نهر العطش
02-20-2010, 07:21 PM
.
لم أكن أتخيل للحظة واحده إمكانية حدوث ذلك الأمر أبدا ، ولكن ما هو هذا الأمر وما
الذى دفعنى لفعله ، هذا ما سوف تعرفونه الآن ولتحكموا بأنفسكم إذا كنت مخطئة
أم على صواب.
أولا أعرفكم بعائلتى أنا إسمى سامية وإسم الدلع سمسم عمرى 28 سنة ممتلئة
القوام وجميلة كما يقول أهلى وأصدقائى متزوجة من خالد الذى يعمل بالتجارة بإحدى
الشركات الكبرى للتصدير والإستيراد يقضى خارج البلاد من شهرين إلى ثلاثة ويعود
ليمكث معنا من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وأحيانا يتم إستدعائه بعد بداية أجازته
بأيام قليلة يحبنى جدا ويتمنى مجىء اليوم الذى يؤسس فيه شركته الخاصة ليظل إلى
جوارى انا وإبننا سامح الولد الشقى صاحب الخمس سنوات.
وهناك والدتى التى أحمل نفس إسمها وقسمات وجها والتى تعيش بمفردها معظم
أيام الأسبوع بعد وفاة والدنا منذ ستة أشهر تقريبا ولا تستطيع النوم إلا بإستعمال
الحبوب المنومة وحتى مجىء أخى الأصغر سامر والذى يقطن فى شقة أعلى شقة
أمى من عمله بإحدى شركات البترول الدائم الخلاف مع زوجته والتى كانت تترك شقته
كثيرا وتقيم لدى أسرتها كثيرا حتى تم الطلاق.
وهناك إخوتى البنات سحر وسالى المتزوجتان وتقيمان بخارج البلاد مع زوجيهما بصفة
مستمرة.
بعد وفاة والدى إتفقت مع زوجى أن أعيش مع أمى فى شقتها لحين عودته لرعايتها
خاصة أننى لا أعمل وحتى لا أشعر بالملل من الوحدة ولأجد من يساعدنى فى توجيه
ورعاية إبنى . وحتى أثناء وجوده فى أجازته كنا نذهب جميعا إلى أمى ونبيت عندها
كثيرا فقد كانت تفرح لذلك ولم يقصر زوجى فى فى ذلك الأمر أو أى طلب طلبته منه.
وكانت الأيام تمضى بصورة طبيعية وروتينية مملة أكثر من اللازم الإستيقاظ المبكر
وتوصيل سامح إلى حضانته القريبة من المنزل والعودة وإستكمال النوم حتى الظهيرة
ثم إحضار سامح من الحضانة والتسوق قليلا ثم العودة ومساعدة أمى فى وجبة
الغداء .ونشاهد التليفزيون حتى موعد نوم أمى التى تأخذ حبتها وتنام مبكرا قليلا
وأظل أنا أمام التليفزيون أشاهده بعينى فقط أما عقلى فيذهب للتفكير فى زوجى
ومراجعة الذكريات . ولم يكن يؤنس وحدتى إلا عودة أخى فى أجازاته القصيرة حيث
ننشغل فى التحدث أو يأخذنا للتنزه أو غيره من المناسبات والواجبات الإجتماعية.
وفى أحد الأيام عندما توجهت لإحضار إبنى من الحضانة خرجت مبكرة حيث قررت
الذهاب للتسوق أولا ثم بعد ذلك أحضره من الحضانة فإلقيت فى السوق بإثنتان من
زميلاتى القدامى لم أرهما منذ سنوات وبعد التحية صممت إحداهما على إصطحابنا إلى
منزلها القريب جدا من السوق لشرب الشاى والتحدث عن أحوالنا ، وهناك بدأت كل
واحدة فى التحدث عن حياتها وأسرتها وأبناءها وعندما علموا بأنى أقضى مدة طويلة
بدون زوجى بدأتا فى الضحك والسخرية منى بكلام مثل حد يسيب القمر ده ويسافر ،
وياترى جسمك الجميل ده بيستحمل يعيش عطشان المدة دى كلها ، و يا قسوتك يا
شيخة وبعض الكلام القبيح جدا الخاص ببزازى وكسى وغيرها . وكنا نضحك بهستيرية
من هذه التعليقات.
وعدت للمنزل ودخلت غرفتى لأبدل ملابسى ولا أدرى ما الذى جعلنى أنزع عنى كل
ملابسى لأشاهد العطش الذى بدأ يغزو كل جزء من جسدى وسألت بصوت هامس
لماذا أعيش فى الحرمان ، وهل هناك أحد غيرى يعيش فى ذلك الحرمان ؟ وبدون وعى
أو تفكير لا أدرى لماذا تذكرت أخى سامر فهو أيضا يعيش فى نفس الحرمان منذ
تركته زوجته على الرغم من وسامته ودخله المادى المعقول ولا أدرى أيضا لماذا
تذكرت بعض نظراته الخاصة لبعض أجزاء جسدى وأيضا لا أعرف السبب فى فى تخيلى
له عاريا أمامى فى هذه اللحظة . حولت طرد تلك الأفكار من رأسى وجريت لأبتعد عن
المرآة وأخرج من الغرفة وتذكرت أننى لم أرتدى ملابسى وإرتديتها وخرجت الغرفة
مسرعة لأجلس أمام شاشة التليفزيون ، ولم تغادر تلك الأفكار رأسى من تلك اللحظة
.
ومضى يومان وإقترب موعد عودة أخى فى أجازته ومازالت رأسى مشغولة بتلك الأفكار
التى لا أعرف إن كانت سيئة أم جيدة ولم أستطع مقاومة التفكير فى كيفية إرواء
عطش جسدى وإعادة النضارة إليه مرة ثانية ، ولكن كيف بأخى ؟
ولاحت لى فكرة قلت لنفسى أن أجربها وذهبت إلى شقتى وإنتقيت بعض قمصان النوم
المثيرة وأخذتها معى وبدأت أراجع الأفكار والخطوات والأسئلة وغيرها التى سوف
تساعدنى فى حل مشكلتى ساعدنى فى ذلك وقت الفراغ الكبير الذى أقضيه وحدى بعد
نوم أمى وإبنى.
بعد ثلاثة أيام حضر أخى وإستقبلناه كالعادة بالأحضان والقبلات العادية وتناولنا العشاء
الفاخر الذى أعددته بنفسى وبعد الضحك والتهريج وملاعبة إبنى لخاله ومشاهدة
التليفزيون نام إبنى وبعد قليل إستأذنت أمى لتنام وقالت لنا أنها ستذهب فى العاشرة
صباحا لتزور خاتلى وسوف تعود بعد الظهيرة لأن ذلك يوم أجازتها وأجازة زوجها، وبعد
ثوانى نادت أمى لعادل وأخبرته أن حبوبها المنومة إنتهت ورجته أن يحضر لها غيره
من الصيدلية فطلب منها محاولة النوم بدونها مرة واحدة فرفضت فذهب سامر
لإحضار الدواء فلم يجد النوع المطلوب فى أكثر من صيدلية فإتصل هاتفيا بأمه ليسألها
رأيها فى أن الدواء غير متوفر وأن البديل أقوى قليلا من سابقه فطلبت منه إحضاره
وفى الغد يحاولون إيجاد الصنف السابق فأحضره سامر وعاد ونامت الأم بعد أقل من
دقيقة واحدة.
