عصر يوم
08-06-2015, 09:39 AM
أحلى جنس لما تكون محروم.......
/ /> أنا مندور عمري21 سنة متزوج من حوالي عام من هاجر لها أخ في عمري وثلاثة أخوات واحدة منهم لم تتزوج وتعيش مع حماتي إنتقلت وزوجتي من بلدتنا لأعمل خارج بلدي مع أخوها و كنت انزل بلدي كل فترة لأرى اخواتى و اقاربى و حملت زوجتى و كانت فى الشهور الأولى و نصحنا الدكتور بالا تقوم بمجهود وألا أقرب منها حتي يستقر حملها وإضطررت للسفر لبلدتنا لحضور فرح أخي بالبلد والذي سيتزوج و لكن لا أستطيع اخذ زوجتى معى و لا اقدر أن اتركها لوحدها فاتصلت بحماتى ورجوتها أن ترسل أخت زوجتى الصغيرة لترافق زوجتى حتى أعود من الفرح و بالفعل وصلت أخت زوجتى صباح يوم ما نويت السفر و أنا فى الطريق لقريتنا راكبا القطار أخذت أفكر فى حالي و كيف أنى محروم من الجنس بسبب تعب زوجتى بالرغم من أني شهواني جدا ولا أستطيع أن أبعد عن الجنس ولكن ليس لي أي حيلة المهم جاء علي ذاكرتي حماتي المتوفي عنها زوجها وهي في عز شبابها لا تتعدي 35سنة وأخذت أفكر فيها وفي جمال جسمها فإنتفض عني زبي دون إرادة مني فأبعدت الفكرة عن خاطري ووصلت البلدة وذهبت عند حماتي وتناولت غدائي عندها .
وعند المساء لبست فستانا للفرح كان حياكل حتة منها و إصطحبتها معي للفرح وبعد إنتهاء الفرح إصطحبتها لمنزلها للمبيت عندها وإستأذنتها لأغير ملابسي وأرتدي ملابس النوم وكان الجو حارا فألحت علي أن آخذ دوشاَ حتي ينتعش جسمي ولا أحس بالحر ولبست جلبابي علي اللحم من غير كلوت وفالينا حتي أخفف من ملابسي و ذهبت لها قابلتنى فى الصالة فقلت لها الجو حار جدا و كلمتها عن زوجتى و عن تعبها من الحمل و ازاى أنا كمان تعبان لأوفر الراحة لزوجتى و هى تصبرنى و تقول معلهش هانت كلها كام شهر و ييجى النونو و أنا بدأت المح لها و أقول أولادك كبروكى بسرعة و هى تضحك و تقول لا ياخويا أنا لسة في عز شبابي أنت بتقول إيه كنت بأحاول أحرك فيها أنوثتها قلتلها الصراحة يا حماتي عيني عليكي باردة ..إنت لسة صبية وفي عز شبابك وجسمك جسم صبية بنت العشرين وراحت ضاحكة وقالت يا راجل يا أبو عين زايغة دا إنت معاك واحدة تتحل من علي حبل المشنقة تقصد زوجتي رديت عليها قلت لها معايا الجمال والحلاوة بس ممنوع الاقتراب أو التصوير وعايش معاها زي العزاب قالت إستحمل علشان خاطر عيون ولي العهد ويكون في عونك قالتها وهي تغمز بطرف عينها ثم قالت خلاص أقوم اعمل شاى قولت لها مش هتنامى قالت لا أنا هأسهر شوية بقالي كثير مقعدتش معاك من ساعة ما سافرت انت وبنتي هاجر والا انت عاوز تنام قولت لها لا أنا متعود على السهر قولت لها حأشغل المروحة وأجلس أمام التليفزيون شوية ولما ييجي النوم حأنام قالتلي وأنا كمان قاعدة معاك لغاية ما ييجي النوم وقالتلي أنا حأدخل أغير هدومي وأجيلك علشان تحكيلي عن أحوال بنتي وإحنا بنتفرج علي التليفزيون النهاردة فيه فيلم حلو أوي في التليفزيون وذهبت لحجرتها