Bat man
06-24-2019, 07:00 PM
" الدكتورة سعاد "
(1)
إنتهى الإحتفال الخاص بنهاية عقدى فى أحد دول الخليج لأعود لمنزلى أحمل الهدايا وشهادات الخبرة والتقدير ، ألقى بها جانباً وأجلس كما إعتدت وحيدة شاردة أفكر فى حياتى القادمة ،
غداً فى الصباح تحملنى الطائرة لأعود لوطنى مرة أخرى بعد ثلاث وعشرون عاماً من الإغتراب ،
تجاوزت الستة وأربعون عاماً منذ أيام ، بعد تخرجى مباشرةً من كلية الصيدلة تزوجت من زميلى لفترة لم تتجاوز العامين قبل أن يطلقنى بناءاً على رغبة أهله بعد إكتشاف أنى عاقر ، لن أنجب لهم أحفاداً يرضوا نزعتهم الريفية المؤمنة بالعزوة الكبيرة ،
لم أستطع البقاء وسافرت وأنا إبنة ثلاث وعشرون عاماً بصحبة والدتى لأعمل وأعمل فقط طيلة هذه السنوات وأجنى ثروة ضخمة لم أعرف أبداً طريقة للتمتع بها خصوصاً بعد رحيل أمى وأصبح بلا أى أهل ، بلا أب أو أم أو إخوة لأنى ولدت وحيدة ،
لم أكن أحمل أى جمال يجذب نحوى الرجال فأنا قمحية اللون ملامحى بالكاد تكون مقبولة كإمرأة ،
أنا من هذا النوع الذى يمر بين الناس دون أن تحتفظ عقولهم بصورة ذهنية لوجهى ،
ملامح باهتة غير مميزة ، لا تحمل أحد على كرهى وأيضا لا تحمله على الإلتفات لى ،
حتى أن جسدى المتناسق لم يكن يشفع لى فأنا من هذا النوع المحتشم بملابسه فلا تلمح فيه بروز أنثوى واضح ولا تستطيع أن تقول أنى ذكورية القوام ،
فقط أنا إمرأة عادية فى كل شئ ، عادية كأنى أخت للجميع يحترموننى ولا ينظرون لى أى نظرة بعيدة عن ذلك ،
طوال سنوات عملى لم أقابل أحدهم يحاول التقرب منى أو فتح أى باب غير العمل وأمور الحياة المعتادة ،
إستطعت بفضل ما جمعت من مال طوال سنين الإغتراب أن أمتلك فيلا صغيرة فى أحد المدن الجديدة على أطراف العاصمة وسيارة من ذلك النوع المرتفع الذى يُشعر السيدات بالأمان أثناء القيادة ،
إشتريت كل ذلك قبل فترة من قراري النهائى العودة لبلدى وإنهاء سنوات الإغتراب ،
حياتى الخاصة لم يكن لها وجود غير تلك الأحلام المتداخلة التى أستيقظ بعدها وقد اتت شهوتى وأفرغت طاقتى ،
حتى سنوات زواجى القليلة لم تكن تهاجم ذاكرتى ، فقد كان زوجى خجولاً تقليديا لا أتذكر أنى رأيته ذات مرة كامل العري لأتأمل جسده ،
وأنا كذلك كنت أفعل المثل فلم أتعري أبداً عرى تام ونحن فى الفراش ، فنحن أطباء محترمون من أصحاب التربية الصارمة المحكمة ،
دقائق قليلة كان يقضيها يتحرك فوق جسدى فى غرفتنا المغلقة الأنوار حتى ينتهى ونخلد للنوم دون أى كلام ،
عدت لبلدى وجهزت فيلتى ذات الطابقين بأثاث فاخر وإستلمت وظيفة إدارية تناسب مركزى وسنى بأحد شركات صناعة الأدوية الحكومية ، لم يعنينى راتبها البسيط فأنا لا أستطيع الجلوس بلا عمل يشغل جزءاً من وقتى ،
لم يمر وقت طويل حتى ساعدنى فراش مكتبى بالعمل فى إيجاد سيدة تساعدنى فى البيت وتقوم بإعداد الطعام وأمرو النظافة وكل تلك الأشياء ،
"أم رضا" سيدة تجاوزت الخمسين ، ممتلئة نوعا ما لها أثداء ضخمة ومؤخرة كبيرة ، يهتز جسدها بقوة أثناء حركتها بالشكل المحبب لمعظم الرجال ،
ليست بالجميلة أو القبيحة ، مثلى تماماً ،
غير أنها كانت أشد أنوثة منى بشكل ملحوظ ،
لها أربع أبناء من الإناث وعدد كبير من الأحفاد وزوجها متوفى منذ سنوات وهى تعمل بجد دائم لتحصل على المال اللازم لمساعدة بناتها بسطاء الحال هم وأزواجهم ،
كان أمراً مقبولاً لها أن تبيت معى أغلب أيام الأسبوع فذلك أفضل لها من شقتها الصغيرة التى تشاركها فيها إبنتها الكبرى وزوجها وأبنائها ،
الفيلا تقع فى شارع هادئ لأقصى درجة أغلب بناياته لم يقطنها أصحابها بعد ، فأغلب أصحاب المال من ممتلكى الفلل الغالية ، إما مغتربون أو أصحاب مال وفير إشتروها من أجل المستقبل وإرتفاع سعرها مستقبلاً كنوع من الإستثمار ،
كنت أعود ظهراً من عملى أنام ساعة أو إثنين وأقضى باقى النهار أجلس فى شرفتى المطلة على الشارع أتابع ببصرى شارعنا الهادئ الخاوى دون أن أفعل أى شئ ،
الملل لم يكن يعنى لى أى شئ فقد أصبح جزء منى إعتدته لسنوات طويلة فى غربتى ،
"أم رضا" كانت ثرثارة لا تكف عن الكلام وسرد الحكايات ،
كنت أجد فى الإستماع لقصصها التى لا تنتهى سلوى لفراغى الكبير ، بعد وقت كنا إعتدنا بعضنا البعض فكانت تتحدث معى دون حياء فى الأمور الجنسية وحكايات بنات هذا الزمن الأغبر كما تحب أن توصفه ،
حدثتنى كثيراً بإلحاح غريب أن أتزوج وأنعم بشبابى فأنا مازلت صغيرة كما ترانى ،
حتى أنها كانت دائما تعقب على ملابس نومى وتحثنى بحماس أن أشترى ملابس على الموضة بدلاً من ذوق ملابسي الخليجى والذى يشبه ملابس سيدات الريف ،
كنت أستمع إليها كطفلة صغيرة وشئ ما لم أعتاده يتحرك بداخلى ، إستطاعت إشعال رغبتى الجنسية رغماً عنى ، فقد كنت أثار لأقصى مدى من قصصها وأحيانا أضبطنى منتشية وأنزلت ماء شهوتى وأنا أتمدد بجوارها أستمع إليها بشغف وإنصات ،
كانت تحكى لى عن جارتها التى تترك جسدها للرجال فى المواصلات يعبثون به وأخرى كانت تعرى أثدائها لصاحب الدكان كى يتوقف عن المطالبة بالحساب المتأخر ،
وهذة الزوجة التى ضبطها الجيران وهى عارية تحت ابن الجيران الشاب الصغير فوق سطح منزلهم ،
كنت بالبداية أشعر بالفزع من حكايتها ولكنى مع مرور الوقت أصبحت أحسد أبطال قصصها وأتمنى لو أنى كنت مكانهم وحظيت بما حصلوا عليه من متعة ،
إستطاعت تلك السيدة أن تشعل مارداً بداخلى لم أكن أعلم أبداً بوجوده من قبل ،
الوقت يمر وهى خليلتى الوحيدة وكل عالمى عدا تلك الأوقات التى أقضيها فى شرفتى أتطلع للشارع الخاوى أثناء عملها فى المنزل ،
لا أتذكر كم مر من شهور حتى إعتدت رغم خجلى الكبير أن تدخل معى وتحممنى بيدها كأنى طفلة صغيرة بين يديها تحركنى كما تشاء ،
كانت تحرك أناملها وراحت يدها بين ثنايا جسدى دون إكتراث وهى تتمتم على مسامعى ،
مش خسارة اللحمة دى من غير أكيلة !!!
كنت أستمتع بلمساتها فوق جسدى وأغمض عينى وأنا أجلس على حافة "البانيو" تفرك لى كسى وزنبورى بحجة التنظيف ،
كانت شهوتى سريعة النزول خاصةً عندما تدخل سبابتها فى خرمى طيزى وكسي من الخلف كأنها تدقق فى عملها ،
لم أكن أشعر بأى خوف معها ، هو فقط خجلى الذى بعد أن ذهب عنى تركت نفسي بين يديها دون أى محاذير ودون أيضاً أن نعلن أننا نفعل شئ غير مألوف أو ننخرط فى جنس صريح ،
أغدقت عليها فى المال الذى أملك منه الكثير والكثير وقد أصبحت مدينة وممتنة لى فقد إستطاعت بما أعطيها فور طلبها تحل كل مشاكل بناتها وأسرهم ،
إشترت لى ملابس كثيرة متنوعة من سوق منطقتها الشعبية وكانت تحسنى على الإستمتاع بهم وإمتاع نفسي حتى أجد زوج يعوض سنوات حرمانى ،
كنت أجلس بما أحضرت من ملابس مثيرة شبه عارية طوال الوقت وبرغم ذلك أحتفظ بكامل حشمتى عند خروجى لعملى ،
فى الأيام التى كانت تبيت فيها معى كانت تجلس بجوارى فى فراشي العريض تمسد لى ظهرى وتدلك مؤخرتى برقة بالغة لا تتناسب مع طبيعتها وملامحها حتى أخلد للنوم بعد أن أكون أغرقت يدها بماء شهوتى ،
مرة واحدة قصت على حكاية تخصها هى عندما كانت تشعر بالمحنة بعد موت زوجها وتركت جسدها لأحد أصحاب البيوت التى عملت بها يمتطيها ويطفئ شهوتها المشتعلة ،
كنت أستمع إليها مشدوهة من جرئتها وكيف لم تخشي عواقب ذلك رغم كل ما سمعته منها من حكايات ،
لكن كانت تؤكد لى أن كل إمرأة تجد مخرجاً لها لتشبع جسدها الجائع كلما إحتاجت وأرادت ،
حتى أنها صاحت بوجهى مداعبة يومها ،
ياختى لو خايفة تتجوزى وحد يلهف فلوسك ، متعى نفسك قبل ما تروح عليكى وتقولى ياربت اللى جرى ما كان ،
نهرتها وقتها بشدة وأنا أوبخها لانى لست من هؤلاء النساء اللاتى بفرطن فى أنفسهم مع أى شخص لمجرد أنه يمتلك قضيباً بين قدميه ،
فعلت ذلك لكنى ظللت طوال تلك الليلة أداعب كسي بيدى وأنا أتخيل أحدهم يمتطينى ويسدد ضرباته لكسى المحروم ،
مرت الأيام وأنا أكتفى بعلاقتى مع "أم رضا" وما تقدمه لجسدى من أوقات متعة ولم أدخل فى أى علاقة مع زملاء عملى مكتفية بالعلاقات السطحية البسيطة ،
حتى من كنت أعرفهم قديماً من أصدقاء أو أقارب لم يتطور الأمر لمجرد زيارة منهم لى بعد عودتى ، فسنوات الإغتراب الطويلى الموصولة أسقطتنى تماماً من ذاكرتهم وعندهم من أمور حياتهم ما يشغلهم تماماً عن مد جسر الود بيننا من جديد ،
يومى الخميس والجمعة كانوا الاصعب على نفسي لانى أقضيهم وحيدة تماماً دون "ام رضا" ،
لم أكن أخشي الوحدة أو أشعر بالخوف فأنا معتادة على ذلك ، ولكنى كنت قد أدمنت وجودها معى وإعتدت صوتها وتصرفاتها وأيضاً ما تفعله بجسدى الذى أصبح لا يستطيع الإستغناء عنها ،
من أحضرته لى من بيجامات وملابس للمنزل كان يشعرنى بأنوثتى التى لم أعرفها أو أشعر بها طوال حياتى ،
بفضل تلك الشورتات الساخنة الضيقة عرفت لأاول مرة أنى أملك أفخاذاً شهية مستديرة ومؤخرة متناسقة كانت تخفيها ملابسي القديمة الفضاضة ،
أو يبدو أن جسدى قد نضر وتحول بفعل لمساتها ومداعبتها كل يوم ،
كنت أقف ببلوزة عادية فوق الشورت القصير أو حتى الأندر وير الرفيع فى شرفتى دون أى خوف ،
الشرفة سورها عالى مصمط علاوة على أن شارعنا نادراً ما يمر به أحد ، وإن نظر إلى لن يستطيع رؤية ثلثى جسدى من خلف السور السميك ،
حتى هذا اليوم وكنت أستند بذراعى فى شرفتى وأنا أرتدى أحد الشورتات القصيرة التى يبرز كل مؤخرتى حتى أنه يغوص بين شفرات كسي حتى رأيت هذا العامل الكبير فى السن نوعاً فيبدو عليه أنه تجاوز الستين ذو جسد متوسط وهو يدفع عربة القمامة أمامه يجمعها من الصناديق أمام المنازل ،
لم يكن يرانى عندما قرر أن يخرج قضيبه ويتبول بجوار سور فيلتى ،
كنت أتابعه وكل جسدى يرتجف وأنا أنظر لقضيبه وأراه بوضوح تام حتى أنى لم أتقزز من رؤية بوله الكثيف ،
دون أن أشعر مددت يدى أداعب كسي وجسدى كله متعرق من فرط شهوتى حتى أنى لم أشعر إلا بـ "ام رضا" أتت وتقف بجوارى تشاهد ما أفعل وتشاهد قضيب العامل مثلى ، التقت أعيننا وهى تعض على شفتها السفلى بمحنة هى الأخرى ،
دون أن تتحدث مددت يدها من الخلف تنزل الشورت عن مؤخرتى وهى تقف بجوارى وأصابعها تتجول بين خرم طيزى وكسي وأنا أتحرك للأمام والخلف فوق يدها بشهوة عارمة وكاد أفقد الوعى وأسقط حتى إنتهى العامل وأكمل طريقه وأنا أخر فى شرفتى بعد أن أغرقتها بماء شهوتى ،
حملتنى "ام رضا" بين ذراعيها لتدخلنى فراشى بعد أن خلعت عنى الشورت تماماً وأنا مازلت أرتجف وأداعب بزازى بيدى وهى مستمرة فى دعك كسي ،
ـ يالهوى عليكى يا دكتورة ، ده أنتى خلصانة خالص يا حبة عينى
ـ مش قاااااادرة يا ام رضا
ـ ما قلتلك يا حبيبتى شوفيلك حد يريحك
ـ عايزة أتناك يا ام رضا........ هاموت مش قادرة
قلتها وأنا أرفع جزعى بقوة وألقى بماء شهوتى للمرة الثالثة أو الرابعة حتى هدأت نفسي تماماً و"أم رضا" تربت على رأسي وأنا زائغة الأعين ، فلم آتى بشهوتى بهذا الشكل من قبل ،
ـ اتمتعى يا دكتورة بشبابك ، هو يعنى ياختى حد يعرفك ، ده أنا يجلى كام شهر أهو معاكى لا عمر شفت قريب ولا غريب جالك
ـ خايفة ، عمرى ما عملت كده ومش هاعرف
ـ عارفة ، ما انتى ماتزعليش منى اللى خايبة ، هو فى واحد ست بتغلب ده الرجالة كلها حيحانة وفى عرض طيز كلب لامؤاخذة
ـ لأ يا ام رضا ، خليكى انتى جنبى وبس كده أضمن
ـ بعد اللى شفتك فيه ده ، مش ممكن اسيبك فى النار دى أبدا
ـ هاتعملى ايه ؟!!!
ـ مالكيش دعوة بقى ، أنا هاتصرف
لم أرفض ولم أوافق ، فقد نظرت إليها بصمت وكأنى أخبرها أنى من هذه اللحظة ملك تصرفها ،
تفعل ما تشاء ولكن تطفئ رغبتى التى أصبحت أكبر من أن أتحملها.
(2)
لا أعرف كيف تحولت حياتى بكل هذه السهولة دفعة واحدة من سيدة عاقلة متعلمة ذات شأن ومكانة لإمرأة متقدة الشهوة والرغبة طول الوقت ،
واحد وعشرون عاماً من الوحدة والإنغلاق لم يوقظ مشاعرى غير هذة السيدة البسيطة الغير متعلمة ، لتكشف لى عن شيطان متوحش كامن بداخلى لا أعلم عنه شئ ،
أيعقل أنى بكل هذا المجون وفقط لم أكن أعلم ، أو أن أحد أو حتى أنا لم أفكر يوماً فى إيقاظه وإطلاق صراحه ؟!،
لا أعرف كيف أفكر وكيف يمكننى الوصول لقرار فى هذه الليلة ، ماذا ستفعل بى تلك المرأة ؟،
هل ستأتى بالرجال ليستبيحوا لحمى وينالوا من جسدى تحت نظرها وبرعايتها ؟،
وهل سأتركها تفعل ذلك وأنا ابنة الحسب والنسب وصاحبة الشأن الإجتماعى الكبير ؟،
عشرات الأسئلة دارت برأسي جعلتنى أبقى مستيقظة إلى الصباح حتى أتت "ام رضا" لتتفاجئ بى فى فراشي كما أنا لم أجهز للخروج لعملى ،
فهمت بذكائها حالتى لتجلس بجوارى كأنى طفلتها تحرك أصابعها بين خصلات شعرى وهى تهدئ نفسي بكلامها أن كل شئ سهل لا يستحق كل هذا الفزع والخوف وأن المال يصنع المعجزات ويقينى شر إستغلال أحدهم لى ،
ـ يعنى هادفع فلوس للرجالة علشان يناموا معايا يا ولية يا مجنونة انتى ؟!!
ـ لأ طبعا يا دكتورة ، اقصد أقول انك ميسورة وفلوسك تحميكى من اى حد
ـ بس بردو مش للدرجادى ، انتى فكرانى ست صايعة ؟!، انا فى حياتى عمر ما حد لمسنى غير جوزى
ـ علشان كده خايفة ، يا ختى وانا مالى أنا كان غرضى أريحك
ـ ام رضا
ـ نعمين يا عيون ام رضا
ـ هو الراجل بتاع امبارح بتاعه كان كبير كده ليه ؟
ـ هئ هئ ، لما يجي تانى ابقى إسأليه
ـ والنعمة انتى ست غلسة وانا مش هاتكلم معاكى تانى
ـ اقولك ايه بس يا ستى ، عادى زبر زى كل ازبار الرجالة
ضربتها فى كتفها وأنا أشعر بخجل كبير من فجاجة ألفاظها ،
ـ انتى ولية سافلة
ـ أقولهالك ازاى يعنى ، اما عجايب
قامت لتتركنى وحيدة بعد أن قررت البقاء بالبيت وعدم الذهاب للعمل أتقلب فى فراشي حتى العاشرة صباحاً ، تفشل كل محاولاتى للنوم هباءاَ وصورة العامل وهو يتبول لا تفارق خيالى ،
قمت من فراشي أنظر للشارع من نافذة غرفتى لتصعقنى رؤية رجل الأمس يجلس أمام فيلتى يفترش الأرض ويتناول طعامه على الرصيف ،
نزلت درجات السلم مهرولة أبحث عن "ام رضا" حتى وجدتها فى المطبخ لأدخل عليها وأنا مضطربة وأصيح بها ،
ـ هو يا ام رضا هو
ـ هو مين يا ستى ؟!!
ـ الراجل بتاع إمبارح
ـ ماله الراجل بتاع إمبارح
ـ برة قدام البيت قاعد بيفطر
نظرت لى بخبث وهى تلوى فمها بتعجب وضيق ،
ـ أنا ماليش دعوة ، وبعدين ترجعى تتعملى عليا
لم أتوقف أمام أسلوبها الوقح فى حديثها معى فبرغم ما يحدث بيننا لم تتجاوز معى مسبقاً فى كلامها على هذا النوح ، لأجدنى أصل لأبعد من ذلك وأنا أحدثها بإستعطاف واضح ،
ـ عايزة أتفرج عليه زى إمبارح
ـ بس كده ، من عينى ، هاخرج اقوله بعد اذنك يا عم قوم طرطر جنب الحيطة عشان ست الكل تشوف زبرك
كنت على وشك أن أضربها من فرط غضبى ولكنى تمالكت نفسي وأنا أرى وجاهة فى سخريتها ،
ـ كده يا ام رضا ، مش انتى اللى كنتى بتقوليلى هاساعدك وأريحك
ـ ما كان من الأول
ـ يعنى هاتتصرفى ؟
ـ واحدة واحدة عليا بس ، كله بالعقل
ـ ازاى يا فالحة ؟
ـ أنا هاخرجله وأخليه يجى ينضف الجنينة ويظبط الزرع واهو نبقى دخلناه عندنا ونشوف بقى بعدها نتصرف ازاى
ـ صح اوى ، برافو عليكى يلا ماتضيعيش وقت
زادت دقات قلبى وأنا خلف ستائر النافذة الطولية بالدور الأرضى أتابعها حتى إختفت خلف السور وتعود بعد دقائق وخلفها الرجل يبدو عليه الفرحة ،
وقفت أتأمله للمرة الأولى عن قرب لأجده مقبول الوجه رغم سمرته وله شارب وذقن غير محلوق ولكنها ليست طويلة منفرة ،
وقفت "ام رضا" تشير له فى الحديقة وتفهمه عمله وهو ممسك بمقشته الكبيرة ويهز رأسه لها ، قبل أن تدخل لى وتتركه ،
ـ شاطرة يا ام رضا ، برافو عليكى
ـ على ايه ، ده الراجل كان هايطير من الفرحة لما قلتله تعالى إشتغل وصاحبة البيت ست كريمة وهاتبسطك
ـ طب وبعدين ، هانعمل ايه بعد كده ؟
ـ وانا بس ايش عرفنى ، هو انا عارفة انتى عايزة ايه اصلاً
ـ انا مش عايزة حاجة ، عايز اتفرج بس زى إمبارح
ـ طيب إصبرى ، هو لسه فطران وانا كل شوية هاخرجله حاجة ساقعة وعصاير علشان يكرمنا ويطرطر فى الجنينة مرت ساعة وهو يعمل بجدية وكل فترة وجيزة تخرج له "ام رضا" مشروب ،
كنت أقف فى نفس مكانى بحيث يمكننى رؤيته ولا يستطيع هو رؤيتى وأنا أرتدى بيجامة نومى ،
إقتربت من خلفى وهى تجذب لى الشورت بهدوء وأنا أنظر إليها ولا أتحدث حتى مددت يدى تخلعنى النصف العلوى وتعرينى تماماً وأضع يدى فوق أثدائي مفزوعة كما لوكان الرجل يرانى ،
ـ بتعملى ايه ؟!!
ـ رحرى جسمك كده وخدى إلبسي القميص ده أحسن
ألبستنى أحد القمصان التى إشترتها لى وكان قصيراً شفافاً لم يخبئ عرى جسدى بل زاده إغواءاً وفتنة ،
جهزت " ام رضا" طبق فاكهة وخرجت تقدمه له بعد أن أفهمتنى أنه يجب أن يرتاح قليلاً حتى يشعر بحاجته للحمام بعد كل ما شرب ،
لم تعود بسرعة ووقفت معه يتحدثان بعض الوقت وأنا أسمعهم لكنى لا أستطيع تمييز وفهم ما يقولون ،
عادت لى مرة أخرى وأخبرتنى أن الرجل حدثها أن أمر الزرع يحتاج إلى أدوات لا يملكها ليتمكن من الاعتناء به ووعدته أن تجعله يقابلنى بعد أن ينتهى لأعطيه المال الكافى لجلبها ، كما إتفقت معه أنها ستتحدث معى كى يأتى كل يوم ينظف الجنينة وأيضاً يقوم بتنظيف البيت من الداخل مقابل مبلغ محترم ،
وكيف أن الرجل كاد أن يطير من الفرحة ويشكرها ويخبرها أنه سيفعل أى شئ وأنه تحت أمرنا فى أى خدمة نحتاجها فهو رجل فقير وراتبه من الحى لا يكفي مشقة الحياة ،
ـ اهو هاخليهولك يجى كل يوم ومش بس كده ، لأ هادخلهولك الفيلا من جوه كمان
ـ يدخل يعمل ايه ؟!!!
قلتها وأنا أستسلم لرجفة تشبه رجفة الأمس وهى تمد يدها من أسفل قميصى القصير تضعها على مؤخرتى وهى تهمس فى اذنى
ـ يعنى الراجل يوريكى زبره وانتى ماتوريهوش اللحم المولع ده ؟!
ـ هاعملها ازاى ؟!، ده انا اموت
ـ سيبى كل حاجة لوقتها
شعرت بشهوتى تخرج من كسي وأنا أتخيل أن الرجل يرانى عارية ويشاهد لحمى وهى مازالت تقف بجوارى تتابعه مثلى ويدها تتحرك من الخلف على مؤخرتى وظهرى حتى قام الرجل وهو يتلفت حوله ويقف بجوار الحائط يفعلها أخيرأً بعد كل هذا الانتظار ،
كانت المسافة أكبر بكثير جدا عن الأمس وأنا اراه يخرج قضيبه على بعد مترين ويتبول وأنا أتفحص قضيبه بدقة شديدة واصابع "ام رضا" تتخلل لشفرات كسي وتدخل ببطء وهى تهمس بميوعة ،
ـ ااااح يا ستى ، الراجل زبره قد دراعى
لم تبالغ فى وصفها فقد كان بالفعل ضخم يفوق قضيب زوجى بكثير رغم أنه غير منتصب لأتحرك بجسدى للامام والخلف على أصابعها وانا ازوم بمحنة شديدة رغم بساطة ما يحدث وغرابته حتى إنتهى وأطلقت شهوتى على كفها وأنا أعض على شفتى واصرخ بصوت مكتوم
ـ اح اح اااااااح
صفعتنى "ام رضا" على لحم مؤخرتى لاول مرة لأشعر بقمة الاثارة لصفحتها وانتفض وانا أنظر اليها مندهشة وهى تعقب بكل هدوء ،
ـ ولسه لما يدخل فيكى و هاتوحوحى اكتر واكتر
لم يمهلنى الرجل أن ارد عليها فقد ضرب الجرس فعلى ما يبدو انه قد انتهى من عمله ،
شعرت بالخوف وانا انظر اليها مستفهمة ،
ـ هادخله بقى عشان تتفقى معاه وتديله فلوس
ـ هايدخل ازاى يا مجنونة وانا باللبس ده
ـ عندك حق مش من أولها كده ، ثوانى ورجعالك
عادت بعد دقيقة من غرفتى فى الدور العلوى وهى تحمل استرتش وبادى مما جلبتهم لى وهى تضعهم أمامى لأرتديهم بدلاً من القميص
ـ ايه ده يا وليه ، دول ضيقين قوى وخفاف
ـ عارفة ، ماهو مش هاتبقى ملط بس بردو نخلى الراجل يعرف انك سبور ونلفت نظره حبتين لجسمك
كنت ابدى إعتراضى وبنفس الوقت أطيعها كالمنومة وأرتديهم على عجل لمقابلة الرجل ،
الاسترتش ضيق جدا يغوص بين شفرات كسى ويرسمه ومن الخلف يغوص بين لحم مؤخرتى يجعلها وكأنها عارية والبادى مثله ضيق جدا غير أنه يظهر نصف أثدائى على الاقل ،
كنت أبدو مثيرة جدا ووجهى محمر بقوة عندما ألقيت بجسدى على مقعد خلفى أطرافى مرتعشة والرجل يدخل مبتسماً منحنى وهو يلوح بيديه فوق رأسه إحتراماً ،
ـ لامؤاخذة يا ست هانم ، عايزين بس بعد اذن سعادتك نشترى مقص وفاس
ـ اهلا بيك يا عم.....
