مربربة وكبيرة
08-08-2020, 06:23 AM
انا فوفو جسمي ابيض ومربربة جداً وخصوصا طيازي كبيرة ومربربة وغويطة وتترج كثير لما امشي في اي مكان
الفردتين تصطك على بعضها بقوة لانها مربربة وملبن من كثر النيك .
في يوم من الايام والصباح بدري صحيت من النوم ودخلت الحمام اتحمم فلبست المنشفة بس وكانت قصيرة جدا
يعني يادوب بتغطي نص بزازي ونص طيازي الملبن
فمريت على المطبخ الاول علشان ابغى اشرب مويه
والمطبخ عندي مفتوح على الصالة يعني مكشوف
فلقيت الحنفية خربانة وبتهرب موية
فطلبت سباك ضروري يجي يصلحها
وبعد ربع ساعة رن جرس الباب رحت فتحت الباب فلقيت
السباك راجل عجوز في عمر ال 60 تقريبا واسود جداً ودقنه لونها ابيض ووجه شاحب يعني يخوف نوعا ما
فشافني وانا بالمنشفة وبزازي نصها بارز وباين من كبرها
وطيازي نصها باين وفخاذي البيضا الملبن .
قعد بيطالع وهو سرحان في جسمي
لما دخل مشيت قدامه وهو ورايا فكانت عينه عليا وبيشوف طيازي المربربة وهي تهتز بقوة وكبيرة وشاف الفردتين وهم بيخبطو في بعض جامد وبشكل مغري .
بعدها التفت له علشان اوريه الحنفية لقيت زبه واقف للاخر
وهو عامل نفسه مو منتبه وانا كمان شلت عيني من على زبه علشان مايحس بحاجة .
المهم بدأ يشتغل وانا دخلت الحمام اتحمام وسبت الباب مردود شوية وماتوقعت انه ممكن يجي يتلصص عليا
وفعلاً شوية ساب اللي في يده وجا عند باب الحمام وجلس يتفرج عليا وانا عريانة وشاف طيازي وبزازي الملبن والحلمات مقومة وواقفة على الاخر وجاهزة للمص والرضع
الراجل اتجنن وصار هايج زي الحصان بس مو عارف ايش يعمل . نفسه يدخل زبه الكبير في طيازي وينكيني ويملاها لبن وكمان نفسه يحبلني علشان شاف بزازي كبيرة وملبن وتنفع للرضاعة علشان عارف انها مليانة لبن .
المهم جيت خارجة وهو رجع مكانه وزبه واقف للاخر ومشدود جداً ومافي امل ينام .
كان بيشتغل وهو نايم على ظهره وتحت الحنفية من الدولاب فأنا مريت من جنبه وهو مو منتبه جات عيني على زبه لقيته واقف جداً وعلى اخره. .
طيازي هاجت وبدات احس بالمحنة وطيازي يدأت تقمط تفتح وتقفل لوحدها .
فقلت اسأله عن المشكلة فين ،
عمو في الخلل اللي لقيته ؟
فقلي تعالي شوفيه اوريك فين
طبعا ان عريانة ولابسة منشفة قصيرة بس ونص طيازي باين وبزازي نصها باين . فجيت من فوقه علشان يوريني الخلل ومافي طريقة غير اني لازم اجلس عليه علشان اوطي وادخل راسي لجوه في الدولاب .
وانا جالسة واتفرج على الحنفية من تحت كنت فوقه
يعني صدري فوقه علطول
انا كنت بشوف الخلل وهو عينه على صدري علشان المنشفة بدأت تنزل لتحت وبزازي بدأت تظهر حلماتي
وكانت الحلمات مقومة على الاخر
فقام هو فاتح السيتة ومخرج زبه من غير ما احس وزبه مقوم وواقف جداً ومشدود بعروقه .
