ديوث مراتى69
10-26-2017, 01:17 PM
انا رجل متزوج من امراة ممحونة جداً مثل اللبوة… جسمها مليان شوي وبزازها وسط وطيزها جميلة مدورة وبارزة لدرجة أن أي واحد يراها يرغب فى نيك طيزها…أما أنا فمثلها أحب السكس و أعشق الشذوذ و الجرأة فيه ودائماً لدي رغبة في ان اصف روعة و لذة نيك زوجتي للرجال الآخرين على النت واعرض عليهم صور جسمها العاري التي التقطها بكاميرا الكمبيوتر واشعر باللذة عندما يتغزل فيها الرجال وأحس بهيجانهم عليها عندما يقول لي احدهم انا هجت على صور مرتك او حلبت زبري عشر مرات على صور بزازها و كسها وأكثر ما أثارني و هيجني شاب قال لي : نفسى انيك طيزها الحلوة وأنت موجود معنا تتفرج علينا و تسمع صريخها وهي تبلع زبري الكبير كله في بخوشها أثار ذلك الكثير من الخيالات في رأسي …
أما زوجتي فأنا وهي نتصارح بكل شيء و تعرف عني هذه الميول الشاذة وانا استمتع بذلك وهي تستمتع أكثر بميولي ولهذا فهى تحكي لى عن كل شئ بكل صراحة وبالتفصيل فاذا خرجت فى مشوار او ذهبت الى السوق او اى مكان مزدحم تحكى لى كل ما يحدث لها بالتفصيل فتخبرنى عمن امسك طيزها او عن الرجل الذى لزق زبة فيها او اخر مسك بزازها وهى فى اى مكان زحمة يلتصق بها الرجال وانا اتلذ بها و هي تصف ما حدث و تحكي لي مشاعرها و كيف اشتهت شاباً بعد أن أحست بزبره العملاق يكاد يخترق ثوبها بين فلقتي طيزها في الباص لذلك انا أسعد بمشاويرها وانتظرها على نار لتحكي لي ما حدث بل ان لدى رغبة شديدة فى ان تتناك بره وتحكى لى تفاصيل النيكة وهى فاهمة ذلك كويس وعندما ابدا معها مداعبات الجنس اسالها عمن ترغب فى ان ينيكوها فتذكر لى اسماء رجال من معارفنا تتمنى ان ينيكوها كما انى احكى لها عن اصدقائى الذين ينيكون نسوان غير زوجاتهم فتتهيج جدا وتتمنى ان ينيكوها هي ايضا ومن الاشياء التى تهيجها جدا انى اطلب صديقى بالتليفون وافتح السبيكر كى يكون صوته مسموعا لديها ويحكى لى بالتفصيل كيف ناك المراة الفلانية وهو لا يعرف ان زوجتى تسمع معى في ليلة من الليالي كنا مهتاجين على الآخر ونحن نقرأ قصة سكسية عن زوجة تخون زوجها مع طبيبها وتحكي لزوجها ما يحدث بينهما وأنا متحمس وأقول يا هيك النسوان يا بلا …
جلست في الفراش فجأة وقالت بتذمر: كفاك تحمساً لهذه الممحونة… قلت لكنها لذيذة وصادقة مع زوجها فقالت أنا سأكون أكثر محناً و صدقاً منها و سأحكي لك قصتي مع هاشم طبيبي وأنت تعرفه جيداً…وبدأت تحكي ما حدث بينهما بعد عدة سنوات من زواجنا وكيف شرمطها و ناكها و كم تمتعت بزبره الكبير وأنا أستمع اليها مشدوهاً و مصدوماً في البداية و متهيجاً جداً في النهاية و زبي يكاد ينفجر وعندما وصلت بحديثها الى كيف بدأ يقذف لبنه و يملأ كسها انفجر زبي وطرش لبنه على كل جسدها و على الفراش … بعدها بقيت يومين أفكر بما حدث غير مصدق بأن زوجتي قد خانتني فعلاً منذ عدة سنوات دون أن أحس لاحظت هي ذلك وفي اليوم الثالث وجدت نفسي أقبلها و أرجوها أن تحكي لي القصة من جديد بتفصيل أكثر وأتمتع بنيكتها مع هاشم مرة ثانية أكثر من الأولى بكثير بعد ذلك انكسرت كل الحواجز بيننا و انفتحت لي أبواب اللذة وهي تحكي لي بالتفصيل عن تاريخ كسها من حيث كانت طالبة فى المدرسة و كيف فتحوها وكيف كانت تذهب الى شقق زملائها العزاب في العمل مع أختها وزميلات لها وتمص أزبارهم وتلحس الأكساس وينيكها كل الشباب الموجودين لأنها كانت المفتوحة الوحيدة في الشلة وانها كانت تعجبهم جدا وكانوا يسمونها كس الشلة الجاهز وعلى الرغم من كل ما تقول فان ذلك يهيجنى جدا واطلب المزيد من حكاياتها واصبحت انا وهى لا يحدث لنا هيجان كامل قبل عملية النيك الا اذا حكت لى قصصها الجنسية التي وقعت لها وهي كثيرة او رغبات مدفونة عندها فى الرجال الاخرين وتحكى لى ماذا ستفعل مع فلان لو ناكها بالتفصيل وهى لا تهيج الا اذا حكيت لها عن الرجال الذين ينيكون النسوان او عن النسوان الشراميط وماذا يفعلون رجوتها كثيراً أن نرتب لقاءاً ثلاثياً مع أحد من أصدقائها القدامى أو من ترغب به من الرجال لكنها ترفض أن تنتاك أمامي … حتى أني طلبت منها أن تذهب وحدها لتنتاك و تعود إلي وكسها مملوء باللبن لكنها ترفض وتقول أن جسدها لي وحدي ولن تمنحه لأحد آخر وأنها نادمة على ما فعلت وإمتنعت عنه منذ عدة سنوات و لن تكرره أبداً…
