Bosy17
08-28-2019, 08:44 PM

GF حولتني صديقتي سيسي عاهرة
شعرت أن صديقتي كيلي اصبحت غير سعيدة معي. بغض النظر عما حاولت أن اجعلها تعيش كملكة وكنت اصرف عليها ببزخ، ورغم ذالك لم أستطع إرضائها. على الرغم من الحجم المادي وحياة الثراء التي كانت تنعم بهم، أنا "بات" وقوتي العضلية في حالة جيدة، انا ازن 210 رطلاً وإطار العضلات عندي كبير لأني رياضي، لكن عامودي (إذا أمكنك تسميته هكذا) يصل حجمه إلى ½ 2 بوصات تقريبًا ولا يبقى منتصبا لفترة طويلة دون بذل جهد كبير ولم يكن بإمكاني البقاء لفترة أطول وهذا كان يثير غضبها عندما تهين رجولتي وتلقب زبتي بالبظر أثناء ممارسة الجنس معها، وكثيراً ما تقول إنها كانت تتمنى أن يكون لديها رجل حقيقي أثناء مضاجعتها وليست فتاة تساحقها، وشعرت بالأسف لذلك، ولكني كنت أنانيًا الي حد ما، فقط تجاهلت المشكلة حتى شعرت بالإحباط التام.
اتذكر يوم أن تعرفت بها في ساحة الألعاب كانت تلاحقني بأستمرار، وكثيرا ما كانت تغازلني وتتفحص عضلاتي المتنامية، حتي احببتها بالفعل وفي احد الأيام صعدت الي جواري بسيارتي وهي مخمورة، وانحنت علي حجري واخرجت زبي تتفحصه لم اكن مارست الجنس من قبل، نظرا لقصر عامودي فقالت رغم انه صغير لكنه جميل ويحتاج الي كثير من الأمتصاص، لذلك اصطحبتها الي بيتي واشتريت لها الكثير من الملابس الداعرة والأنيقة، داومت علي امتصاص زبي وقالت: ان هذا سيجعله كبيرا وعاشت معي كزوجتي المطيعة، كنت انيكها ليلا ونهارا وعلمتني كيف امتص ثدييها والعق كسها، كنت احاول ارضائها بشتي الوسائل رغم انني لا اشعر بمتعة جنسية حقيقية معها، وهي كذلك جعلتني بعد ذلك ارتدي لباسها الحريري وقالت: انها تحب أن اكون معها فري متحرر وجعلتني اطلق شعري حتي اصبح ينسدل علي كتفي، وتضع لي الميكب والمسكرة لأكون كصديقة لها، كنت خاضعا لها بالفعل ووصلت بي انها كانت تلعب بثقبة طيزي وانا انيكها، حتي احببت ذلك بالفعل وشعرت بالمتعة ولم اعرف ماذا ستصل بي،
في يوم الجمعة الماضي قررت أن اتصل بها في العمل إذا أرادت الخروج لتناول عشاء رومانسي، لكن مساعدها قال إنها اتصلت وقالت: انها تشعر بالمرض وكان هذا اثناء تناولي طعام الغداء وبعد ان انتهيت، كنت أركض إلى المنزل بسرعة لأتفحصها (نحن نعيش معًا منذ 6 أشهر تقريبًا في منزلي). وعندما دخلت شقتنا، سمعت موسيقى صاخبة وما بدا وكأنها تصرخ. ذهبت إلى غرفة النوم مسرعا لأجد أن كيلي تضاجع من الخلف من قبل رجل تعرفت عليه من مبنى شقتي وكان يتدرب معي بصالة الألعاب اسمه، آلان. كان آلان رجلًا أسودًا في نفس حجمي تقريبا، فقط هناك فارق كبير واحد، وهو زوبره الذي جعلني أشك اننا لا نبدو من نفس الجنس حين رأيته الأن.
لقد شاهدت زوبره الهائل، بطول 10 بوصات على الأقل وسمكة 3 أضعاف زبي، حتى أنني لم أستطع حتى الاجابة عليها عندما سألتني كيلي لماذا استغرقت وقتاً طويلاً للعودة إلى المنزل. قبل أن أتمكن من استعادة وعيي والرد على السؤال، التفتت كيلي إلى آلان وقالت: "آلان ، هذا هو الرجل الذي أخبرتك عنه، انه صديقي بات". من الواضح أن كيلي أخبرت آلان أنني لن اعارضهم اذا مارس الجنس معها امامي أو أنني صديقها المثلي.
التفت آلان إلي وقال: "كيلي أخبرتني أنك تحب اللحم الاسود الداكن والعمود القوي هل هذا صحيح؟"
نظرت إلى كيلي ورأيت ابتسامتها الشيطانية وهي ترى وجهي المحبط. وسرعان ما اعتقدت انني إذا طردت الآن ، فإن علاقتي مع كيلي ستنتهي الي الأبد واعيش وحيدا، لذلك التفت إلى آلان وتحدثت معه ساخرا بالكلمات التي من شأنها أن تغير حياتي إلى الأبد، "عسل حقا ولكن هذا الشيء قد يقتلني حتما، لكن إذا حدث فسيسعدني جدا، "كان ذلك علي سبيل المزاح"
اشتعل وجه كيلي بالإثارة وهي تستيقظ وقالت: "عليكم أن تتقبلون ببعض يا رفاق ، وانا سأذهب لأجهز بعض المشروبات." وبينما كانت تسير في طريقها إلى المطبخ، صفعتني علي مؤخرتي بقوة وقالت: "تعري الأن من ملابسك وأظهر طيزك لفحلك أنك ستكون رابح صغير".
