طنطاوي
09-11-2013, 05:10 AM
أنا شريفة كنت أعمل كعاملة بكوافير وأنا بنت حتى تزوجت وبعد زواجى تم تعيينى بشركة قطاع خاص من الشركات الكبرى الاستثمارية وزوجى موظف عادى جدا.
أنا امرأة متزوجة من رجل أحبه ويحبنى ونعشق الجنس بجميع أنواعه وأوضاعه فكان زوجى يعشق مشاهدة الأفلام الجنسية على التلفزيون وعلى إحدى القنوات الأجنبية والتى تعمل 24 ساعة وزيادة على ذلك كان يأتى بسيديهات كمبيوتر عليها ما لذ وطاب من الأفلام الجديدة لدرجة أنى أدمنت مشاهدتها وكنا فى أثناء المعاشرة الجنسية يتلذذ بى وأنا أتعرى بكامل جسدى أمامه وأقوم بإغرائه وتحسس جسمى بالكامل واللعب فى بزازى وكسى وكان أحيانا يجلس أمامى يدخن سجائر الحشيش والبانجو ويشرب البيرة وهو يلعب بزبره وأحيانا أيضا كان يقوم بتصويرى بكاميرا فيديو وأنا أمارس مع نفسى وأتلوى من الشهوة العارمة التى تصيبنى وأنا أتخيل نفسى واحدة من بطلات الأفلام الجنسية وأتأوه مثلهم .
وكان يقذف وتأتي شهوته على منظرى دون نيك وأحيانا كان يثبت الكاميرا وينيكنى أمامها ليسجل كل الطقوس الجنسية بينى وبينه وكان أحيانا يجعلنى أقوم بدور واحدة من زملائى أو جيرانى وأتقمص شخصيتها وينادينى باسمها ويقوم بتصويرى أيضا فكان يتمتع بى وأنا أقوم بدور الشرموطة واستمر الحال هكذا بينى وبينه لفترة طويلة ويوميا تقريبا على هذا المنوال .
وعند قيامنا بالحضور في إحدى حفلات الخطوبة أو الزفاف بإحدى الفنادق الكبيرة كان يجعلنى أرتدى أكثر الثياب عندى التى تكون عارية الصدر والظهر والقصيرة جدا وكان يركز على إحدى المدعوات لأقوم بالتعرف عليها وأعرف اسمها حتى أقوم بدورها بعد رجوعنا المنزل وكان دائما ينادينى بأسماء سيدات أخرى إلى أن طلب منى أن أتخيل أنه رجل ثانى.
وكل يوم يقول لى : اختارى اسم نادي لى بيه .
وأصبحنا مدمنين للجنس وعلى استعداد أن نمارس الجنس مع أشخاص غرباء بس الخوف من الفضيحة وتفشى الأمر وفى إحدى الليالى وأثناء الممارسة طلب منى أن يمارس الجنس معى على أنى إحدى صديقاتى والتى يظهر عليها علامات العلوقية والمنيكة والشرمطة وأثناء المعاشرة ألح عليَّ أن يمارس معها على الطبيعة وعلي أن أفسح له المجال
فقلت له : افعل ما تشاء .
وبالفعل كنت أفسح لهم المجال وأفتعل أنى مشغولة فى المنزل وأحيانا أتركهم وأذهب إلى السوبر ماركت إلى أن أتى يوم وقال لى إن التفاح استوى بل انه أوقع شباكها وهى فى انتظار عدم وجودى فى المنزل لممارسة الجنس مع زوجى فقلت له : حدد موعدا معها وسوف أترك لكم المنزل .
وحدد الموعد على أن تأتى إلى منزلى بدلا من ذهابها إلى العمل . وبالفعل تركت المنزل لهم يومها بعد أن أعد زوجى كاميرا الفيديو لتصويرها وعرض الفيلم لى عند رجوعى وظللت واقفة تحت العمارة إلى أن تأكدت من حضورها . وعدت إلى المنزل عندما اتصل بى زوجى وأكد لى أنها تركت المنزل .