وخرجت علي بحتة قميص نوم صيفي أحمر خفيف موضح كلوتها ومفرق بزازها المتحررة من السونتيان ودا خلا زوبري إنتصب ونشف ريقي أنا الغلبان المحروم من ريحة الكس منذ حمل زوجتي وجلست أمامي ولاحظت نفرة زوبري وإنتصابه وعملت نفسها مش شايفة حاجة ولكنني لاحظتها تعض شفايفها وتتصبب عرقا وعملت نفسي مش واخد بالي أنا كمان وجاء منظر بوس حار بالفيلم ثم نام البطل علي البطلة فضحكت حماتي وقالت يخرب بيتهم هم بيعملوا إيه ثم نظرت دون إرادة منها علي زوبري وهو شادد علي الآخر وقالتلي مالك هيجت ولا إيه قلت لها أعمل إيه في بنتك هي اللي حرماني من النوم في حضنها وبنام لوحدي علشان شهوتي ما تتحركش عليها دا أنا حأجنن ياحماتي وبصتلها بنظرة جنسية فحماتى بيضا ء و جسمها ملفوف و بتهتم بنفسها و يظهر ده على حواجبها و لفة رجلها من تحت و طيزها المدورة ونافرة للخارج بشكل يجنن قولت لها و أنا ابتسم بجد حرام كده
قالت بس يا مندور إهدي وخلي الليلة دي تعدي علي خير يخربيتك أنت خليتني أتحرك وفكرتني بجوزي اللي سابني في عز شبابي قلتلها الصراحة يا حماتي قميصك حياكل منك حتة وشفايفك يهبلوا وقمت واقف وبايس إيديها و ضحكت و قالت يوه فكرتنى بزمان لما كان حماك عايش ولاحظت إنتصاب بزازها وبروز حلماتها وقامت من أمامي وقالت عن إذنك أنا رايحة الحمام وغابت في الحمام ورجعت ولاحظت بلل بقميصها من الخلف وفاجئتها يا حماتي كنت بتعملي إيه يا خلبوصة في الحمام القميص مبلول من ورا فضحكت وقالت بطل شقاوة وعيب الكلام ده.. قلت لها شوفي الحرمان من الجنس صعب أد إيه شوفي بقالك كم سنة محرومة منه و قربت منها و مسكت ايدها و قولت تسمحى لى بالرقصة دى يا عروسة ضحكت و قالت يخرب عقلك يا مندور انت عسل بجد هونت عليا كتير.. يا ريت كنت قريب مننا قولت لها ممكن بقى تجيبى ايدك و تنسى كل حاجة قولت الواحد مش بيعيش غير مرة واحدة و اخدت ايدها و قربت منها و كانى بأرقص معها بجد فهى جميلة سكسية على الآخر قربت منها و امسكت ايدها و خليتها تلف قدامى و أنا أتعمد أن التصق بها لغاية ما زوبرى المنتصب لمس مؤخرتها فقالت بس يا مندور ظهرى تعبنى أوى أوى و انا قولت بس فكرة لانى مش عاوز حاجة عادية قولت هنيكها من غير ما اطلب منها واحدة واحدة و قولت لها تعرفى يا حماتى انت بس شوية مساج و تدليك و هتكوني تمام التمام قالت ازاى قولت لها يعنى أكيد ظهرك تعبك من الحفلة والوقفة فى المطبخ و شغل البيت والتدليك ده هيفيد العضلات و هترتاحى خالص قالت و فين بقى التدليك ده قولت لها انا اعمله لك ده سهل خالص بس تسمعى الكلام مش تطلعى روحى قالت بعد الشر عليك حاضر هأسمع الكلام يعنى هتعمل فيها دكتور بقى ضحكت و قولت أيْوي و لازم تسمعى كلام الدكتور قولت لها تعالى و اخدتها حجرة نومها و قولت لها يلا نامى على السرير قالت حاضر لما نشوف أخرتها كانت بقميص أحمر قصير و رجلها و فخدها يظهران بوضوح قولت لما اطلب حاجة أشوف رد فعلها