الفنان جاسر
08-10-2020, 09:54 AM
هذة نوعيه جديدة متسلسه جديدة من القصص المتسلسه من واقع مذكرات المراهقه على لست اصحاب التجربه
فكل جزء يخص قصه من واقع التجارب الجنسيه مجمعه هنا تحت سلسه واحدة تضم حكاوى الاصدقاء
فى البدايه انا اسمى احمد خريج كليه تجارة السن 25 سنه طويل القامه لونى يميل للون القمحى الفاتح
عيونى بنيه فاتحه تميل الى الخضار شعرى ناعم وجميل تعودت انا وانا اصحابى السته ان نسهر للصباح
نتحدث فى الامور الجنسيه ووكل منا يروى لنا معلومه لكى نصل لمعرفه الجنس عن قرب
وفى احدى الليالى كنا جالسين فى بيتنا فى شقه بها اثاث خفيف نلتقى انا واصدقائى بها نتحدث ونسهر
احمد : قوم يا حسنى اعملنا الشاى
حسنى: هو حسنى الخدام اللى جابهلوكم ابوكم
محمد:: و**** يابن المتناكه ماقمت وعملت الشاى حتقلع امك ملص ونحط العصايا فى طيزك
محمود: قوم يالا بالراحه كدة واغسل الكوبايات واشترى طيزك
هشام: وداد ابن كلب شرموط احنا بنجهزلو الاكل والشرب ومش عايز يعمل الشاى
على:: تعالى يا حسنى وانا اعمل الشاى معاك
مجدى: ههههههههههههه و**** شكلك مش ناوى تعدى السهرة دى على خير
حسنى : انا قايم اعمل الشاى ان ش**** تطفحوة دم ياولادة الوسخه
ضحكنا كلنا وقام حسنى عمل الشاى وشربنا الشاى
مجدى: بجد يا جماعه احنا كل يوم نتفرج على سكس وتعبنا من ام الافلام دى عايزين نعيش الواقع وكل واحد يحكى عن تجربه مر بيها
احمد: ايوة و**** فكرة حلوة ومش بطاله انت يا على حكتلنا عن جارتك كتير
وانت يا هشام عن هبه البت اللى ساكنه قصدكم ومحمود انت كمان فاكر حكتيتلى عن البت الخدامه اللى شغاله عندكم
وانت يا حسنى كلمتنى عن مرات اخوك المطلقه قبل كدة والشقاوة اللى حصلت بينكم
وانت يا مجدى فاكر حكتلى على البنات اللى شغالين معاك
ومحمد انت يابرنس مع جارتك المطلقه
ضحكنا والكل سخن على الفكرة واقتراحنا ان كل واحد يحكى عن تجاربو الجنسيه
وكانت القرعه وقعت على مجدى
مجدى بصوا يا يا جماعه انا ابويا شغال فى التجارة ومعانا بنات شغالين معانا فيهم بنت اسمها سعاد عايشه
مع امها واخواتها البنات كلهم متجوزين مفيش الاسعاد لسه صغيرة تملى كنت بروح البيت عندهم ابوها راجل كبير وتعبان
وكان ابويا متكفل بيهم وبيعطف عليهم سعاد كنت على طول احب الزق فيها واتحرش بيها مكنتش بتتكلم وكانت دايما
بتضحك وكانت حابه انى اعمل معاها كدة اول مرة كنا ببنقل للمحل الجديد وسعاد راحت تروق المحل وتنضفه وكنت عارف انها لوحدها
كنت تملى امسك صدرها واحك بطيزها مكنتش بتتكلم رحت وراءها المحل وكانت قافله الباب عليها طبعا المحل كبير بمساحه شقه اوضتين وصاله ووواسع
انتهزت الفرصه وقلت اروح وراها والفرص مبتتكررش كتير ورحت المحل كان الباب نازل لغايه قبل الارض بحوالى 70 سم
رفعت الباب ودخلت وكانت سعاد بتنضف المحل واول مشافتنى اتفجعت
سعاد: تفت فى صدرها مجدى ايه اللى جابك يا مجدى
مجدى : ايه يا بت مش عايزانى ادخل المحل بتاعى
سعاد: لا مقصدش بس انا لوحدى يا مجدى ممكن حد يفهم غلط
مجدى : خلى اللى يفهم غلط يفهم متخافيش يابت محدش يقدر يجيب سيرتك
سعاد: يا لهووووووى يا مجدى حرام عليك انا بنت ومش عايزة فضايح
مجدى : متخافيش يا بت احنا حنقضى وقت جميل ومحدش حيحس بينا
وقربت من سعاد وكانت بتترعش حصنتها وببوص رقبتها
سعاد: والنبى يا مجدى انا خايفه الا حد يشوفنا وفضحتى تبقى بجلاجل
مجدى: قمت حضنها اكتر ومعدى ايدى من البلوزة بتاعتها مسكت بزها كان مش صغير ولا كبير وفضلت
افعص فى بزها ووقلعتها البلوزة وفضلت امص بزها وهى بتترعش وباين عليها الخوف وعمال افعص فى طيزها
وجيت امسك كسها من الاندر بتاعها لقتها اتفجعت لا يا مجدى اسمع لما اقولك انا بنت ومحدش حيقرب ناجحيه دة
الا متتجوز والكلام دة مفهوش زعل
مجدى: ومين قالك انى حقربلو يا عبيطه انا حتمتع بيه من برة كدة وطلعت زبرى من البطلون
سسعاد: مجدى انتى حتعمل ايه يا مجنون
مجدى : متخافيش يا بت كلوا من برة ولو حصل حاجه غلط انا حتجوزك متخافيش
سعاد: بجد يا مجدى انا عايزة اطلع من هنا بنت زى مانا
مجدى : متخافيش يا بت قولتك ومسكت بزازها ارضع فيهم ومشيت زبرى من على الاندر بتاعها ولقيت سعاد غمضت عنيها
وراحت لدنيا تانيه وعمال احك زبرى وكان اجانب كسها طالع من الاندر ولقيت البت بتترعش وبتشهق اووووووووووف
حرام عليك تعبتنى يا مجدى وحسيت بالاندر بتاعها اتبل وانا العرق صب منى من كل حته وعمال احك فى كسها وكانت ساندة على الحيطه وحسيت ان اعصابها
سابت وعماله تعض على شفتها وتوحوحوح اوووووووووووووف اى بالراحه والعتنى منك لله
وعمال ابوص رقبتها وزبرى بيمشى بين وراكها وامسك لحم دراعتها كان مليان بشكل مستدير وجميل
ولفيت سعاد وحطيت زبرى بين فلقتين طيزها وهى عماله بتلعب بكسها وتدعك فيه ولقتها ارتعشت مرة وحدة
عرفت انها جابت شهواتها وانا كمان كان شهونى جات خلتها مصت زبرى وبلعت المنى بتاعى ومرة واحدة لقتها رجعت وجابت
اللى فى بطنها عشان اول مرة تعمل كدة عدلت نفسى وطلعت المناديل مسحت زبى
ووخلت زبى البنطلون وكانت سعاد دايخه وقاعدة على الارض روحت جبتلها زيتون اخضر واكلت منو ومعدتها ارتاحت
وكنت دايما بشوف سعاد لما بتسمح الظروف وفى سعاد وانا فى المحل طلبت منى انها تتكلم معايا
سعاد: بقولك يا مجدى كنت عايز منك خدمه
مجدى : خير يا سعاد تحت امرك
سعاد: البيت اللى احنا فيه واقع وكنت عايزك تشوفلنا مكان انا وابويا وامى
مجدى : بس كدة يا سعاد حكلم ابويا هو يتصرف ومعارفو كتير
سعاد شكرا ليك يا مجدى
وفعلا قدرت افضى مكان لسعاد فى بيتنا فوق السطوح شقه صغيرة كانت مليانه كراكيب وكانت ام سعاد
فرحانه وصمتت انها تعزمنى على الغدا ام سعاد ست زى العسل جسم ميلف من اللى قلبكم يحبه
وكنت دايما بروح عندهم وفجاءة مات ابو سعاد وكنت معاهم وحضرت معاهم الدفنه واتكفلت بالمصاريف
وكنت بشقر عليهم داما واديدهم فلوس وابويا طالعهم راتب كل شهر وبدا العلاقات مع مرور الايام
تتطور وكان عبنى انى انيك ام سعاد حتى سعاد لاحظت انى عايز انام مع امها
وفى يوم من الايام وانا بتكلم مع سعاد لقتها بتقولى
سعاد: مجدى انت شكلك عينك حتنط على امى جامد فيه مالك
مجدى بصراحه يا سعاد مخبيش عليكى انا حموت وانام معاها عايز اتمتع بلحمها
سعاد: عشان انت جدع وطلعت جدع معانا انا حساعدك انت توصلها وانا كمان عايزة اقولك انها عنيها منك
مجدى: بجد يا سعاد انتى بتتكلمى جد
سعاد: انا بصراحه كنت طمعانه انى اتجوزك بس ابوك سمعتوا ان حيخطبلك بنت واحد صاحبة فقدت الامل وعرفت انى
مش ليك بس انت جدع وعملت معانا الصح كتير
مجدى: وحسيت بانكسار فى عين سعاد مالك فيه يابت انت تعجبى الباشا وانا اطول اخد وحدة زى القمر زيك
سعاد: ربنا يجبر بخاطرك انا يا مجدى بجد حبيتك وعشان بحبك حعمل اللى انت عايزو
النهاردة تيجى وحيهالك الجو وانا من ناحيتى هاكلك دماغ امى واخليها تقرب منك
مجدى : شكرا يا سعاد جميل مش حنساة
وبالليل كنت بتعشى مع سعاد وامها وكانت سعاد بتسبنا وتخش تنام واقعد مع امها وفى يوم كنت عندهم
وام سعاد ابتدت تاخد عليا وتهزر معايا والمسافات قربت خلص وكنت حاسسس من نظرتها انها حتاكلنى بعينها كنت بسهر
معاها لوقت طويل واتجرات وامسك ايدها واهزر معاها هزار تقيل وفى قالتلى مجدى رجلى بتوجعنى
ممكن تدعكلى رجلى
مجدى : الف سلامه عليكى ورينى كدة وفضلت امشى ايدى على سمانه رجليها واتكا عليها وهى اوووووف
ايوة كمان يا مجدى اتكا كمان بحس انى مرتاحه اطلع فوق شويه
مجدى: بصراحه انا حريحك بصى مددى على الكنبه وانا حدعك رجليكى
ونامت على الكنبه اووووووف الجو حر انا حقلع الجلابيه عشان تاخد راحتك
مجدى: بنت حلال كنت حقولك اقلعيها بس اتكسفت منك
ام سعاد: لا متتكسفش خد راحتك يا مجدى وقلعت الجلابيه وفضلت بقميص النوم ازرق وقصير كان مفاتن جسمها كلهم واضحين
دراعان زى الملبن مللفوفين لفه حلونى ورجل مصوبه من تحت ووراك تخلى الحجر يتفقلق انا عمال ابوص على جسمها
اللى زى حتته السكر وهى نايمه والقميص مرفوع والاندر باين كان احمر وكسها طاله من الاجناب كس مشفتش زيو مكتظ باللحم وفضلت ادعك
رجليها وهى اوف ايوة كمان يا مجدى الوجع بيخف وبيتدى يروح اطلع فوق حبه
وعينى على كسها حسيت ان اعصابى راحت وايدى رايحه على كسها وعمال ارتعش مش حاسس بنفسى
والعرق نازل منى ومسكت لحم كسها من جنب الاندر ولقتها مببننكلمش وبتعض شفايف وبتوحوحوح اووووووووووف
ام سعاد: ايه يا مجدى مالك متخافش يا روحى اعمل اللى انت عايز انا قدامك واتجرات وراحت على كسها بتملى منو
وبايدى بدعك فيه وهى اووووووووووووووف وقلعتها الاندلر وقلعت هدومى وفضلت بالكلوت والفانله وعرتها ورفعت القميص ورجليها على شكل
سبعه وكسها بارز قدمى نزلت الحس لحم كسها والعب بسانى ولقتها شهقت ممرة واحدة ورجعت لورا وانا عمال
العب بطرف لسانى وطلبت منى انى اطلع زبى واول ما شافت زبى زاد من هيجانها وقالتى اول مرة احس بزب حقيقى
جوزى كان اقل من كدا وبقالو اكتر من عشر سنين محرومه ومسكت زبى وبقت تمص فيه بشراهه وتمضغ راسى زبى
وتطلعو من لسانها كانت بتكهربنى وهى بتمصلى وصوتها وهى بتمص كان عالى وقالتلى انا حوريك ليله زى العسل انت وزبك
الكبير دة وفضلت تمص وتبوص زبى وكان زبى غرقان من العاب بتتاعها ونزلت تمص بيوضى زى المحرمه وتمشى لسانها على راس زبى المببل من لسانها
واتعدلت وفشخت رجليها وهلت لما شفت كسها مفتوح فضلت امص فيه وابوص كسها
وكان شفايف كسها كبيرة مليا لسانى كلو وانا بمص وراحت تتاوة بشرمطه اااااااااااااااااااااااااااااااااة اوووووووووووووووووف
اححححححححح كمان وكان كسها مليان سواسل بيضا لزجه فضلت الحس فيهم واعصر كسها بلسانى
ومسكت زبى بايدها وحطيتو بين بزازها الفاجرة وانا جسم مخدر من المتعه اول مرة بحياتى احس الاحساس دة
احساس جميل مش قادر وفضلت انيك فى بزازها وقاتلى يا كسى بيوجعنى يا مجدى دخل زبك يبرد نار كسى
ودخلت زبى كلو دخل لحد بيوضى هى مان كانت حتدخل وشهقت بصوت عالى وعضت لسانها ااااااااااوف
كمان يا مجدى زبك حلو اوووووووووى انا شرموطتك عايزة زبك يصريب جوايا ويقطع كسى
اححححححححححححح اووووووووووووة وبدات تتلوى زى اسمكه بشباك الصياد وفضلت تتاوة
وانا بضرب بكسها ومش حاسس غير بالمتعه الكبيرة ودفى طسها الشارد
وونمت عليها وزبى بكسها وفضلت امص حلماتها وهى توحوح اووووووووووووووف وهى كمان انا تعبانه تعبانه اوى
وحسيت انى شوتى قربت قمت مطلع زبى وبزرت اللبن على سوتها وهى تاخد بايدها وتلحس لبنى وتاخد من كسها وتلحس
وقمت استحميت ونزلت رجعت البيت
وتانى يوم فى الشغل سعاد كان بتضحك وحكتلى على اللى حصل
مجدى يخربيت عقلك انتى كنتى بتتجسسلى علينا
وفضل بينا الحال لوقتنا هذا بنيك ام سعد واريح سعاد وسعاد اتزوجت ايه رايكم
على : يخربيت عقلك يا مجدى انا جبتهم وانت بتحكى
محمود فكرتنى بسناء واختها اووووف شوفت معاهم متعه جامدة
احمد: احكى يا اخويا قول مغامراتك يا بطل
وتنهى احدات اول جزء من مذكرات مراهقين
الجزء التانى محمود بيقص مذاكراته الجنسيه
مع تحياتى
جاسر
الجزء التانى
محمود فكرتنى بسناء واختها اووووف شوفت معاهم متعه جامدة
احمد: احكى يا اخويا قول مغامراتك يا بطل
على: اة احكلينا نشوف الحاجات الحلوة ونشوف مغامراتك انت ولا مغامرات مجدى
محمود: يابنى القصه مش فيا ولا فى مجدى المهم انك شوفت ايام حلوة وبتحكيها وكلها مثيرة
هشام: اهى كلو ذكريات والاهم من الذكرى تجربه طلعت بيها تخليك خبرة مع التكرار
محمد: بالظبط يا هشام التكرار بيعلم الشطار
احمد: فهم حسنى ابن المتناكه دة بيحب يتحرش فى الاتوبيسات والمترو
حسنى: بتبقى متعه يا اخوانا حكايه التحرش دى واى متعه انا حابب كدة
مجدى: ومبتتكسفش يا خويا لو وحدة رضاعه من بز امها تديك قلمين ومنظرك يبقى زباله
حسنى: حصصلت مرة حبقى احكيلك
مجدى:: لا عايزك تحكيلى دلوقت بجد انا متحمس اسمع منك
حسنى : بص يا ياسيدى انا مرة ركبت القطار من القاهرة للاسكندريه طبعا القطار فى القاهرة كان بيتدى يتملى
وانا باخد سندوتشات على رصيف القطار القطار اتملى عن اخرو وكان زحمه فوق ما تتخيل ركبت بضيت على العربيات وكنت وانا بعدى الطرقه مزدحمه موت ومليانه حريم
واقطر ماشى ونزل فى محطات كتير وبدى يتملى اكتر وفى احدى المحطات كان فيه ستان فلاحين راكبين القطار
وجات بنت شايله قفه مش عارفه تحطها فين من الزحمه وطيزها غرست فى زبى كان طيزها طريه اولى وكبيلرة انا
فرحت وبقيت احك فى طيزها ورحت مدخل صبعى غرس فى طيزها ولحمها الطرى البت ارتعبت وايرت فى
فى وشى وكانت مستغربه وبعد وقت كبير من البعبصه فضلت ساكته والبت بيضا وطيازها كبيرة فضلت ساكته
عرفت انها هاجت وعجبها الوضع وكان زبى واقف وغارس فى طيزها وكنت بعدل الوضع عشان اعرف اتمكن منها
وسبتلى نفسها وكل شويه امسك طيزها الطريه وزبى بيدعك وغارس فى فلقتين اللحم بطيازها الكبيرة
وبعد فترة من النيك وايدها بعبوص ورا التانى حسيت انى شهواتى قربت ونزلت لبنى بالبنطلون غرقت نفسى وكان
الحمام قريب منا روحت بالمناديل ومسحت نفسى كويس ورجعت تانى بالعربيه اللى كنت فيها
لقيتها واقفه وكان القطر بدا يخف من الزحمه نزلت القفه اللى شايلها من على راسها
وكان فيه مساحه انى اقعد على الارض
قعدت ولقتها قعدت جنبى
حسنى : انتى اسمك ايه يا قمر
هى: انا سمى نعمه
انتتى منين يا نعمه
تعمه: انا من قويسنا ونازله ابيع لبن وجبنه تحت كوبرى محرم بيك
حسنى: انتى متجوزة يا تعمه
نعمه : اة وعندى بنتين بنزل يومين بالاسبوع ابيع اللبن والجبنه
حسنى: عندك مانع انك تقضى معايا اليوم فى اسكندريه نتفسح شويه
نعمه: ايوة يا استاذ حسنى بس اللبن والجبنه والحاجات اللى معايا دى حوديها فين
حسنى : اسمعى يا نعمه متشليش هم الحاجه دى انا حدفع تمنها
تعمه: تدفع تمنها يا غلبى ليه انت ناوى على ايه
حسنى: انتى عارفه وانا عارف مش عايزة كلام
نعمه: لا يا استاذ انا معرفكش واخاف منك
حسنى: متخافيش يا بت انا بصراحه حموت عليكى وعايز اتمتع بجسمك يخربيت طيزك جامدة وعايز انعم بجسمك اللى احلى من اللبن اللى بتبعيه دة
نعمه: خلاص انا اعرف واحد فى اسكندريه نواصلو حياخد اللبن والجبنه منى ونروح اى مكانن انت عايزو
حسنى : خلاص يا نعمه انا موافق وحديكى قريشيت ليكى
نعمه: اة طبعاا لازم اخد منا تمن اللى حتعملوة وانت عايز كدة ببلاش
حسنى : لا يا ستى ولا بلاش ولا بتاع انا حرضيكى بزيادة
وتليفون نعمه رن وهى فى القطر وكان جوزها بيطمن عليها
نعمه: ايوة يا صبحى عامل ايه
صبحى جوز نعمه: ايه يا بت ركبتى القطر ولا لسه
ايوة : ركبت يا صبحى
صبحى : خلى بالك من نفسك ولو ااحتاجتى حاجه كلمينى
حسنى : مين كان بيكلمك
نعمه : دة السبع بتاعى بيطمن عليا
حسنى : اة ربنا يخلهولك
تعمه : ربنا يا خدة هو واهلو يارب شغاله زى الحمارة فى البيت وبرة البيت
حسنى: وانتى راضيه بالوضع دة ليه يا نعمه
نعمه: هو كدة النظام فى الارياف يا استاذ
وانا بكلمها مسكت ايدها لقتها اتنفضت من مكانها وسحبت ايدها
نعمه: انت مجنون رسمى احنا بالقطر يا يا استاذ
حسنى: وايه المشكله اتنين بيحبو بعص
نعمه اتلم شويه وامسك نفسك لما نوصل اسكندريه
حسنى: خلاص يا نعمه انا قعدت ساكت
نععمه : ايوة كةدة شاطر اسمع الكلام عشان احبك
وكان القطر وصل دمنهور وفاضل ساعه على ميوصل اسكندريه شربنا الشاى واكلنا ووصلنا اسكندريه
ركبنا تاكسى ووصلت نعمه للابراهميه دخلت بيت وانا كنت مستنيها تحت
ورجعت فعلا باعت كل اللى الحاجه اللى معاها
نعمه: انا جبرت يا استاذ ايه حنروح فين
حسنى: انا اعرف واحد صاحبى فى القبارى ممكن نوصلوة
نعمه : يا لهووووووووى وصاحبك دة حيجى معانا
حسنى : لا متقلقيش انا حاخد منو المفتاح بس مش تقلقى ورحت لكريم صاحبى واخدت منه المفتاح شقه قديمه فيه اثاث خفيف
ورحت انا ونعمه الشقه دخلت اخدت حمام من العرق والمواصلات وطلبت من نعمه تدخل تستحمى وخرجت بقميص
فلاحى نص كم يجنن
حسنى اووووووووووف ايه دة يا نعمه يخربيت امك
نعمه : وانت لسه شفت حاجه انا حخليك تلف حوالين نفسك
وشغلت التليفزيون وقالتها تعرفى ترفصى
نعمه: اة اعجبك اوى يا استاذ حسنى
وقعدت ترقص وتخيلت وانا بتخيل اللى عملتو بالقطر قمت مسكت طيزها وافعص فى بزازها اللى كانو زيى الملبن
وزبرى فى طيزها بس المرة دى كان على اللحم وكان طيزها جامدة مش ععارف اوصفها من كتر الحلاوة بتاعتها
نميتها على الارص وقلعتها كل هدومها وبقيت امشى زبى على كسها ولما كسها بدا يفرز سوايل دخلت راس زبى فى كسها وكانت
بتوحوح اوووووووووووووووووووف كمان دخلو كلو يا استاذ انا عايزة زبك يروق عليا زبك حلو اوى كمان احححححححححح
وانا بدخل زبى وحدة وحدة واشتقت انى ادخل بطيزها اللى كانت تعبانى اوى واتعمدت ادخل زبى وكانت طيزها ضايقه اوى وبصرخ
بلاش يا استاذ ابوص ايديك
ومسكت بزازها بقيت زى المصروع عليهم والحس ففيهم
وطلعت على رقبتها الحس فيهم وامص شفايفها اللى كانت زى الحلاوة الطحنيه وبتدوب ببوقى وحاسس بطعم
زى السكر ورجعت ادخل زبى تانى وكانت بتشهق منى وتتاوة اوووووووووووووف كمان يا حلاوة زبك
احححححححححححح كمان عايزة احس بزك يفشخنى وفضلت اضرب بكسها وارتعشت منى للمرة التانيه
وانا زبرى عمال يضرب جواها وحيت انى حجبهم نزلت لبنى كلو على صدرها
وقعدنا شيه وحجزت القطر وعطتها مبلغ مش بطال واخدت منها تليفونها
واتكررت المحاولات اكتر من مرة
مجدى: لا بجد قصه حلوة يا حسنى بس كنت عايز اعرف حكايه الست اللى زعقت فيكى
حستى : بص يا سيدى مرة كنت راكب الاتوبيس من القاهرة وكان الاتوبيس زحمه لقيت قدامى ست زى القمر
لابسه بنطاون استرتش خفيف وطيزها ملهاش حل من غير كلام لازقت وراها وحسيت انها مضايقه
الست : لو سمحت استاذ ممكن سنه بس كدة مش حينفع
حسنى: انا طبعا عملت ودن من طين وودن من عجين وقلتها يا هانم انى شايفه الاتوبيس عامل ازاى
الست : اوووووووف حاجه تقرق
وفضلت لازق فيها وزبى حينفجر طيازها طريه ومخترقه طيزها با بالكامل
وخدنى الفضول انى انى امسك طيزها لفتها اتشتقت وقاتلى
الست: اظن كدة ميصحش يا استاذ
وكان واحد موجود ملاحظ انى انا بتحرش بيها قام قاعدها على الكرسى مكانوا
بس انا مسكتش تنيت وراها لما نزلت اخدها بعبوص وطرت من قدممها كانت ست ملهاش حل طياز تجنن
احمد : ههههههههههههههههه **** يخربيت عقلك
على : انا مبحبش التحرش بس حكايتك خلتنى مولع
حسنى: يعنى انت متعرصتش لحاجه خالص فى الموصلات ياعلى
على: حصل بس هى اللى لازقت فيا وحياتك وكنت مسلم نفسى وخدت كام زب فى طيازخها وكان شكلى وحش
حسنى: ازاى وحش يعنى
على: كان زبى واقف ومعرفتش اتحكم فيه
احمدد: حد تانى يقولنا عن تجاربه ويحكيلنا
محمد : انا ححكيلكم حكايتى مع سناء واختها جيرانى كام مواقف حلويت
هشام: احكى يا حمو انا ودانا معاك
والى هنا تنهى تانى حكايه من الصحبه وبانتظار الحكايه التالته
تمياتى لكم بقراءة ممتعه
جاسر
الجزء الثالث
محمد : انا ححكيلكم حكايتى مع سناء واختها جيرانى كام مواقف حلويت
هشام: احكى يا حمو انا ودانا معاك
محمد: قبل منحكى يا خونا تعالو ناكل لقمه واحنا بنشرب الشاى ابقى كمل
احمد: اة انا جعان اوى حنسمع الحكاوى على بطن هاديه ههههههههههههههه
محمود: حلوة بطن فاضيه انت حتسمع ولا حتبلع
على انا حدخل اجهز اكل خفيف اعمل سندوتشات تععالى معايا يا احمد
مجدى وانا حقوم اعلق على الشاى
ورحنا عملنا السندوتشات كن جبنه وبيض وبيفى عملنا كميه كبيرة ورجعنا اكلنا وكل واحد قدامه طبق فيه السندوتشات
وشربنا الشاى وقعدنا نهزر ونضحك
مجدى : اايوة يا حمو اكى يا بطل وعايز اسمع حكايه مسمعتهاش قبل كدة
محمد: هههههههههه ايه يا عم انا ححكيلك على اللى حصل عجببتك الحكايه ولا معجبتكش انت حر
احمد: سيبوة يا مجدى يتكلم
محمود: يه ياخوانا مالكم ايوة يا استاذ محمد اتكلم
محمد: كسمك يا محمود انت حتمجدنى ليه
محمود:انا غلطان يا عرص انش**** عن كسمك متكلمت
هشام: متحكى يالا ابن المتناكهانت حتتكلم ولا حنخلى الرجاله دى تشدلك شعرتك وتنتفها
محمد: احا يا ولاد المتناكه تنتفولى شعرتى انا اموت منكم
على خلاص يا كسمك اتكلم ولا قوم روح فى ليتك المتناكه دى
محمد : عشان خاطرك انت يابو حست
محمود":: اة شكل على بينكك انا شاككك فيكم ياولاد الوسخه
محمد ححكلمك بس قبل متكلم حد يولعلى سيجارة الا سيجايرى خالصت
احمد: خد يا معرص وحدة اجنبى اهى خسارة فى امك
محمد: انا طبعا عارفين انى ساكن فى حته شعبيه واكترها عشوائيات انا من صغرى احب اتجسس على البيوت
وكذذا مرة اشوف حد من جيرانا وهو بينك مراتو وكنت مش فاهم الكلام دة ولما كبرت ياخوانا وجربت انى العب
