الفهد الصعيدي2
08-04-2019, 01:48 AM
في نهار شتوي مشمس كان عم عبده يقوم باعمال الجنايني من حفر وزرع وشتل والست سوسن جالسه علي طاوله تاخز شاي الظهيره وتتصفح محمولها وبجوارها عادل بيه زوجها يقراء في احدي المجلات العلميه لكونه دكتور ومتخصص
في الطاقه الزريه نسيت ان اوصف لكم سوسن هانم هي سيده جميله وهادئه عمرها حوالي 37 سنه جسمها ابيض مشيع بحمره الاتراك طولها حوالي 168 ستني وعيونها زرقاء وشعرها احمر ناري (صهباء) هادءة الطباع وخصوصا مع عمال المنزل وكانو يحبونها جداا لتعاملها الراقي معهم نرجع لعم عبده كما تطلق عليه سوسن هانم مع ان سنه ليس اكبر منها بكثير فسنه 45سنه اسمه عبد السميع طوله 180 سنتي نحيف واسمر من الصعيد ولكن مع نحافته فعضلاته نافره ومقسمه تقسيم رباني فهو لا يزهب الي جم او يمارس رياضه ولاكن حباه **** بجسم مفتول وعروق يده نافره ومتناسقه
من كثره اعمال الحقل وحمله الفاس وكان رجل رزين ومتزن وقليل الكلام وكان متزوج ولاكن لظروف عمله لا يذهب لبلده زوجته توفت من سنتين وكان له بنت وولد البنت متزوجه والولد مسافر احدي دول الخليج فكان يسافر لزياره بنته كل فتره ان سنحت الظروف نزهب الي غرفه نوم سوسن هانم في احدي اليالي اشتد عليها الشبق الجنسي وذهبت لعادل زوجها الجالس يقراء في احد الكتب وبدات تتلمسه وتعطيه اشارات يفهما الازواج انها تريد ان تتناك منه ولكن هو عامل فيها من بنها هههههههههه وهي تلبس له اجمل الانجري من فرنسا وتتعطر باغلي العطور الفرنسيه ايضاا ولاكن عادل بيه معزور فهو من كثره تجاربه في معمل الطاقه الزريه اصابه نوع من الوهن الجنسي ادي الي عجز شبه كامل
وهنا بدات سوسن هانم ان تتزمر من هذه العيشه الجافه التي ليس فيها اي نوع من انواع الامتاع الجنسي ونامت في تلك اليله ودموعها علي خدودها الورديه وعادل كلوح من الثلج لا يعيرها اي اهتمام وكيف ذلك والاهتمام محتاج زب قوي يرشق في احلي لحم حتي عبارات الحب لا تفي بالغرض بدون هذا القضيب المنتصب هذه هي الحقيقه التي كان عادل متاكد منها ولهذا كان يحاول ان يتهرب من كل نظره من عيونها الزرقاء الجميله .
اصبح الصباح علي زقزقه العصافير وعادل كان يستيقظ من نومه مبكرااا ويزهب للخادمه ام عامر وهي ست كبيره ويطلب منها تحضرله كوب من الشاي ليذهب لمعمله قبل ان تستيقظ سوسن وتزكره بعجزه شرب الشاي وخرج وركب سيارته
واعطي كلاكس لعم عبده ليفتح له الباب ولكن عم عبده لا يرد عليه تعجب عادل من هذا التاخير فهو دائما يلبي النداء يسرعه نزل عادل من سيارته وبداء يدق علي باب غرفه عم عبده كان الرد واهن وضعيف من عم عبده
عم عبده ايوه مين لضوت ضعيف
عادل انا عادل يا عبده
عم عبده يقوم متساقل وواهن ويفتح الباب وعلي وجهه علامات المرض الشديد وهنا عادل يقول له مالك يا عبده
عبده يرد تعبان يا عادل بيه يتلمس عادل جبين عبده ويقول له انت حراتك عاليه جدااا روح نام وارتاح وفتح البوابه بنفسه وذهب الي عمله وهو في طريقه الي العمل اتصل علي زوجته سوسن واخبرها بمرض عم عبده وان تتصل بطبيب لكي يقوم بالكشف علي عبده وفعلا اتصلت علي طبيب العيله وجاء الطبيب واستقبلته سوسن وزهبت معه الي غرفه عم عبده كما تناديه دائما وكشف عليه الطبيب الذي امر براحه لعم عبده لمده اسبوع وان ياكل مسلوق وفواكه وكتب له علي حقن ياخذها في العضل وفعلا ذهبت سوسن هانم كما بناديها عم عبده الي اقرب صيدليه وصرفت الروشته (التزكره الطبيه) وجات لعم عبده تقول له عن مواعيد الدواء ولاكن المشكله في الحقن من سوف يعطيه الحقن فلم يجدو احد يعطيه الحقن وهنا تتطوعت سوسن بهذا العمل فهي عندها خبره في اعمال التمريض
وجاء معاد اول حقنه ووقف امامها عم عبده ورفع جلبابه الصعيدي وكان في قمه الخجل فسوف تره سوسن طيزه السمراء المعضله بعضلات الشقاء في اعمال الحقول ومن اول لمسه لسوسن احس بزبه بنتصب مثل المارد فرفع جلبابه مثل عمود الخيمه وهنا انتبهت سوسن لهذا المشهد الغريب عليها فزوجها زبه لا يعادل ربع زب عم عبده في طوله ولا قوته فارتبكت واعطته الحقنه ومنظر عمود الخيمه لا يفارق خيالها وذهب لام عامر الخادمه وامرتها بتحضير ما لز وطاب لعم عبده من اطعمه وفواكه وقالت لها بعدما تنتهي من تحضير العذاء سوف تحمله بنفسها لعم عبده فقالت لها ام عامر طول عمرك قلبك طيب يا ست سوسن هانم وفعلا حملت سرفيز الغزاء وذهبت لعم عبده وفي كل لحظه مشهد عمود الخيمه لا يفارق مخيلتها وعند باب عم عبده وضعت السرفيز علي الارض وبدات دون ان تشعر بتعديل هندامها وشعرها وطرقت علي باب عم عبده ولكن لم يجيب وهنا قلقت عليه وفتحت الباب ودخلت وجدته نام وبيشخر
وبدات في النداء عليه عم عبده عم عبده ولاكن نومه ثقيل جدااا كا غير العاده وهنا لاحظت بخبرتها في التمريض ان في نوع من الادويه فيه نسبه كحول عاليه وهذا سبب نومه الثقيل وهنا حدثها شيطانها ان تره هذا الزب العملاق كا نوع من حب الاستطلاع ورفعت عنه طرف الجلباب وسحبت لباسه التقليدي الكبير (ابو دكه ) وهنا جحظت عينيها من هول ما رئت زب عملاق نائم طوله وهو نائم لا يقل عن 15 سنتي وراسه مثل التفاحه الصغيره ولونه بني مائل للسمار وبيوضه الواحده منها بحجم حبه الخوخ الناضجه هنا اعصابها توترت وجسمها عرق وهي تفارن بين هذا الزب العملاق وزب زوجها فالا وجه للمقارنه وبدات نظرتها تتغير لعم عبده فهو الان ليس الجنايني البسيط الهادي فهي تراه الان اعظم الرجال علي الاطلاق فهي متحرره وتري افلام بورنو في بعض الاحيان ومقاطع سكس عربيه ومصريه
فلم تره زب عربي او مصري بهذا الحجم من قبل وبداء عم عبده في الململه وبداء في الاستيقاظ .
وهنا بدات تناديه عم عبده انت كويس عامل ايه دلوقتي وهنا يرد عم عبده الخمد لله يا ست هانم انا مش عارف اشكرك ازاي انتي وعادل بيه هي ترد متقلش كده احنا بتعمل اقل من الواجب وانت ياما تعبت معانا ومخلي جنينه قصرنا من اجما الجناين في المنطقه كلهاا .....يلا قوم عشان تتغدي وتاخد الدواء معاد الحقنه التانيه قرب عم عبده حاضر يا ست هانم ويقوم عم عبده ويبدئ ياكل وهي بتتفرج عليه وهو محرج بس ساكت كا عادته وهي تنظر له نظرات غريبه عليه لم يتعود منها مثل هذه النظرات واكمل غذائه وفي تلك الاثناء كانت هي بتقشرله تفاخه بيديها الجميلتان وتقطعها له قطع صغيره وتقشر له بعض من اصابع الموز ووضعتهم له في طبق ومعه شوكه صغيره وبداء في اكل الفاكهه فاخزت هي اصبع من الموز وقشرته وبدات في قطم قطمات صغيره وهي تمدغ بطريقه بنات الزوات
المثيره ففمها صغير وشفايفها ممتلئه وجميله وهنا بداء عم عبده لن يلاحظ ان في نظراتها شيئ غريب وعندما اتم اكل الفاكهه قالت له يلا بقي علشان تاخد الحقنه وهنا تهلل فرح من داخله تلك الايدي البيضاء الناعمه هتلمس جسمه تاني وهنا وقف لمامها وتجارئ ورفه الجلباب وهي بدات في سحب سرواله التقليدي (ابو دكه) لاسفل لكي تتمكن من اعطائه الحقنه ولكن لاحظ شي غريب انها تسحب السروال اكثر من الازم لاسفل ولكنه لا يتكلم وبعد ان اعطته الحقنه قالت له لازم نعمل مساج لمكان الحقنه علشان متكلكعش في مكان واحد وعم عبده قلها الي تشوفيه يا ست هانم وبدات تتلمس مكان الحقنه وتدلكهاا وتعصر علي طيزه السمراء وجلده الجامد الذي يدل علي رجوله مفرطه وهنا بداء زبه في رفع الجلباب مره اخري ولاكن بطرقه اقوي وهي تدلك مكان الحقنه وهنا تتوتر وجسمها يرتعد
من هول المنظر فجلست علي السرير وبدات في بكاء هستيري وهنا عم عبده التفت وقال لها مالك ست هانم انا زعلتك في حاجه قالت له لا يا عم عبده الدنيا الي مزعلاني وارتمت علي السرير وبدات في البكاء وهنا بدات تزوب علاقه الجنايني بست هانم فجلس بجوارها وبداء في تهداتها والطبطبه علي ظهرها واكتافها ومسح دموهعا من علي خدها وهنا نظرت له نظره كلها لهفه وشوق وبدون ان تشعر قبلته قبله من شفايفه البنيه الجامده وشعرت ان تشويك شاربه وزقنه اروع من خدود زوجها الناعمه وهنا ارتقي الدم في نفوخ عم عبده واحتضنها حضن كاد به ان يكسر لها بعض الاضلع وبدا يمتص من لسانها وشفايفها وهي بدات تخلع له الجلبيه وبعدها اللباس ابو دكه وهنا ارتفع زبه شامخا لفوق من شده انتصابه ومسكته وقالت له عوزاك تنكني بده يا عم عبده عم عبده بداء يضرب بيده علي راسه من هول الكلمات التي يسمعها وكانه مسه الجن انا بحلم ولا انا اتجننت ست هانم كلها عوزاني ........ومقدرش يكمل كلامه سوسن ايوه انت الي سيدي وتاج راسي بزبك ده انت سيد كل رجال الدنيااا وكل كلمه من تلك الكلمات
كانها حبايه فيجرا بيخدها عبده لما زبه بقي يخبط في بطنه من شده الانتصاب وهنا بداء عبده في خلع ملابس سوسن قطعه قطعه وعندما رائي جسمها اتجنن ورفعها علي السرير وبداء ينظر لكسها الي احمر زي الدم ونظيف جدااا وهنا بدون مقدمات كتير فهو لم يمس امراه من سنتين وال بين اديه مش اي امراه دي سوسن هانم نجمه كانت في السما ونزلتله علي غفله و يدخل زبه في كسها وبدخول كل سنتي من زبه كانت تشقق كانها لم تزق زب في حياتها وهنا ادخل زبه كله وبدا في الرهز والادخال وهي تشهق وترتعش وتنزل عسل من كسها في كل ارهازه
وعم عبده مش مصدق الي بيحصل ونازل رزع ونيك وهبد في كس الست هانم وهي تقريبا مغمي عليها من النشوه
وهي تقله نكني يا عم عبده ريحني انا تعبانه اووووووف زوبرك وصل لبطني عبي بطني بلبك يا عم عبده وعم عبده ليه سنتين مدقش لحمه اول مسمع الكلام ده جاب يجي نص كيلو لبن في كسها اول مجبهم فيها حست بشطه وكمون علي فلف اسود دخلو كسها اححححححححححح نار لبنك نار يا عم عبده انت بتاكل ايه يا راجل انته قلها بطل ومش وعيش بلدي وضحكت وخدت عم عبده في حضنهاا الي القاء في الحزء التاني
الجزء التاني
طبعا الست سوسن مشبعتش نيك من عم عبده الجنايني لانه جبهم بسرعه نظراا لانه ليه كتير منكش وكمان الي بينكها مش اي ست دي ست الستات حاجه من النوع الفاخر جدااا دي سته سوسن الي كان ميقدرش يتخيل انه حتي يبوسها في منامه سوسن لسه حضنه عبده وبتبوس في ومبسوطه جدااا وهو مش مصدق الي بيحصل ومتنح وهنا سمعو كلكس عادل جوز سوسن قامو منطورين وهي لبست هدومها بسرعه وهو لبس الجلبيه علي اللحم ةخرج متثاقل وعامل تعبان وفتح الباب لعادل بيه .
عادل بيه : ازيك دلوقتي يت عبده .
عبده: تمام الحمد لله البركه فيك انت وست سوسن هانم .
عادل : متقلش كده انت غالي علينا
في تلك الاثناء سوسن لبست هدومها وعدلت من هندامها وخرجت من غير محد يشوفها وراحت تاخد دوش ساخن
وهي بتستحمي افتكرت زب عبده العملاق وهو راشق في كسها وبينيك فيها وهي بترتعش من حلاوته وقوته وبدون متحس لقت نفسها بتلعب في كسها وبتدعك في الزمبور وشكل زب عبده مش طالع من دمغهاا .
خلصت دشها الجميل ودخلت تنام علشان لما يجي عادل ميشكش في اي حاجه وندهت علي ام عامر تدعكلها ظهرها
بزيت اللوز ام عامر ست كبيره بس صحنها حلوه ومتماسكه عنها 55 سنه بس جسمها مش وحش وعفيه وعندها ولد واحد اسمه عامر وجوزها متوفي من 5 سنين المهم ام عامر تعتبر هي الي مربيه سوسن من ايام مكانت في بيت ابوها الباشا السابق واتنقلت معاها بيت جوزهاا سوسن متستغناش عن ام عامر وبتقلها يا دادا وتعتبر كاتمه اسرار
بس سوسن مش غبيه علشان تقلها علي سر خطير زي كده المهم ام عامر خلصت دعك ظهر سوسن الجميل
الابيض وسوسن سرحانه في حبيب قلبها الي كيفها ولسه هيكيفها كمان وكمان .
طبعا هو زب عم عبده الجنايني الي بضعف حجم زوبر جوزها عادل 3 اضعاف ويمكن اكتر
طبعا عادل بيه اول مرجع محبش بسال عن سوسن علشان بيخاف من نظرات الملامه الي في عنيها لانه مش قادر
يعطيهاا حقوقها الشرعيه لضعفه الجنسي فهو متعود ان يصب همومه في شغله اول ميرجع من من هيئه الطاقه الزريه الي هو يعتبر نائب المدير العام فيها وعلي وشك ان يكون مدير عام .
نرجع لعم عبده بعد ما ناك الست هانم وهو مش مصدق نفسه ودخل الحمام واخد ماكينه الحلاقه يحلق شعرته استعدادا للنيك القادم وهو بيحلق افتكر كس سوسن وجماله زوبره وقف راح ضارب عشره واستحمه وطلع وكان وقت
العشاء كد حل فوجد ام عامر بتخبط علي الباب وجيباله عشاء فاخر كا غير العاده حتي ام عامر استغربت من كده بس سون قلتلها علشان هو مريض لازم نهتم بتغيزيه ...
وجابت ورقه لعم عبده فيها نمره تلفون سوسن هانم علشان لو عاز حاجه يرن عليهاا
كل ده طبيعي لمرض عم عبده ام عامر مشكتش في حاجه .