فكنت أذهب إلى السوق وأسير فى الشارع وكان كثيرا من الرجال والشباب يقومون بمعاكستى ووقفت لى العديد من السيارات الفارهة ولكنى لم أستجب لأحد مع علمى بأن زوجى يمارس الجنس مع امرأة غيرى ولكنه بعلمى .
فذهبت إلى المنزل فوجدت زوجى أيضا غير موجود فاتصلت به فقال لى إنه خرج لمقابلة احد أصدقائه وسوف يرجع بعد حوالى ساعة فخلعت جميع ملابسى وأحضرت شريط الفيديو الذى صوره من قليل مع صديقتى ووضعته فى الفيديو لأرى صديقتى تدخل الغرفة وزوجى يمسكها من يدها ويجلسان على السرير ليبدأ زوجى بالتقرب منها ويقبلها من فمها وهى منسجمة متجاوبة معه ويرضع شفتاها ولسانها وهى أيضا تقوم بمص ورضع لسانه ثم أخرج صدرها يرضع فيه ويداه تتلمسان كسها إلى أن قاما وخلع كل منهما ملابس الآخر وأصبحا عرايا تماما على السرير ليبدأ زوجى فى النزول إلى كسها يمصه ويرضعه وكانت هى تتأوه وترجع برأسها للخلف فكنت متأكدة أنه يرضع زنبورها كما يفعل معى.
حتى اعتدل ليوجه لها زبره لتقوم هى بمصه وكانت جريئة فى مصها وتتصرف وكأنه زوجها وتمص له بحماس ومتعة وزوجى يتأوه من اللذة فأصبحت أنا أضع يدى على كسى الذى امتلأ بمائه الكثير وأقوم بمداعبه زنبورى وأشاهدهم يتمتعون فيعدلها جوزى لتنام على ظهرها ويرفع ساقيها أعلى كتفيه وينام بعرض السرير لكى يظهر الوضع على شريط الفيديو وأحيانا يجعل زبره وكسها فى مواجهة الكاميرا ليدخل زبره فى كسها ويبدأ نيكه اللذيذ بكسها وهى فى غاية المتعة وأنا أسمع أنينها : آه ه ه ه ه ه ه ه كمان نيك قوى مش قادرة عمرى ما اتناكت كده .
تقول ذلك وأنا حاسة بها ومتعتها لأنها كانت تشكو من زوجها فى الممارسة حيث إنه يأتى بشهوته بسرعة فلا تستمتع معه فتعالت صرخاتها من المتعة ليقلب على وجهها زوجى لتكون فى وضع الفرنساوى (الكلبى) ليأتيها هو من الخلف وهى رافعة طيزها لأعلى ويدخل زبره فى كسها لترتمى بوجهها إلى السرير وتضع خدها على المخدة وهى فى دنيا غير الدنيا ليعود هو وينام على ظهره وتقوم هى بالجلوس على زبره طالعة نازلة بعد أن أدخلته بكامله داخل كسها متمتعة واستمر هذا الوضع أكثر من 20 دقيقة وهى مستمتعة ليعاود زوجى الكرة من جديد ويعيد الأوضاع ويرفعها على زبره وهى متمتعة به ويفعل فيها كل الطقوس الجنسية ويقلب بها كأنها سمكه يقوم بشيها على نار هادئة .
وأنا أيضا نزلت شهوتى أكثر من مرة على صوتهم وصورتهم وكأنى أتفرج على فيلم جنسى بالتليفزيون بس طبعا كان أقوى من ذلك وده طبعا لأنى أعرف شخصيات الفيلم فهو زوجى وهى صديقتى وذلك هو ما أثارنى جنسيا .
وبعد ذلك خطر ببالى أن زوجى لا يمانع أن أمارس الجنس مع غيره بعد ما فعل ذلك مع صديقتى .
وفى يوم من الأيام كنا معزومين فى فرح كبير بأحد الفنادق الفخمة وأثناء الحفل استأذن زوجى منى لكى يدخل البار ليشرب كاس يروق به رأسه فوافقت وتركنى ودخل البار ولكنه تأخر فعزمت أن ألقى عليه نظرة فوجدته يقف مع شاب على باب البار .
