سالب - عمَّان
08-31-2016, 03:58 AM
ما كان عَنَّا فلوس كتير، كنّا على أد حالنا، لكن كان في أشياء بَشوفها في السوء بحب يكون عندي متلها. كنت ماشي بالسوء في عمَّان الأديمة عند المدرّج الروماني، شفت طبلة زي طبلات الحفلات لكن حجمها صغير في محل تحف وهدايا، حبيتها كتير وتمنيت لو كانت عندي اتسلّى فيها انا وأصحابي.
كان وائف على باب المحل رجال مصري مغترب بشتغل في الأردن، وكان دائماً لوحده في المحل، كان اسمر وجسمه أوي، سألته عن تمنها، كان سعرها غالي عليّ، حاولت ارخصّ بالسعر ما رضي، كانت عيونه ما تنزل عني، وجهي، وفخادي اللي كانت مليانه، طيزي من ورا، ما خلّا شي الا حط عينه عليه وانا ما انتبهت كتير لنظراته لجسمي، حسّيته كان لطيف معي، قاللي...حخليك تلعب بيها بالمحل عندي لحد ما تحوّش حءها، كان بده يدخلني جوا المحل يورجيني الأشياء الحلوة جوا المحل، بس أصحابي كانوا ماشيين معي وعشان يضمن أكون لوحدي، قاللي...تعالَ المغرب, انا اسمي أدهم...قلتله ماشي، رجعت عليه المغرب فعرض علي أجرب الطبلة جوا المحل عشان ما ازعج الناس، ودخلت، كانت عتمة شوي والاضاءة خفيفة، نزّل أدهم الطبلة وحاجات ثانية وقال لي العب بيهم زي ما انا عاوز، وأنا بلعب بالالعاب، صار يمدح فيي ويقول إني أحسن من أصحابي ومهذب ونظيف، وانا مشغول بالطبلة، وظل يحكيلي انت نضيف...نضيف اوي، وهو يقرّب منّي لحد ما لامس جسمه ظهري من ورا، وبدأ يتحسس بجسمي وهو متردد، بعدين نزل بإيديه على فخادي يحسهم، ويلعب بشعري، ولما لمس طيزي خفت وقدمت شوي واعتذر أدهم بسرعة، وقاللي انا متأسف أوي...ما كانش أصدي، بعدين رجع قرّب علي وقاللي انت نضيف اوي...بياضك يجنن وعينيك حلوة اوي، ما كنت اعرف شو يعني لما واحد بحكيلك انت نضيف، بس بعدين، بعد ما وصل للي بده إياه مني، عرفت انه معناها انه كان بشتهيني وحاب ينيكني، لما قرب علي مرة ثانية مسكني وقاللي ما تخافش، انا حابب نصير اصحاب اوي...وتيجيني كل يوم عالمحل هنا...وتلعب بكل حاجة بنِفسك زي ما انت عايز. وخلال ما كان يتكلم، ضغطني من ورا ومسك طيزي وعصرها، وفرَّق فلقتين طيزي بإيديه وحسس على فخادي، بعدين اعتذر مرة تانية وابعد عني، وكل ما يتأسف استحي واحكيله مش مشكلة وانا وجهي احمر من الخجل، لما وصل لمرحلة انه مش قادر يصبر وهو يشوف طيزي الكبيرة نافخة من البنطلون، قعد على كرسي قريب وشدني بشويش عشان اقعد في حضنه وقاللي تعالَ هنا انا بحب اشوفك بتلعب ازاي، قعدت انا في حضنه وانا بلعب بالحاجات الحلوة اللي عنده في المحل وانا مبسوط، حسّيته بتحرك من تحتي وبِحِك في طيزي وهو لابس الثوب، وايديه لافة حولين بطني، بعد شوية رفع بلوزتي وحط شفايفه على ظهري المكشوف وانا بلعب وهو بِحِك في طيزي وشفايفه بتتحسس بظهري، فجأة شد إيديه على بطني وعصرني عصر وصار يحك في طيزي بسرعة وبعدين ارتخى ورَيّح، وصار يبوس في ظهري المكشوف وايديه يتحسسوا بطني، بعد ثواني قام وقال لي يلا خلص بتلعب فيها بكرة بس ما تحكيش لحد انك كنت عندي عشان صاحب المحل لو عُرِف هيزعل، قلتله ماشي وروحت مبسوط، لكن قبل ما اروح لاحظت انه الثوب اللي لابسه أدهم كان مبلول عند زبره وكانت بقعة كبيرة، فكرته تبلل بميه او حاجة من الحمام, لكن بعد ما فتح طيزي وعاشرني عدة مرات، عرفت انه لما قعدني بحضنه اول مرة كان ينيك فيي من غير ما أحس وييجي ظهره وينزّل حليبه وهو لابس ملابسه.
انتهت الزيارة الاولى، ما قدرت استنى لبكرة عشان اروح عند أدهم بعد الدوام، وفعلاً زي ما حكالي، رحت عند المغرب لوحدي، وفاجأني بلعبة اتاري من اللي بتمسكهم بإيديك التنتين، وقاللي العب فيها زي ما انت عايز...هاخليها عندي في المحل، وفيها ألعاب كثيرة مش هتزهأ منها، اخذتها وانا مبسوط وقَعَدت العب فيها. كان في تخت صغير بنام عليه أدهم لانه كان ينام بالمحل، راح تمدد عليه على بطنه وقاللي تعالَ جنبي اشوف بتلعب ازاي، رحت انا نمت على بطني جنبه وصرت العب. اجا زبون عالمحل برا، غاب ربع ساعة ورجع، وقاللي يا سلام...إيه رأيك في مساج حلو من ايدية دول وانت بتلعب ومرتاح، هتتبسط أوي... قلتله ماشي. عملي مساج عادي زي اي شخص، بس بعدين ركبني ونام عليّ، كان رافع ثوبه وانا مش منتبه، لكن زبه كان جوا الكلسون ما طلعه لبرا، وصار يفرك ويحِك في طيزي وهو نايم عليّ يدلّك بكتافي، قلتله إِيش بتعمل، قاللي عاوز اشوفك بتلعب ازاي، بلشت احس بالضغط فكان يحكي معي عن اللعبة ويسألني عشان يشغلني وما انتبه شو بعمل وهو راكبني، كان أدهم يحك زبه في طيزي وانا لابس بنطلون الرياضة، ما حاول يشلحني إياه أبدا، لانه كان بنطلون الرياضة ناعم وقماشه خفيف، فكان أدهم لما يضغط على طيزي يشوف ويحس فلقات طيزي وهي بتتحرك زي الجِلِي، وكنت حاسس بشي قاسي كثير زي الصخر بحك في طيزي، بس ما خطر على بالي شي يخوفني، لما حِمِي أدهم كثير، وصار يحك بين فلقات طيزي بسرعة، نِزل علي بكل جسمه، وشفايفه عند أذني وصار يهمس في اذني...ما فيش حاجة احلى من الصداقة...انا ابتديت أحبك أوي...عاوز نفضل صحاب للأبد...ولأنك حبيبي هابسطك أوي. وصار ينيكني بسرعة ونفسه يقوى ويتسارع، وهو يهمس في أذني ... حبيبي...هبسطك أوي...حبيبي...انت بتلعب جامد أوي...خليك كدة ما تخسرش... وانا بلعب وما بدّي اموت بلعبة الاتاري اللي شغلني والهاني فيها...وبعدين ضغطني ضغطة كبيرة حسّيت انه رح اموت تحته، وما خلاني أتحرك وهو بحك فيي بسرعة، كان قاعد بنزّل جوا الكلسون اللي كان لابسه وانا مش حاسس، ولما خلَّص كالعادة، قام بسرعة ونزّل الثوب لتحت، وقال يلا تأخر الوقت، بشوفك بكرة، لكن قبل ما اروح عبطني بقوة وحط إيديه على طيزي، ومن كثر ما حط إيديه على طيزي اليومين الماضيين، كنت انا تعودت انه بحب يمسك الطيز وصار عندي شي عادي. كان ثوبه مبلول مثل مبارح لما قام عني.
