نهر العطش
11-09-2011, 02:29 PM
قام وهو بيقول كفايه كده هيجتينى قوى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. وكمال زمانه جاى .. ومد أيده مره ثانيه فى الكيس اللى مليان عجايب مكتوب عليه أسم الصيدليه اللى تحتنا .. ولقيته بيمد أيده بكبسوله دواء وهو بيقول .. تفتحى الكبسوله وتحطى اللى فيها فى اللبن بتاع كمال قبل ما ينام .. علشان ينام للصبح ... أمسكت الكيس وأنا كلى فضول وبأأقول .. فيه أيه الكيس ده كمان ... ضحك وهو يشده من أيدى .. ويقول أستنى بس .. انا حأ أخليكى تشوفى اللى فيه ... وأفرغه على الكنبه بينى وبينه ... وهو يمسك بهم واحدا واحدا ... ده ياستى عازل طبى .. طبعا عارفاه .. أشرت برأسى .. أيوه .. بس دى أول مره أشوفه على الطبيعه كده .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). ومد أيده ..بأمبوبه وهو يقول ودى لزوم النيك السهل فى الطيز ... قلت علشان زبك يدخل بنعومه وحنيه مش كده ... ضربنى على خدنى بالراحه من باب المعاكسه وهو يقول ماأنت عارفه كل حاجه .. ودى ألاقراص الزرقاء .. قلت وأنا أمسك يده .. ليه أنت مش محتاجها .. أنت زى الفل ولا الشباب ... قال وهو يضحك .. دى علشان الليله تطول ... وعلشان النيك يبقى للصبح ياعسل أنت .. وحياتك لآموتك ... ضممته لصدرى وأنت بأقول موتنى .. بس ب ده .. وأنا أمسك زبه أفركه بكف يدى وكان منتصبا ... سمعت صوت سلسله مفاتيح كمال وهو يقترب من الباب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... جريت بسرعه ودخلت المطبخ ....
أتعشينا نحن الثلاثه .. وبابا صبرى ينظر لى وهو يعض شفتاه .. ويحرك فمه بلا كلام مسموع ولكننى قرأت ما يقوله على شفاهه.. كان يقول ... مشتاق لك وعاوز أقطعك من النيك .. وأنا أرد عليه بنفس الطريقه ... أموت فى زبك وحأأقطعه بشفايفى .... ومددت رجلى من تحت السفره حطيتها بين فخاده ... ولمست بها زبه .. أطبق فخاده على قدمى وهو يمسك بها يدلكها فى زبه المنتصب ... وكمال كل ده مشغول بعشاه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... سمعت بابا صبرى يقول .. نفسى فى الخيار المخلل .. وهو يلمح على الخياره اللى حاشرها فى طيزى ... قلت أرد عليه .. أنا عندى خياره مخلله تستاهل بقك .. أجيبها لك ... قال .. لا .. حا أكلها بعد العشا .... وكمال لا يفهم كلمه مما نقول .. كنت وبابا صبرى بنهيج بعض للتسخين ...
أنتهينا من العشاء وقمت لعمل كوب الحليب اليومى بتاع كمال ..ووضعت فيه مافى الكبسوله التى أعطاها لى بابا صبرى ... وأعطيتها لكمال فشربها ... ودخل لفراشه ونام ... جلست أنا وبابا صبرى فى الصاله بعض الوقت لنتأكد من نومه ... قمنا وفتحنا باب أوضه كمال فكان مستلقيا .. سمعنا شخيره فعرفنا أنه ينام نوما عميقا ..
شدنى بابا صبرى ودخلنا أوضته ... بمجرد ما أقفل الباب .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). تخلص من كل ملابسه ووقف عارى تماما وزبه منتصب بين فخديه يهتز .. أمسك رأسى وهو يدفعها لآسفل .. فهمت أنه يريدنى أن أمص له زبه ... نزلت على ركبتى وأنا أمسك بزبه الشهى .. ولحسته بلسانى عده مرات وتشممت رائحته المثيره كأننى أشم أرقى أنواع العطور,,, وفتحت فمى وأدخلته فيه وأطبقت شفتاى عليه أمصه بشوق ونهم وشهوه ... وبابا صبرى يرتعش من الاستمتاع وهى يلف كفاه حول ذقنى وخدودى ويدفع بجسمه زبه فى فمى ينكنى فيه ..كان زبه اصلب وأسخن من المرات السابقه فعرفت أنه قد أخد الحبه الزرقاء... ومنيت نفسى بليله جنسيه ساخنه...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. رفعنى بابا من رأسى وهو يقول بصوت ينهج ... كفايه ياوزه ...زبى مش مستحمل خلاص ... وقفت وأنا أقلع الروب والسوتيان وبقيت بالكيلوت.. تركته لينزعه عنى بابا صبرى .. وأرتميت على السرير على ظهرى وأنا أفتخ فخادى بدلع وأنا أنظر له بعين شهوانيه تناديه وأدس أصبعى فى فمى أمصه بميوعه .. نزل بين فخادى وهو يمسك بالكيلوت يسحبه من أجنابه برفق ليخلعه من أقدامى ... كانت الخياره قد خرج جزء منها من خرمى .... مال بابا صبرى وهو يلحس كسى بلسانه من تحت لفوق كالقطط وهى تشرب اللبن .... وخشونه لسانه هيجتنى خالص ... وكلما تمايلت من النشوه والهياج تخرج الخياره أكثر .. لغايه لما سقطت على الارض ... وكنت أنا حاأموت من الهيجان .. وخلاص عاوزه أتناك ... رجوته .. كفايه مص ولحس .. يلا نيكنى بقى ... يلا شوف لك طريقه تبرد بيها كسى وطيزى المولعين دول .... مد أيده وهو يعطينى غلاف بلاستك مستدير وهو يقول يلا لبسينى العازل ... قلت .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لا أعرف .. قال .. فكى الكيس من عليه وأنا حا أعلمك... أمسك يدى وهو يقربها من رأس زبه بالعازل .. فتعلمت كيف يلبس ..وأمسك بأميوبه الكريم ملئ كفه منها ودلك مافيها بزبه المكسو بالعازل وأقترب منى وهو يرفع أحدى ساقاى على كتفه .. فظننت أنه حا ينكنى فى كسى .. ولكنه أقترب برأس زبه من فتحه شرجى ومسحها وهو يضغط برفق ليوسع طريق لزبه فى طيزى البكر ... أندس رأس زبه بسبب الكريم والعازل المطاط .. أحسست بألم خفيف وأن خرمى يوسع ببطء...صرخت بابا بيوجع .. أوووه بالراحه .. أنا بحب كل اللى بتعمله فيا .. بأموت فيك وأنت بتاخدنى فى حضنك .. عاوزه أنام تحتك كده على طول .. عاوزه أتمتع بزبك وكل حته فى جسمك ... بس بالراحه .. بالرااااااحه.. وزبه يشقنى وينغرس فى أعماق جوفى بنعومه ولكن مؤلمه ... لكن كل شئ من بابا صبرى حلو .. حتى ألالم ... كنت أشتهيه وأتمناه لدرجه الجنون ... لو ذبحنى بسكين .. لشعرت بلذه وقذفت شهوتى مستمتعه ... نظرت فى وجهه وجدته يتنظر اليا ينتظر أشاره منى بأن الالم قد راح ... أبتسمت وأنا اتنهد ..وأقول .. بأموت فيك زبك يجنن .. بوسنى وأحضنى جامد .