الحس الكس
01-07-2015, 07:54 PM
في ليلة حفل زفاف اخي وليد اكتظ وامتلأ بيتنا بالضيفات من النساء اللواتي قطعن المسافات من اماكن بعيدة لحضور حفل الزفاف .. لقد خصصنا بيتنا والمكون من طابقين واسعين وملحق للنساء فقط وذلك بحسب ماتقتضيه عاداتنا وتقاليدنا المتشددة في عزل النساء بمكان بعيدا عن الرجال .. وكانت العادة الدارجة في عائلتنا واقاربنا ان تبات النساء القريبات منا في شكل مزدحم في بيت ام العريس وان يملأن النساء غرف وممرات البيت حتى انهن يفتخرن بالنوم اثناء الليل على الارض من غير غطاء او فراش وبشكل عشوائي فوق بعضهن البعض وكانت محظوظة من تجد مكانا للنوم فوق سرير او كنب .. وكانت هذه العادة في عائلتنا تدل على المودة والحب وقوة روابط الدم وصلة القرابة وكانت كل ام عريس او عروسة تفتخر بعدد نساء قريباتها امام صديقاتها ومعارفها .. وكان اغلب النساء هن زوجات اخواني وبنات عمي وبنات خالاتي وبنات اقاربنا ... وكان من بين الحضور ابنة عمي واسمها مشاعل وهي شابة متزوجة من رجل اعمال كويتي كبير في السن وعقيم وبارد جنسيا وكانت مشاعل شابة جميلة فاتنة الجمال وقوامها الطويل والشامخ وجسمها المملوء والمتناسق مع طولها ومؤخرتها الضخمة والجبارة كادت ان تقتلني حين النظر اليها من وراء عبائتها السوداء والضيقة .. لقد حاولت ان اقوم في تكوين علاقة صداقة معها لكن الظروف تحول بيني وبينها حتى سنحت الفرصة بعد يئسها من حالة زوجها الصحية ثم بدئت علاقة صداقة بيني وبينها وحاولت استدراجها مرارا وتكرارا ولكنها ترفض العلاقة الجنسية بقوة .. فقمت بوضع خطة استدراج ناجحة وفعالة لقد كنت ارسل لها مقاطع فيديوا نياكة سكسية ومثيرة وكانت تتظاهر امامي انها لم تشاهد المقاطع لكنني مع تكرار ارسال المقاطع استسلمت مشاعل اخيرا ووافقت على طلبي بشكل سري وقد كانت مرهقة بسبب كثرة استعمال العادة السرية والازباب المطاطية !! ثم بعد ذلك قررت ان تختار مشاعل موعدا في منتصف هذه الليلة لممارسة الجنس معها واشباع كل رغباتنا الحيوانية ولأطفاء شهوة نيراننا المشتعلة منذ وقت طويل .. فأختارت مشاعل ان يكون الوقت في منتصف الليل وطلبت مني ان اتسلل داخل بيتنا وانها قالت لي انها تنام فوق احد الكنبات في الصالة وسط بيتنا وكنت اعرف اماكن الغرف والمداخل والمنافذ السرية في بيتنا .
نعم لقد استمتعنا بحفل الزفاف كثيرا لكن كنت مشتاقا اكثر لموعد نيك مشاعل ابنة عمي وكنت اتشوق لأنتهاء ليلة الزفاف .. وبالفعل انتهى حفل الزفاف ونحن في قمة البهجة السعادة .
لقد انصرف الناس وانتصف الليل وكنت اراقب غرف بيتنا من بيت عمي الخاص بالرجال حتى رأيت جميع اضاءات الغرف قد اطفئت .. وبالفعل اتصلت بي مشاعل تخبرني بأن جميع النساء في البيت قد ذهبن للنوم واخبرتني بمكانها وانها جاهزة للنياكة والاثارة ..
