rana sexy
12-19-2018, 09:13 PM
انا على ، عندى 35 سنة اتجوزت من سنتين احلى واحدة فى الكون، اسمها ماهيتاب وسنها 24 سنة، شبه jessica bangkok بتاعة افلام السكس بالظبط، جسمها ملبن، صدرها كبير وبزازها نافرة بس مظبوطة، وطيزها عالية ورجليها مصبوبة، شبهها بالظبط حتى فى الملامح والجسم، اتعرفت عليها فى حفلة ديسكو، خريجة السن وعيلتها ثرية جدا ومن طبقة عالية اوى ومتحررة اوى اوى، ودى اكتر حاجة شدتنى ليها، حريتها فى اللبس والرقص وعيلتها الغنية جدا مربينها على قيم اوروبا، وانا كان نفسى اتجوز اجنبية فلقيت فى دى كل اللى بتمناه، بدات المشاكل تظهر لما بدات اكتشف انى بغير عليها، وانى بخدع نفسى بالتحرر والحجات دى، فضلت سنتين اقنع نفسى واقنعها بانى متحرر ومش هغير اى حاجة فى طريقة عيشتها، لبسها صحابها خروجاتها الرقص، هى حرة تماما، حتى هى كانت بتستغرب لما اسالها رحتى فين انهاردة يا حبيبتى؟ - كنت مع عمر فى الكافيه، -واتبسطى؟ - هو بالنسبالك عادى مفيش مشكلة، - طبعا عادى يا حبيبتى انا واثق فيكى. فى مرة نزلت صورتها فى عيد ميلاد تامر المطرب صاحبها، كانت لابسة فستان اسود شفاف من غير بطانة، وظاهر الاندر الفتلة والستيان بس تحته، ومتصورة فى حضن تامر، وايد تامر على طيزها وهى رافعة رجليها لزقاها فى زبره، وبزازها لازقة فى صدره العريان، دمى غلى فى عروقى، مراتى عريانة فى حضن واحد تانى مشهور ومنزلة صورتهم ع الفيس، وزمان كل الرجالة اللى شافتها بتضرب عشرة على طيز مراتى الكبيرة، ده مش بعيد يكون تامر ناكها، بدليل انها رجعت متاخر وسكرانة طينة ومرضتش المسها، اول ما جه ف بالى ان تامر ناك مراتى واستمتع بجسمها ودخله فى كس مراتى اللى حضرت حفلته عريانة، لقيت زبرى بيتنطر وانا ببص ع الصورة، حسيت احساس غريب، قمة الغضب والاذلال، اهانة لصميم رجولتى، انا بتفشخ حرفيا، حسيت انى بستلذ فشخى، وبهيج اكتر، قاومت خيالى بسرعة وقفلت الصور ودخلت عليها الاوضة لقتها نايمة وفخادها باينة من تحت الملاية، نسيت اقولكم رغم ان طبيعة عملى القسوة والتحكم فى الاف الرجالة بشنبات، لكنى امام فخاد مراتى مليش كلمة، وده لانها مكنة اوى وتهيج اى راجل بنظرة ما بالك لما اكون انا زوج المكنة دى، فضلت قاعد قدام السرير استناها تصحى، لقيت نفسى بتخيل تامر بينيكها قدامى، زبرى هاج وبقيت اضرب عشرة على فخادها البيضا واتخيلها بتتناك وبتطعن شرفى، صحت من النوم من صوت حركتى، شافتنى بضرب عشرة على جسمها، ضحكت بشرمطة وقالتلى انت بتعمل ايه؟ فوقت وداريت نفسى بسرعة، وقولتلها مقدرتش امسك نفسى قدام جمالك ومرضتش اصحيكى -اوعى تعمل كدة تانى بعد كدة تستنى لما اصحى لان ده بتاعى انا "وشاورت على زبرى" انت فاهم؟ - حاضر - شطور يالا قوم اعملى الفطار - مش هتريحينى ؟ - يالا عندك شغل اتحرك. قومت زى الانسان الالى ونسيت خالص موضوع تامر، لما رحت الشغل وفتحت الفيس اتفرج ع التعليقات لقيت شرفى فى الارض، كلها رجالة هيجانة على مراتى، قرايبى وقرايبها وصحابنا، كله بيتحرش بطيزها وبزازها وبيحسد تامر عليها كانها مراته، لدرجة انى لقيت كومنت من طارق صاحبى - انا لو مكان تامر مش هسيبك غير ع السرير وماهى ردت عليه - هههههههههه حبيبى يا طاروق - احلى هههههههه سمعتها ما تيجى ع السرير - هيهيهيهيهي وبعدين فى قلة ادبك دى مبتعرفش تمسك نفسك ابدا، - وانا شايف جسمك السكسى ده وجمال لكل تفصيلة فيه رجولتى بتنقح عليا، - ههههههه حسة بيك. وانا بشوف الكومنتات هيجت اوى، حسيته من كتر ما هاج على مرات صاحبه بيطلب منها صراحة فى العلن ينام معاها، لا وهى كمان بتلاغيه، جوايا كنت مقهور، بس قهر ممتع ولذيذ، قهر يوجع اوى بس يهيج، مشاعرى كانت مضطربة اوى ومن يومها بدات رحلتى مع الخضوع لمراتى والدياثة.
انتظرونى فى الجزء القادم والاهم
الجزء الثانى
شكرا لتعليقاتكم وهحاول تجنب الاخطاء فى الاجزاء القادمة، جوايا اشتعل صراع ملتهب، بين رجولتى وسطوة ماهى عليا، اتعرفت على ماهى من ديسكو، وحبيتها لانها متحررة بس فى وجه للتحرر مكنتش واخد بالى منه، وجه الشرمطة، انها تمارس تحررها فعليا، مش مجرد تعرض جسدها وجمالها للناس، كمان يبقى جسدها مستباح من غيرى، الفكرة وجعتنى اوى ومش عارف اشيل المخاوف من دماغى، ولا الشهوة اللى جوايا انها تذلنى، انا راجل صلب وحياتى جامدة مفيش فيها حاجة ناعمة ودلوعة غير ماهى، ودى الوحيدة اللى ممكن تكسرنى، رجعت البيت بعد غياب يومين فى شغلى، لقتها بتستعد للخروج ولابسة شورت قماش قصير اوى وستيان بس، خدتنى بالحضن وقالتلى - استاذن انا يا حبيبى هروح الجيم، - هتنزلى كدة ؟ -فيها ايه يا حبيبى؟ -مقصدش حاجة يا حبيبتى بس احنا فى مصر ومش امان تنزلى كدة - ما انا هروح بالعربية - والجيم مفهوش رجالة ؟ - طبعا فيه، كابتن ميمى اللى هيدربنى اصلا - لا انا خايف عليكى - مالك متغير كدة ما انا ع طول بنزل بلى يعجبنى ومبتتكلمش - اصل يا حبيبتى صورتك مع تامر كانت يعنى مش اوى - معجبتكش؟ "وعنيها وسعت وشفت نظرة البراءة والدلال" - عجبتنى طبعا يا قلبى بس تامر معجبنيش - هههههههههه عشان كان بيحسس عليا ؟ شكلك بتغير يا بيضا. - لا انا راجل ومقبلش مراتى يتحسس على طيزها بالشكل ده "اول مرة اقولها لفظ قبيح كدة،، اول مرة حسستها برجولتى، اتفاجات من ردى وبصتلى بقرف شديد من فوق لتحت" - احترم نفسك واعرف انت بتكلم مين، انا مقبلش اى حد يقولى كدة حتى لو جوزى، هو كان بيحسس بعشم وحسن نية انما انت قذر ودماغك وسخة. "قالتها بعصبية اوى وعنيها مبرقة، عنيها قوية جدا، لقيت نفسى بدارى عينى منها وهى بتتكلم كان فى طلقات نار بتطلع من عنيها وبتكسر عينى، حست بضعفى واحتقرتنى اكتر ومشيت" رجعتلى بعد 3 الفجر سكرانة وبتطوح، كنت سهران فكرى بيودى ويجيب، سالتها كنتى فين قالتلى ملكش دعوة، وهى بتغير هدومها لاحظت انها مش لابسة الاندر، سالتها ع الاندر اترددت شوية وبعدها قالتلى انها منزلتش بيه، قولتلها بس انا شوفت فتلة لازقة ف طيزك من ورا الشورت، قالتلى بس يا وسخ يا ابو زبر صغير ودخلت تنام عريانة، هيجت على جسمها وقربت احسس عليها وهى تزقنى، وزعقت فيا - ابعد عنى انت بتجبهم بسرعة انا هربيك واعلمك ازاى ترد على ستك. قعدت جمب السرير اضرب عشرة على جسمها الملبن اللى من حقى اشوفه لكن ملمسوش، حسيت انها حبسانى وحبسة زبرى عن النيك لانى مبكيفهاش، وكنت متاكد ليلتها ان حد تانى بينيكها، اول حد جه ف بالى تامر، او ميمى مدرب الجيم، نمت ع الارض عشان مصحيهاش ونويت اخد منها حقى بكرة.
صحيت الصبح بدرى جريت احضرلها الفطار واصحيها تفطر، وقولتها - حبيبتى انا انهاردة اجازة وعايز اصالحك ونصلح المشاكل اللى بينا، - اولا مش فضيالك وثانيا انت مش هتعرف تصلح حاجة، - طب جربينى، - هيهيهيهيهي جربتك ع السرير ومنفعتش -قصدك ايه - ولا حاجة، لو عايز تصالحنى انزل نعمل شوبنج - تانى انتى مش لسة مخلصة 35 الف ف شوبنج، "بصتلى بتبريقة ليها معنى" - مش كفاية. فهمت انها مبتشبعش من زوبرى فمن واجبى اعوضها بفلوسى، نظرتها قالت كدة، - حاضر يا حبيبتى اوامرك بس اجى معاكى، اتفاجات من استسلامى وبصتلى باستغراب - يعنى موافق؟ - طبعا وانا ليا غيرك بس بشرط اجى معاكى، ضحكت بشرمطة وقالت براحتك بدلال اوى، كان فى معنى مستخبى ورا الكلمة، حضنتها وقولتلها - مش هتريحينى بقى، - قوم هات الهدوم مش فضيالك، - انا تعبان، - ههههههههه انت ع طول تعباااااااان يالا هات هدومى وهات معاك الجزمة، - امرك
وده كان اول مشوار ادوق فيه طعم التعريص هحكيه بالتفصيل الجزء القادم
الجزء الثالث
وصلنا لانى جريت اجيب هدوم مراتى اللبوة عشان تعمل شوبنج بشرط اروح معاها، خلتنى البسها وفضلت تحرك جسمها بشرمطة وانا بلبسها البنطلون السترتش المحزق اوى، وبرفعه عشان يدخل طيزها، وهى تقول ارفع كمان وترقص وسطها، المتناكة بتهيجنى ومبتخلنيش المسها، عشان افضل تحت امرها، ركعت عشان البسها الجزمة، مسكت رجلها وحسيت احساس غريب، شكل رجلها البيضا والمنيكير الازرق والخلخال، خلى زبرى يتنطر عليها، لقيت نفسى بدلكها كانى ماسك صدرها، مركز اوى بعنيا ف صوابعها وبدلكها وانا بنهج وضربات قلبى بتزيد، بسرعة فوقت نفسى وبصتلها لقيت ابتسامة خفيفة معناها انها فهمت، اتكسفت اوى لبستها الجزمة وسبتها بسرعة.
لبسنا ونزلنا ركبنا العربية ونزلنا قدام المول، ونزلت معاها وبدانا نتمشى، كل راجل اشوفه القيه عنيه هتاكل مراتى، مراتى متحررة فى لبسها وانا عارف ده من الاول، بس من كتر اما بمشى معاها معرفش احميها من النظرات والمعاكسات بقى الموضوع عادى بنسبالى، اللاوعى عندى فهم ان مراتى مكنة وطبيعى الرجالة تهيج عليها خصوصا بالبلوزة اللى مبينة نص بزازها، والبنطلون الاسترتش اللى محدد طيزها ومجسمها اوى لدرجة فلقة كسها باينة والبنطلون لازق بين شفايف كسها، بقى طبيعى انها وهى بتتفرج ع ازاز المحلات راجل يجى من وراها ويلزق زبه فى طيزها وانا واقف جمبها وشايفه ف الازاز وشايفها بتبصله وبتضحك، او لما توطى تاخد الشنطة من الارض تتفقع بعبوص قدام عينى، جيت ابرقله كان مدينى ضهره ومشى، ولسه هفتح بقى ازعقله مراتى تقولى خلاص متكبرهاش، او امن المول واحنا داخلين من البوابة تضحكله وتهزر معاه ولما اوصلهم اسمعها بتقوله مش هتفتشنى بقى؟ - خلاص يا مدام انا بصيت فى الشنطة، - افرض مخبية حاجة قى البنطلون "قالتها وهى بترفع حاجبها الشمال وبتبصله بتحدى، - فيقولها اسف ع التقصير يا مدام، هفتشك لدواعى الامن وده لمصلحتك، - ههههههههه صح. يحط وش ماهى ف الحيط ويرفع ايدها وينزل ع بزازها تفعيص، وينزل ع طيزها وكسها دعك وبعبصة عشان يتاكد ان مفيش حاجة تحت الهدوم، وفجاة تقوله كفاية كدة وتسيبه وهو شعلة نار هايجة.
ادتنى الشنط وقالتلى استنانى هنا ودخلت محل هدوم، معظمه ملابس داخلية حريمى وقمصان نوم، معظم البايعين بنات، شوفتها راحت لراجل شكله صاحب المحل شوفتها بتكلمه وبتضحك وبتعدله لياقة قميصه بدلع، فجاة خدها جوة ومعرفش بيعملوا ايه، طول ما انا مع مراتى برا البيت زبرى عمال يتنطر بسبب حك الرجالة ف مراتى، بس كل ده تعريص خفيف، اى راجل يتجوز بنت مكنة طبيعى يعرص شوية، انت مثلا عزيزى القارئ مش نفسك مراتك تكون شبه نجمات البورن؟ تبقى مكنة؟ تلبس بنطلون جينز عادى محزق على طيزها شوية تلاقى الرجالة غمالة تريل على طيز مراتك وانت واقف وعارف وساكت؟ فتقابل واحد عضلات وجسمه حلو وشكله رياضى، تشوف نظرات مراتك ليه وهى بتسخن ومتوترة عشان انت معاها، فالراجل يشيل الحرج ويبعبصها ويهين رجولتك وانت ولا تقدر تكلمه لانك لو اتكلمت هيبعبصك زيها؟ مش نفسك تتطور اكتر وتجيب صاحبك القوى البيت وتفرجه ع رقص مراتك ببدلة رقص مش مدارية حاجة، وتشوف زبر صاحبك الهيجان ع لحم مراتك، وينط عليها الفحل يفشخ كسها نيك قدامك، وهى تحتقرك وتلبسك هدومها وتعملك مرا؟ نرجع لموضوعنا، مراتى اتاخرت فى المحل واستبدت بيا الظنون، دخلت جوة لحد ما وصلت لكابينة تغيير الهدوم، ومتاكد انها جوا، فتحت الستارة لقيت صاحب المحل مع مراتى، ماسك فى كسها واول ما فتحت الستارة قالها ايه رايك فى القماشة دى ؟ مريحة مش كدة، وعمال يفرك كسها بصوابعه، وهى عتيها بتغنض وبتتنفس بسرعة وسندة ع الحيط وسايحة خالص وبتقوله - لا لسة مرتحتش، بتقولها بمياصة وشرمطة، فجاة بصتلى وقالتلى ايه اللى جايبك هنا؟ وازاى تفتح الستارة كدة عليا، وشاورت بايديها باحتقار برااااااا، انت لسة واقف؟ انا هوريك يا معرص وقفلت الستارة وصاحب المحل جوة، بصراحة حسيت انى اتهزئت اوى ومش قادر استحمل، بس افتكرت فركة صوابعه لكس مراتى فوق البنطلون، هيجت اوى، زبرى جعان اوى وبياكلنى ومش قادر اتمتع بمراتى طبيعى، افتكرت كلمة معرص، مراتى فهمت ميولى، وانها السبب لانها بتحرمنى المتعة فبتطلع بطريقة مش طبيعية، وهى بتستغل ده كويس اوى، انا متاكد انها بتتناك من غيرى، لانى مش بكيفها زى غيرى، طلعت من المحل وشربت سجارتين وهى اتاخرت جوة، دخلت تانى ملقتهمش ف الكابينة بس هدوم مراتى متعلقة فيها، لقيت باب صغير ع جمب طالع منه اهات، فتحته طلع بتاع المخزن، وصاحب المحل نايم فوق واحدة، ركزت تحته لقيت نفس رجل مراتى اللى كنت هبوسها الصبح، واحدة من اللى بتبيع شدت الباب منى وقفلته، وقالتلى ممنوع تواجدك هنا، قولتلها مش لاقى مراتى وتهيالى انها جوة، بصتلى من فوق لتحت، وقالتلى استناها برا،
طلعت استنى برا بالشنط طلعت مراتى بعد ساعة، بلبس تانى خالص، شورت قصير وفوقه بادى قصير مبين نص بطنها، وقالتلى يالا هات فلوس، وخدت منى فلوس وادتها للبت اللى شدت الباب منى وقفلته، سالتها بحدة- ماهى كنتى بتعملى ايه مع صاحب المحل ف الكابينة، بصتلى ببراءة وقالت بدلع ودلال - صاحب المحل مصمم انى خسيت وانى لازم البس مقاس اقل، الاندر كان ضيق اوى والبنطلون مش بيدخل، قولتله يدخل يلبسهولى هههههههههههه وهو فعلا لبسهولى لحد ما دخل كله، - هو ايه؟ - البنطلون يا حبيبى طبعا، مالك مش ع بعضك، - اصلى شوفتك فى المخزن، - يا حبيبى قولتلك الاندر ضيق، لازم كسى بوسع فتلة الاندر متضايقنيش، - وهو كان بيوسع كسك ؟ - "بثقة ونظرة قوية" عندك مانع؟، الكلام وقف على لسانى مراتى معنى كلامها كنت بتناك جوة المحل وموقفاك برا مركب قرون، وانا مش قادر انطق، كملت كلامها - لما شوفتنى فى المخزن عجبتك ؟ - عجبتينى ازاى؟ - بنطلونك منفوخ ليه ؟، لقيت زيرى وقف من كلامها، - لم زبرك يا خول قولتلك ميقومش غير بامرى، فاهم يا كسمك؟ اتوجعت اوى، وطول الطريق ماشى وشى فى الارض وعمال اسمع اهانات بس فى اعماقى كنت مسلملها نفسى، خلاص اللى كنت خايف منه حصل قدام عينى، الاهانة كانت قوية اوى ع اعصابى ومثيرة اوى، بقيت خاتم فى صباعها وبمزاجى، وكل ما خضعت ليها اكتر اتكيفت اكتر، عرفت تعمل منى خول رغم ان شغلى الحساس بيتطلب الرجولة، بس مراتى مكنة اوى استغنى عن رجولتى بس مستغناش عن ضرب العشرة على جسمها.
خدتنى معاها الجيم، مدرب الجيم كابتن ميمى ابيض ووسيم وعضلات منفوخة بس مش اوفر، اول ما دخلت عليه حضنته، وقالتله ايه رايك فى الشورت؟ جبته عشانك مخصوص زى ما قولتلى. - مين ده، - اه ده على جوزى - اه اهلا وسهلا، هيتدرب معانا، - هههههههههههههههه وده منظر رياضة بردو، ده جاى يدفع بس، شوال الفلوس بتاعتى ههههههههههههههههه - ميصحش تقولى على جوزك كدة، ده الراجل بيتعب عشان يكسب فلوسه ومش بيحرمك من حاجة، - دى مش فلوسه دى فلوسى انا، انا : - نعم، فلوسك، هو انا شقا عمرى هتنسبيه لنفسك، قعدت وحطت رجل ع رجل زهى بتهز رجلها وفخادها باينة، - حبيبى دى فلوسى انا مش فلوسك، وطول عمرها فلوسى، لقتنى بشكل تلقائى قعدت جمبها وبقولها - فلوسك طبعا يا حبيبتى، - انت ايه اللى قعدك جمبى مش شايف الجزمة وسخة من الشارع ؟ - وانا هلمعها هنا؟ - هى وسخة هنا صح ؟ - بس مفيش ورنيش هنا، - افتح بقك، شطور، طلع لسانك ع الاخر، ايوة دى بقى الفرشة، وتفت ع لسانى، وده الورنيش، كل ده قدام كابتن ميمى، نزلت الحس جزمتها وهى عمالة تضحك بصوت عالى وشرمطة، وقالت لميمى - صوره فيديو وهو كدة، ميمى بدا يصور وانا بلحس بنهم كلب جعان شهر كامل، كنت لسة ف صدمة ان مراتى اتناكت خلاص، ونزلت مفاجاة تقيلة، صورتنى فيديو فى الجيم وانا لحس جزمتها، استغلت شهوتى وهيجانى عليها طول الطريق، وخضوعى التام واستسلامى لجزمتها، وصورتنى، يعنى معاها دليل يهين رجولتى ويقلبنى مرا، لو حد عرف هتكرش من الشغل، ويمكن تشغلنى قواد عشان اكفيها مصاريف ونيك، انتظروا الجزء القادم
الجزء الرابع
ملحوظة: تعليقاتكم ونقدكم دايما موضع ترحاب وهو اللى شجعنى استمر.