بزبى بقيت هايج انا ساكن فى بيت بحمام مشترك واحد لتلات عائلات بيستخدموة لاى غرض
وكنت بشوف النسوان بتاعه البيت بتستحمى كان الباب مخروم ومكشوف يخليك تشوف اللى فى الحمام
وطبعا عندنا جارتنا الست انعام ست انما ايه زى الفرسه حاجه كدة زى الكرباج تلسع وتخليك تعبان للو بصيت لجسمها
واتاملت منو كنت بشوفها وهى بستحمى وكانت بتقوم بدرى اوى عشان الحمام مشترك
وغالبا انا كنت عارف الميعاد اللى بتخش فيه الحمام اقوم واتسحب وابص عليها من خرم الباب وكنت بضرب عشرة
على جسمها وطيازها واشوفها وهى بتدعك جسمها زبرى يروح زى الحديد ومش امسك اعصابى ولا اتحكم فيها ابدا
واشوفها وهى ماسكه الصابونه وماشيه على كسها كنت اتجنن واغصابى تبوظ وامسك زبى ادعك فيه جامد من حلاوة جسمها
وفى يوم من الايام وكالعادة وانا صاحى رايح اشوف الست انعام وهى بستحمى
وكنت عممال ادعك بزبى وزبى كبير اوى من النوع اللى يملا العين لقيت اللى وقف قدامى وبيتفرج عليا
ولما عينى وقعت عيه لقتها سناء بنت الست انعام
شددتنى بعيد عن الحمام ودخلت بيا الصاله بتاعه البيت كانت تودى على الاوضه بتاعتهم
سناء: ايه يا محمد دة يخربيتك وانا بقول عليك مودب
انا بصيت وحاطط وشى فى الارض من المنظر ومش عارف اعمل اى حاجه وزبى نام من شدة الموقف ومعرفتش
ارد عليها ولا اتكلم معاها من شدة الموقف
سناء: ايه يا محمد انت اتخرصت متتكلم يابنى
محمد: اقول ايه يا سناء بقولك انا حمشى ونكمل بعدين عشان امك فى الحمام ممكن تشوفنا وكل دة وزبى برة البنطلون
سناء: طب روح يا محمد واستر نفسك ودخل اللى مدوخك دة جوة ليبرد
على : هههههههههههه يخربيت عقلك يا محمد البت علمت عليك
محمد: اة انا جيلك فى الكلام متقاطعنيش
محمود: سيبوة يكمل ياعم وبعدين يا محمد
محمد : دخلت اوضتنا ونمت عمال افكر ممكن الشرموطه دى تفضحنى وتجرسنى اعمل ايه
قمت عمال دماغى تودى شمال ويمين ومن كتر التفكير تعبت ومش عارف اعمل ايه نمت وبعد كام ساعه كانت الساعه وصلت 10 الصبح الكلام دة كان الفجر
امى صحتنى وقمت فطرت فول وطعميه وجبن
ماما: الا قولى يا محمد انت مروحتش المدرسه ليه
محمد: تعبان شويه يا ما ما ووقولت انام
ماما: طيب يابنى لو حاسس بتعب روح لللدكتور محمد بتاع الاجزخانه يديك برشام وحتبقى زى الفل
محمد""؟؟:: لا مفيش داعى يا ماما انا حبقى كويس وطلعت قعدت على الباب بتاع بيتنا وكان الشارع مليان ناس
اللى يعدى يصبح عليا وانا دماغى مش معايا خايف من البت تفضحتى
وشويه والست انعام راحت السوق وكانت بتغيب بالسوق طالعه ماشيه قدامى وانا بتخيل جسمها وطيازها وحسيت
بزبى حيولع منى لماا شوفتها وافتكرت جسمها واتمنيت انى انيكها لو حيتلف حبل المشنقه حوليا
وطلعت سناء كانت واقفه على الباب وانا قاعد
سناء:: صباح الخير يا محمد عامل ايه
محمد:: صباح الخير يا سناء
سناء:: قوم تعالى انا عايزاك فى اوالشقه بتاعتنا
محمد: عايزة منى ايه يا سناء
سناء : تعررف لو مقومتش انا حقول لامك على اللى شوفتو
محمد: لا يا سناء كلو الاماما ممكن تزعل منى وزعلها وحش ويا سناء اوعدك دة مش حيتكرر
وطلعت ماما وانا بكلم سناء
ماما : ايه ياولاد مالكم فيه ايه
سناء:: مفيش يا خالتى حوريه انا كنت عايزة محمد يدقلى مسمار فى الحيطه غايز اعلق برواز
ماما: قوم يابنى دقلها المسمار دى زى اختك وههى حتجيب حد غريب يعملها المسمار
وقومت دخلت مع سناء شقتهم
محمد: ادبنى جايت اهة يا ستى عايزة منى ايه
سناء:: حاعوز منك ايه يا محمد عايزاك تقعد معايا شويه
محمد: سناء انا غلطان وحقك عليا والغلط دة مش حينكرر تانى ورحمه ابويا
سناء: خلاص يا محمد اطمن الموضوع اللى حصل دة سر ومحدش حيعرف بيه
محمد: بجد يا سناء انا عارف انك جدعه ومش حتتكلمى ولا تقولى لماما
سناء: لا متخافش حيفضل سر بيننا بس بشرط
محمد: ياستى شروطك انا موافق بيها وعلى راسى
سناء:: مش تعرف الشرط ايه ممكن ترجع بكلامك
محمد : مهما كان انا موافق
سناء :: خلاص انا حخش اعمل الشاى ورجعلك اتكلمم معاك
ودخلت عملت الشاى وجات قعدت جنبى
اة نسيت اقولكم سناء كانت اكبر منى بخمس سنين الوقت دة كان عندى 18 سنه وكنت فى سن البلوغ وسناء كانت
متجوزة واتطلفت من جوزها كان بيعملها وحش وبيضربها واتجوز عليها اتطلقت منو
ونرجع تانى للموضوع
سناء : انا مش حقول لحدانك كنت بتعمل ويكون سر وشرطى انا عايزك تعمل اللى كنت بتعملو وراا الحما م قدامى
محمد:: مش فاهم انتى عايزانى اقلع والعب بزبى زى مكانت هايج على امك
سناء:: اسملك عليك انت شاطر وفهمت الكلاممم
محمد:: اة بس انا عملت كدة كنت باصص على امك وزبى قام من من منظر امك انا مش حعرف اتخيل لازام اشوف لحمم
كس فردة بز طيز
سناء: انت طلعت بلاوة وانا فاكراك لسه صغير وزبك يابن الحرام كبير قد زبى المتناك اللى كنت متجوزاة مرتين وقال ايه بتحصر عليه
بض يا محمد انا حقلع قدامك وانت طلع زبك ووورينى كنت بتعمل ايه
محمد:: اة بس ممكن امك تيجى والمرة دى شكلى حيبقى زباله وفضحتى حتبقى بجلاجل
سناء : متخافش امى مش راجعه دلوقت وقدامها ولا ساعتين تلاته
محمد: خلاص اقلعى وورينى بزك وطيزك وكسك والعبى فيهم زبرى حيقف وانا حلعب فيه
سناء:: احا هو انا حوريك كسى وبزى وانت تلعب بزبك
محمد:: امال عايزانى اعمل ايه
سناء: لا متعملش انا حعمل وقلعت هدومها بعد قفلت الباب وفضلت بقميص النوم وحسيت بزبى بيسخن منى وفضلت تقله فضلت بالكلوت وتدخل ايدها
جوة الكلوت وتلعب بكسها وتمسك فردة بزها وترصع فيه حسيت بزبى بقى نار ومش قادر اتاليم على نفسى
واعصابى راحت منى شفت قدامى جسم فاجر بزاز زى الملبن وطياز من الاخر تولع الزب ونزلت الاندر عشان اشوف
اجمل واحلى كس ولقيت زبى بينتصب انتصاب مش عادى راح زى الحديد طلعت زبى وبدعك فيه لقتها قربت منى
ومسكت زبى وبايدها التانيه تلعب بكسها وتدعك فيه وقربت منى وانا قاعد وقلعتنى البنطلون والشورط فضلت بالفانله
وبقت تمص فى زبى زى المجنونه وانا اول مرة فى حياتى اجرب الاحساس دة وعمرى مجربت غير ضرب العشرات
وانا بتفرج على افلام البورنو من خلال المواقع الاباحيه كان اول مرة فى حياتى ولقتها بتمص حلمه بزى وتقولى
امسك بزى العب فيه وهى عماله بتتدعك كسها مش رحم نفسها ومكنتش عارف سالتها بتعملى ايه
قالتلى انا هيجانه وبريح نفسى وعماله تمص زبى بلعتو كلو
وقالتلى تعرف تدخل زبك بكسى قالتها اول مرة
وجهتنى ومسكت زبى ودخلتو على خرم كسها دخل راس زبى وهى اووووووووووووووووووووووف وعماله تدعك زنبورها وكان زبى بيطلع من كسها وتدخلو
تانى لحد مخدت على الوضع وبقيت بدخل زبى جمد وتقولى ايوة شاكر كمان دخلو كلو وتصوت اححححححححح
اوووووووووووووووووووووة زبك زى العسل ورينى اكتر وخلينى اتمتع بزبك اوووووووووووف كمان يا حمووووووووو
كسى ولع يا حمادة عايزك تطفى النار اللى كسى اةاة اة اة اة اة اة اة اة اووووووووووووووووووووووف اتكا على كسى يا محمد
واوعى تنزل جوة لبنك لاحبل منك وبطنى تبقى كبيرة قدامى اووووووووووووف وانا عمال بدخل زبى واشحط بكسها
وهى مغمضه عينها وصوتها بيهجنى مخلينى عايز اشق كسها واطلعو من مكانو وتصوت اووووووووووووف كمان
وفضلت انيك فيها وكان زبى زى الحجر بيغرس بكسها ولحم كسها وحسيت انى قربت
قلتى طلع زبك وفضلت تمص زبى لغايه اللبن غرق كسها
محمد: انا حطلع اشوف امى الا تفكر فيه حاجه
سناء: استنى شويه انت كلك عرق وشكلك متبهدل اعدل نفسك واطلعلها وفضلت كل فترة انيك سناء واتمتع
بكسها وقولتها فى مرة انى نفسى انيك امها ضحكت
سناء : بس كدة دى تتمنى اللبوة زب زى زبك بابا كبر وميعرفش يعمل معاها حاجه تفتكر هى بتغيب برة ليه الشرموطه
محمد: مش قالتلى بتروح السوق وتعدى خالتك
سناء: ضحكت ضحكه بشرمطه دى بتتناك برة وحياتك من عبد**** بتاع الفراخ وناكنى انا وهى كتبر بس زبك اجمد من زب عبد**** عارف
يا محمد انت تتتظبط وتبقى تمام وتاخد على اوضاع الزب وتتعلم اللحس وتنيك باطيز وتتعلم البوص حتبفى واد ملكش
حل وتخلى اى مرة تركع قدام زبك عايز شويه خبرة وسيب الكلام دة عليا
وبدات سناء تعلمنى ازاى اتعامل معاها وبداءت انسجم معاها لحد ما يوم قالتلى انت كدة بقيت استاذ واى ست تتمناك
وقريب اوى حخلليك تنيك ماما
محمد: بجد يا سناء دة حلم بحلمو من زمان نفسى يبقى حقيقه
وتصادف الصدف ماما تعبت وراحت لخالتى وبقيت لوحدى وماما وصت ست انعام اكون معاهم
وبقيت موجود بالبيت معاهم وحسيت ان ست انعام بتبصلى جامد وتضحك ولقيت سناء بتوشوشنى وتقولى
ابسط يا عم حخليك تنيك ماما
سناء: خلاص يا ماما انا قولت لمحمد وحيفصل سر بينا احنا التلاته
انعام: صحكت بشرمطه اوعى يا بت زبرو يطلع صغير
سناء: صغير مين دة قد اللى تعرفيه مرتين تلاته
انعام بشرمطه ههههههههههه ورينى كدة يا واد زبك
طبعا انا كنت مكسوف وسناء حكتللها انى كنت بضرب عشرة عليها
انعام : يا نهارك اسود شوفت كسى وطيزى يا واد يالا ورينى وانا لسه مكسوف قربت منى سناء وبدءات تلعب بزبى وتسخنى
وتبوص فيا وزبى بد يشد وبقى زى الحديد
انعام:: احا يا واد انت طلعت مصيبه سودة تتعالى هنا ابعدى انتى ييا شرموطه
وقلعت قميص النو م وشفت طيزها زكسها اللى ملوش حل وبزازها الكبار اتجننت وحسيت ان عقلى حيشت منى
ولقتنى بفتكر كل حاجه علمتهالى سناء ونميتها رفعت رجليها وبقيت راكبها زى الفرسه وهى بتصوت تحتى بصوت عالى اوووووووووووف
يخربيت زبك انت مصيبه كماااااااااان يا دكرى انا مجنونه بزببك وارزع بكسها تصوت بصوت عالى اححححححححححح
ونميتها على ضهرها وحطيت زبى بكسها من الخلف وطيزها زى الجيلى اووووووووووووف كمان يا دكرى اهبد
جامد عايزة زبرك يجلل كسى اجمد اكتر ياواد اوووووووف وفضلت ابدل على الشرموطين طول الليل واهبد جامد فيهم
وبقى صوتهم من نار الشهوة وزبى اللى زى الجمرة تخليهم يتلوى كل شويه
واستمر بينا الحال الى ان اتجوزت سناء وكنت بعاشر انعام وانيكها
من طيزها واى خرم فيها وكانت سناء بتيجى زيارة وانيكها ومش ناسيه طعم زبى
اي رائيكم
على : يخربيت امك يا محمد انت طلعت حكايه بجد عمرى مهجت كدة
احمد:: انت محظوظ يا محمد بسناء امها
مجدى :: لا طلعت برنس تسمحلى ارفع لك القبعه
هشام لغايه دلوقتى قصه بت حرام بس حتغيرو رايكم لما احكيلكم قصه وفاء الخدامه وغادة بتاعه الكوافير
محمود: يخربيوتكم انتم طلعتم ممثلين بورنو
حسنى : اانا نفسى اعرف مغامراتك يا احمد
احمد : لا نسمع حكايه هشام وانا اكملك مغامراتى
والى هنا ينتهى الجزء وبانتظار مغامرة جديدة
انتظرونى بقصه جديدة من حكاوى الصحبه
تمنياتى لكم بقراءة ممتعه
جاسر
الجزء الرابع
هشام لغايه دلوقتى قصه بت حرام بس حتغيرو رايكم لما احكيلكم قصه وفاء الخدامه وغادة بتاعه الكوافير
محمود: يخربيوتكم انتم طلعتم ممثلين بورنو
حسنى : اانا نفسى اعرف مغامراتك يا احمد
احمد : لا نسمع حكايه هشام وانا اكملك مغامراتى
على ياولاد الوسخه زبى سخن منكم ومن بلاويكم
حسنى:: هى الساعه كام يا خونا شكل الوقت اتاخر علينا
احمد : لسه بدرى ياعم حسنى الساعه 1 ونص نسمع مغامرلت هشام وابقى امشو
هشام: انا ورايا شغل بكرة العصر قاعد شويه
على :: انا حقوم اعمل شاى عشان القعدة تحلى وتكون احلى وماحلى الحكايات الحلوة
محمود:: شكلكم ناويين على رسم كبير ومحدش فاهموا
هشام: رسم ايه ايه يا حنف
محمود: اهو احمد خلى كل واحد يعترف ويقر باللى عملو
احمد: خيبه عليك وعلى امك شكلك كدة مجربتش ولا ليك فى الناعم
محمود:: فشرايه رايك انا مستنى الكل يخلص حكاوى وحكايتى حتبقى مفاجئه
هشام : تصدق انا اشقت اسمع قصتك ياعم انطونيو سليمان
محمود:: لا يا حبيبى ورحمه امك انت اللى حتتكلم وانا خلص سكت
هشام: ايوة مش عايز اسمع صوت امك وانت عامل الشرموطه الحيحا
احمد الشاى وصل نشرب الشاى والمايك معاك يا استاذ هشام اطربنا يا نجم
هشام: هو انا حغنيلكم هههههههههههههههه ماشى نشرب الشاى ونشوف اخرتها فى ليتكم الخرة دى
وشربنا الشاى وولعنا سجاير وبدا هشام يحكى عن مغامراته
___________________________________ _________________________
هشام
انا طبعا شغال فى السنترل بيقى عندى ورديات بالليل وايام بكون فى السنترال للصبح بكون نبطشى على السويتش
ساعان بدخل السماعه كدة وبتلصص على الكلام وبسمع احلى مغامرات ونياكه فى التليفون وبسمع اسرار
كتير من عالم كتير بس مش حتكلم غير فى الجنس
واحد اسمو كريم كان بيكلم بت اسمها منه ببتخيل انو دكتور
منه: بتقولو بيوجعنى اوى يا دكتور
كريم: طب ورينى كدة بس بيوجعك اوى كدة
منه:: اةا يا دكتور بقالى يومين هايجه
كريم العبى فى كسك وتخيلى زبةى وهو جواكىى
منه:: اووووووووووووووووف ولع اكتر يا دكتور وجوزى مش مريحنى ارجوك شوف علاج عجبك كسى يبقى كدة
كريم : قلتك قبل كدة زبه صغير
منه : هههههههههههههه
كريم : حاضر يا حبيبتى ايه رايك بزبى انا
منه: انا بحبه خاص وبموت فيه
كريم طب اقلعى الهدوم بسرعه
منه:: انا خلاص قلعت
كريم : خدى بوصه امواااااااااااااة
منه :: احطها فين يا روحى
كريم : فى بوفك يا روحى
منه انا عايزوة وحدة لكسى
كريم : انا زبى واقف وعايز امص كسك
منه : مستنى ايه انا فاتحه كسى يلا مصو بقا مستنيه تمص
كريم :: جامد اوى كسك وطعمه حلو عايز امص صدرك
منه : طبعا مصى صدرى بحبك وانت بتمصلى اوى اووووووووووووف
كريم :: صدرك كبير اوى وبحب امصو
منه : وانا بحب زبك اوى وعايزة امص انا قربت اجيبههم انت وصلت لقين
كريم انا بمص صدرك وقاعد بنيك كسك يلا انا حيجبهم انا كمان جوا كسك السخت
منه : حاضر يا روحى مستنبه
كريم:: انا جبتهم وغرقوا كسك
منه:: انا هايجه اوى يا روحى واتمعت
كريم:: وانا بحبك وبحب انيكك
منه: هتجىلى البيت امتى
كريم:: بكرة لما يخرج جوزك ابقى قوليلى
منه : حستناك بكرة يا روحى وعايزة اكل زبك اكل
كريم اوكى يا روحى انا وزبى تحت امرك باى يا روحى
طبعا كل دة وانا هايج بصنت على المكالمات ووبالصدفه اتجسست على هبه بت جارتنا ساكنه قدام البيت بتاعنا
وعرفت ان هبه شرموطه وشرموطه دولى بتتناك بفلوس من شباب فاجر نظام عربيات وبت الكرف بتاعها عالى اوى ولبسها ابن متناكه
فاجريخلى العجوز يرجع شباب بت كدة زى متقولو كل حاجه فى جسمها فاجرة حطيت هبه فى دماغى
وكانت هبه اتجوزت 6 شهور وطلقت قررت انى اساومها على الى بتعملو وانا معاها باى شكل مع ان دة ممكن غلط
ممكن تسبب فى رفدى لو قدمت شكوى وقالت انى بتجسس على مكالمتها قلت اعمل اى حوار وزى مترسى
المهم انى انيك الشرموطه دى
وفى يوم طلبتها وردت عليا
هبه : الو مين حضرتك
هشام: اسمعى اللى حقولهولك دة وكويس ونفذى كلامى بالحرف الواحد انا واحد تعرفيه وماسك عليكى زله يا شرموطه ومكالمات ومواعيد مع العيال ا
اللى بتركبى معاهم العبيات وتتفشخى منهم حتى اسمعى يا لبوة وكنت مسجل مكالمات ليها وعرضت المكالمه عليها
وسمعتت المكالمه وبداءت تترجف
هبه: اة فعلا دة صوتى ودى مكالمه من مكالماتى انا تحت امرك شوف عايز تقبلنى امتى وازاى وانا حنفذ كل اومرك
هشام : بكرة يا شرموطه حقابك فى سيدى بشر يالبوة حكلمك وحتتعرفى عليا اول متشوفينى
_____________________________
قبلت هبه تانى يوم وكانت لبسه طقم ابن متناكه فاجر كلمتها واول معرفت هى فين مشيت قدامها عرفت انى اللى بكلمها
هبه: انت يا هشام كان حاسس انك اللى بتكلمنى عشان انت شغال بالسنترال وشكيت ان المكالمه اتسجلت من الزبون اللى كنت بكلموا
طلباتك شوف انت عايز ايه
هشام : بصراحه انا يتلف حبل المشنقه حواليا ولا يهمنى شغل ولا غيرو بس انيكك بجد اوى تعبان وعايز اشبع منك
هبه : بس كدة من غير اى حورات ولا كلام انا شرموطتك وتحت امرك يا سيدى
هشام: حلو اوى ومسكت اديها ومشيت بيها
هبه : بس مش حعرف انت رايح فين
هشام: فيه شقه واحد صاحبى مش متشطبه وحيتحجوز بيها اهى تادى الغرض بزيادة
هببه: يا نهارك اسود وصاحبك حينكنى كمان معاكم
هشام:: لا متخفيش يا شرموطه مالك خايفه ليه كدة
هبه:: بصراحه يا هشام انا مش اى مكان ادخل فيه المكان اللى ادخلو لازام يكون امان بقولك انت مش عايز تنيك
هشام : ايوة يا شرموطه وعايزة افشخك كمان انا بحلم وافشخ كسك ومش عارف انام
هبه:: اوكى فيه شاليه انا معايا المفاتيح بتاعتو محدش بيسخدموا غيرى ممكن نروح هناك
هشام:: اروح معاكى يا شرموطه فى نصيبه
هبه: حلو اوى يلا بينا شوفلنا تاكسى ينزلنا راس التين
وواقفت تاكسى ونزلنا كان المكان مهجور والصيف لسه قدامه كتير دخلت وفتحنا الشاليه
ورحت امسك طيزها وابوص شفايفها
هبه: انت مالك سخن اوى كدة ليه حدخل اروق نفسى وطالعك
هشام: خدى وقتك
وطلعت بقميص نوم ابن متناكه فاجرررررررررر نازل من عند ربتها بحاجات بسيطه والاندر
باين وكانت لابسه اندر اسمر طلعت وقعدت جمبى فضلت اقفش فى بزازها
وكنت هايج على صدرها لبكبير اوى وكانت الشرموطه مطلع شنتطها وولعت سيجارة وبتنفخ الدخان فى وشى قعدت الحس
كسها والعب بلسانى وهى مش على بعضها اوووووووووووف وانا طعلت ابوص زنبورها وبداءت الشرموطه تترعش
وكسها يبقى مبلو قلعت كل هدومى بقيت بلبوص وفضلت امص فى كسها الفاجر
ﺛﻢ اﺧﺬﺕ ﺍﻗﺒﻞ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﺍﻓﺮﻙ ﺣﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﺑﺎ ﺻﺎﺑﻌﻰ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ ﻭﺃﻣﺴﻜﺖ ﺣﻠﻤﺘﻬﺎ ﺑﺸﻔﺘﻲ ﻭﻣﺼﺘﻬﺎ ﻭﺑﺪﺍ ﺍﻟﺘﺄﻭﻩ ﻳﻌﻠﻮ
ﺍﻛﺜﺮ ﻓﻰ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻣﺺ ﻓﻰ ﺣﻠﻤﺘﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﺩﻟﻚ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻭﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺍﻛﺜﺮ ﺃﺧﺬﺕ ﺍﺣﺴﺲ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺪﻫﺎ ﻭﻋﻠﻰ
ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﻌﺮ ﺑﺸﺪﺓ ﺭﻗﺪﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺛﻢ ﻗﺒﻠﺘﻬﺎ ﻭﺣﺴﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﺩﺕ ﺗﺬﻫﺐ ﻋﻘﻠﻲ؛ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻃﺮﻳﻪ ﺟﺪﺍ ﻛﺎﻧﻰ ﺍﻣﺴﻚ
ﺛﻢ ﺃﺧﺬﺕ ﺗﺤﺴﺲ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻯ ﻭﻋﻠﻰ ﺫﺭﺍﻋﻲ ﻭﺗﺤﺘﻀﻨﻲ ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻗﻠﺒﻬﺎ ﻭﺍﻣﺺ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻥ ﺧﻠﻌﺖ ﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺕ ﻋﻨﻬﺎ
ﻓﻄﻠﺒﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻥ ﺗﺴﺘﻠﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭﺻﻌﺪﺕ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻯ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﻓﻰ ﺗﺪﻟﻴﻚ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺑﺤﻨﻴﻪ ﻭﺍﻗﺒﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻓﻰ
ﺣﻨﻴﻪ ﺃﻳﻀﺄ ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺃﻧﻬﺎ ﺭﺍﺣﺖ ﺇﻟﻰ ﻋﺎﻟﻢ ﺛﺎﻧﻲ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺘﺄﻭﻫﺎﺕ ﺗﻌﻠﻮ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﻓﺮﺍﺣﺖ ﺗﺪﺏ ﻓﻲ ﺯﺑﺮﻱ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺑﻘﻮﺓ
ﻓﺄﺧﺬﺕ ﺍﻗﺒﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻓﻘﺒﻠﺘﻪ ﺑﺤﻨﻴﻪ ﻭ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺤﺲ ﻓﻲ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ! ﺛﻢ ﻭﺑﺎﻋﺪﺕ ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺮﺗﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻟﺤﺲ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﺮﻗﻪ ﺛﻢ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺘﻬﻢ ﻛﺴﻬﺎ
ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺗﺘﻠﻮﻯ ﻭﺗﻘﻮﻝ : ﺍﺭﺣﻤﻨﻲ نﻴﻜﻨﻰ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﻩ ﺃﺗﺤﻤﻞ ﻳﺎ ﻭﻻ … ﻋﺎﻳﺰاﻙ ﺗﺨﺮﻡ ﻛﺲ ,,, ﺃﻓﺮﻳﻪ ﺑﺰﺑﺮﻙ .. ﻭ
ﻓﻌﻼً ﺃدخلته ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻨﺪﺕ ﻋﻨﻬﺎ ﺻﺮﺧﻪ عاليه ﻭ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﺮﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﺴﺨﻮﻧﺔ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺗﺘﻠﻮﻯ ﻭﺗﺼﺮﺥ
ﺑﺼﻮت ﻣﻨﺨﻔﺾ ﻭﺗﻘﻮﻝ : ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺣﺒﻴﺒﻰ ﻧﻴﻜﻨﻰ ﺑﻘﻮﻩ ﻧﻴﻜﻨﻰ اووووووووووووف ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻛﺜﻴﺮ ﻋﻠﻰ كشاﺏ ﻟﻢ ﻳﺠﺮﺏ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ !!
