الطيار طاير
11-29-2015, 09:02 PM
...
أخت زوجتي بعمر35 سنة وتعمل في التدريس بأحد الجامعات الكبرى ..وهي في غاية الجمال بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم بارزان إلى الأمام كمدافع موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة وشعرها أشقر ناعم يعطيها جمالا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع ...
كانت مرغوبة من الرجال منذ بلوغها مبلغ النساء ووالداها يرفضون خطبتها بحجة أنها تكمل تعليمها أولا وكملت تعليمها وحصلت على شهادة جامعية ولتفوقها حصلت علي الماجستير والدكتوراه وعملت بالجامعة والخاطبين ما زالوا يتنافسون عليها وهي ترفض لتفرغها للعلم ولمكانتها العلمية المرموقة و لإحساسها بجمالها الباهر ومنتظرة من هو في مكانتها فرفضت العديد من الخطاب.. والمشكلة الكبيرة أن والديها شجعنها على ذلك أملا منهم في عريس من الطراز الرفيع ولكن ذلك لم يحصل ..ومضت الأيام سريعة حتى ذهبت فرصتها في الزواج وأصبح لا يتقدم لها أحد....
الغريب أنها زادت جمالا وأنوثة كلما كبرت وزادت جاذبية لأنها تحسن العناية بنفسها وجمالها وها هي و قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها وقد أدركت بعد فوات الأوان هي وأهلها أنها أهدرت فرصتها فعمرها لم يعد يعطيها المجال للدلال والإختيارات أصبحت محدودة أمامها..
توفي والدها ومرضت والدتها وتزوج أخوتها وأخواتها ولم يبق في المنزل سواها وأمها المريضة و الآن فهي مجبرة على قبول من يتقدم لها فأمها ستتركها وقت ما وستكون وحيدة في هذه الدنيا ..
تقدم لزواجها رجل تخطي الخمسين من عمره متوفاة زوجته وعنده أولاد كبار موفر لهم سكنا خاصا وإذا تزوجتها سيعيشها بمنزل مستقل لهما ووافقت علي الزواج منه وتركت منزل والدها وإنتقلت للمعيشة مع زوجها وأما أمها فقد إنتقلت للمعيشة مع والدها ووالتها المسنان بإحدي القرى البعيدة عن مدينتنا...
عمري40 سنة وزوج أختها من 17سنة وعندي ولد وبنت في سن المراهقة وعلاقتي بأخت زوجتي علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر إعجابي بجمالها وأنوثتها المتفجرة فلم أفكر فيها يوما من ناحية جنسية فزوجتي جميلة ورشيقة وأحبها فبقيت علاقتي بأختها جيدة جدا حتى إنني بدأت أتعاطف معها ومع ما آلت إليه أوضاعها عندما قررت الزواج من هذا الأرمل وهو وقور ومحترم وذو مكانة عالية.. يحترم الآخرين كثيرا و يعتبر نفسه محظوظا بزواجه من هذه الجميلة وذات المكانة العلمية المرموقة بعد وفاة زوجته ....
مضى عام كامل على زواج أخت زوجتي ولم أشعر أنا و زوجتي يما يعكر صفو حياتها هي وزوجها وعلي فكرة أخت زوجتي تحبنا ونحب أولادي ودائمة الزيارة لنا هي وزوجها ونحن وزوجتي لا ننقطع عن زيارتهما...
إتصلت بي زوجتي وأنا في عملي لتخبرني بأن والدتها مريضة قوي وستسافر لها وتقعد معها حتي تعدي أزمتها فقلت لها إنت عارفة إني لا أستطيع أن أخدم نفسي وعملي لفترة متأخرة أحتاج لمن يرعاني ويجهز لي ما أأكله .. فقالت لي زوجتي ما عليك فأنا سايبة الأولاد في الشقة وأختي زوجها مسافر لأوروبا لمدة طويلة.. وهي مش هتعرف تمرض ماما وطلبت مني أن أذهب لماما وهي ستتولى رعايتكم وهي مش عارفة تأخذ أجازة.. قلت لها إذا كان الأمر كذلك فلا بأس فأخت زوجتي إنسانة حنونة وأكلها يخطف العقل فهي ست بيت ممتازة وبالرغم من أنها أستاذة جامعية ولكن مع أقاربها متواضعة جدا...
ذهبت إلى منزلي ووجدت أخت زوجتي فعلا قد حضرت الغداء وشكرتها علي ما قامت به وهي عارفة أني لم أدخل مطبخ أو حتي أقدر أن أعد كوبا من الشاي وسألتها عن والدتها فأخبرتني بتعبها وأن أمها طلبت أختها لتكون معها ومن أجل ذلك إتفقت مع أختي في عدم ترككم حتي ترجع من عند ماما وخاصة وأن زوجي مسافر بالخارج وهي فرصة أقعد معاكم لأنني لا أحب الوحدة وتناولنا غداءنا وإستأذنتها في الذهاب لنوم القيلولة وإنصرفا كل من إبني وأخته لحجرة كل منهما لنوم القيلولة .. وقالت أنها ستنام في حجرة إبنتي..