كنت خائفا، لكنني متحمس لما حدث في ذلك اليوم. يجب أن أعترف لكم، لقد فكرت دائمًا من قبل في ما سيكون عليه الحال وانا في ملابس من الأزرار الساخنة مثل النساء في الأفلام الإباحية، لكن لم يحدث لي أبداً أنني سأجرب ذلك مباشرة. بدأت في خلع ملابسي ببطء وبشكل مغري له،
لكن آلان أخبرني، "اريدك بالبيكيني والشرائط الرومانسية، لتبدو عاهرة وقحة!" لقد فعلت ما قيل لي ووقفت أمام أكثر الرجال الذين علقوا جيدًا في حياتي الجديدة، حيث رأيته عارًا وعصبيًا بينما عادت كيلي مع مشروباتنا، واخذتني الي الحمام لعمل اللازم وقادتني إلى عشيقها وانا ارتدي ملابسها التحتية الخليعة في الوان التبرج علي وجهي وبطني نظيفه من الداخل والخارج، كنت اسير خلفها وهي تسحبني من يدي واتمايل بطيزي مثلها،
قال آلان إنه يجب علينا أن نشرب حتي نسكر قبل أن ينيكنا معا لأن هذا "قد يخفف من آلامي اثناء تمزيق عضلتي العاصرة ويفض عذريتي". اثناء تناولنا كأوس الخمر، سألت آلان كيف تعرف بصديقتي كيلي. قال: "كنت في أحد الأندية وبدأت عشيقتك هذه النزوة الصغيرة في الاحتكاك بي على حلبة الرقص. أخبرتها أنها أفضل لها ان أختلي بها وأشبعها جنسيا. ثم أمسكت بيدي وقادتني إلى موقف السيارات وامتصت زوبري، لذلك اسطحبتها الي السينما، حتى أنها امتصت لي انا وأصدقائي أثناء مشاهدة فيلم* Super Bowl. "
عرفت الآن سبب عدم ذهابها معي إلى حفلة Super Bowl التي حضرتها وحدي، لكن على الرغم من ضرر خيانتها، لم أستطع أن أرفع عيني عن زوبر الآن الضخم. لقد شعرت بالخوف من حجمه حيث كنت قد استخدمت الدسار من قبل ، لكنني لم أستطع ادخال واحد بحجم 7 بوصات في ثقبة طيزي.
قام يحتضن كيلي من الخلف ويده في كسها الرطب وكان يمتص شحمة أذنها. وهمس بشيئا في أذنها والتفت إلي وهو يبتسم.
نظر آلان في عيني مباشرة وقال "انزلي علي ركبتيكي يا عاهرة، لتمتصي عصائر كسها الرطب من علي زوبري". أخذت نفسا عميقا، وابتسمت له ومشيت إلى حيث جلسا آلان وكيلي. وركعت أمامه، وأمسكت بنصف زوبره في يدي، وقبلت رأسه. لقد كان لذيذا وتذوقت قطره مالحة من حليبه المنوي الممزوج بعصائر كيلي. كنت اركع بين ساقيه وأنا أنزل بلساني من أسفل زوبره إلى الرأس ثم اقبلها، وركزت عيني للنظر إلى عينيه قبل اغلاق شفتي حول رأس زوبره ليشعر بفمي الدافئ المتلهف.
لقد امتصصته بخفة وامتدت لساني حول هذا الزوبر الجميل وهو يئن بسرور. نظرت إلي كيلي وابتسمت، ضحكت وهمست في أذن آلان مرة أخرى. ثم أمسك بي آلان من مؤخرة رأسي وبدأ يثبته كاملا داخل فمي. شعرت وكأنني قطعة من اللحم المفروم، ولست كشخص يرضي شخصًا آخر ويمتعه، او غير أدمي!
شعرت بهذه الحرارة التي سببها لي هذا الزوبر وهو يصيب مؤخرة حلقي ويخنقني وهو يدفعه داخلي أبعد وأسرع. مع تسارع وتيرته، بدأت في تدليك زبي الصغير تحسباً لقذفي لحليبي. اصبح ألان ينيك فمي اعنف و أسرع، وقالت: "الكلبة لي، عليك ابتلاع كل قطرة منه إذا كنت تريده أن يكون لطيفًا معك وهو ينيكك ويخترق ثقبة طيزك!"
ثم سمعت كيلي تتناغم معه، "عزيزي ، اريد حليبك في جميع أنحاء وجه هذا الوقحة". وأعتقد آلان أن هذه كانت فكرة أفضل لأرضائها، لأنه وقف امامي، وسحبه زوبره من بين شفتي بسرعة ليتدفق شلال حليبه المنوي علي وجهي.