بقيت الفكرة في رأسي ويوماُ عرضت على أحد المنتديات المشكلة وكان الرأي أني أضعها أمام الأمر الواقع خلال وجود شخص آخر .. أعددت للأمر
وفي يوم طلبت منها أن تخرج معي للتسوق وكعادتها ارتدت ثياباً تلفت أنظار الشباب وتثير شهوتهم بصدرها الأبيض البارز وطيزها المدورة الكبيرة وشفتيها المتورمتين التين تعكسان شبقها الجنسي وغرامها المشتعل بعشق المضاجعة وبعد أن انتهينا من التسوق وكانت الساعة تقارب العاشرة قلت لها أن علي المرور بالمكتب لإحضار بعض الأوراق الهامة و مقابلة زبون عربي لعدة دقائق … وافقت على مضض وذهبنا الى هناك جلسنا فتظاهرت بأنني أرتب الأوراق التي سآخذها وبعد بضعة دقائق وصل حمد الزبون العربي وبدأنا نناقش العمل ولما لاحظ حمد ملل زوجتي و تثاؤبها أراد الإنصراف فقد جاوز الوقت الحادية عشر ببضع دقائق لكني أقنعته بمرافقتنا الى منزلنا لمتابعة حديثنا و تناول طعام العشاء معنا فوافق بعد كثير من الإلحاح مني و القليل من زوجتي التي لم تكن راضية تماماً عن ذلك في البيت وفي البداية كانت زوجتي منزعجة من وجود الضيف المفاجىء فوضعت لنا العشاء على مضض وجلسنا الى المائدة و بدأنا نتسامر ونشرب وشعرت بأنها قد بدأت تغير رأيها بضيفي فحمد شاب أسمر وسيم و محدث لبق و لطيف بدأ معها حديثاً مطولاً وشيقاً عن النساء و الحب والزواج … ومع المشروب وحريته بدأت تتطرق الى الجنس ففاجأها حمد بآراء متحررة و منفتحة وبتجاربه الشخصية و خصوصاً عندما بدأ يتحدث عن زوجته و حياتهما الجنسية وكيف أنهما يتصارحان و أن أصدقاءهما من الرجال و النساء مشتركون وأن حياة كل منهما ملك للآخر لا أسرار بينهما وهنا سألته زوجتي سؤالاً مباشراً: وهل صديقاتك الحميمات و أصدقاؤها الحميمون مشتركون أيضاً فأجابها بثقة نعم وصديقها الحميم هو أيضاً صديق حميم لي وكذلك صديقتي الحميمة هي صديقتها الحميمة أيضاً ولا يوجد بيننا شيء خاص وسأسمي الأمور بمسمياتها زوجتي لا تنتاك إلا معي وبحضوري و أنا لا أنيك إلا معها و بحضورها وقد تعاهدنا على ذلك بعد أول مشكلة في حياتنا الزوجية منذ سبع سنوات ومن حينها و نحن نطبق ذلك…سألته زوجتي وماذا حصل ؟؟ قال جئت إلى البيت في وقت غير متوقع فوجدتها مع شاب قوي البنية مفتول العضلات يشبه أبطال الملاكمة قد جاءت به للمنزل والشاب عار كما ولدته أمه ارتعبا و حاول أخذ ثيابه والفرار لكني أمسكته و هدأته وعرفته بأنني زوجها وأنه لا توجد أية مشكلة اذا اراد أن ينيكها ودخلنا سويا غرفة النوم وطلبت منه أن يعري زوجتي من كل ملابسها ونفذ طلبي بكل استمتاع وأمسكت بزبه الأسود الضخم وأدخلته بفم زوجتي فأخذت ترضعه بهياج أمامي أما أنا فصرت الحس كسها الأحمر الكبير وألعق سوائله الساخنة وهي ترضع زب الشاب الضخم ثم وضعت بنفسي رجليها على كتفي الشاب وفتحت كسها بيدي وأدخلت قضيب الشاب العملاق الأسود بفرجها وعلا صراخها من شدة الهياج والمتعة وظل الشاب ينيكها بقسوة وهياج وجنون وكان منظر زوجتي رائعا ومثيرا وزب الشاب الذي يقترب حجمه من حجم زب حصان يخرج ويدخل في كسها وأنا أتفرج على أروع نياكة لرجل بهذه الفحولة ينيك زوجتي أمامي
فهجت لهذا المنظر السكسي الساخن وقذفت شهوتي الغزيرة على وجه زوجتي وعلى شعرها الأسود الناعم…وبعدها لم تقف متعتنا المشتركة أنا وزوجتي عند هذا الحد بل تطورت لما هو أمتع وأروع بكثير …نظرت في الساعة التي كانت قد جاوزت الثانية و النصف صباحاً ثم إلى وجه زوجتي كانت مهتاجة جداً لقصته … فقلت موجهاً حديثي لحمد : وما رأيك في امرأة خانت زوجها واعترفت له بعد عدة سنين وتمتع بذلك لكنها ترفض أن تنتاك أمامه … حتى أنه يطلب منها أن تذهب وحدها لتنتاك و تعود إليه وكسها مملوء باللبن لكنها ترفض وتقول أن جسدها له وحده ولن تمنحه لأحد آخر وأنها نادمة على ما فعلت منذ عدة سنوات وإمتنعت عنه و لن تكرره أبداً
