رافت
08-18-2013, 08:08 PM
كان لينا واحدة ست جارتنا اسمها آمال أو أم دعاء ، بس كانت ست غير عادية جسمها كان يشبه كتير جسم فيفى عبده وكانت جميلة جدااااااا وكانت دايما بتلبس ملابس ضيقة وبتبقى مبينة طيزها اللى كانت كبيرة أووووى .
أنا كنت كل أما أشوفها زبى بيقف ما أعرفش ليه وكنت باحلم باليوم اللى أنيكها فيه .
لحد ما فى يوم من الأيام كانت جاية تنشر الغسيل عندنا فى البلكونة عشان المنشر بتاعهم اتكسر ، فأمى قالت لى : اطلع مع أم دعاء شيل معاها .
قلت لها : حاضر . وطلعت معاها .
إحنا عندنا بيت من 3 أدوار بس إحنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر أوى فوق , المهم طلعت معاها كنت باساعدها فى التنشير . المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى أخبارك إيه وكده يعنى ,,, وأنا صراحة ما كنتش مركز معاها خالص أنا كنت مركز مع طيزها الكبيرة أوى . المهم قلت لازم ألمس طيزها فرحت عامل نفسى عايز أعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان أجمل إحساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل أو هتزعق لى بس استغربت منها لما لاقيتها بتضحك وبتقول لى : يا ولا عيب دا أنا زى أمـك... اتكسفت أوى منها وقلت لها : أنا آسف ما كنتش أقصد .
المهم عدى اليوم ده ، وبعديها بحوالى أسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع أمى العيش وبعدين كانت مروحة بعد ما خلصت . فقالت لى : تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو .
فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فأنا غصب عنى المرة دى لمست طيزها من ورا اللى كانت كبيرة وناعمة أووووى ، فضحكت تانى وقالت لى : يا ولا عيب دا أنا زى أمـك.
قلت لها : وحياتك ما أقصد حاجة .
قالت لى : ماشى يا ميدو .
المهم جه بقى اليوم اللى باعتبره أجمل يوم فى حياتى .
حصلت مشكلة بينها وبين جوزها وسابت له البيت ومشيت ...
الكلام ده كان بالليل أوى حوالى الساعة 12 ، وهى بلدها بعيدة عن إسكندرية فما عرفتش تروح ، فجات عندنا .
أنا ساعتها كنت سهران باقضى شغلانة لواحد صاحبى رحتها غصب عنى لأنى بانام بدرى ومحبش السهر . ما كنتش أعرف إن الجميل هيسهرنى الليل بطوله لغاية الفجر لأول مرة فى حياتى ..
المهم جات عندنا ، وحكت لأمى على اللى حصل بينها هى وجوزها وإنها حلفت ما هى راجعة له تانى وكلام من ده .
المهم أمى قالت لها : خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل إيه بكره . وقالت لها كمان : تعالى نامى جمبى وأبو ميدو ينام بره مع العيال .
ما وافقتش خالص ، وقالت : لا واللــه أبدا.
المهم اتفقوا إنها تنام فوق فى الشقة بتاعتنا ويكون معاها واحد من إخواتى .
على فكرة أنا أكبر إخواتى وليا أخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى أولى إعدادى .
قالت : لا أنا باخاف أنا عاوزة واحد كبير . خلى ميدو يطلع معايا فوق .
قالت لها : ده مش هنا .
قالت لها : خلاص لما ييجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقة .
المهم لما روحت ، أمى قالت لى : اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك أم دعاء لأحسن هى متخانقة مع جوزها ، وهتبات عندنا النهارده .
أنا ما كنتش مصدق نفسى من الفرحة ، بس عملت نفسى زعلان وقلت لها : ده فوق حر.
قالت لى : معلش استحمل النهارده وخلاص .
المهم طلعت فوق ودخلت البيت لاقيتها قاعدة بتتفرج على التلفزيون ولابسة قميص نوم لبنى يجنن .