وانا ما زلت أفتح فمي ليمتلئ بأكبر قدر ممكن من هذا الحليب، لكنه رشه على وجهي. وبينما توقف عن الضخ وافرغ كامل حمولته، قام آلان بدفعه مرة أخرى و بسرعة إلى فمي وامتصصت بفارغ الصبر باقي حليبه ليندفع الي معدتي.
سمعت بعد ذلك كيلي تقول لي، "يا عاهرتي الصغيرة، جمعي كل ما نطره على وجهك وافركي به بظرك الصغير." مسحت حليبه المتبقي في يدي وفركته على زبتي، مما تسبب في انفجار قليل من حليبي الذي أمسكته بيدي اليسرى، متعطشًا لتذوق المزيد من الحليب مثل المدمن.
وبينما لعقت مزيج حليبي وحليب الرجل من يدي وابتلعته ولعقت شفتي، ضحكت كيلي وقالت لـ آلان، "ان هذه العاهرة مازالت تريد المزيد من الحيوانات المنوية - يجب أن تدعوا أصدقاءك كي يلعبون معها في طيزها وفمها".
أخبرها آلان أنها فكرة جيدة وسوف تحدث بالتأكيد قريبًا. ثم التفت إلي ونظر إلى عيني، وأسرني بسحر نظرته، وقال: "ان مؤخرتي تحتاج إلى عناية. اذهب مع كيلي لتنظفها جيدا، لكني أحب الطريقة التي تنظفها لك بلسانها ، هذه الفاسقة الداعرة".
لقد دفع كيلي علي ظهرها فوق سريري ووضعني عليها 69 ، ثم ادخل 3 أصابع في كسها. ثم جعلني العق كسها واصابعه وكانت كيلي تقبل جميع أنحاء طيزي ذات العضلات الكبيرة، ثم فتحت فلقتي بيديها. وبينما كنت ألعق له حول ثقبة زوبره واشم رائحة رجولته النقية، شعرت أن زبتي تزداد صعوبة مرة أخرى مثل عاهرة صغيرة وتبلل بين ساقيا. كنت أتحول إلى عاهرة صغيرة وحليبي هو شهوة انثي كان من المفترض أن أكون دائمًا خاضعا له. وأنا العق زوبره ولساني داخل ثقبة كس كيلي وهو ينيكها، وفي المقابل آلان المثار قد انتقم من كيلي عندما دفع زوبره إلى أبعد من ذلك داخل كسها الرطب.
لقد امتصصت زوبره وكسها بكل نهم، وشعرت بأنني محظوظ لأن هذا الرجل سوف يسمح لي أن اظل بالقرب منه. لكنه دفعني بعيدا عنه، فوقفت ، ثم انقلبت كيلي على بطنها، ودفع زوبره الكبير في كسها. بمجرد دخوله صرخت مثل فتاة تتناك للمرة الأولى، وهو يصرخ مع صراخها، "خذي يا وقحة. خذي زوبري كاملا".
صرخت كيلي مرارًا وتكرارًا في غضون دقائق، وعرقها يتدفق بغزارة. ثم سحب آلان زوبره منها ونظر إليّ بينما كانت كيلي تتلوي من الألم، وابتسامتها تملأ وجهها. وقالت: استعد انه "دورك ، ايها المخنث الشاذ".
ذهبت كيلي إلى الخزانة وأخرجت زجاجة من زيوت التشحيم، وضغطت بعضها على يدها وشحمت زب آلان ثم اندفعت الي. ومزقت البيكيني الذي أرتديه و بدأت بوضع الزيت في مؤخرتي وحول ثقبتي ، وهمست لي، "الآن ستكتشف ما كنت أحتاجه منك طوال الستة أشهر الماضية"، ثم قبلتني علي ظهري، وانتقلت إلى ألان وقالت له " هذه الكلبة جاهزة لفض عذريتها. عليك الانتقام منه لصناعة سيسي خول".
تحرك آلان ورائي وأمسك وركيا عاليا بيديه بعد أن قلبني علي ظهري. ووجه زوبره المدهون بين فلقتي طيزي وفركه حول ثقبتي عدة مرات وبعد لحظة، قال: "استعدي للسحق ايتها (الكلبة)"، وهو يضغط بزوبره في مواجهة ثقبتي وبدأ في الدفع. لقد تصورت أنه كان يعرف أنني مازالت عذراء بسبب ضيق ثقبتي، ونظرت إليه قائلاً: "من فضلك كن لطيفًا معي، يا عشيقي. لم أري او اجرب شيئًا كبيرًا مثل هذا من قبل".
قال: "أعلم ذلك. أخبرتني كيلي أن زبتك ليست شيئًا مقارنة بزوبري يا صغيري، لكن كان عليّ أن أراه لأصدقها. لهذا السبب دعتني إلى أن انيكك لتكون صديقتها العاهرة، ثم سمعت: "سلووت."
لقد صدمت بالفعل. كان آلان يعرف أنني صديق كيلي. لقد خططت هذه الكلبة لهذا الأمر برمته. بينما التفتت إلى وجهها رأيت ابتسامتها الشريرة. وقالت: "أردت أن أبين لك كيف اشعر بكوني امرأة تتمني إرضاء رجل لها، لأنك بالتأكيد لم ترضيني أبدًا وانت اتحمل زب طفل صغير مثير للشفقة".