قبل أن يجيب حمد تدخلت زوجتي و قالت : ربما لم يجد لها صاحب الأير المناسب لتنتاك به بعد طول امتناع؟؟؟.. واو لقد تبدل رأي زوجتي و كلامها فانتهزت الفرصة وقلت : لقد خيرها أن تفعل هي لكنها رفضت قطعياً … تدخل حمد و قال : هو يحبها جداً و يعشق كسها و متعته و هي تحبه أيضاً و تحب أن تمتعه لكن رواسب الافكار المتخلفة و التزمت تمنعها من أن تتمتع و تمتعه … وتصور لها أن ما ستفعله خطأ لكنها قادرة على التحرر منها ثانية لتقوم بالصحيح كما تحررت منها في المرة الاولى وقامت بالخطأ وأنا أعتبر الخيانة خطأً وحراماً بينما أن تلبي نداء جسدها و رغبة زوجها بموافقته و حضوره صحيحاً و حالاً قالت زوجتي بارتياح : ربما تنتظر الظرف المناسب و غمزتني ففهمت بأنها تريد أن تنيك حمد و أنها ستحق حلمي أخيراً … ويبدو أن حمد فهم ما يدور بيننا فقد أخرج جواله و اتصل بزوجته يقول أنه مضطر للقيام بما يخالف عهدهما و يستأذنها في ذلك و أن الغاية ليست المتعة بقدر ما هي حل لمشكلة ويبدو أنها قد وافقت و سمحت له فقد شكرها ووعدها بتعريفها على الجماعة و تعويض ذلك عليها وأنهى المكالمة والتفت الينا وقبل أن يقول شيئاً بادرته زوجتي بالقول : حمد أريدك أن تنيكني و تنيك كسي و بخواشي و فمي أمام زوجي الحبيب … عاشق كسي و عرصته … أريد أن أكون منيوكتك و شرموطتك أمامه … أرجوك نيكني أشبعني و أشبع زوجي المنيوك و رغباته فاجأنا كلامها لكنها زادتنا استغراباً حين خلعت ثوبها بحركة واحدة وكانت لا ترتدي تحته سوى كلوت مثير و ركعت على الأرض على ركبتيها وأمسكت بيد حمد فأقامته عن مجلسه ووأقفته أمامها وبدأت تداعب أيره بيديها من فوق البنطال و تقبله ومدت يداً أنزلت السحاب وبالأخرى حلت حزام البنطال فسقط أرضاً ومدت يدها داخل كلسونه فسحبت أيراً أسمراً كبيراً يبدأ بالإنتصاب وانقضت عليه بفمها و لسانها تشبعه لحساً و مصاً بجنون و مهارة فائقة. كان منظرها رائعا و لذيذاً و شعرت و أنا أراقبها بلذة فاقت بكثير ما أشعر به لو كانت تمص أيري أنا … فأردت أن أحتفظ بذكرى هذه اللحظات الرائعة لتعيش معنا دوماً فشغلت كاميرا الفيديو و صورتها تمص و تلحس و تلاعب الاير ولم يشعرا بذلك فقد كانا غائبين عن الوعي مندمجين مع الاير الذي تمصه كل الاندماج … و ظلا كذلك ربع ساعة و أكثر فقلت لنذهب الى غرفة نومنا فهناك أنسب و أريح لنا و فعلا قامت و سحبت حمد من أيره و اقتادته الى سريرنا الواسع و تمددا فثبت الكاميرا بحيث تصورنا بوضوح و انضميت اليهما في السرير و بدأت يده تتحسس كل جسمها و هي مستلقية على السرير بيننا ويدها ممسكة زبه الذي تضخم بعد مصها له تلاعبه بلطف وخفة وعيونه تتفحص كل مكان في جسمها بشغف و رغبة فنظرت له وقالت له شو بدك يا حمد فنظر حمد الى كسها و قال بلغة الاشارة اه اه اه مؤشرا باصبعه الى كسها الذي كان على قبته بعض من الشعر الخفيف خاصة ان مرتي كانت تنتف شعرتها بفن و ذوق وتترك مثلثاً صغيراً من الشعر على قبة كسها مما يجعله مغرياً للغاية و صارت
تضحك بدلع و غنج و هي تنظر لعيون حمد وأنا اراقبهما وانا مستلق جانبهما على السرير ملتزماً الصمت وابتسم لمنظر مرتي وهي تداعب حمد وفجأة قامت من استلقائها و وضعت راسها بين ساقي حمد و فتحتهما على الآخر و اعتدلت انا في جلستي لاشاهد ما تفعله ورأيتها تمسك زب حمد العملاق وترفعه لفوق وتتمدد بجسمها و تنام على بطنها بين ساقيه المفتوحتين وتضع لسانها على ثقب طيز حمد وتلعقه لعقا واخذت تلعق و تلحس من عند ثقب طيزه لحتى راس زبه و كان حمد يتأوه و يزمجر بوحشية كالاسد عندما يبدا باكل فريسته وامسكت انا زبي ورحت
احلبه على منظر زوجتي وهي تنتاك من شاب اخر و كانت تتصرف بحرية ووحشية معه فجلست على ركبي بين ساقيها وبينما هي تلحس وتمص زب اخذت قليلا من ريقي ووضعته على اصبعي و صرت ألامس ثقب طيزها بلطف و خفة مبللا