لقد تسللت بخفية وحذر داخل بيتنا حتى دخلت مع المدخل الذي يؤدي الى المطبخ ثم الى الصالة .. بالفعل لقد دخلت حتى وصلت المطبخ وكان قضيبي منتصبا وكان يسيل منه المني الابيض من شدة الشهوة والاثارة وكنت كالذئب الجائع .. لقد كانت اغلب ممرات البيت مظلمة .. ثم تسللت الى احد الغرف وهي غرفة كراكيب صغيرة وكانت اضوائها خافتة وقريبة للظلام .. فتفاجئت بأصوات خافتة ثم نظرت بحذر فرأيت شابان من شبان حارتنا وهما عاريان من غير ملابس وقد قاموا بأستدراج احد الزوجات التي اعرفها جيدا وبعد استدراجها وافقت الزوجة التي كان لها موعد مسبق لمقابلتهم في بيتنا ثم بدؤا بتعريتها وقام احدهم بنيكها من كسها بزوبه وقضيبه الغليظ والطويل وهي راكبة فوقه كالفارسة وكان الشاب الاخر مرتقيا فوق مؤخرتها المسمرة السمينة وقد ركز قضيبه في عمق خرم مؤخرتها الواسع والكبير وهما يسددان ضربات ازبارهم القوية اليها ومؤخرتها ترتج وترتعش من سرعة وشدة النيك . نعم لقد كدت ان اجن كيف دخل هذان الشابان داخل البيت رغم الحراسة المشددة ! بل لم اصدق في يوم من الايام ان تكون تلك الزوجة المحترمة ( شرموطة ومتناكة ) !!! .
لم تنتهي الامور الى هذا الحد بل صدمت وصعقت عندما رأيت ( نجوى وتغريد ) وهما الزوجتان المحتشمتان في كل شيء الى حد التدين بل التشدد في النصيحة وقد رأيتهن وهن يخرجن من غرفة النوم المخصصة لهن وهن يتلفتن بكل حذر يمينا وشمالا وهن عاريات وقد وضعت كلا واحدة منهن الفوطة فوق رأسها ومؤخرة كل واحدة منهن مفتوحة ويسيل منها المني الابيض وكانتا تغريد ونجوى تمتلكان مؤخرات سمينة وكبيرة يسيل لها لعاب الذئاب الجائعة والنفوس الطامعة لهدم عائلتنا وتفكيك قيمنا واخلاقنا بترذيل وتدنيس نسائنا ونشر الشهوة والخلاعة في بيوتنا.. وكانت بيد كلا منهما كيس صغيرا فيه بعض الكريمات والمرطبات والشامبوا للأستحمام .. لقد دخلن الحمام للأستحمام وكنت مذهولا لما شاهدته من انحلال في الاخلاق وتدنيس للعرض والشرف والاستهزاء بعقول الناس .. ثم نظرت من خلال خرم باب الغرفة المخصصة لنجوى وتغريد فشاهدت 4 من شبان الحي اعرفهم حق المعرفة والغريب في الامر ان احدهم من اصدقائي في قرية بعيدة عن قريتنا .. لقد كانوا مختبئين في الغرفة وهم عراة متمددون فوق الاسرة والكنبات وقد قاموا بنيك نجوى وتغريد شر نيكة وانتهوا منهن وهم يمسحون ازبارهم وايورهم بالمناديل البيضاء بعد الانتهاء من نيك وهتك شرف نجوى وتغريد لقد امتلئت سلة المهــملات من ( الواقيات الذكرية المستعملة ) وكانت رائحة الدعارة والمجون تملئان جو البيت ! لم اصدق مايحصل من فسوق وممارسة الدعارة والرذيلة في زوايا بيتنا وتحت الظلام من نساء قريبات مني بل حتى زوجات لأ (..........) لقد قررت نسيان كل هذا وان اصل الى شهوتي وملذتي وكل امنياتي ( مشاعل ) .