فى الجيم وانا بلحس جزمة مراتى كنت فى غيبوبة كاملة، غيبوبة من العبودية والاذلال وقلة الحيلة، مفيش فى ايدى حاجة اعملها غير الخضوع ليها، لو طالبت بحقى ورجولتى هتهان واتذل والف راجل هيقف معاها لان معاها الكس اللى بيبسطهم، ولو طلقتها احتمال كبير تفضحنى وانا شغلى حساس جدا، وميستحملش الفضايح دى، كنت اعمى لما اتجوزتها، شوفت بعينى كل شرمطتها مع الرجالة والغريب ان هو ده اللى كان عجبنى فيها، كنت بحس انى من الطبقة الكلاس وانا معاها، لحد ما زبرى كسر رجولتى قدامها فى اوضة النوم، ومن يومها مسمتش عليا، ركبت ودلدلت رجليها، وده اللى عملته حرفيا فى الجيم بعد ما نضفتلها الجزمة، قالتلى بزعيق - اعمل كلب يا كلب. الشهوة نستنى شغلى ومركزى وعملت كلب زى اللى متنوم مغناطيسى، ركبت فوقى - وصلنى للمشاية وسمعنى نباحك. قالتها بزعيق وبسرعة لفتنى بنفذ ع طول خوفا من غضبها، نسيت انى بتصور من كابتن ميمى، وهى راكبة فوقى وانا بهوهو، وصوت ضحكتها بيرج فى المكان، ضحكة شرموطة مؤذية محدش يقدر عليها،وصلت للمشاية وقالتلى استنى كدة لما اخلص تمرين، وبدات جرى ع المشاية وطيازها بتتهز قدام الكابتن اللى بيصور طيزها وبيعمل زوم عليها، بدور وشى خدى خبط فى زبره اللى لقيته شبرين قدام من تحت الشورت، ووشه بيجيب عرق، كنت حاسس بيه اوى لانى ع طول مكانه، طيزها الملبن تحرك الحجر، جسمها يجوع طول ما انت بتتفرج ومش عارف تدوق، وهى مخليانى دايما مش عارف ادوق فكنت عارف احساسه وهو هيجان ونفسه اوى فيها ومش طايل، قالها كفاية جرى يالا نعمل سويدى، وبدؤا تمرينات الاحماء، يفردلها رجلها ويوطيها عليها، وهو فوقها، سمعت "اه" مكتومة منها، عرفت ان زبره اخترق كسها من تحت الهوت شورت، وهى بتطلع بصتلى بابتسامة، وقالتلى - دورك تصور انت يا حبيبى، قولتلها اصورك كدة مع راجل غير جوزك؟ - وهو بينكنى؟ ولا بيحط زبره ف كسى؟، كانت قاصدة تتكلم بالالفاظ دى عشان تهيجه هو، وبالفعل هى مكملتش الكلمة، كان هو مسكها من وسطها وهى موطية وبيرزع زبره فيها من فوق الهدوم رايح جاى، وهى عنيها معايا وبتقولى - صور يالا ااااه صور اه اه اااااااه بقولك صور اه يالهوووووى ااااه. اضطريت قدام الحاحها اصورها وهى بتتزغد وبتصوت من راجل غريب وبتقولى - صور يا راجلى هيهيهيهيههي ااااه بتصور ؟ اه اه صور مراتك وهى بتتمت... قصدى بتتمرن ااااااااه. المدرب قومها وهو لسة لازق فيها من ورا، قالتله وهى بتنهج وصوتها بيطلع مع انفاسها من صدرها - التمرين ده وجعنى اوى، - احنا لسة معملناش حاجة ده تسخين بس، لازم جسمك يسخن، بمياصة عالية - يالهوووى يسخن اكتر من كدة، ده سخن اوى حتى شوف هنا سخن ازاى؟ حطت ايده ع فخدها تحت كسها بالظبط، عند حرف الشورت، - ده مولع، هو فى اكلان هنا؟ ايده لمست كسها من تحت الشورت، - اووووووى. - طيب نسخن فوق شوية. رفع دراعاتها وقالها ده تمرين فتح الصدر هتشدى دراعاتك لورا عشان المنطقة دى، وحط ايده ع البادى تحت بزازها ورفع بزازها لفوق بسيف كفه، - حاضر، وهى بتعمل التمرين فضل يرفع ايده كل مرة سنتى لحد ما بقت ع صدرها وقفش ع صدرها وهى بتحرك دراعتها، سالته بخبث - بتعمل ايه؟ بشوفها سخنت ولا لسة، بس البادى مش مخلينى اعرف، ف اقل من ثانية كانت قلعته وهى بتقوله - ده ع اخره و**** انا سخنة اوووى مش قادرة. بقى يفعص صدر مراتى قدامى، وهى بترجع لورا لحد ما زنقته بطيزها ف الحيط وعمالة تنهج وتتحرك وتسيح، وتهيجه، فجاة قلعها الشورت من غير مقدمات، وحسس ع كسها، - كل دى سخونة؟ - صدقت انى مولعة نار؟ - وشفايفك كدة بردو؟ - اتاكد بنفسك. نزل بوس فى مراتى وتفعيص فى لحمها وهى ملط ف حضنه، ويرزعها ع طيزها جامد ويقول - هنيكك بجد يا لبوة. - اااااااااه لا بلاش دربنى بس ااااااااه مش قادرة. كل ما يضربها او يشتمها تسلمله نفسها اكتر، كانت محتاجة اللى يفشخها الفشخ اللى مش بتلاقيه معايا، كانت محتاجة راجل جنسيا يعرف يملكها ويحتوى سخونة كسها ويبرد نارها، مفتول العضلات ونفسه طويل وزبره اطول، وانا كنت محتاج راجل ينيك مراتى حلو ويكيفها ويفرجنى على لبونتها ومحنتى وضعفى وجها لوجه، كنت فى قمة الاثارة والضعف فى نفس الوقت وزبره بيدخل جوة كس مراتى، كان بينتهك شرفى وبيكيفنى، لقتنى جبتهم من هيجانه وقوته وسرعته معاها، انا ومراتى جبناهم فى نفس الوقت، كنت حاسس بيها كانى انا اللى بتناك من فحولته، رزعة كفه ع طيازها كنت بحسها فوق وشى، وصوته التخين وهو بيشتمها يا لبوة يا متناكة يا ام كس كبير يا شرموطة يا مرا، يا مومس، هى تسيح وانا اعصابى تهيج من وجع ان مراتى بتتفشخ، وحلاوة انه بيفشخ مراتى، جبتهم 4 مرات وهو شغال تيك ورزع ف كسها وف طيزها، هرى جسمها وغرقها بلبنه، وهو بيقول ادينى نكتك بجد يا شرموطة يا لبوة العرص يا مراة المتناك، افتكرت انى بصور وكل حاجة حصلت اتصورت فيديو.
وانا سايق وراجعين البيت ابتديت افوق واستوعب اللى حصل، مراتى خانتنى، لا هى مش خيانة لانها اتناكت قدام عينى، ومش كدة وبس ده انا اللى صورتها وهى بتتناك بايدى، انا خلاص مبقتش راجل رسمى، ده مش مجرد خيال اعرف اتحكم فيه ع مزاجى ده واقع حصل، وبقت حاجة اكبر منى بتتحكم فيها، حاجة اسمها ماهيتاب هى اللى بتقول ايه اللى يحصل وايه اللى ميحصلش، وانا اتمنى انها ترحمنى ومتتناكش تانى واترجى فيها واتذلل، وهى تتبسط بخضوعى وذلى ويديها دافع تدوس على رجولتى اكتر وتتناك اكتر، الواقع اكبر منى، ادركت المصيبة واللى انا مش عارف اتحكم فيها ومش مالك ابعادها، كنت ساكت طول الطريق، اول ما وصلنا البيت بصتلى بمنتهى البراءة كانها معملتش اى حاجة - مالك يا حبيبى سرحان فى ايه ؟ - مفيش. - و**** ؟ احسن بردو، بقولك انا جعانة اوى اطلبلى بيتزا عشان انت مبتعرفش تطبخ حاجة واكلك معفن، - انتى ليه بتعذبينى؟ - انا بردو يا حبيبى ؟ - ليه بتذلينى مع انى بعشقك ومقدرش اعيش من غيرك، - يا سلام بامارة لما غلط فيا قدام ميمى. - انا؟ - اه قولتلى اصورك كدة مع راجل غريب؟ كانك مش عاجبك انى اخد راحتى فى التدريب. - يا حبيبتى انا مستحملتش ايده ع جسمك. - شوفت بقى ؟ ع طول كدة تغير من اقل حاجة ومعذب نفسك. - اغير ؟ ده كان .... - كان ايه؟ لمعة عنيها كانها هتمسك كلمة من اعماق جرحى، من جوايا، - كان هياكلك بايده. - ازاى - كان بيحسس ع جسمك - وايه يعنى - ده ناكك - ايه؟ - ناكك - لا متقولش كدة محدش عمل فيا كدة انت وحش - لا ناكك وانا صورتك تتحبى افرجك؟ - صورتنى ليه ؟ طلعت الكلمة تلقائية منى غصب عنى - عشان اتفرج - تتفرج عليا وانا بتناك ؟ عنيها وسعت، لمست الشهوة جوايا، مقدرش اكدب قدام بصة عنيها اللى بتعرينى وبتكشف كل اللى بحاول اخفيه، قدام عنيها كتاب مفتوح، - اه، اتفرج عليكى وانتى بتتناكى، الشهوة عمتنى، مسكت زبرى وقربت من شفايفها وانا بحضنها، عايز اروى عطشى، اشبع منها زى ما ميمى شبع، - شوفت بقى، معذب نفسك. سابتنى وانا نار مولعة وجريت.
تانى يوم رحت الشغل، كنت عصبى جدا، زعقت كتير للعساكر اللى تحت ايدى، شغلتهم زى الحمير وكنت ف منتهى القسوة معاهم، كانى بطلع غلى منها، محدش منهم كان يقدر يبص ف عينى وهو بيكلمنى، كل اللى تحت منى كانوا بيرتعشوا اول ما يلمحونى، غبت يومين، واضطريت ابعت عسكرى يجيب لمراتى حجات البيت، وكملت شغل ونسيت الموضوع خالص، كان عندى مهمة تبع الشغل فى مقابلة مع رتبة كبيرة جدا واعلى منى، ولاننا هنعمل بيزنس مع بعض عزمته هو ومراته يتغدوا عندنا، كان رده غريب وعلم فى ودنى، "لما اخد اذن المدام الاول اصلها بتمشينى بالكرباج" لما سبته فضلت افكر ف الكلمة، وازاى متكسفش لما قالهالى، ومخدش باله من نظرة احتقارى ليه لما قالى كدة؟ طيب هو يقصدنى انا بالكلمة دى ولا هو فعلا زيى مراته بتمشيه بالكرباج، لو هو كدة يبقى مش لوحدى ودى حاجة كويسة، انا نفسى كل الرجالة تعترف ان جواها قواد زيى، مش معقول انا الراجل الوحيد فى العالم اللى اتخلق كدة بحب التعريص، روحت البيت ودماغى مليانة اسئلة، طلعت اوضة النوم اتفاجات ان فى بنطلون مرمى قدام الباب، عرفت ان مراتى بتتناك تانى دلوقتى،دخلت الاوضة ملقتش حد، فضلت ادور عليها لحد ما سمعت صوت من حمام الاوضة، لما قربت سمعت اهات مراتى اللى بتخدنى فى عالم تانى، لقيت زبرى بيستعد للهيجان وجسمى بيسخن، حسيت انى لما هفتح الباب هلاقى نيكة فشيخة لمراتى اضرب عليها عشرة، ولما فتحت كانت المفاجاة، العسكرى اللى شغال عندى وبعته امبارح يجيب طلبات البيت قاعد مع مراتى ف البانيو، نايمة ع دهرها فوقه وبتمنعه يقوم وهو يقولها ارجوكى، وتقوله انا اللى بقولك استنى ملكش دعوة بيه، متقفش دلوقت، ودورت وشها نحيتى، ازيك يا حبيبى وحشتنى اووووووى امووووواه، وبزازها بانت فوق الصابون، زبرى اتنطر ع اخره، وهكمل فى الجزء القادم.
القصه تجنن
استمر
الجزء الخامس
دخلت على مراتى فى البانيو، وظهرت بزازها المبلولة والصابون بينزل من عليها، - انتى بتعملى ايه؟ - بخد شاور يا حبيبى، - وده بيعمل ايه معاكى؟ - هههههههههههههه بيحمينى، انا اللى طلبت منه. - انتى ليه بتعملى فيا كدة؟ انا جوزك. كان صوتى كله استعطاف ورجاء انها تبطل، ظهر ضعفى وقلة حيلتى وعجزى، اول ما بتلمح فيا العجز وقلة الحيلة بيظهر وشها التانى، وش المراه السادية اللى بتستمتع بالتعذيب، - انت عارف ليه، هششش مسمعش حسك يا خول. كانت صدمة انها تقولى خول قدام واحد شغال عندى، قولتلها انا مقبلش اللى بيحصل ده، انت يا عسكرى قوم امشى من هنا. برقتلى بعنيها اللى بتكسرنى، انا قولت مش هيمشى ولو مشى هروح معاه المعسكر واعرفهم انك خول. كانت طعنة قوية من مراتى، بس خطر ف بالى لو راحت المعسكر بين العساكر، وكلهم نطوا عليها زى الكلاب الجعانة، لقيت زبرى اتنطر ع اخره وعينى ظهر فيها الشهوة والفجور، سمعت ضحكة مراتى المايصة، وهى باصة ع زوبرى، دايما معريانى ومش بتسبلى اى حاجة اخبيها عنها، حتى هيجانى، - امشى انت هو لا. متحركتش من مكانى. - هيهيهيهيهيهي واقف ليه يا خول؟ متقدرش تقاوم زبرك، وبصت للعسكرى - هريدى نيكنى. عدلت نفسها فوق زبره وهريدى بيفشخ كسها من تحت طالع نازل، بدات تصوت وهى بتبصلى والاهات هتخرم ودانى، - مقولتليش انك بتشتغل مع رجالة بجد، مش ذنبى يا حبيبى زبره كبير اوى، 3 اضعاف زبرك يا حبياااااااااااااااه نيكنى يالهوووووى ااااه، اقلع يا حبيبى. – ايه؟ - بقولك اقلع اه اه اه "بزعيق" يالا بسرعة يا ابن المرا اللبوة. قبل ما تخلص الجملة كنت قلعت وزبرى واقف حديدة – بص يا هريدى زبره، هههههههههههههه ده زبر راجل بذمتك. هريدى – لا ده مش زبر اصلا. انا – انت تخرس خالص حسابنا بعدين. ماهى – انت اللى تخرس يا خول، لما الراجل يتكلم الخول يخرس، اااااااااه نيكنى يا سيد الرجالة كمان، عرف جوزى الخول مقامه، عرفه ان اخره يتفرج ويجيبهم هههههه نيك كمان نيك افشخ كسى بسلاحك، اهتك شرف جوزى المتناك، نيك كسى نيك اكتر ااااااااااه نيكنى. فضل يزغد فى كس مراتى قدامى، وهى بتتمايص وصوتها مليان انفاس لاهبة، وسايحة من زوبره ع الاخر، وبزازها بتتفعص وتدعك قدامى، لقيت ايدى اتحركت لوحدها ع زبرى وبضرب عشرة، لحد ما لقيت نفسى هجت ع الاخر وبجيبهم، وانا بجيبهم نقطة طارت ع كتف مراتى لاحظتنى، عرفت انى مش قادر اسيطر ع زبرى، ونيكها من عسكرى بيشتغل عندى فشخ رجولتى وهيجنى اكتر لانها عارفة ان كل ما بتفشخنى اكتر بتمتع اكتر واكتر، فتشوقنى ومتدوقنيش، شاورتلى بصباعها، وشاورت ع النقطة اللى جت عليها لحستها وبلعتها من غير كلام وهى لسة بتتناك وهريدى مجابهمش وشغال فيها نيك ومليطة، قرفت من نفسى بس كنت فى قمة النشوة بسبب قرفى من نفسى، لدرجة انى حسيت انى متنوم مغناطيسى بالمتعة وبصوت اهات مراتى من زبر راجل غريب، امرتنى انام ع ارض الحمام ع بطنى ونامت فوقى كأنى سرير وهريدى فوقها بيكمل نيك ف وضع تانى، وضع فشخنى فى افكارى، زبره فى كس مراتى فوق منى عشان انا سريرها وقوادها، وكل ما يدخله جامد ف كسها تتلوى فوقى وتتوجع وانا مش قادر امسك زبرى الاقى ايدها نزلت ع طيزى زى الكرباج، محسش بنفسى كأنى سكران من تعذيبها ومتعة الخضوع المطلق لقوتها، ومش قادر امسك زبرى اضرب عشرة او اتمتع نص متعة هريدى بلحم اللبوة مراتى.
هريدى جابهم فى كسها وحسيت برعشتها فوقى واحضانهم لبعض وقاموا من فوقى نشفوا بعض وراحوا ع سريرى، رحت وراهم وانا ماسك زبرى ونفسى اجبهم، لقتها منيماه ع سريرى وبتضربله عشرة، شافتنى قالتلى تعالى يا عرص اوريك الرجالة، شايف الزبر؟ ايديا الاتنين مش طوله، ولا عرضه، قرب وبص كويس قرب كمان، وشدتنى من شعرى وخبطت وشى ف زبره، شايف الرجالة؟ ومسكت زبره وبتخبطه فوق راسى، - دلوقتى مين الريس هاه؟ - انتى – لا هو هريدى، سيدك وتاج راسك. – هريدى سيدى وتاج راسى. وخبطت بزبره ع خدى – هريدى فحلك وراجلك يا مرا انت ايه ؟ - لقيت نفسى بدعك زبرى وبقولها بصوت انثوى – انا مراااااااا وهريدى فحلى وراجلى. – لا انت كداب وبتجاملنى، اثبتلى انه هو الدكر وانت المرا. – ازاى – زى ما انا بعمل، مصله زبره والحس عسل كسى من عليه. – انا لسة راجل ومش هعمل كدة. بصتلى بنظرة براءة ودلال – اخص عليك يا حبى، كدة تخدعنى وتكدب عليا، مش قولت انك مرا؟ ودعكتلى حلماتها وقربتها من وشى، هجت اوى زى التور ودعكت زبرى جامد، - ايوة انا مرا، - وايه القرف اللى بين رجلك ده يا مرا قوم البس اندر وداريه، جريت لبست اندر من بتوع مراتى داريت زبرى بيه بس كان منفوخ شوية لانه اندر رفيع اوى وحتة من زبرى باينة. – متلمسيش كسك تانى يا مرا غير اما اقولك. ولطشتنى قلم طرقع ع وشى. – سيبى كسك ومصيله. كلامها بلهجة الانثى سيحنى وحسسنى انى مرا وعندى كس، لقيت نفسى بعيش دور مرا حقيقى او فى مرا جوايا طلعت، مرا موجودة جوة كل راجل، نفس المرا اللى جوة القارئ اللى مخلياه يكمل لحد هنا، فى مرا جواك، بتخليك تضغط ع زبرك الصغير دلوقت كانه كس، وكسك يسخن من قصص عن محارمك، عن طيز مراتك وعين غريب هتاكلها ف الشارع، او بعبوص خدته وكان نفسك يكون قدامك، من بصات اعز صحابك لاختك اللبوة، واللى نفسك تبعتلى صورها بقميص النوم، وتصور فخادها العريانة وهى نايمة وتبعتها عشان تهيجنى على اختك او مراتك او امك، وتتخيلنى بعرصك وبنيكها وانت واقف ورا الباب تتنصت وتدعك فى كسك، عن امك المتناكة اللى بتلبس جينز عشان يحك ف كسها وتتشرمط ع البياعين وتخدك معاها ع اساس انك راجل وعارفة انك عرص ع شرمطتها مع البياعين عشان تفاصل، ارجع لمراتك اللى نفسك تكون شبه مراتى وتعمل منك سرير للرجالة اللى بينكوها، نفس المرا اللى بتقرأ لحد دلوقت ونفسها تتحرر وتتناك من طوب الارض وتتجوز غنى ومعرص، هو الفلوس وصحابك ينكوكى، وتباتى كل يوم ف حضن واحد شكل، وتروحى بارات براحتك وجوزك شغلته يتفرج عليكى وانتى بتتناكى يا لبوة لانك فرسة ومحدش عارف يكيفك ويملى عينك.