وخلا الجو لى ولسامر ونحن نجلس بصالة المنزل وبدأت الحوارات المعتادة عن أخبار
الشغل وأخبارى وأخبار زوجى وقمت بعمل كوبان شاى من الطراز العتيق وأثناء عمل
الشاى أخبرنى بأنه سيصعد ليغير ملابسه ودخلت أنا الأخرى وبدلت ملابس بأفل من
التى كنت أرتديها وأكثر تحررا منها وعاد وهو يرتدى شورت جينز وتى شيرت خفيف
وطال الحديث وإمتد حتى وصل إلى زوجته وبعد مدة من الحديث عنها ذهب الحديث
ليأخذ مجرى آخر عن قمصان نومها وملابسها الداخلية فأخبرنى بأنها كانت تمتلك
الكثير منها ولكنها لم تكن ترتدى أكثر من ثلاثة منهم بصفة دائمة على الرغم من
روعة القمصان الموجودة لديها وأنه يحتفظ لديه بشقته الآن حوالى ثلاثة منها
فتصنعت الدهشة حيث كنت أعرف تلك المعلومة من قبل وقلت له كيف إذا كنت أنا
أغير قمصان نومى ثلاثة مرات يوميا حتى يرانى زوجى بشكل مختلف كل فترة فتعجب
من ذلك وقال ثلاث مرات يوميا ؟
وقال لى مش إنتى أختى ؟ أتعلمين أننى لم أراك يوما هنا أو فى شقتك ترتدين قميص
نوم ؟
فقلت له مستحيل ذلك ! معقول !؟؟
فحلف لى على ذلك فقلت له إذا كان أنا معايا هنا أكتر من عشرة قمصان نوم.
فرد قائلا عشرة !؟ لا أصدق ذلك ومتى ترتديهم فقلت له عند نومى فإننى لا أرتاح فى
النوم بالجلباب أو البيجامة.
فقال لى بتلقائية ممكن تفرجينى عليهم فتصنعت الدهشة وقلت إذاى يعنى ؟ وأنا
أرقص من داخلى فقد نجحت خطتى.
فقال متلعثما قليلا وأحس بأنه من الممكن أن يكون قد أخطأ عايز أعرف ذوقك فى
إختيار ملابسك مثل زوجتى السابقة أم أفضل . فقلت له حتى لا تطير الفرصة من يدى
ومن جسدى الذى بدأ يرتعد من الداخل طبعا أفضل بكتير وقمت ودخلت غرفتى
متباطئة وكنت أشعر بأن عينيه تتفحصنى من الخلف ليس كذلك فقط بل تخترقنى من
الخلف حتى تصل لترى من الأمام وأحضرتهم فى الشنطة فقال لى لأ مش كده أنا عايز
أشوفهم عليكى فسكت للحظة ولاحظت لمعان زائد فى عينيه وإتسعت عيناى أنا
الأخرى وبدون أى كلمة أو تعبير آخر عدت للغرفة وأغلقت بابها خلفى وإعتقد بأننى
زعلت منه فنادى لى قائلا بأنه سيصعد إلى شقته فقلت له أن ينتظر قليلا فجلس على
الكرسى المواجه لغرفتى ونظرت عليه من ثقب الباب ولاحظت أنه متوتر وعينيه
مسلطة على باب الغرفة فى إنتظار خروجى.
وإحترت ماذا أرتدى أولا فهناك قمصان لا يتم إرتداء سوتيان أسفلها وهناك قمصان
يتم إرتداء كيلوت فتلة أسفلها فبدأت بقميص وردى شفاف مثير نوعا يصل إلى الركبة
يظهر منه صدرى من أعلى ومن الجانب حيث أن صدرى كبير نوعا ما ولم أخلع ملابسى
الداخلية وإرتديت عليه روب تركته مفتوح ونظرت من ثقب الباب قبل أن تخرج فوجدت
عينيه مازالت مسلطة على الباب ويديه تتحرك على الشورت من الخارج فوق السوستة
.وفتحت الباب لأخرج وأنا أبتسم وكنت مكسوفة و أنظر إلى الأرض فسمعت عبارات
الإعجاب والإطراء الرائعة فسألته عن رأيه فأجاب روعة فسألته كفاية كده ولا تشوف
كمان ؟ فقال لى كمان فعدت للغرفة وإخترت قميص أبيض طويل مفتوح من الجوانب
حتى فخذى من أعلى ولم أرتدى السوتيان أو الروب هذه المرة ومن إثارتى كانت
حلماتى منتصبة بشدة تكاد تخترق القميص وكانت واضحة للعيان وخرجت إليه
فشاهدت الإثارة فى عينيه أكثر من المرة السابقة وكلمات الإعجاب أعلى وبدون أن
أسأل قال كمان.
وبدأت أرتدى الواحد تلو اللآخر وأنا منتشية من نظرات الإعجاب حتى لم يبقى سوى
قطعتان فقط فسألنى كمان فقلت له لم يبق إلا قطعتان فقط المايوه وأعتقد بأنك لن
تريد أن ترانى ألبسه وقميص القمصان أو السوبر فقال لى بدهشة وتطلع كمان عندك
مايوه وتفتكرى إنى ممكن أحرم نفسى إنى أشوفه أو إنك ممكن تحرمينى من إنى
أشوفه !!!؟
فضحكت وقلت له و**** يا سامر ما أنا عارفة إنت ناوى على إيه ومش باين عليك
هتجيبها البر!
فقال لى بس عارف إنك مش هتحرمينى من حاجة وعدت لأرتدى المايوه وكان عبارة
عن ثلاثة قطع سوتيان صغير لا يغطى سوى حلماتى المنتصبة فقط وكلوت أصغر بكثير
يظهر منه جوانب كسى وفتلة تخترق خط طيزى حيث جسدى الممتلىء وقطعة تلتف
حول المايوه لا تستر شيئا وهنا فكرت قليلا وسألت نفسى هل أخرج أم لا ؟
ولم ينتصر عقلى وإنتصرت رعشة جسدى ونظرت من ثقب الباب وجدته يفعل نفس
الأمر عينه على الباب ولكن هذه المرة يده داخل الشورت تداعب زبره المنتصب
وخرجت فرفع يده بسرعة من الشورت وتزايد إتساع عينه وإزداد لمعانها وفتح فمه
مبهورا وقال مش ممكن الحلاوة دى ضحكت بصوت عالى وقلت له ها خلاص ولا لسة
عرفت إن ذوق أختك أعلى بكتير من أى حد تانى ؟ فقال طبعا ذوق وحلاوة وطعامة
بس ياترى قميص القمصان السوبر ده زى الحاجت الحلوة اللى فاتت فضحكت وقلت لا
أعلى بكتيير وهتشوف!
