جميل وادي
09-09-2017, 07:13 PM
مني رجلين في طيزي !
بعد ان افترقت عن ابو حسان، ابو زميلي في المرسة، الذي كان له الفضل في جعلي مثليا، حين فتحني واصبحت اتردد عنده كل يوم خميس، ولمدة ما يقارب ال6 اشهر، وعلمني فنون النيك المتبادل ايضاً، من مص ولحس ونيك في الطيز، شعرت برغبة عارمة لممارسة الجنس، واشتقت كثيرا الى ابو حسان، لكن الامور كانت خارج ارادتي فقد انتقلنا الى مدينة اخرى لأسباب عائلية، وفي منطقة شعبية. كانت الايام الاولى من انتقالنا كالكابوس بالنسبة لي، فشهوتي التي اججها ابو حسان لا تزال في ذروتها، وليس لي ان اطفئ هذه الشهوة الا بالعادة السرية... مرت الايام وانا بهذا الحال وتعودت على المكان الجديد واصبحت اتعرف تدريجيا على من في حارتي ومن في نفس المنطقة. وعرفت دكاكينها واسواقها ومقاهيها، وصرت ابحث عن من يطفئ لهيبي، ولكن الجو المحافظ لهذه المدينة جعلني اشعر باليأس، فتركت الامر واكملت مع العادة السرية لإطفاء النار المتأججة في جسدي.
كنت ابدو طبيعيا لا احد يلاحظ بانني مثلي، حتى جاء يوم وكنا اسير متعديا المقهى الموجود في منطقتي، والقريب من السوق، فلاحظت بان هنالك رجلين، وهم على اعتاب خريف العمر، يجلسون مع بعضهما وعلى طاولة واحدة، يتسامرون ويشربون الشاي. كنت كلما مررت من جانب المقهى اراهما، وصرت موقنا انهما صارا يلاحظانني اثناء مروري... كان شيئا عاديا وطبيعيا فالجميع يمر من امام المقهى، ومن الطبيعي ان يلاحظ المارون والجالسون احدهم الاخر. وفي احد الايام ذهبت الى سوق الخضار، واذا بي اقف امام هذين الرجلين، فقد كانا يمتلكان احد الدكاكين في هذا السوق...
ـ السلام عليكم ...
أجابا : وعليكم السلام ..
وصرت انظر الى بضاعتهما وانتقي ما نحتاجه من الخضار في البيت، وبينما انا منشغل، كنت اسمعهما، وعلمت ان احدهم يدعى ابو سعيد والاخر ابو خالد، وكانا ممتلئا الجسم وبقامة متوسطة الطول، والشمس قد حولت جلدهما الى السمرة... اخذت ما اخترته من بضاعة، وذهبت الى حيث الدفع. ابتسم الذي كان امام الميزان وقال: اهلا وسهلا
اجبت: اهلا بيك ..
وبنما هو منهمك في وزن مقتنياتي، سألني: انت جديد بالمنطقة ؟
ـ نعم عمو ..
قال: اشوفك تمر من قدام المقهى ...
ابتسمت وقلت: انا ايضا اراك وبصحبة اخوك، واومأت الى ابو خالد ...
قال : ليس اخي ولكننا اصدقاء، ونحب بعضنا كثيراً.
قلت : بالعمر الطويل لهذه المحبة
اجاب : شكراً
ومن سير الحديث فهمت ان ابو سعيد متزوج وله اولاد وبنات، في حين ابو خالد مطلق، ويعيش لوحده في شقة في عمارة صغيرة من ثلاث طوابق، تشغل شقته الطابق الثالث. وقد اشار ابو سعيد الى الشقة التي لم تبعد كثيرا عن السوق.
لقد كانا ودودين، وصرت كلما اريد بعض الخضار اذهب الى دكانيهما، حتى نشأت بيني وبينيهما مودة. وفي يوم وكان الوقت صيفاً، قال لي ابو سعيد: ما رايك ان تعمل عندنا في فترة الصيف والى ان يحين وقت المباشرة في المدرسة، فنحن نحتاج الى من يساعدنا في هذا الدكان.
ـ قلت سأستشير اهلي بذلك ...
قال : نعم بالتأكيد يجب ذلك ...
بعد ان استشرت اهلي، ابدوا الموافقة على ان اعمل فترة الصيف فقط، والى ان تبدأ الدراسة، فذهبت الى ابو سعيد، وابلغته موافقتي وموافقة الاهل، فرحب بي وطلب مني ان ابدأ العمل في صباح اليوم التالي. بدأت العمل وكنت سعيداً جداً وكنت كلما اصل الى العمل، كان ابو خالد وابو سعيد، يستأذنوني ويدخلا المخزن لترتيب البضاعة فيها، يبقون حوالي ربع ساعة، وانا اهتم للزبائن وابيع امام القاصة، وبعد ذلك يخرجان. وصادف انه في احد الايام جاءت امرأة، وتسوقت، بينما هما داخل المخزن، فأعطتني ورقة نقدية كبيرة، فتحت القاصة ولم اجد فيها ما يكفي لإرجاع الباقي من المبلغ، فاتجهت في الحال الى المخزن، وكان بابه نصف مفتوح، وحال وصولي الى الباب تسمرت في مكاني، فقد كان ابو خالد حاضنا ابو سعيد المتزوج من الخلف، يقبل رقبته، وجسمه يتحرك الى الامام والخلف وابو سعيد رافعا دشداشته من الخلف بيديه الاثنتين، وملتصقاً بأبو خالد... كان منظراً صاعقا بالنسبة لي، لكنه اعادني ولو لوهله الى الوراء والى اليوم الذي فتحني ابو حسان وبنفس الوضع هذا... تداركت الوضع وانسحبت عائدا الى المرأة، اطلب منها ان تعطيني ورقة اصغر استطيع بها اعادة الباقي من خلال القليل الموجود في القاصة، حاولت ان اؤخر المرأة لحين ما ينتهي ابو خالد من نياكة ابو سعيد، لكن المرأة اصرت انها لا تملك غير هذه الورقة، عندها خطرت ببالي ان انادي على احدهما...
