دخول

عرض كامل الموضوع : حريم الدكتور - الحكاية الأولى - حكاية المرضة دينا (يوميات جنسية)


BBW_Maniac
06-22-2018, 12:19 AM
لا

مقدمة (ثابتة) :
ترددت كثيراً قبل أن أحكي لكم تلك الحكايات..

لمن يرغب منكم في التعرف علي شخصياً فإليكم أقول، اسمي (عماد)، طبيب في إحدى المستشفيات العامة في القاهرة الكبرى، أعزب، في الثامنة والعشرين من عمري عن حدوث أولى الحكايات، حاصل على درجة الماجستير في تخصصي، وهو جراحة المسالك البولية والذكورة، أعمل في بعض الأماكن الخاصة والتي سنتطرق لذكرها -بدون أسماء بالطبع- لاحقاً..

كنت منذ مراهقتي -أو قبلها بقليل- قد تحولت إلى شخص شهواني، بشكل لم أعرف أنه ممكن إلا عندما أسترجع ذكرياتي على مدار تلك الأعوام!

كان النوع الأكثر إثارة لاشتهائي من النسوان -واكتشفت بعد ذلك أنه نوع سائد وواسع الانتشار بين النسوانجية عندما بدأت أخوض غمار الانترنت- هن النساء الناضجات -فوق سن الخامسة والثلاثين- ممتلئات الأجساد، وافرات الثنايا والانحناءات..
ليست السمنة المفرطة التي يمكن أن تكون منفرة!
لكنها السمنة المغرية المثيرة التي تتراوح بين جسد (وفاء عامر) في بداياتها، مروراً ب(رحاب الجمل) و(أيتن عامر) و(هنا شيحة) و(مي كساب) و(منة شلبي) في بداياتها و(هياتم) في عصورها الوسطى و(سمية الخشاب) و(إلهام شاهين)، ووصولاً إلى (هالة صدقي) و(هياتم) في وقتنا الحاضر!

كنت دوماً أجمع النسوان اللاتي يقعن ضمن هذا النطاق واللاتي يجذبنني ويثرن اشتهائي على مدار فترات عملي، مع ضمان توافر بعض الشروط التي سنتكلم عنها لاحقاً..

وتلك المجموعة أو الباقة هي ما اصطلحت على تسميتها بـ(حريم الدكتور) على اعتبار يعني إن أنا الدكتور! 

كنت أمضي في ذلك الوقت فترة النيابة بإحدى المستشفيات العامة القريبة من النيل، وكان المستشفى يتميز بمجموعة ضخمة جداً من النسوان والمزز!

وكانت منهن المثيرات ممن تدخلن ضمن نطاق تصنيفي السالف ذكره، وأخريات يقعن ضمن نطاق المزز المعتدلة من طراز (ريهام حجاج) و(دينا الشربيني) و(دنيا سمير) وبعضهن ضمن نطاق المزز (المعصعصة) من طراز (أمينة خليل) و(زينة)!

كانت بعض نسوان التصنيف الثاني يجذبن انتباهي للحظات قليلة، لكنها لا تدوم!

كانت لدي بعض الشروط التي أجبرت نفسي على الالتزام بها، وهي تتلخص في أنني لا أسمح لنفسي أن أقع فريسة أو أن أغوي امرأة متزوجة!
ربما تكون شهامة في غير محلها! ربما تكون حماقة! ربما تكون سذاجة! لكني لم أتقبل تلك الفكرة!
لذا كانت كل النساء اللاتي انضممن لحريمي إما أرامل أو مطلقات أو في أحوال نادرة عانسات!
أعلم أنكم تسخرون من ادعائي للشرف أو الشهامة الزائفة وربما تسبونني في سركم لكنني هكذا كنت!
ومن ضمن الشروط أيضاً أنتي لم أسمح لنفسي قط أن أجتمع بإحداهن على غير رغبتها بل وربما بطلبها أيضاً!

أياً كانت فكرتكم عني الآن فلا تستبقوا الحكم علي حتى تطالعوا الحكايات، ربما يتغاضى الذين كرهوني منكم عما سبق إذا أعجبتهم الحكايات!