ـ خدامك صلاح يا ست الدكتورة
ـ اللى انت عاوزه يا عم صلاح ، المهم تخليلى الجنينة حلوة وتزرع ورد كتير
كان الرجل رغم كل شئ يجنح ببصره ليتطلع لصدرى الذى يظهر منه الكثير على إستحياء وهو يتحدث معى ظناً منه أنى لا أشعر به ،
ـ ادى عم صلاح اللى هو عايزه يا ام رضا
ـ معليش يا دكتورة هاتى انتى علشان اللى معايا فى المطبخ مش كفاية
قالتها وهى تغمز لى من خلفه دون أن يراها كى أقوم وأدع له فرصة رؤية كل جسدى ،
المرأة الخبيثة تحركنى بدون سابق إتفاق لأقوم وأنا مضطربة مرتبكة أتحرك أمامه وهو يفقد حرصه وينظر الى كسى المرسوم الواضح وهو فاتحاً فمه ثم يشيح ببصره بعيداً بسرعة خوفاً من أن آراه ن أن ،
بالطبع تفحص مؤخرتى وأنا أمشي أمامه ببطء بسبب إرتباكى ويشاهدها وهى تتراقص بميوعة وحرية فهى فرصته للنظر بأمان ،
أعطيته المال وأغدقت عليه بمبلغ كبير وأنا اتحدث برجفة ،
ـ هات اللى انت عايزه للشغل وكمان هات حاجة حلوة لأولادك
لا إراديا مد وجه يقبل يدى ولما كنت فيه من حالة لم أبذل أى رد فعل لاشعر بفمه فوق ظهر يدى وشاربه الخشن يلامسنى ونبضات كسي تعود وأشعر أنى أنزل مائي من جديد ،
خرج صلاح وألقيت بجسدى منهارة مما مررت به و"ام رضا" تضحك بخلاعة ،
ـ حرام عليكى يا ستى ، الراجل ريل على جسمك
ـ موتينى حرام عليكى
ـ انتى اللى موتى الراجل بطيازك دى اللى زى المهلبية
ـ هو كان بيبص عليا ؟!
ـ وهو حد يعرف يحوش عينه عن اللحمة دى ، بس هو شكله خايب وبيتكسف
نجحت خطة "ام رضا" الخبيثة ونحن الان بإنتظار اليوم الجديد وما ستخطط له.
(3)
على مدار يومان بعد الإتفاق مع "صلاح" على العمل بحديقة فيلتى لم أحظ بشئ جديد ولا حتى بمتعة رؤية قضيبه وأنا مختبئة خلف نافذتى ، فقد فعلها مرة واحدة ولسوء حظى كان يعطنى ظهره ،
كان يأتى كل يوم بعد فترة الظهيرة كما أخبرته "ام رضا" حتى أكون قد عدت من عملى ولا يفوتنى وجوده ،
كانت تقف بجوارى وأنا بملابسي الساخنة تداعب جسدى وهى تهمس فى اذنى بكلامها المُهيج وأنا أتابعه ولا أوافقها على شئ من أفكارها الجريئة والتى كنت أعتبرها نوعاً من الجنون ولا أضمن عواقبها ،
مازال بداخلى صوتاً ما ولو كان خفيضاً جداً غير مسموع يطلب منى الكف عن كل ذلك والعودة لسابق عقلى وإتزانى ،
كنت أجلس خلف مكتبى فى مقر عملى شاردة أفكر وأنا مضطربة وأشعر بخوف كبير مما يحدث وأنساق إليه بسرعة فائقة ،
أشعر أن خادمتى قد تحكمت بي بعد أن إنكشف حرمانى أمامها وظهرت بضعفى وإحتياجى عارية أمام نظرها قبل أن يتعري جسدى ،
الرجل يعمل كل يوم ساعتين أو أكثر ويمتن بشدة وهى تعطيه بعض الطعام وهو يرحل ولكنه فاجئها أنه يعيش وحيداً لأن زوجته وأبنائه يعيشون بعيداً فى قريتهم ،
كانت تجلس تتجاذب معه أطراف الحديث لتعرف عنه كل شئ وتخبرنى به بعدها ،
يعيش وحيداً فى غرفة صغيرة فى بيت قديم ويذهب لأسرته كل فترة طويلة فأبنائه أصبحوا كبار يعملون فى الحقول حتى أن له إبنة متزوجة منذ وقت طويل ،
فى الليلة الثانية كنت ممدة فوق فراشي عارية تماماً وخلفى "ام رضا" تمسد ظهرى وتعبث بلحمى بأصابعها بخبرة شدية ،
لقد كانت تملك خبرة واضحة أخبرتنى أنها إستمدتها من عملها طوال سنين عمرها فقد قابلت أنماط كثيرة من البشر وكثير من النساء عملت عندهم وكانوا مثلى يريحون شهوتهم بأيديها فى ليالى شبقهم وحرمانهم ،
إمرأة لا تنضب حكايتها أبداً وكأنها تعلم قصص كل سكان الأرض علم يقين ،
مازالت تلح على وهى تشجعنى بلا هوادة أن أخطو خطوة جديدة مع ضيفنا الجديد صاحب القضيب الضخم وهى تتعجب من خفوت حماسي بعد أن سعيت له من البداية ،
كان كلامها لى مقنعاً وهى تقص على قصص نساء أدمنوا التعرى أمام الغرباء دون فعل ما هو أكثر وان فى ذلك متعة كبيرة تفوق متعة الجنس الكامل ،
الرجفة وتسارع ضربات القلب فى التعرى تعادل ممارسة الجنس ألاف المرات ، تشبه حالتنا ونحن جوعى ننتظر الطعام وتحرقنا رائحته النفاذة وتلهب مشاعرنا أكثر من التناول والشبع ،
كان كلامها يجول بعقلى ويجعلنى أشعر بهذا الدوار الذى يسبق نزول شهوتى ،
بالنهاية إستسلمت لها ولصوت شهوتى وأعلنت موافقتى أن نفعل ذلك غداً عندما تطلب منه أن يمسح أرضيات الفيلا ،
جلست بعملى موتورة متعصبة الوقت يمر ثقيلاً حتى جاء موعد عودتى وأعصابى شبه منهارة من مشاعرى المتداخلة حتى أنى كدت أصدم أحد المارة من شدة فقدان تركيزى وفقدان السيطرة على أطرافى ،
فى غرفتى وقفت أمام دولابى أخلع حجابى ونظارتى الطبية وملابسي وأقف عارية بين يدى "ام رضا" تهذب شعرى وتمشطه وتضع المساحيق فى وجهى كأنى عروس تزينها ، وكل ذلك أفعله من أجل عامل نظافة على مشارف الستين من عمره ،
لم يكن عندى أى قدرة على التفكير أو المجادلة معها وهى تخرج أحد الشورتات الضيقة أبيض اللون والذى لا يستطيع أن يخفى كامل لحم مؤخرتى فتدلى أطرافها الجانبية منه وكأنه أندر داخلى وليس شورتاً ،
بالطبع لم يختلف الأمر كثيراً فى البادى الذى لا يغطى بطنى ليبقى على هذا الشريط العاري بين الشورت وصرتى ، ويترك المجال لحلماتى تتجسد من خلف قماشه المرن الذى يتيح لنصف أثدائى والأخدود بينهم الظهور بكل وضوح ،
وقفت أما مرآتى أشاهد نفسي وكأنى آراها لأول مرة فى حياتى ، لم يسبق أن كنت هكذا من قبل حتى مع زوجى السابق فى بداية شبابى ،
لأول مرة أشعر أنى جميلة ـ مثيرة ـ فاتنة ، أستحق أن يُسال على جسدى لعاب الرجال ،
كما خططت خادمتى وقفت فوق "مشاية" التخسيس الخاصة بى أمارس الرياضة بجدية حتى يتعرق جسدى بشكل حقيقى فى الردهة الواسعة فى الدور الثانى بين الغرف ،
كنت أتحرك فوق المشاية بإضطراب وتوتر فى إنتظار "عم صلاح" ، أشعر بخيوط العرق تنساب تحت ملابسي العارية وأشعر بالشورت اللعين يتوافق مع حركة سيقانى ليدخل أكثر بين لحم مؤخرتى ويتحرر جزء أكبر من أطرافها عارياً ،
دقائق حتى وجدتهم خلفى لألقى بنظرى وأنا أتابع الحركة كأنى تفاجئت بوجودهم ،
ـ خير يا ام رضا ، فى ايه ؟!
ـ مفيش يا دكتورة ، الأرضية بس مش نضيفة وعم صلاح هايمسحها
لم أتوقف عن الحركة فوق المشاية وأنا أسترق النظر إليه وهو محمر الوجه ترتعش أهدابه خجلاً وتظهر مقاومته واضحة وهو يحازل تجنب النظر إلى وانا بهذا الشكل ،
حاولت أن أخفى رجفة صوتى وأنا أوجه حديثى لها ،
ـ طب يلا خلصونى ، انا لسه قدامى خمس دقايق ع التمرين
ـ حقك عليا يا دكتورة ، عم صلاح هايشتغل بعيد
ـ لأ خلاص ، شوف شغلك عادى يا عم صلاح ، وانتى يا ام رضا جهزيلى الحمام
ـ من عينى يا ستى
قبل أن تتحرك للحمام قامت بسكب جردل ماء التنظيف تغرق الأرض من حولى وهى تدفع بالممسحة ليد الرجل ،
ـ إعملك همة علشان مانضايقش الدكتورة
كنت أتوق أن ألف رأسي لأري أن كان يتطلع إلى جسدى من الخلف أم لا وشهوتى مشتعلة والدوار يجتاح رأسي ،
فقط كنت أستطيع أن ألمح رأسه مشوشة فى معدن المشاية لأعلم أنه يرفعه بإتجاهى من وقت لأخر ليشاهد مؤخرتى وأفخاذى ،
وقت كاف تركته لى "ام رضا" أمارس عهرى أمام أعين الرجل لأشبع غريزتى الأنثوية وهو خلفى يتمتع بجسدى ،
ـ الحمام جاهز يا دكتورة
أوقفت المشاية وجففت العرق من فوق جبينى وبمجرد أن تحركت إنزلقت قدمى وإلتوت تحت منى لأسقط على وجهى وأنا أصرخ ،
لم نكن مخططين لذلك ولأن ما حدث كان مفاجأة للجميع صرخت "ام رضا" هى الأخرى وهرولت بتلقائية نحوى هى وعم صلاح ،
أمسكنى كلٌ منهم من ذراع لإيقافى وأنا أصرخ من آلم ساقى بجدية ،
ـ آه..آه..آه
ـ بعد الشر عليكى يا ستى
ـ رجلى يا ام رضا رجلى
كان الرجل حريص ألا يقترب كثيراً منى ويلامس جسدى ويكتفى فقط بالإمساك بذراعى بيديه ،
ـ ودينى أوضتى مش قادرة أقف
ـ أوضتك ازاى بس وانتى جسمك كله إتبل ميه ومسحوق ، ايدك معايا يا عم صلاح ندخل الدكتورة الحمام
ساعدانى بنفس الوضع حتى الحمام ليخرج هو وتبقى هى معى تخلعنى ملابسي وتدخلنى تحت الدش وانا مستندة عليها ،
ـ هو انتى رجلك بتوجعك بجد يا ستى
ـ يعنى بهزر يا ولية يا مجنونة انتى
ـ ده انتى إتفتحلك طاقة القدر
ـ يعنى ايه
ـ يعنى اللى كنا هانموت ونعمله ومش عارفين نعمله ازاى ، جه لوحده من السما
ـ مش فاهمة حاجة منك يا ولية ، آااااه يا رجلى
ـ إصبرى بس عليا وانتى تشوفى
إنتهت من تحميمى ونشفت جسدى ولفتنى بالبشكير الأبيض وهى تشير لى بسبابتها أمام فمها ،
ـ ماتفكريش خالص وسيبيلى نفسك
لم تعطنى فرصة للرد لأجدها تفتح الباب وتتركنى مستندة على حوض الماء وهى تنادى "عم صلاح" ،
ـ عم صلاح ، ايدك معايا يا أخويا نسند الدكتورة
كنت قد نسيت أمر شهوتى بسبب الآلم فى ساقى حتى دخل علينا وأجده يفتح فمه وهو يرانى بالبشكير ،
لم يكن يظهر من جسدى أكثر مما أظهرت ملابسى المثيرة قبل قليل ، ولكن الأمر الان مختلف ،
هو يعرف الان أنى عارية تماماً الا من هذا البشكير المربوط بسهولة فى منتصف صدرى ،
لفت "ام رضا" ذراعها خلف ظهرى وبذراعها الاخر أمسكت يدى ومن الناحية الاخرى أمسكنى "عم صلاح" من ذراعى محافظاً على أن يظل بعيداً عن جسدى ،
المسافة كانت بضع مترات ولكنى أمشى ببطء شديد لعدم إستطاعتى إستخدام ساقى اليسرى التى وقعت عليها ،
كنت أشعر بيدها على ظهرى وهى تشد البشكير عنى وفطنت لما تنوى فعله وإنتابتنى الشهوة من جديد أقوى من آلم ساقى حتى نجحت وإنزلق البشكير تماماً عنى مرة واحدة ،
ـ حاسبى ... حاسبى
تركت ذراعى وهى تدعى الخضة والفزع منحنية لتمسك بالبشكير ليختل توازنى بعد أن تركت ذراعى وقبل أن أسقط يمسك بى "عم صلاح" لاإرادياً ليلف ذراعيه بالكامل فوق أثدائى ،
ألقت البشكير من يدها وهى تدعى الانزعاج ورغبتها فى سندى معه كى لا أسقط وهى تتمتم بعصبية كأنها منزعجة من أجلى ،
ـ يا ستى وهو ده وقته ، خلينا بس ندخلك أوضتك ، والنعمة أنتى محسودة
الرجل لا يتحدث ولا يتفوه وان كنت أشعر بالرجفة التى تمكنت منه وهو يمسكنى وأنا فى كامل العرى حتى وصلنا أخيراً لفراشى لتجلسنى "ام رضا" على حافته وهى تصيح فيه ،
ـ ناولنى القميص اللى وراك يا عم صلاح
إنتفض الرجل ورفع عينيه عن جسدى الذى كان يتطلع إليه مشدوهاً غير مصدقاً أنه أمامه عارى تماماً لينظر خلفه يبحث عن القميص وهو مرتبك ،
ـ فين ده يا ست ام رضا
ـ يا أخويا الأسود اللى وراك ده
مد يده للقميص وهو يحركه بين يديه غير مقتنع أنه ما تقصد فقد كان صغيراً جداً بحجم كفه الغليظة ،
ـ هو ده ؟!!!
ـ ايوة يا أخويا هو
تناولته منه وهى تفرده وتدخله من رأسى حتى إستقر فوق أفخاذى ، لم يخفى شيئاً من جسدى فقد كان شفاف بدرجة شديدة ،
ساعدتنى حتى تمددت على ظهرى وهى تأمره للمرة الثانية ،
ـ هات المسند العالى اللى وراك
أحضره وهو يتصبب عرقاً لترفع له ساقى وهى تشير له أن يضعه أسفله ،
القميص أنحصر تمام فوق خصرى وكسي أصبح أمامه واضحاً جلياً يتأمله بكل وضوح ،
الان هو أمامى مباشرة يشاهدنى بملئ عينيه وليس بجوارى لا يتمكن من الرؤية الواضحة ،
دون إرادة وجدتنى أضع يدى على كسي الذى تسيل شهوته وأنا آراه فقد حيائه وكياسته من هول الموقف وعينه تفترس جسدى ورأسه يهتز كأنه تعرض للصعق بالكهرباء ،
حركت "ام رضا" أناملها فوق ساقى العاري من أسفل لأعلى برقة وهى تسألنى ،
ـ فين الوجع بالظبط يا ستى ؟
ـ رجلى كلها يا ام رضا ، إتلوت كلها تحت منى
ـ *** يسامحك يا عم صلاح
ـ وهو ذنبه ايه يا ولية يا مفترية ، مش انتى اللى طلبتى منه يمسح
ـ حقك عليا يا دكتورة ، ياريتنى كنت أنا
ـ هاتيلى دكتور ، مش قادرة
ـ ولا دكتور ولا حاجة ، انا هاروح الصيدلية أجيبلك مرهم ومسكن وهاتبقى زى الفل
كعادتها لم تنتظر جوابى لتتركنى وحيدة مع "عم صلاح" الذى أمرته أن يبقى بجوارى حتى تعود ،
كاد قلبى أن يتوقف وأنا ممدة أمامه أكاد أكون عارية وهو يقف عند قدمى لا يعرف ماذا يفعل ولا يملك القدرة على تجنب النظر لجسدى ،
بذلت مجهود كبير حتى نطق لسانى وطلبت منه تجفيف المكان بالخارج ،
كنت بحاجة لأن يبتعد عنى حتى أستطيع أخذ أنفاسي وتمالك أعصابى ،
رآنى رجل غريب لأول مرة فى حياتى غير زوجى السابق ، لم أخطط لكل ذلك ولم أتخيل أن أصل لهذا على الأقل بهذة السهولة والسرعة ،
إنتهى من عمله وعاد لى قبل أن تعود "ام رضا" وهو يصطنع الخوف والانزعاج على ،
ـ أحسن دلوقتى يا دكتورة ؟
ـ أحسن ازاى بس يا عم صلاح
ـ معليش ، مليون سلامة عليكى
كان يقف بجوارى وهو يحدثنى ومازالت عينيه لم تشبع من جسدى ، أردت أن أخفف من وطأة الأمر فطلبت منه برقة ،
ـ من فضلك يا عم صلاح هات الملاية اللى على الكرسي هناك
أحضرها على الفور وناولنى إياها وأنا أشير له بيدى ،
ـ معليش إفردها عليا ، أنا مش هاعرف
شعرت بإرتباكه وهو يفهم أنى محرجة وأريد إخفاء جسدى عنه ،
ـ لامؤاخذة يا دكتورة
ـ ما تقولش كده يا عم صلاح ، انا زى بنتك وانت خلاص بقيت واحد من اهل البيت
ـ و*** يا ست هانم حضرتك فى معزة بنتى وأكتر ، هى قد حضرتك تمام بس هى بقى عندها خمس عيال مطلعين عينيها
ـ *** يخليهالك ، لما تيجى تروح تزورهم لازم تعرفنى علشان أبعت هدايا لولادها
ـ خيرك مغرقنى يا ست هانم و***
ـ بلاش ست هانم دى ، مش بتقولى قد بنتك
ـ الناس مقامات يا ست الكل
ـ كفاية دكتورة ، بلاش ست هانم بتاعة المسلسلات دى
كنت أتحدث معه وأنا أئن بين حين والأخر فالآلم بساقى حقيقى وأشعر أنه يزيد ،
عادت "ام رضا" وألقت بطرحتها بجوار فراشي وهى تمسح عرقها من حرارة الجو بالخارج وتطلب منه إحضار كوب من الماء ،
أخرجت من الكيس البلاستسكى شيئا ما وضعته بدرج الكومودينو قبل أن يعود مهرولاً بالكوب ، فلم استطع معرفة ما هو هذا الشئ،
أخرجت أدوية كثيرة من الكيس وهى تطلب منه أن يعدلنى لأصبح فى وضع الجلوس ، فيضع ذراعاً خلف ظهرى يرفعنى به والاخر بالتأكيد لم يجد مكاناً مناسباً له أكثر من أثدائى ،
بمجرد أن لمس كف يده بزى وحلمتى من فوق قميصى الشفاف إرتجف جسدى رغماً عنى وفطنت الى ذلك "ام رضا" وأرادت أن تشوش على ما يحدث وهى تحدثنى بشفقة ،
ـ بترتعشي كده ليه يا ستى هاتخافى من الدوا زى العيال يا دكتورة ؟!
وضعت القرص فى فمى وناولتنى جرعة ماء قبل أن توجه حديثها لـ"عم صلاح" الذى مازال يضع كفه المرتجف فوق بزى وأشعر بحلمتى بين أصابعه دون أن يحركها وكأنها لتمثال حجرى ،
ـ شد الدكتورة عليك يا عم صلاح
لم يفهم قصدها ولا أنا لتبدو الدهشة على وجهى وصوتى وانا أسألها ،
ـ ليه يا ام رضا
ـ علشان اديلك اللبوسة يا ستى
ـ يالهوى ، لبوسة ايه .... مش ممكن ابدا
ـ هو ايه اللى مش ممكن ، الدكتور أكد عليا انها اهم حاجة علشان لو فى التهاب فى الروابط ولا معرفش ايه اللى قال عليها دى
ـ لأ يعنى لأ
كأنى طفلة بضفائر أهرب من العلاج تعاملت معى "ام رضا" وهى تزيح الملائة وتدفعنى بإتجاهه وهى تحثه على جذبى لأنام على بطنى وتظهر مؤخرتى عارية أمامهم ، فلم يكن قميصى الصغير يغطيها من الاساس ،
هو يضع كفيه فوق ظهرى وهى تمد يدها تحاول الوصول الى خرم طيزى فى مشهد لم أكن أتخيل حدوثه مهما كانت الاسباب ومهما جنح خيالى ،
إستمت بشدة لا إرادياً وأنا أضم مؤخرتى على خرمى وانا أتمتم بخوف حقيقى ،
ـ لأ لأ....لأ
حاولت أكثر من مرة معى وأنا ضامة مؤخرتى بقوة وهى تدعك لحم مؤخرتى تهدهدنى كى أسترخى ،
ـ يا ستى سيبى جسمك ماتتخشبيش كده
صعدت خلفى فوق الفراش وهى تصيح بعفوية فى وفى "عم صلاح" ،
ـ والنعمة زى العيال الصغيرة ، شدلى جسمها يا صلاح عشان أعرف اديهلها
قالتها وهى تشد لحم مؤخرتى للخارج تبين له المطلوب منه وهو وأمام كل ما يرى يستجيب على الفور ويضع كفيه على طيزى مباشرة يشدها بقوة ليفتح خرم طيزى لها ،
رعشة أكبر وسيل من ماء شهوتى فور أن فعلها وهى تدفع اللبوسة فى خرمى وتفشل أيضاً أو هكذا أرادت ، لا أعرف بدقة فقد كنت شبه فاقدة للوعى وكأن كل هذا مجرد حلم سينتهى واستيقظ وكأنه لم يحدث ،
ـ عاجبك كده يا ستى ، اهى عضلاتك طيزك قفشت ومش عارفة أدخل اللبوسة
تحركت يد "عم صلاح" تدعك لحم طيزى ويغرس أصابعه فيه وهو يدعى المساعدة ،
ـ انا فتحتهالك اكتر اهو ، جربى تانى
ـ لأ اصبر هاجيب كريم ادهنلها علشان خرمها يحن ويستجيب
قامت من فوقى وهو ظل كما هو وأشعر بيده تعبث بلحم طيزى دون اى خوف حتى أنه كان يفتحها ثم يغلقها ،
عادت مرة اخرى ووضعت كمية من الكريم فوق خرمى مباشرةً ،
ـ اح اح احححححح ، ساقع اوى
ـ معليش يا ستى علشان الخرم يفتح ، شديلى طيزها اوى يا صلاح
الفاظها الفجة كانت تقع على مسامعى تسحق عقلى وكأنها تدفعنى من فوق جبل عالى وأنا أشعر أنى ساقطة أو عاهرة بين أيديهم ولست إمرأة ذات وجاهة يلقبونى بالدكتورة ومع ذلك كانت وقاحتها تزيد شهوتى وتذهب عقلى ،
جذب لحمى بقوة وهى تحرك إصبعها فوق خرمى بحركة دائرية ثم تدخل مقدمة سبابتها فأضم نفسي لا ارادياً وتنفلت طيزى من يده
ـ يا راجل اقفش فيها كويس ، خليك فاتحهالى ، وانتى يا ستى هدى نفسك بقى وسيبى طيزك ما تقمضيش
دفعت إصبعها من جديد وظلت تحركه خروجاً ودخولاً فى خرمى كأنها تنكنى به حتى شعرت أنها أدخلته بالكامل وانا لا أستطيع النطق وأكتفى بالاهات والانات وانا ادفن وجهى فى وسادتى ، أخيراً أخرجت إصبعها ودفعت باللبوسة داخل أمعائى وصباعها من خلفها حتى منتصفه ،
ـ خليك فاتحها يا صلاح وحط صباعك سد الخرم على ما أجيب حاجة أمسح الكريم بدل ما تتظفلت اللبوسة وتخرج تانى من طيزها
لم يتأخر فى تنفيذ طلبها ليترك أحد فلقاتى ويضع إصبعه فوق خرمى وأنا رعشاتى تتوالى وأشعر أن الفراش إبتل تماماً من تحتى من كثرة ما أنزلت من شهوة ،
كان صباعه أغلظ بكثير منها فقد شعرت بذلك بسهولة عندما بدأ يدفعه بداخل خرمى ببطء ،
ـ آى آى
عادت خادمتى الخبيثة وجلست تمسح خرمى وكسي بفوطة صغيرة وأنا أشعر بخرمى ينقبض انقباضات متتابعة دون إرادتى ،
كنت أظنها إكتفت حتى سمعتها تخبرنى بحنية تجدد تعاطفها معى ،
ـ خليكى زى ما انتى يا ستى علشان ادهنلك المرهم بالمرة ، عينى عليكى دى عين وصابتك
ظلت تدهن فخذى وساقى وانا بنفس وضعى حتى إنتهت وطلبت من "عم صلاح" أن يساعدها فى عدل جسدى لانام على ظهرى مرة اخرى لتدهن ساقى من الامام ،
كسي أمامهم بكل وضوح وأنا مغمضة عينى وهى تدهن ساقى وهو لم يبرح مكانه ينظر ويدقق ،
كانت تقوم بعملها وهى تتحدث إلى وكأن الأمر عادى أن أكون أمامهم عارية ،
ـ كده مفيهاش رجوع للبيت الاسبوع ده ، مش هاعرف أسيبك كده وانتى فى الحالة دى
ـ لأ يا ام رضا كتر خيرك ، روحى طلى على عيالك علشان مايقلقوش وانا بعد العلاج هابقى كويسة
ـ ازاى بس ياستى ، اسيبك فى حالتك دى يا عيب الشوم
ـ يا ولية ما تكبريش الموضوع ، شوية وهابقى تمام
ـ ومين بس هايساعدك ويتابع علاجك
ـ علاج ايه تانى ؟!!
ـ الدكتور قالى اللبوس مرتين فى اليوم والدهان زيهم
ـ أنا هاعمل لنفسي ماتشغليش بالك
ـ ايوة طبعا اومال ايه بأمارة اللى عملتيه فين من شوية
ـ قلتلك مالكيش دعوة ، اخلصى بقى
انتهت من ساقى وفردت الملائة على جسدى وهى تجلس بجوارى على حافة الفراش بينما "عم صلاح" يقف بجوارنا كأن مكانه الطبيعى هو الوقوف بجوار فراشي وفوق رأسي ،
ـ يا ستى ده انا معرفش ابص فى وشك تانى لو سيبتك وروحت
ـ وش كسوف اوى يا ولية
ـ طيب انا عندى حل
ـ خير ؟!
ـ مش انت قاعد لوحدك يا عم صلاح
ـ ايوة يا ام رضا
ـ خلاص يا اخويا انت اليومين دول تخليك مع الدكتورة لحد ما أرجع ، اهى فى مقام بنتك وخيرها عليك
ـ عيب يا ولية ماتقوليش كده ، آسفة يا عم صلاح
ـ خدامينك يا دكتورة سعاد ، هى كلامها صح احنا مالناش بركة غيرك وخيرك مغرقنا
ـ يبقى خلاص يا عم صلاح تراعى الدكتورة فى غيابى وانا هاغيب بكرة بس ، اهو يادوب اطمن ع العيال واديهم مصاريف البيت ويوم الجمعة من النجمة هاكون هنا
عبر الرجل عن حماسه البالغ للبقاء معى فى غياب خادمتى الخاصة وبعد أن تركنا وعاد لعمله بالحديقة لم تنتظر الشيطانة أن أسألها لأجدها تهرول للخارج وتعود وهى تحمل إناء كبير به عصير وتخرج من الكومودينو قرص المنشط الجنسي الذى أحضرته ولم أتبين حقيقته ،
ـ ايه ده يا ولية
ـ صبرك بس يا ستى ، الراجل اهو مبقاش يستحى ولا يوطى راسه فى الارض وخليتهولك شاف لحمك كله وقفش فيه كمان
ـ ما انتى ولية وسخة
ضحكت بخلاعة وهى تذوب القرص فى العصير وتسترسل ،
ـ شربيه بس من العصير كل شوية وانتوا لوحدكم وعلى بالليل هايبقى زبره بايت بين رجليكى
ـ انتى اتجننتى يا ولية ، عايزة الراجل ده ينام معايا
ـ يا ختى انا مش عايزة حاجة ، انتى اللى لامؤاخذة يا ستى هيجانة وعايزه اى حاجة تطفى نارك
ـ هايقول عليا ايه بس
ـ ولا هايقول ولا هايعيد ، واحدة ست وحدانية مع راجل غريب وسخن عليها وناكها
ـ وبعدها اتعامل تانى معاه ازاى ؟!!