اليوم الثالث اللي زرت فيه ادهم كان آخر يوم بَعِيش فيه حياتي زي ما بعرفها وتعودت عليها، وغير مجرى حياتي كلها. كان أدهم من النوع الصبور والقوي، عارف شو بعمل وبعرف كيف يوصل للي بدو إياه. كان لطيف جداً معي دائماً وهذا خلاني احبّه واتقرّب منه وانا مرتاح، لكن كنت في لحظات أحس بالخوف منه لما أحس بقوته، وإني لازم أرد عليه وما ازعلوش عشان يضل يخليني العب. هذا الخليط من اللطف والقوة خلّاني أتعلّق فيه لا شعورياً وأحس بالامان معاه، وأحس انه رح يحميني مثل اخ كبير إلي، لكن عمري ما فكرت انه خلال ايام فقط رح أصير أشتهيه وأشتهي انه يعاشرني زي البنت، وعمري ما تخيلت اني أوصل لدرجة إني أصير استنى الليل بفارغ الصبر عشان أروح عنده عالمحل أعطيه طيزي ينيكني ويبرّد النار المولعة جوّاي.
عودة لليوم الثالث من تعارفنا ودخولي جوا المحل عند البضاعة والتخت الصغير اللي بنام أدهم عليه. كنت قبل بيوم عند ادهم في المحل ولعبت الألعاب الالكترونية اللي عنده، اتاري وغيرها، ويبدو انه كان مرتب انه اليوم الثالث هو اليوم اللي رح يقطف فيه الثمر ويتزوجني، فقال لي ...آيه رأيك تيجي بكرة متأخر شوية علشان تاخد راحتك باللعب...بس لازم تدّي خبر لأهلك انك هتتأخر شوية مع أصحابك، قلتله ماشي..وفعلاً رحت عنده قبل ما يسكّر المحل ودخلني جوا. كان مرتب التخت، ما قدرش يستنى كثير، سكّر المحل وطفى النور ودخل علي. كان بالعمد طافي المكيّف والجو حار، وأول ما دخل، قاللي الدنيا حرّ أوي...في عندك مانع لو لبست شورت، قلتله لا أبداً، شلح وظل بالكلسون، وبسرعة قاللي آه نسيت...انا ما فيش عندي الا شورت واحد، هاديهولك تلبسه...وإلا اؤلك...انا هلبسك إياه عشان ما توقفش لعب...شفته واقف بالكلسون قدامي وهو يحكيلي انا بلبسك الشورت، وكان زبّه وبيضاته كبار كثير وطالعين شوي من الكلسون، استحيت كثير، وما حكيت شي، قال الدنيا عتمة ما حدش هيشوف حاجة، واحنا رجالة...وإلا آيه رأيك، قلتله ماشي وانا ببتسم من الخجل.
كنت نايم على بطني على التخت وانا بلعب اتاري، راح يجيب الشورت، ومن غير ما أحس، جاب قزازة زيت مساج، وقاللي ثواني هكون ملبسك الشورت لان الجو حرّ أوي. وبدأ يشلحني بنطلون الرياضة لحد ما صرت بالكلسون، وبلّش يشلحني الكلسون، مسكت ايده عشان ما يكشف طيزي، قاللي الشورت فيه كيلوت/كلسون منه فيه ما تخافش، قلتله ماشي، وصار شوي شوي يشلحني الكلسون، وكل ما تتكشف فلقات طيزي أكثر، احس إيديه بتحسس على طيزي لحد ما شلحني وانا ممدد على بطني، وطيزي كلها مكشوفة اله. قام بسرعة عن التخت وشكله شلح كلسونه من غير ما احس ورجع صار يلبسني الشورت، لكنه ما لبسني إياه كامل، بس دخّله في اجريّ من تحت عشان لو حاولت اهرب أوقع وما اقدرش اركض، فتح علبة زيت المساج ودهن زبه من غير ما أحس، كان أدهم وصل لمرحلة انه مش قادر يصبر اكثر من هيك، طيزي البيضا كلها مكشوفة وانا هايم باللعبة اللي بلعبها، صار الزيت مدهون على زبه كله، وانا ما عمري شفت زبه. سألني كيف اللعبة ماشية، ربحان وإلا خسران، قلتله ربحان، كان أدهم عارف انه كل شي لازم يخلص بسرعة وإنه اذا سمحلي أقوم قبل ما يفتحني، عمري ما رح ارجع عالمحل، وفعلاً حط زيت مساج على إيديه وقاللي عاوز ادلكلك جسمك شويا قبل ما البّسك الشورت...انا ايديّا زي الحرير، بس ما تقومش لحد ما اخلص، رفع بلوزتي لفوق وبلّش يدلك ظهري، وينزل شوي شوي، لكن أدهم كان مولع وما قدر يصبر، قعد على طيزي وصار يدلك في ظهري وطيزي مع بعض، حسّيت بزبّه قاسي زي الصخر بين فلقات طيزي، تضايقت واستحيت وكنت بدّي أقوم، لكنه بسرعة رمى كل جسمه عليّ، حط أيديه على شفايفي عشان لما اصرخ ما حدا يسمع، وثبتني بجسمه وهو راكبني، وصار يهمس في أذني...انا بحبك أوي ...مش آدر اكثر من كدة...انا مولّع وعايزك...كلّك تجنن...مش آدر حبيبي مش آدر...بحبّك موت...لازم الليلة تكون ليلتنا...انا وانت نبءى واحد...عشان اللي بَيَّنَّا يكبر...لازم نحسّ ببعض...لازم تحسّ بيا حبيبي...عايزك تبأى زي عروستي الليلة...الليلة هتكون دخلتنا...ومن بكرة تبقى ليّا...ليّا وبس، هاشتريلك هدوم جديدة...وهدايا...وكل اللي نفسك فيه بعد ما ادخل فيك الليلة...مش آدر اكتر من كدة حبيبي مش آدر...أوعدك مش هاتحس بأي حاجة...مش هاوجعك...هتتبسط أوي ومش هاتحس بوجع خالص.