مع ملاحظة أن الحكايات ليست بالضرورة مرتبة زمنياً!

أما الآن ودون إضاعة المزيد من الوقت..
فلنبدأ..
***
اليوم أحكي لكم الحكاية الأولى..
***
حكاية الممرضة دينا..
***
كانت دينا هي ممرضة العيادة التي أعمل بها وكانت امرأة في أواخر الثلاثينات من عمرها سمراء البشرة ممتلئة ملفوفة، يشبه جسمها (صفوة) الراقصة في فيلم (هي فوضى) لكنها -دينا-أكثر سمرة, وكانت مطلقة ولديها طفلة واحدة في السابعة من عمرها..
في الحقيقة لم تكن دينا خريجة معهد أو كلية تمريض لكنها خريجة معهد تجاري وتعمل كمساعدة تمريض بتعاقد مؤقت في المستشفى..
كانت أولى الممرضات أو المساعدات اللاتي تعاملت معهن في المعهد وكانت تعاملني بمعزة كبيرة ومع الوقت أصبحت تحدثني كثيراً جداً عن أسرتها أمها وأخيها وطليقها وابنتها حتى صرت أعرف عنها الكثير وصارت تعاملني كفرد من أسرتها..
في أحد الأيام -وكنت أعرف أن أمها مريضة سكر وتعاني من جلطة بالمخ أعاقتها عن الحركة- طلبت مني بحرج شديد أن أقوم بالكشف على والدتها وذلك لوجود خراج بإليتها..
"أيوة بس أنا مش بتاع جراحة يا دينا .. يعني مش هاعرف أغير لها كويس"
"يا دكتور عماد أنا عارفة إنك شاطر جداً .. وبصراحة مش هاقدر أطلب الطلب ده من حد غيرك .. إنت ليك عشم"
"يابنتي -وكنت أخاطبها دوماً بهذه الكلمة- أنا تحت أمرها وأجيلها على عيني .. طب أجيبلك حد جراحة معايا وأنا جاي"
"تسلم عينك بس أنا مش عاوزة حد غيرك يكون له جمايل عليا!!"
"يابنتي مافيش جمايل ولا حاجة"
"بص لو مش عاوز خلاص .. تشكر"
"يابنتي مش عاوز إيه إنتي اتجننتي"
"خلاص يبقى بعد إذنك هاستناك" وأخبرتني بالعنوان وهو في حي سكني بجوار منطقة المستشفى..
وبعد انتهاء موعد العيادة صعدت إلى القسم الداخلي لأطمئن على بعض المرضى ثم خرجت من المستشفى واتجهت إلى العنوان الموصوف وكان البيت قديما ً للغاية مدخله ضيق جدا ً وسلمه محطم الدرجات..
كانت الشقة في الدور الأرضي واتصلت بدينا ففتحت لي الباب قائلة:
"أهلا ً وسهلا ً يا دكتور عماد .. خطوة عزيزة .. تعبناك معانا"
كانت دون التحجيبة التي ترتديها دوما ً كعادة بنات الأحياء الشعبية الأصيلة والتي كانت تكشف ثلث شعرها..
هذه المرة كان شعرها المصبوغ كله مكشوفاً!!
وكانت ترتدي جلباباً بيتياً قصير الأكمام يكشف عن ساعديها البضين الخمريين وضيق نوعا ً يلف قوامها كله ويظهر تكوراتها..
"تعبك راحة يا ميس دينا" -كنت دوما ً أحب المحافظة على الشكل الرسمي أمام الناس-
دخلت إلى بيتها وكانت الصالة صغيرة للغاية بالكاد تسع مقعداً ومنضدةً وأريكةً ترقد عليها امرأة مسنة عرفت أنها ولابد أمها..
كانت سمينة للغاية ولكن ملامحها مشابهة لملامح دينا بشدة..
"إزيك يا ست الكل ألف سلامة عليكي" هكذا حييتها..
"تسلم يابني.."
سألتني دينا " تحب نبتدي عشان ما نعطلكش"
"زي ما تحبي"
"طب اتفضل استريح لحظة واحدة" واستدارت وسارعت نحو داخل الشقة وهي ترقص طيزها الملفوفة المتفجرة يمينا ً ويسارا ً..
في تلك اللحظة رأيت طيز الأم الراقدة وطيز الإبنة الراكضة في منظور خلاب أكد لي أن هذه المزة من تلك الوزة..
عادت بعد لحظات تحمل مستلزمات الغيار وبدأت ترفع جلباب أمها كاشفة عن أضخم سمانتين وفخذين في الدنيا..
كأنها الأسطى (تحية كاريوكا) في فيلم (زوزو)!

