عقاب الليل
12-13-2011, 05:23 AM
اسمي هيفاء من الرياض متزوجة من مدة مو قصيرة
مشكلتي كانت زي أي بنت: حب التجربة والتعرف على الجنس الآخر. أكون صريحة مريت بتجارب كثيرة علمتني كثير وخلتني أستطعم النيك. بدايتي كانت لما كنت صغيرة لسه ما عديت 16 سنة. ثقافتي الجنسية جاءت من المجلات والأفلام الجنسية اللي كنا نتبادلها أنا وصاحباتي. ما قد جربت نيكة رجال. أول مره شفت فيها زب في هذاك العمر. طبعا انتم عارفين منع الاختلاط خلى الواحد يدور على أي شي يطفي شهوته. في بيتنا كان فيه عزيمة كبيرة ومليان والعالم كلها مزحومة وناس رايحة وجاية. في هذاك اليوم اتحممت ولبست حسيت نفسي كأني وحده بتناك الليلة. لبست كيلوت أسود وستيان أسود وفوقها لبست فستان الحفلة. كان عبارة عن قطعة وحده بحمالات وسحاب على الجنب. ضبطت شعري ونزلت أشوف هالعالم. ما كان فيه من الرجال الا أخواني وواحد من عيال خالتي. عمره حوالي 31 كنت أشوفه كبير في عيني ولا فكرت اني التفت له. الرجال بره في الملحق موجودين لو أحد احتاج شي. في المطبخ دخلت ومر علي هناك ... أول مره يشوفني بهالطريقة وحسيت نظراته تحرق جسمي. قشعريرة مسكتني وحسيت بنفسي حارة. عجبني الاحساس كثير واتمنيت انه يمر مره ثانية على المطبخ. وفعلا مريت كذا مره وانا أتمنى أشوفه. جا مره ثانية وهالمره كان المطبخ فاضي الخدم مشغولين في السفرة
كان وقتها لابس ثوب وسروال سنة. جسمه روعة وملامحه قوية. اتلخبطت لما شفته .. شرارة بدت في شفايفي ونزلت على نهودي وبطني ... حس اني اتلخبطت وابتسم ابتسامة خبيثة. باين عليه مجرب .. وفاهم ايش قاعد يسوي. ابتسم وقالي ها كيف عزيمتكم هيفاء؟ قلت: ماشي الحال بس الجو حار ما أعرف كأنه المكيفات مو شغالة . ضحك وقالي: لا الظاهر انك تعبت نفسك معاهم. ابتسمت وبعدين قال: أنا كنت طالع فوق لغرفة محمد (أخوي) بجيب فلم من هناك معليش تشوفيلي الطريق. قلتله: أوكي. ووقفت وأشرلتله انه يمشي .. طلع فوق وقال معليش تجين أخاف يصير أحد فوق ماله داعي الاحراج. أنا كنت عارفة انه مافي أحد فوق ولا احد يطلع . بس غصب عني مشيت وراه ما حسيت الا وأنا طالعه الدرج وعيني وراه. طالعني وقالي بكل ثقة : أي وحده غرفتك. اتفاجأت بس رديت: هذي على اليمين. ومشى قدامي. مني متخيلة اني قاعده أمشي وراه!!!!!! لا شعوريا دخلت وراه ودخل وقفل الباب بالمفتاح. قعدت أرتجف خفت منه .. قلت وش بيسوي فيني ولا أنا قادرة أقوله شي. كنت لسه واقفة عند الباب وانا متفاجأة. طالع بعيوني وقال: انتي عارفة انك عاجبتني من زمان. وش أرد .. ماني عارفة أتكلم. قال: كنت أستنى بس اللحظة المناسة ... بنوتة زيك ما تتفوت... قلبي طاح .
