Amigosss
02-15-2021, 09:16 AM
لطالما كنت أعاني من ضعف امام الشباب ذوي الملامح العربية الطاغية و الاجساد المعضلة نوعا ما، فهم عشاق رائعون ، موهوبون جيدًا ، يبحثون عن سعادتهم ويحبون أن أصرخ.
اذكركم بنفسي، اسمي ايمن، انا مثلي وسيم و أشقر. لست سهلا، لكنني اضعف امام وسامة الشاب المثقف و المشاكس! منذ فترة تعرفت على شاب عربي.. نسيت ان اخبركم انني مقيم خارج الوطن .
عندما يأتي جمال غالبًا ما أستغرق يومين للتعافي لأن الجنس معه قوي جدًا.
هاتفي المحمول يرن الليلة :
جمال «يو بيبي... هل أنت موجود؟ "
أنا "الساعة 10:30 مساءً كنت ذاهبًا إلى النوم؟ "
جمال «محتاج ارجعلك الزيارة، أستطيع أن أمر بسرعة ؟ انا على بعد امتار من بيتك و ...؟ "
أنا "تبدو مسرورا، هل كنت فالبار؟"
جمال "نعم، لكنني لا أرغب ان أذهب مع شاب، أريد أن اراك انت"
أنا "حسنًا ، ولكن ليس لفترة طويلة. "
جمال "حسنا!"
تركت الباب الأمامي مفتوحًا ، إنه شيء بيننا ، سمعته وهو يخلع ملابسه ، ينفخ بقوة ، يهدر مثل الذكر قبل الإنزال.
جمال "اللعنة ، خصيتي ممتلئة جدًا ، ستأخذ زبي "
أنا لم أنظر إليه حتى ، أنا في انتظاره ، في منتصف السرير ، الصقيع... لكنني انظر الى زبه الجميل المنتفخ احت بنطاله فأسخن...
جمال يصغرني نوعا ما له من العمر 24 عامًا،يبدو نشيطا، مشاغبا، شابا، رائع ، و زبه و خصاويه ضخمة و له عروق.
الرجل ببساطة حاد ، ليس بطل ملاكمة لكن ملامحه خطيرة و مثيرة، وليس مشعرًا أيضًا ، بطنه مشدودة و معضلة و أنيقة ، فخذان سميكان جدًا ، صدر منفوخ ،مؤخرة يعجبني ان الحسها مطولا، قصة شعر أنيقة و لبس شيك سريعا ما يسقط ليعطي الحرية الى زب ظخم متدلي يكاذ يلمس شفتي... باختصار سوف أتذوق ، لكن مع جمال أستمتع بجنونه و انطلاقته.
يضربني بزبه على شفتي، لكن لا وقت لدينا! هذا ما قاله و اظاف : "أريد ان انيكك حالا "
ينشر أردافي ويأكل خرمي. لسانه كبير وطويل ، إنه يوسع و يبحث و يلحوس جيدًا ، وأطلق صرخات السعادة الصغيرة ، ولعابه يقطر على خصيتاي، وأجمعه في يدي وأدلك به زبي المنتصب. لقد غرس إصبعي السبابة بداخلي ونشر فتحة الشرج ليجعلني أصرخ ، وهو يتوعدني بعصبته الضخمة.
أنا :"تريث جمال، انت ستفتقني"
جمال "احب طيزك!"
يشمني فترتفع الحرارة ، ويقطر زبه بماء المني اللزج ، وهو يبصق على خرمي و على خصيتاي فأصرخ باللذة ...
أشعر أن عضلاتي تتعصر و كانها قد تشققت من مسكة يديه القويتين!
يضرب قضيبه مؤخرتي و يمزقني فاصرخ ليتجمد داخل احشائي! لا يتحرك!
أنين بصوت أقل ، الألم أقل حضوراً ، أنا ممتلئ بزبه.
جمال:" هل يوجعك حبيبي؟"
لا ارد...
يبدأ جمال في مجيئه وذهابه القوي ، يميلني على ظهره ويفرض قوته على كل شبر من جسمي... من وقت لآخر يمسك وجهي ويلتهم شفتاي ثم يحذف لعابه الشهي بمذاق القهوى و الكاراميل في فمي و انا اتعذب من ظربات زبه الظخم داخلي!
