صائد الغلمان
02-03-2018, 05:18 PM
كنت اوصله بالسيارة وكان هو صبي مثير واجمل ما فيه مكوته من يلبس الجينز لحد الان ما تفارقني
وكل شي فيه مثير وبارع وموضع للاشتهاء. اتمنی ان يكون بالقرب ويمتحن علی زوبري ويشرب لبنه.
هذا ما يستقر في صدري نحو هذا الصبي الامرد ذو الشعر الحنائي والشفاف البليلة . لي معه الكثير من الحكايات
والقليل من الملامسات. احداهن قد ركزت اصبعي بمكوته فتنهد وامسكته من بزه فتلوی. وكان يغريني
بان ينحني قبالتي او يدعك مكوته بزوبري. عشقته وكل ذنبي اني عاشق.
.
.
.
.
.
منذ ايام كنت في السوق واذا بفتی لم يبلغ الحلم اسود العينين والشعر يقف قبالة محل وينظر الی
ما بداخله. وقوف العود وانحناءة مكوته توقظ زبري. تعديت من جانبه ونظري عليه وعلی ما في داخل
المحل. حيث لا شي مثير وكم تمنيته ينظر اليه ويطيل النظر ومن بعد ما تجاوزته ادرت راسي لنظر اليه
واذا اجده بالمحل الذي جنبه وحيدا يبيع. فحدثت نفسي ان اشتري منه وقد اشتريت وفزت بنظرات وابتسامات
منه.
....
..
.
.
حاليا مستلقي اكتب هذه المشاهدات واليوميات منتفخ بالشهوة.
هل لي بغلام يحي امري ويميت حسرتي
غلام من بني ساسان
او طجستكان
او من الحجاز
2
حينما كنت ابن اربعة عشر سنة. كنت قد اشتركت في العطلة الصيفية في النادي القريب من محل السكن.
ومن ضمن انشطة النادي تنظيم بطولة كرة قدم فقد وزعنا الی فرق تتنافس وربح الذي ربح وخسر الذي خسر.
وما همني استذكار الا تلك اللقطة التي هي اشبه بالطيف او اغماضة عين كلما تذكرتها قادني الحنين
اليها. اللقطة العظيمة. التي هي كالعاصفة في ذاكرتي. وقد تتسائلون ما هي هذه اللقطة او المشهد التي تحتفظ
به طيلة السنوات ويبرق كل حين في ذاكرتك
حيث ان هناك لحظة يقبض فيها الزمن ويتحجر فلا مزحزح لها من وجدانك وهذه منها وسأسردها عليكم.
. تفصلني عنه خطوات وهو يستدبرني نحو المدرب ويبكي لخسارة فريقه ويتوسله لشيء ما.
غلام اسود الشعر والعين ويرتدي تارك رياضي عبارة عن بجامه وكنزه.
يتوسل المدرب وامعن في النظر اليه واحصي مفاتنه. قد همت فيه ساعتها فقد رفس الغرائز
بصوته وبكائه الذي يقودني الی كهف الرغبة لما عليه من اقتدار في تثوير الغرائز دون قصد منه
ومن كبائر مفاتنه التي تدعوك الی الفسوق هو بروز مكوته بشكل لافت.
يسلب لب العقل ويذل الناظر الی مكن شوقه .
. وقتها تسمرت وتيبست وسالت ادمعي لما شهدته.
لريحانه تبكي واعذبني بكائها ولصوتها
المتوسل الطروب. اردت ان اضمه لكني ما فعلت. واردت ان اضمه فجبنت. واردت ان اوقفه في ناظري
لكنه طار وحط علی اوتار قلبي وقد ارهقني طيرانه في الذاكرة.
ولا اخفيكم ان في بروز مكوته لوعة تشقيني ولا شفاء الا في مواقعته.
. امسكه من يده واذهب به الی سفح تليه هاوية. اقعده علی حجر ازينه بالحصی الناعمات واكشف له صدري
وما يعتمره من الشوق.
. يا معشر النسوانجي اما ان تقتادوه لي مكبلا بالورود. منزوع القميص وبنطاله جينز ضيق يظهر مكوته
او تعيدوني الی زمانه حيث كان قمرا مدورا. او تريحوني بغلام امرد اسقيه شغفي فيه واروي اليه
عذاباتي.
.
بربكم اسئلكم ان تتصدقوا عليه بواحد مثله. يعطف القلب ويضمه بجناحيه.
