سلوى حمدى
09-13-2014, 09:20 AM
روى لي خالد قصته فقال:ـ
لا أخفي عليكم أنني فكرت أحيانا بأختي كأنثى يمكن أن أمارس معها الجنس، وأعتقد
أن هذه الرغبة أو الشهوة الجنسية حيال الأخت متأصلة في كل واحد منا نحن الشباب،
فالأخت هي أول بنت تواجهها عندما تبلغ مبلغ الرجال، وهي تعيش معك في البيت
لفترة لا بأس بها وتشاركك الحياة وتتعرض معك لنفس ما تتعرض له من ظروف. هذا
كله طبيعي ومفهوم، ولكن ما حصل في تلك الليلة لم يكن متوقعا أبدا ولم أكن أتصور
في يوم من الأيام أن تصل بي الجرأة وتبلغ بي الشهوة ما جعلني أركع بين فخذي
أختي وأنا أشتهي الممارسة معها واقتحام الشق السحري القابع بين فخذيها الناعمين
الأملسين الجميلين...
وسوف أبدأ القصة من أولها، ففي الصيف الماضي أمضيت سهرة ممتعة مع أصدقائي
في بيت صديقنا هشام وشاهدنا خلالها عددا من الأفلام الجنسية بما فيها جنس
المحارم. لم تكن هذه المرة الأولى التي كنت أشاهد فيها أفلاما جنسية عادية ولكنني لم
أكن قد شاهدت أفلاما عن جنس المحارم حيث شاهدت لأول مرة كيف يشتهي الأخ
أخته وكيف تشتهي الأخت أخاها وكيف ينيك الأخ أخته كأنه ينيك زوجته أو حبيبته أو
صديقته ويقذف في أعماق فرجها سائله المنوي الحار وهي سعيدة ومرحبة بزب
أخيها المنتصب المتوتر والمنتفض في كسها المشتاق...
كانت هذه الأفلام تهيجني بشكل غريب لم يسبق له مثيل وعندما شاهدت أول فيلم من
هذا النوع حيث مدد الشاب أخته على ظهرها أمامه وفتح فخذيها المغريين الناعمين
ودخل بينهما وهو يمسك زبه المنتصب يريد إيلاجه في فرج أخته المستلقيه أمامه ...
عندما رأيت هذا المشهد تحول تفكيري فجأة وبشكل لاشعوري إلى جسد أختي
وتصورت نفسي هذا الشاب وتصورة أخته أختي... وفي تلك اللحظات الشهوانية
الساخنة، صرت أفكر بأختي كأنها فتاة أخرى وليست أختي أحلم بمضاجعتها ولمَ لا
أليست هي بمتناول يدي طوال النهار والليل؟ وبصراحة شديدة، أنا كنت أعتبرها في
تلك اللحظات أفضل فتاة يمكن أن أستمتع معها لو أتيحت لي فرصة مضاجعتها...
وبينما كنا نشاهد هذه الأفلام أحضر لنا صديقي هشام بعض الويسكي فصرنا نشرب
ونستمتع في نفس الوقت بمشاهدة هذه الأفلام المثيرة والغريبة... فتحرر خيالي من
كافة قيودة وانطلق بشكل أكثر حرية وصرت أفكر بأختي تفكيرا جديا كأنثى من
الممكن أن تكون شريكتي في عملية جنسية ملتهبة... في الواقع كان كل واحد منا
يفكر بأخته أو ويتخيل جسدها الأنثوي الغض ويحلم بمضاجعتها. كان هذا التفكير في
البداية سريا، ولكن مع مزيد من الشرب ومزيد من التحرر أصبح الشباب يصارحون
بعضهم البعض بعواطفهم المحرمة نحو أخواتهم...وكان أشد ما هيجني قول أحد
الشباب أنه كان دائما يبحث عن كلسون أخته في الحمام حتى يشمشم موضع كسها
ويستنشق عبيره الرائع وهو يتخيل كس أخته وشكل هذا الكس وأشفاره اللدنة الناعمة
ونكهة أعماقه الدافئة...وحكى شاب ثاني أنه كان يدخل المرحاض خلف أخته حتى
يلتقط المحرمة الورقية التي تمسح بها أخته كسها بعد أن تتبول، ويشمها ويلحسها
فينتصب زبه انتصابا رهيبا... وأذكر مرة أنني دخلت غرفة أختي بالصدفة عندما
كانت أختي غائبة، فرأيت كلسونها مرميا على سريرها، فالتقطته وبدأت رأسا أشمشم
كالمجنون موضع كسها فانتصب زبي عندما بدأت أستنشق عبق كسها المسكر فأخذت
الكلسون معي إلى غرفتي وبدأت أفرك به زبي وأنا أفكر بكس أختي وأتخيل أن زبي
المنتصب هذا يخترق أشفار كسها ويتوغل في أعماقه الدافئة إلى أن قذفت دفعات
كبيرة وقوية من المني الأبيض الساخن.