فقلت لنفسى أكيد جوزى بيكلمه على عمل بعد أن ساءت حالتنا المادية بسبب شراء زوجى مستلزمات الكيف له فانتظرت قليلا حتى نادى علي زوجى وعرفنى بالشاب وعرفت أنه مصرى مثلنا واسمه شريف يعيش بالخارج حاليا وأتى إلى مصر للنزهة واسترجاع ذكريات الطفولة وفرفشة نفسه فرحب به وعلمت أن زوجى لا يمانع أن يسهر الصديق لدينا بالمنزل حتى يتعرف به أكثر ويحصل على عمل مناسب .
فرحبت بذلك بناءا على رغبة زوجى .
وذهبنا إلى المنزل ودخلت غرفة نومى غيرت ملابسى إلى الأكثر إغراء حسب تعود جلوسى بالمنزل وأعددت لهم لزوم السهرة وجهزت كل شىء إلا أننى أرى عين الشاب تأكل جسدى أمام زوجى فأتصنع أني مش واخدة بالى ودخلت غرفة نومى مرة أخرى وزوجى يتحدث مع صديقه .
نظرت من خلف الباب وجدتهم يشربون ويضحكون فجلست مرة أخرى فى الغرفة وإذ بصوتهم يختفى فاستطلعت الأمر فوجد زوجى قد وضع شريط الفيديو الخاص به هو وصديقتى والضيف ينظر بدهشة .
فى هذا الوقت كان جسمى خلاص مش قادرة أتلم عليه قعدت ألعب فى كسى وأفكر : ماذا يفعل زوجى مع الضيف يا ترى هيخليه ينيكنى ولا إيه .
خلعت الروب الذى أرتديه وتمنيت أن يرحل الشاب لأتمتع بنيكة من زوجى وأتخيل شريف هو اللى بينيكنى .
جلست بقميص نومى البمبى دون أى ملابس تحته فى انتظار زوجى ولكن خاب تفكيرى ليدخل زوجى ومعه الشاب ويقول : يا شريفة ، شريف هيبات معانا النهارده بس أنا استأذنته أن يقوم بتصويرنا اليوم وإحنا بنتمتع ببعضنا .
فقلت له : أنت زوجى ولك حق التصرف بى .
فأعطى زوجى الكاميرا لشريف وقال له : عاوز أشوف التصوير الجميل وعاوزك تقرب الكاميرا علينا واتصرف بقى براحتك .
وحمل شريف الكاميرا واقترب زوجى من السرير وخلع ملابسه بالكامل وجلس بجوارى فأنا لست بحاجة لخلع ملابسى لأنى أساسا أعتبر لا أرتدى شيئا على جسمى وقام زوجى بتعريتى أمام شريف الذى ينظر إلى جسمى باستغراب ولهفة ونسى الكاميرا فقال له زوجى : إيه يا شريف ههووووو رحت فين خليك فى التصوير .
واقترب زوجى منى جدا يتحسس على حتة فى جسمى وبصراحة أنا كنت مش مستحملة المنظر فهذه هى المرة الأولى التى أظهر عارية أمام رجل غير زوجى وأمام زوجى وابتدأ جوزى بالطقوس الجنسية وتقبيلى ولحس شفتاى ورضعهم وأنا فى دنيا ثانية وارتمى زوجى فى حضنى وشريف يمسك بالكاميرا ليبدأ زوجى فى تقبيل شفتى ورضعها بنهم شديد ويتحسس جسدى العارى أمام شريف وابتدأ زوجى فى رضاعة بزازى ولحس سوتى نزولا إلى كسى الذى امتلأ على آخره بمياه شهوتى والتى انسالت ليس من يد زوجى ولكن من منظر شريف وهو واقف بالكاميرا ويقربها من كسى ليصوره أثناء لحس زوجى لكسى الذى توهج واشتعل وكأنى أول مرة أمارس فيها الجنس .
وبعد مص ورضع ولحس كسى من زوجى بشراهة أعطانى زوجى الكريم زبه فى فمى لأقوم بمصه وأنا أبدع فى مصه وكأنى أيضا أضع زبرا فى فمى لأول مرة . أرضعه وأمصه وأنا أنظر إلى زبر شريف خلف بنطلونه ويكاد أن يفجر البنطلون ليخرج إلي وبعد مص عميق مع اللذة خطفنى زوجى فى حركة سريعة بيديه لألقى بوجهى على السرير رافعة طيزى لأعلى فى وضع الفرنساوى (الكلبي) ليخترق زب زوجى شامخا عريضا طويلا كسى يدفعه من خلفى بعمق شديد .