الساعه 12 بليل عم عبده محتار يرن علي سوسن هانم ولا لا وقال في نفسه بلاش احسن يكون جوزها صاحي
بعد نص ساعه سمع خبط علي الباب راح يفتح لقي سوسن هانم لبسه روب قطيفه لونه ازرق جميل قلها اتفضلي يا ست هانم قلتله مخلاص يا حبيي هانم مين انا سوسن وبس سوسن حبيبتك قلها مقدرش يا هانم العين متعلاش عن الحاجب قلتله لا دي عليت وانت الي سيدي وتاج راسي قلها خايف حد يشوفنا قلتله لا متخفش انا اتاكد ان عادل وام عامر نامو سكت وولع سجاره وجسمه اترعش من الموقف هو بجد بيحلم ولا ده حقيقي وهو متوتر كده سوسن قعدت علي الارض وقربت من رجليه وحطت راسها علي رجله وقلتله انا اول مره احس اني ست انا عارفه الي بنعمله ده غلط بس انا معزوره عادل مش مهتم بيه وكمان مش بيعرف ينيك ولا يهبب هو سمع الكلام ده وزبره بدا يقف ويرفع الجلبيه لفوق هي رفعت الجلبه بتاعت عبده لقيته مش لابس لباس وزبه محلوق ولما الزب بيتحلق بيبان حجمه الحقيقي لقت قدمها عمود نور مش ناقص غير الكشاف مع انها عمرها ممصت زب مسكته وفضلت تبوس فيه وتمص راسه مش قدره تدخل اكتر من راسه في بقها وعم عبده رافع راسه لفوق من لزه الموقف هو التاني عمر مجرب مص الزب بس وفضلت تمص في زبه اكتر من عشر دقايق وهي بتمص قلتله عبده عوزاك تلحس كسي قلها انا عمري معملت كده بس انا خدامك يا ست هام قامت وقفه وفكت الروب لقاها مس لابسه حاجه تحته شاف جسمها اتجنن
وقال الكلمه الشهيره بتاعت الصعايده يااااابوي انتي جمده جوي يا بوي انا مش مصدق نفسي كل الجمال ده ملكي
قلتله انا تحت امرك يا عبده يا حبيبي ونامت علي السرير وفتحت رجليها وقلتله الحس كسي يا حبيبي هو شاف كسها زبه بقي يخبط في بطنه زي الجحش الي زبه واقف ونزل علي كسها لحس ومص ومن جمال كسها ونظافته
خلاه يبقي خبير لحس كساس في 5 دقايق وهو بيلحس حس بماء دافئ بينزل من كسها وفخدها بترتعش جامد هو قلها انا عاوز اشرب من الميه دي قلتله اشرب حبيبي وقلي طعمه ايه قلها طب ازاي قلتله بعد متشربه بوسني من شفايفي وانا هدوق طعم كسي من شفايفك وفعلا شرب شهوتها الي هي فعلا احلي من الشهد وريحته مهيجه للاعصاب وانقض عليها في بوسه غشيمه من راجل عمره مباس ست بالجمال ده بس هي كانت مبسوطه من غشامته قلتله يلا بقي دخل زبك في كسي بس براحه احسن تعورني قلها من عيني يا ست هانم وقام حاطت الجلبيه في بقه ومدخل المارد المغوار الي هو زبه طبعاا ههههههه وهنا شهقت سوسن شهقه الي خارج من اعماق البحار بعد كتم انفاسه وبداء في ادخاله قطعه قطعه وبداء في الرزع الجامد في كسها الشهي اللزيز وهي توحوح وتصرخ صرخات مكتومه وهنا قلتاله وقف وقف وهو حس بكسها بنبض علي زبره كا نبضات القلب عرف هي قلتله وقف ليه علشان يحس يطعم النبض علي زبه و يله من احساس لا يوصف وهنا رفعها علي صدره وهو شيلها وبداء ينيك
وهي متعلقه في رقبته وتقله بحبك يا عبده نكني حبيبي قطعني كسي شرقان نيك اححححححححح افففففففف
انا كسي بيحب زبك اثبتلي بقي ان زبك بيحب كسي كلمات تدوب الحجر فما بالك بزب عملاق فضل ينيك فيها يجي
ربع ساعه علي الوضع ده وهي بدء كسها يوجعها جامد قلتله نزلني يا مفتري مش قادره نزلها علي السرير وحط رجليها علي كتافه ودخل زبه العنتيل تاني في كسها وهي اي اي براحه يا قاسي يا مفتري كسي ولع نار وهو وخداه الجلاله ومش معبرها وهي مبسوطه من تجاهله ونازل حرت في كسها الطري اللزيز وهي بتقله زبك برقبه جوزي انت عنتيل وبدء عبده يفكر هو طول ليه ؟ افتكر انه ضرب عشره في الحمام وده الي خلاهم يتاخروا وكان ده احسن قرار علشان يتمتع ويمتع احلي كس شافه في حياتوا .
وهنا اتجرائ علس سوسن وقلها عاوز انيكك من طيزك طول عمري بشوفها وبتمناها
قلتله لا طيزه تتعور يا حبيبي قلها متخفيش هدخله براحه قلتله امرك يا سيدي راحت معدوله وهي في قمه السعاده
وعملت وضع الدوجي ستايل وهو شاف خرم طيزها اتجنن لونه وردي ونظيف ونزل لحس وبوس في خرم طيزها وده زبه من لعابه وبدء يدخله براحه وهي تصرخ لا لا لا يا عبده مش قادره احححححححححححح اييييييييي علشان خطري طلعه وعبده عامل من بنها ومش معبرها وهي تعض في المخده وتصرخ وهو بيحفر بالحفار في طيزها ولما دخل نصه وقف وفضل ساكت شويه قلتله ايه مالك قلها خليه علشان طيزك تتعود علي زبي وتتوسع لوحدها قلتله حاضر يا قلبي يا عيوني يا ارجل راجل شفته في حياتي وبده يدخل باقي زيه والالم بيخف شويه شويه وبدء ينيك في طيز سوسن هانم وهي تهزي بكلمات لا يفهمها عبده بس مبسوط وبدا ينيك ويحفر وهي تقله اححححححححح اوووووف
بحبك يا عبودي نيكني عوضني سنين الحرمان وعبده زي الاسد نازل رزع في طيزها وصوت خصره علي طيزها بيسقف وهي مفنساله زي اللبوه الشرقانه ومش عاوزه غير زيه يحفر فيها وهي عمرها محست بمتعه كده
وبدا عبده يزوم اممممم هجيبهم يا سوسن قلتله لا عوزاهم في كسي راح مطلعه من طيزها وحطه في كسهاا وبدا يدفق من حليبه الدسم في كسها كميه حليب رجالي مش متعوده عليها سوسن لدرجه كسه طفح من اللبن
وارتمت علي بطنها وعبده نام علي ظهرها وراحو في ثبات لمده 10 دقايق
والي القاء في الجزء التالت
الجزء الثالث
استمرت العلاقه بين سوسن وعبده لمده شهور وهي تذهب له غرفته وتنهل من عسل الحب والجنس ولاكن حدث شيء
لم يكن في الحسبان لقد راتها ام عامر الشغاله وهي خارجه من غرفه عم عبده في ساعه متاخره وشعرها منكوش وهي ترتدي ملابس خفيفه فقررت ان تراقبها وفي احدي اليالي نزلت سوسن الدرج علي طراطيف اصابعها وكانت لا ترتدي حزاء لكي لا يسمع صوت خطواتها احد ولاكن ام عامر كانت ناويلها علي نيه وذهبت سوسن لعبده فوجدت الباب موارب اي مفتوح نص فتحه فدخلت لعبده وكانت ام عامر تراقبها وذهبت ورائها في الليل المظلم وذهبت من خلف الغرفه التي يوجد بها شباك من الخشب ولاكن الشباك كان فيه فتحات الشيش وفيهم قطعه مكسوره فهالها ما رائت وجدت عبده وسوسن في احضان بعضهم و وهائمين في قبله طويله وعبده عمال يقفش في طياز سوسن وصدرها الناهد الجبار وسوسن مسكه زبره من فو الجلبيه فاخرجت تلفونها الي فيه كامره وبدئت تصور الي بيحصل فوجدت سوسن نايمه علي ظهرها ورافعه رجليها وعم عبده نازل لحس واكل في كس سوسن وفخاد سوسن البيضه ترتعش من لحس عبده لكسها وتتاءوه
وتغنج زي اللبوه وتقول لعبده قطع كسي بسنانك يا عبودي ونكني بلسانك الطويل الي زي زوبرك الكبير وام عامر بدات تسخن من كلام سوسن وجسمها عرق وحلمات بزازها تقف وجسمها نمل مهي ليها كتير مسمعتش ولا شفتش حاجه زي كده من يوم مجوزها مات من 5 سنين كل ده ولسه مشفتش زوبر عبده اول معبده قلع جلبيته الجديه الي جبتهالو سوسن من ضمن 5 جلاليب جديده من اغلي الاقمشه وشافت زبر عبده عنيها كانها هتخرج من مكنها من ضخامته وكبره
وهنا بدات تلعب في كسها من فوق الهدوم الي كانت غرقت من ميه كسها وحلمات صدرها انتصبت مثل حبات التوت الكبيره فادخلت يدها في صدرها تعصر فيه وكان صدرها ابيض من اللبن الحليب مع كبر سنها فكان صدرها منتصب ولا بنت عندها 20 سنه وهنا قامت سوسن من نومتها واجلست علي السرير واخزت زب عبده واتلهمته بفمها مص ولحس وتقبيل
وعبده رافع راسه لاعلي من لزه المص المحترف الي تعلمته سوسن علي ايده ومن جمال زبه الجبار وسوسن تقول له زبك طعمه احلي من السكر يا بودي بحب طعمه زريحته وكل عرق من عروقه النافره وكانت كلمات سوسن مثل السحر علي عبده كلما تكلمت زاد انتصاب زبه وعروقه تظهر اكتر وهنا قال عبده مش قادر يا سوسن بقي عاوز ادخله قلتله وكس سوسن تحت امرك يا عمري ونامت سوسن ورفعت ارجلها في الهواء ودخل عبده تحت اقدامها واخزهم علي زراعيه وكان زبه عارف طريقه بدون توجيه ادخله في سوسن دفعه واحده وهنا شهقت سوسن لدرجه الشخره وعينيها انقلبت بياض كامل من هول الادخال الماجيء وعبده ينيك زي التور الهايج ويقول لها عجبك زبي يا لبوه مخلاص عبده شال برقع الحياء
وبقي يكلمها الند يالند مبقاش الجنايني الغلبان خلاص بقي وام عامر مش مصدقه عنيها ولا ودنها من هول الصدمه معقول سوسن هانم تطلع شرموطه اوي كده وكان رد سوسن علي عبده اشد وقع علي اذن ام عامر قلتله انا لبوتك انته وبس وشرموطة عبده وبس وعبده نازل هرس زرزع ونيك في كس سوسن الي زي القشطه وال اهتمت بيه اكتر من يوم معبده بداء ينيكها وهي بتروح ارقي المعاهد لتقشير الكس وتفتيح لونه بل وكمان اعطائه لون وردي مغري وازاله الشعر بالليزر كسها بقي ولا بنت لسه مبلغتش وام عامر هتتجنن وجسمها نمل وعاوزه تكون مكان سوسن وكل ده بيتصور صوت وصوره وعبده وسوسن غرقنين في بحر اللزه وهو نازل هبد في كس سوسن وسوسن تصوت وتقله راس زبك بس برقبه جوزي نيكني يا دكري يا رجلي يا فحلي وعبده يسمع الكلام ده يتجنن اكتر ويزيد في سرعه النيك وصوت خصره بيفرقع علي فخاد سوسن وام عامر نازله لعب في كسها لحد مجبتهم يجي 3 مرات من المشاهده بس سخنه ام عامر بنت الوسخه مع ان سنها كبير بس باين عليها لبوه كبيره وكانت سكته بس احترام للبيت الي هي فيه وخوف من هيبه العيله الي هي خدامه عندهم وهنا سمعت زمجره عم عبده وهو بيجبهم في كس سوسن وصراخ سوسن من حرقان كسها من لبن عبده الي تقولش فيه شطه وهي بتقله اححححححححح انت بتشرب ايه يا عبده ميه نار وعبده يضحك ويقلها لا ده من المش الي بيجي من البلد مش اقوي من ميه النار وضحكت سوسن وضحك عبده وارتمو في احضان بعض بوس وملامسه عشاق او عرسان في شهر العسل وهنا انسحبت ام عامر من المكان بدون صوت وهي تتخيل زب عبده العملاق وذهبت للقصر ودخلت الحمام تتشطف وتغير ملابسها الي غرقت من ماء شهوتها وبعد عدة دقايق لحقتها سوسن وهي سامعه صوت مياه في حمام الخدم ورتبت هندامها وندهات مين في الحمام فخرجت ام عامر وفي عيونها خبث لم تتعود عليه سوسن هانم من خادمتها الي مربياها ده انا يا ست هانم سوسن قلتلها انتي ايه الي مصحيكي لحد دلوقتي وكان الرد صادم وانتي مش متعوده تسهري للساعه دي يا ست سوسن هو في حاجه
اتبكت سوسن وقالت انا عندي ارق وسمعت صوت الحمام فنزلت اشوف في حاجه خفت تكوني ناسيه الميه مفتوحه
قلتلها ام عامر لا اطمني انا كمان عندي قلق ورايحه انام اهو وفي عنيها بجاحه في الكلام عمر سوسن مشفتهاا وهنا سوسن خافت وشكت تكون ام عامر تعرف حاجه فقلتلها طب روحي نامي تصبحي علي خير .
ام عامر محتاره تعمل ايه تقول لعادل بيه وتخرب البيت الي هي شغاله فيه ولا تصارح سوسن وتقلها تبطل الي هي بتعمله بس رجعت وقالت مهي معزوره زب عبده ينسي الوحده نفسها وعادل بيه دايما سيبها ومش مخلي باله منها متعرفش ان عادل بيه مبيعرفش وجتها فكره انها تروح لعبده وتسوامه اما ينيكها او تفضحه والشطان يودي فيها ويجيب
لا يا بت علي اخر العمر هتخلي راجل يكسر عينك ويزلك وانتي الي مفيش راجل غير جوزك لمسك بس كل متتخيل شكل زب العبده جسمها يسيب وعاوزه تجرب زي بالحجم ده مع ان زب جوزها المتوفي كان بنفس التخن بس مش في نفس الطول ونامت ام عامر وكل تفكيرها في زب عبده الجبار
وال القاء في الجزء الرابع
الجزء الرابع
ام عامر نامت وهي بتحلم بزب عبده وهو بيدخل في كسها الابيض المشعر بشعره خفيفه فيها بعض شعرات بيضه من اثار الزمن الغدار وكانت في الحلم مكسوفه من شعرتها وبتقول لعبده انت مدايق من الشعر ده وعبده ساكت ومبيردش بس مبهور من كبر كسها المتختخ الابيض وبيقلها انتي طلعتي وتكه يا بت يا ام عامر قلتله انا اسمي الحقيقي (زبيده) قلها عبده لازم تكوني زبيده منتي زي القشطه اهو ورفع رجليها ودخل زبه بكل عزمه مره وحده وهنا استفاقت ام عامر (زبيده)
من نومها وقامت مفزوعه من خوفها من زوبر عبده الجبار انه يكون اخترق كسها فعلا وقالت الحمد لله طلع حلم بس برضو من جواها عاوزه تدوئ زب عبده الجنايني بس خايفه وقانت تجهز الافطار للست سوسن وجوزها عادل بيه وهي بتجهز قالت لنفسها متجهزي فطار يا بت لعبده مسكين كل يوم يفطر طعميه وجبنه قديمه ومش متعرفش ان سوسن جبتلو تلاجه وملتها من كل الاصناف والفواكه وكمان جبتله تلفون جديد تاتش و وضعفتله المرتب 4 اضعاف مهي سوسن الي مسكه الميزانيه بتاعت البيت وهي الي بتصرف دون التدخل من عادل جوزها والفلوس مع الناس دي ملهاش حساب المهم جهزت الفطار لسوسن وعادل وهي ماشيه عادل بيه قلها احنا مسفرين الساحل يومين جهزي نفسك يا ام عامر وهنا ام عامر جتلها فكره جهنميه وقلتله انا ابني عامر وحشني وعاوزه ازوره في البلد هو ومراته وابنه قلها خلاص شوفي ست سوسن هتوافق وتقدر تستغني عنك وهنا نظرت ام عامر لسوسن باستعطاف علشان توافق وسوسن طيبه جداا وفي نفس الوقت خايفه من ام عامر الي هي (زبيده)زي معرفنا لتكون عارفه حاجه قلتلها سوسن خلاص يا ام عامر هسافر انا وعادل لوحدنا بس متتاخريش في البلد قلتلها حاضر يا ست الكل ربنا يخليكي يا رب وفعلا سوسن وعامر جهزو وهما خرجين بالعربيه عبده فتحلهم الباب الحديد بتاع القصر وهنيه جت في عين سوسن كانه بيقلها ازاي هعيش من غير كسك الي جنني وهي بترد عليه من غير كلام وانا مش عارفه هعيش من غير زبرك ازاي يا حبيبي كل ده في ثواني معدوده وخرجو بالسياره وعبده في عنيه حزن دفين بس الي مصبره ان عادل مش بيهبب حاجه بس الشطان وسوسلو انها ممكن تتناك من كل مصيفين الساحل .
