mody.tanta
05-17-2019, 10:11 PM
احداث هذه القصة وقعت منذ 7 سنوات وكان عمري انذاك 28 عاما
كان الجو حارا بالقاهرة فقد كنا في شهر اغسطس وهو من اشد الشهور حرارة في القاهرة وكان اهلي قد غادروا القاهرة كعادتهم الي الساحل الشمالي ليقضوا صيفهم هناك وبقيت وحيدا في القاهرة مع اخي الذي يصغرني بعامين ولم اكن سعيدا فاصدقاءه وصديقاته دائمين الزيارة في البيت ولا اشعر يراحتي في البيت وكنت اشعر برغبة شديدة في ان انطلق علي راحتي ولكن مع اخي واصدقائه اصبح الامر شبه مستحيل اضافة الي الشجار المستمر معه بسبب ما يفعله في المنزل فذهبت الي مديري في العمل وطلبت منه اجازة لمدة اسبوع لاستجم واريح اعصابي ووافق مديري علي الفور حيث انني لا احصل علي اجازاتي الا نادرا ولكنني فكرت الي اين اذهب
لا استطيع البقاء في القاهرة بسبب اخي ولا اريد الذهاب الي اهلي في قريتنا بالساحل الشمالي لانني ايضا لن اكون علي راحتي معهم وبينما كنت اتباحث مع صديقي كريم في هذا الامر (وكريم صديقي منذ زمن طويل وهو مثلي سالب لكن له مواصفاته الخاصة) واقترح كريم علي اقتراح رائع "لماذا لا تقوم بتاجير شاليه في قرية اخري غير قريتكم فتكون وحيدا وعلي راحتك" فعلا اقتراح رائع ولكن كيف فقال لي ان قري كثيرة الملاك بها يؤجرون شاليهاتهم وما عليك الا ان تسال امن القرية وهم يدلونك.. لمعت الفكرة في راسي وقررت ان انفذها واقترح كريم اسم قرية قريبة من مارينا لان زوج اخته قد اجر بها من قبل بنفس الطريقة طلبت منه ان ياتي معي لكنه اعتذر لانه مرتبط بالبوي فريند بتاعه ولا يستطيع ان يسافر دونه.
اتجهت الي الساحل الشمالي في الصباح وقررت ان اذهب اولا الي القرية التي ذكرها كريم وان لم اجد ساعود الي اهلي في قريتنا وعندما وصلت القرية اتجهت الي مكتب الامن وسالته هل لديكم شاليهات للايجار لمدة اسبوع فاجابني نعم ففرحت كثيرا وسالني هل تريده علي البحر فقلت لايهم لكن لا اريدها ان تكون بعيدة عن البحر فذهب معي احد افراد الامن حتي يريني الشاليهات المتاحة وكان وسيما للغاية فبدات افكر لماذا لا تكون هذه اجازة خاصة ممتعة فانا وحدي هنا لا يعرفني احد....المهم استقريت علي شاليه وعدت الي مكتب الامن وانهيت اجراءات التاجير وعدت الي الشاليه وكانت الساعة قد قاربت علي الرابعة مساء ارتحت قليلا واخذت حمام وكانت اعصابي بدات في الارتخاء بالفعل .
كان الشاليه في اطراف القرية في منطقة لا تزال معظمها تحت التشطيب وكانت منطقة هادئة وكان لوجودي فيها وحيدا مع شيطاني اكبر تلثير علي ما حدث تباعا.
بعدما خرجت من الحمام قررت ان اذهب لاتمشي علي شاطئ البحر ونفسي تطلب ان اعيش مغامرة جنسية جديدة فارتديت الهوت شورت الازرق الضيق الذي يكشف عن تدويرة طيزي وامتلاء افخاذي ومعه التي شيرت الكات الضيق الذي يبرز صدري وطلعت الي البحر لاصاب بخيبة الامل فقد كان خاليا تماما من اي مخلوق لا يوجد رجل واحد ولا حتي امراة علي الشاطئ فهدات من روعي وقلت لا يهم فانا هنا لاستجم وقررت ان اشرب سيجارة واعود بعدها الي الشاليه وقلت في نفسي اكيد السبب ان المنطقة لا تزال تحت التشطيب فلا يوجد احد
وانا اتمشي لا حظت احدا ينظر الي من احد الشاليهات علي البحر والتي لا تزال تحت التشطيب لم استطع ان احدد ملامحه جيدا فقد كان بعيدا بعض الشيئ لكنني استطعت ان احدد انه شابا طويل القامة اسمر قليلا ذو شارب ولحية قلت في نفسي ولما لا لما لا اتشرمط قليلا لعلي اهدا من لهيب شهوتي بدات اتمشي امامه بميوعة وليونة تارة اجلس علي سور البحر واضع الرجل فوق الرجل لابين افخادي الممتلئة وتارة اعطيه ظهري وانحني لاسند علي سور البحر واعود لاتراقص في المشي مرة اخري ولاحظت انه ترك ما كان يعمله بالشاليه وظل يراقبني في شغف ولم يمض علي كثيرا حتي نظرت الي حيث كان يقف لاجده قد ترك مكانه وخرج من الشاليه ويتجه نحوي تسارعت ضربات قلبي وتتابعت انفاسي فلا اعلم ما ينويه هذا الغريب نحوي وعندما اقترب نظرت اليه لاتبين ملامحه وبالفعل كان طويل القامة مفتول الجسد خمري اللون ملامحه رائعة يشبه المغني الاسباني خوليو اجلاسيوس لكنه بشارب ولحية مكتملة يرتدي فانلة داخلية بيضاء متسخة من الدهان والبوية التي يعمل بها وبنطال واسع رمادي لا يخلو من بقع البوية هنا وهناك ...اقترب مني مبتسما وقال مساء الفل يا باشا رديت عليه السلام فقال هو حضرتك بتدور علي حاجة اصلي شايفك رايح جاي فيه حاجة ولا ايه؟ اجبته سريعا لا انا بس بتمشي اصلي لسه واصل من شوية والبحر وحشني ضحك وقال اسكندرية نورت يا يا باشا ضحكت ثم قال انت هنا لوحدك اجبنه نعم فابتسم وقال اصل انا لما شفتك رايح جاي قدامي قلت يمكن القمر بيدور علي حاجة وقلت لما اجي اشوفك وانا يا باشا تحت امرك ابتسمت ابتسامة مائعة واجبته بلبونة ما تحرمش منك شايلك للكبيرة فضحك وقال ما هيا فعلا كبيرة سالته ما اسمك قال اسمي اسماعيل وانت قلته رامي رد عاشت الاسامي ضحكت واخرجت سيجارتين من علبتي واعطيته واحدة وسريعا اخرج هو ولاعته حتي يشعل لي سيجارتي فاقتربت منه حتي التصقت اردافي بمنطقة زبره متعللا بان الهواء شديد ويطفئ الولاعة فالتصق هو اكثر بي والتفت يده حول يدي حتي اشعل السيجارة وكانت يده خشنة لطبيعة عمله اشعلت السيجارة وشكرته ونظرت اليه لاجد الشهوة قد اشتعلت في عينيه تلك النظرة اعرفها جيدا انها نظرة الرجل حينما يريد ان يفترس جسدي ليشبع كل رغباته الجنسية وعلي الفور ابتسمت ونظرت اليه نظره رغبة ولبونة فقال انا تحت امرك يا باشا بس انت قولي انت عايز ايه وانا اريحك فضحكت وقلت هو انت لحد دلوقتي مش عارف انا عايز ايه فابتسم وقال عارف بس عايز اسمعها منك لم افكر كثيرا وتقمصت دور الشرموطة اللعوب وجاوبت بكل جراة ولبونة عايز زبرك فرد وانا تحت امرك مددت يدي لاتحسس زبره لاجده منتصب وياله من زبر كان كبيرا وعريضا حتي انني لم استطع ان الف اصابعي عليه لكنه مسك يدي وابعدها سريعا عن زبره وقال مش هنا يا قمر وانا لسه عندي شغل فسالته اذن متي فرد انا بخلص شغل الساعة الثامنة لماذا لا تاتي عندي علي الساعة التاسعة اكون قد جهزت لنا القعدة واشار بيده الي فيللا في بعيدة بعض الشيئ وقال انا قاعد في الملحق بتاع الفيلا دي تعالي علي الساعة 9 حاستناك اوع ما تجيش فقلت لا اكيد لازم اجي وابتسمت وسلم علي ثم عاد الي مكان عمله وذهبت انا الي الشاليه حتي استعد لللقاء الحميم