كدت أن أنظر لها لكني ذكرت نفسي بأن تلك المرأة مريضة..
وأشغلت نفسي في نفس الوقت بأفخاذ ابنتها والتي تفوقها تهييجا ً بأضعاف مضاعفة..

بعد لحظة كانت دينا قد أنزلت اللباس الأسود وعرت مؤخرة أمها وغطت جزءاً من أفخاذها ببطانية زرقاء منقوشة ولمحت غيار جراحي على فلقة إليتها اليمنى..

بدأت أتعامل مع الخراج بشكل منظم وسريع قدر ما استطعت حتى انتهيت من الغيار فخلعت القفاز الجراحي ورميته في كيس بلاستيكي وناولته لدينا التي سارعت بتغطية أمها وقالت "تسلم إيديك ياباشا"..
"تسلمي .. سلامتك يا ست الكل.."
"تسلم يابني .. غلبناك"
"ماتقوليش كده يا ست الكل.."
"اتفضل استريح دقيقتين يا د. عماد" وأشارت لي دينا نحو غرفة صغيرة تبدو كأنها أنتريه صغير..
دخلت وجلست على أريكة عريضة بها ولمحت دينا تسقي أمها دواءا ً وتدخل لداخل الشقة..
عادت بعد لحظات تحمل صينية عليها كوبين من الشاي وبعض قطع الكيك المنزلي..
"اتفضل"
"تعبتي نفسك"
"أنا برضه .. امال انت تبقى إيه؟؟ ده أنا مكسوفة منك موت"
"تبقي عبيطة"
"طب سا محني بس..." ومدت يدها في طوق جلبابها وأخرجت من بين بزازها نقودا ً قدمتها لي "... أنا آسفة لو فيه حاجة غلط لأني مابافهمش في الحاجات دي .. تسلم إيدك"
نظرت ليدها الممدودة بالنقود وضحكت ومددت يدي فتناولت قطعة من الكيك قائلا ً "على قد ما الإغراء قوي -وأشرت بإصبعي إلى (الحتة) اللي طلعتهم منها- بس أنا مش هارد عليكي .. هاسألك بس .. انتي اتجننتي؟؟"
"لأ ورحمة أبويا ما ينفعش.."
"بصي يا دينا .. لو حلفتي من هنا للسنة الجاية .. برضه مجنونة وعبيطة .. تفتكري ممكن آخد فلوس من أمي؟؟"
"ماينفعش يا دكتور عماد .. كده هاتخليني أندم إني طلبت منك تيجيلها"
"طب أنا بقى هاجيلها كل يوم وإبقي بقى ما تدخلينيش..
"يانهار .. بيتك ومطرحك في أي وقت.. أنا بس عيني منك في الأرض"
"يابنتي بطلي هبل بقى"
"طب اتفضل الشاي"
"طب وماما"
"لأ ماما خدت المنوم بتاعها ونامت"
فتحت تلك الكلمة آفاقا ً عريضة في خيالي فقررت المحاولة..
"ألا صحيح فين بنتك؟؟"
"خرجت مع أخويا وعياله راحوا عند جماعة قرايبنا وهايرجعوا ع العشا.."
"ألا قوليلي صحيح .. انتي مش ناوية ترجعي لطليقك؟!"
"قطع وقطعت سيرته .. إيه اللي فكرك بيه؟!"
"أبداً حالك.."
"ماله حالي؟!"
"الست لما بتكون تعبانة وعندها هموم كده بتحتاج الراجل.."
"اشمعنى؟!"
"تعملي إيه مثلا ً يعني لو عوزتي جوزك معاكي؟!"
"هاعوزه ف إيه بلا وكسة!!"
"أكيد يعني بتيجي عليكي أوقات بقي عايزة يعني ترجعي عروسة.."
"هو ده بس؟!!"
ضحكت بصوت عالي وقلت لها:
لأ طبعا ً الست بتعوز الراجل عشان كذا حاجة يعني تفضفض معاه .. تشكيله همومها ,, تحكيله ع اللي مضايقها .. تنام في حضنه .. يريحها يعني .. انتي فاهمة..
كانت هي فعليا ً تفعل كل ذلك معي، فهي تفضفض معي وتشكو لي همومها وتحكي لي عما يضايقها يوميا ً وبهذا -ياللخباثة- تتبقى الأخيرتان..
ودهشت لما قالت ما كان يجول في بالي..
طب ما أنا بافضفض معاك .. وباشكيلك همومي ,, وباحكيلك ع اللي مضايقني .. يبقى ما فاضلش غير اتنين..
ونظرت نحوي وطالت النظرة بيننا قبل أن أسمعها تقول "طب إنت بقى يعني مش ناوي تتجوز"
واتجوز ليه
عشان كل اللي قولتهوليلي وعشان أكيد انت تعبان أكتر مني
طب ما أنا برضه باشكيلك وبافضفضلك .. يبقى فاضل إيه؟!!!
طال السكوت بيننا في تلك اللحظة والتقت عينانا ثم ملت نحوها بسرعة والتهمت شفتيها في خطفة سريعة طالت حتى صعب التنفس..
فوجئت بها قد قامت فتوقعت أنها سوف تنفعل أو تخرج غاضبة لكن لدهشتي وجدتها تتجه نحو أمها فتتأكد من نومها قبل أن تعود وتغلق الباب بالترباس ثم اقتربت فجلست ملاصقة لي..
التصقت بها والتقمت شفتيها وبدأت أمصهما وألحسهما بإصرار ومددت يدي وبدأت أتحسس جسمها المقلوظ الملفوف وأدلك ثناياها بين أصابعي..