كل هذا و أيده على ثمي عشان الصياح ما يطلع لبرا، وكان يبوسني من خدودي ويعض رقبتي وهو يهمس في اذني، وانا أقاوم وأبكي واترجاه لكنه ما يرد عليّ وزبه زي الثور الهايج بين فلقات طيزي بيحركه عشان يلقى فتحة طيزي ويدخل فيها من غير ما يستعمل إيديه. ظليت اترجاه ما ينيكني وانا ابكي...أدهم مشان **** اتركني، قال أدهم...انا بحبك أوي...عايزك تكون ليا وبس...حابسطك أوي...اشتريلك هدوم وأديك فلوس...هتبقى مراتي في المحل هنا...وانت هتتبسط أوي...طيزك هتبقى اجمل كسّ في الدنيا...ما حدّش ياكله غيري...هافتح كسّك كل ليلة وانت مبسوط أوي...هتصير تشتهي زبي زي البنت...وتترجاني ادخل فيك وما اطلعوش خالص...هتبقى تدوب دوب اول ما ادخله في طيزك...وتسلمني روحك خالص...وترخي وتفتح وتعمل اي حاجة بس ما اطلّعوش...ولما اتبسط وانزّل حليبي جوّا طيزك الحلوة لأول مرة...هتحس بأحلى احساس بالدنيا...وهتبقى طيزك زيها زي اي كسّ في الدنيا...هتكون اتفتحت رسمي خلاص وبقيت ليّا...وحليبي جوّاك يفكّرك قبل ما تنام إنّي حبّلتك...وفي كل مرة اعاشرك فيها على التخت دا...هنزِّل كل حليبي جوّاك لحد ما طيزك تنفخ وتتدوّر...مشاعرك كلها تبقى ليّا وفيّا...هتتبسط أوي مش هتقدر تروّح البيت كل يوم الا بعد ما تجيني وتتمدد عالتخت ده تتفتح وتروح تنام...هتبقى تشتهيني اكتر ما انا بشتهيك دلوقتِ...بحبك اوي...مش هخلّي حد يمسك بشعرة. كان زبّه يتحرك بسرعة عشان يلقى فتحة طيزي، ولما حسّ أدهم انه زبه دخل شوي، دفع راس زبه لجوا بسرعة فدخل الراس وكمان شوي من قضيبه وحسيت بألم شديد وصارت فتحة طيزي تحرق كثير، وصرت ابكي اكثر من الوجع، قاللي ماتخافش حبيبي...مش هاوجعك أبداً...انت هتكون مبسوط اوي بعد شوية، وصار أدهم يدخل في طيزي شوية شوية، وقاللي انا هادخل بالراحة بشويش عشان ماوجعكش، وانا أصيح من الالم لكن أيده مغطية ثمي، وظل يدخل شوي شوي، وكل ما يدخل اكثر أتألم وأصيح، وهو يهمس في أذني...معلش حبيبي، بتوجع شوية بس الوجع هيروح...طيزك ديّقة شوية، وعمّالها تتفتح...هتوجعك شوية لحد ما تتغير وتصير واسعة زي كسّ البنت. حسّيت طيزي بتنفتح والأنسجة بتتمزق وبتتمزع كل ما دخل اكثر، لحد ما دخل زبه كله في طيزي، صرت أترجاه يطلعه وانا أبكي، كان يوجعني كثير، قلتله بترجاك طلعه، مش قادر أتحمل، ما رح احكي لحدا، قاللي خلاص حبيبي دخلته كله...ما حدّش هيعرف انك الليلة بئيت بنت...أوعدك ما حدش يعرف...انا بس عايزك تفتح وترخي طيزك أد ما تقدر وما تشدّهاش عشان ماتحسش بالوجع...انا هادخّله في طيزك بالراحة واخرّجه منها بالراحة كمان...وهأفضل اعمل كدة لحد ما انت تبدا تتبسط وتحس بحاجة عمرك ما حسّيت بيها...من النهاردة كل حاجة هتتغيّر...ما فيش حاجة هتوجعك بعد الليلة...بكرة بالليل يكون الوجع خفّ خالص...ماتخافش...طيزك هترتاح وتنفخ شوية زي البنات وهتكون حلوة أوي...انا هافضل مدخّل زبي فيك دلوقتِ ومش هطلّعه لحد ما احسّ انك بقيت أحسن وطيزك ارتاحِت...لو طلعتو دلوءتي هترجع تصغر وبكرة لما افتحك هيوجعك تاني...عايزك تصبر شوية وكل حاجة هتبقى تمام...فتحتك عمالها تتعود على زبي وهو جواها...شويّة وهتبقى توسعت لحجمها الجديد اللي يخليك تتناك بالراحة من غير وجع...بس عايزك ترد عليا وترخي طيزك قد ما تقدر. كان أدهم يهمس في أذني وزبه داخل كله في طيزي، صرت أعيط وأبكي واترجاه، لكنه كان يضغط عليّ بكل جسمه عشان ما يطلع زبّه من طيزي، وصار يبوس فيي بحنان في رقبتي وخدودي، ويتنفس حامي وهو يبوسني، كان يحاول يخفف عني لانه بحبني بس ما كان يطّلع زبه لبرا أبداً لحد ما يتطمّن انه مَلَكني، كنت انا تعبت كثير وما بقدر أقاوم او اعمل شي، ارتخيت واستسلمت وحسيت اني مش قادر أحرك ايديّ او جسمي، فخادي تعبوا وطيزي بطلت اقدر ارفعها او أحركها، حتى لما كنت احاول أشد طيزي عشان ما يدخل فيي اكثر ويوجعني، ما كنت اقدر أشدها ولا اعمل شي، الأنسجة كلها تمزقت وتراخت. لما حسّ أدهم اني خلص انتهيت وانه كل شي تقريباً انتهى، زاح أيده عن شفايفي، ورخى جسمه شوي وصار يبوسني بحنية، ويمص بشفايفي وأنا مستسلم خلاص من التعب، وبدأ معي أهم وآخر مرحلة، ينيك فيي وانا مثل الفريسة الهامدة مرتخي تماماً، يطّلع زبه ويدخله ويحكيلي ما تعيطش يا حبيبي...دموعك بتجرحني...و****ِ ما هاءزيك...انا بحبك أوي وعايزك تكون ليّا...إنتَ عروستي الليلة...كل عروسة بتبكي ليلة دخلتها، لكن بعد ما تدوق حلاوته لأول مرة بحياتها، بتبقى تعبده وتشتهيه كل يوم...وانت هتكون كدا يا حبيبي...هأفضل ادخله في طيزك واطلعه لحد ما تبدا تتبسط وتحس بيّا، مش هتاخذ وقت كثير...دقيقتين تلاتة وهتبدا تحس بأحلى حاجة بالدنيا... لما تروّح الليلة هيكون كل شيء عادي...هتحس ان طيزك كبيرة شوية...وفتحة طيزك هتكون حمرا أوي وورمانة...ومش هييجي على بالك رغبة جنسية خالص لحد ما تخف بكرة. كان يهمس في أذني وانا ببكي بهدوء لكن ساكت ومستسلم، وهو راكبني وبينيك فيي من غير رحمة، ويدخل زبه في طيزي جوا جوا لحد ما احس انه بيضاته بضربوا باب طيزي وبعدين يسحبه لبرا، قلتله أدهم انا حاسس اني لازم اروح الحمام ضروري قاللي ما تخافش، انت حاسس كدة عشان زبي بيدخل في طيزك، لكن لما اخلّص واطلّعه، مش هتحس بحاجة، وظل ينيكني وانا مسلَّم طيزي ...وصار يمص في رقبتي وشفايفي وهو نايم عليّ يدخل ويطلع، وبعدين صار يفهّمني شو اعمل بس اروح عالبيت وهو لسا بنيك فيي، قاللي لما تنام الليلة نام على بطنك عريان عشان فتحة طيزك تخف بسرعة ويجيلها هوا...لما تصحى الصبح الكلسون حيكون ديء عليك شوية...ما تخافش من كدة لإن ده طبيعي...عشان انت اتفتحْت الليلة، فلءات طيزك هتدوّر وتحلو وتكبر شوية...فتحة طيزك هتبقى هِيَ كسّك وهتبأى أوسع شوية لما تخف بس مش هترجع ديّقة زي الاوّل خلاص لإنك اتفتحت خلاص...لما تيجي عندي المرة الجاية هكون محضرلك كلاسين حلوة وخفيفة من الحرير، لونها احمر واسود وزهري وابيض كدة...الألوان دي بحبها أوي...لما تلبسها هتريحك اوي والكلاسين اللي عندك ترميها في الزبالة لانها ما عادتش تغطي فلءات طيزك الورمانة ...بس اوعى حد يشوفك...لما تيجي عندي بالليل بكرة...هتكون مرتاح...وطيزك مش هتبقى طيزك خلاص...هتبقى كسّ حلو اوي...وكل شهوتك هتيجي من هناك...بعد بكرة بالكتير هتبدا تتمحن وتشعر برغبة جامدة أوي انك تتفتح تاني...عايزك تستنى لحد ما فتحة كسّك يبقى لونها احمر طبيعي وما تكونش ورمانة...ده ضروري عشان انت تتبسط كمان مش بس انا لوحدي.
