قمت واخده ف بوسه طويله ونزلت بنطلونى بايدى وقعدت انزل زبى علي شفرات كسها واحركه بينهم وهى بتقول الاه فى بوقى كان طعمها حلو اوى
قعدت احرك زبى دقيقه على كسها وهى تتلوى وساحت على الاخر
هدى : عشان خاطرى نيكنى بقى دخل زبك مش قادرة ااااااااااااه نيكنى
انا : اصبرى الوقتى تقوليلى طلعه ههههه
هدى : لا نيكنى وملكش دعوة
انا قمت حاطط زبى على فتحة كسها وقمت زاقه بالراحه فى كسها وزبى طوله حلو ١٧ سم ومش عريض قوى . كنت فاكر ان هيدخل لوحده بس اول ما راسه دخلت قامت مصوته
هدى : احححححححححححح بيوجع طلعه زبك فشخنى طلعه
انا ولا هنا طبعا قمت زاقه كمان شويه وهى تصرخ وتقولى بيوجع اااااااه قولتلها هتتعودى عليه اصبرى بس وطبعا كسها كانه متناكش اصلا قبل كدا وانا من لغبطتى نسيت انيكها بصابعى الاول عشان زبى هيكون كبير علي كسها
بعد شويه قمت مدخل الباقى من زبى وسبتها دقيقه تاخد عليه وحسيت انها داخت قمت بوستها ولقيتها اتفاعلت معايا بدأت انيكها وهى تقول ااااااااه زبك حلو نيكنى انا مشتاقه لك انا نفسى اتناك من زبك بقالى كتير ااااااااه زبك بيوجع بس انا بحبه
طبعا انا لو مكنتش واخد حباية تأخير كنت نزلت من زمان لان دى اول مرة ودى نقطه مهم جدا انك تاخد بالك منها ف اول مرة
المهم فضلت انيك فيها شويه حلوين وهى لفت رجليها على وسطى واترعشت جامد وانا قلبتها على بطنها ونمت فوقها كان كسها اضيق بس انا كنت هيجان ومحستش قمت رازعه مرة واحده ف كسها لقيتها قامت قايله اااااااااااااه عاليه حسيت ان البلد كلها سمعتها ... لفيت وشها ليا وبوستها عشان متصوتش وفضلت انيك فيها وهى تقول اححححح نيكنى انا بعشقك انت كل حياتى وانا ابوسها واقولها انا بحبك بعشقك يا احلى انثى شافتها عينى ومنظر طيزها وهى بتترج لما اخبط فيها بجسمى منظر يهيج اللى مبيهجش .. بدأت احس انى قربت اجيبهم وهى كانت اترعشت يجى ٥ او ٦ مرات ..
كان فى وضع نفسى اجربه وهو انى اشيلها وازنقها فى الحيطه وارفع رجليها على كتفى وانيكها قمت على طول شايلها وراكنها على الحيطه وقمت حاطط زبى فى كسها وهى تقولى بتعمل ايه يا مجنون وانا اقولها بمتعك يا حب حياتى وبدأت انيكها بالراحه .. عضلات جسمى كانت مساعدانى انى اشيلها من غير ما احس بتعب وفضلت انيك فيها وهى تصرخ وتتوحوح وتقولى نيكنى كمان نيكنى وانا قمت واخد بزها فى بوقى وقعدت امص في الحلمه وكنت خلاص هجيب
انا : خلاص هجيب
هدى : اااااااااااه احاااااا اوعى تجيبها برا كسى .. نزلهم فى كسى انا مبخلفش
انا ما صدقت قمت مسرع النيك لحد ما نزلتهم ف كسها وشويه لقيتها بدأت تقول اااااه بصوت عالى وتقولى لبنك بيحرق كسى من جوااا متطلعش زبك لحد ما اجيبهم
انا كنت خلاص تعبت من النيك وانى شايلها فرجعت بيها على السرير وزبى لسه فى كسها ونمت على السرير وقعدت العب فى بزازها واعضعض فى الحلمات والعب بايدى ف زنبورها لحد ما اترعشت جامد ومفاقتش بعدها قمت بايسها فى جبينها ونايم جمبها لانى كنت خلاص ميت من التعب ....
استنىو بقى اجزاء تانيه لو حصل جديد