. قلت أكيد بيغتصبني بيسوي فيني شي لازم أتحرك أصرخ أسوي أي شي. ولا اتحركت ولا سويت شي .. ما حسيت الا وشفايفه على رقبتني .. نفسه حار ذبحني .. غمضت عيني وتركت نفسي له .. جسمي ولع .. ما قدرت أقاومه... قرب جسمه مني وشفايفه تدور في وجهي لين لمست شفايفي.. حسيت بصدره يضغط على نهودي .. حسيت بزبه مقوم .. خفت ... مره قاسي قلت أكيد بيفتحني ... كسي عورني من كثر ما هو حار ورطب ... غصب عني حسيت بنفسي وأنا احكه على زبه .. أبيه يفرشلي .. أسمع صاحباتي يحكون على التفريش ونفسي أجربه .. مسكني مع يدي وجرني لوسط الغرفة .. حسيت بيده تلعب بنهودي ... دخت ما اتحملت .. حسيت كاني سكرانه ما قدرت أوقف على رجلي ... شفته يبتسم وقالي في اذني قوليلي وش تبين أسوي فيك. ... لا شعوريا قلتله نيكني ... بس خلاص ماعادني قادرة اتحمل ... مسكني مع ذقني وطالع في عيني وقال: هو على كيفك .. جلسني غصب عني على طرف السرير وشال الثوب وبقي بسروال السنة والفنيلة. مسك زبه وطلعه من السروال ... طالعت فيه ماني مصدقه ... ما اتوقعت اني بشوفه وبلمسه ... طالعني وقالي مصيه .. خفت قلتله ما اعرف ... قال: شكلك لاعبة صح ما أتوقع وحده عندها زي هالجسم مالعبت ..
أقولك مصيه ... خفت كثير حسيت بعيوني بدت تدمع ووقلت: و**** ما اعرف ... مسكني من ذقني وقالي افتحي فمك ... فتحته وأنا العبرة غاصتني ودخله ... غصيت في البداية ماني عارفة وش أسوي ... قالي :: أقولك مصي ... بديت أحوس فيه .. مما أدري أمصه والا أبوسه ما ادري وش يبي ... بدا يحس بتجاوبي معاه وغمض عينه ... طلعه من فمي شوي وقرب راسه من شفايفي ... طلعت لساني وقعدت أذوقه ... لحسته وأنا ماني متخيلة ان طعمه كذا ... مرر راسه على شفايفي وهو يقول: ها كيف عجبك ... رفعت عيني وأنا أحسه على خدي .. قلتله : ما ذقته زين أبيه كمان ... ما اتخيلت ان المص حلو كذا .. بس المشكلة انه زبه مره كبير اختنقت ... طالعني بعد ما حسيت فيه قسى لدرجة ما عاد يتحملها .. قال: ما شبعتي .. ناظرته وأنا ماني عارفة وش ناوي فيني ... قال: قومي جيبي كريم .. استغربت ما اذكر البنات قالولي انه الرجال يحتاج كريم علشان ينيك .. ما كنت عارفة وش مستنيني .. قمت وجبت كريم .. أخذ العلبة وجلست مكاني قال: خذي شوي ادهني راسه .. وأخذت شوي دهنت راس زبه وأنا نفسي أمص زيادة ... لسه ما شبعت ... أخذ مني الكريم وقالي اقلبي ... انفجعت !!! وش ناوي عليه؟! وقفت ولفيت .. قالي يلا اركعي على السرير .