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). عاوزه أحس بحضنك الجميل بيعصرنى ... ضمنى وهو يتشابك بشفتاه مع شفاهى ... تراقصت من المتعه والنشوه .. وبزازى النافره تمسح صدره العريض الجميل ... وكسى يقطر ماء شهوتى وهو ينقبض بلذه لا توصف ولكن تحس .... تركت شفتاه وأنا أهمس فى أذنه وأنا أعضعضها بنعومه .. يلا نيكنى فى طيزى بزبك الشقى ده ... شعرت به يسحب زبه برفق وهو ينظر فى عينى ... شهقت من النشوه .. وأرتعشت .. عرف أن الالم زال او على الاقل خف ... فبدأ ينكنى بزبه يسحبه ويدفعه فى جوفى برقه ونعومه ... وأنا أكاد أجن من ملمس زبه اللذيذ وهو يحك حروف فتحتى وينغرس فى جوفى برأسه الساخنه ... كنت أتمايل وأتأوه .. أووووه .. زبك حلو .. ما كنتش أعرف ان نيك الطيز بالجمال ده .. ولا أنت اللى جميل بتعمل كل حاجه حلوه .. نيكنى كمان .. زبك بيخبط فى صدرى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. أووووف أحووووووه ... وأنا أعصر زبه بخاتمى ... فيعصر بابا صبرى بزازى وهو يقول .. لا ..لا .. ما تعصريش كده ... زبى مش مستحمل ... يابت حا أتجنن من طيزك الضيقه الشقيه الحلوه دى ... لا .. لا أحسن حا أجيبهم ... فترفقت به وأرخيت خاتمى على زبه المتصلب الشديد ... وهو يدخله ويخرجه بنعومه ويسألنى .. بيوجعك ... مسكت ذراعه أتعلق به وأنا أقول .. لا ده يجنن ... أوعى تجيب فى طيزى .. عاوزه لبنك كله فى كسى .. عاوزه أضمن أنى أطلع حامل منك ياروحى .. عاوزه حته منك جوايا .. أووووف أوووووووه أح أح أح ... عاوزاك تنكنى على طول فى طيزى ... نيك الطيز حلو .. أه أه حلو قوى ... بحبك ... باأعشقك .. بأدوب فيك وفى زبك .... هيجه كلامى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وبسرعه سحب زبه من جوفى وهو يتخلص من الغازل بسرعه ويدسه فى كسى ويرتمى فوق صدرى ليهدأ ... صرخت من دخول زبه فى كسى وكان يغلى من السخونه .. شعرت به كأنه يلسعنى أو ينطفئ فى ماء كسى كقطعه الحديدالخارجه من النار عندما يضعها الحداد فى الماء .... بعد فتره هدأ ... فبدأ ينكنى فى كسى بقوه وهياج ..كان ينكنى بقوه أكثر من المرات السابقه .. كنت أحس بزبه يضرب أعماق كسى فانتفض وأنا أتأووه أووووه أووووه زبك جامد قوى ... أحوووووه .. ليه أخدت الحبايه هوه أنا ناقصه .. دى كان زبك بيموتنى من غيرها ... يبقى حا يعمل فيا أيه دلوقتى .. أه أه أه زبك بيضربنى فى قلبى من طوله وصلابته ... أيه ده .. ده مش زب ده أيد هون ....هلكنى من النيك وبعد مده رجوته يرحمنى .. أرحمنى يابابا صبرى كسى أتهرئ .. كفايه أرجوك مش حاسه بكسى خلاص (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... كسى داب من حكك فيه بزبك ... أمممممم اغغغغغغ أحووووووه .. شويه ولقيته أرتعش وهو يرمى حمم ملتهبه من لبنه فى كسى .. كان كسى يمصها كما يمص الرضيع ثدى أمه .... مال بابا صبرى ليستلقى بجوارى .. وهو ينظر اليا وعيناه تحضنى بشوق وحب ... لم تمر دقائق قليله ألا ووقف من جديد ... وزبه كان ما يزال منتصبا بقوه ... .. نامى على وشك .. الجوله الثانيه فى طيزك اللى تهبل دى ... النيك المره دى اللحم على اللحم ياروح قلبى يامطيره عقلى.. تقدرى ...جلست وأنا أمسك زبه أبوسه من راسه وأنا أبص فى عين بابا صبرى من تحت وأناأقول أنا ملكك ياروحى ... عاوزاك راكبنى كده طول اليوم وأنقلبت على وجهى ... فركبنى فوق فلقتاى وهو يمسح بزبه بينهم ونام على ظهرى يلصق به صدره ويلف أيديه يمسك بزازى يعصرهم ويقفش فيهم .. أتجننت .. وجسمى بدء يرتعش ... كنت محمومه من المتعه والهيجان والنشوه والرغبه والارتواء .. حسيت بيه بيغرس زبه فى جوفى .. شهقت وأنا أتأووه ووووه ... جنان (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. جنننننننننننننان .... جنننننننان أحوووووووه ... بأموت فى زبك وهو بيمشى جوايا كده زى السمكه فى البحر ... أحوووووه ... جميل قوى وهو جوايا جامد قوى كده .. يلا نيك جامد... زبك ده اللى كنت باأحلم بيه من زمان ... أحبك .. أحبك .. وهو يسحب زبه ويدخله بنعومه مره .. وبقوه مره .. وأنا أتراقص من النشوه والمتعه .. أمووووت فى نيكك .. أمووووت فى زبك ... عاوزاك فوقى كده على طول ... وبابا صبرى يرشق زبه فى اركان طيزى كلها من اليمين والشمال وفوق وتحت لما موتنى خالص من عمايله الشقيه دى .. وكسى يخر زى السيل اللى نازل من جبل عالى .. من كثرته .. لدرجه أن زب بابا صبرى بيعمل صوت وهو بينكنى فى طيزى من كميه الميه اللى بين فخادى ... كان خرم طيزى بدء يحرقنى من حركه زب بابا صبرى فيه ... قلت بصوت ضعيف قوى .. بابا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. كفايه بقى .. أرجوك ... طيزى بتحرقنى ... زبك مولعنى وبيحرقنى جامد .. يلا جيب .. عاوزه أحس بلبنك فى جوفى .. أوووووه ... كفايه ... بابا ... مش كده ... أنا بحبك .. كفايه .. مش قادره ... بابا أرحمنى .. زبك ناشف قوى ... بيقطع طيزى ... وأنا أزحف بجسمى أحاول أن أهرب من تحته .. أمسكنى من جنبى يمنعنى من التملص ... وهو يرتجف وزبه يرمى نار فى جوفى دفعات .. دفعات .. تلسع جوفى من سخونتها .. صرخت .. نار .. نار .. سخن قوى .. لبنك سخن يابابا .. كل حاجه عندك سخنه ... أوووووه أحووووووه أوووووووووف حلو .. ونام فوقى يبوسنى فى رقبتى وكتفى بشفايفه .. كانت شفايفه سخنه نار وأنفاسه تخرج من صدره تشعل حريق ... لففت برأسى وأنا أعطيه شفايفى ... قبض عليها بشفتاه الحارقه وروحنا فى بوسه تدوب الحجر ... وزبه لسه بيدفق لبنه فى طيزى المشتا قه للبنه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وأيده تعصر بزازى.... لما حسيت بيها بتوجعنى قوى قوى بعد كده يمكن لآسبوع .. وكسى لسه بيخر .. كل شويه من النشوه والمتعه ... سمعته بيوشوشنى .. بحبك ياوزه .. عاوز انيكك كل يوم .. كل ساعه .. كل دقيقه ... أنت أحلى واحده ركبتها فى حياتى ... نفسى أكون أنا حبيبك وعشيقك وأبو عيالك وأبوكى وكل حاجه ليكى فى الدنيا ... وأنا أتأووه .. بحبك .. مووووت ..موووووت ... مووووت .. وبأدوب فى كل حته فيك .. أنا ملكك .. روحى وجسمى وكل حته فيا ملكك...
