نهر العطش
02-20-2010, 07:19 PM
.
لا ادرى ماذا اقول او من اين ابدا....سأدع قلمى يتحدث عنى والدتى.. كانت شديدة
التعلق بى الى حد الجنون كونى ابنتها الوحيده و لى أخ يكبرنى بثلاث سنوات نسكن فى
منزل صغير مكون من غرفتين ينفرد اخى بواحده و الاخرى اصرت والدتى ان اشاركها
فيها هى و ابى حتى بعد ان صرت فتاه ناضجه يتخطى عمرى الستة عشر ربيعا لا ازال
فى نفس السرير فى غرفة والداى ....
تعلمت الجنس منذ نعومة اظافرى لم انبش عن فيلم جنسى يمتلكه اخى كما تفعل
صديقاتى لاشاهده و اعيده مكانه دون ان يلاحظ و لكنى كنت يوميا اتمتع بمشاهدة
فيلم جنسى مكرر بين والدى و والدتى لم يتخلفا عن اداء علاقتهم الجنسيه و لا يوم
بمجرد ان يتأكدا من نومى يبدا الصراع الجنسى الذى دائما ما كان ينتهى بجثتين
هامدتين على السرير المجاور لسريرى اعتدت ان ادعى النوم كل ليلهحتى استمتع
بمشاهدة والدى و هو يداعب والدتى و يخرج ثدييها من السنتيانه كان يستسمتع
بمص حلماتها و يستغرق وقت طويل جدا فى هوايته وقت يتعدى النصف ساعه فى
رضاعة حامات صدرها و هى تكتم اهاتها خوفا ان استيقظ من نومى المزعوم الى ان
يكتفى من مص حلمات بزازها فيتجه الى كسها الذى دائما ما يكون متأهب لغزوات
ابى العنتريه كنت استمتع بالنظر لوجه امى بينما والدى مستغرق فى لحس كسها كان
وجهها و تعبيراته ياخذنى الى عالم اخر من النشوه و يدها التى كانت دائما تضغط على
راس والدى و هو يلحس كسها و ستمتع بطعم عسل شهوتها و كانها تعلن عن
رغبتها فى ان لا تفارق هذه الراس هذا المكان و اه من صوت والدتى حين كانت تقذف
مائها اعتادت على كتمان اهاتها بسببى كنت اشفق عليها اعلم انها ترغب فى الصراخ
كنت اكتم اهاتى انا الاخرى لذا كنت اشعر بنارها اتابعهما بعين مغمضة و الاخرى
مفتوحه و يدى تفرك فى كسى من تحت الغطاء لا حراك لا صوت حتى لا افقد هذه
المتعه اذا ما اكتشفا انى مستيقظه اراقب ما يدور بينهم فاكبر الظن انى سافقد مكانى
فى غرفتهما و اتجه للغرفه الاخرى بسريرى
كان والدى بعد ان ينتهى من لحس كس والدتى و بعد ان تقذف مره واحده كما هو
معتاد يبدا اجمل مقاطع الليله يقف ابى و يخلع ملابسه الداخليه كنت اعشق النظر اليه
و هو عارى تماما قبل ان يهجم على فريسته ينهشها اعتدت كل ليله ان يكون منظر
زب والدى هو الدافع الاساسى لقذفى شهوتى المكتومه كنت ارتعش تحت الغطاء كل
ليله فى هذه اللحظه و تندفع حمم شهوتى و اكتم صرختى بداخلى وضع واحد لم
يغيره ابى من اول يوم انتبهت فيه لما يفعلانه معا ينام فوق والدتى و هى مستلقيه
على ظهرها رافعه قدمها لاعلى و يخترق كسها بكل قوته و تتزايد سرعته و هى
تعتصره فى حضنها تمزق جسده كل يوم باظافرها تكتم اهاتها و تترجى السرير هو
الاخر ان يهدأ من صوته كان والدى لا يهتم لوجودى بالمره بينما والدتى دائما هى
التى تخشى من ان استيقظ على اثر ما يفعلا رغم انى حاولت مرارا ان اقنعها بان نومى