إستيقظنا من نومنا وتوجهت إلى التواليت و أخذت شاورا ولبست ملابسي للذهاب لعملي الفترة المسائية ووجدت أخت زوجتي بالصالة ببنطلون إستريتش يبرز منه طيزها وقبة كسها وتيشرت مفتوح الصدر ظاهر منه القناة التي بين الثديين وكونها بيضاء فنهداها كتفاحتين حمراوتين وشفتاها كحبتي كرز ومسدلة شعرها الذهبي كسلاسل ذهبية ونظرت لها بإنبهار من شدة جمالها الأخاذ وخرجت من فمي صفارة إعجاب بجمالها فتبسمت بأنوثة طاغية وقالت لي في إيه ؟؟ قلت لها قمر14منورعندنا فشكرتني علي هذه الإطراءة وإنصرفت إلي عملي موصيا نجلي ونجلتي بخالتهما التي جاءت لترعانا وأن ينصرفا لدروسهما فأنا أعلم تفوقهما الدراسي مثل خالتهما متمنيا لهما أن يصلا مكانتها المرموقة فشكرتني ...
رجعت من عملي في العاشرة مساءا فوجدتها في حجرة الصالون ومبعثرة أوراقها علي المنضدة مع أبحاثها ومشغلة موسيقي هادئة فسلمت عليها وسألتها علي نجلي فأخبرتني بأنهما في حجرتيهما يستذكرا دروسهما
فذهبت لهما وإتصلنا بوالدتهما للإطمئنان عليها وعلي والدتها فطمأنتنا وأن الدكتور طمأنها عليها وقامت وتحركت أمامه وقال أنها ستتجاوز مرحلة الخطر بعد ثلاثة أيام ولذلك ستنتظر عند والدتها لهذه المدة أو تزيد وطلب منها زوجها أن لا احضر حتي تطمئن عليها وأختها قائمة بأكثر من الواجب وتركت نجلاي بعد أن تجاوزت الساعة الحادية عشر ليخلدا للنوم ...
ثم ذهبت لخالتهما وإعتذرت لها في تأخري عنها ولكنني إتصلت لأطمئن علي أختها ووالدتها فقالت لي بأنها كانت أيضا مشغولة ببعض أبحاثها وقد جمعت أوراقها وسوف تسهر قليلا مع التلفاز حتي تعرف أخبار الدنيا
وإنتقلنا لحجرة الأنتريه وإستأذنتني في عمل فنجانان من الشاي لي ولها وشكرتها وقلت لها سأذهب لتغيير ملابسي وآتي إليها وغيرت ملابسي وعدت وجدتها قد أحضرت إبريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدأت بالمجاملة العادية عن أخبارها وصحتها وعملها..ثم سألتها عن زوجها وأخبارها معه وهل هناك أي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتأوهت بآآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك هو في شي أنا ما بعرفه ؟؟احكي لي يمكن أقدر أساعدك .. فقالت صعب انه أحد يستطيع مساعدتي أصله موضوع حساس حبتين ...فقلت لها على أية حال أنا كنت بأعتبر نفسي قريب منك و من زوجك ولكن إنت بتعتبريني غريب .أنا آسف إني سألتك وخلاص..فقالت أبدا إنت عارف أنا بحبك أد إيه وبرتاح لك بالعكس دا إنت وأختي أقرب الناس لي في الدنيا دا أنتو كل حياتي .. طيب يا ست الكل في إيه ؟؟ دا إنت تأوهت آهة خرجت منها نار تحرق الدنيا كلها.. فتنهدت بطريقة تنبيء بان بداخلها بركان من نار!! وقالت .. شوف إنت أول واحد بأحكي معه .. أنا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الأوان وما في أعمل شي ..فالحياة فرص وأنا الفرصة جاءتني بل عدة فرص وما استغليتها والآن لازم ادفع الثمن وأنا راضية على كل حال ..قلت لها لا تقولي هذا الكلام أنت إنسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الإمكانيات ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الأيام والظروف على قساوتها أن تسرق منك السعادة والهناء في حياتك.. وبأرجع وأكرر كلامي لك إحكي لي يمكن بأقدر أساعدك!!.. فقالت ما إنت عارف زوجي رجل كبير عمره الآن 56 سنة وأنا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان أمامي غير أن أوافق عليه ... فقلت لها فرق العمر ليس بمشكلة إذا كان الرجل بيحبك وبيحترمك وبيلبي لك كل متطلباتك .. فقالت هو بيحبني وبيحترمني بس!! لكن مش كل إحتياجاتي بيقدر يوفرها لي كأنثي وليس بحكم عمره وإنت أكيد فهمتني ففحولة الرجل لا تقاس بسنه ولكن بقدرته والتي تتأثر بالصحة الجسدية .. أصبحت الأمور واضحة فالمشكلة جنسية بحته ويبدو أن الرجل لا يستطيع مجاراتها كأنثى فقلت لها حتى هذه ممكن التغلب عليها ببعض الأدوية وإنت كمان مطلوب منك انك تحركيه بملابسك وأسلوبك وأنا آسف فالصراحة مطلوبة لحل المشكلة.. فقالت: في البداية كانت الأمور جيدة كان بيأخذ منشطات وكنت راضية بقليله وكانت الأمور مقبولة .. لكن من فترة حصلت له مشاكل في القلب والدكتور منعه من تناول مثل هذه الأدوية .. وطبعا مرض السكر بمبهدله وما فيش خالص إنتصاب وإنهمرت دموعها غزيرة علي حظها العسر في الحياة .. فقلت لها أنا عندي حل..فقالت إلحقني بيه أرجوك!! أنا خلاص يئست من حياتي ...فقلت لها الساعة الآن الثانية صباحا لازم ننام علشان نروح أعمالنا وذهبت لحجرتي ولم أنم حتي الصباح وتركتني ونامت مع إبنتي ...
