صائد المتحررا
05-30-2020, 09:13 AM
كل سنة وإنتوا طيبين..
هحكيلكوا على إلى حصل معايا فالعيد مع أخت مراتى ندى إلى جوزها مسافر هى ٢٩ سنه بيضا حوالى ١٦٠سم شبه السوريين كنت أنا ومراتى بنزور حماتى و هى قاعده هناك و مسكوا فينا نبات عشان الحظر.. بليل العيال و حمايا وحماتى ناموا و فضلنا إحنا التلاته سهرانين و مراتى طلبت انزل فيلم رعب نتفرج عليه الصراحه قلت فرصه انزل فيلم فيه مشهد جنسي فعلا اختارت فيلم فيه مشهد جروب فرحله وكل آتنين بيناموا مع بعض والبنات بتبقي عريانه من فوق خالص و طيازهم عريانه..
طفينا الانوار و مراتى جنبي على يمينى و أختها ندى قاعده ع الكرسي ع الشمالي.. ندى سالتنى حلو الفيلم ده قلتلها ما شفتوش قبل كده بس قصته كويسه.. جيبنا الفاكهه و العصير و الفيلم إشتغل و أنا مركز على ندى إلى كانت لابسه بنطلون ليجن وبلوزه فوق الركبه وحجاب باين نص شعرها وهى قاعده رجلها كانت باينه قعدنا نتفرج نتكلم و نخض بعض و نتريق و جه أول مشهد بنت منهم شقرا مصاحبه واحد اسود و هما فالغابه سخنوا و قلعت بزازها ظهرت و ركبت عليه مراتى غمزتنى عشان أجرى المشهد عملت نفسي مش عارف و ندى ضحكت وبصت فالارض وأنا قولتلهم عآدى ياجدعان دول زمايل وضحكنا لاقيت ندى بتقول مالقيتش غير اسود و تصاحبه قلتلها أكيد عاجبها قالتلى على إيه قلتلها تبقي اسأليها و ضحكنا.. شويه جه المشهد الثانى ولد و بنتين وقعدوا يبوسوا فبعض مراتى قالتلى يأدى النيله هو فيه إيه قلتلها مش عارف شكلهم محرومين و ضحكنا شويه البنات قلعت و بزازهم ظهرت ونزلوا يمص للولد ندى قالت يخربيتكوا و راحت بصه فالارض قلتلها ده ابن محظوظه و ضحكنا و المشهد خلص و كملنا الفيلم..
مراتى دخلت تعمل شاى فوقفت الفيلم ولعت النور و قعدت أتكلم مع ندي إيه رائيك فيه قالتلى مرعب بس منيل عشان المناظر إلى فيه قلتلها ده كله تمثيل قالتلى والبنات إلى قلعوا دول قلتلها عآدى ياريت أنا كنت مكان الولد ده قالتلى آه طبعا آتنين معاك ماهى هيصه قلتلها ممكن وآحده بس برضه مش هقول لأ و ضحكنا بس الكلام وقف زبرى والبنطلون كان ضيق وهى لاحظت شويه مراتى جت وكملنا الفيلم وخلصناه وإحنا داخلين ننام كنت ماشي ورا ندى وطيزها بتتهز قدامى قلتلها تصبحي علي خير إوعى العو بطلعلك و روحت خابط أيدى فطيزها أكنه مش قصدى راحت ضحكت وقالتلى أنا القدر على اى عو..
مجاليش نوم من التفكير وقاعد عالموبايل ومراتى نامت لاقيت ندى بعتالى عالواتس نمتوا طبعا.. قلتلها أنا صاحي لسه بس أختك فسايع نومه قالتلى منك لله مش جايلى نوم من الفيلم قلتلها ليه ده حتى كان كله مناظر قالتلى مناظر مهببه و ضحكت قلتلها هو فيه أحلى من كده جنان قالتلى شكلك بتحب الجنان قلتلها جدا وغمزتلها.. قعدنا نكلم شويه وقلتلها آنتى كنتى مستغربه إن بنت شقرا ترتبط بواحد اسود قالتلى آه مش فاهمه ليه يعنى قلتلها عشان جامد قالتلى إزاى قلتلها بيبقي جنسيا قوى و بتاعه كبير راحت ضاحكه روجت باعتاها صورة زبر اسود قالتلى نهارك اسود إيه ده قلتلها ده بتاع الرجاله السود إيه رائيك قالتلى ده كبير آوى إزاى كده قلتلها عجبك قالتلى لا ده كبير آوى قلتلها فيه أصغر اورهولك ورحت غامزلها قالتلى اتلم مراتك تشوفك قلتلها نايمه خالص بس هو صاحي من ساعه الفيلم راحت ضاحكه وقالتلى هو إيه روحت مصور زبرى وهو واقف و بعته لاقيتها بتقولى يخربيتك إيه ده قلتلها إلى مش عاوز ينام قالتلى ده كبير مش معقول يبقي بتاعك قلتلها تعالى فالبلكونه اوريهولك واتفقنا نخرج من الاوض وسبتها وقفلت ستاير البلكونه لاقيتها جات بشعرها و بيجامه ضيقه قالتلى إنت مجنون قلتلها ما تخافيش مش بيعض واتكلمنا شويه ولصقت فيها وإحنا واقفين وقلتلها بصي ع الشارع كده ورحت لاصق فيها من ورا وحشرت زبرى فطيزها هى ماعترضتش وفضلت كده لما زبرى وقف على الاخر روحت منزل البنطلون ومطلعه ومسكت أيديها قلتلها صدقتى قعدت تلعب فيه شويه روحت حاطط أيدى على راسها و زقيتها لتحت هى فهمت نزلت على ركبها و مصيتلى لغايه إما نزلت على وشها ودخلت تجرى..