نرجع لام عامر (زبيده) وهي بتجهز نفسها للصفر بس في دمغها عبده وزبه العنتيل الفحل الفاجر قالت خلاص انا اروح لابني ازوره وقبل غروب الشمس ارجع تاني واقله ان الست سوسن مش بتستغني عني علما بان بلدها قريبه من القاهره يعني مش بعيد المهم وهي خارجه راحت لعبده وقلتله ازيك يا راجل يا نمس عبده بصلها واستغرب بس حس ان هي تعرف حاجه قلها نمس ايه بس يا ام عامر وسكت شويه وقلها تصدقي معرفش اسمك الحقيقي انتي اسمك ايه قلتله وانت عاوز تعرف اسمي ليه بس بالسلوب المرقعه الفالاحي قلها بلاش متزعليش يا بوي باسلوبه الصعيدي الخشن وهنا ضحكت بمنيكه وهو حس انها بتتمنيك عليه وقلتله انا راجعه علي المغرب وهقلك قلها ترجعي بالف سلامه قلتله مش عاوز اجبلك معايه حاجه قلها شكراا يا بوي قلتله لا بجد عاوز حاجه قلها نفسي في الفطير المشلتت الغرقان سمن بلدي قلتله من عنيه يا عنيه وغمزتله بعنيها هو بينه وبين نفسه قال ملها الشرموطه دي اتحولت مره وحده كده ويتتمرقع في الكلام ام عامر سبته ومشت وهو حس انه بقي وحيد في هذا الفراغ العملاق .
ام عامر وصلت البلد وفي دمغها حاجه مهمه ازاي تنظف شعر كسهاا والطريقه الوحيده هي الحلاوه بس تقول لمرات ابنها ازاي عاوزه حلاوه بس افتكرت ان في كريمات بتتباع في الصيدليه لازاله الشعر حودت علي صيدليه واشترت كريم ازاله وبرفان ومزيل عرق واحمر شفايف وبدره كانها عروسه بتجهز نفسها لعريسها في شهر العسل وراحت البلد وزارت ابنها وقالت لمرات ابنها بعد معتطها فلوس تجهزلها فطير مشلتت وحمام بالفريك وعسل نحل طبيعي طبعا قبل ممرات ابنها تتكلم قلتلها لعادل بيه وسوسن هانم وهي سلمت علي ابنها عامر وابنه وقلها عن ازنك يامه رايح مشوار وراجع علي طول قلتله برحتك يا حبيبي وهي راحت لمرات ابنها وقلتلها هاخد دوش من تراب السفر قلتلها وماله يا حماتي اتفضلي وانا هجهز الاكل الي انتي عوزاه قلتلها المهم يجهز قبل العصر بالكتير علشان راجعه النهارده علشان سوسن هانم . عوزاني دروري ودخلت الحمام وبدات تجهز نفسها لعبده ابو تلات رجلين هههههههه ونظفت شعرتها وتحت بطها ورجليها واديها وبقت زي الفل جسمها رجع 20 سنه لوراا زي القشطه كسها وارم ومتختخ وبززها زي مقلتلكم قبل كده وقفين تقول بنت 25 سنه وده راجع لسبب ان يوم مولدت عامر مرديش يرضع منها وعاش علي لبن العلب علشان كده صدرها فضل بخيره لان الرضاعه هي الي بتبهدل شكل الصدر وتخليه يدلدل .
مرات ابنها جهزت الاكل الي عوزاه العروسه قصدي ام عامر (زبيده) طبعا اتغدو من اكل تاني كانت مجهزاه مرات ابنها وكان اسمها سهير وبيقلولها ام تامر جه وقت السفر وام عامر طلبت تكتك من ابنها يوصلها الموقف واعامر لامه انتي وحشانا ومشبعناش منك وهي طبقت فلوس وعطتها لمرات ابنها وسهير مكنتش عاوزه تخدهم قلتلها عيب عليكي انتي زي بنتي المهم وصلت للقاهره في وقت قبل المغرب كده وهي راجعه حودت علي محل لبيع قمصان النوم واختارت قميص
لونه ازرق حرير قصير فوق الركبه علشان فخاد زبيده تجنن وبيضه ودريهم ليه وهما بالجمال ده .
وخدت تاكس وراحت القصر حاسبت التاكس وندهت علي عبده وعبده رد ايوه اهو انا جي حمد لله علي سلامتك يا ام عامر قلتله **** يسلمك يا حبيبي هو سكت شويه كده وغمض عيونه وفتحها علي طريقه محمد رمضان في دور ابن حلال وهز راسه كان الكلمه شومه علي راسه بس معلقش وهي قلاله انت كلت ولا لسه قلها مليش نفس قلتله هفتح نفسك بس استنه عليه وراحت علي القصر وخدت معاها الاكل ودخلت غرفتها وخلعت هدومها (ملابسها) ولبست قميص النوم عاوزه تشوف نفسها وشافت نفسها في المرايه مصدقتش نفسها القميص خلاها قمر وظهر جمال جسمها
وفخدها الي زي المرمر وجابت المكياج الي اشترته وفضلت تتزوق لابن المحظوظه عبده الصعيدي .
وكان خلاص الجو ليلي والظلام حل علي القصر وجهزت الحمام والفطير والعسل والفكهه الي جبتهم معاها ولبست روب علي القميص وراحت وهي بتدلع في مشيتها لعبده وخبطتت علي الباب عبده فتح لها وشفها عنيه خرجت من مكنها
اي ده يا بوي ام عامر انتي عامله ليه كده في نفسك ضحكت وقلتله مليش نفس يعني سكت وقلها وايه الي شيلاه ده
قلتله انت نسيت انك نفسك في الفطير قلها دنا كنت بهزر معاكي يا بوي قلتله بس انا مبهزرش انا ست بس كلمتي بالف راجل وضحكو وحطت الصينيه علي السرير وقعدت والروب كان مفتوح من قدام وظهر فخد واحد من فخدها اللوز وهنا عبده بداء يفهم ان ليله ابوه طين شاف فخدها اتجنن ابيض زي المرمر .
قلتله ايه ماك قلها لا ابدا بس حاسس ان في حاجه غريبه قلتله مغريب الا الشطان يا خويه تعاله كل بقي وقلي رايك ايه في عمايل اديه كزابه طبعا هههههههه قلها لا خلي الاكل بعدين اكل مليش نفس قلتله وايه الي يفتح نفسك يا عبده سكت عبده ولع سجاره وعنيه هتاكل ام عامر قلتاه وكده نفسك تتفتح وراحت فكه الروب وخلعاه وعبده بدء الونش بتاعه بترفع من تحت الجلبيه ههههههه طبعا عرفتو الونش؟؟ زوبره العنتيل وهنا زبيده عنيها هتخرج من مكنهم وقلتله يخرب بيتك كل ده زوبر هو سمع الكلمه دي وزابت كل المقدمات الرخمه وراح هاجم عليها وحضنها ونزل فيها بوس وتقطيع وهي كل الي عليها براحه والنبي انا ست ضعيفه وخايفه عبده براحه يا حبيبي وهو زي المجنون مبيردش ونازل لهط في اي حته من وشها تقبل شفايفه الغامقه الصعيديه وهي دابت في اديه ونزلت ميه من كسها علي فخدها وهو لاحظ او شم ريحه شهوتها الي تهيج الميت راح منيمها علي السرير بعد مشال الصينيه وداها بعيد وهي بين الخجل والخوف وتانيب الضمير بس هو معطهاش فرصه راح فاتح رجليها لقاها مش لبسه كلوت وشاف كسها اتجنن ابيض متختخ
وارم وملوش شفرات تقول كس بنت لسه عزراء او مبلغتش وشاف شهوتها علي فخدها بداء يلحس من علي فخدها العسل وهي جسمها ارتعش جامد وجابت تاني من مجرد لحس فخدهاا احاا يا عبده انت محظوظ في الحريم يا ابن الكلب وهو نازل لحس في فخدها وقرب براحه علي كسها احسن يجلها انهيار عصبي من هول الموقف واول ما شفايفه جت علي كسها سمع شهقه منها كانها بطلع في الروح وبداء ياكل فيهم اكل وهي جسمها كله بيتنفض وعنيها قلبت ومش ظاهر غير بياضهم وبتقله عمري محد لحس كسي انت اتعلمت كل ده فين قلها من الحياه قلتله بحبك يا صعيدي
يلا بقي وحياتي مش قادره عاوزه ادوق زوبرك قلها من عنيه بس مش هتمصي زبي قلتله معرفش حبيبي خليها مره تاني ده قلها علي راحتك وراح واخد رجليها علي كتافه ومدخل راس زبه في كسها الابيض ومن مجرد دخول راسه شهقت جامد يلهوي لا لا لا مقدرش طلعه وهو ولا هو هنا وبدا يضغط بشويش وهي تشهق مش توتوح وبدا جسمها يسيب ونغرز ظوافرها في كتافه ةهو بيدخل زيه الطويل وهي في عالم اخر ااااااااااه يا عبده زبك كبير اوي كل ده ومدخلش كله قلها خلاص قربنا لسه ربعه ويوصل للبضان وهي ده دخل الرحم عندي انا حاسه بيه قلها يعني وحش قلتله فشر ده يجنن وبداء عبده يهبد في زبيده وهي ااااااااه يا عبده زبك جنان يا صعيدي يا جامد اححححححح اوووووف
دخله كله وهو نازل نيك في الكس المحروم وهي تقطع في ظهره بظوافرها وعبده مستمتع بالخربشه دي جديده عليه
وعضته في صدره جامد وهو كل متعمل كده يهيج عليها اكتر ويهرس فيها اكتر وهي تقله اوووووف انت جبار يا رارجل انته
فجر كسي بزبك عاوزه كسي يتهري نيك عوزاك تفشخني مش عاوزه اعرف امشي تاني غير مفرشحه وهو يسمع كده ويهجم بكل عزمه وهي توحوح وتشخر مره فاجره بس مكنتش مبينه عوزاك تعرقني يا عبده لو معرقتش تبقي مش مكيفني وهو اتجنن عليها وهي بتستفزه علشان يجيب اخره وهي هتموت تحته بس بتعاند وهنا فكر عبده في وضع يطلع كسمها راح لف رجليها ورا رقبتها وقلها لو اتحركتي هزعل وهي زي الملبن وكسها كله في وش عبده وهنا دخل زبه تاني بس هي صرخت جامد وهنا حس عبده باانتصار وهي بدات تعرق فعلا وجسمها بقي كله ميه وبدات تستعطفه ينيك براحه وهو ولا هو هنا احححححححححح براحه وحياتي يا عبده كسي انخلع من مكانه قلها عرقتي ولا لسه قلتله
دنا رحت ميه قلها لسه انا بقي معرقتش صوتت وقلتله كل ده ومعرقتش انت ايه تور هايج اووووووووف هموت يا عبده
بجد تعبت يا حبيبي طب نريح ونكني تاني وهو ولا هو هنا ونزل دك فيها لحد ملقها مش قادره تاخد نفسها وهو لسه مجبهمش صعبت عليه قام من عليها وهي مسلمه نمر وخلاصانه ونفسها بتخده بسرعه وعنيها مغمضه وسايحه راح جمب وشها الي بقي احمر زي الدم من الفرهضه وقلها مبسوطه يا عيوني فتحت وكانها قايمه من عمليه وواخده بنج
وبسته علي خده ومسكت ايده تبوسها وتقله متشكره بجد عبده انا كنت مش عايشه بحبك حبيبي وعبده بجد حس انه بيحبها من زمان وانها عطته الي معرفتش سوسن تدهوله
اتمني ان تكونو اسمتعتم والي اللقاء في الجزء الخامس
الجزء الخامس
عبده فضل يبوس في زبيده وهي مغمي عليها تقريبااا من لزه النيك وهي من النوع الي بيدوب من الزب وده مش اي زب
ده زب عبده الصعيدي وكانت بتكلم عبده وهي دايخه جدااا وجلها صداع من الفرهده الي عبده فرهدهلها بس عبده لسه مجبهمش بس مبسوط من ام عامر وجمالها وسخونتها معاه وحس بظهره بيحرقه من الخربيش الي القطه زبيده عملته
طبعا العنتيل لما يبقي لسه مجبهمش بيبقي عنده استعداد ينيك تاني في اي وقت بس صعبت عليه زبيده وهي مرميه قدامه زي الفسيخه مش قدره تفتح عنيها وكانها عمله دماغ او شاربه عبده نام جمبها وولع سجاره وكل ميبص علي جسمها يبتسم ويقول في نفسه معقول ام امام عندها الجمال ده كله ومكنتش واخد بالي منها يا ما تحت ...السواهي دواهي خلص سجارته وقايم ام عبده مسكته من ايده وهي مغمضه وكانها بتقله رايح فين فهمها وكان عاوز يشوف هي عاوزه تاني ولا لا قلها خلاص رايح اخد دش بقي منتي خلاص شبعتي وهنا ابتسمت زبيده وهزت راسها يمين ويسار يعني لسه مشبعتش قلها عبده انا خايف عليكي احسن تموتي في ايدي وهنا فتحت ام عبده عنيها بصعوبه وقلتله انا فعلا بموت فيك يا حبيبي عمري محسيت الاحساس ده في حياتي انت ذبك ده في بنج ولا ايه مبسوطه وددايخاااااااا وحاسه اني طايره في الهواء عبده زبه نمل وبداء يقف بس مش قوي قلها يعني هنكمل ولا ايه هزت راسها بدلع ومنيكه وشرمطه لفوق وتحت يعني ايوه قلها طب تعالي مصي زبي وهنا قلتله زي سوسن وكانت الكلمه زي عيار ناري انضرب جمب اذن عبده اعتدل وبرق عنيه انتي بتقولي ايه قلتله انا شفت اخر مره نكتها وده الي خلاني هموت عليك قلها بتهزري صح قلتله لا يا حبيبي حتي شوف وجابت تلفونها وخلته يشوف نفسه وهو بينيك سوسن اول مشاف نفسه وهو بينيك سوسن في مقطع الفديو كان حيران يفرح من ادائه المشرف ولا يتفزع من هول الموقف ومن الي هيحصل لو عادل بيه شاف حاجه زي كده قلها امسحيه يا ام عامر ده ممكن يخرب بيوت قلتله لا متخفش بس عاوزه احتفظ بيه شويه قلها لو ممسحتيش الفديو ده انا ممكن اقتلك ده شرف وعرض ناس وام عامر خافت فعلا صعيدي وممكن يعملها
بس هي كانت ازكي مما نتخيل كانت عمله نسخه احتياطي في الفون قامت قلتله خد امسحه بنفسك حبيبي قلها معرفش في الهباب ده قلتله طب همسحه قدامك اهو بس متكنش زعلان مني قلها انا عمري مزعل منك وفعلا مسحت المقطع بس ليه نسخه تاني وهو ميعرفش قلها ايه هنكمل ولا خلاص قلتله عوزني امص زبك قلها لو تحبي قلتله بس انا من النوع الي بيقرف ممكن تساعدني قلها اعملك ايه يعني قلتله نولني طبق العسل الي علي الينيه قلها هتعملي ايه
قلتله هتشوف يا حبيبي جبلها طبق العسل قلتله نام علي السرير قلها حاضر هو نام واهي مسكت طبق العسل وبدات تنقط علي بطنه وصدره وزبه نقط عسل نحل صافي طبيعي وبدائت من عند حلاماته تلحس وتمصمص فيهم وعن تجربه شخصيه حلمات الراجل حساسه جداا اول محد يمصهم بيحس ان روحه بتروح منه انا عن نفسي كده وهنا بداء عبده زبره يقف زي عمود السواري وهي نزله لحس في جسمه كله واول مقربت من زبه ومسكته راحات حطه راسه في بقها وبترضع وتشفط المزي منه والموضوع ده بيخلي الراجل طاير في السحاب وهنا مسك راسها وداس علسها وقلها كمان يا زبيده مصي كمان انتي طلعتي شرموطه اوي وام عامر نازله مص وعاوزه تثبتله انها افضل من سوسن وعي بتمص كانت بتمشي ظوافرها في المنطقه الي بين البضان وفتحه الشرج ودي منطقه حساسه في جسم الراجل تزيد من هياجه جدااا وعبده بيخبط راسه علي المخده يمين وشمال من قوه النشوه الي هو فيهااا وزبيده مبسوطه انها عارفه تهيجه عليها اكتر وقلتله دورك بقي عوزاك تبسطني قام عدلها ونيمها مكانه وقلها انتي مش محتاجه عسل لانك عسل فعلا
الصعيدي ادردح في الكلام وكانت الكلمه كفيله انها تبسط ام عامر (زبيده) وتخليها تفتح رجليها لعبده وهو شاف كسها مفتوح قام مقرب راسه من كسها وطلع لسانه الخشن الي لاحس لحسه من تحت لفوق في منتصف الهدف هههههههه
قامت منفوضه وشاهقه زبيده وقالته بمرقعه احححححح لسانك بيلسع السعني تاني يا عبودي عوزه ابقي ملسوعه واااااااه من كلام الفلاحه لما تتشرمط كسم اي مومس جمبهااا وهنا عبده هاج عليه وقلها هلسعك واشرمطك وهخليكي تصوتي يا زبده يا قشطه قلها عاوزك تقعدي علي زبي وانا نايم تحتك قلتله حاضر هي فرحانه انه مش هيزنقها تحته تاني متعرفش ان الوضع ده اصعب وهو نام علي ظهره وهي قامت علشان تقع علي زبه الصاروخي وفعلا بدات تدخل زبه في كسها وتنزل عليه شويه شويه وعند نص زبه نطت لفوق من الوجع بس هو شدها لتحت وهنا صرخت صرخه سمعها اهل الشارع كله وقلتله اخص عليك يا عبده كده توجعني هو قلها معلش يا روحي بس علشان ننجز وقعدت علي زبه