ناديت : ابو خالد ... ابو خالد ...
ـ نعم ... اجيت ..اجيت
وما هي الا ثواني حتى ظهر ابو خالد والدم صاعد في وجهه... نظرت الى حيث قضيبه فرأيته، منتفخا خلف دشداشته، فكلاهما كانا يرتديان دشداشة، ويربطان وسطيهما بحزام. فذكرت له موضوع الورقة... اخذها ومد يده الى جيبه واعاد لها الباقي من مبلغ الشراء.
ظلت الصورة عالقة في راسي، مما تسببت في هياجي، فلم اكن اتوقع هذا المنظر على الاطلاق، ولم اتوقع ان هذين الرجلين هما مثليين !
وفي اليوم التالي، دخلا الاثنين المخزن كالمعتاد، فاستنفرت في الحال اعضائي، وانتصب قضيبي لأنني اصبحت ادرك ما ذا يجري خلف باب المخزن، فأخذني الفضول وصار علقي يتجه الى هذا الباب... لقد كان موصود هذه المرة، انتهزت فرصة عدم وجود زبائن فتقربت من الباب ونظرت من ثقبه، فرأيت ابو سعيد جالس على صندوق البضاعة، رافعا دشداشته، بينما ابو خالد منهمك في رضاعة قضيب ابو خالد... صرت ابلع ريقي، واخذ بدني يرتجف، لقد ذكروني بأيامي مع ابو حسان، وفجأة اطل احد الزبائن مما جعلني ابتعد عن الباب، والبي طلباته، عندها خرج الاثنان من المخزن. لقد ايقنت انهما مثليان، يتبادلان الادوار. لكن صرت افكر كيف سأتصرف كي يحشرانني معهما في هذه اللعبة الممتعة.
ومر يوم لكنهما لم يدخلا المخزن، وهكذا في اليوم الثاني، وفي اليوم الثالث دخلا المخزن، وكانا قد نسيا ان يغلقا الباب، فظل مفتوحاً قليلا جدا، لكنه يكفي لمشاهدة ما يجري... اقتربت من الباب ولم يكن هنالك اي زبون في المحل ووقفت اتطلع اليهما من هذه الفتحة، وهما يتبادلان الرضع، وفجأة نظر ابو سعيد باتجاه الباب فلاحظني اتطلع اليهما... انسحبت الى الخلف بسرعة، فسمعت ابو سعيد يهمس لأبو خالد: شافنا .. شافنا !!
اجابه ابو خالد: منو شافنا ...
انسحبت الى حيث القاصة ووقفت عندها، وصرت لا اسمع ماذا يهمسون... ظلوا لمدة ثلاث دقائق تقريبا ثم خرجوا... لقد توقعت ان يطردوني من العمل، لكنهما لم يفعلا، بل تصرفا معي وكأن شيئا لم يكن، وفي المساء طلبوا مني ان ابقى كي اساعدهم في ادخال البضاعة التي خارج الدكان الى المخزن ... فصرت احملها الى المخزن جميعها، وعندما انتهيت، طلب ابو خالد ان ادخل المخزن، دخلت بينما ابو سعيد صار يغلق باب الدكان من الداخل. اقترب ابو سعيد مني، وقال: لقد رايتك تراقبنا انا وابو خالد !
تسمرت في مكاني وصرت ابلع ريقي من الخوف، فقال: لا تخاف ... احنا نحبك ...
لم استطع الاجابة باي شيء، اقترب ابو سعيد مني ووقف الى جانبي ووضع ذراعه على كتفي وكرر مقولته مرة ثانية: احنا نحبك ...
تجرأت وقلت : شنو قصدك ... شتريد مني ...
قال : نريد ننيجك حتى ما تفضحنا ....
كانت هذه امنيتي، لكنني تبجحت وطلبت ان لا يفعلا ذلك، فقال ابو سعيد مطمئناً: ما راح انأذيك ...
سكت وتركت امري له، فاحاطني بذراعيه من الخلف، والصق قضيبه المنتصب على مؤخرتي واخذ يقبل رقبتي، بينما ابو خالد واقف يتطلع الينا ويده اليمنى على قضيبه من خلف الدشداشة. صرت اتذكر ابو حسان، وهو حاضنني، فاقترب مني ابو خالد، وجلس على ركبتيه امامي وفتح حزام بنطلوني، بينما ابو سعيد منهمك في التقبيل وحك قضيبه على طيزي، فانزل ابو خالد البنطلون فانتفض عيري الى الامام منتصباً فامسكه ابو خالد ووضعه في الحال في فمه، بينما ابو سعيد منشغل برفع دشداشته واخراج عيره حتى وضعه على طيزي ... تذكرت حرارة ونعومة عير ابو حسان اول مرة، فصرت ارتجف من المحنة، واتأوه، فسمع ابو سعيد يهمس في اذني: يبين انت هم تحب العير ...