وإلتفت لأعود لأرتديه ووفى الطريق لمحت بعينى دبوس إيشارب ملقى على الأرض
فإنحنيت لأرفعه وكانت طيزى كلها فى مواجهة وجه فتذكرت ذلك فنظرت بجانب
عينى فوجدت عينيه متسمرة عليها فإبتسم عندما رأى عينى فشعرت بالخجل وجريت
إلى الغرفة وخلعت المايوه بعصبية شديدة لا أدرى لماذا وإرتديت الروب وخرجت فقال
لى خير فيه إيه ؟ فقلت له القميص ده مينفعش يتلبس كده دقيقتين بس وسوف ترى
. ودخلت الحمام وأخذت شاور سريع حتى تضيع رائحة عرقى ورائحة السوائل التى كانت
تنزل من كسى للإثارة الداخلية التى كنت بها وأيضا لأن المرأة عندما تستحم وترتدى
قميص نوم يكون هناك إختلاف فى شكلها ثم عدت فقال لى هل هناك طقوس خاصة
لإرتداء القميص ده ولا إيه ؟
قلت طبعا إنت فاكر إيه يعنى ؟
ودخلت غرفتى وأخرجت القميص كان قميص أسود قصير جدا على الصدر شيفون
أسود يظهر بزى كله بوضوح وبقية القمص ورود مفرغة متصلة ببعضها يعنى بالعربى
كدة مافيهوش قماش فى منطقة البطن أو الجزء المتبقى من الظهر وشيفون مثل
الصدر على المنطقى الصغيرة بأسفل القميص والتى بالكاد تغطى وسطى وطيزى يعنى
بالنسبة لى رائع
ولم أرتدى شيئا أسفله مطلقا وقمت بعمل تسريحة جديدة لشعرى لتظهر جمال
وجهى وتتناسب مع روعة قميصى الساحر ووضعت بارفان هادىء ونظرت من ثقب
الباب لأرى ماذا يفعل سامر فوجدته قد غير مكان جلوسه وجلس على كرسى الأنتريه
الجانبى ويديه تلعب داخل الشورت كالعادة وقمت بالخبط على الباب بهمس وقلت له ها
جاهز فقال لى على نار وحياتك ففتحت الباب ونظرت من خلفه وقلت له أغمض عينيك
ففعل فخرجت وقلت له إيه رأيك بأة ؟
ففتح عينيه وتسمرت على جسدى من الأسف ينظر إلى كسى الذى كان يظهر بوضوح
خلف الشيفون الأسود بين أفخازى البيضاء و كانت حلمات بزازى تدفع القميص تريد أن
تمزقه حتى ترتمى بين شفتيه وتضع نفسها بين أسنانه ليلتهما ولم يتكلم مطلقا
حتى سألته مرة ثانية إيه رأيك ؟ فقال رأيى إنه مش ممكن يكون فيه كده أبدا ده
مش سحر بس ده أكتر من السحر إنتى فتنة فضحكت وجلست على كرسى الأنتريه
الذى أمامه على مسافة قربة منه ووضعت قدما على قدم وبزازى تبدو كأنها خارج
القميص واضحة المعالم وحلماتى موجهة إليه كأنها تناديه.
وقلت له نتكلم شوية فقال هو بعد كده يكون فيه كلام معدش فاضل حاجة فرددت
بسرعة لأ فيه فقال فيه إيه ؟ قلت لسة فيه حاجتين مش حاجة واحدة بس ! فقال
لى هما إيه ؟ فصمت قليلا وبتردد قلت الحاجة الأولى إنى أشوفك لما كنت بتكون مع
مراتك كنت بتكون لابس إيه فقال مرة أكون لابس الشورت ده بس من غير تى شيرت
فقلت له عايزة أشوفك زى ما تكون جالس معها فخلع التى شيرت فظهر صدره
العريض الممتلىء بالشعر بصورة جذابة فأحسس بأن عيناى تلمعان بشدة وأحسست
أن لعابى سوف يسيل من فمى وتماسكت وقلت له ده الشورت الجينز فيه إيه تانى قال
البوكسر فقلت له طيب عايزة أشوفه فقال ثوانى وصعد إلى شقته وإرتداه وعاد ثانية
وحدث مثل حدث عندما رأيته المرة السابقة وتماسكت مرة ثانية وقلت له وفيه إيه
تانى قال الكيلوت العادى فقلت له مش هتخلينى أشوفه ؟ فقال طبعا وصعد مرة ثانية
فى هذه اللحظات عدلت من جلستى على الكرسى بحيث كنت أجلس على طرف
الكرسى وأركن ظهرى وعاد ثانية مرتديا الكيلوت ولم يستطع أن يخفى زبره المنتصب
والذى كان موجها إلى وجهى كصاروخ فضاء وكانت إحدى بيضاته تخرج من جانب
الكيلوت وعندما رأيتها أحسست بأننى أرغب فى الهجوم عليها أكل فيها وأكل الصاروخ
الموجه بأسنانى لا بشفاهى فقط وبذلت كل جهدى حتى لا أفقد سيطرتى على نفسى
وبادرنى هو ده اللبس اللى كنت بكون فيه مع مراتى فقلت له وتركتك دى فعلا
مجنونة فجلس على الكرسى وقال لى دى الحاجة الأولى الحاجة التانية إيه ؟ فقلت له
لم يعد هناك غير أن تقول إفتح يا سمسم . فقال إفتح يا سمسم فأنزلت قدمى من
على قدمى الأخرى ببطء شديد وبدأت أباعد بين قدمى الإثنتين ببطء وأنا أنظر إلى
عينيه التى تخترق ما بين أفخادى وتتسمر على مشهد كسى الذى يظهر أمام عينيه
حتة حتة وقال متلعثما مش ممكن اللى أنا بشوفه ده أكيد ده حلم ولو كان حلم
مكانش هيكون كده أبدا وكان زبره يتزايد فى الإنتصاب كنت أشاهده وأتخيل أنه
سيصل إلى فمى ويلعب بين بزازى ويخترق كسى وهو جالس فى مكانه فقام سامر
وجلس على الأرض بين أقدامى وبدأ يقترب وجه من كسى حتى تعانقت شفاه مع
شفاه كسى لم أشعر فى هذه اللحظات بأى شىء آخر سوى أننى سعيدة وأشعر بنشوة
غريبة فلم أتذكر أنى مع أخى بل كنت مع عاشق يضم معشوقته وعشوقة تضم
عاشقا وكنت أحاول أن أكتم تأوهاتى بشدة ولكنى كنت أشعر أحيانا بأن هناك صرخات
تفلت منى هل هى من شفاهى لا أدرى أم من شفاه كسى الملتهب بحرارته لا أدرى
وأبعد سامر رأسه وأمسك بيدى وقبلها قبلة طويلة وقام من مكانه وجذب يديا
فقمت وعانقنى وعانقته وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداه تتحرك
على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ووضع يديه تحت القميص وأخذ يدلك
فى طيزى برفق شديد ويضمنى إليه أكثر وبدا جسدينا كأنه جسد واحد لا فاصل
بينهما وحركت يدى على ظهره حتى دخلت أسفل الكيلوت حتى وصلت إلى زبره الذى