ربع ساعة او اقل من أول ما أدهم بلَّش يعمللي مساج للحظة من كان يدخل ويطلع من طيزي وهو راكبني وانا مستسلم كامل، فجأة حسّيت أدهم صار يتنفس بسرعة، ونَفَسه صار سخن، ضغطني بجسمه كثير وهو راكب طيزي بِحِك زبه فيها جوا، عضني من رقبتي وصار يمص فيها، حسّيت اني مش قادر أتنفس، قلتله ب****جة المصرية بالراحة عليّا يا أدهم، بالراحة أرجوك، انت بتوجعني أوي، سمعني أدهم بحكي معاه بلهجته المصرية، وصار يغلي من الشهوة يتأوه بصوت عالي، ويقول قولهالي كمان...قلتله بالراحة عليّا...انت بتوجعني...حرام عليك...أرجوك يا أدهم، بالراحة عليّا شويّا. قال أدهم يا حبيبتي...بموت فيكي...بعبدِك...مش آدر...هنزّل فيكي خلاص...آآآه...آآآه...كله في كسّك الحلو...وانا أقول بالراحة عليّا يا أدهم، خلاص انت خدت كل اللي انت عاوزه، بالراحة عليّا بءى، انت بتوجعني أوي...وهو يشد عليّ وينزّل حليبه جوّاي...ويعض برقبتي وشفايفي وكتافي، وايديه ماسكة بزازي من تحت، هو يقول آآآه...حبّي...حبيبي...وانا بقول مشان **** اتركني...وجعتني كثير...آآي...طيزي مش آقدر أحس فيها خلص...دبحتني...ورفعت طيزي لفوق عشان يرحمني، راح أدهم ضغطني لتحت وزبه كله في طيزي، وظل جوا بطني وضاغط على طيزي مثل تثبيت الفريسة وهو يتأوه بصوت عالي وأنا حاسس بحليبه السخن ينزل في طيزي لحد ما ارتمى عليّ وبطل يتحرك، وهو يبوس كتفي وظهري، وزبه لست داخل فيي وانا حاسس فيه جوا فتحتي لسا بنزّل حليب أدهم.
اغتصبني أدهم في اليوم الثالث من دخولي للمحل وخلوته فيي، وركبني غصباً عني، ودخل فيي بوحشية وبشهوة كبيرة، شهوة رجل محروم، وما تركني حتى عاشرني معاشرة جنسية كاملة، ألم شديد في البداية، حسّيت انه كان يمزِّع طيزي من جوا، ونزل مني دم نتيجة التمزق في فتحة طيزي والأنسجة من جوا، وما عرفت انه نزل مني دم لحد ما رحت عالبيت ودخلت اتحمّم، فخادي كان عليهم دم، والمية كان لونها احمر شوية.
فات علي يومين وثلاثة، كنت اروح عالمدرسة وما أمشي من الشارع اللي فيه محل أدهم، كنت اسرح كثير وانا بفكر باللي صار معي، أفكر بثوب أدهم اللي كان مبلول اول ليلة وانه كان ينيك فيي من اول يوم من غير ما أحس، حتى لما دخل فيي، ما طلّع زبّه من طيزي الا بعد ما نُزِّل كل حليبه في بطني. كنت زعلان من أدهم كثير، لكن كل شي همسه في أذني صرت أحس فيه. لما روّحت انام اول ليلة بعد ما ناكني، كنت خايف فتحة طيزي تظل ورمانة وتلتهب، عملت زي ما حكالي، تحممت ونمت على بطني عريان، حاولت البس نفس الكلسون اللي كنت لابسه لما دخل فيي ادهم قبل ما انام، لكن ما قدرت ارفعه كله ليغطي طيزي، غطى بس نص فلءات طيزي من تحت، خفت ورحت نمت، لما صحيا الصبح، اول حاجة عملتها اني حاولت البس الكلسون مرة ثانية، وزي ما حكالي أدهم، فلءات طيزي كانوا أصغر شوي، بس كانوا أكبر من حجمهم الطبيعي وكانوا مدورين اكثر، حسّيت انه كلام أدهم صحيح، وانهم خلص ما رح يصغروا او يتغيروا اكثر من هيك، رح يضلوا كبار شوي ومدورين، لبست البنطلون عشان اروح عالمدرسة، كانت طيزي طالعة لبرا شوي، لبست قميص فوق البنطلون عشان ما يبان شي.
بعد ثلاث او اربع ايام، كان كل شي طبيعي الا من فلءات طيزي وفتحة طيزي، كبروا شوي وما عادوا يصغروا، لما رحت انام، كنت حاب كثير المس باب طيزي، حطيت إصبعي عليه، وصرت احس فيه، وفجأة دخلت إصبعي جوا، بعدين دخّلت اصبعين وما كنت أتألم، طلّعتهم من طيزي و نمت.
سرت لما اروّح من المدرسة اروح على غرفتي واسكر الباب، أفكر بأدهم، وكيف ناكني، وصرت أفكّر بالجنس كثير، صرت أمسك قضيبي بايدي وأحكه وانا بتخيّل لقاء جنسي...لكن المرة هاي مختلف عن كل مرة، كل تفكيري كان في أدهم وكيف كان ينيكني بشهوة، صار زبي قاسي كثير ونزّلت وانا بفكّر بأدهم.
في اليوم السادس جبت مفك براغي ونظفته، طفيت النور، ونمت على التخت عريان، دهنت زيت على المفك، ودخلته في طيزي شوي شوي، وطلبت احك في زبي والمفك جوا طيزي لحد ما نَزَّلت.
في اليوم السابع، بعد ما انتهى دوام المدرسة، استنيت للمغرب، وبعدين رحت عند ادهم عالمحل، راسي بالأرض، بمشي شوي شوي، لما شفته وشافني، نزلت عيني عالارض وضليت ساكت، ابتسم أدهم وقاللي تعالى جوا...انا جبتلك كلاسين حلوة تاخدها معاك البيت...عايزك تقيسها جوا. كان أدهم عارف ليش رحت عنده عالمحل وكان عارف اني رح ارجع عنده بعد ما الالم يخف والشهوة الجنسية ترجعلي، مسكني أدهم من إيدي بحنية ودخلني جوا، طال كلسون بنات احمر وقاللي إيس ده، وقدام عينيه وانا ساكت ومكسور، شلحت البنطلون، والكلسون، وصرت عاري تماماً قدّامه وما استحيت ولا حاولت أغطي نفسي، ولبست كلسون البنات الأحمر، من غير ما احكي اي كلمة، لاحظ أدهم انه في زبون برا، راح عنده وباعه حاجة، ولما رجع عندي، لقاني مشلح كامل الا من الكلسون الاحمر اللي اشترالي إياه، ومتمدد على التخت على بطني وساكت، عرف ادهم اني بشتهيه وإني مستحي كثير، راح ادهم بسرعة سكّر المحل ورجعلي.. نيمني على ظهري وصار يبوس في شفايفي وياكلهم اكل وانا مستسلم...وقبل ما يعمل فيي اي شي، طلبت استعمل تلفونه، و اتصلت بالبيت وخبرتهم اني رح انام برا عند صاحبي الليلة، لما سمع ادهم مكالمتي مع اهلي كان طاير من الفرح، طفّى النور وبعد ساعتين كنت مرتمي على التخت على بطني مش قادر أتحرك وادهم فوقي، ونمت وانا مش واعي على نفسي، ولما صارت الدنيا صبح، حسّيت بشي بضغط علي، صحيا لقيت ادهم راكبني وبنيك في طيزي، ضليت ساكت بس صرت ارفع بطيزي لفوق عشان ابسطه كمان، صار يحكي آآآه وانا احكي آآآه وأقول بالراحة شويا يا أدهم...بتوجع...انا لسا صاحي حرام عليك... ان هتأخّر عالمدرسة...بس كنت مبسوط وما بدّي إياه يوقّف...وظل ينيكني لحد ما نزّل فيي، بعدين قمت بسرعة ورحت عالمدرسة....
هاي قصتي الحقيقية صارت معي، هي اللي تسببت في اني أصير أشتهي الرجال، من دون اي ذنب مني صارت طيزي هي مكان شهوتي غصب عني، بدأت سالب غصب عني، ودقت طعم الزب في طيزي وثمي غصب عني، وصرت انتهاك من ادهم ومن غيره بس اطفّي شهوتي، وظليت سالب للان، لو انت موجب في عمَّان وعايز تجرب طيزي، خبرني. طبعاً بقيت مع أدهم لفترة، وصار أشياء كثير بينّا، لكن حاب اعرف اذا أعجبتكم قصتي مع أدهم، اذا أعجبتكم، بكمّلها في جزء لاحق..