ثقيل جدا و انه لا سبيل لان استيقظ من نومى لو دقت الطبول بجوار اذنى عسى ان تاخذ
راحتها و هى فى قمة شهوتها اعتاد ابى ان ينيك امى على هذا الوضع المتكرر حوالى
نصف الساعه ليقذف بعدها ثم يستلقى على ظهره لتبدا امى فى مهمتها حيث تقوم
من نومتها على ظهرها و تتجه الى ذب ابى لتنظفه بلسانها و تظل تداعب حرشفته
بلسانها الى ان ينتصب مره اخرى هنا تضعه فى فمها و تظل تمص فيه بهياج الى ان
يجذبها ابى مره اخرى ليعود لنفس الوضع الذى من الواضح انه لا يجيد غيره فترفع
رجليها مره اخرى و يبدأ هو فى اختراق كسها كم تمنيت ان اكون مكان والدتى نعم
تمنيت ان يخترق هذا الذبر جدار كسى تمنيت ان اكون انا من تنظفه بلسانها عشقته
تمنيته ان ينيكنى عشقت قوته الجنسيه لم تمر ليله دون ان ينيك والدتى مرتين اى
رجل هذا ليالى مرت على و انا احلم بوالدى يفتح قدماى و يرفعهما و يضع ذبه بداخل
كسى يقتحم به كل جدران كسى يصل بى الى قمة شهوتى ...
الى ان حانت الفرصه لانفرد بوالدى حين توفت جدتى ام والدتى كانت التقاليد تقضى
بان تقيم والدتى فى منزل اسرتها ثلاث ليالى تتلقى فيهم العزاء حزنت كثيرا على وفاة
جدتى الا ان قلبى كان يرقص فرحا فقد سنحت لى الفرصه لاغواء والدى و اجباره على
اشتهاء جسدى بل و اغتصابه رغما عنه اذا اضطررت لذلك طلبت والدتى ان اقيم معها
الا انى طلبت الرجوع لمنزلنا حتى اخدم والدى و اخى الاكبر لحين عودتها فوافقت و
كانت الليله الاولى اعتدت ان ارتدى بيجاما اثناء نومى لكنى فى هذه الليله ارتديت
قميص نوم اسود اللون الذى يعشقه والدى و يثيره كلما ارتدته امى و خلدت الى النوم
قبل ان يصل ابى على سريرى فى غرفة ستضمنى انا و ابى وحدنا رفعت القميص رغم
انه لا يحتاج اصلا للرفع فهو اقصر من ان يرفع الا انى رفعته لسرتى و اصبح سروالى
الداخلى الذى يظهر نصف كسى ظاهرا للعيان و نمت على بطنى فاتحة رجلى و القيت
بالغطاء لتكون اول مره يرانى والدى هكذا بقميص نوم عارى و دون غطاء و حين دخل
والدى الغرفه و اضاء نورها احسست بذهوله مما راى رغم انى لم اراه الا ان لحظة
الثبات التى وصلت الى اذنى دلتنى الى انه ينهش جسدى بعينيه احسست بخطواته
بطيئه تقترب منى شعرت بنصفه الاعلى يميل به على جسدى ليرى عن قرب ما بين
قدماى احسست بنفسه يقترب من كسى سمعت صوت شهيقه و زفيره و كانه قطار
ينفث دخانه بدات اتاهب للمسة يده مدها بالفعل لمس الشعر الخفيف الظاهر من
الكلوت ثم تراجع ابتعد عنى و اقترب بعد لحظات هذه المره القى على نصفى السفلى
الغطاء الذى ازحته قبل وصوله حطم خططى كلها عدلت من نومتى و كان وضعه
للغطاء جعلنى اتململ فى النوم صرت انام على ظهرى ليرى صدرى الذى يكاد يخرج من
القميص احسست هذه المره انى على وشك النجاح فقد امتدت يده لتداعب بزازى
لمسهما لمسه خفيفه ثم تراجه و القى بنفسه على سريره فتحت عينى لاراه قد
وضع الوساده فوق راسه حتى لا ينظر الى .
