حسام الجناينى
05-24-2020, 12:13 AM
فى آخر سنة التخرج تعرف شهاب على شادى وكان شهاب يجتهد للحصول على تقدير مرتفع يساعدة على العمل متناسيا سنوات ****و السابقة و شادى من أسرة مرموقة ولا يريد سوى النجاح وقبل الأمتحان بشهر عرض شادى على شهاب المذاكرة معا و الأقامة فى بيته. وقف شهاب مبهورا بالفيلا الواسعة الأنيقة جدا التى يسكنها شادى وأمة وأبوة بالحى الراقى فقد كان شهاب من أسرة عاديه وشادى هو الأبن الوحيد لأمة التى تعمل بمركز مرموق وأبوه الذى كان وزيرا سابقا ورجل أعمال حاليا ولاحظ شهاب فارق العمر الكبير الذى يتعدى العشرين سنة بين أم شادى وأبيه وسأل نفسة هل يشبع رغباتها بهذا العمر؟ فقد كانت جميلة جدا بيضاء البشرة بعيون خضراء واسعة وشعر بنى فاتح يميل للأصفرار وجسدها هو الوسط بين وسطين فلا تستطيع القول أبدا أنها تميل للنحافة ولا إلى الأمتلاء كالتماثيل الأغريقية للمرأة ولا عجب فى ذلك فالثراء يمكنها من العناية بنفسها حتى تظل ساحرة ولاحظ شهاب أنها ترتدى ملابس مكشوفة وقصيرة بالبيت وشفافة أحيانا وذلك الأمر طبيعى جدا للجميع كما لاحظ قوة شخصيتها وسيطرتها بل وديكتاتوريتها على الجميع بأ ستثناء زوجها وعرف مع الوقت بأنها الزوجة الثالثة له وهو الزوج الثانى لها وطرد شهاب كل الأفكار الشهوانية خارج رأسة فالخطأ هنا كفيل بضياع مستقبلة ولكن ظل شيئا يطارد مخيلتة ولا يفارقها وهو قدمى مدام/نجاة وسيقانها لقد كانوا رائعين بمعنى الكلمة وقام بممارسة العادة السرية بسببهما عدة مرات. وفى مساء أحد الأيام كان الزوج مسافرا خارج البلاد وشادى خرج كعادتة بأى مبرر وكان هو فى غرفتة يذاكر فأنفتح الباب فجأة فأنتفض لأن القاعدة هنا هى طرق الباب بلطف فأن لم تجد جوابا تنصرف فى هدوء فوجدها مدام/نجاة بلبسها الشفاف والمكشوف والقصير كعادتها فبادرتة قائلة انا كنت عاوزة أتكلم معاك ياشهاب رحب شهاب بها قائلا أتفضلى حضرتك ياطنط وهو يقوم واقفا فأغلقت الباب وهذا طبيعى فكل الأبواب هنا مغلقة عكس ماتعود فى بيتة وجلست على كنبة الأنترية واشارت لة بالجلوس على كرسى الأنترية قائلة أتفضل فجلس وكانت قدميها وسيقانها ونصف فخذيها مكشوفين أمامة لما جلست بالأضافة لنصف صدرها وذراعاها فكانت ترتدى قميص نوم شفاف هو أقرب للكومبين بلون بيج وتحتة يظهر حمالة صدر وأندر أسودين أستدعى شهاب كل عناصر قوة الإرادة وألتزم أقصى درجات ضبط النفس والتركيز فكان ينظر الى وجهها فقط حتى لا تفضحة نظراتة وبدأت الحديث قائلة أية أخبار شادى بيذاكر ولا لأ فأجاب شهاب لأ بيذاكر ياطنط واللى مبيعرفهوش بشرحهوله فبدت غير مصدقة وقالت أزاى يعنى وهو علطول خروجات وصرمحة فقال يعنى ياطنط لازم شوية ترفية يعنى بس عشان ميزهقش من قعدة المذاكرة وهو برضو مش متعود فقالت مانت قاعد أهو وأنت مش متعود برضو فنظر لها صامتا ليفهم فاستدركت أنا سألت عليك قبل ماتدخل البيت وعرفت أنك سقطت مرتين بالكلية وتقديراتك ضعيفة وسألت على عيلتك وعرفت أنكم ناس طيبين بس أنت لعبى شوية بس ذكى وعاوز تعمل حاجة تفاجئ شهاب بكلامها وتساءل فى نفسة ماذا تعرف أ كثر ولكنة طمئن نفسة بأنهم لو عرفوا مايسوء ما سمحوا لة بالعيش معهم مالك ساكت لية؟ قالت مدام/ نجاة بلهجتها الجادة مش عارف ترد طب هاسهلها عليك بس متكدبش هو شادى ييخرج يقابل ستات؟ رد شهاب هو ساعات بيخرج يقابل هدير صاحبتة وحضرتك عارفه قالت لأ مش ده سؤالى سؤالى هو يخرج يقابل ستات؟ ستات يعنى؟ نظر فى وجهها مباشرة بعد أن كان ناظرا للأرض فوجد وجها صارما وعيونا تخترق عينية للبحث عن كل مايخفية بداخلة فقال محاولا الهروب من المأزق مش عارف بجد مش عارف فقالت كدااااب أنت عارف ومش عاوز تقول خلاص يبقى أقول أنا شادى بينزل يقابل ستات وبيروح بيهم شقة المهندسين وساعات شقة أسكندرية وأنت كنت معاه فى شقة المهندسين من شهرين وكانت معاكو واحدة سمراء لابسة بلوزة دهبى وجيب اسود الساعة واحدة الضهر حصل ولا لأ.. أحمر وجهه بشده وتصبب عرقا و نظر فى الأرض قائلا بصوت خافت حصل بس أنا معملتش حاجة .. جاء الرد سريعا حاسما كذاااااااب تانى مش عشان كنت معاكو لأ عشان أنت وسخ زية وزى جوزى الأولانى وعشان كدبت عليا من دقيقة واحدة مع أنى طلبت منك متكدبش .. كان كل ماقالتة حقيقى ولا يعرف كيف يتصرف وزاد وخوفة منها .. فسكتت قليلا و أشعلت أحدى سجائرها وفردت ساقيها أمامها على ترابيزة الأنترية ومالت يظهرها للوراء ونظرت لأعلى وبدأت تتحدث ثانيا أنا عارفة أنك بتمثل الأدب وأنت مش كده وعارفه أنك بتبص على رجليا وفاهم محدش شايفك أنت مكشوف أوى ياشهاب وضحكت ضحكة طويلة لم يعتادها منها فكانت دائما تبتسم فقط لا أ كثر و أحس بالخجل الشديد ولم يجد شيئا يقال فأمسك راسة بيدية مستندا على ركبتية وقرر ترك المنزل فورا فقام وقال يعد أذن حضرتك فقالت أية هتعمل أية؟ فقال همشى فضحكت ضحكة كالسابقة وقالت أقعد بس أنتى أتقمصتى يابيضا عشان كشفتك؟ فأحس بسخريه جارحة فقال لأ همشى فقالت يهدوء متزعلش أقعد بس دلوقتى ولما أخلص كلامى أعمل اللى أنت عاوزة هسألك سؤال أخير بس متكدبش مش أنا صح فى كل اللى قولتة؟ رد شهاب أيوه صح فقالت وحكاية رجليا مش صح برضو؟ رد وهو ينظر فى الأرض كلة صح كلة صح ممكن أمشى بقى قالت معلش آخر سؤال بجد ولو مكدبتش هننسى أناوأنت كل حاجة حصلت ونبدأ من جديد ولو عاوز تقعد أو تمشى اللى يريحك هاه قولت أية؟ رد أتفضلى قالت مش أنت نفسك تبوس رجليا؟ كان السؤال صادما فلم يستطيع الوقوف وجلس ولم يجد مفر من قول الحقيقة فقال أيوه وكان عاوز يقول وأنام معاكى كمان بس خاف فقالت ببساطة خلاص ياسيدى تعالا بوسها أهى قدامك أهى وأيتسمت أبتسامة جميلة فلم يصدق ماسمعة منها وجلس أمامها مذهولاومضت دقيقة من الصمت فقالت مش مصدقنى لأ صدق عشان مش كدابة زيك أنا هخلص سيجارتى وأخرج وهنسى كل حاجة حصلت جوة الأوضة دى ... قال فى نفسة هى مش ساذجة يعنى عارفة أنى لو بوست رجليها هانام معاها يعنى هى عاوزة كدة وكل اللى فات ده عشان كدة يبقى هخاف من أية؟