كان وائف على باب المحل رجال مصري مغترب بشتغل في الأردن، وكان دائماً لوحده في المحل، كان اسمر وجسمه أوي، سألته عن تمنها، كان سعرها غالي عليّ، حاولت ارخصّ بالسعر ما رضي، كانت عيونه ما تنزل عني، وجهي، وفخادي اللي كانت مليانه، طيزي من ورا، ما خلّا شي الا حط عينه عليه وانا ما انتبهت كتير لنظراته لجسمي، حسّيته كان لطيف معي، قاللي...حخليك تلعب بيها بالمحل عندي لحد ما تحوّش حءها، كان بده يدخلني جوا المحل يورجيني الأشياء الحلوة جوا المحل، بس أصحابي كانوا ماشيين معي وعشان يضمن أكون لوحدي، قاللي...تعالَ المغرب, انا اسمي أدهم...قلتله ماشي، رجعت عليه المغرب فعرض علي أجرب الطبلة جوا المحل عشان ما ازعج الناس، ودخلت، كانت عتمة شوي والاضاءة خفيفة، نزّل أدهم الطبلة وحاجات ثانية وقال لي العب بيهم زي ما انا عاوز، وأنا بلعب بالالعاب، صار يمدح فيي ويقول إني أحسن من أصحابي ومهذب ونظيف، وانا مشغول بالطبلة، وظل يحكيلي انت نضيف...نضيف اوي، وهو يقرّب منّي لحد ما لامس جسمه ظهري من ورا، وبدأ يتحسس بجسمي وهو متردد، بعدين نزل بإيديه على فخادي يحسهم، ويلعب بشعري، ولما لمس طيزي خفت وقدمت شوي واعتذر أدهم بسرعة، وقاللي انا متأسف أوي...ما كانش أصدي، بعدين رجع قرّب علي وقاللي انت نضيف اوي...بياضك يجنن وعينيك حلوة اوي، ما كنت اعرف شو يعني لما واحد بحكيلك انت نضيف، بس بعدين، بعد ما وصل للي بده إياه مني، عرفت انه معناها انه كان بشتهيني وحاب ينيكني، لما قرب علي مرة ثانية مسكني وقاللي ما تخافش، انا حابب نصير اصحاب اوي...وتيجيني كل يوم عالمحل هنا...وتلعب بكل حاجة بنِفسك زي ما انت عايز. وخلال ما كان يتكلم، ضغطني من ورا ومسك طيزي وعصرها، وفرَّق فلقتين طيزي بإيديه وحسس على فخادي، بعدين اعتذر مرة تانية وابعد عني، وكل ما يتأسف استحي واحكيله مش مشكلة وانا وجهي احمر من الخجل، لما وصل لمرحلة انه مش قادر يصبر وهو يشوف طيزي الكبيرة نافخة من البنطلون، قعد على كرسي قريب وشدني بشويش عشان اقعد في حضنه وقاللي تعالَ هنا انا بحب اشوفك بتلعب ازاي، قعدت انا في حضنه وانا بلعب بالحاجات الحلوة اللي عنده في المحل وانا مبسوط، حسّيته بتحرك من تحتي وبِحِك في طيزي وهو لابس الثوب، وايديه لافة حولين بطني، بعد شوية رفع بلوزتي وحط شفايفه على ظهري المكشوف وانا بلعب وهو بِحِك في طيزي وشفايفه بتتحسس بظهري، فجأة شد إيديه على بطني وعصرني عصر وصار يحك في طيزي بسرعة وبعدين ارتخى ورَيّح، وصار يبوس في ظهري المكشوف وايديه يتحسسوا بطني، بعد ثواني قام وقال لي يلا خلص بتلعب فيها بكرة بس ما تحكيش لحد انك كنت عندي عشان صاحب المحل لو عُرِف هيزعل، قلتله ماشي وروحت مبسوط، لكن قبل ما اروح لاحظت انه الثوب اللي لابسه أدهم كان مبلول عند زبره وكانت بقعة كبيرة، فكرته تبلل بميه او حاجة من الحمام, لكن بعد ما فتح طيزي وعاشرني عدة مرات، عرفت انه لما قعدني بحضنه اول مرة كان ينيك فيي من غير ما أحس وييجي ظهره وينزّل حليبه وهو لابس ملابسه.
انتهت الزيارة الاولى، ما قدرت استنى لبكرة عشان اروح عند أدهم بعد الدوام، وفعلاً زي ما حكالي، رحت عند المغرب لوحدي، وفاجأني بلعبة اتاري من اللي بتمسكهم بإيديك التنتين، وقاللي العب فيها زي ما انت عايز...هاخليها عندي في المحل، وفيها ألعاب كثيرة مش هتزهأ منها، اخذتها وانا مبسوط وقَعَدت العب فيها. كان في تخت صغير بنام عليه أدهم لانه كان ينام بالمحل، راح تمدد عليه على بطنه وقاللي تعالَ جنبي اشوف بتلعب ازاي، رحت انا نمت على بطني جنبه وصرت العب. اجا زبون عالمحل برا، غاب ربع ساعة ورجع، وقاللي يا سلام...إيه رأيك في مساج حلو من ايدية دول وانت بتلعب ومرتاح، هتتبسط أوي... قلتله ماشي. عملي مساج عادي زي اي شخص، بس بعدين ركبني ونام عليّ، كان رافع ثوبه وانا مش منتبه، لكن زبه كان جوا الكلسون ما طلعه لبرا، وصار يفرك ويحِك في طيزي وهو نايم عليّ يدلّك بكتافي، قلتله إِيش بتعمل، قاللي عاوز اشوفك بتلعب ازاي، بلشت احس بالضغط فكان يحكي معي عن اللعبة ويسألني عشان يشغلني وما انتبه شو بعمل وهو راكبني، كان أدهم يحك زبه في طيزي وانا لابس بنطلون الرياضة، ما حاول يشلحني إياه أبدا، لانه كان بنطلون الرياضة ناعم وقماشه خفيف، فكان أدهم لما يضغط على طيزي يشوف ويحس فلقات طيزي وهي بتتحرك زي الجِلِي، وكنت حاسس بشي قاسي كثير زي الصخر بحك في طيزي، بس ما خطر على بالي شي يخوفني، لما حِمِي أدهم كثير، وصار يحك بين فلقات طيزي بسرعة، نِزل علي بكل جسمه، وشفايفه عند أذني وصار يهمس في اذني...ما فيش حاجة احلى من الصداقة...انا ابتديت أحبك أوي...عاوز نفضل صحاب للأبد...ولأنك حبيبي هابسطك أوي. وصار ينيكني بسرعة ونفسه يقوى ويتسارع، وهو يهمس في أذني ... حبيبي...هبسطك أوي...حبيبي...انت بتلعب جامد أوي...خليك كدة ما تخسرش... وانا بلعب وما بدّي اموت بلعبة الاتاري اللي شغلني والهاني فيها...وبعدين ضغطني ضغطة كبيرة حسّيت انه رح اموت تحته، وما خلاني أتحرك وهو بحك فيي بسرعة، كان قاعد بنزّل جوا الكلسون اللي كان لابسه وانا مش حاسس، ولما خلَّص كالعادة، قام بسرعة ونزّل الثوب لتحت، وقال يلا تأخر الوقت، بشوفك بكرة، لكن قبل ما اروح عبطني بقوة وحط إيديه على طيزي، ومن كثر ما حط إيديه على طيزي اليومين الماضيين، كنت انا تعودت انه بحب يمسك الطيز وصار عندي شي عادي. كان ثوبه مبلول مثل مبارح لما قام عني.