يكتسحني بقوة ، أحاول عبثًا أن أحكم شد فتحة الشرج كي لا يدخله كليا، لكن جمال لا يستجيب ، إنه مصر على توسيع خرمي جيدًا ، قضيبه الضخم ينبثق عندما يخرج ، عندما يغمس في داخلي ، أميل رأسي بسعادة ، هو يمسك بحنجرتي ، يمنع أنفاسي قبل نقطة اللاعودة ، عندما أتنفس بصوت عالٍ يقبلني بشدة ، أنا شيء له ، يصفعني ببراعة ويضربني على الفور ، أغمي ، يرفض و بكلتا يديه يفتح مؤخرتي ، والاحساس و اللذة و النشوية قوية جدًا ، لا اتحمل! وأفرغ نفسي على صدري ، وتصل بعض زخات المني إلى فمي.
ينزعج!
لا يريد أن يراني بعد الآن ، يهزني الى جانبي ، يمسك ساقي في الهواء ويضربني مرة أخرى ، أنا مجرد دمية راضية ، بعيون متعبة ،
جمال "أحب مؤخرتك البيظاء"
أشعر أن قضيبه ينمو في مؤخرتي ، يخرج في ومضة ويسد قضيبه في فمي ، أتجول بلساني ، وأزيد من استمتاعه. يتدفق طوفان من العصير بينما يصرخ من أجل سعادته ، وأبتلع رحيقه الحلو الرجولي ، يرتجف عضوه الضخم في فمي ، والنفاثات قوية ، دزينة في الكل.
ينهار بجواري ، يعانقني ثم يلهث ورائي ، ويداعب مؤخرتي التي صارت شديدة الحساسية ، وأنا أقوس نفسي مع كل لمسة من اصابعه. يحفر بأصابعه بداخلي ، أعيد رأسي على كتفه ، يأخذ حلقي مرة أخرى ويمنع تنفسي في بعض الأحيان للعب. أستسلم ، أنا شيء له ، ينتهكني ، يعطيني لكمات لطيفة في معدتي لاختبار عضلاتي ، يضغط على مثانتي ، يظرب مقلتاي لتصير حمراء من ضربات حبه...
انظر اليه و انظر الى الساعة فيفهم ان الوقت قد حان ان يذهب... اقبله و اذهب الى بيت الاستحمام.
اذكركم بنفسي، اسمي ايمن، انا مثلي وسيم و أشقر. لست سهلا، لكنني اضعف امام وسامة الشاب المثقف و المشاكس! منذ فترة تعرفت على شاب عربي.. نسيت ان اخبركم انني مقيم خارج الوطن .
عندما يأتي جمال غالبًا ما أستغرق يومين للتعافي لأن الجنس معه قوي جدًا.
هاتفي المحمول يرن الليلة :
جمال «يو بيبي... هل أنت موجود؟ "
أنا "الساعة 10:30 مساءً كنت ذاهبًا إلى النوم؟ "
جمال «محتاج ارجعلك الزيارة، أستطيع أن أمر بسرعة ؟ انا على بعد امتار من بيتك و ...؟ "
أنا "تبدو مسرورا، هل كنت فالبار؟"
جمال "نعم، لكنني لا أرغب ان أذهب مع شاب، أريد أن اراك انت"
أنا "حسنًا ، ولكن ليس لفترة طويلة. "
جمال "حسنا!"
تركت الباب الأمامي مفتوحًا ، إنه شيء بيننا ، سمعته وهو يخلع ملابسه ، ينفخ بقوة ، يهدر مثل الذكر قبل الإنزال.
جمال "اللعنة ، خصيتي ممتلئة جدًا ، ستأخذ زبي "
أنا لم أنظر إليه حتى ، أنا في انتظاره ، في منتصف السرير ، الصقيع... لكنني انظر الى زبه الجميل المنتفخ احت بنطاله فأسخن...
جمال يصغرني نوعا ما له من العمر 24 عامًا،يبدو نشيطا، مشاغبا، شابا، رائع ، و زبه و خصاويه ضخمة و له عروق.