نمت فى حضن بابا صبرى وجسمه العريان الجميل يلصق ويضم جسمى العريان الهايج زى ما أكون دخلت جواه من التصاقى بصدره وبطنه.. هوه ماسك بزازى بايديه الاثنين محوطهم بكفوفه وصوابعه .. شويه يعصرهم وشويه يميل عليهم يمصهم ويرضع زى ما أكون أمه وهو رضيعى .. وأنا ماسكه زبه ضماه بأيديا الاثنين يادووووووب .. عارفه أضمه ... كانت بيضاته كبيره وهى مرتخيه مدلدله وزبه ضخم رغم أنه مسكين نايم برئ ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). مش المجرم المنتصب كعود الشمسيه من لحظات ... وشفايفنا ملتصقه ببعضها يمص لى شفايفى وأنا أداعبه بلسانى وأعضعض ذقنه بأسنانى ... وروحنا فى غفوه عروسان فى شهر العسل ...
شعرت ببابا صبرى يمسح شعرى بأيديه وهو بيبوسنى فى خدى وبيوشوشنى فى ودنى .. قومى ياوزه .. أصحى يابطه ...الساعه قربت من سته .. ميعاد صحيان جوزك ... فتحت عينى وانا أملئها من أبتسامه الواسعه .. مسحت بيدى ذقنه الخشنه وانا أقول .. صباح الخير .. لسه بدرى يابابا .. حرام عليك كده(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. عاوزنى أخرج من حضنك ... لا أنا مبسوطه قوى كده ... مسح شفتاه فى شفتاى وهو يقول .. صحى جوزك ... يفطر وينزل شغله .. وبعدين تعالى تانى نكمل كلامنا ... أنحنيت على زبه وأنا أبوسه وأقول لزبه كأنه سيفهمنى .. حا توحشنى ... أنتفض وبدأ يتمدد .. تسمرت رجلى من منظره وهو ينتصب ... مسكته وأنا أركب فوق بابا صبرى من هياجى وفرشت شفرات كسى من بره طالع نازل ... ونزلت عليه ... أترشق فى كسى كله .. أترعشت رعشه جامده من دخوله كده مره واحده وانا بأحضن بابا صبرى وبأبوس رقبته بشفايفى الوارمه من الهياج ومن مص بابا صبرى فيها طول الليل ... لم نستطع أنا ولاهو التوقف ... وبدأت أطلع وأنزل على زبه أدلكه فى أركان كسى الاربعه .. وأنا أتأووه أوووه أح أح أح أيوووووووه أوووووه وبابا صبرى يحاول أن يضع يده على فمى يكتم صوتى ... ويقول .. وطى صوتك .. جوزك يصحى .. حا تفضحينا .. وانا فى دنيا تانيه خالص .. مش قادره ... كنت بأتأووه وانا بأبوس أيده اللى فوق شفايفى ... وصوتى يخرج مكتوم .. ولكن كنت لا أستطيع أن أكتم تأوهاتى من النشوه والهياج ومتعه اللى بيعمله بابا صبرى بزبه فى كسى المحروم ... بابا صبرى كان خايف ... ولكنى كنت فى حاله من حالات الجنان ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. بدأت أنتفض وأرتعش وشهوتى تتدفق من كسى تسيح على زب بابا صبرى .. وأرتميت برأسى فوق كتفه وهمدت ... دقائق وتحاملت على نفسى وأنا اقف وأفتح الباب للخروج .. مسكنى بابا صبرى وهو يقول .. أستنى يامجنونه حا تطلعى الصاله عريانه كده خالص ... سحبت أيدى من يده وانا أخرج من الاوضه ومشيت فى الصاله عريانه وهو بيبص عليا من فتحه الباب الموارب .. وأنا حاسه بميه شهوتى مغرقه كسى وفخادى ونازله خيوط لغايه كعوبى .... كنت ماشيه زى السكرانه ... دخلت اوضتى لفيت الروب على جسمى ومشيت ناحيه أوضه كمال .. كان لسه كمال بيشخر .. هزيته بأيدى وأنا بأقول له يلا ياكمال أصحى ... تنبه .. فتح عينه .. بص لى شويه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وأفاق ... أعتدل وهو يحاول النهوض .. كان جسمه ثقيل ... ولكنه تحامل .. وأستند على يدى وسرنا للحمام ... خلعت عنه بنطلون الترننج ... ووقف عارى تحت الدش ... ساعدته وهو يستحم .. وأنا أتحسس زبه المرتخى ... وأنا أقول فى نفسى .. حا تروح أنت فين من زب بابا صبرى ... فرق السما والارض ... وبسرعه جهزت له الفطور والساندوتشات ... كان قد فرغ من أرتدأء ملابسه ... قبلنى على جبينى وهو يقول ... عاوزه حاجه ... قلت بسرعه .. عاوزه سلامتك .. بابا صبرى موجود يقضى لى طلباتى ... فهم هو حاجه وانا كنت أقصد حاجه تانيه خالص... أغلق الباب خلفه وهو يخرج .......
خلعت الروب بسرعه ووقفت عاريه وأنا أتمشى ناحيه أوضه بابا صبرى بميوعه ... كان بابا صبرى واقف وراء الباب يتابع الحوار ... عريان خالص وزبه لسه واقف جامد ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لفيت وأنا أجرى ناحيه الحمام بشقاوه ... لقيته بيجرى ورايا وهو بيمسك أيدى وشدنى لحضنه ... رشق زبه فى بطنى .. قلت بميوعه .. أىىىىىىىىى.. كده موتنى بالسيف ده .... بعبصنى فى طيزى وهو بيقول .. سلامتك من الموت .. أنت للنيك بس مش للموت ياعسل أنتى ... دخلنا الحمام ... وقف فى البانيو تحت الدش ... وهو يتبول ... كنت زى المجنونه لما وقعت عينى على أندفاع بوله ... دخلت البانيو بسرعه وأنا أمسك زبه وأجلس على ركبتى أغسل صدرى وبطنى بالبول .. ولقيت نفسى بأقرب من زبه بشفايفى شربت شويه .. وأنا بأبص على بابا صبرى من بين فخاده .. لقيته بيبص لى من فوق مذهول ... كنت بألحس بشفايفى نقط البول من حول فمى ... كان طعم البول لذيذ ولم تكن له هذه الرائحه المنفره التى أشمها فى بول الاخرين .. عرفت ساعتها أننى مجنونه ببابا صبرى ومفتونه به .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وكل ما يخرج منه جميل أحبه وأعشقه واتمتع به ... شدنى من يدى يرفعنى ... وقفت على قدماى وأنا أمسح البول على صدرى وبطنى أوزعهم بأيدى على جسمى كله.. كأننى أتعطر بأرقى أنواع العطور ... نزل على ركبته وهو يحشر راسه بين فخادى .. ويقرب ببقه المفتوح من كسى ويقول .. يلا شخى أنت كمان ... عاوز أستحمى ببولك ....
أندفع البول من كسى وأنا أفتح شفراتى بيداى وأصوب البول على وشه ورقبته وصدره ... أقترب بفمه المضموم يشرب من البول المتدفق منى ..كنت أضحك وهو يهتز من الضحك ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفنا ساعتها أننا أتجننا خلاص ... فرغ البول منى .. قام يحضنى ويمسح جسمه بجسمى ورائحه البول يملئ المكان ... أنتشينا من رائحته ... خرجت من البانيو وانا أغلق غطاء التوليت وأنحنيت أضم ذراعيا وأنام عليها بوجهى فوق الغطاء واقفه على ركبتاى منحنيه للخلف وباعدت بين ساقاى ... لتصبح طيزى وكسى فى مواجهته ... وتركت له حريه الاختيار.. يدس زبه فى اى منهما فانا متشوقه لأحس بزبه جوايا ..