ـ آآآآآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه عندها زادت تأوهاتي، فهمس مكملا: راح انيجك ... ادخله بطيزك ...
فما كان من ابو خالد وهو الجالس امامي يرضع من قضيبي الا ان مد يديه وامسك بفلقتي طيزي وفتحهما الى الجانبين يساعد ابو سعيد على ادخال عيره في فتحة طيزي... تفل ابو سعيد في يده ومسحها بفتحة طيزي يبللها، ثم تفل مرة اخرى في يده ومسحها براس قضيب، ثم وضع قضيبه على فتحتي، واحاطني بذراعيه حول صدري، وصار يدفع وانا اتصنع الالم بينما ابو خالد مستمر في رضع قضيبي... دخل الراس وانا اصيح متصنعا الالم : آآآآآآي آآآآآي آآآآآآي، ثم دخل نصفه ومن ثم اطبق، وهنا تعمدت ان اصيح بصوت اعلى : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي ، وما هي الا ثوان صرت اقذف في فم ابو خالد، بينما ابو سعيد يقذف في طيزي حتى ملأه بلبنه ... شعرت بنشوة ما بعدها نشوة وبمتعة عظيمة.... لقد تألمت فعلا لكن ليس كثيرا، كان الالم فقط لحظة دخول الراس... اخرج ابو سعيد قضيبه من طيزي وخرج معه اللبن ينساب ما بين فلقتي وخلف خصيتي.
وبعد ان تنظفنا نحن الثلاثة قال ابو سعيد : هسة احنا صرنا متطمنيين انه انت مراح تحجي ولا تتكلم ولا راح تفضحنا اني وابو خالد.
قلت: لا لا ما راح احجي لاحد !
ثم اردف ابو سعيد وقال لي: لاحظت انو انت طيزك مفتوحة ؟!
قلت: اي
قال: منو فتحك ؟
فحكيت له قصتي مع ابو حسان وكيف فتحني، فسر وفرح بقصتي، ثم قبلني، وقال : انت لقطة !
ثم التفت الى ابو خالد وقال له: ابو خالد شنو رايك بكرا الخميس ناخذه ويانا لشقتك ؟!
اجاب ابو خالد: انا حاضر باي وقت !
ثم التفت الي وقال شنو رايك نرجعك الى ايام ابو حسان ؟!
ابتسمت واجبت: انا مستعد !
ثم اتفقنا نحن الثلاثة على ان نلتقي مساء الخميس عند ابو خالد.... وجاء الخميس وكلي لهفة وشوق الى ممارسة الجنس مع رجلين يكبرانني بسنين، فانا كنت قد اصبحت على مشارف الـ18 عاماً.
ذهبت الى حيث العمارة التي توجد فيها شقة ابو خالد، وكان امام العمارة اطفال يلعبون... دخلت وصعدت الدرج الى حيث الشقة... طرقت الباب بهدوء... بعد اقل من دقيقة انفتح الباب واطل ابو سعيد وكان مرتديا لباس الحمام (برنص) ... دخلت مسرعاً واتجهت الى الصالة، فكان ابو سعيد في استقبالي ايضاً، ومرتديا نفس اللباس الذي يرتديه ابو خالد وكأنهما يقولان نحن مثليين... كان جالساً على الاريكة، فأشار ان اجلس بجنبه... فجلست يمينه، وتبعني ابو خالد وجلس عن يميني انا ايضاً، وصرت اتوسطهما... فتح ابو سعيد البرنص وظهر صدره المشعر، وبطنه المشعرة بالإضافة الى شعر عانته، وكان قضيبه نصف منتصب... ثبتت نظري على قضيبه، فتسارعت انفاسي، واخذ قلبي يخفق من الشوق اليه، فقال ابو سعيد: عجبك ؟!
لم استطع اجابته، بل ملت على جانبي الايسر، وانزلت وجهي ووضعته على قضيبه، وصرت احك وجهي به، استمتع بحرارته ونعومته، بينما قضيبه صار ينتفخ وينهض ويرفع راسه الى الاعلى، ينادي شفاهي التي تلقفته وصارت ترضع منه ... قضيب اسمر متين، وراس يبرق من شدة الانتفاخ، في حين راح يد ابو خالد تتحرك على ظهري وطيزي، يعصرها ويبعبصها من على الملابس.
كنت مجهزا نفسي حيث ارتديت ما خف وقل، ملابس رياضية (ترينكسيوت) لم البس تحته لباس داخلي، فسحبه ابو خالد الى الاسفل حتى بانت طيزي عارية امامه... حركت جسمي ووضعت ركبتي على الكنبة فارتفعت مؤخرتي الى الاعلى، بينما راسي في حضن ابو سعيد منشغل في رضاعة قضيبه، فانزل ابو خالد الترينكسيوت او كما يلفظه العراقيون (تراكسوت) الى حد الركبتين، فأصبحت طيزي وأفخاذي امامه عريانة، فاخذ يقبل طيزي ويمسح وجهه بها ويتأوه، ومن ثم صار يلحس الفتحة، ويدخل لسانه فيها، وانا منهمك في مص عير صاحبه. ثم سمعت ابو خال موجها الكلام لي :
ـ حبيبي انزل من عالقنبة وتنحلي (اي طوبزلي) ومص عير ابو سعيد !