استنونى فالجزء الثانى
هحكيلكوا على إلى حصل معايا فالعيد مع أخت مراتى ندى إلى جوزها مسافر هى ٢٩ سنه بيضا حوالى ١٦٠سم شبه السوريين كنت أنا ومراتى بنزور حماتى و هى قاعده هناك و مسكوا فينا نبات عشان الحظر.. بليل العيال و حمايا وحماتى ناموا و فضلنا إحنا التلاته سهرانين و مراتى طلبت انزل فيلم رعب نتفرج عليه الصراحه قلت فرصه انزل فيلم فيه مشهد جنسي فعلا اختارت فيلم فيه مشهد جروب فرحله وكل آتنين بيناموا مع بعض والبنات بتبقي عريانه من فوق خالص و طيازهم عريانه..
طفينا الانوار و مراتى جنبي على يمينى و أختها ندى قاعده ع الكرسي ع الشمالي.. ندى سالتنى حلو الفيلم ده قلتلها ما شفتوش قبل كده بس قصته كويسه.. جيبنا الفاكهه و العصير و الفيلم إشتغل و أنا مركز على ندى إلى كانت لابسه بنطلون ليجن وبلوزه فوق الركبه وحجاب باين نص شعرها وهى قاعده رجلها كانت باينه قعدنا نتفرج نتكلم و نخض بعض و نتريق و جه أول مشهد بنت منهم شقرا مصاحبه واحد اسود و هما فالغابه سخنوا و قلعت بزازها ظهرت و ركبت عليه مراتى غمزتنى عشان أجرى المشهد عملت نفسي مش عارف و ندى ضحكت وبصت فالارض وأنا قولتلهم عآدى ياجدعان دول زمايل وضحكنا لاقيت ندى بتقول مالقيتش غير اسود و تصاحبه قلتلها أكيد عاجبها قالتلى على إيه قلتلها تبقي اسأليها و ضحكنا.. شويه جه المشهد الثانى ولد و بنتين وقعدوا يبوسوا فبعض مراتى قالتلى يأدى النيله هو فيه إيه قلتلها مش عارف شكلهم محرومين و ضحكنا شويه البنات قلعت و بزازهم ظهرت ونزلوا يمص للولد ندى قالت يخربيتكوا و راحت بصه فالارض قلتلها ده ابن محظوظه و ضحكنا و المشهد خلص و كملنا الفيلم..
مراتى دخلت تعمل شاى فوقفت الفيلم ولعت النور و قعدت أتكلم مع ندي إيه رائيك فيه قالتلى مرعب بس منيل عشان المناظر إلى فيه قلتلها ده كله تمثيل قالتلى والبنات إلى قلعوا دول قلتلها عآدى ياريت أنا كنت مكان الولد ده قالتلى آه طبعا آتنين معاك ماهى هيصه قلتلها ممكن وآحده بس برضه مش هقول لأ و ضحكنا بس الكلام وقف زبرى والبنطلون كان ضيق وهى لاحظت شويه مراتى جت وكملنا الفيلم وخلصناه وإحنا داخلين ننام كنت ماشي ورا ندى وطيزها بتتهز قدامى قلتلها تصبحي علي خير إوعى العو بطلعلك و روحت خابط أيدى فطيزها أكنه مش قصدى راحت ضحكت وقالتلى أنا القدر على اى عو..
مجاليش نوم من التفكير وقاعد عالموبايل ومراتى نامت لاقيت ندى بعتالى عالواتس نمتوا طبعا.. قلتلها أنا صاحي لسه بس أختك فسايع نومه قالتلى منك لله مش جايلى نوم من الفيلم قلتلها ليه ده حتى كان كله مناظر قالتلى مناظر مهببه و ضحكت قلتلها هو فيه أحلى من كده جنان قالتلى شكلك بتحب الجنان قلتلها جدا وغمزتلها.. قعدنا نكلم شويه وقلتلها آنتى كنتى مستغربه إن بنت شقرا ترتبط بواحد اسود قالتلى آه مش فاهمه ليه يعنى قلتلها عشان جامد قالتلى إزاى قلتلها بيبقي جنسيا قوى و بتاعه كبير راحت ضاحكه روجت باعتاها صورة زبر اسود قالتلى نهارك اسود إيه ده قلتلها ده بتاع الرجاله السود إيه رائيك قالتلى ده كبير آوى إزاى كده قلتلها عجبك قالتلى لا ده كبير آوى قلتلها فيه أصغر اورهولك ورحت غامزلها قالتلى اتلم مراتك تشوفك قلتلها نايمه خالص بس هو صاحي من ساعه الفيلم راحت ضاحكه وقالتلى هو إيه روحت مصور زبرى وهو واقف و بعته لاقيتها بتقولى يخربيتك إيه ده قلتلها إلى مش عاوز ينام قالتلى ده كبير مش معقول يبقي بتاعك قلتلها تعالى فالبلكونه اوريهولك واتفقنا نخرج من الاوض وسبتها وقفلت ستاير البلكونه لاقيتها جات بشعرها و بيجامه ضيقه قالتلى إنت مجنون قلتلها ما تخافيش مش بيعض واتكلمنا شويه ولصقت فيها وإحنا واقفين وقلتلها بصي ع الشارع كده ورحت لاصق فيها من ورا وحشرت زبرى فطيزها هى ماعترضتش وفضلت كده لما زبرى وقف على الاخر روحت منزل البنطلون ومطلعه ومسكت أيديها قلتلها صدقتى قعدت تلعب فيه شويه روحت حاطط أيدى على راسها و زقيتها لتحت هى فهمت نزلت على ركبها و مصيتلى لغايه إما نزلت على وشها ودخلت تجرى..
استنونى فالجزء الثانى