حسنا يا ابى لن اطمع فى المزيد يكفى هذا الليله يكفينى لمستين من يدك ليعلنا انى
قد اشعلت بداخلك اشتهاء جسدى الا انك لا تتخيل نفسك تنيكنى اعلم انه من
الصعب عليك تخيل هذا الوضع موعدنا فى الليله التاليه يا من اتمناه و اعشقه ظللت
طوال هذه الليله احلم به و هو يوقظنى من النوم و يداعبنى فى بزازى كما يفعل مع
والدتى ثم يبدا فى لحس كسى و ينتهى باختراق جدرانه استيقظت لاجد سريرى قد
تبلل من كمية المياه التى قذفتها و انا احلم به و لم اجده فى مكانه مر على النهار و
كانه دهر ساعات طويله من الانتظار و حين اقترب موعد وصوله فوجئت باخى يعد
نفسه ليبيت فى منزل جدتى برفقة امى اخبرنى ان ابى هو الذى امره حتى يكون بجوار
والدتى فلا يجوز ان نتركها جميعا وحيده هناك تساءلت بينى و بين نفسى هل يمهد
ابى الجو لنكون وحدنا ساكون اسعد فتاه لو كان حدسى صحيح خرج اخى و تركنى
انتظر وصول حبيبى
كررت نفس وضع الليله الماضيه نفس اسلوب النوم نفس القميص الاسود الذى يثيره
الا انى جازفت هذه المره لم ارتدى سروالى الداخلى لافاجئه بمنظر كسى الذى اثق انه
سيصنع ما عجز عنه سروالى دخل والدى ليرانى فى نفس وضع الامس فاقترب منى لا
اعلم حجم المفاجاه حين اكتشف انى لا ارتدى سروال داخلى الا اناه بعد فتره ليست
بالقليله مد يده ليلمس كسى للمره الاولى شعرت باصبعه يداعب كسى يلمسه و
اكنه لا يفعل الى ان استقر اصبعه بالفعل على كسى و اخذ يدعك فيه برفق صدرت
منى اهات متعه خفيفه فابتعد عنى ثم عاد الى رشده عاد متاكدا انى مستيقظه هذه
المره متاكدا انى ارغبه و اتمناه بدا يدعك بقوه ثمقلبنى برفق على ظهرى كل هذا و انا
مغمضة العينين و كانى نائمه اتجه بيده الى بزازى دخل بيده الى داخل القميص لم
اكن مرتديه سنتيانه فكان من السهل ان يداعب حلمات صدرى فركها برفق فتحت
عينى فى هذه اللحظه بشهوه نظر فى عينى واقترب بفمه من فمى ليغمرنى بالقبلات
التقى لسانى بلسانه و يده لا تزال تداعب بزازى نزل بين قدماى كما كنت احلم دوما
اخذ يلحس فى كسى قذفت قبل بمجرد ان لمس كسى بلسانه اخذ يلحس فى عسل
شهوتى و و اللحظه التى اتمناها خلع ملابسه ليقف امامى عاريا و و نام فوقى و وضع
زبره على فتحة كسى و لكنه لم يدخله اخذ يدعكه فى كسى صعودا و نزولا طلبت
منه ان يدخله كسى ترجيته ان يدفعه بقوه الى داخل جدران كسى رفض و قال مش
ممكن مستحيل يا حبيبتى انتى لسه بنت مش ممكن اخذت ادفع بنفسى من تحته
عسى ان ادخله انا غصب عنه الا انه كان يبتعد فى كل مره رضخت للامر الواقع و نزلت
تحته اخذت اقبل زبره ثم اخذت الحسه و اندفع هو ينيكنى فى فمى امسك براسى و
اخذ يقربها اليه و و انا فاتحه فمى مدخله نصف زبه تقريبا لم اقدر على ان ادخل اكثر
من هذا الحد الى ان بدا بالقذف اخرجه من فمى و قذف على جسدى
لا ادرى ماذا اقول او من اين ابدا....سأدع قلمى يتحدث عنى والدتى.. كانت شديدة
التعلق بى الى حد الجنون كونى ابنتها الوحيده و لى أخ يكبرنى بثلاث سنوات نسكن فى
منزل صغير مكون من غرفتين ينفرد اخى بواحده و الاخرى اصرت والدتى ان اشاركها
فيها هى و ابى حتى بعد ان صرت فتاه ناضجه يتخطى عمرى الستة عشر ربيعا لا ازال
فى نفس السرير فى غرفة والداى ....