اياه بريقي فصارت تتأوه اكثر و تفتح ساقيها اكثر مع المتعة وصارت تمص زب حمد بقوة اكثر فأدخلت اصبعي داخل طيزها وصرت اوسع في بخواشها و بعد خمس دقائق من المص و اللحس و توسيع طيز منى قام حمد من نومه على ظهره و مسك زوجتي بعنف و قوة و حضنها و قلبها لتنام على ظهرها ونام فوقها ولاحظت نظرة خوف في عيونها وهي تتطلع على عيون حمد الوحشية وابعد حمد راسه عن وجها و نظر برهة الى نهديها و كانا مثل التفاحة و حلماتهما منفوخة مثل القبة و مائلات للون الزهري و هجم حمد بفمه و صار يمص حلماتها بوحشية وعنف فصارت تتألم من قوة مصه للحلمات ووضع حمد ركبه الاثنتين بين ارجلها وفتح رجله دافعا ساقيها ليفتحهما ومسك حمد زبه ووضع راسه بين شفرات كسها و ضغط بكل قوته للاسفل دافعا عاموده الضخم داخل كسها الضيق فصرخت صرخة مدوية من الالم ولذة وعنف الدفعة القاتلة وصارت تدفع بجسم حمد عنها وهي تتأوه لكنها لم تقدر ان تزحزحه عنها فقد كان قويا ونظرت لي نظرة استغاثة وكأنها تقول لي انت زوجي ابعد هذا الوحش عني و لكني لم اتحرك من مكاني واستمريت في لعبي بزبي المنتصب بقوة و أنا أحس بمتعة ليس لها حدود و كنت سعيدا و انا ارى زبه الضخم و هو يدخله كله دفعة واحدة ويخرجه كله دفعة واحدة و قربت وجهي ووضعته خلف طيز حمد و صار زبه داخل كسها قريباً من فمي واخرجت لساني و صرت العق بيضاته نازلا الي زبه وكسها ونزولا لفتحة طيزها الحمراء الوردية وكان يصدر لدخول وخروج زبه في كسها صوت رهيب وكانك واضع يدك في حوض به ماء و تحرك يدك بسرعة في حوض الماء ومع لعقي لزب حمد بدا ريقي يطري و يلطف و يسهل من ولوجه بكسها
فتوقفت عن دفع حمد والتألم والتعصر وعرفت ان كسها قد تعود على كبر زبه وتأقلم على حجمه و صارت تصدر صوت انين خفيف يدل على قدر من بسيط من الالم وكثير من المتعة بنفس الوقت و توقفت انا عن اللحس و احضرت بعض الكريم وصرت بإصبعي أدهنه على كسها و ثقب طيزي ايضا وبعد ان وسعت ثقب طيزي و ادخلت به اربعاً من أصابعي ركعت على ارجلي ووجهي على السرير بجانبهم و قلت لحمد تعال حمد…حبيبتي زوجتي تحب أن ترى أيرك هنا مؤشرا على طيزي فقام حمد عن زوجتي و جلس على ركبه خلفي واضعا راس زبه الضخم على فتحة طيزي ووضع يديه الاثنتين على اكتافي وانا مطوبزوشدني من اكتافي للخلف دافعا كل زبه دفعة واحدة داخل طيزي فاحسست وكانه صاروخ دخل في طيزي و حاولت التملص للامام فلم استطع و صرت اعض شفتاي من الالم الرهيب داخلي خاصة وانه صار يدخله و يخرجه بقوة و بعنف و بدفعات سريعة و صرخت على زوجتي قائلا حبيبتي طوبزي مثلي وريحيني من هذا الزب المتوحش فصارت تلعب بكسها وهي تهتاج بمنظر الأير يخترقني و ينيكني وقالت لي لذيذ جداً منظرك و أنت بتنتاك يا ممحون … خليه ينيكك عشان تحس زي ما صار معي قبل شوي و انت و هو ما رحمتو كسي الضيق لما فسخني و شقني بزبو … لذيذ كتير نيكك يا عرص و قامت واتخذت وضعية الكلب فقلت لحمد مؤشرا على طيزها يللا حمد هناك احلى و الذ فنظرحمد الى طيزها الرائعة وسحب زبه من طيزي و جلس خلف طيزها ومسك زبه و دفعه داخل كسها الوردي فصارت تشهق من شدة اللذة والالم وصارحمد يصدر اصوات غريبة و كانه ثور متوحش و اثناء نيكه لها احسست انه سيكب منيه في كسها فاخذت الاعب بيضاته بشغف و قوة و فجأة مسك حمد طيز زوجتي دافعا زبه كله داخل كسها وصار يرشق منيه في أعماق رحمها احسست بالدنيا تلف بي من اللذة و أنا أحس بمنيه يندفع عميقاً داخلها خاصة ان تلك الدفقات تمر بين أصابعي اليها و أن كمية منيه ليست عادية احسست انه كحنفية ماء قوية انفتحت داخلها و استمر هذا الحال حوالي عشر ثواني وانا احس بقوة اندفاع منيه داخل كسها وهي ترشق رشقا في أعماقها وبدأت نقاط منه تسيل خارجاً فتمددت و رأسي تحت بطنها لأشرب كل نقاط منيه المتسربة من كسها وبعد أن انتهى سحبت زبه من كسها و حشرت كل زبه داخل فمي أمص ماء زوجتي و ما تبقى من منيه اللذيذ و بعد ان فرغ سحب زبه من فمي وعدت الى كس زوجتي ألعقه و أشرب عسلها الممتزج بمني حمد بينما اخدت زوجتي زبه بيدها مكملة مهمتي و صارت تمصه بقوة لتلحق بعضا من طعم منيه التي تحبه كثيرا و بدا زبه في التراخي و زوجتي تنظفه بفمها و لسانها و بعد ذلك استلقينا نحن ثلاثتنا على ظهورنا ميتين من كثر التعب و كنا مهدودين من كثر التعب و نمنا ثلاثتنا على السرير بسرعة