نزلت من على الكنبة، في حين ظل ابو سعيد جالسا مرتديا البرنص، لكنه مفتوح، وفتح ساقيه الى الجانبين، وقضيبه رافعاً راسه عالياً... وقفت امام ابو سعيد في حين اخذ ابو خالد موضعه خلفي، وحضنني والصق قضيبه على مؤخرتي واخذ يحكه عليها، كان عيره مبتلا، فوضعه بين فلقتي وقال لي : تنح ... اي طوبر !
ملت الى الامام ووضعت يدي على فخذي ابو سعيد وانزلت وجهي وفتحت فمي وتلقفت راس قضيبه، وصرت ارضع منه، بينما ابو خال منهمك في ادخال راس قضيبه في فتحتي، فاخذ يتزحلق داخلا في فتحة طيزي، ورويدا رويدا شعرت بدخوله كله، حتى اطبق على طيزي واخذت عانته تصطك بطيزي، ينيك جيئاً وذهابا، وجسمي يتحرك جيئا وذهابا وقضيب ابو سعيد يدخل ويخرج من فمي متناغما مع نيك ابو خالد لطيزي. ثم سمعت ابو سعيد يسألني:
ـ حبيبي تريد اثنيناتنا نجب بطيزك ؟
لم اريد ان اخرج عيره من فمي فهززت راسي موافقاً، فقال ابوسعيد موجها كلامه الى ابوخالد:
ـ ابو خالد انت جب بطيزه وتعال اكعد بمكاني !
فاخذ ابو خالد يزيد من وتيرة النيك، وتسارعت انفاسه، ثم راح يقذف في داخل طيزي ويدفع قضيبه الى اقصاه في طيزي، وبعد ان هدأ اخرج قضيبه واتجه الى حيث ابو سعيد في حين اخذ ابو سعيد مكان ابو خالد نظرت الى عير ابو خالد وكان لا يزال نصف منتصب، ومبلل، فأنزلت راسي في الحال عنده، ووضعته في فمي وصرت اكمل رضعي، بينما ادخل ابو سعيد قضيبه في طيزي بكل سهولة وراح ينيك وينيك وينيك وبقوة، يضرب عانته على طيزي، وصوت الارتطام صار يملا الصالون.... ثم سمعت ابو سعيد يزأر ويدفع قضيبه بشدة في طيزي حتى انهارت قواه.... ابتعد عني وانا ابتعدت عن ابو خالد، وتحركت وتوجهت الى حيث الحمام، وفي الطريق اخذ المني في طيزي يخرج منه ساخنا ينساب بين فلقتي وينزل خلف خصيان ويقطر على الارض من كثرته... وكيف لا ومني رجلين في طيزي ...
بعد ان نظفنا انفسنا واستحمينا، جلس ابو خالد وابو سعيد، وجلبا مشروب العرق، ومعه المزة، وصارا يشربان، في حين قدموا لي بيرة مثلجة لعلمهم انني لا احب شرب العرق...
جلسنا عريانين نشرب ونتسامر مع بعض، فسالتهما عن صداقتهما، فاجاب ابوسعيد:
ـ نحن نحب بعضنا منذ ان كنا مراهقين، ولكن المجتمع اجبرنا ان نتزوج... انا تزوجت وصار عندي عائلة، فين حين فشل زواج ابو خالد !
ـ وهل سبب فشل زواج ابو خالد كان علاقتكم ؟
اجاب ابو خالد: كلا كلا فلا احد يعلم بعلاقنا المثلية، انما لأسباب عائلية افترقنا... انت الوحيد الذي اصبحت تعلم بهذه العلاقة .
ثم سألني ابو خالد: هل تستطيع ان تحكي لنا قصتك مع ابو حسان بالتفصيل، فأخذت اسرد لهم قصتي، وهما يستمعان بشغف، ويداهما على قضيبيهما، وعندما انتهيت، كان قضيبيهما منتصبا بالكامل، فقال ابو سعيد: ما رايكم ان نذهب الى سرير ابو خالد ؟
ومن دون اي تردد نهضنا وسرنا الى حيث سرير ابو خالد الوثير والواسع... توسطهما على السرير، فقال ابو سعيد:
ـ يلا انبطح على بطنك !
ففعلت، وصار الاثنان يتحسسان ظهري وطيزي، ثم اردف قائلا:
ـ راح نيجك بالتناوب !
فصعد ابو سعيد واعتلاني وظل ينيك، ثم نزل واضطجع بجانبي تاركا طيزي لابو سعيد الذي بدوره اعتلاني وناكني، وظلوا يفعلون هذا لاربع مرات... ثم قلبوني على ظهري ورفع ابو خالد سيقاني ووضعها على اكتافه وادخل عيره الى الاخر وصار ينيك وينيك، ثم تركني وفعل ابو سعيد نفس الشيء، ولأربع مرات ايضاً، وظلوا يفعلون هذا في كل الاوضاع وعلى سرير ابوخالد .... كانت ليلة ليلاء امتعوني بقضبانهم متعة لا تنسى ...