وبالفعل وصلت الى الصالة ثم رأيت تحت ستار الظلام الخافت الضوء الاحمر وهو الكنب الذي تنام فوقه ( مشاعل ) بسبب ازدحام بيتنا بالنساء .. لكن كانت زوجة اخي تنام في احد زوايا الصالة وهي قريبة من مشاعل وكنت خائفا ومرتبكا قليلا .. لكن مشاعل نادتني بصوت خافت جدا وهادي وهي تقول : لاعليك يااحمد لاتخااااف ان زوجة اخيك تغط في نوم عميق !! ثم تشجعت قليلا واقتربت من مشاعل ثم قمت بخلع ملابسي حتى اصبحت عاريا وكان قضيبي وزوبي راكزا منتصبا كالفولاذ غليظا طويلا كثيف الشعر ثقيل الخصيتين .. لااخفي سرا اذا قلت انني في ممارسة الجنس شهوانيا قذرا لااعترف بأي اخلاق او احترام في ممارسة الجنس .. لقد رفعت الغطاء عن جسد مشاعل فتفاجئت بروعة وجمال جسمها الفاتن والفاضح وكان بياض ونصوع جسمها يشع رغم الاضواء الخافتة القريبة للظلام كان ثدييها مرصوصان ومملوءان باللبن فعرفت لماذا تلقبها النساء بالبقرة الحلوب ؟ وكانت بزازاتها وحلمات نهديها طويلان قليلا وشككت في ثدييها لكثرة الاستعمال ثم بدئت الشكوك بأنها بالفعل شرموطة !! لقد امعنت النظر في بطنها المنتفخ قليلا وهو في الشهر الرابع وتحمل فيه بطفلها القادم الذي لانعرف من اين نسبه ؟ وخصوصا انني متأكد من ان زوجها عقيم ولا ينجب اطفالا وكبير في السن؟؟ وكسها الابلم المملوء ذو الفتحة الواسعة والاشفار المتدلية المثقوبة التي تتدلى منهما الحلقات المعدنية .. وكان الشعر الكثيف يحيط بكسها المارج الفاسق .. فعلمت من دون أي شكوك بأن مشاعل زوجة شهوانية فاسقة وداعرة تدعي الشرف والنزاهه امامي لكي اتزوجها وبأنها لم تسمح لي بذلك الا لأنها تحبني .. وكانت مشاعل تقول لي لو انجبت طفلي الذي في بطني سأطلب الطلاق من زوجي وسأصبح زوجة لك .. كنت اجاملها لبلوغ شهوتي والاستمتاع بجسدها الذي قتلني .
نعم لقد انحنيت امام الكنب ثم قمت برفع ساقيها من فخذيها الطريتان بيدي بلطف ثم وضعت لساني على جبهة كسها ثم بدئت العق والحس كسها بشراهه وشراسة وكان لساني يداعب شفرتيها ويهز بظر كسها الطويل حتى بدئت اعض واقضم بلطف اطراف اشفار كسها وكذلك الحلقات المعدنية التي ثقبت كسها حتى رأيت مشاعل تعض شفتيها من شدة الشهوة والاثارة وتمسك اطراف الكنب بيديها بقوة .. ثم استمريت في لحس ومص كسها حتى احسست بسائل لبنها يتدفق ويسيل بين شفرتيها ثم لعقته بلساني بقوة .. وكان لساني يغوص ويسبح في اعماق كسها للعق منيها السائل الدافيء بينما اصبعي السبابة تغوص في عبث مخترقة خرم طيزها الكبيرة والواسعة التي دكتها وفتحتها الازبار والعيور حتى اصبح خرمها مفتوحا وواسعا كفنجان القهوة الكبير .. ثم بدئت بلحس بطنها المنفوخ وسرها ثم قمت بتمرير لساني على ثدييها المملوئان والدافئان ثم بدئت التهم ثدييها بشراسة وكنت اعصرهما حتى ينبثق منهما اللبن كالنوافير ثم اقوم برضعهما حتى احسست بطعم اللبن في فمي وقمت بقضم حلماتها الزهرية بأسناني بلطف حتى رأيت مشاعل تتأوووه من شدة الشهوة والاثارة العارمة .