عدت الي الشاليه وكانت الساعة تقارب السابعة مساء دخلت الحمام واخذت دوش مرة اخري ووقفت امام المرايا لاتاكد من نعومة جسدي وطيزي افكر في زبر اسماعيل العملاق وابتسم واقول لنفسي كم انت شرموطة يا رامي لم اتخيل انني ساتصرف بشرمطة هكذا مع شخص لا اعرفه من قبل ولكنني كنت مستثارا بالتجربة الجديدة فانا لن افعل ذلك من قبل اقتربت الساعة من الثامنة والنصف فبدات في ارتدائي لملابسي وكنت مصمما ان اكمل فكرة اسماعيل عني وهي انني شرموطة بكل معاني الكلمة فلبست تي شيرت ضيق يشد من بزازي ويرفعها وكيلوت اسود فتلة يكشف عن طيزي باكملها وفوقه شورت احمر يشف قليلا عما تحته لكن الظلام قد حل ولن يراني احد وانا اذهب الي اسماعيل فقد كنت هائج لدرجة كبيرة حتي انني لا استطيع ان ابتلع ريقي واخذت معي علبة الكريم لانني لا اضمن ان يكون لديه كريم وزبره لن يدخل الا باستخدام الكريم خرجت من الشاليه واتجهت الي الفيلا التي اشار اليها اسماعيل وكنت هناك في تمام الساعة التاسعة ودخلت لاجد الملحق منفصل عن الفيلا له بابه الخاص ذهبت وطرقت الباب ولم تمر ثواني حتي فتح الباب لاجد اسماعيل وقد استحم ولبس شورت ابيض وازرق يصل الي ركبتيه وتي شيرت *** سوداء سلم علي وشدني الي الداخل واغلق الباب من ورائي وقال اتفضل اقعد لكنني لم اتحرك فقد اصابني الذهول فاسماعيل لم يكن وحيدا في الملحق فعندما دخلت وجدت ثلاثة شباب معه فالملحق عبارة عن غرفة واحدة بها سريرين وكنبة بجوار باب الملحق وحمام صغير في نهاية الملحق يتضح عليه ملامح عيشة العزوبية فهو غير مرتب وكان هناك شاب يجلس علي سرير والاخر علي السرير الثاني والثالث علي الكنبة تسمرت في مكاني ولم اعرف ماذا افعل كرر اسماعيل علي وقال اتفضل يا روميو اقعد ولكنني لم اتحرك ايضا فقد كان وقع الصدمة كبيرا علي فقال اسماعيل مخاطبا الشاب الذي يجلس علي السرير القريب من الباب وقال قوم يا محمد خللي روميو يقعد فقام ووجلس علي الكنبة بجوار صاحبه وشدني اسماعيل وتوجه بي الي السرير واجلسني هناك كل هذا ولم انطق بكلمة واحدة فكنت افكر كيف لي ان اخرج من هذه الورطة ما كنت اتوقع ابدا ان اسماعيل يضحك علي وياتي بي ليفترسني هو واصحابه ثم قال اسماعيل اعرفك علي زمايلي محمد واشار الي الشاب الذي قام عن السرير وجلس علي الكنبة امير وهو الشاب الذي يجلس بجوار محمد وعبده وهو الشاب الذي يجلس علي السرير البعيد وقال ده رامي يا شباب اللي حكيتلكو عليه ابتسموا جميعا ورحبوا بي لكنني كنت متسمر لا اقوي علي الكلام الخوف يعصف بي لا ادري ماذا افعل تاملت قليلا في الشباب محمد شاب نحيف اسمر ذو ملامح حادة تظهر عليه قسوة عمله كنقاش وهو في طولي او اطول قليلا امير شاب يميل بشدة الي البياض ذو شعر بني فاتح متجعد يقترب من طول اسماعيل وجسمه المفتول لكنه يبدو من ملابسه انه املس الجسم اما عبده فهو شاب ضخم ذو بنية قوية كانه يلعب كمال اجسام يفوق اسماعيل طولا حنطي البشرة.... اعتصرني القلق وشارفت علي البكاء وفكرت في التوسل لاسماعيل حتي يخرجني من الملحق فقد كنت خائفا جدا لا اعرف مصيري مع هؤلاء الاربعة فقط افكر ماذا سيكون حالي اذا افترسني كل هؤلاء اكيد طيزي سوف تتقطع وتنزف وسيكون المصير اسود ندمت كثيرا علي ما اقترفته من شرمطة فلعل هذه الشرمطة هي التي دفعت اسماعيل لان يدعو اصحابه الي نيكتي ما الحل ما الحل فكرت في الركض سريعا نحو الباب ولكن اسماعيل كان يقف بيني وبين الباب... لاحظ اسماعيل وجومي فقال ايه يا روميو مالك اجيبلك حاجة تشربها اومات راسي بلا واستجمعت قواي وقمت وقلت لهم معلش اصلي نسيت حاجة في الشاليه حاروح اجيبها وارجعلكو واتجهت نحو باب لملحق الا ان اسماعيل قال ايه نسيت ايه مش مهم خليك لكنني اصريت وقلت لا لازم اروح اجيبها وارجع معلش واكملت طريقي نحو الباب بخطوات متسارعة وبلمح البصر قفز محمد من الكنبة واغلق باب الملحق بالمفتاح واخذ المفتاح ففزعت واستدرت لاسماعيل وقلتله لو سمحت خليه يفتح الباب فرد علي وهو يضحك اهو قد*** قوله نظرت الي محمد وصحت به افتح الباب لو سمحت انتو عايزين ايه فصاح محمد وقال عايزين ننيك يا كسمك يعتي حنكون عايزبن منك ايه وضحك وقال ايه يا برنز هو خروج الحمام زي دخوله ايه في ايه مش عاجبينك ولا ايه فكررت عليه افتح الباب وهنا قام امير من علي الكنبة واتجه نحوي ورفع يده لتنزل علي خدي في صفعة قوية وصاح انت بتزعق ليه يا كسمك الراجل قاللك عايزين ننيك وانت بتتناك مشكلتك ايه ودفعني نحو السرير ليتلقفني اسماعيل وكنت بدات في البكاء فاجلسني اسماعيل علي السرير وقال بالراحة يا جدعان رامي خول صحيح بس ده خول ابن ناس بالراحة عليه وهو هيسمع الكلام ونظر الي وقال مش كدة يا رامي حتسمع الكلام وهتخلينا ننيكك مش كدة لم اقوي ان ارفع راسي لانظر اليه واكمل اسماعيل ها يا رامي قلت ايه معلش الشباب بس تعبانه علي الاخر ومحتاجين يفضو معلش صدقني هنبسطك ونكيفك وكله بالراحة والذوق مش كدة يا رجالة وهنا نطق المارد عبده وقال احا يا سمعه انت قاعد بتتحايل علي الخول ده يعني قدام كسمه اربع رجالة زي الورد وبيتبطر احا ده خول يعني متعود يتناك لو عايز يعمل فيها شريفة ينضرب دين امه ويتناك غصب عنه وقام من علي السرير الاخر واتجه نحوي فارتعدت فرائصي وارتعشت من الخوف فقال اسماعيل لا يا رجالة ما يصحش كدة اصبرو بس هو هيتناك برضاه حتي شوفو ومد اسماعيل يده الي التي شيرت التي ارتديها وبدا يرفعها حتي يخلعها عني لم اقوي علي مقاومته فقد خارت كل قواي حتي خلعها عني بالكامل ثم مد يده الي بزازي وبدا يداعبها وهو يقول شفتو اهو بقا زي الفل اهو بالراحة عليه بقا بس بزازه ايه ملبن ابن الوسخة وبدا يزيد من فركها ويشد حلماتي فقال عبده لو عايز فعلا يقوم يكمل قلع هدومه قدامنا كده واحنا حنيكه بالراحة وهو يضحك فنظر اسماعيل الي وقال ياللا يا روميو ياللا بقا قوم اقلع وفرج الرجالة علي الي انت فرجتني عليه من بدري ووضع يده علي طيزي وبدا يدفعني لاقوم وهو يقول قوم يا رامي اسمع الكلام انا لو سبتهم عليك مش ضامن هيحصلك ايه كنت جالسا علي السرير بجانبي اسماعيل بينما محمد وعبده وامير ثلاثتهم يقفوا امامي....استجمعت قواي ووقفت واعطيتهم ظهري وبدات في خلع الشورت وسحبته لاسفل فسقط وكشف عن طيزي الملساء يخرج من بين فلقتيها خيط الكيلوت الفتله الاسود وهنا سمعت امير يصيح احاااا ايه الطيز دي دي جامدة فشخ فضحك اسماعيل وقال مش قلتلكو واحسست بايادي تمتد الي طيزي تعتصرها وتفركها في شبق وشهوة ثم سمعت محمد يقول لا وبصو علي الي لابسه ايه ده لباس خولات بصحيح وبكسمه كان عامل انه مش جاي يتناك وضربني علي طيزي ضربة قوية ارتعشت لها طيزي ثم قال امير طيب ما تقلعه اللباس يا اسماعيل فهم اسماعيل ليخلعني ما تبقي من ملابسي لكن عبده قال لا سيبولي انا الطلعة دي ومد يده وشد عني الكيلوت مرة واحدة لاقف امامهم عاري تماما ثم دفعني مرة اخري الي السرير لاسقط عليه ....استدرت لاجد الاربعة يقفون امامي وقد اطاحت الشهوة بعقولهم وبداوا في خلع ملابسهم وهنا احسست انني فعلا كالفريسة التي اجتمع حولها الاسود لينهشوا لحمها الطري الدافئ وهي تنام بلا حيلة.