قولت لها ممكن تقلعى السونتيان قالت ليه بصيت لها و قولت قولنا إيه قالت حاضر و فعلا خرجت لما قلعت و دخلتلها و هى نايمة على ظهرها و صدرها باين كله تقريبا و وحلمات نافرة علي الآخر فشد زوبري علي الآخر فقلت له أصبر هانت هتخش عشك المحروم منه وتنعم بحرارته وهتنزل فيه لبنك من غير خوف علشان هي شايلة رحمها قولت لها نامى على بطنك و رفعت القميص و شوفت الأندر الصغير عليها و طيزها المستديرة الجميلة البيضاء و مشيت ايدى على ظهرها بشويش و قولت لها عاوزك تقولى آه عشان مع ضغط ايدى و كلمة آه أكيد هترتاحي قالت ماشى لما ايدك تيجى على مكان الوجع هقول آه و بدأت أمشّى ايدى و اضغط بشويش و فى مكان فوق طيزها و أسفل ظهرها.. قالت آه ضغطت جامد شوية الآه زادت و مع الوقت بقت تقول آه طول ما ايدى على جسمها وقعدت انزل على فخدها و أدلكها و من فوق أمد ايدى لغاية مؤخرة صدرها لكنى لم اقترب منه أكثر حتى أشوقها و أسخنها طلبت منها تنام على جنبها و لما اتعدلت على ظهرها كان كسها واضح منتفخ تحت الأندر و آثار البلل عليه عملت أنى مش واخد بالى و قعدت جنبها و ايدها مفرودة على السرير و انا أدلك و أروح شمال و يمين حتى قربت زوبرى من ايدها المفرودة على السرير لكنها لم تبعد يدها قولت حلو شهوتها اشتعلت و سخنت و بدأت أدلكها من بطنها و افركها و هى تقول آه لكنها آه مختلفة أكيد بقت بمحن و انا أزيد فى الفرك قولت لازم أسخنها على الآخر و انيكها من غير ما اطلب منها نزلت بايدى على سرتها و سوتها و ايدها لامسه زوبرى و حسيت كأنها بتحركها بشويش و كأنها نفسها تدعكه لكنها منتظرة البداية منى و انا ولا كأنّى هنا و قربت بايدى من سوتها فوق كسها افركها و لم المس كسها و نزلت شوية على فخذها و انا أدلك و افرد ايدى فيلمس صباعى الكبير كسها من بعيد قولت أعذبها اكتر فطلبت منها تنام فى وضع الحصان تسند على ايدها و رجلها و ظهرها لفوق و وقفت ورا طيزها بالظبط بين رجلها المفتوحة و قعدت أدلك فى ظهرها المرتفع و هى مازلت ممحونة و تقول آه و كنت حاسس أنها على آخرها .
انا مع التدليك بقيت اقرب من ورا و جسمى يلمس جسمها و زوبرى خلاص بقى يخبط فى طيزها من ورا و اقرب و ارجع تانى كانى بعمل مساج بجد و بايدى من بين رجلها اقرب من كسها و المسه مرة و ارجع لما حسيت إن الأندر بتاعها غرقان قولت خلاص الفريسة جاهزة للآكل قولت اهجم بقى عليها قربت خالص من طيزها و زبى بقى لامس فلقة طيزها و ضغطت أوى و هى لقيتها زى اللى بتتعدل و زوبرى بقى بين فلقتي طيزها بالظبط و وقفت على كده لقيتها بترجع لورا على زوبرى بدأت اهجم برضو بالراحة و ادخل ايدى من فوق فى الأندر و افرك لها طيزها.. قالت الأندر مضايقك و انت بتدلك اقلعه ؟قولت في نفسي دي دابت خالص حرام بقى كفاية عليها كده قولت لها ماشى أحسن برضو عشان اعرف أدلك كويس لان مكان الأندر لازم يدلك عشان هو اللى ماسك عظمة الظهر قالت طب اتعدل و اقلعه..