وفي الصباح ذهبت لعملي ولكنني بصراحة بدأت أفكر بأخت زوجتي من الناحية الجنسية و طول الوقت أتذكرها كإمرأة ذات أنوثة متفجرة ومحرومة من الجنس وتشتهيه ..وتذكرت عندما كنت معها بالأمس كيف إنتصب زوبري بشدة من كلامها وشبقها كان طول الوقت وأنا جالس معها وهو منتصب بشدة كعمود من الفولاذ وكم كانت تنظر لقضيبي كل لحظة عندما إنتصب من كلامها.. فتعرقت وأخذت تبلع في ريقها و وتعتصر فخذيها وإحمر وجهها .. هل يا ترى سأتمكن من أن أروي ظمأها هذه الليلة ... وكيف سيكون السبيل إلي ذلك؟؟
وكيف أجعلها تطلب مني ذاك الزوبر المحرومة منه كسها؟؟ هكذا كان تفكيري وأنا في العمل وإتصلت بها وإعتذرت في عدم تمكني من الحضور للغداء حتي لا يفتضح أمري ..ومضت ساعات العمل المسائية بطيئة أمضيتها بالتفكير في خطة المواجهة الجنسية المرتقبة وما سيحدث بعدها ...
عدت مساءا إلى منزلي فوجدتها بإنتظاري هي وأولادي سلمت عليهم وإعتذرت لأن العمل أخذني منهم وإرتديت بيجامتي بدون كلوت قاصدا أن اترك لزوبري حرية الحركة.. ثم قامت وحضرت العشاء وتعشينا وذهب نجلاي لحجرتيهما للنوم وقبلتهما ونظرت لها فوجدتها ترتدي قميصا شفافا عليه روب لا يظهر ما تحته وقالت إنت إتأخرت فلبست ملابس النوم فقلت لها لا حرج !! فقلت من فضلك أنا عاوز فنجان من القهوة فقالت سأشرب معك وقامت للمطبخ وجلست بحجرة الأنتريه في إنتظارها وجاءت بالقهوة فقلت لها أنا آسف علي تعبك معانا ولو كنت عاوزة تروحي أنا بأدبر أموري قالت لي إنت زهقت مني إخص عليك أنا مش حسيبكم حتي ترجع أختي من عند ماما .. وأختي إتصلت بي وطلبت مني أهتم بيك .. ربنا يخليكو لبعض باين أختي بتحبك قوي..أكيد إنت مريّاحها وباسطها علي الآخر وراحت ضاحكة ووضعت وشها في الأرض من الكسوف!! فقلت لها أكيد هو أنا لي مين غيرها دي زوجتي وأم أولادي وحبيبتي وروح قلبي وتعمدت أن أقول ذلك لأحرك بداخلها شبق الجنس الذي إن تحرك فلا سبيل لإيقافه!!
ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي فكل شيء وله حل!! ثم جلسنا مرة أخري وشغلت التلفاز لأفك كهرة الجو..وجلست بجانبي لنشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني كثيرا عندما بدأت حديثها من حيث انتهينا في الأمس.. وقالت قلت لي انه عندك حل لمشكلتي إيه هو ؟؟..ممكن توضح لي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..فهذه الأمور الخجل نتيجته سلبية فقالت :أكيد أنا بشكرك على هذه الملاحظة لأنه هذا رأيي كمان .وفعلا إنت عقليتك عاجبتني كثير..فقلت لها للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين أختك ..فقالت أكيد..المهم احكي بدون أي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني أنا بأقصد من كلامي انه الراجل في مثل زوجك وظروفه الصحية بيحتاج لإثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر بيه يدخل كس مراته.. فقالت أنا بألبس له لبس كله سكس يوقف زوبر أي راجل ..وأحيانا بدون لبس.. وبأمسك زوبره ودلكه وحطه في بقي عملت كل شيء يثيره وبأرقص له عريانة و ببدلة رقص .. ويا دوب زوبره يشد شوية يعني بصعوبة حتى يقدر يدخله وأول ما بحرك حالي وهو يحرك نفسه يروح رامي لبنه وبيرجع ينام وبعد كدة ولا الديناميت يوقف زوبره تاني خلاص بح ......يعني أنأ بأمارس العادة السرية دلوقت من ستة شهور ونفسي أحس بالشبق والإرتواء نفسي أصل الذروة الجنسية.. وطبعا زوبري من الكلام ده شد شدة وهي شافته من تحت البنطلون وكان باين طوله جامد قالت لي شوف إنت بمجرد الكلام مني حصلك إيه أنا آسفة زوبرك شادد شدة وعامل خيمة وخجلت من كلامها ووضعت راسي لأسفل فقالت لي إحنا مش قولنا ما فيش كسوف إنت فتحتني في الكلام وفجرت خراجي المتقيح!! وهجمت علي زوبري وراحت مقلعاني البنطلون وقالت يا لهوي إيه كل ده بجد عمري ما شفت مثله في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار وراحت ضاحكة بفجور... وراحت شداني منه وأدخلني حجرة نومي وقفلتها بالمفتاح...