كان ملتصقا ببطنى وأخذت أدلكه له بلطف شديد وبدأت أقبل صدره وشعر صدره
يدغدغ وجهى وجسدى وبدأت أنزل على قدمى وأنا أقبل كل جزء فى صدره وبطنه
حتى وصلت إلى مواجهة زبره وأنزلت الكيلوت ببطء وبدأت أقبل زبره بحرارة شديدة
وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرى ويجذبنى
تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمى بقوة
حتى جذبنى سامر ودخل بنا إلى غرفته القديمة التى كان يعيش فيها قبل الزواج
وأمسك بى أمام سريره وحضننى وقبلنى وأخذ يرفع قميص نومى الساحر حتى إننى لم
أشعر بأننى أصبحت عارية بدون أى فاصل بينى وبينه ورفعنى بيديه ووضعنى على
السرير وبدأ يقبلنى ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التى بدأ يعصر فيها بشفاه ويمزق
حلماتى بأسنانه لم أكن أشعر بشىء مطلقا وكأننى فى دنيا أخرى غير التى أعيش فيها
لا أشعر سوى أن النضارة بدأت تعود إلى كل قطعة فى جسدى كنت أشعر بحرارة
خدودى وإنتصاب بزازى كلها لا الحلمات فقط كنت أشعر بنبضات كسى وإعتصاره بين
شفايف العاشق صعدت على السرير وجعلته ينام على ظهره وإتجهت أبحث عن زبره
ليملأ فمى وصعدت بفذى على رأسه لأملأ فمه بكسى لحظات لن أنساها أبدا فلم
يحدث مثل تلك النشوة لى من قبل أبدا كنت أرغب فى أن آخذ كل شىء فى تلك
اللحظات فقام سامح جالسا على السرير وجذبنى إليه وجعلنى أجلس على قدميه وبدأ
يدخل زبره فى كسى وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخر وإحتضننى
وأخذ يقبل شفاهى ويعصر بزازى ويبعدنى ليأكل بزازى بأسنانه وبدأت فى التحرك على
زبه أصعد وأهبط وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسى كأنه بلدوزر يدخل من باب
صغير حرارة شديدة وألم جميل وبدأت أزيد قوتى وسرعتى وأنا أحتضنه بشدة وكأنى
خائفة أن يهرب منى ويتركنى لا أدرى لماذا فكرت فى ذلك!
وبدأ سامر يقلب فى وكأننى عروسة لعبة بين يديه بجميع أنواع الحب التى ما زلت
أشعر بوجودها بذاكرتى حتى الآن حتى قذف داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى
آهة نشوة لن أنساها وأعتقد أننى لن أستطيع أن أخرجها مرة أخرى
وقام بعد ذلك بإحتضانى وتقبيلى وأنا أحضنه وأقبله وبدأ يحدثنى بأنه غير مصدق لما
حدث وإن كان قد تمناه لفترات طويلة إلى أن تزوجت ففقد الأمل فى ذلك خاصة بعد
زواجه هو ولكن هذا ماحدث . فطلبت منه أن يصعد إلى شقته حيث بدأت تظهر آثار
النوم على عينيه وذلك حتى لا ننسى أنفسنا وننام خاصة أن والدتى تستيقظ مبكرا
كذلك سامح إبنى وإن كنت أتمنى ألا تفارق حضنى أبدا . ففعل ذلك بصعوبة وذهب .
فقمت ورتبت الغرفة كما كانت وأبدلت ملابسى وجعلت كل شىء مثلما كان.
نمت وأنا أشعر بأن جسدى كله مندى بالماء فهكذا تم رى الجسد وفى الصباح ستعود
نضرته ولم أحلم بشىء لأننى نمت نوما عميقا وفى الحادية عشرة صباحا إستيقظت
فلم أجد إبنى سامح فعلمت أن أمى أخذته معها حتى لا يزعجنى أو يزعج خاله فى
يوم الأجازة.
فأخذت دشا باردا وتناولت قطعتى فاكهة وأبدلت ملابسى ولبست قميصا أسفل الركبة
بمسافة بسيطة جدا يعتبر جلباب قصير كنت أرتديه عادة أمام جميع أفراد الأسرة ولم
أرتدى كيلوت أو سوتيان أسفله وأخذت مفتاح شقة سامر الإحتياطى وصعدت إليه
وبدون صوت تقريبا فتحت باب الشقة ودخلت إلى غرفة نومه فوجدته مستلقيا على
ظهره وينام بعمق شديد وما زال نائما بالكيلوت وزبره مستيقظا بعض الشيء وبيضته
مستلقية خارج الكيلوت فبرقت عيناى وإتجهت ألمسها بيدى وأداعبها فبدأ زبره فى
الإنتصاب فأخرجته من جانب الكيلوت وأخذت أداعبه بيدى وإقترتبت لأقبله وأبلله
بشفتاى فشممت رائحته التى كانت مزيجا من رائحتينا أنا وهو فأغمضت عينى وأخذت
نفسا عميقا منتشية منها على الرغم من أنها قد تكون كريهة بعض الشىء وصعدت
إلى السرير ورفعت القميص ثم جلست على زبره وبدأت أضعه بهدوء داخل كسى
وبدأت أضغط عليه حتى دخل كله فتأوهت بشدة ولم أحرك نفسى فوقه وألقيت
بنفسى أقبل شفتيه وخدوده وبدأت أهز وسطى عليه وأضم زبره داخل كسى وأعصره
بداخله وبدأت فى التحرك مدخلة زبره فى كسى وأخرجه منه حتى بدأ سامر يفيق
من نومه وعندما فتح عينيه وقبل أن يتحدث وضعت إصبعى على فمه وقلت له ش
ونزلت إلى شفتيه أقبلها وأنا أتحرك صعودا ونزولا حتى بدأت أفقد سيطرتى على نفسى
فخلع عنى قميصى فبدأ يداعب بزازى بيديه ثم بشفتيه وإحتضننى بيديه بقوة وبدأ
يقلب فى مرات ومرات فى أوضاع مختلفة بقوة وبعنف وبرقة وبحب كل ذلك وأنا أشعر
بأنى أصرخ وأصرخ بشدة من النشوة وأقول له بحبك بعبدك بحب زبرك بموت فيه
دخله جامد جامد أوى نيك كسى اللى مشتاق لزبرك كل هذا وهو يزيد فى قوته ويردد
عباراتى بصيغته هو حتى أنزل حليبه داخل كسى وخارجه وعلى بزازى وبطنى وإحتضننى
ونام فوقى وإستسلمنا معا للإرهاق حتى أننا نمنا لحولى ربع ساعة بنفس ذلك المنظر
عاريان أنام على السرير وأقدامى مدلاة على الأرض وهو يقف على الأرض وينام فوقى
حتى إستيقظنا فظللنا نضحك على ذلك المشهد كثيرا حتى عندما كنا نجلس جميعا مع
الأسرة ننظر إلى بعضنا البعض ونبتسم لذلك.