اليوم الثالث اللي زرت فيه ادهم كان آخر يوم بَعِيش فيه حياتي زي ما بعرفها وتعودت عليها، وغير مجرى حياتي كلها. كان أدهم من النوع الصبور والقوي، عارف شو بعمل وبعرف كيف يوصل للي بدو إياه. كان لطيف جداً معي دائماً وهذا خلاني احبّه واتقرّب منه وانا مرتاح، لكن كنت في لحظات أحس بالخوف منه لما أحس بقوته، وإني لازم أرد عليه وما ازعلوش عشان يضل يخليني العب. هذا الخليط من اللطف والقوة خلّاني أتعلّق فيه لا شعورياً وأحس بالامان معاه، وأحس انه رح يحميني مثل اخ كبير إلي، لكن عمري ما فكرت انه خلال ايام فقط رح أصير أشتهيه وأشتهي انه يعاشرني زي البنت، وعمري ما تخيلت اني أوصل لدرجة إني أصير استنى الليل بفارغ الصبر عشان أروح عنده عالمحل أعطيه طيزي ينيكني ويبرّد النار المولعة جوّاي.
عودة لليوم الثالث من تعارفنا ودخولي جوا المحل عند البضاعة والتخت الصغير اللي بنام أدهم عليه. كنت قبل بيوم عند ادهم في المحل ولعبت الألعاب الالكترونية اللي عنده، اتاري وغيرها، ويبدو انه كان مرتب انه اليوم الثالث هو اليوم اللي رح يقطف فيه الثمر ويتزوجني، فقال لي ...آيه رأيك تيجي بكرة متأخر شوية علشان تاخد راحتك باللعب...بس لازم تدّي خبر لأهلك انك هتتأخر شوية مع أصحابك، قلتله ماشي..وفعلاً رحت عنده قبل ما يسكّر المحل ودخلني جوا. كان مرتب التخت، ما قدرش يستنى كثير، سكّر المحل وطفى النور ودخل علي. كان بالعمد طافي المكيّف والجو حار، وأول ما دخل، قاللي الدنيا حرّ أوي...في عندك مانع لو لبست شورت، قلتله لا أبداً، شلح وظل بالكلسون، وبسرعة قاللي آه نسيت...انا ما فيش عندي الا شورت واحد، هاديهولك تلبسه...وإلا اؤلك...انا هلبسك إياه عشان ما توقفش لعب...شفته واقف بالكلسون قدامي وهو يحكيلي انا بلبسك الشورت، وكان زبّه وبيضاته كبار كثير وطالعين شوي من الكلسون، استحيت كثير، وما حكيت شي، قال الدنيا عتمة ما حدش هيشوف حاجة، واحنا رجالة...وإلا آيه رأيك، قلتله ماشي وانا ببتسم من الخجل.
كنت نايم على بطني على التخت وانا بلعب اتاري، راح يجيب الشورت، ومن غير ما أحس، جاب قزازة زيت مساج، وقاللي ثواني هكون ملبسك الشورت لان الجو حرّ أوي. وبدأ يشلحني بنطلون الرياضة لحد ما صرت بالكلسون، وبلّش يشلحني الكلسون، مسكت ايده عشان ما يكشف طيزي، قاللي الشورت فيه كيلوت/كلسون منه فيه ما تخافش، قلتله ماشي، وصار شوي شوي يشلحني الكلسون، وكل ما تتكشف فلقات طيزي أكثر، احس إيديه بتحسس على طيزي لحد ما شلحني وانا ممدد على بطني، وطيزي كلها مكشوفة اله. قام بسرعة عن التخت وشكله شلح كلسونه من غير ما احس ورجع صار يلبسني الشورت، لكنه ما لبسني إياه كامل، بس دخّله في اجريّ من تحت عشان لو حاولت اهرب أوقع وما اقدرش اركض، فتح علبة زيت المساج ودهن زبه من غير ما أحس، كان أدهم وصل لمرحلة انه مش قادر يصبر اكثر من هيك، طيزي البيضا كلها مكشوفة وانا هايم باللعبة اللي بلعبها، صار الزيت مدهون على زبه كله، وانا ما عمري شفت زبه. سألني كيف اللعبة ماشية، ربحان وإلا خسران، قلتله ربحان، كان أدهم عارف انه كل شي لازم يخلص بسرعة وإنه اذا سمحلي أقوم قبل ما يفتحني، عمري ما رح ارجع عالمحل، وفعلاً حط زيت مساج على إيديه وقاللي عاوز ادلكلك جسمك شويا قبل ما البّسك الشورت...انا ايديّا زي الحرير، بس ما تقومش لحد ما اخلص، رفع بلوزتي لفوق وبلّش يدلك ظهري، وينزل شوي شوي، لكن أدهم كان مولع وما قدر يصبر، قعد على طيزي وصار يدلك في ظهري وطيزي مع بعض، حسّيت بزبّه قاسي زي الصخر بين فلقات طيزي، تضايقت واستحيت وكنت بدّي أقوم، لكنه بسرعة رمى كل جسمه عليّ، حط أيديه على شفايفي عشان لما اصرخ ما حدا يسمع، وثبتني بجسمه وهو راكبني، وصار يهمس في أذني...انا بحبك أوي ...مش آدر اكثر من كدة...انا مولّع وعايزك...كلّك تجنن...مش آدر حبيبي مش آدر...بحبّك موت...لازم الليلة تكون ليلتنا...انا وانت نبءى واحد...عشان اللي بَيَّنَّا يكبر...لازم نحسّ ببعض...لازم تحسّ بيا حبيبي...عايزك تبأى زي عروستي الليلة...الليلة هتكون دخلتنا...ومن بكرة تبقى ليّا...ليّا وبس، هاشتريلك هدوم جديدة...وهدايا...وكل اللي نفسك فيه بعد ما ادخل فيك الليلة...مش آدر اكتر من كدة حبيبي مش آدر...أوعدك مش هاتحس بأي حاجة...مش هاوجعك...هتتبسط أوي ومش هاتحس بوجع خالص.