ـ عادى ، لو عجبك يبقى يا اهلا بيه كل يوم
ـ لأ ، لو ناكنـ.. اقصد لو نام معايا مش عايزة اشوفه تانى ، مش هاينفع
ـ احيه
ـ طب ما يفضل يتفرج عليا وبس مش لازم نوم
ـ اهو هايبقى معاكى طول الليل وبكرة بحاله وانتى حرة بقى تعملى اللى بمزاجك
ـ طب ما تخليكى هنا أحسن ، مش عايزة ابقى لوحدى
ـ ياستى انا محرومة اكتر منك ، لولاش بس انتى صعبانة عليا وعايزة اريحك كان زمانى مخلياه راكبنى من اول يوم جه فيه
ـ انتى بتتكلمى بجد ؟!!!
ـ أيوة جد الجد ، حد لاقى رجالة اليومين دول
ـ خلاص موافقة
ـ موافقة ينيكك ؟
ـ لأ ، ينيكك انتى وانا اتفرج عليكم
ـ احيه ، شوف يا اخويا الوليه على رأى المثل عينى فيه واقول اخيه
ـ بطل لماضة ونأورة يا ولية يا سافلة
ـ نامى يا ستى دلوقتى وزى ما قلتلك اهو عندك لحد ما ارجع وبعد ما ارجع انا هاعرف الاقى سكتى لوحدى معاه
ـ هاتخليه ينيكك يعنى
ـ انا مش خوافة زيك ، وقت ما كسى بياكلنى بريحه
تركتنى وحيدة فى فراشي أشعر بخفوت الآلم رويداً رويداً حتى ثقلت جفونى وإستسلمت للنوم.
(4)
تأثير المسكن كان قوياً حتى أنى خلدت للنوم لأكثر من ثلاث ساعات لأستيقظ قرابة السادسة مساءاً على صوت "ام رضا" وهى تقف بجوارى تنادى على بصوت رقيق وهى تفرك رأسي بأصابعها ،
لم أعد أفهم حقيقة خادمتى التى تكبرى بسنوات ، لا هى بكبيرة لأاشعر أنها مثل أمى ولا صغيرة لأحسبها صديقتى أو أختى الكبيرة ،
كل يوم يمر أنجذب اليها والى تفاصيلها وأنصاع لها ولسلوكها كأنى مسلوبة الارادة أو بلا عقل رغم ما أحمله من شهادة دكتوراة وقيمة مجتمعية تجعل الكل يهابنى ويجلنى بإحترام شديد ،
كأن كلٌ منا بداخله هذا الصراع بين شخصين متضادين مختلفين إشتركوا فقط فى الوجود داخل جسد واحد ،
لكن كل منهم له منطقه الخاص وعقله الخاص وإحتياجات مختلفة تماماً ،
رغم ما فعلته بى وبجسدى لم أكن أشعر نحوها بإنجذاب أو اى مشاعر مثلية تنشأ بين إمرأتين ،
كانت أغلب الوقت بملابس خفيفة قصيرة لكنها لم تكن عارية أبداً ، فقط تخبرك أن صاحبة هذا الجسد تملك صدر كبير شهى يخطف الانظار ومؤخرة كبيرة مستديرة من هذا النوع الذى لا يمكن لأى زى مهما كان فضفاضاً أن يخفى حركتها وليونتها وهى تتحرك ،
لم تحاول معى ابدا أن أفعل بها مثلما تفعل بي لا بالحديث ولا الايحاء ، كان كل ما يشغلها أن تعبث بى وتهيج شهوتى ثم تشبعها لى بنفسها ،
لو أنى واثقة انها لا تملك عضو ذكرى لظننت ان من معى ويداعب ثنايا جسدى هو رجل كامل الذكورة ذو خبرة واسعة مع النساء ،
أكثر ما كان يلهب مشاعرى ويصيبنى بذلك الدوار هو شعورى بأنها تتحكم بى كأنى طفلة أو دمية بين يديها ،
أن تكون ذا شأن ومنصب ، تأمر العشرات تحت قيادتك وترى فزعهم من غضبك أو أن تعاقبهم يجعلك تشعر بمدى الفارق عندما تتبدل الادوار وتصبح فى وضع أصعب منهم وأضخم بكثير ،
فتحت عينى لأجدها تنظر لى بحب وشفقة وخلفها "عم صلاح" يحمل صينية الطعام ،
ـ قومى يا ستى الساعة داخلة على سبعة
ـ ايه ده ؟!، انا نمت كل ده ؟!!!
ـ معليش يا حبيبتى ، النوم أحسن من الوجع
ـ لسه رجلى بتوجعنى اوى
ـ قومى اتغدى وعلى الساعة 8 تاخدى العلاج ، ماهو مش هاتخفى فى ساعتها كده
ـ يا ماما ، لسه هاخد العلاج تانى ؟!!!
ـ وبعدين معاكى بقى يا ستى ، أنا هاعمل معاكى زى بناتى الصغيرين علشان أغصب على الدوا ، سامحينى بقى
ـ لأ علشان خاطرى يا ام رضا ، ده انا جسمى مموتنى من تحت
ـ قومى بس اتغدى الاول
وضع "عم صلاح" الطعام أمامى على الفراش وقدمت له "ام رضا" كوب من اناء العصير وهى تغمز لى وتوجه له الحديث
ـ هو انت يا اخويا مش معاك هدمة غير دى ؟
ـ وانا يعنى هاجيب معايا لبس ليه يا ام رضا ، ماهى هدمة بتقضى الغرض
ـ يادى النيلة ، يعنى هاتفضل يومين بلبسك ده اللى بتشتغل فيه
ـ كله يهون علشان خاطر الست الدكتورة ، مايجراش حاجة
ـ لامؤاخذة بقى ياسي صلاح ، ماتأخذنيش هدوم الشغل كلها ريحتها عرق
ـ ايه ؟!!!، لامؤاخذة
هم الرجل بالخروج وهو يشعر بالخجل الشديد حتى إنتفضت "ام رضا" تمسك به
ـ يا راجل اخص عليك ، انت زعلت منى
ـ لأ مش زعل ولا حاجة ، انا بس هاخرج علشان ما أضايقش الدكتورة
كنت أسمع حوارهم وأخجل من التدخل وأنا أتابع تناول طعامى ببطء ولا أعرف ماذا أقول ، فقد كانت رائحة الرجل بالفعل واضحة بقوة ،
تخرج ايه بس وبتاع ايه ، ده انت هاتفضل جنبها طول الليل والنهار
ـ ليه يا ام رضا ، ما تسيبى عم صلاح على راحته
ـ سيبينى يا ستى ، انت واحدة مش عارفة تعدل نفسها على السرير ، لازم يفضل جنبك الـ 24 ساعة ، فرضنا عوزتى حاجة ولا حبيتى تدخلى الحمام ، مين هايساعدك ؟
ـ طب اروح اجيب هدوم واجى ؟
ـ واحنا لسه هانستناك تروح اخر الدنيا وترجع ؟!!
ـ حيرتى الراجل يا ولية انتى ، انا مش مضايقة ولا حاجة سيبيه على راحته مش كفاية هانعطله ونحبسه معانا هنا ؟!!!
ـ هو أنا يعنى مش عارفاكى وعارفة انك إنفة يا دكتورة ، يكش انتى بس اللى ذوق
ـ طب عايزة ايه طيب يا ام رضا اعمله ومش هاروح يا ستى
ـ بص يا أخويا ، انت تجيب البدلة بتاعتك دى أغسلها فى خمس ثوانى وانشرها وعلى الصبح تبقى زى الفل
ـ يا ام رضا ما أنا قلتلك مش معايا لبس تانى
ـ ولبس تانى ليه ، هو انت هاتخرج يعنى تروح فين
رفعت حاجبى بدهشة تفوق دهشته وأنا أحدق بها وأتوقف عن الطعام وهو يدارى خجله ويتجرع العصير بتوتر ،
ـ أومال ايه يا وليه ، هاتديله جلابية من بتوعك ؟! ههههههه
شعرت بضيق "عم صلاح" من مزحتى وهو يقضب حاجبيه وينظر للارض بخجل ن
ـ آسفة يا عم صلاح ما اقصدش ، بس الست دى هاتجننى
ـ يا ستى أفهمينى ، الدنيا صيف والهدوم ع الصبح هاتبقى زى الفل ، هو عم صلاح يعنى حد نتكسف منه ولا يتكسف مننا ، انتى من دور بنته وهو ابن اصول
ـ ايوة يعنى ايه بردو ؟!
ـ ايه بس يا دكتورة ، ما الراجل يقعد بالداخلى بتاعه ، هو يعنى حد شايفنا
أطبقت فمى ولم أنطق وصورته تقفز برأسي وهو بلا ملابسه حتى سمعته يحدثها بصوت مرتجف ،
ـ وهو يصح يعنى اقعد بالمنظر ده قدام الدكتورة يا أم رضا يللى بتفهى فى الاصول
ـ هو احنا يعنى بنعمل بمزاجنا ، مش البلوة اللى حصلت للدكتورة يا حبة عينى السببب ،ما هى الدكتورة بذات نفسها كانت عريانة زى ما أمها ولدتها قدامك من شوية ، هو المرض فى عيب يا خلق هو ؟!!!
أشحت بنظرى مرتبكة وهى تذكره بأنى كنت ومازلت عارية والصمت يلف الغرفة حتى قطعته هى بحركة مسرحية واداء حماسي وهى تنهض تأخذ من يده كوب العصير الذى شربه عن اخره وتصيح فيه بجدية ،
قوم يا راجل هات اللبس ده الحق اشطفه قبل ما امشي وانت خدلك دش ونظف جسمك ، لسه هاندى الدكتورة العلاج وعايز الحق اروح للعيال قبل ما يناموا
ـ على مهلك عليا يا ام رضا ، طب هاروح اغير فى الحمام
ـ وهى هاتفرق يا اخويا ما انت هاتقعد لامؤاخذة باللباس بردو فى الاخر ، أشهل يلا واعملك همة
قام الرجل رغماً عنه تحت وطأة حماسها وتعجلها وخلع بدلته تماماً وظل بملابسه الداخلية المتسخة هى الاخرى ويبدو عليها الفقر الشديد فقد كانت ممتلئة بالثقوب ،
ـ الفانلة كمان يا راجل اخلص
ـ ما كفاية كده يا ست ام رضا
ـ احيه ، دى هى دى اللى شايلة العرق كله ،
خلع الرجل الفانلة وظهر جسده متوسطاً وصدره يكسوه الشعر بغذارة يختلط فيه الشعر الابيض والاسود تماماً ،
ـ يلا قدامى على الحمام ، استحمى وغرق جسمك شامبو على بال ما انزل اشطف الهدوم
تركانى بعد أن رفع "عم صلاح " صينية الطعام وخرجا وأنا غير متمالكة أعصابى مما يحدث هكذا دون إستشارتى أو اخذ رأييى كأنى أنا خادمتها المطيعة وليس العكس ،
بعد ربع ساعة عاد الرجل لغرفتى ويبدو عليه اثر الحمام من هيئته ورائحته وكنت حينها أتحدث فى هاتفى مع أحد موظفينى أخبرهم أنى مريضة وساتغيب حتى أشفى ،
لباسه قطنى جعلنى أفطن لقضيبة خلف قماشه رغم إتساخه وكان يتمايل يمينا ويساراً بين فخذيه وهو يدخل غرفتى بمواجهتى ،
لم يقاطعنى وجلس بهدوء فى مقعد فى ركن الغرفة حتى إنتهيت من إتمام مكالمتى ،
لم أعرف ماذا أفعل أو أقول وهو ينظر فى الارض أمامى عارى الا من لباس ابيض متسخ كان يفسد المشهد ،
ـ حقك عليا يا عم صلاح ، انت شايف بنفسك الست المجنونة دى وعمايلها
ـ العفو يا ست هانم ، ده أنا خدامك
ـ تانى "ست هانم" ،
ـ لامؤاخذة يا دكتورة
ـ اتغديت يا عم صلاح ؟
ـ ايوة يا دكتورة من بدرى
ـ لو عايز اى حاجة قول ما تتكسفش منى
ـ خيرك سابق يا دكتورة يا ام الجود والكرم
ـ ما تقولش كده يا عم صلاح ، اقولك حاجة غريبة
ـ خير يا ست هانم ، اقصد يا دكتورة ؟
ـ انت شبه بابا *** يرحمه اوى اوى
ـ يسلم اصلك يا ست الكل ، واحنا نتحصل بردو
ـ بكلمك بجد ، على فكرة انا بابا كان راجل بسيط وعلى قدنا اوى اوى كمان ، هما يادوب شوية حظ وتساهيل
ـ انتى بنت حلال يا دكتورة وتستاهلى كل خير ، كفاية كرمك معايا من ساعة ما جيت
ـ ماهو انا من اول ما شفتك ولقيتك شبه بابا الخالق الناطق وانا مرتحالك ومش عايزاك تمشي من هنا ابدا
ـ يا نهار ابيض يا دكتورة سعاد ، ده أنا رهن اشارتك
ـ لأ طبعا ، انت مقامك عندى كبير و*** يعلم
ـ كتر عليا كل ده يا هانم يا بنت الاصول
ـ قلتلك ماتقولش هانم وزفت بقى ، مش عايزاك تعتبر نفسك شغال هنا ، ده بيتك ، ده انا نفسي اقولك يا بابا بس مكسوفة
ـ معقولة يا دكتورة ؟!، ده أنا راجل على قد حالى بكنس فى الشوارع
ـ اخص عليك بجد ، لعلمك بابا كان شغال ساعى فى شركة ولولا انى وحيدة مكنش حتى قدر يصرف عليا لحد ماخلانى دكتورة
ـ خير ما ربى يا دكتورة *** يرحمه
ـ شوف بقى ، انا قلتلك اللى جوايا وكنت خجلانة منه وبصراحة كده مش عايزاك تروح الشغل ده تانى ، واللى انت عايزه خده ، اكتر من شركة النضافة عشر مرات حتى
ظل يدعى لى وهو غير مصدق ووجه محمر من الخجل وهو متهلل الملامح بشدة من كلماتى ، لا أعرف ان كنت قد اخبرته بكل هذا الكلام لانه حقيقة ويشبه ابى بالفعل ولم اكذب عليه فى حرف واحد ، أم لانى أريد تقريبه منى وجعله تحت سطوتى نقودى كما أسهبت خادمتى فى شرحها لى ، هى أكدت لى مرات ومرات أن ما أملكه من ثروة يتيح لى أن أجعل اى شخص تحت سطوة رغباتى ،
برغم انى كنت بقميصى العاري والذى يظهر صدرى من خلف قماشه الشفاف طوال الوقت ، الا أنى لم اضبطه مدققاً فى جسدى باشتهاء ، مما جعلنى أشعر بهذه الراحة وافتح قلبى وأتحدث هكذا وخصوصاً أن "ام رضا" ليست معنا تقاطعنا بصوتها المرتفع وتصرفاتها الغير متوقعة ،
رؤية رجل شبه عارى جالساً أمامى وأنا فى نفس وضعه كان يشعرنى ببرودة اطرافى رغم الجو الحار واغلاق التكييف كما امرت "ام رضا" حتى لا أخذ برد فى عظمى بسبب الدهان والعلاج ، هى بكل تأكيد تكذب وتريد أن يظل الجو ساخن حتى تشتعل مشاعرنا ولا نطيق ملابس أو غطاء ،
كان مر أكثر من ساعة منذ أن تركتنا وذهبت تنهى طعام اليوم التالى وتغسل ملابس رفيقى الجديد ، حتى عادت مرة أخرى وهى تنظر للرجل بإبتسامة صادقة ،
ـ ايوة كده يا راجل ، شوف وشك نور واحلويت ازاى
ـ كل ذوق يا ست ام رضا
تقدمت نحوى وهى تربت على كتفى بمودة وتجلس بجوارى على حافة الفراش ،
يلا يا ستى ، خدى العلاج علشان انزل أنا أروح ، زمان العيال قلقانين عليا
ـ ما مش ضرورى بقى يا ام رضا
ـ مش بقولك زي العيال الصغيرة يا ستى ، اش حال مكنتيش دكتورة قد الدنيا
ـ يا ولية بطلى كلامك اللى زى الدبش ده وميزى
ـ قطع لسانى ، ده معزة و*** ، ده من زعلى وخوفى عليكى والنعمة
ـ عارفة يا ولية يا مجنونة يا ام لسان عاوز قطعه
طب بصى بقى يا حبيبتى ، وانت ركز معايا يا عم صلاح ، انتى هاتخدى البرشام واللبوس دلوقتى وزيهم مرتين بكرة والدهان قبل النوم وبكرة بردو مرة قبل النوم وانت بقى يا عم صلاح شطارتك تدهن للدكتورة زى ما شفتنى وبالراحة عليها حاكم عارفة ايدك ناشفة وواخدة على مسك الفاس
لم أتفوه بكلمة ولا هو فعل وإكتفيت بهز رأسي وتناولت من يدها قرص البرشام أبتلعه بهدوء ،
أمسكت شريط اللبوس وهى تقطعها تخرجها منه وأنا أتابعها ببصرى ،
ـ طب بس هاقولك حاجة
ـ والنعمة عارفة انك هاتتعبى قلبى معاكى
ـ يا ولية بتكلم بجد ، اهدى شوية
ـ قولى يا دكتورة ، حقك عليا
ـ انا حاسة بحرقان جامد اوى اوى من المرة اللى فاتت
ـ فين الحرقان ده
ـ تحت مكان ما خدتها ، يعنى هايكون فين ؟!!
ـ ايوة يا ستى فاهمة ، اقصد يعنى فى الخرم
ضربتها على ذراعها بقوة وأنا محرجة بشئ من الدعابة ،
ـ ايوة يا ولية يا سافلة انتى
ـ يا ختى ماهو اللبوس مابيعملش حرقان ، ده تلاقيه من الكريم اللى دهنتلك بيه
ـ خلاص ماتدهنيش تانى
ـ وانتى يعنى سهلة اوى ؟!!، ما انتى بتطلعى عنينا وتخشبي جسمك
ـ مش هاعمل كده
ـ ادينا هانشوف ، خلينا مع الكداب
ضربت مرة أخرى وانا اسبها وهى تشير للرجل ليفعلا بي مثل المرة الاولى ، لم أعد أشعر بخجل مثل المرة الاولى خصوصاً والرجل فوق ظهرى عاري الا من لباسه الداخلى ،
فقط هو شعور الشهوة والمحنة الذى يسيطر على جسدى وروحى ومؤخرتى عارية أمامهم ،
بمجرد أن شعرت بيدها تقترب من طيزى ضممتها بقوة لا ارادياً فقد كان خوفى حقيقى لا ابالغ فيه ،
ـ رجعنا للعب العيال تانى
ـ بخاف يا ولية ، حسي على دمك
ـ طب سيبى طيزك يا دكتورة ، ارخيها مش طايلة الخرم
ـ اهو ، سايبة
ـ لأ لسه ، طيزك مليانة ومربرة ، خرمك مش باين
ـ اهو بقى اهو
حاولت ولكن بعد ان لمست اللبوسة خرمى ارتجفت بقوة وضممت نفسي أكثر حتى سقطت اللبوسة من يدها
ـ يوووه بقى يا ستى ، وبعدين معاكى
ـ خلاص خلاص ، هاسيب اهو
ـ بصى بقى ، انا عايزة الحق اروح لعيالى ، اسمعى الكلام والا ح ألسوع طيازك ضرب زى العيال الصغيرة عشان ما تعرفيش تقمضيها
ـ لأ والنبى يا ام رضا ، هافتحها اهو
امرت "عم صلاح" بحدة ان يمسك لحم طيزى يفتحنى كالمرة السابقة وحاولت دفع اللبوسة ولم تدخل للمرة الثانية لتصيح فيه ،
اوعى ايدك من على طيزها المدلعة دى
ثم تسقط يدها بصفعة مدوية على لحم طيزى بقوة جعلتنى اصرخ ،
ـ آااااااااااااه
ـ هاقطعلك طيازك م الضرب لو مافتحتيش خرمك
ـ اهو اهو ، فتحاه ع الاخرهي اللى مش عايزة تدخل
صفعة اخرى بنفس القوة على فلقتى اليمنى ، ثم اخرى على اليسرى وانا اهز طيزى بقدر استطاعتى عكس يدها وانا اصيح بطفولة ناسية ان من يصفع مؤخرتى هى مجرد خادمتى وانا سيدتها ،
ـ خرمك ناشف ، مش عاوز يفتح
ـ هاعمله ايه طيب ؟!!
ـ انا حاولت معاكى بالذوق ومفيش فايدة فيكى ، اقفش فى طيازها يا صلاح ادعكهلها خلى خرمها يحن ويفتح
دون نقاش أطاعها ونزل بكفيه يدعك لحم طيزى ويغرس أصابعه فيه ،
ـ امممممم ، لأ لأ .... بلاش كده
ـ لسوعها يا صلاح على طيازها خليها تسكت
لم أتوقع أن تطلب منه ضرب مؤخرتى ولم أتوقع أن يستجيب ، ولكنه فعل ودون تردد وكأن الامر استهواه ونسي حوارانا منذ دقائق وانا اشبهه بأبى ، لينزل بكفه العريض يصفع لحم طيزى بقوة أكبر من ضرب "ام رضا" لى ،
ـ آاااااااااااااااااااااااه
ـ ماتسيبى طيزك يا دكتورة للولية
ـ اى آى يا عم صلاح ، بالراحة ايدك بتلسوع
صفعة أخرى وكأنه يتمتع بضربى ومشاهد لحمى يهتز امام عينيه ،
ـ إتحمليها علشان تحنى
ـ انا كده بخاف اكتر
ـ عندك حق يا ستى ، بطل ضرب يا صلاح وحسس عليها بالراحة علشان جسمها يسيب وخرمها يحن
حرك يده الخشنة بحركات دائرية فوق لحمى وهى تساعده وتتحرك فوق أفخاذى بظهر أصابعها
ـ ها يا ست سوسو ، حاسة بايه
ـ يعنى ايه
ـ سيحتى ؟!!!
ـ لأ طبعا ، طيزى وجعانى من ايديكم يا متوحشين
ـ يوووه ، مابدهاش يا صلاح ، الدكتورة شكلها يا أخويا قوية مش هاينفع معاها التحسيس
ـ أضربها تانى ؟!
ـ لأ يا اخويا ، بوس طيزها خليها تسيح وتحن
ـ لأااااااااااا ، اوعى يا عم صلاح .... اوعى
ذهبت صرختى سدى وهباءاً وانا اشعر بأنفاسه فوق لحمى وشفتيه تقبل طيزى وشعر شاربه يدغدغ مشاعرى
ـ آى آى ...... اااااااح
ـ ايوة كده يا صلاح ، اهى بتحن اهى ، خرج لسانك يا راجل ومشيه عليها
أصبح "صلاح" حرفياً يلحس لحم طيزى بلسانه كأنه يتذوق آيس كريم ويحركه بعشوائيه تقتلنى ،
ـ ايوة كده ، عفارم عليك ، بريقك بقى بل خرمها
فتح طيزى بيديه وبل إصبعه بلعابه ووضعه على خرمى مباشرةً ، وانا أزوم وانا أعض وسادتى بشبق ،
ـ بل صباعك تانى يا راجل ودخل صباعك افتحهالى
شعرت به وهو يقرب رأسه وهو يشد لحمى يفتحنى عن آخرى حتى شعرت بشفرتى كسى يتباعدا بالتبعية وهو يبصق بلطف لعابه من فمه ويغرق خرمى ،
ـ والنعمة هانت ، كسك منزل عسل اهو يا سوسو وسيحتى وخرمك حن
ـ ااااااااااح
ـ دخل صباعك يا صلاح ، بعبصها يا أخويا خلى الخرم يفتح
جمع لعابه وماء كسي بطرف سبابته وبدا يدفعه بخرمى بهدوء وهو يديره كأنه يحفر
ـ مممممممممممممممممممممممم
ـ خد من مية كسها وبل خرمها
دفع إصبعه بداخل كسي وأصبح يجمع ماء شهوتى الذى لا يتوقف ويدخله بإصبعه داخل خرمى وأنا أتشنج وأرتجف بكل جسدى
ـ اااااااااااااااااااااااااااااااح
أخيرأ أطلقت "ام رضا" صراحى وأزاحت يده عنى ودفعت اللبوسة لتستقر بداخلى بسهولة
كنت بنفس حالتى رأسي يدور وجسدى يرتجف وهى تعدل جسدى بمساعدته لانام على ظهرى مرة أخرى ،
فتحت عينى بصعوبة وشاهدته يقف بجوارى ولكن هذه المرة قضبيه منتصب بشدة خلف لباسه يدفعه أمامه بكل وضوح ،
كانت "ام رضا" تنظر اليه مثلى وهى تعض على شفتيها ،
شعر أنى أنظر الى قضيبه المنتصب ليشعر بخجل غير مبرر ويجلس مرة أخرى حتى يخبئه ،
ـ معليش يا ستى ، نعمل ايه فى خوفك وعنادك
ـ ده أنا هاموتك لما أخف يا ولية يا وسخة
ـ خدامتك يا ستى ، حقك عليا
ـ ماشي حسابى معاكى بعدين
ـ على قلبى زى العسل يا دكتورة ، أنا هاقوم بعد إذنك أروح ، زمان العيال اتجننوا من قلقهم عليا
ـ قومى يلا ، أحسن مش عايزة أشوفك
ـ هئ هئ ، هو انتى عندك كام ام رضا ، خد بالك من الدكتورة يا عم صلاح مش هاوصيك
ـ دى فى عينى يا ام رضا
ـ متنساش الدهان
ـ مايكونش عندك هم
ودعتنا "ام رضا" ورحلت وتركتنى مع "عم صلاح" الذى يجلس بجوارى عارى الا من لباسه وانا ممدة على فراشى قميصى منحصر عن كل نصفى الاسفل فلم أجد غضاضة أن يبدو كسي واضحاً أمامه وقد كان منذ قليل يضع إصبعه بداخله ويحركه كيفما شاء.