لم اتحمل مزيدا من الوقت ثم ادخلت زوبي وقصيبي في اعماق كسها شيئا فشيئا حتى ركز زوبري كاملا في جوف رحمها واحسست بدفء وحرارة شحمها ولحمها تشتعل في قضيبي ثم بدئت النياكة !! لم اشعر بلذة في حياتي كتلك اللحظة لقد انغمس زوبي في نعيم كس مشاعل ثم بدئت ادك كسها دكا بقوة بزوبي الفولاذي القوي صعودا ونزولا وكان جسمها يرتج ويرتعش من سرعة النياكة وكان قضيبي اثناء الايلاج يغطيه لبن كس مشاعل الابيض ثم مسكت رقبتها بعنف ثم بدئت بمص ولحس ولعق شفتيها ولعابها .. لكن فجاءة احسست بزوجة اخي بجانبنا انها استيقظت .. فقلت لمشاعل وانا خائف ربما زوجة اخي استيقظت .. فقالت مشاعل ساخرة مني : لاتخاف يااحمد لن تصدقني اذا قلت لك ان زوجة اخيك عارية في داخل فراشها وهي تنتظر صديقها المختبيء في المستودع .. لم اصدق ماقالت مشاعل بل كاد ان يطير عقلي من رأسي .. فأخبرتني مشاعل بأن هذه الليلة فقط وفي داخل الغرف 8 نساء هن قريباتنا يمارسن الدعارة الجماعية والرذيلة مع شبان اخرين في ملحق البيت .. لم احتمل كلمات مشاعل المثيرة للشهوة والغريزة الجنسية حتى ارتعشت اطرافي وتصلب جسمي وعضلاتي واشتدت عروقي ثم فاجئتني الرعشة فقذفت لبن زوبري في احشاء وجوف رحم مشاعل فلم استطع تدارك وتمالك نفسي في تلك اللحظات المثيرة ..
فلما انطفئت شهوتي اعتذرت من مشاعل ولكنها ردت فعلها كانت عادية بل قالت لي وهي تبتسم : انت الآن شريك في ابني الذي في بطني .. وماهي الا لحظات حتى تظاهرت بالخروج من الصالة ثم تفاجئت بدخول احد الشبان بعد خروجي كان طويل القامة كثيف الشعر نحيل الجسم يمتلك قضيبا لايشق له غبار زوبا ضخما غليظا طويلا كزوبر واير الحمار ثم قفز بسرعة فائقة كالنمر الشجاع وخصيتاه تتدليان ثم اتجه نحو الزاوية التي فيها فراش زوجة اخي ثم رفع غطاء الفراش حتى ظهرت زوجة اخي ممدة على بطنها وهي عارية وكانت مؤخرتها الضخمة ذات الاسمرار الخفيف في اتجاه ذلك الشاب الفحل صديقها .. ثم انحنى ذلك الشاب وفتح بيديه القويتان فلقتي مؤخرتها الضخمتين ثم بدء يشمهما ويلحسهما بلسانه الطويل حتى سال خرم طيزها من لعاب ذلك الشاب .. ثم وضع الشاب من لعاب فمه على زوبه الثعباني الضخم ذو الرأس الصاروخي حتى سال قضيبه من لعابه ثم ادخل زوبره بين شحمتيهما السمينتين حتى فتح واخترق خرمها الضيق ثم اصبح يدك مؤخرتها بزوبره الحديدي حتى توسع خرمها واصبح كالنفق الكبير في جوف الجبل ..
لقد اعجبني ذلك الشاب الفحل الصامد وهو يهوي بزوبره صعودا فنزولا وشطريها يرتجان ويرتعشان من شدة النيك حتى سمعت صوت مؤخرتها من بعيد وهو يسدد ضربات قضيبه في صميم طيزها الفاجرة وكان يشتمها ويصفها بالشرموطة والقحبة وكانت زوجة اخي بكل برودة تضحك معه وتداعبه كاللبوة .. لقد كان ذلك الشاب ينيكها بسرعة وهو خائف يتلفت حتى سمعت ذلك الشاب يصرخ بصوت خافت فعلمت انه قام بتنزيل لبنه الابيض في عمق مؤخرتها لكنه اخرج قضيبه ثم قذف ماتبقى من لبن زوبره فوق فلقتيها الضخمتين !! نعم لقد هرب ذلك الشاب الرائع والشجاع من خلال النافذة ( الشباك ) بخفة ومرونة فائقة وده اميلى للبنات والمدمات
نعم لقد استمتعنا بحفل الزفاف كثيرا لكن كنت مشتاقا اكثر لموعد نيك مشاعل ابنة عمي وكنت اتشوق لأنتهاء ليلة الزفاف .. وبالفعل انتهى حفل الزفاف ونحن في قمة البهجة السعادة .
لقد انصرف الناس وانتصف الليل وكنت اراقب غرف بيتنا من بيت عمي الخاص بالرجال حتى رأيت جميع اضاءات الغرف قد اطفئت .. وبالفعل اتصلت بي مشاعل تخبرني بأن جميع النساء في البيت قد ذهبن للنوم واخبرتني بمكانها وانها جاهزة للنياكة والاثارة ..