وثبتت شويه وبدات تاارجح للامام والخلف وده بيخلي الزب يحتك في جدار المهبل من جوه عن تجربه ويخبط في عنق الرحم وده بيخلي الست تحس ان الزب داخل في بطنها مش كسها بس وهو مستمتع من تحركها لامام والخلف وكمان
او قفلت علي زبه بالحوض بيكون افضل للرجال بس مؤلم لززب شويه فضلت تتمرجح علي زب عبده ومسكه راسها باديها وتحت باطها منور في الظلمه من نظافته وعبده كل شويه يعطيها دفعه من اسفل لاعلي بداء يزهق عبده من الوضع الي حاسس انه مش متحكم في زبيده قلها قومي انيكك من وراا قلتله من ورا لا قلها في كسك يا هبله كمان انتي هتكوني احسن من مين انا نكت سوسن في طيزها وهنا الغيره اشتغلت قلتله انا تحت امرك لو عاوز تنكني في عنيه مش هقلك لا قلها ايوه كده شطره وخدت بيده وضع الدوجي ستايل وهو تف علي ايده وبدء يدخله في كسها وهي بتقله علشان خطري براحه انا كسي اتهري نيك وهو مش سال وبداء يدخله بقوه وهي تقلي براحه يا عبده وحياتي حبيبي
ابوس ايدك انا كسي ولع وهو نازل رزع وهرس وهبد فيهاوهي بزكاها قالت لو مجبهمش بسرعه هموت النهارده لازم اهيجه بالكلام علشان يجبهم وفعلا بدات في المرقعه الفالاحي الحلوه ااااااااااح اووووووف عبده زبك كبير عبده نيكني اوففف منك انت يا اسي عبده حبيبي افشخني وهو كل ميسمع كده يسرع وهي تهيجه اكتر اححححححح زبك بينقط عسل اروين من عسلك يا دكري يا رجلي يا احلي زب دؤته في حياتي وعبده هايج زي الطور وكل ماده يسرع وهي عبودي تدخل زبك كله للبضان مش عاوز ولا ملي من بره كسي وهنا عبده زام زي الجمل المتكعم وبداء ينزل شلال من الحليب الساخن الي لسه مجربتهوش زبيده المسكينه وبدات توحوح بجد اححححححححح لا نار نار يلهوي لا يا عبده نزلهم بره وعبده مدخله للبضانوهي بتصرخ اي ده لبن ده ولا دقه بتاعت كشري هما حرقين ليه كده وكان حظها اسواء من سوسن مكنش بيطول معاها كده فكان كسها بيحتفظ بشويه من صحته اما زبيده فهراها نيك هنا نامت علي بطنها وحطت راسها علي المخده وهي في منتهي السعاده اتناكت نيكه تعادل 50 من نيكات جوزها المرحوم زعبده نايم فوقها وزبه لسه في كسها وشويه وبداء زبه ينام ويخرج لوحده من كسها الاحمر الجميل ويتدفق اللبن علي السرير بكميه غير عاديه ويقومو من مكانهم وهي تغير ملايات السرير وهو ياخد دوش ويغني غنا الصعايده البت بيضه بيضه بيضه البت بيضه وانا اعمل ايه وهي تضحك عليه وتقله كفايه يا ريس متقال النموس اتلم علينا
اتمني ان تكونو استمتعتم بقصتي المتواضعه
وال القاء في الجزء الاخير
الجزء الاخير
استطاع عبده ان يشبع زبيده نيك من اول لقاء وخدها قعده الي يملي كس المراه يملي قلبها وعقلها وعبده قدر .. يملي كساس البيت كله من اعلي لاسفل من اول الست هانم بنت الزوات الست سوسن الي الفلاحه البسيطه ام عامر الشغاله وتوالت اللقائات وعبده شبعان في العسل لحد في ليله ناك ام عامر (زبيده ) نيكه جمده لدرجه نامو عرايا من التعب والفهده وكانت الساعه تجاوزت ال3 صباحا وقد وصل عادل وسوسن ووجدو البوابه مقفوله بس مش متجنزره بالجنزير
والقفل وهنا استشاط عادل غضباا عبده عمره معملها ازاي يسيب القصر عرضه للسرقه وهنا سوسن حاولت تهدئته علشان ميغلطش في عبده ويجرح كبريائه قدمها وممكن عبده يجيله العرق الصعيدي ويرد عليه كل ده تخيلته سوسن لو عادل زعق لعبده وهنا قالت لعادل روح انته جرش العربيه وانا هبهدله علي نسيانه البوابه مفتوحه قلها عادل اوك ذهبت سوسن وهي فرحانه لانها هتقابل حبيب القلب ومالي الكس والعقل بزبه الجبار الهيدروليكي هههههههههه وكانت الصدمه اكبر مما تحتمل وجدت عبده نايم وزبيده نايمه علي صدره وهما عرايا خالص مالص وكمان بالص ههههههه علي راي شويكار في فلم انته الي قتلت بابايا هههههه وهنا سوسن تراجعت من هول الصدمه وخافت يكون عبده قال لام عامر علي الي بينهم ولا كن نار الغيره اعمتها وصرخت فيهم **** **** حلو خالص قلبناها كبريه احنا وهنا استفاق عبده الاول وقام منطور وام عامر قامت ولا علي بلها وهي بتتمطع زي العروسه في الصبحيه وجسمها الابيض منور الغرفه بدون اضائه وعنيها تدب فيها رصاصه وسوسن بدائت تقل من حده صراخها وعبده لبس جلبيته علي اللحم وهي بتقله بملامه المحبه وبصوت هادئ جداا كده يا عبده يصح كده وانتي يا ام عامر ايه الي بتعمليه ده وام عامر سكته لحد ميتكلم رجلها ودكرهاا
وهنا فجر عبده مفاجئه من النوع الثقيل قلها الست دي مراتي علي يد ماذون احنا اتجوزنا امبارح بعد متصلت بابنها وهو وافق وهنا الارض اهتزت تحت اقدام سوسن ودون ان تشعر قلتله طب وانا قلها انتي هتفضلي ستنا وتاج راسنا انا متفق مع زبيده علي كده وكان شرط جوازي منها انها متحاسبنيش علي كل الي هعمله المهم اكون مكفيها وبعد كده ملهاش حاجه عندي وهنا تكلمت زبيده انتي ستنا وحبيبتنا وانا عارفه كل حاجه من الاول وهنا احمر وجه سوسن من الخجل والغيره والغضب كوكتيل مشاعر خلاها تخرج مسرعه من الغرفه وهي مش عارفه تقول ايه والارض تدور بها من هول المفاجات المتلاحقه ودخلت غرفتها وعادل كا العاده ممدد علي سريره ويقراء في احد الكتب العلميه وهو يسالها علي عبده وماذا قلتله وهي تايهه في دنيا تاني وعندما قال لها سوسن بكلمك قلتله (هه ايوه يا عادل) قلها هه ايه بقلك عملتي ايه مع عبده وهنا لملمت جروحها ورسمت ابتسامه مصطنعه وقلتله مش هتصدق عبده عريس يا سيدي ههههه ضحكه من ورا قلبها و وعادل قلها عريس ههههههههههههه اتجوز امته الخلبوص ده ومين العروسه قلتله حزر تكون مين وهنا تزكر ام عامر بجد ملهاش حس هي فين قلتله ام عامر هي العروسه وهنا نظروا لبعضهم في ربع دقيقه صمت وانفجروا في ضحكه لم يضحكوها من سنين ههههههههههههههههههههههههههه قلها عملوها الخلابيص هههه
هههههههه وسوسن بتداري غضبها وزعلها وغيريتها علي عبده بالضحك الي كان اخرته دمعات في عيونها حوالت تداريها
من عادل وعادل بيهز في راسه وهو مستغرب الموقف كله بس حاول يقفل الموضوع علشان ميفتكرش خيبته القويه الي هو طبعا ملوش زمب فيها دي اقدار وهو قدره انه يصاب بالعجز الجنسي .
سوسن محتاره ومنمتش وبتسال نفسها هل عبده خلاص ضاع منها ومش هينام معاها تاني وزبيده مش هتدافع عن جوزها ومش هتغير عليه واخزت قرار انها تنسي موضوع عبده احسن من الفضايح وظلت ايام طويله متكلمش زبيده ولا عبده وجلها اكتاب نفسي حاد وزبيده حاسه بالزمب مهي الي خطفت قلب وزب عبده من سوسن وطبعا الدكاتره مش عارفين سوسن مالها وهي مش هتقول طبعا وعادل جاله مؤتمر في باريس وكان مطر يسافر وهو خايف يكون حاله سوسن هو السبب فيها مسكين عادل وحاسس بالام زوجته بس هو مش عارف يعمل حاجه وكان مكتائب اكتر منها بس كاتم في نفسه وساكت وسافر عادل وفي راسه قرار انه ميرجعش مصر تاني وسافر عادل ومرت الايام ولا يوجد عنه اخبار وسوسن غارقه في احزانها علي عادل وحست بالزمب تجاهه و عبده حس انه المسؤل عن ما حدث وانه ظلم عادل ايضاا والقصر ظللت عليه سحابه حزن كئيبه وام عامر لا تفارق سوسن وكانت نظرات الحزن في عيون سوسن تقتلهاا وظلت تلح علي سوسن انها تخلي عبده ينكها وسوسن ترفض وعبده ايضا ملوش مزاج لاحساسه بالزمب .
في احد العيادات الفرنسيه يرقد عادل بعد ان تم عمل له عمليه تركيب قضيب اصتناعي متتطور وهو عباره عن قضيب معدني يركب داخل قضيبه الحقيقي قابل للسني ولاكن عند الانتصاب يكون قو جدااا وده مش خيال علمي ده حقيقي
واعطائه ادويه لتنشيط المراكز العصبيه لتنشيط الحس للقضيب وجعله يشعر باقل لمسه فيه واصبح عادل رجل اخر كله نشاط وحيويه واتصل عادل بسوسن وعندما سمعت صوته فرحت جدااا وقلها عندي مفاجئه حلوه ليكي بس لما ارجع مصر وهنا انتشت سوسن وفتحت شبابيك القصر ونورت كل الانوار وكان القصر فيه عرس او حفله وغيرت كل الستائر
بالوان ورديه وهي لا تعرف ان ايامها الجايه كلها ورديه وقبل وصول عادل عبده طلب من سوسن عن طريق ام عامر ان يترك العمل وياخز زوجته ويسافر لبلده وسوسن لم تمانع واخز عبده زوجته وسافرو وطلبت سوسن من مكتب المخدماتي بنت مديره منزل وجنايني وفعلا المكتب لبي الطلب وجاء موعد عوده عادل من فرنسا وزهبت بنفسها لتستقبله في المطار وعنما راته لا تصدق نفسها فهو رجع شاب في سن ال40 كانه نجم من نجوم هوليود واذداد وسامه ورشاقه وحيويه ونشاط فاخزته في حضنها وهي تقبله وتقول له انا هموتك وحشتني كنت هموت عليك من القلق
وعادل انقض عليها بقبله من شفايفها وهي مش متعوده منه علي كده برقت وقلتله عادل ويصتله بابتسامه قلها لما نروح هحكيلك وغمزلها بعينه وفعلا روح وزمر لعم عبده الجنايني ولاكن الي فتح شخص اخر اسمه عم مخيمر وتخيلوا عادل لم يعلق علي هذا المشهد وسوسن لا تعلق علي عدم تعليقه وجات هانم المديره الجديده للمنزل ورحبت بعادل
وهنا عادل ابتسم لسوسن ولم يعلق ايضاا وقلها تعالي عاوزك قلتله عاوز ايه قلها فوق هقلك وهو طالع عدل قضيبه القابل للنتصاب يدويه من زر تحت كيس البيوض وهنا انخلع قلب سوسن فهي تري زب مارد تحت بنطلون عادل جوزهاا
وبداء عادل في خلع ملابسه وهي تخلع ملابسها وكل منهم يرمي الملابس في كل مكان واخزها في قبله من بتوع رشدي اباظه وهي مش مصدقه ومش فاضيه تسال عن سر هذا التغيير وحملها بين زراعيه وهي عاريه تماما ورماها علي السرير لا ده هبددها علي السرير ونزل يمص في بزلزها الي حلماته قد الفرولايه الصغيره وهي في علم اخر وعادل كانه كان ساكت غلب بدائ يتفنن في تهييجها بكل الطرق المشروعه والغير مشروعه وهنا كانت المفاحئه الكبري رفع رجليها في الهواء وبدء يدخل زبه الكبير الفولازي وهي تشهق وتشخر وتوحوح اخخخخخخخخخخخخ عادل اي ده زبك كبير اوي هموت حبيبي براحه عليه انا مش قدك وهنا عادل كانه مسك السحاب بسماعه هذه الكلامات التي كانت بمثابه حلم مستحيل وهو يهوي عليها بجسمه الرشيق الشاب وهي تان وتصرخ وسعات من قوه الزب تشخر شخرات زي الشرموطه بدون وعي منها ولا قصد زب عادل اصبح عنتيل جدااا وهي لا تصدق انها في حقيقه وكانها تحلم وعادل افرغ اول زب في بطنها ولاكن هو لم يكتفي قلها تعالي ادعكيلي ظهري في الحمام قلتله من عيوني يا حبي يا دكري يا جوزي وتاج راسي وفي الحمام اعطاها ظهره وهي بدعك قلها تصدقي عاوزك تاني قلتله لا يا عادل كسي وجعني قلها بس انا زوبري حديد ههههههههههه وهو الواقع بمعني الكلمه قلتله لا وحياتي كفايه بس عادل عاوز يعوض سنين الحرمان
راح شيلها وهي متعلقه في رقبته ونكها تاني في الحمام وهي اااااااااح بموت فيك نكني نكني يا عادل طلع عين امي نيك وعادل مش متعود يسم الكلام ده منها حتي في بداية جوازهم وهو شبه طبيعي وعادل زي التور الهايج نازل نيك والدموع تسيل من عينه فرحااا وسوسن بتتناك بمزاج خلصو حمام طلعو وعطو هانم الشغاله اجازه باقي اليوم قلها نفسي في فنجان قهوه من ايدك قلتله من عنيه يا سيدي انا النهارده خدمتك الجديده وفعلا راحو المطبخ وهي بتجهز القهوه حضنها من ورا ونزلو علي ارضيه المطبخ وهي بتقله لا كده يا عادل هسبلك البيت انت ناوي تموتني قلها بعد الشر عنك يا روحي وهي بتقله كده وهي في غايه السعاده وجبهم فيها لتاتل مره وهي اوووووووف بحبك يا عمري
ومرت الايام والشهور وعادل مش مبطل نيك وفي يوم تعبت سوسن وجبولها الدكتور وعادل خايف علي حبيبته سوسن
الدكتور الف مبروك يا عادل بيه المدام حامل :wave::wave::wave::wave::wave::wave ::wave:
الف مبروك لعادل وسوسن تمت بحمد ****
وارجو تكون القصه نالت اعجابكم
في الطاقه الزريه نسيت ان اوصف لكم سوسن هانم هي سيده جميله وهادئه عمرها حوالي 37 سنه جسمها ابيض مشيع بحمره الاتراك طولها حوالي 168 ستني وعيونها زرقاء وشعرها احمر ناري (صهباء) هادءة الطباع وخصوصا مع عمال المنزل وكانو يحبونها جداا لتعاملها الراقي معهم نرجع لعم عبده كما تطلق عليه سوسن هانم مع ان سنه ليس اكبر منها بكثير فسنه 45سنه اسمه عبد السميع طوله 180 سنتي نحيف واسمر من الصعيد ولكن مع نحافته فعضلاته نافره ومقسمه تقسيم رباني فهو لا يزهب الي جم او يمارس رياضه ولاكن حباه **** بجسم مفتول وعروق يده نافره ومتناسقه
من كثره اعمال الحقل وحمله الفاس وكان رجل رزين ومتزن وقليل الكلام وكان متزوج ولاكن لظروف عمله لا يذهب لبلده زوجته توفت من سنتين وكان له بنت وولد البنت متزوجه والولد مسافر احدي دول الخليج فكان يسافر لزياره بنته كل فتره ان سنحت الظروف نزهب الي غرفه نوم سوسن هانم في احدي اليالي اشتد عليها الشبق الجنسي وذهبت لعادل زوجها الجالس يقراء في احد الكتب وبدات تتلمسه وتعطيه اشارات يفهما الازواج انها تريد ان تتناك منه ولكن هو عامل فيها من بنها هههههههههه وهي تلبس له اجمل الانجري من فرنسا وتتعطر باغلي العطور الفرنسيه ايضاا ولاكن عادل بيه معزور فهو من كثره تجاربه في معمل الطاقه الزريه اصابه نوع من الوهن الجنسي ادي الي عجز شبه كامل
وهنا بدات سوسن هانم ان تتزمر من هذه العيشه الجافه التي ليس فيها اي نوع من انواع الامتاع الجنسي ونامت في تلك اليله ودموعها علي خدودها الورديه وعادل كلوح من الثلج لا يعيرها اي اهتمام وكيف ذلك والاهتمام محتاج زب قوي يرشق في احلي لحم حتي عبارات الحب لا تفي بالغرض بدون هذا القضيب المنتصب هذه هي الحقيقه التي كان عادل متاكد منها ولهذا كان يحاول ان يتهرب من كل نظره من عيونها الزرقاء الجميله .