(5)
الساعة كانت تشير إلى التاسعة عندما تركتنى خادمتى وحدى مع الرجل وحدنا فى غرفتى ،
هو يرتدى فقط لباس داخلى متسخ وانا بقميص نوم العارى الذى لا يغطى شئ من جسدى ،
تناول جرعة جديدة من العصير المختلط بالمنشط الجنسي بعد ما فعله بى وانا أخذ العلاج بعد شعوره بالحر وبالطبع الاثارة ،
جلس أمامى فى أحد الجوانب فوق مقعد وثير وهو يتطلع الى بنظرة عطف كالتى كانت موجودة قبل أن يتناسها وهو يصفع مؤخرتى بقوة ،
كنت كما أنا أتمدد فوق فراشي أنقل بصرى بينه وبين سقف الحجرة حتى قطع الصمت صوته الهادئ ،
ـ بعد اذنك يا دكتورة خمسة وراجع
ـ رايح فين يا عم صلاح ؟
ـ ابدا يا ست الكل هاشرب سيجارة بس
ـ طب ما تشرب هنا يا عم صلاح ، خد راحتك
ـ خايف بس تضايقى من الدخان
ـ لأ خد راحتك ، مش بضايق منها
أمسكت ريموت التلفزيون وأدرته على أحد المحطات بصوت منخفض وانا المحه يدخن سيجارته وينفث دخان كثيف لكن الرائحة لم تزعجنى ،
رن هاتفى برقم " أسماء " زميلتى بالعمل والتى كنت قد أخبرتها من قبل أنى مريضة ولن أحضر للعمل ،
أخبرتنى بعد أن سألت وإطمئنت على صحتى أنها ستمر على غدا فى الصباح لزيارتى فى العاشرة صباحاً ،
لم أكن أحب هذا النوع من التواصل ولم أفتح أى مجال له من قبل ولكن ظروف اصابتى هى السبب ،
شعرت بالضيق لاكثر من سبب لعل أهمها أنها ستفسد على وجودى وحدى مع "عم صلاح" ،
دقائق قليلة ورن هاتفى مرة أخرى لأجدها " نوال" زميلتى أيضا وحدثت نفس المكالمة بهدف السؤال والاطمئنان حتى تغيرت نبرة صوتها فجأة وهى ببحدث كأننا أصدقاء قدامى وتخبرنى أنها تنقل لى سر هام نظراً لما تكنه لى من حب وتقدير !!،
أخبرتنى أن شقيق "أسماء" الأرمل سيكون بصحبتها ليرانى بعد أن رشحتنى شقيقته للزواج منى وأنا هدف الزيارة الحقيقى أن يرانى العريس ،
لم أعرف كيف أجيبها وقد عقدت الدهشة لسانى ، كنت قد نسيت تلك الامور تماماً ولكن على مايبدو أن المجتمع هنا مختلف عن الخليج ،
شعرت بـ"عم صلاح" ينصت ويفهم موضوع المكالمة وأن هناك عريس متقدم لى ،
لم أستطع تحديد مشاعرى بدقة ، وكيف يحدث ذلك وانا شبه عارية مع غريب فى غرفة نومى ؟!!،
شردت بعقلى وتذكرت زواجى الاول وتذكرت كل شئ حدث بعده من وحدة وحرمان وفزع يصاحبنى كل ليلة فى غربتى ،
بدأت الفرحة تتسلل الى قلبى وانا اتخيلنى زوجة مع رجل يؤنس وحدة فراشي ويشبع رغبات جسدى الجائع ،
لن أحتاج بعدها الى أصابع ووقاحة خادمتى أو رؤية قضيب عامل النظافة ،
زادت التخيلات برأسي رغم أنى لم أعرف سوى من دقائق وأصبحت أتخيل شكل زوج المستقبل والنشوة تتسلل الى جسدى وأتخيلنى بين ذراعيه يمتع جسدى ويروى ظمائى برجولته ،
نظرت الى الرجل العارى بجوارى والشهوة تتسلل الى جسدى ويدى تتحرك ببطء فوق كسي العارى والمحه يرانى فأرفع يدى بخجل ،
يمكنى أن أحتفظ به هو و"ام رضا" بمنزلى حتى بعد زواجى ، يمكننى أن أستمتع بكل ما أريد ،
ولماذا لا وقد حٌرمت سنوات وسنوات ،
نعم أستحق ذلك وأكثر منه ، أنا ثرية وثرية جدا ، لماذا لا أعيش متنعمة بكل شئ حتى خدامى ؟!،
بصوت خفيض بفعل الشهوة والسعادة ناديت الرجل ،
ـ عم صلاح
ـ أامرى يا دكتورة
ـ من فضلك عاوزة أروح الحمام
ـ من عينى يا ست الكل
نهض متحمساً ولف ذراعه خلف ظهرى وهو ينزلنى من فوق فراشى وانا ألف ذراعي عليه كى لا أسقط ،
بدأ يتحرك بى وأنا أشعر أن ساقى أفضل حالاً فأستطيع الحركة بشكل أفضل بكثير من الامس ،
كانت يده فوق مؤخرتى العارية ، تماماً فى أسفل ظهرى مع نهاية قميص نومى وأشعر بجسده وهو يطمنى الى جسده العارى لتشتعل شهوتى أكثر وأكثر ،
أدخلنى حتى التواليت وأجلسنى فوقه ،
نظرت له مبتسمة ليفهم ويتركنى ويقف أمام الحمام حتى إنتهيت وناديته مجدداً ،
قمت بين يديه وأنا أنظر فى عينيه بين الخجل والشبق وبصوت ناعم بشدة ،
ـ عاوزة استحمى يا عم صلاح ، حرانة اوى
ـ هاتعرفى تستحمى يا دكتورة ؟
ـ مش عارفة
ـ طب شوفى كده وأنا معاكى
ـ طب قلعنى القميص
مد يده يخرج قميصى من رأسى بعد أن أجلسنى على حرف البانيو ،
ـ ها ، تمام كده ؟
ـ باين كده مش هاعرف ، حمينى انت بقى ، بابا كان بيحمينى وانا صغيرة ، مش انت زى بابا ؟
ـ طبعا يا دكتورة ، ده أخدمك بعينيا
مد يده وامسك بخرطوم الدش ويفتح الماء ويوجه الى أكتافى وانا أفرك نهداى وبطنى ،
ـ حاسب تبل نفسك يا عم صلاح
ـ معليش يا ستى ، فداكى
ـ لأ طبعا ، هو فى حاجة تلبسها تانية
ـ هانعمل ايه بس
قالها وهو يمد يده يفرك أكتافى يحممنى ويده تنزل على أثدائى تدعكهم ويفركهم وعينه جاحظة من فرط شهوته ،
لمحت قضيبه منتصباً يدفع لباسه المتسخ أمام وجهى فأبتلع ريقى بصعوبة ،
ـ إقلع الشورت يا عم صلاح واقف ورايا بدل ما يتبل
لم يتردد وانزل لباسه أمامى وعينى محدقة أنظر الى قضيبه المنتصب ،
إرتجفت بقوة ودارت رأسي وقضيبه يقترب يلمس جسدى من الجنب ويده تنزل فوق كسي يفركه ،
أردت المزيد وجلوسي لا يساعدنى أو يساعده ،
ـ بابا
ـ نعم يا قلب بابا
ـ وقفنى عشان أغسل جسمى كله
امسكنى وأوقفنى ويدى حول رقبته أتعلق به وقضيبه يصبح بلمح البصر بين أفخاذى أشعر به على شفرات كسي ،
ممدت يدى وأمسكت زجاجة الشاور وسكبت منها فوق جسدينا المتلاصقين ،
الرغوة غطت جسدى وسهلت حركة يده وأصبح ثدى يفر من يده بنعومة ويده الاخرى تتحرك بين أخدود مؤخرتى وانا فى حضنه أضم أفخاذى على قضيبه القوى الذى أشعر به كبيراً صلباً ،
وضعت رأسي فوق صدره ويدى تنزل فوق ظهره وأتحسس مؤخرته وأنا أضمه بقوة ويده لم تكف عن العبث بلحم طيزى وكسي من الخلف ،
ـ إيدك حنينة اوى يا بابا
ـ مبسوطة يا دكتورة ؟
ـ قولى يا سوسو يا بابا
ـ مبسوطة يا سوسو
ـ اوى اوى يا بابا
أحسست برغبة قوية أن أقبله فرفعت رأسي ولثمت خده بشفتى ببطء ،
ـ *** يخليك ليا بابا يا حنين انت
حرك شفتيه الغليظة يقبل وجهى ورقبتى ويده تتحرك تدلك كسي من الامام ويتسلل اصبعه يخترق شفرات كسى وإبهامه يفعص بظرى ،
ـ اح اح يا بابا
ـ ايه يا سوسو ، مالك ؟
ـ مش قادرة أقف ، دخلنى اوضتى يا بابا
نظف جسدينا بالماء وقادنى وهو يحضنى ويده تمسك لحم مؤخرتى حتى فراشي ،
وقفت أمام فراشي أسند بيد عليه ولاخرى على الكودينو وهو ينشف جسدى وينثر قبلاته عليه حتى جلس على ركبتيه ينشف سيقانى وانا افرك شعر رأسه حتى شعرت بفمه فوق كسى يقبله ويلحسه ،
ـ بتعمل ايه يا سي بابا
ـ بدوق العسل يا سوسو
ـ وانا اللى فكراك غلبان ، اتاريك شقى يا بابا
يبدو أن كلمتى ضايقته وأشعلت شئ بداخله ليقف وهو ينظر فى عينى بحدة ويدفعنى حتى نمت على ظهرى فوق الفراش ،
ـ هو أنا علشان كناس فكرانى مش عارف شغل النسوان العلقة اللى زيك ؟
لم أعرف هل يقصد سبى وإهانتى أم فقط يريد مجاراتى ومداعبتى ولكنى شعرت بروحى كأنها ستخرج منى كما يحدث لى مع "ام رضا" وانا بين يديها وتتحول لتكون معاقبتى وسيدتى وليس العكس ،
ـ كده يا بابا ، بتقول على بنتك علقة
ـ علقة ومتناكة كمان
قالها وهو يصفع ثديي بكفه بقوة ،
ـ أى ، بالراحة يا بابا
شعورى أنا تحت منه وهو يضربنى ويشتمنى كان له بالغ التأثير على شهوتى ، لقد إكتشفت شئ بداخلى لم أكن أعرفه إطلاقاً من قبل ،
أنا سيدة تعشق العقاب ، تستهويها الاهانة ، يثير شهوتها شعورها بالدونية وأنها منتهكة رخيصة بلا ثمن ،
ـ جايلك عريس يا علقة
ـ آه يابابا ، جاى يشوفنى بكرة
ـ جاى يعاينك يا وسخة يشوفك تنفعى ولا لأ ؟
ـ آه يا بابا ، جاى يتفرج عليا
كنا نتحدث وانا احرك يدى فوق شعر صدره هو يدعك نهودى ويفرك كسي وهو فوقى ،
ـ واحنا نروح فين لما تتجوزى يا بنت الكلب
ـ مقدرش استغنى عنكم يا بابا
ـ كلام وبكرة تكرشينا ونرجع الشارع تانى
ـ مقدرش يا بابا ، مقدرش
ـ يعنى هانفضل هنا يا سوسو ؟
ـ ايوة يا بابا ، هاتفضلوا معايا على طول
قلتها وأنا أدفع رأسه أريده ان يلحس كسي من جديد ، فهم قصدى ليضربنى بقوه على كسي ،
ـ عايزة ايه يا علقة
ـ الحس كسي
ـ مش فكرانى حمار ومعرفش اللحس
ـ حقك عليا يابابا ، انا اللى حمارة
ـ انا فاقسك من اول يوم يا لبوة ، نسوان كتير قبلك كانوا بيعملوا زيك ويدخلونى واجوازهم برة علشان شرقانين زيك وعايزين يتناكوا
ـ اااااااح ، انا كمان شرقانة اوى
إعتدل فوقى ووضع زبه بين شفتى وهو يحركه ، وانا أقبله برجفة ،
ـ لأ مصيه يا علقة
ـ ازاى ؟!
ـ مش عارفة المص ازاى يا كس امك
ـ و*** ما أعرف ازاى
ـ ازاى مش عارفة ، مش كنتى متجوزة ؟!!
ـ جوزى كان حمار وعمر ما حد لمسنى
ـ يعنى انتى اول مرة تتشرمطى ؟!
ـ اه و*** اول مرة معاك انت
امسك صباعى يمصه بفمه وهو يشرح لى كيف امص والعق قضيبه حتى فهمت وأدخلت قضيبه بفمى وصرت ألعقه بنهم وشراهة لا تتناسب مع كونها مرتى الاولى ،
فى دقائق مع توجيهاته أصبحت ألعق قضيبه وألحس بيضانه وألعق حول قضيبه بنهم كأنى جائعة لم أتذوق الطعام منذ أيام ،
إنتزع قضيبه من فمى ونسيت وجع ساقى وهو يفتحنى ويولج قضيبه فى كسي الذى كان يفيض بسوائلى ،
أخيراً أتناك بعد كل هذه الايام من المحنة والشبق والرغبة المشتعلة طول الوقت لم تنجح أصابع خادمتى أو حتى أصابعه فى ارائها مثلما يفعل قضيبه وهو يتحرك دخولا وخروجا وهو فوقى يمتص فمى وشاربه يدغدغ مشاعرى ،
أنامنى على بطنى بعد أن وضع الوسادة تحتى وأخذ يضرب طيزى بيديه ،
ـ عاجبك النيك يا علقة ؟
ـ اااااى ، حلو اوى اوى يا عم صلاح
ـ زبرى مكيفك ؟
ـ موووووووووووووووت
ـ يعنى هاستغنى عنه بعد كده ؟
ـ اااااااااح ، مستحيل
لم يكف عن صفعاته للحم طيزى ومع كل صفعة أشعر بنفسي اهوى أكثر فى متعتى التى إكتشفتها بنفسي حديثاً بسرعة تفوق ادراكى ،
ـ معقولة الدكتورة سعاد تبقى شرمطتى ، انتى بتقولى كده وخلاص
ـ انا سعاد بس ، سعاد الشرموطة
ـ شرموطة مين يا سعاد
قالها وهو يدفع إصبعه بخرم طيزى فجأة ،
ـ اااااااااااح ، شرموطة عم صلاح
بصق عدة بصقات بخرمى ثم وجه قضيبه اليه وبدأ فى إدخاله ببطء ، لم أكن أتوقع دخول قضيبه بهذه السهولة برغم أنها المرة الاولى بحياتى ، لكنه دخل ببطء والم محدود بعكس كل ما قرأت من معلومات عن صعوبة النيك من الخلف ،
أخذ يتحرك بجسده فوقى وينيك طيزى وأنا اصرخ من المتعة وهو لا يكف عن شتمى ،
كانت المتعة تفوق تصورى واحتمالى حتى تخيلت أنى سمعت صوت "ام رضا" وظننتى أحلم أو أنها مجرد هواجص حتى سمعته مرة أخرى بوضوح أكبر ،
ـ بالراحة يا راجل على الدكتورة
لم أستطع لف رأسي وأنا غير مصدقة ولا أستطيع فهم ما يحدث حتى وجدتها بجوارى فوق راسي ويدها تداعب شعرى ،
نظرت فى عينيها ولم اتفوه بكلمة ولم أعرف ماذا أفعل ولكنى لم أخجل منها ،
ـ يا ختى متحملة زبره ده كله ازاى فى طيزك ؟!!
ـ حلو ... حلو اوى يا ام رضا
ـ اتهنى يا دكتورة
شعرت به يتحرك بعنف خلفى وسرعة اكبر وصاحت به "ام رضا" ،
ـ هاتهم فيها يا صلاح ، خلى طيازها تربرب
إنطلق مائه بخرمى كثيفاً غزيراً ساخناً بخرمى ،
ـ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااح
دقائق حتى إستطعت تمالك نفسي وإستيعاب ما يدور حولى لأنظر إليها مندهشة متسائلة عن سبب عودتها مرة أخرى ،
نظرت إلى عم صلاح وهى تشير إليه بإصبعها وهو مازال عارياً يجلس فوق المقعد يدخن سيجارته ،
ـ روح إنت يا صلاح الاوضة التانية ريح جسمك وانا هنا مع الدكتورة
قامت تخلع جلبابها وتبقى بملابسها الداخلية التى اراها بها لأول مرة وقد أحضرت فوطة صغيرة واخذت تنظف خرمى من لبن "عم صلاح"،
جسدها ضخم أو يبدو كذلك بسبب كرشها الكبير ومع ذلك تفيض انوثته بأثدائها الكبيرة وطيزها الضخمة الرجراجة ،
ـ أنا قلت النيك هايبقى على بكرة ، مكنتش فاكراكى موحوحة اوى كده
ـ جيتى ازاى ؟
ـ مقدرتش اسيبك وخفتى تزعلى وكنت من هبلى فاكراكى خيبة مش هاتعرفى تتصرفى وكنت راجعة اساعدك ، رجعت لقيت الراجل حاشر زبره فى طيزك
ضحكت بخلاعة وهى تقولها وتضربى بدلع على طيزى ،
ـ طب وولادك ؟!
ـ مالهم ياختى ، دول مايهمهش غير الفلوس ومدام حصل يبقى خلاص
ـ ام رضا
ـ نعم يا قلب ام رضا
ـ انا جالى عريس وهايجى بكرة الصبح مع أخته
لم يبدو عليها السعادة وان لم تظهر عكسها وشرحت لها كل ما حدث بالظبط
ـ وماله يا حبيبتى ، يوم المنى ، بس طالما جاى عريس مش كنتى تمسكى نفسك شوية عن الراجل بدل ما يدوق لحمك ويمسكها عليكى
ـ مش انتى قلتى بفلوسى محدش يقدر يضايقنى
ـ ايوة طبعا ، بس برضه الصبر كان حلو
ـ مش عارفة بقى اهو اللى حصل ، محسيتش بنفسي
ـ كل ده وماحستيش بنفسك ؟!!!، ده انا داخلة عليكى وانتى بتقولى للراجل انا شرموطة
ـ بس بقى يا ولية ماتكسفنيش
ـ ولا يهمك يا حبيبتى ، شرموطة شرموطة ، حد له حاجة عندنا ؟!
أخذتنى فى حضنها كطفلتها الصغيرة ونامت بجوارى كما هى وانا عارية تماماً حتى الصباح ،
فى الصباح أعددت نفسي جيداً وكنت أشعر بتحسن كبير وأستطيع الحركة وحدى وأن كنت أعرج نوعاً ما أثناء المشى ،
عادت للرجل ملابسه بعد أن جفت وعاد لعمله بحديقة المنزل وإرتديت ملابسي بمساعدة "ام رضا" ووضعت حجابى فوق رأسي وإرتديت نظارتى الطبية ونزلت للدور الاول أنتظر قدوم ضيوفى ،
فى موعدهم تماماً حضرت " أسماء" وشقيقها وجلسنا سوياً نتبادل العبارات التقليدية ،
كان رجلاً طويلاً وسيماً نوعاً ما له طلة جميلة ،
كنت أشعر بالخجل وأتحاشي النظر إليه الا عندما يتحدث فقط حتى شعرت أنه يريد الرحيل ووقف وهو يطلب من شقيقته الذهاب وهم يكررون الدعاء لى بالسلامة ،
بعد أن رحلوا كنت بغاية السعادة حتى أنى حضنت "ام رضا" من سعادتى ،
ـ شفتى يا ام رضا عريسي قمر قد ايه
ـ بدر منور يا ستى ، *** يجعله من نصيبك
ـ أنا طايرة من الفرحة يا ام رضا
ـ اخرج انده عم صلاح
قضبت حاجبي بضيق وانا انظر اليها بغضب ،
ـ ليه ؟!!
ـ عادى يا ستى أنا قلت تكونى محتاجة شوية دلع ولا حاجة
ـ انسي القرف ده ، مبقاش اللى المعفن ده بتاع الزبالة اللى هابصله
ـ عجايب ، اللى يسمعك دلوقتى مايشوفكيش وانتى لامؤاخذة .....
قاطعتها بحدة وأنا أعرف ما ترمى إليه وأشعر بضيق شديد أنى فعلت ذلك ،
ـ انسي الكلام ده خالص ، وبقولك ايه شوفيلك صرفة ومشي الراجل ده من هنا
ـ يا لهوى يا ستى ، للدرجادى؟!!!
ـ ايوة طبعا ، انتى عايزاه يفضل هنا ازاى وانا هابقى ست متجوزة
ـ اللى تشوفيه يا ستى بس مش خبط لزق كده اصبرى عليا أرتبها
جلست وأنا متوترة حتى رتبت على كتفى وخرجت له وعادت بعد قليل وهى تلوى فمها ،
ـ ها ، عملتى ايه فى الزفت اللى برة ؟
ـ ماتقلقيش يا ستى ، قلتله روح ارتاح وخد بكرة أجازة وتعالى يوم الاحد
ـ يووووه ، ويجى الاحد ليه بقى ؟!!!
ـ يا ستى ما أنا قلتلك الحاجات دى بشويش علشان مايحصلش مشاكل ، اهو لما يجيى تراضيه بقرشين حلوين ويروح لحاله
ـ طيب
قلتها بضيق وصعدت لغرفتى بدلت ملابسي وجلست فى شرفتى كما كنت أفعل من قبل ،
ظللت أتامل الشارع الخاوى أسترجع ملامح عريسي وصوته وجلسته وحركاته حتى خطرت ببالى فكرة أن أتصل بـ"نوال" كى أعرف منها معلومات أكثر عنه ،
ـ الو ، ازيك يا نوال
ـ تمام يا دكتورة سعاد ، أحسن دلوقتى ؟
ـ زى الفل يا حبيبتى
ـ معليش بقى انتى عارفة الحاجات دى نصيب فى الاول والاخر
ـ حاجات ايه ؟!
ـ الموضوع اللى كلمتك عليه بتاع اسماء
ـ ليه ، حصل ايه ؟
ـ ولا حاجة ، هى مش عارفة ان عندك فكرة وكلمتنى قالتلى ان أخوها يعنى ... النصيب يعنى
كنت اشعر بغصة فى حلقى ورغبة فى البكاء وأقاوم أن تفهم ذلك من صوتى ،
ـ ايوة يعنى ماعرفتيش منها ايه السبب ؟
ـ انتى عارفة يعنى ان اذواق الناس مش زى بعضها
ـ اها ، فهمت ، عموماً كويس انها جت منه اصلى كنت شايلة هم انى هاعتذر لو طلبوا علشان بصراحة معجبنيش واصلا مابفكرش فى الجواز خالص
ـ طيب كويس ، ان الرأى واحد علشان محدش يزعل
أنهيت المكالمة وهرولت للداخلى القى بجسدى فوق فراشي وانخرط فى بكاء شديد ،
شعرت بى خادمتى وهرولت منزعجة مفزوعة مما انا فيه وأنا أبكى بحرقة وأدفن رأسي فى صدرها وهى تربت على ظهرى ،
ـ مالك يا حبيبتى ، ايه اللى حصل ؟!!!
ـ ابن الكلب ماوافقش بيا ، ماعجبتوش يا ام رضا
ـ داهية تاخده ، ده انتى ظفرك برقبته
ـ هو انا وحشة يا ام رضا ؟!
ـ فشر ، ده انتى ست الستات
ـ لأ يا ام رضا أنا وحشة ، من ساعة ما اتطلقت مجدش عبرنى ولا فكر فيا ، مفيش راجل بيبصلى يا ام رضا
ـ ياختى الرجالة كده كده عينهم فارغة ومابتتمليش
قمت وخلعت ملابس بعصبية حتى بقيت بملابسى الداخلية ابكى وانا اتفحصنى امام مرآتى ،
ـ انا مش حلوة وجسمى مش حلو ، انا عارفة كده من زمان
ـ وهى يعنى الحلاوة كل حاجة ، ده كفاية العز اللى انتى فيه ، طب بس شاورى انتى وتلاقيهم بيترموا تحت رجليكى
ـ عشان فلوسي يا ام رضا مش عشانى ، لكن انا ماعجبش حد
ـ ليه بس كده يا ستى ، هو انتى ناقصك ايه عن بقية الستات
قالتها وهى تتحسس صدرى ومؤخرتى وتحاول التخفيف عنى ،
ـ مش حلوة ... مش حلوة ... ماتضحكيش عليا وعلى نفسك انا هاعيش لوحدى كده زى الكلبة لحد ما اموت
ـ مين قالك كده بس يا ستى ، ده صلاح كان ميت عليكى انتى اصلك ماشفتيش شكله وهو فوقك
ـ انا اخرى كده ، اعجب واحد زبال معفن وبس
ـ وماله الزبال ، مش راجل وعنده زبر بين رجليه
ـ يا ختى اللى نعجبه نشيله فوق راسنا واللى مش عايز يغور فى داهية
ـ يعنى هافضل كده انقى المعفنين من الشارع
ـ بقولك ايه يا ست سعاد ، ياختى انتى عايزة اكل ولا بحلقة ؟
ـ يعنى ايه ؟!
ـ بقى من الاخر كده ، انتى ست يطمع فيكى ولو حد لاف عليكى زى اللى غار ده هايقشط اللى وراكى واللى قدامك ويطلقك وانتى ع الحديدة
ـ واشمعنى انا اللى يحصل معاها كده ؟!!!
ـ من غير اشمعنى ، دورى على متعتك وكس ام الرجالة
ـ وهى متعتى هاتبقى من غير رجالة ؟
ـ مش اى رجالة ، الرجالة اللى ماتلويش دراعك
ـ زى صلاح الزبال ؟!
ـ الزبال .. الزبال... مش الزبال ده كنتى مولعة تحت منه ومكيفك
أطرقت ولم أرد عليها وانا أتذكر قضيبه وهو يسقينى من المتعة ألواناً وألوناً ،
ـ يا ستى أنا اشتغلت فى بيوت ياما ، وشفت اللى يشيب الشعر ، نسوان زى لهطة القشطة وبيتناكوا من بوابين ومن زبالين ومن عيال الجيران اللى لسه بالغين
ـ انا عايزة اتناك وبس يا ام رضا ، مش عايزة جواز من كلاب زى الكلب اللى كان هنا هو واخته
ـ اه يا ستى ، بس....
ـ بس ايه يا ام رضا ؟!!
ـ ماتأخذنيش يعنى ، مفيش حلاوة من غير نار
ـ قصدك ايه ، فلوس يعنى ؟
ـ مش فلوس وبس ، دى مش مهم اوى
ـ اومال ، حيرتينى
ـ اولاً كده تسيبيلى نفسك وماتعترضيش ابدا ابدا على اى حاجة مهما كانت
ـ هو انا كنت اعترضت قبل كده ؟!!
ـ لأ ، اللى فات حاجة واللى جاى حاجة تانية
امسكت بلباسي وجذبته لأسفل بقوة بحركة فجائية وهى تقول بحدة ،
ـ يعنى تنسي بقى انك دكتورة وستى والكلام ده كله
وضعت يدى على كسي لا إرادياً من جراء فعلتها ،
ـ كل اللى فات ده ومانسيتش
ـ اه مانستيش ، فكرى براحتك اصلك ست قلابة بعد ما اتكيفتى من الراجل طردتيه وقلتى عليه زبال معفن
ـ خلاص مش هاعمل كده تانى ولا هاقول كده تانى مرة
ـ يعنى موافقة ومش هاترجعى فى كلامك ؟
ـ موافقة على ايه ؟!
ـ نبقى من الساعة دى سعاد الشرموطة
ـ هززت رأسي وأنا خائفة وأضع أناملى على فمى ، مددت يدى تمسكنى من كسي بقوة واضحة حتى أنى صرخت رغماً عنى ،
ـ آاااااااااااااى
ـ أنا ام رضا وبس ، مش خدامة
ـ حاضر ، موافقة
ـ وانتى سعاد الشرموطة اللى ما تقولش لاى زبر لأ
ـ حاضر
ـ الزبالين والمعفنين فى الشوارع يبقوا ايه ؟
ـ مش عارفة
صفعتنى على وجهى بالقلم بقوة لاول مرة وهى تزيد من قرص كسي ،
ـ يبقوا اسيادك يا شرموطة يا رخيصة
ـ حاضر...حاضر
ـ سعاد ايه ؟
ـ شرموطة
ـ وايه كمان ؟
قالتها وهى تقرص كسي بقوة مفرطة جعلتنى ارخص بفزع
ـ آاااااااااااااااااااااااااااااه
ـ ردى ، وايه كمان ؟
ـ ووسخة ورخيصة وبنت كلب كمان
ـ خدامة أزبارهم وكلبتهم يا متناكة يا رخيصة
ـ حاضر ، كل كلامك حاضر
ـ يلا البسيلك قميص ع اللحم وحسك عينك ألمحك مرة لابسة لباس لحد ماشوف هاعمل فيكى ايه
هززت رأسي وانا أنفذ كلامها بالحرف الواحد وقد تركت نفسي تماماً لها تفعل ما تشاء وأنا أنوى بداخلى الا أعترض على شئ أبداً مهما كان.
(6)
السيدات والسادة برجاء ربط أحزمة الأمان إستعداداً لهبوط الطائرة ،
إستيقظت الدكتورة سعاد على صوت مضيفة الطائرة وهى مفزوعة بسبب الحلم السئ الذى رآته وهى نائمة ،
لا، لم يكن حلماً عادياً بل كابوساً فظيعاً مؤلماً ، لقد رآت نفسها وقد عادت إلى بلدها وإشترت فيلا وعملت عندها إمرأة شريرة يسكنها شيطان الجنس ، إستطاعت أن تتحكم فيها وتشعل شهوتها لدرجة أن تركت نفسها لعامل قمامة يطفئ شهوتها !!!!!!!،
تمكن منها الغضب العارم فمكانتها ووضعها لا يسمح لها بهذه الاحلام ولا تقبل أن ترى نفسها هكذا حتى وإن كان مجرد حلم أو كابوس ،
وقفت فى منتصف صالة الوصول وهى تسب نفسها وتسب كل شئ وقامت بالاتصال بإحدى صديقاتها وقصت عليها حلمها ،
إنزعجت الصديقة جداً جداً وأخبرتها أن ذلك لا يحدث أبداً أبداً وان كل العلاقات الكونية هى علاقات سوية تماماً ولم يحدث منذ قابيل وهابيل شئ كهذا مطلقاً ،
المرأة لا تجتمع الا بزوجها فقط مما جعل الدكتورة تزداد غضباً ،
أعربت الدكتورة عن دهشتها لصديقتها ، فقد قرأت من قبل فى أحد منتدى نسوانجى مئات القصص عن شاب ينيك عائلته بالكامل وقصص عن عائلات كل أفرادها ينيكوا بعضهم البعض وأبناء ينيكوا أمهاتهم وأخوتهم و....
قاطعتها صديقتها بحدة مؤكدة لها أن كل ذلك يحدث ومقبول ، لكن ما حدث لها فى حلمها مستحيل وغير مقبول بالمرة ويخاصم المنطق مليون بالمئة ،
تلفتت حولها وبدأت فى سؤال كل من يمر أمامها ليؤكدوا لها جميعاً صدق كلام صديقتها فتتخذ قرارها بالعودة فوراً من حيث أتت على أن تزور الطبيب فى أقرب فرصة لتجد تفسير لرؤيتها حلم عجيب مريب كهذا.