في الصباح الباكر صحونا على صوت حمد ينادينا لشرب القهوة فقد استيقظ قبلنا بساعة فاستحم و توضأ وصلى الفجر وعمل لنا القهوة و كأنه في بيته…واعتذر كثيراً عندما رأى كس زوجتي مازال مفنشاً ومتوسعاً من شدة نيكه … لكنها ضحكت وقالت لاتعتذر حمد كنت لذيذاً جداً ولا زلت أريدك أن تفعل ببخواشي و بخواش زوجي كما فعلت بكسي و أكثر…واتفقنا على أن يكون لقاؤنا باكراً في المساء وتلك قصة أخرى
أما زوجتي فأنا وهي نتصارح بكل شيء و تعرف عني هذه الميول الشاذة وانا استمتع بذلك وهي تستمتع أكثر بميولي ولهذا فهى تحكي لى عن كل شئ بكل صراحة وبالتفصيل فاذا خرجت فى مشوار او ذهبت الى السوق او اى مكان مزدحم تحكى لى كل ما يحدث لها بالتفصيل فتخبرنى عمن امسك طيزها او عن الرجل الذى لزق زبة فيها او اخر مسك بزازها وهى فى اى مكان زحمة يلتصق بها الرجال وانا اتلذ بها و هي تصف ما حدث و تحكي لي مشاعرها و كيف اشتهت شاباً بعد أن أحست بزبره العملاق يكاد يخترق ثوبها بين فلقتي طيزها في الباص لذلك انا أسعد بمشاويرها وانتظرها على نار لتحكي لي ما حدث بل ان لدى رغبة شديدة فى ان تتناك بره وتحكى لى تفاصيل النيكة وهى فاهمة ذلك كويس وعندما ابدا معها مداعبات الجنس اسالها عمن ترغب فى ان ينيكوها فتذكر لى اسماء رجال من معارفنا تتمنى ان ينيكوها كما انى احكى لها عن اصدقائى الذين ينيكون نسوان غير زوجاتهم فتتهيج جدا وتتمنى ان ينيكوها هي ايضا ومن الاشياء التى تهيجها جدا انى اطلب صديقى بالتليفون وافتح السبيكر كى يكون صوته مسموعا لديها ويحكى لى بالتفصيل كيف ناك المراة الفلانية وهو لا يعرف ان زوجتى تسمع معى في ليلة من الليالي كنا مهتاجين على الآخر ونحن نقرأ قصة سكسية عن زوجة تخون زوجها مع طبيبها وتحكي لزوجها ما يحدث بينهما وأنا متحمس وأقول يا هيك النسوان يا بلا …
جلست في الفراش فجأة وقالت بتذمر: كفاك تحمساً لهذه الممحونة… قلت لكنها لذيذة وصادقة مع زوجها فقالت أنا سأكون أكثر محناً و صدقاً منها و سأحكي لك قصتي مع هاشم طبيبي وأنت تعرفه جيداً…وبدأت تحكي ما حدث بينهما بعد عدة سنوات من زواجنا وكيف شرمطها و ناكها و كم تمتعت بزبره الكبير وأنا أستمع اليها مشدوهاً و مصدوماً في البداية و متهيجاً جداً في النهاية و زبي يكاد ينفجر وعندما وصلت بحديثها الى كيف بدأ يقذف لبنه و يملأ كسها انفجر زبي وطرش لبنه على كل جسدها و على الفراش … بعدها بقيت يومين أفكر بما حدث غير مصدق بأن زوجتي قد خانتني فعلاً منذ عدة سنوات دون أن أحس لاحظت هي ذلك وفي اليوم الثالث وجدت نفسي أقبلها و أرجوها أن تحكي لي القصة من جديد بتفصيل أكثر وأتمتع بنيكتها مع هاشم مرة ثانية أكثر من الأولى بكثير بعد ذلك انكسرت كل الحواجز بيننا و انفتحت لي أبواب اللذة وهي تحكي لي بالتفصيل عن تاريخ كسها من حيث كانت طالبة فى المدرسة و كيف فتحوها وكيف كانت تذهب الى شقق زملائها العزاب في العمل مع أختها وزميلات لها وتمص أزبارهم وتلحس الأكساس وينيكها كل الشباب الموجودين لأنها كانت المفتوحة الوحيدة في الشلة وانها كانت تعجبهم جدا وكانوا يسمونها كس الشلة الجاهز وعلى الرغم من كل ما تقول فان ذلك يهيجنى جدا واطلب المزيد من حكاياتها واصبحت انا وهى لا يحدث لنا هيجان كامل قبل عملية النيك الا اذا حكت لى قصصها الجنسية التي وقعت لها وهي كثيرة او رغبات مدفونة عندها فى الرجال الاخرين وتحكى لى ماذا ستفعل مع فلان لو ناكها بالتفصيل وهى لا تهيج الا اذا حكيت لها عن الرجال الذين ينيكون النسوان او عن النسوان الشراميط وماذا يفعلون رجوتها كثيراً أن نرتب لقاءاً ثلاثياً مع أحد من أصدقائها القدامى أو من ترغب به من الرجال لكنها ترفض أن تنتاك أمامي … حتى أني طلبت منها أن تذهب وحدها لتنتاك و تعود إلي وكسها مملوء باللبن لكنها ترفض وتقول أن جسدها لي وحدي ولن تمنحه لأحد آخر وأنها نادمة على ما فعلت وإمتنعت عنه منذ عدة سنوات و لن تكرره أبداً…
بقيت الفكرة في رأسي ويوماُ عرضت على أحد المنتديات المشكلة وكان الرأي أني أضعها أمام الأمر الواقع خلال وجود شخص آخر .. أعددت للأمر