المرا اللى جوايا مصت زبر هريدى بشهية كبيرة، لقتنى بلحسه زى الايس كريم وبدخله وامص، وبتمتع بمصه وهو ماسك راسى وبيدخله فى بؤى كله، وبيقولى – مص يا ديوث يا جوز الست، مص يا شرموط. وانا مش قادر ارد عليه ببصله زى مرا بيغتصبها، ومراتى تضحك بصوت عااالى وبطريقة فيها سخرية منى، وتقولى – مصى يا لبوة عشان الفيلم يطلع حلو ويكيفك ههههههههه، بصتلها لقتها بتصورنى وزبره ف بؤى وبيدخله كله فيا وايده بتمنعنى اطلعه من بؤى، ومراتى تضربنى ع طيزى وهى بتصور وتقول ده جوزى الشرموط، جيت اطلعه من بؤى واقاومه، مسكت زبرى وبعدت الاندر ع فخدى ودلكته كأنها بتحلبنى وهمست فى ودنى – هو انا قولتلك بطلى مص يا مرا ؟ رجعت امص زى المرا اللى كسها هايج ع زبر الصعايدة، لحد ما بتاع هريدى بقى حديدة وخلاص هايجبهم وراح جايبهم ع وشى، ومراتى عمالة تضحك وتضربنى ع طيزى، شطورة يا لبوة عملتى فيلم هايل، كدة اثبتلى فعلا انك مرا، انا متجوزة مرا، وبتصورنى وانا ع ايدى ورجلى زى الكلب وانا بمص، وخلتنى اطلع لسانى ونزلت السائل المنوى بتاع هريدى ع لسانى وخلتنى ابلعه، وفضلت ف وضع الكلب جمب السرير عشان يسندوا رجليهم عليا وهما فى حضن بعض وبيتفرجوا ع فيلم سكس وبيسخنوا بعض، طبعا ما ادته الفين جنيه من محفظتى عشان تقنعه يبات معاها تانى، بقيت مسند لرجلين مراتى هى وعشيقها اللى بيشتغل عندى، لحد ما رن موبايلى، ومراتى اللى ردت، - الو، لا مش فاضى عنده حجات مهمة، هههههههههه لازم تعرف يعنى؟ بيلمع جزمتى، انا – مين ده؟ - هشششششش، ايوة ايوة، طبعا جزمتى اهم من شغله ولا انت عندك راى تانى؟ ههههههههههههههه حبيبى، عزومة ايه ؟ اه اه طبعا يا سمير بيه، ههههههههههههههههههههه ماشى يا سوسو، باى بقى مش فاضية وقفلت، - انتى كنتى بتكلمى سمير بيه؟ اترزعت قلم ع وشى حمر خدى من قوته، اما اقولك اخرس تخرس، وشك ف الارض وراسك متعلاش يا كلب. وشى بقى ف الارض وكملت عط مع هريدى وانا مش قادر ارفع راسى حتى اتفرج، كنت بسمع الاهات وسخونة الانفاس وخبط رجولهم ع دهرى ورزعها ليا برجلها ع قفايا، بقيت زوج قفا وسكت
الجزء السادس
اسف جدا ع التاخير بس لظروف غصب عنى، ماهيتاب كانت منعانى خالص من الكمبيوتر او اى وسيلة تواصل بعد ما لقتنى بجيبهم ع قصص المنتدى من غير اذن منها، اسف جدا وارجو تعذرونى وهحاول فى الوقت القصير اللى هى منحتهولى احلب ازباركم على اللبوة مراتى، عشان اعوضكم عن فترة غيابى، اسف جدا
مراتى ماهيتاب شرموطة كاملة، ممكن تتناك من اى حد ف اى وقت، طارق كان من اعز اصحابى اتكلمت عنه فى اول جزء، وهو شاب فى سنى متجوز وعنده بنت عشرينية وولد اصغر منها عنده 15 سنة، مراته مربربة وعندها ترهلات خفيفة، ودايما منكدة عليه عيشته، عينه زايغة وبيهيج ع اى بنت يشوفها حتى لو صورة مرات اعز صحابه ع الفيس، ابيض ووسيم وشعره ناعم وعينه عسلى، جسمه متناسق معندوش عضلات مدرب الجيم بس مش ضعيف، فى يوم اتقابلنا ع كافيه وكان بيشكيلى من الجواز والعيال وعيشته المرة، وده خلانى افتحله قلبى وافضفضله عن همومى، طبعا مقدرتش احكيله كل حاجة صراحة بس كلمته عن مصاريف مراتى الكتير، وانها بتشترى حجات غالية جدا وانا مش قادر امنع عنها حاجة لانى ضعيف جدا قدامها، فهو رد عليا – مراتك تستاهل اللى بتصرفه، انت يا بختك يا عم اتجوزت مكنة وفلت، امال لو متجوز مراتى وبتصرف زيى وياريتها تكيف ع السرير انما انت مراتك مكككككنة. نظراته وطريقة كلامه عن مراتى حرك فى بطنى الشهوة وانا قاعد معاه، - ايوة هى حلوة اه مقولتش حاجة بس ده شكل بس انما انت معشرتهاش، دى ممكن تخسرنى ثروتى كلها ع اللبس والمجوهرات بس، - كل ده يهون مقابل نيكة حلوة مع موزة تنسيك اسمك زى مراتك، ده لو جسمها الكرباج ده على سريرى هكتب ثروتى كلها باسمها. حسيت انه لاحظ توترى وانى ممعنتوش اول مرة قال مكنة ولا منعته لما غازلها ع الفيس، ومن تحت حسيت بحركة زوبرى، ونط ف دماغى صورتها ع الفيس وفخادها ع السرير لما تخيلته هو بينيكها، احساس تانى خالص لما تتخيل اعز صحابك مع مراتك ع السرير، احساس مختلف عن واحد شغال عندك او مدرب الجيم، الاهانة ليها طعم تانى، طعم ان هو صاحبك انت وانت المسؤول الاول والاخير عن نيكه لمراتك، انت هنا السبب والمعرص الحقيقى مش مراتك، من جوايا هيجت وبدات انسى نفسى وبحاول اتماسك قدامه، ومحسسوش بشهوتى الفاجرة. – يا عم ياريت فى نيكة ع السرير ده حتى ده بتمنعنى منه. طبعا وقعت بلسانى وهو لقاها فرصة. – ليه كدة ؟ - ااااا يعنى دايما تعبانة ووو...وكدة يعنى. – مش فاهم. – بص بصراحة مراتى منعانى انيكها عشان عندى سرعة قذف متعرفش حاجة تخلينى اطول شوية؟ - هههههههه ما انا عندى مشكلة زيك ومش بكمل اكتر من تلت ساعة ف النومة كلها وبجيبهم وعادى ارتاح شوية وانيكها تانى، ده ساعات بنيكها اربع مرات عشان هى تجيبهم، هو انت بتقعد قد ايه؟ - لما بطول اوى 5 دقايق من اول دخولى ع السرير. – احم لا يا صاحبى انت لازم تتعالج او تجرب الفياجرا، اكيد هى اما ترتاح فى النيك هتقلل من طلباتها، هى بتحاول تعوض السكس بالشوبنج. – ياعم ما هى بتتفشخ نيك ومبيكفيهاش. تانى غلطة يمسكها عليا، - مش فاهم مين اللى بينيكها، هى بتخونك؟ - ااااا عرفت انها خانتنى مع مدرب الجيم مرة. – احا وسكت، طلق الشرموطة دى وسبها تتناك براحتها، مش معنى انك صحتك مش قد كدة تطلع قليلة الاصل. – مقدرش، اااا بصراحة انا بحبها وضعيف قدامها. – يعنى تعرف انها شرموطة وبتتناك وتسكت، متزعلش منى تبقى مش راجل، تبقى خول. – اصلى لو طلقتها هخسر فلوس كتير. – هجبلك محامى شاطر يثبت ان سبب الطلاق الخيانة ويقلل الخسارة، وبعدين ما كسم الفلوس ده شرفك، انا مش فاهم ازاى تقبل تكمل مع شرموطة، دى صورها ع الفيس بتقول انا متناكة وتعالوا يا رجالة نيكونى، انت اكيد مشوفتش صورها ولا شرمطتها فى الكومنتات. – الحقيقة انى شوفت وعارف انها شرموطة واتناكت قدامى والاكتر من كدة انها صورتنى وانا بتفرج، وماسكة الفيديو ذلة عليا عشان مفتحش بؤى، ولا اقدر اطلقها ولا اقدر انيكها، خلتنى معرص.
هنا اعترفت لطارق انى معرص رسمى، بس مغصوب ع كدة، مصارحتوش برغبتى القذرة انى اتفرج عليه وهو نايم معاها، ع الاقل ده صاحبى وعزيز عليا مش واحد شغال عندى، وشه اتغير لما اعترفتله، نظراته بقت فيها لمسة احتقار، بقت الفاظه اقوى ولاحظت انتفاخ البنطلون، زبره هاج. – يا بنت المتناكة يا شرموطة، دى عايزة راجل يغتصبها لحد ما تحرم نيك وتعرف ان **** حق. انا بضعف ولهجة المغلوب ع امره – عندك حق بس هو فين الراجل الفحل اللى يغتصبها وينزل نيك فيها لحد ما تشبع، ايدى ع كتفك. بصلى وانا شايف فى عينه الشهوة، - دى شغلتك انت بقى معرص تلاقيلها الراجل الصح بدل ما تروح لحد غلط ويكشف سرك، - فعلا كلامك صح، نفسى الاقى الراجل الثقة، تعرف انا بتكلم معاك باريحية اوى، - عارف يا حبيبى، وانا مش هلاقى اعز منك احلله مشاكله، انا ممكن اقعد معاها ونتكلم عشان خاطرك، واوصل معاها لحل وسط يريحها وميفضحكش، - اكيد يا قلبى وانا هلاقى اغلى منك فين افتحله بيتى واقعده مع مراتى يحل مشكلتى، - هههههههههههه ماشى يا معرص يلا بينا ع بيت الست، - ههههههههه وطى صوتك هههههههههههههه.
وصلنا البيت، فتحتلى مراتى بقميص نوم احمر قصير وشفاف مش مدارى غير الحلمات والكس، - اتاخرت ليه؟ - ماهى حبيبتى ع فكرة معايا ضيف، تعالى اتفضل يا طارق، دخل طارق وعينه زى صواريخ ع جسم مراتى، بيتاملها حتة حتة من فوق لتحت كانه بيصورها، - مش تقول ان معاك ضيف، يادى الفضايح "وهى ايدها ع صدرها" هغير هدومى واجى، - استنى ده مش غريب ده طارق سلمى عليه. من اول نظرة قرت فى عنيا اللى عايزه منها، بصتله وقالتله اسفة وحضنته وباسته من خدوده، وهو لزق وسطها بايديه ف زوبره، وفلتت نفسها من ايديه بصعوبة، دخلنا وقعدنا ف الصالون وعينه منزلتش من ع جسم مراتى، بيكلمنى وعينه بتاكل جسمها، وهى قعدت قدامه وحطت رجل ع رجل عشان طيزها تبانله من تحت، - يا بختك يا على، كلامى كان غلط ع القهوة لما قولت مراتك مكنة، ده فوق المكنة بمراحل، يخربيت جمال جسمها وتقسيمة صدرها، ده بزازها زى ما الكتاب بيقول، ولا طيزها يالهووووى. – ههههههههههههههه اخص عليك يا طارق بطل قلة ادب، عجبك كدة يا على صاحبك بيعاكسنى. – معلش يا حبيبتى ما هو معذور بردو انتى فعلا مكنة وهو راجل. – هيهيهيهيهيهيهي راجل على ضمانتك ؟ ولا شبهك؟ - لا يا ماهى انا مش شبه حد، تحبى اثبتلك رجولتى. – هيهيهيهيهيهي "وبتتحرك بدهرها لقدام عشان حلماتها تبانله وتهيجه اكتر" انتو الاتنين قلالة الادب، انا هقوم اعمل مشروب، اعملك ايه يا سى طارق. قامت كانت الحمالات وقع وحلماتها بانت، طارق عنيه ع حلمات مراتى ومش سامع اصلا اللى بتقوله، وايده لا اراديا راحت لزبره، وانا المنظر هيجنى اووووى، وحطيت ايدى انا كمان ع البنطلون وانا بتفرج ع عين طارق وهى بتاكل لحم مراتى، ماهى حست عدلت الحمالات وهى بتقول لطارق- سى طاااارق، تشرب ايه؟ - شاى يا مكنة. – هيهيهيهيهيهي ومشيت، مفيش ثانية كنت بقول لطارق بصوت عالى، روح ساعد مراتى احسن ملهاش ف الشاى اوى، - ماشى يا معرررررص، قالها بصوت عالى واكيد ماهى سمعته، اتسحبت وراهم وفتحت الموبايل عشان اصورهم، من فتحة الباب شوفته داخل وماسك زبره وبدا يرشقه ف طيز مراتى وهى ع الحوض، - اااااه يوه يا سى طارق خضتنى، - على طلب منى اساعدك فقولت اشوفك محتاجة ايه. مسكها من وسطها وبيغرس زبره من تحت البنطلون فى طيزها، قميص النوم الشفاف كان قماشته خفيفة اوى فزبره غرس بالبنطلون بالقماش جوة طيزها، طلعت زبرى من السوستة اللى كان واقف من شرمطة مراتى وهياج صاحبى عليها، فضلت ادعكه، ومراتى تتلوى وتعلى صوتها. – ااااه بلاش يا سى طارق، جوزى برة، اااااه يالهووى اخص عليك هناديه، - انا عارف ان على مش مكيفك والا مكنتيش تتشرمطى فى الصور كدة، وبعدين ازاى لبوة زيك تقبل بعلى، ده خول ميعرفش يحكم حد، - انت قليل الادب اوى و**** هقوله يا عللللى، ايده راحت على بزازها شد الحمالات ونزل دعك فيها، وبيزغد فيها بزبره من ورا رايح جاى، - يعنى مسمعتهوش وهو بيطلب منى اساعدك، ولا لما رفض تغيرى هدومك، جوزك ده معرص اوى. – ههههههههههههههههه طلب منك تساعدنى مش تنيكنى، الحقنى يا على وهى بتهرب وبتفك نفسها منه. لقتها خلاص هتجرى ع الباب، جريت ع الصالة وعدلت هدومى وعملت نفسى مش سامع حاجة، دخلت عليا وهى بتجرى وبتنهج وبزازها كلها برة القميص، - الحقنى يا على صاحبك عايز يغتصبنى، - معقول ؟ جه طارق من وراها وفعص حلماتها تانى وهو بيبوس رقبتها، - مراتك مكنة اوى يا على مش قادر امسك نفسى، - لا يا طارق عيب كدة، - اااااااه سمعت بيقولك عيب كدة بطل بقى، قالتها بدلع ومياصة وعينها مغمضة وسايحة ع الاخر، طارق هاج اكتر ونزل ايده التانية ع كسها، واللبوة مكنتش لابسة اندر عشان يلاقى ايده بتدعك الكس، - كس مراتك سخن اوى يا على، جسمها نار. مقدرتش استحمل هيجانى طلعت زوبرى وانا بدعكه – حاول تطفيها يا طارق بليز، - يعنى اكمل دعك ف كس مراتك كدة؟ وافشخ بزازها كدة ؟ ونزل بوس فى رقبتها وزبره راشق فيها من ورا، - اه يا صاحبى ريحها. ماهى عينها عليا وعمالة تتاوه بشرمطة وتتلوى بمنيكة، - يا حبيبى صاحبك هينكنى، بيغتصبنى اهو، ااااااااااه مش عارفة امنعه، اااااااه يالهوى هينكنى. – ما قولتلك على عرص يا لبوة ومحدش هينجدك منى. – هيهيهيهيهيهيهي هنشوف، هربت منه ف ثانية ع اوضة النوم، وقفلت عليها.
استغربت تصرفات مراتى اللى فجاة تحولت لمستضعفة فى الارض، ومحتاجة راجل يحمى كسها، مع انها فى الحقيقة كسها مبيشبعش يا ترى بتعمل كدة ليه ؟ وليه فجاة تحولت من السادية الشرسة للزوجة المستضعفة والمغلوبة ع امرها، طارق بيخبط ع الباب بجنون وبيطلع زبره من البنطلون اللى كان ع اخره وتكة كمان وهيجبهم وقعد يدعك فيه ومش قادر يوقف وهو بيخبط ع الباب بجنون، ويقول - افتحى يا شرموطة يا لبوة يا بنت المرة الوسخة افتحى زبرى هيتفرتك، مينفعش تسبيه دلوقتى افتحى يا متناكة والا هكسر الباب. وكان بيزق الباب بس زبره الهيجان خلى جسمه ضعيف وتركيزه ع زبره مش ع الباب لحد ما جابهم ع الباب، وقتها بطل خبط وهدى ولبس هدومه وهو بيدور وشه نحيتى ولقانى مسك زبرى الصغير وبدعكه، مراتك دى بنت مرا زانية، فجاة الباب اتفتح وخرجت مراتى ببدلة سودة بنطلون اسود وبلوزة سودة مفتوحة من النص، نفس لبس ال mistress اللى بشوفها ف افلام السكس، طلعتله وهى بتبص ع لبنه ع الباب، بصتله وقالتله انت ازاى تعمل فيا كدة؟ ده دليل خيانتك لصاحبك ومراتك، - صاحبى مش زعلان ده هيجان، - بس مراتك مش موافقة، بصتلى – صورته يا على؟ - طبعا يا مولاتى. – شطور، شوف بقى يا طارق، انا مقبلش اخون مراتك وهبعتلها الفيديو، ولو هى وافقت هسيبك تنام معايا، - لا ارجوكى انا عندى عيال متخربيش بيتى. وخر طارق ساجد عند رجل مراتى اللى لبست جزمة كعب عالى، - ابوس جزمتك بلاش مراتى. – بوس. انا لا اراديا طلعت الموبايل وصورت صاحبى وهو بيبوس رجل مراتى، وماهى بتمشى وبتدخل الاوضة وهو بيزحف على ايديه ورجليه ورا جزمتها عشان يعرف يبوسها، سابها تكتفه ف نص الاوضة وتصلبه، تلعبله ف زبره لحد ما يهيج ع اخره ويبقى خلاص هيجبهم، قامت مطلعة كرباج حقيقى بتاع حمير، ونزلت جلد فى دهره لحد ما جاب دم واحمر ع اخره، زبره بدا ينام، خلتنى ادعكهوله وامصله وافضل اضربله عشرة لحد ما يهيج ويبقى زى الحديدة، وقامت مسكة الكرباج وتجلده ع صدره وبطنه، كل ده وانا بصوره وهى بتقوله – عايز تنيكنى يا كس هيجان انا اللى هنيكك يا ابو العيال انا هخد حق مراتك منك وهتبقى خول يا مازوخى يا ابن الوسخة انت ايه ؟ - كلبك وخدامك، - هههههههههههههههه سمعنى – هوهوهوهوهوهو، زبره بدا ينام تانى. – هيجهولى يا على، انا امصله وانا لابس مرا واعمل اصوات انثوية واتاوه ااه اه اه اه وانا بمص وبدعكه، وهى بتبعبصه ف خرم طيزه وبتنيكه بايدها لحد ما زبره يبقى حديدة ويبدا يصوت عشان يجبهم، تضربه بجزمتها ف زبره، وتشوط وشى بجزمتها عشان ابطل مص، فضل الحال ع كدة خمس ساعات وزبره مش عارف يجبهم وجسمه كله احمرار وسخونية وعلامات من الكرباج، لحد ما موبايلى رن فانا جبتهولها عشان هى اللى ترد، وشاورتلى بعد ما قعدت ع كرسى قدام طارق المصلوب، عشان ارفع رجليها وامسح جزمتها بزبر على، - الو، سمير بيه حبيب قلبى، ازيك، انت كمان وحشتنى اوى، جوزى هههههههههههه لازم تعرف ؟، لسة بيمسح الجزمة ههههههههههههههههههه، لا دى جزمة جديدة هو لسة جيبهالى، بس اصله وسخها، اصلها مقرفة اوى اتفو ع قرفها " ده وهى بتبص ع طارق باحتقار وبتف ع وشه"، ده بجد ولا بكش ؟ هههههههههههههههه تسلملى يارب، هتيجى امتى بقى؟ فعلا، هستناك يا قلبى، باى يا حبيبى، امووووووووووواه.
بكدة يخلص الجزء السادس واعدكم بالجزء السابع قريبا جدا
الجزء السابع
اسف ع الغيبة، مراتى كانت قاطعة عنى النت ورافضة انى اجيبهم ع صور او افلام او ع مقالات المنتدى او ع هيجان الرجالة ع صورها وافعالها، او حتى معاها، كانت بتعاقبنى عشان كعب جزمتها مكنش بيلمع من لسانى، بس امبارح ادتها قبضى كله، وسمحتلى اكتب المقالة دى.
صحيت من النوم، حسيت بحاجة ع زبرى، ولانى بنام عريان بصيت لقيت chastity ع زبرى، وده حاجة زى قفص صغير اوى مخصص للزبر عشان ميقفش ومقفول عليه بقفل وف فتحات بين قضبان حديد ع الزبر، فهمت انه مراتى حبست زبرى عشان مهيجش، ولقيت طارق صاحبى متكتف عريان ونايم، صحيته وقولتله مش بقولك مفترية، حاول تراضيها وهتخليك تنيكها بس حسسها بهيجانك وهتهيج معاك، قالى ده انت بقيت ديوث رسمى، ضحكت وقولتله دى ممكن تعمل اى حاجة ف اى حد، قالى بس مش هتخلينى ديوث، قولتله بس تبوس رجليها عادى صح ؟ ايدى خبطت ف زوبره من غير ما اقصد، شوفته لقيته بدا يقف ولمحت عليه زيت، لقيته بيتاوه وبيقولى زبرى بيحرقنى اوى، اااااااه، قولتله ايه الزيت اللى عليه ده؟ قالى مراتك عملت فيا ايه، زبرى بيحرق، هموت
دخلت مراتى وزعقت : انتو بتزعقو ليه ؟ مش عارفة انام. طارق قالها: انتى حطة ع زبرى ايه ده هايج اوووووى. – ده زيت مستخلص من اجود انواع الافيون والمنشطات الجنسية، عشان تبقى راجل، هيهيهيهيهي – حرام عليكى ده واقف ع اخره، يا تنيميه يا تخلينى انيكك، قامت دخلت وبان القميص الحرير اللى لبساه وشفاف ع بزازها ومش مدارى من تحت غير كسها وفخادها الطرية باينة قدامنا واحنا مبحلقين، وقامت لطشاه قلم رزع ع وشه جامد، وقالتله انت هنا ف بيتى، يعنى انت اللى تتناك، انت ايه ؟ - متناك، ابتسمت بخباثة وقالت – مسمعتكش. – متناااااااك. طلعت ضحكة فاجرة كلها دلال ومياصة، زبرى وجعنى اوى لانه مش قادر يقف ع شرمطة مراتى مع صاحبى، بيخبط ف الحديد وبيوجع مش بيقف ااااه، مراتى سمعتنى – مالك يا مرا ؟ - معلش زبرى وجعنى اسف، بصت برغبة ع زبر صاحبى اللى واقف ع اخره زى صاروخ، شاورت عليه وقالتلى – ده اللى مهيجك؟ - لا، انتى. رزعتنى انا كمان قلم جامد، - انا ميتقاليش لا، مش ده اللى كنت عايزنى امصه، زبر صاحبك يا ديوث. قالتها وهى مسكاه جامد وبتدعكه، منظر زبره وهو بيلمع من الزيت وهايج فشخ حرك فيا المرا اللى جوايا وزود خضوعى ومبقتش حاسس بنفسى زى المرا الهايجة، قولتلها اه هو، - انزل ع ركبك وايدك الاتنين يا كلب، نزلت، - سمعنى نباحك، - هوهوهوهوهواعواعوهوهوهو. – لسانك. مديت لسانى برا بؤى ع اخره، فضلت تضرب بزبره ع لسانى جامد، بتشوقنى عشان امصه، كل ضربة بحسها كرباج ع لسانى بيذلنى وبيكسر رجولتى اكتر قدام مراتى وصاحبى، لحد ما سمحتلى امصله، وهى بتترقص بطيازها قدامه وبتفنس عشان تجيب حاجة من الارض وطيازها تبان قدامه والاندر الفتلة ع كسها بس ومش مدارى الفردتين، وانا عمال امصله عشان يهيج اكتر واشوف ف عنيه تلذذه بجسم مراتى وعريها وطيزها، بمصله اجمد عشان يهيج اكتر وتطلع من عنيه شرر وفحولة ع جسم مراتى، لحد ما خلاص قال هجبهم، مراتى طلعت زبره من بؤى، وحطيته فوق راسى وفضلت تدعكه وتحلبه لحد ما جابهم ع راسى.