وأنا أتلذذ منه وأتأوه : آه آه يا زوجى ما أجمل زبك اليوم وهو بكسى الهايج .
واستمر ينيك كسى وهو يمسك وسطى ليجذبه إليه بل إننى لا أصبر على اندفاعاته فأقوم أنا بدفع طيزى إليه بقوة لأتمتع بأكبر قدر من زبه أمام الضيف والضيف ما زال ينهار وينهار ويتصلب زبه أكثر . ولفنى زوجى ودفعنى على السرير لأنام على ظهرى ويرفع رجلى الاثنتين ويدفع زبه بكسى وينكنى وهو يعتلينى وأنا مستلقية على ظهرى حتى سقطت رأسى من على السرير وجسمى بالكامل على السرير لأرى زب شريف أمام عينى وأمام فمى ولكنه بداخل البنطلون فلا أجرؤ على إخراجه من مكمنه وامتصاصه .
ولكن شريف ابتدأ يتأوه ويمسك الكاميرا بيد وبالأخرى يلعب بزبه ثم قال لزوجى : خلاص بقى كفاية .
فقال زوجى له : ليه كفاية لسه بدرى إحنا لسه فى البداية عاوزين نعمل فيلم جامد .
وأنا أسمع كلام زوجى وكلام شريف فازداد هيجانا ولكنى ما زلت أحتفظ بشهوتى لأتمتع وأيضا زوجى لم يأتى بشهوته حتى الآن فنحن نريد المزيد من المتعة فإذا بشريف يقول لزوجى : أنا بقيت على الآخر مش قادر أتحمل منظركم كده قدام عينى .
فقال له زوجى وهو مازال ينيكنى فى كسى وراسي محدوفة للخلف ساقطة من على السرير : يعنى استويت يا شريف طيب طلع زبرك وخلى المدام تمصه علشان تهدى .
زادت شهوتى بسماع هذه الجملة فلم أستطع الصبر حتى يخرج شريف زبه لى فقمت بمد يدى أحسس عليه وهو يفك البنطلون وينزل سوسته ليندفع زبه أمام وجهى وبالتحديد أمام فمى ليحدثنى زوجى : مصى لشريف يا شريفة .
فشهقت شهقة أول مرة فى حياتى أشهقها لأفتح فمى لأول زبر يستقبله فمى غير زبر زوجى وأمصه بنهم وحرارة ما هذه المتعة جوزى ينيكنى فى كسى وأنا أمص زب ثانى غير زبه لشخص آخر غريب .
لم أدرى بنفسى وأنا أرضع زبه الجميل مع أنه يقارب فى المقاس زبر زوجى ولكن المتعة متعه الزبرين فى وقت واحد وكمان إنه راجل غير جوزى . ظللت أرضع زبه وأمصه وأنا فى عينى دموع لا أدرى من أين أتت فهى دموع الشهوة والهيجان . وما زال زوجى يدفع زبه بكسى ينيكنى أكثر ويسخن أكثر ليمتعنى لكى أمص لشريف أكثر .
أصبح زوجى ينيكنى فى كسى بطريقة كأنه أول مرة ينيكنى فيها لينهض بعد ذلك من فوقى ويمسك بالكاميرا من يد شريف ويدفعه فوقى ويقوم زوجى بحمل الكاميرا ويقترب من فمى وزب شريف وأنا أمصه ويتركنى زوجى لشريف يفعل بى ما يشاء لينزل على بزازى مص ورضع من حلمات يبتلعها بأكملها فى فمه ويرضع كطفل رضيع جوعان مشتاق إلى صدر أمه ويده تحسس سوتى وكسى ويدفع صباعه داخل كسى ثم يضعه فى فمه ليتذوق ماء كسى ماء شهوتى التى ظلت تسيل بغزارة من كثر هياجى .