تعلمت الجنس منذ نعومة اظافرى لم انبش عن فيلم جنسى يمتلكه اخى كما تفعل
صديقاتى لاشاهده و اعيده مكانه دون ان يلاحظ و لكنى كنت يوميا اتمتع بمشاهدة
فيلم جنسى مكرر بين والدى و والدتى لم يتخلفا عن اداء علاقتهم الجنسيه و لا يوم
بمجرد ان يتأكدا من نومى يبدا الصراع الجنسى الذى دائما ما كان ينتهى بجثتين
هامدتين على السرير المجاور لسريرى اعتدت ان ادعى النوم كل ليلهحتى استمتع
بمشاهدة والدى و هو يداعب والدتى و يخرج ثدييها من السنتيانه كان يستسمتع
بمص حلماتها و يستغرق وقت طويل جدا فى هوايته وقت يتعدى النصف ساعه فى
رضاعة حامات صدرها و هى تكتم اهاتها خوفا ان استيقظ من نومى المزعوم الى ان
يكتفى من مص حلمات بزازها فيتجه الى كسها الذى دائما ما يكون متأهب لغزوات
ابى العنتريه كنت استمتع بالنظر لوجه امى بينما والدى مستغرق فى لحس كسها كان
وجهها و تعبيراته ياخذنى الى عالم اخر من النشوه و يدها التى كانت دائما تضغط على
راس والدى و هو يلحس كسها و ستمتع بطعم عسل شهوتها و كانها تعلن عن
رغبتها فى ان لا تفارق هذه الراس هذا المكان و اه من صوت والدتى حين كانت تقذف
مائها اعتادت على كتمان اهاتها بسببى كنت اشفق عليها اعلم انها ترغب فى الصراخ
كنت اكتم اهاتى انا الاخرى لذا كنت اشعر بنارها اتابعهما بعين مغمضة و الاخرى
مفتوحه و يدى تفرك فى كسى من تحت الغطاء لا حراك لا صوت حتى لا افقد هذه
المتعه اذا ما اكتشفا انى مستيقظه اراقب ما يدور بينهم فاكبر الظن انى سافقد مكانى
فى غرفتهما و اتجه للغرفه الاخرى بسريرى
كان والدى بعد ان ينتهى من لحس كس والدتى و بعد ان تقذف مره واحده كما هو
معتاد يبدا اجمل مقاطع الليله يقف ابى و يخلع ملابسه الداخليه كنت اعشق النظر اليه
و هو عارى تماما قبل ان يهجم على فريسته ينهشها اعتدت كل ليله ان يكون منظر
زب والدى هو الدافع الاساسى لقذفى شهوتى المكتومه كنت ارتعش تحت الغطاء كل
ليله فى هذه اللحظه و تندفع حمم شهوتى و اكتم صرختى بداخلى وضع واحد لم
يغيره ابى من اول يوم انتبهت فيه لما يفعلانه معا ينام فوق والدتى و هى مستلقيه
على ظهرها رافعه قدمها لاعلى و يخترق كسها بكل قوته و تتزايد سرعته و هى
تعتصره فى حضنها تمزق جسده كل يوم باظافرها تكتم اهاتها و تترجى السرير هو
الاخر ان يهدأ من صوته كان والدى لا يهتم لوجودى بالمره بينما والدتى دائما هى
التى تخشى من ان استيقظ على اثر ما يفعلا رغم انى حاولت مرارا ان اقنعها بان نومى
ثقيل جدا و انه لا سبيل لان استيقظ من نومى لو دقت الطبول بجوار اذنى عسى ان تاخذ
راحتها و هى فى قمة شهوتها اعتاد ابى ان ينيك امى على هذا الوضع المتكرر حوالى