كنت لسه بملابسي ... قمت على السرير وركعت وطيزي قبالته ... رفع الفستان وضرب طيزي بكفه وقال: و**** يبيلها تأديب .. عورتني ضربته وصرخت : سيف عورتني .. قال أقول ما أبي أسمع صوتك .. شفت الوضع كذا حاولت أقوم مسكني مع خصري وقالي ترى اذا بتتحركين بتندمين ... خفت منه .. نزل كيلوتي وبعدين سحبه من رجلي ... وقال : افتحي .. لفت راسي وقلت سيف **** يخليك لا تفتحني .. بلاش بس تفريش ... ضحك وهو ماسكني مع خصري وقال: مين جاب طاري كسك ... ما استوعيت وش قصده .. حسيت فجأة بشي بارد على خرقي ... جاب شوي كريم وفرك خرقي .. قال : أجل ما أحد ناك خرقك قبل كذا؟ قلت: لا سيف تكفى خلك من طيزي يقولون تعور ما أبي افتحني اذا تبي بس بلاش خرقي ... قال: ما شاورتك ... حسيت بالعبرة خنقتني ثانية وش أسوي أخاف أصرخ .. أخاف أنفضح ... قمت أترجاه بلاش سيف .. اسويلك اللي تبي .. أمصه ثاني .. افتحني .. اللي تبي بلاش طيزي ... حسيت بكفه يضرب شطيتي .. صرخت غصب عني .. قالي ترى اذا ما سكتي بتشوفين شي ما يسرك .. حسيت باصبعه يدخل أكثر .. للحين والاحساس حلو بس يخوف .. ما عورني .. طلعه شوي ودخل ثاني ... قلت بنفسي أكيد يبي يوسعني علشان زبه .
. ما اتخيلت وش بيصيرلي بعد كذا ... جاب زبه وقعد يفرك براسه على فتحة خرقي ... عضيت على شفايفي .. ما اتوقعت انه حلو كذا .. فتحت رجولي زيادة من غير ما احس .. ضحك : و**** انك قحبة وتقولين انك ما اتنكت! دخل زبه بشويش وهو ماسكه بيده وباليد الثانية يفتح طيزي ... بدى الألم .. قلت: بس بس سيف خلاص بدى يعورني ... فجأة وأنا أحاول أبعد عنه دخله بقوة ... حسيت انه بيغمى علي من الألم .. صرخت بقوة ... قال: صرخي ما أحد يسمعك مع الصجة اللي تحت ... بكيت من الألم ... قعد ينيك خرقي بزبه ... كل ما دخل زبه زيادة في طيزي صرخت .. وكل ما طلعه حسيت انه خلاص ... الظاهر انه كان مقوم مره وعلى وشك .. دخل زبه زيادة وهو يصرخ علي ويقول افتحي يالقحبة ... خفت ما ادري وش أسو من الألم والخوف انه يعورني زيادة فتحت ... طلعت روحي مع دخلة زبه .. حسيته بيوصل معدتي وهو يتحرك أسرع .. صوته وهو يتنفس بقوة طمني قلت أكيد بيخلص بس الحين بيطلعه .. وفعلا طلعه فجأة ودخله بقوة ... ما قدرت امسك نفسي جتني زي الدوخة بس هو ظل ماسك خصري وينيك بقوة ... وأن أترجاه يوقف بس ما هو سامعني ... فجأة مسكني بقوة وزبه واصل آخر شي وقعد يدفق جواتي .. حسيت بشي حار يصب في طيزي
. ومع كل دفقة يدفه جوه أكثر .. لين هدى وطلعه بشويش .. أول ما طلعه ضربني مع طيزي وضحك: قال: ها وش أخبار الكتاكيت .. وشلون النيك حلو؟ طبعا أنا لحظة ما طلع زبه طحت على بطني من الألم .. خلاص ما عاد أستوعب شي ... لا حسيت فيه وهو يطلع ولا بنفسي الا من بكره الصبح ... قمت بسرعة واتروشت وانا مكسرة من التعب .. أرسلت فستاني للغسال خفت أحد يشم ريحة المني ... كانت هذي أول تجربة لي .. ما تركني سيف بعدها .. قعدنا حوالي 3 أسابيع وهو يطلب مني أجيه
