دخول

عرض كامل الموضوع : طيزك يا حماتي


ملك الاحساس
11-26-2012, 05:20 PM
نظرا لطول القصه فتم تقسيمها الي اربعه اجزاء
…لكنني صعقت مرة بحماتي نهال وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على
قد الحال كانت تجلس مثلما جلست نانسي عجرم في اغنيتها < حبيبي قرب>
لكنني صعقت لانها لم تكن ترتدي كمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت استها المشعر ولم
تكن تشعر هية برؤيتي لها..فانساب بي شعور غريب جدا لاول مرة في حياتي
اشاهد استا حقيقيا وهوة لحماتي نهال ….فلم يغب عن بالي استها ابدا ..لكن حماتي نهال
كانت امراة جامدة وقاسية فلم تستثيرني اكثر ولم ارغب بالتفكير اكثر من
ذلك….فمرت الايام والسنين واحيانا تاتين احلام بانني اخنث حماتي نهال فانهض
من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت من ابنه,,, كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغير جنسية كما انها لم تخلف ولم اعرف
ان كانت هي السبب ام انا…كما انني لم اكن استمتع معها بالجنس حيث
انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان استها هو است امها حماتي نهال اثناء النيك…حيث
لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثر فيها….على ايه
حال اعيش مع حماتي نهال الوحيدة بعد ان…بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي
وقتها…فقررت ان اذهب لاعانة حماتي نهال التي بلغت الخامسة والاربعين
وقتها……بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم
اتخيل انني ساجدها مثلما كانت فحماتي نهال انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها
سمينة قليلا…على ايه حال رحبت حماتي نهال بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني
زعلت زوجتي…كنت الاحظ ان حماتي نهال كانت شديدة الاهتمام
بمظهرها ..كما انها كانت كثيرة الشكوى…وانها تشعر بوحده
كبيرة..كنت اعمل بجهد حتى اوفر العيش لي ولحماتي نهال ..وكنت اعود متاخرا
للمنزل…وفي احد الايام عدت كالعادة للمنزل…فوجدت باب الدار غير
موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد حماتي نهال فيه حتى سمعت صوت انهمار مياه الدوش
في الحمام فادركت ان حماتي نهال تستحم..وحين طال الانتظار لم تخرج حماتي نهال من
الحمام فقلقت عليها وذهبت لاتاكد ان كانت بخير…علما انها لم تشعر
بوجودي بعد..وحين وصلت الحمام وقبل ان ارفع صوتي احسست ان باب الحمام
هو الاخر غير موصد وهو مفتوح الى النصف…ودون اي تفكير وشعور…حاولت
ان ارى ما هناك…بهدوء كي لا تشعر حماتي نهال بي…كان المنظر صدمني نوعا ما
لكنه اثارني ..كانت حماتي نهال عارية ..والمياه تنهمر على جسدها الابيض الرائع
الممتليء…صدرها كان كبيرا ومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير اما عجزها
فكان كبيرا ورائعا وشاهدت استها الذي اعادني سنوات طويله للوراء هذا
الكائن الغريب المحرم علي…ذو الشعر الكثيف جدا حتى انه لا يبان..لكن
رغبة كبرى لي في اكتشافه…كانت حماتي نهال تستحم بهدوء وتدلك جلدها الجميل
بالماء وتمسد نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضا لكن
بشكل خفيف ومثير جدا جدا…احسست ان زبي بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في
ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت حماتي نهال وهيه تصيح”" وسيم ؟؟؟
انت جيت بدري اليوم “”" وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيه لتخفي
استها دون فائده لانه لايزال واضحا..وقد لا حظت هيه اندماجي بالنظر لكن
فجاة نزل الحياء علي واعتذرت وقلتلها”" اسف حماتي نهال بس حبيت اطمن عليكي”"
فابتسمت دون ان تحاول غلق اباب وفي عينيها نظرة لم اتمكن من التقاف اي
معنى منها…وقالت”"” ولا يهمك حبيبي العشى جاهز اسبقني على المطبخ وراح
اجي وراك”"”طبعا انا سبقتها لكنني كنت ممحونا من المنظر وهائجا
له..انتظرنها على السفرة حتى جائت وهيه تحاول ان تكون كالفتيات حين
يخرجن من الحمام ….كانت تظع روب على جسدها وشعرها لا يزال مبتلا
قليلا…ورائحة صابون الحمام المعطر تملا المكان وكانت تلبس تحت الروب
ستيانا ابيض…لاحظته لانها لم تغلق الروب باحكام…ادركت انها انتبهت
لنظراتي الاخيرة لكنها لم تحرك ساكنا وكانها لم تلاحظ تركيز عيوني على
صدرها الكبير المكور الرائع…ثم سالتني عن حالي وتداولنا الحديث
المعهود كل يوم وكان شيئا لم يكن…في تلك الليله اردت ان انام لكننني
ارقت وتاهت بي الافكار والرغبات وكنت احاول ابعاد شبج حماتي نهال العاري من
ذهني…وزبي كان هائجا طول الليل…فقررت ان انزل لاخذ دشا…لعلي
اهداء قليلا واجدد نشاطي ما دمت قد ارقت كليا…وبعد اسبوع من
الحادث….عدت للبيت واذا الحاله نفسها تتكر هذه المرة….لكني لم اشاء
ان تلاحظني حماتي نهال كالمرة السابقة…وايضا جائتني للسفرة بالروب المفتوح
والستيان كان احمر يجنن عليها هالمرة….وكذلم في تلك الليله ايضا ارقت
ولم اتمكن من النوم وصارت حماتي نهال المثيرة تسيطر على تفكيري…الى ان جاء
يوم ما حوالي بعد اسبوعين من الحادث..كنت قررت دخول الحمام..وفي الحمام
وجدت ستيان حماتي نهال الاحمر معلقا…فزاد هياجي وقلت لنفسي لا مارس العادة
السرية وانا اشم رائحته الزكية مالضير من ذلك…ففعلت هذا ولكني اسقطت
قسما من المني عليه…تعمدت ان ابقيه بجراة…فهي الفكرة الوحيدة
المسيطرة علي وقتها…بعد يومين رايت حماتي نهال وكان شيئا لم يحدث او ربما
هيه لم تلاحظ ستيانها الاحمر..لكن كنت في الحمام وتعمدت ان ابقي جزء من
باب الحمام مفتوحا بنفس طريقة حماتي نهال وكانني غير متعمد…لكن حماتي نهال لم تاتي
فشعرت بالخيبة لانها لم تمر بقربي وبعد يومين من ذلك قررت ان ابقي
الحمام مفتوحا دائما حتى اعرف رد فعل حماتي نهال المثيرة جنسيا لي… وفوجئت
مرة حين مرت حماتي نهال قبالة الحمام وكانها غير منتبه لي ..فتعمدت ان اظهر
جزئي الامامي حتى ان نظرت لي فانها سترى زبي قبالتها…واغمظت عيناي
تحت انغمار مياه الدش مدعيا اني منسجم في الاسترخاء لكنني كنت افتح
عيناي بين لحظة واخرى كي ارى ما تفعل…وصرت غير مسيطر على نفسي وانا
اتذكر شعر است حماتي نهال وثدييها الرائعين…فصار زبي منتصبا انتصابا
متوسطا…حتى تفاجات حين رايت حماتي نهال …تقف امامي وتنظر لي وحين افتحت
عيوني كانت تتظاهر انها غير منتبه لزبي ومركزة نظرها في وجهي
وسالتني”" وسيم محتاج شي مني..؟؟”" طبعا سؤالها كان مفاجئا لي
لكنني كالابله اجبتها”" لا سلامتك يا عمه !!”"ثم قالت لي “” انا حماتك وسيم ما
تستحي مني اذا بدك شي قول على طول”" فارتفع زبي اكثر لا اراديا وصارت
حماتي نهال تشيح بوجهها عني وثم غادرت..لكنني متاكد انها رات زبي …المحتقن
والمنتفخ حد الالم والمشتهيها والطالب لاستها وجسدها…في ليتها قررت ان
استرق النظر لحماتي نهال وهي نائمة فالفكرة الحيوانية تسيطر علي..واشتهائي لها
منعني من التفكير باي شيء ما عدى جسدها المغري…ورغبتي في اقتحام
حرمته…وكنت ملتهبا وغير قادر على النوم…لاحظت ان حماتي نهال في العشاء قد
بالغت من ترتيب مظهرها ووظعت مكياجا خفيفا وعطرا رائعا…وكانت لينة
الحديث والاسلوب وكثيرة الشكوى حول انها وحيدة جدا وتعبانة من الوحدة
وانها بحاجة لللراحة والسعادة الابدية…وعندما خلدت حماتي نهال للنوم..قررت ان
اصعد فوق لغرفتها…وحين تسللت بهدوء لاراها..وجدت حماتي نهال نائمة وهية تغطي
نصفها السفلي فقط ببطانيه…اما جزئها العلوي كان غير مغطي ,,كانت
ترتدي روب مفتوح من الاعلى قليلا…وحين دخلت غرفتها اتفحص جسدها
الجميل …كأنها احست بوجودي فانقلبت من وظعها الجانبي ونامت على ظهرها
فانفتح روبها اكثر..وفوجئت حيث كانت ترتدي نفس الستيان الاحمر الذي ارقت
منيي عليه ولا ادري ان كانت قد غسلته ام لا لكن صدرها كان واضحا وهو
محبوس خلف الستيان..مكورا صارخا بالرغبة ابيضا ممتلئا…املسا وناعما
وطريا..وكأني لم ارى صدرا قبل اليوم بل لم ارى اجمل من صدرها
اليوم…بصراحة كنت خائفا من ان تكشفني حماتي نهال ..لكنني تجرات اكثر وتقدمت
وجلست القرفصاء محاولا ان اشم انفاسها واستنشقها واقتربت من وجهها حتى
كاد شاربي ان يلامس شفتيها..وصارت حماتي نهال تزفر اشهى واحلى واعطر زفير في
العالم..وثم صرت اشم جسدها كله عن قرب ولا ادري لماذا حماتي نهال فجات انقلبت
مرة اخرى ورفست البطانية عن جسمها قليلا فبان حوضها ورايت ان اروب ايضا
كان مشدودا حول بطنها بحزام من قماش لكن الروب قد انفرج من تحته ليبان
جزء من فخذها العلوي وكمبلسونها كان واضحا جدا احمرا ايضا يخفي تحته
كائن جبار شهي يتحداني ان اكتشفه لكنه كان يعج بالشهوة فحماتي نهال لم تكن
تجيد التمثيل لان كمبلسونها كان رطبا قليلا وكانها في محنه فاقتربت واقفا
على طولي منه وحاولت ان اشمه واشم عطره وكادت حماتي نهال تشعر بي لكنني واصلت
شمي له ياااااااااااااااااه ياله من عطر عبق طيب…كنت اتمنى ان الحسه
واكله وانيكه لحظتها لكنني تراجعت وتركت حماتي نهال في وضعها وخرجت وعدت
لغرفتي ومارست العادة السريه اربع مرات متتايه ولا حظت اني اقذف كميات
هائلة غير طبيعيه ولزجة لزوجه كبيرة تختلف عن ما كنت اقذفه في است مرتي
السابقة في الصباح كان كل شيء عاديا..لكن حماتي نهال نزلت من غرفتها بروبها
المعهود وفطرنا معا قبل خروجي للعمل ولاحظت ان حماتي نهال كانت تبدو مرتاحة جدا
وكانها غطت في نوم عميق هانيء..وكانت تفتح روبها من اعلى مثل كل مرة
مبينه نصف صدرها العلوي لكن ما لفت انتباهي بشدة هو ميوعه حماتي نهال وليونه
كلامها وتغنجها الزائد عن الحد وكاني
زوجها..حتى انني لاحظت ليونة كلامها معي ونعومة صوتها وطريقة خوفها علي
الشيء الذي لم اتلمسه من حماتي نهال طوال حياتي الماضية..وظلت هذه الافعال تزيد
بيني وبين حماتي نهال ..هي تزيد م غنوجتها وتنعمها واغرائها بالكلام
المعسول…وانا استرق النظر لها في سباتها..حتى صرت اتعود ذلك..وصرت كل
مرة اكتشف المزيد من جسد حماتي نهال …في احد المرات طلبت مني حماتي نهال ان اساعدها
في ترتيب غرفتها…وحين طلبت مني ان ارفع لها حافة الدولاب
الثقيل,,,انحنت حماتي نهال فكان طيزها قبال وجهي واقتربت من وجهي محاولة سحب
الكاربت الى تحت الدولاب الذي ارفعه ولان الدولاب ثقيل كان على ان اتسمر
في مكاني حتى تسحب الكاربت الى تحته..وكان طيزها السحري يسد وجهي
تقريبا وشقه النصفي امامي ..وقالت لي “” تقدر تصبر بعد شوي”" تقصد
ان اضل رافعا الدولاب لكنني قلت لها بقصد غير سليم”" بهذا الوضع حماتي ؟؟
ما ممكن اتحمل اكثر”"” وهية تتغنج وتقول”" اشوي عشان خاطري اشوي
كمان”" على ايه حال كررت هية من ترك الباب اثناء استحمامها وانا كذلك
حتى جاء اليوم الموعود…حيث تكررنفس الحادث حيث وجدت حماتي نهال ايضا بالحمام