لم أكن أتخيل للحظة واحده إمكانية حدوث ذلك الأمر أبدا ، ولكن ما هو هذا الأمر وما
الذى دفعنى لفعله ، هذا ما سوف تعرفونه الآن ولتحكموا بأنفسكم إذا كنت مخطئة
أم على صواب.
أولا أعرفكم بعائلتى أنا إسمى سامية وإسم الدلع سمسم عمرى 28 سنة ممتلئة
القوام وجميلة كما يقول أهلى وأصدقائى متزوجة من خالد الذى يعمل بالتجارة بإحدى
الشركات الكبرى للتصدير والإستيراد يقضى خارج البلاد من شهرين إلى ثلاثة ويعود
ليمكث معنا من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وأحيانا يتم إستدعائه بعد بداية أجازته
بأيام قليلة يحبنى جدا ويتمنى مجىء اليوم الذى يؤسس فيه شركته الخاصة ليظل إلى
جوارى انا وإبننا سامح الولد الشقى صاحب الخمس سنوات.
وهناك والدتى التى أحمل نفس إسمها وقسمات وجها والتى تعيش بمفردها معظم
أيام الأسبوع بعد وفاة والدنا منذ ستة أشهر تقريبا ولا تستطيع النوم إلا بإستعمال
الحبوب المنومة وحتى مجىء أخى الأصغر سامر والذى يقطن فى شقة أعلى شقة
أمى من عمله بإحدى شركات البترول الدائم الخلاف مع زوجته والتى كانت تترك شقته
كثيرا وتقيم لدى أسرتها كثيرا حتى تم الطلاق.
وهناك إخوتى البنات سحر وسالى المتزوجتان وتقيمان بخارج البلاد مع زوجيهما بصفة
مستمرة.
بعد وفاة والدى إتفقت مع زوجى أن أعيش مع أمى فى شقتها لحين عودته لرعايتها
خاصة أننى لا أعمل وحتى لا أشعر بالملل من الوحدة ولأجد من يساعدنى فى توجيه
ورعاية إبنى . وحتى أثناء وجوده فى أجازته كنا نذهب جميعا إلى أمى ونبيت عندها
كثيرا فقد كانت تفرح لذلك ولم يقصر زوجى فى فى ذلك الأمر أو أى طلب طلبته منه.
وكانت الأيام تمضى بصورة طبيعية وروتينية مملة أكثر من اللازم الإستيقاظ المبكر
وتوصيل سامح إلى حضانته القريبة من المنزل والعودة وإستكمال النوم حتى الظهيرة
ثم إحضار سامح من الحضانة والتسوق قليلا ثم العودة ومساعدة أمى فى وجبة
الغداء .ونشاهد التليفزيون حتى موعد نوم أمى التى تأخذ حبتها وتنام مبكرا قليلا
وأظل أنا أمام التليفزيون أشاهده بعينى فقط أما عقلى فيذهب للتفكير فى زوجى
ومراجعة الذكريات . ولم يكن يؤنس وحدتى إلا عودة أخى فى أجازاته القصيرة حيث
ننشغل فى التحدث أو يأخذنا للتنزه أو غيره من المناسبات والواجبات الإجتماعية.
وفى أحد الأيام عندما توجهت لإحضار إبنى من الحضانة خرجت مبكرة حيث قررت
الذهاب للتسوق أولا ثم بعد ذلك أحضره من الحضانة فإلقيت فى السوق بإثنتان من
زميلاتى القدامى لم أرهما منذ سنوات وبعد التحية صممت إحداهما على إصطحابنا إلى
منزلها القريب جدا من السوق لشرب الشاى والتحدث عن أحوالنا ، وهناك بدأت كل
واحدة فى التحدث عن حياتها وأسرتها وأبناءها وعندما علموا بأنى أقضى مدة طويلة
بدون زوجى بدأتا فى الضحك والسخرية منى بكلام مثل حد يسيب القمر ده ويسافر ،
وياترى جسمك الجميل ده بيستحمل يعيش عطشان المدة دى كلها ، و يا قسوتك يا
شيخة وبعض الكلام القبيح جدا الخاص ببزازى وكسى وغيرها . وكنا نضحك بهستيرية
من هذه التعليقات.
وعدت للمنزل ودخلت غرفتى لأبدل ملابسى ولا أدرى ما الذى جعلنى أنزع عنى كل
ملابسى لأشاهد العطش الذى بدأ يغزو كل جزء من جسدى وسألت بصوت هامس
لماذا أعيش فى الحرمان ، وهل هناك أحد غيرى يعيش فى ذلك الحرمان ؟ وبدون وعى
أو تفكير لا أدرى لماذا تذكرت أخى سامر فهو أيضا يعيش فى نفس الحرمان منذ
تركته زوجته على الرغم من وسامته ودخله المادى المعقول ولا أدرى أيضا لماذا
تذكرت بعض نظراته الخاصة لبعض أجزاء جسدى وأيضا لا أعرف السبب فى فى تخيلى
له عاريا أمامى فى هذه اللحظة . حولت طرد تلك الأفكار من رأسى وجريت لأبتعد عن
المرآة وأخرج من الغرفة وتذكرت أننى لم أرتدى ملابسى وإرتديتها وخرجت الغرفة
مسرعة لأجلس أمام شاشة التليفزيون ، ولم تغادر تلك الأفكار رأسى من تلك اللحظة
.
ومضى يومان وإقترب موعد عودة أخى فى أجازته ومازالت رأسى مشغولة بتلك الأفكار
التى لا أعرف إن كانت سيئة أم جيدة ولم أستطع مقاومة التفكير فى كيفية إرواء
عطش جسدى وإعادة النضارة إليه مرة ثانية ، ولكن كيف بأخى ؟
ولاحت لى فكرة قلت لنفسى أن أجربها وذهبت إلى شقتى وإنتقيت بعض قمصان النوم
المثيرة وأخذتها معى وبدأت أراجع الأفكار والخطوات والأسئلة وغيرها التى سوف
تساعدنى فى حل مشكلتى ساعدنى فى ذلك وقت الفراغ الكبير الذى أقضيه وحدى بعد
نوم أمى وإبنى.
بعد ثلاثة أيام حضر أخى وإستقبلناه كالعادة بالأحضان والقبلات العادية وتناولنا العشاء
الفاخر الذى أعددته بنفسى وبعد الضحك والتهريج وملاعبة إبنى لخاله ومشاهدة
التليفزيون نام إبنى وبعد قليل إستأذنت أمى لتنام وقالت لنا أنها ستذهب فى العاشرة
صباحا لتزور خاتلى وسوف تعود بعد الظهيرة لأن ذلك يوم أجازتها وأجازة زوجها، وبعد
ثوانى نادت أمى لعادل وأخبرته أن حبوبها المنومة إنتهت ورجته أن يحضر لها غيره
من الصيدلية فطلب منها محاولة النوم بدونها مرة واحدة فرفضت فذهب سامر
لإحضار الدواء فلم يجد النوع المطلوب فى أكثر من صيدلية فإتصل هاتفيا بأمه ليسألها
رأيها فى أن الدواء غير متوفر وأن البديل أقوى قليلا من سابقه فطلبت منه إحضاره
وفى الغد يحاولون إيجاد الصنف السابق فأحضره سامر وعاد ونامت الأم بعد أقل من
دقيقة واحدة.