بقينا نشرب في تلك الليلة حتى سكرنا وعندئذ بدأ كل واحد منا يتحدث علانية
وصراحة عن شهوته نحو أخته وكيف أنه كان يراقبها ويتلصص عليها كلما سنحت له
الفرصة لكي يرى الأجزاء المثيرة من جسمها... وفي النهاية أقر كل الشباب أنهم
يتمنون مضاجعة أخواتهم لو اتيحت لهم الفرصة المناسبة. وأصبح كل شاب يصف
مفاتن أخته ومواقع إثارتها.شعرت بارتياح كبير وأنا أستمع لحكايا أصدقائي الشباب
حول أخواتهم البنات وكيف أن كل منهم كان يحلم بأخته في لحظة من اللحظات.
شعرت بارتياح لأنني لم أكن الشاب الوحيد الذي كان يفكر بأخته تفكيرا جنسيا منذ أن
وصلت أختي إلى سن البلوغ. وبقينا نشرب ونشاهد الأفلام الجنسية حتى ساعة
متأخرة من الليل حيث استأذنت أصدقائي وتوجهت نحو بيتنا...
في الطريق كان لا يزال زبي واقفا أو شبه واقف وأنا أمشي نحو بيتنا، بدأت أفكر
بأختي وأقنع نفسي أنها بنت كباقي البنات لها كس ولها بزاز ولها جسد أنثوي رائع
كباقي الصبايا...بل أنني في تلك اللحظات صرت أفضلها على كل البنات مرة أخرى
وأتمنى أن أمارس معها الجنس وعندما وصلت إلى البيت كانت الأنوار مطفأة وكان
أهلي جميعا نيام...
توجهت إلى غرفتي وآثار السكر والشهوة لا تزال تعشش في رأسي وعندما مررت
بجانب غرفة أختي دفعني الفضول إلى الالتفات نحو باب غرفتها فرأيت الباب نصف
مفتوح وكانت أضواء مصابيح الشارع تضيء الغرفة المظلمة بعض الشيء رغم أن
النور في البيت كان مطفأ بالكامل...
كان الوقت صيفا وكانت أختي نائمة على ظهرها بدون غطاء ... كانت تلبس قميص
نوم طويل ورقيق وكان فخذاها مكشوفين ومفتوحين للآخر ... تماما كما كنت
أتصورها وأتخيلها في أحلامي وأشتهيها في أحتلاماتي ولكن ما أثارني أكثر من كل
ذلك هو أنها لم تكن ترتدي كلسونا وكان كسها الأبيض الجميل واضحا ومكشوفا بين
فخذيها الممتلئين المفتوحين ...
بدأ قلبي يدق بشدة لأن المنظر كان مثير جدا فخلعت حذائي ودخلت الغرفة وأنا أمشي
على رؤوس أصابع قدمي حتى وصلت إلى جوار سريرها... كنت في تلك اللحظة
مجنونا بالشهوة الجنسية نسيت كل شيء نسيت كل العالم ...كل الكون...نسيت أن
الكس الذي كان مفتوحا أمامي هو كس أختي وليس كس أية بنت أخرى... ولكن ما
المانع؟ اليس كس أختي مثل كس أي بنت في العالم؟ أليس لكس أختي طعم ورائحة
وملمس اي كس آخر في العالم؟؟؟ أليس كس أختي مؤهلا لاحتضان زبي المنتصب
لو أتيحت لي فرضة مضاجعتها؟؟ إذن ما المانع؟ ما المانع من أن أقبله وألحسه لا
بل أدفع بزبي الواقف إلى أعماقه؟؟؟؟ آآآآآآآآه ما أروع هذا الكس...