نصف الساعه ليقذف بعدها ثم يستلقى على ظهره لتبدا امى فى مهمتها حيث تقوم
من نومتها على ظهرها و تتجه الى ذب ابى لتنظفه بلسانها و تظل تداعب حرشفته
بلسانها الى ان ينتصب مره اخرى هنا تضعه فى فمها و تظل تمص فيه بهياج الى ان
يجذبها ابى مره اخرى ليعود لنفس الوضع الذى من الواضح انه لا يجيد غيره فترفع
رجليها مره اخرى و يبدأ هو فى اختراق كسها كم تمنيت ان اكون مكان والدتى نعم
تمنيت ان يخترق هذا الذبر جدار كسى تمنيت ان اكون انا من تنظفه بلسانها عشقته
تمنيته ان ينيكنى عشقت قوته الجنسيه لم تمر ليله دون ان ينيك والدتى مرتين اى
رجل هذا ليالى مرت على و انا احلم بوالدى يفتح قدماى و يرفعهما و يضع ذبه بداخل
كسى يقتحم به كل جدران كسى يصل بى الى قمة شهوتى ...
الى ان حانت الفرصه لانفرد بوالدى حين توفت جدتى ام والدتى كانت التقاليد تقضى
بان تقيم والدتى فى منزل اسرتها ثلاث ليالى تتلقى فيهم العزاء حزنت كثيرا على وفاة
جدتى الا ان قلبى كان يرقص فرحا فقد سنحت لى الفرصه لاغواء والدى و اجباره على
اشتهاء جسدى بل و اغتصابه رغما عنه اذا اضطررت لذلك طلبت والدتى ان اقيم معها
الا انى طلبت الرجوع لمنزلنا حتى اخدم والدى و اخى الاكبر لحين عودتها فوافقت و
كانت الليله الاولى اعتدت ان ارتدى بيجاما اثناء نومى لكنى فى هذه الليله ارتديت
قميص نوم اسود اللون الذى يعشقه والدى و يثيره كلما ارتدته امى و خلدت الى النوم
قبل ان يصل ابى على سريرى فى غرفة ستضمنى انا و ابى وحدنا رفعت القميص رغم
انه لا يحتاج اصلا للرفع فهو اقصر من ان يرفع الا انى رفعته لسرتى و اصبح سروالى
الداخلى الذى يظهر نصف كسى ظاهرا للعيان و نمت على بطنى فاتحة رجلى و القيت
بالغطاء لتكون اول مره يرانى والدى هكذا بقميص نوم عارى و دون غطاء و حين دخل
والدى الغرفه و اضاء نورها احسست بذهوله مما راى رغم انى لم اراه الا ان لحظة
الثبات التى وصلت الى اذنى دلتنى الى انه ينهش جسدى بعينيه احسست بخطواته
بطيئه تقترب منى شعرت بنصفه الاعلى يميل به على جسدى ليرى عن قرب ما بين
قدماى احسست بنفسه يقترب من كسى سمعت صوت شهيقه و زفيره و كانه قطار
ينفث دخانه بدات اتاهب للمسة يده مدها بالفعل لمس الشعر الخفيف الظاهر من
الكلوت ثم تراجع ابتعد عنى و اقترب بعد لحظات هذه المره القى على نصفى السفلى
الغطاء الذى ازحته قبل وصوله حطم خططى كلها عدلت من نومتى و كان وضعه
للغطاء جعلنى اتململ فى النوم صرت انام على ظهرى ليرى صدرى الذى يكاد يخرج من
القميص احسست هذه المره انى على وشك النجاح فقد امتدت يده لتداعب بزازى
لمسهما لمسه خفيفه ثم تراجه و القى بنفسه على سريره فتحت عينى لاراه قد
وضع الوساده فوق راسه حتى لا ينظر الى .