اصبح الصباح علي زقزقه العصافير وعادل كان يستيقظ من نومه مبكرااا ويزهب للخادمه ام عامر وهي ست كبيره ويطلب منها تحضرله كوب من الشاي ليذهب لمعمله قبل ان تستيقظ سوسن وتزكره بعجزه شرب الشاي وخرج وركب سيارته
واعطي كلاكس لعم عبده ليفتح له الباب ولكن عم عبده لا يرد عليه تعجب عادل من هذا التاخير فهو دائما يلبي النداء يسرعه نزل عادل من سيارته وبداء يدق علي باب غرفه عم عبده كان الرد واهن وضعيف من عم عبده
عم عبده ايوه مين لضوت ضعيف
عادل انا عادل يا عبده
عم عبده يقوم متساقل وواهن ويفتح الباب وعلي وجهه علامات المرض الشديد وهنا عادل يقول له مالك يا عبده
عبده يرد تعبان يا عادل بيه يتلمس عادل جبين عبده ويقول له انت حراتك عاليه جدااا روح نام وارتاح وفتح البوابه بنفسه وذهب الي عمله وهو في طريقه الي العمل اتصل علي زوجته سوسن واخبرها بمرض عم عبده وان تتصل بطبيب لكي يقوم بالكشف علي عبده وفعلا اتصلت علي طبيب العيله وجاء الطبيب واستقبلته سوسن وزهبت معه الي غرفه عم عبده كما تناديه دائما وكشف عليه الطبيب الذي امر براحه لعم عبده لمده اسبوع وان ياكل مسلوق وفواكه وكتب له علي حقن ياخذها في العضل وفعلا ذهبت سوسن هانم كما بناديها عم عبده الي اقرب صيدليه وصرفت الروشته (التزكره الطبيه) وجات لعم عبده تقول له عن مواعيد الدواء ولاكن المشكله في الحقن من سوف يعطيه الحقن فلم يجدو احد يعطيه الحقن وهنا تتطوعت سوسن بهذا العمل فهي عندها خبره في اعمال التمريض
وجاء معاد اول حقنه ووقف امامها عم عبده ورفع جلبابه الصعيدي وكان في قمه الخجل فسوف تره سوسن طيزه السمراء المعضله بعضلات الشقاء في اعمال الحقول ومن اول لمسه لسوسن احس بزبه بنتصب مثل المارد فرفع جلبابه مثل عمود الخيمه وهنا انتبهت سوسن لهذا المشهد الغريب عليها فزوجها زبه لا يعادل ربع زب عم عبده في طوله ولا قوته فارتبكت واعطته الحقنه ومنظر عمود الخيمه لا يفارق خيالها وذهب لام عامر الخادمه وامرتها بتحضير ما لز وطاب لعم عبده من اطعمه وفواكه وقالت لها بعدما تنتهي من تحضير العذاء سوف تحمله بنفسها لعم عبده فقالت لها ام عامر طول عمرك قلبك طيب يا ست سوسن هانم وفعلا حملت سرفيز الغزاء وذهبت لعم عبده وفي كل لحظه مشهد عمود الخيمه لا يفارق مخيلتها وعند باب عم عبده وضعت السرفيز علي الارض وبدات دون ان تشعر بتعديل هندامها وشعرها وطرقت علي باب عم عبده ولكن لم يجيب وهنا قلقت عليه وفتحت الباب ودخلت وجدته نام وبيشخر
وبدات في النداء عليه عم عبده عم عبده ولاكن نومه ثقيل جدااا كا غير العاده وهنا لاحظت بخبرتها في التمريض ان في نوع من الادويه فيه نسبه كحول عاليه وهذا سبب نومه الثقيل وهنا حدثها شيطانها ان تره هذا الزب العملاق كا نوع من حب الاستطلاع ورفعت عنه طرف الجلباب وسحبت لباسه التقليدي الكبير (ابو دكه ) وهنا جحظت عينيها من هول ما رئت زب عملاق نائم طوله وهو نائم لا يقل عن 15 سنتي وراسه مثل التفاحه الصغيره ولونه بني مائل للسمار وبيوضه الواحده منها بحجم حبه الخوخ الناضجه هنا اعصابها توترت وجسمها عرق وهي تفارن بين هذا الزب العملاق وزب زوجها فالا وجه للمقارنه وبدات نظرتها تتغير لعم عبده فهو الان ليس الجنايني البسيط الهادي فهي تراه الان اعظم الرجال علي الاطلاق فهي متحرره وتري افلام بورنو في بعض الاحيان ومقاطع سكس عربيه ومصريه
فلم تره زب عربي او مصري بهذا الحجم من قبل وبداء عم عبده في الململه وبداء في الاستيقاظ .
وهنا بدات تناديه عم عبده انت كويس عامل ايه دلوقتي وهنا يرد عم عبده الخمد لله يا ست هانم انا مش عارف اشكرك ازاي انتي وعادل بيه هي ترد متقلش كده احنا بتعمل اقل من الواجب وانت ياما تعبت معانا ومخلي جنينه قصرنا من اجما الجناين في المنطقه كلهاا .....يلا قوم عشان تتغدي وتاخد الدواء معاد الحقنه التانيه قرب عم عبده حاضر يا ست هانم ويقوم عم عبده ويبدئ ياكل وهي بتتفرج عليه وهو محرج بس ساكت كا عادته وهي تنظر له نظرات غريبه عليه لم يتعود منها مثل هذه النظرات واكمل غذائه وفي تلك الاثناء كانت هي بتقشرله تفاخه بيديها الجميلتان وتقطعها له قطع صغيره وتقشر له بعض من اصابع الموز ووضعتهم له في طبق ومعه شوكه صغيره وبداء في اكل الفاكهه فاخزت هي اصبع من الموز وقشرته وبدات في قطم قطمات صغيره وهي تمدغ بطريقه بنات الزوات
المثيره ففمها صغير وشفايفها ممتلئه وجميله وهنا بداء عم عبده لن يلاحظ ان في نظراتها شيئ غريب وعندما اتم اكل الفاكهه قالت له يلا بقي علشان تاخد الحقنه وهنا تهلل فرح من داخله تلك الايدي البيضاء الناعمه هتلمس جسمه تاني وهنا وقف لمامها وتجارئ ورفه الجلباب وهي بدات في سحب سرواله التقليدي (ابو دكه) لاسفل لكي تتمكن من اعطائه الحقنه ولكن لاحظ شي غريب انها تسحب السروال اكثر من الازم لاسفل ولكنه لا يتكلم وبعد ان اعطته الحقنه قالت له لازم نعمل مساج لمكان الحقنه علشان متكلكعش في مكان واحد وعم عبده قلها الي تشوفيه يا ست هانم وبدات تتلمس مكان الحقنه وتدلكهاا وتعصر علي طيزه السمراء وجلده الجامد الذي يدل علي رجوله مفرطه وهنا بداء زبه في رفع الجلباب مره اخري ولاكن بطرقه اقوي وهي تدلك مكان الحقنه وهنا تتوتر وجسمها يرتعد
من هول المنظر فجلست علي السرير وبدات في بكاء هستيري وهنا عم عبده التفت وقال لها مالك ست هانم انا زعلتك في حاجه قالت له لا يا عم عبده الدنيا الي مزعلاني وارتمت علي السرير وبدات في البكاء وهنا بدات تزوب علاقه الجنايني بست هانم فجلس بجوارها وبداء في تهداتها والطبطبه علي ظهرها واكتافها ومسح دموهعا من علي خدها وهنا نظرت له نظره كلها لهفه وشوق وبدون ان تشعر قبلته قبله من شفايفه البنيه الجامده وشعرت ان تشويك شاربه وزقنه اروع من خدود زوجها الناعمه وهنا ارتقي الدم في نفوخ عم عبده واحتضنها حضن كاد به ان يكسر لها بعض الاضلع وبدا يمتص من لسانها وشفايفها وهي بدات تخلع له الجلبيه وبعدها اللباس ابو دكه وهنا ارتفع زبه شامخا لفوق من شده انتصابه ومسكته وقالت له عوزاك تنكني بده يا عم عبده عم عبده بداء يضرب بيده علي راسه من هول الكلمات التي يسمعها وكانه مسه الجن انا بحلم ولا انا اتجننت ست هانم كلها عوزاني ........ومقدرش يكمل كلامه سوسن ايوه انت الي سيدي وتاج راسي بزبك ده انت سيد كل رجال الدنيااا وكل كلمه من تلك الكلمات
كانها حبايه فيجرا بيخدها عبده لما زبه بقي يخبط في بطنه من شده الانتصاب وهنا بداء عبده في خلع ملابس سوسن قطعه قطعه وعندما رائي جسمها اتجنن ورفعها علي السرير وبداء ينظر لكسها الي احمر زي الدم ونظيف جدااا وهنا بدون مقدمات كتير فهو لم يمس امراه من سنتين وال بين اديه مش اي امراه دي سوسن هانم نجمه كانت في السما ونزلتله علي غفله و يدخل زبه في كسها وبدخول كل سنتي من زبه كانت تشقق كانها لم تزق زب في حياتها وهنا ادخل زبه كله وبدا في الرهز والادخال وهي تشهق وترتعش وتنزل عسل من كسها في كل ارهازه
وعم عبده مش مصدق الي بيحصل ونازل رزع ونيك وهبد في كس الست هانم وهي تقريبا مغمي عليها من النشوه
وهي تقله نكني يا عم عبده ريحني انا تعبانه اووووووف زوبرك وصل لبطني عبي بطني بلبك يا عم عبده وعم عبده ليه سنتين مدقش لحمه اول مسمع الكلام ده جاب يجي نص كيلو لبن في كسها اول مجبهم فيها حست بشطه وكمون علي فلف اسود دخلو كسها اححححححححححح نار لبنك نار يا عم عبده انت بتاكل ايه يا راجل انته قلها بطل ومش وعيش بلدي وضحكت وخدت عم عبده في حضنهاا الي القاء في الحزء التاني
الجزء التاني
طبعا الست سوسن مشبعتش نيك من عم عبده الجنايني لانه جبهم بسرعه نظراا لانه ليه كتير منكش وكمان الي بينكها مش اي ست دي ست الستات حاجه من النوع الفاخر جدااا دي سته سوسن الي كان ميقدرش يتخيل انه حتي يبوسها في منامه سوسن لسه حضنه عبده وبتبوس في ومبسوطه جدااا وهو مش مصدق الي بيحصل ومتنح وهنا سمعو كلكس عادل جوز سوسن قامو منطورين وهي لبست هدومها بسرعه وهو لبس الجلبيه علي اللحم ةخرج متثاقل وعامل تعبان وفتح الباب لعادل بيه .
عادل بيه : ازيك دلوقتي يت عبده .
عبده: تمام الحمد لله البركه فيك انت وست سوسن هانم .
عادل : متقلش كده انت غالي علينا
في تلك الاثناء سوسن لبست هدومها وعدلت من هندامها وخرجت من غير محد يشوفها وراحت تاخد دوش ساخن
وهي بتستحمي افتكرت زب عبده العملاق وهو راشق في كسها وبينيك فيها وهي بترتعش من حلاوته وقوته وبدون متحس لقت نفسها بتلعب في كسها وبتدعك في الزمبور وشكل زب عبده مش طالع من دمغهاا .
خلصت دشها الجميل ودخلت تنام علشان لما يجي عادل ميشكش في اي حاجه وندهت علي ام عامر تدعكلها ظهرها
بزيت اللوز ام عامر ست كبيره بس صحنها حلوه ومتماسكه عنها 55 سنه بس جسمها مش وحش وعفيه وعندها ولد واحد اسمه عامر وجوزها متوفي من 5 سنين المهم ام عامر تعتبر هي الي مربيه سوسن من ايام مكانت في بيت ابوها الباشا السابق واتنقلت معاها بيت جوزهاا سوسن متستغناش عن ام عامر وبتقلها يا دادا وتعتبر كاتمه اسرار
بس سوسن مش غبيه علشان تقلها علي سر خطير زي كده المهم ام عامر خلصت دعك ظهر سوسن الجميل
الابيض وسوسن سرحانه في حبيب قلبها الي كيفها ولسه هيكيفها كمان وكمان .
طبعا هو زب عم عبده الجنايني الي بضعف حجم زوبر جوزها عادل 3 اضعاف ويمكن اكتر
طبعا عادل بيه اول مرجع محبش بسال عن سوسن علشان بيخاف من نظرات الملامه الي في عنيها لانه مش قادر
يعطيهاا حقوقها الشرعيه لضعفه الجنسي فهو متعود ان يصب همومه في شغله اول ميرجع من من هيئه الطاقه الزريه الي هو يعتبر نائب المدير العام فيها وعلي وشك ان يكون مدير عام .
نرجع لعم عبده بعد ما ناك الست هانم وهو مش مصدق نفسه ودخل الحمام واخد ماكينه الحلاقه يحلق شعرته استعدادا للنيك القادم وهو بيحلق افتكر كس سوسن وجماله زوبره وقف راح ضارب عشره واستحمه وطلع وكان وقت
العشاء كد حل فوجد ام عامر بتخبط علي الباب وجيباله عشاء فاخر كا غير العاده حتي ام عامر استغربت من كده بس سون قلتلها علشان هو مريض لازم نهتم بتغيزيه ...
وجابت ورقه لعم عبده فيها نمره تلفون سوسن هانم علشان لو عاز حاجه يرن عليهاا
كل ده طبيعي لمرض عم عبده ام عامر مشكتش في حاجه .