ناكني بهالفترة كثير بس ما فتحني ... علمني أصول المص ... وكب بفمي كذا مره ... بس بعدها سمعت بخطبته ولا عاد رضيت أحكي معاه بعد كذا .. كان مجرد بوابة لتجارب كثيرة لكل منها طابع ولكل منها حكاية
مشكلتي كانت زي أي بنت: حب التجربة والتعرف على الجنس الآخر. أكون صريحة مريت بتجارب كثيرة علمتني كثير وخلتني أستطعم النيك. بدايتي كانت لما كنت صغيرة لسه ما عديت 16 سنة. ثقافتي الجنسية جاءت من المجلات والأفلام الجنسية اللي كنا نتبادلها أنا وصاحباتي. ما قد جربت نيكة رجال. أول مره شفت فيها زب في هذاك العمر. طبعا انتم عارفين منع الاختلاط خلى الواحد يدور على أي شي يطفي شهوته. في بيتنا كان فيه عزيمة كبيرة ومليان والعالم كلها مزحومة وناس رايحة وجاية. في هذاك اليوم اتحممت ولبست حسيت نفسي كأني وحده بتناك الليلة. لبست كيلوت أسود وستيان أسود وفوقها لبست فستان الحفلة. كان عبارة عن قطعة وحده بحمالات وسحاب على الجنب. ضبطت شعري ونزلت أشوف هالعالم. ما كان فيه من الرجال الا أخواني وواحد من عيال خالتي. عمره حوالي 31 كنت أشوفه كبير في عيني ولا فكرت اني التفت له. الرجال بره في الملحق موجودين لو أحد احتاج شي. في المطبخ دخلت ومر علي هناك ... أول مره يشوفني بهالطريقة وحسيت نظراته تحرق جسمي. قشعريرة مسكتني وحسيت بنفسي حارة. عجبني الاحساس كثير واتمنيت انه يمر مره ثانية على المطبخ. وفعلا مريت كذا مره وانا أتمنى أشوفه. جا مره ثانية وهالمره كان المطبخ فاضي الخدم مشغولين في السفرة
كان وقتها لابس ثوب وسروال سنة. جسمه روعة وملامحه قوية. اتلخبطت لما شفته .. شرارة بدت في شفايفي ونزلت على نهودي وبطني ... حس اني اتلخبطت وابتسم ابتسامة خبيثة. باين عليه مجرب .. وفاهم ايش قاعد يسوي. ابتسم وقالي ها كيف عزيمتكم هيفاء؟ قلت: ماشي الحال بس الجو حار ما أعرف كأنه المكيفات مو شغالة . ضحك وقالي: لا الظاهر انك تعبت نفسك معاهم. ابتسمت وبعدين قال: أنا كنت طالع فوق لغرفة محمد (أخوي) بجيب فلم من هناك معليش تشوفيلي الطريق. قلتله: أوكي. ووقفت وأشرلتله انه يمشي .. طلع فوق وقال معليش تجين أخاف يصير أحد فوق ماله داعي الاحراج. أنا كنت عارفة انه مافي أحد فوق ولا احد يطلع . بس غصب عني مشيت وراه ما حسيت الا وأنا طالعه الدرج وعيني وراه. طالعني وقالي بكل ثقة : أي وحده غرفتك. اتفاجأت بس رديت: هذي على اليمين. ومشى قدامي. مني متخيلة اني قاعده أمشي وراه!!!!!! لا شعوريا دخلت وراه ودخل وقفل الباب بالمفتاح. قعدت أرتجف خفت منه .. قلت وش بيسوي فيني ولا أنا قادرة أقوله شي. كنت لسه واقفة عند الباب وانا متفاجأة. طالع بعيوني وقال: انتي عارفة انك عاجبتني من زمان. وش أرد .. ماني عارفة أتكلم. قال: كنت أستنى بس اللحظة المناسة ... بنوتة زيك ما تتفوت... قلبي طاح .