عندما ضحكت هي وألان علي زبتي الصغيرة، حاولت أن أقول شيئًا لكيلي لكن ألان سرعان ما قاطعني. وقال: "أنا فقط بدأت معك، يا عاهرة." ثم دفع رأس زوبره بالكامل في ثقبتي الضيقة، فصرخت بقوة وانا اشعر بمزيد من الألم في جميع أنحاء جسدي "اييي ايي هححح قتلني"
في هذه المرحلة، اخضعتني كيلي وأصبحت مدربًتي، وأخبرتني أن ارخي عضلات طيزي واندفع أمام ألان وأقبل توجهاته. "سوف يحولك إلى سيسي محترفة و بحالة جيدة حتى تشعر بأحتياجاتي يا خول،"
بينما كنت مسترخيا له، قام آلان بدفع المزيد من عموده الضخم إلى اعماقي حتي هدأ الألم وأحببت ما يفعله بي. كان شعوري ان يكون لي رجل كبير وقوي يحميني ويسعدني ويعطيني حليبه الدسم لابتلعه هو ما جعلني أبدأ في الخضوع له بالفعل، وأرسلني إلى جنة جنسية يمكن أن أضيع فيها. رأت كيلي ابتسامتي وقالت: "ألان ، لقد احب هذا الأمر حقًا. نيكه بشراسة و بقوة وقد أتعهد لك انه سيكون خادمك دائمًا و إلى الأبد. "
قام آلان بسحب زوبره بالكامل تقريبًا من طيزي، ثم دفعه بطريقة قوية ، لقد ابتلعته بأكمله وأصبح الـ 10 بوصات كلها داخل احشائي وكان يصفعني بخصيتيه كلما سحبه ثم دفعه. لقد جعلني أذهب إلى الجنون و أحببته كثيرًا. وصرخت، "ايييي احححح ، ايها الزنجي الداعر الكبير نيكني في طيزي البيضاء."
قال آلان: "نعم أنا زنجي الرأس، انيك العاهرة البيضاء الصغيرة المثيرة للشفقة وصديقتها. لا أستطيع الانتظار حتى أترك أولادي في بطنك. إنهم فقط سيملأون بطنك انت وهذه العاهرة الأخرى".
وبينما واصلت محادثتها وهو ينيكني بشراسة، أوضحت لي كيلي ما الذي يعنيه، قائله: "إنه يعني ذلك بالفعل. إنه سيجعل عشرة من أصدقاءه بكل ازبارهم الكبيرة السوداء تنيكك و تشبعك حتى تتألم و لا تستطيع الحركة او حتي الجلوس، ثم مرة أخرى اعلم جيدًا. ويجب أن أعرفك انك اصبحت عاهرة بالفعل وعليك ان ترضي بالواقع".
لم يكن لدي القدرة على التفكير في الأمر لأن رأسي كان يسبح في الحرارة الجنسية. وكانت مؤخرتي تشتعل من النار كلما ناكني آلان مرارا وتكرارا. وسألني "هل تحبي ذلك ايتها الكلبة؟ هاه؟ هل تحبين زبي في مؤخرتك يا عاهرة؟"
صرخت بقوة مرة أخرى، اوه اااه"أنا أحبه جدا. استمر في دفع ذلك الزوبر الوحشي في داخلي. من فضلك لا تتوقف ابدآ". أنا حقا قد تحولت بالكامل إلى عاهرة جائعة لزوبرك،* ارجوك نيك عاهرتك، وأنا أحب زوبرك. توقفت وتيرة آلان قليلا، ثم أخرج زوبره مني ورش حليبه الغزير علي جميع أنحاء بطني والصدر وحتي ذقني والفم. ثم جذب رأسي و فرك زوبره في وجهي.
ثم وضعه بين شفتي وقال: "الآن قومي بتنظيفه ايتها، الوقحة العاهرة." لقد ابتلعته بفارغ الصبر بطوله كله في فمي وقمت بتنظيفه من قطرات حليبه المتبقية وافرزات امعائي،
ظل ينيكني في فمي حتى ارتخي، وكان لا يزال ضعف حجم زبتي. ثم جاءت كيلي و قبلتني وأخبرتني كم هي فخورة بصديقتها العاهرة الجديدة.
قام آلان وأرتدي ملابسه وحين كان على وشك المغادرة قال لي: "احصل على الكثير من الراحة هذه الليلة ونظف نفسك وبطنك جيدا. سأحضر جميع أصدقائي غدًا بعد مشاهدة لعبة، كرة السلة لتجعلنا جميعًا مبهورين بك. كما أدعوك إلى حجز سرير مرضي بالمستشفى لك يوم الاثنين، لأنك لن تستطيع أن تمشي علي رجليك بعد ليلة الغد ". وقبلني من فمي وهو يضحك ثم وهو يغادر غمز لي بعينه، لكنني لعقت شفتيا.
وقولت:له اووه آلان لا لن استطيع الانتظار حتى ليلة الغد!
