عابد الحوا
07-22-2019, 10:40 PM
كنت حكيت سابقا جزءا من قصتي مع أمي وأختاي التي أنيكهم لحد الآن منذ خمس سنوات، للإشارة أختي فاطمة تزوجت منذ شهرين تقريبا ولكن تأتي كل أسبوع لبيتنا ولا بد من أن تذوق من قضيبي ما يروي ظمأها ويشفي غليلها, وليس هذا هو المقصود من قصتي.
المقصود هو ما وقع مع خالتي بسبب أمي، خالتي تبلغ من العمر 42 سنة وهي أصغر من أمي ولم تتزوج بسبب عاهة في ظهرها سببت لها تشوها خلقيا، لهذا لم يسبق أن تقدم إليها أحد، لأمي 5 أخوات يعني لي خمس خالات أربعة منهن متزوجات ولهن أولاد، فخالتي التي لم تتزوج إسمها خديجة، خالتي هذه تعتبر مثل أمي تماما فهي لها فضل كبير في تربيتنا خصوصا بعد وفاة والدي، لهذا نعتبرها أمنا الثانية، خالتي خديجة تأتي لبيتنا باستمرار فتجلس مع أمي في صالون البيت ويتكلمان في جميع المواضيع ومنها المواضيع الجنسية وكم مرة سمعت خالتي تشتكي لأمي من حرمانها واشتياقها للزب خصوصا عندما تلتقي خالاتي كلهن ويبدأن في التحدث عن الليالي الحمراء التي يقضيهن مع أزواجهن وكم من مرة رأيت خالتي خديجة تلعب بكسها أو ببزازها في الحمام، لكن منذ أسبوع جاءت خالتي إلى أمي كالعادة وبدأن في الحديث وبينما كنت في غرفتي سمعت صوت بكاء آت من الصالون فخرجت أمشي على أطراف أصابعي لأنهم كانوا يظنانني نائما، فكنت أظن بادئ الأمر أن أمي دب فيها الندم وتعترف لخالتي عن العلاقة بيننا لكن تفاجئت عندما وجدت خالتي هي التي تبكي، وأمي تهدئ فيها وتربت عليها لكن رغم ذلك لم تفلح أمي في تهدئتها، وإذا بأختي أميمة تخرج من غرفتها المقابلة للصالون وتساعد أمي في تهدئة خالتي دون معرفة لسبب بكائها.
بعد مرور أكثر من 10 دقائق على هذا الموقف وأنا واقف وراء الباب أتابع ما يقع إذا بأمي ترفع رأس خالتي وتقابله عينيها بعيونه وتسألها سؤالا فتح لي آفاقا في التفكير والشك: هل تريدين وضع حد لهذه المعاناة، فردت عليها خالتي بنعم أريد ذلك، فقالت لها:سأحكي لك لماذا لا أعاني أنا مثلك لكن وجب عليك أن تنصتي ولا تتكلمي حتى أنتهي أنا من كلامي، فبدت الحيرة والدهشة على وجهة خالتي وأومأت برأسها دليلا على موافقتها.
قالت أمي لأختي أميمة إذهبي ونادي أخاك بلال بسرعة فصعدت ركضا إلى غرفتي واصطنعت النوم، دخلت علي أختي غرفة نومي وبدأت توقظني وأنا مصطنع النوم فاستيقظت وأخبرتني أن خالتي تبكي وأمي تناديني على وجه السرعة، فنزلت إليهن وجلست بينهن وأخبرتني أمي أن أسمع لما ستقوله وأن لا أتدخل، فوافقت فرحا لأنني عرفت مقصدها مباشرة، لأن سبق أن أخبرتني عن معاناة خالتي الجنسية فبدأت أني تحكي لخالتي قصتنا من بدايتها إلى نهايتها وخالتي تصفعها الدهشة تلو الدهشة مفرعة فاهها كمن تم تحنيطها، وبعد أن أكملت أمي قصتنا قالت لخالتي إن كنت تريدين أن تنهي معاناتك فانضمي إلينا، فضلت خالتي صامتة تتجول بنظراتها بيننا، ولكي نرفع عنها الحرج ونشجعها قامت أختي فجلست على حجري وبدأنا في تبادل القبل وإحدى يدي تلعب في صدرها ويدي الأخر تلعب في كسها، واقتربت أمي من خالتي وطبعت على شفتيها فبلة جعلتها تفيق من الصدمة، ولم نشعر إلا وخالتي تدفع أمي وتنزل عليها قبلا في شفتيها كمن يقبل لأول مرة.