وبابه مفتوح…لكنني شاهدت حماتي نهال وهيه تدير ظهرها للباب…وحين احست
بوجودي نادتني”" هاذا انتة وسيم ….ممكن تجيني حبيبي تساعدني شوي؟؟؟”"
غريب اي نوع من المساعدة تريد حماتي نهال ولكنني استحييت منها الا انها الحت
على وقالت “” لا تستحي وسيم انا حماتك حبيبي”" دخلت الحمام بنصف جسمي
ومشيحا بوجهي عنها لكنها كانت جلس على الخشبة في الحمام مكورة جسمها
على بعضها مظهرة ظهرها العاري الذي كان هوة الاخر مثيرا لي..وقالت
لي”"ممكن يا وسيم تمسجلي كتوفي لانني مش طايقة وجعهم…**** يخليك”"وحين
اقتربت منها احاول ذلك فاجاتني وطلبت مني “” وسيم ارمي قميصك لا يبتل
ابني “” فرميته وانا غير مصدق ما افعل…وصرت لا ارتدي غير البنطلون
بعدها لمست كتوف حماتي نهال الملساء الناعمة الطريه وكانني اتكهربت فقالت”"
ما تخاف ابني وسيم ..اي شوي ادعكلي كتوفي بقوة “” فصرت ادعك بقوة وماء
الدش ينهمر عليه فيكون رائع الملمس بصراحة زبي بداء بالانتصاب لكن حماتي نهال
اكيد لن تلاحظ ذلك وهية معطيتني ظهرها؟..فصرت ادعك كتفيها وهي تقول كل
قليل”" شوي انزل تحت حبيبي..ايوة عفارم عليك انتة ريحتني هيك..بعد شوية
انزل لتحت”"فلامست لوح الكتف وهي لا تزال تطلب مني ان انزل لتحت وان
اتقدم قليلا الى الامام..حتى احسست اطراف نهديها من الخلف…فتعمدت ان
امد يدي قليلا لارى رد فعلها لكنها واصلت طلبها مني بالتقدم..وقليلا
قليلا..مددت اصابعي من تحت ابطيها ولمست اسفل نهديها تحت الحلمة..وصرت
اقبض بهدوء على نهديها الكبيرين الرائعين
الممتلئين..وامسدهما…فقالت”" ايوة ا وسيم ادعكلي كمان انزل ****
يريحك”"فقبضت على حلمتيها بعد ان شاهدتها تتجاوب بصورة كبيرة ولا تمانع
اطلاقا…اما زبي فصار كالسيخ..عندها نهضت حماتي نهال فجاة..واطبقت ابطيها على
يداي وجسدها واقفا امامي تفصلنا ملمترات وهية عاريه مبتلة وتبللت انا
ايضا…وهيه بدات تغير من نبره صوتها وتأن”" ايوة حبيبي ..كمان
ادعكلياهم ..ريحني **** يخليك وجعي كبير حبيبي خلصني”" ثم انطبقت بظهرها
علي..وصرت اتمتع بملمس نهودها الكبار اللي عملين زي النفاخة وانا افرك
بيهم وادعكهم وزيدت من قوة دعكي الهم…وصار زبي يضرب طيز حماتي نهال من
خارج الملابس ولم تمانع اطلاقا فكل شيء صار ينساب بسهولة…فانزلق زبي
بين فخذيها رغم اني لم اخرجه بعد…وسحبت احدى يداي بصعوبة من تحت
ابطيها…ونزلت بها ادعك طيزها ..وهيه في قمة المحنة..ففاجاتني
واستدارت بوجهها وجزئها العلوي من جسمها…وهية تنظر اليه باستسلام
وتوسل…وانوثه طاغيه واغراء قاتل ..”" شو…ما بدك تريحني اليوم يا
وسيم “”"لفظت هذه الكلمة الاخيرة وهيه تقارب بشفتيها من شفتي حتى صرت
استنشق انفاسها الحارة العطرة..وازيد من اندفاع زبي المقيد بين
فخذيها..فهجمت على شفتيها المغريتين الرطبتين الرائعتين اقبلها..اقبل
شفاه حماتي نهال وكاني في حلم…وكانت هية تلتهم شفتي وادخلت لسانها مباشرة
الى فمي وانا التقفه بحرارة…وهية تأن من اللذة والشهوة
والاستسلام…عندها فقدت كل شيء..من صبري..ومن خجلي..صرت اقبلها كخنزير
هائج..وهية تهمهم”" مممممم ممممم مممممم “” وهية تلفظ انفاسها العطرة
فاستنشقها…حينها اخرجت زبي الذي صار كاسخ الحامي ,,,,لكنها قطعت علي
كل هذا وامسكته بيديها تمنع من الاقتراب اكثر من ذلك من استها …وانا
خلفها…وقطعت قبلتها لي وقالت”" ا حبيبي وسيم ..مش هنا …بدك تمسدلي في
غرفة النوم تبعي …؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟”"فخرجنا من الحمام سويه وانا طبعا كنت
اظن ان المسالة كلها عبارة عن حلم…وكاننا عروسين نخرج برومانسيه
العشاق من الحمام…وهية لا تزال تمسك زبي بيد وانا امسك احد نهودها
بيد ونتمشى الى غرفتها وحين وصلنا هناك ارتمت حماتي نهال الغالية الرائعة
امامي على الفراش..مبتلة وممحونة..ارتمت على ظهرها وباعدت بين فخذيها
الممتلئين لتظهر لي اروع كائن عرفته في حياتي..استها الذي طالما حلمت به
ولم اتصور اني ساراه بعدها..استها الكثيف الشعرة…وكانها تلعب الجمباز
حين ارتمت مباعدة رجليها الى اقصى ما تستطيع وذراعيها الى الخلف
لتكشفان شعر ابطها الخفيف المثير جدا جدا…لم اصدق هل انا في حلم
فاقتربت من استها وهيه في محنة شديدة فقدت فيه كل هيبتها..وصرت اشمه من
بعيد قليلا…يااااااااااااه يا لرائحته الزكية كان كثيف الشعر بحيث
غابت ملامحه…اقتربت زاحفا وفاكا ملابسي راميا بها كيفما اتفق…وحماتي نهال
الممحونة العاريه المبتلة في اقصى حلات محنتها واستسلامها الغريب ولم
نعد نفكر باي شيء لا هي ولا انا بل كنا عبارة عن اثنين لا يفكران الا بما
بين رجليهما…كانت بطنها رائعة بطيات لحمية صغيرة وثدييها الكبيرين
المرنين يرميان براسيهما الى جانب صدرها ويتهزهزان مع كل نفس من
انفاسها العميقة…وهية تأن انات خفيفه وتنهدات وتهمهم مع نفسها حتى لا
اكاد اسمعها وما استطعت ان افهمه من كلمات”" انا تعبانه حبيبي حماي …كثير
تعيبانة..تعبانة و****..محتاجة ارتاح…اااه…ااه
مممممممم …مممممم”"اقتربت اكثر من استها..وتوسط راسي بين فخذيها
المشحمين..مسكت رجليها الرائعين الناعمين…من زمان بحلم بهيك…اقتربت
حتى اصطدم شاربي بشعرتها الجميله العطر..عطر ولا احلى ….وصرت ادس انفي
فيه مباعدا بيداي فخذيها وممسكهما بقوة كي اتنعم بطراوة لحمها…فشممت
عطر شعرتها وصرت استنشق بعمق …يااااااااه ياله من جميل هذا
العطر…كانت شعرتها مبلولة وجميلة رغم كثافتها…اخرجت لساني الملتهب
العق شعرتها كلكلب العطشان….وهي تقول”" اااه ريحني **** يريحك”" وصرت
التهم شعرتها بلساني وشفاهي واستمتع بطعم مياهها العسلية …ولكني وسط
زحمة الشعر صرت اباعد شعرتها بلساني كي اصل للعمق الممتع وووصلت واذا
شفرين ورديين ومحتقنين من المحنة…وصرت اببلهما فوق بللهما بلساني
المتوحش وصرت ابوسه والحسه وامصمصه والعقه واعضه وارتشفه وصارت شفاهي
الوحشية تطبق على كامل استها وشعرته وصارت حماتي نهال تأن بقوة وصرت اسمعها
تتنهد وصرت اباعد اكثر بين فخذيها وكاني احاول شقها لنصفين…وصار فمي
مطبقا بالكامل على استها الا ان قسما من شعرتها صارت تغطي انفي ووجهي
لكثافتها ولاني لم استطع ان اضمها كلها في فمي…صرت الحس كالمجنون وحماتي نهال
تأن كالفتاة الصغيرة بقيت انهل من مياهها بحدود النصف ساعه فكلما كنت
انشف استها من ما تنضحه من شهوة..كلما فاضت اكثر ….وصارت شبه مغمى
عليها من الشهوة وصارت هذه المرة ترفع صوتها وصراخها بداء يعلو
ويعلو….ويه تلفظ بكلام غير مفهمو احيانا الا ان زمبورها انتصب وصار
كزب طفل حديث الولادة وبان يعلو من بين شعرتها الرائعة الكثيفة…ثم
وضعت حماتي نهال يديها فوق راسي وتطبقه بقوة اكثر نحو استها وترفع بحوضها
باتجاهي…حتى شعرت انها ارتعشت وانهزت كل فرائصها وتشنجت تشنجات واضحة
ومكررة…وخرج سائل رائق من استها اشبه بحليب مخفف …له طعم لزج ورائع
هوة اطيب من الخمر عندي..فصرت اشربه كالماء وهيه تواصل تاوهات
انقباضاتها ووصولها للذروة كادت حماتي نهال تلك اللحظة ان تخنقني لشدة ضغطها
بفخذيها على راسي….وهيه تهمهم”"” اااااااااه ايوة…ريحتني
كثير ..ريحتني ..ممممممممممم ..ريحت احماتك التعباة من
سنين…ممممم”"”وبعد ان هدات قليلا…كنت انا لا زلت اواصل الاستمتاع
باشهى والذ طعم است في الدنيا…است لذيذ جدا ولزج بمياه كثيرة
جدا…اااااااااااه ماهذا الاست الرائع…انه اطيب است في الدنيا ..است
حماتي نهال …مياهها اللذيذة الجميله…رائحتها العطرة وجلدها الشهي
الجميل …حماتي نهال لم تعد تعرف ماذا تريد…هي الان مستسلمة ونالت اول ذروة
لها لكنها بحاجة الى اكثر من هذا وانا ايضا…بصراحة خفت منها ان تتردد
بعد ان انزلت شهوتها…وخفت انا ايضا ان اتراجع فما نفعله لم يكن
بالهين..قاطعت حماتي نهال تفكيري وهي ترفع وجهي عن استها وكي تراني حيث رفعت
راسها تخاطبني وهي اجمل امراة عاريه راتها عيناي”"” ايش يا حبيبي ..شو
فيك…ليش وقفت؟ ما بدك تريحني وتريح حالك اكثر؟؟ قرب مني …وريني
وشك…”"”فاعتليتها زاحفا فوق جلدها الجميل..وهي في قمة استسلامها
وتعاونها معي..بل هي التي صارت تشجعني اكثر..اصبح زبي كحديدة صلبة
محتقنة..وانا اعتليت صدرها فصار نهديها الكبيرين يلامسان شعر صدري
فاحسست بنعومة صدرها اما زبي فكان فوق بطنها فلم اكن املك الشجاعة
الكافيه لادخاله كان هناك خوف وبنفس الوقت لم اكن اصدق ما يحصل..نظرت
الى عينيها شاهدت رغبة جنونيه عندها واسلوبها الناعم في الكلام وغنوجتها
ودلعها قلباني الى نار على نار..فهجمت اقبل شفتيها وبدورها بادلتني
التقبيل الوحشي الحيواني ..وصرت اضغط بصدري على نهديها وهي صارت تباعد
بفخذيها كي اتوسط حوضها..اما زبي فلم يزل فوق بطنها محصورا بين بطني
وبطنها..وصرت ابلع ريقها العسلي وهي تمص بلساني كفتاه مجنونة..حتى اني
لم اتخيل انها حماتي نهال لشده غنوجتها ودلالها البناتي..وهي تهمهم”"
مممممممممممم ممممممممممممم “” وانا استنشق انفاسها الطيبة كاني احاول
ان الا تضيع في الجو..حرام ان تذهب انفاس حماتي نهال للجو انا اجدر بها…فكنا
في جنون حتى احسست ان يد حماتي نهال تقبض على زبي الهائج….واستغلت رغبتي
الحيوانية بها…فمسكته بقوة من جسمه…وثنته بصعوبة…وباعدت رجليها
اكثر..فاحسست اني ساموت من اللذه يدي حماتي نهال الناعمتين وحدهما كانتا
كفيلتان بان اكب المني لكنني تمكنت بصعوبة بالغة من السيطرة على
نفسي..حتى احسست بشعره استها تداعب راس زبي …ثم وجهته نحو خزق استها
وما ان وجد طريقه حتى طمسته انا كله دفعة واحده في اروع وادفاء
است…وسمعت راحة حماتي نهال لذلك وفمها لا يفارق فمي وهي تهمهم”"
مممممممممممم ممممممممممممممم”"اما انا فلقد نكت ولاول مرة بحياتي..لان
است مرتي لم يكن يمتعني بل لم اكن اعرف معنى النيك الحقيقي حتى طمست
زبي في است حماتي نهال …انه است مليء باللزوجة والحرارة والدفاء..كما انه كان
استا جيدا جدا وكأنه حديث النيك ولم يبد عليه انه است قد ولد العديد من
الاولاد بظمنهم مرتي!…ما ان طمس زبي الحديدي في استه وتذوق طعمه..حتى
فقدت السيطرة تماما وبدأت انزل بسرعه فائقه حمما بركانيه من العسل
الابيض في جوفها حتى احسست ان زبي صار ينزلق بسهولة لكثرة امتلاء استها
بمياهي…لكني لم اهداء ابدا وهي كذلك صارت تعض شفتاي وتمص لساني بقوة
اكثر وقالت لي من بين القبل”" دخيلك…لا تسحبو..كمل كمان كمل
احبيبي ..”"اما انا بالطبع لم اشبع نهائيا من هذه المرة وصرت اقبض على
صدرها الكبير اللحمي اللين بكلتا يدي واعصره بقوة وامسده واقرصه…وهية
تأن من اللذه فرحانة بكل فعل اقوم به…وصرت احرك زبي في استها اكثر
واسرع وهي تأ ن وتفاجأت حين صارت حماتي نهال ايضا تحرك حوضها بصورة لولبية كي
تزيد من هياجي…لم نكن واحد وحماته …اشك في هذا ..كنا كحبيبين عاشقين