فهجم على رجليها وساقيها وفخذيها يقبلهم بجنون وهى تنظر الية بطريقة عادية جدا كانة لايفعل شيئا ظل على ذلك الوضع كثيرا حتى قذف لبنة فى سروالة مرتين من حلاوة وجمال سيقانها وقدميها وأصابعها وفخذيها ونعومة بشرتها حتى حاول الوصول بشفتية إلى كسها داخل الأندر فأستشاطت غضبا وسحبت قدميها وقامت واقفة بغضب أنا قولتلك رجليا بس رجليا اللى مكنتش تحلم تلمسهم عمرك كلة ياحيوان أوعى كدة أوف هتفضل وسخ مهما حصل جتك الأرف وخرجت وأغلقت الباب بعنف تاركة شهاب فى الأرض لا يفهم شيئا مما يحدث ولكن كان قد قرر البقاء فأول الغيث قطرة والقطرة بالنسبة له كانت حلما بالأساس وفى اليوم التالى بعد خروج شادى كالعادة وجدها تفتح باب الغرفة وتدخل قائلة بنسوار ممكن أدخل بأبتسامة جميلة فقال طبعا حضرتك ياطنط دة بيتك وانا ضيف فأغلقت الباب وهى تقول أوكية مستر جيست وذهبت مباشرة الى كنبة الأنترية وجلست عليها بطولها ممدة سيقانها وأقدامها الساحرة أمامها و ترتدى بيبى دول ذهبى شفاف ليس تحتة شئ واشعلت سيجارة كالعادة ونظرت إلية فوجدتة جالسا لايتحرك ولكن عينية تفترس كل ماتقع علية فرفعت قدم واحدة بأتجاهة وأعادتها لمكانها ففهم أشارة البدء فقام بسرعة اليها راكعا على ركبتية أمام الكنبة مقبلا ولاعقا وماصا أصابع قدميها الى أعلى الفخذ ولم يجاوز وكان يرفع قدمها ليقبل فخذها وسمانتها من الخلف فيرى كسها الوردى فيتخدر جسدة وتتهدج أنفاسة لمجرد رؤيتة فيفعل فى أقدامها مايريد فعلة بكسها من لحس وتقبيل ومص أصابع حتى أتى شهوتة مرتين وهى كالعادة تنظر الية بطريقة عادية وتدخن فقط وبعد مايقارب الساعة سحبت قدميها منة وقامت قائلة ده أنا لو سيبتك هتاكلهم ده انت طلعت نمرة ووقفت بالباب وأستدارت قائلة عارف كام راجل مهم من اللى بتسمع عنهم يتمنوا يبوسو رجلى ولو دقيقة واحدة؟ أنت محظوظ ياشهاب فماتزعلنيش منك تانى عشان مفيش تالت وخرجت. وفى اليوم الثالث حدث تطور كبير بالنسبة ففتحت الباب كالعادة بدون طرقات وأشارت لة بأصبعها السبابة أن يأتى فقام اليها مسرعا فمشت أمامة بالممر المؤدى لفرفتها ولأول مرة يراها ترتدى روب حرير أزرق لا يكشف شيئا من جسدها الساحر فظن أن أستجوابا آخر فى الطريق ففتحت باب غرفتها وأشارت لة بالدخول وأغلقت الباب ومشت أمامة وهى تخلع الروب وتلقية أرضا ويالهول ما رأى فقد كانت عارية تماما و فلقتى طيزها الجميلة تهتزان فى مشيتها كأنهما ثمرتان من الأناناس يهتزان على شجرتهما وأستلقت على ظهرها واضعة يديها الأثنين تحت رأسها وبدا صدرها كأرنبان أبيضان يقفان بجوار بعضهما وينظران الى كسها وبدا خطا فاصلا فى منتصف جسدها يشطرة شطرين يبدأ من رقبتها فوسط صدرها بين النهدين فبطنها وصرتها ويمتد الى شق كسها ووقف مذهولافهذا تمثالامرمريا وليس بشرا ويريد أفتراسها والتهامها ولكن يخاف غضبها مرت دقيقتان فاشارت لة بأحدى قدميها كالعادة آمرة أياة بتتقبيلهم ولكن سحبت أحدى يديها من تحت رأسها وبأصبعها السبابة رسمت خطا وهميا بعرض جسدها أعلى الفخذ فعرف أن ماقبل الخط هو المسموح وأشارات الى كسها ثم اشارت بأصبعها أن لالا فمشى أليها وباعد بين قدميها وجلس بينهم على ركبتية يرفع كل واحدة منهم أمام وجهه وعلى كتفة تقبيلا ولحسا ومصا حتى آخر حدود المسموح وهو شاكرا لنفسة عدم تهورة الذى اوصلة الى هذة المرحلة فيبدو بأنها تكافئة كل يوم على طاعتة لها باليوم السابق وكعادتة فعل بقدميها كل مايريد فعلة بكسها وصدرها وذراعها ورقبتها وشفاهها وقذف فى سروالة كالعادة وكان ينظر اليها أحيانا فيراها تنظر الى سقف الغرفة بسعادة وتعلو وجهها الجميل أبتسامة رضا وهدوء كأنها تستمتع بجلسة مساج خاصة ثم قالت بعد فترة كفاية فتوقف لدقائق ولما لم يجد أى رد فعل بدأ فى النزول من السرير وهم بالمغادرة حتى وصل قرب الباب قالت رايح فين؟ فأستدار ليجدها قد فتحت ساقيها لآخرهما وهما بوضع الرقم ثمانية وتشير بأصبعها الى كسها فجرى ناحيتها وألصق وجهه بكسها يلتهمة فعلا بلارحمة فقد كانت عديمة الرحمة بة وبأعصابة وكان يدخل لسانة الى آخرة بداخل فتحة كسها والغريب أن رد فعلها كان عاديا كالعادة وبعد أن هدأت نيران شهاب قليلا لاحظ أنة لم يلتق بظرها بلسانة رغم أن لسانة حرث كسها حرثا وأنها لم تصل لرعشتها بعد كل هذا فمافعلة بها كان ليسبب زلزالا لأى أمرأة أخرى ففتح كسها باصابعة ليرى ذلك البظر فوجد شيئا أشبة بحمصة صغيرة أذا حرك لسانة علية يغوص لأسفل وعند التركيز علية بلسانة مرات عديدة متتالية يشعر بجسدها يتجاوب معة فتدفع بكسها فى أتجاه لسانة أو تضم ساقيها على رأسة فبرغم هذا الجمال الطبيعى والجسد شديد الروعة فقد كان ختانها قاسيا فظلمها وظلم شريكها الجنسى مهما كان ووضع كل تركيزة على بظرها وبعد مايقرب من عشر دقائق أو أقل جاءت شهوتها رطبة جميلة وشعر بجسدها يرتعش قليلا فنزل يشرب عسلها فأن لم يستطع ترك شيئا بداخلها فلتترك هى ماشاءت من جمالها الرائع بداخلة لو كان مسموحا لة لدهن جسدة كلة بعسلها لتظل رائحة جمالها معة ثم قالت كفاية ومالت على جانبها لتنام مغمضة العينين فظل ينظر اليها لمدة طويلة حتى يشبع عيونة منها ثم أخذ يتشمم جسدها ثم أطفأ الأنوار وأنصرف. وفى اليوم التالى كان شهاب يشعر بالأرهاق ولا يدرى ماذا يفعل ففى مثل تلك الحالات يطلب من أمة أطعمة ترفع طاقتة فهو لايحب المنشطات الأصطناعية ودخلت الخادمة بالأفطار بعد طرق الباب ولاحظ كأسا بة سائل نحاسى اللون فسألها عنة؟ فقالت العسل اللى حضرتك طلبتة ففهم أن مدام/نجاة بذكائها أدركت حاجتة لغذاء غير معتاد وأدرك أيضا أن اليوم سيكون ممتعا لأن زوجها سيرجع من السفر فجرا فاليوم آخر فرصة لهما فقال للخادمة حتى يدارى الموقف وماله لونة كده؟ فردت ده عسل مخصوص من بتاع الباشا بييجى من بره مش زى العسل بتاعنا فهز رأسة موافقا وخرجت وتناول العسل مع قليل من الماء ثم بعدها بقليل تناول أفطارة وفى المساء جاءتة مدام/نجاة كالعادة وقادتة الى غرفتها وبدأ سيناريو اليوم السابق يتكرر مع تغيير بسيط هو رغبتها بوقت قليل لكل سيناريو معتاد فبعد مافعل بقدميها دعتة سريعا لكسها وبعد مافعل ببظرها قالت تعالا وأشارت بيديها على صدرها فقام بلحس ومص حلماتها قليلا فقالت تعالا بقى ياغبى ياغبى أوف ففهم أنها لم تقصد صدرها ونزع التيشرت والشورت فى لحظة وأخذ قدميها الساحرتين فوق كتفة ووجه راس زوبرة المحتقن الى فتحة كسها وبدء هجوما كاسحا بدخول زوبرة وخروجة كآله الحفر فقذف بمجرد دخولة ولكن أ كمل بنفس المنوال لأن زوبرة لم يرتخى ثم قذف ثانيا بعد حوالى عشرون دقيقة ومازال زوبرة منتصبا فأ كمل مهمتة بنفس الكفاءة لمدة عشرون دقيقة أخرى وهنا قذف هو لثالث مرة داخلها وأرتعشت هى لأول مرة طوال فترة وجودة بداخلها لم تقول سوى جملة "ياحيوان ياواطى يادوون" ويبدو وجهها أحيانا مستمتعا وأحيانا متألما وعند رعشتها كانت تعض بالوسادة التى بجانبها وأنهار شهاب بجانبها متعرقا متلاحق الأنفاس ولكنة كان يشعر بسعادة لم يشعر بهما قبل ذلك فى ممارسة سابقة ولم لا فهو قذف لبنة فى أحشاء واحدة من أجمل نساء الأرض لايتصور يوما بأنة سيكون عشيقها حتى فى أجمل أحلامة.