الساعه 12 بليل عم عبده محتار يرن علي سوسن هانم ولا لا وقال في نفسه بلاش احسن يكون جوزها صاحي
بعد نص ساعه سمع خبط علي الباب راح يفتح لقي سوسن هانم لبسه روب قطيفه لونه ازرق جميل قلها اتفضلي يا ست هانم قلتله مخلاص يا حبيي هانم مين انا سوسن وبس سوسن حبيبتك قلها مقدرش يا هانم العين متعلاش عن الحاجب قلتله لا دي عليت وانت الي سيدي وتاج راسي قلها خايف حد يشوفنا قلتله لا متخفش انا اتاكد ان عادل وام عامر نامو سكت وولع سجاره وجسمه اترعش من الموقف هو بجد بيحلم ولا ده حقيقي وهو متوتر كده سوسن قعدت علي الارض وقربت من رجليه وحطت راسها علي رجله وقلتله انا اول مره احس اني ست انا عارفه الي بنعمله ده غلط بس انا معزوره عادل مش مهتم بيه وكمان مش بيعرف ينيك ولا يهبب هو سمع الكلام ده وزبره بدا يقف ويرفع الجلبيه لفوق هي رفعت الجلبه بتاعت عبده لقيته مش لابس لباس وزبه محلوق ولما الزب بيتحلق بيبان حجمه الحقيقي لقت قدمها عمود نور مش ناقص غير الكشاف مع انها عمرها ممصت زب مسكته وفضلت تبوس فيه وتمص راسه مش قدره تدخل اكتر من راسه في بقها وعم عبده رافع راسه لفوق من لزه الموقف هو التاني عمر مجرب مص الزب بس وفضلت تمص في زبه اكتر من عشر دقايق وهي بتمص قلتله عبده عوزاك تلحس كسي قلها انا عمري معملت كده بس انا خدامك يا ست هام قامت وقفه وفكت الروب لقاها مس لابسه حاجه تحته شاف جسمها اتجنن
وقال الكلمه الشهيره بتاعت الصعايده يااااابوي انتي جمده جوي يا بوي انا مش مصدق نفسي كل الجمال ده ملكي
قلتله انا تحت امرك يا عبده يا حبيبي ونامت علي السرير وفتحت رجليها وقلتله الحس كسي يا حبيبي هو شاف كسها زبه بقي يخبط في بطنه زي الجحش الي زبه واقف ونزل علي كسها لحس ومص ومن جمال كسها ونظافته
خلاه يبقي خبير لحس كساس في 5 دقايق وهو بيلحس حس بماء دافئ بينزل من كسها وفخدها بترتعش جامد هو قلها انا عاوز اشرب من الميه دي قلتله اشرب حبيبي وقلي طعمه ايه قلها طب ازاي قلتله بعد متشربه بوسني من شفايفي وانا هدوق طعم كسي من شفايفك وفعلا شرب شهوتها الي هي فعلا احلي من الشهد وريحته مهيجه للاعصاب وانقض عليها في بوسه غشيمه من راجل عمره مباس ست بالجمال ده بس هي كانت مبسوطه من غشامته قلتله يلا بقي دخل زبك في كسي بس براحه احسن تعورني قلها من عيني يا ست هانم وقام حاطت الجلبيه في بقه ومدخل المارد المغوار الي هو زبه طبعاا ههههههه وهنا شهقت سوسن شهقه الي خارج من اعماق البحار بعد كتم انفاسه وبداء في ادخاله قطعه قطعه وبداء في الرزع الجامد في كسها الشهي اللزيز وهي توحوح وتصرخ صرخات مكتومه وهنا قلتاله وقف وقف وهو حس بكسها بنبض علي زبره كا نبضات القلب عرف هي قلتله وقف ليه علشان يحس يطعم النبض علي زبه و يله من احساس لا يوصف وهنا رفعها علي صدره وهو شيلها وبداء ينيك
وهي متعلقه في رقبته وتقله بحبك يا عبده نكني حبيبي قطعني كسي شرقان نيك اححححححححح افففففففف
انا كسي بيحب زبك اثبتلي بقي ان زبك بيحب كسي كلمات تدوب الحجر فما بالك بزب عملاق فضل ينيك فيها يجي
ربع ساعه علي الوضع ده وهي بدء كسها يوجعها جامد قلتله نزلني يا مفتري مش قادره نزلها علي السرير وحط رجليها علي كتافه ودخل زبه العنتيل تاني في كسها وهي اي اي براحه يا قاسي يا مفتري كسي ولع نار وهو وخداه الجلاله ومش معبرها وهي مبسوطه من تجاهله ونازل حرت في كسها الطري اللزيز وهي بتقله زبك برقبه جوزي انت عنتيل وبدء عبده يفكر هو طول ليه ؟ افتكر انه ضرب عشره في الحمام وده الي خلاهم يتاخروا وكان ده احسن قرار علشان يتمتع ويمتع احلي كس شافه في حياتوا .
وهنا اتجرائ علس سوسن وقلها عاوز انيكك من طيزك طول عمري بشوفها وبتمناها
قلتله لا طيزه تتعور يا حبيبي قلها متخفيش هدخله براحه قلتله امرك يا سيدي راحت معدوله وهي في قمه السعاده
وعملت وضع الدوجي ستايل وهو شاف خرم طيزها اتجنن لونه وردي ونظيف ونزل لحس وبوس في خرم طيزها وده زبه من لعابه وبدء يدخله براحه وهي تصرخ لا لا لا يا عبده مش قادره احححححححححححح اييييييييي علشان خطري طلعه وعبده عامل من بنها ومش معبرها وهي تعض في المخده وتصرخ وهو بيحفر بالحفار في طيزها ولما دخل نصه وقف وفضل ساكت شويه قلتله ايه مالك قلها خليه علشان طيزك تتعود علي زبي وتتوسع لوحدها قلتله حاضر يا قلبي يا عيوني يا ارجل راجل شفته في حياتي وبده يدخل باقي زيه والالم بيخف شويه شويه وبدء ينيك في طيز سوسن هانم وهي تهزي بكلمات لا يفهمها عبده بس مبسوط وبدا ينيك ويحفر وهي تقله اححححححححح اوووووف
بحبك يا عبودي نيكني عوضني سنين الحرمان وعبده زي الاسد نازل رزع في طيزها وصوت خصره علي طيزها بيسقف وهي مفنساله زي اللبوه الشرقانه ومش عاوزه غير زيه يحفر فيها وهي عمرها محست بمتعه كده
وبدا عبده يزوم اممممم هجيبهم يا سوسن قلتله لا عوزاهم في كسي راح مطلعه من طيزها وحطه في كسهاا وبدا يدفق من حليبه الدسم في كسها كميه حليب رجالي مش متعوده عليها سوسن لدرجه كسه طفح من اللبن
وارتمت علي بطنها وعبده نام علي ظهرها وراحو في ثبات لمده 10 دقايق
والي القاء في الجزء التالت
الجزء الثالث
استمرت العلاقه بين سوسن وعبده لمده شهور وهي تذهب له غرفته وتنهل من عسل الحب والجنس ولاكن حدث شيء
لم يكن في الحسبان لقد راتها ام عامر الشغاله وهي خارجه من غرفه عم عبده في ساعه متاخره وشعرها منكوش وهي ترتدي ملابس خفيفه فقررت ان تراقبها وفي احدي اليالي نزلت سوسن الدرج علي طراطيف اصابعها وكانت لا ترتدي حزاء لكي لا يسمع صوت خطواتها احد ولاكن ام عامر كانت ناويلها علي نيه وذهبت سوسن لعبده فوجدت الباب موارب اي مفتوح نص فتحه فدخلت لعبده وكانت ام عامر تراقبها وذهبت ورائها في الليل المظلم وذهبت من خلف الغرفه التي يوجد بها شباك من الخشب ولاكن الشباك كان فيه فتحات الشيش وفيهم قطعه مكسوره فهالها ما رائت وجدت عبده وسوسن في احضان بعضهم و وهائمين في قبله طويله وعبده عمال يقفش في طياز سوسن وصدرها الناهد الجبار وسوسن مسكه زبره من فو الجلبيه فاخرجت تلفونها الي فيه كامره وبدئت تصور الي بيحصل فوجدت سوسن نايمه علي ظهرها ورافعه رجليها وعم عبده نازل لحس واكل في كس سوسن وفخاد سوسن البيضه ترتعش من لحس عبده لكسها وتتاءوه
وتغنج زي اللبوه وتقول لعبده قطع كسي بسنانك يا عبودي ونكني بلسانك الطويل الي زي زوبرك الكبير وام عامر بدات تسخن من كلام سوسن وجسمها عرق وحلمات بزازها تقف وجسمها نمل مهي ليها كتير مسمعتش ولا شفتش حاجه زي كده من يوم مجوزها مات من 5 سنين كل ده ولسه مشفتش زوبر عبده اول معبده قلع جلبيته الجديه الي جبتهالو سوسن من ضمن 5 جلاليب جديده من اغلي الاقمشه وشافت زبر عبده عنيها كانها هتخرج من مكنها من ضخامته وكبره
وهنا بدات تلعب في كسها من فوق الهدوم الي كانت غرقت من ميه كسها وحلمات صدرها انتصبت مثل حبات التوت الكبيره فادخلت يدها في صدرها تعصر فيه وكان صدرها ابيض من اللبن الحليب مع كبر سنها فكان صدرها منتصب ولا بنت عندها 20 سنه وهنا قامت سوسن من نومتها واجلست علي السرير واخزت زب عبده واتلهمته بفمها مص ولحس وتقبيل
وعبده رافع راسه لاعلي من لزه المص المحترف الي تعلمته سوسن علي ايده ومن جمال زبه الجبار وسوسن تقول له زبك طعمه احلي من السكر يا بودي بحب طعمه زريحته وكل عرق من عروقه النافره وكانت كلمات سوسن مثل السحر علي عبده كلما تكلمت زاد انتصاب زبه وعروقه تظهر اكتر وهنا قال عبده مش قادر يا سوسن بقي عاوز ادخله قلتله وكس سوسن تحت امرك يا عمري ونامت سوسن ورفعت ارجلها في الهواء ودخل عبده تحت اقدامها واخزهم علي زراعيه وكان زبه عارف طريقه بدون توجيه ادخله في سوسن دفعه واحده وهنا شهقت سوسن لدرجه الشخره وعينيها انقلبت بياض كامل من هول الادخال الماجيء وعبده ينيك زي التور الهايج ويقول لها عجبك زبي يا لبوه مخلاص عبده شال برقع الحياء
وبقي يكلمها الند يالند مبقاش الجنايني الغلبان خلاص بقي وام عامر مش مصدقه عنيها ولا ودنها من هول الصدمه معقول سوسن هانم تطلع شرموطه اوي كده وكان رد سوسن علي عبده اشد وقع علي اذن ام عامر قلتله انا لبوتك انته وبس وشرموطة عبده وبس وعبده نازل هرس زرزع ونيك في كس سوسن الي زي القشطه وال اهتمت بيه اكتر من يوم معبده بداء ينيكها وهي بتروح ارقي المعاهد لتقشير الكس وتفتيح لونه بل وكمان اعطائه لون وردي مغري وازاله الشعر بالليزر كسها بقي ولا بنت لسه مبلغتش وام عامر هتتجنن وجسمها نمل وعاوزه تكون مكان سوسن وكل ده بيتصور صوت وصوره وعبده وسوسن غرقنين في بحر اللزه وهو نازل هبد في كس سوسن وسوسن تصوت وتقله راس زبك بس برقبه جوزي نيكني يا دكري يا رجلي يا فحلي وعبده يسمع الكلام ده يتجنن اكتر ويزيد في سرعه النيك وصوت خصره بيفرقع علي فخاد سوسن وام عامر نازله لعب في كسها لحد مجبتهم يجي 3 مرات من المشاهده بس سخنه ام عامر بنت الوسخه مع ان سنها كبير بس باين عليها لبوه كبيره وكانت سكته بس احترام للبيت الي هي فيه وخوف من هيبه العيله الي هي خدامه عندهم وهنا سمعت زمجره عم عبده وهو بيجبهم في كس سوسن وصراخ سوسن من حرقان كسها من لبن عبده الي تقولش فيه شطه وهي بتقله اححححححححح انت بتشرب ايه يا عبده ميه نار وعبده يضحك ويقلها لا ده من المش الي بيجي من البلد مش اقوي من ميه النار وضحكت سوسن وضحك عبده وارتمو في احضان بعض بوس وملامسه عشاق او عرسان في شهر العسل وهنا انسحبت ام عامر من المكان بدون صوت وهي تتخيل زب عبده العملاق وذهبت للقصر ودخلت الحمام تتشطف وتغير ملابسها الي غرقت من ماء شهوتها وبعد عدة دقايق لحقتها سوسن وهي سامعه صوت مياه في حمام الخدم ورتبت هندامها وندهات مين في الحمام فخرجت ام عامر وفي عيونها خبث لم تتعود عليه سوسن هانم من خادمتها الي مربياها ده انا يا ست هانم سوسن قلتلها انتي ايه الي مصحيكي لحد دلوقتي وكان الرد صادم وانتي مش متعوده تسهري للساعه دي يا ست سوسن هو في حاجه
اتبكت سوسن وقالت انا عندي ارق وسمعت صوت الحمام فنزلت اشوف في حاجه خفت تكوني ناسيه الميه مفتوحه
قلتلها ام عامر لا اطمني انا كمان عندي قلق ورايحه انام اهو وفي عنيها بجاحه في الكلام عمر سوسن مشفتهاا وهنا سوسن خافت وشكت تكون ام عامر تعرف حاجه فقلتلها طب روحي نامي تصبحي علي خير .
ام عامر محتاره تعمل ايه تقول لعادل بيه وتخرب البيت الي هي شغاله فيه ولا تصارح سوسن وتقلها تبطل الي هي بتعمله بس رجعت وقالت مهي معزوره زب عبده ينسي الوحده نفسها وعادل بيه دايما سيبها ومش مخلي باله منها متعرفش ان عادل بيه مبيعرفش وجتها فكره انها تروح لعبده وتسوامه اما ينيكها او تفضحه والشطان يودي فيها ويجيب
لا يا بت علي اخر العمر هتخلي راجل يكسر عينك ويزلك وانتي الي مفيش راجل غير جوزك لمسك بس كل متتخيل شكل زب العبده جسمها يسيب وعاوزه تجرب زي بالحجم ده مع ان زب جوزها المتوفي كان بنفس التخن بس مش في نفس الطول ونامت ام عامر وكل تفكيرها في زب عبده الجبار
وال القاء في الجزء الرابع
الجزء الرابع
ام عامر نامت وهي بتحلم بزب عبده وهو بيدخل في كسها الابيض المشعر بشعره خفيفه فيها بعض شعرات بيضه من اثار الزمن الغدار وكانت في الحلم مكسوفه من شعرتها وبتقول لعبده انت مدايق من الشعر ده وعبده ساكت ومبيردش بس مبهور من كبر كسها المتختخ الابيض وبيقلها انتي طلعتي وتكه يا بت يا ام عامر قلتله انا اسمي الحقيقي (زبيده) قلها عبده لازم تكوني زبيده منتي زي القشطه اهو ورفع رجليها ودخل زبه بكل عزمه مره وحده وهنا استفاقت ام عامر (زبيده)
من نومها وقامت مفزوعه من خوفها من زوبر عبده الجبار انه يكون اخترق كسها فعلا وقالت الحمد لله طلع حلم بس برضو من جواها عاوزه تدوئ زب عبده الجنايني بس خايفه وقانت تجهز الافطار للست سوسن وجوزها عادل بيه وهي بتجهز قالت لنفسها متجهزي فطار يا بت لعبده مسكين كل يوم يفطر طعميه وجبنه قديمه ومش متعرفش ان سوسن جبتلو تلاجه وملتها من كل الاصناف والفواكه وكمان جبتله تلفون جديد تاتش و وضعفتله المرتب 4 اضعاف مهي سوسن الي مسكه الميزانيه بتاعت البيت وهي الي بتصرف دون التدخل من عادل جوزها والفلوس مع الناس دي ملهاش حساب المهم جهزت الفطار لسوسن وعادل وهي ماشيه عادل بيه قلها احنا مسفرين الساحل يومين جهزي نفسك يا ام عامر وهنا ام عامر جتلها فكره جهنميه وقلتله انا ابني عامر وحشني وعاوزه ازوره في البلد هو ومراته وابنه قلها خلاص شوفي ست سوسن هتوافق وتقدر تستغني عنك وهنا نظرت ام عامر لسوسن باستعطاف علشان توافق وسوسن طيبه جداا وفي نفس الوقت خايفه من ام عامر الي هي (زبيده)زي معرفنا لتكون عارفه حاجه قلتلها سوسن خلاص يا ام عامر هسافر انا وعادل لوحدنا بس متتاخريش في البلد قلتلها حاضر يا ست الكل ربنا يخليكي يا رب وفعلا سوسن وعامر جهزو وهما خرجين بالعربيه عبده فتحلهم الباب الحديد بتاع القصر وهنيه جت في عين سوسن كانه بيقلها ازاي هعيش من غير كسك الي جنني وهي بترد عليه من غير كلام وانا مش عارفه هعيش من غير زبرك ازاي يا حبيبي كل ده في ثواني معدوده وخرجو بالسياره وعبده في عنيه حزن دفين بس الي مصبره ان عادل مش بيهبب حاجه بس الشطان وسوسلو انها ممكن تتناك من كل مصيفين الساحل .