وبالغلط وانا بتحرك رجعت لورا وكان زبه مقوم وموجه ناحية طيازي علطول فيالغلط جلست على زبه ودخل بين الفلقتين وغطس جوه انا استحيت وقلت اااااححح
سوري مو قصدي. فقام هو علطول مسكني من وحظني بقوة من وسطي وكان بيضغط بقوة علشان زبه يدخل
فقلت له لا ااااااه ااااااااح ايش تسوي ياعمو وقعت المنشفة من المقاومة ومحاولاتي في الهروب منه
فطلعت بزازي وصارت قدام عينه علطول وكانت مورمة ومقومة والحلمات هتنفجر من بروزها . فقام بفمه ومسك الحلمة اليسار وقعد يمص ويشفط بقوة اااااااااحححححح
اااااااااهه لا بلاش ااااااااحححححح
لا ارجوك وكنت بقاوم ومع المحاولات زبه كان يدخل شوية واخرجه ويدخل شوية واخرجه لحد ما قام بسرعة مسك فردات طيازي بيده الاثنين وكابس طيازي على زبه بقوة لحد مادخل كله مرة وحدة
وطيازي خبطت في بيوضه طراااااخ .
ااااااااحححححح لا ارجوك. ااااااه
فكان مفترس وشهواني جداً وبدأ ينيك بشراهة
يرفع طيازي وينزلها بقوة
والصوت عالي طرااااخ طراااااخ طع طع
وطيازي تهتز وترج بقوة
وشوية بدأ يرضع صدري علشان شافه مقوم وملبن فقام يرضع ويمص بقوة من كل مكان في بزازي
فضل ينيك اكثر من مرة ويعبي طيازي لبن.
وكل شوية يقلي هحبلك ياممحونة
يا ام طياز ملبن ومربربة
سمعيني صوت طيازك البلدي
اااااااحححححح .
فكان بيرضع وينيك في وقت واحد
وانا بصوت اااااااه اااااح لانه كان بينيك بشراهة
فجأة شال ايده من طيازي
علشان يريح فقمت علطول وخرجت زبه من طيازي
وكان مبلول كثير مني من كثر ماينزل جوه طيازي .
هربت للغرفة فقام بسرعة جري ورايا وهو هايج ومعصب
لحقني بسرعة وشاف طيازي وهي تترجرج وتخبط في بعضها فهاج اكثر وعايز يفترسها وينيكها نيك فشخ
مالحقت اقفل الباب فدفني وطحت على السرير على بطني
بالغلط وعينه على طيازي شافها تترجرج ومرفوعة والفردتين مفتوحة على طول هجم عليا ورمى نفسه فوقي وثبتني من وسطي ودخل زبه بسرعة اااااااااحححححح اااي
وكمل نيك بشراهة وصوت لبنه وهو بينزل جوه طيازي كان عالي ومسموع .
وبعد ماخلص هرب من البيت وساب عدته
الفردتين تصطك على بعضها بقوة لانها مربربة وملبن من كثر النيك .
في يوم من الايام والصباح بدري صحيت من النوم ودخلت الحمام اتحمم فلبست المنشفة بس وكانت قصيرة جدا
يعني يادوب بتغطي نص بزازي ونص طيازي الملبن
فمريت على المطبخ الاول علشان ابغى اشرب مويه
والمطبخ عندي مفتوح على الصالة يعني مكشوف
فلقيت الحنفية خربانة وبتهرب موية
فطلبت سباك ضروري يجي يصلحها
وبعد ربع ساعة رن جرس الباب رحت فتحت الباب فلقيت
السباك راجل عجوز في عمر ال 60 تقريبا واسود جداً ودقنه لونها ابيض ووجه شاحب يعني يخوف نوعا ما
فشافني وانا بالمنشفة وبزازي نصها بارز وباين من كبرها
وطيازي نصها باين وفخاذي البيضا الملبن .
قعد بيطالع وهو سرحان في جسمي
لما دخل مشيت قدامه وهو ورايا فكانت عينه عليا وبيشوف طيازي المربربة وهي تهتز بقوة وكبيرة وشاف الفردتين وهم بيخبطو في بعض جامد وبشكل مغري .
بعدها التفت له علشان اوريه الحنفية لقيت زبه واقف للاخر
وهو عامل نفسه مو منتبه وانا كمان شلت عيني من على زبه علشان مايحس بحاجة .
المهم بدأ يشتغل وانا دخلت الحمام اتحمام وسبت الباب مردود شوية وماتوقعت انه ممكن يجي يتلصص عليا
وفعلاً شوية ساب اللي في يده وجا عند باب الحمام وجلس يتفرج عليا وانا عريانة وشاف طيازي وبزازي الملبن والحلمات مقومة وواقفة على الاخر وجاهزة للمص والرضع
الراجل اتجنن وصار هايج زي الحصان بس مو عارف ايش يعمل . نفسه يدخل زبه الكبير في طيازي وينكيني ويملاها لبن وكمان نفسه يحبلني علشان شاف بزازي كبيرة وملبن وتنفع للرضاعة علشان عارف انها مليانة لبن .