كل هذا و أيده على ثمي عشان الصياح ما يطلع لبرا، وكان يبوسني من خدودي ويعض رقبتي وهو يهمس في اذني، وانا أقاوم وأبكي واترجاه لكنه ما يرد عليّ وزبه زي الثور الهايج بين فلقات طيزي بيحركه عشان يلقى فتحة طيزي ويدخل فيها من غير ما يستعمل إيديه. ظليت اترجاه ما ينيكني وانا ابكي...أدهم مشان **** اتركني، قال أدهم...انا بحبك أوي...عايزك تكون ليا وبس...حابسطك أوي...اشتريلك هدوم وأديك فلوس...هتبقى مراتي في المحل هنا...وانت هتتبسط أوي...طيزك هتبقى اجمل كسّ في الدنيا...ما حدّش ياكله غيري...هافتح كسّك كل ليلة وانت مبسوط أوي...هتصير تشتهي زبي زي البنت...وتترجاني ادخل فيك وما اطلعوش خالص...هتبقى تدوب دوب اول ما ادخله في طيزك...وتسلمني روحك خالص...وترخي وتفتح وتعمل اي حاجة بس ما اطلّعوش...ولما اتبسط وانزّل حليبي جوّا طيزك الحلوة لأول مرة...هتحس بأحلى احساس بالدنيا...وهتبقى طيزك زيها زي اي كسّ في الدنيا...هتكون اتفتحت رسمي خلاص وبقيت ليّا...وحليبي جوّاك يفكّرك قبل ما تنام إنّي حبّلتك...وفي كل مرة اعاشرك فيها على التخت دا...هنزِّل كل حليبي جوّاك لحد ما طيزك تنفخ وتتدوّر...مشاعرك كلها تبقى ليّا وفيّا...هتتبسط أوي مش هتقدر تروّح البيت كل يوم الا بعد ما تجيني وتتمدد عالتخت ده تتفتح وتروح تنام...هتبقى تشتهيني اكتر ما انا بشتهيك دلوقتِ...بحبك اوي...مش هخلّي حد يمسك بشعرة. كان زبّه يتحرك بسرعة عشان يلقى فتحة طيزي، ولما حسّ أدهم انه زبه دخل شوي، دفع راس زبه لجوا بسرعة فدخل الراس وكمان شوي من قضيبه وحسيت بألم شديد وصارت فتحة طيزي تحرق كثير، وصرت ابكي اكثر من الوجع، قاللي ماتخافش حبيبي...مش هاوجعك أبداً...انت هتكون مبسوط اوي بعد شوية، وصار أدهم يدخل في طيزي شوية شوية، وقاللي انا هادخل بالراحة بشويش عشان ماوجعكش، وانا أصيح من الالم لكن أيده مغطية ثمي، وظل يدخل شوي شوي، وكل ما يدخل اكثر أتألم وأصيح، وهو يهمس في أذني...معلش حبيبي، بتوجع شوية بس الوجع هيروح...طيزك ديّقة شوية، وعمّالها تتفتح...هتوجعك شوية لحد ما تتغير وتصير واسعة زي كسّ البنت. حسّيت طيزي بتنفتح والأنسجة بتتمزق وبتتمزع كل ما دخل اكثر، لحد ما دخل زبه كله في طيزي، صرت أترجاه يطلعه وانا أبكي، كان يوجعني كثير، قلتله بترجاك طلعه، مش قادر أتحمل، ما رح احكي لحدا، قاللي خلاص حبيبي دخلته كله...ما حدّش هيعرف انك الليلة بئيت بنت...أوعدك ما حدش يعرف...انا بس عايزك تفتح وترخي طيزك أد ما تقدر وما تشدّهاش عشان ماتحسش بالوجع...انا هادخّله في طيزك بالراحة واخرّجه منها بالراحة كمان...وهأفضل اعمل كدة لحد ما انت تبدا تتبسط وتحس بحاجة عمرك ما حسّيت بيها...من النهاردة كل حاجة هتتغيّر...ما فيش حاجة هتوجعك بعد الليلة...بكرة بالليل يكون الوجع خفّ خالص...ماتخافش...طيزك هترتاح وتنفخ شوية زي البنات وهتكون حلوة أوي...انا هافضل مدخّل زبي فيك دلوقتِ ومش هطلّعه لحد ما احسّ انك بقيت أحسن وطيزك ارتاحِت...لو طلعتو دلوءتي هترجع تصغر وبكرة لما افتحك هيوجعك تاني...عايزك تصبر شوية وكل حاجة هتبقى تمام...فتحتك عمالها تتعود على زبي وهو جواها...شويّة وهتبقى توسعت لحجمها الجديد اللي يخليك تتناك بالراحة من غير وجع...بس عايزك ترد عليا وترخي طيزك قد ما تقدر. كان أدهم يهمس في أذني وزبه داخل كله في طيزي، صرت أعيط وأبكي واترجاه، لكنه كان يضغط عليّ بكل جسمه عشان ما يطلع زبّه من طيزي، وصار يبوس فيي بحنان في رقبتي وخدودي، ويتنفس حامي وهو يبوسني، كان يحاول يخفف عني لانه بحبني بس ما كان يطّلع زبه لبرا أبداً لحد ما يتطمّن انه مَلَكني، كنت انا تعبت كثير وما بقدر أقاوم او اعمل شي، ارتخيت واستسلمت وحسيت اني مش قادر أحرك ايديّ او جسمي، فخادي تعبوا وطيزي بطلت اقدر ارفعها او أحركها، حتى لما كنت احاول أشد طيزي عشان ما يدخل فيي اكثر ويوجعني، ما كنت اقدر أشدها ولا اعمل شي، الأنسجة كلها تمزقت وتراخت. لما حسّ أدهم اني خلص انتهيت وانه كل شي تقريباً انتهى، زاح أيده عن شفايفي، ورخى جسمه شوي وصار يبوسني بحنية، ويمص بشفايفي وأنا مستسلم خلاص من التعب، وبدأ معي أهم وآخر مرحلة، ينيك فيي وانا مثل الفريسة الهامدة مرتخي تماماً، يطّلع زبه ويدخله ويحكيلي ما تعيطش يا حبيبي...دموعك بتجرحني...و****ِ ما هاءزيك...انا بحبك أوي وعايزك تكون ليّا...إنتَ عروستي الليلة...كل عروسة بتبكي ليلة دخلتها، لكن بعد ما تدوق حلاوته لأول مرة بحياتها، بتبقى تعبده وتشتهيه كل يوم...وانت هتكون كدا يا حبيبي...هأفضل ادخله في طيزك واطلعه لحد ما تبدا تتبسط وتحس بيّا، مش هتاخذ وقت كثير...دقيقتين تلاتة وهتبدا تحس بأحلى حاجة بالدنيا... لما تروّح الليلة هيكون كل شيء عادي...هتحس ان طيزك كبيرة شوية...وفتحة طيزك هتكون حمرا أوي وورمانة...ومش هييجي على بالك رغبة جنسية خالص لحد ما تخف بكرة. كان يهمس في أذني وانا ببكي بهدوء لكن ساكت ومستسلم، وهو راكبني وبينيك فيي من غير رحمة، ويدخل زبه في طيزي جوا جوا لحد ما احس انه بيضاته بضربوا باب طيزي وبعدين يسحبه لبرا، قلتله أدهم انا حاسس اني لازم اروح الحمام ضروري قاللي ما تخافش، انت حاسس كدة عشان زبي بيدخل في طيزك، لكن لما اخلّص واطلّعه، مش هتحس بحاجة، وظل ينيكني وانا مسلَّم طيزي ...وصار يمص في رقبتي وشفايفي وهو نايم عليّ يدخل ويطلع، وبعدين صار يفهّمني شو اعمل بس اروح عالبيت وهو لسا بنيك فيي، قاللي لما تنام الليلة نام على بطنك عريان عشان فتحة طيزك تخف بسرعة ويجيلها هوا...لما تصحى الصبح الكلسون حيكون ديء عليك شوية...ما تخافش من كدة لإن ده طبيعي...عشان انت اتفتحْت الليلة، فلءات طيزك هتدوّر وتحلو وتكبر شوية...فتحة طيزك هتبقى هِيَ كسّك وهتبأى أوسع شوية لما تخف بس مش هترجع ديّقة زي الاوّل خلاص لإنك اتفتحت خلاص...لما تيجي عندي المرة الجاية هكون محضرلك كلاسين حلوة وخفيفة من الحرير، لونها احمر واسود وزهري وابيض كدة...الألوان دي بحبها أوي...لما تلبسها هتريحك اوي والكلاسين اللي عندك ترميها في الزبالة لانها ما عادتش تغطي فلءات طيزك الورمانة ...بس اوعى حد يشوفك...لما تيجي عندي بالليل بكرة...هتكون مرتاح...وطيزك مش هتبقى طيزك خلاص...هتبقى كسّ حلو اوي...وكل شهوتك هتيجي من هناك...بعد بكرة بالكتير هتبدا تتمحن وتشعر برغبة جامدة أوي انك تتفتح تاني...عايزك تستنى لحد ما فتحة كسّك يبقى لونها احمر طبيعي وما تكونش ورمانة...ده ضروري عشان انت تتبسط كمان مش بس انا لوحدي.