وقفوا امامي وقد تجردو جميعا من ملابسهم وكانت اجسامهم رائعة مفتولة العضلات من العمل اليدوي كان اسماعيل مشعرا جدا الشعر يغطيه من صدره حتي قدمه اما محمد فكان نحيلا يغطي صدره شعر خفيف اما امير وعبده فكان صدرهم املس لكن اجسامهم رائعة تكاد عضلاتهم تتفتق من تحت جلودهم لم استطع مقاومة النظر الي ازبارهم وكانت هنا نقطة التحول من الشعور بالخوف الي الشعور بالشهوة العارمة فاسماعيل زبره داكن ضخم ذو راس عريضة وكبيرة به عروق نافرة اما محمد فزبره طويل جدا لكنه يتميز براس غليظة وساق رفيع ولونه داكن ايضا اما امير فكان زبره احمر عريض وطويل به بعض الانحناء الي الجانب الايسر اخيرا عبده فكان زبره ضخما مثله طوله لا يقل عن 25 سم اما عرضه فيكفي ان اقول لكم انني احتجت كلتا يداي حتي امسكه وكان داكن يقارب السواد ذو راس مدببة ليشبه الصاروخ.
كنت مستلقي علي السرير انظر اليهم وهم يقفون امامي عارون يلعبون في ازبارهم الجميلة يدلكونها وفي اعينهم نظرات تبتلع جسمي العاري في شهوة ولا استطيع ان انكر ان نظراتهم تلك اثارتني بشدة كان اسماعيل اقربهم الي فمد يده وشدني بقوة حتي وقفت امامهم ووضع يده علي كتفي يدفعني الي اسفل فهمت علي الفور انه يريدني ان انزل علي ركبتاي حتي امص لهم ازبارهم استجبت ونزلت ببطئ لاقف علي ركبتاي ومسكت زبر اسماعيل وواقتربت اليه بفمي ووضعته بين شفتاي لابدا رحلة المص والرضاعة كنت اعلم جيدا ان ذلك بمثابة استسلام وموافقة علي ما يريدونه مني وضعت زبر اسماعيل في فمي وبدات امص في شغف الحسه بلساني واطبق شفتاي عليه وادفعه في فمي دخولا وخروجا وهو يتاوه من المتعة لم انسي ايضا ان امسك بزبر محمد بيدي الاخري العب فيه وادلكه برفق وفهم الاربعة انهم قد انتصروا علي وانني اصبحت جاريتهم الجنسية يفعلون بي ما يشاؤون فاقترب مني امير وعبده يتحسسوا جسدي بايديهم الخشنة يفركون بزازي بعنف ويقرصون علي حلماتي ويحكوا ازبارهم بجسدي اثارهم كثيرا منظري وانا ارضع من زبر اسماعيل وهو يتاوه فمسكني محمد من راسي وجذبها بعنف ليخرج زبر اسماعيل من فمي ويدفعني الي زبره لامصه وهو يقول اههه مص يا خول مص وانا امصه بنهم ويد علي زبر اسماعيل الذي ابتل بلعابي ويدي الاخري تداعب زبر امير تارة وزبر عبده الضخم تارة اخري...لم ***ث طويلا حتي قال امير كفاية عليك كدة يا محمد وشدني لارضع من زبره الاحمر المتوهج الحسه واقبله واحيطه بشفتاي ليشعر بدفئ فمي ولا اخفي عليكم فقد تملكتني الشهوة فكنت كالسكران امص زبره وانا اغنج كالشراميط وهم يعبثون بجسدي ثم جاء دور عبده فبدات امص له راس زبره العملاق حاولت ان ادخله في فمي لكنه كان عريضا لا يتسع له فمي فمسكني عبده من راسي ودفع بزبره في فمي ليدخل حشرا في فمي ويحتك باسناني ليؤلمه فانتزع عبده زبره من فمي وصفعني بقوة علي خدي ليطيح بي ارضا ويصيح بي كسمك يا بن المتناكة انت عايز تعورني ...ابن المتناكة بيعض زبري نظرت اليه وقلت وانا اعملك ايه انت اللي زبرك كبير اوي مش داخل في بؤي ضحك الاخرون وقال له محمد صحيح يا عبده ما انت زبرك زبر حمار يعملك ايه يعني فضحكت معهم فنظر لي عبده وقال طيب يا شرموطه انا هاشرملك طيزك فقال امير خلاص ياعم هو هيمصلك بالراحة ياللا يا رامي مص لعبده بس من غير عض رجعت علي زبر عبده امص له راسه المدبب والحس جوانبه وانزل حتي بيضه الداكن المتدلي الحسه بلساني وهو مستمتع....مكثت حوالي نصف ساعة او يزيد وانا اتبادل المص والتدليك علي ازبارهم وهم يفركون جسدي بايديهم الخشنة حتي حان وقت النيك.
فقال اسماعيل ها مين هينيكه الاول وهو يبتسم فرد عليه امير بلاش عبده خلي عبده في الاخر ضحك محمد وقال اه احسن عشان لو عبده ناكه الاول طيزه حتبوظ ومش حتنفع بعد كدة ضحكوا جميعا وكنت انا افكر وهم يضحكون وقررت ان اتناك منهم بالتدريج فابدا بمحمد حتي يوسع لي خرمي ثم امير ثم اسماعيل وانتهي بعبده كله حسب مقاس زبره فقلت لهم خلي محمد بنيكني الاول استجابوا لي وهم يضحكون بصوت عالي ويقولي لمحمد ايوة يا عم اهو عايزك تنيكه الاول يا سيدي حتاخد اول قطفة من طيزه وانا اضحك معهم واعتقد انهم فهموا لماذا اريد ان ابدا بمحمد
صعدت الي السرير بعد ان اخذت الكريم من جيب الشورت واستدرت لاواجههم بوجهي وصعد خلفي محمد اعطيته علبة الكريم ليدهن بها زبره ويضع منها علي خرم طيزي وكنت في وضع الدوجي ستايل وبينما محمد يدهن زبره وطيزي بالكريم عدت مرة اخري لامص زبر اسماعيل وامير وعبده حتي شعرت براس زبر محمد بين فلقتي تقف متحجرة علي خرم طيزي ثم دفع محمد براس زبره بقوة داخل خرمي لتدخل وصدرت مني اهات عميقة فعرف الجميع ان زبر محمد قد اخترقني ليستقر في احشاء طيزي وبدا محمد في دفع زبره الي الداخل وانا اتاوه من اللذة فارتميت علي زبر امير امصه بعنف ومحمد ينيك طيزي داخل خارج بقوة وسرعة يدخله حتي اشعر ببيضه يرتطم بطيزي وكان محمد مستمتع بنيكتي ويقول احاااا يا رجالة طيزه جامدة نييييك سخنة مولعة ايه ده دي احلي من الكس وانا ذاهب امص في زبر الثلاثة حتي شعرت بمحمد وهو يزيد من سرعته ويشدني من خصري بقوة ويصدر الاهات لاشعر بلبنه الساخن وهو ينسكب في طيزي
اخرج محمد زبره من طيزي بعدما جاء بظهره في طيزي ونظر الي اسماعيل وقال ها عايز مين بعد كدة وهو يبتسم فنظرت الي امير وامسكت بزبره وابتسمت وقلت يالا يا امير
صعد امير علي السرير وقال لي نام علي بطنك ففعلت فركب فوقي بعد ان دهن قليلا من الكريم علي زبره وادخل زبره بين فلقاتي وبدا يدفع به كانه يعرف طريقه الي خرمي وبالفعل وجد زبره خرمي المتسع من زبر محمد ودخل في احشائي سريعا دون مقاومة لكن بالم بسيط فلم يكن زبر امير رفيعا كمحمد لكنه اقل عرضا من اسماعيل وبالطبع عبده بدا امير يعلو ويهبط علي طيزي يدخل زبره ويخرجه بينما جلس امامي اسماعيل وعبده حتي يمكنوني من مص ازبارهم اما محمد فقد ذهب ليغتسل في الحمام وعاد ليجلس علي الكنبة ليشاهد كيف ينيكني امير ويطلق بعض التعليقات المرحة مثل اديله جامد و طيزه ملبن مش كدة وبالراحة علي طيزه شوية يا امير ههههههههه