ولا تنزله إنت.. قولت لا ماشى هأنزل هولك أنا وبدأت انزل الأندر بالراحة بالراحة و طيزها البيضا الجميلة كنت هاجم عليها بس قولت شوية و نزلت الأندر كله و بمد ايدى أدلك لها لقيتها غرقانة على الآخر و زبى رجع تانى بين فتحة طيزها و حسيت إنها متعمدة و انا طبعا ساند على ركبتى و واقف وراها مباشرة و زبى تقريبا داخل طيزها لقيتها بتقول ما ترفع الجلابية بتاعتك أكيد مضيقاك و انت قاعد كده قولت لها انتى شايفة كده قالت ايوه هتكون على راحتك اكتر قلتلها الصراحة الجلابية مضيقاني ومقيدة حريتي ممكن أقلعها ؟ قالت اقلع و قولت لها نكمل والا ارتحتى قالت لا نكمل ايدك حلوة أوى و بتريحنى رجعت وقفت و هى فى نفس الوضع و زبى بقى حر من غير حاجة و انا بتعدل لقيتها رجعت قوى بطيزها فدخل زبى بين فلقتي طيزها و خرجت منها كلمة لأّه.. أح و صرخت يخرب عقلك ده زوبر والا خابور هو كبير اوى اوى ليه كدة ورأسه كبيرة يكون فى عونها بنتى وراحت مدت إيديها من الخلف وماسكاه وفاركة راسه وقالت أح.. أح وراحت سايباه قولت خلاص بقى و قعدت ادخله و أطلعه بالراحة بين فلقتي طيزها و هى مستلسمة و كانت بتهز طيزها و انا بدخل و بطلع لغاية ما زبى قرب من شفايف كسها الغرقان و بحركة منها زبى إتحشر في شفايف كسها وحاولت أدخله لقيت صعوبة قالت لي بالراحة إعمل معروف كسي ضاق من قلة النيك فكرتني بليلة دخلتي دخل بالراحة وأخذت أدعك راس زوبري علي شفراتها حتي تبلل زوبري من عسلها النازل من كسها بغزارة ومن شدة الحرمان وكسها ساخن مولع ودفسته بيدي حتي دخل ربعه ثم سحبته للخارج فصوتت وقالت خرجته ليه و خرج منها صوت كانها ماتناكتش قبل كده و قالت آآآآآآه أح أح ح ح دخله جوة كمان وكمان انا عاوزاه يوصل لغاية مصاريني بالراحة كمان كمان دخل وخرج زبك كمان و ترقص طيزها و زبى فى كسها ورحت دافسه داخل كسها وبيضاني ضربت شفايف كسها وأخذت أدخله وأخرجه وهي تتوحوح وبدأت أذود الدخول والخروج بقوة وسرعة و مسكتها من طيزها بايدى أشدها علي وادخل زبى فيها بكل قوة و هى تصرخ و تقول كمان كمان و انا مستمر بكل قوة و ضربتها على طيزها بايدى فرحت و قالت كمان اعمل فيا كل حاجة انا تعبانة وشرقانة ومحرومة من النيك كسي نشف من زمان كمان و قعدت اضربها علي فلقتي طيزها و هى مبسوطة و تقول ايوه كده اضربنى انا من اللليلة المتناكة بتاعتك انت و بس يا موندو يلا كمان
و انا مستمر فى النياكة ادخل زبى و أخرجه و قربت انزل قولت لها هنزل قالت نزل فى كسى اروى كسى العطشان قمت منزل فى كسها دفعات من لبن زبى الساخنة و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه من زمان و اتعدلت و انا نمت على ظهر ي و هى قعدت تلعب فى زبى وتدعك في راسه لغاية لما وقف ونمت علي ظهري وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت منشناه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخره ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتي الصباح ونحن عرايا ثم صحوت علي حركة يدها علي زوبري وفركها في رأسه فأخذتها في حضني وأخذت أقبلها ثم نزلت علي صدرها وأخذت فردة منه بيدي وقفشت علي حلمته بشفتاي وأخذت أمص فيه بشغف ونهم شديد حتي ألمتها ثم نزلت علي بظرها بشفتاي وإلتقمته بين شفتاي وهي توحوح وتوحوح ونزل عسلها في فمي ثم وضعت وسادة تحت طيزها ورفعت ساقيها علي كتفاي فإنفتح كسها عن شفرتيه طالبا دخول الأسد لعرينه ودككت زوبري حتي صار يتخبط بين جوانب كسها وهي تتوحْوحْ وأحست أنها تريد أن تتبول فقلت لها إيه هو دا ما حصلش ليكي قبل كدة قالتلي أيوة قلت يبقي جوزك ما كانش بيشبعك وبيوصلك للذروة دي معناها ان راس زوبري خبطت الجي سبوت بتاعك ماتخافيش دا مش بول وفعلا أخذت توحوح ثم إرتعشت رعشة عنيفة وأحسست بجدران كسها تزنق علي زوبري ووجدتني أرمي لبني معها وراحت صارخة ثم إرتخت ونكتها تانى و تالت وعند إقتراب ميلاد بنتها أقامت معنا ومارست معها مرات عديدة وفي يوم الميلاد أخذنا زوجتي المستشفي وولدت هناك بعملية قيصرية ورجعت معي حماتي لبيتي وقضينا أحلي أيام حتي عادت زوجتي لبيتها ..........
