slave_forever
11-27-2018, 06:44 PM
مجدى شاب جاد ومحترم 28 سنه بيشتغل محاسب فى شركه مقاولات وليه زميله اسمها ندى بيحبها وهى بتحبه بس ندى فيها عيب العيب ده هو حب التملك والسيطرة على الاخرين
والعيب ده كان مضايق مجدى جدا لانه مش بيحب البنت اللى شخصيتها قويه وهو بيحاول يريح ندى لانه بيحبها
فى يوم وهما فى الشغل طلبت ندى من الفراش انه يعملها قهوه واتاخر الفراش على ندى جيه بعد نص ساعه راحت ندى قالته انت اتاخرت ليه يا حيوان
اعتزر الفراش لندى وقالها اسف كان عندى شغل كتير قامت ندى ضربته على وشه قدام مجدى والموظفين وهزقته وكل ده ومجدى مستاء جدا من تصرفتها
وفى يوم دار بين مجدى وندى حوار كالاتى
مجدى : ندى انا بحبك قوى انا ملكك حياتى كلها ملكك بس انتى فيكى عيب نفسى تبطليه
ندى : انا كمان بحبك بس مش عاوزاك كل شويه تكلمنى فى الموضوع ده علشان ده ممكن يؤثر على علاقتنا
مجدى بقلق : ليه بس يا ندى بتقولى كده انتى عارفه ان انا بحبك ومستعد اعمل اى حاجه علشان علاقتنا تفضل مستمره خلاص اعملى اللى انتى عاوزاه
ندى : ايوه كده شاطر النوعيه دى من الكلام بتعجبنى انك تحت امرى وانك ملكى وانك بتاعى وايه كمان قول كل اللى عندك
مجدى : كل اللى انتى تحبى انى اقوله مش هاخبيه ومسك ايدها وقام بايسها امووووووووه
ندى : طيب ايدى التانيه كده هاتزعل مش هاتبوسها هى كمان ؟
مجدى : بس كده قام ماسك ايدها التانيه وبايسها بعنف امووووووووووووه
طبعا ندى كانت مبسوطه وعاجبها الموضوع ده قوى ونفسها مجدى يعمل اكتر من كده عاوزاه يبقى خاتم فى صوباعها
وانتهى الحوار بينهم وفى يوم بعدها حبت ندى تختبر مجدى وهما فى الشغل (المفروض ان المكتب بتاعه وبتاعها فى غرفه واحده ) ندى يومها كانت لابسه صندل اسود هايل
وندى كانت من النوع اللى بتهتم برجليها كل اسبوع بتحط لون مانيكير جديد وبتعمل باديكير وبتلبس خاتم فى صوباع رجليها وخلخال احيانا يعنى كانت مظبطه رجليها
المهم قعدت ندى تلعب بالصندل فى رجليها وتحركه عن قصد علشان تلفت نظر مجدى انما مجدى كان مركز فى شغله ومش مدى اى اهتمام ندى اتعصبت وفجاه
ندى : اااااااااااااااااه رجلى (دلع بنات ( ا
مجدى : مالك يا ندى يا حبيبتى رجلك مالها
ندى : مش عارفه اظاهر جالى شد مش قادره ااااااااااااه يا رجلى
مجدى بكل تلقائيه قام نازل على ركبه ومسك رجلين ندى وقعد يدعك فيها وكانت اول مره يلمس رجليها
حس مجدى باحساس جميل وهو ماسك رجليها البيضاء الناعمه ذو المانيكير الاحمر حتى ريحتها عجبت مجدى جدا وتخيل فى احلام اليقظه انه بيبوس رجلين ندى بعنف وبيلحس صوابعها وبيمص فيها بتوحش وان صوابع رجليها تكون على شفايفه وانه بيدخل لسانه بين الصوابع الجميله دى
ظل مجدى متخيل المشهد ده لحد ما عضوه انتصب وندى طبعا كانت واخده بالها وشايفه كل حاجه فى عنيه وف عقله وعرفت وقتها انه بقا خاتم فى صوبعها من بعد ما ده حصل
ندى : كفايا بقا سيب رجلى بقت كويسه انت هتاكلها ؟؟؟؟؟؟؟
مجدى (عجبه الموضوع ) : خلينى ادعكهالك شويه علشان متوجعكيش تانى