وخلا الجو لى ولسامر ونحن نجلس بصالة المنزل وبدأت الحوارات المعتادة عن أخبار
الشغل وأخبارى وأخبار زوجى وقمت بعمل كوبان شاى من الطراز العتيق وأثناء عمل
الشاى أخبرنى بأنه سيصعد ليغير ملابسه ودخلت أنا الأخرى وبدلت ملابس بأفل من
التى كنت أرتديها وأكثر تحررا منها وعاد وهو يرتدى شورت جينز وتى شيرت خفيف
وطال الحديث وإمتد حتى وصل إلى زوجته وبعد مدة من الحديث عنها ذهب الحديث
ليأخذ مجرى آخر عن قمصان نومها وملابسها الداخلية فأخبرنى بأنها كانت تمتلك
الكثير منها ولكنها لم تكن ترتدى أكثر من ثلاثة منهم بصفة دائمة على الرغم من
روعة القمصان الموجودة لديها وأنه يحتفظ لديه بشقته الآن حوالى ثلاثة منها
فتصنعت الدهشة حيث كنت أعرف تلك المعلومة من قبل وقلت له كيف إذا كنت أنا
أغير قمصان نومى ثلاثة مرات يوميا حتى يرانى زوجى بشكل مختلف كل فترة فتعجب
من ذلك وقال ثلاث مرات يوميا ؟
وقال لى مش إنتى أختى ؟ أتعلمين أننى لم أراك يوما هنا أو فى شقتك ترتدين قميص
نوم ؟
فقلت له مستحيل ذلك ! معقول !؟؟
فحلف لى على ذلك فقلت له إذا كان أنا معايا هنا أكتر من عشرة قمصان نوم.
فرد قائلا عشرة !؟ لا أصدق ذلك ومتى ترتديهم فقلت له عند نومى فإننى لا أرتاح فى
النوم بالجلباب أو البيجامة.
فقال لى بتلقائية ممكن تفرجينى عليهم فتصنعت الدهشة وقلت إذاى يعنى ؟ وأنا
أرقص من داخلى فقد نجحت خطتى.
فقال متلعثما قليلا وأحس بأنه من الممكن أن يكون قد أخطأ عايز أعرف ذوقك فى
إختيار ملابسك مثل زوجتى السابقة أم أفضل . فقلت له حتى لا تطير الفرصة من يدى
ومن جسدى الذى بدأ يرتعد من الداخل طبعا أفضل بكتير وقمت ودخلت غرفتى
متباطئة وكنت أشعر بأن عينيه تتفحصنى من الخلف ليس كذلك فقط بل تخترقنى من
الخلف حتى تصل لترى من الأمام وأحضرتهم فى الشنطة فقال لى لأ مش كده أنا عايز
أشوفهم عليكى فسكت للحظة ولاحظت لمعان زائد فى عينيه وإتسعت عيناى أنا
الأخرى وبدون أى كلمة أو تعبير آخر عدت للغرفة وأغلقت بابها خلفى وإعتقد بأننى
زعلت منه فنادى لى قائلا بأنه سيصعد إلى شقته فقلت له أن ينتظر قليلا فجلس على
الكرسى المواجه لغرفتى ونظرت عليه من ثقب الباب ولاحظت أنه متوتر وعينيه
مسلطة على باب الغرفة فى إنتظار خروجى.
وإحترت ماذا أرتدى أولا فهناك قمصان لا يتم إرتداء سوتيان أسفلها وهناك قمصان
يتم إرتداء كيلوت فتلة أسفلها فبدأت بقميص وردى شفاف مثير نوعا يصل إلى الركبة
يظهر منه صدرى من أعلى ومن الجانب حيث أن صدرى كبير نوعا ما ولم أخلع ملابسى
الداخلية وإرتديت عليه روب تركته مفتوح ونظرت من ثقب الباب قبل أن تخرج فوجدت
عينيه مازالت مسلطة على الباب ويديه تتحرك على الشورت من الخارج فوق السوستة
.وفتحت الباب لأخرج وأنا أبتسم وكنت مكسوفة و أنظر إلى الأرض فسمعت عبارات
الإعجاب والإطراء الرائعة فسألته عن رأيه فأجاب روعة فسألته كفاية كده ولا تشوف
كمان ؟ فقال لى كمان فعدت للغرفة وإخترت قميص أبيض طويل مفتوح من الجوانب
حتى فخذى من أعلى ولم أرتدى السوتيان أو الروب هذه المرة ومن إثارتى كانت
حلماتى منتصبة بشدة تكاد تخترق القميص وكانت واضحة للعيان وخرجت إليه
فشاهدت الإثارة فى عينيه أكثر من المرة السابقة وكلمات الإعجاب أعلى وبدون أن
أسأل قال كمان.
وبدأت أرتدى الواحد تلو اللآخر وأنا منتشية من نظرات الإعجاب حتى لم يبقى سوى
قطعتان فقط فسألنى كمان فقلت له لم يبق إلا قطعتان فقط المايوه وأعتقد بأنك لن
تريد أن ترانى ألبسه وقميص القمصان أو السوبر فقال لى بدهشة وتطلع كمان عندك
مايوه وتفتكرى إنى ممكن أحرم نفسى إنى أشوفه أو إنك ممكن تحرمينى من إنى
أشوفه !!!؟
فضحكت وقلت له و**** يا سامر ما أنا عارفة إنت ناوى على إيه ومش باين عليك
هتجيبها البر!
فقال لى بس عارف إنك مش هتحرمينى من حاجة وعدت لأرتدى المايوه وكان عبارة
عن ثلاثة قطع سوتيان صغير لا يغطى سوى حلماتى المنتصبة فقط وكلوت أصغر بكثير
يظهر منه جوانب كسى وفتلة تخترق خط طيزى حيث جسدى الممتلىء وقطعة تلتف
حول المايوه لا تستر شيئا وهنا فكرت قليلا وسألت نفسى هل أخرج أم لا ؟
ولم ينتصر عقلى وإنتصرت رعشة جسدى ونظرت من ثقب الباب وجدته يفعل نفس
الأمر عينه على الباب ولكن هذه المرة يده داخل الشورت تداعب زبره المنتصب
وخرجت فرفع يده بسرعة من الشورت وتزايد إتساع عينه وإزداد لمعانها وفتح فمه
مبهورا وقال مش ممكن الحلاوة دى ضحكت بصوت عالى وقلت له ها خلاص ولا لسة
عرفت إن ذوق أختك أعلى بكتير من أى حد تانى ؟ فقال طبعا ذوق وحلاوة وطعامة
بس ياترى قميص القمصان السوبر ده زى الحاجت الحلوة اللى فاتت فضحكت وقلت لا
أعلى بكتيير وهتشوف!