وقذفت المنى على بطنها وكان كالصاعق ملتهب من جمال وروعه كسها الساخن فكانت ليله لست على الخاطر
وفمت بالاستحمام انا وهى وتكررت المحاوت اكتر مرة
___________________________________ _
محمد : حلو اوى يا شوشو حكايه هبه وايه حكايه غادة
هشام غادة شغاله فى كوافير حريمى كنت بحب بنت اسمها علا زميلتها وكانت غادة دايما هى المرسال بينى وبينها تاخد الجوابات
تديها لعلا وانا وكانت همزة الوصل بينا وكنت حاسس ان غادة عنيها منى وهى كانت بتكلمنى كانت تتعمد تمسك ايدى
وتهزر معايا وفى يوم من الايام لقتها بتتكلم معايا وطلبت طلب غريب قالتلى انها نفسها تجرب البوص والاحضان
طبعا انا كنت بحب علا اوى بس علا اخرى امشى معاها نتفسح وكبيرى امسك ايديها وكانت من البنات
الى بيخافو على نفسهم طلبت منى غادة مرة نفسها تجرب البوصه والحضن وكان المهمانا اخدتها تحت بير السلم بتاعنا وفضلت ابوص فيها وامسك
بزازها والحس كسها لقيت البت اتكهربت منى وبتقولى انا مش قادرة اوووووووووف اعمل اى حاجه عايزة ارتاح وكنت امين
عليها عشان خاطر علا ومشيت زبى على كسها البت جسمها جميل وفاير ويملا عين اى حد لحد محسيت بكلامها
وبتقولى انا تعبانه اعمل حاجه
شخرت لبنت المتناكه دى اى حاجه ازااااااااااااااى يا كسمك انتى عايزانى البس طرحه واتجوزك يا مومس
قالتيلى انا حخليك اسعد انسان ضربتها بالقلم وفوقتها اصحى يا بت يخربيت امك انتى عايزة تجبلى نصيبه
لقتها بتعيط صعبت عليا خدتها فى حضتى وفصلت انيكها بين وراكها دخلت زبرى بطيزها صوتت
غادة: هشام طلعوا اجرك انا حاسه انى اتعورت من ورا وبنزل دم فضلت انيك بالراحه واتمتع بلحس كسها امشى
زبرى بين كسها وشفرته ونزلت لبنى فى طيزها ومكنتش قادرة تمشى من الوجع الى فى طيزها وكانت طيزها
بتنزلدم خفيف مشيت معاها وروحت الاجزاخات جتلها جل مخدر دهنت هى بدورة المياة لما بقت كويسه
روحت البيت واتكررت كذا مرة مع هبه وغادة بس ايه رايكم
__________________________
محمود: جامدة اوى غادة متعرفنى عليها
هشام: سهله بس دى عايزة تتجوز
محمود: لا ياعم بلا جواز ولا بتاع
احمد الوقت اتاخر علينا يا يا شباب حد حينام هنا معايا
هشام انا حفضل معاك وابقى اقوم الساعه 10 ورايا مشوار
على: ايه انت رايح تنيك تانى ولا ايه
هشام : نيك ايه بس يا بوحسن انت زبك على كتفك كدة انا حقضى مصلحه كدة وحخلص شويه ورق واروح انام
وبكرة على يحكلنا مغامراته
محمود : لا انا بكرة اللى حقولكم على حكايتى مع حتان جارتنا وبنت عمى سهام
ومشى محمد ومحمود وعلى ومجدى وحسنى وهشام نام مع احمد واتفقنا نقابل بالليل ونكمل حكاوى المراهقه
ودى كانت احداث الجزء الرابع تمنياتى لكم بقراءة ممتعه
جاسر
الجزء الخامسسسسسسسسس
محمود : لا انا بكرة اللى حقولكم على حكايتى مع حتان جارتنا وبنت عمى سهام
ومشى محمد ومحمود وعلى ومجدى وحسنى وهشام نام مع احمد واتفقنا نقابل بالليل ونكمل حكاوى المراهقه
واتجمعنا بالليل
كالعادة وكان احمد وعلى ومحمد وهشام ومحود ومحمد ومجدى موصلوش اتصلنا عليهم
وكانو بالسكه قعدنا وعلى نتفرج على فيلم كان شغال بتاع محمود عبد العزيز( الدنيا على جناح يمامه)
كان فيلم كوميدى وجميل وبعدنص ساعه مجدى جيه سلم
احمد:: امال فين محمد ومحمود بحسبهم جايين معاك
مجدى: محمد كدة كدة جاى مش عارف محمود تلاقيه نايم ومحمد اكيد بيصاحيه زمانهم جايين
حسنى:: اة النهاردة الاربعاء اجازة محمود من الشغل تلاقيه فعلا نايم
احمد: انا حتصل بيه اقلق نامو
ولسه حتصل لقتهم داخلين
محد: مسا عليكم يا شباب عاملين ايه
حسنى: احلى مسا يا حمو ايه يا حنف كنت نايم
محمود: لا كنت فى مشوار كدة مع المزة
هشام انا حفضل معاك وابقى اقوم الساعه 10 ورايا مشوار
على: ايه انت رايح تنيك تانى ولا ايه
هشام : نيك ايه بس يا بوحسن انت زبك على كتفك كدة انا حقضى مصلحه كدة وحخلص شويه ورق واروح انام
وبكرة على يحكلنا مغامراته
على : حلو احكيلنا بقى يا بطل عملت ايه
محمود: يابنى عير دى مشروع خطوبه اللى بينا ميتحكيش فيه حاجات تنيه احكيها انما عبير مينفعش
مجدى: يالا يا اخوانا ناكل لقمه كدة على السريع عشان نبتدى السهرة ويحلى الكلام
واكلنا وربنا الشاى
احمد: يالا يا حنف انت وعدتنا تحكيلنا حكايتك مع حنان وصفاء بنت عمك
محمود: لا بصراحه انا اتكلمت كتير اوى النهاردة على يقولنا مغامراته
على: ماشى يا نجم:: انت عارفين انى شغال نجار حصلى موقف مش قادر انساها ولا حقدر اطلعوا من دماغى
فيه بنت جارتنا اسمها نورا وليها اتنين بنات اخوات قمر وهاله التلاته احلى من بعض قمر قدرت اوصلها بس كبيرى معاها ابوس واحصن
وحكه يمين حكه شمال امسك فرد بز الزق بطيزها دول جيرانى بالدور الاخير الشقتين قصاد بعص
هاله بنت جدعه وبتحب كريم صاحبى وبيقابلو فوق السطح وشايفين نفسهم وقطعت عليهم
اكتر من مرة بس مبرضاش اتكلم عشان وبعمل نفسى مشششش شايف ومش من هنا
بصراحه نفسى انيك نورا اختهم مش عارف امسك عليها فرصه
فيه واحد جارنا ساكن تحتنا اسمو استاذ عطا موظف بشركه عندو تلات عيال منم واحد عندو تخلف عقلى بحب اهزر معاها
دايما واشتريلو حاجات زى شبيسى وكاراتيهه بيحبهم موت
فى يوم وانا بكلموا
لقيتو بيقولى انا زعلان منك
على :: زعلان ليه بس يا عم مدحت
لقيتو بيكلمنى بتعلئم كبير بس انا كنت بفهم كلامو
مدحت:: نورا وحشه مش حوة يقصد حلوة
على : ليه يا مدحت انا حجوزهالك انا جبت الشبكه وحجوزهالك يوم الجمعه حنعمل الفرح وتبقى عريس
مدحت: هى واكام وصو بعض تحت السلم
على: هى واكرم يا مدحت شفتهم امتى
مدحت : النهاردة انا اطلع السلم شفتهم يبوصوا بعض وامسك بزها تحت السلم
انا سمعت الكلام دة دماغى لفت وبت الشرموطه دى جامد نفسى امسك عليها زله عطيت مدحت فلوس وقالتوا روح اشترى
اكرم دة يبقى ابن عم نورا ومتجوز وابوة بالبيت بلدور الارضى استغربت من كلام مدحت جامد
بس مدحت غلبان من النوعيات البركه اللى متعرفش تكدب بصراحه قررت امسك عليها فرصه كلمت واحد صاحبى انى عايز اصور مكان
واخدت منو كاميرة مراقبه بحجم مش ملفت للنظر وحاطتها قدام شقه ابو اكرم ورجعت الكامير لقيت كلام مدحت صح
شوفت مقطع جنسى ساخن نورا طبعا مطلقه وهاله مخوبه وقمر جبانه باخد منها اللى عايزو بس بتخاف بتجرى ومن الاخر نورا اجمد
جسم فيهم بزاز بطياز بسوة جامدة حاجه تخلى الزب عمرة مينام شفت المقطع كان اكرم زنقها وفيه نازله تحت السلم
اللى نازل واللى طالع من الباب محدش يشوف حاجه لقيت اكرم ماسكها ونازل بوص كانت لا بسه عبايه بيتى
وايدو عماله تفعص فى بزازاها البت عماله توحوح منه ورايحه فى دنيا تانيه ونورا فلقست طيازها واكرم دخل زبرور ومشاة
على كسها خد من الافرازان بتاعها عشان يسهل دخول زبه وعمال يحشر زبه وطيازها كانت بترجرج زى الجيلى
ماسكها فى وضع خلفى جامد وعماله تصرخ ولما قرب ينزل لبنه حط زبرة فى بوقها وفضلت تمص ونزل اللبن كالشلال فى بوق نورا
اكرم عدل نفسه ووفتح شقه ابوها والمحروسه بتمسح لبن اكرم وبتعتدل هدمها ودخلوا الشقه
انا شفت المقطع زى اللى كنز بينى وبينكم انا عرفت انى اجيب رجل الشرموطه دى وقررت اوجها بمقطع الفيديو
وجات اللحظه المناسبه لقتها فى يوم فوق السطوح كانت بتلم الغسيل طلعتها
على نورا كنت عايز اوريكى حاجه كدة وتقولى راي
نورا: خير انا مش فاضيه انت شايفنى بلم الغسيل ومتنيله على عينى وكان بتكلمنى بغطرسه
على : اسمعى يا شاطرة من مصلحتك انك تسمعينى منعا للشوشرة ووجع القلب
تورة :: انت بتكلمنى كدة ليه مش عايزة اتكلم معاك انا حرة
على : شوفى الفيديو دة وابقى اتكلمى
مسكت الموبايل شافت امنظر ولقيت وشها امر وشفت الالوان كلها فى وشها واتخرصت معرفتش ترد ولا من فوق ولا من تحت
على: ايه رايك فى اللى شوفتيه دة يفضل سر بينا ولا تحبى نعرف الكل ونغنيها على ربابه والكل يسمع
تورا: هات من الاخر ياعلى انت عايز ايه
على : عين العقل هى نورا العاقله اللى نفسى اتكلم معاها واتفاهم
نورا : لما تشوف حلقه ودنك اتفاهم معاك وانوالك فى اللى بالك دة بعيد عن وشك الكلام دة
على : خلاص يا اميرة يا بنت الناس الامراء مفيش كلام بينا والفيديو اللى حينكلم وحرصك فى الحته ومش عيز
منك حاجه ولا بعيد عن وشى ولا طيزى عقلك فى راسك وافتكرى انتى اللى اخترتى
نورا : ليه بتعمل معايا كدة حرام عيك
على : واللى حصل واللى شفتيه دة مع ابن عمك وكمان متجوز مش حرام عليكى على الاقل انا بحببك ونفسى م زمان دة يحصل من غير
تهديد ولا وجع قلب يكون برضاكى فكرى كويس وانت عارفه حتلاقينى فين وعلى فكرة مش من مصلحتك تقولى
للمحروس ابن عمك اللى انتى شفتيه اياكى يعرف ساعتها مش حبكى عليكى ولا عليه فكرى بالعقل وبعدين تعالى هنا انا برضه شاريكى واحسن من ان عمك
وحنبسط ونقضى وقت حلو ومتخافيش انا مش حعرف حد تانى غيرى وغيرك نحل امورنا بينا وبين بعض ولا من شاف ولا من درى
قدام يومين خليهم تلاته فكرى على مهلك ومستنى ردك يا ياقمر وطبعا الرد انتى عارفه حيكون فين هنا على السطزح
فى الاوضه بتاعتى القديمه شورى نفسك وانا مستنى الرد ويارب يكون خير فى مصلحتنا نشترى الفضايح
نورا: خلاص ياعلى وانا عند كلامك بس سبنى عشان انا اعصابى تعبت وخير بازن ****
على: على اقل من مهلك يا قمر انا مش مستعجل بكرة حيحصل بعدة حيصل بصراحه انتى داخله دماغى
نورا : انا نازله انزل الغسيل عشان ماما متقلقش وزى مقولتلك
على : وانا منتظر الرد يا جميل على احر من الجمر على النار
وبعد يومين كنت على السطوح فى غايه الحمام بتاعتى وكنت بصفر للحمام نادت نورا عليا نزلتلها
على: ايه يا نورا سبع ولا ضبع
نورا حستناك بالليل الساعه 11 يكون ماما نامت وقمر وهاله بينامو بدرى عشان شغلهم حطلعك
على : مفيش كلام طبعا بعد كلامك يا ست الستات
ونزلت جهزت نفسى كانت الساعه عشرة اخدت شور جامد وحطيت برفان جاامد وطلعت الساعه 11 وجات نورا بعدى بربع ساعه
فتحت اوصتى اللى على السطوح وكنت مجهزها ودخلنا اول مدخلت اخدت شفايفها بين شفايفى وكانت شفايف بنت حرام تدوب فى
بوقك وايدى عامله تعصر طيازها وهى بتبادلنى القبلات وكانت لابسه ستريتش وبادى خفيف قلعتها البادىى ومكنتش لابسه
سنيان اول مشفت بزازها جالى حاله من الهياج بزازا مش كبار وسط وحلماتها بلون الفرواله جامدين مسكت بزازها وعمال العب فيهم
وكان طرين زى الميه ونمتها على السرير كان سريرير صغير لفرد واحد وقلعتها الاسترتش والاندر وشفت كسها الجميل كان
ابيض وشفايف حمرة لون الدم رحت بين فخدها وفضلت امص كسها والعب بلسانى حوالين كسها وكانت عماله بتفرك ومش على بعضها
وطالع منها احلى اهات بشرامطه ولسانى بيلعب حوالين كسهها كان يجنن بصراحه ونورا نظرتى لها مكنتش تخيب كانت بتهتم بجسمها وبشرتها ناعمه رمز للانوثه الحقيقيه
وكل دة وزبى راح نار واعصابى راحت منى مش اتليم عليها وطلعت على كسها وهى رافعه رجليها وبقيت امشى زبرى بين كسها
وكانت بتصرخ زى يكون نار ماشيه فى جسمها اووووووووووووووووووووف اوووووووووووووة نار
وحسيت برعشتها وكان منظرها جميل وهى بتعض شفايفها ةالاووووووووووف تطلع منها بشرمطه
تخلينى عايز اجيب الف زب على زبى عشان اخلى الشرموطه دى تجرب فحولتى وزبى يكون ادمان متعرفش
تستعنى عتو وتندم على انها صدتنى كتير اتقرب منها وبدات ادخل زبى فى كسها المبلول الغرقان فى مياة كسها
وادخل زبى براحه لنصه وواحدة واحدة بلعت زبى كلو وفضلت اضرب فى كسها وكان زبى مولع جوة كسها
وبدات تتعالى صيحاتها بشرامطه اوووووووووووووووف اححححححححححححح مش قادرة زبك فاجر اوى دخلو جوا كسى
واوعى تطلعو زبك شلنى مش حاسه بنفسى ونزات امص شفايفها وانا بدخل زبى وهى اوووووووووووف اى
وكان جسمها بيتهز وبيترجرج وانا رافع رجليها واضم رجليها لبغض وادخل زبى بصعوبه من ضم رجليها
وهى بدا صوتها يعلى اووووووووووووووف اى اااااااااااااااااااااااااااااة بالرحه تعبت كسى يا فاجر من كلامها اللى زى
السجر كان بيهزنى من جوة بدات اننيكها بعنف وورجعت رجليها لورا وكسها كان مفتوح بدات انيكها بقوة
وهى تترجانى ارحمنى اووووووووووووووووووف مش قادرة وتترعش للمرة التانيه وهى بتعض على شفايفها
وغرقت نفسها ومسحت كسها كان غرقان وبين رجليهلا وبداءت الحسها تانى وتصرخ بصوت عالى اوووووووووووووف
انت فشخت كسى ارحمتى وكان كسها مفشوخ وبدء يبان عليه الاحمرار ورجعت ادخل زبى وتصرخ حرام عليك ارحمنى
مش قادرة زحسيت انها تعبت بداءت اطغط عليها وزبى زى سكينه ادة بتخليها تتعالى بصحايتها الجميله وبداءت اضرب بعتف واكتم انفاسى وحسيت ان زبى
حينزل نزلت اللبن على بطنها ونمت على الارض وهى نايمه على السرير
وطلعت قعدن جنبها ابوص فيها وكان باين عليها
انها قرحانه واستمعت
نورا: الا قولى يا على
على : امرينى يا روحى تحت امرك
نورا : كنت واخد برشام
على : لا و**** دة الطبيعى بتاعى
نورا: يخربيت عقلك انت زبك فشخنى وطولت اوى بقالك ساعه الا ربع بتنيك فيا
وبداءت انا ونورا نتقرب من بعض وازغلل عينها بالهدايا وخلتها تتعلق بيا جامد وكانت دايما هى اللى بتطلب منى انا م
معاها وخلتها تنسى ابن عمها اكرم وكتير كنا بتخرج مع بعض ونتفسح
وحقيقى محب اللى بعد عدواة نورا مكنتش بتطقتى بقيت انا عندها زى الاقيون والمخدارت زى الاكل والشرب بقيت
جزء مهم فى حياتها والى الان كل فترة ببنتقابل ونعيش لجظات حلوة
احمد: هههههههههههه بجد انت طلعت بلوى ياعلى
محمود: انا ححكيلكم حكايتى مع جارتى الكطلقه حاجه تشوق بجد
جسمها ابن متناكه زى الكرباج وكسها من النوع النحيف اللى ميشبعش من النيك
مجدى : اللى يخريتوكم زبى ولع منكم ياولاد الحرااااااااااااام اعمل ايه انا
محمد: روح لصاحبتك تبرد نارك
مجدى بالازن يا شباب انا مروح
على: اقعد ياعم نسمع محمود وابقى روح
مجدى : وادى قاعدة
حسنى ناكل لقمه سريعه وونشرب الشاى ومحمود يحكى
والى هنا ينتهى الجزء الخامس ونلتقى بجزء جديد
وحدوته جديدة ممتعه
تحياتى
جاسر
الجزء السادس
احمد: هههههههههههه بجد انت طلعت بلوى ياعلى
محمود: انا ححكيلكم حكايتى مع جارتى الكطلقه حاجه تشوق بجد
جسمها ابن متناكه زى الكرباج وكسها من النوع النحيف اللى ميشبعش من النيك
مجدى : اللى يخريتوكم زبى ولع منكم ياولاد الحرااااااااااااام اعمل ايه انا
محمد: روح لصاحبتك تبرد نارك
مجدى بالازن يا شباب انا مروح
على: اقعد ياعم نسمع محمود وابقى روح
مجدى : وادى قاعدة
حسنى ناكل لقمه سريعه وونشرب الشاى ومحمود يحكى
احمد ايه يا حنف اتكلم الودان مطاطا يا صاحبى
محمود :: ايوة حتكلم ويبقى فاضل انت بس يا جميل تحكيلنا حكايتك
احمد: اكيد حححسمعك عجب العحاب ياولاد الوسخه واخليكم تتعلمو منا السكس على اصوله
محمود: بجد يا احمد مد احكليلنا وانا خلينى للاخر
احمد ماشى ياعم خليك للاخر ولا اقولك ببعينك اتكلم انت الاول
محمودد:: بجد مشتاق يا احمد اعرف مغامراتك
مجدى: متتكلموا يا جدعان فى ليلتكم المهببه دى خلينى نسمع
احمد: محمود هو اللى حيحكى وانا حمعلو الشاى
على : يانهار مش فايت انتوا خايفين تتكلموا لحد يحسدكم
هشام:: هز دماغو وبص لمحمود انت ياض اللى حتتكلم واحمد وراك يالا سمعنا سمعت الرعد
محمود: بص يا خوانا انا عايش لوحدى انتو عارفين بعد ممات امى وابويا وداخل على مشروع جواز قريب من عبير
حكايتى بداءت زى مانتو عارفين من سنتين بالظبط فى الشقه اللى قصادى عايشه مدام انعام شغاله بالتمريض
مطلقه فى يوم من الايام لقيت باب الشقه بيخبط فتحت لقيت مدام انعام على الباب
انعام: مساء الخير يا استاذ محمود معلش انا قلقتك
محمود: لا ابدا تحت امرك مفيش قلق
انعام: معلش كنت عايزاك تيجى تشوف اللمبه بتاعه الصاله مش شغاله لوبتعرف فى الكهربا
محمود: اة طبعا بكل سرور روحى انتى وانا ححصلك
روحت لمدام انعام ومعايا بنزا عازله وكام مفك كهربا منهم مفك اختبار وخبطت على الباب فتحتلى
دخلت الشقه هى فين اللمبه شاورتلى على المكان وكنت محتاج سلم نزلت اخدت سلم من البواب وطلع بيه
طلعت عشرين جتيه وحطتهم فى جيبوا
البواب :: شكرا يا استاذ محمود انا تحت لو احتجت لاى ححاجه
طلعت على السلم كان لمبه ليون هزيت اللمبه كانت كويسه بس عايزة استراد مقاوم
مدام انعام: انا حنداة على عبدة البواب يشترى الاستراد دقيقه واحدة
محمود: لا يا مدام انا حشوفلك واحد عندى بالشقه وجاى على طول ورحت شقتى وفعلا لقيت واحد كان شغال رجعت روحت لمدام انعام وركبت الاسترد
ؤ اللمبه اشتغلت اى خدمه يا مدام انعام عايزة حاجه تانى
انعام : يا خبر يا استاذ محمود ودى تيجى انا عملت الشاى
محمود:: لا شكرا بجد انا لسه مفطرتش وقت تانى حبقى اشرب الشاى ومشيت رجعت شقتى وتانى يوم
كنت طالع على السلم وكان معاها حاجات كتير اخدت منها الشنط وطلعتها قدام باب شقتها
مدام انعام : جميالك كترت اوى يا استاذ محمود مش عارفه اقولك ايه
محمود:: يا ستى الناس لبعضيها متدقيش
انعام:: ياريت تقبل عزومتى على الغدا النهاردة
محمود: ياستى وقت تانى انا طالع اخد شويه حاجات ورجع شغلى مش حقدر يا مدام
انعام : بس برضه ليك عزومه عندى
محمود: ان شاء **** يا مدام بعد ازنك
وفات وقت كتير ومرة لقيت باب شقتى بيخبط كنت قاعد بتفرج على فيلم اجنبى قمت فتحت الباب لقيت مدام انعام قدامى
محمود:: اتعالى اتفضلى يا مدام دخلت وكنت قاعد بالبوكسر وتيشرت خفيف قعدت على الكرسى المقابل ليا
تحبى تشربى سخن ولا ساقع
انعام: لا انا مش جايه عشان اشرب حاجه انا كنت عايزاك فى موضوع كدة وملقتش حد غيرك يخدمنى
محمود: اة تحت امرك لو اقدر يا مدام انعام
انعام : بس حاسه بصراحه انى تقلت عليك شويه ومحروجه منك
محمود: لا يا ستى اتكلمى براحتك مفيش احراج انا تحت امرك
انعام:: كنت عايزاك تيجى معايا للمحامى بتاعى بصراحه كدة انا ست وحدانيه ومليش حد وانا استريحت فى الكلام معاك وارتاحتلك
محمود: شوفى انتى عايزة ايه وانا تحت امرك مفبش احراج
واتكررت الخروج اكترا من مرة مع انعام وبداءت اتقرب منها واحللها مشاكلها وفى يو اسرت انى اتعشا معاها وعرفت انى بحب اكلات
معيته قامت بطبخ لاكلات ويومها اصرت انى اتعشى معاها قبلت داعوتها
ورحت شقتها كان اليوم دة اجازة
مدام انعام: اخيرا يا استاذ محمود قبلت عزومتى شكلك بخيل اوى
محمودد:: ههههههههه مش بخل ولا حاجه يا ستى انا كل ما فى الموضوع انا محبش اتطفل على حد