الجزء الثانى
عمل شهاب فى شركة سيادة الوزير السابق وأستمرت علاقتة بمدام/ نجاة كلما سافر الزوج للخارج أو حتى للداخل فدائما فى أجازة نهاية السبوع يذهب شادى للأسكندرية للهو والشرب والجنس ويذهب الزوج الى مزرعتة وشاليهه فى أبو سلطان ويبقى شهاب مع نجاة من الخميس حتى عصر السبت لا يخرج من غرفتها يعتنى بجمالها الفتاك وساقيها وكسها الرائع ما يقارب السبعة أشهر بذلك الحال حتى توفى والد شادى فجأة و أستقالت نجاة من عملها وتفرغت لإدارة الشركة مع شادى والذى تزوج هدير بسرعة غير مفهومة هو الآخر وأستمرت علاقتة مع نجاة حتى أثناء فترة الحداد القصيرة وبعد زواج شادى فى الفيلا و وجود هدير تم نقل مسرح عمليات النيك لشقة أخرى مع زيادة عدد اللقاءات بشكل يومى تقريبا وأحس شهاب بعدم قدرة نجاة على الأستغناء عنة فهى تحب متعة الجنس وبظروف ختانها القاسى هذة لن تستطيع الحصول علية إلا من رجلين معا على الأقل وهو كان يقوم بهذا المجهود وحده حبا فى جمالها ولكن بطريقتها المتكبرة. وبدأ شادى طريق الأدمان والأنفلات والشجار المتكرر مع أمة وزوجتة وطلق هدير ثلاث مرات فى سنة واحدة وطلبت نجاة من شهاب أن يكون محللا لهدير لثقتها فية وعرف أرتباطهم بمصالح أقتصادية كبيرة مع زوج أخت هدير الأجنبى وكانت هدير سمراء رفيعة ليست بالجميلة ولكن شخصيتها مرحة وجذابة وطيبة وتم الزواج بالفيلا بحضور نجاة وأنصرف شهاب وتبعتة هدير بعدها فوجدتة منتظرا تاكسى فدعتة لتوصيلة ثم قالت بأنها ليست بخير وتريد التنزهة قليلا قبل العودة وذهبا للكوربيش وجلسا بالهواء الطلق وتحدثت عن معاناتها مع شادى وأدمانة مخدر ومغامراتة النسائية ,,, ثم طلبت منة توصيلها بسيارتها لفيلتها فهى لا تقوى على القيادة ودعتة للدخول وتناول مشروبا فأعتذر وأصرت مبررة "مكسوف لية ده بيتك وأنا مراتك لغاية بكرة" فألهمتة فكرة نيكها اليوم فهى زوجتة فدخل وأشارت لة على المطبخ ليصنع قهوتة حتى تغير ثيابها وتأخذ دشا و تلحق بة ففعل ورآها تنزل السلم الداخلى بقميص نوم أصفر ليمونى رائع (روبوتحتة بيبى دول) مع ميك أب ثقيل وبدأت بالحديث مع الشرب (ويسكى) فهو لا يشرب الخمر وتبادلا المرح والأحاديث فوجد الساعة تخطت الواحدة ليلا فأستأذن ولم تاذن لة وقالت أنت هتبات هنا فى بيتك مع مراتك! يلا نطلع ننام ودخلو غرفة النوم فخلعت الروب فبدا صدرها صغيرا ولكن جميلا مشدودا وسيقانها دقيقة ولكن جذابة ويدأ زوبرة بالأنتصاب وقالت "مش تغير هدومك,,, أجيبلك هدوم من بتاعت أندى ( أندرسون زوج أختها الأجنبى) فقال "لأ انا بنام عريان" فأبتسمت أبتسامة ماكرة وجلست على السرير تشاهدة وهو يخلع ملابسة فخلعها كاملة ووقف عاريا منتصب الزوبر أمامة فجاءت ألية وركعت وبدأت بمص زوبرة بشوق ومهارة ورومانسية ,, كانت امرأة بمعنى الكلمة ساخنة ومثيرة وهايجة وتحب رجلها وتمتعة بكل شكل كانت عكس نجاة تماما لم تكن جميلة ولكن تملك أنوثة طاغية ورائعة ورغبة جنسية مشتعلة ونجاة تمتلك جمال الجسم والوجة ولكن بلا روح الأنتى الحقيقية ليس ذنبها الختان القاسى ولكن هذا هو الواقع وبعد أنتهاؤها من مص زوبرة قامت وأحتضنتة وتعلقت برقبتة بيديها ولفت سيقانها حول وسطة فأدخل زوبرة بكسها وبدأ ينيكها بحنان ورومانسية هو يحملها من طيزها ويتبادلان القبلات الساخنة ثم مشى بها للسرير ووضعها علية وهو فوقها دون خروج زوبرة من كسها وظل ينيكها برومانسية حتى وصلا لشهوتهما معا مع تبادل مجنون لقبلات نارية محمومة ظلت محتضناه وظل محتضنها وهما ينظران بعينى بعضها بشوق للمزيد وبدأ زوبرة بالأنتصاب ثانيا فطلب منها النوم على بطنها ووضع مخدة تحت آخر بطنها وتفتح رجليها ففعلت وظهر كسها جميلا ورديا منتفخا تحت طيزها الصغيرة الجميلة المشدودة فى منظر بديع أثارة بجنون فجاء من فوقها بزوبرة مخترقا كسها من الخلف ونائما فوقها محتضنها بقوة ويداعب حلمات صدرها بأصابعة وهو يدك حصون كسها بجنون وهى تتأوه آهات اللذة بصوت عالى أقرب للصراخ وبدأت بعد قليل بأتيان شهوتها وظل هو ينيكها بكل جبروت كالنمر الهائج الجائع الذى يفترس أرنبا أسمرا صغيرا وظل هكذا حتى أتت شهوتها مرة أخرى (ثالثة) مع رعشة شديدة وشبة أغماءة ووصل لشهوتة بعدها بثوان وأنهار فوقها متلاحق الأنفاس يلهث فهو لم ينيك امرأة بمثل تلك الأثارة إلا المرة الأولى لنيك نجاة فقط. وأفاق فوجدها متيقظة فحاول القيام من فوقها فرفضت ولكنة قالها " نعمل وضع الدوجى" فقبلت بسعادة" وبدأ فى نيكها ثالثا بوضع الدوجى ثم أركبها على حصانة لتمارس الفروسية وكانت ممتعة بهذا الوضع (وضع الفارس) لخفة وزنها وسرعة حركتها حتى جاءت شهوتها وبدأت تبطئ الركوب فأمرها بأكمال ما بدأتة ففعلت بسعادة حتى قذف بكسها مرة ثالثة وناما بحضن بعضهما حتى الصباح فوجدها توقظة وقد أعدت لة أفطارا خفيفا وهى واجمة فسألها عن ما يضايقها فقالت " هتطلقنى النهاردة وانا مش عاوزة أتطلق منك ,,, انا محسيتش أنى ست غير معاك ,,, شادى أتجوزنى عشان مصالحة ,,, انا اول مرة بحياتى أشعر بمتعة الجنس ,,, على الرغم من عيشتى برة بس شادى كان أول راجل بحياتى ,, كنت محافظة على نفسى لجوزى بس هو ميستاهلش ,,, وبدأت تتساقط الدموع من عينيها" فأحتضنها بقوة وقال " هطلقك آه ,, بس مش هسيبك عشان أنتى ست حلوة أوى أوى" ففرحت بشدة وقالت "خلاص هستناك بعد الشغل" فتذكر نجاة وقال "أوكى بس متأخر عشان عندى شغل وأنتى عارفة مدام/ نجاة بتعتمد عليا أوى وخصوصا مع غياب شادى والشغل الجديد عليها" فقالت " هستناك طول الليل حتى لو جيت الفجر" وقبلها وأنصرف وظلوا على تلك الحال طوال أربع شهور يذهب لنجاة بتكبرها وأوامرها وجمالها الفتان بعد الشغل تقريبا يوميا ثم يذهب لحبيبتة هدير المشتعلة والعاشقة والتى تفعل أى شئ وكل شئ لأرضاؤة وأرضاؤة فقط هو هدفها وكان ذلك يجعلة يتفانى فى نيكها بكل حب ممكن فقد كانت كتلة من الأنوثة الساخنة.