وإلتفت لأعود لأرتديه ووفى الطريق لمحت بعينى دبوس إيشارب ملقى على الأرض
فإنحنيت لأرفعه وكانت طيزى كلها فى مواجهة وجه فتذكرت ذلك فنظرت بجانب
عينى فوجدت عينيه متسمرة عليها فإبتسم عندما رأى عينى فشعرت بالخجل وجريت
إلى الغرفة وخلعت المايوه بعصبية شديدة لا أدرى لماذا وإرتديت الروب وخرجت فقال
لى خير فيه إيه ؟ فقلت له القميص ده مينفعش يتلبس كده دقيقتين بس وسوف ترى
. ودخلت الحمام وأخذت شاور سريع حتى تضيع رائحة عرقى ورائحة السوائل التى كانت
تنزل من كسى للإثارة الداخلية التى كنت بها وأيضا لأن المرأة عندما تستحم وترتدى
قميص نوم يكون هناك إختلاف فى شكلها ثم عدت فقال لى هل هناك طقوس خاصة
لإرتداء القميص ده ولا إيه ؟
قلت طبعا إنت فاكر إيه يعنى ؟
ودخلت غرفتى وأخرجت القميص كان قميص أسود قصير جدا على الصدر شيفون
أسود يظهر بزى كله بوضوح وبقية القمص ورود مفرغة متصلة ببعضها يعنى بالعربى
كدة مافيهوش قماش فى منطقة البطن أو الجزء المتبقى من الظهر وشيفون مثل
الصدر على المنطقى الصغيرة بأسفل القميص والتى بالكاد تغطى وسطى وطيزى يعنى
بالنسبة لى رائع
ولم أرتدى شيئا أسفله مطلقا وقمت بعمل تسريحة جديدة لشعرى لتظهر جمال
وجهى وتتناسب مع روعة قميصى الساحر ووضعت بارفان هادىء ونظرت من ثقب
الباب لأرى ماذا يفعل سامر فوجدته قد غير مكان جلوسه وجلس على كرسى الأنتريه
الجانبى ويديه تلعب داخل الشورت كالعادة وقمت بالخبط على الباب بهمس وقلت له ها
جاهز فقال لى على نار وحياتك ففتحت الباب ونظرت من خلفه وقلت له أغمض عينيك
ففعل فخرجت وقلت له إيه رأيك بأة ؟
ففتح عينيه وتسمرت على جسدى من الأسف ينظر إلى كسى الذى كان يظهر بوضوح
خلف الشيفون الأسود بين أفخازى البيضاء و كانت حلمات بزازى تدفع القميص تريد أن
تمزقه حتى ترتمى بين شفتيه وتضع نفسها بين أسنانه ليلتهما ولم يتكلم مطلقا
حتى سألته مرة ثانية إيه رأيك ؟ فقال رأيى إنه مش ممكن يكون فيه كده أبدا ده
مش سحر بس ده أكتر من السحر إنتى فتنة فضحكت وجلست على كرسى الأنتريه
الذى أمامه على مسافة قربة منه ووضعت قدما على قدم وبزازى تبدو كأنها خارج
القميص واضحة المعالم وحلماتى موجهة إليه كأنها تناديه.
وقلت له نتكلم شوية فقال هو بعد كده يكون فيه كلام معدش فاضل حاجة فرددت
بسرعة لأ فيه فقال فيه إيه ؟ قلت لسة فيه حاجتين مش حاجة واحدة بس ! فقال
لى هما إيه ؟ فصمت قليلا وبتردد قلت الحاجة الأولى إنى أشوفك لما كنت بتكون مع
مراتك كنت بتكون لابس إيه فقال مرة أكون لابس الشورت ده بس من غير تى شيرت
فقلت له عايزة أشوفك زى ما تكون جالس معها فخلع التى شيرت فظهر صدره
العريض الممتلىء بالشعر بصورة جذابة فأحسس بأن عيناى تلمعان بشدة وأحسست
أن لعابى سوف يسيل من فمى وتماسكت وقلت له ده الشورت الجينز فيه إيه تانى قال
البوكسر فقلت له طيب عايزة أشوفه فقال ثوانى وصعد إلى شقته وإرتداه وعاد ثانية
وحدث مثل حدث عندما رأيته المرة السابقة وتماسكت مرة ثانية وقلت له وفيه إيه
تانى قال الكيلوت العادى فقلت له مش هتخلينى أشوفه ؟ فقال طبعا وصعد مرة ثانية
فى هذه اللحظات عدلت من جلستى على الكرسى بحيث كنت أجلس على طرف
الكرسى وأركن ظهرى وعاد ثانية مرتديا الكيلوت ولم يستطع أن يخفى زبره المنتصب
والذى كان موجها إلى وجهى كصاروخ فضاء وكانت إحدى بيضاته تخرج من جانب
الكيلوت وعندما رأيتها أحسست بأننى أرغب فى الهجوم عليها أكل فيها وأكل الصاروخ
الموجه بأسنانى لا بشفاهى فقط وبذلت كل جهدى حتى لا أفقد سيطرتى على نفسى
وبادرنى هو ده اللبس اللى كنت بكون فيه مع مراتى فقلت له وتركتك دى فعلا
مجنونة فجلس على الكرسى وقال لى دى الحاجة الأولى الحاجة التانية إيه ؟ فقلت له
لم يعد هناك غير أن تقول إفتح يا سمسم . فقال إفتح يا سمسم فأنزلت قدمى من
على قدمى الأخرى ببطء شديد وبدأت أباعد بين قدمى الإثنتين ببطء وأنا أنظر إلى
عينيه التى تخترق ما بين أفخادى وتتسمر على مشهد كسى الذى يظهر أمام عينيه
حتة حتة وقال متلعثما مش ممكن اللى أنا بشوفه ده أكيد ده حلم ولو كان حلم
مكانش هيكون كده أبدا وكان زبره يتزايد فى الإنتصاب كنت أشاهده وأتخيل أنه
سيصل إلى فمى ويلعب بين بزازى ويخترق كسى وهو جالس فى مكانه فقام سامر
وجلس على الأرض بين أقدامى وبدأ يقترب وجه من كسى حتى تعانقت شفاه مع
شفاه كسى لم أشعر فى هذه اللحظات بأى شىء آخر سوى أننى سعيدة وأشعر بنشوة
غريبة فلم أتذكر أنى مع أخى بل كنت مع عاشق يضم معشوقته وعشوقة تضم
عاشقا وكنت أحاول أن أكتم تأوهاتى بشدة ولكنى كنت أشعر أحيانا بأن هناك صرخات
تفلت منى هل هى من شفاهى لا أدرى أم من شفاه كسى الملتهب بحرارته لا أدرى
وأبعد سامر رأسه وأمسك بيدى وقبلها قبلة طويلة وقام من مكانه وجذب يديا
فقمت وعانقنى وعانقته وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداه تتحرك
على ظهرى بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزى ووضع يديه تحت القميص وأخذ يدلك
فى طيزى برفق شديد ويضمنى إليه أكثر وبدا جسدينا كأنه جسد واحد لا فاصل
بينهما وحركت يدى على ظهره حتى دخلت أسفل الكيلوت حتى وصلت إلى زبره الذى