ندى : لا انت نسيت اننا فى الشغل ايه رايك تعدى عليا فى البيت النهارده علشان تصلحلى الكمبيوتر
وافق مجدى واتفق معاها انه هايعدى عليها الساعه 8 باليل وروح ولبس واتشيك وحط بارفان واتجه على بين ندى وضرب الجرس
فتحت ندى وكانت لابسه بدى وجيبه وسابوه مفتوح ورحبت بمجدى وقالتله اتفضل
دخل مجدى وقعد وصلح الكمبيوتر بتاع ندى وقعدو يتكلمو
ندى : انا عاوزه اعرف انت بتحبى قد ايه
مجدى : بحبك اكتر من اى حاجه فى الدنيا
ندى : طيب لو طلبت منك اى طلب تنفذه ؟
مجدى : لو اقدر انفذه مش هتاخر
ندى : طيب بوس رجلى لو كنت بتحبنى
مجدى افتكر الموقف بتاع الشركه وافتكر المشهد اللى تخيله ومكنش مصدق نفسه لما ندى قالت كده بس هو اتكسف يعمل كده وقالها لا
ندى بكل عصبيه : كده يعنى انت مش بتسمع كلامى كده خلاص يبقى احنا مش هاننفع لبعض وكل واحد يروح لحاله
مجدى سمع الكلام ده قام قفز من على الكرسى ونزل بوس فى الصندل بتاع ندى بدون اى تمييز باس كل حته فى الصندل بتاع ندى وهو بيبوس قالها مش عاوزك تقولى نسيب بعض انا تحت امرك فى اى حاجه تطلبيها انا تحت رجلك اهو وببوسها زى ما طلبتى منى ارجوكى متسبينيش وقعد يبوس فى الصندل اموووووووه
ندى اتبسطت من جواها وابتسمت ابتسامه صفراء قامت حاطه رجل على رجل وقالت لمجدى بس ده مكانش طلبى انا قولتلك تبوس رجلى مش صندلى
قام مجدى مقلعها الصندل ومسك رجليها وقعد يبوس فى صوابعها وبطن رجليها امووووووووووووه وبعد ما باسها حس انه عاوز يلحسها ويذوق طعمها
قام ماسك رجليها وعمل زى ما تخيل بالظبط حط رجليها على شفايفه ودخل لسانه بين صوابعها وقعد يلحس بشغف امممممممممممممممممممم
ندى عجبها جدا تصرف مجدى وكانت مبسوطه قوى وهو بيلحس رجليها وقالتله انت حبيت رجلى قوى كده ؟
قالها انا مستعد اكون خدام ليكى ولرجلك المهم تكونى راضيه عنى ومتسبينيش خالص وانتهى الموقف وتاكدت ندى ان مجدى بقا خاتم فى صوباع رجليها
عدت شهور وكان كل يوم مجدى يثبت خضوعه لندى ولاوامرها لدرجه انه بقا يلبس اللى ندى تقول عليه وياكل اللى ندى تاكله ويشوف اللى ندى تشوفه تحول حبه ليها اللى عبوديه
وطلب من ندى انه يتجوزها ردت عليه ندى وقالته انا ليا شروط علشان اقبل انى اتجوزك
اولا كلمتى انا اللى تمشى بدون اى معارضه منك
ثانيا طلباتى كلها لازم تنفذها وانت مجبر انك تسعدنى باى طريقه اشوف انها عجبانى
ثالثا تكتب كل حاجه باسمى ( الشقه -والفلوس اللى فى البنك والعربيه ) الخ
وافق مجدى على شروط ندى نظرا لحبه الشديد ليها وتم الجواز وراحو يقضو شهر العسل فى مدينه اوربيه بناء على طلب ندى طبعا
المهم ان ندى كانت مديه مجدى حقه كا زوج فى كل شىء بس كانت مسيطره عليه فى نفس الوقت لدرجه انها كانت بتخليه يعملها مساج فى رجليها يوميا بالزيت
واحيانا كانت بتخليه يغسل رجليها كادليل على حبه ليها ولما كانو بيشوفو التليفزيون كانت بتحط رجلها عليه دايما وبتخليه يلبسها الجزمه ويقلعها
ومجدى طبعا كان مبسوط بأى حاجه تعجب ندى وكان مستعد يعمل اكتر لو ندى طلبت
وفاتت شهور وسنين وكل يوم مجدى بيقدم حاجه جديده لندى