لقد تسللت بخفية وحذر داخل بيتنا حتى دخلت مع المدخل الذي يؤدي الى المطبخ ثم الى الصالة .. بالفعل لقد دخلت حتى وصلت المطبخ وكان قضيبي منتصبا وكان يسيل منه المني الابيض من شدة الشهوة والاثارة وكنت كالذئب الجائع .. لقد كانت اغلب ممرات البيت مظلمة .. ثم تسللت الى احد الغرف وهي غرفة كراكيب صغيرة وكانت اضوائها خافتة وقريبة للظلام .. فتفاجئت بأصوات خافتة ثم نظرت بحذر فرأيت شابان من شبان حارتنا وهما عاريان من غير ملابس وقد قاموا بأستدراج احد الزوجات التي اعرفها جيدا وبعد استدراجها وافقت الزوجة التي كان لها موعد مسبق لمقابلتهم في بيتنا ثم بدؤا بتعريتها وقام احدهم بنيكها من كسها بزوبه وقضيبه الغليظ والطويل وهي راكبة فوقه كالفارسة وكان الشاب الاخر مرتقيا فوق مؤخرتها المسمرة السمينة وقد ركز قضيبه في عمق خرم مؤخرتها الواسع والكبير وهما يسددان ضربات ازبارهم القوية اليها ومؤخرتها ترتج وترتعش من سرعة وشدة النيك . نعم لقد كدت ان اجن كيف دخل هذان الشابان داخل البيت رغم الحراسة المشددة ! بل لم اصدق في يوم من الايام ان تكون تلك الزوجة المحترمة ( شرموطة ومتناكة ) !!! .
لم تنتهي الامور الى هذا الحد بل صدمت وصعقت عندما رأيت ( نجوى وتغريد ) وهما الزوجتان المحتشمتان في كل شيء الى حد التدين بل التشدد في النصيحة وقد رأيتهن وهن يخرجن من غرفة النوم المخصصة لهن وهن يتلفتن بكل حذر يمينا وشمالا وهن عاريات وقد وضعت كلا واحدة منهن الفوطة فوق رأسها ومؤخرة كل واحدة منهن مفتوحة ويسيل منها المني الابيض وكانتا تغريد ونجوى تمتلكان مؤخرات سمينة وكبيرة يسيل لها لعاب الذئاب الجائعة والنفوس الطامعة لهدم عائلتنا وتفكيك قيمنا واخلاقنا بترذيل وتدنيس نسائنا ونشر الشهوة والخلاعة في بيوتنا.. وكانت بيد كلا منهما كيس صغيرا فيه بعض الكريمات والمرطبات والشامبوا للأستحمام .. لقد دخلن الحمام للأستحمام وكنت مذهولا لما شاهدته من انحلال في الاخلاق وتدنيس للعرض والشرف والاستهزاء بعقول الناس .. ثم نظرت من خلال خرم باب الغرفة المخصصة لنجوى وتغريد فشاهدت 4 من شبان الحي اعرفهم حق المعرفة والغريب في الامر ان احدهم من اصدقائي في قرية بعيدة عن قريتنا .. لقد كانوا مختبئين في الغرفة وهم عراة متمددون فوق الاسرة والكنبات وقد قاموا بنيك نجوى وتغريد شر نيكة وانتهوا منهن وهم يمسحون ازبارهم وايورهم بالمناديل البيضاء بعد الانتهاء من نيك وهتك شرف نجوى وتغريد لقد امتلئت سلة المهــملات من ( الواقيات الذكرية المستعملة ) وكانت رائحة الدعارة والمجون تملئان جو البيت ! لم اصدق مايحصل من فسوق وممارسة الدعارة والرذيلة في زوايا بيتنا وتحت الظلام من نساء قريبات مني بل حتى زوجات لأ (..........) لقد قررت نسيان كل هذا وان اصل الى شهوتي وملذتي وكل امنياتي ( مشاعل ) .