بعد ما جبهم ع راسى نقط من منيه نزلت ع وشى ومراتى مردتش تسمحلى امسحه، وقالتلى ده تاجك يا سيد الرجالة هيهيهيهيهي، بضحكة كلها شرمطة قدام صاحبى، وقربت منه ولزقت فيه وهى بتساله – ارتحت ؟ - لسة، نفسى انيكك، - ههههههههههه حتى وانت متكتف مبتهمدش، - هو ف حد يشوفك ويهمد، - لا يبقى لازم اهمدك لانك متجوز يا خول، زبر صاحبى كان بدا ينام، مراتى جابت قفص تانى وقفلته ع زبره بالقفل وحطت المفتاح ف صدرها، طبعا هو زبره مدعوك بمنشطات جنسية ومقفول عليه فألمه هيكون مضاعف، فضل يترجاها متعملش فيه كدة بس مراتى صممت انه هيروح لمراته كدة، ومش هيعرف ينيك ولا يجبهم غير لما يرجع لمراتى وتأذتله، وحتى لما يعوز يعمل حمام هيعانى وهتبقى ريحة زبره معفنة والالم هيسحله، بعدها فكته ومعرفش ياخد مع مراتى حق ولا باطل حتى بعد ما اتفك لان مفتاح زبره ف ايدها وفيديوهاته معاها فاضطر يقبل شروطها زى الكلب، ويلبس الاندر بتاعها فوق قفص زبره ويسيب بوكسره ويروح لمراته خول ميعرفش ينيك ويبعدها عنه عشان متعرفش الورطة اللى هو فيها.
بعد ما صحبى مشى مراتى سالتنى – جبته ليه ؟ - عادى بقالنا كتير مزورناش بعض. بصت فى عينى بنظرتها اللى بتعرينى، - كنت عايز صاحبك ينيكنى ؟ - صورتك ع الفيس وهيجانه عليكى اللى عمل فيا كدة، وانا مش بنيكك، كلامه عنك ع القهوة تعبنى اووووى، قال انك مكنة ومراته مش بتكيفه ع السرير، مبقتش حاسس بنفسى غير لما لقيته بيلحس جزمتك، وقتها فوقت وعرفت ان مش اى كلب ينيكك، انا اسف سامحينى. – هههههههههههههههههههه مسمحاك لانى عرفاك لبوة مبتعرفش تتحكم ف زبرك، لازم يتحبس ولبن رجالتى فوق راسك يا ديوث، اتفو ع خلقتك، قوم الحس الارضية تحت الجزم عشان فيها تراب يا عرص صحابك ههههههههه، - امرك.
مر يومين وزبرى محبوس لحد ما وصل سمير بيه ومراته، مراة سمير بيه لبوة بمعنى الكلمة، بزاز كبيرة وطيز كبيرة، ف نفس جسم وهيئة ava devine مرا على حق، كانت لابسة جيبة بيضا معرية فخادها، والبلوزة طالع منها معظم بزازها الكبيرة فشخ، اول ما شوفت منظرها وحضنتنى عرفت ان جوزها معرص وملوش كلمة عليها، زى مراتى، اللى طلعتله بقميص نوم ازرق شفاف، وتحته برا واندر بس، اول ما طلعتله جريت ع حضنه وبتقوله – سمير بيه، بمنتهى الشرمطة، وحضنته جامد فشخ وهو لف ايده ع طيزها ولازقها ف زبره، ولانها كانت سيباله نفسها بدا يطمع اكتر ويدخل صباعه جوه خرم طيزها، مراتى فكت نفسها منه بدلال وشرمطة، وسلمت ع مدام ريم اللى فضلت تتفحص مراتى حتة حتة، وتبصلى بنظرة استحقار، حسيتها بتغير ع جوزها سمير بيه اللى هو رئيسى ف الشغل، المهم دخلنا الصالون ومدام ريم قعدت جمب جوزها وانا جمب ماهيتاب، وماهى جمب سمير بيه.
ماهى بصت لسمير وقربت وشها من وشه اوى – تشرب ايه ؟ حط ايده ع كتفها وهو بيحسس - مش عايز اتعبك يا قمر. – تعبك راااااحة، - قهوة زيادة – على قوم اعمل للبيه قهوة زيادة وشوف الهانم تشرب ايه وانا صبلى كاس، رد سمير – وانا هشرب زيك، مراته وهى بتهز ركبتها وحطة رجل ع رجل – وانا كمان. قومت جرى اصبلهم الخمرة وسامع ضحكات مراتى بشرمطة اوى، اتاكدت ف الوقت ده ان مراتى ناوية تتناك من سمير، بس ياترى ريم هانم زوجة سمير شرموطة زيها؟ يا ترى عايزين تبادل معانا، انا انيك مراته وهو ينيك مراتى قدام بعض؟ مراته فرسة وهو قالى بتمشيه بالكرباج بس هل وصلت لمرحلة مراتى؟ فضلت اسرح فى الاسئلة ومش لاقى اجابات، لما رجعت اصبلهم لقيت ريم بتقولى – ماهى بتقول انها بتتعب من شغل البيت فانت اللى بتعمله هههههههههه، - اه طبعا مراتى ولازم اساعدها، - وتمسحلها الجزم هههههههههه – هى قالتلكوا. سمير بيه- متقلقش يا على سرك فى بير، ياما ريم خلتنى اهوى عليها وامسحلها رجلها بمية وملح هههههههه، مدام ريم – طب يرضيكى يا ماهى يكون متجوز وبتاع نسوان ؟ ماهى- كل الرجالة كدة يا حبيبتى، سمير بيه – عجبنى فيكى انك بتفهمى ف الرجالة. – هيهيهيهيهيهي. ضحكة شرمطة باعلى صوتها وعين سمير بيه صواريخ ع بزازها وهى بتتهز ومش مدارى منها غير الحلمات، مدام ريم وهى بتجز على سنانها - قميص مراتك حلو اوى يا على ومغرى، يا بختها، ماهى وهى بتوجه كلامها لسمير بيه – اصلى بحب اللبس المغرى اوى، خصوصا مع رئيس جوزى، يعنى السلطة كلها، تحب افرجك على رقصى ؟ سمير بيه – ياريت. مدام ريم – حزملنا مراتك يا على عايزين نتفرج. وبتبرقلى باذبهلال. قومت حزمتها بطرحة وشغلتلها المزيكا، وفضلت تترقص بقميصها الشفاف وبزازها اللى معظمها معروضة لعين سمير بيه، اللى كان بيتفرج وفاتح بوئه وبيعرق وبنطلونه اتنفخ على رقص مراتى الساخن جداااااا، مدام ريم قامت وهى متغاظة وقعدت جمبى – تفتكر مراتك بترقص احلى ولا انا، - انا وشى احمر وزبرى كان بيوجعنى اوى لانه محبوس، قولتلها – مشوفتش رقصك. لزقت بزازها الكبيرة ف صدرى وقربت شفايفها السخنة من وشى وهى بتقولى – تحب تشوف. –ااااااااااااه. وانا بمسك زبرى. جوزها مكنش مركز غير مع مراتى وانا بدات اهيج فشخ وزبرى بيحرقنى من الوجع قالتلى – مالك، هى الحتة دى بتوجعك ؟ مسكت زبرى واكتشفت ان ف حاجة صلبة – ايه ده ؟ - ااااااااااااااااه، بصوت عالى اوى لدرجة ان مراتى بطلت رقص وشافتنى ماسك زبرى وبتاوه، قربت منى وقالتلى قدام الضيوف، - مش قولتلك متهيجش غير باذنى ؟ انا كلامى بيتكسر ليه، مدام ريم – يالهووووى هو هاج عليا، الحقنى يا سمير ده هاج عليا قدامك. سمير بيه – لا ميصحش كدة يا على دى مراتى انا، مش اللبوة مراتك. مراتى بصتله وضحكت بشرمطة، - اخص عليك يا سمسم هو رقصى معجبكش. – عجبنى بس ميصحش جوزك يزعل مراتى وميرضيهاش. مدام ريم – لمست بنطلونه يا سمير غصب عنى ولقيته صلب اوى ده هاج فعلا، ماهى – لا يا حبيبتى ده علاج جنسى لانه مش راجل جنسيا، قوم اقلع ووريهم يا على. قومت بمنتهى الخجل من موقفى والوجع بيقتلنى ف زبرى، وقلعت وانا مغلوب ع امرى والتلاتة اتفشخوا ضحك على منظر زبرى الصغير ف القفص، وقتها سمير اتاكد انى ديوث وفقدت الامل انى انيك مدام ريم اللى اتفشخت ضحك عليا وهى بتقول – خووووووووول هههههههههههههههههههههههههههههه. مراتى قعدت ع حجر سمير بيه وهى بتقوله – شوفت يا سمسم انك ظالمه، ده مش راجل اصلا، سمير وهو بيقرب وشه اوى منها وبيشد شعرها لتحت – وانتى محتاجة راااااجل يا فرسة. – طب اعمل ايه. راح سمير بيه باسها من شفايفها، بوسة طويلة ومثيرة اوى .وقامت مدام ريم تلف حوليا وهى بتتفحصنى كانى ست، ومسكت طيزى وضربتنى عليها وبعدها دخلت صوبعها جوة خرم طيزى وبعبصتنى، ولمحت ايد سمير بيه ع بزاز مراتى من تحت القميص وبيقفش وايدها ع زبره وبتهيجه وهو بيبوسها، وصباع مدام ريم جوة طيزى وشغالة بعبصة فيا وبتضحك ع خولنتى، وانا بتاوه اوى وزبرى محبوس ومش حاسس بنفسى من الوجع، لحد ما مراتى طلعت زبر سمير بيه اللى كان متوسط اكبر من زبرى بحاجة بسيطة، ومراتى قعدت تدعكه بايدها وهى بتقوله – افتكرتك ارجل من كدة، قالها – ااااااااه بخولنة، حسيته زيى مش مكيف مراته اللى شغالة ف طيزى بعبصة وهى بتهمس ف ودنى، - انت مبتنيكش هههههههه مراتك بس اللى بتنيكك ولا رجالة كمان ؟ ههههههههه، اتجوزت ليه طالما انت خول، جتك القرف يا متناك.
لحد كدة بيخلص الفصل السابع وهحكيلكوا بعد كدة ازاى مراتى اتطورت وبقيت سيدة اعمال كبيرة وانا خدام من خدمها الكتير
الفصل الثامن
اكتر حاجة كانت بتهيجنى فى اخر مشهد شرمطة ماهى مع سمير بيه، ضحكها بمياصة وتلزيق جسمها فيه، عمالة تسخن فيه وهو زبره يتنطر ويهيج عليها، وانا عاجز حتى عن الكلام، مش بس لان مراتى بتذلنى لكن لان سمير بيه رئيسى ف الشغل وليه سلطة عليا ومقدرش افتح بؤى معاه حتى ومراته بتبعبصنى ف طيزى وبتقول عليا خول ومتناك، ضعفى بيهيجنى اكتر، وعجزى عن ان زبرى ينتصب بيفشخنى من الوجع والسخونية، زبرى كان ناااااار وانا بتبعبص واتشتم.
سمير بيه بدا يقلع مراتى وهى بتمصله وتدعك زبره، قلعها قميص النوم وهى رمته ع وشى وراح مقلعها البرا وفضل يقفش ف بزازها، بصتلى وهى بتتاوه ورمت البرا عليا، وهو بيرضع من حلماتها، لحسن حظى مفتاح ال chastity وقع ع الارض لانه كان ف البرا، شافته مدام ريم خدته وجت عند القفص اللى قافش ع زبرى ومهيجنى ومش بيقف، فتحت القفص وزبرى طلع للهوا وبدا ينتصب قدام وش مدام ريم وعينى على جوزها وهو بيلحس فى كس مراتى وبيسيحها ع الاخر وتاوتها بتخرم ودانى، ايد مدام ريم مسكت زبرى، وبدات تدعكه براحة وزبرى بقاله كتير اوى مدعكش وتضرب لسانها بيه وتبدا تمصه بحرفنة، كانها محترفة سكس، بعدها قامت ولفت ورايا وكملت بعبصة ف طيزى بس وهى مسكة زبرى قدام، بقيت محاصر، وهى لزقة صدرها ف دهرى ومراتى بتتناك وبدا يدخل زبره ف كسها مستحملتش الهيجان وجبتهم، مدام ريم لطشتنى ع قفايا وبالاقلام عشان جبتهم، وفضلت تضربنى قلم ورا التانى وهى بتقول جبتهم ليه يا عرص؟ ومش قادر ارد عليها بس بسخن من كل قلم وسامع مراتى وهى بتضحك بعلو صوتها وبتقول : الخول جابهم ههههههههههههههههه ، بس حسييت سمير بيه عينه عليا وشاف مراته بتلطشنى بس لسة مسكة زبرى، بدا صوته يعلى ويزمجر زى الكلب، فجاة مراتى وقفت نيك، وسمعته بيقول هاجبهم وهو بيزعق، قامت مراتى قعدت وحطت رجل ع رجل، وهو بشكل لا ارادى نزل ع الارض بسرعة وزحف وراها زى الكلب وماسك زبره عشان يجبهم عليها وملحقش غير رجلها وجابهم ع رجل مراتى وهى قعدة رجل ع رجل، وبتضحك عليه باستهزاء، هنا فهمت نية مراتى انها تذله بهيجانه زى ما عملت فيا، خصوصا ان القوادة جواه وهاج ع مراته وهى مسكة زبرى، اول ما شافها جبهم، كمان زبره مش كبير، وميكيفش مراتى، مراتى لطشتله بالاقلام، وقالتله وسختلى الجزمة، ورفعت رجلها ف وشه وقالتله الحس، الغريب انه نزل يلحس من غير ولا كلمة، مراتى بصتلى وقالتلى صورلى المنيوك ده، وهو مش ف وعيه جريت اجيب الكاميرا واصوره وهو بيلحس منيه من ع رجل مراتى وهى بتحط رجلها التانية فوق راسه وبتضغط عليها.
ومراتى عمالة تذل فى سمير بيه وتلحسه جزمتها، كانت مدام ريم هاجت وبتدعك كسها وهى قعدة ع الكنبة بتتفرج ع جوزها وهو كلب، مراتى استغلت الموقف وقالتلها "مالك يا حبيبتى ؟ كسك بياكلك ؟" مدام ريم :"اوووى" – اجبلك زبر يريحه. مدام ريم بشرمطة : اه والنبى. – اجرى يا على انده البواب. – هلبس طيب. – كفاية البوكسر. لبست البوكسر ونزلت جرى، وانا ف السكة فكرت هى ماهى تعرف البواب ؟ وتعرف منين ان زبره هيريح مدام ريم ؟ هو البواب ناك مراتى، حتى البواب وانا معرفش، ده انا قرونى بقت كبيرة اوى، ومعرفش مراتى بتتناك من مين تانى، ده انا مغفل ومسواش بنسبالها حاجة، يعنى غير كل الازبار اللى شوفتها بنفسى ف كس مراتى ف ازبار تانية معرفش عنها حاجة، خبط ع البواب، بصلى باستغراب وقالى نعم، - المدام عايزاك. بصلى من فوق لتحت – دلوقت؟ الساعة 3 الفجر. – اه دلوقت ايه مش فاضى ؟ - لا مقصدش بس انت موجود. – مش فاهم ؟ - لا ولا حاجة هلبس وجاى. – لا تعالى كدة بقولك ضرورى. بص ع بوكسرى – طب روح وانا هحصلك.
رجعت لقيت مراتى مقعدة سمير بيه ع ركبه وفاتح بؤه ومطلع لسانه وهى بتطفى السجارة ع لسانه، وايديه متكتفة ورا دهره، اما شافنى قالى – مراتك مفترية، لطشته قلم وقالت – انت اللى خول. صوره يا على، خدت الكاميرا من مدام ريم اللى كانت بتصور وكملت تصوير، لقيته بيقول والطفى ف بؤه وبيتكلم بالعافية – بتصورينى ليه ؟ - بحب اصور كلابى يا بيبى عشان معايا تفتكر اصلك يا كلب، سمعنى، - هوهوهوهوههوهو، - هيهيهيهيهي اهو ده اصلك. دخل محمود البواب، اول ما شاف لحم مراتى ومدام ريم ع الكنبة ايده راحت ع زبره وبصلى لقانى بصور حسيته اندهش بس مسك زبره بوضوح من فوق البنطلون الداخلى الابيض اللى دخل بيه، ماهى قالتله – حودة ازيك وحشتنى. وحودة كانه مصدق راح قاعد جمبها وقالها – وانتى كمان يا ست الستات يا اشطة، ولف ايده ع كتفها، ضحكت مراتى بشرمطة كانها تعرفه من زمان، وقالتله – بقولك يا حودة مدام ريم مرات المعرص ده محتجاك اوووى، بص شايف تعبانة ازاى، ومسكت زبره، عايزة ده يريحها. قالها امرك. الغريب ان وهى بتتكلم عن مدام ريم زبر سمير بيه وقف، وطبعا ايده متكتفة مش قادر يمسكه بس شكله هاج اوى، ولسانه بقى بيريل وهو مطلعه بره ومليان طفى، محمود قام ع مدام ريم اللى كانت بتلعب ف كسها وقلع البنطلون، ريم اول ما شافت زبره برقت كانها مشافتش ازبار قبل كدة، ومسكته وهى بتتفحصه بعنيها وبدات تلعب لسانها عليه وبعدين تدخله جوه بؤها وهى مذهولة من حجمه، سمير بيه كل ما يبصلها ماهى تلطشه وتقوله عايز تتفرج ع مراتك وهى بتتناك قدام عينك يا عرص ؟ ابلع الطفى يا منيوك، زبره بقى ع اخره وانا بصور كل حاجة، بلع الطفى وبعدين قالها بصوت واطى – ارجوكى يا مدام ماهى بلاش مراتى. ماهى حسست بجزمتها ع زبره وقالتله – الزبر مبيكدبش يا معرص، حركت جزمتها ع زبره مرتين تلاتة قام جابهم ع جزمتها من كتر الهيجان، مراتى اتفتحت ف الضحك وهى بتقوله – ما انت لو راجل وتعرف تكيف الست مكنتش دورت ع غيرك، انما انت بتجبهم بجزمتى ورجولتك وشرفك تحت جزمتى، نضفلى الجزمة يا عرص، وهو بيلحس الجزمة كان بيختلس النظرات ع مراته مدام ريم اللى بقت ف حضن محمود وبيقفش طيازها وبيبوس رقبتها وهى سايحة معاه وبتتاوه، وبيبدا يبعبصها وهى بتدعك زبره وبتقول – ااااااااااه اه اه اااااااه. بيقطع شفايفها بوس، شوية وخطف نظرة تانية لقى محمود بينيم مراته ع الكنبة وبيرفع رجلها الاتنين عند كتافه ويبدا يدخل زبره ف كسها، فجاة سمير بيه بطل لحس ووقف وقال لريم هتخونينى، هتتناكى من راجل غريب ؟ المفاجاة ريم بصتله وبعدين بصت لمحمود وهى بتتنهد بحرقة وبتقوله – دخل اكتر ااااااااه دخله. ماهى :- انت لو منزلتش تحت جزمتى تكمل لحس هفضحك وكل زمايلك ف الشغل هيعرفوا انك مش راجل. بصلى بغضب وقالى – انا بتهزأ ف بيتك. قولتله – انت نكت مراتى ف بيتى. ماهى – اخرس انت يا على مسمعش صوتك، هو جسمى مبقاش عجبك يا سوسو، وعرتله حلمة بزازها، - ما انتى مكتفانى ومش عارف اتمتع بيكى، - عشان مش بتنيك حلو ولا بتلحس صح ولا عارف تخدمنى، وتهيج كل ما مراتك تتناك ومش معبرنى، اعمل معاك ايه بقى ؟ مضطرة اهزئك وادوس شرفك، نزل تحت جزمتها – انا اسف حقك عليا، صوت صويت مدام ريم على، زبر محمود بقى كله جوة كسها ونازل فيها دك نار، وفضل ينيكها بكل الاوضاع ساعة كاملة، فشخ كسها وطيزها، وطيزها احمرت من ضرب الفحل وهو بيشتمها يا لبوة يا متناكة يا شرموطة، وهى تسخن اكتر وتصوت، وسمير بيه يجبهم من غير ما يلمس زبره من كتر الهيجان، بعد الفجر خلصنا نيك، سمير بيه كان بيتحايل عليا اديله الفيلم، بس ماهى مردتش وقالتله بشرمطة – عشان اضمن تجيلى تانى لما احتاجك، مش يمكن كسى يحتاجك ؟ - انا اضمنلك انى تحت امرك، - لا يا خول الفيلم يضمنلى انك تحت رجلى، يالا باى يا بيبى، باى يا ريمو صح ايه رايك ف زبر محمود – يالهوى يهبل، - شوفتى بقى انك مجربتيش رجالة – ههههههههههه عندك حق – السهرة الجاية هنيمك مع اكتر من راجل صعايدة زى ده – يخربيتك فاجرة وقادرة، يا بختك بجوزك المعرص ههههههههههههه، وحضنوا بعض ومشى سمير بيه ومدام ريم.