حسنا يا ابى لن اطمع فى المزيد يكفى هذا الليله يكفينى لمستين من يدك ليعلنا انى
قد اشعلت بداخلك اشتهاء جسدى الا انك لا تتخيل نفسك تنيكنى اعلم انه من
الصعب عليك تخيل هذا الوضع موعدنا فى الليله التاليه يا من اتمناه و اعشقه ظللت
طوال هذه الليله احلم به و هو يوقظنى من النوم و يداعبنى فى بزازى كما يفعل مع
والدتى ثم يبدا فى لحس كسى و ينتهى باختراق جدرانه استيقظت لاجد سريرى قد
تبلل من كمية المياه التى قذفتها و انا احلم به و لم اجده فى مكانه مر على النهار و
كانه دهر ساعات طويله من الانتظار و حين اقترب موعد وصوله فوجئت باخى يعد
نفسه ليبيت فى منزل جدتى برفقة امى اخبرنى ان ابى هو الذى امره حتى يكون بجوار
والدتى فلا يجوز ان نتركها جميعا وحيده هناك تساءلت بينى و بين نفسى هل يمهد
ابى الجو لنكون وحدنا ساكون اسعد فتاه لو كان حدسى صحيح خرج اخى و تركنى
انتظر وصول حبيبى
كررت نفس وضع الليله الماضيه نفس اسلوب النوم نفس القميص الاسود الذى يثيره
الا انى جازفت هذه المره لم ارتدى سروالى الداخلى لافاجئه بمنظر كسى الذى اثق انه
سيصنع ما عجز عنه سروالى دخل والدى ليرانى فى نفس وضع الامس فاقترب منى لا
اعلم حجم المفاجاه حين اكتشف انى لا ارتدى سروال داخلى الا اناه بعد فتره ليست
بالقليله مد يده ليلمس كسى للمره الاولى شعرت باصبعه يداعب كسى يلمسه و
اكنه لا يفعل الى ان استقر اصبعه بالفعل على كسى و اخذ يدعك فيه برفق صدرت
منى اهات متعه خفيفه فابتعد عنى ثم عاد الى رشده عاد متاكدا انى مستيقظه هذه
المره متاكدا انى ارغبه و اتمناه بدا يدعك بقوه ثمقلبنى برفق على ظهرى كل هذا و انا
مغمضة العينين و كانى نائمه اتجه بيده الى بزازى دخل بيده الى داخل القميص لم
اكن مرتديه سنتيانه فكان من السهل ان يداعب حلمات صدرى فركها برفق فتحت
عينى فى هذه اللحظه بشهوه نظر فى عينى واقترب بفمه من فمى ليغمرنى بالقبلات
التقى لسانى بلسانه و يده لا تزال تداعب بزازى نزل بين قدماى كما كنت احلم دوما
اخذ يلحس فى كسى قذفت قبل بمجرد ان لمس كسى بلسانه اخذ يلحس فى عسل
شهوتى و و اللحظه التى اتمناها خلع ملابسه ليقف امامى عاريا و و نام فوقى و وضع
زبره على فتحة كسى و لكنه لم يدخله اخذ يدعكه فى كسى صعودا و نزولا طلبت
منه ان يدخله كسى ترجيته ان يدفعه بقوه الى داخل جدران كسى رفض و قال مش
ممكن مستحيل يا حبيبتى انتى لسه بنت مش ممكن اخذت ادفع بنفسى من تحته
عسى ان ادخله انا غصب عنه الا انه كان يبتعد فى كل مره رضخت للامر الواقع و نزلت
تحته اخذت اقبل زبره ثم اخذت الحسه و اندفع هو ينيكنى فى فمى امسك براسى و
اخذ يقربها اليه و و انا فاتحه فمى مدخله نصف زبه تقريبا لم اقدر على ان ادخل اكثر
من هذا الحد الى ان بدا بالقذف اخرجه من فمى و قذف على جسدى