استاذ نسوانجى
08-03-2015, 04:15 PM
انا شاب اكملت دراستي الجامعية في العاصمة وبحثت عن عمل ولم اجد رغم محاولاتي العديدة وهكذا وبعد الحاح من والدتي عدت الى مدينتي الصغيرة واستقريت في بيت العيلة الذي فية امي واخي الذي يكبرني باكثر من خمسة عشر عاما وزوجتة الجديدة التي تصغرة باكثر من خمسة عشر سنة و لم يمضي على زوجه منها اكثر من عام بعد طلق زوجتة الاولى التي لم تنجب لة اولاد ولم توافق على زواجة من اخرى فطلبت الطلاق وهكذا استقريت في غرفتي في هذا البيت وكنت اذهب الى العمل في محل اخي الكبير لاساعدة في عملة اللذي يستمر للفترتين تتخللهما بعض الراحة والغداء واعود الى البيت في المساء نشاهد التلفزيون لبعض الوقت مع الاسرة وبعدها اذهب الى النوم باختصار حياة روتينية مملة الى ان جاء يوم اعطني اخي مفتاح السيارة لاشتري بعض المواد الاساسية واذهب بها الى البيت وهكذا فعلت وطرقت الباب لاني كنت حامل هذة المواد بيدي الاثنتين ونسيت مفتاحي في المحل وكان قميصي مفتوح بعض ازرره بسبب الحرارة وفتحت لي الباب زوجت اخي الشابة وهي لابسة فستان عادي بس لاصق على جسمها جدااااااا ومطاطي وبنظرة جنسية شعرت بها وهي تنظر الى صدري وهو مفتول وعضلاتي بارزة بسبب ثقل الاشياء التي احملها ولم اكن من قبل اعيرها اي اهتمام خاص وتقدمت امامي لكي تريني فين احط المواد ومن دون شعور نظرت الى خليفيتها المدورة والكبيرة والذي يبرزها اكثر ضيق الفستان ومشيتها بغنج وفجاة نظرت الي وعينيي مركزة على طيزها فخفت والتفت اليها لترمقني بنظرة رضى وابتسمة خفيفة وحطيت المواد ورجعت الى المحل وانا مرتبك وخاف بعض الشي من شكوتها الى اخي وفي المساء رجعنا الى البيت وانا قلق لافاجا بها وهي تفتح لنا الباب وهي متشيكة ووعاملة مجياج اخر صرعة فتفاجانا وسالها اخي في معاك مناسبة اليوم فقالت لة انت احلى مناسبة عندي ورمقتني بنظرة خاطفة وابتسامة وبعد ان اكلنا كالعادة قعدنا في الصالة نشوف التلفزيون كالعادة لاكن اليوم غير فقد جلست في الجهة المقابلة لي ومعى مرور الوقت ونعاس اخي بداءت تاخذ وضعية تبرز خلفيتها وهي عارفة الان نقطت ضعفي وفستانها ضاغط عليه حتى ان خيط كلسونها باين وعن صدق حاولت ان اغض بصري ولاكني لم استطع الصمود وبداءت انظر اليها وهي تلاحظ ذلك وتفنن في اغراءي وغصبا عني وقف قضيبي وتصلب خاصة وانني محروم وبعد مضي لا ادري كم الوقت بداء قضيبي يقطر من الهيجان ويظهر على بنطلوني وهي لاحظة ذلك واصبح نظرها مركز على قضيبي وعينياها فيها شهوة لا اقدر ان اوصفها وقبل ان افتضح غادرت الى غرفتي ةقعدت العب بقضيبي الى ان فرغت وفي الايام التالية وبدون ياءس في اغرائي ودفعي للقيام بالتحرش بها ولاكني وبكل السبل اتمالك اعصابي خوفا من (/ الخطيئة (/ ولاكنها لم تايئس ففي يوم وبعد الاكل ذهبت لاغسل يدي في المطبخ وهي تغسل الصحون