ولهانين محرومين من بعضهما سنينا طويله…لقد غبنا في ساعة اللذه
الجنونية العارمة التي اجتاحتنا كلينا..كانت حماتي نهال بيدي اجمل من ملكات
جمال العالم كلها ..ولو نكتهن كلهن فانهن لن يعادلن جمال ومتعة ولذة
حماتي نهال الحبيبه..ولم اجرب لذه مثل اللذه التي تمنحني اياها حماتي نهال …لقد
عربتها مرتين الى الان ولست اشبع منها ابدا وهي تبادلني القبل وتستجيب لي
بحيث هي تقذف ايضا مع قذفي…لم اخرج زبي ابدا…حتى قذفت للمرة
الثالثة…وشعرت حقا بالتعب فلم انيك امراة ابدا في حياتي بهذا
العنف…والقوة واللذه لقد سلبتني كل طاقتي كنت في جنون من اللذه غير
مصدق لما يحدث…نعم اني احب حماتي نهال ولكن بشكل مختلف…بعد جولتي الثالثة
شعرت حقا بالارهاق…اما حماتي نهال فلم تمل ابدا مني…كنا لوحدنا في عالم
اخر ….عالم لا يحوي كلانا دون عقل بل فقط تحكمنا المشاعر الجنسية
الملتهبة..اخرجت زبي من بين طيات استها المشعر الرطب الملبد بمياهها
ومياهي ورائحته الزكيه ملات المكان…واستلقيت بجانبها تمامي وووجهي
لسقف الغرفة وجانبي الايمن يلاصق جسدها العري وهي لا تزال مفرجة رجليها
مباعدة فخذيها..وصرت التقط انفاسي بعد ان اعياني التعب اللذيذ..وحماتي نهال
ايضا شاهدت كرات صدرها اللحميه الكبيرة تهتز بقوة لانها ايضا كانت تتنفس
بعمق لفرط الراحة والشهوة….لكن كيف لي ان اتركها؟ وهي ممدة عاريه
بجانبي هذا الجسد الذي طالما حلمت به..ممدا بجانبي ملاصقا
لجسمي ..عاريا..
كنت املي عيوني من جسمها وثدييها الرائعين ..كانت غائبه
في اللذه مغلقة عينيها ولا زالت تأن من الشهوة…كانت تبدو لي كعروس 14
سنة..ولم تكن تبدو كحماتي نهال …حتى ليلى بنت الجيران التي عربتها ايام
المراهقة لم تكن تمنحني هذا المقدار الكبير من اللذه…بل ان حماتي نهال فاقت
كل مراهقات العالم بتغنجها ودلالها وانسجامها معي…ثم نهضت من
السرير…وجلست على الكرسي القريب من السرير..ولا زلت استمتع بمنظر حماتي نهال
وهي عاريه…ومستسلمة للذه ومليانة بمنيي…وما ان هدات انا…حتى
شاهدت حماتي نهال تنهض من السرير وانا اراقب كل هزة من جسمها وهي تمشي
نحوي…هزة لحمها ابدين وهي تتجه نحوي عاريه مبلله بالعرق واستها المشعر
ذو الشعرة الكثيف جدا لم يعد يستطيع ان يستر زنبورها المتورم والمتقد
من الشهوة…فانحنت حماتي نهال على الارض وصارت على اربع وهي تمشي بانوثة طاغية
واغراء دامي على اربع نحوي لم يكن اروع من مشهد نهديها الكبيرين وهما
يتهدلان ككرة مطاطية نحو الارض…ويضربان بعضهما البعض من الحركة…وهية
تقول لي”" اجة دوري مشان اريحك يا وسيم “” قلت لها “” حماتي ؟!! انتي
تجننين …انتي كثير حلوة ياعمه “” فقاطعتني وقالت”" الوقت انا مش عمتك
انا جاريتك…مرتك اللي بدها تريحك…وتعملك كلشي..انا مرتك
وعبدتك ..سيدي”"ثم اقتربت بين رجلي وباعدتهما ووجهها يتوجه نحو زبي
الذي رجع لحيويته…حتى امسكته بيدها برفق ورفعته حتى الصقته ببطني
وانكبت تلعق خصيتي..بنهم…كانت هي اسفلي ولم اكن ارى نهديها بل فقط
وجهها الذي يلعق خصيتي وظهرها الاملس الرائع وخزق طيزها تبان من ورائها
سجادة الغرفة…اي انها صارت تلعق خصيتي تحتي وتضرب بيديها
بزبي ….فانجن جنوني وصرت اتاوه وامسك شعرها الناعم القصير…ثم صارت
تلعق جسم زبي وكانها فنانة في المص..ثم بصقت من لعابها الشهي على راس
زبي …واحتوته بفمها الدافيء الرطب…يييييااااااااااااااااه ياله من
شعور رائع..حماتي نهال تلحس زبي وزوجتي كانت تعتبر ذلك اهانه لها؟!؟…ثم
صارت حماتي نهال تجلس القرفصاء وتلعب باستها بيد وتحرك بزبي بيد…وتمصه
وتلعقه كانها فتاة ملاهي…اما انا فكنت انتهي من اللذه حتى قذفت حممي
ولم اشعر اين قذفت لشده استمتاعي …لكني ادركت ان قسما من منيي سقط في
فمها وابتلعته وقسم اخر لوث عينيها ووجها وصدرها الرائع…فصارت تمسح
المني من وجهها وتظعه في فمها ..لم اكن اصدق ان المراة الحارة كبركان
نار امامي هي حماتي نهال ..؟؟؟….فقالت لي “” عجبك مصي…؟؟”" قلت لها “”مين
زيك حبيبي ياريت نسوان العالم كلهم مثلك”" فقالت”"اشششش….ولا بنات
العالم كلهم حيريحوك مثلي …مش رح خليك تبص لوحدة غيري انا حكون اعمتك
ومرتك …بس ما تعرب وحده غيري مشان خاطري “”فقلت لها”" لو نكت
الدنيا كلها مافي مرة تحلالي غيرك حماتي نهال …انا بس اعرفت انك اجمل واحلى
امراة في الكون”"” فصارت تزيد من غنوجها ودلالها وانسعادها بكلامي الاخير
وراحت تتلوى باغراء اماي ووجها امام زبي وهي تحاطبني وتلعب بخصيتي
وزبي ..وشعر زبي …وقالت باسلوب مغري وتنهيدة مثيرة ومحفزة لي لكي
اعربها “” صحيح …عجبتك كل هالقد؟؟؟”" قلت لها وانا امسك بيديها
واسحبها نحو وجهي واجلسها على قدمي”" مستحيل مرة غيرك تعجبني من زمان
بدي اعربش …من زمان”"فجلست حماتي نهال على فخذي وزبي تحتها لايزال غير منتصب
وصارت تعبث بشفاهها مع شفاههي وصرت اعصر ثدييها وامسكهما بقوة…وهية
تقبلني من جديد حتى احسست ان لسانها لايزال يحمل طعم منيي في فمها مع
ذلك اعجبني هذا كثيرا…فاهتاجيت كثيرا وانتصب زبي المشحون
المجنون…حتى احست به حماتي نهال وحركت يديها نحوه وبحركة خفيفة وسريعة ثنته
من تحتها لتدخله جحرها الدافيء الذي لا يزال مليئا بالسوائل…فانزلق
بسهولة كله ..وصارت حماتي نهال جالسة على رجلي وزبي في جوفها ونحن لا زلنا
نقبل بعضنا كالعشاق المجانين…وحين اشتدت المحنة بحماتي نهال من جديد صارت
تنهض بكل ثقلها وتجلس على زبي ..كما يسمون الوضع”" حركة الفرسة”"
وصدرها الكبير يتهزهز ويصدم وجهي وهيه رفعت وجهها للسقف حيث بدات
تصرخ…ويديها على كتفي…وصدرها الناعم يغطي وجهي وحركاتها تجعله يحتك
بوجهي..وانا التهمه واعضعضه والعقه وافركه ثم مسكتها من وسطها الممتليء
كي اساعدها على الحركة…وزبي يدخل في اعماق اعماقها…حتى نزلت منيي
في جوفها وشعرت انها ايضا قذفت حيث ارتعشت وضغطت بحوضها بقوة على رجلي
فانحصرت خصيتي بين عجزها العريض وفخذي وشعرت بالالم حيث ابتلت خصيتي
كلها بسبب سوائلها…وحين ارتعشت حماتي نهال اكبت بوجهها على وجهي وقبلتني
بقوة وشعرت بانفاسها اللاهبة وشعرها القصير يغطي كل وجهي…وحركاتها خفت
وهدات…فارتحت وارتاحت حماتي نهال لكنها بقيت على رجلي وكنت اشعر بالالم من
خصيتي الا اني قررت ان اتركها على هواها..وحين نهضت شاهدتها تستلقي على
بطنها على السرير..وقالت لي ..”"تعال …نام فوقي وسيم حبيبي وعرحماي يا شاحن حماتك “” طبعا لانها
اضخم قليلا مني كانت تستطيع تحمل ثقل وزني..فنهضت ونمت على ضهرها…قبضت
بيدي على نهديها رغم انهما كانا محصورين بين جسمها والفراش..وما ان نمت
على ضهرها ووركي فوق وركها حتى انتصب زبي مجددا وشق طريقه بسهولة نحو
استها من الخلف بين فردتيها..وصرت اتحرك بسرعة وهي تأن من اللذه ..حتى
نزلت حممي للمرة السادسه..ساعتها لم يعدبامكاني ان انيك اكثر من ذلك
لانني تعبت كثيرا..فانبسطت كثيرا ونمت بجانبها…وحتى جاء الصباح كنا
مستغرقين بنوم هانيء بعد عذا التعب اللذيذ
في الصباح استيقظت فلم اجد حماتي نهال بجانبي..كنت عاريا ومتعبا جدا وكأني
عريس دخلة لاول مرة ..سمعت حماتي نهال تناديني من تحت وهي في المطبخ تعمل لي
الفطور.”" وسيم .. حبيبي..اصحى تاخرت على شغلك قوم افطر بسرعة”"فارتديت
ملابسي على عجل وكاني غير مصدق لاني وجدت نفسي في غرفة حماتي نهال وعلى
سريرها.؟؟كما اني كنت خجلانا ايضا لاني عربتها كما انيك وكانها زوجتي
وليست حماتي نهال ..نزلت على عجل وبعد ان اخذت حماما سريعا دخلت المطبخ وجدت
حماتي نهال مشغول بعمل الفطور وهي ايضا كان يبدو عليها الخجل والعجلة…وقالت
لي في استحياء عروس”" نمت كويس ؟؟”" قلت لها في خجل ايضا”"
نعم…اه..ايوة!”"كانت لابسه روبها المعهود..وحين جلست قبالتي على
السفرة لم تكن هذه المرة ترتدي شيئا تحته ربما لانها ايضا كانت على
عجل..بصراحة كانت تفتح روبها بحيث ان صدرها العظيم معظمه مكشوف
لعيوني…وكنت طبعا لا افوت هذ الفرصة فانتبهت حماتي نهال الى نظراتي وابتسمت
فرحة باني لا زلت اشتهيها…فلم تعدل من روبها ابدا بل انا كنت واثقا
انها ترغب بنيكة سريعة الان…لكنني كنت احتاج لاسابيع طويلة حتى اقضي
منها شهوتي…وعلى ايه حال طبعت على خدها قبلة وتركتها ذاهيا الى العمل
وقبل ات اخرج من البيت سمعتها تسالني”" وسيم ..بدك تلاقي السفرة جاهزة من
تجي للبيت..ولا زاي ما هية؟؟؟”"” ولقد فهمت اهنا كانت تعني تنظيف استها
من الشعر ام انني ارغب ببقائه هكذا كما انها اشارة اضافية الى اننا
سنمارس الجنس هذه الليلة ايضا…فقلت لها”" لا ..ابدا يا بنت القاضي..انا احب
يكون هيك اصلا انا بموت في هيك”" فابتسمت وعلمت اني اعشق استها مشعرا
بكثافة فلا طعم اشهى من طعم شعرتها ولا رائحة اجمل من رائحة شعرتها… لم
اصدق حين ذهبت للعمل كنت شارد الذهن ولا ادري ان كنت ما عملته امرا
عاديا ام لا ..انني ارغب في حماتي نهال هذه حقيقة لكن هل ساستمر على هذه الحال
وهل سيبقى سرنا ام سينكشف …هل ساقاوم رغبتي في جسدها ام استلذ به ما
استطعت ما دام سهل المنال…في الليل حين عدت تعبا جدا من
العمل….وجدت حماتي نهال في الحماما كعادتها….وحين سالتني “” وسيم انتة
اجيت حبيبي ؟”" كنت اجبتها بالايجاب لكنني ترددت كثيرا من الذهاب لرؤيتها
في الحمام تستحم كنت اشعر بعدم الراحة والتردد ولا اعرف لماذا كنت راغبا
جدا في حماتي نهال لكنني خائف من المجهول…حتى قاطعت افكاري وقالت…”" تعال
وسيم بدي اياك”" فذهبت فوجدتها وقد فتحت باب الحمام عن اخره وكانت
المياه تتساقط منحدرة على جسدها..معطيه له لمعانا رائعا ومشهيا وهيت
تلعب بشعرة استها وتفتح شفريها بيديها وتنظر لي باغراء كبير…وقالت”"
وسيم ….شو؟؟ ما بد اياه ..مش انتة كنت تريدني اخلي هيك؟؟ تعال
ذوق طعمه..مش حابب تذوق شعره؟؟”" وحين رايت اناملها الناعمة تغيب بين
شعيرات استها الطويله بل غابة الشعر تلك…تهيجت من جديد وهي تحاول
الوصول باصابعها الى زمبورها…تلعب به..فجننت وقلت لها في استسلام “”
اي …بدي ايه ..بدي اياه باموت فيه”"” وانحدرت تحت الماء وانا في
ملابسي وقد تبللت من الماء متناسيا كل شيء..حتى هجمت على استها
المبلل..والتهم قطرات الماء المتشبعة بطعمه,,فصار الماء ينزل من شعر
حماتي نهال الى صدرها وثم سرتها منحدرا الى شعرتها ثم فمي…بدت حماتي نهال تحك استها
وحوضها بفمي ووجهي ضاع بين فخذيها وشعرتها تغمرني باللذه..فاهتاجت هي
واهتاجيت انا ايضا..فنهضت من مكاني والمياه تغمر ملابسي …وقبضت بقوة
على نهديها حتى صرخت حماتي نهال صرخة قوية من شده الالم…وصار زبي ..حديدة
ملتهبة..وقبلتها بعد ان صرخت وكتمت انفاسها وانا اطبق فمي على
فمها…وصار زبي يدخل بين فخذيها بعد ان باعدت حماتي نهال رجليها فاخرجته من
بنطالي على الفور…وادخلته في دهليزاستها المبلل اللذيذ الذي لم اجرب