دلك زبه فى ممر فلقتينى .... وحشر زبه فى كسى الصغير ... دخل زبه الغليظ ببطء يخبل .... وتوقفت رأسه الغليظه عند نهايه حلقى ... كنت خايفه أتأووه وافتح فمى بعدين يخرج زب بابا صبرى منه ...لدقيقه لم يتحرك ... وكسى يفتح أجنابه ويتمدد حول زب بابا صبرى الغليظ.... لما أحس بابا صبرى بترحيب كسى لزبه .. بدأ ينيك بهدوء وبطء ... وأنا أسمعه من الغنج والتأووه ما يشعرنى بصلابه زبه فى كسى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... كلما تأوهت وغنجت تحجر زبه وأنتفخ أكثر ... وبابا صبرى بيسحبه كله بره كسى يضربنى بيه على قبه طيزى اليمين مره والشمال مره ... ويدسه فى كسى من جديد... أشهق وأنا أندفع بجسمى للآمام ... وزبه مرشوق فى كسى من فوق لتحت يحركه ويبرمه ... زى ما يكون بيرشق شمسيه بحر فى الرمل ..... كل اللى كنت بأقول .. أه أه أه .. استنى حا اجيب حا أجيب ... وشهوتى تسيل من كسى .. فاسمع زبه وهوينغرس فى جوفى يصدر صوت كاوتشه الحوض وهى تدفع الماء المتوقف عن الصرف ... أه أه أه أوووووف أحووووووه .. مش قادره ... مش قادره ... موتنى .. موتنى خالص ... زبك ده مش معقول .. فيه كده .. فيه كده ... أوووووه أوووووه أح أح أح أح .... وزبه لسه شادد جامد .. سحب زبه منى وهو بيخرج بسرعه من الحمام ... غاب ثوان .. كنت لسه نايمه على قاعده التواليت المغطاه لا أقوى على الوقوف ...رجع ... حسيت بصباعه بيندس فى فتحه شرجى ... عرفت أنه كان بيجيب الكريم .. وبدأ زبه يلف فوق فتحه شرجى .. كجندى يختبر أسوار حصن ... وأخترقنى ... كان زبه أغلظ من الليله الماضيه .. وأنشف وأكبر ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). مش عارفه .. كان متهيألى ولا كان من تأثير الحبايه ... فشخنى ... صرخت .. أستنى يابابا .. أستنى يابابا ... وجعنى .. وجعنى قوى ... سحب زبه بسرعه من جوفى وسمعته يقول .. بلاش .. بلاش .. لو بيوجعك ياروحى بلاش ... ملت برأسى وأنا بأبص له فى عينه الحنونه ... وأبتسمت .. كان القلق يظهر على وجهه ... قلت .. لا .. ياقلبى .. عاوزاك تقطع لى طيزى بزبك .. بس بالراحه ... زبك طخين قوى ... أبتسم وهو يقترب بزبه من فتحتى يمسحه بها ويدفع رأس زبه ... لم أتحمل .. صرخت ... لا ..لا .. مش قادره ... سحب زبه بسرعه وهو يمسكنى من ذراعيا يرفعنى ... وهو يقول .. يلا قومى نأخد حمام ونفطر.. وبعدين أنزل الصيدليه أجيب كريم .. وقفت وانا أمد أيدى أمسك زبه أكتشفه زى ماأكون بأشوفه أول مره ... كان فعلا طخين وكبيرقوى .. مش عارفه امبارح أستحملته أزاى ... يمكن كنت من هيجانى الشديد زى السكرانه ...
مليت البانيو بسرعه وأنا بأرمى فيه المعطرات وكثيرمن رغوات الشاور..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وغطست جسمى كله وأنا أشاور له بصباعى وأفسح له مكان بجوارى .. كان المكان ضيق لا يساع جسمه الكبير .. تمدد وهو يرفعنى فوقه ... وبزازى تمسح صدره العريض الخشن ... وفخادى الناعمه مستمتعه بمسح فخديه المشعرتان ... وكسى يدفق ماء يعكر بحر ... ولكن ما بيدى .. لا أستطيع أن أمنع نفسى من الهيجان لما بيقرب جسمه جسمى ... غسلت رأسه وشعره كأم تحمم صغيرها وهو فعل بى ما فعلت به واكثر ... ملمس كفيه على بزازى وبين فخادى وظهرى وأنفاسه الملتهبه السريعه بنهجان .. تلسع رقبتى وخلف أذناى ... تستسلم لها أى أنثى على وجه ألارض ...
شعرت بأن أثارورائحه البول قد زالت تماما عن جسدينا ... خرجنا وهو يلفنى بذراعه من كتفى يضمنى اليه وانا ممسكه بزبه أمرغه بكفى ... وهو ينبض ويدق كقلب ثانى له ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وقف يجهز لى الفطور وأحنا عرايا ... ويدى تمسح جسمه شويه... وأنزل على ركبى أبوس قبه طيزه الحلوه مره... وأمسح بزازى فى ظهره مره ... ووقفنا نفطر على أقدامنا فى المطبخ .. أأكل من فمه ويأكل من فمى .. أدهن حلماتى بالمربى وأرفع بزازى اليه .. يقترب بفمه يمص المربى ويعض الحلمه .. أرتعش واصرخ .. وأميل أدهن رأس زبه بالكريمه والقشطه ... وألقم رأس زبه فى فمى أفتك به مصا ولحسا ............. وقبل ان ننتهى من الفطور .. كان يرفعنى على رخامه الحوض وهو يدس زبه فى كسى بهياج وشهوانيه مميته ... كنت أنا السبب فيها مما كنت أفعله بزبه وجسمه المشتاق المحروم المكتمل رجوله ... ............قتلنى نيك ودعك وقفش وبوس ومص وأنا أختبئ منه فيه.. فى صدره ...وأندس أكثر بين ذراعيه ... فيزيدنى بزبه دلكا وهرسا فى كسى ... وأنا أتمايل لا أستطيع الفرار أو التراجع ... هو من أمامى والجدار من ورائى ....وزبه مخترق كسى يرفعنى كرمح يرفع راس مقتول ...وأنا أتأووه .. كفايه يابابا ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أوووووه أوووووووه أووووووه .. حرام .. حرام ... أنا أتنكت منك لعشر سنين قدام ... أوووف أوووف ... مش حاأقدر أمش بعد كده من زبك ده ... أحووووووه ... جيب لبنك ..جيب عيالك جوايا ... ده أنا حا أولد بعد شهرين بس مش تسع أشهر ... فيه زب بالشكل ده فيه نيك .. موت كده .. أوووووه .. أوووووه .. وهو يزووم ويضربنى بزبه فى كسى فأرتد للخلف ... كسياره صدمتها سياره ... بس دى صدمه تجنن حلوه قوى .. أدوب فيها وفى صدمتها ... سمعته بيقول .. أسسس أسسسس حاأجيب ياوزه .. حا أجيب ياوزه ... وزبه ينتفض فى كسى كأسد محبوس فى قفص يريد تحطيمه والهروب .... تأوهت من سخونه ما يقذفه فى كسى من لبن مغلى ... أح أح أح أح وأنا أرتعش بقوه وشهوتى تأتينى وهو يعصرنى فى حضنه بقوه.. كنت مستمتعه رغم أننى كنت أختنق بين ذراعيه القويه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وكسى يرتوى من كل قطره لبن غسلت جدرانه ... ويمنى نفسه بمولود يسكن فيه .. وبابا صبرى رافع بزازى بكفوفه الاثنين بيمص فى حلماتى .. حسيت بأنه بيبلع حاجه .. زى ما تكون بزازى بتنزل لبن وهو بيرضع ... الغريبه أنى عرفت بعدها .. أن بزازى فعلا كانت بتنزل لبن وبابا صبرى مستمتع برضاعته وهو بيعصر بزازى علشان تنزل أكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. لما فرغها خالص من اللبن ......... أدمن الرضاعه .. كان كل ليله يبيت فيها معنا ... بعد ما يهدنى وأهده نيك ... ينام على صدرى يمص حلماتى .. حتى تحن عليه وتسقيه لبنى .... وينام كالطفل الكبير .... !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أتعشينا نحن الثلاثه .. وبابا صبرى ينظر لى وهو يعض شفتاه .. ويحرك فمه بلا كلام مسموع ولكننى قرأت ما يقوله على شفاهه.. كان يقول ... مشتاق لك وعاوز أقطعك من النيك .. وأنا أرد عليه بنفس الطريقه ... أموت فى زبك وحأأقطعه بشفايفى .... ومددت رجلى من تحت السفره حطيتها بين فخاده ... ولمست بها زبه .. أطبق فخاده على قدمى وهو يمسك بها يدلكها فى زبه المنتصب ... وكمال كل ده مشغول بعشاه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... سمعت بابا صبرى يقول .. نفسى فى الخيار المخلل .. وهو يلمح على الخياره اللى حاشرها فى طيزى ... قلت أرد عليه .. أنا عندى خياره مخلله تستاهل بقك .. أجيبها لك ... قال .. لا .. حا أكلها بعد العشا .... وكمال لا يفهم كلمه مما نقول .. كنت وبابا صبرى بنهيج بعض للتسخين ...