Alet69
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ
GF حولتني صديقتي سيسي عاهرة
شعرت أن صديقتي كيلي اصبحت غير سعيدة معي. بغض النظر عما حاولت أن اجعلها تعيش كملكة وكنت اصرف عليها ببزخ، ورغم ذالك لم أستطع إرضائها. على الرغم من الحجم المادي وحياة الثراء التي كانت تنعم بهم، أنا "بات" وقوتي العضلية في حالة جيدة، انا ازن 210 رطلاً وإطار العضلات عندي كبير لأني رياضي، لكن عامودي (إذا أمكنك تسميته هكذا) يصل حجمه إلى ½ 2 بوصات تقريبًا ولا يبقى منتصبا لفترة طويلة دون بذل جهد كبير ولم يكن بإمكاني البقاء لفترة أطول وهذا كان يثير غضبها عندما تهين رجولتي وتلقب زبتي بالبظر أثناء ممارسة الجنس معها، وكثيراً ما تقول إنها كانت تتمنى أن يكون لديها رجل حقيقي أثناء مضاجعتها وليست فتاة تساحقها، وشعرت بالأسف لذلك، ولكني كنت أنانيًا الي حد ما، فقط تجاهلت المشكلة حتى شعرت بالإحباط التام.
اتذكر يوم أن تعرفت بها في ساحة الألعاب كانت تلاحقني بأستمرار، وكثيرا ما كانت تغازلني وتتفحص عضلاتي المتنامية، حتي احببتها بالفعل وفي احد الأيام صعدت الي جواري بسيارتي وهي مخمورة، وانحنت علي حجري واخرجت زبي تتفحصه لم اكن مارست الجنس من قبل، نظرا لقصر عامودي فقالت رغم انه صغير لكنه جميل ويحتاج الي كثير من الأمتصاص، لذلك اصطحبتها الي بيتي واشتريت لها الكثير من الملابس الداعرة والأنيقة، داومت علي امتصاص زبي وقالت: ان هذا سيجعله كبيرا وعاشت معي كزوجتي المطيعة، كنت انيكها ليلا ونهارا وعلمتني كيف امتص ثدييها والعق كسها، كنت احاول ارضائها بشتي الوسائل رغم انني لا اشعر بمتعة جنسية حقيقية معها، وهي كذلك جعلتني بعد ذلك ارتدي لباسها الحريري وقالت: انها تحب أن اكون معها فري متحرر وجعلتني اطلق شعري حتي اصبح ينسدل علي كتفي، وتضع لي الميكب والمسكرة لأكون كصديقة لها، كنت خاضعا لها بالفعل ووصلت بي انها كانت تلعب بثقبة طيزي وانا انيكها، حتي احببت ذلك بالفعل وشعرت بالمتعة ولم اعرف ماذا ستصل بي،
في يوم الجمعة الماضي قررت أن اتصل بها في العمل إذا أرادت الخروج لتناول عشاء رومانسي، لكن مساعدها قال إنها اتصلت وقالت: انها تشعر بالمرض وكان هذا اثناء تناولي طعام الغداء وبعد ان انتهيت، كنت أركض إلى المنزل بسرعة لأتفحصها (نحن نعيش معًا منذ 6 أشهر تقريبًا في منزلي). وعندما دخلت شقتنا، سمعت موسيقى صاخبة وما بدا وكأنها تصرخ. ذهبت إلى غرفة النوم مسرعا لأجد أن كيلي تضاجع من الخلف من قبل رجل تعرفت عليه من مبنى شقتي وكان يتدرب معي بصالة الألعاب اسمه، آلان. كان آلان رجلًا أسودًا في نفس حجمي تقريبا، فقط هناك فارق كبير واحد، وهو زوبره الذي جعلني أشك اننا لا نبدو من نفس الجنس حين رأيته الأن.
لقد شاهدت زوبره الهائل، بطول 10 بوصات على الأقل وسمكة 3 أضعاف زبي، حتى أنني لم أستطع حتى الاجابة عليها عندما سألتني كيلي لماذا استغرقت وقتاً طويلاً للعودة إلى المنزل. قبل أن أتمكن من استعادة وعيي والرد على السؤال، التفتت كيلي إلى آلان وقالت: "آلان ، هذا هو الرجل الذي أخبرتك عنه، انه صديقي بات". من الواضح أن كيلي أخبرت آلان أنني لن اعارضهم اذا مارس الجنس معها امامي أو أنني صديقها المثلي.
التفت آلان إلي وقال: "كيلي أخبرتني أنك تحب اللحم الاسود الداكن والعمود القوي هل هذا صحيح؟"
نظرت إلى كيلي ورأيت ابتسامتها الشيطانية وهي ترى وجهي المحبط. وسرعان ما اعتقدت انني إذا طردت الآن ، فإن علاقتي مع كيلي ستنتهي الي الأبد واعيش وحيدا، لذلك التفت إلى آلان وتحدثت معه ساخرا بالكلمات التي من شأنها أن تغير حياتي إلى الأبد، "عسل حقا ولكن هذا الشيء قد يقتلني حتما، لكن إذا حدث فسيسعدني جدا، "كان ذلك علي سبيل المزاح"
اشتعل وجه كيلي بالإثارة وهي تستيقظ وقالت: "عليكم أن تتقبلون ببعض يا رفاق ، وانا سأذهب لأجهز بعض المشروبات." وبينما كانت تسير في طريقها إلى المطبخ، صفعتني علي مؤخرتي بقوة وقالت: "تعري الأن من ملابسك وأظهر طيزك لفحلك أنك ستكون رابح صغير".
