Sally Zakry
09-16-2019, 04:05 PM
تعودت أن أكون المضيفة و الصديقة لأصدقاء إخوتى الذكور و اخواتى البنات وماما وبابا أيضا ، أقدم لهم ما يحبون من شراب وطعام و أشاركهم جلساتهم وهمساتهم واسرارهم و أقدم الحلول .... واشترك فى العابهم. .. وشقاوتهم على الانترنت. ... حتى أصبحوا وأصبحن جميعا جزء منى نفسيا وعقلي واجتماعيا ..... و أخيرا و بالصدفة عشيقاتى. .... و عشاقى. ... جسديا ... حتى أصدقاء ابى الكبار السن وصديقات امى الفوق الخمسين من العمر ..... لم اضطرب ... لم يصبنى القلق مطلقا .... أستسلمت للمتعة المتنوعة والخبرات العميقة الغريبة والشاذة أحيانا. .. قلت لنفسى ... اغمض عينى. .. اركب الموجة. ... أتمتع داخل بيتى و بين أصدقاء مقربين بعيدا عن أية إخطار خارجية .... و اتعلم بنفسى كيف أتمتع بكل تلك الأجساد المحمومة. .... تشتعل بالرغبات نحوى كانثى تثيرهم ... كقلب يحبهم. .. وصدر يرحب بهم ... و شقاوة تداعبهم. .. و احلام تتحقق لهم ولمراهقاتهم. ... باعمارهم. . وميولهم المتباينة الواسعة الاختلاف. ....
وبالتالى ... أصبحت غرفتي ماخورا للدعارة والأعمال الخيرية الجنسية المجانية فى مقابل كلمات الحب. ... و مقابل مقذوفات و سوائل وافرازات الشهوة تصبها الأجساد فى جسدى .... فى فمى و امعائى من الفتحتين. .. من فمى إلى زورى إلى معدتى. .. و من فتحتى الشرجية إلى مصرانى الغليظ ليمتصه سريعا بشوق ولهفة .. وتظهر الروائح فى فمى و فى انفاسى طوال الوقت. . و تصب كثيرا الإفرازات الهواية بين افخاذى. .، على فوهة مهبلى الساخن المتشوق يتوفر ويتقبل ويرتعش بدفء وسخونة السوائل المعبرة عن التهاب الحب و المشاعر. .. بين شفتى كسى فرجى الحبيب المتورم المنتفخ دائما ... حتى تغير لونهما و أصبح محمرا داكنا قليلا من كثرة الاحتكاك بكل قضيب أو كس عاشق يصر على الالتصاق و التقبيل و التفريغ المباشر كأس على كس ، و قضيبا على كس يضرب بين الشفتين بقسوة وعناد يريد اغتصابى ويبغى غزو اعماقى غير عابىء بالعادات والقيود والتقاليد. ... أكاد استسلم وفتح له الطريق ليغزونى. .. و لكننى بكل بطولة واستبسال. .. أقاوم وامنعه واهرب منه حتى يقذف و يفرغ غدده و مخاصيه بين شفتى كسى ....
لقد استنتجت اننى لابد لى من إجراء التحليلات الطبية والكشف باستمرار كل أسبوعين عند دكتورة أمراض النساء و دكتورة الأمراض الجلدية ، ، ولا مانع من زيارة طبيبة القلب والضغط و الأعصاب لصرف مهدئات خفيفة و منومة حتى لا ساهر أفكر فى متعتى التى ابعت ها اليوم عدة مرات مع عدد من الاصدقاء و الصديقات .... كم مرة دخلت الحمام للتشطيف و إزالة الإفرازات والسوائل اليوم ؟ ؟ ؟ ؟
و لم أمانع بالطبع ، بل رحبت بأن أكون حبيبة وعشيقة للأطباء والطبيبات أيضا ، فصارت زياراتى مجانية لهن. .. و دخلن حجرتى فى بيتى كحبيبات و أصدقاء فى وجود عائلتى بحجة الكشف والفحص دوريا على حبيبته و عشيقتهن سالى العزيزة
وكان لزاما بالتالى وحتميا كثرة وتكرار استبدال و غسيل ملايات السرير و المخدرات و كل ملابسى الداخلية وقمصانى وكل شىء ارأيته أو استعملته فى لقاء الحبيب أو العشيقة. .. و استهلكت أطنان من المنظفات والبرفانات. ... كلفتنى الكثير جدا .... بالرغم من هدايا العاشقين والعشق ات من كل شىء. ... عطور ... ساعات ... ذهب ... ملابس. .. لعب. .. دباديب. .. قطط .... حتى القضيب الصناعى بأنواعه ... قضيب بطاريات والكهرباء و المهتز. .. والضارب. .. والمرتعش. ... و .... تعبت جدا
ولكننى مستمتعة ..... طوال الوقت. .... وبلا حدود ...