ركعت على الأرض أمام السرير وقربت وجهي من شفتي كس أختي وقربت أنفي من أشفار ذلك
الكس الذي كنت أحلم بلقائه سنوات طويلة... صحيح أنني كنت قد شاهدت كس أختي
وهي طفلة ولمسته ولعبت بأشفاره بأصابعي ولكن ذلك كان قبل سنوات طويلة. لم أكن
أتصور أن لأختي الآن كسا بهذا الجمال والروعة والنضوج...إنه كس مثالي حلم كل
الشباب وأنا أولهم... ملأت صدري ورئتي من الرائحة السكسية لكس أختي ... كنت
حريصا أن لا أوقظها حتى لا يحصل لديها رد فعل مفاجئ كنت أخشى أي شي يمكن
أن يحرمني من النعيم الذي أنا فيه لذلك قررت أن أستمتع بكس أختي بكل هدوء
وصمت ... كنت أتمنى من كل قلبي أن أمد لساني وألحس ذلك الكس الرائع الذي كان
يشع حرارة وجاذبية ونورا ولكنني أحسست فجأة أن زبي قد انتصب بشكل رهيب لم
أعد أحتمله ...كان انتصابه شديدا جدا بشكل استثنائي... صعدت على السرير بهدوء
وركعت بين فخذيها وأنا أمسك بزبي المنتصب المتوتر فوق أشفار كس أختي
المفتوحة ... تذكرت أفلام المحارم التي شاهدتها قبل قليل وتذكرت كيف كان الأخ
يضاجع أخته كأنها زوجته ولكن هل ستقبل أختي ذلك؟ هل ستسمح لي بأن أضاجعها
وأفض بكارتها وأقذف ماء شهوتي في رحمها؟ لا يهم، لم أكن أطلب موافقة أحد في
تلك اللحظة...كان رأس زبي على بعد ميليمترات قليلة من فرج أختي ولم يكن في تلك
اللحظة ما يمنعني من اغتصاب أختي وفض بكارتها وقذف سائلي المنوي في أعماق
أحشائها...آآآآه يا أختي يا حبيبتي اكم أحبك، بل أنني أحس بأني أعشقك في هذه
اللحظات، فإن شهوتي نحوك لا تعادل ربع الشهوة التي تثيرها أية فتاة أخرى ...
أختي فتاة مراهقة في السابعة عشرة من عمرها وكنت في تلك اللحظة على وشك أن
أمسك فخذيها بقوة وأضع رأس زبي في فتحة مهبلها وأدفع زبي بقوة إلى أعماق
فرجها الساخن...وأغتصبها وأحقق حلمي القديم في امتلاك جسدها وقذف دفعات
كبيرة من المني الساخن في رحمها البكر...إلا أنني لم اتمكن من التحكم بنفسي
وشعرت فجأة دفعات المني تخرج من راس زبي بشكل عفوي وتستقر على أشفار
كس أختي وعلى شعر عانتها الخفيف....كنت أتأوه بصوت مكتوم وأنا أراقب خروج
شلال المني من رأس زبي واندفاعه بقوة نحو كس أختي إلى أن فرّغت شهوتي على
كس أختي...
لم تستيقظ أختي لحسن الحظ، قد تكون استيقظت ولكنها تصنعت النوم حتى ترى ماذا
سأفعل بها، ولكن العلاقة بيني وبين أختي تغيرت جذريا بعد تلك الليلة وأصبحت
علاقة جنسية...
أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم أيتها الصبايا وأيها الشباب بهذه القصة الملتهبة، وإلى
اللقاء في الجزء الثاني، إذا وجدت تجاوبا مناسبا من الأعضاء والعضوات، حيث يروي خالد كيف سارت الأمور بعد هذه الحادثة بينه وبين
أخته...