مثل طعمه ابداوصرت احركه فيها بسرعة مستلذا بشفاهها وعتصرا ثدييه
الكبيرين ونائكا لاستها الكثيف الشعرة…وبعد ان تحركت بسرعة ولشده
هياجي اردتها ان تعاست نفسها بعد ان سحبت زبي …وهي تنظر لي بدلع وتغنج
واغراء كبير …فاعطتني ظهرها مستندة لحائط الحمام بيديها ومفرجه
رجليها فادخلت زبي باستها من الخلف..وقبضت مرة اخرى على نهديها
الكبيرين وصرت اعصرهما مستمتعا بصراخ حماتي نهال الذي ضاهى صراخ المراهقات
اثناء النيك..وادارت حماتي نهال وجهها بصعوبه نحو وجهي كي التهم شفتيها وصارت
حماتي نهال تحبس صوتها بفمي وهي تهمهم من اللذة وانا احرك جسمي بقوة حتى صار
وركها يهتز وكان موجات من اللحم تمر عبر وركها…وصرت انيك بجنون..وصرت
اتفوه بكلمات لم اتفوها من قبل “” بحبك..حماتي ..انتي الي..الي وبس…ما
حدى غيري حيلمسك..انتي مرتي انا “” كانت حماتي نهال تتفوه ايضا بهمهمه واضحة
وتقول لي بجنون”" اه..اه..ايوة انا ملكك انت بس وانتا كمان ما تلمس
وحدة غيري ..زبك حيكون الي وبس …انا كمان بحبك..مممممم…ممم”"
وكلماتها كانت تخرج من بين شفتينا…..حتى نزلت حممي اللبنيه الهائلة
بشكل انا نفسي لم اتصوره فلاول مرة استمتع فعلا بالجنس ومع من؟ مع
حماتي نهال حماتي اللي ادتني است بنتها تزوجتها وعربت استها وبعدين طيز بنتها الصغيره علا والان استها هي حماتي والاصل اروع ؟؟…فتساقط قسم من مني خارج استها وانزلق على باطن فخذيها…وبعد ان
هدئنا…كنت لازلت اقبض بيدي على صدرها وشفاهي لا تدع لها مجلا
للكلام….حتى رن جرس البيت؟؟؟ فارتبكت حماتي نهال وارتبكت انا….فمظهري وانا
مبلل بملابس العمل…وهية عاريه تماما ترى ماذا سنفعل فامرتني حماتي نهال ان
اركض الى غرفتي بسرعى لكي اغير ملابسي ..اما هية فارتدت بسرعة روبها
وخرجت…اما انا فغيرت هدومي بسرعة ..ونظرت من شباك غرفتي الارضية لسور
الدار فوجدت ان ام حسن جارتنا كانت منزعجة لتاخر حماتي نهال بفتح
الباب…وسمعت بصعوبة مادار بينهما من حوار حيث قالت ام حسن لحماتي نهال “” ليش
متاخرة يا نهال ..انا لسة شايفة وسيم جاي من الشغل..الافندي متكبر علينا
ما يفتح النا الباب؟؟ ولا انتي ايش هذا الماي على شعرك لازم كنتي
بالحمام ..”" واعتذرت منها حماتي نهال باسلوب جميل..وتنفست انا الصعداء لانني
كنت خائفا ان يكون عمي في الباب فهو ياتي كل ثلاثة اشهر او سته في اجازة
عمل…عندما عادت حماتي نهال كان واضحا انها سعيدة جدا بالكلمات التي اسمعتها
لها وانافي قمة شهوتي..اما ماحدث في ليلتها فذلك شيء اخر…فلقد ندمت
انا على الكلمات التي لفظتها لانني بعد لم اكن مرتاحا جدا للوضع خاصة ان
اجازة زوجها اقتربت…مالعمل هل سيشك في علاقتنا وهل ستتحمل حماتي نهال طول
وجوده في البيت من دون ان المسها؟…في تلك الليله عملت لي حماتي نهال
عشائا لذيذا وكانت في غير طبيعتها ابدا..فلقد كانت سعيدة كانها عروس
جديدة..اما انا فكنت محتارا بين لوم الضمير الذي يغيب عني حين تكون حماتي نهال
عارية امامي..وبين استسلامي للامر الواقع…كانت حماتي نهال ناعمة الكلام والاسلوب
معي…وكانت معتنيه بنفسها لافضل درجة..في تلك الليله كنت مترددا بين ان
انام او بين ان انتظر حماتي نهال حتى تاتيني للغرفة..ام هي تنظرني انا كي
اعربها في غرفتها…في ذلك اليوم العالق بذهني لغاية الان حدثت امر
كثيرة…ففي نفس الليله قررت ان لا اصعد لحماتي نهال …لكنني في الليل وجدت حماتي نهال
تفتح على باب غرفتي وهي تلبس ملابس رهيبة شفافة ..ستيان اسود وكمبلسون
اسود وفوقه ثوب نوم حريري شفاف كانت قد فتحته لتبرز من تحتة اتفاصيل
جسمها الرائع…ونظرت الي تندهني بصوت ناعم حريري مغري وطاغي
الانوثة..”" وسيم ..حبيبي شو…نايم؟ مابدك تشوف عمتك الليلة كيف متجملة
الك عمري”"” فعلا فتحت عيني فلم استحمل ان اتركها وهي في قمة الشهوة
هكذا دون ان اريحها وارتاح…فتحت النور لاجدها في ابهى طلعة…متزينة
بالمكياج الخفيف الرائع…وهية تترنح باغراء كبير..اقتربت مني …وانا
انظر اليها بذهول..رفعت عني بطانيتي..وجلست بجانبي تحادثني بتغنج”"
شو..ما بدك اياي مليت مني بسرعة؟؟”" فقلت في تردد”"
لا…بدي..اه..بس”"فقالت..”"” اشش…الوقت حماتك هي اللي حتعملك كل حاجة
بنفسها”"” وصارت تنزع عني ملابسي بهدوء…وحين صرت عاريا تماما كانت
لاتزال جالسة بقربي…فانحنت بوجهها تقبلني ..حتى بدات ابادلها
القبل…وما ان قبلتها حتى صارت حماتي نهال ..تلعب بيديها الناعمة بزبي ويدها
الاخرى تلعب بصدري وتزيد من هياجي وصرنا نبادل الالسنة وهي تمص لساني
وتبلع ريقي وانا ايضا كنت اشعر ان ريقها احلى من العسل..وما ان انتصب
زبي وصار كبيرا جدا …حتى شاهدت حماتي نهال ,,تعدل من هيئتها واعتلت جسمي بعد
ان جلست على حوضي وهية لا تزال تقبلني لكنها تركت زبي محصورا بين
مقعدها وجسمي…رغم انها لا زالت تلبس كمبلسونها…وصارت تحك بطيزها
بزبي من خارج الملابس..وهية انتصبت الان وانا اشاهد حركات صدرها العاجي
مستور بستيانها فمددت يدي لالمسه لكنها ابعدت يدي عنه وامسكتني بقوة
وقالت في شهوة ولهجة شيطانية لم اعهدها من قبل”" عيب…ا حبيبي …كيف
تلمسني انا محرمة عليك..!!”" فجننت من الشهوة وقلت”" بدي اياك بدي
اياك يلعن هيك حرمة بدي اياك “” ثم قالت وهي تضغط بشدة على زبي
بطيزها حتى المتني..”"” اششش…انا بدي اعمل كل شي بنفسي…ديربالك
تلمسني انتة…علشان حرام!!”"قالتها وهية تهمس بصوتها وانفاسها تضرب
وجهي وجعلتني اجن من الشهوة ..قالتها بشكل مغري..كي تثيرني اكثر..ثم
قالت”" انا ممكن المسك لان انتة زي ابني وانا ممكن اعمل اللي بدي اياه
معاك”"ثم انسحبت عن حوضي وانحنت بشكل بحيث وجهها صار قريبا من
زبي …اي انها صارت مطوبزة بس وجهها على مكان زبي وبدات تنفخ هوا على
زبي وتلعب به باناملها وهي تنظر لي بعيونها كالقحبة المعتادة على
ذلك…ثم بدات تلحس خصيتي وانا اجن من اللذة حاولت امساكها لكنها كانت
تنهرني وتوبخني وتذكرني بحرمتها علي؟؟؟ ثم واصلت لعقها لخصيتي…وانا
مستسلم لها…وهية تعبث بجسم زبي ثم انقضت بفمها على راسه تلحسه
وتلعقه وتمصه بصورة جنونيه وانا كلما حاولت ان امسك شي من جسدها كانت
تضرب يدي بخفة مبعده يدي عنها وتنهرني بالكلام…بعد ان صار زبي
نار …نهضت حماتي نهال بطولها ثم نزعت ثوب النوم ورمته على الارض ثم نزعت
ستيانها ورمته على وجهي وقالت “” خذ ..شم ريحة عمتك فيه يا حبيبي..بدك
تنيك احماتك يملعون انا حورجيك اليوم كيف اعمل بيك”" كانت رائحة ستيانها
عطرة جدا وفعلا رحت اشمه وابلله بفمي محاولا امتصاص مافيه كالمجنون..كان
كمبلسونها رطب تماما..ثم نزعته لتوريني احلى شي حاب فيها..استها الكثيف
الشعرة..فقلت لها”" بدي المسك لله يخليكي..”" فقالت”"” ابدا..انا
حوريك كيف تقدر تهملني بعد اليوم..ما تجيني للغرفة بتاعتي قوَاد…تتكبر
على ؟ ؟؟ ليه مش انتة بدك تنيكني؟ تتكبر علي يبن السافلة؟؟”"قلت
لها”" انا بحبك..بحبك دخبلك خليني الحس استك دخيلك”" قالت لي”" لما
تتعلم الدرس اليوم …بعدين رح اخليك تلحس شعراتو”" ثم نزعت لباسها
والقته على وجهي فالتهمته كالاعمي وصرت الحس رطوبته واشم رائحته…ثم
امسكت حماتي نهال بزبي وهي تحاول ان تجلس عليه..متوسطة حوضي وقالت لي وهية
تحاول دسه بيديها من بين شعرتها الكثيفة حتى يدخل لجوفها”" رح خليك
تنيكني كلما انا بدي نيك مفهوم!!”" ثم جلست على زبي دفعة واحدة..وانا
تأوهت من لزوجتها ورطوبتها ودفئها…قلت لها”" ايوة حماتي متى ما بدك”"
ثم قالت وهي تتحرك بجسمها البدين قليلا وبقوة تسحق خصيتي تحت ثقلها
ومهزهزة ثدييها الجميلين وكأنها تحاول معاقبتي لتاخري في استجابة
طلبها…”"” مثل ما بدي انت فاهم؟..اوعدني …اوعدني ..مثل مابدي”" قلت
لها وهية قد سيطرت كليا على بحركاتها…”" ايوة اوعدك..اوعدك..”"ظلت
عشرة دقائق تحرك بجسمها كيفما شائت…الى ان سكبت في جوفها شهوتي
الكبيرة وانا اصرخ من اللذه”" بحبك مثل مرتي ..بحبك وما اقدر افكر
بغيرك”"..وهية صرخت حتى سقطت بجسمها على جسمي وزبي لايزال يحتك بسقف
استها الداخلي …فضغطت بصدرها على وجهي حتى كادت تخنقني…وبعد ان
هدانا قليلا كنا نجلس بنفس الهيئة…ثم قالت لي”"” بدي اياك تلحسني”"
كيف الحسها وقد كببت فيها الان؟؟ فلم اجازف باغضابها وانتظرتها…حتى
نهضت بثقلها عني وجلست على وحهي…فلم اعد ارى سو استها المشعر امام
عيوني وفمي مقابل فتحته وحنكي مقابل خزق طيزها المشعرة بشكل اقل من
استها…ثم قالت..”" الحسني…الحسني”" كانت رائحة استها غريبة جدا وكان
استها قد انفرج كثيرا بسبب نيكتي له…وكانت شعرتها رطبة تماما من
مياهها ومياهي على ما اظن…بدات الحس وهية تحرك باستها على فمي وووجهي
وصرت العق وابتلع كل ما يجود به استها من رطوبه حتى اخترق لساني جوفها
وصرت اعربها بلساني ..وحنكي يدق خزق طيزها.وياه من طيز حماتي ما احلاه والذه انه ظغط عالي فعلا لدرجة اني لما قربت من خزق طيزها ككنت احس بالحراره المنبعثه من طيزها وكانها من فرن ..وانفي قد تغطى تماما
بشعرتها…حتى اتت برعشتها الثانية واغرقت وجهي بمياهها..وصرت التهم
مياهها بلهفة …وظلت حماتي نهال واستها فوق وجهي حتى نشفته تماما من
الرطوبة…وما ان فرغت من ذلك انكبت حماتي نهال على فمي تلحسه بلسانها كانها
تستطعم بقايا كبتها في فمي…وبقينا في قبلة فرنسية حيوانيه لحوالي ربع
ساعة…ثم ارتاحت حماتي نهال بجانبي والفراش قد تلوث بمياهي مياهها..والملابس
__________________
مبعثرة هنا وهناك وملابسي صارت تتلابس مع ملابسها..ثم قالت لي”" انا
علمتك درس اليوم يا وسيم …انت بدك فيني..وانا بدي فيك…لا تتردد او
تقول شي ضمير وشي عيب..احنا سوى سرنا في بير مش ممكن احد يعرف
فينا..كلما انتة بدك تنيك…تجي وتنيكني حتى لو كنت في العادة
الشهرية..وكلما انا بدي اتناك بجيك…وتنيكني حتى لو كنت تعبان…بدنا
نعيش حياتنا من غير هموم شو بدنا بغير ناس؟!..احنا موجودين
لبعظنا..انتة جربت الزواج وفشلت وانا زوجة زوجها ينيكها بشكل ممل كل
ستة اشهر مرة…انا عمري مراح اخلفلك طلب…وبدي احسسك انك تنيك بنت 24
..مو حماتك …سوي معي اللي بدك اياه..وانا كمان..اتفقنا؟؟”" طبعا انا
وافقت بالتاكيد على هذا العرض المغري وقررت الاستسلام للوضع الحالي خاصة
انني كرهت الزواج بعد طلاقي…وكنت كثير العمل لتامين المعيشة وبحاجة
الى امراة تلبي رغباتي الجنسية دون ان تسود علي عيشتي مثل زوجتي
السابقة..فقلت لها”" ولما يجي زوجها من السفر..ايش راح نسوي…اخاف يحس
بينا؟؟”" قالت”" ساعتها يحلها الف حلال…”"…ثم اشرت الي انها مستعدة
الان لكي المسها.. بعد ان قطعت لها وعدا ان لا امس امراة غيرها ..بانها
مستعدة لعمل اي شي ارغب فيه منها وهية كذلك ستقوم به من اجلي فقلت
لها”" ا انا زوجتي كانت ترفض تمصلي …بس انتة عوضتيني