تمت.
(1)
إنتهى الإحتفال الخاص بنهاية عقدى فى أحد دول الخليج لأعود لمنزلى أحمل الهدايا وشهادات الخبرة والتقدير ، ألقى بها جانباً وأجلس كما إعتدت وحيدة شاردة أفكر فى حياتى القادمة ،
غداً فى الصباح تحملنى الطائرة لأعود لوطنى مرة أخرى بعد ثلاث وعشرون عاماً من الإغتراب ،
تجاوزت الستة وأربعون عاماً منذ أيام ، بعد تخرجى مباشرةً من كلية الصيدلة تزوجت من زميلى لفترة لم تتجاوز العامين قبل أن يطلقنى بناءاً على رغبة أهله بعد إكتشاف أنى عاقر ، لن أنجب لهم أحفاداً يرضوا نزعتهم الريفية المؤمنة بالعزوة الكبيرة ،
لم أستطع البقاء وسافرت وأنا إبنة ثلاث وعشرون عاماً بصحبة والدتى لأعمل وأعمل فقط طيلة هذه السنوات وأجنى ثروة ضخمة لم أعرف أبداً طريقة للتمتع بها خصوصاً بعد رحيل أمى وأصبح بلا أى أهل ، بلا أب أو أم أو إخوة لأنى ولدت وحيدة ،
لم أكن أحمل أى جمال يجذب نحوى الرجال فأنا قمحية اللون ملامحى بالكاد تكون مقبولة كإمرأة ،
أنا من هذا النوع الذى يمر بين الناس دون أن تحتفظ عقولهم بصورة ذهنية لوجهى ،
ملامح باهتة غير مميزة ، لا تحمل أحد على كرهى وأيضا لا تحمله على الإلتفات لى ،
حتى أن جسدى المتناسق لم يكن يشفع لى فأنا من هذا النوع المحتشم بملابسه فلا تلمح فيه بروز أنثوى واضح ولا تستطيع أن تقول أنى ذكورية القوام ،
فقط أنا إمرأة عادية فى كل شئ ، عادية كأنى أخت للجميع يحترموننى ولا ينظرون لى أى نظرة بعيدة عن ذلك ،
طوال سنوات عملى لم أقابل أحدهم يحاول التقرب منى أو فتح أى باب غير العمل وأمور الحياة المعتادة ،
إستطعت بفضل ما جمعت من مال طوال سنين الإغتراب أن أمتلك فيلا صغيرة فى أحد المدن الجديدة على أطراف العاصمة وسيارة من ذلك النوع المرتفع الذى يُشعر السيدات بالأمان أثناء القيادة ،
إشتريت كل ذلك قبل فترة من قراري النهائى العودة لبلدى وإنهاء سنوات الإغتراب ،
حياتى الخاصة لم يكن لها وجود غير تلك الأحلام المتداخلة التى أستيقظ بعدها وقد اتت شهوتى وأفرغت طاقتى ،
حتى سنوات زواجى القليلة لم تكن تهاجم ذاكرتى ، فقد كان زوجى خجولاً تقليديا لا أتذكر أنى رأيته ذات مرة كامل العري لأتأمل جسده ،
وأنا كذلك كنت أفعل المثل فلم أتعري أبداً عرى تام ونحن فى الفراش ، فنحن أطباء محترمون من أصحاب التربية الصارمة المحكمة ،
دقائق قليلة كان يقضيها يتحرك فوق جسدى فى غرفتنا المغلقة الأنوار حتى ينتهى ونخلد للنوم دون أى كلام ،
عدت لبلدى وجهزت فيلتى ذات الطابقين بأثاث فاخر وإستلمت وظيفة إدارية تناسب مركزى وسنى بأحد شركات صناعة الأدوية الحكومية ، لم يعنينى راتبها البسيط فأنا لا أستطيع الجلوس بلا عمل يشغل جزءاً من وقتى ،
لم يمر وقت طويل حتى ساعدنى فراش مكتبى بالعمل فى إيجاد سيدة تساعدنى فى البيت وتقوم بإعداد الطعام وأمرو النظافة وكل تلك الأشياء ،
"أم رضا" سيدة تجاوزت الخمسين ، ممتلئة نوعا ما لها أثداء ضخمة ومؤخرة كبيرة ، يهتز جسدها بقوة أثناء حركتها بالشكل المحبب لمعظم الرجال ،
ليست بالجميلة أو القبيحة ، مثلى تماماً ،
غير أنها كانت أشد أنوثة منى بشكل ملحوظ ،
لها أربع أبناء من الإناث وعدد كبير من الأحفاد وزوجها متوفى منذ سنوات وهى تعمل بجد دائم لتحصل على المال اللازم لمساعدة بناتها بسطاء الحال هم وأزواجهم ،
كان أمراً مقبولاً لها أن تبيت معى أغلب أيام الأسبوع فذلك أفضل لها من شقتها الصغيرة التى تشاركها فيها إبنتها الكبرى وزوجها وأبنائها ،
الفيلا تقع فى شارع هادئ لأقصى درجة أغلب بناياته لم يقطنها أصحابها بعد ، فأغلب أصحاب المال من ممتلكى الفلل الغالية ، إما مغتربون أو أصحاب مال وفير إشتروها من أجل المستقبل وإرتفاع سعرها مستقبلاً كنوع من الإستثمار ،
كنت أعود ظهراً من عملى أنام ساعة أو إثنين وأقضى باقى النهار أجلس فى شرفتى المطلة على الشارع أتابع ببصرى شارعنا الهادئ الخاوى دون أن أفعل أى شئ ،
الملل لم يكن يعنى لى أى شئ فقد أصبح جزء منى إعتدته لسنوات طويلة فى غربتى ،
"أم رضا" كانت ثرثارة لا تكف عن الكلام وسرد الحكايات ،
كنت أجد فى الإستماع لقصصها التى لا تنتهى سلوى لفراغى الكبير ، بعد وقت كنا إعتدنا بعضنا البعض فكانت تتحدث معى دون حياء فى الأمور الجنسية وحكايات بنات هذا الزمن الأغبر كما تحب أن توصفه ،
حدثتنى كثيراً بإلحاح غريب أن أتزوج وأنعم بشبابى فأنا مازلت صغيرة كما ترانى ،
حتى أنها كانت دائما تعقب على ملابس نومى وتحثنى بحماس أن أشترى ملابس على الموضة بدلاً من ذوق ملابسي الخليجى والذى يشبه ملابس سيدات الريف ،
كنت أستمع إليها كطفلة صغيرة وشئ ما لم أعتاده يتحرك بداخلى ، إستطاعت إشعال رغبتى الجنسية رغماً عنى ، فقد كنت أثار لأقصى مدى من قصصها وأحيانا أضبطنى منتشية وأنزلت ماء شهوتى وأنا أتمدد بجوارها أستمع إليها بشغف وإنصات ،
كانت تحكى لى عن جارتها التى تترك جسدها للرجال فى المواصلات يعبثون به وأخرى كانت تعرى أثدائها لصاحب الدكان كى يتوقف عن المطالبة بالحساب المتأخر ،
وهذة الزوجة التى ضبطها الجيران وهى عارية تحت ابن الجيران الشاب الصغير فوق سطح منزلهم ،
كنت بالبداية أشعر بالفزع من حكايتها ولكنى مع مرور الوقت أصبحت أحسد أبطال قصصها وأتمنى لو أنى كنت مكانهم وحظيت بما حصلوا عليه من متعة ،
إستطاعت تلك السيدة أن تشعل مارداً بداخلى لم أكن أعلم أبداً بوجوده من قبل ،
الوقت يمر وهى خليلتى الوحيدة وكل عالمى عدا تلك الأوقات التى أقضيها فى شرفتى أتطلع للشارع الخاوى أثناء عملها فى المنزل ،
لا أتذكر كم مر من شهور حتى إعتدت رغم خجلى الكبير أن تدخل معى وتحممنى بيدها كأنى طفلة صغيرة بين يديها تحركنى كما تشاء ،
كانت تحرك أناملها وراحت يدها بين ثنايا جسدى دون إكتراث وهى تتمتم على مسامعى ،
مش خسارة اللحمة دى من غير أكيلة !!!
كنت أستمتع بلمساتها فوق جسدى وأغمض عينى وأنا أجلس على حافة "البانيو" تفرك لى كسى وزنبورى بحجة التنظيف ،
كانت شهوتى سريعة النزول خاصةً عندما تدخل سبابتها فى خرمى طيزى وكسي من الخلف كأنها تدقق فى عملها ،
لم أكن أشعر بأى خوف معها ، هو فقط خجلى الذى بعد أن ذهب عنى تركت نفسي بين يديها دون أى محاذير ودون أيضاً أن نعلن أننا نفعل شئ غير مألوف أو ننخرط فى جنس صريح ،
أغدقت عليها فى المال الذى أملك منه الكثير والكثير وقد أصبحت مدينة وممتنة لى فقد إستطاعت بما أعطيها فور طلبها تحل كل مشاكل بناتها وأسرهم ،
إشترت لى ملابس كثيرة متنوعة من سوق منطقتها الشعبية وكانت تحسنى على الإستمتاع بهم وإمتاع نفسي حتى أجد زوج يعوض سنوات حرمانى ،
كنت أجلس بما أحضرت من ملابس مثيرة شبه عارية طوال الوقت وبرغم ذلك أحتفظ بكامل حشمتى عند خروجى لعملى ،
فى الأيام التى كانت تبيت فيها معى كانت تجلس بجوارى فى فراشي العريض تمسد لى ظهرى وتدلك مؤخرتى برقة بالغة لا تتناسب مع طبيعتها وملامحها حتى أخلد للنوم بعد أن أكون أغرقت يدها بماء شهوتى ،
مرة واحدة قصت على حكاية تخصها هى عندما كانت تشعر بالمحنة بعد موت زوجها وتركت جسدها لأحد أصحاب البيوت التى عملت بها يمتطيها ويطفئ شهوتها المشتعلة ،
كنت أستمع إليها مشدوهة من جرئتها وكيف لم تخشي عواقب ذلك رغم كل ما سمعته منها من حكايات ،
لكن كانت تؤكد لى أن كل إمرأة تجد مخرجاً لها لتشبع جسدها الجائع كلما إحتاجت وأرادت ،
حتى أنها صاحت بوجهى مداعبة يومها ،
ياختى لو خايفة تتجوزى وحد يلهف فلوسك ، متعى نفسك قبل ما تروح عليكى وتقولى ياربت اللى جرى ما كان ،
نهرتها وقتها بشدة وأنا أوبخها لانى لست من هؤلاء النساء اللاتى بفرطن فى أنفسهم مع أى شخص لمجرد أنه يمتلك قضيباً بين قدميه ،
فعلت ذلك لكنى ظللت طوال تلك الليلة أداعب كسي بيدى وأنا أتخيل أحدهم يمتطينى ويسدد ضرباته لكسى المحروم ،
مرت الأيام وأنا أكتفى بعلاقتى مع "أم رضا" وما تقدمه لجسدى من أوقات متعة ولم أدخل فى أى علاقة مع زملاء عملى مكتفية بالعلاقات السطحية البسيطة ،
حتى من كنت أعرفهم قديماً من أصدقاء أو أقارب لم يتطور الأمر لمجرد زيارة منهم لى بعد عودتى ، فسنوات الإغتراب الطويلى الموصولة أسقطتنى تماماً من ذاكرتهم وعندهم من أمور حياتهم ما يشغلهم تماماً عن مد جسر الود بيننا من جديد ،
يومى الخميس والجمعة كانوا الاصعب على نفسي لانى أقضيهم وحيدة تماماً دون "ام رضا" ،
لم أكن أخشي الوحدة أو أشعر بالخوف فأنا معتادة على ذلك ، ولكنى كنت قد أدمنت وجودها معى وإعتدت صوتها وتصرفاتها وأيضاً ما تفعله بجسدى الذى أصبح لا يستطيع الإستغناء عنها ،
من أحضرته لى من بيجامات وملابس للمنزل كان يشعرنى بأنوثتى التى لم أعرفها أو أشعر بها طوال حياتى ،
بفضل تلك الشورتات الساخنة الضيقة عرفت لأاول مرة أنى أملك أفخاذاً شهية مستديرة ومؤخرة متناسقة كانت تخفيها ملابسي القديمة الفضاضة ،
أو يبدو أن جسدى قد نضر وتحول بفعل لمساتها ومداعبتها كل يوم ،
كنت أقف ببلوزة عادية فوق الشورت القصير أو حتى الأندر وير الرفيع فى شرفتى دون أى خوف ،
الشرفة سورها عالى مصمط علاوة على أن شارعنا نادراً ما يمر به أحد ، وإن نظر إلى لن يستطيع رؤية ثلثى جسدى من خلف السور السميك ،
حتى هذا اليوم وكنت أستند بذراعى فى شرفتى وأنا أرتدى أحد الشورتات القصيرة التى يبرز كل مؤخرتى حتى أنه يغوص بين شفرات كسي حتى رأيت هذا العامل الكبير فى السن نوعاً فيبدو عليه أنه تجاوز الستين ذو جسد متوسط وهو يدفع عربة القمامة أمامه يجمعها من الصناديق أمام المنازل ،
لم يكن يرانى عندما قرر أن يخرج قضيبه ويتبول بجوار سور فيلتى ،
كنت أتابعه وكل جسدى يرتجف وأنا أنظر لقضيبه وأراه بوضوح تام حتى أنى لم أتقزز من رؤية بوله الكثيف ،
دون أن أشعر مددت يدى أداعب كسي وجسدى كله متعرق من فرط شهوتى حتى أنى لم أشعر إلا بـ "ام رضا" أتت وتقف بجوارى تشاهد ما أفعل وتشاهد قضيب العامل مثلى ، التقت أعيننا وهى تعض على شفتها السفلى بمحنة هى الأخرى ،
دون أن تتحدث مددت يدها من الخلف تنزل الشورت عن مؤخرتى وهى تقف بجوارى وأصابعها تتجول بين خرم طيزى وكسي وأنا أتحرك للأمام والخلف فوق يدها بشهوة عارمة وكاد أفقد الوعى وأسقط حتى إنتهى العامل وأكمل طريقه وأنا أخر فى شرفتى بعد أن أغرقتها بماء شهوتى ،
حملتنى "ام رضا" بين ذراعيها لتدخلنى فراشى بعد أن خلعت عنى الشورت تماماً وأنا مازلت أرتجف وأداعب بزازى بيدى وهى مستمرة فى دعك كسي ،
ـ يالهوى عليكى يا دكتورة ، ده أنتى خلصانة خالص يا حبة عينى
ـ مش قاااااادرة يا ام رضا
ـ ما قلتلك يا حبيبتى شوفيلك حد يريحك
ـ عايزة أتناك يا ام رضا........ هاموت مش قادرة
قلتها وأنا أرفع جزعى بقوة وألقى بماء شهوتى للمرة الثالثة أو الرابعة حتى هدأت نفسي تماماً و"أم رضا" تربت على رأسي وأنا زائغة الأعين ، فلم آتى بشهوتى بهذا الشكل من قبل ،
ـ اتمتعى يا دكتورة بشبابك ، هو يعنى ياختى حد يعرفك ، ده أنا يجلى كام شهر أهو معاكى لا عمر شفت قريب ولا غريب جالك
ـ خايفة ، عمرى ما عملت كده ومش هاعرف
ـ عارفة ، ما انتى ماتزعليش منى اللى خايبة ، هو فى واحد ست بتغلب ده الرجالة كلها حيحانة وفى عرض طيز كلب لامؤاخذة
ـ لأ يا ام رضا ، خليكى انتى جنبى وبس كده أضمن
ـ بعد اللى شفتك فيه ده ، مش ممكن اسيبك فى النار دى أبدا
ـ هاتعملى ايه ؟!!!
ـ مالكيش دعوة بقى ، أنا هاتصرف
لم أرفض ولم أوافق ، فقد نظرت إليها بصمت وكأنى أخبرها أنى من هذه اللحظة ملك تصرفها ،
تفعل ما تشاء ولكن تطفئ رغبتى التى أصبحت أكبر من أن أتحملها.
(2)
لا أعرف كيف تحولت حياتى بكل هذه السهولة دفعة واحدة من سيدة عاقلة متعلمة ذات شأن ومكانة لإمرأة متقدة الشهوة والرغبة طول الوقت ،
واحد وعشرون عاماً من الوحدة والإنغلاق لم يوقظ مشاعرى غير هذة السيدة البسيطة الغير متعلمة ، لتكشف لى عن شيطان متوحش كامن بداخلى لا أعلم عنه شئ ،
أيعقل أنى بكل هذا المجون وفقط لم أكن أعلم ، أو أن أحد أو حتى أنا لم أفكر يوماً فى إيقاظه وإطلاق صراحه ؟!،
لا أعرف كيف أفكر وكيف يمكننى الوصول لقرار فى هذه الليلة ، ماذا ستفعل بى تلك المرأة ؟،
هل ستأتى بالرجال ليستبيحوا لحمى وينالوا من جسدى تحت نظرها وبرعايتها ؟،
وهل سأتركها تفعل ذلك وأنا ابنة الحسب والنسب وصاحبة الشأن الإجتماعى الكبير ؟،
عشرات الأسئلة دارت برأسي جعلتنى أبقى مستيقظة إلى الصباح حتى أتت "ام رضا" لتتفاجئ بى فى فراشي كما أنا لم أجهز للخروج لعملى ،
فهمت بذكائها حالتى لتجلس بجوارى كأنى طفلتها تحرك أصابعها بين خصلات شعرى وهى تهدئ نفسي بكلامها أن كل شئ سهل لا يستحق كل هذا الفزع والخوف وأن المال يصنع المعجزات ويقينى شر إستغلال أحدهم لى ،
ـ يعنى هادفع فلوس للرجالة علشان يناموا معايا يا ولية يا مجنونة انتى ؟!!
ـ لأ طبعا يا دكتورة ، اقصد أقول انك ميسورة وفلوسك تحميكى من اى حد
ـ بس بردو مش للدرجادى ، انتى فكرانى ست صايعة ؟!، انا فى حياتى عمر ما حد لمسنى غير جوزى
ـ علشان كده خايفة ، يا ختى وانا مالى أنا كان غرضى أريحك
ـ ام رضا
ـ نعمين يا عيون ام رضا
ـ هو الراجل بتاع امبارح بتاعه كان كبير كده ليه ؟
ـ هئ هئ ، لما يجي تانى ابقى إسأليه
ـ والنعمة انتى ست غلسة وانا مش هاتكلم معاكى تانى
ـ اقولك ايه بس يا ستى ، عادى زبر زى كل ازبار الرجالة
ضربتها فى كتفها وأنا أشعر بخجل كبير من فجاجة ألفاظها ،
ـ انتى ولية سافلة
ـ أقولهالك ازاى يعنى ، اما عجايب
قامت لتتركنى وحيدة بعد أن قررت البقاء بالبيت وعدم الذهاب للعمل أتقلب فى فراشي حتى العاشرة صباحاً ، تفشل كل محاولاتى للنوم هباءاَ وصورة العامل وهو يتبول لا تفارق خيالى ،
قمت من فراشي أنظر للشارع من نافذة غرفتى لتصعقنى رؤية رجل الأمس يجلس أمام فيلتى يفترش الأرض ويتناول طعامه على الرصيف ،
نزلت درجات السلم مهرولة أبحث عن "ام رضا" حتى وجدتها فى المطبخ لأدخل عليها وأنا مضطربة وأصيح بها ،
ـ هو يا ام رضا هو
ـ هو مين يا ستى ؟!!
ـ الراجل بتاع إمبارح
ـ ماله الراجل بتاع إمبارح
ـ برة قدام البيت قاعد بيفطر
نظرت لى بخبث وهى تلوى فمها بتعجب وضيق ،
ـ أنا ماليش دعوة ، وبعدين ترجعى تتعملى عليا
لم أتوقف أمام أسلوبها الوقح فى حديثها معى فبرغم ما يحدث بيننا لم تتجاوز معى مسبقاً فى كلامها على هذا النوح ، لأجدنى أصل لأبعد من ذلك وأنا أحدثها بإستعطاف واضح ،
ـ عايزة أتفرج عليه زى إمبارح
ـ بس كده ، من عينى ، هاخرج اقوله بعد اذنك يا عم قوم طرطر جنب الحيطة عشان ست الكل تشوف زبرك
كنت على وشك أن أضربها من فرط غضبى ولكنى تمالكت نفسي وأنا أرى وجاهة فى سخريتها ،
ـ كده يا ام رضا ، مش انتى اللى كنتى بتقوليلى هاساعدك وأريحك
ـ ما كان من الأول
ـ يعنى هاتتصرفى ؟
ـ واحدة واحدة عليا بس ، كله بالعقل
ـ ازاى يا فالحة ؟
ـ أنا هاخرجله وأخليه يجى ينضف الجنينة ويظبط الزرع واهو نبقى دخلناه عندنا ونشوف بقى بعدها نتصرف ازاى
ـ صح اوى ، برافو عليكى يلا ماتضيعيش وقت
زادت دقات قلبى وأنا خلف ستائر النافذة الطولية بالدور الأرضى أتابعها حتى إختفت خلف السور وتعود بعد دقائق وخلفها الرجل يبدو عليه الفرحة ،
وقفت أتأمله للمرة الأولى عن قرب لأجده مقبول الوجه رغم سمرته وله شارب وذقن غير محلوق ولكنها ليست طويلة منفرة ،
وقفت "ام رضا" تشير له فى الحديقة وتفهمه عمله وهو ممسك بمقشته الكبيرة ويهز رأسه لها ، قبل أن تدخل لى وتتركه ،
ـ شاطرة يا ام رضا ، برافو عليكى
ـ على ايه ، ده الراجل كان هايطير من الفرحة لما قلتله تعالى إشتغل وصاحبة البيت ست كريمة وهاتبسطك
ـ طب وبعدين ، هانعمل ايه بعد كده ؟
ـ وانا بس ايش عرفنى ، هو انا عارفة انتى عايزة ايه اصلاً
ـ انا مش عايزة حاجة ، عايز اتفرج بس زى إمبارح
ـ طيب إصبرى ، هو لسه فطران وانا كل شوية هاخرجله حاجة ساقعة وعصاير علشان يكرمنا ويطرطر فى الجنينة مرت ساعة وهو يعمل بجدية وكل فترة وجيزة تخرج له "ام رضا" مشروب ،
كنت أقف فى نفس مكانى بحيث يمكننى رؤيته ولا يستطيع هو رؤيتى وأنا أرتدى بيجامة نومى ،
إقتربت من خلفى وهى تجذب لى الشورت بهدوء وأنا أنظر إليها ولا أتحدث حتى مددت يدى تخلعنى النصف العلوى وتعرينى تماماً وأضع يدى فوق أثدائي مفزوعة كما لوكان الرجل يرانى ،
ـ بتعملى ايه ؟!!
ـ رحرى جسمك كده وخدى إلبسي القميص ده أحسن
ألبستنى أحد القمصان التى إشترتها لى وكان قصيراً شفافاً لم يخبئ عرى جسدى بل زاده إغواءاً وفتنة ،
جهزت " ام رضا" طبق فاكهة وخرجت تقدمه له بعد أن أفهمتنى أنه يجب أن يرتاح قليلاً حتى يشعر بحاجته للحمام بعد كل ما شرب ،
لم تعود بسرعة ووقفت معه يتحدثان بعض الوقت وأنا أسمعهم لكنى لا أستطيع تمييز وفهم ما يقولون ،
عادت لى مرة أخرى وأخبرتنى أن الرجل حدثها أن أمر الزرع يحتاج إلى أدوات لا يملكها ليتمكن من الاعتناء به ووعدته أن تجعله يقابلنى بعد أن ينتهى لأعطيه المال الكافى لجلبها ، كما إتفقت معه أنها ستتحدث معى كى يأتى كل يوم ينظف الجنينة وأيضاً يقوم بتنظيف البيت من الداخل مقابل مبلغ محترم ،
وكيف أن الرجل كاد أن يطير من الفرحة ويشكرها ويخبرها أنه سيفعل أى شئ وأنه تحت أمرنا فى أى خدمة نحتاجها فهو رجل فقير وراتبه من الحى لا يكفي مشقة الحياة ،
ـ اهو هاخليهولك يجى كل يوم ومش بس كده ، لأ هادخلهولك الفيلا من جوه كمان
ـ يدخل يعمل ايه ؟!!!
قلتها وأنا أستسلم لرجفة تشبه رجفة الأمس وهى تمد يدها من أسفل قميصى القصير تضعها على مؤخرتى وهى تهمس فى اذنى
ـ يعنى الراجل يوريكى زبره وانتى ماتوريهوش اللحم المولع ده ؟!
ـ هاعملها ازاى ؟!، ده انا اموت
ـ سيبى كل حاجة لوقتها
شعرت بشهوتى تخرج من كسي وأنا أتخيل أن الرجل يرانى عارية ويشاهد لحمى وهى مازالت تقف بجوارى تتابعه مثلى ويدها تتحرك من الخلف على مؤخرتى وظهرى حتى قام الرجل وهو يتلفت حوله ويقف بجوار الحائط يفعلها أخيرأً بعد كل هذا الانتظار ،
كانت المسافة أكبر بكثير جدا عن الأمس وأنا اراه يخرج قضيبه على بعد مترين ويتبول وأنا أتفحص قضيبه بدقة شديدة واصابع "ام رضا" تتخلل لشفرات كسي وتدخل ببطء وهى تهمس بميوعة ،
ـ ااااح يا ستى ، الراجل زبره قد دراعى
لم تبالغ فى وصفها فقد كان بالفعل ضخم يفوق قضيب زوجى بكثير رغم أنه غير منتصب لأتحرك بجسدى للامام والخلف على أصابعها وانا ازوم بمحنة شديدة رغم بساطة ما يحدث وغرابته حتى إنتهى وأطلقت شهوتى على كفها وأنا أعض على شفتى واصرخ بصوت مكتوم
ـ اح اح اااااااح
صفعتنى "ام رضا" على لحم مؤخرتى لاول مرة لأشعر بقمة الاثارة لصفحتها وانتفض وانا أنظر اليها مندهشة وهى تعقب بكل هدوء ،
ـ ولسه لما يدخل فيكى و هاتوحوحى اكتر واكتر
لم يمهلنى الرجل أن ارد عليها فقد ضرب الجرس فعلى ما يبدو انه قد انتهى من عمله ،
شعرت بالخوف وانا انظر اليها مستفهمة ،
ـ هادخله بقى عشان تتفقى معاه وتديله فلوس
ـ هايدخل ازاى يا مجنونة وانا باللبس ده
ـ عندك حق مش من أولها كده ، ثوانى ورجعالك
عادت بعد دقيقة من غرفتى فى الدور العلوى وهى تحمل استرتش وبادى مما جلبتهم لى وهى تضعهم أمامى لأرتديهم بدلاً من القميص
ـ ايه ده يا وليه ، دول ضيقين قوى وخفاف
ـ عارفة ، ماهو مش هاتبقى ملط بس بردو نخلى الراجل يعرف انك سبور ونلفت نظره حبتين لجسمك
كنت ابدى إعتراضى وبنفس الوقت أطيعها كالمنومة وأرتديهم على عجل لمقابلة الرجل ،
الاسترتش ضيق جدا يغوص بين شفرات كسى ويرسمه ومن الخلف يغوص بين لحم مؤخرتى يجعلها وكأنها عارية والبادى مثله ضيق جدا غير أنه يظهر نصف أثدائى على الاقل ،
كنت أبدو مثيرة جدا ووجهى محمر بقوة عندما ألقيت بجسدى على مقعد خلفى أطرافى مرتعشة والرجل يدخل مبتسماً منحنى وهو يلوح بيديه فوق رأسه إحتراماً ،
ـ لامؤاخذة يا ست هانم ، عايزين بس بعد اذن سعادتك نشترى مقص وفاس
ـ اهلا بيك يا عم.....