وحتي أشبعها جنسيا قلت لها أتركي لي نفسك وتجاوبي معايا .. ولأستثيرها جنسيا أخذت أطلق من لساني عبارات الحب والهيام والتغزل فيها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا وتقبيلا
ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والسرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقترب من كسها ولم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها أنزلهم فين؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .... ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي خمس ست مرات في نيكة واحدة دا أنا كنت أسمع عن الأوروجيزم ولم أحسه إلاّ معك دا إنت خرجت كل ميتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إترعشت من مصك ولعبك فيه يا دا النيك حلو حلو حلو خالص دا إنت أستاذ ورئيس قسم النيك والمتعة... ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب فى زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي .. وتركتني بعد أن قبلتني وذهبت لتنام بجانب إبنتي للصباح ..
وفي الصباح إنصرف نجلاي لمدرستهما بعد أن قامت خالتهما لإفطارها وكنت نائما بحجرتي من ليلة الدخلة التي كانت مثل موقعة حربية ووجدت أخت زوجتي بجانبي علي السرير تطبع علي فمي قبلة وتعاكسني لكي أصحو من نومي وأخبرتني أن إبني و إبنتي قد إنصرفا وأنها لن تذهب لجامعتها اليوم وعليك أن تأخذ أجازة اليوم لتتفرغ لي فهذا ثاني يوم عسلي وإستأذنتها في الدخول للتواليت وقامت وذهبت للمطبخ لتحضر وجبة إفطارنا وخرجت من التواليت وفطرنا سويا ..
قمنا من مجلسنا ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها..ثم فككت سوتيانها والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. ونزعت كيلوتها وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا
بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..
ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جوي قوي قوي إملي بزوبرك كسي نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري وذهبنا للحمام وتحممنا وإرتدينا ملابسنا ..
وسألتني.. إنت قلت إنك عندك حل لمشكلة زوجي؟؟ قلت لها إذا إستجاب لك سيرجع من سفره بإنتصاب حديد وحجم أكبر لقضيبه.. قالت كيف؟؟ قلت : عليكي أن تتصلي بزوجك ليعرض نفسه علي جراح في الخارج لإرجاع انتصاب زوبره لأنه في حالة فشل الأدوية في إعادة الانتصاب و الصلابة إلي العضو الذكري، فيمكن إعادة الانتصاب إليه عبر الجراحة. والجراحة محصورة في العضو الذكري وهي آمنة و يتم استبدال ميكانيكية الانتصاب دون المساس بخصائص الذكر الأخرى. الإنسان الطبيعي لا يشعر بهذه الميكانيكية و لا يراها، و إنما يلاحظ الانتصاب و الارتخاء كنتائج نهائية لهذه الميكانيكية و بالتالي، لا يشعر الشخص بفرق عن استبدال تلك الميكانيكية التي تلفت بأخرى صالحة. ويتم ذلك فيما يسمى بجراحة "دعامة العضو الذكرى" أو "الجهاز التعويضى"و هي من أفضل جراحات علاج الضعف الجنسي و من أكثرها انتشاراً، فهي تجري منذ السبعينات من القرن الماضي، و تم متابعة آلاف المرضي لعدة عقود و ثبت أمان و فاعلية الدعامة. وتقترب احتمالات نجاح جراحة زرع الدعامة من المائة بالمائه. والمعتاد بعد الجراحة أن يتمتع الرجل بقابلية عالية للانتصاب، أعلي بكثير من الانتصاب العادي، فيستطيع أن يمارس العلاقة الزوجية لأي مدة مهما طالت، و عدة مرات في اليوم الواحد، يومياً. و يستمر علي هذا الحال مدي الحياة، لأنه لا يسري عليه ما يسري علي عامة الرجال من ضعف جنسي مع التقدم في السن. أضف إلي ذلك أنه لا يبدو علي العضو ما يشي بأنه أجريت فيه أي عمليات جراحية، و ذلك مع استخدام الأساليب التجميلية في الجراحة. كما يتمتع الرجل بالقذف الطبيعي و القدرة الإنجابية الطبيعية،و بالإحساس الطبيعي في العضو. ويحتفظ الرجل أيضاً بالطول و العرض الأصليين للعضو الذكري بلا نقصان، كما يمكن تكبير العضو الذكري من حيث الطول أو العرض أو كلاهما في نفس الجراحة
أخت زوجتي بعمر35 سنة وتعمل في التدريس بأحد الجامعات الكبرى ..وهي في غاية الجمال بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم بارزان إلى الأمام كمدافع موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير . رقبتها طويلة وشعرها أشقر ناعم يعطيها جمالا غير عادي .بطنها وخصرها الضامر مع انتفاخ فردتي طيزها فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع ...