نرجع لام عامر (زبيده) وهي بتجهز نفسها للصفر بس في دمغها عبده وزبه العنتيل الفحل الفاجر قالت خلاص انا اروح لابني ازوره وقبل غروب الشمس ارجع تاني واقله ان الست سوسن مش بتستغني عني علما بان بلدها قريبه من القاهره يعني مش بعيد المهم وهي خارجه راحت لعبده وقلتله ازيك يا راجل يا نمس عبده بصلها واستغرب بس حس ان هي تعرف حاجه قلها نمس ايه بس يا ام عامر وسكت شويه وقلها تصدقي معرفش اسمك الحقيقي انتي اسمك ايه قلتله وانت عاوز تعرف اسمي ليه بس بالسلوب المرقعه الفالاحي قلها بلاش متزعليش يا بوي باسلوبه الصعيدي الخشن وهنا ضحكت بمنيكه وهو حس انها بتتمنيك عليه وقلتله انا راجعه علي المغرب وهقلك قلها ترجعي بالف سلامه قلتله مش عاوز اجبلك معايه حاجه قلها شكراا يا بوي قلتله لا بجد عاوز حاجه قلها نفسي في الفطير المشلتت الغرقان سمن بلدي قلتله من عنيه يا عنيه وغمزتله بعنيها هو بينه وبين نفسه قال ملها الشرموطه دي اتحولت مره وحده كده ويتتمرقع في الكلام ام عامر سبته ومشت وهو حس انه بقي وحيد في هذا الفراغ العملاق .
ام عامر وصلت البلد وفي دمغها حاجه مهمه ازاي تنظف شعر كسهاا والطريقه الوحيده هي الحلاوه بس تقول لمرات ابنها ازاي عاوزه حلاوه بس افتكرت ان في كريمات بتتباع في الصيدليه لازاله الشعر حودت علي صيدليه واشترت كريم ازاله وبرفان ومزيل عرق واحمر شفايف وبدره كانها عروسه بتجهز نفسها لعريسها في شهر العسل وراحت البلد وزارت ابنها وقالت لمرات ابنها بعد معتطها فلوس تجهزلها فطير مشلتت وحمام بالفريك وعسل نحل طبيعي طبعا قبل ممرات ابنها تتكلم قلتلها لعادل بيه وسوسن هانم وهي سلمت علي ابنها عامر وابنه وقلها عن ازنك يامه رايح مشوار وراجع علي طول قلتله برحتك يا حبيبي وهي راحت لمرات ابنها وقلتلها هاخد دوش من تراب السفر قلتلها وماله يا حماتي اتفضلي وانا هجهز الاكل الي انتي عوزاه قلتلها المهم يجهز قبل العصر بالكتير علشان راجعه النهارده علشان سوسن هانم . عوزاني دروري ودخلت الحمام وبدات تجهز نفسها لعبده ابو تلات رجلين هههههههه ونظفت شعرتها وتحت بطها ورجليها واديها وبقت زي الفل جسمها رجع 20 سنه لوراا زي القشطه كسها وارم ومتختخ وبززها زي مقلتلكم قبل كده وقفين تقول بنت 25 سنه وده راجع لسبب ان يوم مولدت عامر مرديش يرضع منها وعاش علي لبن العلب علشان كده صدرها فضل بخيره لان الرضاعه هي الي بتبهدل شكل الصدر وتخليه يدلدل .
مرات ابنها جهزت الاكل الي عوزاه العروسه قصدي ام عامر (زبيده) طبعا اتغدو من اكل تاني كانت مجهزاه مرات ابنها وكان اسمها سهير وبيقلولها ام تامر جه وقت السفر وام عامر طلبت تكتك من ابنها يوصلها الموقف واعامر لامه انتي وحشانا ومشبعناش منك وهي طبقت فلوس وعطتها لمرات ابنها وسهير مكنتش عاوزه تخدهم قلتلها عيب عليكي انتي زي بنتي المهم وصلت للقاهره في وقت قبل المغرب كده وهي راجعه حودت علي محل لبيع قمصان النوم واختارت قميص
لونه ازرق حرير قصير فوق الركبه علشان فخاد زبيده تجنن وبيضه ودريهم ليه وهما بالجمال ده .
وخدت تاكس وراحت القصر حاسبت التاكس وندهت علي عبده وعبده رد ايوه اهو انا جي حمد لله علي سلامتك يا ام عامر قلتله **** يسلمك يا حبيبي هو سكت شويه كده وغمض عيونه وفتحها علي طريقه محمد رمضان في دور ابن حلال وهز راسه كان الكلمه شومه علي راسه بس معلقش وهي قلاله انت كلت ولا لسه قلها مليش نفس قلتله هفتح نفسك بس استنه عليه وراحت علي القصر وخدت معاها الاكل ودخلت غرفتها وخلعت هدومها (ملابسها) ولبست قميص النوم عاوزه تشوف نفسها وشافت نفسها في المرايه مصدقتش نفسها القميص خلاها قمر وظهر جمال جسمها
وفخدها الي زي المرمر وجابت المكياج الي اشترته وفضلت تتزوق لابن المحظوظه عبده الصعيدي .
وكان خلاص الجو ليلي والظلام حل علي القصر وجهزت الحمام والفطير والعسل والفكهه الي جبتهم معاها ولبست روب علي القميص وراحت وهي بتدلع في مشيتها لعبده وخبطتت علي الباب عبده فتح لها وشفها عنيه خرجت من مكنها
اي ده يا بوي ام عامر انتي عامله ليه كده في نفسك ضحكت وقلتله مليش نفس يعني سكت وقلها وايه الي شيلاه ده
قلتله انت نسيت انك نفسك في الفطير قلها دنا كنت بهزر معاكي يا بوي قلتله بس انا مبهزرش انا ست بس كلمتي بالف راجل وضحكو وحطت الصينيه علي السرير وقعدت والروب كان مفتوح من قدام وظهر فخد واحد من فخدها اللوز وهنا عبده بداء يفهم ان ليله ابوه طين شاف فخدها اتجنن ابيض زي المرمر .
قلتله ايه ماك قلها لا ابدا بس حاسس ان في حاجه غريبه قلتله مغريب الا الشطان يا خويه تعاله كل بقي وقلي رايك ايه في عمايل اديه كزابه طبعا هههههههه قلها لا خلي الاكل بعدين اكل مليش نفس قلتله وايه الي يفتح نفسك يا عبده سكت عبده ولع سجاره وعنيه هتاكل ام عامر قلتاه وكده نفسك تتفتح وراحت فكه الروب وخلعاه وعبده بدء الونش بتاعه بترفع من تحت الجلبيه ههههههه طبعا عرفتو الونش؟؟ زوبره العنتيل وهنا زبيده عنيها هتخرج من مكنهم وقلتله يخرب بيتك كل ده زوبر هو سمع الكلمه دي وزابت كل المقدمات الرخمه وراح هاجم عليها وحضنها ونزل فيها بوس وتقطيع وهي كل الي عليها براحه والنبي انا ست ضعيفه وخايفه عبده براحه يا حبيبي وهو زي المجنون مبيردش ونازل لهط في اي حته من وشها تقبل شفايفه الغامقه الصعيديه وهي دابت في اديه ونزلت ميه من كسها علي فخدها وهو لاحظ او شم ريحه شهوتها الي تهيج الميت راح منيمها علي السرير بعد مشال الصينيه وداها بعيد وهي بين الخجل والخوف وتانيب الضمير بس هو معطهاش فرصه راح فاتح رجليها لقاها مش لبسه كلوت وشاف كسها اتجنن ابيض متختخ
وارم وملوش شفرات تقول كس بنت لسه عزراء او مبلغتش وشاف شهوتها علي فخدها بداء يلحس من علي فخدها العسل وهي جسمها ارتعش جامد وجابت تاني من مجرد لحس فخدهاا احاا يا عبده انت محظوظ في الحريم يا ابن الكلب وهو نازل لحس في فخدها وقرب براحه علي كسها احسن يجلها انهيار عصبي من هول الموقف واول ما شفايفه جت علي كسها سمع شهقه منها كانها بطلع في الروح وبداء ياكل فيهم اكل وهي جسمها كله بيتنفض وعنيها قلبت ومش ظاهر غير بياضهم وبتقله عمري محد لحس كسي انت اتعلمت كل ده فين قلها من الحياه قلتله بحبك يا صعيدي
يلا بقي وحياتي مش قادره عاوزه ادوق زوبرك قلها من عنيه بس مش هتمصي زبي قلتله معرفش حبيبي خليها مره تاني ده قلها علي راحتك وراح واخد رجليها علي كتافه ومدخل راس زبه في كسها الابيض ومن مجرد دخول راسه شهقت جامد يلهوي لا لا لا مقدرش طلعه وهو ولا هو هنا وبدا يضغط بشويش وهي تشهق مش توتوح وبدا جسمها يسيب ونغرز ظوافرها في كتافه ةهو بيدخل زيه الطويل وهي في عالم اخر ااااااااااه يا عبده زبك كبير اوي كل ده ومدخلش كله قلها خلاص قربنا لسه ربعه ويوصل للبضان وهي ده دخل الرحم عندي انا حاسه بيه قلها يعني وحش قلتله فشر ده يجنن وبداء عبده يهبد في زبيده وهي ااااااااه يا عبده زبك جنان يا صعيدي يا جامد اححححححح اوووووف
دخله كله وهو نازل نيك في الكس المحروم وهي تقطع في ظهره بظوافرها وعبده مستمتع بالخربشه دي جديده عليه
وعضته في صدره جامد وهو كل متعمل كده يهيج عليها اكتر ويهرس فيها اكتر وهي تقله اوووووف انت جبار يا رارجل انته
فجر كسي بزبك عاوزه كسي يتهري نيك عوزاك تفشخني مش عاوزه اعرف امشي تاني غير مفرشحه وهو يسمع كده ويهجم بكل عزمه وهي توحوح وتشخر مره فاجره بس مكنتش مبينه عوزاك تعرقني يا عبده لو معرقتش تبقي مش مكيفني وهو اتجنن عليها وهي بتستفزه علشان يجيب اخره وهي هتموت تحته بس بتعاند وهنا فكر عبده في وضع يطلع كسمها راح لف رجليها ورا رقبتها وقلها لو اتحركتي هزعل وهي زي الملبن وكسها كله في وش عبده وهنا دخل زبه تاني بس هي صرخت جامد وهنا حس عبده باانتصار وهي بدات تعرق فعلا وجسمها بقي كله ميه وبدات تستعطفه ينيك براحه وهو ولا هو هنا احححححححححح براحه وحياتي يا عبده كسي انخلع من مكانه قلها عرقتي ولا لسه قلتله
دنا رحت ميه قلها لسه انا بقي معرقتش صوتت وقلتله كل ده ومعرقتش انت ايه تور هايج اووووووووف هموت يا عبده
بجد تعبت يا حبيبي طب نريح ونكني تاني وهو ولا هو هنا ونزل دك فيها لحد ملقها مش قادره تاخد نفسها وهو لسه مجبهمش صعبت عليه قام من عليها وهي مسلمه نمر وخلاصانه ونفسها بتخده بسرعه وعنيها مغمضه وسايحه راح جمب وشها الي بقي احمر زي الدم من الفرهضه وقلها مبسوطه يا عيوني فتحت وكانها قايمه من عمليه وواخده بنج
وبسته علي خده ومسكت ايده تبوسها وتقله متشكره بجد عبده انا كنت مش عايشه بحبك حبيبي وعبده بجد حس انه بيحبها من زمان وانها عطته الي معرفتش سوسن تدهوله
اتمني ان تكونو اسمتعتم والي اللقاء في الجزء الخامس
الجزء الخامس
عبده فضل يبوس في زبيده وهي مغمي عليها تقريبااا من لزه النيك وهي من النوع الي بيدوب من الزب وده مش اي زب
ده زب عبده الصعيدي وكانت بتكلم عبده وهي دايخه جدااا وجلها صداع من الفرهده الي عبده فرهدهلها بس عبده لسه مجبهمش بس مبسوط من ام عامر وجمالها وسخونتها معاه وحس بظهره بيحرقه من الخربيش الي القطه زبيده عملته
طبعا العنتيل لما يبقي لسه مجبهمش بيبقي عنده استعداد ينيك تاني في اي وقت بس صعبت عليه زبيده وهي مرميه قدامه زي الفسيخه مش قدره تفتح عنيها وكانها عمله دماغ او شاربه عبده نام جمبها وولع سجاره وكل ميبص علي جسمها يبتسم ويقول في نفسه معقول ام امام عندها الجمال ده كله ومكنتش واخد بالي منها يا ما تحت ...السواهي دواهي خلص سجارته وقايم ام عبده مسكته من ايده وهي مغمضه وكانها بتقله رايح فين فهمها وكان عاوز يشوف هي عاوزه تاني ولا لا قلها خلاص رايح اخد دش بقي منتي خلاص شبعتي وهنا ابتسمت زبيده وهزت راسها يمين ويسار يعني لسه مشبعتش قلها عبده انا خايف عليكي احسن تموتي في ايدي وهنا فتحت ام عبده عنيها بصعوبه وقلتله انا فعلا بموت فيك يا حبيبي عمري محسيت الاحساس ده في حياتي انت ذبك ده في بنج ولا ايه مبسوطه وددايخاااااااا وحاسه اني طايره في الهواء عبده زبه نمل وبداء يقف بس مش قوي قلها يعني هنكمل ولا ايه هزت راسها بدلع ومنيكه وشرمطه لفوق وتحت يعني ايوه قلها طب تعالي مصي زبي وهنا قلتله زي سوسن وكانت الكلمه زي عيار ناري انضرب جمب اذن عبده اعتدل وبرق عنيه انتي بتقولي ايه قلتله انا شفت اخر مره نكتها وده الي خلاني هموت عليك قلها بتهزري صح قلتله لا يا حبيبي حتي شوف وجابت تلفونها وخلته يشوف نفسه وهو بينيك سوسن اول مشاف نفسه وهو بينيك سوسن في مقطع الفديو كان حيران يفرح من ادائه المشرف ولا يتفزع من هول الموقف ومن الي هيحصل لو عادل بيه شاف حاجه زي كده قلها امسحيه يا ام عامر ده ممكن يخرب بيوت قلتله لا متخفش بس عاوزه احتفظ بيه شويه قلها لو ممسحتيش الفديو ده انا ممكن اقتلك ده شرف وعرض ناس وام عامر خافت فعلا صعيدي وممكن يعملها
بس هي كانت ازكي مما نتخيل كانت عمله نسخه احتياطي في الفون قامت قلتله خد امسحه بنفسك حبيبي قلها معرفش في الهباب ده قلتله طب همسحه قدامك اهو بس متكنش زعلان مني قلها انا عمري مزعل منك وفعلا مسحت المقطع بس ليه نسخه تاني وهو ميعرفش قلها ايه هنكمل ولا خلاص قلتله عوزني امص زبك قلها لو تحبي قلتله بس انا من النوع الي بيقرف ممكن تساعدني قلها اعملك ايه يعني قلتله نولني طبق العسل الي علي الينيه قلها هتعملي ايه
قلتله هتشوف يا حبيبي جبلها طبق العسل قلتله نام علي السرير قلها حاضر هو نام واهي مسكت طبق العسل وبدات تنقط علي بطنه وصدره وزبه نقط عسل نحل صافي طبيعي وبدائت من عند حلاماته تلحس وتمصمص فيهم وعن تجربه شخصيه حلمات الراجل حساسه جداا اول محد يمصهم بيحس ان روحه بتروح منه انا عن نفسي كده وهنا بداء عبده زبره يقف زي عمود السواري وهي نزله لحس في جسمه كله واول مقربت من زبه ومسكته راحات حطه راسه في بقها وبترضع وتشفط المزي منه والموضوع ده بيخلي الراجل طاير في السحاب وهنا مسك راسها وداس علسها وقلها كمان يا زبيده مصي كمان انتي طلعتي شرموطه اوي وام عامر نازله مص وعاوزه تثبتله انها افضل من سوسن وعي بتمص كانت بتمشي ظوافرها في المنطقه الي بين البضان وفتحه الشرج ودي منطقه حساسه في جسم الراجل تزيد من هياجه جدااا وعبده بيخبط راسه علي المخده يمين وشمال من قوه النشوه الي هو فيهااا وزبيده مبسوطه انها عارفه تهيجه عليها اكتر وقلتله دورك بقي عوزاك تبسطني قام عدلها ونيمها مكانه وقلها انتي مش محتاجه عسل لانك عسل فعلا