أنتهينا من العشاء وقمت لعمل كوب الحليب اليومى بتاع كمال ..ووضعت فيه مافى الكبسوله التى أعطاها لى بابا صبرى ... وأعطيتها لكمال فشربها ... ودخل لفراشه ونام ... جلست أنا وبابا صبرى فى الصاله بعض الوقت لنتأكد من نومه ... قمنا وفتحنا باب أوضه كمال فكان مستلقيا .. سمعنا شخيره فعرفنا أنه ينام نوما عميقا ..
شدنى بابا صبرى ودخلنا أوضته ... بمجرد ما أقفل الباب .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). تخلص من كل ملابسه ووقف عارى تماما وزبه منتصب بين فخديه يهتز .. أمسك رأسى وهو يدفعها لآسفل .. فهمت أنه يريدنى أن أمص له زبه ... نزلت على ركبتى وأنا أمسك بزبه الشهى .. ولحسته بلسانى عده مرات وتشممت رائحته المثيره كأننى أشم أرقى أنواع العطور,,, وفتحت فمى وأدخلته فيه وأطبقت شفتاى عليه أمصه بشوق ونهم وشهوه ... وبابا صبرى يرتعش من الاستمتاع وهى يلف كفاه حول ذقنى وخدودى ويدفع بجسمه زبه فى فمى ينكنى فيه ..كان زبه اصلب وأسخن من المرات السابقه فعرفت أنه قد أخد الحبه الزرقاء... ومنيت نفسى بليله جنسيه ساخنه...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. رفعنى بابا من رأسى وهو يقول بصوت ينهج ... كفايه ياوزه ...زبى مش مستحمل خلاص ... وقفت وأنا أقلع الروب والسوتيان وبقيت بالكيلوت.. تركته لينزعه عنى بابا صبرى .. وأرتميت على السرير على ظهرى وأنا أفتخ فخادى بدلع وأنا أنظر له بعين شهوانيه تناديه وأدس أصبعى فى فمى أمصه بميوعه .. نزل بين فخادى وهو يمسك بالكيلوت يسحبه من أجنابه برفق ليخلعه من أقدامى ... كانت الخياره قد خرج جزء منها من خرمى .... مال بابا صبرى وهو يلحس كسى بلسانه من تحت لفوق كالقطط وهى تشرب اللبن .... وخشونه لسانه هيجتنى خالص ... وكلما تمايلت من النشوه والهياج تخرج الخياره أكثر .. لغايه لما سقطت على الارض ... وكنت أنا حاأموت من الهيجان .. وخلاص عاوزه أتناك ... رجوته .. كفايه مص ولحس .. يلا نيكنى بقى ... يلا شوف لك طريقه تبرد بيها كسى وطيزى المولعين دول .... مد أيده وهو يعطينى غلاف بلاستك مستدير وهو يقول يلا لبسينى العازل ... قلت .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). لا أعرف .. قال .. فكى الكيس من عليه وأنا حا أعلمك... أمسك يدى وهو يقربها من رأس زبه بالعازل .. فتعلمت كيف يلبس ..وأمسك بأميوبه الكريم ملئ كفه منها ودلك مافيها بزبه المكسو بالعازل وأقترب منى وهو يرفع أحدى ساقاى على كتفه .. فظننت أنه حا ينكنى فى كسى .. ولكنه أقترب برأس زبه من فتحه شرجى ومسحها وهو يضغط برفق ليوسع طريق لزبه فى طيزى البكر ... أندس رأس زبه بسبب الكريم والعازل المطاط .. أحسست بألم خفيف وأن خرمى يوسع ببطء...صرخت بابا بيوجع .. أوووه بالراحه .. أنا بحب كل اللى بتعمله فيا .. بأموت فيك وأنت بتاخدنى فى حضنك .. عاوزه أنام تحتك كده على طول .. عاوزه أتمتع بزبك وكل حته فى جسمك ... بس بالراحه .. بالرااااااحه.. وزبه يشقنى وينغرس فى أعماق جوفى بنعومه ولكن مؤلمه ... لكن كل شئ من بابا صبرى حلو .. حتى ألالم ... كنت أشتهيه وأتمناه لدرجه الجنون ... لو ذبحنى بسكين .. لشعرت بلذه وقذفت شهوتى مستمتعه ... نظرت فى وجهه وجدته يتنظر اليا ينتظر أشاره منى بأن الالم قد راح ... أبتسمت وأنا اتنهد ..وأقول .. بأموت فيك زبك يجنن .. بوسنى وأحضنى جامد .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). عاوزه أحس بحضنك الجميل بيعصرنى ... ضمنى وهو يتشابك بشفتاه مع شفاهى ... تراقصت من المتعه والنشوه .. وبزازى النافره تمسح صدره العريض الجميل ... وكسى يقطر ماء شهوتى وهو ينقبض بلذه لا توصف ولكن تحس .... تركت شفتاه وأنا أهمس فى أذنه وأنا أعضعضها بنعومه .. يلا نيكنى فى طيزى بزبك الشقى ده ... شعرت به يسحب زبه برفق وهو ينظر فى عينى ... شهقت من النشوه .. وأرتعشت .. عرف أن الالم زال او على الاقل خف ... فبدأ ينكنى بزبه يسحبه ويدفعه فى جوفى برقه ونعومه ... وأنا أكاد أجن من ملمس زبه اللذيذ وهو يحك حروف فتحتى وينغرس فى جوفى برأسه الساخنه ... كنت أتمايل وأتأوه .. أووووه .. زبك حلو .. ما كنتش أعرف ان نيك الطيز بالجمال ده .. ولا أنت اللى جميل بتعمل كل حاجه حلوه .. نيكنى كمان .. زبك بيخبط فى صدرى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. أووووف أحووووووه ... وأنا أعصر زبه بخاتمى ... فيعصر بابا صبرى بزازى وهو يقول .. لا ..لا .. ما تعصريش كده ... زبى مش مستحمل ... يابت حا أتجنن من طيزك الضيقه الشقيه الحلوه دى ... لا .. لا أحسن حا أجيبهم ... فترفقت به وأرخيت خاتمى على زبه المتصلب الشديد ... وهو يدخله ويخرجه بنعومه ويسألنى .. بيوجعك ... مسكت ذراعه أتعلق به وأنا أقول .. لا ده يجنن ... أوعى تجيب فى طيزى .. عاوزه لبنك كله فى كسى .. عاوزه أضمن أنى أطلع حامل منك ياروحى .. عاوزه حته منك جوايا .. أووووف أوووووووه أح أح أح ... عاوزاك تنكنى على طول فى طيزى ... نيك الطيز حلو .. أه أه حلو قوى ... بحبك ... باأعشقك .. بأدوب فيك وفى زبك .... هيجه كلامى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... وبسرعه سحب زبه من جوفى وهو يتخلص من الغازل بسرعه ويدسه فى كسى ويرتمى فوق صدرى ليهدأ ... صرخت من دخول زبه فى كسى وكان يغلى من السخونه .. شعرت به كأنه يلسعنى أو ينطفئ فى ماء كسى كقطعه الحديدالخارجه من النار عندما يضعها الحداد فى الماء .... بعد فتره هدأ ... فبدأ ينكنى فى كسى بقوه وهياج ..