كانت مرغوبة من الرجال منذ بلوغها مبلغ النساء ووالداها يرفضون خطبتها بحجة أنها تكمل تعليمها أولا وكملت تعليمها وحصلت على شهادة جامعية ولتفوقها حصلت علي الماجستير والدكتوراه وعملت بالجامعة والخاطبين ما زالوا يتنافسون عليها وهي ترفض لتفرغها للعلم ولمكانتها العلمية المرموقة و لإحساسها بجمالها الباهر ومنتظرة من هو في مكانتها فرفضت العديد من الخطاب.. والمشكلة الكبيرة أن والديها شجعنها على ذلك أملا منهم في عريس من الطراز الرفيع ولكن ذلك لم يحصل ..ومضت الأيام سريعة حتى ذهبت فرصتها في الزواج وأصبح لا يتقدم لها أحد....
الغريب أنها زادت جمالا وأنوثة كلما كبرت وزادت جاذبية لأنها تحسن العناية بنفسها وجمالها وها هي و قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها وقد أدركت بعد فوات الأوان هي وأهلها أنها أهدرت فرصتها فعمرها لم يعد يعطيها المجال للدلال والإختيارات أصبحت محدودة أمامها..
توفي والدها ومرضت والدتها وتزوج أخوتها وأخواتها ولم يبق في المنزل سواها وأمها المريضة و الآن فهي مجبرة على قبول من يتقدم لها فأمها ستتركها وقت ما وستكون وحيدة في هذه الدنيا ..
تقدم لزواجها رجل تخطي الخمسين من عمره متوفاة زوجته وعنده أولاد كبار موفر لهم سكنا خاصا وإذا تزوجتها سيعيشها بمنزل مستقل لهما ووافقت علي الزواج منه وتركت منزل والدها وإنتقلت للمعيشة مع زوجها وأما أمها فقد إنتقلت للمعيشة مع والدها ووالتها المسنان بإحدي القرى البعيدة عن مدينتنا...
عمري40 سنة وزوج أختها من 17سنة وعندي ولد وبنت في سن المراهقة وعلاقتي بأخت زوجتي علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر إعجابي بجمالها وأنوثتها المتفجرة فلم أفكر فيها يوما من ناحية جنسية فزوجتي جميلة ورشيقة وأحبها فبقيت علاقتي بأختها جيدة جدا حتى إنني بدأت أتعاطف معها ومع ما آلت إليه أوضاعها عندما قررت الزواج من هذا الأرمل وهو وقور ومحترم وذو مكانة عالية.. يحترم الآخرين كثيرا و يعتبر نفسه محظوظا بزواجه من هذه الجميلة وذات المكانة العلمية المرموقة بعد وفاة زوجته ....
مضى عام كامل على زواج أخت زوجتي ولم أشعر أنا و زوجتي يما يعكر صفو حياتها هي وزوجها وعلي فكرة أخت زوجتي تحبنا ونحب أولادي ودائمة الزيارة لنا هي وزوجها ونحن وزوجتي لا ننقطع عن زيارتهما...
إتصلت بي زوجتي وأنا في عملي لتخبرني بأن والدتها مريضة قوي وستسافر لها وتقعد معها حتي تعدي أزمتها فقلت لها إنت عارفة إني لا أستطيع أن أخدم نفسي وعملي لفترة متأخرة أحتاج لمن يرعاني ويجهز لي ما أأكله .. فقالت لي زوجتي ما عليك فأنا سايبة الأولاد في الشقة وأختي زوجها مسافر لأوروبا لمدة طويلة.. وهي مش هتعرف تمرض ماما وطلبت مني أن أذهب لماما وهي ستتولى رعايتكم وهي مش عارفة تأخذ أجازة.. قلت لها إذا كان الأمر كذلك فلا بأس فأخت زوجتي إنسانة حنونة وأكلها يخطف العقل فهي ست بيت ممتازة وبالرغم من أنها أستاذة جامعية ولكن مع أقاربها متواضعة جدا...
ذهبت إلى منزلي ووجدت أخت زوجتي فعلا قد حضرت الغداء وشكرتها علي ما قامت به وهي عارفة أني لم أدخل مطبخ أو حتي أقدر أن أعد كوبا من الشاي وسألتها عن والدتها فأخبرتني بتعبها وأن أمها طلبت أختها لتكون معها ومن أجل ذلك إتفقت مع أختي في عدم ترككم حتي ترجع من عند ماما وخاصة وأن زوجي مسافر بالخارج وهي فرصة أقعد معاكم لأنني لا أحب الوحدة وتناولنا غداءنا وإستأذنتها في الذهاب لنوم القيلولة وإنصرفا كل من إبني وأخته لحجرة كل منهما لنوم القيلولة .. وقالت أنها ستنام في حجرة إبنتي..
إستيقظنا من نومنا وتوجهت إلى التواليت و أخذت شاورا ولبست ملابسي للذهاب لعملي الفترة المسائية ووجدت أخت زوجتي بالصالة ببنطلون إستريتش يبرز منه طيزها وقبة كسها وتيشرت مفتوح الصدر ظاهر منه القناة التي بين الثديين وكونها بيضاء فنهداها كتفاحتين حمراوتين وشفتاها كحبتي كرز ومسدلة شعرها الذهبي كسلاسل ذهبية ونظرت لها بإنبهار من شدة جمالها الأخاذ وخرجت من فمي صفارة إعجاب بجمالها فتبسمت بأنوثة طاغية وقالت لي في إيه ؟؟ قلت لها قمر14منورعندنا فشكرتني علي هذه الإطراءة وإنصرفت إلي عملي موصيا نجلي ونجلتي بخالتهما التي جاءت لترعانا وأن ينصرفا لدروسهما فأنا أعلم تفوقهما الدراسي مثل خالتهما متمنيا لهما أن يصلا مكانتها المرموقة فشكرتني ...