قالت لى : معلش يا ميدو أصل الدنيا حر فوق أوى .
قلت لها : معلش إيه بس . إيه الجمال ده .
ضحكت وقالت لى : يا ولا عيب دا أنا قد أمـك ...
ضحكت أنا كمان .
المهم سبتها ودخلت أوضتى وقعدت شوية قدام الكمبيوتر . وبعدين لاقيتها داخلة عليا وبتقول لى : هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزة استحمى إلا الدنيا حر أوى هنا ؟
قلت لها عليه .
المهم أنا حسيت إن اليوم ده هو اليوم اللى هانيكها فيه ، وهى بتحاول تغرينى بس قلت اتقل شوية ...
بعدها دخلت عليا ، وقالت لى : عجبك كده أمـك مش حاطة فوطة فى الحمام ما عرفتش أنشف نفسى .
ودخلت عليا وهى مبلولة والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين .
قلت لها : معلش تحبى أجيب لك فوطة .
قالت لى : لا خلاص أنا داخلة أنام . انت مش هتنام ؟
قلت لها : شوية كده وهانام .
قالت لى : لا أنا ما أعرفش أنام وحد صاحى فى البيت .
قلت لها : خلاص هقفل الكمبيوتر وأنام .
قالت لى : هو انت هتنام هنا ولا إيه ؟
قلت لها : آه
قالت لى : لا يا حبيبى دا أنا باخاف أمال أنا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى أوضة وأنا فى أوضة . لا انت هتنام جمبى أنا باخاف أنام لوحدى .
قلت لها : بس ....
قالت لى : مفيش بس مش أنا زى أمـك ولا إيه ؟
قلت لها : خلاص حاضر ..
المهم دخلت أنام معاها جوه . السرير ما كانش فى نص الأوضة عشان كده كانت المروحة بتجيب نصه بس . كانت مروحة سقف . وهى كانت نايمة فى الحتة اللى المروحة ما بطولهاش .
قالت لى : لا وحياة أمـك انت هتنيمنى فى الحتة اللى مفيهاش هوا . ده كفاية الحر اللى فى الشقة .
قلت لها : خلاص هاتينى مكانك .
قالت لى : لأ . تصعب عليا .
قلت لها : أمال أعمل إيه ؟
قالت لى : ننام إحنا الاتنين فى الجنب ده .
قلت لها : حاضر .
وجات لزقت جمبى . ياه كانت ناعمة أوى وأنا سخنت أوى من نعومة جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى ادورت وإدتنى طيزها الكبيرة اللى كنت باموت عليها . قلت خلاص أنا مش قادر أكتر من كده وجيت مدور نفسى ناحيتها ، قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا أنا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان .
قالت لى : أخيرا فهمت أنا عاوزة إيه ... بص بقى اعتبر إن النهارده ليلة دخلتك اعمل معايا اللى انت عاوزه .
أنا ما كنتش مصدق نفسى من الكلام ده.
قالت لى : انت عارف أنا بقالى أكتر من 5 سنين ما حدش لمسنى . عمك أبو دعاء تعبان وزبه ما بيقومش خالص وأنا تعبانة موووووووت وما صدقت لاقيتك اعمل فيا اللى انت عاوزه .
قلت لها : حاضر .
وفضلت أنيك فيها شوية على اللابس بس إيه ناعمة أوووووى .
وفضلت أبوس فيها كتير أوى ونلمس لساننا لبعض .
وبعدين جيت مقلعها القميص اللى ما كانتش لابسة حاجة تحته وفضلت أرضع فى بزازها الكبار أوى .
وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت أمص فيه لحد ما نزلت شهوتها .
وقامت هى كمان مقلعانى وقالت لى : زبك كبير وحلو . وفضلت ترضع فيه أكتر من ربع ساعة لحد ما نزلت العشرة فى بقها.
وبعدين فضلت أبوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت ألحس فى كسها وهى نازلة غنج : آه آه كفاية حرام عليك دخله بقى مش قادرة .
وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت أنيك فيها من كسها كتير .
وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركع على ركبتها وفضلت أنيك فيها من كسها وهى نازلة غنج : آه آه آه أوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو آه آه .
لحد ما كنت هنزل ، قلت لها : أنزل فين ؟ . قالت لى : جوه كسى أنا مركبة لولب ما تخافش مش هاحمل .
وجيت منزل فى كسها .
وبعدين قلت لها : انتى بتعرفى ترقصى صح كنت باشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح .
قالت لى : آه .
قلت لها : ارقصى لى شوية .
قالت لى : حاضر .
وجيت مشغل الموبايل وفضلت ترقص أجمل من فيفى عبده .
وبعدين قلت لها : أنا نفسى أنيكك تانى.
قالت لى : كفاية . إيه ما شبعتش يا مفجوع هههههههه . وضحكت ضحكة بنت متناكة .
قلت لها : عشان خاطرى .
قالت لى : ماشى . علق وجابوه على وتد هيقول إيه غير ده اليوم اللى باتمناه . يالا متعنى يا نمر .
المهم كنت بتفرج على أفلام بورنو سكس وعجبتنى الأوضاع الكتيرة اللى شفتها فكان الولد ينيك البنت على جنبها وعلى جنبه زى المعلقة وتطلع على زبه هى وتتنطط زى القردة ، بس أنا فضلت المرة دى أخليها تحتى وأطحنها بالوضع التقليدى . بس الأول فضلت أحط صوابعى فى كسها شوية كده وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس اللى دخلته باحنسها وهى عمالة تتاوه من المتعة والشبق وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس المرة دى إنى مدخله فى فرن كانت سخنة أوى من جوه مولعة نار وهى عمالة تغنج : آه آه آه أوف بالراحة كمان يا ميدو كمان اه .
وبعدين تليفونها رن وكان فى الصالة بره .
قالت لى : ده جوزى .
فباطلع زبى قالت لى : انت بتعمل إيه ؟
قلت لها : باطلع عشان تروحى تردى .
قالت لى : انت ما طلعوش إلا لما أنا أقول لك أنا عاوزة أكلمه وانت زبك جوايا .
وفعلا مشينا إحنا الاتنين مع بعض وزبى جواها ، وكان شعور غريب وأنا حاسس إن أول مرة أمشى وزبى مش معايا مع حد تانى .
وبعدين فضلت تكلمه وتتأوه وهى بتكلمه وهو يقول لها : إنتى مالك بتقولى آه ليه انتى تعبانة ؟
تقول له : لا وسلام بقى عشان عاوزة أنام وبكرة نبقى نتكلم .
ورجعنا تانى للسرير . وبعدين نزلت لتانى مرة جوه كسها اللذيذ وفضلنا نبوس فى بعض وأرضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى . ونكتها كتير من كسها ومن بقها ومن بزازها لحد ما قرب النهار كده . وبعدين قمت عشان أنام فى أوضتى عشان ما حدش يحس بحاجة وأنا بابوس بقها وأقول لها : تصبح على خير يا جميل يا اللى سهرتنى الليل بطوله لأول مرة فى حياتى .
ورجعت تانى لجوزها . ونكتها بعد كده كتير ودايما بالنهار فى بيتها كلما كان جوزها يكون مسافر هو وعيالها . وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانية بس أنا عمرى ما ها نساها
أنا كنت كل أما أشوفها زبى بيقف ما أعرفش ليه وكنت باحلم باليوم اللى أنيكها فيه .
لحد ما فى يوم من الأيام كانت جاية تنشر الغسيل عندنا فى البلكونة عشان المنشر بتاعهم اتكسر ، فأمى قالت لى : اطلع مع أم دعاء شيل معاها .
قلت لها : حاضر . وطلعت معاها .