انعام : تطفل ايه بس احنا مش بقينا اصحاب وحطت العشا واكلت معاها وكانت عنيها مش ننازله من عليا وانا ببصلها بس بطريقه فيه سرقه
ابص على طيازها على صدرها وبداءنا نتقرب من بعض واتكررت العزومات مرة عندى مرة عندها وفى يوم كانت عندى
وكان عندى مجلات سكس كتير ووقعت مجله فى ايداها كنت بالمبطبخ بعمل شاى وجيت لقتها بتتصفح المجله
عرفت انها عايزانى اتجرا عليها وكنت بصراحه بعملها ببحظر
انعام : ايه دة يا محمود انت طلعت شقى اوى
محمود: ولا شقى ولا حاجه اهو كله ثقافه من باب العلم بالشى
انعام : ههههههههه انا كنت مفكراك غير كدة خالص
محمود: عادى بس انا بحب ادى لكل واحد لون معين
انعام: يا ترى بقى انا بتعملنى باى لون
محمود: لا ابدا بس مفكرتش انى اتجرا عليكى اخاف لتزعلى منى
انعام: هو انا شريرة للدرجه دى خايف تتفرب منى
محمود:: بالعكس انتى ست زى العسل اى واحد يتمناكى ويتقرب منك بس انا محبتش افرض نفسى عليكى
انعام: لا يا حودا براحتك بصراحه نا بفكر فيك من زمان الا قولى انت ملكش فى التجارب الجنسيه دى ابدا
محمود: بصراحه : هى كانت مرة واحدة عشان مكنش كداب قبل متموت ماما كان فيه بنت بتخدمنا اسمها نهى
من الارياف كانت بنت جميله وزى العسل مسبتش البيت الا ما ما اتوفت
انعام : متحكيلى يا شقى عملت معاها ايه
محمود: عملت معاها كل حاجه ممكن تتوقيعها هى كانت بنت هايجه وبتحب الجنس بشراسه
وكانت عايزانى اضربها واشتمها كانت بتحب التزهزيقق مع انى محبش كدة
انعام : ممكن اقلع العبايه الجو حر
محمود : خدى راحتك البيت بيتك
وقلعت العبايه بقت بقميص النومم كان احمر وقصير اوى وكانت قاعدة وحاطه رجل على رجل
ووراكها جامدة خالص وضدر زى العسل بقيت عمال ابوصلها من فوق لتحت وزبرى وقف اوى مبقتش عارف اعمل ايه
لقتها فربت منى انت مسوف منى وايدها مسكت زبرى ايه دة ورينى المستخبى دة انت مدرايهه ليه وطلعت زبرى نزلت البنطلون
ونزلت الشورط بتاعىى وميلت تمص زبى وثقولى سامحنى انا مش قادرة امسك نفسى وسبتها تمص كان استاذة فى المص
ومسكت ذراعيها الملفوفه احسس عليهيهم ولقتها قلعت القميص ولقيت بزاز فاجرة اوى هجت على بزازها وقمت من مكانى اعصرهم
وامص حلماتها اللى كانت واقفه ونيمتها على ضهرها وانت لابسه اندر احمر بلون القميص فتله وشفايف كسها من الاجانب واضحين
نزلت الاندر على رجليها ورفعت رجليها وبقيت امص كسها زى المجنون
وهى اووووووووووووووف كمان انا تعبانه وعايزاك تدلعنى محرومه من الحنان والدلع اة وانا نازل بلسانى ادغدغ كسها واملس عليه
بلسانى كان زى الكهربا وهى اححححححححح اووووووووووووة كمان وبدا كسها ينزل مياءة الجميله وهى اووووووووووف
مش قادرة مشيت زبلى بين شفرات كسها وكانت مبلوله اووووووووووووووووووف وبصراخ عالى ارحمنى دخلة بقى
وانا زبرى ماشى بين شايف كسها وهى رافعه رجليها ناااااااااااااااااار والعتنى يا حودة ارحمنى نكنى عايزة زبك الفاجرررررر يدخل كسى
وبداءت ادخل راسو واطلعها وهى بتصرخ اوووووووووووووف دخلو اكتر وبدات اعدلها وادخل زبى كلو وهى بصرخات اى اوة
كمان مش قادرة عايزة اكتر وبداءت تترعش منى للمرة التانيه وانا بثبات ارزع بكسها جامد وحسيت بنار فى كسها مع صبحاتها الجنسيه التى تشعل
رغبتى اكتر من امتلاك جسدها وبداءت ادخل زبى بعتف وهى تتلوى تحتى فى المقابل بصحيات تشعلنى وتجعلنى كالوحش
اريد المزيد والمزيد وبداءت الفها حوالين جسمى وانا فوقها وادعبها بقبلات جنسيه حارة وهى تكاد ان تموت وتصيح كالفريسه تحتى
وبداءت اعصر ها فى النيك الى ان جاءت شهواتى وبداءت انفضى حليبى على صدرها وهى كالمجنونه تلحس كل قطرة منه
وبعدها قمت جلست بجانبها وهى تتامل جسدى
انعام: انت زى الوحش يا حودا
محمود: بجد انا اسف مش قادر امسك نفسلى متزعليش من اللى حصل وياريت ميكونش فيه فكرة وحشه عنى
انعام: بالعكس انا مبسوطه اوى من اللى حصل زكنت عايزاة يحصل من زمان زمان
وبعدين تعالى هنا انت مش حتحكيلى عملت ايه مع نهى يا شقى
محمود: نهى يا ستى بنت ريفيه قصيرة جسمها ملفوف وعليها طيز جامدة كل مكنت ادخل المطبخ احك بظيزها مبتتكلمش
وكنت بالليل ادخل ابص عليها وهى نايمه وكنت اضرب عشرات عليها وفى مرة وانا فى المطبخ لقتها بتكلمنى
كنت بحك فى طيازها الجامدين
نهى: عجبينك اوى يا استاذ محمود
محمود:: ايه هما بتتكلمى على ايه
نهى :: على طيازى اللى هرتهم بزبك الكبير يا استاذ وعلى فكرة لتل شفايك ولنت بتجسس عليا وبتضرب عشرة عليا
محمود: يا بنت الحرااااااااااااااام عارفه وساكته قمت حنضها من ورا ورافع الجلا بيه بتاعتها ودخلت زبرى بين فلقه طيازها
وهى اووووووووووووووف سخن اوى يا استاذ محمود وفضل امشى زبى عليها كانت ماما برة نادت على نهى
نهى: خلينا بالليل براحتنا يا استاذ عشان ماما مشكش فيا ونهارى يبقى فايت
رحت الشغل وانا بفكر فى اللى حصل وبتخيل منظر طيازها قدامى وانا مش على بعضى ولما اتاخرت الساعه وماما نامت
دخلت اتسحبت على طراطيف صوابعى ولقتها نايمه ولا بسه قميص نوم اسو د وكانت مش لابسه اندر
قربت منها وزبى واقف قدامى شبرين مش عارف املك اعصابى
لقتها فتحت عنينها وبتلعب بكسها ومدخله صوبعها ورجليها متنبه شكل سبعه نزلت مصيت كسها اللى كان مبلول مطرح لعب صوابعها
وكانت بتصرخ وتناهد اووووووووووووف اححححححححححححح نار دخل زبك
محمود: وطى صوتك يا شرموطه ماما نايمه حتفضحينا وكانت طبعا مستعجل بدخل زبرى وانيكها بسرعه عشان ماما كانت دايما
نومها خفيف واكتر من مرة انام معاها وماما دخلت مرة عليا وانا فوقها ومشتها من البيت
انعام: لا انت ساهى اوى وتحت السواهى دواهى
محمود: يا ستى الجنس ملوش كبير وقامت انعام خدت حمام وكنت بتفرج عليها
وكانت بتلب بكسها وتقولى انا نهى شرموطتك اضحك واقولها انا بحب انعام اكتر من نهى
انعام : انت اونطجى هههههههههههههه بزمتك انا ولا نهى
محمود: بجد يا روحى انتوا الاتنين حلوين كل وحدة منكم لها طعم مميز ونكهه خاصه
والى الان علاقتى بانعام كويسه تيجى شقتى ونقضى يوم جميل
مجدى: افهم من كدة انك عمرك نكتها بشقتها
محمود: انا بخاف بصراحه عشان بحس انى شقتى اضمن بس مرة نكتها بشقتها كانت عازمانى وعملت حجه انبوبه الطبخ اركبها
حسنى: انا ستعد اركب انانبيب واشتغل دادة هههههههههههه
احمد: حكايه لطيفه يا حودا
هشام احكلينا انت بقى يا عم احمد مفضلش غيرك
والى هنا تنتهى الجزء القبل الاخير
قراءة ممتعه
وانتظرونى باخر جزء
جاسر
الجزء السابع والاخير
مجدى: افهم من كدة انك عمرك نكتها بشقتها
محمود: انا بخاف بصراحه عشان بحس انى شقتى اضمن بس مرة نكتها بشقتها كانت عازمانى وعملت حجه انبوبه الطبخ اركبها
حسنى: انا ستعد اركب انانبيب واشتغل دادة هههههههههههه
احمد: حكايه لطيفه يا حودا
هشام احكلينا انت بقى يا عم احمد مفضلش غيرك
احمد عشان اقولكم واحيلكم بشرط
حسنى : شرط ايه ايه بس انت حترجع بكلامك ولا ايه يا نجم
محمود:: مهو ياعم احمد مفضلش غيرك اتكلم ومش عايزيين نشفان ريق
احمد:: ياعم مش تعرفو شرطى الاول وانتو كدة دايما ظالمنى
مجدى: اتكلم يا عم احمد
هشام: ايوا صحيح ايه شرطك
احمد: ناكل لقمه ونشرب الشاى ونولع سجارتين ملفوفيت والكلام يحلى
محمد:: ماشى ياعم حلو كلامك انا حشوف فصل ايه من الاكل
احمد: فاضل بيض وبسطرمه ولانشون حلوانى وجبنه رومى حد ينزل بشترى عيش من الفرن اللى اول الشارع
حسنى: انا ومحمد حننزلو نشترو العيش ومجدى ومحمود يعملو الشاى وانت ياحمد وهشام عليكم الباقى
اكلنا سندوتشات خفيفه وشربنا الشاى وهشام لف سيجارة حلوة
هشام: خد يا احمد كوبايه شاى وولع دى واحكلينا بقى ياعم
احمد:: انا بقى حقولكم على حكاينى مع مها مرة زى القشطه حاجه كدة زى الجيلى والكريمه
مها مرة ارمله عندها 40 سنه جسمها كلو ملفوف لفه حلوانى جلاش قطايف كنافه اى حاجه حلوة من دول
اتعرفت عليها صدفه وصدفه كانت عجيبه بجد لدرجه مش حتتصورها مها عندها بنت صغيرة زى العسل اسمها بوسى
فى يوم كنت قاعد فى النادى والجو حر على البسيم لفيت مزة زى العسل المايوة حياكل جسمها بشرتها قمحى
اول مرة اشوفها فى النادى مع انى بقالى سنتين عضو كانت لابسه نضارة شمس ومعاها بنتها الصغيرة بنت عامين
كانت نايم وبتابع المنظر من خلال الكرسى بتاعى مرتخى وبشوف الدنيا جميله من حواليا كانت مها بتلعب كرة مع بوسى
وهما بيلعبو الكرة جات عندى جات بوسى تاخد الكرة وتجرى بنوته زى العسل قعدت العبها وامها بتابعنا
اخدت منها بوصه وعتها الكرة كانت مها جاءت قدامى ايه يا بوسى انتى بتضايقى عمو ولا ايه
احمد: لا ابدا دى بوسى شاطرة وزى العسل
مها: شكرا يا استاذ
احمد: انا احمد مهندس وعضو معاكم هنا
مها: تشرفنا يا استاذ احمد انا مها والدة بوسى الشقيه دى
احمد: اتفضلى يا مدام مها وقعدت جنبى على البسيم بس انا اول مرة اشوف حضرتك هنا
مها: اة انا فعلا جديدة هنا مبقليش فترة صغيرة كنت عايشه فى الخليج مع جوزى واتوفى من سنه ودلوقت زى مانت
شايف عايشه انا والشقيه دى
احمد: افهم من كدة مليكش اصحاب فى النادى هنا
مها: لا طبعا ههههههههههه انا مبقليش اسبوع
احمد: فرصه سعيدة يا مدام مها ممكن نتغدى سوا لو سمحتى
مها: لو مش حضايق حضرتك
احمد: لا طبعا فرصه سعيدة يا مدام مها واكون اسعد لو نبقى اصحاب
وتردت على النادى كتير واصبح انا ومها اصحاب مقربين نحكى ادق الاسرار ومها كانت دايما قابله التقرب منى
وكانت بتتصل بيا دايما وابتدينا نسهر سوا ونتقرب من بعض اكتر ومها كانت متعلقه ببنتها بوسى اللى اصبحت جزء
مهم اوى فى حياتى واتعلقنا ببعض ودى خلى مها تدينى ثقه كبيرة ونتبادل العزايم والسهر
وفى يوم كان اول مرة بحياتى قلبى مفتوح وكنت صريح للغايه سهرت مع مها كنا بتعشى سوا برا فى مطعم فاخر
وكانت بوسى ممعانا بتاكل الطبق الخاص بيها وكنت انا ومها بنبص فى عين بعض وفجاءة لقيت ايدى راحت ناحيه مها امسك
ايديها ولقتها متقابله انى امسك ايديها وعنيها كلها شوق ولهفه مسكت ايديها بقوة وهى كمان مسكت ايدى وكانت متحمسه
مها : قوم بينا نكمل السهرة عندى بالبيت
ونزلت الكلمات عليا كنبا سعيد قمنا ركبنا السيارة وزلت كانت بوسى نايمه شلتها وطلعنا بواسطه المصعد
وواقفنا قدام شقتها
ودخلت اخدت منى بوسى وكنت قاعد فة الصاله قلعلت الجاكيت بتاع البدله وفكيت الكرافات ووفعدت على الكنبه
طلعت مها وقالتلى ثانيه وحدة حغير هدومى وراجعه
قعدت شويه ورجعت مها لابسه قميه نوم احووووووو ابن متناكه ملوش حل خالص مفتوح من الجانين وبطنها عريانه ايه الفجر دة
مقدرتش امسك اعصابى
مها : تحب تشرب كاس ويسكى يا روحى
احمد: اة يا مها يا ريت يكون استك
وصابت الكاس وشغلت موسيقى هاديه اوى وجات قعدت جنبى
مها: تعرف يا احمد انك اول راجل يدخل قلبى بعد المرحوم جوزى
احمدك **** يرحمه شكرا يا يا روحى لثفتك الكبيرة واهتمامك بيا يا حبيتى
مها: بجد انت دخلت قلبى بسرعه الصاروخ
احمد: متقوليش كدة ي روحى انا بجد بحسد نفسى انى معاكى قعدة جنبى وبناخد وندى مع بعض
مها: يا روحى عليك وقامت ماصه شفايفى ورحنا فى قبله ساخنه تكاد تكون اكبر من الاعصار فى شدة
وانهالنا بالقبلات الحارة كعصار تسومى وباتت رغبه شديدة لكى اتعرف عليها اكتر فهى امراءة جميله وجسمها جميل يشتهى كل رجل التقرب والتتودد لها
فقمت بخلع ملابسها لتكون عاريه ويظهر لحمها الجميل امامى كالصاعقه التى هزت كيانى كم جميل انت تكون امراءة
جميله فى ليل مظلم جميل فى هدوء تام تتعالى صبحاتها وتعلن عن ماساء جنسيه
وبداءت ابدلها القبل الجميل وطلعت قضيبى من فتحه البنطال ليرشق فى كسها كسهم نافذ وعانق فى كيانها وبداءنا فى
جنس متير ما احلا واطيب لحمها كان قضيبى يغرس كعجلات غرقت فى رمال الصحراء وبدات احس ببلل كسها
ونزلت لاشرب من مياة كسها الجميل فكانت تتعالى صيحاتها كنيران تشعل فى كيانها ما اجمل هذا
وبداءت تترجف وتتعالى ويهتز جسمها كتيار يصعق ولكن دواء يشفى حرمانها
وكانت وقت جميل وقضيبى يملا كل مهبلها
وبعد هذة الليله صار الوصال بينى وبين معشوقتى اصبح دفى حضنها فرض لا ينبغى ان اهجرها
كما لذيذ تردد كلماتها وهى بين احصانى
حبيتى لا اكاد اشبع من من حتينك وجسدك
وتكرارت الزيارات وانا فى كل يوم فى حنين لاشباع رغباتها وسرنا كنار لا تخمد
مجدى : حيلك يا عم انت مغرم اوى بصاحبتك دى وبتقول غزل فى جسمها خلى بالك حسنى وناس كتير هتل
مبيحبوش الغزل يا عم المهم مها دى كانت تجربه وعدت ولا فيه تجارب تانى
احمد: مها كانت حاله خاصه مش جنس وبس بحس بالراحه معاها وبكون سعيد وهى بين احضانى
زى ميكون حلم مش عايز تقوم منه زى نسمه امل لقلب بائس جاءت وشافت كل جروحو
محمد: يعنى يا عينى افهم من كدة انوحب
احمد: انا كنت مفكر انة حب لحد مقبلت حبى الحقيقى اعتبرتها نزوة وراحت
مجدى : بصوا يا اخوانا كل واحد حكى حكايته وكانت فكرة حلوة اوى
وانا اطمنت ان كل واحد ليكم ليه تجربه حلوة وقضى وقت حلو
محمد:: اكيد طبعا دى كلها زكرى جميله حنفتكرها دايما
محمود:وانت يا احمد قلنا بس بالبدى كدة على موقف حلو حصل بينك وبين مها
احمد: حاضر انا كتير طلبت منها انها تكون زى ماحب لا بستها خادمه ودخلت معاها المطبخ
مها: خدمتك يا سيدى
احمد: زبرى بيوجعنى عايز ك تمصى زبى كانت تمص زبى وكنت بهيج وهى لابسه لبس الخدامه كان زبرى بيكون كقطعه من الفولاذ
ومها شرموطه كانت بتبلع زبى كلو واحلى حاجه فيه مص الزب
على : مجربتش تنكها من طيزها قبل كدة
احمد: يا صاحبى انا مخلتش حته فى جسمها الا مازراتها جسم ابن متناكه فاجر
محمود: شكرا يا حبايب قلبى وعلى الحكاوى المثيرة بتاعتكم
هشام : انا بكرة عندى مقابله مع هبه وقايم عشان قايم بدرى
وبكدا تكون القصه استنفذت كل جانب حلو فبها
وبيحصل فى كثير من الاحيان انك بتحكى تجاربك مع اوفى اصحابك
اتمنى تجربتى فى ملخص القصه يكون عجبكم
الى اللقاء مع قصه جديدة جاسر
فكل جزء يخص قصه من واقع التجارب الجنسيه مجمعه هنا تحت سلسه واحدة تضم حكاوى الاصدقاء
فى البدايه انا اسمى احمد خريج كليه تجارة السن 25 سنه طويل القامه لونى يميل للون القمحى الفاتح
عيونى بنيه فاتحه تميل الى الخضار شعرى ناعم وجميل تعودت انا وانا اصحابى السته ان نسهر للصباح
نتحدث فى الامور الجنسيه ووكل منا يروى لنا معلومه لكى نصل لمعرفه الجنس عن قرب
وفى احدى الليالى كنا جالسين فى بيتنا فى شقه بها اثاث خفيف نلتقى انا واصدقائى بها نتحدث ونسهر
احمد : قوم يا حسنى اعملنا الشاى
حسنى: هو حسنى الخدام اللى جابهلوكم ابوكم
محمد:: و**** يابن المتناكه ماقمت وعملت الشاى حتقلع امك ملص ونحط العصايا فى طيزك
محمود: قوم يالا بالراحه كدة واغسل الكوبايات واشترى طيزك
هشام: وداد ابن كلب شرموط احنا بنجهزلو الاكل والشرب ومش عايز يعمل الشاى
على:: تعالى يا حسنى وانا اعمل الشاى معاك
مجدى: ههههههههههههه و**** شكلك مش ناوى تعدى السهرة دى على خير
حسنى : انا قايم اعمل الشاى ان ش**** تطفحوة دم ياولادة الوسخه
ضحكنا كلنا وقام حسنى عمل الشاى وشربنا الشاى
مجدى: بجد يا جماعه احنا كل يوم نتفرج على سكس وتعبنا من ام الافلام دى عايزين نعيش الواقع وكل واحد يحكى عن تجربه مر بيها
احمد: ايوة و**** فكرة حلوة ومش بطاله انت يا على حكتلنا عن جارتك كتير
وانت يا هشام عن هبه البت اللى ساكنه قصدكم ومحمود انت كمان فاكر حكتيتلى عن البت الخدامه اللى شغاله عندكم
وانت يا حسنى كلمتنى عن مرات اخوك المطلقه قبل كدة والشقاوة اللى حصلت بينكم
وانت يا مجدى فاكر حكتلى على البنات اللى شغالين معاك
ومحمد انت يابرنس مع جارتك المطلقه
ضحكنا والكل سخن على الفكرة واقتراحنا ان كل واحد يحكى عن تجاربو الجنسيه
وكانت القرعه وقعت على مجدى
مجدى بصوا يا يا جماعه انا ابويا شغال فى التجارة ومعانا بنات شغالين معانا فيهم بنت اسمها سعاد عايشه
مع امها واخواتها البنات كلهم متجوزين مفيش الاسعاد لسه صغيرة تملى كنت بروح البيت عندهم ابوها راجل كبير وتعبان
وكان ابويا متكفل بيهم وبيعطف عليهم سعاد كنت على طول احب الزق فيها واتحرش بيها مكنتش بتتكلم وكانت دايما
بتضحك وكانت حابه انى اعمل معاها كدة اول مرة كنا ببنقل للمحل الجديد وسعاد راحت تروق المحل وتنضفه وكنت عارف انها لوحدها
كنت تملى امسك صدرها واحك بطيزها مكنتش بتتكلم رحت وراءها المحل وكانت قافله الباب عليها طبعا المحل كبير بمساحه شقه اوضتين وصاله ووواسع
انتهزت الفرصه وقلت اروح وراها والفرص مبتتكررش كتير ورحت المحل كان الباب نازل لغايه قبل الارض بحوالى 70 سم
رفعت الباب ودخلت وكانت سعاد بتنضف المحل واول مشافتنى اتفجعت
سعاد: تفت فى صدرها مجدى ايه اللى جابك يا مجدى
مجدى : ايه يا بت مش عايزانى ادخل المحل بتاعى
سعاد: لا مقصدش بس انا لوحدى يا مجدى ممكن حد يفهم غلط
مجدى : خلى اللى يفهم غلط يفهم متخافيش يابت محدش يقدر يجيب سيرتك
سعاد: يا لهووووووى يا مجدى حرام عليك انا بنت ومش عايزة فضايح
مجدى : متخافيش يا بت احنا حنقضى وقت جميل ومحدش حيحس بينا
وقربت من سعاد وكانت بتترعش حصنتها وببوص رقبتها
سعاد: والنبى يا مجدى انا خايفه الا حد يشوفنا وفضحتى تبقى بجلاجل
مجدى: قمت حضنها اكتر ومعدى ايدى من البلوزة بتاعتها مسكت بزها كان مش صغير ولا كبير وفضلت
افعص فى بزها ووقلعتها البلوزة وفضلت امص بزها وهى بتترعش وباين عليها الخوف وعمال افعص فى طيزها
وجيت امسك كسها من الاندر بتاعها لقتها اتفجعت لا يا مجدى اسمع لما اقولك انا بنت ومحدش حيقرب ناجحيه دة
الا متتجوز والكلام دة مفهوش زعل
مجدى: ومين قالك انى حقربلو يا عبيطه انا حتمتع بيه من برة كدة وطلعت زبرى من البطلون
سسعاد: مجدى انتى حتعمل ايه يا مجنون
مجدى : متخافيش يا بت كلوا من برة ولو حصل حاجه غلط انا حتجوزك متخافيش
سعاد: بجد يا مجدى انا عايزة اطلع من هنا بنت زى مانا
مجدى : متخافيش يا بت قولتك ومسكت بزازها ارضع فيهم ومشيت زبرى من على الاندر بتاعها ولقيت سعاد غمضت عنيها
وراحت لدنيا تانيه وعمال احك زبرى وكان اجانب كسها طالع من الاندر ولقيت البت بتترعش وبتشهق اووووووووووف
حرام عليك تعبتنى يا مجدى وحسيت بالاندر بتاعها اتبل وانا العرق صب منى من كل حته وعمال احك فى كسها وكانت ساندة على الحيطه وحسيت ان اعصابها