انا ماهى هانم، شوفت اللى بيكتبه جوزى الجميل ع المنتدى، وشوفت الرسايل اللى بتجيلو، واضح ان التعريص عجبكوا اوى يا معرصين، كونك بتقرا لحد هنا يا عرص يبقى متخيل ان مراتك او خطيبتك او حبيبتك لبوة، ونفسك تتشمط انت وهى يا معرصين، ههههههههههههههههه، نفسك فى فحل اسود ولا ابيض ينام على لحم مراتك يا كلب منك له، اتفو ع شرفكم رجالة وسخة، ازباركو تحلبوها تحت جزمتى يا اوساخ، ههههههههههههههه، واللى يفكر يقول ع نفسه راجل ولا يتخيل حتى انه راجل هفعص محارمه نيك باى كلب من كلابى، ههههههههههههه تلاقيكوا مسكين ازباركو دلوقت وبتحلبوها على اهانتكم يا معرصين، ادعك اجمد يا خول، سامعنى عايزاك تجبهم دلوقت وانا بشتمك وبلطشك ولحم مراتك تحت محمود البواب، ايوة ادعك جامد يا كلب، تخيل تاوهات مراتك من غريب وادعك اكتر، تخيل ان لا حول لك ولا قوة ومراتك تحت زبر اطول منك وارجل منك، ما انت لو راجل مكنتش قريت كل ده، عايزاك تجبهم دلوقت، عايزة ع الشاشة لبن، سمعنى يا معرصين ؟ دلوقت حالا، جبهم دلوقت حالا، ههههههههههههههههههههههههههههههه املى الشاشة لبن والحسه دوق طعمه هيعجبك يا متناك، اتفو ع شرفكم
انتظرونى فى الجزء القادم والاهم
الجزء الثانى
شكرا لتعليقاتكم وهحاول تجنب الاخطاء فى الاجزاء القادمة، جوايا اشتعل صراع ملتهب، بين رجولتى وسطوة ماهى عليا، اتعرفت على ماهى من ديسكو، وحبيتها لانها متحررة بس فى وجه للتحرر مكنتش واخد بالى منه، وجه الشرمطة، انها تمارس تحررها فعليا، مش مجرد تعرض جسدها وجمالها للناس، كمان يبقى جسدها مستباح من غيرى، الفكرة وجعتنى اوى ومش عارف اشيل المخاوف من دماغى، ولا الشهوة اللى جوايا انها تذلنى، انا راجل صلب وحياتى جامدة مفيش فيها حاجة ناعمة ودلوعة غير ماهى، ودى الوحيدة اللى ممكن تكسرنى، رجعت البيت بعد غياب يومين فى شغلى، لقتها بتستعد للخروج ولابسة شورت قماش قصير اوى وستيان بس، خدتنى بالحضن وقالتلى - استاذن انا يا حبيبى هروح الجيم، - هتنزلى كدة ؟ -فيها ايه يا حبيبى؟ -مقصدش حاجة يا حبيبتى بس احنا فى مصر ومش امان تنزلى كدة - ما انا هروح بالعربية - والجيم مفهوش رجالة ؟ - طبعا فيه، كابتن ميمى اللى هيدربنى اصلا - لا انا خايف عليكى - مالك متغير كدة ما انا ع طول بنزل بلى يعجبنى ومبتتكلمش - اصل يا حبيبتى صورتك مع تامر كانت يعنى مش اوى - معجبتكش؟ "وعنيها وسعت وشفت نظرة البراءة والدلال" - عجبتنى طبعا يا قلبى بس تامر معجبنيش - هههههههههه عشان كان بيحسس عليا ؟ شكلك بتغير يا بيضا. - لا انا راجل ومقبلش مراتى يتحسس على طيزها بالشكل ده "اول مرة اقولها لفظ قبيح كدة،، اول مرة حسستها برجولتى، اتفاجات من ردى وبصتلى بقرف شديد من فوق لتحت" - احترم نفسك واعرف انت بتكلم مين، انا مقبلش اى حد يقولى كدة حتى لو جوزى، هو كان بيحسس بعشم وحسن نية انما انت قذر ودماغك وسخة. "قالتها بعصبية اوى وعنيها مبرقة، عنيها قوية جدا، لقيت نفسى بدارى عينى منها وهى بتتكلم كان فى طلقات نار بتطلع من عنيها وبتكسر عينى، حست بضعفى واحتقرتنى اكتر ومشيت" رجعتلى بعد 3 الفجر سكرانة وبتطوح، كنت سهران فكرى بيودى ويجيب، سالتها كنتى فين قالتلى ملكش دعوة، وهى بتغير هدومها لاحظت انها مش لابسة الاندر، سالتها ع الاندر اترددت شوية وبعدها قالتلى انها منزلتش بيه، قولتلها بس انا شوفت فتلة لازقة ف طيزك من ورا الشورت، قالتلى بس يا وسخ يا ابو زبر صغير ودخلت تنام عريانة، هيجت على جسمها وقربت احسس عليها وهى تزقنى، وزعقت فيا - ابعد عنى انت بتجبهم بسرعة انا هربيك واعلمك ازاى ترد على ستك. قعدت جمب السرير اضرب عشرة على جسمها الملبن اللى من حقى اشوفه لكن ملمسوش، حسيت انها حبسانى وحبسة زبرى عن النيك لانى مبكيفهاش، وكنت متاكد ليلتها ان حد تانى بينيكها، اول حد جه ف بالى تامر، او ميمى مدرب الجيم، نمت ع الارض عشان مصحيهاش ونويت اخد منها حقى بكرة.
صحيت الصبح بدرى جريت احضرلها الفطار واصحيها تفطر، وقولتها - حبيبتى انا انهاردة اجازة وعايز اصالحك ونصلح المشاكل اللى بينا، - اولا مش فضيالك وثانيا انت مش هتعرف تصلح حاجة، - طب جربينى، - هيهيهيهيهي جربتك ع السرير ومنفعتش -قصدك ايه - ولا حاجة، لو عايز تصالحنى انزل نعمل شوبنج - تانى انتى مش لسة مخلصة 35 الف ف شوبنج، "بصتلى بتبريقة ليها معنى" - مش كفاية. فهمت انها مبتشبعش من زوبرى فمن واجبى اعوضها بفلوسى، نظرتها قالت كدة، - حاضر يا حبيبتى اوامرك بس اجى معاكى، اتفاجات من استسلامى وبصتلى باستغراب - يعنى موافق؟ - طبعا وانا ليا غيرك بس بشرط اجى معاكى، ضحكت بشرمطة وقالت براحتك بدلال اوى، كان فى معنى مستخبى ورا الكلمة، حضنتها وقولتلها - مش هتريحينى بقى، - قوم هات الهدوم مش فضيالك، - انا تعبان، - ههههههههه انت ع طول تعباااااااان يالا هات هدومى وهات معاك الجزمة، - امرك
وده كان اول مشوار ادوق فيه طعم التعريص هحكيه بالتفصيل الجزء القادم
الجزء الثالث
وصلنا لانى جريت اجيب هدوم مراتى اللبوة عشان تعمل شوبنج بشرط اروح معاها، خلتنى البسها وفضلت تحرك جسمها بشرمطة وانا بلبسها البنطلون السترتش المحزق اوى، وبرفعه عشان يدخل طيزها، وهى تقول ارفع كمان وترقص وسطها، المتناكة بتهيجنى ومبتخلنيش المسها، عشان افضل تحت امرها، ركعت عشان البسها الجزمة، مسكت رجلها وحسيت احساس غريب، شكل رجلها البيضا والمنيكير الازرق والخلخال، خلى زبرى يتنطر عليها، لقيت نفسى بدلكها كانى ماسك صدرها، مركز اوى بعنيا ف صوابعها وبدلكها وانا بنهج وضربات قلبى بتزيد، بسرعة فوقت نفسى وبصتلها لقيت ابتسامة خفيفة معناها انها فهمت، اتكسفت اوى لبستها الجزمة وسبتها بسرعة.
لبسنا ونزلنا ركبنا العربية ونزلنا قدام المول، ونزلت معاها وبدانا نتمشى، كل راجل اشوفه القيه عنيه هتاكل مراتى، مراتى متحررة فى لبسها وانا عارف ده من الاول، بس من كتر اما بمشى معاها معرفش احميها من النظرات والمعاكسات بقى الموضوع عادى بنسبالى، اللاوعى عندى فهم ان مراتى مكنة وطبيعى الرجالة تهيج عليها خصوصا بالبلوزة اللى مبينة نص بزازها، والبنطلون الاسترتش اللى محدد طيزها ومجسمها اوى لدرجة فلقة كسها باينة والبنطلون لازق بين شفايف كسها، بقى طبيعى انها وهى بتتفرج ع ازاز المحلات راجل يجى من وراها ويلزق زبه فى طيزها وانا واقف جمبها وشايفه ف الازاز وشايفها بتبصله وبتضحك، او لما توطى تاخد الشنطة من الارض تتفقع بعبوص قدام عينى، جيت ابرقله كان مدينى ضهره ومشى، ولسه هفتح بقى ازعقله مراتى تقولى خلاص متكبرهاش، او امن المول واحنا داخلين من البوابة تضحكله وتهزر معاه ولما اوصلهم اسمعها بتقوله مش هتفتشنى بقى؟ - خلاص يا مدام انا بصيت فى الشنطة، - افرض مخبية حاجة قى البنطلون "قالتها وهى بترفع حاجبها الشمال وبتبصله بتحدى، - فيقولها اسف ع التقصير يا مدام، هفتشك لدواعى الامن وده لمصلحتك، - ههههههههه صح. يحط وش ماهى ف الحيط ويرفع ايدها وينزل ع بزازها تفعيص، وينزل ع طيزها وكسها دعك وبعبصة عشان يتاكد ان مفيش حاجة تحت الهدوم، وفجاة تقوله كفاية كدة وتسيبه وهو شعلة نار هايجة.
ادتنى الشنط وقالتلى استنانى هنا ودخلت محل هدوم، معظمه ملابس داخلية حريمى وقمصان نوم، معظم البايعين بنات، شوفتها راحت لراجل شكله صاحب المحل شوفتها بتكلمه وبتضحك وبتعدله لياقة قميصه بدلع، فجاة خدها جوة ومعرفش بيعملوا ايه، طول ما انا مع مراتى برا البيت زبرى عمال يتنطر بسبب حك الرجالة ف مراتى، بس كل ده تعريص خفيف، اى راجل يتجوز بنت مكنة طبيعى يعرص شوية، انت مثلا عزيزى القارئ مش نفسك مراتك تكون شبه نجمات البورن؟ تبقى مكنة؟ تلبس بنطلون جينز عادى محزق على طيزها شوية تلاقى الرجالة غمالة تريل على طيز مراتك وانت واقف وعارف وساكت؟ فتقابل واحد عضلات وجسمه حلو وشكله رياضى، تشوف نظرات مراتك ليه وهى بتسخن ومتوترة عشان انت معاها، فالراجل يشيل الحرج ويبعبصها ويهين رجولتك وانت ولا تقدر تكلمه لانك لو اتكلمت هيبعبصك زيها؟ مش نفسك تتطور اكتر وتجيب صاحبك القوى البيت وتفرجه ع رقص مراتك ببدلة رقص مش مدارية حاجة، وتشوف زبر صاحبك الهيجان ع لحم مراتك، وينط عليها الفحل يفشخ كسها نيك قدامك، وهى تحتقرك وتلبسك هدومها وتعملك مرا؟ نرجع لموضوعنا، مراتى اتاخرت فى المحل واستبدت بيا الظنون، دخلت جوة لحد ما وصلت لكابينة تغيير الهدوم، ومتاكد انها جوا، فتحت الستارة لقيت صاحب المحل مع مراتى، ماسك فى كسها واول ما فتحت الستارة قالها ايه رايك فى القماشة دى ؟ مريحة مش كدة، وعمال يفرك كسها بصوابعه، وهى عتيها بتغنض وبتتنفس بسرعة وسندة ع الحيط وسايحة خالص وبتقوله - لا لسة مرتحتش، بتقولها بمياصة وشرمطة، فجاة بصتلى وقالتلى ايه اللى جايبك هنا؟ وازاى تفتح الستارة كدة عليا، وشاورت بايديها باحتقار برااااااا، انت لسة واقف؟ انا هوريك يا معرص وقفلت الستارة وصاحب المحل جوة، بصراحة حسيت انى اتهزئت اوى ومش قادر استحمل، بس افتكرت فركة صوابعه لكس مراتى فوق البنطلون، هيجت اوى، زبرى جعان اوى وبياكلنى ومش قادر اتمتع بمراتى طبيعى، افتكرت كلمة معرص، مراتى فهمت ميولى، وانها السبب لانها بتحرمنى المتعة فبتطلع بطريقة مش طبيعية، وهى بتستغل ده كويس اوى، انا متاكد انها بتتناك من غيرى، لانى مش بكيفها زى غيرى، طلعت من المحل وشربت سجارتين وهى اتاخرت جوة، دخلت تانى ملقتهمش ف الكابينة بس هدوم مراتى متعلقة فيها، لقيت باب صغير ع جمب طالع منه اهات، فتحته طلع بتاع المخزن، وصاحب المحل نايم فوق واحدة، ركزت تحته لقيت نفس رجل مراتى اللى كنت هبوسها الصبح، واحدة من اللى بتبيع شدت الباب منى وقفلته، وقالتلى ممنوع تواجدك هنا، قولتلها مش لاقى مراتى وتهيالى انها جوة، بصتلى من فوق لتحت، وقالتلى استناها برا،
طلعت استنى برا بالشنط طلعت مراتى بعد ساعة، بلبس تانى خالص، شورت قصير وفوقه بادى قصير مبين نص بطنها، وقالتلى يالا هات فلوس، وخدت منى فلوس وادتها للبت اللى شدت الباب منى وقفلته، سالتها بحدة- ماهى كنتى بتعملى ايه مع صاحب المحل ف الكابينة، بصتلى ببراءة وقالت بدلع ودلال - صاحب المحل مصمم انى خسيت وانى لازم البس مقاس اقل، الاندر كان ضيق اوى والبنطلون مش بيدخل، قولتله يدخل يلبسهولى هههههههههههه وهو فعلا لبسهولى لحد ما دخل كله، - هو ايه؟ - البنطلون يا حبيبى طبعا، مالك مش ع بعضك، - اصلى شوفتك فى المخزن، - يا حبيبى قولتلك الاندر ضيق، لازم كسى بوسع فتلة الاندر متضايقنيش، - وهو كان بيوسع كسك ؟ - "بثقة ونظرة قوية" عندك مانع؟، الكلام وقف على لسانى مراتى معنى كلامها كنت بتناك جوة المحل وموقفاك برا مركب قرون، وانا مش قادر انطق، كملت كلامها - لما شوفتنى فى المخزن عجبتك ؟ - عجبتينى ازاى؟ - بنطلونك منفوخ ليه ؟، لقيت زيرى وقف من كلامها، - لم زبرك يا خول قولتلك ميقومش غير بامرى، فاهم يا كسمك؟ اتوجعت اوى، وطول الطريق ماشى وشى فى الارض وعمال اسمع اهانات بس فى اعماقى كنت مسلملها نفسى، خلاص اللى كنت خايف منه حصل قدام عينى، الاهانة كانت قوية اوى ع اعصابى ومثيرة اوى، بقيت خاتم فى صباعها وبمزاجى، وكل ما خضعت ليها اكتر اتكيفت اكتر، عرفت تعمل منى خول رغم ان شغلى الحساس بيتطلب الرجولة، بس مراتى مكنة اوى استغنى عن رجولتى بس مستغناش عن ضرب العشرة على جسمها.
خدتنى معاها الجيم، مدرب الجيم كابتن ميمى ابيض ووسيم وعضلات منفوخة بس مش اوفر، اول ما دخلت عليه حضنته، وقالتله ايه رايك فى الشورت؟ جبته عشانك مخصوص زى ما قولتلى. - مين ده، - اه ده على جوزى - اه اهلا وسهلا، هيتدرب معانا، - هههههههههههههههه وده منظر رياضة بردو، ده جاى يدفع بس، شوال الفلوس بتاعتى ههههههههههههههههه - ميصحش تقولى على جوزك كدة، ده الراجل بيتعب عشان يكسب فلوسه ومش بيحرمك من حاجة، - دى مش فلوسه دى فلوسى انا، انا : - نعم، فلوسك، هو انا شقا عمرى هتنسبيه لنفسك، قعدت وحطت رجل ع رجل زهى بتهز رجلها وفخادها باينة، - حبيبى دى فلوسى انا مش فلوسك، وطول عمرها فلوسى، لقتنى بشكل تلقائى قعدت جمبها وبقولها - فلوسك طبعا يا حبيبتى، - انت ايه اللى قعدك جمبى مش شايف الجزمة وسخة من الشارع ؟ - وانا هلمعها هنا؟ - هى وسخة هنا صح ؟ - بس مفيش ورنيش هنا، - افتح بقك، شطور، طلع لسانك ع الاخر، ايوة دى بقى الفرشة، وتفت ع لسانى، وده الورنيش، كل ده قدام كابتن ميمى، نزلت الحس جزمتها وهى عمالة تضحك بصوت عالى وشرمطة، وقالت لميمى - صوره فيديو وهو كدة، ميمى بدا يصور وانا بلحس بنهم كلب جعان شهر كامل، كنت لسة ف صدمة ان مراتى اتناكت خلاص، ونزلت مفاجاة تقيلة، صورتنى فيديو فى الجيم وانا لحس جزمتها، استغلت شهوتى وهيجانى عليها طول الطريق، وخضوعى التام واستسلامى لجزمتها، وصورتنى، يعنى معاها دليل يهين رجولتى ويقلبنى مرا، لو حد عرف هتكرش من الشغل، ويمكن تشغلنى قواد عشان اكفيها مصاريف ونيك، انتظروا الجزء القادم
الجزء الرابع
ملحوظة: تعليقاتكم ونقدكم دايما موضع ترحاب وهو اللى شجعنى استمر.