هالشي…وكمان سويت معاك حركات عمري ما سويتها مع مرتي…بس احنا
علاقتنا غير عادية ولما كانت غير عادية انا حابب اعمل كل شي غير عادي
معك..انا..بفكر في نيك خلفي..لان عمري ما جربت النيك بالطيز ايش رايش يا عمه اعربش من طيزش”" قالت لي
حماتي نهال “” ايوة..فكرة تهبل ..انا كمان اسمعت ام خالد جارتنا كثير تقللي ان
زوجها احيانا يعربها من الخلف..وسالتها ان كان عراب الطيز حلو ولاَ لا؟؟
قالتلي يا عيب الشوم ..ليش لسة ما مجربة تعتربي بطيزش يا نهال ؟ قلتلها
ومنين بدي اعرف قالت لازم تجربي مع زوجك لازم وانت حتعرفي كيف النيك
الخلفي يكون”" فقلت لها وانا بدات العب بزبي وانا مستلق بجانبها…”"
يلله نجرب حياتي شو رايك”" فقالت لي”" اوكي بس بشويش علي لحد ما اتعود
على النيك الخلفي انا عمري ما اعتربت في طيزي بس مشانك حبيبي اعمل
كلشي ويمكن عراب الطيز يكون حلو كمان ليش لا.. خلي نجرب”" فطلبت منها
ان تنام على شكل الدوكي ستايل او وضع الكلب بالبلدي تبتس ولكنها حنت جسمها اكثر بحيث
التصق وجهها على السرير وارتفع طيزها الكبير الممتليء باللحم الشهي
عاليا…وقالت لي بغنوجتها ودلعها المعهود واغرائها”" هايدي طيزي
سلمتها الك اعمل اللي بدك فيها”" فمسكت طيزها بكلتا يدي غير مصدق
لكبره..وحلاوة شكله حين يطوبز في الهواء هكذا…ورحت افرد فردتيها الى
الجانب بكلتا يدي وانا متمتع بملمس لحمها الطري اللين…لكنني وجدت
صعوبه من بين هذا اللحم كي اشق طريقي فشعرت حماتي نهال بذلك وقبضت بيديها بقوة
على فردتي طيزها لكي تباعدهما عن بعضهما كي تكشف طيزها الحلو…فرايت
خزق طيزها الجميل المنسق الدائري الوردي الضيق…كانت رائحته جميله
جدا..جدا…وبعض الشعر ايضا غطى جوانب الخزق ..بدات اتقرب من فتحتها
بتردد فهل ما اشاهده من افلام جنسية حول لعق الطيز هو صحيح ام مبالغ
به..هل هو طيب فعلا…علي ان اجرب لاعرف وفعلا قررت ان ادس وجهي في كوم
اللحم بين فردتي حماتي نهال …وصار فمي مقابل فتحتها وصرت ابوسها في البداية
بوسا خفيفا فضحكت حماتي نهال فقلت لها لماذا تضحكين قالت بانها تدغدغت
قليلا…واصلت بوسي حتى هاج زبي من جديد اقول الحق لكم ان الشهوة حين
تصعد فان كل شي يبدو لذيذا وجميلا اثناء ذلك..وعلى اية حال اخرجت لساني
العقه…مممممم..كان طعمه جيدا..حيث رغم الشعيرات الا ان حماتي نهال كثرا تعتني
لنفسها ومضهرها وكان طيزها له طعم خاص كانه طعم استها لان بعض سوائل استها
قد نزلت على طيز ها من النيكة الاولى…على اية حال زاد من تحريكي بلساني
لها حتى احسست ان طيزها شيئا فشيئا يرتخي كثيرا ويخرج باطنه
الوردي..اما حماتي نهال فسمعتها بدات ترتخي كلها وتقول”" اااه ايش هذا؟؟ كثير
هيجني…مش متصورة حلو هاقد كثير”" وصارت تحرك بطيزها باتجاههي كي ازيد
من لحسي وانا انفعلت جدا وصرت احرك زبي وبيدي واقرص فردات طيزها بايدي
الاخري وهي تحاول ان تفتح من طيزها بيديها اكثر وانا الحس اكثر ..وحين
احسست انها جاهزة نفسيا بعد ان صارت تصرخ من اللذه…صرت خلفها احاول
ان اسنتر زبي على فتحتها…حتى حاولت ان ادفعه لكنه لم يدخل خاصة ان
حماتي نهال كانت تلقائيا تسد خزق طيزها من الالم..وهي تقول”" دخيلك لا تاذيني بشويش
حبيب عمتك “”..لكن زبي لم يدخل..فقررت ان اضع بصاقا كثيرا عليه …وصرت
العقه بهيجان بفمي كطريقه لترطيبه وصرت ارخيه بلحسي له حتى هاجت حماتي نهال
كثيرا جدا..عندها حاولت ان ادخل زبي بخزق طيزها وهية تأن وتصرخ حتى خفت ان
سمع الجيران صراخها…لكنني تجاهلت صراخها حتى دخل راسي بصعوبه في
طيز ها المحمر المشعر…وصارت حماتي نهال لا اراديا تلعب بزمبورها المنتصب..وهي
تان ونتتاوه …صار زبي ايضا محتقنا بفعل ضغط طيزها المتقلص على
زبي انه اكبر من ظغط عالي ..لكنني صرت ادفعه درجة درجة…وهي تصرخ وتصرخ..فقالت وهي تصرخ”"
ينعل ابو النيك…ولك شقيتني شق…ي**** كمان شقني دخيلك ريحني ولا توقف”"
حتى صار زبي بكامله داخل طيزها المسكين الذي قطر دما قليلا وشعرت به
يلون زبي ..لكنني كنت كحيوان هائج..وهية لا تعلم من شدة الالم ان طيزها
صار مدمى…وصرت احرك بهدوء كي تتعتاد عليه حماتي نهال وصارت هية شيئا فشيئا
تعتاد رغم الالم على ذلك…فقررت اخراجه من طيزها…وشاهدت خزق طيزها مشوها
كانه مفتوق وهو واسع بشكل كبير مع بعض الدماء تلون اطرافه …مشهد
الدماء زادني هيجانا وانا اريد ان اضيع الدماء منه كي لا تفزع حماتي نهال لو
حست بذلك وصرت ازيد من ترطيبي وبصاقي عليه وهي تتوسل بي ان اكمل النيك
في طيزها …فوضعت زبي فيها وهية صرخت صرخة اخرى لكن يبدو ان الالم كان
يثيرها هي..ايضا…وبدات احرك زبي قليلا قليلا..وهي تصرخ كقحبة …وانا
اهتاج لهياجها وبدات حماتي نهال تسمعني كلاما خشنا كي اسرع من حركاتي لها حتى
صرت متناسيا زعيقها وصراخها وبدات انيك بسرعة …وشاهدت الدم مرة اخرى
يخرج من طيزها ملوثا و ملونا زبي …لكنني تجاهلت ذلك…حتى كبيت فيها
كل منيي…وارتعشت رعشه وانا اسقط على ظهرها المنحني…وزبي كب فيها
كميات الحليب الذي تستحقه بجدارة…فسقطت شبه منهك على جانبها..وهية قد
سكتت..فوجدتها تتلمس طيزها وعندما خرج اصبعها مدمى….نظرت لي بشهوة
ودلال واغراء ووضعته في فمها تمتصه..فطلبت منها ان نكون في وضع 69
…لكنني انا كنت تحتها وقررت ان العق طيز ها كي اوقف الدم الاتي منه اما
حماتي نهال فراحة كالمجنونة تمص زبي وكان لونه الاحمر الملون بفعل دمها جعلها
اكثر هياجا…وراحت تمصه كشرموطة..وانا صرت العق طيز ها المتوسع بفعل
نيكتي حتى صرت االعق المنطقه كلها…استها وطيز ها ومابينهما وفلقتي
طيزها..وهية تلحس زبي وتمصه وتلعق جسمه وتمص خصيتي..حتى بقينا هكذا
حوالي نصف ساعة حيث استخرجت حماتي نهال من زبي منيا هائلا واقبضت بفمها على
راس زبي لحظة القذف فلم اشعر اين ذهب لكن يبدو انها ابتلعته كله…ثم
انقلبت علي فجاة تمصمص فمي وكانها تحاول ان تجعلني اشعر بطعم المني في
حلقها…وصرت اقبله بجنون واعتصر نهديها وصرنا كعروسين نتقلب على
الفراش بفعل القبلة الجنونية ..كالمجانين..ثم قررت ان اعربها مرة اخرى
لكنني رايت ان اعطي فرصة لطيزها لكي يرتاح حتى تتعود…وعربتها من استها
المشعر بعد ان لحست شعرته وزمبورها وشفريها ومصيت رطوبتها الجميلة وثم
عربتها …بحيث صارت رجليها الممتلئتين على اكتافي كي يظهر استها بارزا
لاقصى حد ممكن ..كنت استمتع جدا بنيكها ..بحيث لم اكن امل منها
ابدا…وقبل ان اقذف في استها صاحت هية عليه…”"” جيب ميتك..حطها
بثمي …بثمي ابني”" فاخرجت زبي بسرعة ووضعته في فمها فالتقفته
وامتصته ولحست زبي المبتل بماء استها وشربت حليبي ثم انحنيت فوقها
اقبله والعب بنهديها ..ثم تبادلنا القبل والكلام الناعم وكاننا عاشقين
ولسنا محرمين على بعضنا بل وكانها حبيبتي. بعد ان عربتها في طيز ها قالت
لي حماتي نهال “” وسيم شقيتني بزبك و وجعتلي طيزها.يمكن رح يوجعني اسبوع ..ما
كنت عارفة ان النيك الخلفي مؤلم هيك”" فقلت لها”" بس انا تونست
كثير ..صدقيني انتي حتحبي لما تتعودي عليه”" فقالت”" اكيد انا
بحبك وانتة تفتقني بالم وقوة واكيد النيك الخلفي حيعجبني كثير لما
انتة تضل تنيك فيه وتعودني عليه”" وهكذا صرت اناديها احيانا حماتي نهال
واحيانا حبيبتي فكنت اسمعها الطف عبارات الغزل وكانت هيه تفرح بها
وتسمعني كلاما تحسسني انها ملكي انا ..في النيك كنا عاشقين …وفي غير
النيك كانت علاقتنا اعتيادية كي لا يشك احد بنا..احيانا كانت تضع حماتي نهال لي
رسائل غراميه كي تزيد من احساسي باني مع امراة تحبني ومستعدة لان تفعل
كل شيء لي…طبعا استمر هذا الحال كل يوم..كل يوم..بلا ملل او
كلل ..كانت حماتي نهال تخترع لي كل مرة اسلوبا جديدا ونيكا جديدا كانت تلبس لي
مختلف الملابس ومعي في النيك لاتعرف الحدود…كنا ننغمس في الللذه دون
شعور..صرت اعربها من طيز ها بشكل عادي حتى ادمنت حماتي نهال النيك فيه…صرت
اعربها كل ليله على الاقل اربع مرات ..كنت اشتاق لها اكثر..في نهاية
الاسبوع كانت لنا طقوسنا الخاصة اذ كنا نمارس الجنس لحوالي تسع
مرات..كانت لا تمل مني ابدا..ولقد اشترت لي كل ما يمكنه اثارتي من ملابس
نوم كي اعربها …عربتها بالحمام مرات عديدة ..وعربتها على سطح
البيت
ليلا…وعربتها في فناء الحديقة ظهرا وفي طيزها وكأننا نتحدى الجيران ان
ينظرو الينا من سطوحهم… وعربتها و في الدورة الشهرية فكانت نيكة لا
انساها بل ربما احلى نيكة حين كانت حماتي نهال في عادتها الشهرية…احيانا هي
تقتحم غرفتي حين تهتاج واحيانا انا اقتحم غرفتها حين اهتاج…وعربتها
قبل ان اذهب للعمل صباحا وفي طيزها..بل احيانا كنا نقضي ليله كاملة دون
ان اصل استها ففي ليله من الليالي عربتها سبع مرات في طيزها فقط واحيانا
نقضي الليل في وضع 69 فقط حتى الصباح فيصل كلانا الى القمة خمس مرات او
اكثر..احيانا كنا ننام منفصلين بعد ليالينا الحمراء خوفا من ننسى
انفسنا ويكشفنا احدما..واحيانا كانت حماتي نهال تفضل ان تبقى بحظني الليل كله
عاريه ووانا ممسك بها وظهرها لي…فاعربها اولا اعربها كانت تسعد بكل
الاحوال…كنت كل يوم حين اعود من العمل فاجدها بالحمام ادخل استحم معها
واعربها نيكة حلوة قبل العشاء…في مرة من المرات وجدتها عارية تماما
حين فتحت لي الباب…خفت ان يراها احد لكنها امسكت بي في الكراج واصرت
ان اعربها على الاسمنت في الكراج وتحت قمرية العنب,,فعربتها وكنت خائفا
ان يكشف سرنا الجيران..ومرة طلبت منها ان تنام معي عاريه وكان وجهها
مقابل وجهي..واحتضنا بعضنا حتى الصباح..لا اعرف ماذا احكي لكم؟؟ قضيت
احلى ايام مع حماتي نهال اعربها كيفما اريد دون ملل او كلل…لحست كل جزء في
جسدها ورطبته بلعحماي وذقت طعمه ..عربتها وهي مستحمة وعربتها وهي وسخة
وعربتها وهي تعمل في الحديقة وكانت الدنيا حارة لا تلبس شيئا تحت ثوبها
ومتعرقة بحيث لم تقبل ان اعربها حتى تستحم لكنني رفضت واخبرتها اني
اريد ان اجربها وهي وسخة في جسدها عرق كثير ورائحة ابطيها واضحة لانها
كانت تعمل جاهدة في البيت وفي الحر…فلحست عرقها الطيب واخبرتها انها
لذيذة حتى وهي وسخة..ولعقت شعر استها وشعر اباطها الناعم ولحست اباطها
اللذيذ ..لم اترك انجا واحدا من جسمها الا ولحسته او اغرقته
بمنيي…عربتها مرات عديدة في المطبخ..وهي تعمل لي العشاء..وعربتها على
السفرة..وعربتها ..حتى في مراحيض البيت …عربتها بكل الاوضاع…..لم تمل
مني ولم امل منها..كانت علاقتنا تمر باقوى مرحلة ..واستمريت اعربها
اربعه اشهر..دون كلل او ملل… لحين ان جاء حماي من السفر ..وتلك حكاية
اخرى سارويها لكم ان اعجبتكم القصة..وسافعل ان راق لكم هذا القسم من
القصة فالقصة طويلة جدا..لكنني حاولت ان اختصرها قدر ال***ان وساوافيكم
ببقيه اجزائها قريبا فانتظرو المزيد.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