سابت وعماله تعض على شفتها وتوحوحوح اوووووووووووووف اى بالراحه والعتنى منك لله
وعمال ابوص رقبتها وزبرى بيمشى بين وراكها وامسك لحم دراعتها كان مليان بشكل مستدير وجميل
ولفيت سعاد وحطيت زبرى بين فلقتين طيزها وهى عماله بتلعب بكسها وتدعك فيه ولقتها ارتعشت مرة وحدة
عرفت انها جابت شهواتها وانا كمان كان شهونى جات خلتها مصت زبرى وبلعت المنى بتاعى ومرة واحدة لقتها رجعت وجابت
اللى فى بطنها عشان اول مرة تعمل كدة عدلت نفسى وطلعت المناديل مسحت زبى
ووخلت زبى البنطلون وكانت سعاد دايخه وقاعدة على الارض روحت جبتلها زيتون اخضر واكلت منو ومعدتها ارتاحت
وكنت دايما بشوف سعاد لما بتسمح الظروف وفى سعاد وانا فى المحل طلبت منى انها تتكلم معايا
سعاد: بقولك يا مجدى كنت عايز منك خدمه
مجدى : خير يا سعاد تحت امرك
سعاد: البيت اللى احنا فيه واقع وكنت عايزك تشوفلنا مكان انا وابويا وامى
مجدى : بس كدة يا سعاد حكلم ابويا هو يتصرف ومعارفو كتير
سعاد شكرا ليك يا مجدى
وفعلا قدرت افضى مكان لسعاد فى بيتنا فوق السطوح شقه صغيرة كانت مليانه كراكيب وكانت ام سعاد
فرحانه وصمتت انها تعزمنى على الغدا ام سعاد ست زى العسل جسم ميلف من اللى قلبكم يحبه
وكنت دايما بروح عندهم وفجاءة مات ابو سعاد وكنت معاهم وحضرت معاهم الدفنه واتكفلت بالمصاريف
وكنت بشقر عليهم داما واديدهم فلوس وابويا طالعهم راتب كل شهر وبدا العلاقات مع مرور الايام
تتطور وكان عبنى انى انيك ام سعاد حتى سعاد لاحظت انى عايز انام مع امها
وفى يوم من الايام وانا بتكلم مع سعاد لقتها بتقولى
سعاد: مجدى انت شكلك عينك حتنط على امى جامد فيه مالك
مجدى بصراحه يا سعاد مخبيش عليكى انا حموت وانام معاها عايز اتمتع بلحمها
سعاد: عشان انت جدع وطلعت جدع معانا انا حساعدك انت توصلها وانا كمان عايزة اقولك انها عنيها منك
مجدى: بجد يا سعاد انتى بتتكلمى جد
سعاد: انا بصراحه كنت طمعانه انى اتجوزك بس ابوك سمعتوا ان حيخطبلك بنت واحد صاحبة فقدت الامل وعرفت انى
مش ليك بس انت جدع وعملت معانا الصح كتير
مجدى: وحسيت بانكسار فى عين سعاد مالك فيه يابت انت تعجبى الباشا وانا اطول اخد وحدة زى القمر زيك
سعاد: ربنا يجبر بخاطرك انا يا مجدى بجد حبيتك وعشان بحبك حعمل اللى انت عايزو
النهاردة تيجى وحيهالك الجو وانا من ناحيتى هاكلك دماغ امى واخليها تقرب منك
مجدى : شكرا يا سعاد جميل مش حنساة
وبالليل كنت بتعشى مع سعاد وامها وكانت سعاد بتسبنا وتخش تنام واقعد مع امها وفى يوم كنت عندهم
وام سعاد ابتدت تاخد عليا وتهزر معايا والمسافات قربت خلص وكنت حاسسس من نظرتها انها حتاكلنى بعينها كنت بسهر
معاها لوقت طويل واتجرات وامسك ايدها واهزر معاها هزار تقيل وفى قالتلى مجدى رجلى بتوجعنى
ممكن تدعكلى رجلى
مجدى : الف سلامه عليكى ورينى كدة وفضلت امشى ايدى على سمانه رجليها واتكا عليها وهى اوووووف
ايوة كمان يا مجدى اتكا كمان بحس انى مرتاحه اطلع فوق شويه
مجدى: بصراحه انا حريحك بصى مددى على الكنبه وانا حدعك رجليكى
ونامت على الكنبه اووووووف الجو حر انا حقلع الجلابيه عشان تاخد راحتك
مجدى: بنت حلال كنت حقولك اقلعيها بس اتكسفت منك
ام سعاد: لا متتكسفش خد راحتك يا مجدى وقلعت الجلابيه وفضلت بقميص النوم ازرق وقصير كان مفاتن جسمها كلهم واضحين
دراعان زى الملبن مللفوفين لفه حلونى ورجل مصوبه من تحت ووراك تخلى الحجر يتفقلق انا عمال ابوص على جسمها
اللى زى حتته السكر وهى نايمه والقميص مرفوع والاندر باين كان احمر وكسها طاله من الاجناب كس مشفتش زيو مكتظ باللحم وفضلت ادعك
رجليها وهى اوف ايوة كمان يا مجدى الوجع بيخف وبيتدى يروح اطلع فوق حبه
وعينى على كسها حسيت ان اعصابى راحت وايدى رايحه على كسها وعمال ارتعش مش حاسس بنفسى
والعرق نازل منى ومسكت لحم كسها من جنب الاندر ولقتها مببننكلمش وبتعض شفايف وبتوحوحوح اووووووووووف
ام سعاد: ايه يا مجدى مالك متخافش يا روحى اعمل اللى انت عايز انا قدامك واتجرات وراحت على كسها بتملى منو
وبايدى بدعك فيه وهى اووووووووووووووف وقلعتها الاندلر وقلعت هدومى وفضلت بالكلوت والفانله وعرتها ورفعت القميص ورجليها على شكل
سبعه وكسها بارز قدمى نزلت الحس لحم كسها والعب بسانى ولقتها شهقت ممرة واحدة ورجعت لورا وانا عمال
العب بطرف لسانى وطلبت منى انى اطلع زبى واول ما شافت زبى زاد من هيجانها وقالتى اول مرة احس بزب حقيقى
جوزى كان اقل من كدا وبقالو اكتر من عشر سنين محرومه ومسكت زبى وبقت تمص فيه بشراهه وتمضغ راسى زبى
وتطلعو من لسانها كانت بتكهربنى وهى بتمصلى وصوتها وهى بتمص كان عالى وقالتلى انا حوريك ليله زى العسل انت وزبك
الكبير دة وفضلت تمص وتبوص زبى وكان زبى غرقان من العاب بتتاعها ونزلت تمص بيوضى زى المحرمه وتمشى لسانها على راس زبى المببل من لسانها
واتعدلت وفشخت رجليها وهلت لما شفت كسها مفتوح فضلت امص فيه وابوص كسها
وكان شفايف كسها كبيرة مليا لسانى كلو وانا بمص وراحت تتاوة بشرمطه اااااااااااااااااااااااااااااااااة اوووووووووووووووووف
اححححححححح كمان وكان كسها مليان سواسل بيضا لزجه فضلت الحس فيهم واعصر كسها بلسانى
ومسكت زبى بايدها وحطيتو بين بزازها الفاجرة وانا جسم مخدر من المتعه اول مرة بحياتى احس الاحساس دة
احساس جميل مش قادر وفضلت انيك فى بزازها وقاتلى يا كسى بيوجعنى يا مجدى دخل زبك يبرد نار كسى
ودخلت زبى كلو دخل لحد بيوضى هى مان كانت حتدخل وشهقت بصوت عالى وعضت لسانها ااااااااااوف
كمان يا مجدى زبك حلو اوووووووووى انا شرموطتك عايزة زبك يصريب جوايا ويقطع كسى
اححححححححححححح اووووووووووووة وبدات تتلوى زى اسمكه بشباك الصياد وفضلت تتاوة
وانا بضرب بكسها ومش حاسس غير بالمتعه الكبيرة ودفى طسها الشارد
وونمت عليها وزبى بكسها وفضلت امص حلماتها وهى توحوح اووووووووووووووف وهى كمان انا تعبانه تعبانه اوى
وحسيت انى شوتى قربت قمت مطلع زبى وبزرت اللبن على سوتها وهى تاخد بايدها وتلحس لبنى وتاخد من كسها وتلحس
وقمت استحميت ونزلت رجعت البيت
وتانى يوم فى الشغل سعاد كان بتضحك وحكتلى على اللى حصل
مجدى يخربيت عقلك انتى كنتى بتتجسسلى علينا
وفضل بينا الحال لوقتنا هذا بنيك ام سعد واريح سعاد وسعاد اتزوجت ايه رايكم
على : يخربيت عقلك يا مجدى انا جبتهم وانت بتحكى
محمود فكرتنى بسناء واختها اووووف شوفت معاهم متعه جامدة
احمد: احكى يا اخويا قول مغامراتك يا بطل
وتنهى احدات اول جزء من مذكرات مراهقين
الجزء التانى محمود بيقص مذاكراته الجنسيه
مع تحياتى
جاسر
الجزء التانى
محمود فكرتنى بسناء واختها اووووف شوفت معاهم متعه جامدة
احمد: احكى يا اخويا قول مغامراتك يا بطل
على: اة احكلينا نشوف الحاجات الحلوة ونشوف مغامراتك انت ولا مغامرات مجدى
محمود: يابنى القصه مش فيا ولا فى مجدى المهم انك شوفت ايام حلوة وبتحكيها وكلها مثيرة
هشام: اهى كلو ذكريات والاهم من الذكرى تجربه طلعت بيها تخليك خبرة مع التكرار
محمد: بالظبط يا هشام التكرار بيعلم الشطار
احمد: فهم حسنى ابن المتناكه دة بيحب يتحرش فى الاتوبيسات والمترو
حسنى: بتبقى متعه يا اخوانا حكايه التحرش دى واى متعه انا حابب كدة
مجدى: ومبتتكسفش يا خويا لو وحدة رضاعه من بز امها تديك قلمين ومنظرك يبقى زباله
حسنى: حصصلت مرة حبقى احكيلك
مجدى:: لا عايزك تحكيلى دلوقت بجد انا متحمس اسمع منك
حسنى : بص يا ياسيدى انا مرة ركبت القطار من القاهرة للاسكندريه طبعا القطار فى القاهرة كان بيتدى يتملى
وانا باخد سندوتشات على رصيف القطار القطار اتملى عن اخرو وكان زحمه فوق ما تتخيل ركبت بضيت على العربيات وكنت وانا بعدى الطرقه مزدحمه موت ومليانه حريم
واقطر ماشى ونزل فى محطات كتير وبدى يتملى اكتر وفى احدى المحطات كان فيه ستان فلاحين راكبين القطار
وجات بنت شايله قفه مش عارفه تحطها فين من الزحمه وطيزها غرست فى زبى كان طيزها طريه اولى وكبيلرة انا
فرحت وبقيت احك فى طيزها ورحت مدخل صبعى غرس فى طيزها ولحمها الطرى البت ارتعبت وايرت فى
فى وشى وكانت مستغربه وبعد وقت كبير من البعبصه فضلت ساكته والبت بيضا وطيازها كبيرة فضلت ساكته
عرفت انها هاجت وعجبها الوضع وكان زبى واقف وغارس فى طيزها وكنت بعدل الوضع عشان اعرف اتمكن منها
وسبتلى نفسها وكل شويه امسك طيزها الطريه وزبى بيدعك وغارس فى فلقتين اللحم بطيازها الكبيرة
وبعد فترة من النيك وايدها بعبوص ورا التانى حسيت انى شهواتى قربت ونزلت لبنى بالبنطلون غرقت نفسى وكان
الحمام قريب منا روحت بالمناديل ومسحت نفسى كويس ورجعت تانى بالعربيه اللى كنت فيها
لقيتها واقفه وكان القطر بدا يخف من الزحمه نزلت القفه اللى شايلها من على راسها
وكان فيه مساحه انى اقعد على الارض
قعدت ولقتها قعدت جنبى
حسنى : انتى اسمك ايه يا قمر
هى: انا سمى نعمه
انتتى منين يا نعمه
تعمه: انا من قويسنا ونازله ابيع لبن وجبنه تحت كوبرى محرم بيك
حسنى: انتى متجوزة يا تعمه
نعمه : اة وعندى بنتين بنزل يومين بالاسبوع ابيع اللبن والجبنه
حسنى: عندك مانع انك تقضى معايا اليوم فى اسكندريه نتفسح شويه
نعمه: ايوة يا استاذ حسنى بس اللبن والجبنه والحاجات اللى معايا دى حوديها فين
حسنى : اسمعى يا نعمه متشليش هم الحاجه دى انا حدفع تمنها
تعمه: تدفع تمنها يا غلبى ليه انت ناوى على ايه
حسنى: انتى عارفه وانا عارف مش عايزة كلام
نعمه: لا يا استاذ انا معرفكش واخاف منك
حسنى: متخافيش يا بت انا بصراحه حموت عليكى وعايز اتمتع بجسمك يخربيت طيزك جامدة وعايز انعم بجسمك اللى احلى من اللبن اللى بتبعيه دة
نعمه: خلاص انا اعرف واحد فى اسكندريه نواصلو حياخد اللبن والجبنه منى ونروح اى مكانن انت عايزو
حسنى : خلاص يا نعمه انا موافق وحديكى قريشيت ليكى
نعمه: اة طبعاا لازم اخد منا تمن اللى حتعملوة وانت عايز كدة ببلاش
حسنى : لا يا ستى ولا بلاش ولا بتاع انا حرضيكى بزيادة
وتليفون نعمه رن وهى فى القطر وكان جوزها بيطمن عليها
نعمه: ايوة يا صبحى عامل ايه
صبحى جوز نعمه: ايه يا بت ركبتى القطر ولا لسه
ايوة : ركبت يا صبحى
صبحى : خلى بالك من نفسك ولو ااحتاجتى حاجه كلمينى
حسنى : مين كان بيكلمك
نعمه : دة السبع بتاعى بيطمن عليا
حسنى : اة ربنا يخلهولك
تعمه : ربنا يا خدة هو واهلو يارب شغاله زى الحمارة فى البيت وبرة البيت
حسنى: وانتى راضيه بالوضع دة ليه يا نعمه
نعمه: هو كدة النظام فى الارياف يا استاذ
وانا بكلمها مسكت ايدها لقتها اتنفضت من مكانها وسحبت ايدها
نعمه: انت مجنون رسمى احنا بالقطر يا يا استاذ
حسنى: وايه المشكله اتنين بيحبو بعص
نعمه اتلم شويه وامسك نفسك لما نوصل اسكندريه
حسنى: خلاص يا نعمه انا قعدت ساكت
نععمه : ايوة كةدة شاطر اسمع الكلام عشان احبك
وكان القطر وصل دمنهور وفاضل ساعه على ميوصل اسكندريه شربنا الشاى واكلنا ووصلنا اسكندريه
ركبنا تاكسى ووصلت نعمه للابراهميه دخلت بيت وانا كنت مستنيها تحت
ورجعت فعلا باعت كل اللى الحاجه اللى معاها
نعمه: انا جبرت يا استاذ ايه حنروح فين
حسنى: انا اعرف واحد صاحبى فى القبارى ممكن نوصلوة
نعمه : يا لهووووووووى وصاحبك دة حيجى معانا
حسنى : لا متقلقيش انا حاخد منو المفتاح بس مش تقلقى ورحت لكريم صاحبى واخدت منه المفتاح شقه قديمه فيه اثاث خفيف
ورحت انا ونعمه الشقه دخلت اخدت حمام من العرق والمواصلات وطلبت من نعمه تدخل تستحمى وخرجت بقميص
فلاحى نص كم يجنن
حسنى اووووووووووف ايه دة يا نعمه يخربيت امك
نعمه : وانت لسه شفت حاجه انا حخليك تلف حوالين نفسك
وشغلت التليفزيون وقالتها تعرفى ترفصى
نعمه: اة اعجبك اوى يا استاذ حسنى
وقعدت ترقص وتخيلت وانا بتخيل اللى عملتو بالقطر قمت مسكت طيزها وافعص فى بزازها اللى كانو زيى الملبن
وزبرى فى طيزها بس المرة دى كان على اللحم وكان طيزها جامدة مش ععارف اوصفها من كتر الحلاوة بتاعتها
نميتها على الارص وقلعتها كل هدومها وبقيت امشى زبى على كسها ولما كسها بدا يفرز سوايل دخلت راس زبى فى كسها وكانت
بتوحوح اوووووووووووووووووووف كمان دخلو كلو يا استاذ انا عايزة زبك يروق عليا زبك حلو اوى كمان احححححححححح
وانا بدخل زبى وحدة وحدة واشتقت انى ادخل بطيزها اللى كانت تعبانى اوى واتعمدت ادخل زبى وكانت طيزها ضايقه اوى وبصرخ
بلاش يا استاذ ابوص ايديك
ومسكت بزازها بقيت زى المصروع عليهم والحس ففيهم
وطلعت على رقبتها الحس فيهم وامص شفايفها اللى كانت زى الحلاوة الطحنيه وبتدوب ببوقى وحاسس بطعم
زى السكر ورجعت ادخل زبى تانى وكانت بتشهق منى وتتاوة اوووووووووووووف كمان يا حلاوة زبك
احححححححححححح كمان عايزة احس بزك يفشخنى وفضلت اضرب بكسها وارتعشت منى للمرة التانيه
وانا زبرى عمال يضرب جواها وحيت انى حجبهم نزلت لبنى كلو على صدرها
وقعدنا شيه وحجزت القطر وعطتها مبلغ مش بطال واخدت منها تليفونها
واتكررت المحاولات اكتر من مرة
مجدى: لا بجد قصه حلوة يا حسنى بس كنت عايز اعرف حكايه الست اللى زعقت فيكى
حستى : بص يا سيدى مرة كنت راكب الاتوبيس من القاهرة وكان الاتوبيس زحمه لقيت قدامى ست زى القمر
لابسه بنطاون استرتش خفيف وطيزها ملهاش حل من غير كلام لازقت وراها وحسيت انها مضايقه
الست : لو سمحت استاذ ممكن سنه بس كدة مش حينفع
حسنى: انا طبعا عملت ودن من طين وودن من عجين وقلتها يا هانم انى شايفه الاتوبيس عامل ازاى
الست : اوووووووف حاجه تقرق
وفضلت لازق فيها وزبى حينفجر طيازها طريه ومخترقه طيزها با بالكامل
وخدنى الفضول انى انى امسك طيزها لفتها اتشتقت وقاتلى
الست: اظن كدة ميصحش يا استاذ
وكان واحد موجود ملاحظ انى انا بتحرش بيها قام قاعدها على الكرسى مكانوا
بس انا مسكتش تنيت وراها لما نزلت اخدها بعبوص وطرت من قدممها كانت ست ملهاش حل طياز تجنن
احمد : ههههههههههههههههه **** يخربيت عقلك
على : انا مبحبش التحرش بس حكايتك خلتنى مولع
حسنى: يعنى انت متعرصتش لحاجه خالص فى الموصلات ياعلى
على: حصل بس هى اللى لازقت فيا وحياتك وكنت مسلم نفسى وخدت كام زب فى طيازخها وكان شكلى وحش
حسنى: ازاى وحش يعنى
على: كان زبى واقف ومعرفتش اتحكم فيه
احمدد: حد تانى يقولنا عن تجاربه ويحكيلنا
محمد : انا ححكيلكم حكايتى مع سناء واختها جيرانى كام مواقف حلويت
هشام: احكى يا حمو انا ودانا معاك
والى هنا تنهى تانى حكايه من الصحبه وبانتظار الحكايه التالته
تمياتى لكم بقراءة ممتعه
جاسر
الجزء الثالث
محمد : انا ححكيلكم حكايتى مع سناء واختها جيرانى كام مواقف حلويت
هشام: احكى يا حمو انا ودانا معاك
محمد: قبل منحكى يا خونا تعالو ناكل لقمه واحنا بنشرب الشاى ابقى كمل
احمد: اة انا جعان اوى حنسمع الحكاوى على بطن هاديه ههههههههههههههه
محمود: حلوة بطن فاضيه انت حتسمع ولا حتبلع
على انا حدخل اجهز اكل خفيف اعمل سندوتشات تععالى معايا يا احمد
مجدى وانا حقوم اعلق على الشاى
ورحنا عملنا السندوتشات كن جبنه وبيض وبيفى عملنا كميه كبيرة ورجعنا اكلنا وكل واحد قدامه طبق فيه السندوتشات
وشربنا الشاى وقعدنا نهزر ونضحك
مجدى : اايوة يا حمو اكى يا بطل وعايز اسمع حكايه مسمعتهاش قبل كدة
محمد: هههههههههه ايه يا عم انا ححكيلك على اللى حصل عجببتك الحكايه ولا معجبتكش انت حر
احمد: سيبوة يا مجدى يتكلم
محمود: يه ياخوانا مالكم ايوة يا استاذ محمد اتكلم
محمد: كسمك يا محمود انت حتمجدنى ليه
محمود:انا غلطان يا عرص انش**** عن كسمك متكلمت
هشام: متحكى يالا ابن المتناكهانت حتتكلم ولا حنخلى الرجاله دى تشدلك شعرتك وتنتفها
محمد: احا يا ولاد المتناكه تنتفولى شعرتى انا اموت منكم
على خلاص يا كسمك اتكلم ولا قوم روح فى ليتك المتناكه دى
محمد : عشان خاطرك انت يابو حست
محمود":: اة شكل على بينكك انا شاككك فيكم ياولاد الوسخه
محمد ححكلمك بس قبل متكلم حد يولعلى سيجارة الا سيجايرى خالصت
احمد: خد يا معرص وحدة اجنبى اهى خسارة فى امك
محمد: انا طبعا عارفين انى ساكن فى حته شعبيه واكترها عشوائيات انا من صغرى احب اتجسس على البيوت
وكذذا مرة اشوف حد من جيرانا وهو بينك مراتو وكنت مش فاهم الكلام دة ولما كبرت ياخوانا وجربت انى العب
بزبى بقيت هايج انا ساكن فى بيت بحمام مشترك واحد لتلات عائلات بيستخدموة لاى غرض
وكنت بشوف النسوان بتاعه البيت بتستحمى كان الباب مخروم ومكشوف يخليك تشوف اللى فى الحمام
وطبعا عندنا جارتنا الست انعام ست انما ايه زى الفرسه حاجه كدة زى الكرباج تلسع وتخليك تعبان للو بصيت لجسمها
واتاملت منو كنت بشوفها وهى بستحمى وكانت بتقوم بدرى اوى عشان الحمام مشترك
وغالبا انا كنت عارف الميعاد اللى بتخش فيه الحمام اقوم واتسحب وابص عليها من خرم الباب وكنت بضرب عشرة
على جسمها وطيازها واشوفها وهى بتدعك جسمها زبرى يروح زى الحديد ومش امسك اعصابى ولا اتحكم فيها ابدا
واشوفها وهى ماسكه الصابونه وماشيه على كسها كنت اتجنن واغصابى تبوظ وامسك زبى ادعك فيه جامد من حلاوة جسمها
وفى يوم من الايام وكالعادة وانا صاحى رايح اشوف الست انعام وهى بستحمى
وكنت عممال ادعك بزبى وزبى كبير اوى من النوع اللى يملا العين لقيت اللى وقف قدامى وبيتفرج عليا
ولما عينى وقعت عيه لقتها سناء بنت الست انعام
شددتنى بعيد عن الحمام ودخلت بيا الصاله بتاعه البيت كانت تودى على الاوضه بتاعتهم
سناء: ايه يا محمد دة يخربيتك وانا بقول عليك مودب
انا بصيت وحاطط وشى فى الارض من المنظر ومش عارف اعمل اى حاجه وزبى نام من شدة الموقف ومعرفتش
ارد عليها ولا اتكلم معاها من شدة الموقف
سناء: ايه يا محمد انت اتخرصت متتكلم يابنى
محمد: اقول ايه يا سناء بقولك انا حمشى ونكمل بعدين عشان امك فى الحمام ممكن تشوفنا وكل دة وزبى برة البنطلون
سناء: طب روح يا محمد واستر نفسك ودخل اللى مدوخك دة جوة ليبرد
على : هههههههههههه يخربيت عقلك يا محمد البت علمت عليك
محمد: اة انا جيلك فى الكلام متقاطعنيش
محمود: سيبوة يكمل ياعم وبعدين يا محمد
محمد : دخلت اوضتنا ونمت عمال افكر ممكن الشرموطه دى تفضحنى وتجرسنى اعمل ايه
قمت عمال دماغى تودى شمال ويمين ومن كتر التفكير تعبت ومش عارف اعمل ايه نمت وبعد كام ساعه كانت الساعه وصلت 10 الصبح الكلام دة كان الفجر
امى صحتنى وقمت فطرت فول وطعميه وجبن
ماما: الا قولى يا محمد انت مروحتش المدرسه ليه
محمد: تعبان شويه يا ما ما ووقولت انام