فى الجيم وانا بلحس جزمة مراتى كنت فى غيبوبة كاملة، غيبوبة من العبودية والاذلال وقلة الحيلة، مفيش فى ايدى حاجة اعملها غير الخضوع ليها، لو طالبت بحقى ورجولتى هتهان واتذل والف راجل هيقف معاها لان معاها الكس اللى بيبسطهم، ولو طلقتها احتمال كبير تفضحنى وانا شغلى حساس جدا، وميستحملش الفضايح دى، كنت اعمى لما اتجوزتها، شوفت بعينى كل شرمطتها مع الرجالة والغريب ان هو ده اللى كان عجبنى فيها، كنت بحس انى من الطبقة الكلاس وانا معاها، لحد ما زبرى كسر رجولتى قدامها فى اوضة النوم، ومن يومها مسمتش عليا، ركبت ودلدلت رجليها، وده اللى عملته حرفيا فى الجيم بعد ما نضفتلها الجزمة، قالتلى بزعيق - اعمل كلب يا كلب. الشهوة نستنى شغلى ومركزى وعملت كلب زى اللى متنوم مغناطيسى، ركبت فوقى - وصلنى للمشاية وسمعنى نباحك. قالتها بزعيق وبسرعة لفتنى بنفذ ع طول خوفا من غضبها، نسيت انى بتصور من كابتن ميمى، وهى راكبة فوقى وانا بهوهو، وصوت ضحكتها بيرج فى المكان، ضحكة شرموطة مؤذية محدش يقدر عليها،وصلت للمشاية وقالتلى استنى كدة لما اخلص تمرين، وبدات جرى ع المشاية وطيازها بتتهز قدام الكابتن اللى بيصور طيزها وبيعمل زوم عليها، بدور وشى خدى خبط فى زبره اللى لقيته شبرين قدام من تحت الشورت، ووشه بيجيب عرق، كنت حاسس بيه اوى لانى ع طول مكانه، طيزها الملبن تحرك الحجر، جسمها يجوع طول ما انت بتتفرج ومش عارف تدوق، وهى مخليانى دايما مش عارف ادوق فكنت عارف احساسه وهو هيجان ونفسه اوى فيها ومش طايل، قالها كفاية جرى يالا نعمل سويدى، وبدؤا تمرينات الاحماء، يفردلها رجلها ويوطيها عليها، وهو فوقها، سمعت "اه" مكتومة منها، عرفت ان زبره اخترق كسها من تحت الهوت شورت، وهى بتطلع بصتلى بابتسامة، وقالتلى - دورك تصور انت يا حبيبى، قولتلها اصورك كدة مع راجل غير جوزك؟ - وهو بينكنى؟ ولا بيحط زبره ف كسى؟، كانت قاصدة تتكلم بالالفاظ دى عشان تهيجه هو، وبالفعل هى مكملتش الكلمة، كان هو مسكها من وسطها وهى موطية وبيرزع زبره فيها من فوق الهدوم رايح جاى، وهى عنيها معايا وبتقولى - صور يالا ااااه صور اه اه اااااااه بقولك صور اه يالهوووووى ااااه. اضطريت قدام الحاحها اصورها وهى بتتزغد وبتصوت من راجل غريب وبتقولى - صور يا راجلى هيهيهيهيههي ااااه بتصور ؟ اه اه صور مراتك وهى بتتمت... قصدى بتتمرن ااااااااه. المدرب قومها وهو لسة لازق فيها من ورا، قالتله وهى بتنهج وصوتها بيطلع مع انفاسها من صدرها - التمرين ده وجعنى اوى، - احنا لسة معملناش حاجة ده تسخين بس، لازم جسمك يسخن، بمياصة عالية - يالهوووى يسخن اكتر من كدة، ده سخن اوى حتى شوف هنا سخن ازاى؟ حطت ايده ع فخدها تحت كسها بالظبط، عند حرف الشورت، - ده مولع، هو فى اكلان هنا؟ ايده لمست كسها من تحت الشورت، - اووووووى. - طيب نسخن فوق شوية. رفع دراعاتها وقالها ده تمرين فتح الصدر هتشدى دراعاتك لورا عشان المنطقة دى، وحط ايده ع البادى تحت بزازها ورفع بزازها لفوق بسيف كفه، - حاضر، وهى بتعمل التمرين فضل يرفع ايده كل مرة سنتى لحد ما بقت ع صدرها وقفش ع صدرها وهى بتحرك دراعتها، سالته بخبث - بتعمل ايه؟ بشوفها سخنت ولا لسة، بس البادى مش مخلينى اعرف، ف اقل من ثانية كانت قلعته وهى بتقوله - ده ع اخره و**** انا سخنة اوووى مش قادرة. بقى يفعص صدر مراتى قدامى، وهى بترجع لورا لحد ما زنقته بطيزها ف الحيط وعمالة تنهج وتتحرك وتسيح، وتهيجه، فجاة قلعها الشورت من غير مقدمات، وحسس ع كسها، - كل دى سخونة؟ - صدقت انى مولعة نار؟ - وشفايفك كدة بردو؟ - اتاكد بنفسك. نزل بوس فى مراتى وتفعيص فى لحمها وهى ملط ف حضنه، ويرزعها ع طيزها جامد ويقول - هنيكك بجد يا لبوة. - اااااااااه لا بلاش دربنى بس ااااااااه مش قادرة. كل ما يضربها او يشتمها تسلمله نفسها اكتر، كانت محتاجة اللى يفشخها الفشخ اللى مش بتلاقيه معايا، كانت محتاجة راجل جنسيا يعرف يملكها ويحتوى سخونة كسها ويبرد نارها، مفتول العضلات ونفسه طويل وزبره اطول، وانا كنت محتاج راجل ينيك مراتى حلو ويكيفها ويفرجنى على لبونتها ومحنتى وضعفى وجها لوجه، كنت فى قمة الاثارة والضعف فى نفس الوقت وزبره بيدخل جوة كس مراتى، كان بينتهك شرفى وبيكيفنى، لقتنى جبتهم من هيجانه وقوته وسرعته معاها، انا ومراتى جبناهم فى نفس الوقت، كنت حاسس بيها كانى انا اللى بتناك من فحولته، رزعة كفه ع طيازها كنت بحسها فوق وشى، وصوته التخين وهو بيشتمها يا لبوة يا متناكة يا ام كس كبير يا شرموطة يا مرا، يا مومس، هى تسيح وانا اعصابى تهيج من وجع ان مراتى بتتفشخ، وحلاوة انه بيفشخ مراتى، جبتهم 4 مرات وهو شغال تيك ورزع ف كسها وف طيزها، هرى جسمها وغرقها بلبنه، وهو بيقول ادينى نكتك بجد يا شرموطة يا لبوة العرص يا مراة المتناك، افتكرت انى بصور وكل حاجة حصلت اتصورت فيديو.
وانا سايق وراجعين البيت ابتديت افوق واستوعب اللى حصل، مراتى خانتنى، لا هى مش خيانة لانها اتناكت قدام عينى، ومش كدة وبس ده انا اللى صورتها وهى بتتناك بايدى، انا خلاص مبقتش راجل رسمى، ده مش مجرد خيال اعرف اتحكم فيه ع مزاجى ده واقع حصل، وبقت حاجة اكبر منى بتتحكم فيها، حاجة اسمها ماهيتاب هى اللى بتقول ايه اللى يحصل وايه اللى ميحصلش، وانا اتمنى انها ترحمنى ومتتناكش تانى واترجى فيها واتذلل، وهى تتبسط بخضوعى وذلى ويديها دافع تدوس على رجولتى اكتر وتتناك اكتر، الواقع اكبر منى، ادركت المصيبة واللى انا مش عارف اتحكم فيها ومش مالك ابعادها، كنت ساكت طول الطريق، اول ما وصلنا البيت بصتلى بمنتهى البراءة كانها معملتش اى حاجة - مالك يا حبيبى سرحان فى ايه ؟ - مفيش. - و**** ؟ احسن بردو، بقولك انا جعانة اوى اطلبلى بيتزا عشان انت مبتعرفش تطبخ حاجة واكلك معفن، - انتى ليه بتعذبينى؟ - انا بردو يا حبيبى ؟ - ليه بتذلينى مع انى بعشقك ومقدرش اعيش من غيرك، - يا سلام بامارة لما غلط فيا قدام ميمى. - انا؟ - اه قولتلى اصورك كدة مع راجل غريب؟ كانك مش عاجبك انى اخد راحتى فى التدريب. - يا حبيبتى انا مستحملتش ايده ع جسمك. - شوفت بقى ؟ ع طول كدة تغير من اقل حاجة ومعذب نفسك. - اغير ؟ ده كان .... - كان ايه؟ لمعة عنيها كانها هتمسك كلمة من اعماق جرحى، من جوايا، - كان هياكلك بايده. - ازاى - كان بيحسس ع جسمك - وايه يعنى - ده ناكك - ايه؟ - ناكك - لا متقولش كدة محدش عمل فيا كدة انت وحش - لا ناكك وانا صورتك تتحبى افرجك؟ - صورتنى ليه ؟ طلعت الكلمة تلقائية منى غصب عنى - عشان اتفرج - تتفرج عليا وانا بتناك ؟ عنيها وسعت، لمست الشهوة جوايا، مقدرش اكدب قدام بصة عنيها اللى بتعرينى وبتكشف كل اللى بحاول اخفيه، قدام عنيها كتاب مفتوح، - اه، اتفرج عليكى وانتى بتتناكى، الشهوة عمتنى، مسكت زبرى وقربت من شفايفها وانا بحضنها، عايز اروى عطشى، اشبع منها زى ما ميمى شبع، - شوفت بقى، معذب نفسك. سابتنى وانا نار مولعة وجريت.
تانى يوم رحت الشغل، كنت عصبى جدا، زعقت كتير للعساكر اللى تحت ايدى، شغلتهم زى الحمير وكنت ف منتهى القسوة معاهم، كانى بطلع غلى منها، محدش منهم كان يقدر يبص ف عينى وهو بيكلمنى، كل اللى تحت منى كانوا بيرتعشوا اول ما يلمحونى، غبت يومين، واضطريت ابعت عسكرى يجيب لمراتى حجات البيت، وكملت شغل ونسيت الموضوع خالص، كان عندى مهمة تبع الشغل فى مقابلة مع رتبة كبيرة جدا واعلى منى، ولاننا هنعمل بيزنس مع بعض عزمته هو ومراته يتغدوا عندنا، كان رده غريب وعلم فى ودنى، "لما اخد اذن المدام الاول اصلها بتمشينى بالكرباج" لما سبته فضلت افكر ف الكلمة، وازاى متكسفش لما قالهالى، ومخدش باله من نظرة احتقارى ليه لما قالى كدة؟ طيب هو يقصدنى انا بالكلمة دى ولا هو فعلا زيى مراته بتمشيه بالكرباج، لو هو كدة يبقى مش لوحدى ودى حاجة كويسة، انا نفسى كل الرجالة تعترف ان جواها قواد زيى، مش معقول انا الراجل الوحيد فى العالم اللى اتخلق كدة بحب التعريص، روحت البيت ودماغى مليانة اسئلة، طلعت اوضة النوم اتفاجات ان فى بنطلون مرمى قدام الباب، عرفت ان مراتى بتتناك تانى دلوقتى،دخلت الاوضة ملقتش حد، فضلت ادور عليها لحد ما سمعت صوت من حمام الاوضة، لما قربت سمعت اهات مراتى اللى بتخدنى فى عالم تانى، لقيت زبرى بيستعد للهيجان وجسمى بيسخن، حسيت انى لما هفتح الباب هلاقى نيكة فشيخة لمراتى اضرب عليها عشرة، ولما فتحت كانت المفاجاة، العسكرى اللى شغال عندى وبعته امبارح يجيب طلبات البيت قاعد مع مراتى ف البانيو، نايمة ع دهرها فوقه وبتمنعه يقوم وهو يقولها ارجوكى، وتقوله انا اللى بقولك استنى ملكش دعوة بيه، متقفش دلوقت، ودورت وشها نحيتى، ازيك يا حبيبى وحشتنى اووووووى امووووواه، وبزازها بانت فوق الصابون، زبرى اتنطر ع اخره، وهكمل فى الجزء القادم.
القصه تجنن
استمر
الجزء الخامس
دخلت على مراتى فى البانيو، وظهرت بزازها المبلولة والصابون بينزل من عليها، - انتى بتعملى ايه؟ - بخد شاور يا حبيبى، - وده بيعمل ايه معاكى؟ - هههههههههههههه بيحمينى، انا اللى طلبت منه. - انتى ليه بتعملى فيا كدة؟ انا جوزك. كان صوتى كله استعطاف ورجاء انها تبطل، ظهر ضعفى وقلة حيلتى وعجزى، اول ما بتلمح فيا العجز وقلة الحيلة بيظهر وشها التانى، وش المراه السادية اللى بتستمتع بالتعذيب، - انت عارف ليه، هششش مسمعش حسك يا خول. كانت صدمة انها تقولى خول قدام واحد شغال عندى، قولتلها انا مقبلش اللى بيحصل ده، انت يا عسكرى قوم امشى من هنا. برقتلى بعنيها اللى بتكسرنى، انا قولت مش هيمشى ولو مشى هروح معاه المعسكر واعرفهم انك خول. كانت طعنة قوية من مراتى، بس خطر ف بالى لو راحت المعسكر بين العساكر، وكلهم نطوا عليها زى الكلاب الجعانة، لقيت زبرى اتنطر ع اخره وعينى ظهر فيها الشهوة والفجور، سمعت ضحكة مراتى المايصة، وهى باصة ع زوبرى، دايما معريانى ومش بتسبلى اى حاجة اخبيها عنها، حتى هيجانى، - امشى انت هو لا. متحركتش من مكانى. - هيهيهيهيهيهي واقف ليه يا خول؟ متقدرش تقاوم زبرك، وبصت للعسكرى - هريدى نيكنى. عدلت نفسها فوق زبره وهريدى بيفشخ كسها من تحت طالع نازل، بدات تصوت وهى بتبصلى والاهات هتخرم ودانى، - مقولتليش انك بتشتغل مع رجالة بجد، مش ذنبى يا حبيبى زبره كبير اوى، 3 اضعاف زبرك يا حبياااااااااااااااه نيكنى يالهوووووى ااااه، اقلع يا حبيبى. – ايه؟ - بقولك اقلع اه اه اه "بزعيق" يالا بسرعة يا ابن المرا اللبوة. قبل ما تخلص الجملة كنت قلعت وزبرى واقف حديدة – بص يا هريدى زبره، هههههههههههههه ده زبر راجل بذمتك. هريدى – لا ده مش زبر اصلا. انا – انت تخرس خالص حسابنا بعدين. ماهى – انت اللى تخرس يا خول، لما الراجل يتكلم الخول يخرس، اااااااااه نيكنى يا سيد الرجالة كمان، عرف جوزى الخول مقامه، عرفه ان اخره يتفرج ويجيبهم هههههه نيك كمان نيك افشخ كسى بسلاحك، اهتك شرف جوزى المتناك، نيك كسى نيك اكتر ااااااااااه نيكنى. فضل يزغد فى كس مراتى قدامى، وهى بتتمايص وصوتها مليان انفاس لاهبة، وسايحة من زوبره ع الاخر، وبزازها بتتفعص وتدعك قدامى، لقيت ايدى اتحركت لوحدها ع زبرى وبضرب عشرة، لحد ما لقيت نفسى هجت ع الاخر وبجيبهم، وانا بجيبهم نقطة طارت ع كتف مراتى لاحظتنى، عرفت انى مش قادر اسيطر ع زبرى، ونيكها من عسكرى بيشتغل عندى فشخ رجولتى وهيجنى اكتر لانها عارفة ان كل ما بتفشخنى اكتر بتمتع اكتر واكتر، فتشوقنى ومتدوقنيش، شاورتلى بصباعها، وشاورت ع النقطة اللى جت عليها لحستها وبلعتها من غير كلام وهى لسة بتتناك وهريدى مجابهمش وشغال فيها نيك ومليطة، قرفت من نفسى بس كنت فى قمة النشوة بسبب قرفى من نفسى، لدرجة انى حسيت انى متنوم مغناطيسى بالمتعة وبصوت اهات مراتى من زبر راجل غريب، امرتنى انام ع ارض الحمام ع بطنى ونامت فوقى كأنى سرير وهريدى فوقها بيكمل نيك ف وضع تانى، وضع فشخنى فى افكارى، زبره فى كس مراتى فوق منى عشان انا سريرها وقوادها، وكل ما يدخله جامد ف كسها تتلوى فوقى وتتوجع وانا مش قادر امسك زبرى الاقى ايدها نزلت ع طيزى زى الكرباج، محسش بنفسى كأنى سكران من تعذيبها ومتعة الخضوع المطلق لقوتها، ومش قادر امسك زبرى اضرب عشرة او اتمتع نص متعة هريدى بلحم اللبوة مراتى.
هريدى جابهم فى كسها وحسيت برعشتها فوقى واحضانهم لبعض وقاموا من فوقى نشفوا بعض وراحوا ع سريرى، رحت وراهم وانا ماسك زبرى ونفسى اجبهم، لقتها منيماه ع سريرى وبتضربله عشرة، شافتنى قالتلى تعالى يا عرص اوريك الرجالة، شايف الزبر؟ ايديا الاتنين مش طوله، ولا عرضه، قرب وبص كويس قرب كمان، وشدتنى من شعرى وخبطت وشى ف زبره، شايف الرجالة؟ ومسكت زبره وبتخبطه فوق راسى، - دلوقتى مين الريس هاه؟ - انتى – لا هو هريدى، سيدك وتاج راسك. – هريدى سيدى وتاج راسى. وخبطت بزبره ع خدى – هريدى فحلك وراجلك يا مرا انت ايه ؟ - لقيت نفسى بدعك زبرى وبقولها بصوت انثوى – انا مراااااااا وهريدى فحلى وراجلى. – لا انت كداب وبتجاملنى، اثبتلى انه هو الدكر وانت المرا. – ازاى – زى ما انا بعمل، مصله زبره والحس عسل كسى من عليه. – انا لسة راجل ومش هعمل كدة. بصتلى بنظرة براءة ودلال – اخص عليك يا حبى، كدة تخدعنى وتكدب عليا، مش قولت انك مرا؟ ودعكتلى حلماتها وقربتها من وشى، هجت اوى زى التور ودعكت زبرى جامد، - ايوة انا مرا، - وايه القرف اللى بين رجلك ده يا مرا قوم البس اندر وداريه، جريت لبست اندر من بتوع مراتى داريت زبرى بيه بس كان منفوخ شوية لانه اندر رفيع اوى وحتة من زبرى باينة. – متلمسيش كسك تانى يا مرا غير اما اقولك. ولطشتنى قلم طرقع ع وشى. – سيبى كسك ومصيله. كلامها بلهجة الانثى سيحنى وحسسنى انى مرا وعندى كس، لقيت نفسى بعيش دور مرا حقيقى او فى مرا جوايا طلعت، مرا موجودة جوة كل راجل، نفس المرا اللى جوة القارئ اللى مخلياه يكمل لحد هنا، فى مرا جواك، بتخليك تضغط ع زبرك الصغير دلوقت كانه كس، وكسك يسخن من قصص عن محارمك، عن طيز مراتك وعين غريب هتاكلها ف الشارع، او بعبوص خدته وكان نفسك يكون قدامك، من بصات اعز صحابك لاختك اللبوة، واللى نفسك تبعتلى صورها بقميص النوم، وتصور فخادها العريانة وهى نايمة وتبعتها عشان تهيجنى على اختك او مراتك او امك، وتتخيلنى بعرصك وبنيكها وانت واقف ورا الباب تتنصت وتدعك فى كسك، عن امك المتناكة اللى بتلبس جينز عشان يحك ف كسها وتتشرمط ع البياعين وتخدك معاها ع اساس انك راجل وعارفة انك عرص ع شرمطتها مع البياعين عشان تفاصل، ارجع لمراتك اللى نفسك تكون شبه مراتى وتعمل منك سرير للرجالة اللى بينكوها، نفس المرا اللى بتقرأ لحد دلوقت ونفسها تتحرر وتتناك من طوب الارض وتتجوز غنى ومعرص، هو الفلوس وصحابك ينكوكى، وتباتى كل يوم ف حضن واحد شكل، وتروحى بارات براحتك وجوزك شغلته يتفرج عليكى وانتى بتتناكى يا لبوة لانك فرسة ومحدش عارف يكيفك ويملى عينك.