بعد ان افترقت عن ابو حسان، ابو زميلي في المرسة، الذي كان له الفضل في جعلي مثليا، حين فتحني واصبحت اتردد عنده كل يوم خميس، ولمدة ما يقارب ال6 اشهر، وعلمني فنون النيك المتبادل ايضاً، من مص ولحس ونيك في الطيز، شعرت برغبة عارمة لممارسة الجنس، واشتقت كثيرا الى ابو حسان، لكن الامور كانت خارج ارادتي فقد انتقلنا الى مدينة اخرى لأسباب عائلية، وفي منطقة شعبية. كانت الايام الاولى من انتقالنا كالكابوس بالنسبة لي، فشهوتي التي اججها ابو حسان لا تزال في ذروتها، وليس لي ان اطفئ هذه الشهوة الا بالعادة السرية... مرت الايام وانا بهذا الحال وتعودت على المكان الجديد واصبحت اتعرف تدريجيا على من في حارتي ومن في نفس المنطقة. وعرفت دكاكينها واسواقها ومقاهيها، وصرت ابحث عن من يطفئ لهيبي، ولكن الجو المحافظ لهذه المدينة جعلني اشعر باليأس، فتركت الامر واكملت مع العادة السرية لإطفاء النار المتأججة في جسدي.
كنت ابدو طبيعيا لا احد يلاحظ بانني مثلي، حتى جاء يوم وكنا اسير متعديا المقهى الموجود في منطقتي، والقريب من السوق، فلاحظت بان هنالك رجلين، وهم على اعتاب خريف العمر، يجلسون مع بعضهما وعلى طاولة واحدة، يتسامرون ويشربون الشاي. كنت كلما مررت من جانب المقهى اراهما، وصرت موقنا انهما صارا يلاحظانني اثناء مروري... كان شيئا عاديا وطبيعيا فالجميع يمر من امام المقهى، ومن الطبيعي ان يلاحظ المارون والجالسون احدهم الاخر. وفي احد الايام ذهبت الى سوق الخضار، واذا بي اقف امام هذين الرجلين، فقد كانا يمتلكان احد الدكاكين في هذا السوق...
ـ السلام عليكم ...
أجابا : وعليكم السلام ..
وصرت انظر الى بضاعتهما وانتقي ما نحتاجه من الخضار في البيت، وبينما انا منشغل، كنت اسمعهما، وعلمت ان احدهم يدعى ابو سعيد والاخر ابو خالد، وكانا ممتلئا الجسم وبقامة متوسطة الطول، والشمس قد حولت جلدهما الى السمرة... اخذت ما اخترته من بضاعة، وذهبت الى حيث الدفع. ابتسم الذي كان امام الميزان وقال: اهلا وسهلا
اجبت: اهلا بيك ..
وبنما هو منهمك في وزن مقتنياتي، سألني: انت جديد بالمنطقة ؟
ـ نعم عمو ..
قال: اشوفك تمر من قدام المقهى ...
ابتسمت وقلت: انا ايضا اراك وبصحبة اخوك، واومأت الى ابو خالد ...
قال : ليس اخي ولكننا اصدقاء، ونحب بعضنا كثيراً.
قلت : بالعمر الطويل لهذه المحبة
اجاب : شكراً
ومن سير الحديث فهمت ان ابو سعيد متزوج وله اولاد وبنات، في حين ابو خالد مطلق، ويعيش لوحده في شقة في عمارة صغيرة من ثلاث طوابق، تشغل شقته الطابق الثالث. وقد اشار ابو سعيد الى الشقة التي لم تبعد كثيرا عن السوق.
لقد كانا ودودين، وصرت كلما اريد بعض الخضار اذهب الى دكانيهما، حتى نشأت بيني وبينيهما مودة. وفي يوم وكان الوقت صيفاً، قال لي ابو سعيد: ما رايك ان تعمل عندنا في فترة الصيف والى ان يحين وقت المباشرة في المدرسة، فنحن نحتاج الى من يساعدنا في هذا الدكان.
ـ قلت سأستشير اهلي بذلك ...
قال : نعم بالتأكيد يجب ذلك ...
بعد ان استشرت اهلي، ابدوا الموافقة على ان اعمل فترة الصيف فقط، والى ان تبدأ الدراسة، فذهبت الى ابو سعيد، وابلغته موافقتي وموافقة الاهل، فرحب بي وطلب مني ان ابدأ العمل في صباح اليوم التالي. بدأت العمل وكنت سعيداً جداً وكنت كلما اصل الى العمل، كان ابو خالد وابو سعيد، يستأذنوني ويدخلا المخزن لترتيب البضاعة فيها، يبقون حوالي ربع ساعة، وانا اهتم للزبائن وابيع امام القاصة، وبعد ذلك يخرجان. وصادف انه في احد الايام جاءت امرأة، وتسوقت، بينما هما داخل المخزن، فأعطتني ورقة نقدية كبيرة، فتحت القاصة ولم اجد فيها ما يكفي لإرجاع الباقي من المبلغ، فاتجهت في الحال الى المخزن، وكان بابه نصف مفتوح، وحال وصولي الى الباب تسمرت في مكاني، فقد كان ابو خالد حاضنا ابو سعيد المتزوج من الخلف، يقبل رقبته، وجسمه يتحرك الى الامام والخلف وابو سعيد رافعا دشداشته من الخلف بيديه الاثنتين، وملتصقاً بأبو خالد... كان منظراً صاعقا بالنسبة لي، لكنه اعادني ولو لوهله الى الوراء والى اليوم الذي فتحني ابو حسان وبنفس الوضع هذا... تداركت الوضع وانسحبت عائدا الى المرأة، اطلب منها ان تعطيني ورقة اصغر استطيع بها اعادة الباقي من خلال القليل الموجود في القاصة، حاولت ان اؤخر المرأة لحين ما ينتهي ابو خالد من نياكة ابو سعيد، لكن المرأة اصرت انها لا تملك غير هذه الورقة، عندها خطرت ببالي ان انادي على احدهما...