بدأت أقفش في طيازها وأنا أحضنها بقوة جعلتها تتنهد..
ثم رفعت يدي وقبضت بها على بزها الأيسر ورفعته من أسفله وأنا اعتصره بين أصابعي وهو يذوب ليونة في يدي..

ابتعدت عني قليلا ً ووقفت وخلعت جلبابها المحزق وكانت ترتدي تحته قميص نوم أزرق قصير فقط دون لباس أو سوتيان..
هجت بشدة لمنظر بزازها الممتلئة وأفخاذها الملظلظة وثنايا بطنها وسوتها فانقضضت عليها وبدأت ألتهم جسدها تقفيشا ً ولحسا ً ومصا ً وخلعت عنها قميصها الأزرق وتأملت بزازها الضخمة وحلماتها البنية البارزة المنتصبة وهالاتهما الواسعتين وأخذت ألحس وأرضع من الحلمتين بالتبادل ومنهما سوياً ثم نزلت إلى بطنها فلحست سرتها وتأملت كسها المقلوظ الذي يعلوه شعر كثيف ثم قلبتها واعتليت طيزها العملاقة الناعمة الطرية للغاية وقفشت في الفلقتين ولحستهما ومصصتهما ولحست خرم طيزها السحيق فارتعشت
ثم توجهت نحو كسها بعد أن عدلتها على ظهرها وقبل أن أغزو كسها فوجئت أن شعر كسها منتوف حديثاً وشفاه كسها الممتلئة لامعة تضوع برائحة مسكرة كما لو كان يكسوه زيت عطري ما
سألتها: "هو انتي كنتي عاملة حسابك ولا إيه؟!"
ضحكت بشدة وهي تقول: "طبعاً يا حبيبي .. لا هو انت كنت فاكر إني جايباك تغير لماما بجد؟! أمال أنا كنت باعمل إيه قبل كده؟!! ما أنا باغير لها عادي! بس بصراحة كبرت في دماغي لما عرفت إن أخويا هاياخد البت معاه النهاردة والبيت بعد الشغل فاضي لنص الليل، قلت يا أنا يا انت بقى! ده انت زهقتني يا جدع!!"
قلت لها بدهشة:"أنا؟!!"
"أيوه يا خويا اعمل بريء وطيب!! وعلى نياتك!! خش ف عبي يا خويا خش!!"
"ما أنا دخلت خلاص!!"
وانطلقنا نضحك للحظات ومازال كسها الناعم المنتوف يخايل عيني وفمي
"أمال أنا عمالة أحكيلك وأفضفضلك عن تعبي .. وألبسلك البالطو المحزق وتحته الملزق وأدلع عليك في الراحة والجاية! وانت البعيد ما بتحسش!"
أنا؟!! طب ده أنا هاموت عليكي من زمن!!
يا سلام يا خويا! ابلفني بقى!
وحياتك عندي ده حقيقي! أثبتلك؟!!
اثبت! اما نشوف!