إحنا عندنا بيت من 3 أدوار بس إحنا بنقعد تحت فى الصيف عشان الدنيا بتبقى حر أوى فوق , المهم طلعت معاها كنت باساعدها فى التنشير . المهم فضلت تتكلم معايا وتسالنى أخبارك إيه وكده يعنى ,,, وأنا صراحة ما كنتش مركز معاها خالص أنا كنت مركز مع طيزها الكبيرة أوى . المهم قلت لازم ألمس طيزها فرحت عامل نفسى عايز أعدى من وراها وجيت متحرش بيها من ورا ... ياه كان أجمل إحساس فى الدنيا زبى اتغرز بين فلقتين طيزها افتكرتها هتزعل أو هتزعق لى بس استغربت منها لما لاقيتها بتضحك وبتقول لى : يا ولا عيب دا أنا زى أمـك... اتكسفت أوى منها وقلت لها : أنا آسف ما كنتش أقصد .
المهم عدى اليوم ده ، وبعديها بحوالى أسبوع جات عندنا وكانت بتخبز مع أمى العيش وبعدين كانت مروحة بعد ما خلصت . فقالت لى : تعالى ارفع عليا اللوح يا ميدو .
فرفعته عليها .... هى كانت مديانى طيزها فأنا غصب عنى المرة دى لمست طيزها من ورا اللى كانت كبيرة وناعمة أووووى ، فضحكت تانى وقالت لى : يا ولا عيب دا أنا زى أمـك.
قلت لها : وحياتك ما أقصد حاجة .
قالت لى : ماشى يا ميدو .
المهم جه بقى اليوم اللى باعتبره أجمل يوم فى حياتى .
حصلت مشكلة بينها وبين جوزها وسابت له البيت ومشيت ...
الكلام ده كان بالليل أوى حوالى الساعة 12 ، وهى بلدها بعيدة عن إسكندرية فما عرفتش تروح ، فجات عندنا .
أنا ساعتها كنت سهران باقضى شغلانة لواحد صاحبى رحتها غصب عنى لأنى بانام بدرى ومحبش السهر . ما كنتش أعرف إن الجميل هيسهرنى الليل بطوله لغاية الفجر لأول مرة فى حياتى ..
المهم جات عندنا ، وحكت لأمى على اللى حصل بينها هى وجوزها وإنها حلفت ما هى راجعة له تانى وكلام من ده .
المهم أمى قالت لها : خلاص باتى عندنا النهارده والصباح رباح نبقى نشوف هنعمل إيه بكره . وقالت لها كمان : تعالى نامى جمبى وأبو ميدو ينام بره مع العيال .
ما وافقتش خالص ، وقالت : لا واللــه أبدا.
المهم اتفقوا إنها تنام فوق فى الشقة بتاعتنا ويكون معاها واحد من إخواتى .
على فكرة أنا أكبر إخواتى وليا أخين محمد وحسن صغيرين واحد فى الابتدائى والتانى فى أولى إعدادى .
قالت : لا أنا باخاف أنا عاوزة واحد كبير . خلى ميدو يطلع معايا فوق .
قالت لها : ده مش هنا .
قالت لها : خلاص لما ييجى ابقى خليه ينام معايا فوق فى الشقة .
المهم لما روحت ، أمى قالت لى : اطلع نام فوق يا ميدو مع خالتك أم دعاء لأحسن هى متخانقة مع جوزها ، وهتبات عندنا النهارده .
أنا ما كنتش مصدق نفسى من الفرحة ، بس عملت نفسى زعلان وقلت لها : ده فوق حر.
قالت لى : معلش استحمل النهارده وخلاص .
المهم طلعت فوق ودخلت البيت لاقيتها قاعدة بتتفرج على التلفزيون ولابسة قميص نوم لبنى يجنن .
قالت لى : معلش يا ميدو أصل الدنيا حر فوق أوى .
قلت لها : معلش إيه بس . إيه الجمال ده .
ضحكت وقالت لى : يا ولا عيب دا أنا قد أمـك ...
ضحكت أنا كمان .