***********
/ /> أنا مندور عمري21 سنة متزوج من حوالي عام من هاجر لها أخ في عمري وثلاثة أخوات واحدة منهم لم تتزوج وتعيش مع حماتي إنتقلت وزوجتي من بلدتنا لأعمل خارج بلدي مع أخوها و كنت انزل بلدي كل فترة لأرى اخواتى و اقاربى و حملت زوجتى و كانت فى الشهور الأولى و نصحنا الدكتور بالا تقوم بمجهود وألا أقرب منها حتي يستقر حملها وإضطررت للسفر لبلدتنا لحضور فرح أخي بالبلد والذي سيتزوج و لكن لا أستطيع اخذ زوجتى معى و لا اقدر أن اتركها لوحدها فاتصلت بحماتى ورجوتها أن ترسل أخت زوجتى الصغيرة لترافق زوجتى حتى أعود من الفرح و بالفعل وصلت أخت زوجتى صباح يوم ما نويت السفر و أنا فى الطريق لقريتنا راكبا القطار أخذت أفكر فى حالي و كيف أنى محروم من الجنس بسبب تعب زوجتى بالرغم من أني شهواني جدا ولا أستطيع أن أبعد عن الجنس ولكن ليس لي أي حيلة المهم جاء علي ذاكرتي حماتي المتوفي عنها زوجها وهي في عز شبابها لا تتعدي 35سنة وأخذت أفكر فيها وفي جمال جسمها فإنتفض عني زبي دون إرادة مني فأبعدت الفكرة عن خاطري ووصلت البلدة وذهبت عند حماتي وتناولت غدائي عندها .
وعند المساء لبست فستانا للفرح كان حياكل حتة منها و إصطحبتها معي للفرح وبعد إنتهاء الفرح إصطحبتها لمنزلها للمبيت عندها وإستأذنتها لأغير ملابسي وأرتدي ملابس النوم وكان الجو حارا فألحت علي أن آخذ دوشاَ حتي ينتعش جسمي ولا أحس بالحر ولبست جلبابي علي اللحم من غير كلوت وفالينا حتي أخفف من ملابسي و ذهبت لها قابلتنى فى الصالة فقلت لها الجو حار جدا و كلمتها عن زوجتى و عن تعبها من الحمل و ازاى أنا كمان تعبان لأوفر الراحة لزوجتى و هى تصبرنى و تقول معلهش هانت كلها كام شهر و ييجى النونو و أنا بدأت المح لها و أقول أولادك كبروكى بسرعة و هى تضحك و تقول لا ياخويا أنا لسة في عز شبابي أنت بتقول إيه كنت بأحاول أحرك فيها أنوثتها قلتلها الصراحة يا حماتي عيني عليكي باردة ..إنت لسة صبية وفي عز شبابك وجسمك جسم صبية بنت العشرين وراحت ضاحكة وقالت يا راجل يا أبو عين زايغة دا إنت معاك واحدة تتحل من علي حبل المشنقة تقصد زوجتي رديت عليها قلت لها معايا الجمال والحلاوة بس ممنوع الاقتراب أو التصوير وعايش معاها زي العزاب قالت إستحمل علشان خاطر عيون ولي العهد ويكون في عونك قالتها وهي تغمز بطرف عينها ثم قالت خلاص أقوم اعمل شاى قولت لها مش هتنامى قالت لا أنا هأسهر شوية بقالي كثير مقعدتش معاك من ساعة ما سافرت انت وبنتي هاجر والا انت عاوز تنام قولت لها لا أنا متعود على السهر قولت لها حأشغل المروحة وأجلس أمام التليفزيون شوية ولما ييجي النوم حأنام قالتلي وأنا كمان قاعدة معاك لغاية ما ييجي النوم وقالتلي أنا حأدخل أغير هدومي وأجيلك علشان تحكيلي عن أحوال بنتي وإحنا بنتفرج علي التليفزيون النهاردة فيه فيلم حلو أوي في التليفزيون وذهبت لحجرتها وخرجت علي بحتة قميص نوم صيفي أحمر