الجزء الثالث
عادت هدير لشادى رسميا ولم تفارق شهاب فعليا وكانت صريحة مع شادى بأنها لديها عشيق وتمادت فى صراحتها بأن العشيق هو شهاب,,, وتقبل شادى الوضع بسهولة بالغة فشهاب مثل أى رجل بل أفضل لسيطرتنا علية كما قال شادى وصعق شهاب لما أبلغتة هدير لخوفة من نجاة ومعرفتها من ابنها ولكن تبدد خوفة بعد ايام عندما وجد نجاة تتصرف بطبيعتها معة وأستمر شهاب بنيك هدير بشكل رائع وممتع ومستمر ودائم فى فيلتها وقد أحبها وسافر شادى للعلاج بالخارج فى مصحة معروفة وتحت أشراف أندى (زوج أخت هدير) وشعر شهاب بالأرهاق وعدم مقدرتة بالأستمرار مع نجاة وهدير معا بشكل شبة يومى ولكن وداعة وسحر ورقة هدير كانو يمدونة بطاقة جنسية كبيرة جدا معها وخوفة من نجاة وجبروتها وعشقة لجمالها وجمال جسدها كان يجعلة طبيعى معها ,, وذات يوم دعتة نجاة للغداء معها ومع هدير وفوجئوا بنجاة تفجر قنبلة " أنا عارفة علاقتكم ببعض شكيت فى خروجك الكتير ياهدير وكلمت شادى بالتليفون وقالى كل حاجة,,, الوضع دة لازم ينتهى فورا" وتعدت هدير هى الأخرى كل الخطوط الحمراء فقالت "شادى عارف علاقتك بشهاب وهو برضو اللى قالى لما صارحتةوقال "هو شهاب هينيك كل ستات العيلة مش مكفية أمى وبينيكك كمان" وتزلزلت نجاة من الصدمة وكاد يغمى على شهاب وقامت وطلبت شهاب بحجرة المكتب وهى تكاد تسقط بكل خطوة وأغلقت الباب وأنهالت بالسباب والضرب على شهاب وطردتة من العمل والذى تمالك أعصابة تماما أكراما لأمرأة وثقت بة يوما وسلمتة نفسها ولحبة وحلمة السابق لها وبها ومقدرا ما تشعر بة من جرح أنوثتها بهذا الشكل وهى المتكبرة المغرورة وغريمتها ليست بعشر جمالها الفتان وأهتزاز صورتها أمام أبنها ,, حتى هدأت قليلا فقال " أنتى كنتى بتعاملينى كخدام لجسمك ومتعتك زى بتوع المانيكير اللى بيجوا ياخدو بالهم من جمال رجليكى حتى وأنتى نايمة عريانة فى حضنى وبنيكك كنتى بتدينى أوامر وتعاملينى زى المكنة ,, كنتى بتفكرى بنفسك ومتعتك وبس وكأن مش معاكى راجل له أحساس ولولا حبى ليكى ولجمالك اللى فعلا محلمتش بية مكنتش أستمريت ده كلة .. أنتى أهملتينى وهى أحتوتنى ,, ببساطة أنا معاكى خدام ومعاها باشا ,, متزعليش كلنا بنغلط وأنا عمرى ماطلعت سرك لحد حتى نفسى أنا ماشى خالص" فقالت " فى ستين داهية يا وسخ ياواطى يادون يازبالة ,, عامل فيها ضحية وأنت سفاح وأنانى وكلب نسوان يا نسوانجى يا رمرام يا وسخ أزاى كنت بتعرفنا أحنا الأتنين بنفس الوقت يا حقير ,,, أمشى غور" وبالمساء تلقى مكالمة من هدير لتخبرة بأنها تركت فيلا نجاة نهائيا وهى لم ولن تغضب طالما هما معا والأهم أنها تنتظرة حالا لينسوا معا تلك الموقف وأن لم يحضر سوف تأتية هى فورا ,, فأستجاب بسرعة لأنة كان يحتاجها فعلا وذهب إليها ومكثا بالفيلا شهرا وبضعة أيام فى نيك ملتهب متواصل فى كل ركن بالفيلا وفى كل الأوضاع المعروفة والتى أخترعوها سويا وحتى أيام الدورة قضوها بالنيك فى طيزها والذى أعجبها كثيرا ,, وذات يوم فوجئوا بنجاة أمامهم بالفيلا وكانت طبيعية بعد أمتصاص الصدمة وكانوا نسوا كل شئ ورحبوا بها ودخلت بالموضوع "عاوزين ننسى اللى فات وأنا أول واحدة نسيتة, شادى راجع بعد ثلاثة أيام بعد مابقى كويس جدا,, تعالوا نرجع تانى شهاب يرجع شغلة ويساعدنى مع شادى وأنتى ترجعى بيتك عشان كلام الناس وأعملوا اللى أنتوا عاوزينة بس من غير شوشرة وفضايح وده أتفاقى مع شادى برضو ,,, رايكوا أية؟" نظرا لبعضهما وكل منهما (هدير وشهاب) منتظر رد الآخر وطال السكوت حتى ردت هدير "معنديش مانع طالما شهاب موافق وهبقى معاه" ونظرتا سويا لشهاب والذى قال "مدام نجاة لما تطلب لآزم ننفذ طبعا" وعادت الأمور لطبيعتها فكان شهاب يرجع فيلا نجاة بعد العمل ويتناولون الغداء ثم يدخل مع هدير غرفة نومها وينيكها بالساعات وكان ينيكها بأثارة وعنف بالغ فى وجود شادى بالفيلا وقليلا ماكان شادى يفوت أجتماعهم على السفرة وأحيانا كان يبيت فى حضنها وفى سريرها ليستيقظ على دخول شادى عليهم صباحا وهما عاريان بحضن بعضهم لأخذ بعض ملابسة وأغراضة ويقول لة "يلا ياعم قوم ورانا شغل ومصالح النسوان هتفلسنا" فقد رجع شادى من العلاج بثقافة مادية غربية ومهارة ونشاط بعالم المال والأعمال وكان دائما يقول لشهاب "أوعى تحبلها يا شهاب مش عاوزين وجع دماغ" بنفس الوقت كانت هدير فى شوق لطفل يشعرها بالأمومة وتفضل أن يكون طفل شهاب وكان شهاب يسوف وهو مطمئن لسماع هدير لكلامة وعدم مخالفتة. وكانت نجاة تتصرف بطبيعية بادئ الأمر وبعدها بفترة تحولت مشاعرها للغيرة وبعدها تحولت لشهوة وحسد وكانت هدير تلاحظها وتعرف محتواها كأمرأة مثلها وتخبر شهاب ويضحكان فأحيانا كانت تعبيرات وجه نجاة تفضحها وذات يوم بعد ليلة ملتهبة بفراش هدير بحجرة نومها هى وشادى قالت لشهاب " أنت لسة بتحب طنط نجاة؟ مش هزعل لو قلت آه مانا كنت عارفة وساكتة ومش زعلانة طالما أنتى معايا ,,, هاه لسة بتحبها ؟" فقال كاذبا "لأ" فقالت " كداب كبير!! وعلعموم هى لسة بتحبك ومعنديش مانع ترجعوا لبعض وأحنا مع بعض هى حبتك قبلى وخدتك قبلى وهى لسة جميلة ولسة بتحب الجنس" فقال لها " أية لازمة الكلام دة دلوقتى؟" فردت "عشان أنا واقعية خمسين ستين بالمية أحسن من مفيش" فقال "مش فاهم" فردت " أفهمك طنط حطاك فى دماغها وبتحبك وده واضح وأنت ممكن تحنلها وده وارد وأنتوا فى وش بعض هنا وفى الشركة و100% هتضعفوا وده أ كيد وأن مكنش النهاردة يبقى بكرة وساعتها هتخسرنى وأخسرك للأبد ,, فتنام معاها بعلمى وبرضايا أحسن لينا كلنا وراضية بخمسين فى المية أحسن من مفيش وعارفة أنك متقدرش تستغنى عنى ولا أنا يبقى لية نغامر ونجرح ما نعقل أحسن" قالها " يابنت الجنية ,, دنتى مش سهلة أبدا ولا طيبة زى مانا فاكر" قالت " لأ ده ذكاء أجتماعى فقط لاغير وبحافظ بية عليك ليا علطول ببساطة تعمل بعلمى وتفضل بتاعى" وبعد ايام فاتحت هدير نجاة بنفس الموضوع وبنفس الطريقة الواقعية وأندهشت من قبولها بل وترحيبها وذات يوم حدثت شهاب تليفونيا وأخبرتة بمفاجأة اليوم بعد العمل فتصور هدية أو بيبى دول مثير أو تسريحة وميك آب جديدين ,,, ولما دخلوا غرفتهم سألها على المفاجأة فقالت " ما تستعجلش خليك تقيل شوشو" وحاول معها ممارسة شيئا من الجنس فأعتذرت لأول مرة مبررة بأنها مرهقة فنام ثم أيقظتة وذهبت بة لغرفة نجاة وهى تغمزة بعينيها ففهم ودخل الفرفة ووجذ مفاجأتة بأنتظارة كانت نجاة ترتدى بيبى دول أسود مثير ليس تحتة شئ مع ميك أب خفيف وتسريحة شعر قصيرة رائعة وبرفان مثير جدا ممدة أقدامها الجميلة أمامها ومستندة لحائط الفراش وتقرأ بمجلة موضة ,,, ذهب اليها مباشرة دون كلمة مقبلا أقدامها الجميلة بكل شوق وسيقانها وفخاذها وكسها ولحس نصفها الأسفل كاملا وجها وظهرا فقد كان شديد الأشتياق أليها ولجمالها فشدتة اليها برفق وجعلتة يقف على قدمية وأزاحت سروالة فبدأ زوبرة منتصبا بقوة وأثارة غير معتادة بفعل الشوق وبدأت بمص زوبرة ووقف غير مصدق مايحدث فهى لم تمص زوبرا بعمرها لغرورها وتقززها ,, حقا سلطان الجنس لا يقاوم مهما كنت وشعر ببدء القذف فأخرج زوبرة من فمها وقذف على فخادها وأحضر منديلا ومسح لبنة من على فخاد أروع وأجمل أمرأة بزمانها وبدأ بتقبيلها ومص حلماتها ولحس كسها وناكها بعنف طوال الليل حتى من طيزها لقد فعل بها مايريد فعلة منذ أول يوم رآها بة ولكن بعد ثلاث سنوات وكانت مطيعة وهادئة بل ومستمتعة أ كثر مما سبق حيث كان حرا فى أمتاعها وكان فنانا وخبيرا بالنساء الجميلات وعاشقا ومقدرا لكل جمال روحى أو نفسى أو حسى فهو رجل يعشق الجمال بكل صورة ,, وفى الصباح قالت لة " من هنا ورايح يوم ليا ويوم لهدير" فهز رأسة بسعادة وأجتمعوا على الأفطار وبدت كل من هدير ونجاة سعيدتين وبدا شادى عاديا وأستمر الحال هكذا لفترة حتى طلبت نجاة بنفسها وجود هدير معهم لكسر أى ملل قد يحدث فذهب وأحضرها وناكهم سويا مرات ومرات حتى أصبحوا هم الثلاثة ينامون يوميا بغرفة نجاة فى سريرها الكبير الوثير ويستيقظون عراه لأخذ دشا والذهاب للعمل معا وكان ذلك رائعا بالنسبة لشهاب وأدرك كم هو محظوظ بهاتين الرائعتين معا فواحدة تمثل الأنوثة الخالصة المتفجرة والأخرى هى الجمال نفسة بصورة أمرأة فكانا يكملان بعضهما البعض بشكل مدهش وغير مسبوق وغير متصور.