ثم نزل شريف إلى قدمى الصغيرة الجميلة المطلية الأظافر يقبلها ويلحسها ويعضها ويقبل يدى ويلحس غوايشى ثم نزل إلى كسى ليضع لسانه على زنبورى التى انتصب وتورم . إنه بارع فى مص ورضع زنبورى . بقيت كجثة هامدة لا أقوى على الحراك وأيضا لم أنظر فى وجه زوجى فيقوم شريف من تحتى بعد أن استويت من الشبق والإثارة ليفتح رجلى ويقترب بزبه من شفايف كسى يفرشنى ويدعك راس زبه بزنبورى .
ورويدا رويدا يبتدى فى إدخال راس زبره بحركة بطيئة حتى انزلق بداخلى بأكمله وظل يدفعه للخارج والداخل وأنا أتأوه وأصرخ من لذة زبه فهو كما ذكرت يقترب من مقاس زبر جوزى بس الفرق أن زب شريف يقف لأعلى فاحتكاكه بالكامل يكون فى أعلى سقف كسى مما يزيدنى إثارة وشوقا لهذا الزب الجميل ولكن دفعاته فى كسى كانت متسارعة ليثبت لى أنه فحل نيك وأفضل من زوجى فى النيك فقلت لنفسى : افعل أكثر يا شريف اجعلنى انتهى تحتك وأنت أيضا زوجى أشكرك بشدة لأنك جعلتنى أحصل على متعتى التى لم أكن أفكر فيها طوال حياتى شكرا لك زوجى إننى أعرف أنك ترد الجميل لى وهو جميل بأننى جعلتك تنيك صديقتى وتتمتع بها سوف أرد لك الجميل بأحسن منه سوف أدبر الأمر لأجعلك تنيكنى وتنيكها فى وقت واحد .
وكل هذا أفكر فيه وأقوله فى سرى وأنا مغمضة العينين فأصبحت بعد التفكير أركز فى نيكى فى الزبر الذى يملأ جوفى يملأ كسى ويتمتع فعلا أحس بزب شريف وهو يتمتع بنيك كسى فيقلبنى شريف فى وضع الفرنساوى (الكلبى) ويدخل زبره من جديد وهو خلفى وأنا راسى على السرير بدون مخدة لتصبح طيزى عالية ليتمكن من إدخال زبه إلى أعماق كسى وفعلا أحسه فى عمقى أحسه يضرب رحمى بقوة ليثبت لى أنه أكفأ من زوجى وأنا المستفيدة من هذه النيكة اللذيذة .
وإذ بزوجى يتكلم ويقول لشريف : نام على ظهرك .
وقام شريف ونام على ظهره لأركب أنا على زبه الجميل يا له من زب ممتع جدا ! ففتحت عينى لأرى زوجى يركز بالتصوير ويتفنن فى أخذ المناظر ويقترب من وجهى وأنا أتلذذ ويقترب من وجه شريف وهو يستمتع بى ويقترب من كسى وهو يبتلع زب شريف ولاحظت أن شريف يزمجر ويصيح ويعلن اقتراب نزول لبنه فى كسى ليقول له زوجى : لا تفرغ لبنك خارج كسها بل نزله فى داخل كسها .
ليدفعنى شريف من فوقه لأستلقي على السرير وشريف ماسك زبه يدخله مجددا في كسي وأنا تحته ويسحق صدره على صدري ويضمني وتسكن حركته ثم ينتفض ليفرغ كل لبنه فى كسي وأعماق مهبلى ويخرج لبنه من كسى وينزل منه على طيزى حسيت إنى باخد حمام لبن وقلت له وأنا أحسس على طيزه : إيه اللبن ده كله يا شريف انت عمرك ما نكت قبل كده ؟!!
وارتمى شريف على السرير وأنا بجانبه وفى حضنه يقبلني ويعانقني ويداعبني ونثرثر ونضحك معا ليترك زوجى الكاميرا ويقترب منى ويمسك زبه وينزل لبنه أيضا على بزازى ويرتمى بجوارنا على السرير .