ماما: طيب يابنى لو حاسس بتعب روح لللدكتور محمد بتاع الاجزخانه يديك برشام وحتبقى زى الفل
محمد""؟؟:: لا مفيش داعى يا ماما انا حبقى كويس وطلعت قعدت على الباب بتاع بيتنا وكان الشارع مليان ناس
اللى يعدى يصبح عليا وانا دماغى مش معايا خايف من البت تفضحتى
وشويه والست انعام راحت السوق وكانت بتغيب بالسوق طالعه ماشيه قدامى وانا بتخيل جسمها وطيازها وحسيت
بزبى حيولع منى لماا شوفتها وافتكرت جسمها واتمنيت انى انيكها لو حيتلف حبل المشنقه حوليا
وطلعت سناء كانت واقفه على الباب وانا قاعد
سناء:: صباح الخير يا محمد عامل ايه
محمد:: صباح الخير يا سناء
سناء:: قوم تعالى انا عايزاك فى اوالشقه بتاعتنا
محمد: عايزة منى ايه يا سناء
سناء : تعررف لو مقومتش انا حقول لامك على اللى شوفتو
محمد: لا يا سناء كلو الاماما ممكن تزعل منى وزعلها وحش ويا سناء اوعدك دة مش حيتكرر
وطلعت ماما وانا بكلم سناء
ماما : ايه ياولاد مالكم فيه ايه
سناء:: مفيش يا خالتى حوريه انا كنت عايزة محمد يدقلى مسمار فى الحيطه غايز اعلق برواز
ماما: قوم يابنى دقلها المسمار دى زى اختك وههى حتجيب حد غريب يعملها المسمار
وقومت دخلت مع سناء شقتهم
محمد: ادبنى جايت اهة يا ستى عايزة منى ايه
سناء:: حاعوز منك ايه يا محمد عايزاك تقعد معايا شويه
محمد: سناء انا غلطان وحقك عليا والغلط دة مش حينكرر تانى ورحمه ابويا
سناء: خلاص يا محمد اطمن الموضوع اللى حصل دة سر ومحدش حيعرف بيه
محمد: بجد يا سناء انا عارف انك جدعه ومش حتتكلمى ولا تقولى لماما
سناء: لا متخافش حيفضل سر بيننا بس بشرط
محمد: ياستى شروطك انا موافق بيها وعلى راسى
سناء:: مش تعرف الشرط ايه ممكن ترجع بكلامك
محمد : مهما كان انا موافق
سناء :: خلاص انا حخش اعمل الشاى ورجعلك اتكلمم معاك
ودخلت عملت الشاى وجات قعدت جنبى
اة نسيت اقولكم سناء كانت اكبر منى بخمس سنين الوقت دة كان عندى 18 سنه وكنت فى سن البلوغ وسناء كانت
متجوزة واتطلفت من جوزها كان بيعملها وحش وبيضربها واتجوز عليها اتطلقت منو
ونرجع تانى للموضوع
سناء : انا مش حقول لحدانك كنت بتعمل ويكون سر وشرطى انا عايزك تعمل اللى كنت بتعملو وراا الحما م قدامى
محمد:: مش فاهم انتى عايزانى اقلع والعب بزبى زى مكانت هايج على امك
سناء:: اسملك عليك انت شاطر وفهمت الكلاممم
محمد:: اة بس انا عملت كدة كنت باصص على امك وزبى قام من من منظر امك انا مش حعرف اتخيل لازام اشوف لحمم
كس فردة بز طيز
سناء: انت طلعت بلاوة وانا فاكراك لسه صغير وزبك يابن الحرام كبير قد زبى المتناك اللى كنت متجوزاة مرتين وقال ايه بتحصر عليه
بض يا محمد انا حقلع قدامك وانت طلع زبك ووورينى كنت بتعمل ايه
محمد:: اة بس ممكن امك تيجى والمرة دى شكلى حيبقى زباله وفضحتى حتبقى بجلاجل
سناء : متخافش امى مش راجعه دلوقت وقدامها ولا ساعتين تلاته
محمد: خلاص اقلعى وورينى بزك وطيزك وكسك والعبى فيهم زبرى حيقف وانا حلعب فيه
سناء:: احا هو انا حوريك كسى وبزى وانت تلعب بزبك
محمد:: امال عايزانى اعمل ايه
سناء: لا متعملش انا حعمل وقلعت هدومها بعد قفلت الباب وفضلت بقميص النوم وحسيت بزبى بيسخن منى وفضلت تقله فضلت بالكلوت وتدخل ايدها
جوة الكلوت وتلعب بكسها وتمسك فردة بزها وترصع فيه حسيت بزبى بقى نار ومش قادر اتاليم على نفسى
واعصابى راحت منى شفت قدامى جسم فاجر بزاز زى الملبن وطياز من الاخر تولع الزب ونزلت الاندر عشان اشوف
اجمل واحلى كس ولقيت زبى بينتصب انتصاب مش عادى راح زى الحديد طلعت زبى وبدعك فيه لقتها قربت منى
ومسكت زبى وبايدها التانيه تلعب بكسها وتدعك فيه وقربت منى وانا قاعد وقلعتنى البنطلون والشورط فضلت بالفانله
وبقت تمص فى زبى زى المجنونه وانا اول مرة فى حياتى اجرب الاحساس دة وعمرى مجربت غير ضرب العشرات
وانا بتفرج على افلام البورنو من خلال المواقع الاباحيه كان اول مرة فى حياتى ولقتها بتمص حلمه بزى وتقولى
امسك بزى العب فيه وهى عماله بتتدعك كسها مش رحم نفسها ومكنتش عارف سالتها بتعملى ايه
قالتلى انا هيجانه وبريح نفسى وعماله تمص زبى بلعتو كلو
وقالتلى تعرف تدخل زبك بكسى قالتها اول مرة
وجهتنى ومسكت زبى ودخلتو على خرم كسها دخل راس زبى وهى اووووووووووووووووووووووف وعماله تدعك زنبورها وكان زبى بيطلع من كسها وتدخلو
تانى لحد مخدت على الوضع وبقيت بدخل زبى جمد وتقولى ايوة شاكر كمان دخلو كلو وتصوت اححححححححح
اوووووووووووووووووووووة زبك زى العسل ورينى اكتر وخلينى اتمتع بزبك اوووووووووووف كمان يا حمووووووووو
كسى ولع يا حمادة عايزك تطفى النار اللى كسى اةاة اة اة اة اة اة اة اة اووووووووووووووووووووووف اتكا على كسى يا محمد
واوعى تنزل جوة لبنك لاحبل منك وبطنى تبقى كبيرة قدامى اووووووووووووف وانا عمال بدخل زبى واشحط بكسها
وهى مغمضه عينها وصوتها بيهجنى مخلينى عايز اشق كسها واطلعو من مكانو وتصوت اووووووووووووف كمان
وفضلت انيك فيها وكان زبى زى الحجر بيغرس بكسها ولحم كسها وحسيت انى قربت
قلتى طلع زبك وفضلت تمص زبى لغايه اللبن غرق كسها
محمد: انا حطلع اشوف امى الا تفكر فيه حاجه
سناء: استنى شويه انت كلك عرق وشكلك متبهدل اعدل نفسك واطلعلها وفضلت كل فترة انيك سناء واتمتع
بكسها وقولتها فى مرة انى نفسى انيك امها ضحكت
سناء : بس كدة دى تتمنى اللبوة زب زى زبك بابا كبر وميعرفش يعمل معاها حاجه تفتكر هى بتغيب برة ليه الشرموطه
محمد: مش قالتلى بتروح السوق وتعدى خالتك
سناء: ضحكت ضحكه بشرمطه دى بتتناك برة وحياتك من عبد**** بتاع الفراخ وناكنى انا وهى كتبر بس زبك اجمد من زب عبد**** عارف
يا محمد انت تتتظبط وتبقى تمام وتاخد على اوضاع الزب وتتعلم اللحس وتنيك باطيز وتتعلم البوص حتبفى واد ملكش
حل وتخلى اى مرة تركع قدام زبك عايز شويه خبرة وسيب الكلام دة عليا
وبدات سناء تعلمنى ازاى اتعامل معاها وبداءت انسجم معاها لحد ما يوم قالتلى انت كدة بقيت استاذ واى ست تتمناك
وقريب اوى حخلليك تنيك ماما
محمد: بجد يا سناء دة حلم بحلمو من زمان نفسى يبقى حقيقه
وتصادف الصدف ماما تعبت وراحت لخالتى وبقيت لوحدى وماما وصت ست انعام اكون معاهم
وبقيت موجود بالبيت معاهم وحسيت ان ست انعام بتبصلى جامد وتضحك ولقيت سناء بتوشوشنى وتقولى
ابسط يا عم حخليك تنيك ماما
سناء: خلاص يا ماما انا قولت لمحمد وحيفصل سر بينا احنا التلاته
انعام: صحكت بشرمطه اوعى يا بت زبرو يطلع صغير
سناء: صغير مين دة قد اللى تعرفيه مرتين تلاته
انعام بشرمطه ههههههههههه ورينى كدة يا واد زبك
طبعا انا كنت مكسوف وسناء حكتللها انى كنت بضرب عشرة عليها
انعام : يا نهارك اسود شوفت كسى وطيزى يا واد يالا ورينى وانا لسه مكسوف قربت منى سناء وبدءات تلعب بزبى وتسخنى
وتبوص فيا وزبى بد يشد وبقى زى الحديد
انعام:: احا يا واد انت طلعت مصيبه سودة تتعالى هنا ابعدى انتى ييا شرموطه
وقلعت قميص النو م وشفت طيزها زكسها اللى ملوش حل وبزازها الكبار اتجننت وحسيت ان عقلى حيشت منى
ولقتنى بفتكر كل حاجه علمتهالى سناء ونميتها رفعت رجليها وبقيت راكبها زى الفرسه وهى بتصوت تحتى بصوت عالى اوووووووووووف
يخربيت زبك انت مصيبه كماااااااااان يا دكرى انا مجنونه بزببك وارزع بكسها تصوت بصوت عالى اححححححححححح
ونميتها على ضهرها وحطيت زبى بكسها من الخلف وطيزها زى الجيلى اووووووووووووف كمان يا دكرى اهبد
جامد عايزة زبرك يجلل كسى اجمد اكتر ياواد اوووووووف وفضلت ابدل على الشرموطين طول الليل واهبد جامد فيهم
وبقى صوتهم من نار الشهوة وزبى اللى زى الجمرة تخليهم يتلوى كل شويه
واستمر بينا الحال الى ان اتجوزت سناء وكنت بعاشر انعام وانيكها
من طيزها واى خرم فيها وكانت سناء بتيجى زيارة وانيكها ومش ناسيه طعم زبى
اي رائيكم
على : يخربيت امك يا محمد انت طلعت حكايه بجد عمرى مهجت كدة
احمد:: انت محظوظ يا محمد بسناء امها
مجدى :: لا طلعت برنس تسمحلى ارفع لك القبعه
هشام لغايه دلوقتى قصه بت حرام بس حتغيرو رايكم لما احكيلكم قصه وفاء الخدامه وغادة بتاعه الكوافير
محمود: يخربيوتكم انتم طلعتم ممثلين بورنو
حسنى : اانا نفسى اعرف مغامراتك يا احمد
احمد : لا نسمع حكايه هشام وانا اكملك مغامراتى
والى هنا ينتهى الجزء وبانتظار مغامرة جديدة
انتظرونى بقصه جديدة من حكاوى الصحبه
تمنياتى لكم بقراءة ممتعه
جاسر
الجزء الرابع
هشام لغايه دلوقتى قصه بت حرام بس حتغيرو رايكم لما احكيلكم قصه وفاء الخدامه وغادة بتاعه الكوافير
محمود: يخربيوتكم انتم طلعتم ممثلين بورنو
حسنى : اانا نفسى اعرف مغامراتك يا احمد
احمد : لا نسمع حكايه هشام وانا اكملك مغامراتى
على ياولاد الوسخه زبى سخن منكم ومن بلاويكم
حسنى:: هى الساعه كام يا خونا شكل الوقت اتاخر علينا
احمد : لسه بدرى ياعم حسنى الساعه 1 ونص نسمع مغامرلت هشام وابقى امشو
هشام: انا ورايا شغل بكرة العصر قاعد شويه
على :: انا حقوم اعمل شاى عشان القعدة تحلى وتكون احلى وماحلى الحكايات الحلوة
محمود:: شكلكم ناويين على رسم كبير ومحدش فاهموا
هشام: رسم ايه ايه يا حنف
محمود: اهو احمد خلى كل واحد يعترف ويقر باللى عملو
احمد: خيبه عليك وعلى امك شكلك كدة مجربتش ولا ليك فى الناعم
محمود:: فشرايه رايك انا مستنى الكل يخلص حكاوى وحكايتى حتبقى مفاجئه
هشام : تصدق انا اشقت اسمع قصتك ياعم انطونيو سليمان
محمود:: لا يا حبيبى ورحمه امك انت اللى حتتكلم وانا خلص سكت
هشام: ايوة مش عايز اسمع صوت امك وانت عامل الشرموطه الحيحا
احمد الشاى وصل نشرب الشاى والمايك معاك يا استاذ هشام اطربنا يا نجم
هشام: هو انا حغنيلكم هههههههههههههههه ماشى نشرب الشاى ونشوف اخرتها فى ليتكم الخرة دى
وشربنا الشاى وولعنا سجاير وبدا هشام يحكى عن مغامراته
___________________________________ _________________________
هشام
انا طبعا شغال فى السنترل بيقى عندى ورديات بالليل وايام بكون فى السنترال للصبح بكون نبطشى على السويتش
ساعان بدخل السماعه كدة وبتلصص على الكلام وبسمع احلى مغامرات ونياكه فى التليفون وبسمع اسرار
كتير من عالم كتير بس مش حتكلم غير فى الجنس
واحد اسمو كريم كان بيكلم بت اسمها منه ببتخيل انو دكتور
منه: بتقولو بيوجعنى اوى يا دكتور
كريم: طب ورينى كدة بس بيوجعك اوى كدة
منه:: اةا يا دكتور بقالى يومين هايجه
كريم العبى فى كسك وتخيلى زبةى وهو جواكىى
منه:: اووووووووووووووووف ولع اكتر يا دكتور وجوزى مش مريحنى ارجوك شوف علاج عجبك كسى يبقى كدة
كريم : قلتك قبل كدة زبه صغير
منه : هههههههههههههه
كريم : حاضر يا حبيبتى ايه رايك بزبى انا
منه: انا بحبه خاص وبموت فيه
كريم طب اقلعى الهدوم بسرعه
منه:: انا خلاص قلعت
كريم : خدى بوصه امواااااااااااااة
منه :: احطها فين يا روحى
كريم : فى بوفك يا روحى
منه انا عايزوة وحدة لكسى
كريم : انا زبى واقف وعايز امص كسك
منه : مستنى ايه انا فاتحه كسى يلا مصو بقا مستنيه تمص
كريم :: جامد اوى كسك وطعمه حلو عايز امص صدرك
منه : طبعا مصى صدرى بحبك وانت بتمصلى اوى اووووووووووووف
كريم :: صدرك كبير اوى وبحب امصو
منه : وانا بحب زبك اوى وعايزة امص انا قربت اجيبههم انت وصلت لقين
كريم انا بمص صدرك وقاعد بنيك كسك يلا انا حيجبهم انا كمان جوا كسك السخت
منه : حاضر يا روحى مستنبه
كريم:: انا جبتهم وغرقوا كسك
منه:: انا هايجه اوى يا روحى واتمعت
كريم:: وانا بحبك وبحب انيكك
منه: هتجىلى البيت امتى
كريم:: بكرة لما يخرج جوزك ابقى قوليلى
منه : حستناك بكرة يا روحى وعايزة اكل زبك اكل
كريم اوكى يا روحى انا وزبى تحت امرك باى يا روحى
طبعا كل دة وانا هايج بصنت على المكالمات ووبالصدفه اتجسست على هبه بت جارتنا ساكنه قدام البيت بتاعنا
وعرفت ان هبه شرموطه وشرموطه دولى بتتناك بفلوس من شباب فاجر نظام عربيات وبت الكرف بتاعها عالى اوى ولبسها ابن متناكه
فاجريخلى العجوز يرجع شباب بت كدة زى متقولو كل حاجه فى جسمها فاجرة حطيت هبه فى دماغى
وكانت هبه اتجوزت 6 شهور وطلقت قررت انى اساومها على الى بتعملو وانا معاها باى شكل مع ان دة ممكن غلط
ممكن تسبب فى رفدى لو قدمت شكوى وقالت انى بتجسس على مكالمتها قلت اعمل اى حوار وزى مترسى
المهم انى انيك الشرموطه دى
وفى يوم طلبتها وردت عليا
هبه : الو مين حضرتك
هشام: اسمعى اللى حقولهولك دة وكويس ونفذى كلامى بالحرف الواحد انا واحد تعرفيه وماسك عليكى زله يا شرموطه ومكالمات ومواعيد مع العيال ا
اللى بتركبى معاهم العبيات وتتفشخى منهم حتى اسمعى يا لبوة وكنت مسجل مكالمات ليها وعرضت المكالمه عليها
وسمعتت المكالمه وبداءت تترجف
هبه: اة فعلا دة صوتى ودى مكالمه من مكالماتى انا تحت امرك شوف عايز تقبلنى امتى وازاى وانا حنفذ كل اومرك
هشام : بكرة يا شرموطه حقابك فى سيدى بشر يالبوة حكلمك وحتتعرفى عليا اول متشوفينى
_____________________________
قبلت هبه تانى يوم وكانت لبسه طقم ابن متناكه فاجر كلمتها واول معرفت هى فين مشيت قدامها عرفت انى اللى بكلمها
هبه: انت يا هشام كان حاسس انك اللى بتكلمنى عشان انت شغال بالسنترال وشكيت ان المكالمه اتسجلت من الزبون اللى كنت بكلموا
طلباتك شوف انت عايز ايه
هشام : بصراحه انا يتلف حبل المشنقه حواليا ولا يهمنى شغل ولا غيرو بس انيكك بجد اوى تعبان وعايز اشبع منك
هبه : بس كدة من غير اى حورات ولا كلام انا شرموطتك وتحت امرك يا سيدى
هشام: حلو اوى ومسكت اديها ومشيت بيها
هبه : بس مش حعرف انت رايح فين
هشام: فيه شقه واحد صاحبى مش متشطبه وحيتحجوز بيها اهى تادى الغرض بزيادة
هببه: يا نهارك اسود وصاحبك حينكنى كمان معاكم
هشام:: لا متخفيش يا شرموطه مالك خايفه ليه كدة
هبه:: بصراحه يا هشام انا مش اى مكان ادخل فيه المكان اللى ادخلو لازام يكون امان بقولك انت مش عايز تنيك
هشام : ايوة يا شرموطه وعايزة افشخك كمان انا بحلم وافشخ كسك ومش عارف انام
هبه:: اوكى فيه شاليه انا معايا المفاتيح بتاعتو محدش بيسخدموا غيرى ممكن نروح هناك
هشام:: اروح معاكى يا شرموطه فى نصيبه
هبه: حلو اوى يلا بينا شوفلنا تاكسى ينزلنا راس التين
وواقفت تاكسى ونزلنا كان المكان مهجور والصيف لسه قدامه كتير دخلت وفتحنا الشاليه
ورحت امسك طيزها وابوص شفايفها
هبه: انت مالك سخن اوى كدة ليه حدخل اروق نفسى وطالعك
هشام: خدى وقتك
وطلعت بقميص نوم ابن متناكه فاجرررررررررر نازل من عند ربتها بحاجات بسيطه والاندر
باين وكانت لابسه اندر اسمر طلعت وقعدت جمبى فضلت اقفش فى بزازها
وكنت هايج على صدرها لبكبير اوى وكانت الشرموطه مطلع شنتطها وولعت سيجارة وبتنفخ الدخان فى وشى قعدت الحس
كسها والعب بلسانى وهى مش على بعضها اوووووووووووف وانا طعلت ابوص زنبورها وبداءت الشرموطه تترعش
وكسها يبقى مبلو قلعت كل هدومى بقيت بلبوص وفضلت امص فى كسها الفاجر
ﺛﻢ اﺧﺬﺕ ﺍﻗﺒﻞ ﺻﺪﺭﻫﺎ ﻭﺍﻓﺮﻙ ﺣﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﺑﺎ ﺻﺎﺑﻌﻰ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺨﻔﺾ ﻭﺃﻣﺴﻜﺖ ﺣﻠﻤﺘﻬﺎ ﺑﺸﻔﺘﻲ ﻭﻣﺼﺘﻬﺎ ﻭﺑﺪﺍ ﺍﻟﺘﺄﻭﻩ ﻳﻌﻠﻮ
ﺍﻛﺜﺮ ﻓﻰ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻣﺺ ﻓﻰ ﺣﻠﻤﺘﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﺍﺩﻟﻚ ﺟﺴﺪﻫﺎ ﻭﻇﻬﺮﻫﺎ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﺍﻛﺜﺮ ﺃﺧﺬﺕ ﺍﺣﺴﺲ ﻋﻠﻰ ﻓﺨﺪﻫﺎ ﻭﻋﻠﻰ
ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﻌﺮ ﺑﺸﺪﺓ ﺭﻗﺪﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺛﻢ ﻗﺒﻠﺘﻬﺎ ﻭﺣﺴﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﻣﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﺩﺕ ﺗﺬﻫﺐ ﻋﻘﻠﻲ؛ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻃﺮﻳﻪ ﺟﺪﺍ ﻛﺎﻧﻰ ﺍﻣﺴﻚ
ﺛﻢ ﺃﺧﺬﺕ ﺗﺤﺴﺲ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻯ ﻭﻋﻠﻰ ﺫﺭﺍﻋﻲ ﻭﺗﺤﺘﻀﻨﻲ ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺍﻗﻠﺒﻬﺎ ﻭﺍﻣﺺ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻥ ﺧﻠﻌﺖ ﺍﻟﻜﻴﻠﻮﺕ ﻋﻨﻬﺎ
ﻓﻄﻠﺒﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻥ ﺗﺴﺘﻠﻘﻰ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻭﺻﻌﺪﺕ ﻓﻮﻗﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻯ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﻓﻰ ﺗﺪﻟﻴﻚ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﺑﺤﻨﻴﻪ ﻭﺍﻗﺒﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻓﻰ
ﺣﻨﻴﻪ ﺃﻳﻀﺄ ﻭﺷﻌﺮﺕ ﺃﻧﻬﺎ ﺭﺍﺣﺖ ﺇﻟﻰ ﻋﺎﻟﻢ ﺛﺎﻧﻲ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺘﺄﻭﻫﺎﺕ ﺗﻌﻠﻮ ﺍﻛﺜﺮ ﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﻓﺮﺍﺣﺖ ﺗﺪﺏ ﻓﻲ ﺯﺑﺮﻱ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺑﻘﻮﺓ
ﻓﺄﺧﺬﺕ ﺍﻗﺒﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺍﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﻓﻘﺒﻠﺘﻪ ﺑﺤﻨﻴﻪ ﻭ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺤﺲ ﻓﻲ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻭﻫﻰ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ! ﺛﻢ ﻭﺑﺎﻋﺪﺕ ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺮﺗﻲ ﻛﺴﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺍﻟﺤﺲ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﺮﻗﻪ ﺛﻢ ﺑﺪﺃﺕ ﺍﻟﺘﻬﻢ ﻛﺴﻬﺎ
ﻭﻫﻰ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺗﺘﻠﻮﻯ ﻭﺗﻘﻮﻝ : ﺍﺭﺣﻤﻨﻲ نﻴﻜﻨﻰ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻣﺶ ﻗﺎﺩﺭﻩ ﺃﺗﺤﻤﻞ ﻳﺎ ﻭﻻ … ﻋﺎﻳﺰاﻙ ﺗﺨﺮﻡ ﻛﺲ ,,, ﺃﻓﺮﻳﻪ ﺑﺰﺑﺮﻙ .. ﻭ
ﻓﻌﻼً ﺃدخلته ﻓﻴﻬﺎ ﻓﻨﺪﺕ ﻋﻨﻬﺎ ﺻﺮﺧﻪ عاليه ﻭ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﺎﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﺑﺮﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﺴﺨﻮﻧﺔ ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺗﺘﻠﻮﻯ ﻭﺗﺼﺮﺥ
ﺑﺼﻮت ﻣﻨﺨﻔﺾ ﻭﺗﻘﻮﻝ : ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺣﺒﻴﺒﻰ ﻧﻴﻜﻨﻰ ﺑﻘﻮﻩ ﻧﻴﻜﻨﻰ اووووووووووووف ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻛﺜﻴﺮ ﻋﻠﻰ كشاﺏ ﻟﻢ ﻳﺠﺮﺏ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ !!