كنت خائفا، لكنني متحمس لما حدث في ذلك اليوم. يجب أن أعترف لكم، لقد فكرت دائمًا من قبل في ما سيكون عليه الحال وانا في ملابس من الأزرار الساخنة مثل النساء في الأفلام الإباحية، لكن لم يحدث لي أبداً أنني سأجرب ذلك مباشرة. بدأت في خلع ملابسي ببطء وبشكل مغري له،
لكن آلان أخبرني، "اريدك بالبيكيني والشرائط الرومانسية، لتبدو عاهرة وقحة!" لقد فعلت ما قيل لي ووقفت أمام أكثر الرجال الذين علقوا جيدًا في حياتي الجديدة، حيث رأيته عارًا وعصبيًا بينما عادت كيلي مع مشروباتنا، واخذتني الي الحمام لعمل اللازم وقادتني إلى عشيقها وانا ارتدي ملابسها التحتية الخليعة في الوان التبرج علي وجهي وبطني نظيفه من الداخل والخارج، كنت اسير خلفها وهي تسحبني من يدي واتمايل بطيزي مثلها،
قال آلان إنه يجب علينا أن نشرب حتي نسكر قبل أن ينيكنا معا لأن هذا "قد يخفف من آلامي اثناء تمزيق عضلتي العاصرة ويفض عذريتي". اثناء تناولنا كأوس الخمر، سألت آلان كيف تعرف بصديقتي كيلي. قال: "كنت في أحد الأندية وبدأت عشيقتك هذه النزوة الصغيرة في الاحتكاك بي على حلبة الرقص. أخبرتها أنها أفضل لها ان أختلي بها وأشبعها جنسيا. ثم أمسكت بيدي وقادتني إلى موقف السيارات وامتصت زوبري، لذلك اسطحبتها الي السينما، حتى أنها امتصت لي انا وأصدقائي أثناء مشاهدة فيلم* Super Bowl. "
عرفت الآن سبب عدم ذهابها معي إلى حفلة Super Bowl التي حضرتها وحدي، لكن على الرغم من ضرر خيانتها، لم أستطع أن أرفع عيني عن زوبر الآن الضخم. لقد شعرت بالخوف من حجمه حيث كنت قد استخدمت الدسار من قبل ، لكنني لم أستطع ادخال واحد بحجم 7 بوصات في ثقبة طيزي.
قام يحتضن كيلي من الخلف ويده في كسها الرطب وكان يمتص شحمة أذنها. وهمس بشيئا في أذنها والتفت إلي وهو يبتسم.
نظر آلان في عيني مباشرة وقال "انزلي علي ركبتيكي يا عاهرة، لتمتصي عصائر كسها الرطب من علي زوبري". أخذت نفسا عميقا، وابتسمت له ومشيت إلى حيث جلسا آلان وكيلي. وركعت أمامه، وأمسكت بنصف زوبره في يدي، وقبلت رأسه. لقد كان لذيذا وتذوقت قطره مالحة من حليبه المنوي الممزوج بعصائر كيلي. كنت اركع بين ساقيه وأنا أنزل بلساني من أسفل زوبره إلى الرأس ثم اقبلها، وركزت عيني للنظر إلى عينيه قبل اغلاق شفتي حول رأس زوبره ليشعر بفمي الدافئ المتلهف.
لقد امتصصته بخفة وامتدت لساني حول هذا الزوبر الجميل وهو يئن بسرور. نظرت إلي كيلي وابتسمت، ضحكت وهمست في أذن آلان مرة أخرى. ثم أمسك بي آلان من مؤخرة رأسي وبدأ يثبته كاملا داخل فمي. شعرت وكأنني قطعة من اللحم المفروم، ولست كشخص يرضي شخصًا آخر ويمتعه، او غير أدمي!
شعرت بهذه الحرارة التي سببها لي هذا الزوبر وهو يصيب مؤخرة حلقي ويخنقني وهو يدفعه داخلي أبعد وأسرع. مع تسارع وتيرته، بدأت في تدليك زبي الصغير تحسباً لقذفي لحليبي. اصبح ألان ينيك فمي اعنف و أسرع، وقالت: "الكلبة لي، عليك ابتلاع كل قطرة منه إذا كنت تريده أن يكون لطيفًا معك وهو ينيكك ويخترق ثقبة طيزك!"
ثم سمعت كيلي تتناغم معه، "عزيزي ، اريد حليبك في جميع أنحاء وجه هذا الوقحة". وأعتقد آلان أن هذه كانت فكرة أفضل لأرضائها، لأنه وقف امامي، وسحبه زوبره من بين شفتي بسرعة ليتدفق شلال حليبه المنوي علي وجهي.