فاقتربت واشرت لها لكي تبعد لاغسل يدي فابتعدت قليلا وعندما اقتربت التصقت بي ومررت طيزها على زبري اااااااااااااااااااة غصبا عني وقف من رطوبة ونعومة طيزها فانسحبت وانتهى هذا الموقف ولاكن وبعد عدة ايام جاءت لاخي سفرية عمل طارئة الى دولة عربية وهكذا لم يبقى في البيت الا انا وامي العجوزة وهي وصدوقني لقد فرحة لسفرة ففي نفس اليوم ورغم اني في المساء لم اشاهد التلفزيون وذهبت لغرفتي مباشرة لم تتركني فقد انتظرت الى ان خرجت للذهاب للحمام وعندما عدت كانت منتظرة لي عند باب غرفتي وهي لابسة فستان نوم شفاف ومغري جدا وكلسونها باين ااااااااااة من كلسون يجنن ابو خيط وقالت لي انها مش قادرة تنام لانها لوحدها وخايفة فقلت لها ما تخافيش اذا في اي حاجة سوي لي رنة وسوف احضر على طول وقلت لها تصبحي على خير ودخلت غرفتي وانا في قمت الهيجان ولاكن لا اريد (/ الخطيئة (/ فقفلت تلفوني لاني متاكد انها سوف تتصل بي قعدت العب بقضيبي ومن التعب نمت وبعد مرور لا ادري كم من الوقت الا وانا احس بشي رطب على قضيبي وصدقوني ضنيت نفسي احلم او اني فرغت من الهيجان وبصعوبة فتحت عيوني لاجد المفاجئة وهي ان قضيبي في فمها وهي عرفت اني فتحت عيوني ولكي تمنعني من التردد دخلتة كلة في فمهااااا وقعدت تمص فية بنهم وكانها لها سنين ما شربت ومن اللذة التي لم اشعر لها مثيل استسلمت وقضيبي انتفخ وهي تمص فية بتفنن احلى من اي نجمة سكس شفتها ولم اتمالك نفسي الى وقد فرغت في فمها وهي تبلعة وتمص فية علشان ما يضعف او ينام لاكنة ههيات ان ينام فقد ظل واقف وصلب مثل الصاروخ وبداءت تمرر لسانها من خصيي و تطلع شوية شوية لحد ماوصلت لشفايفي وتمص فيهن مص لحد اني تخيلت حاتاكلهن من النهم والشبق وجسمها على جسمي نام وسخن فعكست الوضعية علشان افوتة في كسها لاكن هي قالت لي لسة بدري الان دورك ترتوي منها وتشبعها وبديت ابوس وامص رقبتها وانزل لصدرها الكبير والمليان وامص حلماتها وهي تتاوة من الهيجان والمحنة وامرر لساني لحد ما وصلت لكسها ووووواوووو كيف بيسيل من الهيجان ومع اول لمسة للساني لبظرها شهقت لحد اني خفت ان امي حاتقوم وبداءت امص فية وهي تتاوة وتصيح واصبعي بيفوت في كسها الرطب لحد ما قالت نكني نكني خلاص ابوس زبك نكني ارجوك دخلة .مسكت قضيبي وبديت اسنة واحركة على بظرها وهي تصدر اهات ودخلت راسة بس وبديت امص في شفايفها وهي من ولعتها وهيجانها وكسها الصغير والضيق اللذي دخل فية راس زبي بصعوبة رغم السيولة الكبيرة تدفعة لجوة لحد ما وصل نصة اللى وهي تصيح وتقول اااااااااة حاسة انة وصل لبطني قلت لها لسة النص برة فلم تصدق ومدت يدة لتمسكة تتاكد وقالت بالراحة وبديت اخرجة وادخلة كل مرة شوية اكتر وهي تصيح ونناؤة رغم مصي لشفايفه علشان تهدى لحد مادخل كلة وبديت اسرع في نيكها ولما قربت حافرغ قالت لها فين عايزاة قالت في فمي