الفرزدق
03-22-2018, 11:01 AM
أنا إسمي عماد 27 سنة ابنة خالي ليلى 22 سنة مطلقة حديثا جميلة و لها أجمل طيز يمكن أن يشتهيه الرجل فهي حين تمشي يكون طيزها يتموج و يرتعد و أنا دائما احلم أن انيكها و لكن لم تأتي اللحظة المناسبة . في تلك الليلة كنت مقيما في بيتهم و كنت في غرفة لوحدي و لا اعرف كيف جائني احساس قوي بالرغبة في النيك و احسست ان ابنة خالي ستكون اقرب لي من اي وقت مضى و لذلك قررت ان اذهب الى غرفتها لاتلصص عليها عساني اجدها عارية و على الاقل احلب زبي على جسمها المثير وطيزها ان لم اقدر على ان انيكه . و حين وصلت الى غرفتها شعرت ان هناك شيء ما و اقتربت بخفة كبيرة و دون ان اصدر اي صوت و نظرت إلى الداخل لاتفاجئ حين رايتها تتحدث مع رجل غريب في الويب كام و كان يظهر لها زبه و هي تلعب بكسها و في قمة شهوتها و قررت ممارسة نيك محارم معها لأني لن أجد فرصة أفضل من تلك و زبي أصبح كأنه بندقية جاهزة لإطلاق كل حممها من شدة الشهوة والتهابها في كل أنحاء جسدي و رايتها بوضعية مثيرة و تدل على أنها في قمة التهابها الجنسي في تلك اللحظة أحسست ان زبي سيمزق ملابسي من الهيجان و الشهوة و أريد ممارسة النيك و الجنس مع ابن خالي و لم اصدق ما كنت اسمع فهي فاتنة و أنا لم اصدق أني اسمع ابنة خالي تقول مثل ذلك الكلام ففتحت الباب و قررت أن أفاجئها حتى أضعها أمام الأمر الواقع و اقتربت منها بلا شعور و سمعتها تقول أريد أن أرى زبك يقذف أريد رؤية حليبه و هي تلاعب كسها اه اه أريد ممارسة النيك اه اه كسي مشتعل . و كانت في الأول تلعب بكسها و لكنها سخنت فتحت أزرار قميصها و بدأت تخرج تخرج بزازها الجميلة الممتلئة و رايتها بالستيان ولما أدخلت يدها تحت ملابسها و كشفت عن حلمتها الوردية المثيرة جدا و هنا اقتربت منها أكثر ثم بدأت احك زبي على طيزها و أنا خلفها و حين استدارت تفاجئت بوجودي خلفها و قامت بسرعة و اخفت بزازها و راحت تلبس ثيابها و قطعت الخط . كنت لحظتها هائج جدا و أريد ممارسة النيك و ادخل زبي في ذلك الكس مع ذلك الجمال فاقتربت منها و قلت لها لا تخافي لقد سمعت كل شيئ لكن أعدك أن يبقى الأمر سر بيننا ثم نظرت إليها بمحنة كبيرة و أخرجت لساني و طلبت منها أن تقبلني من الفم و بسرعة اقتربت منها أكثر و حاولت تقبيلها من شفتيها و أنا هائج و ساخن جدا و لكنها دفعتني و رفضت و هنا أخبرتها أني رأيت صدرها و سمعتها تحكي أنها تحب الزب و رأيت كيف كانت تهيج كسها و بظرها بقوة و كانت ابنة خالي فعلا تبحث عن زب و ممارسة النيك بحرارة كبيرة و أخرجت زبي أمامها حتى اختبر مدى لهفتها إلى الزب و حتى أن زبي كان واقفا كالعمود من شدة الهيجان . و حين أخرجت زبي هجمت عليه كما يهجم النسر على فريسته و في هذا الوقت كنت افتح الأزرار كي اخرج زبي ظلت تنظر إليه بترقب حتى أخرجته منتصب و مرتفع إلى صدري تقريبا من شدة الشهوة ثم اقتربت مرة أخرى منها و أمسكتها من ذراعها و وضعت فمي على فمها و بدأت اقبلها من شفتيها . و حين قبلتها من فمها أحسست بان قلبها ينبض مثلما كان قلبي ينبض من الشهوة في لحظة ساخنة مع ليلى ابنة خالي و أخرجت كي أراهما و نزعت الستيان بسرعة و كانت تملك بزاز ممتلئة وجميلة و رضعت حلماتها و هي تتاوه ثم طرحتها على سرير و رفعت لها رجليها و فتحتهما و بدأت الحس كسها و أنا ذائب في هذا الكس الرائع ذو الشعرات الخفيفة و بقيت الحس زنبورها بلساني و هي تتغنج اه اه اه و حين سخنت ابنة خالي طلبت مني أني أحطو بكسها لأنها لم تعد تتحمل أكثر و هي هائجة و أدخلت زبي بقوة في كسها الذي كان صغيرا و ضيقا و ساخنا جدا جعلني ارتعد بسرعة من الشهوة و المتعة . و ما اسخن كس ابنة خالي وكان يجعل زبي يتحرك بلا إرادة مني و أنا ذائب تماما في ممارسة النيك التي جاءت بطريقة جد سريعة و مفاجأة و لم اشعر كيف باغتني زبي بتلك السرعة و أخرجته لأراه يخرج حليبه بقوة على فخذ ابنة خالي التي أمتعني بأجمل نيكة في حياتي و تركت زبي يقذف كم تقذف البندقية طلقاتها الساخنة و أنا ائن من اللذة اه اه اح اح