وبالفعل وصلت الى الصالة ثم رأيت تحت ستار الظلام الخافت الضوء الاحمر وهو الكنب الذي تنام فوقه ( مشاعل ) بسبب ازدحام بيتنا بالنساء .. لكن كانت زوجة اخي تنام في احد زوايا الصالة وهي قريبة من مشاعل وكنت خائفا ومرتبكا قليلا .. لكن مشاعل نادتني بصوت خافت جدا وهادي وهي تقول : لاعليك يااحمد لاتخااااف ان زوجة اخيك تغط في نوم عميق !! ثم تشجعت قليلا واقتربت من مشاعل ثم قمت بخلع ملابسي حتى اصبحت عاريا وكان قضيبي وزوبي راكزا منتصبا كالفولاذ غليظا طويلا كثيف الشعر ثقيل الخصيتين .. لااخفي سرا اذا قلت انني في ممارسة الجنس شهوانيا قذرا لااعترف بأي اخلاق او احترام في ممارسة الجنس .. لقد رفعت الغطاء عن جسد مشاعل فتفاجئت بروعة وجمال جسمها الفاتن والفاضح وكان بياض ونصوع جسمها يشع رغم الاضواء الخافتة القريبة للظلام كان ثدييها مرصوصان ومملوءان باللبن فعرفت لماذا تلقبها النساء بالبقرة الحلوب ؟ وكانت بزازاتها وحلمات نهديها طويلان قليلا وشككت في ثدييها لكثرة الاستعمال ثم بدئت الشكوك بأنها بالفعل شرموطة !! لقد امعنت النظر في بطنها المنتفخ قليلا وهو في الشهر الرابع وتحمل فيه بطفلها القادم الذي لانعرف من اين نسبه ؟ وخصوصا انني متأكد من ان زوجها عقيم ولا ينجب اطفالا وكبير في السن؟؟ وكسها الابلم المملوء ذو الفتحة الواسعة والاشفار المتدلية المثقوبة التي تتدلى منهما الحلقات المعدنية .. وكان الشعر الكثيف يحيط بكسها المارج الفاسق .. فعلمت من دون أي شكوك بأن مشاعل زوجة شهوانية فاسقة وداعرة تدعي الشرف والنزاهه امامي لكي اتزوجها وبأنها لم تسمح لي بذلك الا لأنها تحبني .. وكانت مشاعل تقول لي لو انجبت طفلي الذي في بطني سأطلب الطلاق من زوجي وسأصبح زوجة لك .. كنت اجاملها لبلوغ شهوتي والاستمتاع بجسدها الذي قتلني .
نعم لقد انحنيت امام الكنب ثم قمت برفع ساقيها من فخذيها الطريتان بيدي بلطف ثم وضعت لساني على جبهة كسها ثم بدئت العق والحس كسها بشراهه وشراسة وكان لساني يداعب شفرتيها ويهز بظر كسها الطويل حتى بدئت اعض واقضم بلطف اطراف اشفار كسها وكذلك الحلقات المعدنية التي ثقبت كسها حتى رأيت مشاعل تعض شفتيها من شدة الشهوة والاثارة وتمسك اطراف الكنب بيديها بقوة .. ثم استمريت في لحس ومص كسها حتى احسست بسائل لبنها يتدفق ويسيل بين شفرتيها ثم لعقته بلساني بقوة .. وكان لساني يغوص ويسبح في اعماق كسها للعق منيها السائل الدافيء بينما اصبعي السبابة تغوص في عبث مخترقة خرم طيزها الكبيرة والواسعة التي دكتها وفتحتها الازبار والعيور حتى اصبح خرمها مفتوحا وواسعا كفنجان القهوة الكبير .. ثم بدئت بلحس بطنها المنفوخ وسرها ثم قمت بتمرير لساني على ثدييها المملوئان والدافئان ثم بدئت التهم ثدييها بشراسة وكنت اعصرهما حتى ينبثق منهما اللبن كالنوافير ثم اقوم برضعهما حتى احسست بطعم اللبن في فمي وقمت بقضم حلماتها الزهرية بأسناني بلطف حتى رأيت مشاعل تتأوووه من شدة الشهوة والاثارة العارمة .