واستغرقنا فى النوم حتى عصر اليوم التالى لأصحو من نومى لأجد نفسى عارية تماما على السرير بين زوجى و بين شريف كأن لى زوجان . وكنت فى غاية السعادة وهما أيضا عرايا تماما ونظرت إلى أزبارهم فوجدتها نائمة مثلهم فأعطيت ظهرى لزوجى واحتضنت شريف ومسكت زبه ألعب فيه لغاية ما انتصب .. وصحى شريف قال لى هامسا : إزيك يا شريفة ؟ قلت له ضاحكة وأنا أنظر فى عينيه : إزيك انت يا روحى ؟ .. ووجدته يغمرنى بالقبلات والأحضان ثم يعتلينى وينيكنى نيكة لذيذة وملأ كسى بلبنه .. ثم خفنا من زوجى فعمل شريف نفسه نائم مرة أخرى وعملت نفسى نائمة حتى يستيقظ زوجى وأرى رد فعله عما فعلناه أمس فلعل ما سمح به بالأمس هو من نار شهوته وهى التى دفعته أن يجعل شريف ينيكنى أم هو راض ومقتنع بذلك النيكة فكنت أتحرك يمينا وشمالا بحركات جعلته يفيق من نومه لينظر لى زوجى وقد استيقظ من نومه ويقول : صباح الخير .
رديت عليه : قول مساء الخير الساعة بقت الرابعة عصرا .
فنظر على جسدى العارى وقبلنى من فمى وهو يقول : مبسوطة يا حبيبتى ؟
أغمضت عينى سريعا وفتحتها دليل على انبساطى فقمنا وخرجنا إلى الحمام فتحممت أنا وتحمم هو بعدى ليستيقظ شريف من نومه المصطنع خارجا من الغرفة وهو يلف حول وسطه فوطة ليلقى علينا الصباح .
فكنت حضرت له الحمام فتحمم وحضرت فطار عادى وجلسنا سويا نتكلم فى أمور عادية أنا وزوجى وشريف عن العمل بالخارج فقال شريف : ما تشيلوش هم الشغل أنا هاعمل معاكم مصالح جامدة بس انتم استمروا معايا .
وعرفنا أن شريف سوف يغادر القاهرة فى العاشرة صباحا ويضطر إلى الذهاب إلى الفندق فى الصباح الباكر لإحضار حاجاته من الفندق .
وضحكنا ودخلت المطبخ لأجهز لهم العشاء فدخل زوجى ورائى ويقول : هتعملى إيه فى العشاء ؟
قلت له : هاعمل حاجة تستاهل بقك علشان زبرك الحلو ده .
وأنا أمسك بزبره .
فقال لى : مالك يا شريفة ؟
قلت له : عاوزاك تنيكنى أنا عاوزة أتناك .
قلتها بكل ميوعة ولبونة .
فقال لى : لا تستعجلى دا انتى هتشوفى أحلى حاجة النهارده .
وقبلنى من شفايفى وخرج للصالة مع شريف وكنت أنا أرتدى قميص نوم ساخن أسود عارى الصدر من الأمام ومن الخلف عارى الظهر ولكنه طويل مفتوح من الجناب حتى وسطى فعند كل حركة يظهر فخادى ورجلى وطيزى .
وقمنا بالعشاء سويا ثم شغلت الكاسيت على أغنية جميلة وقمت بالرقص أمامهم أتمايل عليهم وأقبلهم من شفايفهم بس لا ألمس أى زبر فيهم حتى قام زوجى ودخل غرفة النوم وأحضر كاميرا الفيديو والحامل بتاعها وثبتها فى ركن من الصالة وقال : إحنا النهارده هنحتفل بشريف علشان مسافر وإنتى طبعا يا شريفة عارفة هتعملى إيه .
فشغل الكاميرا ووقفت أنا أمامهم أتحسس جسدى أدعك بزازى وأرضع حلماتى أمامهم وأتحسس على كسى بيدى وأرفع قميص نومى لأعلى لأظهر لهم كسى وألف وأتمايل بطيزى للخلف وأفتحها ليظهر خرم طيزى وكسى من الخلف . ظللت على هذا الحال ما يقرب من نصف الساعة وزوجى وشريف كل واحد بيلعب فى زبره فاقتربت منهم وجذبتهم أوقفهم الاثنين أمامى لأمسك بالزبرين أحسس عليهم وبوستهم الاثنين ونزلت ريقى على زبارهم وابتديت أمص لجوزى الأول علشان يسخن وبعد شوية دخلت زبر شريف فى بقى ومصيته وأنا بادعك زبر جوزى وأمص لجوزى وأنا بادعك زبر شريف .