الجزء الرابع و الأخير
كان موقف شادى محيرا وغير مفهوم فشادى خبير نسوان أكثر منة وهما رياضيان ولم يعرفا التدخين حتى سنوات الجامعة ولما ليس لدية صديقات ولا ينيك زوجتة إلى الآن؟!!! وكانا عائدين من رحلة عمل فتكلم شادى "أنا عاوزك تساعدنى فى موضوع ,, أنت صاحبى وكلنا بنثق فيك ,, أنا عاوز أنيك ماما !!! ما تستغربش أوى كدة أنا بحبها من أول ماتحركت فيا الشهوة وأنت عارف هى جميلة قد أية وكنت خايف وأنت عارف شخصيتها وكنت بخاف من بابا ولما عرفت بعلاقتكوا أتصدمت وجريت على بابا أقولة بس كان رد فعلة غريب كأنة عارف أو مش عاوز يعمل مشكلة أو لأنة مش قادر ينيكها عشان السن وطبعا أتدمرت تماما وأنهرت وأدمنت ,, دلوقتى علاقتكم رجعت تانى وبقيت قريب منها قولى أعمل أية ,,, أنا بحبها أوى بس مبقدرش أواجهها لحد دلوقتى,, بحبها أ كثر من أى ست فى الكون ,, فكر ورد معاك أسبوع" وأخبر شهاب هدير فتحمست جدا وقالت تعالا بس فى حضنى دلوقتى عشان واحشنى وبكرة نكلم نجاة أنا وأنت ونقنعها مع بعض وفهم بأنها تريدة لها فقط وأجتمعوا بغرفة نجاة باليوم التالى وبعد وصلة نيك رومانسية رائعة معهما فتحت هدير الموضوع فصعقت نجاة ولبست روبها وجلست بعيدا تدخن ,, فذهبا إليها وقالت هدير "وفيها أية بس ,, شادى بيحبك جدا ,, وهو راجل برضو ولة أحتياجات ,, ومش هيلاقى أجمل منك بالدنيا كلها ,, وهو اللى طلب ,, ومش سهل علية علاقتنا دى ,, لازم نشركة معانا عشان نكسبة بالبيت والشغل ,, وبعدين أنتى وشهاب السبب فى أدمانة وجه وقت مساعدتكم ,, ومش سهل علينا نطلب دة ,, بس هو بنحاول نساعد شادى ونعوضة ,,, ووووكلام كتييير حتى الصباح" وأجتمعوا بها ثانيا ولم تكن بمزاج جيد للسكس فمارسا جنسا ملتهبا معا (شهاب وهدير) أمامها لأثارتها وبدأو بعد ذلك فى أقناعها مرة أخرى ,, فقالت "مقدرش لية مش فاهمين مقدرررش"فقال شهاب "أعتبرية وتخيلية أنا ماهو مفيش فرق تقريبا لحد ماتاخدى علية ,, وهنبدأ بالتدريج يعنى أنا وهدير هنبقى معاكى وهو ييجى وممكن يتفرج بس ومرة تانية يشارك ومرة تالتة لوحدكو" فوافقت بعد مناقشات أستمرت لثلاثة أيام وقالت " أوكية بكرة نرتاح كلنا ونحاول من بعد بكرة تعالو نتمتع دلوقتى" وأتفق شهاب مع هدير على سيناريو وجاء يوم التنفيذ فأجتمع الثلاثة بغرفة نجاة كالعادة وبدأو ممارسة هادئة لأنهم كانوا متوترين جميعا الا أن طلب شهاب منهم الأثنين وضع الدوجى بجانب بعضهم وبدأ ينيك نجاة شوية ثم هدير شوية صغيرين ورجع لنجاة ينيكها بهدوء وأشار لهدير فقامت وأحضرت شادى ودخلا ولم تشعر بهم نجاة وعادت هدير لوضع الكلب وترك شهاب نجاة وبدأ بنيك هدير بقوة وجاء شادى بزوبرة شديد الأنتصاب ودخل فى كسك نجاة مرة واحدة وبدأ ينيكها بعنف وشوق فظيعين ولم تدرك نجاة حقيقة مايحدث إلى أن أتى شهاب وهدير شهوتهم وقاما خارجين من الغرفة فقالت نجاة " أنتو رايحين فين وعندها أدركت أن شهاب ليس من ينيكها الآن ولم يكن بأمكانها فعل شئ وقالت " آه يا كلاب" وأستمرت تتناك بعنف وتطلق آهاتها وتهتز بزازها وطيازها وهى مستمتعة تماما بنيك أبنها فيها وعندما أجتمعوا للأفطار كانت نجاة بغاية السعادة وكذلك شادى وتعمقت علاقة وصداقة شادى وشهاب كثيرا ففى خلال مايقارب الشهرين كان شادى ينيك أمة كل ليلة وشهاب ينيك هدير كل ليلة وكانوا جميعا بغاية السعادة. وفى يوم طلب شادى طلبا آخر فهو يريد طفلا من هدير وفاتح شهاب نجاة بذلك فلا يجرؤ على مواجهة هدير حتى لا تشك بحبة لها وفاتحت نجاة هدير التى لم تعترض لأن ده من حق شادى وهو دلوقتى ينفع أب كويس وناجح وهدير تريد طفلا أيضا وأتفقا على نيك شادى لزوجتة خلال فترة الخصوبة من كل شهر حتى الحمل وشهاب ينيك نجاة حينها ثم تختار كل واحدة منهن شريك فراشها كل ليلة وتقاربت هدير من شادى وتفهمت موقفة بحب أمة وأنها كانت شبة مفروضة علية كزوجة فلم يستطع أن يكون طبيعيا معها وشعر شهاب ببعض القلق نتيجة وجود منافسة من صديقة الخبير مثلة وأنة بدأ يستعيد ممالكة وأراضية واحدة بعد الأخرى ولكن أبعد تلك الخواطر من رأسة لأن نجاة وحدها مرهقة جدا لأى رجل وكذلك هدير التى لا تشبع جنسيا مع حبهما لة فهو أول رجل حقيقى بحياتهما. وأستمر الحال حوالى شهرين أو ثلاثة وحملت هدير من شادى وعادو لممارسة الجنس سويا هم الأربعة (شهاب مع هدير و شادى مع نجاة) ثم أقترحت هدير ممارسة جماعية لكسر الملل الذى بدأ يتسرب لهم فكانوا يجتمعون بغرفة نجاة ويتبادلون نيك الأم والزوجة هو وشادى ولما وضعت هدير طفلها كانا ينيكان نجاة معا فواحد ينيك نجاة والتانى يريح وهكذا فبرود نجاة النسبى يحتاج شابين قويين على الأقل لأشباعها وشادى لن يقدر وحدة وخصوصا بعد أن هدأ شوقة وفورانة ويدأ يشبع من جمالها إلى أن عادت هدير للمارسة بعد الوضع وظلوا هكذا حوالى سنة وفى أثناؤها ترقى أندى مديرا لفرع شركتة بمصر وعاد مع هايدى وكانت هايدى بأواخر الثلاثينات تملك أنوثة ورغبة هدير وجمال وأناقة نجاة معا فأعجبت شهاب جدا وعرف من شادى بأنة ناكها كتير أيام الجامعة بدون علم هدير طبعا فهى لا تشبع من النيك وأندى مشغول دائما وشادى لا يفوت تلك الفرص فهو نسوانجى مفترس بطبيعتة. وأقترح شادى حفلة نيك جماعى بفيلا هايدى ورحب بها شهاب وهايدى وأندى وأعترضت كل من نجاة وهدير فأقنعهما شهاب فهم يمارسون الجنس الجماعى معا ولن يزيد سوى أندى وهايدى فلا بأس وسوف يتركون النساء هم من يختارون شركاؤهم فوافقوا و أتفق شادى مع هايدى أن تبدأ هى بالأختيار وتختار شهاب فهى لم تتناك منة من قبل وحتى لا يبقى سوى أندى وشادى فتضطر نجاة أو هدير لتغيير شريكها المعتاد ونجح الأمر تماما وأستمتع شهاب بنيك هايدى جدا و أستمتع أندى بنيك هدير وأستمتع شادى بأمة وحبة الأول وكانوا يقيمون حفلتهم كل ويك أند فتختار النساء أولا ثم بعد وصلة نيك محترمة يختار الرجال وفى الثالثة بنفس الليلة ينيك الرجل الأنثى التى لم ينيكها بالمرتين الأولى والثانية وكانت الحفلات تمتد أحيانا لليوم التالى وينامون باقى الأجازة من التعب ولكنة تعب ممتع ولذيذ وحملت هدير وهايدى سويا بنفس التوقيت تقريبا ولم يشغل أحدا من الأب لهذة الأطفال فقد أصبحوا عائلة ممتعة ..... تمت