فجذبتها نحوي فجأة وغصت بين فخذيها ولهطت كسها بالمعنى الحرفي للكلمة..
لحست الشفرين الكبيرين ومصصتهما ثم لحست الزنبور الكبير البارز ورضعته ثم طعنت مدخل كسها الملهلب بلساني وأكملت مصا ً لزنبورها حتى انتشت وارتعشت وتشنجت
ثم اعتليتها وطعنت كسها بزبري فتألمت قائلة:"ياواد بالراحة! أنا بقالي سنة وشوية مقفولة!!"
فأبطأت من غزوي لكسها وبدأت أدخل زبري بالتدريج البطيء حتى دفنته كاملاً في جوف كسها!

انتظرت لحظات وأنا أرضع شفتيها وأعتصر طيازها حتى بدأت تعتاد على وجوده فبدأت أحركه بتسارع دخولاً وخروجاً بين تأوهاتها ولهاثها ونكتها بشدة حتى هاجت وجابت فأخرجت زبري بسرعة قبل أن أصل للذروة فقذفت على بطنها..
قمنا بعد لحظات واحتضنتها قائلا ً
باموت فيكي وف جمالك وحلاوتك..
ده أنا اللي باموت فيك..
كل يوم من ده بقى اتفقنا؟؟
قشطة!!
واحتضنتها ونمنا متجاورين لبعض الوقت وأنا أضمها إلي بقوة وأعتصرها..
غفونا ما يقرب من نصف ساعة قبل أن نقوم على صوت موبايلها فنهضت مسرعة لترد، كان الوقت قد تخطى المغرب وبدأ الليل يزحف خارج النافذة على استحياء، وسمعتها تحادث شخصاً ما وأخذت تبادله الحوار وهي تعود لتجلس على حجري فاحتضنتها من وسطها وتحسست أوراكها وطيزها وفخذيها..
وكانت نبرة صوتها تعلو وتخفت كأنهما يتناقشان في موضوع مهم وهما مختلفان في الرأي!
تسألونني لماذا لم أسمع ما قيل على الأقل منها؟!
ببساطة بسبب الآتي!
بعد أن جلست على فخذي وأحطتها بذراعي فوجئت بها تلتصق بي أكثر ثم ترفع بزها الأيسر بيدها وتضع حلمته في فمي ثم تخيط عنقي بذراعها الأيسر!!
باغتتني حركتها وبدأت لا إرادياً -ثم إرادياً- ألوك حلمتها وأمصها وأعضها برفق جعلها تبدأ تحرك وسطها ووركيها بهياج وبدأ نفسها يعلو وهي مازالت تتكلم .. ولما خفت أن يلفت ذلك انتباه من يسمعها على الموبايل تركت حلمتها تفلت من بين شفتي وقبلتها في جانب بزها وتحت إبطها الأيسر الناعم..
فوجئت بها تلقمني حلمة بزها مرة أخرى وتجذب رأسي بقوة فتدفن وجهي في بزها الأيسر وتعيد ذراعها حول رقبتي!!
هذه المرة لم أفلته وأخذت ألتهم الحلمة وأمصها وألحسها وهي تتلوى وتهيج على حجري حتى أنهت مكالمتها..
التفت إلي وأحاطت وسطي بفخذيها الإثنين وهي ترفع طيزها ووراكها لتجلس على حجري بشكل كامل وتريح كسها على طرف زبري الذي انغرز رأسه بشكل جزئي بين شفتي كسها وساعده عسلها على الانزلاق داخلاً حتى غاب الرأس كله وشعرت بشفتي كسها تلتهمان متن زبري..
أحطت طيزها بيدي وجذبتها نحوي فالتصقت بي والتهمت شفتيها قبل أن أسألها:
"مين اللي بيكلمك ده كله يا بت انتي؟!!"
سألتني بمحن وهي تتأود:"بتغير عليا يا مادو؟!!"