رجعت من عملي في العاشرة مساءا فوجدتها في حجرة الصالون ومبعثرة أوراقها علي المنضدة مع أبحاثها ومشغلة موسيقي هادئة فسلمت عليها وسألتها علي نجلي فأخبرتني بأنهما في حجرتيهما يستذكرا دروسهما
فذهبت لهما وإتصلنا بوالدتهما للإطمئنان عليها وعلي والدتها فطمأنتنا وأن الدكتور طمأنها عليها وقامت وتحركت أمامه وقال أنها ستتجاوز مرحلة الخطر بعد ثلاثة أيام ولذلك ستنتظر عند والدتها لهذه المدة أو تزيد وطلب منها زوجها أن لا احضر حتي تطمئن عليها وأختها قائمة بأكثر من الواجب وتركت نجلاي بعد أن تجاوزت الساعة الحادية عشر ليخلدا للنوم ...
ثم ذهبت لخالتهما وإعتذرت لها في تأخري عنها ولكنني إتصلت لأطمئن علي أختها ووالدتها فقالت لي بأنها كانت أيضا مشغولة ببعض أبحاثها وقد جمعت أوراقها وسوف تسهر قليلا مع التلفاز حتي تعرف أخبار الدنيا
وإنتقلنا لحجرة الأنتريه وإستأذنتني في عمل فنجانان من الشاي لي ولها وشكرتها وقلت لها سأذهب لتغيير ملابسي وآتي إليها وغيرت ملابسي وعدت وجدتها قد أحضرت إبريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي ...بدأت بالمجاملة العادية عن أخبارها وصحتها وعملها..ثم سألتها عن زوجها وأخبارها معه وهل هناك أي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما ..فتأوهت بآآآآآآه طويلة ثم سكتت..فقلت لها مالك هو في شي أنا ما بعرفه ؟؟احكي لي يمكن أقدر أساعدك .. فقالت صعب انه أحد يستطيع مساعدتي أصله موضوع حساس حبتين ...فقلت لها على أية حال أنا كنت بأعتبر نفسي قريب منك و من زوجك ولكن إنت بتعتبريني غريب .أنا آسف إني سألتك وخلاص..فقالت أبدا إنت عارف أنا بحبك أد إيه وبرتاح لك بالعكس دا إنت وأختي أقرب الناس لي في الدنيا دا أنتو كل حياتي .. طيب يا ست الكل في إيه ؟؟ دا إنت تأوهت آهة خرجت منها نار تحرق الدنيا كلها.. فتنهدت بطريقة تنبيء بان بداخلها بركان من نار!! وقالت .. شوف إنت أول واحد بأحكي معه .. أنا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الأوان وما في أعمل شي ..فالحياة فرص وأنا الفرصة جاءتني بل عدة فرص وما استغليتها والآن لازم ادفع الثمن وأنا راضية على كل حال ..قلت لها لا تقولي هذا الكلام أنت إنسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الإمكانيات ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات . فلا تتركي الأيام والظروف على قساوتها أن تسرق منك السعادة والهناء في حياتك.. وبأرجع وأكرر كلامي لك إحكي لي يمكن بأقدر أساعدك!!.. فقالت ما إنت عارف زوجي رجل كبير عمره الآن 56 سنة وأنا ما زلت صبية يعني الفرق بينه وبينه كبير والمشكلة انه ما كان أمامي غير أن أوافق عليه ... فقلت لها فرق العمر ليس بمشكلة إذا كان الرجل بيحبك وبيحترمك وبيلبي لك كل متطلباتك .. فقالت هو بيحبني وبيحترمني بس!! لكن مش كل إحتياجاتي بيقدر يوفرها لي كأنثي وليس بحكم عمره وإنت أكيد فهمتني ففحولة الرجل لا تقاس بسنه ولكن بقدرته والتي تتأثر بالصحة الجسدية .. أصبحت الأمور واضحة فالمشكلة جنسية بحته ويبدو أن الرجل لا يستطيع مجاراتها كأنثى فقلت لها حتى هذه ممكن التغلب عليها ببعض الأدوية وإنت كمان مطلوب منك انك تحركيه بملابسك وأسلوبك وأنا آسف فالصراحة مطلوبة لحل المشكلة.. فقالت: في البداية كانت الأمور جيدة كان بيأخذ منشطات وكنت راضية بقليله وكانت الأمور مقبولة .. لكن من فترة حصلت له مشاكل في القلب والدكتور منعه من تناول مثل هذه الأدوية .. وطبعا مرض السكر بمبهدله وما فيش خالص إنتصاب وإنهمرت دموعها غزيرة علي حظها العسر في الحياة .. فقلت لها أنا عندي حل..فقالت إلحقني بيه أرجوك!! أنا خلاص يئست من حياتي ...فقلت لها الساعة الآن الثانية صباحا لازم ننام علشان نروح أعمالنا وذهبت لحجرتي ولم أنم حتي الصباح وتركتني ونامت مع إبنتي ...