. قلت أكيد بيغتصبني بيسوي فيني شي لازم أتحرك أصرخ أسوي أي شي. ولا اتحركت ولا سويت شي .. ما حسيت الا وشفايفه على رقبتني .. نفسه حار ذبحني .. غمضت عيني وتركت نفسي له .. جسمي ولع .. ما قدرت أقاومه... قرب جسمه مني وشفايفه تدور في وجهي لين لمست شفايفي.. حسيت بصدره يضغط على نهودي .. حسيت بزبه مقوم .. خفت ... مره قاسي قلت أكيد بيفتحني ... كسي عورني من كثر ما هو حار ورطب ... غصب عني حسيت بنفسي وأنا احكه على زبه .. أبيه يفرشلي .. أسمع صاحباتي يحكون على التفريش ونفسي أجربه .. مسكني مع يدي وجرني لوسط الغرفة .. حسيت بيده تلعب بنهودي ... دخت ما اتحملت .. حسيت كاني سكرانه ما قدرت أوقف على رجلي ... شفته يبتسم وقالي في اذني قوليلي وش تبين أسوي فيك. ... لا شعوريا قلتله نيكني ... بس خلاص ماعادني قادرة اتحمل ... مسكني مع ذقني وطالع في عيني وقال: هو على كيفك .. جلسني غصب عني على طرف السرير وشال الثوب وبقي بسروال السنة والفنيلة. مسك زبه وطلعه من السروال ... طالعت فيه ماني مصدقه ... ما اتوقعت اني بشوفه وبلمسه ... طالعني وقالي مصيه .. خفت قلتله ما اعرف ... قال: شكلك لاعبة صح ما أتوقع وحده عندها زي هالجسم مالعبت ..
أقولك مصيه ... خفت كثير حسيت بعيوني بدت تدمع ووقلت: و**** ما اعرف ... مسكني من ذقني وقالي افتحي فمك ... فتحته وأنا العبرة غاصتني ودخله ... غصيت في البداية ماني عارفة وش أسوي ... قالي :: أقولك مصي ... بديت أحوس فيه .. مما أدري أمصه والا أبوسه ما ادري وش يبي ... بدا يحس بتجاوبي معاه وغمض عينه ... طلعه من فمي شوي وقرب راسه من شفايفي ... طلعت لساني وقعدت أذوقه ... لحسته وأنا ماني متخيلة ان طعمه كذا ... مرر راسه على شفايفي وهو يقول: ها كيف عجبك ... رفعت عيني وأنا أحسه على خدي .. قلتله : ما ذقته زين أبيه كمان ... ما اتخيلت ان المص حلو كذا .. بس المشكلة انه زبه مره كبير اختنقت ... طالعني بعد ما حسيت فيه قسى لدرجة ما عاد يتحملها .. قال: ما شبعتي .. ناظرته وأنا ماني عارفة وش ناوي فيني ... قال: قومي جيبي كريم .. استغربت ما اذكر البنات قالولي انه الرجال يحتاج كريم علشان ينيك .. ما كنت عارفة وش مستنيني .. قمت وجبت كريم .. أخذ العلبة وجلست مكاني قال: خذي شوي ادهني راسه .. وأخذت شوي دهنت راس زبه وأنا نفسي أمص زيادة ... لسه ما شبعت ... أخذ مني الكريم وقالي اقلبي ... انفجعت !!! وش ناوي عليه؟! وقفت ولفيت .. قالي يلا اركعي على السرير .