وأمى تحسدنى و تتمنى سعادتى
سوف أقص عليكم .... أول مرة ... و قعدت بالصدفة بين ايدى اثنين من الشباب ... أصدقاء اخى الأصغر. ... و تحول الهزار. ... إلى .... فوق الخيالى
وبالتالى ... أصبحت غرفتي ماخورا للدعارة والأعمال الخيرية الجنسية المجانية فى مقابل كلمات الحب. ... و مقابل مقذوفات و سوائل وافرازات الشهوة تصبها الأجساد فى جسدى .... فى فمى و امعائى من الفتحتين. .. من فمى إلى زورى إلى معدتى. .. و من فتحتى الشرجية إلى مصرانى الغليظ ليمتصه سريعا بشوق ولهفة .. وتظهر الروائح فى فمى و فى انفاسى طوال الوقت. . و تصب كثيرا الإفرازات الهواية بين افخاذى. .، على فوهة مهبلى الساخن المتشوق يتوفر ويتقبل ويرتعش بدفء وسخونة السوائل المعبرة عن التهاب الحب و المشاعر. .. بين شفتى كسى فرجى الحبيب المتورم المنتفخ دائما ... حتى تغير لونهما و أصبح محمرا داكنا قليلا من كثرة الاحتكاك بكل قضيب أو كس عاشق يصر على الالتصاق و التقبيل و التفريغ المباشر كأس على كس ، و قضيبا على كس يضرب بين الشفتين بقسوة وعناد يريد اغتصابى ويبغى غزو اعماقى غير عابىء بالعادات والقيود والتقاليد. ... أكاد استسلم وفتح له الطريق ليغزونى. .. و لكننى بكل بطولة واستبسال. .. أقاوم وامنعه واهرب منه حتى يقذف و يفرغ غدده و مخاصيه بين شفتى كسى ....
لقد استنتجت اننى لابد لى من إجراء التحليلات الطبية والكشف باستمرار كل أسبوعين عند دكتورة أمراض النساء و دكتورة الأمراض الجلدية ، ، ولا مانع من زيارة طبيبة القلب والضغط و الأعصاب لصرف مهدئات خفيفة و منومة حتى لا ساهر أفكر فى متعتى التى ابعت ها اليوم عدة مرات مع عدد من الاصدقاء و الصديقات .... كم مرة دخلت الحمام للتشطيف و إزالة الإفرازات والسوائل اليوم ؟ ؟ ؟ ؟
و لم أمانع بالطبع ، بل رحبت بأن أكون حبيبة وعشيقة للأطباء والطبيبات أيضا ، فصارت زياراتى مجانية لهن. .. و دخلن حجرتى فى بيتى كحبيبات و أصدقاء فى وجود عائلتى بحجة الكشف والفحص دوريا على حبيبته و عشيقتهن سالى العزيزة
وكان لزاما بالتالى وحتميا كثرة وتكرار استبدال و غسيل ملايات السرير و المخدرات و كل ملابسى الداخلية وقمصانى وكل شىء ارأيته أو استعملته فى لقاء الحبيب أو العشيقة. .. و استهلكت أطنان من المنظفات والبرفانات. ... كلفتنى الكثير جدا .... بالرغم من هدايا العاشقين والعشق ات من كل شىء. ... عطور ... ساعات ... ذهب ... ملابس. .. لعب. .. دباديب. .. قطط .... حتى القضيب الصناعى بأنواعه ... قضيب بطاريات والكهرباء و المهتز. .. والضارب. .. والمرتعش. ... و .... تعبت جدا
ولكننى مستمتعة ..... طوال الوقت. .... وبلا حدود ...
وأمى تحسدنى و تتمنى سعادتى
سوف أقص عليكم .... أول مرة ... و قعدت بالصدفة بين ايدى اثنين من الشباب ... أصدقاء اخى الأصغر. ... و تحول الهزار. ... إلى .... فوق الخيالى