خفيف موضح كلوتها ومفرق بزازها المتحررة من السونتيان ودا خلا زوبري إنتصب ونشف ريقي أنا الغلبان المحروم من ريحة الكس منذ حمل زوجتي وجلست أمامي ولاحظت نفرة زوبري وإنتصابه وعملت نفسها مش شايفة حاجة ولكنني لاحظتها تعض شفايفها وتتصبب عرقا وعملت نفسي مش واخد بالي أنا كمان وجاء منظر بوس حار بالفيلم ثم نام البطل علي البطلة فضحكت حماتي وقالت يخرب بيتهم هم بيعملوا إيه ثم نظرت دون إرادة منها علي زوبري وهو شادد علي الآخر وقالتلي مالك هيجت ولا إيه قلت لها أعمل إيه في بنتك هي اللي حرماني من النوم في حضنها وبنام لوحدي علشان شهوتي ما تتحركش عليها دا أنا حأجنن ياحماتي وبصتلها بنظرة جنسية فحماتى بيضا ء و جسمها ملفوف و بتهتم بنفسها و يظهر ده على حواجبها و لفة رجلها من تحت و طيزها المدورة ونافرة للخارج بشكل يجنن قولت لها و أنا ابتسم بجد حرام كده
قالت بس يا مندور إهدي وخلي الليلة دي تعدي علي خير يخربيتك أنت خليتني أتحرك وفكرتني بجوزي اللي سابني في عز شبابي قلتلها الصراحة يا حماتي قميصك حياكل منك حتة وشفايفك يهبلوا وقمت واقف وبايس إيديها و ضحكت و قالت يوه فكرتنى بزمان لما كان حماك عايش ولاحظت إنتصاب بزازها وبروز حلماتها وقامت من أمامي وقالت عن إذنك أنا رايحة الحمام وغابت في الحمام ورجعت ولاحظت بلل بقميصها من الخلف وفاجئتها يا حماتي كنت بتعملي إيه يا خلبوصة في الحمام القميص مبلول من ورا فضحكت وقالت بطل شقاوة وعيب الكلام ده.. قلت لها شوفي الحرمان من الجنس صعب أد إيه شوفي بقالك كم سنة محرومة منه و قربت منها و مسكت ايدها و قولت تسمحى لى بالرقصة دى يا عروسة ضحكت و قالت يخرب عقلك يا مندور انت عسل بجد هونت عليا كتير.. يا ريت كنت قريب مننا قولت لها ممكن بقى تجيبى ايدك و تنسى كل حاجة قولت الواحد مش بيعيش غير مرة واحدة و اخدت ايدها و قربت منها و كانى بأرقص معها بجد فهى جميلة سكسية على الآخر قربت منها و امسكت ايدها و خليتها تلف قدامى و أنا أتعمد أن التصق بها لغاية ما زوبرى المنتصب لمس مؤخرتها فقالت بس يا مندور ظهرى تعبنى أوى أوى و انا قولت بس فكرة لانى مش عاوز حاجة عادية قولت هنيكها من غير ما اطلب منها واحدة واحدة و قولت لها تعرفى يا حماتى انت بس شوية مساج و تدليك و هتكوني تمام التمام قالت ازاى قولت لها يعنى أكيد ظهرك تعبك من الحفلة والوقفة فى المطبخ و شغل البيت والتدليك ده هيفيد العضلات و هترتاحى خالص قالت و فين بقى التدليك ده قولت لها انا اعمله لك ده سهل خالص بس تسمعى الكلام مش تطلعى روحى قالت بعد الشر عليك حاضر هأسمع الكلام يعنى هتعمل فيها دكتور بقى ضحكت و قولت أيْوي و لازم تسمعى كلام الدكتور قولت لها تعالى و اخدتها حجرة نومها و قولت لها يلا نامى على السرير قالت حاضر لما نشوف أخرتها كانت بقميص أحمر قصير و رجلها و فخدها يظهران بوضوح قولت لما اطلب حاجة أشوف رد فعلها قولت لها ممكن