وفي يوم طلبت منها أن تخرج معي للتسوق وكعادتها ارتدت ثياباً تلفت أنظار الشباب وتثير شهوتهم بصدرها الأبيض البارز وطيزها المدورة الكبيرة وشفتيها المتورمتين التين تعكسان شبقها الجنسي وغرامها المشتعل بعشق المضاجعة وبعد أن انتهينا من التسوق وكانت الساعة تقارب العاشرة قلت لها أن علي المرور بالمكتب لإحضار بعض الأوراق الهامة و مقابلة زبون عربي لعدة دقائق … وافقت على مضض وذهبنا الى هناك جلسنا فتظاهرت بأنني أرتب الأوراق التي سآخذها وبعد بضعة دقائق وصل حمد الزبون العربي وبدأنا نناقش العمل ولما لاحظ حمد ملل زوجتي و تثاؤبها أراد الإنصراف فقد جاوز الوقت الحادية عشر ببضع دقائق لكني أقنعته بمرافقتنا الى منزلنا لمتابعة حديثنا و تناول طعام العشاء معنا فوافق بعد كثير من الإلحاح مني و القليل من زوجتي التي لم تكن راضية تماماً عن ذلك في البيت وفي البداية كانت زوجتي منزعجة من وجود الضيف المفاجىء فوضعت لنا العشاء على مضض وجلسنا الى المائدة و بدأنا نتسامر ونشرب وشعرت بأنها قد بدأت تغير رأيها بضيفي فحمد شاب أسمر وسيم و محدث لبق و لطيف بدأ معها حديثاً مطولاً وشيقاً عن النساء و الحب والزواج … ومع المشروب وحريته بدأت تتطرق الى الجنس ففاجأها حمد بآراء متحررة و منفتحة وبتجاربه الشخصية و خصوصاً عندما بدأ يتحدث عن زوجته و حياتهما الجنسية وكيف أنهما يتصارحان و أن أصدقاءهما من الرجال و النساء مشتركون وأن حياة كل منهما ملك للآخر لا أسرار بينهما وهنا سألته زوجتي سؤالاً مباشراً: وهل صديقاتك الحميمات و أصدقاؤها الحميمون مشتركون أيضاً فأجابها بثقة نعم وصديقها الحميم هو أيضاً صديق حميم لي وكذلك صديقتي الحميمة هي صديقتها الحميمة أيضاً ولا يوجد بيننا شيء خاص وسأسمي الأمور بمسمياتها زوجتي لا تنتاك إلا معي وبحضوري و أنا لا أنيك إلا معها و بحضورها وقد تعاهدنا على ذلك بعد أول مشكلة في حياتنا الزوجية منذ سبع سنوات ومن حينها و نحن نطبق ذلك…سألته زوجتي وماذا حصل ؟؟ قال جئت إلى البيت في وقت غير متوقع فوجدتها مع شاب قوي البنية مفتول العضلات يشبه أبطال الملاكمة قد جاءت به للمنزل والشاب عار كما ولدته أمه ارتعبا و حاول أخذ ثيابه والفرار لكني أمسكته و هدأته وعرفته بأنني زوجها وأنه لا توجد أية مشكلة اذا اراد أن ينيكها ودخلنا سويا غرفة النوم وطلبت منه أن يعري زوجتي من كل ملابسها ونفذ طلبي بكل استمتاع وأمسكت بزبه الأسود الضخم وأدخلته بفم زوجتي فأخذت ترضعه بهياج أمامي أما أنا فصرت الحس كسها الأحمر الكبير وألعق سوائله الساخنة وهي ترضع زب الشاب الضخم ثم وضعت بنفسي رجليها على كتفي الشاب وفتحت كسها بيدي وأدخلت قضيب الشاب العملاق الأسود بفرجها وعلا صراخها من شدة الهياج والمتعة وظل الشاب ينيكها بقسوة وهياج وجنون وكان منظر زوجتي رائعا ومثيرا وزب الشاب الذي يقترب حجمه من حجم زب حصان يخرج ويدخل في كسها وأنا أتفرج على أروع نياكة لرجل بهذه الفحولة ينيك زوجتي أمامي
فهجت لهذا المنظر السكسي الساخن وقذفت شهوتي الغزيرة على وجه زوجتي وعلى شعرها الأسود الناعم…وبعدها لم تقف متعتنا المشتركة أنا وزوجتي عند هذا الحد بل تطورت لما هو أمتع وأروع بكثير …نظرت في الساعة التي كانت قد جاوزت الثانية و النصف صباحاً ثم إلى وجه زوجتي كانت مهتاجة جداً لقصته … فقلت موجهاً حديثي لحمد : وما رأيك في امرأة خانت زوجها واعترفت له بعد عدة سنين وتمتع بذلك لكنها ترفض أن تنتاك أمامه … حتى أنه يطلب منها أن تذهب وحدها لتنتاك و تعود إليه وكسها مملوء باللبن لكنها ترفض وتقول أن جسدها له وحده ولن تمنحه لأحد آخر وأنها نادمة على ما فعلت منذ عدة سنوات وإمتنعت عنه و لن تكرره أبداً