وانا ما زلت أفتح فمي ليمتلئ بأكبر قدر ممكن من هذا الحليب، لكنه رشه على وجهي. وبينما توقف عن الضخ وافرغ كامل حمولته، قام آلان بدفعه مرة أخرى و بسرعة إلى فمي وامتصصت بفارغ الصبر باقي حليبه ليندفع الي معدتي.
سمعت بعد ذلك كيلي تقول لي، "يا عاهرتي الصغيرة، جمعي كل ما نطره على وجهك وافركي به بظرك الصغير." مسحت حليبه المتبقي في يدي وفركته على زبتي، مما تسبب في انفجار قليل من حليبي الذي أمسكته بيدي اليسرى، متعطشًا لتذوق المزيد من الحليب مثل المدمن.
وبينما لعقت مزيج حليبي وحليب الرجل من يدي وابتلعته ولعقت شفتي، ضحكت كيلي وقالت لـ آلان، "ان هذه العاهرة مازالت تريد المزيد من الحيوانات المنوية - يجب أن تدعوا أصدقاءك كي يلعبون معها في طيزها وفمها".
أخبرها آلان أنها فكرة جيدة وسوف تحدث بالتأكيد قريبًا. ثم التفت إلي ونظر إلى عيني، وأسرني بسحر نظرته، وقال: "ان مؤخرتي تحتاج إلى عناية. اذهب مع كيلي لتنظفها جيدا، لكني أحب الطريقة التي تنظفها لك بلسانها ، هذه الفاسقة الداعرة".
لقد دفع كيلي علي ظهرها فوق سريري ووضعني عليها 69 ، ثم ادخل 3 أصابع في كسها. ثم جعلني العق كسها واصابعه وكانت كيلي تقبل جميع أنحاء طيزي ذات العضلات الكبيرة، ثم فتحت فلقتي بيديها. وبينما كنت ألعق له حول ثقبة زوبره واشم رائحة رجولته النقية، شعرت أن زبتي تزداد صعوبة مرة أخرى مثل عاهرة صغيرة وتبلل بين ساقيا. كنت أتحول إلى عاهرة صغيرة وحليبي هو شهوة انثي كان من المفترض أن أكون دائمًا خاضعا له. وأنا العق زوبره ولساني داخل ثقبة كس كيلي وهو ينيكها، وفي المقابل آلان المثار قد انتقم من كيلي عندما دفع زوبره إلى أبعد من ذلك داخل كسها الرطب.
لقد امتصصت زوبره وكسها بكل نهم، وشعرت بأنني محظوظ لأن هذا الرجل سوف يسمح لي أن اظل بالقرب منه. لكنه دفعني بعيدا عنه، فوقفت ، ثم انقلبت كيلي على بطنها، ودفع زوبره الكبير في كسها. بمجرد دخوله صرخت مثل فتاة تتناك للمرة الأولى، وهو يصرخ مع صراخها، "خذي يا وقحة. خذي زوبري كاملا".
صرخت كيلي مرارًا وتكرارًا في غضون دقائق، وعرقها يتدفق بغزارة. ثم سحب آلان زوبره منها ونظر إليّ بينما كانت كيلي تتلوي من الألم، وابتسامتها تملأ وجهها. وقالت: استعد انه "دورك ، ايها المخنث الشاذ".
ذهبت كيلي إلى الخزانة وأخرجت زجاجة من زيوت التشحيم، وضغطت بعضها على يدها وشحمت زب آلان ثم اندفعت الي. ومزقت البيكيني الذي أرتديه و بدأت بوضع الزيت في مؤخرتي وحول ثقبتي ، وهمست لي، "الآن ستكتشف ما كنت أحتاجه منك طوال الستة أشهر الماضية"، ثم قبلتني علي ظهري، وانتقلت إلى ألان وقالت له " هذه الكلبة جاهزة لفض عذريتها. عليك الانتقام منه لصناعة سيسي خول".
تحرك آلان ورائي وأمسك وركيا عاليا بيديه بعد أن قلبني علي ظهري. ووجه زوبره المدهون بين فلقتي طيزي وفركه حول ثقبتي عدة مرات وبعد لحظة، قال: "استعدي للسحق ايتها (الكلبة)"، وهو يضغط بزوبره في مواجهة ثقبتي وبدأ في الدفع. لقد تصورت أنه كان يعرف أنني مازالت عذراء بسبب ضيق ثقبتي، ونظرت إليه قائلاً: "من فضلك كن لطيفًا معي، يا عشيقي. لم أري او اجرب شيئًا كبيرًا مثل هذا من قبل".
قال: "أعلم ذلك. أخبرتني كيلي أن زبتك ليست شيئًا مقارنة بزوبري يا صغيري، لكن كان عليّ أن أراه لأصدقها. لهذا السبب دعتني إلى أن انيكك لتكون صديقتها العاهرة، ثم سمعت: "سلووت."
لقد صدمت بالفعل. كان آلان يعرف أنني صديق كيلي. لقد خططت هذه الكلبة لهذا الأمر برمته. بينما التفتت إلى وجهها رأيت ابتسامتها الشريرة. وقالت: "أردت أن أبين لك كيف اشعر بكوني امرأة تتمني إرضاء رجل لها، لأنك بالتأكيد لم ترضيني أبدًا وانت اتحمل زب طفل صغير مثير للشفقة".