الصعيدي ادردح في الكلام وكانت الكلمه كفيله انها تبسط ام عامر (زبيده) وتخليها تفتح رجليها لعبده وهو شاف كسها مفتوح قام مقرب راسه من كسها وطلع لسانه الخشن الي لاحس لحسه من تحت لفوق في منتصف الهدف هههههههه
قامت منفوضه وشاهقه زبيده وقالته بمرقعه احححححح لسانك بيلسع السعني تاني يا عبودي عوزه ابقي ملسوعه واااااااه من كلام الفلاحه لما تتشرمط كسم اي مومس جمبهااا وهنا عبده هاج عليه وقلها هلسعك واشرمطك وهخليكي تصوتي يا زبده يا قشطه قلها عاوزك تقعدي علي زبي وانا نايم تحتك قلتله حاضر هي فرحانه انه مش هيزنقها تحته تاني متعرفش ان الوضع ده اصعب وهو نام علي ظهره وهي قامت علشان تقع علي زبه الصاروخي وفعلا بدات تدخل زبه في كسها وتنزل عليه شويه شويه وعند نص زبه نطت لفوق من الوجع بس هو شدها لتحت وهنا صرخت صرخه سمعها اهل الشارع كله وقلتله اخص عليك يا عبده كده توجعني هو قلها معلش يا روحي بس علشان ننجز وقعدت علي زبه
وثبتت شويه وبدات تاارجح للامام والخلف وده بيخلي الزب يحتك في جدار المهبل من جوه عن تجربه ويخبط في عنق الرحم وده بيخلي الست تحس ان الزب داخل في بطنها مش كسها بس وهو مستمتع من تحركها لامام والخلف وكمان
او قفلت علي زبه بالحوض بيكون افضل للرجال بس مؤلم لززب شويه فضلت تتمرجح علي زب عبده ومسكه راسها باديها وتحت باطها منور في الظلمه من نظافته وعبده كل شويه يعطيها دفعه من اسفل لاعلي بداء يزهق عبده من الوضع الي حاسس انه مش متحكم في زبيده قلها قومي انيكك من وراا قلتله من ورا لا قلها في كسك يا هبله كمان انتي هتكوني احسن من مين انا نكت سوسن في طيزها وهنا الغيره اشتغلت قلتله انا تحت امرك لو عاوز تنكني في عنيه مش هقلك لا قلها ايوه كده شطره وخدت بيده وضع الدوجي ستايل وهو تف علي ايده وبدء يدخله في كسها وهي بتقله علشان خطري براحه انا كسي اتهري نيك وهو مش سال وبداء يدخله بقوه وهي تقلي براحه يا عبده وحياتي حبيبي
ابوس ايدك انا كسي ولع وهو نازل رزع وهرس وهبد فيهاوهي بزكاها قالت لو مجبهمش بسرعه هموت النهارده لازم اهيجه بالكلام علشان يجبهم وفعلا بدات في المرقعه الفالاحي الحلوه ااااااااااح اووووووف عبده زبك كبير عبده نيكني اوففف منك انت يا اسي عبده حبيبي افشخني وهو كل ميسمع كده يسرع وهي تهيجه اكتر اححححححح زبك بينقط عسل اروين من عسلك يا دكري يا رجلي يا احلي زب دؤته في حياتي وعبده هايج زي الطور وكل ماده يسرع وهي عبودي تدخل زبك كله للبضان مش عاوز ولا ملي من بره كسي وهنا عبده زام زي الجمل المتكعم وبداء ينزل شلال من الحليب الساخن الي لسه مجربتهوش زبيده المسكينه وبدات توحوح بجد اححححححححح لا نار نار يلهوي لا يا عبده نزلهم بره وعبده مدخله للبضانوهي بتصرخ اي ده لبن ده ولا دقه بتاعت كشري هما حرقين ليه كده وكان حظها اسواء من سوسن مكنش بيطول معاها كده فكان كسها بيحتفظ بشويه من صحته اما زبيده فهراها نيك هنا نامت علي بطنها وحطت راسها علي المخده وهي في منتهي السعاده اتناكت نيكه تعادل 50 من نيكات جوزها المرحوم زعبده نايم فوقها وزبه لسه في كسها وشويه وبداء زبه ينام ويخرج لوحده من كسها الاحمر الجميل ويتدفق اللبن علي السرير بكميه غير عاديه ويقومو من مكانهم وهي تغير ملايات السرير وهو ياخد دوش ويغني غنا الصعايده البت بيضه بيضه بيضه البت بيضه وانا اعمل ايه وهي تضحك عليه وتقله كفايه يا ريس متقال النموس اتلم علينا
اتمني ان تكونو استمتعتم بقصتي المتواضعه
وال القاء في الجزء الاخير
الجزء الاخير
استطاع عبده ان يشبع زبيده نيك من اول لقاء وخدها قعده الي يملي كس المراه يملي قلبها وعقلها وعبده قدر .. يملي كساس البيت كله من اعلي لاسفل من اول الست هانم بنت الزوات الست سوسن الي الفلاحه البسيطه ام عامر الشغاله وتوالت اللقائات وعبده شبعان في العسل لحد في ليله ناك ام عامر (زبيده ) نيكه جمده لدرجه نامو عرايا من التعب والفهده وكانت الساعه تجاوزت ال3 صباحا وقد وصل عادل وسوسن ووجدو البوابه مقفوله بس مش متجنزره بالجنزير
والقفل وهنا استشاط عادل غضباا عبده عمره معملها ازاي يسيب القصر عرضه للسرقه وهنا سوسن حاولت تهدئته علشان ميغلطش في عبده ويجرح كبريائه قدمها وممكن عبده يجيله العرق الصعيدي ويرد عليه كل ده تخيلته سوسن لو عادل زعق لعبده وهنا قالت لعادل روح انته جرش العربيه وانا هبهدله علي نسيانه البوابه مفتوحه قلها عادل اوك ذهبت سوسن وهي فرحانه لانها هتقابل حبيب القلب ومالي الكس والعقل بزبه الجبار الهيدروليكي هههههههههه وكانت الصدمه اكبر مما تحتمل وجدت عبده نايم وزبيده نايمه علي صدره وهما عرايا خالص مالص وكمان بالص ههههههه علي راي شويكار في فلم انته الي قتلت بابايا هههههه وهنا سوسن تراجعت من هول الصدمه وخافت يكون عبده قال لام عامر علي الي بينهم ولا كن نار الغيره اعمتها وصرخت فيهم **** **** حلو خالص قلبناها كبريه احنا وهنا استفاق عبده الاول وقام منطور وام عامر قامت ولا علي بلها وهي بتتمطع زي العروسه في الصبحيه وجسمها الابيض منور الغرفه بدون اضائه وعنيها تدب فيها رصاصه وسوسن بدائت تقل من حده صراخها وعبده لبس جلبيته علي اللحم وهي بتقله بملامه المحبه وبصوت هادئ جداا كده يا عبده يصح كده وانتي يا ام عامر ايه الي بتعمليه ده وام عامر سكته لحد ميتكلم رجلها ودكرهاا
وهنا فجر عبده مفاجئه من النوع الثقيل قلها الست دي مراتي علي يد ماذون احنا اتجوزنا امبارح بعد متصلت بابنها وهو وافق وهنا الارض اهتزت تحت اقدام سوسن ودون ان تشعر قلتله طب وانا قلها انتي هتفضلي ستنا وتاج راسنا انا متفق مع زبيده علي كده وكان شرط جوازي منها انها متحاسبنيش علي كل الي هعمله المهم اكون مكفيها وبعد كده ملهاش حاجه عندي وهنا تكلمت زبيده انتي ستنا وحبيبتنا وانا عارفه كل حاجه من الاول وهنا احمر وجه سوسن من الخجل والغيره والغضب كوكتيل مشاعر خلاها تخرج مسرعه من الغرفه وهي مش عارفه تقول ايه والارض تدور بها من هول المفاجات المتلاحقه ودخلت غرفتها وعادل كا العاده ممدد علي سريره ويقراء في احد الكتب العلميه وهو يسالها علي عبده وماذا قلتله وهي تايهه في دنيا تاني وعندما قال لها سوسن بكلمك قلتله (هه ايوه يا عادل) قلها هه ايه بقلك عملتي ايه مع عبده وهنا لملمت جروحها ورسمت ابتسامه مصطنعه وقلتله مش هتصدق عبده عريس يا سيدي ههههه ضحكه من ورا قلبها و وعادل قلها عريس ههههههههههههه اتجوز امته الخلبوص ده ومين العروسه قلتله حزر تكون مين وهنا تزكر ام عامر بجد ملهاش حس هي فين قلتله ام عامر هي العروسه وهنا نظروا لبعضهم في ربع دقيقه صمت وانفجروا في ضحكه لم يضحكوها من سنين ههههههههههههههههههههههههههه قلها عملوها الخلابيص هههه
هههههههه وسوسن بتداري غضبها وزعلها وغيريتها علي عبده بالضحك الي كان اخرته دمعات في عيونها حوالت تداريها
من عادل وعادل بيهز في راسه وهو مستغرب الموقف كله بس حاول يقفل الموضوع علشان ميفتكرش خيبته القويه الي هو طبعا ملوش زمب فيها دي اقدار وهو قدره انه يصاب بالعجز الجنسي .
سوسن محتاره ومنمتش وبتسال نفسها هل عبده خلاص ضاع منها ومش هينام معاها تاني وزبيده مش هتدافع عن جوزها ومش هتغير عليه واخزت قرار انها تنسي موضوع عبده احسن من الفضايح وظلت ايام طويله متكلمش زبيده ولا عبده وجلها اكتاب نفسي حاد وزبيده حاسه بالزمب مهي الي خطفت قلب وزب عبده من سوسن وطبعا الدكاتره مش عارفين سوسن مالها وهي مش هتقول طبعا وعادل جاله مؤتمر في باريس وكان مطر يسافر وهو خايف يكون حاله سوسن هو السبب فيها مسكين عادل وحاسس بالام زوجته بس هو مش عارف يعمل حاجه وكان مكتائب اكتر منها بس كاتم في نفسه وساكت وسافر عادل وفي راسه قرار انه ميرجعش مصر تاني وسافر عادل ومرت الايام ولا يوجد عنه اخبار وسوسن غارقه في احزانها علي عادل وحست بالزمب تجاهه و عبده حس انه المسؤل عن ما حدث وانه ظلم عادل ايضاا والقصر ظللت عليه سحابه حزن كئيبه وام عامر لا تفارق سوسن وكانت نظرات الحزن في عيون سوسن تقتلهاا وظلت تلح علي سوسن انها تخلي عبده ينكها وسوسن ترفض وعبده ايضا ملوش مزاج لاحساسه بالزمب .
في احد العيادات الفرنسيه يرقد عادل بعد ان تم عمل له عمليه تركيب قضيب اصتناعي متتطور وهو عباره عن قضيب معدني يركب داخل قضيبه الحقيقي قابل للسني ولاكن عند الانتصاب يكون قو جدااا وده مش خيال علمي ده حقيقي
واعطائه ادويه لتنشيط المراكز العصبيه لتنشيط الحس للقضيب وجعله يشعر باقل لمسه فيه واصبح عادل رجل اخر كله نشاط وحيويه واتصل عادل بسوسن وعندما سمعت صوته فرحت جدااا وقلها عندي مفاجئه حلوه ليكي بس لما ارجع مصر وهنا انتشت سوسن وفتحت شبابيك القصر ونورت كل الانوار وكان القصر فيه عرس او حفله وغيرت كل الستائر
بالوان ورديه وهي لا تعرف ان ايامها الجايه كلها ورديه وقبل وصول عادل عبده طلب من سوسن عن طريق ام عامر ان يترك العمل وياخز زوجته ويسافر لبلده وسوسن لم تمانع واخز عبده زوجته وسافرو وطلبت سوسن من مكتب المخدماتي بنت مديره منزل وجنايني وفعلا المكتب لبي الطلب وجاء موعد عوده عادل من فرنسا وزهبت بنفسها لتستقبله في المطار وعنما راته لا تصدق نفسها فهو رجع شاب في سن ال40 كانه نجم من نجوم هوليود واذداد وسامه ورشاقه وحيويه ونشاط فاخزته في حضنها وهي تقبله وتقول له انا هموتك وحشتني كنت هموت عليك من القلق
وعادل انقض عليها بقبله من شفايفها وهي مش متعوده منه علي كده برقت وقلتله عادل ويصتله بابتسامه قلها لما نروح هحكيلك وغمزلها بعينه وفعلا روح وزمر لعم عبده الجنايني ولاكن الي فتح شخص اخر اسمه عم مخيمر وتخيلوا عادل لم يعلق علي هذا المشهد وسوسن لا تعلق علي عدم تعليقه وجات هانم المديره الجديده للمنزل ورحبت بعادل
وهنا عادل ابتسم لسوسن ولم يعلق ايضاا وقلها تعالي عاوزك قلتله عاوز ايه قلها فوق هقلك وهو طالع عدل قضيبه القابل للنتصاب يدويه من زر تحت كيس البيوض وهنا انخلع قلب سوسن فهي تري زب مارد تحت بنطلون عادل جوزهاا
وبداء عادل في خلع ملابسه وهي تخلع ملابسها وكل منهم يرمي الملابس في كل مكان واخزها في قبله من بتوع رشدي اباظه وهي مش مصدقه ومش فاضيه تسال عن سر هذا التغيير وحملها بين زراعيه وهي عاريه تماما ورماها علي السرير لا ده هبددها علي السرير ونزل يمص في بزلزها الي حلماته قد الفرولايه الصغيره وهي في علم اخر وعادل كانه كان ساكت غلب بدائ يتفنن في تهييجها بكل الطرق المشروعه والغير مشروعه وهنا كانت المفاحئه الكبري رفع رجليها في الهواء وبدء يدخل زبه الكبير الفولازي وهي تشهق وتشخر وتوحوح اخخخخخخخخخخخخ عادل اي ده زبك كبير اوي هموت حبيبي براحه عليه انا مش قدك وهنا عادل كانه مسك السحاب بسماعه هذه الكلامات التي كانت بمثابه حلم مستحيل وهو يهوي عليها بجسمه الرشيق الشاب وهي تان وتصرخ وسعات من قوه الزب تشخر شخرات زي الشرموطه بدون وعي منها ولا قصد زب عادل اصبح عنتيل جدااا وهي لا تصدق انها في حقيقه وكانها تحلم وعادل افرغ اول زب في بطنها ولاكن هو لم يكتفي قلها تعالي ادعكيلي ظهري في الحمام قلتله من عيوني يا حبي يا دكري يا جوزي وتاج راسي وفي الحمام اعطاها ظهره وهي بدعك قلها تصدقي عاوزك تاني قلتله لا يا عادل كسي وجعني قلها بس انا زوبري حديد ههههههههههه وهو الواقع بمعني الكلمه قلتله لا وحياتي كفايه بس عادل عاوز يعوض سنين الحرمان
راح شيلها وهي متعلقه في رقبته ونكها تاني في الحمام وهي اااااااااح بموت فيك نكني نكني يا عادل طلع عين امي نيك وعادل مش متعود يسم الكلام ده منها حتي في بداية جوازهم وهو شبه طبيعي وعادل زي التور الهايج نازل نيك والدموع تسيل من عينه فرحااا وسوسن بتتناك بمزاج خلصو حمام طلعو وعطو هانم الشغاله اجازه باقي اليوم قلها نفسي في فنجان قهوه من ايدك قلتله من عنيه يا سيدي انا النهارده خدمتك الجديده وفعلا راحو المطبخ وهي بتجهز القهوه حضنها من ورا ونزلو علي ارضيه المطبخ وهي بتقله لا كده يا عادل هسبلك البيت انت ناوي تموتني قلها بعد الشر عنك يا روحي وهي بتقله كده وهي في غايه السعاده وجبهم فيها لتاتل مره وهي اوووووووف بحبك يا عمري
ومرت الايام والشهور وعادل مش مبطل نيك وفي يوم تعبت سوسن وجبولها الدكتور وعادل خايف علي حبيبته سوسن
الدكتور الف مبروك يا عادل بيه المدام حامل :wave::wave::wave::wave::wave::wave ::wave:
الف مبروك لعادل وسوسن تمت بحمد ****
وارجو تكون القصه نالت اعجابكم