قبل أن يجيب حمد تدخلت زوجتي و قالت : ربما لم يجد لها صاحب الأير المناسب لتنتاك به بعد طول امتناع؟؟؟.. واو لقد تبدل رأي زوجتي و كلامها فانتهزت الفرصة وقلت : لقد خيرها أن تفعل هي لكنها رفضت قطعياً … تدخل حمد و قال : هو يحبها جداً و يعشق كسها و متعته و هي تحبه أيضاً و تحب أن تمتعه لكن رواسب الافكار المتخلفة و التزمت تمنعها من أن تتمتع و تمتعه … وتصور لها أن ما ستفعله خطأ لكنها قادرة على التحرر منها ثانية لتقوم بالصحيح كما تحررت منها في المرة الاولى وقامت بالخطأ وأنا أعتبر الخيانة خطأً وحراماً بينما أن تلبي نداء جسدها و رغبة زوجها بموافقته و حضوره صحيحاً و حالاً قالت زوجتي بارتياح : ربما تنتظر الظرف المناسب و غمزتني ففهمت بأنها تريد أن تنيك حمد و أنها ستحق حلمي أخيراً … ويبدو أن حمد فهم ما يدور بيننا فقد أخرج جواله و اتصل بزوجته يقول أنه مضطر للقيام بما يخالف عهدهما و يستأذنها في ذلك و أن الغاية ليست المتعة بقدر ما هي حل لمشكلة ويبدو أنها قد وافقت و سمحت له فقد شكرها ووعدها بتعريفها على الجماعة و تعويض ذلك عليها وأنهى المكالمة والتفت الينا وقبل أن يقول شيئاً بادرته زوجتي بالقول : حمد أريدك أن تنيكني و تنيك كسي و بخواشي و فمي أمام زوجي الحبيب … عاشق كسي و عرصته … أريد أن أكون منيوكتك و شرموطتك أمامه … أرجوك نيكني أشبعني و أشبع زوجي المنيوك و رغباته فاجأنا كلامها لكنها زادتنا استغراباً حين خلعت ثوبها بحركة واحدة وكانت لا ترتدي تحته سوى كلوت مثير و ركعت على الأرض على ركبتيها وأمسكت بيد حمد فأقامته عن مجلسه ووأقفته أمامها وبدأت تداعب أيره بيديها من فوق البنطال و تقبله ومدت يداً أنزلت السحاب وبالأخرى حلت حزام البنطال فسقط أرضاً ومدت يدها داخل كلسونه فسحبت أيراً أسمراً كبيراً يبدأ بالإنتصاب وانقضت عليه بفمها و لسانها تشبعه لحساً و مصاً بجنون و مهارة فائقة. كان منظرها رائعا و لذيذاً و شعرت و أنا أراقبها بلذة فاقت بكثير ما أشعر به لو كانت تمص أيري أنا … فأردت أن أحتفظ بذكرى هذه اللحظات الرائعة لتعيش معنا دوماً فشغلت كاميرا الفيديو و صورتها تمص و تلحس و تلاعب الاير ولم يشعرا بذلك فقد كانا غائبين عن الوعي مندمجين مع الاير الذي تمصه كل الاندماج … و ظلا كذلك ربع ساعة و أكثر فقلت لنذهب الى غرفة نومنا فهناك أنسب و أريح لنا و فعلا قامت و سحبت حمد من أيره و اقتادته الى سريرنا الواسع و تمددا فثبت الكاميرا بحيث تصورنا بوضوح و انضميت اليهما في السرير و بدأت يده تتحسس كل جسمها و هي مستلقية على السرير بيننا ويدها ممسكة زبه الذي تضخم بعد مصها له تلاعبه بلطف وخفة وعيونه تتفحص كل مكان في جسمها بشغف و رغبة فنظرت له وقالت له شو بدك يا حمد فنظر حمد الى كسها و قال بلغة الاشارة اه اه اه مؤشرا باصبعه الى كسها الذي كان على قبته بعض من الشعر الخفيف خاصة ان مرتي كانت تنتف شعرتها بفن و ذوق وتترك مثلثاً صغيراً من الشعر على قبة كسها مما يجعله مغرياً للغاية و صارت
تضحك بدلع و غنج و هي تنظر لعيون حمد وأنا اراقبهما وانا مستلق جانبهما على السرير ملتزماً الصمت وابتسم لمنظر مرتي وهي تداعب حمد وفجأة قامت من استلقائها و وضعت راسها بين ساقي حمد و فتحتهما على الآخر و اعتدلت انا في جلستي لاشاهد ما تفعله ورأيتها تمسك زب حمد العملاق وترفعه لفوق وتتمدد بجسمها و تنام على بطنها بين ساقيه المفتوحتين وتضع لسانها على ثقب طيز حمد وتلعقه لعقا واخذت تلعق و تلحس من عند ثقب طيزه لحتى راس زبه و كان حمد يتأوه و يزمجر بوحشية كالاسد عندما يبدا باكل فريسته وامسكت انا زبي ورحت
احلبه على منظر زوجتي وهي تنتاك من شاب اخر و كانت تتصرف بحرية ووحشية معه فجلست على ركبي بين ساقيها وبينما هي تلحس وتمص زب اخذت قليلا من ريقي ووضعته على اصبعي و صرت ألامس ثقب طيزها بلطف و خفة مبللا
اياه بريقي فصارت تتأوه اكثر و تفتح ساقيها اكثر مع المتعة وصارت تمص زب حمد بقوة اكثر فأدخلت اصبعي داخل طيزها وصرت اوسع في بخواشها و بعد خمس دقائق من المص و اللحس و توسيع طيز منى قام حمد من نومه على ظهره و مسك زوجتي بعنف و قوة و حضنها و قلبها لتنام على ظهرها ونام فوقها ولاحظت نظرة خوف في عيونها وهي تتطلع على عيون حمد الوحشية وابعد حمد راسه عن وجها و نظر برهة الى نهديها و كانا مثل التفاحة و حلماتهما منفوخة مثل القبة و مائلات للون الزهري و هجم حمد بفمه و صار يمص حلماتها بوحشية وعنف فصارت تتألم من قوة مصه للحلمات ووضع حمد ركبه الاثنتين بين ارجلها وفتح رجله دافعا ساقيها