كان امير عنيفا في النيك يخرج زبره من خرمي دون ان يخرج الراس ثم يعود ليدخله بعنف حتي نهايته ويرتطم جسمه الصلب بطيزي الطرية لتهتز وتصدر صوتا كالتصفيق كلما ارتطم جسدانا واستمر امير ينيك طيزي هكذا وكل فترة يفتح فلقتا طيزي بيديه حتي يدخل زبره في طيزي حتي البيضان وكنت مستمتع جدا فها هو زبر امير يحرث طيزي بينما يتنافس اسماعيل وعبده من منهما ينيك فمي وانا اتاوه واغنج كالشراميط .....مضت حوالي ثلث ساعة علي هذا الحال حتي احسست بارتعاش امير وزادت سرعة الارتطام حتي دفع بكل زبره الي داخل طيزي وصرخ هاجيبهم يا بن المتناكة هاجيبهم في طيزك وشعرت بلبنه يتدفق داخلي بكميات كبيرة ثم ارتمي بجسده فوقي وهو يلهث واشعر بانفاسه الحاره علي رقبتي ثم نزع زبره الجميل من طيزي...كنت اريد ان ارتاح قليلا لكن اسماعيل لم يمهلني فقام سريعا وقلبني علي ظهري ومسك رجلاي ورفعهما علي اكتافه وبيده وضع راس زبره الضخمة مقابل خرم طيزي ودفع بها في خرم طيزي لتنزلق داخلها بسرعة شعرت عندها بالم فقد كنت ارهقت فعلا اضافة ان زبر اسماعيل اعرض من زبر امير ومتصلب كالحجر ثم دفع اسماعيل بالباقي من زبره حتي دخل كله ونظر الي وقال ايه رايك في زبري فاجبته زبرك حلو اووي زبرك جنان هو انا رضيت بكل ده الا عشان خاطر ادوق زبرك ابتسم اسماعيل وبدا تحركات النيك دخولا وخروجا وكان ينظر الي بنظرات ثاقبة كانما يريد ان يعرف ماذا اشعر وهو ينيكني وكانت عينيه تلمع من المتعة وانا اتاوه وامسك به من خصره لاشده الي ليغرز زبره في طيزي اكثر واكثر وعيناي لا تفارق عيناه فاقترب الي وجهي وهو يدفع بزبره في اعماقي وطبع قبلة دافئة علي شفتاي جعلتني اهيم في جو من الشهوة والمتعة كل هذا وعبده يراقبنا وهو يدلك زبره بينما محمد وامير يشاهدونا ويتمازحون وهو يحكون لبعض احساسهم وهم ينيكوني لكنني لم اكن واعيا لكل ذلك فقد كان تركيزي مع اسماعيل اشعر بزبره يحرث اعماقي انظر الي صدره المعضل المكسو بالشعر وهو يدنو مني وامسك بذراعه المفتول احسس علي عضلاته....مع اسماعيل كنت في عالم اخر لم اشعر بوجود احد معنا في الغرفة بالرغم من اصواتهم وضحكاتهم لبثنا انا واسماعيل هكذا في بحر الشهوة حتي رايته يتنفس سريعا ويزداد في قوة دفع زبره الي داخلي وانا اشده الي ثم اغمض عيناه واطلق اهات دفينة فشددته بقوة الي ليتفجر زبره داخلي ويطلق لبنه الساخن داخل اعماق طيزي كنت اشعر برعشة زبره وهو يطلق حممه لم اكن ادري كم من الوقت مر واسماعيل ينيكني لكني استمتعت بكل دقيقة مرت
افقت من سكرتي حينما نزع اسماعيل زبره من طيزي وقبلني قبلة ساخنة وقال بجد انت تحفة يا ريتك كنت مرا كنت اتجوزتك ثم قام من فوقي وهنا ادركت ان الصعب قد بدا ففي سرعة البرق استلقي عبده الي جواري نائما علي ظهره ونظر الي وقال بصوته الخشن ياللا يا كسمك تعالي اقعد علي زبري وقد امسكه منتصبا في الهواء كالبرج طلبت منه ان استريح قليلا لكنه نظر الي بنظرة غضب وقال هو انا مستني كل ده عشان بكسمك تقولي عايز تريح ياللا يا متناك استجمعت قواي وقمت حتي اجلس علي زبر عبده وانا مشفق علي طيزي من مصيرها الاسود قابلته وجها لوجه ثم مسكت زبره بيدي ووضعته امام خرم طيزي لانزل قليلا دخلت راسه المدببة الي نصفها لكن احسست بالم فظيع عندما حاولت ان اتلقي بقية راس زبره فرفعت نفسي لكنه في قوة وتصميم ثبتني من افخادي ودفع بزبره الي اعلي ليشق طيزي واصرخ من الالم واقول حرام عليك بالراحة ابوس ايدك وهو يجيبني في ازدراء مفيش بالراحة يا خول دخل زبر عبده في طيزي وشعرت ان الدنيا تلف بي من شدة الالم وانا اتلوي ولم يبالي عبده بحالتي فقد بدا ينيك في ويرفع زبره وينزله وهو ينيك طيزي كنت اصرخ وانظر الي محمد وامير وكاني استعطفهم ان يستعطفوا صديقهم ولكن لم يتحركوا بل بالعكس كانوا يتمازحون مع بعضهم فيقول محمد لامير الواد ده باظ خلاص طيزه فرقعت وامير يضحك ويقول طيزه حتبقي اوسع من نفق شبرا
لم اقوي علي الجلوس علي زبر عبده كثيرا فوقعت من فوق زبره لاقع علي جانبي ولم يثن ذلك عبده عن نيكتي فرفع احد رجلاي ودفع بزبره داخلي بقوة وانا اصرخ من الالم وهو ينيكني في الوضع الجانبي كنت انتظر حتي اتعود علي زبر عبده لكنني لم اتعود فزبره لا تعود عليه فاستسلمت للالم ولحسن حظي لم يطيل عبده لاشعر بلبنه ينسكب داخلي وهو يصرخ كالثور حتي اتي بكل منيه داخلي ثم نزع زبره من طيزي سريعا حتي انني صرخت وهو ينزعه وقام وقال عشان تبقي تحرم تتناك يا خول ثم ذهب الي الحمام ليغتسل
بقيت فترة متمددا علي السرير اشعر بالم عميق وكان شاحنة قد اصطدمت بطيزي حتي خرج عبده من الحمام واستلقي علي السرير الاخر فقمت الي الحمام لاغتسل وجلست احاول ان اخرج لبن اربعة رجال من طيزي بدات في الاغتسال وتحسست خرم طيزي المتالم وصعقت عندما وجدته قد توسع كثيرا فلم يعد هذا الخرم الضيق لكنه اصبح يتسع لثلاثة اصابع دون اي عناء لكن ارتحت عندما وجدته يخلو من الدماء الا بعض النقط البسيطة كنت اعلم انني خرمي سيضيق بعد فترة لكن كنت متاكدا انه لن يعود الي سابق عهده وانه اتسع الي الابد
خرجت من الحمام وانا امشي بصعوبة من الالم وذهبت لالبس ملابسي وعندما انحنيت لاحضر الكيلوت من الارض قال محمد انت بتعمل ايه اجبته بالبس هدومي فضحك امير وقال وبتلبسها ليه هو حد قاللك اننا خلصنا لسه عايزين ننيك تاني استمريت في لبس ملابسي ولم ابالي وقلت لهم لا خلاص كدة مش حينفع كفاية انا خلاص باموت ضحكوا وانحنيت لالبس الكيلوت ليقوم محمد يسرعة ويستغل انحنائي ويدخل زبره في خرمي المتسع وينيك في لم اشعر حتي بدخول زبره ولا وبحركته الا قليلا حتي جاء بظهره مرة اخري ثم قام امير وانا في نفس الوضع وادخل زبره مرة اخري وناكني لكنه قال احااا طيزه باظت بجد **** يخرب بيتك يا عبده وضحك واستمر ينيكني حتي سكب لبنه في طيزي .....لم اغتسل هذه المرة بعد النيكة وقررت ان اغتسل واستحم في الشاليه كان الخوف قد ذهب مني ارتديت ملابسي وطلبت من محمد بهدوء ان يفتح باب الملحق ففعل وسلمت عليهم وطلبوا مني ان احضر ليلة الغد لقضاء امسية نياكة اخري فاومات براسي حاضر ثم خرجت الي الهواء الطلق امشي بصعوبة الي الشاليه
وفي الشاليه بدات استحم لازيل عني عناء الليلة وفي مخيلتي ما فعل بي هؤلاء الاربعة كنت ابتسم واشعر بشعور جديد اشعر بانني دخلت الي عالم جديد من الشرمطة بالرغم من الالم كان هذا الشعور جميلا وشعرت بنشوة وكان يتخللني بعض الحزن علي خرمي الذي لم يعد هذا الخرم الضيق وتحول الي خرم عاهرة لا يشفي شبقه الا الازبار الضخمة وكانت هذه الليلة بمثابة التحول من خول عادي الي خول شرموطة عاشق للازبار
نمت بعد الحمام من شدة الارهاق نمت ولم اكن ادري ما ينتظرني في الايام المقبلة لم يكن في حسباني ان اسماعيل ورفاقه سوف يحكون كل ما حدث هذه الليلة الي كل معارفهم في القرية وافتضح امري في القرية ليتحول اسبوع الاستجمام الي اسبوع نياكة مستمرة مع افراد الامن والمنقذين عند حمام السباحة او عمال القرية حتي بعض شباب المصطافين لقد كانت هذه الرحلة نقطة تحول في حياتي من شاب مثلي بسيط الي شرموطة جريئة تذهب وراء الزبر اينما كان وساقص عليكم في قصصي القادمة ما حدث في الايام التالية المتبقية من الاسبوع...