كان ينكنى بقوه أكثر من المرات السابقه .. كنت أحس بزبه يضرب أعماق كسى فانتفض وأنا أتأووه أووووه أووووه زبك جامد قوى ... أحوووووه .. ليه أخدت الحبايه هوه أنا ناقصه .. دى كان زبك بيموتنى من غيرها ... يبقى حا يعمل فيا أيه دلوقتى .. أه أه أه زبك بيضربنى فى قلبى من طوله وصلابته ... أيه ده .. ده مش زب ده أيد هون ....هلكنى من النيك وبعد مده رجوته يرحمنى .. أرحمنى يابابا صبرى كسى أتهرئ .. كفايه أرجوك مش حاسه بكسى خلاص (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... كسى داب من حكك فيه بزبك ... أمممممم اغغغغغغ أحووووووه .. شويه ولقيته أرتعش وهو يرمى حمم ملتهبه من لبنه فى كسى .. كان كسى يمصها كما يمص الرضيع ثدى أمه .... مال بابا صبرى ليستلقى بجوارى .. وهو ينظر اليا وعيناه تحضنى بشوق وحب ... لم تمر دقائق قليله ألا ووقف من جديد ... وزبه كان ما يزال منتصبا بقوه ... .. نامى على وشك .. الجوله الثانيه فى طيزك اللى تهبل دى ... النيك المره دى اللحم على اللحم ياروح قلبى يامطيره عقلى.. تقدرى ...جلست وأنا أمسك زبه أبوسه من راسه وأنا أبص فى عين بابا صبرى من تحت وأناأقول أنا ملكك ياروحى ... عاوزاك راكبنى كده طول اليوم وأنقلبت على وجهى ... فركبنى فوق فلقتاى وهو يمسح بزبه بينهم ونام على ظهرى يلصق به صدره ويلف أيديه يمسك بزازى يعصرهم ويقفش فيهم .. أتجننت .. وجسمى بدء يرتعش ... كنت محمومه من المتعه والهيجان والنشوه والرغبه والارتواء .. حسيت بيه بيغرس زبه فى جوفى .. شهقت وأنا أتأووه ووووه ... جنان (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. جنننننننننننننان .... جنننننننان أحوووووووه ... بأموت فى زبك وهو بيمشى جوايا كده زى السمكه فى البحر ... أحوووووه ... جميل قوى وهو جوايا جامد قوى كده .. يلا نيك جامد... زبك ده اللى كنت باأحلم بيه من زمان ... أحبك .. أحبك .. وهو يسحب زبه ويدخله بنعومه مره .. وبقوه مره .. وأنا أتراقص من النشوه والمتعه .. أمووووت فى نيكك .. أمووووت فى زبك ... عاوزاك فوقى كده على طول ... وبابا صبرى يرشق زبه فى اركان طيزى كلها من اليمين والشمال وفوق وتحت لما موتنى خالص من عمايله الشقيه دى .. وكسى يخر زى السيل اللى نازل من جبل عالى .. من كثرته .. لدرجه أن زب بابا صبرى بيعمل صوت وهو بينكنى فى طيزى من كميه الميه اللى بين فخادى ... كان خرم طيزى بدء يحرقنى من حركه زب بابا صبرى فيه ... قلت بصوت ضعيف قوى .. بابا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. كفايه بقى .. أرجوك ... طيزى بتحرقنى ... زبك مولعنى وبيحرقنى جامد .. يلا جيب .. عاوزه أحس بلبنك فى جوفى .. أوووووه ... كفايه ... بابا ... مش كده ... أنا بحبك .. كفايه .. مش قادره ... بابا أرحمنى .. زبك ناشف قوى ... بيقطع طيزى ... وأنا أزحف بجسمى أحاول أن أهرب من تحته .. أمسكنى من جنبى يمنعنى من التملص ... وهو يرتجف وزبه يرمى نار فى جوفى دفعات .. دفعات .. تلسع جوفى من سخونتها .. صرخت .. نار .. نار .. سخن قوى .. لبنك سخن يابابا .. كل حاجه عندك سخنه ... أوووووه أحووووووه أوووووووووف حلو .. ونام فوقى يبوسنى فى رقبتى وكتفى بشفايفه .. كانت شفايفه سخنه نار وأنفاسه تخرج من صدره تشعل حريق ... لففت برأسى وأنا أعطيه شفايفى ... قبض عليها بشفتاه الحارقه وروحنا فى بوسه تدوب الحجر ... وزبه لسه بيدفق لبنه فى طيزى المشتا قه للبنه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وأيده تعصر بزازى.... لما حسيت بيها بتوجعنى قوى قوى بعد كده يمكن لآسبوع .. وكسى لسه بيخر .. كل شويه من النشوه والمتعه ... سمعته بيوشوشنى .. بحبك ياوزه .. عاوز انيكك كل يوم .. كل ساعه .. كل دقيقه ... أنت أحلى واحده ركبتها فى حياتى ... نفسى أكون أنا حبيبك وعشيقك وأبو عيالك وأبوكى وكل حاجه ليكى فى الدنيا ... وأنا أتأووه .. بحبك .. مووووت ..موووووت ... مووووت .. وبأدوب فى كل حته فيك .. أنا ملكك .. روحى وجسمى وكل حته فيا ملكك...
نمت فى حضن بابا صبرى وجسمه العريان الجميل يلصق ويضم جسمى العريان الهايج زى ما أكون دخلت جواه من التصاقى بصدره وبطنه.. هوه ماسك بزازى بايديه الاثنين محوطهم بكفوفه وصوابعه .. شويه يعصرهم وشويه يميل عليهم يمصهم ويرضع زى ما أكون أمه وهو رضيعى .. وأنا ماسكه زبه ضماه بأيديا الاثنين يادووووووب .. عارفه أضمه ... كانت بيضاته كبيره وهى مرتخيه مدلدله وزبه ضخم رغم أنه مسكين نايم برئ ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). مش المجرم المنتصب كعود الشمسيه من لحظات ... وشفايفنا ملتصقه ببعضها يمص لى شفايفى وأنا أداعبه بلسانى وأعضعض ذقنه بأسنانى ... وروحنا فى غفوه عروسان فى شهر العسل ...