اصدقائي..طبعا تتذكرون جزئي الاول من قصة وسيم المطلق وامه المهجورة…ساكمل لكم الان القسم الثاني…من القصة عساها ان تعجبكم…


الجزء الثاني


— حين جاء عم وسيم او حماه من السفر—
كنت قد تكيفت تماما مع الوضع الجديد..وبصراحة كنت سعيدا جدا
ومرتاحا اذ ان المسالة صارت عادية جدا ولم يعد ضميرني يؤنبني قطعيا
فالشغلة حين تتعود عليها تصبح امرا عاديا جدا..وعلي ان اعترف..انني لم
افكر بامراة اخرى ابدا…مالذي احتاجه ولدي عمه تتدللني وتعمل كافة
طلباتي…وهي في قمة سعادتها ولا تطلب مني اي مقابل ..كزوجتي
السابقة…سوى ان حماتي نهال تريدني فقط ان اكون وفيا لها ..وهي تجعلني معها
انسان اخر واثناء الجنس ننسى اننا ابن وامه ..بل نتحول الى عاشقين
مراهقين ورومانسيين نمارس كافة الاوضاع ودون اية قيود..طبعا مر الوقت
سريعا..ونسيت ان هناك شيء سيخرب هذا الحلم الجميل الذي اعيشه…فلقد
تعودت على هذه الحياة..وادمنت حماتي نهال لدرجة اني صرت اغير عليها من الهوى
الطزب…كنا نقضي بعض الامسيات امام التلفزيون وهي تضع راسها بحظني
وانا اداعب شعرها القصير ونتسامر كاننا عاشقين..وحين نندمج في المشاعر
تقرر حماتي نهال ان تقبلني قبلة فرنسية طويلة تنتهي بان تمص لي زبي وتبلع
كبتي ثم تعاود تقبيلي..ولقد ادمنت شعرة استها الرائعة ورائحته البهية
وشعر ابطها الناعم ايضا كنت احذرها من تغير من هيئتها لانني كنت احبها
هكذا بشعرة كثيفة جدا واباط خفيف الشعر..صار زبي يدخل طيز ها بسهولة
وهية صارت تستلذ النيك الخلفي حتى انها قالت لي “” الان فقط عرفت ان
النيك الخلفي بيجنن “” صرت استحم معها مرات عديدة كانت تحتاج مني طاقة
عالية جدا فلم اعرف امراة تحب النيك بقدرها فهي لا تمل ولا ترفض
ابدا…كنت اعشق استها جدا جدا وافضل النوم احيانا ووجهي فوق شعرتها
لغاية الصباح حتى اصبح وقد امتلا انفي بعطره….كانت تفضل حماتي نهال وضع
الفارسه كثيرا كي تحرك جسمها الثقيل نوعا ما امام عيوني وانا انهش لحمه
نهديها بيدي واسناني… لكن هذا الحلم..كاد ان يتكدر او ينتهي..اذ حدث
ما كنت اخافه…حماي ؟؟؟ حماي …نعم حماي …لقد اصبح موعد اجازته
قريب…وسوف ياتي لبيت زوجته< حماتي نهال > ليرتاح لاسابيع قبل ان يعاود
سفره…ترى ماذا ساصنع ؟ امور كثيرة راودت بالي…اولها هو هل سيلاحظ
حماي علاقتنا..خاصة ان حماتي نهال تعودت ان تتصرف معي بنعومة زائدة ووود
كبير…وهل ساتحمل ان ينيكها حماي بعد ان اقسمنا على بعضنا اننا سنكون
لبعضنا فقط ولن يمس حماتي نهال غيري…ساموت من الغيرة ان ناك حماي حماتي نهال …وكيف
ستمر هذه الايام؟؟ كانت حماتي نهال قد احست بحزني فلم يكن امامها سوى ان
تعوضني بنيك زائد…نيك حتى الصباح لكي نعوض الايام التي ربما سنحرم
فيها من بعضنا بعد ان ادمن كلانا الاخر…وطلبت مني ان اتحمل
لخاطرها…حتى لا يكشف سرنا ونتعرض للهلاك والفضيحة…وكنت اخبرها باني
لن اتحمل ان يلمسها رجل غيري حتى وان كان حماي …وكانت تقول لي بانها
ايضا لا تتحمل حماي لكنها مجبورة ان تفعل هذا ثم اقسمت انني لن اشعر
بغيابها عني حتى في وجود حماي …
وهكذا مرت الايام سريعا حتى جاء اليوم الموعود…الذي كنت اخشاه…في
ذلك اليوم هاتفنا عمي واخبر حماتي نهال انه سياتي للبيت مسائا…في السابعة
مسائا…طبعا حماتي نهال الممحونة المجنونة طلبت مني ان اعود باكرا من العمل
لعلي استطيع ان اريح استها بنيكة لذيذة قبل ان ياتي عمي ..لكنني خفت ان
نندمج في الجنس ونتعرض لخطر الاكتشاف من قبل حماي ..فقررت ان لا اعود مبكرا
وظل في نفسي وندمت لانني لم اعربها …حين دخلت البيت استقبلتني حماتي نهال
ببرودها القديم وهي ارتدت ثيابا محتشمة..وقالت لي بان عمي جاء من السفر
وهو في الداخل وينتظرني بلهفة لكي يسلم علي…طبعا انا افتعلت الاشتياق
ورحبت بعمي ايما ترحيب..ولا كأنني كنت اعرب زوجته طوال هذه المدة وحماي
المسكين مستحيل انه سيخطر على باله هذا الشيء..بقيت اسله عن حاله وعمله
وتبادلنا الحديث مطولا وكان شيئا لم يكن…وكانت حماتي نهال تعمل لنا العشاء
وحين تمر بجانبني كنت استرق نظرة لطيزها وهي تهزه باغراء دون ان
يشعر حماي بهذا..كنت نادم لو انني نكتها اليوم؟؟؟ لماذا لم اعد مبكرا؟؟
على اية حال..كانت حماتي نهال تتناول العشاء معنا وحماي المسكين يغازلها بكلامه
المعتاد وهي تبتسم وتنظر لي وتظع الخيار في فمها باغراء كي تذكرني
بمصها لزبي…اكملنا العشاء وانا على نار كيف سافارقها الليلة وستكون
في حظنه ؟؟ وذهب حماي كالعادة لمشاهدة التلفزيون..وحماتي نهال ذهبت للمطبخ لغسل
الصحون…فدخلت عليها…وامسكتها من الخلف بقوة وقلت لها”"” كيف يعربش
غيري اليوم؟؟كيف..مش ممكن”" كنت اداعب نهديها من خارج الملابس واحاول
تقبيلها من الخلف..وهي تتهرب مني خوفا من ان يلاحظنا عمي ..وقالت”"
يمجنون..ديربالك لا يحس بيك فينا؟؟”"” قلت لها “” مش قادر ..بحبك..بموت
فيكي”" وهي تقهقه خفيفا وتتهرب بغنج مني..ثم امسكتها بمواحهتي وقبلتها
وهي لم تقاوم قبلتي كأن وجود حماي جعل مني اجن لرغبتي بها…ثم ابعدتني
بقوة واخبرتني اننا يجب ان نصبر والا انكشفنا…قلت لها “” مش قادر ..مش
قادر بدي اعربك..اشم استك ..”" فرفعت ثوبها بسرعة واظهرت لي استها المشعر
الرهيب وقالت”" تعال شم بسرعة قبل لا عمك يصيح لي”" وفعلا شممته ولعقت
*****ها على السريع ..الا نده حماي حماتي نهال فانتزعت نفسها مني بصعوبة وطعم
استها لبد فمي…في الليل كان الليل رهيبا علي..اذ لم اتمكن من
النوم..وحين ذهبت حماتي نهال وحماي للنوم والقى علي تحية المساء..كنت انظر لها
والغيرة تقتلني…ثم لم اتحمل ان ابقى في غرفتي ..لقد
ارقت ..وتعبت ..انها الان في احظانه ماذا افعل؟؟ فكرة..ساذهب لانصت
لغرفتهما..لعلي اسمع شيئا…وفي الليل ..سمعت همهم واذناي ملتصقتان
خلف الباب..زكانت اصوات نشوة جنسية وثم سمعتها تقول”" انت طول عمرك
تعبان…ما بتلحسلي..ولا تعربني سوى…”" فقال لها”" يا مرة…انا مو
بتاع هيك شغلات ..واستك كمان شعراتو كبار كيف بدي الحسو؟؟”" ياه ؟؟ انه
يكرهه مشعرا..في حين انا بموت في هذا الكائن المحرم علي…فقالت له”"
حلقنا ولا بقينا شعراتو انت عمرك ما لحستو…”"ثم سمعت حماتي نهال تقول له”"
خليني انا اقعد عليك يرجال”" وقال لها”" اي من وين عرفتي هالشغلات؟؟
كمان جارتنا ام حسن علمتك هيك شغلات؟؟ اي انتو النسوان ما يرضيكم شي”"
وقلت في نفسي”" اي لو تسيبها الي عمي ..افطراستها من النيك وابسطها
اخر انبساط”" ثم سمعت حماتي نهال تتنهد وحماي يطلب منها ان لا تسرع كثيرا..فهو لا
يتحمل هذا الوضع….وانا اعرف ان حماتي نهال تحب وضع الفارسة…على اية حال
استشطت غضبا وغيرة وقررت النزول لغرفتي..ولم اتمكن من النوم
ابدا…وبعد حوالي ساعتين…سمعت طرقا خفيفا على بحماي …طبعا كانت
حماتي نهال ..زفتحت لها الباب كانت ترتدي قميص نومها الشفاف فقط..ونهديها
الكبيرين وشعر استها واضحين من خلف الثوب…كانت متعرقة وبها رائحة نيك
وتعب…رائحة عرقها واضحة واستها رطب جدا…وهيه نظرت لي و انا في عيوني
نظرة عتاب وغيرة وخوف وقلت لها”" بابا نام؟؟؟”" فقالت وقد دخلت علي
الغرفة واغلقت الباب خلفها “” نام نوم الاطفال لانو ما كمل معي غير بس
مرتين كان حيموت من التعب “”"لا اعرف لماذا رائحتها استثارتني جدا جدا
وكأن فكرتها وهي منيوكة للتو زادت من هياجي…ثم امسكتني من راسي وهي
واقفة وزجت به بين فخذيها تحت قميص النوم…وصار وجهي قبالة استها الذي
تفوح منه رائحة النيك والرطوبة ..كانت رائحة غريبة جدا تختلف هذه المرة
ربما لان من ناكها شخص اخر مختلف عن عني…ومن دون اسالة صرت كالبهيمة
مهتاجا ومثارا من استها …الذي كان متعرقا ايضا ورائحته لا تطاق ..لكنني
لانني شاذ مثلها بدات اتعود هذه الرائحة ..بل وحين اندمجت في لحسي لاستها
صارت ارائحة اطيب من المسك…كان استها عريضا ووشفريها بارزين وغير
منتظمين بسبب نيكة حماي و مع هذا صرت الحسه بلهفة وجنون…وابلع مياهه
الزنخة والحس عرقه واشم عطره وهية تظغط باصابعها على راسي كانها تريدني
ان أأكل استها..صار فمي يدخل بين شفريها ونحو العمق ..ولساني ينيكها
اكثر وهي تردد”" بس انتة تعرف كيف ترضي خالتك…الحسني كمان..كمان”"هذه
المرة بدى لي طعم استها هوة الاطيب على الاطلاق…منذ ان نكتها…ثم اندمجت
حماتي نهال وانهارت فلم تعد تستطيع الوقوف..فارتخت ونزلت على الارض…وانا لم
افارق استها ابدا..حتى استوت تماما على الارض..وهي لا تزال مرتديه ثياب
النوم…فرفعت ثوبه حتى غطى وجهها..وصرت العب بنهديها بقوة لكي اعوض
حرماني منه لساعات..ولساني يلعق ككلب نهم..ويغوص اكثر في اعملقها..
فمصصت وبلعت كل سوائل استها ولا ادري ان كانت قد غسلت استها قبل لن تاتيني
فلم يهمني بعد سوى ان هذا يعجبني كثيرا..صرت الحس بنهم حتى صار زمبورها
احمر ومنتصب..وسوائلها تجري كنهر مفتوح…فقفزت بسرعة عليها رافعا