كان الجو حارا بالقاهرة فقد كنا في شهر اغسطس وهو من اشد الشهور حرارة في القاهرة وكان اهلي قد غادروا القاهرة كعادتهم الي الساحل الشمالي ليقضوا صيفهم هناك وبقيت وحيدا في القاهرة مع اخي الذي يصغرني بعامين ولم اكن سعيدا فاصدقاءه وصديقاته دائمين الزيارة في البيت ولا اشعر يراحتي في البيت وكنت اشعر برغبة شديدة في ان انطلق علي راحتي ولكن مع اخي واصدقائه اصبح الامر شبه مستحيل اضافة الي الشجار المستمر معه بسبب ما يفعله في المنزل فذهبت الي مديري في العمل وطلبت منه اجازة لمدة اسبوع لاستجم واريح اعصابي ووافق مديري علي الفور حيث انني لا احصل علي اجازاتي الا نادرا ولكنني فكرت الي اين اذهب
لا استطيع البقاء في القاهرة بسبب اخي ولا اريد الذهاب الي اهلي في قريتنا بالساحل الشمالي لانني ايضا لن اكون علي راحتي معهم وبينما كنت اتباحث مع صديقي كريم في هذا الامر (وكريم صديقي منذ زمن طويل وهو مثلي سالب لكن له مواصفاته الخاصة) واقترح كريم علي اقتراح رائع "لماذا لا تقوم بتاجير شاليه في قرية اخري غير قريتكم فتكون وحيدا وعلي راحتك" فعلا اقتراح رائع ولكن كيف فقال لي ان قري كثيرة الملاك بها يؤجرون شاليهاتهم وما عليك الا ان تسال امن القرية وهم يدلونك.. لمعت الفكرة في راسي وقررت ان انفذها واقترح كريم اسم قرية قريبة من مارينا لان زوج اخته قد اجر بها من قبل بنفس الطريقة طلبت منه ان ياتي معي لكنه اعتذر لانه مرتبط بالبوي فريند بتاعه ولا يستطيع ان يسافر دونه.
اتجهت الي الساحل الشمالي في الصباح وقررت ان اذهب اولا الي القرية التي ذكرها كريم وان لم اجد ساعود الي اهلي في قريتنا وعندما وصلت القرية اتجهت الي مكتب الامن وسالته هل لديكم شاليهات للايجار لمدة اسبوع فاجابني نعم ففرحت كثيرا وسالني هل تريده علي البحر فقلت لايهم لكن لا اريدها ان تكون بعيدة عن البحر فذهب معي احد افراد الامن حتي يريني الشاليهات المتاحة وكان وسيما للغاية فبدات افكر لماذا لا تكون هذه اجازة خاصة ممتعة فانا وحدي هنا لا يعرفني احد....المهم استقريت علي شاليه وعدت الي مكتب الامن وانهيت اجراءات التاجير وعدت الي الشاليه وكانت الساعة قد قاربت علي الرابعة مساء ارتحت قليلا واخذت حمام وكانت اعصابي بدات في الارتخاء بالفعل .
كان الشاليه في اطراف القرية في منطقة لا تزال معظمها تحت التشطيب وكانت منطقة هادئة وكان لوجودي فيها وحيدا مع شيطاني اكبر تلثير علي ما حدث تباعا.
بعدما خرجت من الحمام قررت ان اذهب لاتمشي علي شاطئ البحر ونفسي تطلب ان اعيش مغامرة جنسية جديدة فارتديت الهوت شورت الازرق الضيق الذي يكشف عن تدويرة طيزي وامتلاء افخاذي ومعه التي شيرت الكات الضيق الذي يبرز صدري وطلعت الي البحر لاصاب بخيبة الامل فقد كان خاليا تماما من اي مخلوق لا يوجد رجل واحد ولا حتي امراة علي الشاطئ فهدات من روعي وقلت لا يهم فانا هنا لاستجم وقررت ان اشرب سيجارة واعود بعدها الي الشاليه وقلت في نفسي اكيد السبب ان المنطقة لا تزال تحت التشطيب فلا يوجد احد
وانا اتمشي لا حظت احدا ينظر الي من احد الشاليهات علي البحر والتي لا تزال تحت التشطيب لم استطع ان احدد ملامحه جيدا فقد كان بعيدا بعض الشيئ لكنني استطعت ان احدد انه شابا طويل القامة اسمر قليلا ذو شارب ولحية قلت في نفسي ولما لا لما لا اتشرمط قليلا لعلي اهدا من لهيب شهوتي بدات اتمشي امامه بميوعة وليونة تارة اجلس علي سور البحر واضع الرجل فوق الرجل لابين افخادي الممتلئة وتارة اعطيه ظهري وانحني لاسند علي سور البحر واعود لاتراقص في المشي مرة اخري ولاحظت انه ترك ما كان يعمله بالشاليه وظل يراقبني في شغف ولم يمض علي كثيرا حتي نظرت الي حيث كان يقف لاجده قد ترك مكانه وخرج من الشاليه ويتجه نحوي تسارعت ضربات قلبي وتتابعت انفاسي فلا اعلم ما ينويه هذا الغريب نحوي وعندما اقترب نظرت اليه لاتبين ملامحه وبالفعل كان طويل القامة مفتول الجسد خمري اللون ملامحه رائعة يشبه المغني الاسباني خوليو اجلاسيوس لكنه بشارب ولحية مكتملة يرتدي فانلة داخلية بيضاء متسخة من الدهان والبوية التي يعمل بها وبنطال واسع رمادي لا يخلو من بقع البوية هنا وهناك ...اقترب مني مبتسما وقال مساء الفل يا باشا رديت عليه السلام فقال هو حضرتك بتدور علي حاجة اصلي شايفك رايح جاي فيه حاجة ولا ايه؟ اجبته سريعا لا انا بس بتمشي اصلي لسه واصل من شوية والبحر وحشني ضحك وقال اسكندرية نورت يا يا باشا ضحكت ثم قال انت هنا لوحدك اجبنه نعم فابتسم وقال اصل انا لما شفتك رايح جاي قدامي قلت يمكن القمر بيدور علي حاجة وقلت لما اجي اشوفك وانا يا باشا تحت امرك ابتسمت ابتسامة مائعة واجبته بلبونة ما تحرمش منك شايلك للكبيرة فضحك وقال ما هيا فعلا كبيرة سالته ما اسمك قال اسمي اسماعيل وانت قلته رامي رد عاشت الاسامي ضحكت واخرجت سيجارتين من علبتي واعطيته واحدة وسريعا اخرج هو ولاعته حتي يشعل لي سيجارتي فاقتربت منه حتي التصقت اردافي بمنطقة زبره متعللا بان الهواء شديد ويطفئ الولاعة فالتصق هو اكثر بي والتفت يده حول يدي حتي اشعل السيجارة وكانت يده خشنة لطبيعة عمله اشعلت السيجارة وشكرته ونظرت اليه لاجد الشهوة قد اشتعلت في عينيه تلك النظرة اعرفها جيدا انها نظرة الرجل حينما يريد ان يفترس جسدي ليشبع كل رغباته الجنسية وعلي الفور ابتسمت ونظرت اليه نظره رغبة ولبونة فقال انا تحت امرك يا باشا بس انت قولي انت عايز ايه وانا اريحك فضحكت وقلت هو انت لحد دلوقتي مش عارف انا عايز ايه فابتسم وقال عارف بس عايز اسمعها منك لم افكر كثيرا وتقمصت دور الشرموطة اللعوب وجاوبت بكل جراة ولبونة عايز زبرك فرد وانا تحت امرك مددت يدي لاتحسس زبره لاجده منتصب وياله من زبر كان كبيرا وعريضا حتي انني لم استطع ان الف اصابعي عليه لكنه مسك يدي وابعدها سريعا عن زبره وقال مش هنا يا قمر وانا لسه عندي شغل فسالته اذن متي فرد انا بخلص شغل الساعة الثامنة لماذا لا تاتي عندي علي الساعة التاسعة اكون قد جهزت لنا القعدة واشار بيده الي فيللا في بعيدة بعض الشيئ وقال انا قاعد في الملحق بتاع الفيلا دي تعالي علي الساعة 9 حاستناك اوع ما تجيش فقلت لا اكيد لازم اجي وابتسمت وسلم علي ثم عاد الي مكان عمله وذهبت انا الي الشاليه حتي استعد لللقاء الحميم