عندما ضحكت هي وألان علي زبتي الصغيرة، حاولت أن أقول شيئًا لكيلي لكن ألان سرعان ما قاطعني. وقال: "أنا فقط بدأت معك، يا عاهرة." ثم دفع رأس زوبره بالكامل في ثقبتي الضيقة، فصرخت بقوة وانا اشعر بمزيد من الألم في جميع أنحاء جسدي "اييي ايي هححح قتلني"
في هذه المرحلة، اخضعتني كيلي وأصبحت مدربًتي، وأخبرتني أن ارخي عضلات طيزي واندفع أمام ألان وأقبل توجهاته. "سوف يحولك إلى سيسي محترفة و بحالة جيدة حتى تشعر بأحتياجاتي يا خول،"
بينما كنت مسترخيا له، قام آلان بدفع المزيد من عموده الضخم إلى اعماقي حتي هدأ الألم وأحببت ما يفعله بي. كان شعوري ان يكون لي رجل كبير وقوي يحميني ويسعدني ويعطيني حليبه الدسم لابتلعه هو ما جعلني أبدأ في الخضوع له بالفعل، وأرسلني إلى جنة جنسية يمكن أن أضيع فيها. رأت كيلي ابتسامتي وقالت: "ألان ، لقد احب هذا الأمر حقًا. نيكه بشراسة و بقوة وقد أتعهد لك انه سيكون خادمك دائمًا و إلى الأبد. "
قام آلان بسحب زوبره بالكامل تقريبًا من طيزي، ثم دفعه بطريقة قوية ، لقد ابتلعته بأكمله وأصبح الـ 10 بوصات كلها داخل احشائي وكان يصفعني بخصيتيه كلما سحبه ثم دفعه. لقد جعلني أذهب إلى الجنون و أحببته كثيرًا. وصرخت، "ايييي احححح ، ايها الزنجي الداعر الكبير نيكني في طيزي البيضاء."
قال آلان: "نعم أنا زنجي الرأس، انيك العاهرة البيضاء الصغيرة المثيرة للشفقة وصديقتها. لا أستطيع الانتظار حتى أترك أولادي في بطنك. إنهم فقط سيملأون بطنك انت وهذه العاهرة الأخرى".
وبينما واصلت محادثتها وهو ينيكني بشراسة، أوضحت لي كيلي ما الذي يعنيه، قائله: "إنه يعني ذلك بالفعل. إنه سيجعل عشرة من أصدقاءه بكل ازبارهم الكبيرة السوداء تنيكك و تشبعك حتى تتألم و لا تستطيع الحركة او حتي الجلوس، ثم مرة أخرى اعلم جيدًا. ويجب أن أعرفك انك اصبحت عاهرة بالفعل وعليك ان ترضي بالواقع".
لم يكن لدي القدرة على التفكير في الأمر لأن رأسي كان يسبح في الحرارة الجنسية. وكانت مؤخرتي تشتعل من النار كلما ناكني آلان مرارا وتكرارا. وسألني "هل تحبي ذلك ايتها الكلبة؟ هاه؟ هل تحبين زبي في مؤخرتك يا عاهرة؟"
صرخت بقوة مرة أخرى، اوه اااه"أنا أحبه جدا. استمر في دفع ذلك الزوبر الوحشي في داخلي. من فضلك لا تتوقف ابدآ". أنا حقا قد تحولت بالكامل إلى عاهرة جائعة لزوبرك،* ارجوك نيك عاهرتك، وأنا أحب زوبرك. توقفت وتيرة آلان قليلا، ثم أخرج زوبره مني ورش حليبه الغزير علي جميع أنحاء بطني والصدر وحتي ذقني والفم. ثم جذب رأسي و فرك زوبره في وجهي.
ثم وضعه بين شفتي وقال: "الآن قومي بتنظيفه ايتها، الوقحة العاهرة." لقد ابتلعته بفارغ الصبر بطوله كله في فمي وقمت بتنظيفه من قطرات حليبه المتبقية وافرزات امعائي،
ظل ينيكني في فمي حتى ارتخي، وكان لا يزال ضعف حجم زبتي. ثم جاءت كيلي و قبلتني وأخبرتني كم هي فخورة بصديقتها العاهرة الجديدة.
قام آلان وأرتدي ملابسه وحين كان على وشك المغادرة قال لي: "احصل على الكثير من الراحة هذه الليلة ونظف نفسك وبطنك جيدا. سأحضر جميع أصدقائي غدًا بعد مشاهدة لعبة، كرة السلة لتجعلنا جميعًا مبهورين بك. كما أدعوك إلى حجز سرير مرضي بالمستشفى لك يوم الاثنين، لأنك لن تستطيع أن تمشي علي رجليك بعد ليلة الغد ". وقبلني من فمي وهو يضحك ثم وهو يغادر غمز لي بعينه، لكنني لعقت شفتيا.
وقولت:له اووه آلان لا لن استطيع الانتظار حتى ليلة الغد!
Alet69
Ⓑⓞⓢⓨ Ⓑⓞⓨ