ـ خدامك صلاح يا ست الدكتورة
ـ اللى انت عاوزه يا عم صلاح ، المهم تخليلى الجنينة حلوة وتزرع ورد كتير
كان الرجل رغم كل شئ يجنح ببصره ليتطلع لصدرى الذى يظهر منه الكثير على إستحياء وهو يتحدث معى ظناً منه أنى لا أشعر به ،
ـ ادى عم صلاح اللى هو عايزه يا ام رضا
ـ معليش يا دكتورة هاتى انتى علشان اللى معايا فى المطبخ مش كفاية
قالتها وهى تغمز لى من خلفه دون أن يراها كى أقوم وأدع له فرصة رؤية كل جسدى ،
المرأة الخبيثة تحركنى بدون سابق إتفاق لأقوم وأنا مضطربة مرتبكة أتحرك أمامه وهو يفقد حرصه وينظر الى كسى المرسوم الواضح وهو فاتحاً فمه ثم يشيح ببصره بعيداً بسرعة خوفاً من أن آراه ن أن ،
بالطبع تفحص مؤخرتى وأنا أمشي أمامه ببطء بسبب إرتباكى ويشاهدها وهى تتراقص بميوعة وحرية فهى فرصته للنظر بأمان ،
أعطيته المال وأغدقت عليه بمبلغ كبير وأنا اتحدث برجفة ،
ـ هات اللى انت عايزه للشغل وكمان هات حاجة حلوة لأولادك
لا إراديا مد وجه يقبل يدى ولما كنت فيه من حالة لم أبذل أى رد فعل لاشعر بفمه فوق ظهر يدى وشاربه الخشن يلامسنى ونبضات كسي تعود وأشعر أنى أنزل مائي من جديد ،
خرج صلاح وألقيت بجسدى منهارة مما مررت به و"ام رضا" تضحك بخلاعة ،
ـ حرام عليكى يا ستى ، الراجل ريل على جسمك
ـ موتينى حرام عليكى
ـ انتى اللى موتى الراجل بطيازك دى اللى زى المهلبية
ـ هو كان بيبص عليا ؟!
ـ وهو حد يعرف يحوش عينه عن اللحمة دى ، بس هو شكله خايب وبيتكسف
نجحت خطة "ام رضا" الخبيثة ونحن الان بإنتظار اليوم الجديد وما ستخطط له.
(3)
على مدار يومان بعد الإتفاق مع "صلاح" على العمل بحديقة فيلتى لم أحظ بشئ جديد ولا حتى بمتعة رؤية قضيبه وأنا مختبئة خلف نافذتى ، فقد فعلها مرة واحدة ولسوء حظى كان يعطنى ظهره ،
كان يأتى كل يوم بعد فترة الظهيرة كما أخبرته "ام رضا" حتى أكون قد عدت من عملى ولا يفوتنى وجوده ،
كانت تقف بجوارى وأنا بملابسي الساخنة تداعب جسدى وهى تهمس فى اذنى بكلامها المُهيج وأنا أتابعه ولا أوافقها على شئ من أفكارها الجريئة والتى كنت أعتبرها نوعاً من الجنون ولا أضمن عواقبها ،
مازال بداخلى صوتاً ما ولو كان خفيضاً جداً غير مسموع يطلب منى الكف عن كل ذلك والعودة لسابق عقلى وإتزانى ،
كنت أجلس خلف مكتبى فى مقر عملى شاردة أفكر وأنا مضطربة وأشعر بخوف كبير مما يحدث وأنساق إليه بسرعة فائقة ،
أشعر أن خادمتى قد تحكمت بي بعد أن إنكشف حرمانى أمامها وظهرت بضعفى وإحتياجى عارية أمام نظرها قبل أن يتعري جسدى ،
الرجل يعمل كل يوم ساعتين أو أكثر ويمتن بشدة وهى تعطيه بعض الطعام وهو يرحل ولكنه فاجئها أنه يعيش وحيداً لأن زوجته وأبنائه يعيشون بعيداً فى قريتهم ،
كانت تجلس تتجاذب معه أطراف الحديث لتعرف عنه كل شئ وتخبرنى به بعدها ،
يعيش وحيداً فى غرفة صغيرة فى بيت قديم ويذهب لأسرته كل فترة طويلة فأبنائه أصبحوا كبار يعملون فى الحقول حتى أن له إبنة متزوجة منذ وقت طويل ،
فى الليلة الثانية كنت ممدة فوق فراشي عارية تماماً وخلفى "ام رضا" تمسد ظهرى وتعبث بلحمى بأصابعها بخبرة شدية ،
لقد كانت تملك خبرة واضحة أخبرتنى أنها إستمدتها من عملها طوال سنين عمرها فقد قابلت أنماط كثيرة من البشر وكثير من النساء عملت عندهم وكانوا مثلى يريحون شهوتهم بأيديها فى ليالى شبقهم وحرمانهم ،
إمرأة لا تنضب حكايتها أبداً وكأنها تعلم قصص كل سكان الأرض علم يقين ،
مازالت تلح على وهى تشجعنى بلا هوادة أن أخطو خطوة جديدة مع ضيفنا الجديد صاحب القضيب الضخم وهى تتعجب من خفوت حماسي بعد أن سعيت له من البداية ،
كان كلامها لى مقنعاً وهى تقص على قصص نساء أدمنوا التعرى أمام الغرباء دون فعل ما هو أكثر وان فى ذلك متعة كبيرة تفوق متعة الجنس الكامل ،
الرجفة وتسارع ضربات القلب فى التعرى تعادل ممارسة الجنس ألاف المرات ، تشبه حالتنا ونحن جوعى ننتظر الطعام وتحرقنا رائحته النفاذة وتلهب مشاعرنا أكثر من التناول والشبع ،
كان كلامها يجول بعقلى ويجعلنى أشعر بهذا الدوار الذى يسبق نزول شهوتى ،
بالنهاية إستسلمت لها ولصوت شهوتى وأعلنت موافقتى أن نفعل ذلك غداً عندما تطلب منه أن يمسح أرضيات الفيلا ،
جلست بعملى موتورة متعصبة الوقت يمر ثقيلاً حتى جاء موعد عودتى وأعصابى شبه منهارة من مشاعرى المتداخلة حتى أنى كدت أصدم أحد المارة من شدة فقدان تركيزى وفقدان السيطرة على أطرافى ،
فى غرفتى وقفت أمام دولابى أخلع حجابى ونظارتى الطبية وملابسي وأقف عارية بين يدى "ام رضا" تهذب شعرى وتمشطه وتضع المساحيق فى وجهى كأنى عروس تزينها ، وكل ذلك أفعله من أجل عامل نظافة على مشارف الستين من عمره ،
لم يكن عندى أى قدرة على التفكير أو المجادلة معها وهى تخرج أحد الشورتات الضيقة أبيض اللون والذى لا يستطيع أن يخفى كامل لحم مؤخرتى فتدلى أطرافها الجانبية منه وكأنه أندر داخلى وليس شورتاً ،
بالطبع لم يختلف الأمر كثيراً فى البادى الذى لا يغطى بطنى ليبقى على هذا الشريط العاري بين الشورت وصرتى ، ويترك المجال لحلماتى تتجسد من خلف قماشه المرن الذى يتيح لنصف أثدائى والأخدود بينهم الظهور بكل وضوح ،
وقفت أما مرآتى أشاهد نفسي وكأنى آراها لأول مرة فى حياتى ، لم يسبق أن كنت هكذا من قبل حتى مع زوجى السابق فى بداية شبابى ،
لأول مرة أشعر أنى جميلة ـ مثيرة ـ فاتنة ، أستحق أن يُسال على جسدى لعاب الرجال ،
كما خططت خادمتى وقفت فوق "مشاية" التخسيس الخاصة بى أمارس الرياضة بجدية حتى يتعرق جسدى بشكل حقيقى فى الردهة الواسعة فى الدور الثانى بين الغرف ،
كنت أتحرك فوق المشاية بإضطراب وتوتر فى إنتظار "عم صلاح" ، أشعر بخيوط العرق تنساب تحت ملابسي العارية وأشعر بالشورت اللعين يتوافق مع حركة سيقانى ليدخل أكثر بين لحم مؤخرتى ويتحرر جزء أكبر من أطرافها عارياً ،
دقائق حتى وجدتهم خلفى لألقى بنظرى وأنا أتابع الحركة كأنى تفاجئت بوجودهم ،
ـ خير يا ام رضا ، فى ايه ؟!
ـ مفيش يا دكتورة ، الأرضية بس مش نضيفة وعم صلاح هايمسحها
لم أتوقف عن الحركة فوق المشاية وأنا أسترق النظر إليه وهو محمر الوجه ترتعش أهدابه خجلاً وتظهر مقاومته واضحة وهو يحازل تجنب النظر إلى وانا بهذا الشكل ،
حاولت أن أخفى رجفة صوتى وأنا أوجه حديثى لها ،
ـ طب يلا خلصونى ، انا لسه قدامى خمس دقايق ع التمرين
ـ حقك عليا يا دكتورة ، عم صلاح هايشتغل بعيد
ـ لأ خلاص ، شوف شغلك عادى يا عم صلاح ، وانتى يا ام رضا جهزيلى الحمام
ـ من عينى يا ستى
قبل أن تتحرك للحمام قامت بسكب جردل ماء التنظيف تغرق الأرض من حولى وهى تدفع بالممسحة ليد الرجل ،
ـ إعملك همة علشان مانضايقش الدكتورة
كنت أتوق أن ألف رأسي لأري أن كان يتطلع إلى جسدى من الخلف أم لا وشهوتى مشتعلة والدوار يجتاح رأسي ،
فقط كنت أستطيع أن ألمح رأسه مشوشة فى معدن المشاية لأعلم أنه يرفعه بإتجاهى من وقت لأخر ليشاهد مؤخرتى وأفخاذى ،
وقت كاف تركته لى "ام رضا" أمارس عهرى أمام أعين الرجل لأشبع غريزتى الأنثوية وهو خلفى يتمتع بجسدى ،
ـ الحمام جاهز يا دكتورة
أوقفت المشاية وجففت العرق من فوق جبينى وبمجرد أن تحركت إنزلقت قدمى وإلتوت تحت منى لأسقط على وجهى وأنا أصرخ ،
لم نكن مخططين لذلك ولأن ما حدث كان مفاجأة للجميع صرخت "ام رضا" هى الأخرى وهرولت بتلقائية نحوى هى وعم صلاح ،
أمسكنى كلٌ منهم من ذراع لإيقافى وأنا أصرخ من آلم ساقى بجدية ،
ـ آه..آه..آه
ـ بعد الشر عليكى يا ستى
ـ رجلى يا ام رضا رجلى
كان الرجل حريص ألا يقترب كثيراً منى ويلامس جسدى ويكتفى فقط بالإمساك بذراعى بيديه ،
ـ ودينى أوضتى مش قادرة أقف
ـ أوضتك ازاى بس وانتى جسمك كله إتبل ميه ومسحوق ، ايدك معايا يا عم صلاح ندخل الدكتورة الحمام
ساعدانى بنفس الوضع حتى الحمام ليخرج هو وتبقى هى معى تخلعنى ملابسي وتدخلنى تحت الدش وانا مستندة عليها ،
ـ هو انتى رجلك بتوجعك بجد يا ستى
ـ يعنى بهزر يا ولية يا مجنونة انتى
ـ ده انتى إتفتحلك طاقة القدر
ـ يعنى ايه
ـ يعنى اللى كنا هانموت ونعمله ومش عارفين نعمله ازاى ، جه لوحده من السما
ـ مش فاهمة حاجة منك يا ولية ، آااااه يا رجلى
ـ إصبرى بس عليا وانتى تشوفى
إنتهت من تحميمى ونشفت جسدى ولفتنى بالبشكير الأبيض وهى تشير لى بسبابتها أمام فمها ،
ـ ماتفكريش خالص وسيبيلى نفسك
لم تعطنى فرصة للرد لأجدها تفتح الباب وتتركنى مستندة على حوض الماء وهى تنادى "عم صلاح" ،
ـ عم صلاح ، ايدك معايا يا أخويا نسند الدكتورة
كنت قد نسيت أمر شهوتى بسبب الآلم فى ساقى حتى دخل علينا وأجده يفتح فمه وهو يرانى بالبشكير ،
لم يكن يظهر من جسدى أكثر مما أظهرت ملابسى المثيرة قبل قليل ، ولكن الأمر الان مختلف ،
هو يعرف الان أنى عارية تماماً الا من هذا البشكير المربوط بسهولة فى منتصف صدرى ،
لفت "ام رضا" ذراعها خلف ظهرى وبذراعها الاخر أمسكت يدى ومن الناحية الاخرى أمسكنى "عم صلاح" من ذراعى محافظاً على أن يظل بعيداً عن جسدى ،
المسافة كانت بضع مترات ولكنى أمشى ببطء شديد لعدم إستطاعتى إستخدام ساقى اليسرى التى وقعت عليها ،
كنت أشعر بيدها على ظهرى وهى تشد البشكير عنى وفطنت لما تنوى فعله وإنتابتنى الشهوة من جديد أقوى من آلم ساقى حتى نجحت وإنزلق البشكير تماماً عنى مرة واحدة ،
ـ حاسبى ... حاسبى
تركت ذراعى وهى تدعى الخضة والفزع منحنية لتمسك بالبشكير ليختل توازنى بعد أن تركت ذراعى وقبل أن أسقط يمسك بى "عم صلاح" لاإرادياً ليلف ذراعيه بالكامل فوق أثدائى ،
ألقت البشكير من يدها وهى تدعى الانزعاج ورغبتها فى سندى معه كى لا أسقط وهى تتمتم بعصبية كأنها منزعجة من أجلى ،
ـ يا ستى وهو ده وقته ، خلينا بس ندخلك أوضتك ، والنعمة أنتى محسودة
الرجل لا يتحدث ولا يتفوه وان كنت أشعر بالرجفة التى تمكنت منه وهو يمسكنى وأنا فى كامل العرى حتى وصلنا أخيراً لفراشى لتجلسنى "ام رضا" على حافته وهى تصيح فيه ،
ـ ناولنى القميص اللى وراك يا عم صلاح
إنتفض الرجل ورفع عينيه عن جسدى الذى كان يتطلع إليه مشدوهاً غير مصدقاً أنه أمامه عارى تماماً لينظر خلفه يبحث عن القميص وهو مرتبك ،
ـ فين ده يا ست ام رضا
ـ يا أخويا الأسود اللى وراك ده
مد يده للقميص وهو يحركه بين يديه غير مقتنع أنه ما تقصد فقد كان صغيراً جداً بحجم كفه الغليظة ،
ـ هو ده ؟!!!
ـ ايوة يا أخويا هو
تناولته منه وهى تفرده وتدخله من رأسى حتى إستقر فوق أفخاذى ، لم يخفى شيئاً من جسدى فقد كان شفاف بدرجة شديدة ،
ساعدتنى حتى تمددت على ظهرى وهى تأمره للمرة الثانية ،
ـ هات المسند العالى اللى وراك
أحضره وهو يتصبب عرقاً لترفع له ساقى وهى تشير له أن يضعه أسفله ،
القميص أنحصر تمام فوق خصرى وكسي أصبح أمامه واضحاً جلياً يتأمله بكل وضوح ،
الان هو أمامى مباشرة يشاهدنى بملئ عينيه وليس بجوارى لا يتمكن من الرؤية الواضحة ،
دون إرادة وجدتنى أضع يدى على كسي الذى تسيل شهوته وأنا آراه فقد حيائه وكياسته من هول الموقف وعينه تفترس جسدى ورأسه يهتز كأنه تعرض للصعق بالكهرباء ،
حركت "ام رضا" أناملها فوق ساقى العاري من أسفل لأعلى برقة وهى تسألنى ،
ـ فين الوجع بالظبط يا ستى ؟
ـ رجلى كلها يا ام رضا ، إتلوت كلها تحت منى
ـ *** يسامحك يا عم صلاح
ـ وهو ذنبه ايه يا ولية يا مفترية ، مش انتى اللى طلبتى منه يمسح
ـ حقك عليا يا دكتورة ، ياريتنى كنت أنا
ـ هاتيلى دكتور ، مش قادرة
ـ ولا دكتور ولا حاجة ، انا هاروح الصيدلية أجيبلك مرهم ومسكن وهاتبقى زى الفل
كعادتها لم تنتظر جوابى لتتركنى وحيدة مع "عم صلاح" الذى أمرته أن يبقى بجوارى حتى تعود ،
كاد قلبى أن يتوقف وأنا ممدة أمامه أكاد أكون عارية وهو يقف عند قدمى لا يعرف ماذا يفعل ولا يملك القدرة على تجنب النظر لجسدى ،
بذلت مجهود كبير حتى نطق لسانى وطلبت منه تجفيف المكان بالخارج ،
كنت بحاجة لأن يبتعد عنى حتى أستطيع أخذ أنفاسي وتمالك أعصابى ،
رآنى رجل غريب لأول مرة فى حياتى غير زوجى السابق ، لم أخطط لكل ذلك ولم أتخيل أن أصل لهذا على الأقل بهذة السهولة والسرعة ،
إنتهى من عمله وعاد لى قبل أن تعود "ام رضا" وهو يصطنع الخوف والانزعاج على ،
ـ أحسن دلوقتى يا دكتورة ؟
ـ أحسن ازاى بس يا عم صلاح
ـ معليش ، مليون سلامة عليكى
كان يقف بجوارى وهو يحدثنى ومازالت عينيه لم تشبع من جسدى ، أردت أن أخفف من وطأة الأمر فطلبت منه برقة ،
ـ من فضلك يا عم صلاح هات الملاية اللى على الكرسي هناك
أحضرها على الفور وناولنى إياها وأنا أشير له بيدى ،
ـ معليش إفردها عليا ، أنا مش هاعرف
شعرت بإرتباكه وهو يفهم أنى محرجة وأريد إخفاء جسدى عنه ،
ـ لامؤاخذة يا دكتورة
ـ ما تقولش كده يا عم صلاح ، انا زى بنتك وانت خلاص بقيت واحد من اهل البيت
ـ و*** يا ست هانم حضرتك فى معزة بنتى وأكتر ، هى قد حضرتك تمام بس هى بقى عندها خمس عيال مطلعين عينيها
ـ *** يخليهالك ، لما تيجى تروح تزورهم لازم تعرفنى علشان أبعت هدايا لولادها
ـ خيرك مغرقنى يا ست هانم و***
ـ بلاش ست هانم دى ، مش بتقولى قد بنتك
ـ الناس مقامات يا ست الكل
ـ كفاية دكتورة ، بلاش ست هانم بتاعة المسلسلات دى
كنت أتحدث معه وأنا أئن بين حين والأخر فالآلم بساقى حقيقى وأشعر أنه يزيد ،
عادت "ام رضا" وألقت بطرحتها بجوار فراشي وهى تمسح عرقها من حرارة الجو بالخارج وتطلب منه إحضار كوب من الماء ،
أخرجت من الكيس البلاستسكى شيئا ما وضعته بدرج الكومودينو قبل أن يعود مهرولاً بالكوب ، فلم استطع معرفة ما هو هذا الشئ،
أخرجت أدوية كثيرة من الكيس وهى تطلب منه أن يعدلنى لأصبح فى وضع الجلوس ، فيضع ذراعاً خلف ظهرى يرفعنى به والاخر بالتأكيد لم يجد مكاناً مناسباً له أكثر من أثدائى ،
بمجرد أن لمس كف يده بزى وحلمتى من فوق قميصى الشفاف إرتجف جسدى رغماً عنى وفطنت الى ذلك "ام رضا" وأرادت أن تشوش على ما يحدث وهى تحدثنى بشفقة ،
ـ بترتعشي كده ليه يا ستى هاتخافى من الدوا زى العيال يا دكتورة ؟!
وضعت القرص فى فمى وناولتنى جرعة ماء قبل أن توجه حديثها لـ"عم صلاح" الذى مازال يضع كفه المرتجف فوق بزى وأشعر بحلمتى بين أصابعه دون أن يحركها وكأنها لتمثال حجرى ،
ـ شد الدكتورة عليك يا عم صلاح
لم يفهم قصدها ولا أنا لتبدو الدهشة على وجهى وصوتى وانا أسألها ،
ـ ليه يا ام رضا
ـ علشان اديلك اللبوسة يا ستى
ـ يالهوى ، لبوسة ايه .... مش ممكن ابدا
ـ هو ايه اللى مش ممكن ، الدكتور أكد عليا انها اهم حاجة علشان لو فى التهاب فى الروابط ولا معرفش ايه اللى قال عليها دى
ـ لأ يعنى لأ
كأنى طفلة بضفائر أهرب من العلاج تعاملت معى "ام رضا" وهى تزيح الملائة وتدفعنى بإتجاهه وهى تحثه على جذبى لأنام على بطنى وتظهر مؤخرتى عارية أمامهم ، فلم يكن قميصى الصغير يغطيها من الاساس ،
هو يضع كفيه فوق ظهرى وهى تمد يدها تحاول الوصول الى خرم طيزى فى مشهد لم أكن أتخيل حدوثه مهما كانت الاسباب ومهما جنح خيالى ،
إستمت بشدة لا إرادياً وأنا أضم مؤخرتى على خرمى وانا أتمتم بخوف حقيقى ،
ـ لأ لأ....لأ
حاولت أكثر من مرة معى وأنا ضامة مؤخرتى بقوة وهى تدعك لحم مؤخرتى تهدهدنى كى أسترخى ،
ـ يا ستى سيبى جسمك ماتتخشبيش كده
صعدت خلفى فوق الفراش وهى تصيح بعفوية فى وفى "عم صلاح" ،
ـ والنعمة زى العيال الصغيرة ، شدلى جسمها يا صلاح عشان أعرف اديهلها
قالتها وهى تشد لحم مؤخرتى للخارج تبين له المطلوب منه وهو وأمام كل ما يرى يستجيب على الفور ويضع كفيه على طيزى مباشرة يشدها بقوة ليفتح خرم طيزى لها ،
رعشة أكبر وسيل من ماء شهوتى فور أن فعلها وهى تدفع اللبوسة فى خرمى وتفشل أيضاً أو هكذا أرادت ، لا أعرف بدقة فقد كنت شبه فاقدة للوعى وكأن كل هذا مجرد حلم سينتهى واستيقظ وكأنه لم يحدث ،
ـ عاجبك كده يا ستى ، اهى عضلاتك طيزك قفشت ومش عارفة أدخل اللبوسة
تحركت يد "عم صلاح" تدعك لحم طيزى ويغرس أصابعه فيه وهو يدعى المساعدة ،
ـ انا فتحتهالك اكتر اهو ، جربى تانى
ـ لأ اصبر هاجيب كريم ادهنلها علشان خرمها يحن ويستجيب
قامت من فوقى وهو ظل كما هو وأشعر بيده تعبث بلحم طيزى دون اى خوف حتى أنه كان يفتحها ثم يغلقها ،
عادت مرة اخرى ووضعت كمية من الكريم فوق خرمى مباشرةً ،
ـ اح اح احححححح ، ساقع اوى
ـ معليش يا ستى علشان الخرم يفتح ، شديلى طيزها اوى يا صلاح
الفاظها الفجة كانت تقع على مسامعى تسحق عقلى وكأنها تدفعنى من فوق جبل عالى وأنا أشعر أنى ساقطة أو عاهرة بين أيديهم ولست إمرأة ذات وجاهة يلقبونى بالدكتورة ومع ذلك كانت وقاحتها تزيد شهوتى وتذهب عقلى ،
جذب لحمى بقوة وهى تحرك إصبعها فوق خرمى بحركة دائرية ثم تدخل مقدمة سبابتها فأضم نفسي لا ارادياً وتنفلت طيزى من يده
ـ يا راجل اقفش فيها كويس ، خليك فاتحهالى ، وانتى يا ستى هدى نفسك بقى وسيبى طيزك ما تقمضيش
دفعت إصبعها من جديد وظلت تحركه خروجاً ودخولاً فى خرمى كأنها تنكنى به حتى شعرت أنها أدخلته بالكامل وانا لا أستطيع النطق وأكتفى بالاهات والانات وانا ادفن وجهى فى وسادتى ، أخيراً أخرجت إصبعها ودفعت باللبوسة داخل أمعائى وصباعها من خلفها حتى منتصفه ،
ـ خليك فاتحها يا صلاح وحط صباعك سد الخرم على ما أجيب حاجة أمسح الكريم بدل ما تتظفلت اللبوسة وتخرج تانى من طيزها
لم يتأخر فى تنفيذ طلبها ليترك أحد فلقاتى ويضع إصبعه فوق خرمى وأنا رعشاتى تتوالى وأشعر أن الفراش إبتل تماماً من تحتى من كثرة ما أنزلت من شهوة ،
كان صباعه أغلظ بكثير منها فقد شعرت بذلك بسهولة عندما بدأ يدفعه بداخل خرمى ببطء ،
ـ آى آى
عادت خادمتى الخبيثة وجلست تمسح خرمى وكسي بفوطة صغيرة وأنا أشعر بخرمى ينقبض انقباضات متتابعة دون إرادتى ،
كنت أظنها إكتفت حتى سمعتها تخبرنى بحنية تجدد تعاطفها معى ،
ـ خليكى زى ما انتى يا ستى علشان ادهنلك المرهم بالمرة ، عينى عليكى دى عين وصابتك
ظلت تدهن فخذى وساقى وانا بنفس وضعى حتى إنتهت وطلبت من "عم صلاح" أن يساعدها فى عدل جسدى لانام على ظهرى مرة اخرى لتدهن ساقى من الامام ،
كسي أمامهم بكل وضوح وأنا مغمضة عينى وهى تدهن ساقى وهو لم يبرح مكانه ينظر ويدقق ،
كانت تقوم بعملها وهى تتحدث إلى وكأن الأمر عادى أن أكون أمامهم عارية ،
ـ كده مفيهاش رجوع للبيت الاسبوع ده ، مش هاعرف أسيبك كده وانتى فى الحالة دى
ـ لأ يا ام رضا كتر خيرك ، روحى طلى على عيالك علشان مايقلقوش وانا بعد العلاج هابقى كويسة
ـ ازاى بس ياستى ، اسيبك فى حالتك دى يا عيب الشوم
ـ يا ولية ما تكبريش الموضوع ، شوية وهابقى تمام
ـ ومين بس هايساعدك ويتابع علاجك
ـ علاج ايه تانى ؟!!
ـ الدكتور قالى اللبوس مرتين فى اليوم والدهان زيهم
ـ أنا هاعمل لنفسي ماتشغليش بالك
ـ ايوة طبعا اومال ايه بأمارة اللى عملتيه فين من شوية
ـ قلتلك مالكيش دعوة ، اخلصى بقى
انتهت من ساقى وفردت الملائة على جسدى وهى تجلس بجوارى على حافة الفراش بينما "عم صلاح" يقف بجوارنا كأن مكانه الطبيعى هو الوقوف بجوار فراشي وفوق رأسي ،
ـ يا ستى ده انا معرفش ابص فى وشك تانى لو سيبتك وروحت
ـ وش كسوف اوى يا ولية
ـ طيب انا عندى حل
ـ خير ؟!
ـ مش انت قاعد لوحدك يا عم صلاح
ـ ايوة يا ام رضا
ـ خلاص يا اخويا انت اليومين دول تخليك مع الدكتورة لحد ما أرجع ، اهى فى مقام بنتك وخيرها عليك
ـ عيب يا ولية ماتقوليش كده ، آسفة يا عم صلاح
ـ خدامينك يا دكتورة سعاد ، هى كلامها صح احنا مالناش بركة غيرك وخيرك مغرقنا
ـ يبقى خلاص يا عم صلاح تراعى الدكتورة فى غيابى وانا هاغيب بكرة بس ، اهو يادوب اطمن ع العيال واديهم مصاريف البيت ويوم الجمعة من النجمة هاكون هنا
عبر الرجل عن حماسه البالغ للبقاء معى فى غياب خادمتى الخاصة وبعد أن تركنا وعاد لعمله بالحديقة لم تنتظر الشيطانة أن أسألها لأجدها تهرول للخارج وتعود وهى تحمل إناء كبير به عصير وتخرج من الكومودينو قرص المنشط الجنسي الذى أحضرته ولم أتبين حقيقته ،
ـ ايه ده يا ولية
ـ صبرك بس يا ستى ، الراجل اهو مبقاش يستحى ولا يوطى راسه فى الارض وخليتهولك شاف لحمك كله وقفش فيه كمان
ـ ما انتى ولية وسخة
ضحكت بخلاعة وهى تذوب القرص فى العصير وتسترسل ،
ـ شربيه بس من العصير كل شوية وانتوا لوحدكم وعلى بالليل هايبقى زبره بايت بين رجليكى
ـ انتى اتجننتى يا ولية ، عايزة الراجل ده ينام معايا
ـ يا ختى انا مش عايزة حاجة ، انتى اللى لامؤاخذة يا ستى هيجانة وعايزه اى حاجة تطفى نارك
ـ هايقول عليا ايه بس
ـ ولا هايقول ولا هايعيد ، واحدة ست وحدانية مع راجل غريب وسخن عليها وناكها
ـ وبعدها اتعامل تانى معاه ازاى ؟!!