لا أخفي عليكم أنني فكرت أحيانا بأختي كأنثى يمكن أن أمارس معها الجنس، وأعتقد
أن هذه الرغبة أو الشهوة الجنسية حيال الأخت متأصلة في كل واحد منا نحن الشباب،
فالأخت هي أول بنت تواجهها عندما تبلغ مبلغ الرجال، وهي تعيش معك في البيت
لفترة لا بأس بها وتشاركك الحياة وتتعرض معك لنفس ما تتعرض له من ظروف. هذا
كله طبيعي ومفهوم، ولكن ما حصل في تلك الليلة لم يكن متوقعا أبدا ولم أكن أتصور
في يوم من الأيام أن تصل بي الجرأة وتبلغ بي الشهوة ما جعلني أركع بين فخذي
أختي وأنا أشتهي الممارسة معها واقتحام الشق السحري القابع بين فخذيها الناعمين
الأملسين الجميلين...
وسوف أبدأ القصة من أولها، ففي الصيف الماضي أمضيت سهرة ممتعة مع أصدقائي
في بيت صديقنا هشام وشاهدنا خلالها عددا من الأفلام الجنسية بما فيها جنس
المحارم. لم تكن هذه المرة الأولى التي كنت أشاهد فيها أفلاما جنسية عادية ولكنني لم
أكن قد شاهدت أفلاما عن جنس المحارم حيث شاهدت لأول مرة كيف يشتهي الأخ
أخته وكيف تشتهي الأخت أخاها وكيف ينيك الأخ أخته كأنه ينيك زوجته أو حبيبته أو
صديقته ويقذف في أعماق فرجها سائله المنوي الحار وهي سعيدة ومرحبة بزب
أخيها المنتصب المتوتر والمنتفض في كسها المشتاق...
كانت هذه الأفلام تهيجني بشكل غريب لم يسبق له مثيل وعندما شاهدت أول فيلم من
هذا النوع حيث مدد الشاب أخته على ظهرها أمامه وفتح فخذيها المغريين الناعمين
ودخل بينهما وهو يمسك زبه المنتصب يريد إيلاجه في فرج أخته المستلقيه أمامه ...
عندما رأيت هذا المشهد تحول تفكيري فجأة وبشكل لاشعوري إلى جسد أختي
وتصورت نفسي هذا الشاب وتصورة أخته أختي... وفي تلك اللحظات الشهوانية
الساخنة، صرت أفكر بأختي كأنها فتاة أخرى وليست أختي أحلم بمضاجعتها ولمَ لا
أليست هي بمتناول يدي طوال النهار والليل؟ وبصراحة شديدة، أنا كنت أعتبرها في
تلك اللحظات أفضل فتاة يمكن أن أستمتع معها لو أتيحت لي فرصة مضاجعتها...
وبينما كنا نشاهد هذه الأفلام أحضر لنا صديقي هشام بعض الويسكي فصرنا نشرب
ونستمتع في نفس الوقت بمشاهدة هذه الأفلام المثيرة والغريبة... فتحرر خيالي من
كافة قيودة وانطلق بشكل أكثر حرية وصرت أفكر بأختي تفكيرا جديا كأنثى من
الممكن أن تكون شريكتي في عملية جنسية ملتهبة... في الواقع كان كل واحد منا
يفكر بأخته أو ويتخيل جسدها الأنثوي الغض ويحلم بمضاجعتها. كان هذا التفكير في
البداية سريا، ولكن مع مزيد من الشرب ومزيد من التحرر أصبح الشباب يصارحون
بعضهم البعض بعواطفهم المحرمة نحو أخواتهم...وكان أشد ما هيجني قول أحد
الشباب أنه كان دائما يبحث عن كلسون أخته في الحمام حتى يشمشم موضع كسها
ويستنشق عبيره الرائع وهو يتخيل كس أخته وشكل هذا الكس وأشفاره اللدنة الناعمة
ونكهة أعماقه الدافئة...وحكى شاب ثاني أنه كان يدخل المرحاض خلف أخته حتى
يلتقط المحرمة الورقية التي تمسح بها أخته كسها بعد أن تتبول، ويشمها ويلحسها
فينتصب زبه انتصابا رهيبا... وأذكر مرة أنني دخلت غرفة أختي بالصدفة عندما
كانت أختي غائبة، فرأيت كلسونها مرميا على سريرها، فالتقطته وبدأت رأسا أشمشم
كالمجنون موضع كسها فانتصب زبي عندما بدأت أستنشق عبق كسها المسكر فأخذت
الكلسون معي إلى غرفتي وبدأت أفرك به زبي وأنا أفكر بكس أختي وأتخيل أن زبي
المنتصب هذا يخترق أشفار كسها ويتوغل في أعماقه الدافئة إلى أن قذفت دفعات
كبيرة وقوية من المني الأبيض الساخن.