الجزء الثانى
عمل شهاب فى شركة سيادة الوزير السابق وأستمرت علاقتة بمدام/ نجاة كلما سافر الزوج للخارج أو حتى للداخل فدائما فى أجازة نهاية السبوع يذهب شادى للأسكندرية للهو والشرب والجنس ويذهب الزوج الى مزرعتة وشاليهه فى أبو سلطان ويبقى شهاب مع نجاة من الخميس حتى عصر السبت لا يخرج من غرفتها يعتنى بجمالها الفتاك وساقيها وكسها الرائع ما يقارب السبعة أشهر بذلك الحال حتى توفى والد شادى فجأة و أستقالت نجاة من عملها وتفرغت لإدارة الشركة مع شادى والذى تزوج هدير بسرعة غير مفهومة هو الآخر وأستمرت علاقتة مع نجاة حتى أثناء فترة الحداد القصيرة وبعد زواج شادى فى الفيلا و وجود هدير تم نقل مسرح عمليات النيك لشقة أخرى مع زيادة عدد اللقاءات بشكل يومى تقريبا وأحس شهاب بعدم قدرة نجاة على الأستغناء عنة فهى تحب متعة الجنس وبظروف ختانها القاسى هذة لن تستطيع الحصول علية إلا من رجلين معا على الأقل وهو كان يقوم بهذا المجهود وحده حبا فى جمالها ولكن بطريقتها المتكبرة. وبدأ شادى طريق الأدمان والأنفلات والشجار المتكرر مع أمة وزوجتة وطلق هدير ثلاث مرات فى سنة واحدة وطلبت نجاة من شهاب أن يكون محللا لهدير لثقتها فية وعرف أرتباطهم بمصالح أقتصادية كبيرة مع زوج أخت هدير الأجنبى وكانت هدير سمراء رفيعة ليست بالجميلة ولكن شخصيتها مرحة وجذابة وطيبة وتم الزواج بالفيلا بحضور نجاة وأنصرف شهاب وتبعتة هدير بعدها فوجدتة منتظرا تاكسى فدعتة لتوصيلة ثم قالت بأنها ليست بخير وتريد التنزهة قليلا قبل العودة وذهبا للكوربيش وجلسا بالهواء الطلق وتحدثت عن معاناتها مع شادى وأدمانة مخدر ومغامراتة النسائية ,,, ثم طلبت منة توصيلها بسيارتها لفيلتها فهى لا تقوى على القيادة ودعتة للدخول وتناول مشروبا فأعتذر وأصرت مبررة "مكسوف لية ده بيتك وأنا مراتك لغاية بكرة" فألهمتة فكرة نيكها اليوم فهى زوجتة فدخل وأشارت لة على المطبخ ليصنع قهوتة حتى تغير ثيابها وتأخذ دشا و تلحق بة ففعل ورآها تنزل السلم الداخلى بقميص نوم أصفر ليمونى رائع (روبوتحتة بيبى دول) مع ميك أب ثقيل وبدأت بالحديث مع الشرب (ويسكى) فهو لا يشرب الخمر وتبادلا المرح والأحاديث فوجد الساعة تخطت الواحدة ليلا فأستأذن ولم تاذن لة وقالت أنت هتبات هنا فى بيتك مع مراتك! يلا نطلع ننام ودخلو غرفة النوم فخلعت الروب فبدا صدرها صغيرا ولكن جميلا مشدودا وسيقانها دقيقة ولكن جذابة ويدأ زوبرة بالأنتصاب وقالت "مش تغير هدومك,,, أجيبلك هدوم من بتاعت أندى ( أندرسون زوج أختها الأجنبى) فقال "لأ انا بنام عريان" فأبتسمت أبتسامة ماكرة وجلست على السرير تشاهدة وهو يخلع ملابسة فخلعها كاملة ووقف عاريا منتصب الزوبر أمامة فجاءت ألية وركعت وبدأت بمص زوبرة بشوق ومهارة ورومانسية ,, كانت امرأة بمعنى الكلمة ساخنة ومثيرة وهايجة وتحب رجلها وتمتعة بكل شكل كانت عكس نجاة تماما لم تكن جميلة ولكن تملك أنوثة طاغية ورائعة ورغبة جنسية مشتعلة ونجاة تمتلك جمال الجسم والوجة ولكن بلا روح الأنتى الحقيقية ليس ذنبها الختان القاسى ولكن هذا هو الواقع وبعد أنتهاؤها من مص زوبرة قامت وأحتضنتة وتعلقت برقبتة بيديها ولفت سيقانها حول وسطة فأدخل زوبرة بكسها وبدأ ينيكها بحنان ورومانسية هو يحملها من طيزها ويتبادلان القبلات الساخنة ثم مشى بها للسرير ووضعها علية وهو فوقها دون خروج زوبرة من كسها وظل ينيكها برومانسية حتى وصلا لشهوتهما معا مع تبادل مجنون لقبلات نارية محمومة ظلت محتضناه وظل محتضنها وهما ينظران بعينى بعضها بشوق للمزيد وبدأ زوبرة بالأنتصاب ثانيا فطلب منها النوم على بطنها ووضع مخدة تحت آخر بطنها وتفتح رجليها ففعلت وظهر كسها جميلا ورديا منتفخا تحت طيزها الصغيرة الجميلة المشدودة فى منظر بديع أثارة بجنون فجاء من فوقها بزوبرة مخترقا كسها من الخلف ونائما فوقها محتضنها بقوة ويداعب حلمات صدرها بأصابعة وهو يدك حصون كسها بجنون وهى تتأوه آهات اللذة بصوت عالى أقرب للصراخ وبدأت بعد قليل بأتيان شهوتها وظل هو ينيكها بكل جبروت كالنمر الهائج الجائع الذى يفترس أرنبا أسمرا صغيرا وظل هكذا حتى أتت شهوتها مرة أخرى (ثالثة) مع رعشة شديدة وشبة أغماءة ووصل لشهوتة بعدها بثوان وأنهار فوقها متلاحق الأنفاس يلهث فهو لم ينيك امرأة بمثل تلك الأثارة إلا المرة الأولى لنيك نجاة فقط. وأفاق فوجدها متيقظة فحاول القيام من فوقها فرفضت ولكنة قالها " نعمل وضع الدوجى" فقبلت بسعادة" وبدأ فى نيكها ثالثا بوضع الدوجى ثم أركبها على حصانة لتمارس الفروسية وكانت ممتعة بهذا الوضع (وضع الفارس) لخفة وزنها وسرعة حركتها حتى جاءت شهوتها وبدأت تبطئ الركوب فأمرها بأكمال ما بدأتة ففعلت بسعادة حتى قذف بكسها مرة ثالثة وناما بحضن بعضهما حتى الصباح فوجدها توقظة وقد أعدت لة أفطارا خفيفا وهى واجمة فسألها عن ما يضايقها فقالت " هتطلقنى النهاردة وانا مش عاوزة أتطلق منك ,,, انا محسيتش أنى ست غير معاك ,,, شادى أتجوزنى عشان مصالحة ,,, انا اول مرة بحياتى أشعر بمتعة الجنس ,,, على الرغم من عيشتى برة بس شادى كان أول راجل بحياتى ,, كنت محافظة على نفسى لجوزى بس هو ميستاهلش ,,, وبدأت تتساقط الدموع من عينيها" فأحتضنها بقوة وقال " هطلقك آه ,, بس مش هسيبك عشان أنتى ست حلوة أوى أوى" ففرحت بشدة وقالت "خلاص هستناك بعد الشغل" فتذكر نجاة وقال "أوكى بس متأخر عشان عندى شغل وأنتى عارفة مدام/ نجاة بتعتمد عليا أوى وخصوصا مع غياب شادى والشغل الجديد عليها" فقالت " هستناك طول الليل حتى لو جيت الفجر" وقبلها وأنصرف وظلوا على تلك الحال طوال أربع شهور يذهب لنجاة بتكبرها وأوامرها وجمالها الفتان بعد الشغل تقريبا يوميا ثم يذهب لحبيبتة هدير المشتعلة والعاشقة والتى تفعل أى شئ وكل شئ لأرضاؤة وأرضاؤة فقط هو هدفها وكان ذلك يجعلة يتفانى فى نيكها بكل حب ممكن فقد كانت كتلة من الأنوثة الساخنة.