ـ عادى ، لو عجبك يبقى يا اهلا بيه كل يوم
ـ لأ ، لو ناكنـ.. اقصد لو نام معايا مش عايزة اشوفه تانى ، مش هاينفع
ـ احيه
ـ طب ما يفضل يتفرج عليا وبس مش لازم نوم
ـ اهو هايبقى معاكى طول الليل وبكرة بحاله وانتى حرة بقى تعملى اللى بمزاجك
ـ طب ما تخليكى هنا أحسن ، مش عايزة ابقى لوحدى
ـ ياستى انا محرومة اكتر منك ، لولاش بس انتى صعبانة عليا وعايزة اريحك كان زمانى مخلياه راكبنى من اول يوم جه فيه
ـ انتى بتتكلمى بجد ؟!!!
ـ أيوة جد الجد ، حد لاقى رجالة اليومين دول
ـ خلاص موافقة
ـ موافقة ينيكك ؟
ـ لأ ، ينيكك انتى وانا اتفرج عليكم
ـ احيه ، شوف يا اخويا الوليه على رأى المثل عينى فيه واقول اخيه
ـ بطل لماضة ونأورة يا ولية يا سافلة
ـ نامى يا ستى دلوقتى وزى ما قلتلك اهو عندك لحد ما ارجع وبعد ما ارجع انا هاعرف الاقى سكتى لوحدى معاه
ـ هاتخليه ينيكك يعنى
ـ انا مش خوافة زيك ، وقت ما كسى بياكلنى بريحه
تركتنى وحيدة فى فراشي أشعر بخفوت الآلم رويداً رويداً حتى ثقلت جفونى وإستسلمت للنوم.
(4)
تأثير المسكن كان قوياً حتى أنى خلدت للنوم لأكثر من ثلاث ساعات لأستيقظ قرابة السادسة مساءاً على صوت "ام رضا" وهى تقف بجوارى تنادى على بصوت رقيق وهى تفرك رأسي بأصابعها ،
لم أعد أفهم حقيقة خادمتى التى تكبرى بسنوات ، لا هى بكبيرة لأاشعر أنها مثل أمى ولا صغيرة لأحسبها صديقتى أو أختى الكبيرة ،
كل يوم يمر أنجذب اليها والى تفاصيلها وأنصاع لها ولسلوكها كأنى مسلوبة الارادة أو بلا عقل رغم ما أحمله من شهادة دكتوراة وقيمة مجتمعية تجعل الكل يهابنى ويجلنى بإحترام شديد ،
كأن كلٌ منا بداخله هذا الصراع بين شخصين متضادين مختلفين إشتركوا فقط فى الوجود داخل جسد واحد ،
لكن كل منهم له منطقه الخاص وعقله الخاص وإحتياجات مختلفة تماماً ،
رغم ما فعلته بى وبجسدى لم أكن أشعر نحوها بإنجذاب أو اى مشاعر مثلية تنشأ بين إمرأتين ،
كانت أغلب الوقت بملابس خفيفة قصيرة لكنها لم تكن عارية أبداً ، فقط تخبرك أن صاحبة هذا الجسد تملك صدر كبير شهى يخطف الانظار ومؤخرة كبيرة مستديرة من هذا النوع الذى لا يمكن لأى زى مهما كان فضفاضاً أن يخفى حركتها وليونتها وهى تتحرك ،
لم تحاول معى ابدا أن أفعل بها مثلما تفعل بي لا بالحديث ولا الايحاء ، كان كل ما يشغلها أن تعبث بى وتهيج شهوتى ثم تشبعها لى بنفسها ،
لو أنى واثقة انها لا تملك عضو ذكرى لظننت ان من معى ويداعب ثنايا جسدى هو رجل كامل الذكورة ذو خبرة واسعة مع النساء ،
أكثر ما كان يلهب مشاعرى ويصيبنى بذلك الدوار هو شعورى بأنها تتحكم بى كأنى طفلة أو دمية بين يديها ،
أن تكون ذا شأن ومنصب ، تأمر العشرات تحت قيادتك وترى فزعهم من غضبك أو أن تعاقبهم يجعلك تشعر بمدى الفارق عندما تتبدل الادوار وتصبح فى وضع أصعب منهم وأضخم بكثير ،
فتحت عينى لأجدها تنظر لى بحب وشفقة وخلفها "عم صلاح" يحمل صينية الطعام ،
ـ قومى يا ستى الساعة داخلة على سبعة
ـ ايه ده ؟!، انا نمت كل ده ؟!!!
ـ معليش يا حبيبتى ، النوم أحسن من الوجع
ـ لسه رجلى بتوجعنى اوى
ـ قومى اتغدى وعلى الساعة 8 تاخدى العلاج ، ماهو مش هاتخفى فى ساعتها كده
ـ يا ماما ، لسه هاخد العلاج تانى ؟!!!
ـ وبعدين معاكى بقى يا ستى ، أنا هاعمل معاكى زى بناتى الصغيرين علشان أغصب على الدوا ، سامحينى بقى
ـ لأ علشان خاطرى يا ام رضا ، ده انا جسمى مموتنى من تحت
ـ قومى بس اتغدى الاول
وضع "عم صلاح" الطعام أمامى على الفراش وقدمت له "ام رضا" كوب من اناء العصير وهى تغمز لى وتوجه له الحديث
ـ هو انت يا اخويا مش معاك هدمة غير دى ؟
ـ وانا يعنى هاجيب معايا لبس ليه يا ام رضا ، ماهى هدمة بتقضى الغرض
ـ يادى النيلة ، يعنى هاتفضل يومين بلبسك ده اللى بتشتغل فيه
ـ كله يهون علشان خاطر الست الدكتورة ، مايجراش حاجة
ـ لامؤاخذة بقى ياسي صلاح ، ماتأخذنيش هدوم الشغل كلها ريحتها عرق
ـ ايه ؟!!!، لامؤاخذة
هم الرجل بالخروج وهو يشعر بالخجل الشديد حتى إنتفضت "ام رضا" تمسك به
ـ يا راجل اخص عليك ، انت زعلت منى
ـ لأ مش زعل ولا حاجة ، انا بس هاخرج علشان ما أضايقش الدكتورة
كنت أسمع حوارهم وأخجل من التدخل وأنا أتابع تناول طعامى ببطء ولا أعرف ماذا أقول ، فقد كانت رائحة الرجل بالفعل واضحة بقوة ،
تخرج ايه بس وبتاع ايه ، ده انت هاتفضل جنبها طول الليل والنهار
ـ ليه يا ام رضا ، ما تسيبى عم صلاح على راحته
ـ سيبينى يا ستى ، انت واحدة مش عارفة تعدل نفسها على السرير ، لازم يفضل جنبك الـ 24 ساعة ، فرضنا عوزتى حاجة ولا حبيتى تدخلى الحمام ، مين هايساعدك ؟
ـ طب اروح اجيب هدوم واجى ؟
ـ واحنا لسه هانستناك تروح اخر الدنيا وترجع ؟!!
ـ حيرتى الراجل يا ولية انتى ، انا مش مضايقة ولا حاجة سيبيه على راحته مش كفاية هانعطله ونحبسه معانا هنا ؟!!!
ـ هو أنا يعنى مش عارفاكى وعارفة انك إنفة يا دكتورة ، يكش انتى بس اللى ذوق
ـ طب عايزة ايه طيب يا ام رضا اعمله ومش هاروح يا ستى
ـ بص يا أخويا ، انت تجيب البدلة بتاعتك دى أغسلها فى خمس ثوانى وانشرها وعلى الصبح تبقى زى الفل
ـ يا ام رضا ما أنا قلتلك مش معايا لبس تانى
ـ ولبس تانى ليه ، هو انت هاتخرج يعنى تروح فين
رفعت حاجبى بدهشة تفوق دهشته وأنا أحدق بها وأتوقف عن الطعام وهو يدارى خجله ويتجرع العصير بتوتر ،
ـ أومال ايه يا وليه ، هاتديله جلابية من بتوعك ؟! ههههههه
شعرت بضيق "عم صلاح" من مزحتى وهو يقضب حاجبيه وينظر للارض بخجل ن
ـ آسفة يا عم صلاح ما اقصدش ، بس الست دى هاتجننى
ـ يا ستى أفهمينى ، الدنيا صيف والهدوم ع الصبح هاتبقى زى الفل ، هو عم صلاح يعنى حد نتكسف منه ولا يتكسف مننا ، انتى من دور بنته وهو ابن اصول
ـ ايوة يعنى ايه بردو ؟!
ـ ايه بس يا دكتورة ، ما الراجل يقعد بالداخلى بتاعه ، هو يعنى حد شايفنا
أطبقت فمى ولم أنطق وصورته تقفز برأسي وهو بلا ملابسه حتى سمعته يحدثها بصوت مرتجف ،
ـ وهو يصح يعنى اقعد بالمنظر ده قدام الدكتورة يا أم رضا يللى بتفهى فى الاصول
ـ هو احنا يعنى بنعمل بمزاجنا ، مش البلوة اللى حصلت للدكتورة يا حبة عينى السببب ،ما هى الدكتورة بذات نفسها كانت عريانة زى ما أمها ولدتها قدامك من شوية ، هو المرض فى عيب يا خلق هو ؟!!!
أشحت بنظرى مرتبكة وهى تذكره بأنى كنت ومازلت عارية والصمت يلف الغرفة حتى قطعته هى بحركة مسرحية واداء حماسي وهى تنهض تأخذ من يده كوب العصير الذى شربه عن اخره وتصيح فيه بجدية ،
قوم يا راجل هات اللبس ده الحق اشطفه قبل ما امشي وانت خدلك دش ونظف جسمك ، لسه هاندى الدكتورة العلاج وعايز الحق اروح للعيال قبل ما يناموا
ـ على مهلك عليا يا ام رضا ، طب هاروح اغير فى الحمام
ـ وهى هاتفرق يا اخويا ما انت هاتقعد لامؤاخذة باللباس بردو فى الاخر ، أشهل يلا واعملك همة
قام الرجل رغماً عنه تحت وطأة حماسها وتعجلها وخلع بدلته تماماً وظل بملابسه الداخلية المتسخة هى الاخرى ويبدو عليها الفقر الشديد فقد كانت ممتلئة بالثقوب ،
ـ الفانلة كمان يا راجل اخلص
ـ ما كفاية كده يا ست ام رضا
ـ احيه ، دى هى دى اللى شايلة العرق كله ،
خلع الرجل الفانلة وظهر جسده متوسطاً وصدره يكسوه الشعر بغذارة يختلط فيه الشعر الابيض والاسود تماماً ،
ـ يلا قدامى على الحمام ، استحمى وغرق جسمك شامبو على بال ما انزل اشطف الهدوم
تركانى بعد أن رفع "عم صلاح " صينية الطعام وخرجا وأنا غير متمالكة أعصابى مما يحدث هكذا دون إستشارتى أو اخذ رأييى كأنى أنا خادمتها المطيعة وليس العكس ،
بعد ربع ساعة عاد الرجل لغرفتى ويبدو عليه اثر الحمام من هيئته ورائحته وكنت حينها أتحدث فى هاتفى مع أحد موظفينى أخبرهم أنى مريضة وساتغيب حتى أشفى ،
لباسه قطنى جعلنى أفطن لقضيبة خلف قماشه رغم إتساخه وكان يتمايل يمينا ويساراً بين فخذيه وهو يدخل غرفتى بمواجهتى ،
لم يقاطعنى وجلس بهدوء فى مقعد فى ركن الغرفة حتى إنتهيت من إتمام مكالمتى ،
لم أعرف ماذا أفعل أو أقول وهو ينظر فى الارض أمامى عارى الا من لباس ابيض متسخ كان يفسد المشهد ،
ـ حقك عليا يا عم صلاح ، انت شايف بنفسك الست المجنونة دى وعمايلها
ـ العفو يا ست هانم ، ده أنا خدامك
ـ تانى "ست هانم" ،
ـ لامؤاخذة يا دكتورة
ـ اتغديت يا عم صلاح ؟
ـ ايوة يا دكتورة من بدرى
ـ لو عايز اى حاجة قول ما تتكسفش منى
ـ خيرك سابق يا دكتورة يا ام الجود والكرم
ـ ما تقولش كده يا عم صلاح ، اقولك حاجة غريبة
ـ خير يا ست هانم ، اقصد يا دكتورة ؟
ـ انت شبه بابا *** يرحمه اوى اوى
ـ يسلم اصلك يا ست الكل ، واحنا نتحصل بردو
ـ بكلمك بجد ، على فكرة انا بابا كان راجل بسيط وعلى قدنا اوى اوى كمان ، هما يادوب شوية حظ وتساهيل
ـ انتى بنت حلال يا دكتورة وتستاهلى كل خير ، كفاية كرمك معايا من ساعة ما جيت
ـ ماهو انا من اول ما شفتك ولقيتك شبه بابا الخالق الناطق وانا مرتحالك ومش عايزاك تمشي من هنا ابدا
ـ يا نهار ابيض يا دكتورة سعاد ، ده أنا رهن اشارتك
ـ لأ طبعا ، انت مقامك عندى كبير و*** يعلم
ـ كتر عليا كل ده يا هانم يا بنت الاصول
ـ قلتلك ماتقولش هانم وزفت بقى ، مش عايزاك تعتبر نفسك شغال هنا ، ده بيتك ، ده انا نفسي اقولك يا بابا بس مكسوفة
ـ معقولة يا دكتورة ؟!، ده أنا راجل على قد حالى بكنس فى الشوارع
ـ اخص عليك بجد ، لعلمك بابا كان شغال ساعى فى شركة ولولا انى وحيدة مكنش حتى قدر يصرف عليا لحد ماخلانى دكتورة
ـ خير ما ربى يا دكتورة *** يرحمه
ـ شوف بقى ، انا قلتلك اللى جوايا وكنت خجلانة منه وبصراحة كده مش عايزاك تروح الشغل ده تانى ، واللى انت عايزه خده ، اكتر من شركة النضافة عشر مرات حتى
ظل يدعى لى وهو غير مصدق ووجه محمر من الخجل وهو متهلل الملامح بشدة من كلماتى ، لا أعرف ان كنت قد اخبرته بكل هذا الكلام لانه حقيقة ويشبه ابى بالفعل ولم اكذب عليه فى حرف واحد ، أم لانى أريد تقريبه منى وجعله تحت سطوتى نقودى كما أسهبت خادمتى فى شرحها لى ، هى أكدت لى مرات ومرات أن ما أملكه من ثروة يتيح لى أن أجعل اى شخص تحت سطوة رغباتى ،
برغم انى كنت بقميصى العاري والذى يظهر صدرى من خلف قماشه الشفاف طوال الوقت ، الا أنى لم اضبطه مدققاً فى جسدى باشتهاء ، مما جعلنى أشعر بهذه الراحة وافتح قلبى وأتحدث هكذا وخصوصاً أن "ام رضا" ليست معنا تقاطعنا بصوتها المرتفع وتصرفاتها الغير متوقعة ،
رؤية رجل شبه عارى جالساً أمامى وأنا فى نفس وضعه كان يشعرنى ببرودة اطرافى رغم الجو الحار واغلاق التكييف كما امرت "ام رضا" حتى لا أخذ برد فى عظمى بسبب الدهان والعلاج ، هى بكل تأكيد تكذب وتريد أن يظل الجو ساخن حتى تشتعل مشاعرنا ولا نطيق ملابس أو غطاء ،
كان مر أكثر من ساعة منذ أن تركتنا وذهبت تنهى طعام اليوم التالى وتغسل ملابس رفيقى الجديد ، حتى عادت مرة أخرى وهى تنظر للرجل بإبتسامة صادقة ،
ـ ايوة كده يا راجل ، شوف وشك نور واحلويت ازاى
ـ كل ذوق يا ست ام رضا
تقدمت نحوى وهى تربت على كتفى بمودة وتجلس بجوارى على حافة الفراش ،
يلا يا ستى ، خدى العلاج علشان انزل أنا أروح ، زمان العيال قلقانين عليا
ـ ما مش ضرورى بقى يا ام رضا
ـ مش بقولك زي العيال الصغيرة يا ستى ، اش حال مكنتيش دكتورة قد الدنيا
ـ يا ولية بطلى كلامك اللى زى الدبش ده وميزى
ـ قطع لسانى ، ده معزة و*** ، ده من زعلى وخوفى عليكى والنعمة
ـ عارفة يا ولية يا مجنونة يا ام لسان عاوز قطعه
طب بصى بقى يا حبيبتى ، وانت ركز معايا يا عم صلاح ، انتى هاتخدى البرشام واللبوس دلوقتى وزيهم مرتين بكرة والدهان قبل النوم وبكرة بردو مرة قبل النوم وانت بقى يا عم صلاح شطارتك تدهن للدكتورة زى ما شفتنى وبالراحة عليها حاكم عارفة ايدك ناشفة وواخدة على مسك الفاس
لم أتفوه بكلمة ولا هو فعل وإكتفيت بهز رأسي وتناولت من يدها قرص البرشام أبتلعه بهدوء ،
أمسكت شريط اللبوس وهى تقطعها تخرجها منه وأنا أتابعها ببصرى ،
ـ طب بس هاقولك حاجة
ـ والنعمة عارفة انك هاتتعبى قلبى معاكى
ـ يا ولية بتكلم بجد ، اهدى شوية
ـ قولى يا دكتورة ، حقك عليا
ـ انا حاسة بحرقان جامد اوى اوى من المرة اللى فاتت
ـ فين الحرقان ده
ـ تحت مكان ما خدتها ، يعنى هايكون فين ؟!!
ـ ايوة يا ستى فاهمة ، اقصد يعنى فى الخرم
ضربتها على ذراعها بقوة وأنا محرجة بشئ من الدعابة ،
ـ ايوة يا ولية يا سافلة انتى
ـ يا ختى ماهو اللبوس مابيعملش حرقان ، ده تلاقيه من الكريم اللى دهنتلك بيه
ـ خلاص ماتدهنيش تانى
ـ وانتى يعنى سهلة اوى ؟!!، ما انتى بتطلعى عنينا وتخشبي جسمك
ـ مش هاعمل كده
ـ ادينا هانشوف ، خلينا مع الكداب
ضربت مرة أخرى وانا اسبها وهى تشير للرجل ليفعلا بي مثل المرة الاولى ، لم أعد أشعر بخجل مثل المرة الاولى خصوصاً والرجل فوق ظهرى عاري الا من لباسه الداخلى ،
فقط هو شعور الشهوة والمحنة الذى يسيطر على جسدى وروحى ومؤخرتى عارية أمامهم ،
بمجرد أن شعرت بيدها تقترب من طيزى ضممتها بقوة لا ارادياً فقد كان خوفى حقيقى لا ابالغ فيه ،
ـ رجعنا للعب العيال تانى
ـ بخاف يا ولية ، حسي على دمك
ـ طب سيبى طيزك يا دكتورة ، ارخيها مش طايلة الخرم
ـ اهو ، سايبة
ـ لأ لسه ، طيزك مليانة ومربرة ، خرمك مش باين
ـ اهو بقى اهو
حاولت ولكن بعد ان لمست اللبوسة خرمى ارتجفت بقوة وضممت نفسي أكثر حتى سقطت اللبوسة من يدها
ـ يوووه بقى يا ستى ، وبعدين معاكى
ـ خلاص خلاص ، هاسيب اهو
ـ بصى بقى ، انا عايزة الحق اروح لعيالى ، اسمعى الكلام والا ح ألسوع طيازك ضرب زى العيال الصغيرة عشان ما تعرفيش تقمضيها
ـ لأ والنبى يا ام رضا ، هافتحها اهو
امرت "عم صلاح" بحدة ان يمسك لحم طيزى يفتحنى كالمرة السابقة وحاولت دفع اللبوسة ولم تدخل للمرة الثانية لتصيح فيه ،
اوعى ايدك من على طيزها المدلعة دى
ثم تسقط يدها بصفعة مدوية على لحم طيزى بقوة جعلتنى اصرخ ،
ـ آااااااااااااه
ـ هاقطعلك طيازك م الضرب لو مافتحتيش خرمك
ـ اهو اهو ، فتحاه ع الاخرهي اللى مش عايزة تدخل
صفعة اخرى بنفس القوة على فلقتى اليمنى ، ثم اخرى على اليسرى وانا اهز طيزى بقدر استطاعتى عكس يدها وانا اصيح بطفولة ناسية ان من يصفع مؤخرتى هى مجرد خادمتى وانا سيدتها ،
ـ خرمك ناشف ، مش عاوز يفتح
ـ هاعمله ايه طيب ؟!!
ـ انا حاولت معاكى بالذوق ومفيش فايدة فيكى ، اقفش فى طيازها يا صلاح ادعكهلها خلى خرمها يحن ويفتح
دون نقاش أطاعها ونزل بكفيه يدعك لحم طيزى ويغرس أصابعه فيه ،
ـ امممممم ، لأ لأ .... بلاش كده
ـ لسوعها يا صلاح على طيازها خليها تسكت
لم أتوقع أن تطلب منه ضرب مؤخرتى ولم أتوقع أن يستجيب ، ولكنه فعل ودون تردد وكأن الامر استهواه ونسي حوارانا منذ دقائق وانا اشبهه بأبى ، لينزل بكفه العريض يصفع لحم طيزى بقوة أكبر من ضرب "ام رضا" لى ،
ـ آاااااااااااااااااااااااه
ـ ماتسيبى طيزك يا دكتورة للولية
ـ اى آى يا عم صلاح ، بالراحة ايدك بتلسوع
صفعة أخرى وكأنه يتمتع بضربى ومشاهد لحمى يهتز امام عينيه ،
ـ إتحمليها علشان تحنى
ـ انا كده بخاف اكتر
ـ عندك حق يا ستى ، بطل ضرب يا صلاح وحسس عليها بالراحة علشان جسمها يسيب وخرمها يحن
حرك يده الخشنة بحركات دائرية فوق لحمى وهى تساعده وتتحرك فوق أفخاذى بظهر أصابعها
ـ ها يا ست سوسو ، حاسة بايه
ـ يعنى ايه
ـ سيحتى ؟!!!
ـ لأ طبعا ، طيزى وجعانى من ايديكم يا متوحشين
ـ يوووه ، مابدهاش يا صلاح ، الدكتورة شكلها يا أخويا قوية مش هاينفع معاها التحسيس
ـ أضربها تانى ؟!
ـ لأ يا اخويا ، بوس طيزها خليها تسيح وتحن
ـ لأااااااااااا ، اوعى يا عم صلاح .... اوعى
ذهبت صرختى سدى وهباءاً وانا اشعر بأنفاسه فوق لحمى وشفتيه تقبل طيزى وشعر شاربه يدغدغ مشاعرى
ـ آى آى ...... اااااااح
ـ ايوة كده يا صلاح ، اهى بتحن اهى ، خرج لسانك يا راجل ومشيه عليها
أصبح "صلاح" حرفياً يلحس لحم طيزى بلسانه كأنه يتذوق آيس كريم ويحركه بعشوائيه تقتلنى ،
ـ ايوة كده ، عفارم عليك ، بريقك بقى بل خرمها
فتح طيزى بيديه وبل إصبعه بلعابه ووضعه على خرمى مباشرةً ، وانا أزوم وانا أعض وسادتى بشبق ،
ـ بل صباعك تانى يا راجل ودخل صباعك افتحهالى
شعرت به وهو يقرب رأسه وهو يشد لحمى يفتحنى عن آخرى حتى شعرت بشفرتى كسى يتباعدا بالتبعية وهو يبصق بلطف لعابه من فمه ويغرق خرمى ،
ـ والنعمة هانت ، كسك منزل عسل اهو يا سوسو وسيحتى وخرمك حن
ـ ااااااااااح
ـ دخل صباعك يا صلاح ، بعبصها يا أخويا خلى الخرم يفتح
جمع لعابه وماء كسي بطرف سبابته وبدا يدفعه بخرمى بهدوء وهو يديره كأنه يحفر
ـ مممممممممممممممممممممممم
ـ خد من مية كسها وبل خرمها
دفع إصبعه بداخل كسي وأصبح يجمع ماء شهوتى الذى لا يتوقف ويدخله بإصبعه داخل خرمى وأنا أتشنج وأرتجف بكل جسدى
ـ اااااااااااااااااااااااااااااااح
أخيرأ أطلقت "ام رضا" صراحى وأزاحت يده عنى ودفعت اللبوسة لتستقر بداخلى بسهولة
كنت بنفس حالتى رأسي يدور وجسدى يرتجف وهى تعدل جسدى بمساعدته لانام على ظهرى مرة أخرى ،
فتحت عينى بصعوبة وشاهدته يقف بجوارى ولكن هذه المرة قضبيه منتصب بشدة خلف لباسه يدفعه أمامه بكل وضوح ،
كانت "ام رضا" تنظر اليه مثلى وهى تعض على شفتيها ،
شعر أنى أنظر الى قضيبه المنتصب ليشعر بخجل غير مبرر ويجلس مرة أخرى حتى يخبئه ،
ـ معليش يا ستى ، نعمل ايه فى خوفك وعنادك
ـ ده أنا هاموتك لما أخف يا ولية يا وسخة
ـ خدامتك يا ستى ، حقك عليا
ـ ماشي حسابى معاكى بعدين
ـ على قلبى زى العسل يا دكتورة ، أنا هاقوم بعد إذنك أروح ، زمان العيال اتجننوا من قلقهم عليا
ـ قومى يلا ، أحسن مش عايزة أشوفك
ـ هئ هئ ، هو انتى عندك كام ام رضا ، خد بالك من الدكتورة يا عم صلاح مش هاوصيك
ـ دى فى عينى يا ام رضا
ـ متنساش الدهان
ـ مايكونش عندك هم
ودعتنا "ام رضا" ورحلت وتركتنى مع "عم صلاح" الذى يجلس بجوارى عارى الا من لباسه وانا ممدة على فراشى قميصى منحصر عن كل نصفى الاسفل فلم أجد غضاضة أن يبدو كسي واضحاً أمامه وقد كان منذ قليل يضع إصبعه بداخله ويحركه كيفما شاء.