الرجل ببساطة حاد ، ليس بطل ملاكمة لكن ملامحه خطيرة و مثيرة، وليس مشعرًا أيضًا ، بطنه مشدودة و معضلة و أنيقة ، فخذان سميكان جدًا ، صدر منفوخ ،مؤخرة يعجبني ان الحسها مطولا، قصة شعر أنيقة و لبس شيك سريعا ما يسقط ليعطي الحرية الى زب ظخم متدلي يكاذ يلمس شفتي... باختصار سوف أتذوق ، لكن مع جمال أستمتع بجنونه و انطلاقته.
يضربني بزبه على شفتي، لكن لا وقت لدينا! هذا ما قاله و اظاف : "أريد ان انيكك حالا "
ينشر أردافي ويأكل خرمي. لسانه كبير وطويل ، إنه يوسع و يبحث و يلحوس جيدًا ، وأطلق صرخات السعادة الصغيرة ، ولعابه يقطر على خصيتاي، وأجمعه في يدي وأدلك به زبي المنتصب. لقد غرس إصبعي السبابة بداخلي ونشر فتحة الشرج ليجعلني أصرخ ، وهو يتوعدني بعصبته الضخمة.
أنا :"تريث جمال، انت ستفتقني"
جمال "احب طيزك!"
يشمني فترتفع الحرارة ، ويقطر زبه بماء المني اللزج ، وهو يبصق على خرمي و على خصيتاي فأصرخ باللذة ...
أشعر أن عضلاتي تتعصر و كانها قد تشققت من مسكة يديه القويتين!
يضرب قضيبه مؤخرتي و يمزقني فاصرخ ليتجمد داخل احشائي! لا يتحرك!
أنين بصوت أقل ، الألم أقل حضوراً ، أنا ممتلئ بزبه.
جمال:" هل يوجعك حبيبي؟"
لا ارد...
يبدأ جمال في مجيئه وذهابه القوي ، يميلني على ظهره ويفرض قوته على كل شبر من جسمي... من وقت لآخر يمسك وجهي ويلتهم شفتاي ثم يحذف لعابه الشهي بمذاق القهوى و الكاراميل في فمي و انا اتعذب من ظربات زبه الظخم داخلي!
يكتسحني بقوة ، أحاول عبثًا أن أحكم شد فتحة الشرج كي لا يدخله كليا، لكن جمال لا يستجيب ، إنه مصر على توسيع خرمي جيدًا ، قضيبه الضخم ينبثق عندما يخرج ، عندما يغمس في داخلي ، أميل رأسي بسعادة ، هو يمسك بحنجرتي ، يمنع أنفاسي قبل نقطة اللاعودة ، عندما أتنفس بصوت عالٍ يقبلني بشدة ، أنا شيء له ، يصفعني ببراعة ويضربني على الفور ، أغمي ، يرفض و بكلتا يديه يفتح مؤخرتي ، والاحساس و اللذة و النشوية قوية جدًا ، لا اتحمل! وأفرغ نفسي على صدري ، وتصل بعض زخات المني إلى فمي.
ينزعج!
لا يريد أن يراني بعد الآن ، يهزني الى جانبي ، يمسك ساقي في الهواء ويضربني مرة أخرى ، أنا مجرد دمية راضية ، بعيون متعبة ،
جمال "أحب مؤخرتك البيظاء"
أشعر أن قضيبه ينمو في مؤخرتي ، يخرج في ومضة ويسد قضيبه في فمي ، أتجول بلساني ، وأزيد من استمتاعه. يتدفق طوفان من العصير بينما يصرخ من أجل سعادته ، وأبتلع رحيقه الحلو الرجولي ، يرتجف عضوه الضخم في فمي ، والنفاثات قوية ، دزينة في الكل.
ينهار بجواري ، يعانقني ثم يلهث ورائي ، ويداعب مؤخرتي التي صارت شديدة الحساسية ، وأنا أقوس نفسي مع كل لمسة من اصابعه. يحفر بأصابعه بداخلي ، أعيد رأسي على كتفه ، يأخذ حلقي مرة أخرى ويمنع تنفسي في بعض الأحيان للعب. أستسلم ، أنا شيء له ، ينتهكني ، يعطيني لكمات لطيفة في معدتي لاختبار عضلاتي ، يضغط على مثانتي ، يظرب مقلتاي لتصير حمراء من ضربات حبه...
انظر اليه و انظر الى الساعة فيفهم ان الوقت قد حان ان يذهب... اقبله و اذهب الى بيت الاستحمام.