المرا اللى جوايا مصت زبر هريدى بشهية كبيرة، لقتنى بلحسه زى الايس كريم وبدخله وامص، وبتمتع بمصه وهو ماسك راسى وبيدخله فى بؤى كله، وبيقولى – مص يا ديوث يا جوز الست، مص يا شرموط. وانا مش قادر ارد عليه ببصله زى مرا بيغتصبها، ومراتى تضحك بصوت عااالى وبطريقة فيها سخرية منى، وتقولى – مصى يا لبوة عشان الفيلم يطلع حلو ويكيفك ههههههههه، بصتلها لقتها بتصورنى وزبره ف بؤى وبيدخله كله فيا وايده بتمنعنى اطلعه من بؤى، ومراتى تضربنى ع طيزى وهى بتصور وتقول ده جوزى الشرموط، جيت اطلعه من بؤى واقاومه، مسكت زبرى وبعدت الاندر ع فخدى ودلكته كأنها بتحلبنى وهمست فى ودنى – هو انا قولتلك بطلى مص يا مرا ؟ رجعت امص زى المرا اللى كسها هايج ع زبر الصعايدة، لحد ما بتاع هريدى بقى حديدة وخلاص هايجبهم وراح جايبهم ع وشى، ومراتى عمالة تضحك وتضربنى ع طيزى، شطورة يا لبوة عملتى فيلم هايل، كدة اثبتلى فعلا انك مرا، انا متجوزة مرا، وبتصورنى وانا ع ايدى ورجلى زى الكلب وانا بمص، وخلتنى اطلع لسانى ونزلت السائل المنوى بتاع هريدى ع لسانى وخلتنى ابلعه، وفضلت ف وضع الكلب جمب السرير عشان يسندوا رجليهم عليا وهما فى حضن بعض وبيتفرجوا ع فيلم سكس وبيسخنوا بعض، طبعا ما ادته الفين جنيه من محفظتى عشان تقنعه يبات معاها تانى، بقيت مسند لرجلين مراتى هى وعشيقها اللى بيشتغل عندى، لحد ما رن موبايلى، ومراتى اللى ردت، - الو، لا مش فاضى عنده حجات مهمة، هههههههههه لازم تعرف يعنى؟ بيلمع جزمتى، انا – مين ده؟ - هشششششش، ايوة ايوة، طبعا جزمتى اهم من شغله ولا انت عندك راى تانى؟ ههههههههههههههه حبيبى، عزومة ايه ؟ اه اه طبعا يا سمير بيه، ههههههههههههههههههههه ماشى يا سوسو، باى بقى مش فاضية وقفلت، - انتى كنتى بتكلمى سمير بيه؟ اترزعت قلم ع وشى حمر خدى من قوته، اما اقولك اخرس تخرس، وشك ف الارض وراسك متعلاش يا كلب. وشى بقى ف الارض وكملت عط مع هريدى وانا مش قادر ارفع راسى حتى اتفرج، كنت بسمع الاهات وسخونة الانفاس وخبط رجولهم ع دهرى ورزعها ليا برجلها ع قفايا، بقيت زوج قفا وسكت
الجزء السادس
اسف جدا ع التاخير بس لظروف غصب عنى، ماهيتاب كانت منعانى خالص من الكمبيوتر او اى وسيلة تواصل بعد ما لقتنى بجيبهم ع قصص المنتدى من غير اذن منها، اسف جدا وارجو تعذرونى وهحاول فى الوقت القصير اللى هى منحتهولى احلب ازباركم على اللبوة مراتى، عشان اعوضكم عن فترة غيابى، اسف جدا
مراتى ماهيتاب شرموطة كاملة، ممكن تتناك من اى حد ف اى وقت، طارق كان من اعز اصحابى اتكلمت عنه فى اول جزء، وهو شاب فى سنى متجوز وعنده بنت عشرينية وولد اصغر منها عنده 15 سنة، مراته مربربة وعندها ترهلات خفيفة، ودايما منكدة عليه عيشته، عينه زايغة وبيهيج ع اى بنت يشوفها حتى لو صورة مرات اعز صحابه ع الفيس، ابيض ووسيم وشعره ناعم وعينه عسلى، جسمه متناسق معندوش عضلات مدرب الجيم بس مش ضعيف، فى يوم اتقابلنا ع كافيه وكان بيشكيلى من الجواز والعيال وعيشته المرة، وده خلانى افتحله قلبى وافضفضله عن همومى، طبعا مقدرتش احكيله كل حاجة صراحة بس كلمته عن مصاريف مراتى الكتير، وانها بتشترى حجات غالية جدا وانا مش قادر امنع عنها حاجة لانى ضعيف جدا قدامها، فهو رد عليا – مراتك تستاهل اللى بتصرفه، انت يا بختك يا عم اتجوزت مكنة وفلت، امال لو متجوز مراتى وبتصرف زيى وياريتها تكيف ع السرير انما انت مراتك مكككككنة. نظراته وطريقة كلامه عن مراتى حرك فى بطنى الشهوة وانا قاعد معاه، - ايوة هى حلوة اه مقولتش حاجة بس ده شكل بس انما انت معشرتهاش، دى ممكن تخسرنى ثروتى كلها ع اللبس والمجوهرات بس، - كل ده يهون مقابل نيكة حلوة مع موزة تنسيك اسمك زى مراتك، ده لو جسمها الكرباج ده على سريرى هكتب ثروتى كلها باسمها. حسيت انه لاحظ توترى وانى ممعنتوش اول مرة قال مكنة ولا منعته لما غازلها ع الفيس، ومن تحت حسيت بحركة زوبرى، ونط ف دماغى صورتها ع الفيس وفخادها ع السرير لما تخيلته هو بينيكها، احساس تانى خالص لما تتخيل اعز صحابك مع مراتك ع السرير، احساس مختلف عن واحد شغال عندك او مدرب الجيم، الاهانة ليها طعم تانى، طعم ان هو صاحبك انت وانت المسؤول الاول والاخير عن نيكه لمراتك، انت هنا السبب والمعرص الحقيقى مش مراتك، من جوايا هيجت وبدات انسى نفسى وبحاول اتماسك قدامه، ومحسسوش بشهوتى الفاجرة. – يا عم ياريت فى نيكة ع السرير ده حتى ده بتمنعنى منه. طبعا وقعت بلسانى وهو لقاها فرصة. – ليه كدة ؟ - ااااا يعنى دايما تعبانة ووو...وكدة يعنى. – مش فاهم. – بص بصراحة مراتى منعانى انيكها عشان عندى سرعة قذف متعرفش حاجة تخلينى اطول شوية؟ - هههههههه ما انا عندى مشكلة زيك ومش بكمل اكتر من تلت ساعة ف النومة كلها وبجيبهم وعادى ارتاح شوية وانيكها تانى، ده ساعات بنيكها اربع مرات عشان هى تجيبهم، هو انت بتقعد قد ايه؟ - لما بطول اوى 5 دقايق من اول دخولى ع السرير. – احم لا يا صاحبى انت لازم تتعالج او تجرب الفياجرا، اكيد هى اما ترتاح فى النيك هتقلل من طلباتها، هى بتحاول تعوض السكس بالشوبنج. – ياعم ما هى بتتفشخ نيك ومبيكفيهاش. تانى غلطة يمسكها عليا، - مش فاهم مين اللى بينيكها، هى بتخونك؟ - ااااا عرفت انها خانتنى مع مدرب الجيم مرة. – احا وسكت، طلق الشرموطة دى وسبها تتناك براحتها، مش معنى انك صحتك مش قد كدة تطلع قليلة الاصل. – مقدرش، اااا بصراحة انا بحبها وضعيف قدامها. – يعنى تعرف انها شرموطة وبتتناك وتسكت، متزعلش منى تبقى مش راجل، تبقى خول. – اصلى لو طلقتها هخسر فلوس كتير. – هجبلك محامى شاطر يثبت ان سبب الطلاق الخيانة ويقلل الخسارة، وبعدين ما كسم الفلوس ده شرفك، انا مش فاهم ازاى تقبل تكمل مع شرموطة، دى صورها ع الفيس بتقول انا متناكة وتعالوا يا رجالة نيكونى، انت اكيد مشوفتش صورها ولا شرمطتها فى الكومنتات. – الحقيقة انى شوفت وعارف انها شرموطة واتناكت قدامى والاكتر من كدة انها صورتنى وانا بتفرج، وماسكة الفيديو ذلة عليا عشان مفتحش بؤى، ولا اقدر اطلقها ولا اقدر انيكها، خلتنى معرص.
هنا اعترفت لطارق انى معرص رسمى، بس مغصوب ع كدة، مصارحتوش برغبتى القذرة انى اتفرج عليه وهو نايم معاها، ع الاقل ده صاحبى وعزيز عليا مش واحد شغال عندى، وشه اتغير لما اعترفتله، نظراته بقت فيها لمسة احتقار، بقت الفاظه اقوى ولاحظت انتفاخ البنطلون، زبره هاج. – يا بنت المتناكة يا شرموطة، دى عايزة راجل يغتصبها لحد ما تحرم نيك وتعرف ان **** حق. انا بضعف ولهجة المغلوب ع امره – عندك حق بس هو فين الراجل الفحل اللى يغتصبها وينزل نيك فيها لحد ما تشبع، ايدى ع كتفك. بصلى وانا شايف فى عينه الشهوة، - دى شغلتك انت بقى معرص تلاقيلها الراجل الصح بدل ما تروح لحد غلط ويكشف سرك، - فعلا كلامك صح، نفسى الاقى الراجل الثقة، تعرف انا بتكلم معاك باريحية اوى، - عارف يا حبيبى، وانا مش هلاقى اعز منك احلله مشاكله، انا ممكن اقعد معاها ونتكلم عشان خاطرك، واوصل معاها لحل وسط يريحها وميفضحكش، - اكيد يا قلبى وانا هلاقى اغلى منك فين افتحله بيتى واقعده مع مراتى يحل مشكلتى، - هههههههههههه ماشى يا معرص يلا بينا ع بيت الست، - ههههههههه وطى صوتك هههههههههههههه.
وصلنا البيت، فتحتلى مراتى بقميص نوم احمر قصير وشفاف مش مدارى غير الحلمات والكس، - اتاخرت ليه؟ - ماهى حبيبتى ع فكرة معايا ضيف، تعالى اتفضل يا طارق، دخل طارق وعينه زى صواريخ ع جسم مراتى، بيتاملها حتة حتة من فوق لتحت كانه بيصورها، - مش تقول ان معاك ضيف، يادى الفضايح "وهى ايدها ع صدرها" هغير هدومى واجى، - استنى ده مش غريب ده طارق سلمى عليه. من اول نظرة قرت فى عنيا اللى عايزه منها، بصتله وقالتله اسفة وحضنته وباسته من خدوده، وهو لزق وسطها بايديه ف زوبره، وفلتت نفسها من ايديه بصعوبة، دخلنا وقعدنا ف الصالون وعينه منزلتش من ع جسم مراتى، بيكلمنى وعينه بتاكل جسمها، وهى قعدت قدامه وحطت رجل ع رجل عشان طيزها تبانله من تحت، - يا بختك يا على، كلامى كان غلط ع القهوة لما قولت مراتك مكنة، ده فوق المكنة بمراحل، يخربيت جمال جسمها وتقسيمة صدرها، ده بزازها زى ما الكتاب بيقول، ولا طيزها يالهووووى. – ههههههههههههههه اخص عليك يا طارق بطل قلة ادب، عجبك كدة يا على صاحبك بيعاكسنى. – معلش يا حبيبتى ما هو معذور بردو انتى فعلا مكنة وهو راجل. – هيهيهيهيهيهيهي راجل على ضمانتك ؟ ولا شبهك؟ - لا يا ماهى انا مش شبه حد، تحبى اثبتلك رجولتى. – هيهيهيهيهيهي "وبتتحرك بدهرها لقدام عشان حلماتها تبانله وتهيجه اكتر" انتو الاتنين قلالة الادب، انا هقوم اعمل مشروب، اعملك ايه يا سى طارق. قامت كانت الحمالات وقع وحلماتها بانت، طارق عنيه ع حلمات مراتى ومش سامع اصلا اللى بتقوله، وايده لا اراديا راحت لزبره، وانا المنظر هيجنى اووووى، وحطيت ايدى انا كمان ع البنطلون وانا بتفرج ع عين طارق وهى بتاكل لحم مراتى، ماهى حست عدلت الحمالات وهى بتقول لطارق- سى طاااارق، تشرب ايه؟ - شاى يا مكنة. – هيهيهيهيهيهي ومشيت، مفيش ثانية كنت بقول لطارق بصوت عالى، روح ساعد مراتى احسن ملهاش ف الشاى اوى، - ماشى يا معرررررص، قالها بصوت عالى واكيد ماهى سمعته، اتسحبت وراهم وفتحت الموبايل عشان اصورهم، من فتحة الباب شوفته داخل وماسك زبره وبدا يرشقه ف طيز مراتى وهى ع الحوض، - اااااه يوه يا سى طارق خضتنى، - على طلب منى اساعدك فقولت اشوفك محتاجة ايه. مسكها من وسطها وبيغرس زبره من تحت البنطلون فى طيزها، قميص النوم الشفاف كان قماشته خفيفة اوى فزبره غرس بالبنطلون بالقماش جوة طيزها، طلعت زبرى من السوستة اللى كان واقف من شرمطة مراتى وهياج صاحبى عليها، فضلت ادعكه، ومراتى تتلوى وتعلى صوتها. – ااااه بلاش يا سى طارق، جوزى برة، اااااه يالهووى اخص عليك هناديه، - انا عارف ان على مش مكيفك والا مكنتيش تتشرمطى فى الصور كدة، وبعدين ازاى لبوة زيك تقبل بعلى، ده خول ميعرفش يحكم حد، - انت قليل الادب اوى و**** هقوله يا عللللى، ايده راحت على بزازها شد الحمالات ونزل دعك فيها، وبيزغد فيها بزبره من ورا رايح جاى، - يعنى مسمعتهوش وهو بيطلب منى اساعدك، ولا لما رفض تغيرى هدومك، جوزك ده معرص اوى. – ههههههههههههههههه طلب منك تساعدنى مش تنيكنى، الحقنى يا على وهى بتهرب وبتفك نفسها منه. لقتها خلاص هتجرى ع الباب، جريت ع الصالة وعدلت هدومى وعملت نفسى مش سامع حاجة، دخلت عليا وهى بتجرى وبتنهج وبزازها كلها برة القميص، - الحقنى يا على صاحبك عايز يغتصبنى، - معقول ؟ جه طارق من وراها وفعص حلماتها تانى وهو بيبوس رقبتها، - مراتك مكنة اوى يا على مش قادر امسك نفسى، - لا يا طارق عيب كدة، - اااااااه سمعت بيقولك عيب كدة بطل بقى، قالتها بدلع ومياصة وعينها مغمضة وسايحة ع الاخر، طارق هاج اكتر ونزل ايده التانية ع كسها، واللبوة مكنتش لابسة اندر عشان يلاقى ايده بتدعك الكس، - كس مراتك سخن اوى يا على، جسمها نار. مقدرتش استحمل هيجانى طلعت زوبرى وانا بدعكه – حاول تطفيها يا طارق بليز، - يعنى اكمل دعك ف كس مراتك كدة؟ وافشخ بزازها كدة ؟ ونزل بوس فى رقبتها وزبره راشق فيها من ورا، - اه يا صاحبى ريحها. ماهى عينها عليا وعمالة تتاوه بشرمطة وتتلوى بمنيكة، - يا حبيبى صاحبك هينكنى، بيغتصبنى اهو، ااااااااااه مش عارفة امنعه، اااااااه يالهوى هينكنى. – ما قولتلك على عرص يا لبوة ومحدش هينجدك منى. – هيهيهيهيهيهيهي هنشوف، هربت منه ف ثانية ع اوضة النوم، وقفلت عليها.
استغربت تصرفات مراتى اللى فجاة تحولت لمستضعفة فى الارض، ومحتاجة راجل يحمى كسها، مع انها فى الحقيقة كسها مبيشبعش يا ترى بتعمل كدة ليه ؟ وليه فجاة تحولت من السادية الشرسة للزوجة المستضعفة والمغلوبة ع امرها، طارق بيخبط ع الباب بجنون وبيطلع زبره من البنطلون اللى كان ع اخره وتكة كمان وهيجبهم وقعد يدعك فيه ومش قادر يوقف وهو بيخبط ع الباب بجنون، ويقول - افتحى يا شرموطة يا لبوة يا بنت المرة الوسخة افتحى زبرى هيتفرتك، مينفعش تسبيه دلوقتى افتحى يا متناكة والا هكسر الباب. وكان بيزق الباب بس زبره الهيجان خلى جسمه ضعيف وتركيزه ع زبره مش ع الباب لحد ما جابهم ع الباب، وقتها بطل خبط وهدى ولبس هدومه وهو بيدور وشه نحيتى ولقانى مسك زبرى الصغير وبدعكه، مراتك دى بنت مرا زانية، فجاة الباب اتفتح وخرجت مراتى ببدلة سودة بنطلون اسود وبلوزة سودة مفتوحة من النص، نفس لبس ال mistress اللى بشوفها ف افلام السكس، طلعتله وهى بتبص ع لبنه ع الباب، بصتله وقالتله انت ازاى تعمل فيا كدة؟ ده دليل خيانتك لصاحبك ومراتك، - صاحبى مش زعلان ده هيجان، - بس مراتك مش موافقة، بصتلى – صورته يا على؟ - طبعا يا مولاتى. – شطور، شوف بقى يا طارق، انا مقبلش اخون مراتك وهبعتلها الفيديو، ولو هى وافقت هسيبك تنام معايا، - لا ارجوكى انا عندى عيال متخربيش بيتى. وخر طارق ساجد عند رجل مراتى اللى لبست جزمة كعب عالى، - ابوس جزمتك بلاش مراتى. – بوس. انا لا اراديا طلعت الموبايل وصورت صاحبى وهو بيبوس رجل مراتى، وماهى بتمشى وبتدخل الاوضة وهو بيزحف على ايديه ورجليه ورا جزمتها عشان يعرف يبوسها، سابها تكتفه ف نص الاوضة وتصلبه، تلعبله ف زبره لحد ما يهيج ع اخره ويبقى خلاص هيجبهم، قامت مطلعة كرباج حقيقى بتاع حمير، ونزلت جلد فى دهره لحد ما جاب دم واحمر ع اخره، زبره بدا ينام، خلتنى ادعكهوله وامصله وافضل اضربله عشرة لحد ما يهيج ويبقى زى الحديدة، وقامت مسكة الكرباج وتجلده ع صدره وبطنه، كل ده وانا بصوره وهى بتقوله – عايز تنيكنى يا كس هيجان انا اللى هنيكك يا ابو العيال انا هخد حق مراتك منك وهتبقى خول يا مازوخى يا ابن الوسخة انت ايه ؟ - كلبك وخدامك، - هههههههههههههههه سمعنى – هوهوهوهوهوهو، زبره بدا ينام تانى. – هيجهولى يا على، انا امصله وانا لابس مرا واعمل اصوات انثوية واتاوه ااه اه اه اه وانا بمص وبدعكه، وهى بتبعبصه ف خرم طيزه وبتنيكه بايدها لحد ما زبره يبقى حديدة ويبدا يصوت عشان يجبهم، تضربه بجزمتها ف زبره، وتشوط وشى بجزمتها عشان ابطل مص، فضل الحال ع كدة خمس ساعات وزبره مش عارف يجبهم وجسمه كله احمرار وسخونية وعلامات من الكرباج، لحد ما موبايلى رن فانا جبتهولها عشان هى اللى ترد، وشاورتلى بعد ما قعدت ع كرسى قدام طارق المصلوب، عشان ارفع رجليها وامسح جزمتها بزبر على، - الو، سمير بيه حبيب قلبى، ازيك، انت كمان وحشتنى اوى، جوزى هههههههههههه لازم تعرف ؟، لسة بيمسح الجزمة ههههههههههههههههههه، لا دى جزمة جديدة هو لسة جيبهالى، بس اصله وسخها، اصلها مقرفة اوى اتفو ع قرفها " ده وهى بتبص ع طارق باحتقار وبتف ع وشه"، ده بجد ولا بكش ؟ هههههههههههههههه تسلملى يارب، هتيجى امتى بقى؟ فعلا، هستناك يا قلبى، باى يا حبيبى، امووووووووووواه.
بكدة يخلص الجزء السادس واعدكم بالجزء السابع قريبا جدا
الجزء السابع
اسف ع الغيبة، مراتى كانت قاطعة عنى النت ورافضة انى اجيبهم ع صور او افلام او ع مقالات المنتدى او ع هيجان الرجالة ع صورها وافعالها، او حتى معاها، كانت بتعاقبنى عشان كعب جزمتها مكنش بيلمع من لسانى، بس امبارح ادتها قبضى كله، وسمحتلى اكتب المقالة دى.
صحيت من النوم، حسيت بحاجة ع زبرى، ولانى بنام عريان بصيت لقيت chastity ع زبرى، وده حاجة زى قفص صغير اوى مخصص للزبر عشان ميقفش ومقفول عليه بقفل وف فتحات بين قضبان حديد ع الزبر، فهمت انه مراتى حبست زبرى عشان مهيجش، ولقيت طارق صاحبى متكتف عريان ونايم، صحيته وقولتله مش بقولك مفترية، حاول تراضيها وهتخليك تنيكها بس حسسها بهيجانك وهتهيج معاك، قالى ده انت بقيت ديوث رسمى، ضحكت وقولتله دى ممكن تعمل اى حاجة ف اى حد، قالى بس مش هتخلينى ديوث، قولتله بس تبوس رجليها عادى صح ؟ ايدى خبطت ف زوبره من غير ما اقصد، شوفته لقيته بدا يقف ولمحت عليه زيت، لقيته بيتاوه وبيقولى زبرى بيحرقنى اوى، اااااااه، قولتله ايه الزيت اللى عليه ده؟ قالى مراتك عملت فيا ايه، زبرى بيحرق، هموت
دخلت مراتى وزعقت : انتو بتزعقو ليه ؟ مش عارفة انام. طارق قالها: انتى حطة ع زبرى ايه ده هايج اوووووى. – ده زيت مستخلص من اجود انواع الافيون والمنشطات الجنسية، عشان تبقى راجل، هيهيهيهيهي – حرام عليكى ده واقف ع اخره، يا تنيميه يا تخلينى انيكك، قامت دخلت وبان القميص الحرير اللى لبساه وشفاف ع بزازها ومش مدارى من تحت غير كسها وفخادها الطرية باينة قدامنا واحنا مبحلقين، وقامت لطشاه قلم رزع ع وشه جامد، وقالتله انت هنا ف بيتى، يعنى انت اللى تتناك، انت ايه ؟ - متناك، ابتسمت بخباثة وقالت – مسمعتكش. – متناااااااك. طلعت ضحكة فاجرة كلها دلال ومياصة، زبرى وجعنى اوى لانه مش قادر يقف ع شرمطة مراتى مع صاحبى، بيخبط ف الحديد وبيوجع مش بيقف ااااه، مراتى سمعتنى – مالك يا مرا ؟ - معلش زبرى وجعنى اسف، بصت برغبة ع زبر صاحبى اللى واقف ع اخره زى صاروخ، شاورت عليه وقالتلى – ده اللى مهيجك؟ - لا، انتى. رزعتنى انا كمان قلم جامد، - انا ميتقاليش لا، مش ده اللى كنت عايزنى امصه، زبر صاحبك يا ديوث. قالتها وهى مسكاه جامد وبتدعكه، منظر زبره وهو بيلمع من الزيت وهايج فشخ حرك فيا المرا اللى جوايا وزود خضوعى ومبقتش حاسس بنفسى زى المرا الهايجة، قولتلها اه هو، - انزل ع ركبك وايدك الاتنين يا كلب، نزلت، - سمعنى نباحك، - هوهوهوهوهواعواعوهوهوهو. – لسانك. مديت لسانى برا بؤى ع اخره، فضلت تضرب بزبره ع لسانى جامد، بتشوقنى عشان امصه، كل ضربة بحسها كرباج ع لسانى بيذلنى وبيكسر رجولتى اكتر قدام مراتى وصاحبى، لحد ما سمحتلى امصله، وهى بتترقص بطيازها قدامه وبتفنس عشان تجيب حاجة من الارض وطيازها تبان قدامه والاندر الفتلة ع كسها بس ومش مدارى الفردتين، وانا عمال امصله عشان يهيج اكتر واشوف ف عنيه تلذذه بجسم مراتى وعريها وطيزها، بمصله اجمد عشان يهيج اكتر وتطلع من عنيه شرر وفحولة ع جسم مراتى، لحد ما خلاص قال هجبهم، مراتى طلعت زبره من بؤى، وحطيته فوق راسى وفضلت تدعكه وتحلبه لحد ما جابهم ع راسى.
بعد ما جبهم ع راسى نقط من منيه نزلت ع وشى ومراتى مردتش تسمحلى امسحه، وقالتلى ده تاجك يا سيد الرجالة هيهيهيهيهي، بضحكة كلها شرمطة قدام صاحبى، وقربت منه ولزقت فيه وهى بتساله – ارتحت ؟ - لسة، نفسى انيكك، - ههههههههههه حتى وانت متكتف مبتهمدش، - هو ف حد يشوفك ويهمد، - لا يبقى لازم اهمدك لانك متجوز يا خول، زبر صاحبى كان بدا ينام، مراتى جابت قفص تانى وقفلته ع زبره بالقفل وحطت المفتاح ف صدرها، طبعا هو زبره مدعوك بمنشطات جنسية ومقفول عليه فألمه هيكون مضاعف، فضل يترجاها متعملش فيه كدة بس مراتى صممت انه هيروح لمراته كدة، ومش هيعرف ينيك ولا يجبهم غير لما يرجع لمراتى وتأذتله، وحتى لما يعوز يعمل حمام هيعانى وهتبقى ريحة زبره معفنة والالم هيسحله، بعدها فكته ومعرفش ياخد مع مراتى حق ولا باطل حتى بعد ما اتفك لان مفتاح زبره ف ايدها وفيديوهاته معاها فاضطر يقبل شروطها زى الكلب، ويلبس الاندر بتاعها فوق قفص زبره ويسيب بوكسره ويروح لمراته خول ميعرفش ينيك ويبعدها عنه عشان متعرفش الورطة اللى هو فيها.