عدت الي الشاليه وكانت الساعة تقارب السابعة مساء دخلت الحمام واخذت دوش مرة اخري ووقفت امام المرايا لاتاكد من نعومة جسدي وطيزي افكر في زبر اسماعيل العملاق وابتسم واقول لنفسي كم انت شرموطة يا رامي لم اتخيل انني ساتصرف بشرمطة هكذا مع شخص لا اعرفه من قبل ولكنني كنت مستثارا بالتجربة الجديدة فانا لن افعل ذلك من قبل اقتربت الساعة من الثامنة والنصف فبدات في ارتدائي لملابسي وكنت مصمما ان اكمل فكرة اسماعيل عني وهي انني شرموطة بكل معاني الكلمة فلبست تي شيرت ضيق يشد من بزازي ويرفعها وكيلوت اسود فتلة يكشف عن طيزي باكملها وفوقه شورت احمر يشف قليلا عما تحته لكن الظلام قد حل ولن يراني احد وانا اذهب الي اسماعيل فقد كنت هائج لدرجة كبيرة حتي انني لا استطيع ان ابتلع ريقي واخذت معي علبة الكريم لانني لا اضمن ان يكون لديه كريم وزبره لن يدخل الا باستخدام الكريم خرجت من الشاليه واتجهت الي الفيلا التي اشار اليها اسماعيل وكنت هناك في تمام الساعة التاسعة ودخلت لاجد الملحق منفصل عن الفيلا له بابه الخاص ذهبت وطرقت الباب ولم تمر ثواني حتي فتح الباب لاجد اسماعيل وقد استحم ولبس شورت ابيض وازرق يصل الي ركبتيه وتي شيرت *** سوداء سلم علي وشدني الي الداخل واغلق الباب من ورائي وقال اتفضل اقعد لكنني لم اتحرك فقد اصابني الذهول فاسماعيل لم يكن وحيدا في الملحق فعندما دخلت وجدت ثلاثة شباب معه فالملحق عبارة عن غرفة واحدة بها سريرين وكنبة بجوار باب الملحق وحمام صغير في نهاية الملحق يتضح عليه ملامح عيشة العزوبية فهو غير مرتب وكان هناك شاب يجلس علي سرير والاخر علي السرير الثاني والثالث علي الكنبة تسمرت في مكاني ولم اعرف ماذا افعل كرر اسماعيل علي وقال اتفضل يا روميو اقعد ولكنني لم اتحرك ايضا فقد كان وقع الصدمة كبيرا علي فقال اسماعيل مخاطبا الشاب الذي يجلس علي السرير القريب من الباب وقال قوم يا محمد خللي روميو يقعد فقام ووجلس علي الكنبة بجوار صاحبه وشدني اسماعيل وتوجه بي الي السرير واجلسني هناك كل هذا ولم انطق بكلمة واحدة فكنت افكر كيف لي ان اخرج من هذه الورطة ما كنت اتوقع ابدا ان اسماعيل يضحك علي وياتي بي ليفترسني هو واصحابه ثم قال اسماعيل اعرفك علي زمايلي محمد واشار الي الشاب الذي قام عن السرير وجلس علي الكنبة امير وهو الشاب الذي يجلس بجوار محمد وعبده وهو الشاب الذي يجلس علي السرير البعيد وقال ده رامي يا شباب اللي حكيتلكو عليه ابتسموا جميعا ورحبوا بي لكنني كنت متسمر لا اقوي علي الكلام الخوف يعصف بي لا ادري ماذا افعل تاملت قليلا في الشباب محمد شاب نحيف اسمر ذو ملامح حادة تظهر عليه قسوة عمله كنقاش وهو في طولي او اطول قليلا امير شاب يميل بشدة الي البياض ذو شعر بني فاتح متجعد يقترب من طول اسماعيل وجسمه المفتول لكنه يبدو من ملابسه انه املس الجسم اما عبده فهو شاب ضخم ذو بنية قوية كانه يلعب كمال اجسام يفوق اسماعيل طولا حنطي البشرة.... اعتصرني القلق وشارفت علي البكاء وفكرت في التوسل لاسماعيل حتي يخرجني من الملحق فقد كنت خائفا جدا لا اعرف مصيري مع هؤلاء الاربعة فقط افكر ماذا سيكون حالي اذا افترسني كل هؤلاء اكيد طيزي سوف تتقطع وتنزف وسيكون المصير اسود ندمت كثيرا علي ما اقترفته من شرمطة فلعل هذه الشرمطة هي التي دفعت اسماعيل لان يدعو اصحابه الي نيكتي ما الحل ما الحل فكرت في الركض سريعا نحو الباب ولكن اسماعيل كان يقف بيني وبين الباب... لاحظ اسماعيل وجومي فقال ايه يا روميو مالك اجيبلك حاجة تشربها اومات راسي بلا واستجمعت قواي وقمت وقلت لهم معلش اصلي نسيت حاجة في الشاليه حاروح اجيبها وارجعلكو واتجهت نحو باب لملحق الا ان اسماعيل قال ايه نسيت ايه مش مهم خليك لكنني اصريت وقلت لا لازم اروح اجيبها وارجع معلش واكملت طريقي نحو الباب بخطوات متسارعة وبلمح البصر قفز محمد من الكنبة واغلق باب الملحق بالمفتاح واخذ المفتاح ففزعت واستدرت لاسماعيل وقلتله لو سمحت خليه يفتح الباب فرد علي وهو يضحك اهو قد*** قوله نظرت الي محمد وصحت به افتح الباب لو سمحت انتو عايزين ايه فصاح محمد وقال عايزين ننيك يا كسمك يعتي حنكون عايزبن منك ايه وضحك وقال ايه يا برنز هو خروج الحمام زي دخوله ايه في ايه مش عاجبينك ولا ايه فكررت عليه افتح الباب وهنا قام امير من علي الكنبة واتجه نحوي ورفع يده لتنزل علي خدي في صفعة قوية وصاح انت بتزعق ليه يا كسمك الراجل قاللك عايزين ننيك وانت بتتناك مشكلتك ايه ودفعني نحو السرير ليتلقفني اسماعيل وكنت بدات في البكاء فاجلسني اسماعيل علي السرير وقال بالراحة يا جدعان رامي خول صحيح بس ده خول ابن ناس بالراحة عليه وهو هيسمع الكلام ونظر الي وقال مش كدة يا رامي حتسمع الكلام وهتخلينا ننيكك مش كدة لم اقوي ان ارفع راسي لانظر اليه واكمل اسماعيل ها يا رامي قلت ايه معلش الشباب بس تعبانه علي الاخر ومحتاجين يفضو معلش صدقني هنبسطك ونكيفك وكله بالراحة والذوق مش كدة يا رجالة وهنا نطق المارد عبده وقال احا يا سمعه انت قاعد بتتحايل علي الخول ده يعني قدام كسمه اربع رجالة زي الورد وبيتبطر احا ده خول يعني متعود يتناك لو عايز يعمل فيها شريفة ينضرب دين امه ويتناك غصب عنه وقام من علي السرير الاخر واتجه نحوي فارتعدت فرائصي وارتعشت من الخوف فقال اسماعيل لا يا رجالة ما يصحش كدة اصبرو بس هو هيتناك برضاه حتي شوفو ومد اسماعيل يده الي التي شيرت التي ارتديها وبدا يرفعها حتي يخلعها عني لم اقوي علي مقاومته فقد خارت كل قواي حتي خلعها عني بالكامل ثم مد يده الي بزازي وبدا يداعبها وهو يقول شفتو اهو بقا زي الفل اهو بالراحة عليه بقا بس بزازه ايه ملبن ابن الوسخة وبدا يزيد من فركها ويشد حلماتي فقال عبده لو عايز فعلا يقوم يكمل قلع هدومه قدامنا كده واحنا حنيكه بالراحة وهو يضحك فنظر اسماعيل الي وقال ياللا يا روميو ياللا بقا قوم اقلع وفرج الرجالة علي الي انت فرجتني عليه من بدري ووضع يده علي طيزي وبدا يدفعني لاقوم وهو يقول قوم يا رامي اسمع الكلام انا لو سبتهم عليك مش ضامن هيحصلك ايه كنت جالسا علي السرير بجانبي اسماعيل بينما محمد وعبده وامير ثلاثتهم يقفوا امامي....استجمعت قواي ووقفت واعطيتهم ظهري وبدات في خلع الشورت وسحبته لاسفل فسقط وكشف عن طيزي الملساء يخرج من بين فلقتيها خيط الكيلوت الفتله الاسود وهنا سمعت امير يصيح احاااا ايه الطيز دي دي جامدة فشخ فضحك اسماعيل وقال مش قلتلكو واحسست بايادي تمتد الي طيزي تعتصرها وتفركها في شبق وشهوة ثم سمعت محمد يقول لا وبصو علي الي لابسه ايه ده لباس خولات بصحيح وبكسمه كان عامل انه مش جاي يتناك وضربني علي طيزي ضربة قوية ارتعشت لها طيزي ثم قال امير طيب ما تقلعه اللباس يا اسماعيل فهم اسماعيل ليخلعني ما تبقي من ملابسي لكن عبده قال لا سيبولي انا الطلعة دي ومد يده وشد عني الكيلوت مرة واحدة لاقف امامهم عاري تماما ثم دفعني مرة اخري الي السرير لاسقط عليه ....استدرت لاجد الاربعة يقفون امامي وقد اطاحت الشهوة بعقولهم وبداوا في خلع ملابسهم وهنا احسست انني فعلا كالفريسة التي اجتمع حولها الاسود لينهشوا لحمها الطري الدافئ وهي تنام بلا حيلة.