وفي الصباح ذهبت لعملي ولكنني بصراحة بدأت أفكر بأخت زوجتي من الناحية الجنسية و طول الوقت أتذكرها كإمرأة ذات أنوثة متفجرة ومحرومة من الجنس وتشتهيه ..وتذكرت عندما كنت معها بالأمس كيف إنتصب زوبري بشدة من كلامها وشبقها كان طول الوقت وأنا جالس معها وهو منتصب بشدة كعمود من الفولاذ وكم كانت تنظر لقضيبي كل لحظة عندما إنتصب من كلامها.. فتعرقت وأخذت تبلع في ريقها و وتعتصر فخذيها وإحمر وجهها .. هل يا ترى سأتمكن من أن أروي ظمأها هذه الليلة ... وكيف سيكون السبيل إلي ذلك؟؟
وكيف أجعلها تطلب مني ذاك الزوبر المحرومة منه كسها؟؟ هكذا كان تفكيري وأنا في العمل وإتصلت بها وإعتذرت في عدم تمكني من الحضور للغداء حتي لا يفتضح أمري ..ومضت ساعات العمل المسائية بطيئة أمضيتها بالتفكير في خطة المواجهة الجنسية المرتقبة وما سيحدث بعدها ...
عدت مساءا إلى منزلي فوجدتها بإنتظاري هي وأولادي سلمت عليهم وإعتذرت لأن العمل أخذني منهم وإرتديت بيجامتي بدون كلوت قاصدا أن اترك لزوبري حرية الحركة.. ثم قامت وحضرت العشاء وتعشينا وذهب نجلاي لحجرتيهما للنوم وقبلتهما ونظرت لها فوجدتها ترتدي قميصا شفافا عليه روب لا يظهر ما تحته وقالت إنت إتأخرت فلبست ملابس النوم فقلت لها لا حرج !! فقلت من فضلك أنا عاوز فنجان من القهوة فقالت سأشرب معك وقامت للمطبخ وجلست بحجرة الأنتريه في إنتظارها وجاءت بالقهوة فقلت لها أنا آسف علي تعبك معانا ولو كنت عاوزة تروحي أنا بأدبر أموري قالت لي إنت زهقت مني إخص عليك أنا مش حسيبكم حتي ترجع أختي من عند ماما .. وأختي إتصلت بي وطلبت مني أهتم بيك .. ربنا يخليكو لبعض باين أختي بتحبك قوي..أكيد إنت مريّاحها وباسطها علي الآخر وراحت ضاحكة ووضعت وشها في الأرض من الكسوف!! فقلت لها أكيد هو أنا لي مين غيرها دي زوجتي وأم أولادي وحبيبتي وروح قلبي وتعمدت أن أقول ذلك لأحرك بداخلها شبق الجنس الذي إن تحرك فلا سبيل لإيقافه!!
ووجدتها تقف وهي تبكي بحرقة فعلمت بأن شهوتها قد إستيقظت وتبكي لحسرتها علي عدم إطفائها ووقفت وإقتربت منها وأخذتها في حضني فإستجابت بطريقة أذهلتني ووضعت رأسها علي كتفي ومسحت دموعها بيدي وقلت لها هذه الدموع لا تزرفيها ولا تبكي فكل شيء وله حل!! ثم جلسنا مرة أخري وشغلت التلفاز لأفك كهرة الجو..وجلست بجانبي لنشاهد التلفزيون سويا ...لم تفاجئني كثيرا عندما بدأت حديثها من حيث انتهينا في الأمس.. وقالت قلت لي انه عندك حل لمشكلتي إيه هو ؟؟..ممكن توضح لي لو سمحت ..فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل ..فهذه الأمور الخجل نتيجته سلبية فقالت :أكيد أنا بشكرك على هذه الملاحظة لأنه هذا رأيي كمان .وفعلا إنت عقليتك عاجبتني كثير..فقلت لها للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين أختك ..فقالت أكيد..المهم احكي بدون أي مشاكل من طرفي ..فقلت لها يعني أنا بأقصد من كلامي انه الراجل في مثل زوجك وظروفه الصحية بيحتاج لإثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر بيه يدخل كس مراته.. فقالت أنا بألبس له لبس كله سكس يوقف زوبر أي راجل ..وأحيانا بدون لبس.. وبأمسك زوبره ودلكه وحطه في بقي عملت كل شيء يثيره وبأرقص له عريانة و ببدلة رقص .. ويا دوب زوبره يشد شوية يعني بصعوبة حتى يقدر يدخله وأول ما بحرك حالي وهو يحرك نفسه يروح رامي لبنه وبيرجع ينام وبعد كدة ولا الديناميت يوقف زوبره تاني خلاص بح ......يعني أنأ بأمارس العادة السرية دلوقت من ستة شهور ونفسي أحس بالشبق والإرتواء نفسي أصل الذروة الجنسية.. وطبعا زوبري من الكلام ده شد شدة وهي شافته من تحت البنطلون وكان باين طوله جامد قالت لي شوف إنت بمجرد الكلام مني حصلك إيه أنا آسفة زوبرك شادد شدة وعامل خيمة وخجلت من كلامها ووضعت راسي لأسفل فقالت لي إحنا مش قولنا ما فيش كسوف إنت فتحتني في الكلام وفجرت خراجي المتقيح!! وهجمت علي زوبري وراحت مقلعاني البنطلون وقالت يا لهوي إيه كل ده بجد عمري ما شفت مثله في حجمه وطوله دا في حجم زوبر الحمار وراحت ضاحكة بفجور... وراحت شداني منه وأدخلني حجرة نومي وقفلتها بالمفتاح...