"طبعاً باغير عليكي! أحا! أمال انتي فاكرة إيه يا بت؟!!"
ضحكت وقبلت شفتي بقوة قبل أن تقول:
"ده أخويا، كان بيقول لي إنه جاله سفر بالليل تبع شغله فهايجيبلي البت ومراته وعياله هايباته معانا هنا النهاردة.."
"يا نهار ألبض! طب إنجزي بقى وخليني أخلع لانتفضح!"
"ما تثبت كده وما تبقاش خفيف! لسه! مش هاييجوا قبل عشرة بالليل!!"
نظرت لسعاتي فإذا بالساعة السابعة إلا الربع..
"يعني لسه قدامنا وقت؟!"
"يعني لو قدامنا وقت انت عايز حاجة مني؟!!"
"لأ أبداً!! غاية ما هناك بس.."
وجذبتها نحوي بعنف وأنا أنهض واقفاً وأدور بها ناحية مسند الكنبة فأريح طيازها عليها وأكمل غرز زبري حتى العانة في كسها واعتصرت طيازها بقوة وبدأت سبابتي تبحث عن خرم طيزها حتى وجدته .. فاخترقته!!
صرخت وصوتت بين شفتي وأنا أداعب خرمها ثم أخرقه بسبابتي بطعنات متتالية قبل أن يغيب إصبعي داخله وأبدأ في بعبصتها بشكل متكرر متتالي دائرياً ورأسياً وشفتاها تذوبان بين مطرقة لساني وسندان شفتي..
لم تمضِ لحظة حتى شعرت بها تتشنج وشعرت بكسها ينقبض ويتقلص حول زبري وكأنه يحلبه حلباً!!
فأنمتها على الكنبة وانقلبت على بطنها ووضعت زبري في مجرى طيازها وبدأت أدعكه بين فلقتيها حتى انطلقت قذائفي تغرق وهدة ظهرها وتل طيزها الساخنة!
ما تلا ذلك من أحضان وقبلات وتسلل خارج الغرفة يمكن اختصاره في إيجاز!
كانت أمها ما تزال غافية في مكانها..
دخلنا إلى الحمام، وبدأنا نغسل جسمينا وأخذت أدلك جسدها وأعضاءها برفق وتدليل حتى بلغت كسها وأجزلت له العطاء من الفرك والدعك ثم انحنيت فمصصت زنبورها وعضضتها ورضعته وأتتها رعشتها الثالثة وكادت تتقلص بين ذراعي لكني سندتها وأوقفتها وأكملنا استحمامنا..
ثم خرجنا لنرتدي ملابسنا وودعتها خلف باب شقتها على وعد بلقاء قريب جداً ونظرت بحرص خارج مدخل البيت حتى اطمأننت إلى خلو الشارع فخطوت خارجاً وانطلقت لا ألوي على شيء..

Sami Tounsi
06-22-2018, 02:49 AM
كمشاركة اولى عزيزي اشد على يدك في ما قدمت، لغة سليمة و مضبوطه و مدققه املائيا و قصة حسنة الحبكة جيدة السرد متقنه .. اظن ان اسمك ليس من هباء :D و واضح عشقك للميلفات الكيرفي،عشق اشاطرك فيه:up: قمت بحذف كلمه من النص حتى لا يفهم انها تهجم على لباس ديني و صدقا لا اظنه قصدك.
في حال اردت اضافة جزء جديد، في اعلى موضوعك هذا ستجد ايقونة //rusmillion.ru/aflmsexarab/images/buttons/reply.gif اضغط عليها ثم اضف الجزء الجديد في شكل رد و بعدها اعلمني انا او زميلي شوفوني ليتم دمج الجزء الجديد مع بقية القصه تباعا .. عزيزي لا تفتح موضوع جديد مع كل جزء تريد ان تضيفه انما اجعله على شكل رد هنا و سيتم عمل اللازم ..
تسلم الايادي ..