وكنت أحاول إدخال الزبرين فى بقى إلى أن تمكنت من ذلك ووضعتهم فى بقى حتى انتصب الزبرين كامل انتصابهم وتركنى زوجى أمص لشريف واتجه خلفى يلحس كسى وخرم طيزى من الخلف ويأتى مرة أخرى أمص زبه ويذهب شريف ليلحس كسى فجلست على الكنبة وفتحت رجلى على الآخر وقلت لهم : تعالوا .
ونزلوا الاثنين مع بعض يلحسوا كسى وأنا أصرخ من المتعة متعة لسان زوجى ولسان شريف على زنبورى وفتحه كسى وخرم طيزى فأوقفنى زوجى وانحنى بى لأمص لشريف مرة أخرى ووقف زوجى خلفى ويقرب زبه من فتحة كسى ويبتدى فى نيكه لكسى وأنا أتأوه لفترة حتى تبادلوا الوضع وصرت أمص لزوجى وشريف ينيكنى من الخلف فى كسى .
وذهب زوجى وحمل الكاميرا ليقرب المشهد فازدادت شهوتى عندما وجدت نفسى مع شريف وهو يتفنن فى نيكى ويرفعنى على زبه مرة ويجلسنى عليه مرة أخرى ويرقد فوقى مرة ولكن كنت أنا وشريف نفضل الوضع التقليدى .. وهو يمسك قدمى الصغيرتين المغريتين ويمصهما ويقول لى : قطة قطة يا شوشو يا روحى . قلت له : قط قط يا شوشو يا حبيبى . مازحنا زوجى وقال : فعلا لايقين على بعض .. كأنكم إخوات توأم شريف وشريفة .. سالم وسلمى .
بجد كنت مبسوطة قوى وفرحانة وكمان كسى كان فرحان وبعدها طلب زوجى من شريف أن يجلس على كنبة الصالون ويجعلنى أجلس على زبره ووجهى للكاميرا حتى يرى مشاعر وجهى أثناء النيك ووجه شريف ويقوم بالتصوير وبعد أخذ هذه اللقطة طلب من أن أدور وأحول وجهى إلى شريف لتظهر طيزى للكاميرا ويظهر زبر شريف وهو يدك كسى .
وناكني شريف فى تلك الليلة من بزازى وكسى .. وأنزل مرة فى كسى والثانية على فمى والثالثة على بزازى.
وودعناه فى الصباح ..
وفوجئت بجواهرجى يطرق بابنا ومعه غوايش وخلاخل وأقراط ثقيلة وثمينة جديدة كان شريف قد اشتراها لى كمفاجأة وأرسل الجواهرجى بها بعد سفره . وكانت مفاجأة رائعة جدا جدا جد
هذا ولكم جميعا أرق وأجمل تحياتي
طنطــــاوي
أنا امرأة متزوجة من رجل أحبه ويحبنى ونعشق الجنس بجميع أنواعه وأوضاعه فكان زوجى يعشق مشاهدة الأفلام الجنسية على التلفزيون وعلى إحدى القنوات الأجنبية والتى تعمل 24 ساعة وزيادة على ذلك كان يأتى بسيديهات كمبيوتر عليها ما لذ وطاب من الأفلام الجديدة لدرجة أنى أدمنت مشاهدتها وكنا فى أثناء المعاشرة الجنسية يتلذذ بى وأنا أتعرى بكامل جسدى أمامه وأقوم بإغرائه وتحسس جسمى بالكامل واللعب فى بزازى وكسى وكان أحيانا يجلس أمامى يدخن سجائر الحشيش والبانجو ويشرب البيرة وهو يلعب بزبره وأحيانا أيضا كان يقوم بتصويرى بكاميرا فيديو وأنا أمارس مع نفسى وأتلوى من الشهوة العارمة التى تصيبنى وأنا أتخيل نفسى واحدة من بطلات الأفلام الجنسية وأتأوه مثلهم .