ناديت : ابو خالد ... ابو خالد ...
ـ نعم ... اجيت ..اجيت
وما هي الا ثواني حتى ظهر ابو خالد والدم صاعد في وجهه... نظرت الى حيث قضيبه فرأيته، منتفخا خلف دشداشته، فكلاهما كانا يرتديان دشداشة، ويربطان وسطيهما بحزام. فذكرت له موضوع الورقة... اخذها ومد يده الى جيبه واعاد لها الباقي من مبلغ الشراء.
ظلت الصورة عالقة في راسي، مما تسببت في هياجي، فلم اكن اتوقع هذا المنظر على الاطلاق، ولم اتوقع ان هذين الرجلين هما مثليين !
وفي اليوم التالي، دخلا الاثنين المخزن كالمعتاد، فاستنفرت في الحال اعضائي، وانتصب قضيبي لأنني اصبحت ادرك ما ذا يجري خلف باب المخزن، فأخذني الفضول وصار علقي يتجه الى هذا الباب... لقد كان موصود هذه المرة، انتهزت فرصة عدم وجود زبائن فتقربت من الباب ونظرت من ثقبه، فرأيت ابو سعيد جالس على صندوق البضاعة، رافعا دشداشته، بينما ابو خالد منهمك في رضاعة قضيب ابو خالد... صرت ابلع ريقي، واخذ بدني يرتجف، لقد ذكروني بأيامي مع ابو حسان، وفجأة اطل احد الزبائن مما جعلني ابتعد عن الباب، والبي طلباته، عندها خرج الاثنان من المخزن. لقد ايقنت انهما مثليان، يتبادلان الادوار. لكن صرت افكر كيف سأتصرف كي يحشرانني معهما في هذه اللعبة الممتعة.
ومر يوم لكنهما لم يدخلا المخزن، وهكذا في اليوم الثاني، وفي اليوم الثالث دخلا المخزن، وكانا قد نسيا ان يغلقا الباب، فظل مفتوحاً قليلا جدا، لكنه يكفي لمشاهدة ما يجري... اقتربت من الباب ولم يكن هنالك اي زبون في المحل ووقفت اتطلع اليهما من هذه الفتحة، وهما يتبادلان الرضع، وفجأة نظر ابو سعيد باتجاه الباب فلاحظني اتطلع اليهما... انسحبت الى الخلف بسرعة، فسمعت ابو سعيد يهمس لأبو خالد: شافنا .. شافنا !!
اجابه ابو خالد: منو شافنا ...
انسحبت الى حيث القاصة ووقفت عندها، وصرت لا اسمع ماذا يهمسون... ظلوا لمدة ثلاث دقائق تقريبا ثم خرجوا... لقد توقعت ان يطردوني من العمل، لكنهما لم يفعلا، بل تصرفا معي وكأن شيئا لم يكن، وفي المساء طلبوا مني ان ابقى كي اساعدهم في ادخال البضاعة التي خارج الدكان الى المخزن ... فصرت احملها الى المخزن جميعها، وعندما انتهيت، طلب ابو خالد ان ادخل المخزن، دخلت بينما ابو سعيد صار يغلق باب الدكان من الداخل. اقترب ابو سعيد مني، وقال: لقد رايتك تراقبنا انا وابو خالد !
تسمرت في مكاني وصرت ابلع ريقي من الخوف، فقال: لا تخاف ... احنا نحبك ...
لم استطع الاجابة باي شيء، اقترب ابو سعيد مني ووقف الى جانبي ووضع ذراعه على كتفي وكرر مقولته مرة ثانية: احنا نحبك ...
تجرأت وقلت : شنو قصدك ... شتريد مني ...
قال : نريد ننيجك حتى ما تفضحنا ....
كانت هذه امنيتي، لكنني تبجحت وطلبت ان لا يفعلا ذلك، فقال ابو سعيد مطمئناً: ما راح انأذيك ...
سكت وتركت امري له، فاحاطني بذراعيه من الخلف، والصق قضيبه المنتصب على مؤخرتي واخذ يقبل رقبتي، بينما ابو خالد واقف يتطلع الينا ويده اليمنى على قضيبه من خلف الدشداشة. صرت اتذكر ابو حسان، وهو حاضنني، فاقترب مني ابو خالد، وجلس على ركبتيه امامي وفتح حزام بنطلوني، بينما ابو سعيد منهمك في التقبيل وحك قضيبه على طيزي، فانزل ابو خالد البنطلون فانتفض عيري الى الامام منتصباً فامسكه ابو خالد ووضعه في الحال في فمه، بينما ابو سعيد منشغل برفع دشداشته واخراج عيره حتى وضعه على طيزي ... تذكرت حرارة ونعومة عير ابو حسان اول مرة، فصرت ارتجف من المحنة، واتأوه، فسمع ابو سعيد يهمس في اذني: يبين انت هم تحب العير ...