وقذفت المنى على بطنها وكان كالصاعق ملتهب من جمال وروعه كسها الساخن فكانت ليله لست على الخاطر
وفمت بالاستحمام انا وهى وتكررت المحاوت اكتر مرة
___________________________________ _
محمد : حلو اوى يا شوشو حكايه هبه وايه حكايه غادة
هشام غادة شغاله فى كوافير حريمى كنت بحب بنت اسمها علا زميلتها وكانت غادة دايما هى المرسال بينى وبينها تاخد الجوابات
تديها لعلا وانا وكانت همزة الوصل بينا وكنت حاسس ان غادة عنيها منى وهى كانت بتكلمنى كانت تتعمد تمسك ايدى
وتهزر معايا وفى يوم من الايام لقتها بتتكلم معايا وطلبت طلب غريب قالتلى انها نفسها تجرب البوص والاحضان
طبعا انا كنت بحب علا اوى بس علا اخرى امشى معاها نتفسح وكبيرى امسك ايديها وكانت من البنات
الى بيخافو على نفسهم طلبت منى غادة مرة نفسها تجرب البوصه والحضن وكان المهمانا اخدتها تحت بير السلم بتاعنا وفضلت ابوص فيها وامسك
بزازها والحس كسها لقيت البت اتكهربت منى وبتقولى انا مش قادرة اوووووووووف اعمل اى حاجه عايزة ارتاح وكنت امين
عليها عشان خاطر علا ومشيت زبى على كسها البت جسمها جميل وفاير ويملا عين اى حد لحد محسيت بكلامها
وبتقولى انا تعبانه اعمل حاجه
شخرت لبنت المتناكه دى اى حاجه ازااااااااااااااى يا كسمك انتى عايزانى البس طرحه واتجوزك يا مومس
قالتيلى انا حخليك اسعد انسان ضربتها بالقلم وفوقتها اصحى يا بت يخربيت امك انتى عايزة تجبلى نصيبه
لقتها بتعيط صعبت عليا خدتها فى حضتى وفصلت انيكها بين وراكها دخلت زبرى بطيزها صوتت
غادة: هشام طلعوا اجرك انا حاسه انى اتعورت من ورا وبنزل دم فضلت انيك بالراحه واتمتع بلحس كسها امشى
زبرى بين كسها وشفرته ونزلت لبنى فى طيزها ومكنتش قادرة تمشى من الوجع الى فى طيزها وكانت طيزها
بتنزلدم خفيف مشيت معاها وروحت الاجزاخات جتلها جل مخدر دهنت هى بدورة المياة لما بقت كويسه
روحت البيت واتكررت كذا مرة مع هبه وغادة بس ايه رايكم
__________________________
محمود: جامدة اوى غادة متعرفنى عليها
هشام: سهله بس دى عايزة تتجوز
محمود: لا ياعم بلا جواز ولا بتاع
احمد الوقت اتاخر علينا يا يا شباب حد حينام هنا معايا
هشام انا حفضل معاك وابقى اقوم الساعه 10 ورايا مشوار
على: ايه انت رايح تنيك تانى ولا ايه
هشام : نيك ايه بس يا بوحسن انت زبك على كتفك كدة انا حقضى مصلحه كدة وحخلص شويه ورق واروح انام
وبكرة على يحكلنا مغامراته
محمود : لا انا بكرة اللى حقولكم على حكايتى مع حتان جارتنا وبنت عمى سهام
ومشى محمد ومحمود وعلى ومجدى وحسنى وهشام نام مع احمد واتفقنا نقابل بالليل ونكمل حكاوى المراهقه
ودى كانت احداث الجزء الرابع تمنياتى لكم بقراءة ممتعه
جاسر
الجزء الخامسسسسسسسسس
محمود : لا انا بكرة اللى حقولكم على حكايتى مع حتان جارتنا وبنت عمى سهام
ومشى محمد ومحمود وعلى ومجدى وحسنى وهشام نام مع احمد واتفقنا نقابل بالليل ونكمل حكاوى المراهقه
واتجمعنا بالليل
كالعادة وكان احمد وعلى ومحمد وهشام ومحود ومحمد ومجدى موصلوش اتصلنا عليهم
وكانو بالسكه قعدنا وعلى نتفرج على فيلم كان شغال بتاع محمود عبد العزيز( الدنيا على جناح يمامه)
كان فيلم كوميدى وجميل وبعدنص ساعه مجدى جيه سلم
احمد:: امال فين محمد ومحمود بحسبهم جايين معاك
مجدى: محمد كدة كدة جاى مش عارف محمود تلاقيه نايم ومحمد اكيد بيصاحيه زمانهم جايين
حسنى:: اة النهاردة الاربعاء اجازة محمود من الشغل تلاقيه فعلا نايم
احمد: انا حتصل بيه اقلق نامو
ولسه حتصل لقتهم داخلين
محد: مسا عليكم يا شباب عاملين ايه
حسنى: احلى مسا يا حمو ايه يا حنف كنت نايم
محمود: لا كنت فى مشوار كدة مع المزة
هشام انا حفضل معاك وابقى اقوم الساعه 10 ورايا مشوار
على: ايه انت رايح تنيك تانى ولا ايه
هشام : نيك ايه بس يا بوحسن انت زبك على كتفك كدة انا حقضى مصلحه كدة وحخلص شويه ورق واروح انام
وبكرة على يحكلنا مغامراته
على : حلو احكيلنا بقى يا بطل عملت ايه
محمود: يابنى عير دى مشروع خطوبه اللى بينا ميتحكيش فيه حاجات تنيه احكيها انما عبير مينفعش
مجدى: يالا يا اخوانا ناكل لقمه كدة على السريع عشان نبتدى السهرة ويحلى الكلام
واكلنا وربنا الشاى
احمد: يالا يا حنف انت وعدتنا تحكيلنا حكايتك مع حنان وصفاء بنت عمك
محمود: لا بصراحه انا اتكلمت كتير اوى النهاردة على يقولنا مغامراته
على: ماشى يا نجم:: انت عارفين انى شغال نجار حصلى موقف مش قادر انساها ولا حقدر اطلعوا من دماغى
فيه بنت جارتنا اسمها نورا وليها اتنين بنات اخوات قمر وهاله التلاته احلى من بعض قمر قدرت اوصلها بس كبيرى معاها ابوس واحصن
وحكه يمين حكه شمال امسك فرد بز الزق بطيزها دول جيرانى بالدور الاخير الشقتين قصاد بعص
هاله بنت جدعه وبتحب كريم صاحبى وبيقابلو فوق السطح وشايفين نفسهم وقطعت عليهم
اكتر من مرة بس مبرضاش اتكلم عشان وبعمل نفسى مشششش شايف ومش من هنا
بصراحه نفسى انيك نورا اختهم مش عارف امسك عليها فرصه
فيه واحد جارنا ساكن تحتنا اسمو استاذ عطا موظف بشركه عندو تلات عيال منم واحد عندو تخلف عقلى بحب اهزر معاها
دايما واشتريلو حاجات زى شبيسى وكاراتيهه بيحبهم موت
فى يوم وانا بكلموا
لقيتو بيقولى انا زعلان منك
على :: زعلان ليه بس يا عم مدحت
لقيتو بيكلمنى بتعلئم كبير بس انا كنت بفهم كلامو
مدحت:: نورا وحشه مش حوة يقصد حلوة
على : ليه يا مدحت انا حجوزهالك انا جبت الشبكه وحجوزهالك يوم الجمعه حنعمل الفرح وتبقى عريس
مدحت: هى واكام وصو بعض تحت السلم
على: هى واكرم يا مدحت شفتهم امتى
مدحت : النهاردة انا اطلع السلم شفتهم يبوصوا بعض وامسك بزها تحت السلم
انا سمعت الكلام دة دماغى لفت وبت الشرموطه دى جامد نفسى امسك عليها زله عطيت مدحت فلوس وقالتوا روح اشترى
اكرم دة يبقى ابن عم نورا ومتجوز وابوة بالبيت بلدور الارضى استغربت من كلام مدحت جامد
بس مدحت غلبان من النوعيات البركه اللى متعرفش تكدب بصراحه قررت امسك عليها فرصه كلمت واحد صاحبى انى عايز اصور مكان
واخدت منو كاميرة مراقبه بحجم مش ملفت للنظر وحاطتها قدام شقه ابو اكرم ورجعت الكامير لقيت كلام مدحت صح
شوفت مقطع جنسى ساخن نورا طبعا مطلقه وهاله مخوبه وقمر جبانه باخد منها اللى عايزو بس بتخاف بتجرى ومن الاخر نورا اجمد
جسم فيهم بزاز بطياز بسوة جامدة حاجه تخلى الزب عمرة مينام شفت المقطع كان اكرم زنقها وفيه نازله تحت السلم
اللى نازل واللى طالع من الباب محدش يشوف حاجه لقيت اكرم ماسكها ونازل بوص كانت لا بسه عبايه بيتى
وايدو عماله تفعص فى بزازاها البت عماله توحوح منه ورايحه فى دنيا تانيه ونورا فلقست طيازها واكرم دخل زبرور ومشاة
على كسها خد من الافرازان بتاعها عشان يسهل دخول زبه وعمال يحشر زبه وطيازها كانت بترجرج زى الجيلى
ماسكها فى وضع خلفى جامد وعماله تصرخ ولما قرب ينزل لبنه حط زبرة فى بوقها وفضلت تمص ونزل اللبن كالشلال فى بوق نورا
اكرم عدل نفسه ووفتح شقه ابوها والمحروسه بتمسح لبن اكرم وبتعتدل هدمها ودخلوا الشقه
انا شفت المقطع زى اللى كنز بينى وبينكم انا عرفت انى اجيب رجل الشرموطه دى وقررت اوجها بمقطع الفيديو
وجات اللحظه المناسبه لقتها فى يوم فوق السطوح كانت بتلم الغسيل طلعتها
على نورا كنت عايز اوريكى حاجه كدة وتقولى راي
نورا: خير انا مش فاضيه انت شايفنى بلم الغسيل ومتنيله على عينى وكان بتكلمنى بغطرسه
على : اسمعى يا شاطرة من مصلحتك انك تسمعينى منعا للشوشرة ووجع القلب
تورة :: انت بتكلمنى كدة ليه مش عايزة اتكلم معاك انا حرة
على : شوفى الفيديو دة وابقى اتكلمى
مسكت الموبايل شافت امنظر ولقيت وشها امر وشفت الالوان كلها فى وشها واتخرصت معرفتش ترد ولا من فوق ولا من تحت
على: ايه رايك فى اللى شوفتيه دة يفضل سر بينا ولا تحبى نعرف الكل ونغنيها على ربابه والكل يسمع
تورا: هات من الاخر ياعلى انت عايز ايه
على : عين العقل هى نورا العاقله اللى نفسى اتكلم معاها واتفاهم
نورا : لما تشوف حلقه ودنك اتفاهم معاك وانوالك فى اللى بالك دة بعيد عن وشك الكلام دة
على : خلاص يا اميرة يا بنت الناس الامراء مفيش كلام بينا والفيديو اللى حينكلم وحرصك فى الحته ومش عيز
منك حاجه ولا بعيد عن وشى ولا طيزى عقلك فى راسك وافتكرى انتى اللى اخترتى
نورا : ليه بتعمل معايا كدة حرام عيك
على : واللى حصل واللى شفتيه دة مع ابن عمك وكمان متجوز مش حرام عليكى على الاقل انا بحببك ونفسى م زمان دة يحصل من غير
تهديد ولا وجع قلب يكون برضاكى فكرى كويس وانت عارفه حتلاقينى فين وعلى فكرة مش من مصلحتك تقولى
للمحروس ابن عمك اللى انتى شفتيه اياكى يعرف ساعتها مش حبكى عليكى ولا عليه فكرى بالعقل وبعدين تعالى هنا انا برضه شاريكى واحسن من ان عمك
وحنبسط ونقضى وقت حلو ومتخافيش انا مش حعرف حد تانى غيرى وغيرك نحل امورنا بينا وبين بعض ولا من شاف ولا من درى
قدام يومين خليهم تلاته فكرى على مهلك ومستنى ردك يا ياقمر وطبعا الرد انتى عارفه حيكون فين هنا على السطزح
فى الاوضه بتاعتى القديمه شورى نفسك وانا مستنى الرد ويارب يكون خير فى مصلحتنا نشترى الفضايح
نورا: خلاص ياعلى وانا عند كلامك بس سبنى عشان انا اعصابى تعبت وخير بازن ****
على: على اقل من مهلك يا قمر انا مش مستعجل بكرة حيحصل بعدة حيصل بصراحه انتى داخله دماغى
نورا : انا نازله انزل الغسيل عشان ماما متقلقش وزى مقولتلك
على : وانا منتظر الرد يا جميل على احر من الجمر على النار
وبعد يومين كنت على السطوح فى غايه الحمام بتاعتى وكنت بصفر للحمام نادت نورا عليا نزلتلها
على: ايه يا نورا سبع ولا ضبع
نورا حستناك بالليل الساعه 11 يكون ماما نامت وقمر وهاله بينامو بدرى عشان شغلهم حطلعك
على : مفيش كلام طبعا بعد كلامك يا ست الستات
ونزلت جهزت نفسى كانت الساعه عشرة اخدت شور جامد وحطيت برفان جاامد وطلعت الساعه 11 وجات نورا بعدى بربع ساعه
فتحت اوصتى اللى على السطوح وكنت مجهزها ودخلنا اول مدخلت اخدت شفايفها بين شفايفى وكانت شفايف بنت حرام تدوب فى
بوقك وايدى عامله تعصر طيازها وهى بتبادلنى القبلات وكانت لابسه ستريتش وبادى خفيف قلعتها البادىى ومكنتش لابسه
سنيان اول مشفت بزازها جالى حاله من الهياج بزازا مش كبار وسط وحلماتها بلون الفرواله جامدين مسكت بزازها وعمال العب فيهم
وكان طرين زى الميه ونمتها على السرير كان سريرير صغير لفرد واحد وقلعتها الاسترتش والاندر وشفت كسها الجميل كان
ابيض وشفايف حمرة لون الدم رحت بين فخدها وفضلت امص كسها والعب بلسانى حوالين كسها وكانت عماله بتفرك ومش على بعضها
وطالع منها احلى اهات بشرامطه ولسانى بيلعب حوالين كسهها كان يجنن بصراحه ونورا نظرتى لها مكنتش تخيب كانت بتهتم بجسمها وبشرتها ناعمه رمز للانوثه الحقيقيه
وكل دة وزبى راح نار واعصابى راحت منى مش اتليم عليها وطلعت على كسها وهى رافعه رجليها وبقيت امشى زبرى بين كسها
وكانت بتصرخ زى يكون نار ماشيه فى جسمها اووووووووووووووووووووف اوووووووووووووة نار
وحسيت برعشتها وكان منظرها جميل وهى بتعض شفايفها ةالاووووووووووف تطلع منها بشرمطه
تخلينى عايز اجيب الف زب على زبى عشان اخلى الشرموطه دى تجرب فحولتى وزبى يكون ادمان متعرفش
تستعنى عتو وتندم على انها صدتنى كتير اتقرب منها وبدات ادخل زبى فى كسها المبلول الغرقان فى مياة كسها
وادخل زبى براحه لنصه وواحدة واحدة بلعت زبى كلو وفضلت اضرب فى كسها وكان زبى مولع جوة كسها
وبدات تتعالى صيحاتها بشرامطه اوووووووووووووووف اححححححححححححح مش قادرة زبك فاجر اوى دخلو جوا كسى
واوعى تطلعو زبك شلنى مش حاسه بنفسى ونزات امص شفايفها وانا بدخل زبى وهى اوووووووووووف اى
وكان جسمها بيتهز وبيترجرج وانا رافع رجليها واضم رجليها لبغض وادخل زبى بصعوبه من ضم رجليها
وهى بدا صوتها يعلى اووووووووووووووف اى اااااااااااااااااااااااااااااة بالرحه تعبت كسى يا فاجر من كلامها اللى زى
السجر كان بيهزنى من جوة بدات اننيكها بعنف وورجعت رجليها لورا وكسها كان مفتوح بدات انيكها بقوة
وهى تترجانى ارحمنى اووووووووووووووووووف مش قادرة وتترعش للمرة التانيه وهى بتعض على شفايفها
وغرقت نفسها ومسحت كسها كان غرقان وبين رجليهلا وبداءت الحسها تانى وتصرخ بصوت عالى اوووووووووووووف
انت فشخت كسى ارحمتى وكان كسها مفشوخ وبدء يبان عليه الاحمرار ورجعت ادخل زبى وتصرخ حرام عليك ارحمنى
مش قادرة زحسيت انها تعبت بداءت اطغط عليها وزبى زى سكينه ادة بتخليها تتعالى بصحايتها الجميله وبداءت اضرب بعتف واكتم انفاسى وحسيت ان زبى
حينزل نزلت اللبن على بطنها ونمت على الارض وهى نايمه على السرير
وطلعت قعدن جنبها ابوص فيها وكان باين عليها
انها قرحانه واستمعت
نورا: الا قولى يا على
على : امرينى يا روحى تحت امرك
نورا : كنت واخد برشام
على : لا و**** دة الطبيعى بتاعى
نورا: يخربيت عقلك انت زبك فشخنى وطولت اوى بقالك ساعه الا ربع بتنيك فيا
وبداءت انا ونورا نتقرب من بعض وازغلل عينها بالهدايا وخلتها تتعلق بيا جامد وكانت دايما هى اللى بتطلب منى انا م
معاها وخلتها تنسى ابن عمها اكرم وكتير كنا بتخرج مع بعض ونتفسح
وحقيقى محب اللى بعد عدواة نورا مكنتش بتطقتى بقيت انا عندها زى الاقيون والمخدارت زى الاكل والشرب بقيت
جزء مهم فى حياتها والى الان كل فترة ببنتقابل ونعيش لجظات حلوة
احمد: هههههههههههه بجد انت طلعت بلوى ياعلى
محمود: انا ححكيلكم حكايتى مع جارتى الكطلقه حاجه تشوق بجد
جسمها ابن متناكه زى الكرباج وكسها من النوع النحيف اللى ميشبعش من النيك
مجدى : اللى يخريتوكم زبى ولع منكم ياولاد الحرااااااااااااام اعمل ايه انا
محمد: روح لصاحبتك تبرد نارك
مجدى بالازن يا شباب انا مروح
على: اقعد ياعم نسمع محمود وابقى روح
مجدى : وادى قاعدة
حسنى ناكل لقمه سريعه وونشرب الشاى ومحمود يحكى
والى هنا ينتهى الجزء الخامس ونلتقى بجزء جديد
وحدوته جديدة ممتعه
تحياتى
جاسر
الجزء السادس
احمد: هههههههههههه بجد انت طلعت بلوى ياعلى
محمود: انا ححكيلكم حكايتى مع جارتى الكطلقه حاجه تشوق بجد
جسمها ابن متناكه زى الكرباج وكسها من النوع النحيف اللى ميشبعش من النيك
مجدى : اللى يخريتوكم زبى ولع منكم ياولاد الحرااااااااااااام اعمل ايه انا
محمد: روح لصاحبتك تبرد نارك
مجدى بالازن يا شباب انا مروح
على: اقعد ياعم نسمع محمود وابقى روح
مجدى : وادى قاعدة
حسنى ناكل لقمه سريعه وونشرب الشاى ومحمود يحكى
احمد ايه يا حنف اتكلم الودان مطاطا يا صاحبى
محمود :: ايوة حتكلم ويبقى فاضل انت بس يا جميل تحكيلنا حكايتك
احمد: اكيد حححسمعك عجب العحاب ياولاد الوسخه واخليكم تتعلمو منا السكس على اصوله
محمود: بجد يا احمد مد احكليلنا وانا خلينى للاخر
احمد ماشى ياعم خليك للاخر ولا اقولك ببعينك اتكلم انت الاول
محمودد:: بجد مشتاق يا احمد اعرف مغامراتك
مجدى: متتكلموا يا جدعان فى ليلتكم المهببه دى خلينى نسمع
احمد: محمود هو اللى حيحكى وانا حمعلو الشاى
على : يانهار مش فايت انتوا خايفين تتكلموا لحد يحسدكم
هشام:: هز دماغو وبص لمحمود انت ياض اللى حتتكلم واحمد وراك يالا سمعنا سمعت الرعد
محمود: بص يا خوانا انا عايش لوحدى انتو عارفين بعد ممات امى وابويا وداخل على مشروع جواز قريب من عبير
حكايتى بداءت زى مانتو عارفين من سنتين بالظبط فى الشقه اللى قصادى عايشه مدام انعام شغاله بالتمريض
مطلقه فى يوم من الايام لقيت باب الشقه بيخبط فتحت لقيت مدام انعام على الباب
انعام: مساء الخير يا استاذ محمود معلش انا قلقتك
محمود: لا ابدا تحت امرك مفيش قلق
انعام: معلش كنت عايزاك تيجى تشوف اللمبه بتاعه الصاله مش شغاله لوبتعرف فى الكهربا
محمود: اة طبعا بكل سرور روحى انتى وانا ححصلك
روحت لمدام انعام ومعايا بنزا عازله وكام مفك كهربا منهم مفك اختبار وخبطت على الباب فتحتلى
دخلت الشقه هى فين اللمبه شاورتلى على المكان وكنت محتاج سلم نزلت اخدت سلم من البواب وطلع بيه
طلعت عشرين جتيه وحطتهم فى جيبوا
البواب :: شكرا يا استاذ محمود انا تحت لو احتجت لاى ححاجه