شعرت ببابا صبرى يمسح شعرى بأيديه وهو بيبوسنى فى خدى وبيوشوشنى فى ودنى .. قومى ياوزه .. أصحى يابطه ...الساعه قربت من سته .. ميعاد صحيان جوزك ... فتحت عينى وانا أملئها من أبتسامه الواسعه .. مسحت بيدى ذقنه الخشنه وانا أقول .. صباح الخير .. لسه بدرى يابابا .. حرام عليك كده(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. عاوزنى أخرج من حضنك ... لا أنا مبسوطه قوى كده ... مسح شفتاه فى شفتاى وهو يقول .. صحى جوزك ... يفطر وينزل شغله .. وبعدين تعالى تانى نكمل كلامنا ... أنحنيت على زبه وأنا أبوسه وأقول لزبه كأنه سيفهمنى .. حا توحشنى ... أنتفض وبدأ يتمدد .. تسمرت رجلى من منظره وهو ينتصب ... مسكته وأنا أركب فوق بابا صبرى من هياجى وفرشت شفرات كسى من بره طالع نازل ... ونزلت عليه ... أترشق فى كسى كله .. أترعشت رعشه جامده من دخوله كده مره واحده وانا بأحضن بابا صبرى وبأبوس رقبته بشفايفى الوارمه من الهياج ومن مص بابا صبرى فيها طول الليل ... لم نستطع أنا ولاهو التوقف ... وبدأت أطلع وأنزل على زبه أدلكه فى أركان كسى الاربعه .. وأنا أتأووه أوووه أح أح أح أيوووووووه أوووووه وبابا صبرى يحاول أن يضع يده على فمى يكتم صوتى ... ويقول .. وطى صوتك .. جوزك يصحى .. حا تفضحينا .. وانا فى دنيا تانيه خالص .. مش قادره ... كنت بأتأووه وانا بأبوس أيده اللى فوق شفايفى ... وصوتى يخرج مكتوم .. ولكن كنت لا أستطيع أن أكتم تأوهاتى من النشوه والهياج ومتعه اللى بيعمله بابا صبرى بزبه فى كسى المحروم ... بابا صبرى كان خايف ... ولكنى كنت فى حاله من حالات الجنان ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. بدأت أنتفض وأرتعش وشهوتى تتدفق من كسى تسيح على زب بابا صبرى .. وأرتميت برأسى فوق كتفه وهمدت ... دقائق وتحاملت على نفسى وأنا اقف وأفتح الباب للخروج .. مسكنى بابا صبرى وهو يقول .. أستنى يامجنونه حا تطلعى الصاله عريانه كده خالص ... سحبت أيدى من يده وانا أخرج من الاوضه ومشيت فى الصاله عريانه وهو بيبص عليا من فتحه الباب الموارب .. وأنا حاسه بميه شهوتى مغرقه كسى وفخادى ونازله خيوط لغايه كعوبى .... كنت ماشيه زى السكرانه ... دخلت اوضتى لفيت الروب على جسمى ومشيت ناحيه أوضه كمال .. كان لسه كمال بيشخر .. هزيته بأيدى وأنا بأقول له يلا ياكمال أصحى ... تنبه .. فتح عينه .. بص لى شويه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وأفاق ... أعتدل وهو يحاول النهوض .. كان جسمه ثقيل ... ولكنه تحامل .. وأستند على يدى وسرنا للحمام ... خلعت عنه بنطلون الترننج ... ووقف عارى تحت الدش ... ساعدته وهو يستحم .. وأنا أتحسس زبه المرتخى ... وأنا أقول فى نفسى .. حا تروح أنت فين من زب بابا صبرى ... فرق السما والارض ... وبسرعه جهزت له الفطور والساندوتشات ... كان قد فرغ من أرتدأء ملابسه ... قبلنى على جبينى وهو يقول ... عاوزه حاجه ... قلت بسرعه .. عاوزه سلامتك .. بابا صبرى موجود يقضى لى طلباتى ... فهم هو حاجه وانا كنت أقصد حاجه تانيه خالص... أغلق الباب خلفه وهو يخرج .......
خلعت الروب بسرعه ووقفت عاريه وأنا أتمشى ناحيه أوضه بابا صبرى بميوعه ... كان بابا صبرى واقف وراء الباب يتابع الحوار ... عريان خالص وزبه لسه واقف جامد ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. لفيت وأنا أجرى ناحيه الحمام بشقاوه ... لقيته بيجرى ورايا وهو بيمسك أيدى وشدنى لحضنه ... رشق زبه فى بطنى .. قلت بميوعه .. أىىىىىىىىى.. كده موتنى بالسيف ده .... بعبصنى فى طيزى وهو بيقول .. سلامتك من الموت .. أنت للنيك بس مش للموت ياعسل أنتى ... دخلنا الحمام ... وقف فى البانيو تحت الدش ... وهو يتبول ... كنت زى المجنونه لما وقعت عينى على أندفاع بوله ... دخلت البانيو بسرعه وأنا أمسك زبه وأجلس على ركبتى أغسل صدرى وبطنى بالبول .. ولقيت نفسى بأقرب من زبه بشفايفى شربت شويه .. وأنا بأبص على بابا صبرى من بين فخاده .. لقيته بيبص لى من فوق مذهول ... كنت بألحس بشفايفى نقط البول من حول فمى ... كان طعم البول لذيذ ولم تكن له هذه الرائحه المنفره التى أشمها فى بول الاخرين .. عرفت ساعتها أننى مجنونه ببابا صبرى ومفتونه به .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وكل ما يخرج منه جميل أحبه وأعشقه واتمتع به ... شدنى من يدى يرفعنى ... وقفت على قدماى وأنا أمسح البول على صدرى وبطنى أوزعهم بأيدى على جسمى كله.. كأننى أتعطر بأرقى أنواع العطور ... نزل على ركبته وهو يحشر راسه بين فخادى .. ويقرب ببقه المفتوح من كسى ويقول .. يلا شخى أنت كمان ... عاوز أستحمى ببولك ....
أندفع البول من كسى وأنا أفتح شفراتى بيداى وأصوب البول على وشه ورقبته وصدره ... أقترب بفمه المضموم يشرب من البول المتدفق منى ..كنت أضحك وهو يهتز من الضحك ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفنا ساعتها أننا أتجننا خلاص ... فرغ البول منى .. قام يحضنى ويمسح جسمه بجسمى ورائحه البول يملئ المكان ... أنتشينا من رائحته ... خرجت من البانيو وانا أغلق غطاء التوليت وأنحنيت أضم ذراعيا وأنام عليها بوجهى فوق الغطاء واقفه على ركبتاى منحنيه للخلف وباعدت بين ساقاى ... لتصبح طيزى وكسى فى مواجهته ... وتركت له حريه الاختيار.. يدس زبه فى اى منهما فانا متشوقه لأحس بزبه جوايا ..