المهم جيت خارجة وهو رجع مكانه وزبه واقف للاخر ومشدود جداً ومافي امل ينام .
كان بيشتغل وهو نايم على ظهره وتحت الحنفية من الدولاب فأنا مريت من جنبه وهو مو منتبه جات عيني على زبه لقيته واقف جداً وعلى اخره. .
طيازي هاجت وبدات احس بالمحنة وطيازي يدأت تقمط تفتح وتقفل لوحدها .
فقلت اسأله عن المشكلة فين ،
عمو في الخلل اللي لقيته ؟
فقلي تعالي شوفيه اوريك فين
طبعا ان عريانة ولابسة منشفة قصيرة بس ونص طيازي باين وبزازي نصها باين . فجيت من فوقه علشان يوريني الخلل ومافي طريقة غير اني لازم اجلس عليه علشان اوطي وادخل راسي لجوه في الدولاب .
وانا جالسة واتفرج على الحنفية من تحت كنت فوقه
يعني صدري فوقه علطول
انا كنت بشوف الخلل وهو عينه على صدري علشان المنشفة بدأت تنزل لتحت وبزازي بدأت تظهر حلماتي
وكانت الحلمات مقومة على الاخر
فقام هو فاتح السيتة ومخرج زبه من غير ما احس وزبه مقوم وواقف جداً ومشدود بعروقه .
وبالغلط وانا بتحرك رجعت لورا وكان زبه مقوم وموجه ناحية طيازي علطول فيالغلط جلست على زبه ودخل بين الفلقتين وغطس جوه انا استحيت وقلت اااااححح
سوري مو قصدي. فقام هو علطول مسكني من وحظني بقوة من وسطي وكان بيضغط بقوة علشان زبه يدخل
فقلت له لا ااااااه ااااااااح ايش تسوي ياعمو وقعت المنشفة من المقاومة ومحاولاتي في الهروب منه
فطلعت بزازي وصارت قدام عينه علطول وكانت مورمة ومقومة والحلمات هتنفجر من بروزها . فقام بفمه ومسك الحلمة اليسار وقعد يمص ويشفط بقوة اااااااااحححححح
اااااااااهه لا بلاش ااااااااحححححح
لا ارجوك وكنت بقاوم ومع المحاولات زبه كان يدخل شوية واخرجه ويدخل شوية واخرجه لحد ما قام بسرعة مسك فردات طيازي بيده الاثنين وكابس طيازي على زبه بقوة لحد مادخل كله مرة وحدة
وطيازي خبطت في بيوضه طراااااخ .
ااااااااحححححح لا ارجوك. ااااااه
فكان مفترس وشهواني جداً وبدأ ينيك بشراهة
يرفع طيازي وينزلها بقوة
والصوت عالي طرااااخ طراااااخ طع طع
وطيازي تهتز وترج بقوة
وشوية بدأ يرضع صدري علشان شافه مقوم وملبن فقام يرضع ويمص بقوة من كل مكان في بزازي
فضل ينيك اكثر من مرة ويعبي طيازي لبن.
وكل شوية يقلي هحبلك ياممحونة
يا ام طياز ملبن ومربربة
سمعيني صوت طيازك البلدي
اااااااحححححح .
فكان بيرضع وينيك في وقت واحد
وانا بصوت اااااااه اااااح لانه كان بينيك بشراهة
فجأة شال ايده من طيازي
علشان يريح فقمت علطول وخرجت زبه من طيازي
وكان مبلول كثير مني من كثر ماينزل جوه طيازي .
هربت للغرفة فقام بسرعة جري ورايا وهو هايج ومعصب
لحقني بسرعة وشاف طيازي وهي تترجرج وتخبط في بعضها فهاج اكثر وعايز يفترسها وينيكها نيك فشخ
مالحقت اقفل الباب فدفني وطحت على السرير على بطني
بالغلط وعينه على طيازي شافها تترجرج ومرفوعة والفردتين مفتوحة على طول هجم عليا ورمى نفسه فوقي وثبتني من وسطي ودخل زبه بسرعة اااااااااحححححح اااي
وكمل نيك بشراهة وصوت لبنه وهو بينزل جوه طيازي كان عالي ومسموع .
وبعد ماخلص هرب من البيت وساب عدته