وبالطريقه دى ضمنت ندى حياه سعيده ليها لانها قدرت تخلى الظروف تمشى زى ما هى عاوزه وفى مصلحتها
والعيب ده كان مضايق مجدى جدا لانه مش بيحب البنت اللى شخصيتها قويه وهو بيحاول يريح ندى لانه بيحبها
فى يوم وهما فى الشغل طلبت ندى من الفراش انه يعملها قهوه واتاخر الفراش على ندى جيه بعد نص ساعه راحت ندى قالته انت اتاخرت ليه يا حيوان
اعتزر الفراش لندى وقالها اسف كان عندى شغل كتير قامت ندى ضربته على وشه قدام مجدى والموظفين وهزقته وكل ده ومجدى مستاء جدا من تصرفتها
وفى يوم دار بين مجدى وندى حوار كالاتى
مجدى : ندى انا بحبك قوى انا ملكك حياتى كلها ملكك بس انتى فيكى عيب نفسى تبطليه
ندى : انا كمان بحبك بس مش عاوزاك كل شويه تكلمنى فى الموضوع ده علشان ده ممكن يؤثر على علاقتنا
مجدى بقلق : ليه بس يا ندى بتقولى كده انتى عارفه ان انا بحبك ومستعد اعمل اى حاجه علشان علاقتنا تفضل مستمره خلاص اعملى اللى انتى عاوزاه
ندى : ايوه كده شاطر النوعيه دى من الكلام بتعجبنى انك تحت امرى وانك ملكى وانك بتاعى وايه كمان قول كل اللى عندك
مجدى : كل اللى انتى تحبى انى اقوله مش هاخبيه ومسك ايدها وقام بايسها امووووووووه
ندى : طيب ايدى التانيه كده هاتزعل مش هاتبوسها هى كمان ؟
مجدى : بس كده قام ماسك ايدها التانيه وبايسها بعنف امووووووووووووه
طبعا ندى كانت مبسوطه وعاجبها الموضوع ده قوى ونفسها مجدى يعمل اكتر من كده عاوزاه يبقى خاتم فى صوباعها
وانتهى الحوار بينهم وفى يوم بعدها حبت ندى تختبر مجدى وهما فى الشغل (المفروض ان المكتب بتاعه وبتاعها فى غرفه واحده ) ندى يومها كانت لابسه صندل اسود هايل
وندى كانت من النوع اللى بتهتم برجليها كل اسبوع بتحط لون مانيكير جديد وبتعمل باديكير وبتلبس خاتم فى صوباع رجليها وخلخال احيانا يعنى كانت مظبطه رجليها
المهم قعدت ندى تلعب بالصندل فى رجليها وتحركه عن قصد علشان تلفت نظر مجدى انما مجدى كان مركز فى شغله ومش مدى اى اهتمام ندى اتعصبت وفجاه
ندى : اااااااااااااااااه رجلى (دلع بنات ( ا
مجدى : مالك يا ندى يا حبيبتى رجلك مالها
ندى : مش عارفه اظاهر جالى شد مش قادره ااااااااااااه يا رجلى
مجدى بكل تلقائيه قام نازل على ركبه ومسك رجلين ندى وقعد يدعك فيها وكانت اول مره يلمس رجليها
حس مجدى باحساس جميل وهو ماسك رجليها البيضاء الناعمه ذو المانيكير الاحمر حتى ريحتها عجبت مجدى جدا وتخيل فى احلام اليقظه انه بيبوس رجلين ندى بعنف وبيلحس صوابعها وبيمص فيها بتوحش وان صوابع رجليها تكون على شفايفه وانه بيدخل لسانه بين الصوابع الجميله دى
ظل مجدى متخيل المشهد ده لحد ما عضوه انتصب وندى طبعا كانت واخده بالها وشايفه كل حاجه فى عنيه وف عقله وعرفت وقتها انه بقا خاتم فى صوبعها من بعد ما ده حصل
ندى : كفايا بقا سيب رجلى بقت كويسه انت هتاكلها ؟؟؟؟؟؟؟
مجدى (عجبه الموضوع ) : خلينى ادعكهالك شويه علشان متوجعكيش تانى
ندى : لا انت نسيت اننا فى الشغل ايه رايك تعدى عليا فى البيت النهارده علشان تصلحلى الكمبيوتر