دلك زبه فى ممر فلقتينى .... وحشر زبه فى كسى الصغير ... دخل زبه الغليظ ببطء يخبل .... وتوقفت رأسه الغليظه عند نهايه حلقى ... كنت خايفه أتأووه وافتح فمى بعدين يخرج زب بابا صبرى منه ...لدقيقه لم يتحرك ... وكسى يفتح أجنابه ويتمدد حول زب بابا صبرى الغليظ.... لما أحس بابا صبرى بترحيب كسى لزبه .. بدأ ينيك بهدوء وبطء ... وأنا أسمعه من الغنج والتأووه ما يشعرنى بصلابه زبه فى كسى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)... كلما تأوهت وغنجت تحجر زبه وأنتفخ أكثر ... وبابا صبرى بيسحبه كله بره كسى يضربنى بيه على قبه طيزى اليمين مره والشمال مره ... ويدسه فى كسى من جديد... أشهق وأنا أندفع بجسمى للآمام ... وزبه مرشوق فى كسى من فوق لتحت يحركه ويبرمه ... زى ما يكون بيرشق شمسيه بحر فى الرمل ..... كل اللى كنت بأقول .. أه أه أه .. استنى حا اجيب حا أجيب ... وشهوتى تسيل من كسى .. فاسمع زبه وهوينغرس فى جوفى يصدر صوت كاوتشه الحوض وهى تدفع الماء المتوقف عن الصرف ... أه أه أه أوووووف أحووووووه .. مش قادره ... مش قادره ... موتنى .. موتنى خالص ... زبك ده مش معقول .. فيه كده .. فيه كده ... أوووووه أوووووه أح أح أح أح .... وزبه لسه شادد جامد .. سحب زبه منى وهو بيخرج بسرعه من الحمام ... غاب ثوان .. كنت لسه نايمه على قاعده التواليت المغطاه لا أقوى على الوقوف ...رجع ... حسيت بصباعه بيندس فى فتحه شرجى ... عرفت أنه كان بيجيب الكريم .. وبدأ زبه يلف فوق فتحه شرجى .. كجندى يختبر أسوار حصن ... وأخترقنى ... كان زبه أغلظ من الليله الماضيه .. وأنشف وأكبر ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). مش عارفه .. كان متهيألى ولا كان من تأثير الحبايه ... فشخنى ... صرخت .. أستنى يابابا .. أستنى يابابا ... وجعنى .. وجعنى قوى ... سحب زبه بسرعه من جوفى وسمعته يقول .. بلاش .. بلاش .. لو بيوجعك ياروحى بلاش ... ملت برأسى وأنا بأبص له فى عينه الحنونه ... وأبتسمت .. كان القلق يظهر على وجهه ... قلت .. لا .. ياقلبى .. عاوزاك تقطع لى طيزى بزبك .. بس بالراحه ... زبك طخين قوى ... أبتسم وهو يقترب بزبه من فتحتى يمسحه بها ويدفع رأس زبه ... لم أتحمل .. صرخت ... لا ..لا .. مش قادره ... سحب زبه بسرعه وهو يمسكنى من ذراعيا يرفعنى ... وهو يقول .. يلا قومى نأخد حمام ونفطر.. وبعدين أنزل الصيدليه أجيب كريم .. وقفت وانا أمد أيدى أمسك زبه أكتشفه زى ماأكون بأشوفه أول مره ... كان فعلا طخين وكبيرقوى .. مش عارفه امبارح أستحملته أزاى ... يمكن كنت من هيجانى الشديد زى السكرانه ...
مليت البانيو بسرعه وأنا بأرمى فيه المعطرات وكثيرمن رغوات الشاور..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وغطست جسمى كله وأنا أشاور له بصباعى وأفسح له مكان بجوارى .. كان المكان ضيق لا يساع جسمه الكبير .. تمدد وهو يرفعنى فوقه ... وبزازى تمسح صدره العريض الخشن ... وفخادى الناعمه مستمتعه بمسح فخديه المشعرتان ... وكسى يدفق ماء يعكر بحر ... ولكن ما بيدى .. لا أستطيع أن أمنع نفسى من الهيجان لما بيقرب جسمه جسمى ... غسلت رأسه وشعره كأم تحمم صغيرها وهو فعل بى ما فعلت به واكثر ... ملمس كفيه على بزازى وبين فخادى وظهرى وأنفاسه الملتهبه السريعه بنهجان .. تلسع رقبتى وخلف أذناى ... تستسلم لها أى أنثى على وجه ألارض ...
شعرت بأن أثارورائحه البول قد زالت تماما عن جسدينا ... خرجنا وهو يلفنى بذراعه من كتفى يضمنى اليه وانا ممسكه بزبه أمرغه بكفى ... وهو ينبض ويدق كقلب ثانى له ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وقف يجهز لى الفطور وأحنا عرايا ... ويدى تمسح جسمه شويه... وأنزل على ركبى أبوس قبه طيزه الحلوه مره... وأمسح بزازى فى ظهره مره ... ووقفنا نفطر على أقدامنا فى المطبخ .. أأكل من فمه ويأكل من فمى .. أدهن حلماتى بالمربى وأرفع بزازى اليه .. يقترب بفمه يمص المربى ويعض الحلمه .. أرتعش واصرخ .. وأميل أدهن رأس زبه بالكريمه والقشطه ... وألقم رأس زبه فى فمى أفتك به مصا ولحسا ............. وقبل ان ننتهى من الفطور .. كان يرفعنى على رخامه الحوض وهو يدس زبه فى كسى بهياج وشهوانيه مميته ... كنت أنا السبب فيها مما كنت أفعله بزبه وجسمه المشتاق المحروم المكتمل رجوله ... ............قتلنى نيك ودعك وقفش وبوس ومص وأنا أختبئ منه فيه.. فى صدره ...وأندس أكثر بين ذراعيه ... فيزيدنى بزبه دلكا وهرسا فى كسى ... وأنا أتمايل لا أستطيع الفرار أو التراجع ... هو من أمامى والجدار من ورائى ....وزبه مخترق كسى يرفعنى كرمح يرفع راس مقتول ...وأنا أتأووه .. كفايه يابابا ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). أوووووه أوووووووه أووووووه .. حرام .. حرام ... أنا أتنكت منك لعشر سنين قدام ... أوووف أوووف ... مش حاأقدر أمش بعد كده من زبك ده ... أحووووووه ... جيب لبنك ..جيب عيالك جوايا ... ده أنا حا أولد بعد شهرين بس مش تسع أشهر ... فيه زب بالشكل ده فيه نيك .. موت كده .. أوووووه .. أوووووه .. وهو يزووم ويضربنى بزبه فى كسى فأرتد للخلف ... كسياره صدمتها سياره ... بس دى صدمه تجنن حلوه قوى .. أدوب فيها وفى صدمتها ... سمعته بيقول .. أسسس أسسسس حاأجيب ياوزه .. حا أجيب ياوزه ... وزبه ينتفض فى كسى كأسد محبوس فى قفص يريد تحطيمه والهروب .... تأوهت من سخونه ما يقذفه فى كسى من لبن مغلى ... أح أح أح أح وأنا أرتعش بقوه وشهوتى تأتينى وهو يعصرنى فى حضنه بقوه.. كنت مستمتعه رغم أننى كنت أختنق بين ذراعيه القويه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. وكسى يرتوى من كل قطره لبن غسلت جدرانه ... ويمنى نفسه بمولود يسكن فيه .. وبابا صبرى رافع بزازى بكفوفه الاثنين بيمص فى حلماتى .. حسيت بأنه بيبلع حاجه .. زى ما تكون بزازى بتنزل لبن وهو بيرضع ... الغريبه أنى عرفت بعدها .. أن بزازى فعلا كانت بتنزل لبن وبابا صبرى مستمتع برضاعته وهو بيعصر بزازى علشان تنزل أكثر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) .. لما فرغها خالص من اللبن ......... أدمن الرضاعه .. كان كل ليله يبيت فيها معنا ... بعد ما يهدنى وأهده نيك ... ينام على صدرى يمص حلماتى .. حتى تحن عليه وتسقيه لبنى .... وينام كالطفل الكبير .... !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!