ليفتحهما ومسك حمد زبه ووضع راسه بين شفرات كسها و ضغط بكل قوته للاسفل دافعا عاموده الضخم داخل كسها الضيق فصرخت صرخة مدوية من الالم ولذة وعنف الدفعة القاتلة وصارت تدفع بجسم حمد عنها وهي تتأوه لكنها لم تقدر ان تزحزحه عنها فقد كان قويا ونظرت لي نظرة استغاثة وكأنها تقول لي انت زوجي ابعد هذا الوحش عني و لكني لم اتحرك من مكاني واستمريت في لعبي بزبي المنتصب بقوة و أنا أحس بمتعة ليس لها حدود و كنت سعيدا و انا ارى زبه الضخم و هو يدخله كله دفعة واحدة ويخرجه كله دفعة واحدة و قربت وجهي ووضعته خلف طيز حمد و صار زبه داخل كسها قريباً من فمي واخرجت لساني و صرت العق بيضاته نازلا الي زبه وكسها ونزولا لفتحة طيزها الحمراء الوردية وكان يصدر لدخول وخروج زبه في كسها صوت رهيب وكانك واضع يدك في حوض به ماء و تحرك يدك بسرعة في حوض الماء ومع لعقي لزب حمد بدا ريقي يطري و يلطف و يسهل من ولوجه بكسها
فتوقفت عن دفع حمد والتألم والتعصر وعرفت ان كسها قد تعود على كبر زبه وتأقلم على حجمه و صارت تصدر صوت انين خفيف يدل على قدر من بسيط من الالم وكثير من المتعة بنفس الوقت و توقفت انا عن اللحس و احضرت بعض الكريم وصرت بإصبعي أدهنه على كسها و ثقب طيزي ايضا وبعد ان وسعت ثقب طيزي و ادخلت به اربعاً من أصابعي ركعت على ارجلي ووجهي على السرير بجانبهم و قلت لحمد تعال حمد…حبيبتي زوجتي تحب أن ترى أيرك هنا مؤشرا على طيزي فقام حمد عن زوجتي و جلس على ركبه خلفي واضعا راس زبه الضخم على فتحة طيزي ووضع يديه الاثنتين على اكتافي وانا مطوبزوشدني من اكتافي للخلف دافعا كل زبه دفعة واحدة داخل طيزي فاحسست وكانه صاروخ دخل في طيزي و حاولت التملص للامام فلم استطع و صرت اعض شفتاي من الالم الرهيب داخلي خاصة وانه صار يدخله و يخرجه بقوة و بعنف و بدفعات سريعة و صرخت على زوجتي قائلا حبيبتي طوبزي مثلي وريحيني من هذا الزب المتوحش فصارت تلعب بكسها وهي تهتاج بمنظر الأير يخترقني و ينيكني وقالت لي لذيذ جداً منظرك و أنت بتنتاك يا ممحون … خليه ينيكك عشان تحس زي ما صار معي قبل شوي و انت و هو ما رحمتو كسي الضيق لما فسخني و شقني بزبو … لذيذ كتير نيكك يا عرص و قامت واتخذت وضعية الكلب فقلت لحمد مؤشرا على طيزها يللا حمد هناك احلى و الذ فنظرحمد الى طيزها الرائعة وسحب زبه من طيزي و جلس خلف طيزها ومسك زبه و دفعه داخل كسها الوردي فصارت تشهق من شدة اللذة والالم وصارحمد يصدر اصوات غريبة و كانه ثور متوحش و اثناء نيكه لها احسست انه سيكب منيه في كسها فاخذت الاعب بيضاته بشغف و قوة و فجأة مسك حمد طيز زوجتي دافعا زبه كله داخل كسها وصار يرشق منيه في أعماق رحمها احسست بالدنيا تلف بي من اللذة و أنا أحس بمنيه يندفع عميقاً داخلها خاصة ان تلك الدفقات تمر بين أصابعي اليها و أن كمية منيه ليست عادية احسست انه كحنفية ماء قوية انفتحت داخلها و استمر هذا الحال حوالي عشر ثواني وانا احس بقوة اندفاع منيه داخل كسها وهي ترشق رشقا في أعماقها وبدأت نقاط منه تسيل خارجاً فتمددت و رأسي تحت بطنها لأشرب كل نقاط منيه المتسربة من كسها وبعد أن انتهى سحبت زبه من كسها و حشرت كل زبه داخل فمي أمص ماء زوجتي و ما تبقى من منيه اللذيذ و بعد ان فرغ سحب زبه من فمي وعدت الى كس زوجتي ألعقه و أشرب عسلها الممتزج بمني حمد بينما اخدت زوجتي زبه بيدها مكملة مهمتي و صارت تمصه بقوة لتلحق بعضا من طعم منيه التي تحبه كثيرا و بدا زبه في التراخي و زوجتي تنظفه بفمها و لسانها و بعد ذلك استلقينا نحن ثلاثتنا على ظهورنا ميتين من كثر التعب و كنا مهدودين من كثر التعب و نمنا ثلاثتنا على السرير بسرعة
في الصباح الباكر صحونا على صوت حمد ينادينا لشرب القهوة فقد استيقظ قبلنا بساعة فاستحم و توضأ وصلى الفجر وعمل لنا القهوة و كأنه في بيته…واعتذر كثيراً عندما رأى كس زوجتي مازال مفنشاً ومتوسعاً من شدة نيكه … لكنها ضحكت وقالت لاتعتذر حمد كنت لذيذاً جداً ولا زلت أريدك أن تفعل ببخواشي و بخواش زوجي كما فعلت بكسي و أكثر…واتفقنا على أن يكون لقاؤنا باكراً في المساء وتلك قصة أخرى