ـ آآآآآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه عندها زادت تأوهاتي، فهمس مكملا: راح انيجك ... ادخله بطيزك ...
فما كان من ابو خالد وهو الجالس امامي يرضع من قضيبي الا ان مد يديه وامسك بفلقتي طيزي وفتحهما الى الجانبين يساعد ابو سعيد على ادخال عيره في فتحة طيزي... تفل ابو سعيد في يده ومسحها بفتحة طيزي يبللها، ثم تفل مرة اخرى في يده ومسحها براس قضيب، ثم وضع قضيبه على فتحتي، واحاطني بذراعيه حول صدري، وصار يدفع وانا اتصنع الالم بينما ابو خالد مستمر في رضع قضيبي... دخل الراس وانا اصيح متصنعا الالم : آآآآآآي آآآآآي آآآآآآي، ثم دخل نصفه ومن ثم اطبق، وهنا تعمدت ان اصيح بصوت اعلى : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي ، وما هي الا ثوان صرت اقذف في فم ابو خالد، بينما ابو سعيد يقذف في طيزي حتى ملأه بلبنه ... شعرت بنشوة ما بعدها نشوة وبمتعة عظيمة.... لقد تألمت فعلا لكن ليس كثيرا، كان الالم فقط لحظة دخول الراس... اخرج ابو سعيد قضيبه من طيزي وخرج معه اللبن ينساب ما بين فلقتي وخلف خصيتي.
وبعد ان تنظفنا نحن الثلاثة قال ابو سعيد : هسة احنا صرنا متطمنيين انه انت مراح تحجي ولا تتكلم ولا راح تفضحنا اني وابو خالد.
قلت: لا لا ما راح احجي لاحد !
ثم اردف ابو سعيد وقال لي: لاحظت انو انت طيزك مفتوحة ؟!
قلت: اي
قال: منو فتحك ؟
فحكيت له قصتي مع ابو حسان وكيف فتحني، فسر وفرح بقصتي، ثم قبلني، وقال : انت لقطة !
ثم التفت الى ابو خالد وقال له: ابو خالد شنو رايك بكرا الخميس ناخذه ويانا لشقتك ؟!
اجاب ابو خالد: انا حاضر باي وقت !
ثم التفت الي وقال شنو رايك نرجعك الى ايام ابو حسان ؟!
ابتسمت واجبت: انا مستعد !
ثم اتفقنا نحن الثلاثة على ان نلتقي مساء الخميس عند ابو خالد.... وجاء الخميس وكلي لهفة وشوق الى ممارسة الجنس مع رجلين يكبرانني بسنين، فانا كنت قد اصبحت على مشارف الـ18 عاماً.
ذهبت الى حيث العمارة التي توجد فيها شقة ابو خالد، وكان امام العمارة اطفال يلعبون... دخلت وصعدت الدرج الى حيث الشقة... طرقت الباب بهدوء... بعد اقل من دقيقة انفتح الباب واطل ابو سعيد وكان مرتديا لباس الحمام (برنص) ... دخلت مسرعاً واتجهت الى الصالة، فكان ابو سعيد في استقبالي ايضاً، ومرتديا نفس اللباس الذي يرتديه ابو خالد وكأنهما يقولان نحن مثليين... كان جالساً على الاريكة، فأشار ان اجلس بجنبه... فجلست يمينه، وتبعني ابو خالد وجلس عن يميني انا ايضاً، وصرت اتوسطهما... فتح ابو سعيد البرنص وظهر صدره المشعر، وبطنه المشعرة بالإضافة الى شعر عانته، وكان قضيبه نصف منتصب... ثبتت نظري على قضيبه، فتسارعت انفاسي، واخذ قلبي يخفق من الشوق اليه، فقال ابو سعيد: عجبك ؟!
لم استطع اجابته، بل ملت على جانبي الايسر، وانزلت وجهي ووضعته على قضيبه، وصرت احك وجهي به، استمتع بحرارته ونعومته، بينما قضيبه صار ينتفخ وينهض ويرفع راسه الى الاعلى، ينادي شفاهي التي تلقفته وصارت ترضع منه ... قضيب اسمر متين، وراس يبرق من شدة الانتفاخ، في حين راح يد ابو خالد تتحرك على ظهري وطيزي، يعصرها ويبعبصها من على الملابس.
كنت مجهزا نفسي حيث ارتديت ما خف وقل، ملابس رياضية (ترينكسيوت) لم البس تحته لباس داخلي، فسحبه ابو خالد الى الاسفل حتى بانت طيزي عارية امامه... حركت جسمي ووضعت ركبتي على الكنبة فارتفعت مؤخرتي الى الاعلى، بينما راسي في حضن ابو سعيد منشغل في رضاعة قضيبه، فانزل ابو خالد الترينكسيوت او كما يلفظه العراقيون (تراكسوت) الى حد الركبتين، فأصبحت طيزي وأفخاذي امامه عريانة، فاخذ يقبل طيزي ويمسح وجهه بها ويتأوه، ومن ثم صار يلحس الفتحة، ويدخل لسانه فيها، وانا منهمك في مص عير صاحبه. ثم سمعت ابو خال موجها الكلام لي :
ـ حبيبي انزل من عالقنبة وتنحلي (اي طوبزلي) ومص عير ابو سعيد !