كنت لسه بملابسي ... قمت على السرير وركعت وطيزي قبالته ... رفع الفستان وضرب طيزي بكفه وقال: و**** يبيلها تأديب .. عورتني ضربته وصرخت : سيف عورتني .. قال أقول ما أبي أسمع صوتك .. شفت الوضع كذا حاولت أقوم مسكني مع خصري وقالي ترى اذا بتتحركين بتندمين ... خفت منه .. نزل كيلوتي وبعدين سحبه من رجلي ... وقال : افتحي .. لفت راسي وقلت سيف **** يخليك لا تفتحني .. بلاش بس تفريش ... ضحك وهو ماسكني مع خصري وقال: مين جاب طاري كسك ... ما استوعيت وش قصده .. حسيت فجأة بشي بارد على خرقي ... جاب شوي كريم وفرك خرقي .. قال : أجل ما أحد ناك خرقك قبل كذا؟ قلت: لا سيف تكفى خلك من طيزي يقولون تعور ما أبي افتحني اذا تبي بس بلاش خرقي ... قال: ما شاورتك ... حسيت بالعبرة خنقتني ثانية وش أسوي أخاف أصرخ .. أخاف أنفضح ... قمت أترجاه بلاش سيف .. اسويلك اللي تبي .. أمصه ثاني .. افتحني .. اللي تبي بلاش طيزي ... حسيت بكفه يضرب شطيتي .. صرخت غصب عني .. قالي ترى اذا ما سكتي بتشوفين شي ما يسرك .. حسيت باصبعه يدخل أكثر .. للحين والاحساس حلو بس يخوف .. ما عورني .. طلعه شوي ودخل ثاني ... قلت بنفسي أكيد يبي يوسعني علشان زبه .
. ما اتخيلت وش بيصيرلي بعد كذا ... جاب زبه وقعد يفرك براسه على فتحة خرقي ... عضيت على شفايفي .. ما اتوقعت انه حلو كذا .. فتحت رجولي زيادة من غير ما احس .. ضحك : و**** انك قحبة وتقولين انك ما اتنكت! دخل زبه بشويش وهو ماسكه بيده وباليد الثانية يفتح طيزي ... بدى الألم .. قلت: بس بس سيف خلاص بدى يعورني ... فجأة وأنا أحاول أبعد عنه دخله بقوة ... حسيت انه بيغمى علي من الألم .. صرخت بقوة ... قال: صرخي ما أحد يسمعك مع الصجة اللي تحت ... بكيت من الألم ... قعد ينيك خرقي بزبه ... كل ما دخل زبه زيادة في طيزي صرخت .. وكل ما طلعه حسيت انه خلاص ... الظاهر انه كان مقوم مره وعلى وشك .. دخل زبه زيادة وهو يصرخ علي ويقول افتحي يالقحبة ... خفت ما ادري وش أسو من الألم والخوف انه يعورني زيادة فتحت ... طلعت روحي مع دخلة زبه .. حسيته بيوصل معدتي وهو يتحرك أسرع .. صوته وهو يتنفس بقوة طمني قلت أكيد بيخلص بس الحين بيطلعه .. وفعلا طلعه فجأة ودخله بقوة ... ما قدرت امسك نفسي جتني زي الدوخة بس هو ظل ماسك خصري وينيك بقوة ... وأن أترجاه يوقف بس ما هو سامعني ... فجأة مسكني بقوة وزبه واصل آخر شي وقعد يدفق جواتي .. حسيت بشي حار يصب في طيزي
. ومع كل دفقة يدفه جوه أكثر .. لين هدى وطلعه بشويش .. أول ما طلعه ضربني مع طيزي وضحك: قال: ها وش أخبار الكتاكيت .. وشلون النيك حلو؟ طبعا أنا لحظة ما طلع زبه طحت على بطني من الألم .. خلاص ما عاد أستوعب شي ... لا حسيت فيه وهو يطلع ولا بنفسي الا من بكره الصبح ... قمت بسرعة واتروشت وانا مكسرة من التعب .. أرسلت فستاني للغسال خفت أحد يشم ريحة المني ... كانت هذي أول تجربة لي .. ما تركني سيف بعدها .. قعدنا حوالي 3 أسابيع وهو يطلب مني أجيه
ناكني بهالفترة كثير بس ما فتحني ... علمني أصول المص ... وكب بفمي كذا مره ... بس بعدها سمعت بخطبته ولا عاد رضيت أحكي معاه بعد كذا .. كان مجرد بوابة لتجارب كثيرة لكل منها طابع ولكل منها حكاية