(5)
الساعة كانت تشير إلى التاسعة عندما تركتنى خادمتى وحدى مع الرجل وحدنا فى غرفتى ،
هو يرتدى فقط لباس داخلى متسخ وانا بقميص نوم العارى الذى لا يغطى شئ من جسدى ،
تناول جرعة جديدة من العصير المختلط بالمنشط الجنسي بعد ما فعله بى وانا أخذ العلاج بعد شعوره بالحر وبالطبع الاثارة ،
جلس أمامى فى أحد الجوانب فوق مقعد وثير وهو يتطلع الى بنظرة عطف كالتى كانت موجودة قبل أن يتناسها وهو يصفع مؤخرتى بقوة ،
كنت كما أنا أتمدد فوق فراشي أنقل بصرى بينه وبين سقف الحجرة حتى قطع الصمت صوته الهادئ ،
ـ بعد اذنك يا دكتورة خمسة وراجع
ـ رايح فين يا عم صلاح ؟
ـ ابدا يا ست الكل هاشرب سيجارة بس
ـ طب ما تشرب هنا يا عم صلاح ، خد راحتك
ـ خايف بس تضايقى من الدخان
ـ لأ خد راحتك ، مش بضايق منها
أمسكت ريموت التلفزيون وأدرته على أحد المحطات بصوت منخفض وانا المحه يدخن سيجارته وينفث دخان كثيف لكن الرائحة لم تزعجنى ،
رن هاتفى برقم " أسماء " زميلتى بالعمل والتى كنت قد أخبرتها من قبل أنى مريضة ولن أحضر للعمل ،
أخبرتنى بعد أن سألت وإطمئنت على صحتى أنها ستمر على غدا فى الصباح لزيارتى فى العاشرة صباحاً ،
لم أكن أحب هذا النوع من التواصل ولم أفتح أى مجال له من قبل ولكن ظروف اصابتى هى السبب ،
شعرت بالضيق لاكثر من سبب لعل أهمها أنها ستفسد على وجودى وحدى مع "عم صلاح" ،
دقائق قليلة ورن هاتفى مرة أخرى لأجدها " نوال" زميلتى أيضا وحدثت نفس المكالمة بهدف السؤال والاطمئنان حتى تغيرت نبرة صوتها فجأة وهى ببحدث كأننا أصدقاء قدامى وتخبرنى أنها تنقل لى سر هام نظراً لما تكنه لى من حب وتقدير !!،
أخبرتنى أن شقيق "أسماء" الأرمل سيكون بصحبتها ليرانى بعد أن رشحتنى شقيقته للزواج منى وأنا هدف الزيارة الحقيقى أن يرانى العريس ،
لم أعرف كيف أجيبها وقد عقدت الدهشة لسانى ، كنت قد نسيت تلك الامور تماماً ولكن على مايبدو أن المجتمع هنا مختلف عن الخليج ،
شعرت بـ"عم صلاح" ينصت ويفهم موضوع المكالمة وأن هناك عريس متقدم لى ،
لم أستطع تحديد مشاعرى بدقة ، وكيف يحدث ذلك وانا شبه عارية مع غريب فى غرفة نومى ؟!!،
شردت بعقلى وتذكرت زواجى الاول وتذكرت كل شئ حدث بعده من وحدة وحرمان وفزع يصاحبنى كل ليلة فى غربتى ،
بدأت الفرحة تتسلل الى قلبى وانا اتخيلنى زوجة مع رجل يؤنس وحدة فراشي ويشبع رغبات جسدى الجائع ،
لن أحتاج بعدها الى أصابع ووقاحة خادمتى أو رؤية قضيب عامل النظافة ،
زادت التخيلات برأسي رغم أنى لم أعرف سوى من دقائق وأصبحت أتخيل شكل زوج المستقبل والنشوة تتسلل الى جسدى وأتخيلنى بين ذراعيه يمتع جسدى ويروى ظمائى برجولته ،
نظرت الى الرجل العارى بجوارى والشهوة تتسلل الى جسدى ويدى تتحرك ببطء فوق كسي العارى والمحه يرانى فأرفع يدى بخجل ،
يمكنى أن أحتفظ به هو و"ام رضا" بمنزلى حتى بعد زواجى ، يمكننى أن أستمتع بكل ما أريد ،
ولماذا لا وقد حٌرمت سنوات وسنوات ،
نعم أستحق ذلك وأكثر منه ، أنا ثرية وثرية جدا ، لماذا لا أعيش متنعمة بكل شئ حتى خدامى ؟!،
بصوت خفيض بفعل الشهوة والسعادة ناديت الرجل ،
ـ عم صلاح
ـ أامرى يا دكتورة
ـ من فضلك عاوزة أروح الحمام
ـ من عينى يا ست الكل
نهض متحمساً ولف ذراعه خلف ظهرى وهو ينزلنى من فوق فراشى وانا ألف ذراعي عليه كى لا أسقط ،
بدأ يتحرك بى وأنا أشعر أن ساقى أفضل حالاً فأستطيع الحركة بشكل أفضل بكثير من الامس ،
كانت يده فوق مؤخرتى العارية ، تماماً فى أسفل ظهرى مع نهاية قميص نومى وأشعر بجسده وهو يطمنى الى جسده العارى لتشتعل شهوتى أكثر وأكثر ،
أدخلنى حتى التواليت وأجلسنى فوقه ،
نظرت له مبتسمة ليفهم ويتركنى ويقف أمام الحمام حتى إنتهيت وناديته مجدداً ،
قمت بين يديه وأنا أنظر فى عينيه بين الخجل والشبق وبصوت ناعم بشدة ،
ـ عاوزة استحمى يا عم صلاح ، حرانة اوى
ـ هاتعرفى تستحمى يا دكتورة ؟
ـ مش عارفة
ـ طب شوفى كده وأنا معاكى
ـ طب قلعنى القميص
مد يده يخرج قميصى من رأسى بعد أن أجلسنى على حرف البانيو ،
ـ ها ، تمام كده ؟
ـ باين كده مش هاعرف ، حمينى انت بقى ، بابا كان بيحمينى وانا صغيرة ، مش انت زى بابا ؟
ـ طبعا يا دكتورة ، ده أخدمك بعينيا
مد يده وامسك بخرطوم الدش ويفتح الماء ويوجه الى أكتافى وانا أفرك نهداى وبطنى ،
ـ حاسب تبل نفسك يا عم صلاح
ـ معليش يا ستى ، فداكى
ـ لأ طبعا ، هو فى حاجة تلبسها تانية
ـ هانعمل ايه بس
قالها وهو يمد يده يفرك أكتافى يحممنى ويده تنزل على أثدائى تدعكهم ويفركهم وعينه جاحظة من فرط شهوته ،
لمحت قضيبه منتصباً يدفع لباسه المتسخ أمام وجهى فأبتلع ريقى بصعوبة ،
ـ إقلع الشورت يا عم صلاح واقف ورايا بدل ما يتبل
لم يتردد وانزل لباسه أمامى وعينى محدقة أنظر الى قضيبه المنتصب ،
إرتجفت بقوة ودارت رأسي وقضيبه يقترب يلمس جسدى من الجنب ويده تنزل فوق كسي يفركه ،
أردت المزيد وجلوسي لا يساعدنى أو يساعده ،
ـ بابا
ـ نعم يا قلب بابا
ـ وقفنى عشان أغسل جسمى كله
امسكنى وأوقفنى ويدى حول رقبته أتعلق به وقضيبه يصبح بلمح البصر بين أفخاذى أشعر به على شفرات كسي ،
ممدت يدى وأمسكت زجاجة الشاور وسكبت منها فوق جسدينا المتلاصقين ،
الرغوة غطت جسدى وسهلت حركة يده وأصبح ثدى يفر من يده بنعومة ويده الاخرى تتحرك بين أخدود مؤخرتى وانا فى حضنه أضم أفخاذى على قضيبه القوى الذى أشعر به كبيراً صلباً ،
وضعت رأسي فوق صدره ويدى تنزل فوق ظهره وأتحسس مؤخرته وأنا أضمه بقوة ويده لم تكف عن العبث بلحم طيزى وكسي من الخلف ،
ـ إيدك حنينة اوى يا بابا
ـ مبسوطة يا دكتورة ؟
ـ قولى يا سوسو يا بابا
ـ مبسوطة يا سوسو
ـ اوى اوى يا بابا
أحسست برغبة قوية أن أقبله فرفعت رأسي ولثمت خده بشفتى ببطء ،
ـ *** يخليك ليا بابا يا حنين انت
حرك شفتيه الغليظة يقبل وجهى ورقبتى ويده تتحرك تدلك كسي من الامام ويتسلل اصبعه يخترق شفرات كسى وإبهامه يفعص بظرى ،
ـ اح اح يا بابا
ـ ايه يا سوسو ، مالك ؟
ـ مش قادرة أقف ، دخلنى اوضتى يا بابا
نظف جسدينا بالماء وقادنى وهو يحضنى ويده تمسك لحم مؤخرتى حتى فراشي ،
وقفت أمام فراشي أسند بيد عليه ولاخرى على الكودينو وهو ينشف جسدى وينثر قبلاته عليه حتى جلس على ركبتيه ينشف سيقانى وانا افرك شعر رأسه حتى شعرت بفمه فوق كسى يقبله ويلحسه ،
ـ بتعمل ايه يا سي بابا
ـ بدوق العسل يا سوسو
ـ وانا اللى فكراك غلبان ، اتاريك شقى يا بابا
يبدو أن كلمتى ضايقته وأشعلت شئ بداخله ليقف وهو ينظر فى عينى بحدة ويدفعنى حتى نمت على ظهرى فوق الفراش ،
ـ هو أنا علشان كناس فكرانى مش عارف شغل النسوان العلقة اللى زيك ؟
لم أعرف هل يقصد سبى وإهانتى أم فقط يريد مجاراتى ومداعبتى ولكنى شعرت بروحى كأنها ستخرج منى كما يحدث لى مع "ام رضا" وانا بين يديها وتتحول لتكون معاقبتى وسيدتى وليس العكس ،
ـ كده يا بابا ، بتقول على بنتك علقة
ـ علقة ومتناكة كمان
قالها وهو يصفع ثديي بكفه بقوة ،
ـ أى ، بالراحة يا بابا
شعورى أنا تحت منه وهو يضربنى ويشتمنى كان له بالغ التأثير على شهوتى ، لقد إكتشفت شئ بداخلى لم أكن أعرفه إطلاقاً من قبل ،
أنا سيدة تعشق العقاب ، تستهويها الاهانة ، يثير شهوتها شعورها بالدونية وأنها منتهكة رخيصة بلا ثمن ،
ـ جايلك عريس يا علقة
ـ آه يابابا ، جاى يشوفنى بكرة
ـ جاى يعاينك يا وسخة يشوفك تنفعى ولا لأ ؟
ـ آه يا بابا ، جاى يتفرج عليا
كنا نتحدث وانا احرك يدى فوق شعر صدره هو يدعك نهودى ويفرك كسي وهو فوقى ،
ـ واحنا نروح فين لما تتجوزى يا بنت الكلب
ـ مقدرش استغنى عنكم يا بابا
ـ كلام وبكرة تكرشينا ونرجع الشارع تانى
ـ مقدرش يا بابا ، مقدرش
ـ يعنى هانفضل هنا يا سوسو ؟
ـ ايوة يا بابا ، هاتفضلوا معايا على طول
قلتها وأنا أدفع رأسه أريده ان يلحس كسي من جديد ، فهم قصدى ليضربنى بقوه على كسي ،
ـ عايزة ايه يا علقة
ـ الحس كسي
ـ مش فكرانى حمار ومعرفش اللحس
ـ حقك عليا يابابا ، انا اللى حمارة
ـ انا فاقسك من اول يوم يا لبوة ، نسوان كتير قبلك كانوا بيعملوا زيك ويدخلونى واجوازهم برة علشان شرقانين زيك وعايزين يتناكوا
ـ اااااااح ، انا كمان شرقانة اوى
إعتدل فوقى ووضع زبه بين شفتى وهو يحركه ، وانا أقبله برجفة ،
ـ لأ مصيه يا علقة
ـ ازاى ؟!
ـ مش عارفة المص ازاى يا كس امك
ـ و*** ما أعرف ازاى
ـ ازاى مش عارفة ، مش كنتى متجوزة ؟!!
ـ جوزى كان حمار وعمر ما حد لمسنى
ـ يعنى انتى اول مرة تتشرمطى ؟!
ـ اه و*** اول مرة معاك انت
امسك صباعى يمصه بفمه وهو يشرح لى كيف امص والعق قضيبه حتى فهمت وأدخلت قضيبه بفمى وصرت ألعقه بنهم وشراهة لا تتناسب مع كونها مرتى الاولى ،
فى دقائق مع توجيهاته أصبحت ألعق قضيبه وألحس بيضانه وألعق حول قضيبه بنهم كأنى جائعة لم أتذوق الطعام منذ أيام ،
إنتزع قضيبه من فمى ونسيت وجع ساقى وهو يفتحنى ويولج قضيبه فى كسي الذى كان يفيض بسوائلى ،
أخيراً أتناك بعد كل هذه الايام من المحنة والشبق والرغبة المشتعلة طول الوقت لم تنجح أصابع خادمتى أو حتى أصابعه فى ارائها مثلما يفعل قضيبه وهو يتحرك دخولا وخروجا وهو فوقى يمتص فمى وشاربه يدغدغ مشاعرى ،
أنامنى على بطنى بعد أن وضع الوسادة تحتى وأخذ يضرب طيزى بيديه ،
ـ عاجبك النيك يا علقة ؟
ـ اااااى ، حلو اوى اوى يا عم صلاح
ـ زبرى مكيفك ؟
ـ موووووووووووووووت
ـ يعنى هاستغنى عنه بعد كده ؟
ـ اااااااااح ، مستحيل
لم يكف عن صفعاته للحم طيزى ومع كل صفعة أشعر بنفسي اهوى أكثر فى متعتى التى إكتشفتها بنفسي حديثاً بسرعة تفوق ادراكى ،
ـ معقولة الدكتورة سعاد تبقى شرمطتى ، انتى بتقولى كده وخلاص
ـ انا سعاد بس ، سعاد الشرموطة
ـ شرموطة مين يا سعاد
قالها وهو يدفع إصبعه بخرم طيزى فجأة ،
ـ اااااااااااح ، شرموطة عم صلاح
بصق عدة بصقات بخرمى ثم وجه قضيبه اليه وبدأ فى إدخاله ببطء ، لم أكن أتوقع دخول قضيبه بهذه السهولة برغم أنها المرة الاولى بحياتى ، لكنه دخل ببطء والم محدود بعكس كل ما قرأت من معلومات عن صعوبة النيك من الخلف ،
أخذ يتحرك بجسده فوقى وينيك طيزى وأنا اصرخ من المتعة وهو لا يكف عن شتمى ،
كانت المتعة تفوق تصورى واحتمالى حتى تخيلت أنى سمعت صوت "ام رضا" وظننتى أحلم أو أنها مجرد هواجص حتى سمعته مرة أخرى بوضوح أكبر ،
ـ بالراحة يا راجل على الدكتورة
لم أستطع لف رأسي وأنا غير مصدقة ولا أستطيع فهم ما يحدث حتى وجدتها بجوارى فوق راسي ويدها تداعب شعرى ،
نظرت فى عينيها ولم اتفوه بكلمة ولم أعرف ماذا أفعل ولكنى لم أخجل منها ،
ـ يا ختى متحملة زبره ده كله ازاى فى طيزك ؟!!
ـ حلو ... حلو اوى يا ام رضا
ـ اتهنى يا دكتورة
شعرت به يتحرك بعنف خلفى وسرعة اكبر وصاحت به "ام رضا" ،
ـ هاتهم فيها يا صلاح ، خلى طيازها تربرب
إنطلق مائه بخرمى كثيفاً غزيراً ساخناً بخرمى ،
ـ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااح
دقائق حتى إستطعت تمالك نفسي وإستيعاب ما يدور حولى لأنظر إليها مندهشة متسائلة عن سبب عودتها مرة أخرى ،
نظرت إلى عم صلاح وهى تشير إليه بإصبعها وهو مازال عارياً يجلس فوق المقعد يدخن سيجارته ،
ـ روح إنت يا صلاح الاوضة التانية ريح جسمك وانا هنا مع الدكتورة
قامت تخلع جلبابها وتبقى بملابسها الداخلية التى اراها بها لأول مرة وقد أحضرت فوطة صغيرة واخذت تنظف خرمى من لبن "عم صلاح"،
جسدها ضخم أو يبدو كذلك بسبب كرشها الكبير ومع ذلك تفيض انوثته بأثدائها الكبيرة وطيزها الضخمة الرجراجة ،
ـ أنا قلت النيك هايبقى على بكرة ، مكنتش فاكراكى موحوحة اوى كده
ـ جيتى ازاى ؟
ـ مقدرتش اسيبك وخفتى تزعلى وكنت من هبلى فاكراكى خيبة مش هاتعرفى تتصرفى وكنت راجعة اساعدك ، رجعت لقيت الراجل حاشر زبره فى طيزك
ضحكت بخلاعة وهى تقولها وتضربى بدلع على طيزى ،
ـ طب وولادك ؟!
ـ مالهم ياختى ، دول مايهمهش غير الفلوس ومدام حصل يبقى خلاص
ـ ام رضا
ـ نعم يا قلب ام رضا
ـ انا جالى عريس وهايجى بكرة الصبح مع أخته
لم يبدو عليها السعادة وان لم تظهر عكسها وشرحت لها كل ما حدث بالظبط
ـ وماله يا حبيبتى ، يوم المنى ، بس طالما جاى عريس مش كنتى تمسكى نفسك شوية عن الراجل بدل ما يدوق لحمك ويمسكها عليكى
ـ مش انتى قلتى بفلوسى محدش يقدر يضايقنى
ـ ايوة طبعا ، بس برضه الصبر كان حلو
ـ مش عارفة بقى اهو اللى حصل ، محسيتش بنفسي
ـ كل ده وماحستيش بنفسك ؟!!!، ده انا داخلة عليكى وانتى بتقولى للراجل انا شرموطة
ـ بس بقى يا ولية ماتكسفنيش
ـ ولا يهمك يا حبيبتى ، شرموطة شرموطة ، حد له حاجة عندنا ؟!
أخذتنى فى حضنها كطفلتها الصغيرة ونامت بجوارى كما هى وانا عارية تماماً حتى الصباح ،
فى الصباح أعددت نفسي جيداً وكنت أشعر بتحسن كبير وأستطيع الحركة وحدى وأن كنت أعرج نوعاً ما أثناء المشى ،
عادت للرجل ملابسه بعد أن جفت وعاد لعمله بحديقة المنزل وإرتديت ملابسي بمساعدة "ام رضا" ووضعت حجابى فوق رأسي وإرتديت نظارتى الطبية ونزلت للدور الاول أنتظر قدوم ضيوفى ،
فى موعدهم تماماً حضرت " أسماء" وشقيقها وجلسنا سوياً نتبادل العبارات التقليدية ،
كان رجلاً طويلاً وسيماً نوعاً ما له طلة جميلة ،
كنت أشعر بالخجل وأتحاشي النظر إليه الا عندما يتحدث فقط حتى شعرت أنه يريد الرحيل ووقف وهو يطلب من شقيقته الذهاب وهم يكررون الدعاء لى بالسلامة ،
بعد أن رحلوا كنت بغاية السعادة حتى أنى حضنت "ام رضا" من سعادتى ،
ـ شفتى يا ام رضا عريسي قمر قد ايه
ـ بدر منور يا ستى ، *** يجعله من نصيبك
ـ أنا طايرة من الفرحة يا ام رضا
ـ اخرج انده عم صلاح
قضبت حاجبي بضيق وانا انظر اليها بغضب ،
ـ ليه ؟!!
ـ عادى يا ستى أنا قلت تكونى محتاجة شوية دلع ولا حاجة
ـ انسي القرف ده ، مبقاش اللى المعفن ده بتاع الزبالة اللى هابصله
ـ عجايب ، اللى يسمعك دلوقتى مايشوفكيش وانتى لامؤاخذة .....
قاطعتها بحدة وأنا أعرف ما ترمى إليه وأشعر بضيق شديد أنى فعلت ذلك ،
ـ انسي الكلام ده خالص ، وبقولك ايه شوفيلك صرفة ومشي الراجل ده من هنا
ـ يا لهوى يا ستى ، للدرجادى؟!!!
ـ ايوة طبعا ، انتى عايزاه يفضل هنا ازاى وانا هابقى ست متجوزة
ـ اللى تشوفيه يا ستى بس مش خبط لزق كده اصبرى عليا أرتبها
جلست وأنا متوترة حتى رتبت على كتفى وخرجت له وعادت بعد قليل وهى تلوى فمها ،
ـ ها ، عملتى ايه فى الزفت اللى برة ؟
ـ ماتقلقيش يا ستى ، قلتله روح ارتاح وخد بكرة أجازة وتعالى يوم الاحد
ـ يووووه ، ويجى الاحد ليه بقى ؟!!!
ـ يا ستى ما أنا قلتلك الحاجات دى بشويش علشان مايحصلش مشاكل ، اهو لما يجيى تراضيه بقرشين حلوين ويروح لحاله
ـ طيب
قلتها بضيق وصعدت لغرفتى بدلت ملابسي وجلست فى شرفتى كما كنت أفعل من قبل ،
ظللت أتامل الشارع الخاوى أسترجع ملامح عريسي وصوته وجلسته وحركاته حتى خطرت ببالى فكرة أن أتصل بـ"نوال" كى أعرف منها معلومات أكثر عنه ،
ـ الو ، ازيك يا نوال
ـ تمام يا دكتورة سعاد ، أحسن دلوقتى ؟
ـ زى الفل يا حبيبتى
ـ معليش بقى انتى عارفة الحاجات دى نصيب فى الاول والاخر
ـ حاجات ايه ؟!
ـ الموضوع اللى كلمتك عليه بتاع اسماء
ـ ليه ، حصل ايه ؟
ـ ولا حاجة ، هى مش عارفة ان عندك فكرة وكلمتنى قالتلى ان أخوها يعنى ... النصيب يعنى
كنت اشعر بغصة فى حلقى ورغبة فى البكاء وأقاوم أن تفهم ذلك من صوتى ،
ـ ايوة يعنى ماعرفتيش منها ايه السبب ؟
ـ انتى عارفة يعنى ان اذواق الناس مش زى بعضها
ـ اها ، فهمت ، عموماً كويس انها جت منه اصلى كنت شايلة هم انى هاعتذر لو طلبوا علشان بصراحة معجبنيش واصلا مابفكرش فى الجواز خالص
ـ طيب كويس ، ان الرأى واحد علشان محدش يزعل
أنهيت المكالمة وهرولت للداخلى القى بجسدى فوق فراشي وانخرط فى بكاء شديد ،
شعرت بى خادمتى وهرولت منزعجة مفزوعة مما انا فيه وأنا أبكى بحرقة وأدفن رأسي فى صدرها وهى تربت على ظهرى ،
ـ مالك يا حبيبتى ، ايه اللى حصل ؟!!!
ـ ابن الكلب ماوافقش بيا ، ماعجبتوش يا ام رضا
ـ داهية تاخده ، ده انتى ظفرك برقبته
ـ هو انا وحشة يا ام رضا ؟!
ـ فشر ، ده انتى ست الستات
ـ لأ يا ام رضا أنا وحشة ، من ساعة ما اتطلقت مجدش عبرنى ولا فكر فيا ، مفيش راجل بيبصلى يا ام رضا
ـ ياختى الرجالة كده كده عينهم فارغة ومابتتمليش
قمت وخلعت ملابس بعصبية حتى بقيت بملابسى الداخلية ابكى وانا اتفحصنى امام مرآتى ،
ـ انا مش حلوة وجسمى مش حلو ، انا عارفة كده من زمان
ـ وهى يعنى الحلاوة كل حاجة ، ده كفاية العز اللى انتى فيه ، طب بس شاورى انتى وتلاقيهم بيترموا تحت رجليكى
ـ عشان فلوسي يا ام رضا مش عشانى ، لكن انا ماعجبش حد
ـ ليه بس كده يا ستى ، هو انتى ناقصك ايه عن بقية الستات
قالتها وهى تتحسس صدرى ومؤخرتى وتحاول التخفيف عنى ،
ـ مش حلوة ... مش حلوة ... ماتضحكيش عليا وعلى نفسك انا هاعيش لوحدى كده زى الكلبة لحد ما اموت
ـ مين قالك كده بس يا ستى ، ده صلاح كان ميت عليكى انتى اصلك ماشفتيش شكله وهو فوقك
ـ انا اخرى كده ، اعجب واحد زبال معفن وبس
ـ وماله الزبال ، مش راجل وعنده زبر بين رجليه
ـ يا ختى اللى نعجبه نشيله فوق راسنا واللى مش عايز يغور فى داهية
ـ يعنى هافضل كده انقى المعفنين من الشارع
ـ بقولك ايه يا ست سعاد ، ياختى انتى عايزة اكل ولا بحلقة ؟
ـ يعنى ايه ؟!
ـ بقى من الاخر كده ، انتى ست يطمع فيكى ولو حد لاف عليكى زى اللى غار ده هايقشط اللى وراكى واللى قدامك ويطلقك وانتى ع الحديدة
ـ واشمعنى انا اللى يحصل معاها كده ؟!!!
ـ من غير اشمعنى ، دورى على متعتك وكس ام الرجالة
ـ وهى متعتى هاتبقى من غير رجالة ؟
ـ مش اى رجالة ، الرجالة اللى ماتلويش دراعك
ـ زى صلاح الزبال ؟!
ـ الزبال .. الزبال... مش الزبال ده كنتى مولعة تحت منه ومكيفك
أطرقت ولم أرد عليها وانا أتذكر قضيبه وهو يسقينى من المتعة ألواناً وألوناً ،
ـ يا ستى أنا اشتغلت فى بيوت ياما ، وشفت اللى يشيب الشعر ، نسوان زى لهطة القشطة وبيتناكوا من بوابين ومن زبالين ومن عيال الجيران اللى لسه بالغين
ـ انا عايزة اتناك وبس يا ام رضا ، مش عايزة جواز من كلاب زى الكلب اللى كان هنا هو واخته
ـ اه يا ستى ، بس....
ـ بس ايه يا ام رضا ؟!!
ـ ماتأخذنيش يعنى ، مفيش حلاوة من غير نار
ـ قصدك ايه ، فلوس يعنى ؟
ـ مش فلوس وبس ، دى مش مهم اوى
ـ اومال ، حيرتينى
ـ اولاً كده تسيبيلى نفسك وماتعترضيش ابدا ابدا على اى حاجة مهما كانت
ـ هو انا كنت اعترضت قبل كده ؟!!
ـ لأ ، اللى فات حاجة واللى جاى حاجة تانية
امسكت بلباسي وجذبته لأسفل بقوة بحركة فجائية وهى تقول بحدة ،
ـ يعنى تنسي بقى انك دكتورة وستى والكلام ده كله
وضعت يدى على كسي لا إرادياً من جراء فعلتها ،
ـ كل اللى فات ده ومانسيتش
ـ اه مانستيش ، فكرى براحتك اصلك ست قلابة بعد ما اتكيفتى من الراجل طردتيه وقلتى عليه زبال معفن
ـ خلاص مش هاعمل كده تانى ولا هاقول كده تانى مرة
ـ يعنى موافقة ومش هاترجعى فى كلامك ؟
ـ موافقة على ايه ؟!
ـ نبقى من الساعة دى سعاد الشرموطة
ـ هززت رأسي وأنا خائفة وأضع أناملى على فمى ، مددت يدى تمسكنى من كسي بقوة واضحة حتى أنى صرخت رغماً عنى ،
ـ آاااااااااااااى
ـ أنا ام رضا وبس ، مش خدامة
ـ حاضر ، موافقة
ـ وانتى سعاد الشرموطة اللى ما تقولش لاى زبر لأ
ـ حاضر
ـ الزبالين والمعفنين فى الشوارع يبقوا ايه ؟
ـ مش عارفة
صفعتنى على وجهى بالقلم بقوة لاول مرة وهى تزيد من قرص كسي ،
ـ يبقوا اسيادك يا شرموطة يا رخيصة
ـ حاضر...حاضر
ـ سعاد ايه ؟
ـ شرموطة
ـ وايه كمان ؟
قالتها وهى تقرص كسي بقوة مفرطة جعلتنى ارخص بفزع
ـ آاااااااااااااااااااااااااااااه
ـ ردى ، وايه كمان ؟
ـ ووسخة ورخيصة وبنت كلب كمان
ـ خدامة أزبارهم وكلبتهم يا متناكة يا رخيصة
ـ حاضر ، كل كلامك حاضر
ـ يلا البسيلك قميص ع اللحم وحسك عينك ألمحك مرة لابسة لباس لحد ماشوف هاعمل فيكى ايه
هززت رأسي وانا أنفذ كلامها بالحرف الواحد وقد تركت نفسي تماماً لها تفعل ما تشاء وأنا أنوى بداخلى الا أعترض على شئ أبداً مهما كان.
(6)
السيدات والسادة برجاء ربط أحزمة الأمان إستعداداً لهبوط الطائرة ،
إستيقظت الدكتورة سعاد على صوت مضيفة الطائرة وهى مفزوعة بسبب الحلم السئ الذى رآته وهى نائمة ،
لا، لم يكن حلماً عادياً بل كابوساً فظيعاً مؤلماً ، لقد رآت نفسها وقد عادت إلى بلدها وإشترت فيلا وعملت عندها إمرأة شريرة يسكنها شيطان الجنس ، إستطاعت أن تتحكم فيها وتشعل شهوتها لدرجة أن تركت نفسها لعامل قمامة يطفئ شهوتها !!!!!!!،
تمكن منها الغضب العارم فمكانتها ووضعها لا يسمح لها بهذه الاحلام ولا تقبل أن ترى نفسها هكذا حتى وإن كان مجرد حلم أو كابوس ،
وقفت فى منتصف صالة الوصول وهى تسب نفسها وتسب كل شئ وقامت بالاتصال بإحدى صديقاتها وقصت عليها حلمها ،
إنزعجت الصديقة جداً جداً وأخبرتها أن ذلك لا يحدث أبداً أبداً وان كل العلاقات الكونية هى علاقات سوية تماماً ولم يحدث منذ قابيل وهابيل شئ كهذا مطلقاً ،
المرأة لا تجتمع الا بزوجها فقط مما جعل الدكتورة تزداد غضباً ،
أعربت الدكتورة عن دهشتها لصديقتها ، فقد قرأت من قبل فى أحد منتدى نسوانجى مئات القصص عن شاب ينيك عائلته بالكامل وقصص عن عائلات كل أفرادها ينيكوا بعضهم البعض وأبناء ينيكوا أمهاتهم وأخوتهم و....
قاطعتها صديقتها بحدة مؤكدة لها أن كل ذلك يحدث ومقبول ، لكن ما حدث لها فى حلمها مستحيل وغير مقبول بالمرة ويخاصم المنطق مليون بالمئة ،
تلفتت حولها وبدأت فى سؤال كل من يمر أمامها ليؤكدوا لها جميعاً صدق كلام صديقتها فتتخذ قرارها بالعودة فوراً من حيث أتت على أن تزور الطبيب فى أقرب فرصة لتجد تفسير لرؤيتها حلم عجيب مريب كهذا.
تمت.