الجزء الثالث
عادت هدير لشادى رسميا ولم تفارق شهاب فعليا وكانت صريحة مع شادى بأنها لديها عشيق وتمادت فى صراحتها بأن العشيق هو شهاب,,, وتقبل شادى الوضع بسهولة بالغة فشهاب مثل أى رجل بل أفضل لسيطرتنا علية كما قال شادى وصعق شهاب لما أبلغتة هدير لخوفة من نجاة ومعرفتها من ابنها ولكن تبدد خوفة بعد ايام عندما وجد نجاة تتصرف بطبيعتها معة وأستمر شهاب بنيك هدير بشكل رائع وممتع ومستمر ودائم فى فيلتها وقد أحبها وسافر شادى للعلاج بالخارج فى مصحة معروفة وتحت أشراف أندى (زوج أخت هدير) وشعر شهاب بالأرهاق وعدم مقدرتة بالأستمرار مع نجاة وهدير معا بشكل شبة يومى ولكن وداعة وسحر ورقة هدير كانو يمدونة بطاقة جنسية كبيرة جدا معها وخوفة من نجاة وجبروتها وعشقة لجمالها وجمال جسدها كان يجعلة طبيعى معها ,, وذات يوم دعتة نجاة للغداء معها ومع هدير وفوجئوا بنجاة تفجر قنبلة " أنا عارفة علاقتكم ببعض شكيت فى خروجك الكتير ياهدير وكلمت شادى بالتليفون وقالى كل حاجة,,, الوضع دة لازم ينتهى فورا" وتعدت هدير هى الأخرى كل الخطوط الحمراء فقالت "شادى عارف علاقتك بشهاب وهو برضو اللى قالى لما صارحتةوقال "هو شهاب هينيك كل ستات العيلة مش مكفية أمى وبينيكك كمان" وتزلزلت نجاة من الصدمة وكاد يغمى على شهاب وقامت وطلبت شهاب بحجرة المكتب وهى تكاد تسقط بكل خطوة وأغلقت الباب وأنهالت بالسباب والضرب على شهاب وطردتة من العمل والذى تمالك أعصابة تماما أكراما لأمرأة وثقت بة يوما وسلمتة نفسها ولحبة وحلمة السابق لها وبها ومقدرا ما تشعر بة من جرح أنوثتها بهذا الشكل وهى المتكبرة المغرورة وغريمتها ليست بعشر جمالها الفتان وأهتزاز صورتها أمام أبنها ,, حتى هدأت قليلا فقال " أنتى كنتى بتعاملينى كخدام لجسمك ومتعتك زى بتوع المانيكير اللى بيجوا ياخدو بالهم من جمال رجليكى حتى وأنتى نايمة عريانة فى حضنى وبنيكك كنتى بتدينى أوامر وتعاملينى زى المكنة ,, كنتى بتفكرى بنفسك ومتعتك وبس وكأن مش معاكى راجل له أحساس ولولا حبى ليكى ولجمالك اللى فعلا محلمتش بية مكنتش أستمريت ده كلة .. أنتى أهملتينى وهى أحتوتنى ,, ببساطة أنا معاكى خدام ومعاها باشا ,, متزعليش كلنا بنغلط وأنا عمرى ماطلعت سرك لحد حتى نفسى أنا ماشى خالص" فقالت " فى ستين داهية يا وسخ ياواطى يادون يازبالة ,, عامل فيها ضحية وأنت سفاح وأنانى وكلب نسوان يا نسوانجى يا رمرام يا وسخ أزاى كنت بتعرفنا أحنا الأتنين بنفس الوقت يا حقير ,,, أمشى غور" وبالمساء تلقى مكالمة من هدير لتخبرة بأنها تركت فيلا نجاة نهائيا وهى لم ولن تغضب طالما هما معا والأهم أنها تنتظرة حالا لينسوا معا تلك الموقف وأن لم يحضر سوف تأتية هى فورا ,, فأستجاب بسرعة لأنة كان يحتاجها فعلا وذهب إليها ومكثا بالفيلا شهرا وبضعة أيام فى نيك ملتهب متواصل فى كل ركن بالفيلا وفى كل الأوضاع المعروفة والتى أخترعوها سويا وحتى أيام الدورة قضوها بالنيك فى طيزها والذى أعجبها كثيرا ,, وذات يوم فوجئوا بنجاة أمامهم بالفيلا وكانت طبيعية بعد أمتصاص الصدمة وكانوا نسوا كل شئ ورحبوا بها ودخلت بالموضوع "عاوزين ننسى اللى فات وأنا أول واحدة نسيتة, شادى راجع بعد ثلاثة أيام بعد مابقى كويس جدا,, تعالوا نرجع تانى شهاب يرجع شغلة ويساعدنى مع شادى وأنتى ترجعى بيتك عشان كلام الناس وأعملوا اللى أنتوا عاوزينة بس من غير شوشرة وفضايح وده أتفاقى مع شادى برضو ,,, رايكوا أية؟" نظرا لبعضهما وكل منهما (هدير وشهاب) منتظر رد الآخر وطال السكوت حتى ردت هدير "معنديش مانع طالما شهاب موافق وهبقى معاه" ونظرتا سويا لشهاب والذى قال "مدام نجاة لما تطلب لآزم ننفذ طبعا" وعادت الأمور لطبيعتها فكان شهاب يرجع فيلا نجاة بعد العمل ويتناولون الغداء ثم يدخل مع هدير غرفة نومها وينيكها بالساعات وكان ينيكها بأثارة وعنف بالغ فى وجود شادى بالفيلا وقليلا ماكان شادى يفوت أجتماعهم على السفرة وأحيانا كان يبيت فى حضنها وفى سريرها ليستيقظ على دخول شادى عليهم صباحا وهما عاريان بحضن بعضهم لأخذ بعض ملابسة وأغراضة ويقول لة "يلا ياعم قوم ورانا شغل ومصالح النسوان هتفلسنا" فقد رجع شادى من العلاج بثقافة مادية غربية ومهارة ونشاط بعالم المال والأعمال وكان دائما يقول لشهاب "أوعى تحبلها يا شهاب مش عاوزين وجع دماغ" بنفس الوقت كانت هدير فى شوق لطفل يشعرها بالأمومة وتفضل أن يكون طفل شهاب وكان شهاب يسوف وهو مطمئن لسماع هدير لكلامة وعدم مخالفتة. وكانت نجاة تتصرف بطبيعية بادئ الأمر وبعدها بفترة تحولت مشاعرها للغيرة وبعدها تحولت لشهوة وحسد وكانت هدير تلاحظها وتعرف محتواها كأمرأة مثلها وتخبر شهاب ويضحكان فأحيانا كانت تعبيرات وجه نجاة تفضحها وذات يوم بعد ليلة ملتهبة بفراش هدير بحجرة نومها هى وشادى قالت لشهاب " أنت لسة بتحب طنط نجاة؟ مش هزعل لو قلت آه مانا كنت عارفة وساكتة ومش زعلانة طالما أنتى معايا ,,, هاه لسة بتحبها ؟" فقال كاذبا "لأ" فقالت " كداب كبير!! وعلعموم هى لسة بتحبك ومعنديش مانع ترجعوا لبعض وأحنا مع بعض هى حبتك قبلى وخدتك قبلى وهى لسة جميلة ولسة بتحب الجنس" فقال لها " أية لازمة الكلام دة دلوقتى؟" فردت "عشان أنا واقعية خمسين ستين بالمية أحسن من مفيش" فقال "مش فاهم" فردت " أفهمك طنط حطاك فى دماغها وبتحبك وده واضح وأنت ممكن تحنلها وده وارد وأنتوا فى وش بعض هنا وفى الشركة و100% هتضعفوا وده أ كيد وأن مكنش النهاردة يبقى بكرة وساعتها هتخسرنى وأخسرك للأبد ,, فتنام معاها بعلمى وبرضايا أحسن لينا كلنا وراضية بخمسين فى المية أحسن من مفيش وعارفة أنك متقدرش تستغنى عنى ولا أنا يبقى لية نغامر ونجرح ما نعقل أحسن" قالها " يابنت الجنية ,, دنتى مش سهلة أبدا ولا طيبة زى مانا فاكر" قالت " لأ ده ذكاء أجتماعى فقط لاغير وبحافظ بية عليك ليا علطول ببساطة تعمل بعلمى وتفضل بتاعى" وبعد ايام فاتحت هدير نجاة بنفس الموضوع وبنفس الطريقة الواقعية وأندهشت من قبولها بل وترحيبها وذات يوم حدثت شهاب تليفونيا وأخبرتة بمفاجأة اليوم بعد العمل فتصور هدية أو بيبى دول مثير أو تسريحة وميك آب جديدين ,,, ولما دخلوا غرفتهم سألها على المفاجأة فقالت " ما تستعجلش خليك تقيل شوشو" وحاول معها ممارسة شيئا من الجنس فأعتذرت لأول مرة مبررة بأنها مرهقة فنام ثم أيقظتة وذهبت بة لغرفة نجاة وهى تغمزة بعينيها ففهم ودخل الفرفة ووجذ مفاجأتة بأنتظارة كانت نجاة ترتدى بيبى دول أسود مثير ليس تحتة شئ مع ميك أب خفيف وتسريحة شعر قصيرة رائعة وبرفان مثير جدا ممدة أقدامها الجميلة أمامها ومستندة لحائط الفراش وتقرأ بمجلة موضة ,,, ذهب اليها مباشرة دون كلمة مقبلا أقدامها الجميلة بكل شوق وسيقانها وفخاذها وكسها ولحس نصفها الأسفل كاملا وجها وظهرا فقد كان شديد الأشتياق أليها ولجمالها فشدتة اليها برفق وجعلتة يقف على قدمية وأزاحت سروالة فبدأ زوبرة منتصبا بقوة وأثارة غير معتادة بفعل الشوق وبدأت بمص زوبرة ووقف غير مصدق مايحدث فهى لم تمص زوبرا بعمرها لغرورها وتقززها ,, حقا سلطان الجنس لا يقاوم مهما كنت وشعر ببدء القذف فأخرج زوبرة من فمها وقذف على فخادها وأحضر منديلا ومسح لبنة من على فخاد أروع وأجمل أمرأة بزمانها وبدأ بتقبيلها ومص حلماتها ولحس كسها وناكها بعنف طوال الليل حتى من طيزها لقد فعل بها مايريد فعلة منذ أول يوم رآها بة ولكن بعد ثلاث سنوات وكانت مطيعة وهادئة بل ومستمتعة أ كثر مما سبق حيث كان حرا فى أمتاعها وكان فنانا وخبيرا بالنساء الجميلات وعاشقا ومقدرا لكل جمال روحى أو نفسى أو حسى فهو رجل يعشق الجمال بكل صورة ,, وفى الصباح قالت لة " من هنا ورايح يوم ليا ويوم لهدير" فهز رأسة بسعادة وأجتمعوا على الأفطار وبدت كل من هدير ونجاة سعيدتين وبدا شادى عاديا وأستمر الحال هكذا لفترة حتى طلبت نجاة بنفسها وجود هدير معهم لكسر أى ملل قد يحدث فذهب وأحضرها وناكهم سويا مرات ومرات حتى أصبحوا هم الثلاثة ينامون يوميا بغرفة نجاة فى سريرها الكبير الوثير ويستيقظون عراه لأخذ دشا والذهاب للعمل معا وكان ذلك رائعا بالنسبة لشهاب وأدرك كم هو محظوظ بهاتين الرائعتين معا فواحدة تمثل الأنوثة الخالصة المتفجرة والأخرى هى الجمال نفسة بصورة أمرأة فكانا يكملان بعضهما البعض بشكل مدهش وغير مسبوق وغير متصور.