فخذيه ليكونان على كتفاي…وانزلق زبي بسهولة كبيرة في استها لشدة
توسعه ورطوبته..وهي تنهدت تنهيدة كبير لارتياحها لزبي..ثم عضضت نهديها
واعتصرتهما بيدي حتى انكبيت على وجهها اقبله…ولما لامس لساني لسانها
كان طعم فمها كانها ابتلعت مني حماي لكن هذا ايضا لم يهمني ما همني اننا
كنا نمارس اغرب انواع الشذوذ المحرم…وصرت اعربها واقول لها”" مين
اكثر يعجبك..زبي ولا زبه…قولي ..؟؟”" قالت وهي تهمهم”" يا قواد زبك
هو اللي جابني لعندك…”"ثم قبلتها بنهم جنوني وانا اتمتم لها”" مممم
بحبك..بحيك وموت فيكي وفي استك …ما بدي تكوني لغيري”" وهي تجاوب وانا
ازيد من حركات زبي”" انا كمان حبك ومثل ما وعدتك انا الك دايما”"فكبيت
منيي فيها ..كبيت كبه هائلة…وصرت امص فمها بقوة..وهي ايضا..ولم اخرج
زبي منها بل واصلت العراب فيها وصرت العق حبات عرقها من اي مكان بل ان
رائحة عرقها من نيكة حماي زاداتني جنونا..صرت اعربها وهي متعرقة وطلبت
منها ان ترفع يديها لكي الحس اباطها اللذيذ كان لذيذا جدا..بشعره
الخفيف كنت اعشق كل شيء فيها..حتى كبيت فيها للمرة الثالثة…كنا
مستمتعين لاخر درجة هي وانا وكأن وجود حماي هيجنا اكثر نحن الاثنين..صارت
الساعة الخامسة فجرا وانا كنت اعربها من طيز ها للمرة الثانية وهي
مستلذة بعراب طيزها..
وبعد ان تعبنا تعبا شديدا طلبت منها ان تغادر كي
لا ينهض عمي فلا يجدها وغادرتني وهية تخرج من عندي كقحبة اجيرة لي
ولحماي ..خرجت عارية من عندي حتى انها نست قميص نومها عندي وثم عادت
لتاخذه وتوسلت بي ان امص استها للمرة الاخيرة…قبل ان ينهض حماي ..كان
استها في تلك الليله مثيرا جدا…بصراحة منظره كان مثيرا جدا بالنسبة
لي..ورائحته جدا مثيرة فلحسته لها لحسة جعلتها تكب على وجههي قبل ان
تغادر على عجل وهي ترتدي قميص نومها وتنام لجانب حماي الذي لا يعلم ان
زوجته تخونه..ومع من؟؟ مع زوج بنته .
في الصباح نهضت متاخرا قليلا على صوت حماتي نهال تناديني لكي اتناول الفطار كان
يبدو عليها السعادة..طبعا حماي لن يذهب للعمل لانه مجاز لاسبوعين…وانا
ساتركهها لوحدها….ترى هل حماتي نهال سعيدة لاني نكتها نيكة معتبرة بالامس ام
انها فرحانة لانها وجدت من يعربها ليلا ومن يعربها نهارا؟؟؟كان استها
المنفرج بشدة اخر مرة مثيرا جدا جدا لي…لا اعلم لماذا احيانا افرازات
الجسم تكون مثيرة جدا حتى وان كانت ذات رائحة غير مقبولة؟؟
طبعا كانت اياما صعبة علينا كلينا فلقد كانت حماتي نهال تاتيني خلسة دائما
بعد ان ينيكها حماي …لتزيدني هياجا على هياج…وصرت احب طعم استها
المشعر النتن..لعد ان تتناك من قبل حماي بل وادمنت استها بهذا الوضع..حتى
صرت استصعب الحال في غياب حماي ..من سياستب استها الحلاوة نفسها؟؟ كان منظر
استها بعد ان يتناك…وشفريه المحتقنين شهوة منفرجان اكثر ويكاد استها لا
ينطبق لانه قد عبث بشكله زب والدي…رطبا نتن الرائحة متعرقا ومشعرا
بكثافة وملبدا بشتى انواع السوائل والافرازات الجنسية والعرقيه…وجسدها
كان يلمع تحت ضوء القمر لانه متعرق …ورائحتها بعد النيك واصحة
جدا..ورائحة ابطيها ايضا لشدة العرق حين تتناك…كل هذا كان يثيرني جدا
بل ويجن جنوني ويجعلني اتعلق اكثر بها..بل وصرت اعشقها كعاشق
ولهان…كنت افضل ان نطبق وضع 69….ايضا لانها فنانة في مص زبي….ولعق
خصيتي…وابتلاع كبتي…لعقت استها وطيز ها وابتلعت جميع سوائلها.
اقتربموعد سفر حماي للخليج من جديد فاجازة تكاد تنتهي..وهوة لا عي ما
يحصل بيني وبين زوجته…كنا نتناوب على نيكها..حماي اول الليل وانا اخر
الليل…حماتي نهال لم تكن تمل من النيك ابدا…فاستها المشعر المتوسع بحاجة
للمزيد من الزبارة الكبيرة التي تملاه ليل نهار وتغرقه بالمني الحماي ض
الرائع …كنت نوعا ما مرتاحا للوضع لانني صرت اعشق ان تتناك حماتي نهال قبل ان
اعربها انا…بسبب الشذوذ….في حبي لمختلف افرازات الجسم الانثويه بعد
النيك…وبنفس الوقت كنت اتمنى ان يسافر حماي حتى اقضي معها كل ما
اتمناه بعد ان ملات عيني فلم اعد اشتهي امراة غيرها ولم تعد كل صبايا
المنطقة تثيرني او تستثيرني بقدر جسم حماتي نهال وطريقة تعاملها معي…حتى
انني صرت اشعر بان نيك اي انسانة اخرى لن يكون بمستوى نيكة حماتي نهال …وصرت
العب معها احيانا العابا جنسية..ففي احدى الليالي بعد ان جائتني ممحونة
جدا اذ ان حماي لم ينكها سوى مرة واحدة وبصعوبة بالغة…كانت كعبدة
جارية تفعل اي شيء فقط لتصل الى قمة لذتها ورعشتها الجنسية..كانت رطبة
بغزارة لم اعرف امراة رطبة مثلها ابدا..جائتني تلك الليه وقالت لي
وعلامات المحنة قد فضحتها “” بدي اياك تفلقني نصين اليوم…استي اليوم
ممحون كثير ..اريدك…تخليه مرتاح حبيبي وسيم “” وقالت هذه العبارة
باسلوبها المغري وغنجها المعتاد…طبعا انا طلبت منها ان تتمدد على
الارض…وتفتح رجليها بعد ان امسكت بقميص نومها بيديها رافعة اياه لتظهر
لي نهديها الكبيرن الذين مالا على جانب صدرها..واستها المشعر
بكثافة…فقلت لها”" خلينا نحلق شعراتك اليوم..شو رايك؟؟”"اجابت
بايمائة منها وقد استسلمت تماما ليدي لتلعب كيفما تشاء…فخرجت بهدوء
الى الحمام كي اجلب اداة حلاقتي وما تستلزمه الحلاقة…وحين صعدت وجدتها
في اعلى حالات المحنة ..كأنها تتمنى نيكا مدمرا..لا..بل ..اغتصابا يريح
عناء استها من هذه المحنة اكبيرة..ورحت ابداء طقوس حلاقة شعرة است
حماتي نهال …بهدوء وتفنن حتى بدى لي استها الذي لم اشاهده هكذا منذ ان نكتها
قبل اربع شهور…فتملكتني الدهشة لروعته وشدة احمراره…لكنه كان
استا…قد تلون شفريه فصارا اسمرين لكثرة النيك والولادة..بصراحة كان
ايضا جميلا..لكنني افضله مشعرا..وعلى اية حال انا غيرت من رايي حين
لحسته..فطعمه عندي اروع من كل شيء…كان استها طويلا..اي شقه طويل من
الاعلى للاسفل…وزمبورها منتفخ احمر وكبير…ومياهها تفيض بغزارة…كان
لدي كامرة ديجيتال صغيرة فصورته رغم شدة معارضتها واخبرتها انني اريد
ان احفظ ذكرى هذه الصورة لحبي الشديد لاستها الرائع…استها لذيذ الطعم
جدا..واسع الثغرة..بحيث ان زبي رغم انه كبير كان يدخل بسهولة في استها
لشدة توسعه ورطوبته…ومع هذا كنت احب نيكه لانه رطب جدا فيجعلني استمتع
اثناء النيك كما انها تمتص زبي باستها فهي خبيرة في النيك بحيث تجعلني
اكب مع كبتها…بعد ان حلقت است حماتي نهال اعجبني شكله الجديد ولحسته
ككلب…حتى شاهدت مياهها بام عيني وهي تخرج تتزحلق بين شفريها الى
الخارج نازلة حتى طيز ها مما دفعني لان الحس طيز ها ايضا..ثم طلبت منها ان
تكون بوضع الكلب ووجها ملتصق بلارض ..وصرت الحس طيزها وطيز ها بشراهة
وانزل من طيز ها الى استها واصعد من استها الى طيز ها وهكذا…وصارت حماتي نهال
تبكي لشدة شهوتها وهي تتوسل بي ان اطعنها طعنا بزبي حتى اريحها من
المحنة..صرت اوسع من طيز ها بلساني..واتف فيه حتى ارتخى ايما
ارتخاء…قررت ان اركبها كالبهيمة..فادخلت زبي في طيزها فانزلق بيسر
وسهولة دفعة واحدة حتى خصيتي …وهي تأن من اللذة واستها ينقط عسلا
يتساقط بعضه على الارض…لشدة شهوتها…فكنت ازيد من طعني بزبي في
طيزها حتى تهززت جميع اوصالها من شدة دفعي …فكنت حين اخرج زبي من
طيز ها اشاهد فتحتها وقد تشوهت وتوسعت لدرجة انني يمكن ان انفخ
فيها…ثم صرت اخرجه من طيز ها واطمسه في استها دفعة واحدة فصرت اعرب
فتحتيها بفي أن واحدحتى كبيت كبتي الولى في داخل طيزها والثانيه لحقتها
فصببتها على طيزها وظهرها..واستها..اختلطت سوائلي بسوائلها …وهي
تقول”" اعربني ضفع طيز عمتك قوة اكتر”" ماذا افعل اكثر من
ذلك؟؟؟وصلت كبتي الخامسة وكانت في استها ..عندها فقط ارتعشت حماتي نهال ووصلت
قمة شهوتها..فكانت تقول”" دخيلك لا تسحبو مني”"ولم اترك وضعا الا ونكتها
فيه…كي ازيد من عدد وصولها للذرروة الجنسية..كانت تصل اسرع حين
اعربها فرنسي,,,وحين اضع رجليها على كتوفي..كنت كررت من نيكي لها ووضعت
زبي في كل مكان من جسدها وبين نهديها وبين فخذيها…وفي فمها..وفي
طيز ها…وحت بين ابطها…وصلت معها نيكتي السابعة حتى صرخت من الذروة
الثانية…بعدها استرحنا من شدة التعب..وقالت لي”" ليتك تغتصبني وانا
في ملابسي و في مكان غير مكان السرير”" قلت لها”" لما يروح حماي ..اسوي
كل اللي بدك اياه”" ثم قالت”" فاجئني …فاجئني بالنيك من دون ما
احس…وقطعلي ملابسي…ونيكني بقوة ووحشية…وانا عم بشتغل في الحديقة
او في المطبخ..”"”فاطبقت فمي على فمها …وبلعت ريقها…واخبرتها انني
احبها..ومستعد لعمل اي شيء لاسعادها واخبرتها انني اعتبرها حبيبتي
وفتاتي واخبرتني بانها ايضا لم تعد تحس بانني ابنها بل انا حبيبها وهي
تغير علي من الهوى الطزب…وانها مظطرة ان تتناك من حماي كي لا يشعر
باي شيء..ثم ودعتها قبيل الفجر وهي تلبس ستيانها وما تبقى من ملابسها
المبعثرة في غرفتي..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ


في اليوم الذي قرر فيه حماي السفر….
بالطبع كنت متشوقا جدا لهذا اليوم….وهي ايضا كانت تحسب الساعات
والثواني لهذا اليوم..فحماي لم ولن يحس باي شيء بيني وبين حماتي نهال …كما
اننا سنحصل على ستة اشهر جديدة من الاطمئنان ومطلق الحرية للنيك…كنا
قد اعددنا الكثير من الخطط الشيطانية لذلك اليوم..اليوم الذي سافر فيه
حماي كان يوما من الايام التي لا تغيب عن ذاكرتي ابدا..كنت قد قررت ان
اشتري بعض الملابس الساستية المثيرة التي تلبسها الساقطات في دور الخلاعة
واخترت اكبرها,,,كي تناسب قاسها وعمرها…حين عدت للبيت وجدتها منشغلة
باعداد الطعام…كانت.. تطبخ لي الغداء..فاحتظنتها من الخلف
وقبلتها…وابتسمت في سكوت..ثم اخرجت لها الملابس ..ودون ان اطلب منها
اي شيء..فان حماتي نهال خلعت ثوبها عن جسدها..ولم تكن ترتدي اي شيء
تحته..وارتدت الكمبلسون الساستي بصعوبة اذ كان ضيقا عليها رغم انه اكبر
قياس ولم ينجح في اخفاء جزء كبير من استها بل ان احد شفريها..كان خارج
حافة الكمبلسون الساستي المخملي الشفاف الذي يبان استها من تحته
اصلا…وارتدت التسيان الحريري..ثم نظرت لي فطلبت منها ان تبقى هكذا
امحماتي نهال وتواصل طبخ الطعام..كنت اراقب كل هزة في جسدها الممتليء مع كل
حركة من حركاتها…وهي تعمل الغداء وتضحك احيانا وتقهقه احيانا فرحة
لانني معجب بجسدها المغري ودلالها المعهود وغنجها الزائد…ثم اخرجت زبي
افركه وانا اشاهدها تعمل…ضحكت اكثر…ثم دنوت من طيزها وهي واقفة
تعمل..اشمه والحس فلقتيه التين كشفتا بسبب الكمبلسون السكسي..لم اعد
احتمل…رفعت حافته قليلا وشممت عطر طيزها…فدفعتني حماتي نهال واجلستني على
الكرسي…ثم بدات تفرك زبي بيديها…وتمصه بشراهة…تركنا كل شيء..فلم
يعد يهم الطعام…ولا الغداء بل النيك….صرنا نغيب في شراهة الجنون
الجنسي..هي تمصني كعطشة منذ قرون..وانا مستسلم لمصها…قلت
لها”"”..حماتي نهال …ليش استك بيجنن..رغم انه كبير وواسع …ليش استك عندي
اطعم من استاس العالم كلهن؟؟ ليش؟؟”"قالت”" هذا لانك..بتحبني زي ما تحب
اي بنت او ست..”" ثم اخرجت استها من جانب الكمبلسون السكسي..كانت شعرتها
نمت بشكل خفيف فصار استها في اجمل هيئة منذ ان نكتها….وصارت تلعب
بشفريها الرطبين..وزمبورها المنتصب…ثم تضع اصبعها الرطب في
فمي ..وانا امصه…فاطيب سائل ذقته كان ماء استها…صار زبي
كبيرا..وحماتي نهال تزيد من مصها وانا اتاوه..وهي تأن..فدفعتها…سقطت على
الارض..وهجمت على استها الحسه وامتصه كمجنون…وهية تأن وتصرخ…استها لو
كان است قحبة عادية لما نكته ابدا..فهو است..اسمر الشفرين..واسع وعريض
ومتهدل…وكبير…ولقد تشوهت حافاته بسبب الولادة والنيك والعمر…لكن
لانه رطب ولانه محرم علي ..كان عندي من اشهى استاس الدنيا….صرت العقه
والعق شفريه بحنون وامتص مياهه..والحس طولا وعرضا ونزولا وصعودا
وعضا..ومصا..والتهاما..فمي يغيب بسهوله في فتحة استها ..ودهليزها واضح
كبير واسع مرتخي متوسع متهيء للنيك والمص…فالحس حتى اسفل الى
ديرها…وصعودا…نكت استها بلساني الذي دخل معظمه بسهولة…لم اعد
احتمل فانزعتها كمبلسونها …وجعلتها عاريه تماما…صار شق استها كبير
لدرجة ان لساني كأنه يدخل في جرة كبيرة…صارت تأن من اللذة وتطلب مني
ان ادخله في دهليزها وتقول”" دخيلك…دخيلك..دخلو وريحني…نيكني كأني
زوجتك…نيكني ..ريحني..”" فقفزت على جسدها..ورفعت رجليها على كتوفي
فهي تحب هذا الوضع…وصار جسمي يحتك بكل قطعة من جسدها…وقابلت وجهها
وهي في اعلى حالات المحنة..كنت اهيجها بتحريكي لزبي على استها من الخارج
وزمبورها..وقلت لها محاولا ان ازيد من هياجها”" بحبك….بحيك
حقيقي….تصيري زوجتي؟؟؟”" فقالت وكانها تريدني للابد”" زوجتك
؟…انا…زوجتك….تتجوزني؟ وما تتجوز غيري؟؟”" قلت لها وقد صار زبي
حديدة …وهي في ارطب حالاتها…”" ايوة زوجتي انا…وما اريد
غيرك….”" قالت”" وما تنيك غيري؟؟
تمت القصه ونرجو ان تكونوا استمعتوا بها
__________________

max32
11-26-2012, 10:31 PM
تسلم الايادى على المجهود

جامد أوى 10
11-27-2012, 12:55 AM
تسلم الايادى

ghost0
11-27-2012, 09:02 AM
لم اكمل القصة من الملل ومن شدة القرف .

عصر يوم
11-27-2012, 12:41 PM
تسلم الايادى

ايام وبنعشها
12-01-2012, 06:44 PM
قصة جميلة جدااااااااااا
تسسسسسسسسسسسسسسلم ايدك ياجميل
تابع للاحسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسن

عصام عبد الحليم
07-06-2014, 04:30 PM
نيك الحما ييسر نيك الأبنة وأخت الأبنة وأخت الحمى ما أحلى نيك الطيزفي حماة الشخص الي بينيك كويس

عصام عبد الحليم
07-06-2014, 04:34 PM
طيزك يا حماتي تصني ولا تخص حمايا وتخصني أنا بالذات عشان أبنتك تتكيف تمام

essamelged22
07-06-2014, 11:40 PM
تسلم الايادى بجد مشكووووووووووووووووووووووووووووووور

العميــد
05-01-2016, 07:24 AM
يسلموووووووووووووووووووو

شاطى العطش
05-01-2016, 06:49 PM
/ (/>

طايو
06-02-2016, 04:58 AM
جميلللللللللللللللللللللللللللللللل للللللللللل جدااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااا

أفندينا
06-02-2016, 05:04 AM
تسلم الايادى

كلي نار
06-02-2016, 12:04 PM
عاشت الايادي
احلى القصص نيك المحارم والحمى الذها
الف عافيه



سكس قصص خدام وكلب للبنات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-126799.htmlقصص زوجه شهوانيه جنسيهrusmillion.ru ناك اختيمنقذتي قصص جنسيةقصص نيك كس مفتوحقصص نيك وفتح طيز زوجتيﻛﻴﻒ ﺑﻘﻴﺖ ﺩﻳﻮﺙ ﻭﺧﻠﻴﺖ ﺍﺧﺘﻲ ﺷﺮﻣﻮﻃﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ site:rusmillion.ruقصص سكس أمي تريدني أن أنيك أختي.com site:rusmillion.ruقصص .جنسيه.يمنيه.في. الريف site:rusmillion.ruسكس مصري بتتناك من صاحب جوزها قدام جوزها/archive/index.php/f-9-p-639.htmlقصص سكس متعة اجزاء طويلة site:rusmillion.ruقصص نيك طيز بلدي متسلسل جديد/archive/index.php/t-7873.html"قصص سكس"رعشة اختي"/archive/index.php/t-430184.htmlقصص سكس يضرب طيزي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-560361.html/archive/index.php/t-281764.html/archive/index.php/t-251822.html/archive/index.php/t-154721.htmlقصص نيك لوط رجال مع صديق اخيرواية سكس الابن يمص حليب بزاز صدر امه site:rusmillion.ruسكس سعيد مرمطون الستات/archive/index.php/t-219552.htmlقصص جنسيه يمنيه نار قصه حنان/archive/index.php/t-585357.htmlمذكرات سالب خولقصص محارم هربنا انا واختيقصص سكس مع اجانب رحله سياحهامي ومراتي فشخت طيزي قصص نيك/archive/index.php/t-545430.htmlقصص سكس امي وخالتي وعمتي واختي.com/archive/index.php/t-190948.html/archive/index.php/t-445522.htmlقصص سكس ارملة site:rusmillion.ruتفحر الكس .com/archive/index.php/t-496745.htmlقصص سكس نيك زوجتي الموطفه/archive/index.php/t-137941.htmlديوث زوجتي نسوانجيسكس بنوته ثاني نيكهقصص سكس سوريمساج اختي قصص محارم/archive/index.php/t-278306.htmlقصص سكس انا وهي عبر الهاتف قصص لواط site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-591490.htmlقصص سكس خنت زوجي/archive/index.php/t-428122.html فصص محارم شراميطي وابنهم/archive/index.php/t-430679.htmlقصص سكس ميكانيكي اجزاء طيلة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-451126.htmlقصص سكس زب ناشف في الريف/archive/index.php/t-541290.html/archive/index.php/t-417901.htmlقصص سكس العائله اساس المتعه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-31126.htmlسكس أفريقي قضيب كبيربات بيضاقصص جنس تدليك محارم site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-157324.html/archive/index.php/t-5938.html/archive/index.php/t-477127.html/archive/index.php/t-129071.html/archive/index.php/t-575954.htmlمذكرات أمي قصص سكس محارم مكتوبة site:rusmillion.ruقصص سالب ودكتوره ختان سكس قصص لواط سوالب متزوجين مع نسوانهم/archive/index.php/t-517716.htmlقصص سكس المدرسه سهام كامله الارشيف site:rusmillion.ruقصص نيك طيز زوجت النسيبقصه نيك غير متوقعه site:rusmillion.ruقصة سكس في اوربا ﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﻟﻮﻟﺪ ﺑﻨﻮﺗﻲ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-15347.html