بقينا نشرب في تلك الليلة حتى سكرنا وعندئذ بدأ كل واحد منا يتحدث علانية
وصراحة عن شهوته نحو أخته وكيف أنه كان يراقبها ويتلصص عليها كلما سنحت له
الفرصة لكي يرى الأجزاء المثيرة من جسمها... وفي النهاية أقر كل الشباب أنهم
يتمنون مضاجعة أخواتهم لو اتيحت لهم الفرصة المناسبة. وأصبح كل شاب يصف
مفاتن أخته ومواقع إثارتها.شعرت بارتياح كبير وأنا أستمع لحكايا أصدقائي الشباب
حول أخواتهم البنات وكيف أن كل منهم كان يحلم بأخته في لحظة من اللحظات.
شعرت بارتياح لأنني لم أكن الشاب الوحيد الذي كان يفكر بأخته تفكيرا جنسيا منذ أن
وصلت أختي إلى سن البلوغ. وبقينا نشرب ونشاهد الأفلام الجنسية حتى ساعة
متأخرة من الليل حيث استأذنت أصدقائي وتوجهت نحو بيتنا...
في الطريق كان لا يزال زبي واقفا أو شبه واقف وأنا أمشي نحو بيتنا، بدأت أفكر
بأختي وأقنع نفسي أنها بنت كباقي البنات لها كس ولها بزاز ولها جسد أنثوي رائع
كباقي الصبايا...بل أنني في تلك اللحظات صرت أفضلها على كل البنات مرة أخرى
وأتمنى أن أمارس معها الجنس وعندما وصلت إلى البيت كانت الأنوار مطفأة وكان
أهلي جميعا نيام...
توجهت إلى غرفتي وآثار السكر والشهوة لا تزال تعشش في رأسي وعندما مررت
بجانب غرفة أختي دفعني الفضول إلى الالتفات نحو باب غرفتها فرأيت الباب نصف
مفتوح وكانت أضواء مصابيح الشارع تضيء الغرفة المظلمة بعض الشيء رغم أن
النور في البيت كان مطفأ بالكامل...
كان الوقت صيفا وكانت أختي نائمة على ظهرها بدون غطاء ... كانت تلبس قميص
نوم طويل ورقيق وكان فخذاها مكشوفين ومفتوحين للآخر ... تماما كما كنت
أتصورها وأتخيلها في أحلامي وأشتهيها في أحتلاماتي ولكن ما أثارني أكثر من كل
ذلك هو أنها لم تكن ترتدي كلسونا وكان كسها الأبيض الجميل واضحا ومكشوفا بين
فخذيها الممتلئين المفتوحين ...
بدأ قلبي يدق بشدة لأن المنظر كان مثير جدا فخلعت حذائي ودخلت الغرفة وأنا أمشي
على رؤوس أصابع قدمي حتى وصلت إلى جوار سريرها... كنت في تلك اللحظة
مجنونا بالشهوة الجنسية نسيت كل شيء نسيت كل العالم ...كل الكون...نسيت أن
الكس الذي كان مفتوحا أمامي هو كس أختي وليس كس أية بنت أخرى... ولكن ما
المانع؟ اليس كس أختي مثل كس أي بنت في العالم؟ أليس لكس أختي طعم ورائحة
وملمس اي كس آخر في العالم؟؟؟ أليس كس أختي مؤهلا لاحتضان زبي المنتصب
لو أتيحت لي فرضة مضاجعتها؟؟ إذن ما المانع؟ ما المانع من أن أقبله وألحسه لا
بل أدفع بزبي الواقف إلى أعماقه؟؟؟؟ آآآآآآآآه ما أروع هذا الكس...