وحتي أشبعها جنسيا قلت لها أتركي لي نفسك وتجاوبي معايا .. ولأستثيرها جنسيا أخذت أطلق من لساني عبارات الحب والهيام والتغزل فيها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا وتقبيلا
ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والسرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقترب من كسها ولم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف , ووضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولا وخروجا بشكل بطيء جدا إلي أن وصلت إلى نشوتها و رعشتها , فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث... ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي قلت لها أنزلهم فين؟ قالت إرويني .. و أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه .. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .... ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي ليلة دخلتي بجد ..ياه الجنس جميل قوي وممتع دا أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي خمس ست مرات في نيكة واحدة دا أنا كنت أسمع عن الأوروجيزم ولم أحسه إلاّ معك دا إنت خرجت كل ميتي من كسي دا أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي دا إنت هريتلي كسي دا أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة دا أنا إترعشت من مصك ولعبك فيه يا دا النيك حلو حلو حلو خالص دا إنت أستاذ ورئيس قسم النيك والمتعة... ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب فى زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي .. وتركتني بعد أن قبلتني وذهبت لتنام بجانب إبنتي للصباح ..
وفي الصباح إنصرف نجلاي لمدرستهما بعد أن قامت خالتهما لإفطارها وكنت نائما بحجرتي من ليلة الدخلة التي كانت مثل موقعة حربية ووجدت أخت زوجتي بجانبي علي السرير تطبع علي فمي قبلة وتعاكسني لكي أصحو من نومي وأخبرتني أن إبني و إبنتي قد إنصرفا وأنها لن تذهب لجامعتها اليوم وعليك أن تأخذ أجازة اليوم لتتفرغ لي فهذا ثاني يوم عسلي وإستأذنتها في الدخول للتواليت وقامت وذهبت للمطبخ لتحضر وجبة إفطارنا وخرجت من التواليت وفطرنا سويا ..
قمنا من مجلسنا ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها..ثم فككت سوتيانها والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. ونزعت كيلوتها وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا
بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..
ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جوي قوي قوي إملي بزوبرك كسي نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري وذهبنا للحمام وتحممنا وإرتدينا ملابسنا ..
وسألتني.. إنت قلت إنك عندك حل لمشكلة زوجي؟؟ قلت لها إذا إستجاب لك سيرجع من سفره بإنتصاب حديد وحجم أكبر لقضيبه.. قالت كيف؟؟ قلت : عليكي أن تتصلي بزوجك ليعرض نفسه علي جراح في الخارج لإرجاع انتصاب زوبره لأنه في حالة فشل الأدوية في إعادة الانتصاب و الصلابة إلي العضو الذكري، فيمكن إعادة الانتصاب إليه عبر الجراحة. والجراحة محصورة في العضو الذكري وهي آمنة و يتم استبدال ميكانيكية الانتصاب دون المساس بخصائص الذكر الأخرى. الإنسان الطبيعي لا يشعر بهذه الميكانيكية و لا يراها، و إنما يلاحظ الانتصاب و الارتخاء كنتائج نهائية لهذه الميكانيكية و بالتالي، لا يشعر الشخص بفرق عن استبدال تلك الميكانيكية التي تلفت بأخرى صالحة. ويتم ذلك فيما يسمى بجراحة "دعامة العضو الذكرى" أو "الجهاز التعويضى"و هي من أفضل جراحات علاج الضعف الجنسي و من أكثرها انتشاراً، فهي تجري منذ السبعينات من القرن الماضي، و تم متابعة آلاف المرضي لعدة عقود و ثبت أمان و فاعلية الدعامة. وتقترب احتمالات نجاح جراحة زرع الدعامة من المائة بالمائه. والمعتاد بعد الجراحة أن يتمتع الرجل بقابلية عالية للانتصاب، أعلي بكثير من الانتصاب العادي، فيستطيع أن يمارس العلاقة الزوجية لأي مدة مهما طالت، و عدة مرات في اليوم الواحد، يومياً. و يستمر علي هذا الحال مدي الحياة، لأنه لا يسري عليه ما يسري علي عامة الرجال من ضعف جنسي مع التقدم في السن. أضف إلي ذلك أنه لا يبدو علي العضو ما يشي بأنه أجريت فيه أي عمليات جراحية، و ذلك مع استخدام الأساليب التجميلية في الجراحة. كما يتمتع الرجل بالقذف الطبيعي و القدرة الإنجابية الطبيعية،و بالإحساس الطبيعي في العضو. ويحتفظ الرجل أيضاً بالطول و العرض الأصليين للعضو الذكري بلا نقصان، كما يمكن تكبير العضو الذكري من حيث الطول أو العرض أو كلاهما في نفس الجراحة