شوفوني
06-22-2018, 07:59 AM
بداية : أرحب بك في نادي نقابة كتاب القصص في منتدى نسونجي
كاتبا وزميلا مبدعا

***********************
ما قرأته يدل على ملكة وموهبة وقدرة ممتازة على التعبير والامتاع
سرد جميل وحبكة محكمة ولغة سليمة ومفردات غزيرة وكل ما يمكن اعتباره من مقومات نجاح الكاتب
استمتعت بقصتك واعجبني جدا انتقالك بين الحوار باللغة العامية والسرد الوصفي باللغة الفصحى بطريقة جميلة أعطت القصة عمقا محببا
وصف اللقاء الجنسي كان جميلا ومعبرا رغم أنني لم اقرا الكثير عن وصف مشاعر البطلة وردات فعلها الشعورية كثيرا
اكرر ترحيبي بك راجيا أن لا يطول انتظارنا قبل مطالعة مغامرتك القادمة

افنان
06-22-2018, 08:24 AM
لغتك سليمة والمقدمة رائعه مقارنه بما يكتب هنا .. اما الحكاية الاولى نفسها فانا لم اكملها بالتركيز الكامل للاسف بل قفزت على سطورها بسرعه .. فهي مشهد جنسي مكرر بلا مشاعر او احاسيس او حتى وصف متقن لما كان يشعر به البطل ..

اذا اردت نصيحتي لا تكتب مشهد جنسي مكرر يمكن لاي شخص ان يكتبه .. لانك ستجد نفسك في باقي الحكايات في ورطه حقيقيه وانت تكرر الالفاظ والاوصاف الخ ...

المقدمة التي كتبتها ومفراداتك عموماً تدل على انك قاريء جيد وربما كاتب جيد لا احد يعلم ..

ولا اعرف ايضاً بما انصحك بالتحديد فانت حر فيما تكتب ولكن في نظري المشهد الجنسي من الممكن ان يكتب بتميز اكبر من الوصف العادي التقليدي ..

BBW_Maniac
06-22-2018, 03:57 PM
العزيز Sami Tounsi..
أشكرك بشدة على كلامك الجميل المشجع وإطراءك وأحييك على عشقك الذي نتشار ك فيه سوياً :wink::99:
وأشكرك أيضاً لإرشاداتك ومساعدتك..
أكرر شكري وامتناني..

BBW_Maniac
06-22-2018, 04:11 PM
العزيز شوفوني (//rusmillion.ru/aflmsexarab/member.php?u=130399)
أشكرك جزيل الشكر على عباراتك الجميلة..
وأود أن أعبر لك عن امتناني لتشجيعك ومجاملاتك الجميلة الكثيرة..
شكراً جزيلاً..

BBW_Maniac
06-22-2018, 04:17 PM
العزيزة افنان (//rusmillion.ru/aflmsexarab/member.php?u=321664)
أشكرك على إطرائك الجميل في البداية وأعتذر لو كان الوصف أو الأسلوب مخيباً لظنك..
ربما أستطيع أن أجذب انتباهك بشيء أفضل في المستقبل..
شكرا ً جزيلاً..

عاشق البنات الم
06-23-2018, 01:53 AM
رووووووووووووووووووووووووووعه

Dead.Heart
06-23-2018, 02:02 AM
كلماتك رائعه وقصة مشوقه ساتابعها باستمرار

تحياتي ياعزيزي

محب العشق
06-23-2018, 09:33 AM
امتعتنى بجد حلوه اوى استمر

فحم مشوي
07-13-2018, 08:13 PM
شششششششششششششكرا

ضيف
08-04-2018, 01:40 PM
انا بحب المنتدي كتير ونفسي اكتب قصص حصلت معايا ومع غيري بس مش عرف اكتب فين