ربع ساعة او اقل من أول ما أدهم بلَّش يعمللي مساج للحظة من كان يدخل ويطلع من طيزي وهو راكبني وانا مستسلم كامل، فجأة حسّيت أدهم صار يتنفس بسرعة، ونَفَسه صار سخن، ضغطني بجسمه كثير وهو راكب طيزي بِحِك زبه فيها جوا، عضني من رقبتي وصار يمص فيها، حسّيت اني مش قادر أتنفس، قلتله ب****جة المصرية بالراحة عليّا يا أدهم، بالراحة أرجوك، انت بتوجعني أوي، سمعني أدهم بحكي معاه بلهجته المصرية، وصار يغلي من الشهوة يتأوه بصوت عالي، ويقول قولهالي كمان...قلتله بالراحة عليّا...انت بتوجعني...حرام عليك...أرجوك يا أدهم، بالراحة عليّا شويّا. قال أدهم يا حبيبتي...بموت فيكي...بعبدِك...مش آدر...هنزّل فيكي خلاص...آآآه...آآآه...كله في كسّك الحلو...وانا أقول بالراحة عليّا يا أدهم، خلاص انت خدت كل اللي انت عاوزه، بالراحة عليّا بءى، انت بتوجعني أوي...وهو يشد عليّ وينزّل حليبه جوّاي...ويعض برقبتي وشفايفي وكتافي، وايديه ماسكة بزازي من تحت، هو يقول آآآه...حبّي...حبيبي...وانا بقول مشان **** اتركني...وجعتني كثير...آآي...طيزي مش آقدر أحس فيها خلص...دبحتني...ورفعت طيزي لفوق عشان يرحمني، راح أدهم ضغطني لتحت وزبه كله في طيزي، وظل جوا بطني وضاغط على طيزي مثل تثبيت الفريسة وهو يتأوه بصوت عالي وأنا حاسس بحليبه السخن ينزل في طيزي لحد ما ارتمى عليّ وبطل يتحرك، وهو يبوس كتفي وظهري، وزبه لست داخل فيي وانا حاسس فيه جوا فتحتي لسا بنزّل حليب أدهم.
اغتصبني أدهم في اليوم الثالث من دخولي للمحل وخلوته فيي، وركبني غصباً عني، ودخل فيي بوحشية وبشهوة كبيرة، شهوة رجل محروم، وما تركني حتى عاشرني معاشرة جنسية كاملة، ألم شديد في البداية، حسّيت انه كان يمزِّع طيزي من جوا، ونزل مني دم نتيجة التمزق في فتحة طيزي والأنسجة من جوا، وما عرفت انه نزل مني دم لحد ما رحت عالبيت ودخلت اتحمّم، فخادي كان عليهم دم، والمية كان لونها احمر شوية.
فات علي يومين وثلاثة، كنت اروح عالمدرسة وما أمشي من الشارع اللي فيه محل أدهم، كنت اسرح كثير وانا بفكر باللي صار معي، أفكر بثوب أدهم اللي كان مبلول اول ليلة وانه كان ينيك فيي من اول يوم من غير ما أحس، حتى لما دخل فيي، ما طلّع زبّه من طيزي الا بعد ما نُزِّل كل حليبه في بطني. كنت زعلان من أدهم كثير، لكن كل شي همسه في أذني صرت أحس فيه. لما روّحت انام اول ليلة بعد ما ناكني، كنت خايف فتحة طيزي تظل ورمانة وتلتهب، عملت زي ما حكالي، تحممت ونمت على بطني عريان، حاولت البس نفس الكلسون اللي كنت لابسه لما دخل فيي ادهم قبل ما انام، لكن ما قدرت ارفعه كله ليغطي طيزي، غطى بس نص فلءات طيزي من تحت، خفت ورحت نمت، لما صحيا الصبح، اول حاجة عملتها اني حاولت البس الكلسون مرة ثانية، وزي ما حكالي أدهم، فلءات طيزي كانوا أصغر شوي، بس كانوا أكبر من حجمهم الطبيعي وكانوا مدورين اكثر، حسّيت انه كلام أدهم صحيح، وانهم خلص ما رح يصغروا او يتغيروا اكثر من هيك، رح يضلوا كبار شوي ومدورين، لبست البنطلون عشان اروح عالمدرسة، كانت طيزي طالعة لبرا شوي، لبست قميص فوق البنطلون عشان ما يبان شي.
بعد ثلاث او اربع ايام، كان كل شي طبيعي الا من فلءات طيزي وفتحة طيزي، كبروا شوي وما عادوا يصغروا، لما رحت انام، كنت حاب كثير المس باب طيزي، حطيت إصبعي عليه، وصرت احس فيه، وفجأة دخلت إصبعي جوا، بعدين دخّلت اصبعين وما كنت أتألم، طلّعتهم من طيزي و نمت.
سرت لما اروّح من المدرسة اروح على غرفتي واسكر الباب، أفكر بأدهم، وكيف ناكني، وصرت أفكّر بالجنس كثير، صرت أمسك قضيبي بايدي وأحكه وانا بتخيّل لقاء جنسي...لكن المرة هاي مختلف عن كل مرة، كل تفكيري كان في أدهم وكيف كان ينيكني بشهوة، صار زبي قاسي كثير ونزّلت وانا بفكّر بأدهم.
في اليوم السادس جبت مفك براغي ونظفته، طفيت النور، ونمت على التخت عريان، دهنت زيت على المفك، ودخلته في طيزي شوي شوي، وطلبت احك في زبي والمفك جوا طيزي لحد ما نَزَّلت.
في اليوم السابع، بعد ما انتهى دوام المدرسة، استنيت للمغرب، وبعدين رحت عند ادهم عالمحل، راسي بالأرض، بمشي شوي شوي، لما شفته وشافني، نزلت عيني عالارض وضليت ساكت، ابتسم أدهم وقاللي تعالى جوا...انا جبتلك كلاسين حلوة تاخدها معاك البيت...عايزك تقيسها جوا. كان أدهم عارف ليش رحت عنده عالمحل وكان عارف اني رح ارجع عنده بعد ما الالم يخف والشهوة الجنسية ترجعلي، مسكني أدهم من إيدي بحنية ودخلني جوا، طال كلسون بنات احمر وقاللي إيس ده، وقدام عينيه وانا ساكت ومكسور، شلحت البنطلون، والكلسون، وصرت عاري تماماً قدّامه وما استحيت ولا حاولت أغطي نفسي، ولبست كلسون البنات الأحمر، من غير ما احكي اي كلمة، لاحظ أدهم انه في زبون برا، راح عنده وباعه حاجة، ولما رجع عندي، لقاني مشلح كامل الا من الكلسون الاحمر اللي اشترالي إياه، ومتمدد على التخت على بطني وساكت، عرف ادهم اني بشتهيه وإني مستحي كثير، راح ادهم بسرعة سكّر المحل ورجعلي.. نيمني على ظهري وصار يبوس في شفايفي وياكلهم اكل وانا مستسلم...وقبل ما يعمل فيي اي شي، طلبت استعمل تلفونه، و اتصلت بالبيت وخبرتهم اني رح انام برا عند صاحبي الليلة، لما سمع ادهم مكالمتي مع اهلي كان طاير من الفرح، طفّى النور وبعد ساعتين كنت مرتمي على التخت على بطني مش قادر أتحرك وادهم فوقي، ونمت وانا مش واعي على نفسي، ولما صارت الدنيا صبح، حسّيت بشي بضغط علي، صحيا لقيت ادهم راكبني وبنيك في طيزي، ضليت ساكت بس صرت ارفع بطيزي لفوق عشان ابسطه كمان، صار يحكي آآآه وانا احكي آآآه وأقول بالراحة شويا يا أدهم...بتوجع...انا لسا صاحي حرام عليك... ان هتأخّر عالمدرسة...بس كنت مبسوط وما بدّي إياه يوقّف...وظل ينيكني لحد ما نزّل فيي، بعدين قمت بسرعة ورحت عالمدرسة....
هاي قصتي الحقيقية صارت معي، هي اللي تسببت في اني أصير أشتهي الرجال، من دون اي ذنب مني صارت طيزي هي مكان شهوتي غصب عني، بدأت سالب غصب عني، ودقت طعم الزب في طيزي وثمي غصب عني، وصرت انتهاك من ادهم ومن غيره بس اطفّي شهوتي، وظليت سالب للان، لو انت موجب في عمَّان وعايز تجرب طيزي، خبرني. طبعاً بقيت مع أدهم لفترة، وصار أشياء كثير بينّا، لكن حاب اعرف اذا أعجبتكم قصتي مع أدهم، اذا أعجبتكم، بكمّلها في جزء لاحق..