طلعت على السلم كان لمبه ليون هزيت اللمبه كانت كويسه بس عايزة استراد مقاوم
مدام انعام: انا حنداة على عبدة البواب يشترى الاستراد دقيقه واحدة
محمود: لا يا مدام انا حشوفلك واحد عندى بالشقه وجاى على طول ورحت شقتى وفعلا لقيت واحد كان شغال رجعت روحت لمدام انعام وركبت الاسترد
ؤ اللمبه اشتغلت اى خدمه يا مدام انعام عايزة حاجه تانى
انعام : يا خبر يا استاذ محمود ودى تيجى انا عملت الشاى
محمود:: لا شكرا بجد انا لسه مفطرتش وقت تانى حبقى اشرب الشاى ومشيت رجعت شقتى وتانى يوم
كنت طالع على السلم وكان معاها حاجات كتير اخدت منها الشنط وطلعتها قدام باب شقتها
مدام انعام : جميالك كترت اوى يا استاذ محمود مش عارفه اقولك ايه
محمود:: يا ستى الناس لبعضيها متدقيش
انعام:: ياريت تقبل عزومتى على الغدا النهاردة
محمود: ياستى وقت تانى انا طالع اخد شويه حاجات ورجع شغلى مش حقدر يا مدام
انعام : بس برضه ليك عزومه عندى
محمود: ان شاء **** يا مدام بعد ازنك
وفات وقت كتير ومرة لقيت باب شقتى بيخبط كنت قاعد بتفرج على فيلم اجنبى قمت فتحت الباب لقيت مدام انعام قدامى
محمود:: اتعالى اتفضلى يا مدام دخلت وكنت قاعد بالبوكسر وتيشرت خفيف قعدت على الكرسى المقابل ليا
تحبى تشربى سخن ولا ساقع
انعام: لا انا مش جايه عشان اشرب حاجه انا كنت عايزاك فى موضوع كدة وملقتش حد غيرك يخدمنى
محمود: اة تحت امرك لو اقدر يا مدام انعام
انعام : بس حاسه بصراحه انى تقلت عليك شويه ومحروجه منك
محمود: لا يا ستى اتكلمى براحتك مفيش احراج انا تحت امرك
انعام:: كنت عايزاك تيجى معايا للمحامى بتاعى بصراحه كدة انا ست وحدانيه ومليش حد وانا استريحت فى الكلام معاك وارتاحتلك
محمود: شوفى انتى عايزة ايه وانا تحت امرك مفبش احراج
واتكررت الخروج اكترا من مرة مع انعام وبداءت اتقرب منها واحللها مشاكلها وفى يو اسرت انى اتعشا معاها وعرفت انى بحب اكلات
معيته قامت بطبخ لاكلات ويومها اصرت انى اتعشى معاها قبلت داعوتها
ورحت شقتها كان اليوم دة اجازة
مدام انعام: اخيرا يا استاذ محمود قبلت عزومتى شكلك بخيل اوى
محمودد:: ههههههههه مش بخل ولا حاجه يا ستى انا كل ما فى الموضوع انا محبش اتطفل على حد
انعام : تطفل ايه بس احنا مش بقينا اصحاب وحطت العشا واكلت معاها وكانت عنيها مش ننازله من عليا وانا ببصلها بس بطريقه فيه سرقه
ابص على طيازها على صدرها وبداءنا نتقرب من بعض واتكررت العزومات مرة عندى مرة عندها وفى يوم كانت عندى
وكان عندى مجلات سكس كتير ووقعت مجله فى ايداها كنت بالمبطبخ بعمل شاى وجيت لقتها بتتصفح المجله
عرفت انها عايزانى اتجرا عليها وكنت بصراحه بعملها ببحظر
انعام : ايه دة يا محمود انت طلعت شقى اوى
محمود: ولا شقى ولا حاجه اهو كله ثقافه من باب العلم بالشى
انعام : ههههههههه انا كنت مفكراك غير كدة خالص
محمود: عادى بس انا بحب ادى لكل واحد لون معين
انعام: يا ترى بقى انا بتعملنى باى لون
محمود: لا ابدا بس مفكرتش انى اتجرا عليكى اخاف لتزعلى منى
انعام: هو انا شريرة للدرجه دى خايف تتفرب منى
محمود:: بالعكس انتى ست زى العسل اى واحد يتمناكى ويتقرب منك بس انا محبتش افرض نفسى عليكى
انعام: لا يا حودا براحتك بصراحه نا بفكر فيك من زمان الا قولى انت ملكش فى التجارب الجنسيه دى ابدا
محمود: بصراحه : هى كانت مرة واحدة عشان مكنش كداب قبل متموت ماما كان فيه بنت بتخدمنا اسمها نهى
من الارياف كانت بنت جميله وزى العسل مسبتش البيت الا ما ما اتوفت
انعام : متحكيلى يا شقى عملت معاها ايه
محمود: عملت معاها كل حاجه ممكن تتوقيعها هى كانت بنت هايجه وبتحب الجنس بشراسه
وكانت عايزانى اضربها واشتمها كانت بتحب التزهزيقق مع انى محبش كدة
انعام : ممكن اقلع العبايه الجو حر
محمود : خدى راحتك البيت بيتك
وقلعت العبايه بقت بقميص النومم كان احمر وقصير اوى وكانت قاعدة وحاطه رجل على رجل
ووراكها جامدة خالص وضدر زى العسل بقيت عمال ابوصلها من فوق لتحت وزبرى وقف اوى مبقتش عارف اعمل ايه
لقتها فربت منى انت مسوف منى وايدها مسكت زبرى ايه دة ورينى المستخبى دة انت مدرايهه ليه وطلعت زبرى نزلت البنطلون
ونزلت الشورط بتاعىى وميلت تمص زبى وثقولى سامحنى انا مش قادرة امسك نفسى وسبتها تمص كان استاذة فى المص
ومسكت ذراعيها الملفوفه احسس عليهيهم ولقتها قلعت القميص ولقيت بزاز فاجرة اوى هجت على بزازها وقمت من مكانى اعصرهم
وامص حلماتها اللى كانت واقفه ونيمتها على ضهرها وانت لابسه اندر احمر بلون القميص فتله وشفايف كسها من الاجانب واضحين
نزلت الاندر على رجليها ورفعت رجليها وبقيت امص كسها زى المجنون
وهى اووووووووووووووف كمان انا تعبانه وعايزاك تدلعنى محرومه من الحنان والدلع اة وانا نازل بلسانى ادغدغ كسها واملس عليه
بلسانى كان زى الكهربا وهى اححححححححح اووووووووووووة كمان وبدا كسها ينزل مياءة الجميله وهى اووووووووووف
مش قادرة مشيت زبلى بين شفرات كسها وكانت مبلوله اووووووووووووووووووف وبصراخ عالى ارحمنى دخلة بقى
وانا زبرى ماشى بين شايف كسها وهى رافعه رجليها ناااااااااااااااااار والعتنى يا حودة ارحمنى نكنى عايزة زبك الفاجرررررر يدخل كسى
وبداءت ادخل راسو واطلعها وهى بتصرخ اوووووووووووووف دخلو اكتر وبدات اعدلها وادخل زبى كلو وهى بصرخات اى اوة
كمان مش قادرة عايزة اكتر وبداءت تترعش منى للمرة التانيه وانا بثبات ارزع بكسها جامد وحسيت بنار فى كسها مع صبحاتها الجنسيه التى تشعل
رغبتى اكتر من امتلاك جسدها وبداءت ادخل زبى بعتف وهى تتلوى تحتى فى المقابل بصحيات تشعلنى وتجعلنى كالوحش
اريد المزيد والمزيد وبداءت الفها حوالين جسمى وانا فوقها وادعبها بقبلات جنسيه حارة وهى تكاد ان تموت وتصيح كالفريسه تحتى
وبداءت اعصر ها فى النيك الى ان جاءت شهواتى وبداءت انفضى حليبى على صدرها وهى كالمجنونه تلحس كل قطرة منه
وبعدها قمت جلست بجانبها وهى تتامل جسدى
انعام: انت زى الوحش يا حودا
محمود: بجد انا اسف مش قادر امسك نفسلى متزعليش من اللى حصل وياريت ميكونش فيه فكرة وحشه عنى
انعام: بالعكس انا مبسوطه اوى من اللى حصل زكنت عايزاة يحصل من زمان زمان
وبعدين تعالى هنا انت مش حتحكيلى عملت ايه مع نهى يا شقى
محمود: نهى يا ستى بنت ريفيه قصيرة جسمها ملفوف وعليها طيز جامدة كل مكنت ادخل المطبخ احك بظيزها مبتتكلمش
وكنت بالليل ادخل ابص عليها وهى نايمه وكنت اضرب عشرات عليها وفى مرة وانا فى المطبخ لقتها بتكلمنى
كنت بحك فى طيازها الجامدين
نهى: عجبينك اوى يا استاذ محمود
محمود:: ايه هما بتتكلمى على ايه
نهى :: على طيازى اللى هرتهم بزبك الكبير يا استاذ وعلى فكرة لتل شفايك ولنت بتجسس عليا وبتضرب عشرة عليا
محمود: يا بنت الحرااااااااااااااام عارفه وساكته قمت حنضها من ورا ورافع الجلا بيه بتاعتها ودخلت زبرى بين فلقه طيازها
وهى اووووووووووووووف سخن اوى يا استاذ محمود وفضل امشى زبى عليها كانت ماما برة نادت على نهى
نهى: خلينا بالليل براحتنا يا استاذ عشان ماما مشكش فيا ونهارى يبقى فايت
رحت الشغل وانا بفكر فى اللى حصل وبتخيل منظر طيازها قدامى وانا مش على بعضى ولما اتاخرت الساعه وماما نامت
دخلت اتسحبت على طراطيف صوابعى ولقتها نايمه ولا بسه قميص نوم اسو د وكانت مش لابسه اندر
قربت منها وزبى واقف قدامى شبرين مش عارف املك اعصابى
لقتها فتحت عنينها وبتلعب بكسها ومدخله صوبعها ورجليها متنبه شكل سبعه نزلت مصيت كسها اللى كان مبلول مطرح لعب صوابعها
وكانت بتصرخ وتناهد اووووووووووووف اححححححححححححح نار دخل زبك
محمود: وطى صوتك يا شرموطه ماما نايمه حتفضحينا وكانت طبعا مستعجل بدخل زبرى وانيكها بسرعه عشان ماما كانت دايما
نومها خفيف واكتر من مرة انام معاها وماما دخلت مرة عليا وانا فوقها ومشتها من البيت
انعام: لا انت ساهى اوى وتحت السواهى دواهى
محمود: يا ستى الجنس ملوش كبير وقامت انعام خدت حمام وكنت بتفرج عليها
وكانت بتلب بكسها وتقولى انا نهى شرموطتك اضحك واقولها انا بحب انعام اكتر من نهى
انعام : انت اونطجى هههههههههههههه بزمتك انا ولا نهى
محمود: بجد يا روحى انتوا الاتنين حلوين كل وحدة منكم لها طعم مميز ونكهه خاصه
والى الان علاقتى بانعام كويسه تيجى شقتى ونقضى يوم جميل
مجدى: افهم من كدة انك عمرك نكتها بشقتها
محمود: انا بخاف بصراحه عشان بحس انى شقتى اضمن بس مرة نكتها بشقتها كانت عازمانى وعملت حجه انبوبه الطبخ اركبها
حسنى: انا ستعد اركب انانبيب واشتغل دادة هههههههههههه
احمد: حكايه لطيفه يا حودا
هشام احكلينا انت بقى يا عم احمد مفضلش غيرك
والى هنا تنتهى الجزء القبل الاخير
قراءة ممتعه
وانتظرونى باخر جزء
جاسر
الجزء السابع والاخير
مجدى: افهم من كدة انك عمرك نكتها بشقتها
محمود: انا بخاف بصراحه عشان بحس انى شقتى اضمن بس مرة نكتها بشقتها كانت عازمانى وعملت حجه انبوبه الطبخ اركبها
حسنى: انا ستعد اركب انانبيب واشتغل دادة هههههههههههه
احمد: حكايه لطيفه يا حودا
هشام احكلينا انت بقى يا عم احمد مفضلش غيرك
احمد عشان اقولكم واحيلكم بشرط
حسنى : شرط ايه ايه بس انت حترجع بكلامك ولا ايه يا نجم
محمود:: مهو ياعم احمد مفضلش غيرك اتكلم ومش عايزيين نشفان ريق
احمد:: ياعم مش تعرفو شرطى الاول وانتو كدة دايما ظالمنى
مجدى: اتكلم يا عم احمد
هشام: ايوا صحيح ايه شرطك
احمد: ناكل لقمه ونشرب الشاى ونولع سجارتين ملفوفيت والكلام يحلى
محمد:: ماشى ياعم حلو كلامك انا حشوف فصل ايه من الاكل
احمد: فاضل بيض وبسطرمه ولانشون حلوانى وجبنه رومى حد ينزل بشترى عيش من الفرن اللى اول الشارع
حسنى: انا ومحمد حننزلو نشترو العيش ومجدى ومحمود يعملو الشاى وانت ياحمد وهشام عليكم الباقى
اكلنا سندوتشات خفيفه وشربنا الشاى وهشام لف سيجارة حلوة
هشام: خد يا احمد كوبايه شاى وولع دى واحكلينا بقى ياعم
احمد:: انا بقى حقولكم على حكاينى مع مها مرة زى القشطه حاجه كدة زى الجيلى والكريمه
مها مرة ارمله عندها 40 سنه جسمها كلو ملفوف لفه حلوانى جلاش قطايف كنافه اى حاجه حلوة من دول
اتعرفت عليها صدفه وصدفه كانت عجيبه بجد لدرجه مش حتتصورها مها عندها بنت صغيرة زى العسل اسمها بوسى
فى يوم كنت قاعد فى النادى والجو حر على البسيم لفيت مزة زى العسل المايوة حياكل جسمها بشرتها قمحى
اول مرة اشوفها فى النادى مع انى بقالى سنتين عضو كانت لابسه نضارة شمس ومعاها بنتها الصغيرة بنت عامين
كانت نايم وبتابع المنظر من خلال الكرسى بتاعى مرتخى وبشوف الدنيا جميله من حواليا كانت مها بتلعب كرة مع بوسى
وهما بيلعبو الكرة جات عندى جات بوسى تاخد الكرة وتجرى بنوته زى العسل قعدت العبها وامها بتابعنا
اخدت منها بوصه وعتها الكرة كانت مها جاءت قدامى ايه يا بوسى انتى بتضايقى عمو ولا ايه
احمد: لا ابدا دى بوسى شاطرة وزى العسل
مها: شكرا يا استاذ
احمد: انا احمد مهندس وعضو معاكم هنا
مها: تشرفنا يا استاذ احمد انا مها والدة بوسى الشقيه دى
احمد: اتفضلى يا مدام مها وقعدت جنبى على البسيم بس انا اول مرة اشوف حضرتك هنا
مها: اة انا فعلا جديدة هنا مبقليش فترة صغيرة كنت عايشه فى الخليج مع جوزى واتوفى من سنه ودلوقت زى مانت
شايف عايشه انا والشقيه دى
احمد: افهم من كدة مليكش اصحاب فى النادى هنا
مها: لا طبعا ههههههههههه انا مبقليش اسبوع
احمد: فرصه سعيدة يا مدام مها ممكن نتغدى سوا لو سمحتى
مها: لو مش حضايق حضرتك
احمد: لا طبعا فرصه سعيدة يا مدام مها واكون اسعد لو نبقى اصحاب
وتردت على النادى كتير واصبح انا ومها اصحاب مقربين نحكى ادق الاسرار ومها كانت دايما قابله التقرب منى
وكانت بتتصل بيا دايما وابتدينا نسهر سوا ونتقرب من بعض اكتر ومها كانت متعلقه ببنتها بوسى اللى اصبحت جزء
مهم اوى فى حياتى واتعلقنا ببعض ودى خلى مها تدينى ثقه كبيرة ونتبادل العزايم والسهر
وفى يوم كان اول مرة بحياتى قلبى مفتوح وكنت صريح للغايه سهرت مع مها كنا بتعشى سوا برا فى مطعم فاخر
وكانت بوسى ممعانا بتاكل الطبق الخاص بيها وكنت انا ومها بنبص فى عين بعض وفجاءة لقيت ايدى راحت ناحيه مها امسك
ايديها ولقتها متقابله انى امسك ايديها وعنيها كلها شوق ولهفه مسكت ايديها بقوة وهى كمان مسكت ايدى وكانت متحمسه
مها : قوم بينا نكمل السهرة عندى بالبيت
ونزلت الكلمات عليا كنبا سعيد قمنا ركبنا السيارة وزلت كانت بوسى نايمه شلتها وطلعنا بواسطه المصعد
وواقفنا قدام شقتها
ودخلت اخدت منى بوسى وكنت قاعد فة الصاله قلعلت الجاكيت بتاع البدله وفكيت الكرافات ووفعدت على الكنبه
طلعت مها وقالتلى ثانيه وحدة حغير هدومى وراجعه
قعدت شويه ورجعت مها لابسه قميه نوم احووووووو ابن متناكه ملوش حل خالص مفتوح من الجانين وبطنها عريانه ايه الفجر دة
مقدرتش امسك اعصابى
مها : تحب تشرب كاس ويسكى يا روحى
احمد: اة يا مها يا ريت يكون استك
وصابت الكاس وشغلت موسيقى هاديه اوى وجات قعدت جنبى
مها: تعرف يا احمد انك اول راجل يدخل قلبى بعد المرحوم جوزى
احمدك **** يرحمه شكرا يا يا روحى لثفتك الكبيرة واهتمامك بيا يا حبيتى
مها: بجد انت دخلت قلبى بسرعه الصاروخ
احمد: متقوليش كدة ي روحى انا بجد بحسد نفسى انى معاكى قعدة جنبى وبناخد وندى مع بعض
مها: يا روحى عليك وقامت ماصه شفايفى ورحنا فى قبله ساخنه تكاد تكون اكبر من الاعصار فى شدة
وانهالنا بالقبلات الحارة كعصار تسومى وباتت رغبه شديدة لكى اتعرف عليها اكتر فهى امراءة جميله وجسمها جميل يشتهى كل رجل التقرب والتتودد لها
فقمت بخلع ملابسها لتكون عاريه ويظهر لحمها الجميل امامى كالصاعقه التى هزت كيانى كم جميل انت تكون امراءة
جميله فى ليل مظلم جميل فى هدوء تام تتعالى صبحاتها وتعلن عن ماساء جنسيه
وبداءت ابدلها القبل الجميل وطلعت قضيبى من فتحه البنطال ليرشق فى كسها كسهم نافذ وعانق فى كيانها وبداءنا فى
جنس متير ما احلا واطيب لحمها كان قضيبى يغرس كعجلات غرقت فى رمال الصحراء وبدات احس ببلل كسها
ونزلت لاشرب من مياة كسها الجميل فكانت تتعالى صيحاتها كنيران تشعل فى كيانها ما اجمل هذا
وبداءت تترجف وتتعالى ويهتز جسمها كتيار يصعق ولكن دواء يشفى حرمانها
وكانت وقت جميل وقضيبى يملا كل مهبلها
وبعد هذة الليله صار الوصال بينى وبين معشوقتى اصبح دفى حضنها فرض لا ينبغى ان اهجرها
كما لذيذ تردد كلماتها وهى بين احصانى
حبيتى لا اكاد اشبع من من حتينك وجسدك
وتكرارت الزيارات وانا فى كل يوم فى حنين لاشباع رغباتها وسرنا كنار لا تخمد
مجدى : حيلك يا عم انت مغرم اوى بصاحبتك دى وبتقول غزل فى جسمها خلى بالك حسنى وناس كتير هتل
مبيحبوش الغزل يا عم المهم مها دى كانت تجربه وعدت ولا فيه تجارب تانى
احمد: مها كانت حاله خاصه مش جنس وبس بحس بالراحه معاها وبكون سعيد وهى بين احضانى
زى ميكون حلم مش عايز تقوم منه زى نسمه امل لقلب بائس جاءت وشافت كل جروحو
محمد: يعنى يا عينى افهم من كدة انوحب
احمد: انا كنت مفكر انة حب لحد مقبلت حبى الحقيقى اعتبرتها نزوة وراحت
مجدى : بصوا يا اخوانا كل واحد حكى حكايته وكانت فكرة حلوة اوى
وانا اطمنت ان كل واحد ليكم ليه تجربه حلوة وقضى وقت حلو
محمد:: اكيد طبعا دى كلها زكرى جميله حنفتكرها دايما
محمود:وانت يا احمد قلنا بس بالبدى كدة على موقف حلو حصل بينك وبين مها
احمد: حاضر انا كتير طلبت منها انها تكون زى ماحب لا بستها خادمه ودخلت معاها المطبخ
مها: خدمتك يا سيدى
احمد: زبرى بيوجعنى عايز ك تمصى زبى كانت تمص زبى وكنت بهيج وهى لابسه لبس الخدامه كان زبرى بيكون كقطعه من الفولاذ
ومها شرموطه كانت بتبلع زبى كلو واحلى حاجه فيه مص الزب
على : مجربتش تنكها من طيزها قبل كدة
احمد: يا صاحبى انا مخلتش حته فى جسمها الا مازراتها جسم ابن متناكه فاجر
محمود: شكرا يا حبايب قلبى وعلى الحكاوى المثيرة بتاعتكم
هشام : انا بكرة عندى مقابله مع هبه وقايم عشان قايم بدرى
وبكدا تكون القصه استنفذت كل جانب حلو فبها
وبيحصل فى كثير من الاحيان انك بتحكى تجاربك مع اوفى اصحابك
اتمنى تجربتى فى ملخص القصه يكون عجبكم
الى اللقاء مع قصه جديدة جاسر