المهم سبتها ودخلت أوضتى وقعدت شوية قدام الكمبيوتر . وبعدين لاقيتها داخلة عليا وبتقول لى : هو الحمام منين يا ميدو عشان عاوزة استحمى إلا الدنيا حر أوى هنا ؟
قلت لها عليه .
المهم أنا حسيت إن اليوم ده هو اليوم اللى هانيكها فيه ، وهى بتحاول تغرينى بس قلت اتقل شوية ...
بعدها دخلت عليا ، وقالت لى : عجبك كده أمـك مش حاطة فوطة فى الحمام ما عرفتش أنشف نفسى .
ودخلت عليا وهى مبلولة والقميص لازق على جسمها وجسمها تقريبا كله كان باين .
قلت لها : معلش تحبى أجيب لك فوطة .
قالت لى : لا خلاص أنا داخلة أنام . انت مش هتنام ؟
قلت لها : شوية كده وهانام .
قالت لى : لا أنا ما أعرفش أنام وحد صاحى فى البيت .
قلت لها : خلاص هقفل الكمبيوتر وأنام .
قالت لى : هو انت هتنام هنا ولا إيه ؟
قلت لها : آه
قالت لى : لا يا حبيبى دا أنا باخاف أمال أنا مطلعاك فوق معايا ليه عشان انت تنام فى أوضة وأنا فى أوضة . لا انت هتنام جمبى أنا باخاف أنام لوحدى .
قلت لها : بس ....
قالت لى : مفيش بس مش أنا زى أمـك ولا إيه ؟
قلت لها : خلاص حاضر ..
المهم دخلت أنام معاها جوه . السرير ما كانش فى نص الأوضة عشان كده كانت المروحة بتجيب نصه بس . كانت مروحة سقف . وهى كانت نايمة فى الحتة اللى المروحة ما بطولهاش .
قالت لى : لا وحياة أمـك انت هتنيمنى فى الحتة اللى مفيهاش هوا . ده كفاية الحر اللى فى الشقة .
قلت لها : خلاص هاتينى مكانك .
قالت لى : لأ . تصعب عليا .
قلت لها : أمال أعمل إيه ؟
قالت لى : ننام إحنا الاتنين فى الجنب ده .
قلت لها : حاضر .
وجات لزقت جمبى . ياه كانت ناعمة أوى وأنا سخنت أوى من نعومة جسمها وزبى وقف خالص وكمان هى ادورت وإدتنى طيزها الكبيرة اللى كنت باموت عليها . قلت خلاص أنا مش قادر أكتر من كده وجيت مدور نفسى ناحيتها ، قام زبى لازق بين فلقتين طيزها خصوصا أنا كنت لابس لبس خفيف وهى كمان .
قالت لى : أخيرا فهمت أنا عاوزة إيه ... بص بقى اعتبر إن النهارده ليلة دخلتك اعمل معايا اللى انت عاوزه .
أنا ما كنتش مصدق نفسى من الكلام ده.
قالت لى : انت عارف أنا بقالى أكتر من 5 سنين ما حدش لمسنى . عمك أبو دعاء تعبان وزبه ما بيقومش خالص وأنا تعبانة موووووووت وما صدقت لاقيتك اعمل فيا اللى انت عاوزه .
قلت لها : حاضر .
وفضلت أنيك فيها شوية على اللابس بس إيه ناعمة أوووووى .
وفضلت أبوس فيها كتير أوى ونلمس لساننا لبعض .
وبعدين جيت مقلعها القميص اللى ما كانتش لابسة حاجة تحته وفضلت أرضع فى بزازها الكبار أوى .
وبعدين نزلت على كسها الناعم الجميل وفضلت أمص فيه لحد ما نزلت شهوتها .
وقامت هى كمان مقلعانى وقالت لى : زبك كبير وحلو . وفضلت ترضع فيه أكتر من ربع ساعة لحد ما نزلت العشرة فى بقها.