وافق مجدى واتفق معاها انه هايعدى عليها الساعه 8 باليل وروح ولبس واتشيك وحط بارفان واتجه على بين ندى وضرب الجرس
فتحت ندى وكانت لابسه بدى وجيبه وسابوه مفتوح ورحبت بمجدى وقالتله اتفضل
دخل مجدى وقعد وصلح الكمبيوتر بتاع ندى وقعدو يتكلمو
ندى : انا عاوزه اعرف انت بتحبى قد ايه
مجدى : بحبك اكتر من اى حاجه فى الدنيا
ندى : طيب لو طلبت منك اى طلب تنفذه ؟
مجدى : لو اقدر انفذه مش هتاخر
ندى : طيب بوس رجلى لو كنت بتحبنى
مجدى افتكر الموقف بتاع الشركه وافتكر المشهد اللى تخيله ومكنش مصدق نفسه لما ندى قالت كده بس هو اتكسف يعمل كده وقالها لا
ندى بكل عصبيه : كده يعنى انت مش بتسمع كلامى كده خلاص يبقى احنا مش هاننفع لبعض وكل واحد يروح لحاله
مجدى سمع الكلام ده قام قفز من على الكرسى ونزل بوس فى الصندل بتاع ندى بدون اى تمييز باس كل حته فى الصندل بتاع ندى وهو بيبوس قالها مش عاوزك تقولى نسيب بعض انا تحت امرك فى اى حاجه تطلبيها انا تحت رجلك اهو وببوسها زى ما طلبتى منى ارجوكى متسبينيش وقعد يبوس فى الصندل اموووووووه
ندى اتبسطت من جواها وابتسمت ابتسامه صفراء قامت حاطه رجل على رجل وقالت لمجدى بس ده مكانش طلبى انا قولتلك تبوس رجلى مش صندلى
قام مجدى مقلعها الصندل ومسك رجليها وقعد يبوس فى صوابعها وبطن رجليها امووووووووووووه وبعد ما باسها حس انه عاوز يلحسها ويذوق طعمها
قام ماسك رجليها وعمل زى ما تخيل بالظبط حط رجليها على شفايفه ودخل لسانه بين صوابعها وقعد يلحس بشغف امممممممممممممممممممم
ندى عجبها جدا تصرف مجدى وكانت مبسوطه قوى وهو بيلحس رجليها وقالتله انت حبيت رجلى قوى كده ؟
قالها انا مستعد اكون خدام ليكى ولرجلك المهم تكونى راضيه عنى ومتسبينيش خالص وانتهى الموقف وتاكدت ندى ان مجدى بقا خاتم فى صوباع رجليها
عدت شهور وكان كل يوم مجدى يثبت خضوعه لندى ولاوامرها لدرجه انه بقا يلبس اللى ندى تقول عليه وياكل اللى ندى تاكله ويشوف اللى ندى تشوفه تحول حبه ليها اللى عبوديه
وطلب من ندى انه يتجوزها ردت عليه ندى وقالته انا ليا شروط علشان اقبل انى اتجوزك
اولا كلمتى انا اللى تمشى بدون اى معارضه منك
ثانيا طلباتى كلها لازم تنفذها وانت مجبر انك تسعدنى باى طريقه اشوف انها عجبانى
ثالثا تكتب كل حاجه باسمى ( الشقه -والفلوس اللى فى البنك والعربيه ) الخ
وافق مجدى على شروط ندى نظرا لحبه الشديد ليها وتم الجواز وراحو يقضو شهر العسل فى مدينه اوربيه بناء على طلب ندى طبعا
المهم ان ندى كانت مديه مجدى حقه كا زوج فى كل شىء بس كانت مسيطره عليه فى نفس الوقت لدرجه انها كانت بتخليه يعملها مساج فى رجليها يوميا بالزيت
واحيانا كانت بتخليه يغسل رجليها كادليل على حبه ليها ولما كانو بيشوفو التليفزيون كانت بتحط رجلها عليه دايما وبتخليه يلبسها الجزمه ويقلعها
ومجدى طبعا كان مبسوط بأى حاجه تعجب ندى وكان مستعد يعمل اكتر لو ندى طلبت
وفاتت شهور وسنين وكل يوم مجدى بيقدم حاجه جديده لندى
وبالطريقه دى ضمنت ندى حياه سعيده ليها لانها قدرت تخلى الظروف تمشى زى ما هى عاوزه وفى مصلحتها