.
.
.
السلام علی الغلام وظرفاءه
وكل شي فيه مثير وبارع وموضع للاشتهاء. اتمنی ان يكون بالقرب ويمتحن علی زوبري ويشرب لبنه.
هذا ما يستقر في صدري نحو هذا الصبي الامرد ذو الشعر الحنائي والشفاف البليلة . لي معه الكثير من الحكايات
والقليل من الملامسات. احداهن قد ركزت اصبعي بمكوته فتنهد وامسكته من بزه فتلوی. وكان يغريني
بان ينحني قبالتي او يدعك مكوته بزوبري. عشقته وكل ذنبي اني عاشق.
.
.
.
.
.
منذ ايام كنت في السوق واذا بفتی لم يبلغ الحلم اسود العينين والشعر يقف قبالة محل وينظر الی
ما بداخله. وقوف العود وانحناءة مكوته توقظ زبري. تعديت من جانبه ونظري عليه وعلی ما في داخل
المحل. حيث لا شي مثير وكم تمنيته ينظر اليه ويطيل النظر ومن بعد ما تجاوزته ادرت راسي لنظر اليه
واذا اجده بالمحل الذي جنبه وحيدا يبيع. فحدثت نفسي ان اشتري منه وقد اشتريت وفزت بنظرات وابتسامات
منه.
....
..
.
.
حاليا مستلقي اكتب هذه المشاهدات واليوميات منتفخ بالشهوة.
هل لي بغلام يحي امري ويميت حسرتي
غلام من بني ساسان
او طجستكان
او من الحجاز
2
حينما كنت ابن اربعة عشر سنة. كنت قد اشتركت في العطلة الصيفية في النادي القريب من محل السكن.
ومن ضمن انشطة النادي تنظيم بطولة كرة قدم فقد وزعنا الی فرق تتنافس وربح الذي ربح وخسر الذي خسر.
وما همني استذكار الا تلك اللقطة التي هي اشبه بالطيف او اغماضة عين كلما تذكرتها قادني الحنين
اليها. اللقطة العظيمة. التي هي كالعاصفة في ذاكرتي. وقد تتسائلون ما هي هذه اللقطة او المشهد التي تحتفظ
به طيلة السنوات ويبرق كل حين في ذاكرتك
حيث ان هناك لحظة يقبض فيها الزمن ويتحجر فلا مزحزح لها من وجدانك وهذه منها وسأسردها عليكم.
. تفصلني عنه خطوات وهو يستدبرني نحو المدرب ويبكي لخسارة فريقه ويتوسله لشيء ما.
غلام اسود الشعر والعين ويرتدي تارك رياضي عبارة عن بجامه وكنزه.
يتوسل المدرب وامعن في النظر اليه واحصي مفاتنه. قد همت فيه ساعتها فقد رفس الغرائز
بصوته وبكائه الذي يقودني الی كهف الرغبة لما عليه من اقتدار في تثوير الغرائز دون قصد منه
ومن كبائر مفاتنه التي تدعوك الی الفسوق هو بروز مكوته بشكل لافت.
يسلب لب العقل ويذل الناظر الی مكن شوقه .
. وقتها تسمرت وتيبست وسالت ادمعي لما شهدته.
لريحانه تبكي واعذبني بكائها ولصوتها
المتوسل الطروب. اردت ان اضمه لكني ما فعلت. واردت ان اضمه فجبنت. واردت ان اوقفه في ناظري
لكنه طار وحط علی اوتار قلبي وقد ارهقني طيرانه في الذاكرة.
ولا اخفيكم ان في بروز مكوته لوعة تشقيني ولا شفاء الا في مواقعته.
. امسكه من يده واذهب به الی سفح تليه هاوية. اقعده علی حجر ازينه بالحصی الناعمات واكشف له صدري
وما يعتمره من الشوق.
. يا معشر النسوانجي اما ان تقتادوه لي مكبلا بالورود. منزوع القميص وبنطاله جينز ضيق يظهر مكوته
او تعيدوني الی زمانه حيث كان قمرا مدورا. او تريحوني بغلام امرد اسقيه شغفي فيه واروي اليه
عذاباتي.
.
بربكم اسئلكم ان تتصدقوا عليه بواحد مثله. يعطف القلب ويضمه بجناحيه.
.
.
.
السلام علی الغلام وظرفاءه