كان ملتصقا ببطنى وأخذت أدلكه له بلطف شديد وبدأت أقبل صدره وشعر صدره
يدغدغ وجهى وجسدى وبدأت أنزل على قدمى وأنا أقبل كل جزء فى صدره وبطنه
حتى وصلت إلى مواجهة زبره وأنزلت الكيلوت ببطء وبدأت أقبل زبره بحرارة شديدة
وبنهم أشد وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسى ويداعب شعرى ويجذبنى
تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمى وأخذت أدخله وأخرجه من فمى بقوة
حتى جذبنى سامر ودخل بنا إلى غرفته القديمة التى كان يعيش فيها قبل الزواج
وأمسك بى أمام سريره وحضننى وقبلنى وأخذ يرفع قميص نومى الساحر حتى إننى لم
أشعر بأننى أصبحت عارية بدون أى فاصل بينى وبينه ورفعنى بيديه ووضعنى على
السرير وبدأ يقبلنى ويقبل رقبتى حتى وصل إلى بزازى التى بدأ يعصر فيها بشفاه ويمزق
حلماتى بأسنانه لم أكن أشعر بشىء مطلقا وكأننى فى دنيا أخرى غير التى أعيش فيها
لا أشعر سوى أن النضارة بدأت تعود إلى كل قطعة فى جسدى كنت أشعر بحرارة
خدودى وإنتصاب بزازى كلها لا الحلمات فقط كنت أشعر بنبضات كسى وإعتصاره بين
شفايف العاشق صعدت على السرير وجعلته ينام على ظهره وإتجهت أبحث عن زبره
ليملأ فمى وصعدت بفذى على رأسه لأملأ فمه بكسى لحظات لن أنساها أبدا فلم
يحدث مثل تلك النشوة لى من قبل أبدا كنت أرغب فى أن آخذ كل شىء فى تلك
اللحظات فقام سامح جالسا على السرير وجذبنى إليه وجعلنى أجلس على قدميه وبدأ
يدخل زبره فى كسى وأنا أتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخر وإحتضننى
وأخذ يقبل شفاهى ويعصر بزازى ويبعدنى ليأكل بزازى بأسنانه وبدأت فى التحرك على
زبه أصعد وأهبط وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسى كأنه بلدوزر يدخل من باب
صغير حرارة شديدة وألم جميل وبدأت أزيد قوتى وسرعتى وأنا أحتضنه بشدة وكأنى
خائفة أن يهرب منى ويتركنى لا أدرى لماذا فكرت فى ذلك!
وبدأ سامر يقلب فى وكأننى عروسة لعبة بين يديه بجميع أنواع الحب التى ما زلت
أشعر بوجودها بذاكرتى حتى الآن حتى قذف داخل كسى حليبه الساخن فصدرت منى
آهة نشوة لن أنساها وأعتقد أننى لن أستطيع أن أخرجها مرة أخرى
وقام بعد ذلك بإحتضانى وتقبيلى وأنا أحضنه وأقبله وبدأ يحدثنى بأنه غير مصدق لما
حدث وإن كان قد تمناه لفترات طويلة إلى أن تزوجت ففقد الأمل فى ذلك خاصة بعد
زواجه هو ولكن هذا ماحدث . فطلبت منه أن يصعد إلى شقته حيث بدأت تظهر آثار
النوم على عينيه وذلك حتى لا ننسى أنفسنا وننام خاصة أن والدتى تستيقظ مبكرا
كذلك سامح إبنى وإن كنت أتمنى ألا تفارق حضنى أبدا . ففعل ذلك بصعوبة وذهب .
فقمت ورتبت الغرفة كما كانت وأبدلت ملابسى وجعلت كل شىء مثلما كان.
نمت وأنا أشعر بأن جسدى كله مندى بالماء فهكذا تم رى الجسد وفى الصباح ستعود
نضرته ولم أحلم بشىء لأننى نمت نوما عميقا وفى الحادية عشرة صباحا إستيقظت
فلم أجد إبنى سامح فعلمت أن أمى أخذته معها حتى لا يزعجنى أو يزعج خاله فى
يوم الأجازة.
فأخذت دشا باردا وتناولت قطعتى فاكهة وأبدلت ملابسى ولبست قميصا أسفل الركبة
بمسافة بسيطة جدا يعتبر جلباب قصير كنت أرتديه عادة أمام جميع أفراد الأسرة ولم
أرتدى كيلوت أو سوتيان أسفله وأخذت مفتاح شقة سامر الإحتياطى وصعدت إليه
وبدون صوت تقريبا فتحت باب الشقة ودخلت إلى غرفة نومه فوجدته مستلقيا على
ظهره وينام بعمق شديد وما زال نائما بالكيلوت وزبره مستيقظا بعض الشيء وبيضته
مستلقية خارج الكيلوت فبرقت عيناى وإتجهت ألمسها بيدى وأداعبها فبدأ زبره فى
الإنتصاب فأخرجته من جانب الكيلوت وأخذت أداعبه بيدى وإقترتبت لأقبله وأبلله
بشفتاى فشممت رائحته التى كانت مزيجا من رائحتينا أنا وهو فأغمضت عينى وأخذت
نفسا عميقا منتشية منها على الرغم من أنها قد تكون كريهة بعض الشىء وصعدت
إلى السرير ورفعت القميص ثم جلست على زبره وبدأت أضعه بهدوء داخل كسى
وبدأت أضغط عليه حتى دخل كله فتأوهت بشدة ولم أحرك نفسى فوقه وألقيت
بنفسى أقبل شفتيه وخدوده وبدأت أهز وسطى عليه وأضم زبره داخل كسى وأعصره
بداخله وبدأت فى التحرك مدخلة زبره فى كسى وأخرجه منه حتى بدأ سامر يفيق
من نومه وعندما فتح عينيه وقبل أن يتحدث وضعت إصبعى على فمه وقلت له ش
ونزلت إلى شفتيه أقبلها وأنا أتحرك صعودا ونزولا حتى بدأت أفقد سيطرتى على نفسى
فخلع عنى قميصى فبدأ يداعب بزازى بيديه ثم بشفتيه وإحتضننى بيديه بقوة وبدأ
يقلب فى مرات ومرات فى أوضاع مختلفة بقوة وبعنف وبرقة وبحب كل ذلك وأنا أشعر
بأنى أصرخ وأصرخ بشدة من النشوة وأقول له بحبك بعبدك بحب زبرك بموت فيه
دخله جامد جامد أوى نيك كسى اللى مشتاق لزبرك كل هذا وهو يزيد فى قوته ويردد
عباراتى بصيغته هو حتى أنزل حليبه داخل كسى وخارجه وعلى بزازى وبطنى وإحتضننى
ونام فوقى وإستسلمنا معا للإرهاق حتى أننا نمنا لحولى ربع ساعة بنفس ذلك المنظر
عاريان أنام على السرير وأقدامى مدلاة على الأرض وهو يقف على الأرض وينام فوقى
حتى إستيقظنا فظللنا نضحك على ذلك المشهد كثيرا حتى عندما كنا نجلس جميعا مع
الأسرة ننظر إلى بعضنا البعض ونبتسم لذلك.