وبعدين فضلت أبوس فيها لحد ما زبى وقف من تانى وفضلت ألحس فى كسها وهى نازلة غنج : آه آه كفاية حرام عليك دخله بقى مش قادرة .
وفعلا جيت رافع رجليها وفضلت أنيك فيها من كسها كتير .
وبعدين عدلتها وجيت مخليها تنام على بطنها وتركع على ركبتها وفضلت أنيك فيها من كسها وهى نازلة غنج : آه آه آه أوف بحبك انت فين من زمان بحبك يا ميدو آه آه .
لحد ما كنت هنزل ، قلت لها : أنزل فين ؟ . قالت لى : جوه كسى أنا مركبة لولب ما تخافش مش هاحمل .
وجيت منزل فى كسها .
وبعدين قلت لها : انتى بتعرفى ترقصى صح كنت باشوفك بترقصى لما كان بيبقى عندنا فرح .
قالت لى : آه .
قلت لها : ارقصى لى شوية .
قالت لى : حاضر .
وجيت مشغل الموبايل وفضلت ترقص أجمل من فيفى عبده .
وبعدين قلت لها : أنا نفسى أنيكك تانى.
قالت لى : كفاية . إيه ما شبعتش يا مفجوع هههههههه . وضحكت ضحكة بنت متناكة .
قلت لها : عشان خاطرى .
قالت لى : ماشى . علق وجابوه على وتد هيقول إيه غير ده اليوم اللى باتمناه . يالا متعنى يا نمر .
المهم كنت بتفرج على أفلام بورنو سكس وعجبتنى الأوضاع الكتيرة اللى شفتها فكان الولد ينيك البنت على جنبها وعلى جنبه زى المعلقة وتطلع على زبه هى وتتنطط زى القردة ، بس أنا فضلت المرة دى أخليها تحتى وأطحنها بالوضع التقليدى . بس الأول فضلت أحط صوابعى فى كسها شوية كده وبعدين جيت حاطط زبى الراس بس اللى دخلته باحنسها وهى عمالة تتاوه من المتعة والشبق وبعدين جيت زاقق زبى لحد ما دخل كله وكنت حاسس المرة دى إنى مدخله فى فرن كانت سخنة أوى من جوه مولعة نار وهى عمالة تغنج : آه آه آه أوف بالراحة كمان يا ميدو كمان اه .
وبعدين تليفونها رن وكان فى الصالة بره .
قالت لى : ده جوزى .
فباطلع زبى قالت لى : انت بتعمل إيه ؟
قلت لها : باطلع عشان تروحى تردى .
قالت لى : انت ما طلعوش إلا لما أنا أقول لك أنا عاوزة أكلمه وانت زبك جوايا .
وفعلا مشينا إحنا الاتنين مع بعض وزبى جواها ، وكان شعور غريب وأنا حاسس إن أول مرة أمشى وزبى مش معايا مع حد تانى .
وبعدين فضلت تكلمه وتتأوه وهى بتكلمه وهو يقول لها : إنتى مالك بتقولى آه ليه انتى تعبانة ؟
تقول له : لا وسلام بقى عشان عاوزة أنام وبكرة نبقى نتكلم .
ورجعنا تانى للسرير . وبعدين نزلت لتانى مرة جوه كسها اللذيذ وفضلنا نبوس فى بعض وأرضع فى بزها وهى ترضع فى زوبرى . ونكتها كتير من كسها ومن بقها ومن بزازها لحد ما قرب النهار كده . وبعدين قمت عشان أنام فى أوضتى عشان ما حدش يحس بحاجة وأنا بابوس بقها وأقول لها : تصبح على خير يا جميل يا اللى سهرتنى الليل بطوله لأول مرة فى حياتى .
ورجعت تانى لجوزها . ونكتها بعد كده كتير ودايما بالنهار فى بيتها كلما كان جوزها يكون مسافر هو وعيالها . وبعد كده عزلوا من جنبنا وراحوا بلد تانية بس أنا عمرى ما ها نساها