MamaIsLove
04-19-2019, 06:31 AM
القصة حدثت عندما كان عمري 16 سنة تقريبا
امي كان عمرها 39 سنة
وقتها مضت فترة صعبة من الشهوة علي بعد حدوث أمور مهمة منها:
- اكتشافي لمتعة المحارم وشهوتي لأمي
- مراقبتي لجسم امي
- مراقبتي لأمي وهي في الحمام
- رؤية افخاذها وكسها وهي مستلقية
- تجسسي عليها وهي نائمة ورفعي لثوبها ولمس كسها الناعم فوق الكلوت
- في الليلة التالية رؤيتي لكسها المحلوق في الليل وهي نائمة بعد رفع ثوبهاورؤية رطوبة كسها الساخن
وصف قصير لامي: بيضاء مثل الثلج. ناعمة. مربربة افخاذا عريضة انثوية ، ثديين ناعمين كبار نازلين
وحلمات كبيرة. طيز قشطة حجم وسط او اكبر. كس عسل صافي جميل وساخن.
الاحداث:
في عطلة منتصف السنة ذهبنا لزيارة جدي وجدتي في شرق البلاد وبعد ثلاثة ايام عدت فقط
انا وامي الى العاصمة ليوم واحد لانه كان عندها موعد دكتور نساء لانها تريد ان تحبل من ابي
عندما يعود من السفر فهي لم تحبل رغم المحاولات الكثيرة عند عودته في المرة الماضية.
عدنا الى المدينة وانتهت امي من الموعد.
عادت الى البيت وانا ذهبت لشراء عشاء من المطعم.
وعند عودتي كانت المفاجأة، رأيت امي من النافذة مستلقية على الفراش الأزرق
وتدهن كسها بمادة مرطبة ووقتها جن جنوني من جمال المنظر.
زبي اصبح منصب فورا وشهوتي اشتعلت.
بعد ان كبتت شهوتي في الفترة الماضية قررت في لحظات جرأة أن اواجه الامر هذه المرة.
دخلت على امي وهي صرخت من الرعبة وحاولت تغطية كسها ولكن هجمت عليها كالمجنون
ومددتها على التخت وهي تحاول منعي .
رفعت يداها وهي متمددة على ظهرها وانا في هذه اللحظات فقدت عقلي وكل
ما فكرت فيه هي شهوتي.
امي تصرخ: اركني ماذا تفعل اتركني يا مجنون
وانا زادت اثارتي وبدأت امص شفاهها ورقبتها وارضع بزازها وقلت لها ارجوكي اتركيني تعبت من الشهوة
وما هي الا لحظات وقد انزلت راسي بين فخذيها الناعمين وبدأت أمص عسل كسها بشهوة
وبدون توقف وهنا لاحظت استسلامها وبدأيت تأوهاد
لم يمض وقت كثير وخلعت سروالي وزبي واقف كالعامود
امسكته ووجهتها نحو كسها وادخلته دفعة واحدة وامي زاد شهيقها وصراخها
استمريت ادخل زبي بكس امي ادخل واخرج ادخل واخرج بسرعة كبيرة وانا امص
عنقها وشفايفها حتى قذفت لبني الساخن في اعماق رحمها واستمريت بعدها ادخل
واخرج من شدة شهرتي لها حتى افرغت كل قطرات لبني في رحمها
مشاعر الذنب جاءت بعدها وبدأت هي تبكي .... اعتذرت منها ولكن لاحقاً وقبل
ان يأتي والدي من السفر لم ينفع الاعتذار لأنها قالت لي أنها حامل مني
فرحت كثيرا عندما سمعت الخبر لأن هذا كان حلمي في خيالي لأنها تحب ان تحبل
امي كان عمرها 39 سنة
وقتها مضت فترة صعبة من الشهوة علي بعد حدوث أمور مهمة منها:
- اكتشافي لمتعة المحارم وشهوتي لأمي
- مراقبتي لجسم امي
- مراقبتي لأمي وهي في الحمام
- رؤية افخاذها وكسها وهي مستلقية
- تجسسي عليها وهي نائمة ورفعي لثوبها ولمس كسها الناعم فوق الكلوت
- في الليلة التالية رؤيتي لكسها المحلوق في الليل وهي نائمة بعد رفع ثوبهاورؤية رطوبة كسها الساخن
وصف قصير لامي: بيضاء مثل الثلج. ناعمة. مربربة افخاذا عريضة انثوية ، ثديين ناعمين كبار نازلين
وحلمات كبيرة. طيز قشطة حجم وسط او اكبر. كس عسل صافي جميل وساخن.
الاحداث:
في عطلة منتصف السنة ذهبنا لزيارة جدي وجدتي في شرق البلاد وبعد ثلاثة ايام عدت فقط
انا وامي الى العاصمة ليوم واحد لانه كان عندها موعد دكتور نساء لانها تريد ان تحبل من ابي
عندما يعود من السفر فهي لم تحبل رغم المحاولات الكثيرة عند عودته في المرة الماضية.
عدنا الى المدينة وانتهت امي من الموعد.
عادت الى البيت وانا ذهبت لشراء عشاء من المطعم.
وعند عودتي كانت المفاجأة، رأيت امي من النافذة مستلقية على الفراش الأزرق
وتدهن كسها بمادة مرطبة ووقتها جن جنوني من جمال المنظر.
زبي اصبح منصب فورا وشهوتي اشتعلت.
بعد ان كبتت شهوتي في الفترة الماضية قررت في لحظات جرأة أن اواجه الامر هذه المرة.
دخلت على امي وهي صرخت من الرعبة وحاولت تغطية كسها ولكن هجمت عليها كالمجنون
ومددتها على التخت وهي تحاول منعي .
رفعت يداها وهي متمددة على ظهرها وانا في هذه اللحظات فقدت عقلي وكل
ما فكرت فيه هي شهوتي.
امي تصرخ: اركني ماذا تفعل اتركني يا مجنون
وانا زادت اثارتي وبدأت امص شفاهها ورقبتها وارضع بزازها وقلت لها ارجوكي اتركيني تعبت من الشهوة
وما هي الا لحظات وقد انزلت راسي بين فخذيها الناعمين وبدأت أمص عسل كسها بشهوة
وبدون توقف وهنا لاحظت استسلامها وبدأيت تأوهاد
لم يمض وقت كثير وخلعت سروالي وزبي واقف كالعامود
امسكته ووجهتها نحو كسها وادخلته دفعة واحدة وامي زاد شهيقها وصراخها
استمريت ادخل زبي بكس امي ادخل واخرج ادخل واخرج بسرعة كبيرة وانا امص
عنقها وشفايفها حتى قذفت لبني الساخن في اعماق رحمها واستمريت بعدها ادخل
واخرج من شدة شهرتي لها حتى افرغت كل قطرات لبني في رحمها
مشاعر الذنب جاءت بعدها وبدأت هي تبكي .... اعتذرت منها ولكن لاحقاً وقبل
ان يأتي والدي من السفر لم ينفع الاعتذار لأنها قالت لي أنها حامل مني
فرحت كثيرا عندما سمعت الخبر لأن هذا كان حلمي في خيالي لأنها تحب ان تحبل