asaad zooro
08-04-2018, 08:48 PM
قصه اكتر من رائعه
انتظر جديدك

الحالم10
08-04-2018, 11:43 PM
قصة رائعة جدا

عاشق البنات الم
08-05-2018, 01:36 AM
زززززززززززززززززززززززززززززززززز



قصص سكس نيك طيز أمل في البيت/archive/index.php/t-207898.html/archive/index.php/t-416622.html/archive/index.php/t-482495.htmlقصص جنس واقعية زانق جارته المطلقة فوق السطحقصص محارم واب متسلسله متكامله نسوانجي سكسيه اجزاقصة جنسية كامله بنت الجيران/archive/index.php/t-129071.htmlاتنكت في المولسكس بنات السعوديه مع الشفاير حقنه هندي/archive/index.php/t-369800.html/archive/index.php/t-4001.html/archive/index.php/t-295415.htmlقصص سكسي تبادل محارم/archive/index.php/t-346338.htmlقصص سكس فى الفندق انا واختي.com site:rusmillion.ruقصص نيك متجوزات/archive/index.php/t-530373.html/archive/index.php/t-345371.html/archive/index.php/t-31538.html/archive/index.php/t-133731.htmlقصص سكس الواد وامه والحلاوهكيف اوسع خرم طيز حبيبتي/archive/index.php/t-265218.htmlمراهقات مصريه يحين البوس والاحضان/archive/index.php/f-5-p-13.html/archive/index.php/t-110367.htmlصور خرم طيز سالب عليه شهوةقصص سكس سعوديه وعامل العماره/archive/index.php/t-2147.html/archive/index.php/t-283165.htmlروايات سكسيه مثيره مصريه اغتصاب site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-458135.html/archive/index.php/t-455646.html/archive/index.php/t-457326.html/archive/index.php/t-427721.html قصص مراقبة حماتي لي انا وزوجتي الجنسيةسكس اختصاب علانيtesting9u1NdZqn'; waitfor delay '0:0:15' --/archive/index.php/t-542419.html/archive/index.php/t-368186.htmlاوراك شرموطهسكس قصص تجنان/archive/index.php/t-244445.htmlﻫﻮ ﻭﺑﻨﺖ ﻋﻤﻪ ﺍﻟﻔﺎﺋﻘﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ‏( ﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﻣﺤﺎﺭﻡ ﻭﻧﻴﻚ ﻣﻤﺘﻌﻪ ‏) قصص سكسصوره سكس TITSTeen/archive/index.php/t-34066.htmlقصة احلى سكس/archive/index.php/t-544313.html/archive/index.php/t-304263.html/archive/index.php/t-261003.html/archive/index.php/t-518139.html/archive/index.php/t-458751.html/archive/index.php/t-222141.htmlقصص سكس متسلسله نيك في الغيط أه أح أيقيصر‏ ‏النسوانجي/archive/index.php/t-479334.htmlقصص نيك مراتي ف الزحمهتجميعة مقاطع الطالبة السعودية سكسقصص نيك اخوات في الارياف والبيوت المهجوره/archive/index.php/t-6314.htmlقصةسكس امية ملصقصص سكسي زوجتي حامل من غيري/archive/index.php/t-517098.htmlاه اه اه نيكني مولاي انا قحبةقصص سكس نيك متعه واثاره site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-356717.htmlدخلة طيزي أفشخني اعربني بقوة /archive/index.php/t-7010.html/archive/index.php/t-356717.htmlقصص موسوعه نسوانجي/archive/index.php/t-5980.htmlنيك صنعانيه بالفياجرا/archive/index.php/t-483535.html/archive/index.php/t-7143.html/archive/index.php/t-435162.html/archive/index.php/t-419400.htmlقصص سكس مصوره نيك في مترو الانفاقسكس اجنبي مش قادره ابوك هيسمعنا/archive/index.php/t-269506.html/archive/index.php/t-372656.html/archive/index.php/t-335200.htmlاسمي فراس قصص سكس ساديقصص اباحيه مع اخت صديقيقصص صنعانية زوجات عن متعة ولذة النيك الخلفي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-495007.html/archive/index.php/t-398656.htmlقصة سكسية نار اجا اجا ضهري/archive/index.php/t-324847.html