وقفوا امامي وقد تجردو جميعا من ملابسهم وكانت اجسامهم رائعة مفتولة العضلات من العمل اليدوي كان اسماعيل مشعرا جدا الشعر يغطيه من صدره حتي قدمه اما محمد فكان نحيلا يغطي صدره شعر خفيف اما امير وعبده فكان صدرهم املس لكن اجسامهم رائعة تكاد عضلاتهم تتفتق من تحت جلودهم لم استطع مقاومة النظر الي ازبارهم وكانت هنا نقطة التحول من الشعور بالخوف الي الشعور بالشهوة العارمة فاسماعيل زبره داكن ضخم ذو راس عريضة وكبيرة به عروق نافرة اما محمد فزبره طويل جدا لكنه يتميز براس غليظة وساق رفيع ولونه داكن ايضا اما امير فكان زبره احمر عريض وطويل به بعض الانحناء الي الجانب الايسر اخيرا عبده فكان زبره ضخما مثله طوله لا يقل عن 25 سم اما عرضه فيكفي ان اقول لكم انني احتجت كلتا يداي حتي امسكه وكان داكن يقارب السواد ذو راس مدببة ليشبه الصاروخ.
كنت مستلقي علي السرير انظر اليهم وهم يقفون امامي عارون يلعبون في ازبارهم الجميلة يدلكونها وفي اعينهم نظرات تبتلع جسمي العاري في شهوة ولا استطيع ان انكر ان نظراتهم تلك اثارتني بشدة كان اسماعيل اقربهم الي فمد يده وشدني بقوة حتي وقفت امامهم ووضع يده علي كتفي يدفعني الي اسفل فهمت علي الفور انه يريدني ان انزل علي ركبتاي حتي امص لهم ازبارهم استجبت ونزلت ببطئ لاقف علي ركبتاي ومسكت زبر اسماعيل وواقتربت اليه بفمي ووضعته بين شفتاي لابدا رحلة المص والرضاعة كنت اعلم جيدا ان ذلك بمثابة استسلام وموافقة علي ما يريدونه مني وضعت زبر اسماعيل في فمي وبدات امص في شغف الحسه بلساني واطبق شفتاي عليه وادفعه في فمي دخولا وخروجا وهو يتاوه من المتعة لم انسي ايضا ان امسك بزبر محمد بيدي الاخري العب فيه وادلكه برفق وفهم الاربعة انهم قد انتصروا علي وانني اصبحت جاريتهم الجنسية يفعلون بي ما يشاؤون فاقترب مني امير وعبده يتحسسوا جسدي بايديهم الخشنة يفركون بزازي بعنف ويقرصون علي حلماتي ويحكوا ازبارهم بجسدي اثارهم كثيرا منظري وانا ارضع من زبر اسماعيل وهو يتاوه فمسكني محمد من راسي وجذبها بعنف ليخرج زبر اسماعيل من فمي ويدفعني الي زبره لامصه وهو يقول اههه مص يا خول مص وانا امصه بنهم ويد علي زبر اسماعيل الذي ابتل بلعابي ويدي الاخري تداعب زبر امير تارة وزبر عبده الضخم تارة اخري...لم ***ث طويلا حتي قال امير كفاية عليك كدة يا محمد وشدني لارضع من زبره الاحمر المتوهج الحسه واقبله واحيطه بشفتاي ليشعر بدفئ فمي ولا اخفي عليكم فقد تملكتني الشهوة فكنت كالسكران امص زبره وانا اغنج كالشراميط وهم يعبثون بجسدي ثم جاء دور عبده فبدات امص له راس زبره العملاق حاولت ان ادخله في فمي لكنه كان عريضا لا يتسع له فمي فمسكني عبده من راسي ودفع بزبره في فمي ليدخل حشرا في فمي ويحتك باسناني ليؤلمه فانتزع عبده زبره من فمي وصفعني بقوة علي خدي ليطيح بي ارضا ويصيح بي كسمك يا بن المتناكة انت عايز تعورني ...ابن المتناكة بيعض زبري نظرت اليه وقلت وانا اعملك ايه انت اللي زبرك كبير اوي مش داخل في بؤي ضحك الاخرون وقال له محمد صحيح يا عبده ما انت زبرك زبر حمار يعملك ايه يعني فضحكت معهم فنظر لي عبده وقال طيب يا شرموطه انا هاشرملك طيزك فقال امير خلاص ياعم هو هيمصلك بالراحة ياللا يا رامي مص لعبده بس من غير عض رجعت علي زبر عبده امص له راسه المدبب والحس جوانبه وانزل حتي بيضه الداكن المتدلي الحسه بلساني وهو مستمتع....مكثت حوالي نصف ساعة او يزيد وانا اتبادل المص والتدليك علي ازبارهم وهم يفركون جسدي بايديهم الخشنة حتي حان وقت النيك.
فقال اسماعيل ها مين هينيكه الاول وهو يبتسم فرد عليه امير بلاش عبده خلي عبده في الاخر ضحك محمد وقال اه احسن عشان لو عبده ناكه الاول طيزه حتبوظ ومش حتنفع بعد كدة ضحكوا جميعا وكنت انا افكر وهم يضحكون وقررت ان اتناك منهم بالتدريج فابدا بمحمد حتي يوسع لي خرمي ثم امير ثم اسماعيل وانتهي بعبده كله حسب مقاس زبره فقلت لهم خلي محمد بنيكني الاول استجابوا لي وهم يضحكون بصوت عالي ويقولي لمحمد ايوة يا عم اهو عايزك تنيكه الاول يا سيدي حتاخد اول قطفة من طيزه وانا اضحك معهم واعتقد انهم فهموا لماذا اريد ان ابدا بمحمد
صعدت الي السرير بعد ان اخذت الكريم من جيب الشورت واستدرت لاواجههم بوجهي وصعد خلفي محمد اعطيته علبة الكريم ليدهن بها زبره ويضع منها علي خرم طيزي وكنت في وضع الدوجي ستايل وبينما محمد يدهن زبره وطيزي بالكريم عدت مرة اخري لامص زبر اسماعيل وامير وعبده حتي شعرت براس زبر محمد بين فلقتي تقف متحجرة علي خرم طيزي ثم دفع محمد براس زبره بقوة داخل خرمي لتدخل وصدرت مني اهات عميقة فعرف الجميع ان زبر محمد قد اخترقني ليستقر في احشاء طيزي وبدا محمد في دفع زبره الي الداخل وانا اتاوه من اللذة فارتميت علي زبر امير امصه بعنف ومحمد ينيك طيزي داخل خارج بقوة وسرعة يدخله حتي اشعر ببيضه يرتطم بطيزي وكان محمد مستمتع بنيكتي ويقول احاااا يا رجالة طيزه جامدة نييييك سخنة مولعة ايه ده دي احلي من الكس وانا ذاهب امص في زبر الثلاثة حتي شعرت بمحمد وهو يزيد من سرعته ويشدني من خصري بقوة ويصدر الاهات لاشعر بلبنه الساخن وهو ينسكب في طيزي
اخرج محمد زبره من طيزي بعدما جاء بظهره في طيزي ونظر الي اسماعيل وقال ها عايز مين بعد كدة وهو يبتسم فنظرت الي امير وامسكت بزبره وابتسمت وقلت يالا يا امير
صعد امير علي السرير وقال لي نام علي بطنك ففعلت فركب فوقي بعد ان دهن قليلا من الكريم علي زبره وادخل زبره بين فلقاتي وبدا يدفع به كانه يعرف طريقه الي خرمي وبالفعل وجد زبره خرمي المتسع من زبر محمد ودخل في احشائي سريعا دون مقاومة لكن بالم بسيط فلم يكن زبر امير رفيعا كمحمد لكنه اقل عرضا من اسماعيل وبالطبع عبده بدا امير يعلو ويهبط علي طيزي يدخل زبره ويخرجه بينما جلس امامي اسماعيل وعبده حتي يمكنوني من مص ازبارهم اما محمد فقد ذهب ليغتسل في الحمام وعاد ليجلس علي الكنبة ليشاهد كيف ينيكني امير ويطلق بعض التعليقات المرحة مثل اديله جامد و طيزه ملبن مش كدة وبالراحة علي طيزه شوية يا امير ههههههههه