لم اتحمل مزيدا من الوقت ثم ادخلت زوبي وقصيبي في اعماق كسها شيئا فشيئا حتى ركز زوبري كاملا في جوف رحمها واحسست بدفء وحرارة شحمها ولحمها تشتعل في قضيبي ثم بدئت النياكة !! لم اشعر بلذة في حياتي كتلك اللحظة لقد انغمس زوبي في نعيم كس مشاعل ثم بدئت ادك كسها دكا بقوة بزوبي الفولاذي القوي صعودا ونزولا وكان جسمها يرتج ويرتعش من سرعة النياكة وكان قضيبي اثناء الايلاج يغطيه لبن كس مشاعل الابيض ثم مسكت رقبتها بعنف ثم بدئت بمص ولحس ولعق شفتيها ولعابها .. لكن فجاءة احسست بزوجة اخي بجانبنا انها استيقظت .. فقلت لمشاعل وانا خائف ربما زوجة اخي استيقظت .. فقالت مشاعل ساخرة مني : لاتخاف يااحمد لن تصدقني اذا قلت لك ان زوجة اخيك عارية في داخل فراشها وهي تنتظر صديقها المختبيء في المستودع .. لم اصدق ماقالت مشاعل بل كاد ان يطير عقلي من رأسي .. فأخبرتني مشاعل بأن هذه الليلة فقط وفي داخل الغرف 8 نساء هن قريباتنا يمارسن الدعارة الجماعية والرذيلة مع شبان اخرين في ملحق البيت .. لم احتمل كلمات مشاعل المثيرة للشهوة والغريزة الجنسية حتى ارتعشت اطرافي وتصلب جسمي وعضلاتي واشتدت عروقي ثم فاجئتني الرعشة فقذفت لبن زوبري في احشاء وجوف رحم مشاعل فلم استطع تدارك وتمالك نفسي في تلك اللحظات المثيرة ..
فلما انطفئت شهوتي اعتذرت من مشاعل ولكنها ردت فعلها كانت عادية بل قالت لي وهي تبتسم : انت الآن شريك في ابني الذي في بطني .. وماهي الا لحظات حتى تظاهرت بالخروج من الصالة ثم تفاجئت بدخول احد الشبان بعد خروجي كان طويل القامة كثيف الشعر نحيل الجسم يمتلك قضيبا لايشق له غبار زوبا ضخما غليظا طويلا كزوبر واير الحمار ثم قفز بسرعة فائقة كالنمر الشجاع وخصيتاه تتدليان ثم اتجه نحو الزاوية التي فيها فراش زوجة اخي ثم رفع غطاء الفراش حتى ظهرت زوجة اخي ممدة على بطنها وهي عارية وكانت مؤخرتها الضخمة ذات الاسمرار الخفيف في اتجاه ذلك الشاب الفحل صديقها .. ثم انحنى ذلك الشاب وفتح بيديه القويتان فلقتي مؤخرتها الضخمتين ثم بدء يشمهما ويلحسهما بلسانه الطويل حتى سال خرم طيزها من لعاب ذلك الشاب .. ثم وضع الشاب من لعاب فمه على زوبه الثعباني الضخم ذو الرأس الصاروخي حتى سال قضيبه من لعابه ثم ادخل زوبره بين شحمتيهما السمينتين حتى فتح واخترق خرمها الضيق ثم اصبح يدك مؤخرتها بزوبره الحديدي حتى توسع خرمها واصبح كالنفق الكبير في جوف الجبل ..
لقد اعجبني ذلك الشاب الفحل الصامد وهو يهوي بزوبره صعودا فنزولا وشطريها يرتجان ويرتعشان من شدة النيك حتى سمعت صوت مؤخرتها من بعيد وهو يسدد ضربات قضيبه في صميم طيزها الفاجرة وكان يشتمها ويصفها بالشرموطة والقحبة وكانت زوجة اخي بكل برودة تضحك معه وتداعبه كاللبوة .. لقد كان ذلك الشاب ينيكها بسرعة وهو خائف يتلفت حتى سمعت ذلك الشاب يصرخ بصوت خافت فعلمت انه قام بتنزيل لبنه الابيض في عمق مؤخرتها لكنه اخرج قضيبه ثم قذف ماتبقى من لبن زوبره فوق فلقتيها الضخمتين !! نعم لقد هرب ذلك الشاب الرائع والشجاع من خلال النافذة ( الشباك ) بخفة ومرونة فائقة وده اميلى للبنات والمدمات