تقلعى السونتيان قالت ليه بصيت لها و قولت قولنا إيه قالت حاضر و فعلا خرجت لما قلعت و دخلتلها و هى نايمة على ظهرها و صدرها باين كله تقريبا و وحلمات نافرة علي الآخر فشد زوبري علي الآخر فقلت له أصبر هانت هتخش عشك المحروم منه وتنعم بحرارته وهتنزل فيه لبنك من غير خوف علشان هي شايلة رحمها قولت لها نامى على بطنك و رفعت القميص و شوفت الأندر الصغير عليها و طيزها المستديرة الجميلة البيضاء و مشيت ايدى على ظهرها بشويش و قولت لها عاوزك تقولى آه عشان مع ضغط ايدى و كلمة آه أكيد هترتاحي قالت ماشى لما ايدك تيجى على مكان الوجع هقول آه و بدأت أمشّى ايدى و اضغط بشويش و فى مكان فوق طيزها و أسفل ظهرها.. قالت آه ضغطت جامد شوية الآه زادت و مع الوقت بقت تقول آه طول ما ايدى على جسمها وقعدت انزل على فخدها و أدلكها و من فوق أمد ايدى لغاية مؤخرة صدرها لكنى لم اقترب منه أكثر حتى أشوقها و أسخنها طلبت منها تنام على جنبها و لما اتعدلت على ظهرها كان كسها واضح منتفخ تحت الأندر و آثار البلل عليه عملت أنى مش واخد بالى و قعدت جنبها و ايدها مفرودة على السرير و انا أدلك و أروح شمال و يمين حتى قربت زوبرى من ايدها المفرودة على السرير لكنها لم تبعد يدها قولت حلو شهوتها اشتعلت و سخنت و بدأت أدلكها من بطنها و افركها و هى تقول آه لكنها آه مختلفة أكيد بقت بمحن و انا أزيد فى الفرك قولت لازم أسخنها على الآخر و انيكها من غير ما اطلب منها نزلت بايدى على سرتها و سوتها و ايدها لامسه زوبرى و حسيت كأنها بتحركها بشويش و كأنها نفسها تدعكه لكنها منتظرة البداية منى و انا ولا كأنّى هنا و قربت بايدى من سوتها فوق كسها افركها و لم المس كسها و نزلت شوية على فخذها و انا أدلك و افرد ايدى فيلمس صباعى الكبير كسها من بعيد قولت أعذبها اكتر فطلبت منها تنام فى وضع الحصان تسند على ايدها و رجلها و ظهرها لفوق و وقفت ورا طيزها بالظبط بين رجلها المفتوحة و قعدت أدلك فى ظهرها المرتفع و هى مازلت ممحونة و تقول آه و كنت حاسس أنها على آخرها .
انا مع التدليك بقيت اقرب من ورا و جسمى يلمس جسمها و زوبرى خلاص بقى يخبط فى طيزها من ورا و اقرب و ارجع تانى كانى بعمل مساج بجد و بايدى من بين رجلها اقرب من كسها و المسه مرة و ارجع لما حسيت إن الأندر بتاعها غرقان قولت خلاص الفريسة جاهزة للآكل قولت اهجم بقى عليها قربت خالص من طيزها و زبى بقى لامس فلقة طيزها و ضغطت أوى و هى لقيتها زى اللى بتتعدل و زوبرى بقى بين فلقتي طيزها بالظبط و وقفت على كده لقيتها بترجع لورا على زوبرى بدأت اهجم برضو بالراحة و ادخل ايدى من فوق فى الأندر و افرك لها طيزها.. قالت الأندر مضايقك و انت بتدلك اقلعه ؟قولت في نفسي دي دابت خالص حرام بقى كفاية عليها كده قولت لها ماشى أحسن برضو عشان اعرف أدلك كويس لان مكان الأندر لازم يدلك عشان هو اللى ماسك عظمة الظهر قالت طب اتعدل و اقلعه..