نزلت من على الكنبة، في حين ظل ابو سعيد جالسا مرتديا البرنص، لكنه مفتوح، وفتح ساقيه الى الجانبين، وقضيبه رافعاً راسه عالياً... وقفت امام ابو سعيد في حين اخذ ابو خالد موضعه خلفي، وحضنني والصق قضيبه على مؤخرتي واخذ يحكه عليها، كان عيره مبتلا، فوضعه بين فلقتي وقال لي : تنح ... اي طوبر !
ملت الى الامام ووضعت يدي على فخذي ابو سعيد وانزلت وجهي وفتحت فمي وتلقفت راس قضيبه، وصرت ارضع منه، بينما ابو خال منهمك في ادخال راس قضيبه في فتحتي، فاخذ يتزحلق داخلا في فتحة طيزي، ورويدا رويدا شعرت بدخوله كله، حتى اطبق على طيزي واخذت عانته تصطك بطيزي، ينيك جيئاً وذهابا، وجسمي يتحرك جيئا وذهابا وقضيب ابو سعيد يدخل ويخرج من فمي متناغما مع نيك ابو خالد لطيزي. ثم سمعت ابو سعيد يسألني:
ـ حبيبي تريد اثنيناتنا نجب بطيزك ؟
لم اريد ان اخرج عيره من فمي فهززت راسي موافقاً، فقال ابوسعيد موجها كلامه الى ابوخالد:
ـ ابو خالد انت جب بطيزه وتعال اكعد بمكاني !
فاخذ ابو خالد يزيد من وتيرة النيك، وتسارعت انفاسه، ثم راح يقذف في داخل طيزي ويدفع قضيبه الى اقصاه في طيزي، وبعد ان هدأ اخرج قضيبه واتجه الى حيث ابو سعيد في حين اخذ ابو سعيد مكان ابو خالد نظرت الى عير ابو خالد وكان لا يزال نصف منتصب، ومبلل، فأنزلت راسي في الحال عنده، ووضعته في فمي وصرت اكمل رضعي، بينما ادخل ابو سعيد قضيبه في طيزي بكل سهولة وراح ينيك وينيك وينيك وبقوة، يضرب عانته على طيزي، وصوت الارتطام صار يملا الصالون.... ثم سمعت ابو سعيد يزأر ويدفع قضيبه بشدة في طيزي حتى انهارت قواه.... ابتعد عني وانا ابتعدت عن ابو خالد، وتحركت وتوجهت الى حيث الحمام، وفي الطريق اخذ المني في طيزي يخرج منه ساخنا ينساب بين فلقتي وينزل خلف خصيان ويقطر على الارض من كثرته... وكيف لا ومني رجلين في طيزي ...
بعد ان نظفنا انفسنا واستحمينا، جلس ابو خالد وابو سعيد، وجلبا مشروب العرق، ومعه المزة، وصارا يشربان، في حين قدموا لي بيرة مثلجة لعلمهم انني لا احب شرب العرق...
جلسنا عريانين نشرب ونتسامر مع بعض، فسالتهما عن صداقتهما، فاجاب ابوسعيد:
ـ نحن نحب بعضنا منذ ان كنا مراهقين، ولكن المجتمع اجبرنا ان نتزوج... انا تزوجت وصار عندي عائلة، فين حين فشل زواج ابو خالد !
ـ وهل سبب فشل زواج ابو خالد كان علاقتكم ؟
اجاب ابو خالد: كلا كلا فلا احد يعلم بعلاقنا المثلية، انما لأسباب عائلية افترقنا... انت الوحيد الذي اصبحت تعلم بهذه العلاقة .
ثم سألني ابو خالد: هل تستطيع ان تحكي لنا قصتك مع ابو حسان بالتفصيل، فأخذت اسرد لهم قصتي، وهما يستمعان بشغف، ويداهما على قضيبيهما، وعندما انتهيت، كان قضيبيهما منتصبا بالكامل، فقال ابو سعيد: ما رايكم ان نذهب الى سرير ابو خالد ؟
ومن دون اي تردد نهضنا وسرنا الى حيث سرير ابو خالد الوثير والواسع... توسطهما على السرير، فقال ابو سعيد:
ـ يلا انبطح على بطنك !
ففعلت، وصار الاثنان يتحسسان ظهري وطيزي، ثم اردف قائلا:
ـ راح نيجك بالتناوب !
فصعد ابو سعيد واعتلاني وظل ينيك، ثم نزل واضطجع بجانبي تاركا طيزي لابو سعيد الذي بدوره اعتلاني وناكني، وظلوا يفعلون هذا لاربع مرات... ثم قلبوني على ظهري ورفع ابو خالد سيقاني ووضعها على اكتافه وادخل عيره الى الاخر وصار ينيك وينيك، ثم تركني وفعل ابو سعيد نفس الشيء، ولأربع مرات ايضاً، وظلوا يفعلون هذا في كل الاوضاع وعلى سرير ابوخالد .... كانت ليلة ليلاء امتعوني بقضبانهم متعة لا تنسى ...