ولكي نبدد الدهشة تماما أجبرتنا أمي على التوقف وطلبت مني أن آخد خالتي إلى غرفة نومها وأستفرد بها لكي تذوق المتعة على حقيقتها وفعلا كان ذلك ما فعلناه فما إن دخلنا الغرفة حتى رمتني خالتي على السرير ونزلت علي قبلا في شفتاي ومصا فيهما، سألتها هل مارست الجنس قط فقالت أنها لم تمارسه يوما لكن تعرف عن متعته من خلال كلام خالاتي الأخريات وما تشاهده معهن في أفلام البورنو، بعد ذلك بدأت في نزع حزام سروالي ومسكت بزبري وبدأت تلعب به بين يديها وببيضاته وأخبرتني أن الزب الحقيقي الوحيد الذي رأته هو زب أبيها يعني جدي عندما كان يضاجع جدتي أو عندما يكون يستحم فنزلت تشمه وتقبله ثم تمصه ولا أخفيكم أنها كانت فنانة في المص، فبقت على هذه الحال لأكثر من ربع ساعة حتى قذفت لبني في وجهها فرفعتا وبدأت أخلع في ملابسها تارة وأمص شفتيها تارة ويدي لا تفارق كسها وتأوهاتا تثقب أذني آههههههه كأنها سمفونية بيتهوفن وأمي تنادي من الخارج علي أن تمهل على خالتك، وتضحك بشرمطة وفي تلك اللحظة سمعت تأوهات أختي فعلمت أنهما يتساحقن، وبسبب العاهة التي تعاني منها خالتي في ظهرها أضجعتها على جنبها وأدخلت رأسي بين فخديها وكم كانت مفاجئتي عندما وجدت كسا ورديا منتفخا مبللا، عندما تراه للوهلة الأولى حسبت نفسي لأول مرة أرى فيها كسا فبدأت فيه مصا ولحسا وخالتي تتأوه وتإن مممممممممممممم بعد قليل فتح باب الغرفة ودخلت أمي وأختي فقالت أمي تكفي هذا المداعبة وجب أن نرى العروس تفتح، فبدى على خالتي شيء من الخوف فأخبرتها أمي: إنك في الأصل لم تري من المتعة شيئا الآن تبدأ المتعة الأساسية فجائت أختي تساعدني فأمسكت بإحدى رجلي خالتي رافعة إياها لأنها تضطجع على جنبها ولكي يسهل علي إدخال زبري في كسها، فبدأت أداعب شفرا كسها وبضرها بزبري حتى بدأت تترجاني خالتي أن أدخله وفي غفلة منها كان زبري يستقر في طيزها وهي تصرخ صرخة عالية عالجتها أمي بأن انقضت على شفتيها مصا ولحسا وعلى بزازها دعكا وأنا أدخل وأخرج والدم على زبري إلى أن شعرت أنني سأقذف فترجتني أختي أن يكون في فمها فكان لها ذلك وما إن انتهيت التفتت إلى خالتي فكانت على وجهها علامة التعب وحمرة الخجل والسعادة،
ومنذ ذلك اليوم تزورني خالتي يوميا بوجود أمي وأختي أو بغيابهما فأشبعها نيكا لكن اللبن كان يتسرب دائما إلى كسها زتستمتع بذلك وشجعها على ذلك أنها دخلت سن اليأس
ومنذ ذلك الحين نجتمع أربعتنا على حفلة نيك متميوة وبعض المرات تنظم إلينا أختي الكبرى. فحياتنا مليئة فرح وسعادة