كان امير عنيفا في النيك يخرج زبره من خرمي دون ان يخرج الراس ثم يعود ليدخله بعنف حتي نهايته ويرتطم جسمه الصلب بطيزي الطرية لتهتز وتصدر صوتا كالتصفيق كلما ارتطم جسدانا واستمر امير ينيك طيزي هكذا وكل فترة يفتح فلقتا طيزي بيديه حتي يدخل زبره في طيزي حتي البيضان وكنت مستمتع جدا فها هو زبر امير يحرث طيزي بينما يتنافس اسماعيل وعبده من منهما ينيك فمي وانا اتاوه واغنج كالشراميط .....مضت حوالي ثلث ساعة علي هذا الحال حتي احسست بارتعاش امير وزادت سرعة الارتطام حتي دفع بكل زبره الي داخل طيزي وصرخ هاجيبهم يا بن المتناكة هاجيبهم في طيزك وشعرت بلبنه يتدفق داخلي بكميات كبيرة ثم ارتمي بجسده فوقي وهو يلهث واشعر بانفاسه الحاره علي رقبتي ثم نزع زبره الجميل من طيزي...كنت اريد ان ارتاح قليلا لكن اسماعيل لم يمهلني فقام سريعا وقلبني علي ظهري ومسك رجلاي ورفعهما علي اكتافه وبيده وضع راس زبره الضخمة مقابل خرم طيزي ودفع بها في خرم طيزي لتنزلق داخلها بسرعة شعرت عندها بالم فقد كنت ارهقت فعلا اضافة ان زبر اسماعيل اعرض من زبر امير ومتصلب كالحجر ثم دفع اسماعيل بالباقي من زبره حتي دخل كله ونظر الي وقال ايه رايك في زبري فاجبته زبرك حلو اووي زبرك جنان هو انا رضيت بكل ده الا عشان خاطر ادوق زبرك ابتسم اسماعيل وبدا تحركات النيك دخولا وخروجا وكان ينظر الي بنظرات ثاقبة كانما يريد ان يعرف ماذا اشعر وهو ينيكني وكانت عينيه تلمع من المتعة وانا اتاوه وامسك به من خصره لاشده الي ليغرز زبره في طيزي اكثر واكثر وعيناي لا تفارق عيناه فاقترب الي وجهي وهو يدفع بزبره في اعماقي وطبع قبلة دافئة علي شفتاي جعلتني اهيم في جو من الشهوة والمتعة كل هذا وعبده يراقبنا وهو يدلك زبره بينما محمد وامير يشاهدونا ويتمازحون وهو يحكون لبعض احساسهم وهم ينيكوني لكنني لم اكن واعيا لكل ذلك فقد كان تركيزي مع اسماعيل اشعر بزبره يحرث اعماقي انظر الي صدره المعضل المكسو بالشعر وهو يدنو مني وامسك بذراعه المفتول احسس علي عضلاته....مع اسماعيل كنت في عالم اخر لم اشعر بوجود احد معنا في الغرفة بالرغم من اصواتهم وضحكاتهم لبثنا انا واسماعيل هكذا في بحر الشهوة حتي رايته يتنفس سريعا ويزداد في قوة دفع زبره الي داخلي وانا اشده الي ثم اغمض عيناه واطلق اهات دفينة فشددته بقوة الي ليتفجر زبره داخلي ويطلق لبنه الساخن داخل اعماق طيزي كنت اشعر برعشة زبره وهو يطلق حممه لم اكن ادري كم من الوقت مر واسماعيل ينيكني لكني استمتعت بكل دقيقة مرت
افقت من سكرتي حينما نزع اسماعيل زبره من طيزي وقبلني قبلة ساخنة وقال بجد انت تحفة يا ريتك كنت مرا كنت اتجوزتك ثم قام من فوقي وهنا ادركت ان الصعب قد بدا ففي سرعة البرق استلقي عبده الي جواري نائما علي ظهره ونظر الي وقال بصوته الخشن ياللا يا كسمك تعالي اقعد علي زبري وقد امسكه منتصبا في الهواء كالبرج طلبت منه ان استريح قليلا لكنه نظر الي بنظرة غضب وقال هو انا مستني كل ده عشان بكسمك تقولي عايز تريح ياللا يا متناك استجمعت قواي وقمت حتي اجلس علي زبر عبده وانا مشفق علي طيزي من مصيرها الاسود قابلته وجها لوجه ثم مسكت زبره بيدي ووضعته امام خرم طيزي لانزل قليلا دخلت راسه المدببة الي نصفها لكن احسست بالم فظيع عندما حاولت ان اتلقي بقية راس زبره فرفعت نفسي لكنه في قوة وتصميم ثبتني من افخادي ودفع بزبره الي اعلي ليشق طيزي واصرخ من الالم واقول حرام عليك بالراحة ابوس ايدك وهو يجيبني في ازدراء مفيش بالراحة يا خول دخل زبر عبده في طيزي وشعرت ان الدنيا تلف بي من شدة الالم وانا اتلوي ولم يبالي عبده بحالتي فقد بدا ينيك في ويرفع زبره وينزله وهو ينيك طيزي كنت اصرخ وانظر الي محمد وامير وكاني استعطفهم ان يستعطفوا صديقهم ولكن لم يتحركوا بل بالعكس كانوا يتمازحون مع بعضهم فيقول محمد لامير الواد ده باظ خلاص طيزه فرقعت وامير يضحك ويقول طيزه حتبقي اوسع من نفق شبرا
لم اقوي علي الجلوس علي زبر عبده كثيرا فوقعت من فوق زبره لاقع علي جانبي ولم يثن ذلك عبده عن نيكتي فرفع احد رجلاي ودفع بزبره داخلي بقوة وانا اصرخ من الالم وهو ينيكني في الوضع الجانبي كنت انتظر حتي اتعود علي زبر عبده لكنني لم اتعود فزبره لا تعود عليه فاستسلمت للالم ولحسن حظي لم يطيل عبده لاشعر بلبنه ينسكب داخلي وهو يصرخ كالثور حتي اتي بكل منيه داخلي ثم نزع زبره من طيزي سريعا حتي انني صرخت وهو ينزعه وقام وقال عشان تبقي تحرم تتناك يا خول ثم ذهب الي الحمام ليغتسل
بقيت فترة متمددا علي السرير اشعر بالم عميق وكان شاحنة قد اصطدمت بطيزي حتي خرج عبده من الحمام واستلقي علي السرير الاخر فقمت الي الحمام لاغتسل وجلست احاول ان اخرج لبن اربعة رجال من طيزي بدات في الاغتسال وتحسست خرم طيزي المتالم وصعقت عندما وجدته قد توسع كثيرا فلم يعد هذا الخرم الضيق لكنه اصبح يتسع لثلاثة اصابع دون اي عناء لكن ارتحت عندما وجدته يخلو من الدماء الا بعض النقط البسيطة كنت اعلم انني خرمي سيضيق بعد فترة لكن كنت متاكدا انه لن يعود الي سابق عهده وانه اتسع الي الابد
خرجت من الحمام وانا امشي بصعوبة من الالم وذهبت لالبس ملابسي وعندما انحنيت لاحضر الكيلوت من الارض قال محمد انت بتعمل ايه اجبته بالبس هدومي فضحك امير وقال وبتلبسها ليه هو حد قاللك اننا خلصنا لسه عايزين ننيك تاني استمريت في لبس ملابسي ولم ابالي وقلت لهم لا خلاص كدة مش حينفع كفاية انا خلاص باموت ضحكوا وانحنيت لالبس الكيلوت ليقوم محمد يسرعة ويستغل انحنائي ويدخل زبره في خرمي المتسع وينيك في لم اشعر حتي بدخول زبره ولا وبحركته الا قليلا حتي جاء بظهره مرة اخري ثم قام امير وانا في نفس الوضع وادخل زبره مرة اخري وناكني لكنه قال احااا طيزه باظت بجد **** يخرب بيتك يا عبده وضحك واستمر ينيكني حتي سكب لبنه في طيزي .....لم اغتسل هذه المرة بعد النيكة وقررت ان اغتسل واستحم في الشاليه كان الخوف قد ذهب مني ارتديت ملابسي وطلبت من محمد بهدوء ان يفتح باب الملحق ففعل وسلمت عليهم وطلبوا مني ان احضر ليلة الغد لقضاء امسية نياكة اخري فاومات براسي حاضر ثم خرجت الي الهواء الطلق امشي بصعوبة الي الشاليه
وفي الشاليه بدات استحم لازيل عني عناء الليلة وفي مخيلتي ما فعل بي هؤلاء الاربعة كنت ابتسم واشعر بشعور جديد اشعر بانني دخلت الي عالم جديد من الشرمطة بالرغم من الالم كان هذا الشعور جميلا وشعرت بنشوة وكان يتخللني بعض الحزن علي خرمي الذي لم يعد هذا الخرم الضيق وتحول الي خرم عاهرة لا يشفي شبقه الا الازبار الضخمة وكانت هذه الليلة بمثابة التحول من خول عادي الي خول شرموطة عاشق للازبار
نمت بعد الحمام من شدة الارهاق نمت ولم اكن ادري ما ينتظرني في الايام المقبلة لم يكن في حسباني ان اسماعيل ورفاقه سوف يحكون كل ما حدث هذه الليلة الي كل معارفهم في القرية وافتضح امري في القرية ليتحول اسبوع الاستجمام الي اسبوع نياكة مستمرة مع افراد الامن والمنقذين عند حمام السباحة او عمال القرية حتي بعض شباب المصطافين لقد كانت هذه الرحلة نقطة تحول في حياتي من شاب مثلي بسيط الي شرموطة جريئة تذهب وراء الزبر اينما كان وساقص عليكم في قصصي القادمة ما حدث في الايام التالية المتبقية من الاسبوع...