الجزء الرابع و الأخير
كان موقف شادى محيرا وغير مفهوم فشادى خبير نسوان أكثر منة وهما رياضيان ولم يعرفا التدخين حتى سنوات الجامعة ولما ليس لدية صديقات ولا ينيك زوجتة إلى الآن؟!!! وكانا عائدين من رحلة عمل فتكلم شادى "أنا عاوزك تساعدنى فى موضوع ,, أنت صاحبى وكلنا بنثق فيك ,, أنا عاوز أنيك ماما !!! ما تستغربش أوى كدة أنا بحبها من أول ماتحركت فيا الشهوة وأنت عارف هى جميلة قد أية وكنت خايف وأنت عارف شخصيتها وكنت بخاف من بابا ولما عرفت بعلاقتكوا أتصدمت وجريت على بابا أقولة بس كان رد فعلة غريب كأنة عارف أو مش عاوز يعمل مشكلة أو لأنة مش قادر ينيكها عشان السن وطبعا أتدمرت تماما وأنهرت وأدمنت ,, دلوقتى علاقتكم رجعت تانى وبقيت قريب منها قولى أعمل أية ,,, أنا بحبها أوى بس مبقدرش أواجهها لحد دلوقتى,, بحبها أ كثر من أى ست فى الكون ,, فكر ورد معاك أسبوع" وأخبر شهاب هدير فتحمست جدا وقالت تعالا بس فى حضنى دلوقتى عشان واحشنى وبكرة نكلم نجاة أنا وأنت ونقنعها مع بعض وفهم بأنها تريدة لها فقط وأجتمعوا بغرفة نجاة باليوم التالى وبعد وصلة نيك رومانسية رائعة معهما فتحت هدير الموضوع فصعقت نجاة ولبست روبها وجلست بعيدا تدخن ,, فذهبا إليها وقالت هدير "وفيها أية بس ,, شادى بيحبك جدا ,, وهو راجل برضو ولة أحتياجات ,, ومش هيلاقى أجمل منك بالدنيا كلها ,, وهو اللى طلب ,, ومش سهل علية علاقتنا دى ,, لازم نشركة معانا عشان نكسبة بالبيت والشغل ,, وبعدين أنتى وشهاب السبب فى أدمانة وجه وقت مساعدتكم ,, ومش سهل علينا نطلب دة ,, بس هو بنحاول نساعد شادى ونعوضة ,,, ووووكلام كتييير حتى الصباح" وأجتمعوا بها ثانيا ولم تكن بمزاج جيد للسكس فمارسا جنسا ملتهبا معا (شهاب وهدير) أمامها لأثارتها وبدأو بعد ذلك فى أقناعها مرة أخرى ,, فقالت "مقدرش لية مش فاهمين مقدرررش"فقال شهاب "أعتبرية وتخيلية أنا ماهو مفيش فرق تقريبا لحد ماتاخدى علية ,, وهنبدأ بالتدريج يعنى أنا وهدير هنبقى معاكى وهو ييجى وممكن يتفرج بس ومرة تانية يشارك ومرة تالتة لوحدكو" فوافقت بعد مناقشات أستمرت لثلاثة أيام وقالت " أوكية بكرة نرتاح كلنا ونحاول من بعد بكرة تعالو نتمتع دلوقتى" وأتفق شهاب مع هدير على سيناريو وجاء يوم التنفيذ فأجتمع الثلاثة بغرفة نجاة كالعادة وبدأو ممارسة هادئة لأنهم كانوا متوترين جميعا الا أن طلب شهاب منهم الأثنين وضع الدوجى بجانب بعضهم وبدأ ينيك نجاة شوية ثم هدير شوية صغيرين ورجع لنجاة ينيكها بهدوء وأشار لهدير فقامت وأحضرت شادى ودخلا ولم تشعر بهم نجاة وعادت هدير لوضع الكلب وترك شهاب نجاة وبدأ بنيك هدير بقوة وجاء شادى بزوبرة شديد الأنتصاب ودخل فى كسك نجاة مرة واحدة وبدأ ينيكها بعنف وشوق فظيعين ولم تدرك نجاة حقيقة مايحدث إلى أن أتى شهاب وهدير شهوتهم وقاما خارجين من الغرفة فقالت نجاة " أنتو رايحين فين وعندها أدركت أن شهاب ليس من ينيكها الآن ولم يكن بأمكانها فعل شئ وقالت " آه يا كلاب" وأستمرت تتناك بعنف وتطلق آهاتها وتهتز بزازها وطيازها وهى مستمتعة تماما بنيك أبنها فيها وعندما أجتمعوا للأفطار كانت نجاة بغاية السعادة وكذلك شادى وتعمقت علاقة وصداقة شادى وشهاب كثيرا ففى خلال مايقارب الشهرين كان شادى ينيك أمة كل ليلة وشهاب ينيك هدير كل ليلة وكانوا جميعا بغاية السعادة. وفى يوم طلب شادى طلبا آخر فهو يريد طفلا من هدير وفاتح شهاب نجاة بذلك فلا يجرؤ على مواجهة هدير حتى لا تشك بحبة لها وفاتحت نجاة هدير التى لم تعترض لأن ده من حق شادى وهو دلوقتى ينفع أب كويس وناجح وهدير تريد طفلا أيضا وأتفقا على نيك شادى لزوجتة خلال فترة الخصوبة من كل شهر حتى الحمل وشهاب ينيك نجاة حينها ثم تختار كل واحدة منهن شريك فراشها كل ليلة وتقاربت هدير من شادى وتفهمت موقفة بحب أمة وأنها كانت شبة مفروضة علية كزوجة فلم يستطع أن يكون طبيعيا معها وشعر شهاب ببعض القلق نتيجة وجود منافسة من صديقة الخبير مثلة وأنة بدأ يستعيد ممالكة وأراضية واحدة بعد الأخرى ولكن أبعد تلك الخواطر من رأسة لأن نجاة وحدها مرهقة جدا لأى رجل وكذلك هدير التى لا تشبع جنسيا مع حبهما لة فهو أول رجل حقيقى بحياتهما. وأستمر الحال حوالى شهرين أو ثلاثة وحملت هدير من شادى وعادو لممارسة الجنس سويا هم الأربعة (شهاب مع هدير و شادى مع نجاة) ثم أقترحت هدير ممارسة جماعية لكسر الملل الذى بدأ يتسرب لهم فكانوا يجتمعون بغرفة نجاة ويتبادلون نيك الأم والزوجة هو وشادى ولما وضعت هدير طفلها كانا ينيكان نجاة معا فواحد ينيك نجاة والتانى يريح وهكذا فبرود نجاة النسبى يحتاج شابين قويين على الأقل لأشباعها وشادى لن يقدر وحدة وخصوصا بعد أن هدأ شوقة وفورانة ويدأ يشبع من جمالها إلى أن عادت هدير للمارسة بعد الوضع وظلوا هكذا حوالى سنة وفى أثناؤها ترقى أندى مديرا لفرع شركتة بمصر وعاد مع هايدى وكانت هايدى بأواخر الثلاثينات تملك أنوثة ورغبة هدير وجمال وأناقة نجاة معا فأعجبت شهاب جدا وعرف من شادى بأنة ناكها كتير أيام الجامعة بدون علم هدير طبعا فهى لا تشبع من النيك وأندى مشغول دائما وشادى لا يفوت تلك الفرص فهو نسوانجى مفترس بطبيعتة. وأقترح شادى حفلة نيك جماعى بفيلا هايدى ورحب بها شهاب وهايدى وأندى وأعترضت كل من نجاة وهدير فأقنعهما شهاب فهم يمارسون الجنس الجماعى معا ولن يزيد سوى أندى وهايدى فلا بأس وسوف يتركون النساء هم من يختارون شركاؤهم فوافقوا و أتفق شادى مع هايدى أن تبدأ هى بالأختيار وتختار شهاب فهى لم تتناك منة من قبل وحتى لا يبقى سوى أندى وشادى فتضطر نجاة أو هدير لتغيير شريكها المعتاد ونجح الأمر تماما وأستمتع شهاب بنيك هايدى جدا و أستمتع أندى بنيك هدير وأستمتع شادى بأمة وحبة الأول وكانوا يقيمون حفلتهم كل ويك أند فتختار النساء أولا ثم بعد وصلة نيك محترمة يختار الرجال وفى الثالثة بنفس الليلة ينيك الرجل الأنثى التى لم ينيكها بالمرتين الأولى والثانية وكانت الحفلات تمتد أحيانا لليوم التالى وينامون باقى الأجازة من التعب ولكنة تعب ممتع ولذيذ وحملت هدير وهايدى سويا بنفس التوقيت تقريبا ولم يشغل أحدا من الأب لهذة الأطفال فقد أصبحوا عائلة ممتعة ..... تمت