بعد ما صحبى مشى مراتى سالتنى – جبته ليه ؟ - عادى بقالنا كتير مزورناش بعض. بصت فى عينى بنظرتها اللى بتعرينى، - كنت عايز صاحبك ينيكنى ؟ - صورتك ع الفيس وهيجانه عليكى اللى عمل فيا كدة، وانا مش بنيكك، كلامه عنك ع القهوة تعبنى اووووى، قال انك مكنة ومراته مش بتكيفه ع السرير، مبقتش حاسس بنفسى غير لما لقيته بيلحس جزمتك، وقتها فوقت وعرفت ان مش اى كلب ينيكك، انا اسف سامحينى. – هههههههههههههههههههه مسمحاك لانى عرفاك لبوة مبتعرفش تتحكم ف زبرك، لازم يتحبس ولبن رجالتى فوق راسك يا ديوث، اتفو ع خلقتك، قوم الحس الارضية تحت الجزم عشان فيها تراب يا عرص صحابك ههههههههه، - امرك.
مر يومين وزبرى محبوس لحد ما وصل سمير بيه ومراته، مراة سمير بيه لبوة بمعنى الكلمة، بزاز كبيرة وطيز كبيرة، ف نفس جسم وهيئة ava devine مرا على حق، كانت لابسة جيبة بيضا معرية فخادها، والبلوزة طالع منها معظم بزازها الكبيرة فشخ، اول ما شوفت منظرها وحضنتنى عرفت ان جوزها معرص وملوش كلمة عليها، زى مراتى، اللى طلعتله بقميص نوم ازرق شفاف، وتحته برا واندر بس، اول ما طلعتله جريت ع حضنه وبتقوله – سمير بيه، بمنتهى الشرمطة، وحضنته جامد فشخ وهو لف ايده ع طيزها ولازقها ف زبره، ولانها كانت سيباله نفسها بدا يطمع اكتر ويدخل صباعه جوه خرم طيزها، مراتى فكت نفسها منه بدلال وشرمطة، وسلمت ع مدام ريم اللى فضلت تتفحص مراتى حتة حتة، وتبصلى بنظرة استحقار، حسيتها بتغير ع جوزها سمير بيه اللى هو رئيسى ف الشغل، المهم دخلنا الصالون ومدام ريم قعدت جمب جوزها وانا جمب ماهيتاب، وماهى جمب سمير بيه.
ماهى بصت لسمير وقربت وشها من وشه اوى – تشرب ايه ؟ حط ايده ع كتفها وهو بيحسس - مش عايز اتعبك يا قمر. – تعبك راااااحة، - قهوة زيادة – على قوم اعمل للبيه قهوة زيادة وشوف الهانم تشرب ايه وانا صبلى كاس، رد سمير – وانا هشرب زيك، مراته وهى بتهز ركبتها وحطة رجل ع رجل – وانا كمان. قومت جرى اصبلهم الخمرة وسامع ضحكات مراتى بشرمطة اوى، اتاكدت ف الوقت ده ان مراتى ناوية تتناك من سمير، بس ياترى ريم هانم زوجة سمير شرموطة زيها؟ يا ترى عايزين تبادل معانا، انا انيك مراته وهو ينيك مراتى قدام بعض؟ مراته فرسة وهو قالى بتمشيه بالكرباج بس هل وصلت لمرحلة مراتى؟ فضلت اسرح فى الاسئلة ومش لاقى اجابات، لما رجعت اصبلهم لقيت ريم بتقولى – ماهى بتقول انها بتتعب من شغل البيت فانت اللى بتعمله هههههههههه، - اه طبعا مراتى ولازم اساعدها، - وتمسحلها الجزم هههههههههه – هى قالتلكوا. سمير بيه- متقلقش يا على سرك فى بير، ياما ريم خلتنى اهوى عليها وامسحلها رجلها بمية وملح هههههههه، مدام ريم – طب يرضيكى يا ماهى يكون متجوز وبتاع نسوان ؟ ماهى- كل الرجالة كدة يا حبيبتى، سمير بيه – عجبنى فيكى انك بتفهمى ف الرجالة. – هيهيهيهيهيهي. ضحكة شرمطة باعلى صوتها وعين سمير بيه صواريخ ع بزازها وهى بتتهز ومش مدارى منها غير الحلمات، مدام ريم وهى بتجز على سنانها - قميص مراتك حلو اوى يا على ومغرى، يا بختها، ماهى وهى بتوجه كلامها لسمير بيه – اصلى بحب اللبس المغرى اوى، خصوصا مع رئيس جوزى، يعنى السلطة كلها، تحب افرجك على رقصى ؟ سمير بيه – ياريت. مدام ريم – حزملنا مراتك يا على عايزين نتفرج. وبتبرقلى باذبهلال. قومت حزمتها بطرحة وشغلتلها المزيكا، وفضلت تترقص بقميصها الشفاف وبزازها اللى معظمها معروضة لعين سمير بيه، اللى كان بيتفرج وفاتح بوئه وبيعرق وبنطلونه اتنفخ على رقص مراتى الساخن جداااااا، مدام ريم قامت وهى متغاظة وقعدت جمبى – تفتكر مراتك بترقص احلى ولا انا، - انا وشى احمر وزبرى كان بيوجعنى اوى لانه محبوس، قولتلها – مشوفتش رقصك. لزقت بزازها الكبيرة ف صدرى وقربت شفايفها السخنة من وشى وهى بتقولى – تحب تشوف. –ااااااااااااه. وانا بمسك زبرى. جوزها مكنش مركز غير مع مراتى وانا بدات اهيج فشخ وزبرى بيحرقنى من الوجع قالتلى – مالك، هى الحتة دى بتوجعك ؟ مسكت زبرى واكتشفت ان ف حاجة صلبة – ايه ده ؟ - ااااااااااااااااه، بصوت عالى اوى لدرجة ان مراتى بطلت رقص وشافتنى ماسك زبرى وبتاوه، قربت منى وقالتلى قدام الضيوف، - مش قولتلك متهيجش غير باذنى ؟ انا كلامى بيتكسر ليه، مدام ريم – يالهووووى هو هاج عليا، الحقنى يا سمير ده هاج عليا قدامك. سمير بيه – لا ميصحش كدة يا على دى مراتى انا، مش اللبوة مراتك. مراتى بصتله وضحكت بشرمطة، - اخص عليك يا سمسم هو رقصى معجبكش. – عجبنى بس ميصحش جوزك يزعل مراتى وميرضيهاش. مدام ريم – لمست بنطلونه يا سمير غصب عنى ولقيته صلب اوى ده هاج فعلا، ماهى – لا يا حبيبتى ده علاج جنسى لانه مش راجل جنسيا، قوم اقلع ووريهم يا على. قومت بمنتهى الخجل من موقفى والوجع بيقتلنى ف زبرى، وقلعت وانا مغلوب ع امرى والتلاتة اتفشخوا ضحك على منظر زبرى الصغير ف القفص، وقتها سمير اتاكد انى ديوث وفقدت الامل انى انيك مدام ريم اللى اتفشخت ضحك عليا وهى بتقول – خووووووووول هههههههههههههههههههههههههههههه. مراتى قعدت ع حجر سمير بيه وهى بتقوله – شوفت يا سمسم انك ظالمه، ده مش راجل اصلا، سمير وهو بيقرب وشه اوى منها وبيشد شعرها لتحت – وانتى محتاجة راااااجل يا فرسة. – طب اعمل ايه. راح سمير بيه باسها من شفايفها، بوسة طويلة ومثيرة اوى .وقامت مدام ريم تلف حوليا وهى بتتفحصنى كانى ست، ومسكت طيزى وضربتنى عليها وبعدها دخلت صوبعها جوة خرم طيزى وبعبصتنى، ولمحت ايد سمير بيه ع بزاز مراتى من تحت القميص وبيقفش وايدها ع زبره وبتهيجه وهو بيبوسها، وصباع مدام ريم جوة طيزى وشغالة بعبصة فيا وبتضحك ع خولنتى، وانا بتاوه اوى وزبرى محبوس ومش حاسس بنفسى من الوجع، لحد ما مراتى طلعت زبر سمير بيه اللى كان متوسط اكبر من زبرى بحاجة بسيطة، ومراتى قعدت تدعكه بايدها وهى بتقوله – افتكرتك ارجل من كدة، قالها – ااااااااه بخولنة، حسيته زيى مش مكيف مراته اللى شغالة ف طيزى بعبصة وهى بتهمس ف ودنى، - انت مبتنيكش هههههههه مراتك بس اللى بتنيكك ولا رجالة كمان ؟ ههههههههه، اتجوزت ليه طالما انت خول، جتك القرف يا متناك.
لحد كدة بيخلص الفصل السابع وهحكيلكوا بعد كدة ازاى مراتى اتطورت وبقيت سيدة اعمال كبيرة وانا خدام من خدمها الكتير
الفصل الثامن
اكتر حاجة كانت بتهيجنى فى اخر مشهد شرمطة ماهى مع سمير بيه، ضحكها بمياصة وتلزيق جسمها فيه، عمالة تسخن فيه وهو زبره يتنطر ويهيج عليها، وانا عاجز حتى عن الكلام، مش بس لان مراتى بتذلنى لكن لان سمير بيه رئيسى ف الشغل وليه سلطة عليا ومقدرش افتح بؤى معاه حتى ومراته بتبعبصنى ف طيزى وبتقول عليا خول ومتناك، ضعفى بيهيجنى اكتر، وعجزى عن ان زبرى ينتصب بيفشخنى من الوجع والسخونية، زبرى كان ناااااار وانا بتبعبص واتشتم.
سمير بيه بدا يقلع مراتى وهى بتمصله وتدعك زبره، قلعها قميص النوم وهى رمته ع وشى وراح مقلعها البرا وفضل يقفش ف بزازها، بصتلى وهى بتتاوه ورمت البرا عليا، وهو بيرضع من حلماتها، لحسن حظى مفتاح ال chastity وقع ع الارض لانه كان ف البرا، شافته مدام ريم خدته وجت عند القفص اللى قافش ع زبرى ومهيجنى ومش بيقف، فتحت القفص وزبرى طلع للهوا وبدا ينتصب قدام وش مدام ريم وعينى على جوزها وهو بيلحس فى كس مراتى وبيسيحها ع الاخر وتاوتها بتخرم ودانى، ايد مدام ريم مسكت زبرى، وبدات تدعكه براحة وزبرى بقاله كتير اوى مدعكش وتضرب لسانها بيه وتبدا تمصه بحرفنة، كانها محترفة سكس، بعدها قامت ولفت ورايا وكملت بعبصة ف طيزى بس وهى مسكة زبرى قدام، بقيت محاصر، وهى لزقة صدرها ف دهرى ومراتى بتتناك وبدا يدخل زبره ف كسها مستحملتش الهيجان وجبتهم، مدام ريم لطشتنى ع قفايا وبالاقلام عشان جبتهم، وفضلت تضربنى قلم ورا التانى وهى بتقول جبتهم ليه يا عرص؟ ومش قادر ارد عليها بس بسخن من كل قلم وسامع مراتى وهى بتضحك بعلو صوتها وبتقول : الخول جابهم ههههههههههههههههه ، بس حسييت سمير بيه عينه عليا وشاف مراته بتلطشنى بس لسة مسكة زبرى، بدا صوته يعلى ويزمجر زى الكلب، فجاة مراتى وقفت نيك، وسمعته بيقول هاجبهم وهو بيزعق، قامت مراتى قعدت وحطت رجل ع رجل، وهو بشكل لا ارادى نزل ع الارض بسرعة وزحف وراها زى الكلب وماسك زبره عشان يجبهم عليها وملحقش غير رجلها وجابهم ع رجل مراتى وهى قعدة رجل ع رجل، وبتضحك عليه باستهزاء، هنا فهمت نية مراتى انها تذله بهيجانه زى ما عملت فيا، خصوصا ان القوادة جواه وهاج ع مراته وهى مسكة زبرى، اول ما شافها جبهم، كمان زبره مش كبير، وميكيفش مراتى، مراتى لطشتله بالاقلام، وقالتله وسختلى الجزمة، ورفعت رجلها ف وشه وقالتله الحس، الغريب انه نزل يلحس من غير ولا كلمة، مراتى بصتلى وقالتلى صورلى المنيوك ده، وهو مش ف وعيه جريت اجيب الكاميرا واصوره وهو بيلحس منيه من ع رجل مراتى وهى بتحط رجلها التانية فوق راسه وبتضغط عليها.
ومراتى عمالة تذل فى سمير بيه وتلحسه جزمتها، كانت مدام ريم هاجت وبتدعك كسها وهى قعدة ع الكنبة بتتفرج ع جوزها وهو كلب، مراتى استغلت الموقف وقالتلها "مالك يا حبيبتى ؟ كسك بياكلك ؟" مدام ريم :"اوووى" – اجبلك زبر يريحه. مدام ريم بشرمطة : اه والنبى. – اجرى يا على انده البواب. – هلبس طيب. – كفاية البوكسر. لبست البوكسر ونزلت جرى، وانا ف السكة فكرت هى ماهى تعرف البواب ؟ وتعرف منين ان زبره هيريح مدام ريم ؟ هو البواب ناك مراتى، حتى البواب وانا معرفش، ده انا قرونى بقت كبيرة اوى، ومعرفش مراتى بتتناك من مين تانى، ده انا مغفل ومسواش بنسبالها حاجة، يعنى غير كل الازبار اللى شوفتها بنفسى ف كس مراتى ف ازبار تانية معرفش عنها حاجة، خبط ع البواب، بصلى باستغراب وقالى نعم، - المدام عايزاك. بصلى من فوق لتحت – دلوقت؟ الساعة 3 الفجر. – اه دلوقت ايه مش فاضى ؟ - لا مقصدش بس انت موجود. – مش فاهم ؟ - لا ولا حاجة هلبس وجاى. – لا تعالى كدة بقولك ضرورى. بص ع بوكسرى – طب روح وانا هحصلك.
رجعت لقيت مراتى مقعدة سمير بيه ع ركبه وفاتح بؤه ومطلع لسانه وهى بتطفى السجارة ع لسانه، وايديه متكتفة ورا دهره، اما شافنى قالى – مراتك مفترية، لطشته قلم وقالت – انت اللى خول. صوره يا على، خدت الكاميرا من مدام ريم اللى كانت بتصور وكملت تصوير، لقيته بيقول والطفى ف بؤه وبيتكلم بالعافية – بتصورينى ليه ؟ - بحب اصور كلابى يا بيبى عشان معايا تفتكر اصلك يا كلب، سمعنى، - هوهوهوهوههوهو، - هيهيهيهيهي اهو ده اصلك. دخل محمود البواب، اول ما شاف لحم مراتى ومدام ريم ع الكنبة ايده راحت ع زبره وبصلى لقانى بصور حسيته اندهش بس مسك زبره بوضوح من فوق البنطلون الداخلى الابيض اللى دخل بيه، ماهى قالتله – حودة ازيك وحشتنى. وحودة كانه مصدق راح قاعد جمبها وقالها – وانتى كمان يا ست الستات يا اشطة، ولف ايده ع كتفها، ضحكت مراتى بشرمطة كانها تعرفه من زمان، وقالتله – بقولك يا حودة مدام ريم مرات المعرص ده محتجاك اوووى، بص شايف تعبانة ازاى، ومسكت زبره، عايزة ده يريحها. قالها امرك. الغريب ان وهى بتتكلم عن مدام ريم زبر سمير بيه وقف، وطبعا ايده متكتفة مش قادر يمسكه بس شكله هاج اوى، ولسانه بقى بيريل وهو مطلعه بره ومليان طفى، محمود قام ع مدام ريم اللى كانت بتلعب ف كسها وقلع البنطلون، ريم اول ما شافت زبره برقت كانها مشافتش ازبار قبل كدة، ومسكته وهى بتتفحصه بعنيها وبدات تلعب لسانها عليه وبعدين تدخله جوه بؤها وهى مذهولة من حجمه، سمير بيه كل ما يبصلها ماهى تلطشه وتقوله عايز تتفرج ع مراتك وهى بتتناك قدام عينك يا عرص ؟ ابلع الطفى يا منيوك، زبره بقى ع اخره وانا بصور كل حاجة، بلع الطفى وبعدين قالها بصوت واطى – ارجوكى يا مدام ماهى بلاش مراتى. ماهى حسست بجزمتها ع زبره وقالتله – الزبر مبيكدبش يا معرص، حركت جزمتها ع زبره مرتين تلاتة قام جابهم ع جزمتها من كتر الهيجان، مراتى اتفتحت ف الضحك وهى بتقوله – ما انت لو راجل وتعرف تكيف الست مكنتش دورت ع غيرك، انما انت بتجبهم بجزمتى ورجولتك وشرفك تحت جزمتى، نضفلى الجزمة يا عرص، وهو بيلحس الجزمة كان بيختلس النظرات ع مراته مدام ريم اللى بقت ف حضن محمود وبيقفش طيازها وبيبوس رقبتها وهى سايحة معاه وبتتاوه، وبيبدا يبعبصها وهى بتدعك زبره وبتقول – ااااااااااه اه اه اااااااه. بيقطع شفايفها بوس، شوية وخطف نظرة تانية لقى محمود بينيم مراته ع الكنبة وبيرفع رجلها الاتنين عند كتافه ويبدا يدخل زبره ف كسها، فجاة سمير بيه بطل لحس ووقف وقال لريم هتخونينى، هتتناكى من راجل غريب ؟ المفاجاة ريم بصتله وبعدين بصت لمحمود وهى بتتنهد بحرقة وبتقوله – دخل اكتر ااااااااه دخله. ماهى :- انت لو منزلتش تحت جزمتى تكمل لحس هفضحك وكل زمايلك ف الشغل هيعرفوا انك مش راجل. بصلى بغضب وقالى – انا بتهزأ ف بيتك. قولتله – انت نكت مراتى ف بيتى. ماهى – اخرس انت يا على مسمعش صوتك، هو جسمى مبقاش عجبك يا سوسو، وعرتله حلمة بزازها، - ما انتى مكتفانى ومش عارف اتمتع بيكى، - عشان مش بتنيك حلو ولا بتلحس صح ولا عارف تخدمنى، وتهيج كل ما مراتك تتناك ومش معبرنى، اعمل معاك ايه بقى ؟ مضطرة اهزئك وادوس شرفك، نزل تحت جزمتها – انا اسف حقك عليا، صوت صويت مدام ريم على، زبر محمود بقى كله جوة كسها ونازل فيها دك نار، وفضل ينيكها بكل الاوضاع ساعة كاملة، فشخ كسها وطيزها، وطيزها احمرت من ضرب الفحل وهو بيشتمها يا لبوة يا متناكة يا شرموطة، وهى تسخن اكتر وتصوت، وسمير بيه يجبهم من غير ما يلمس زبره من كتر الهيجان، بعد الفجر خلصنا نيك، سمير بيه كان بيتحايل عليا اديله الفيلم، بس ماهى مردتش وقالتله بشرمطة – عشان اضمن تجيلى تانى لما احتاجك، مش يمكن كسى يحتاجك ؟ - انا اضمنلك انى تحت امرك، - لا يا خول الفيلم يضمنلى انك تحت رجلى، يالا باى يا بيبى، باى يا ريمو صح ايه رايك ف زبر محمود – يالهوى يهبل، - شوفتى بقى انك مجربتيش رجالة – ههههههههههه عندك حق – السهرة الجاية هنيمك مع اكتر من راجل صعايدة زى ده – يخربيتك فاجرة وقادرة، يا بختك بجوزك المعرص ههههههههههههه، وحضنوا بعض ومشى سمير بيه ومدام ريم.
انا ماهى هانم، شوفت اللى بيكتبه جوزى الجميل ع المنتدى، وشوفت الرسايل اللى بتجيلو، واضح ان التعريص عجبكوا اوى يا معرصين، كونك بتقرا لحد هنا يا عرص يبقى متخيل ان مراتك او خطيبتك او حبيبتك لبوة، ونفسك تتشمط انت وهى يا معرصين، ههههههههههههههههه، نفسك فى فحل اسود ولا ابيض ينام على لحم مراتك يا كلب منك له، اتفو ع شرفكم رجالة وسخة، ازباركو تحلبوها تحت جزمتى يا اوساخ، ههههههههههههههه، واللى يفكر يقول ع نفسه راجل ولا يتخيل حتى انه راجل هفعص محارمه نيك باى كلب من كلابى، ههههههههههههه تلاقيكوا مسكين ازباركو دلوقت وبتحلبوها على اهانتكم يا معرصين، ادعك اجمد يا خول، سامعنى عايزاك تجبهم دلوقت وانا بشتمك وبلطشك ولحم مراتك تحت محمود البواب، ايوة ادعك جامد يا كلب، تخيل تاوهات مراتك من غريب وادعك اكتر، تخيل ان لا حول لك ولا قوة ومراتك تحت زبر اطول منك وارجل منك، ما انت لو راجل مكنتش قريت كل ده، عايزاك تجبهم دلوقت، عايزة ع الشاشة لبن، سمعنى يا معرصين ؟ دلوقت حالا، جبهم دلوقت حالا، ههههههههههههههههههههههههههههههه املى الشاشة لبن والحسه دوق طعمه هيعجبك يا متناك، اتفو ع شرفكم