ولا تنزله إنت.. قولت لا ماشى هأنزل هولك أنا وبدأت انزل الأندر بالراحة بالراحة و طيزها البيضا الجميلة كنت هاجم عليها بس قولت شوية و نزلت الأندر كله و بمد ايدى أدلك لها لقيتها غرقانة على الآخر و زبى رجع تانى بين فتحة طيزها و حسيت إنها متعمدة و انا طبعا ساند على ركبتى و واقف وراها مباشرة و زبى تقريبا داخل طيزها لقيتها بتقول ما ترفع الجلابية بتاعتك أكيد مضيقاك و انت قاعد كده قولت لها انتى شايفة كده قالت ايوه هتكون على راحتك اكتر قلتلها الصراحة الجلابية مضيقاني ومقيدة حريتي ممكن أقلعها ؟ قالت اقلع و قولت لها نكمل والا ارتحتى قالت لا نكمل ايدك حلوة أوى و بتريحنى رجعت وقفت و هى فى نفس الوضع و زبى بقى حر من غير حاجة و انا بتعدل لقيتها رجعت قوى بطيزها فدخل زبى بين فلقتي طيزها و خرجت منها كلمة لأّه.. أح و صرخت يخرب عقلك ده زوبر والا خابور هو كبير اوى اوى ليه كدة ورأسه كبيرة يكون فى عونها بنتى وراحت مدت إيديها من الخلف وماسكاه وفاركة راسه وقالت أح.. أح وراحت سايباه قولت خلاص بقى و قعدت ادخله و أطلعه بالراحة بين فلقتي طيزها و هى مستلسمة و كانت بتهز طيزها و انا بدخل و بطلع لغاية ما زبى قرب من شفايف كسها الغرقان و بحركة منها زبى إتحشر في شفايف كسها وحاولت أدخله لقيت صعوبة قالت لي بالراحة إعمل معروف كسي ضاق من قلة النيك فكرتني بليلة دخلتي دخل بالراحة وأخذت أدعك راس زوبري علي شفراتها حتي تبلل زوبري من عسلها النازل من كسها بغزارة ومن شدة الحرمان وكسها ساخن مولع ودفسته بيدي حتي دخل ربعه ثم سحبته للخارج فصوتت وقالت خرجته ليه و خرج منها صوت كانها ماتناكتش قبل كده و قالت آآآآآآه أح أح ح ح دخله جوة كمان وكمان انا عاوزاه يوصل لغاية مصاريني بالراحة كمان كمان دخل وخرج زبك كمان و ترقص طيزها و زبى فى كسها ورحت دافسه داخل كسها وبيضاني ضربت شفايف كسها وأخذت أدخله وأخرجه وهي تتوحوح وبدأت أذود الدخول والخروج بقوة وسرعة و مسكتها من طيزها بايدى أشدها علي وادخل زبى فيها بكل قوة و هى تصرخ و تقول كمان كمان و انا مستمر بكل قوة و ضربتها على طيزها بايدى فرحت و قالت كمان اعمل فيا كل حاجة انا تعبانة وشرقانة ومحرومة من النيك كسي نشف من زمان كمان و قعدت اضربها علي فلقتي طيزها و هى مبسوطة و تقول ايوه كده اضربنى انا من اللليلة المتناكة بتاعتك انت و بس يا موندو يلا كمان
و انا مستمر فى النياكة ادخل زبى و أخرجه و قربت انزل قولت لها هنزل قالت نزل فى كسى اروى كسى العطشان قمت منزل فى كسها دفعات من لبن زبى الساخنة و هى تصرخ و تقول يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه من زمان و اتعدلت و انا نمت على ظهر ي و هى قعدت تلعب فى زبى وتدعك في راسه لغاية لما وقف ونمت علي ظهري وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت منشناه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخره ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي حتي الصباح ونحن عرايا ثم صحوت علي حركة يدها علي زوبري وفركها في رأسه فأخذتها في حضني وأخذت أقبلها ثم نزلت علي صدرها وأخذت فردة منه بيدي وقفشت علي حلمته بشفتاي وأخذت أمص فيه بشغف ونهم شديد حتي ألمتها ثم نزلت علي بظرها بشفتاي وإلتقمته بين شفتاي وهي توحوح وتوحوح ونزل عسلها في فمي ثم وضعت وسادة تحت طيزها ورفعت ساقيها علي كتفاي فإنفتح كسها عن شفرتيه طالبا دخول الأسد لعرينه ودككت زوبري حتي صار يتخبط بين جوانب كسها وهي تتوحْوحْ وأحست أنها تريد أن تتبول فقلت لها إيه هو دا ما حصلش ليكي قبل كدة قالتلي أيوة قلت يبقي جوزك ما كانش بيشبعك وبيوصلك للذروة دي معناها ان راس زوبري خبطت الجي سبوت بتاعك ماتخافيش دا مش بول وفعلا أخذت توحوح ثم إرتعشت رعشة عنيفة وأحسست بجدران كسها تزنق علي زوبري ووجدتني أرمي لبني معها وراحت صارخة ثم إرتخت ونكتها تانى و تالت وعند إقتراب ميلاد بنتها أقامت معنا ومارست معها مرات عديدة وفي يوم الميلاد أخذنا زوجتي المستشفي وولدت هناك بعملية قيصرية ورجعت معي حماتي لبيتي وقضينا أحلي أيام حتي عادت زوجتي لبيتها ..........
***********