المقصود هو ما وقع مع خالتي بسبب أمي، خالتي تبلغ من العمر 42 سنة وهي أصغر من أمي ولم تتزوج بسبب عاهة في ظهرها سببت لها تشوها خلقيا، لهذا لم يسبق أن تقدم إليها أحد، لأمي 5 أخوات يعني لي خمس خالات أربعة منهن متزوجات ولهن أولاد، فخالتي التي لم تتزوج إسمها خديجة، خالتي هذه تعتبر مثل أمي تماما فهي لها فضل كبير في تربيتنا خصوصا بعد وفاة والدي، لهذا نعتبرها أمنا الثانية، خالتي خديجة تأتي لبيتنا باستمرار فتجلس مع أمي في صالون البيت ويتكلمان في جميع المواضيع ومنها المواضيع الجنسية وكم مرة سمعت خالتي تشتكي لأمي من حرمانها واشتياقها للزب خصوصا عندما تلتقي خالاتي كلهن ويبدأن في التحدث عن الليالي الحمراء التي يقضيهن مع أزواجهن وكم من مرة رأيت خالتي خديجة تلعب بكسها أو ببزازها في الحمام، لكن منذ أسبوع جاءت خالتي إلى أمي كالعادة وبدأن في الحديث وبينما كنت في غرفتي سمعت صوت بكاء آت من الصالون فخرجت أمشي على أطراف أصابعي لأنهم كانوا يظنانني نائما، فكنت أظن بادئ الأمر أن أمي دب فيها الندم وتعترف لخالتي عن العلاقة بيننا لكن تفاجئت عندما وجدت خالتي هي التي تبكي، وأمي تهدئ فيها وتربت عليها لكن رغم ذلك لم تفلح أمي في تهدئتها، وإذا بأختي أميمة تخرج من غرفتها المقابلة للصالون وتساعد أمي في تهدئة خالتي دون معرفة لسبب بكائها.
بعد مرور أكثر من 10 دقائق على هذا الموقف وأنا واقف وراء الباب أتابع ما يقع إذا بأمي ترفع رأس خالتي وتقابله عينيها بعيونه وتسألها سؤالا فتح لي آفاقا في التفكير والشك: هل تريدين وضع حد لهذه المعاناة، فردت عليها خالتي بنعم أريد ذلك، فقالت لها:سأحكي لك لماذا لا أعاني أنا مثلك لكن وجب عليك أن تنصتي ولا تتكلمي حتى أنتهي أنا من كلامي، فبدت الحيرة والدهشة على وجهة خالتي وأومأت برأسها دليلا على موافقتها.
قالت أمي لأختي أميمة إذهبي ونادي أخاك بلال بسرعة فصعدت ركضا إلى غرفتي واصطنعت النوم، دخلت علي أختي غرفة نومي وبدأت توقظني وأنا مصطنع النوم فاستيقظت وأخبرتني أن خالتي تبكي وأمي تناديني على وجه السرعة، فنزلت إليهن وجلست بينهن وأخبرتني أمي أن أسمع لما ستقوله وأن لا أتدخل، فوافقت فرحا لأنني عرفت مقصدها مباشرة، لأن سبق أن أخبرتني عن معاناة خالتي الجنسية فبدأت أني تحكي لخالتي قصتنا من بدايتها إلى نهايتها وخالتي تصفعها الدهشة تلو الدهشة مفرعة فاهها كمن تم تحنيطها، وبعد أن أكملت أمي قصتنا قالت لخالتي إن كنت تريدين أن تنهي معاناتك فانضمي إلينا، فضلت خالتي صامتة تتجول بنظراتها بيننا، ولكي نرفع عنها الحرج ونشجعها قامت أختي فجلست على حجري وبدأنا في تبادل القبل وإحدى يدي تلعب في صدرها ويدي الأخر تلعب في كسها، واقتربت أمي من خالتي وطبعت على شفتيها فبلة جعلتها تفيق من الصدمة، ولم نشعر إلا وخالتي تدفع أمي وتنزل عليها قبلا في شفتيها كمن يقبل لأول مرة.