ركعت على الأرض أمام السرير وقربت وجهي من شفتي كس أختي وقربت أنفي من أشفار ذلك
الكس الذي كنت أحلم بلقائه سنوات طويلة... صحيح أنني كنت قد شاهدت كس أختي
وهي طفلة ولمسته ولعبت بأشفاره بأصابعي ولكن ذلك كان قبل سنوات طويلة. لم أكن
أتصور أن لأختي الآن كسا بهذا الجمال والروعة والنضوج...إنه كس مثالي حلم كل
الشباب وأنا أولهم... ملأت صدري ورئتي من الرائحة السكسية لكس أختي ... كنت
حريصا أن لا أوقظها حتى لا يحصل لديها رد فعل مفاجئ كنت أخشى أي شي يمكن
أن يحرمني من النعيم الذي أنا فيه لذلك قررت أن أستمتع بكس أختي بكل هدوء
وصمت ... كنت أتمنى من كل قلبي أن أمد لساني وألحس ذلك الكس الرائع الذي كان
يشع حرارة وجاذبية ونورا ولكنني أحسست فجأة أن زبي قد انتصب بشكل رهيب لم
أعد أحتمله ...كان انتصابه شديدا جدا بشكل استثنائي... صعدت على السرير بهدوء
وركعت بين فخذيها وأنا أمسك بزبي المنتصب المتوتر فوق أشفار كس أختي
المفتوحة ... تذكرت أفلام المحارم التي شاهدتها قبل قليل وتذكرت كيف كان الأخ
يضاجع أخته كأنها زوجته ولكن هل ستقبل أختي ذلك؟ هل ستسمح لي بأن أضاجعها
وأفض بكارتها وأقذف ماء شهوتي في رحمها؟ لا يهم، لم أكن أطلب موافقة أحد في
تلك اللحظة...كان رأس زبي على بعد ميليمترات قليلة من فرج أختي ولم يكن في تلك
اللحظة ما يمنعني من اغتصاب أختي وفض بكارتها وقذف سائلي المنوي في أعماق
أحشائها...آآآآه يا أختي يا حبيبتي اكم أحبك، بل أنني أحس بأني أعشقك في هذه
اللحظات، فإن شهوتي نحوك لا تعادل ربع الشهوة التي تثيرها أية فتاة أخرى ...
أختي فتاة مراهقة في السابعة عشرة من عمرها وكنت في تلك اللحظة على وشك أن
أمسك فخذيها بقوة وأضع رأس زبي في فتحة مهبلها وأدفع زبي بقوة إلى أعماق
فرجها الساخن...وأغتصبها وأحقق حلمي القديم في امتلاك جسدها وقذف دفعات
كبيرة من المني الساخن في رحمها البكر...إلا أنني لم اتمكن من التحكم بنفسي
وشعرت فجأة دفعات المني تخرج من راس زبي بشكل عفوي وتستقر على أشفار
كس أختي وعلى شعر عانتها الخفيف....كنت أتأوه بصوت مكتوم وأنا أراقب خروج
شلال المني من رأس زبي واندفاعه بقوة نحو كس أختي إلى أن فرّغت شهوتي على
كس أختي...
لم تستيقظ أختي لحسن الحظ، قد تكون استيقظت ولكنها تصنعت النوم حتى ترى ماذا
سأفعل بها، ولكن العلاقة بيني وبين أختي تغيرت جذريا بعد تلك الليلة وأصبحت
علاقة جنسية...
أتمنى أن تكونوا قد استمتعتم أيتها الصبايا وأيها الشباب بهذه القصة الملتهبة، وإلى
اللقاء في الجزء الثاني، إذا وجدت تجاوبا مناسبا من الأعضاء والعضوات، حيث يروي خالد كيف سارت الأمور بعد هذه الحادثة بينه وبين
أخته...