ولكي نبدد الدهشة تماما أجبرتنا أمي على التوقف وطلبت مني أن آخد خالتي إلى غرفة نومها وأستفرد بها لكي تذوق المتعة على حقيقتها وفعلا كان ذلك ما فعلناه فما إن دخلنا الغرفة حتى رمتني خالتي على السرير ونزلت علي قبلا في شفتاي ومصا فيهما، سألتها هل مارست الجنس قط فقالت أنها لم تمارسه يوما لكن تعرف عن متعته من خلال كلام خالاتي الأخريات وما تشاهده معهن في أفلام البورنو، بعد ذلك بدأت في نزع حزام سروالي ومسكت بزبري وبدأت تلعب به بين يديها وببيضاته وأخبرتني أن الزب الحقيقي الوحيد الذي رأته هو زب أبيها يعني جدي عندما كان يضاجع جدتي أو عندما يكون يستحم فنزلت تشمه وتقبله ثم تمصه ولا أخفيكم أنها كانت فنانة في المص، فبقت على هذه الحال لأكثر من ربع ساعة حتى قذفت لبني في وجهها فرفعتا وبدأت أخلع في ملابسها تارة وأمص شفتيها تارة ويدي لا تفارق كسها وتأوهاتا تثقب أذني آههههههه كأنها سمفونية بيتهوفن وأمي تنادي من الخارج علي أن تمهل على خالتك، وتضحك بشرمطة وفي تلك اللحظة سمعت تأوهات أختي فعلمت أنهما يتساحقن، وبسبب العاهة التي تعاني منها خالتي في ظهرها أضجعتها على جنبها وأدخلت رأسي بين فخديها وكم كانت مفاجئتي عندما وجدت كسا ورديا منتفخا مبللا، عندما تراه للوهلة الأولى حسبت نفسي لأول مرة أرى فيها كسا فبدأت فيه مصا ولحسا وخالتي تتأوه وتإن مممممممممممممم بعد قليل فتح باب الغرفة ودخلت أمي وأختي فقالت أمي تكفي هذا المداعبة وجب أن نرى العروس تفتح، فبدى على خالتي شيء من الخوف فأخبرتها أمي: إنك في الأصل لم تري من المتعة شيئا الآن تبدأ المتعة الأساسية فجائت أختي تساعدني فأمسكت بإحدى رجلي خالتي رافعة إياها لأنها تضطجع على جنبها ولكي يسهل علي إدخال زبري في كسها، فبدأت أداعب شفرا كسها وبضرها بزبري حتى بدأت تترجاني خالتي أن أدخله وفي غفلة منها كان زبري يستقر في طيزها وهي تصرخ صرخة عالية عالجتها أمي بأن انقضت على شفتيها مصا ولحسا وعلى بزازها دعكا وأنا أدخل وأخرج والدم على زبري إلى أن شعرت أنني سأقذف فترجتني أختي أن يكون في فمها فكان لها ذلك وما إن انتهيت التفتت إلى خالتي فكانت على وجهها علامة التعب وحمرة الخجل والسعادة،
ومنذ ذلك اليوم تزورني خالتي يوميا بوجود أمي وأختي أو بغيابهما فأشبعها نيكا لكن اللبن كان يتسرب دائما إلى كسها زتستمتع بذلك وشجعها على ذلك أنها دخلت سن اليأس
ومنذ ذلك الحين نجتمع أربعتنا على حفلة نيك متميوة وبعض المرات تنظم إلينا أختي الكبرى. فحياتنا مليئة فرح وسعادة