وكان يقذف وتأتي شهوته على منظرى دون نيك وأحيانا كان يثبت الكاميرا وينيكنى أمامها ليسجل كل الطقوس الجنسية بينى وبينه وكان أحيانا يجعلنى أقوم بدور واحدة من زملائى أو جيرانى وأتقمص شخصيتها وينادينى باسمها ويقوم بتصويرى أيضا فكان يتمتع بى وأنا أقوم بدور الشرموطة واستمر الحال هكذا بينى وبينه لفترة طويلة ويوميا تقريبا على هذا المنوال .
وعند قيامنا بالحضور في إحدى حفلات الخطوبة أو الزفاف بإحدى الفنادق الكبيرة كان يجعلنى أرتدى أكثر الثياب عندى التى تكون عارية الصدر والظهر والقصيرة جدا وكان يركز على إحدى المدعوات لأقوم بالتعرف عليها وأعرف اسمها حتى أقوم بدورها بعد رجوعنا المنزل وكان دائما ينادينى بأسماء سيدات أخرى إلى أن طلب منى أن أتخيل أنه رجل ثانى.
وكل يوم يقول لى : اختارى اسم نادي لى بيه .
وأصبحنا مدمنين للجنس وعلى استعداد أن نمارس الجنس مع أشخاص غرباء بس الخوف من الفضيحة وتفشى الأمر وفى إحدى الليالى وأثناء الممارسة طلب منى أن يمارس الجنس معى على أنى إحدى صديقاتى والتى يظهر عليها علامات العلوقية والمنيكة والشرمطة وأثناء المعاشرة ألح عليَّ أن يمارس معها على الطبيعة وعلي أن أفسح له المجال
فقلت له : افعل ما تشاء .
وبالفعل كنت أفسح لهم المجال وأفتعل أنى مشغولة فى المنزل وأحيانا أتركهم وأذهب إلى السوبر ماركت إلى أن أتى يوم وقال لى إن التفاح استوى بل انه أوقع شباكها وهى فى انتظار عدم وجودى فى المنزل لممارسة الجنس مع زوجى فقلت له : حدد موعدا معها وسوف أترك لكم المنزل .
وحدد الموعد على أن تأتى إلى منزلى بدلا من ذهابها إلى العمل . وبالفعل تركت المنزل لهم يومها بعد أن أعد زوجى كاميرا الفيديو لتصويرها وعرض الفيلم لى عند رجوعى وظللت واقفة تحت العمارة إلى أن تأكدت من حضورها . وعدت إلى المنزل عندما اتصل بى زوجى وأكد لى أنها تركت المنزل .
فكنت أذهب إلى السوق وأسير فى الشارع وكان كثيرا من الرجال والشباب يقومون بمعاكستى ووقفت لى العديد من السيارات الفارهة ولكنى لم أستجب لأحد مع علمى بأن زوجى يمارس الجنس مع امرأة غيرى ولكنه بعلمى .
فذهبت إلى المنزل فوجدت زوجى أيضا غير موجود فاتصلت به فقال لى إنه خرج لمقابلة احد أصدقائه وسوف يرجع بعد حوالى ساعة فخلعت جميع ملابسى وأحضرت شريط الفيديو الذى صوره من قليل مع صديقتى ووضعته فى الفيديو لأرى صديقتى تدخل الغرفة وزوجى يمسكها من يدها ويجلسان على السرير ليبدأ زوجى بالتقرب منها ويقبلها من فمها وهى منسجمة متجاوبة معه ويرضع شفتاها ولسانها وهى أيضا تقوم بمص ورضع لسانه ثم أخرج صدرها يرضع فيه ويداه تتلمسان كسها إلى أن قاما وخلع كل منهما ملابس الآخر وأصبحا عرايا تماما على السرير ليبدأ زوجى فى النزول إلى كسها يمصه ويرضعه وكانت هى تتأوه وترجع برأسها للخلف فكنت متأكدة أنه يرضع زنبورها كما يفعل معى.
حتى اعتدل ليوجه لها زبره لتقوم هى بمصه وكانت جريئة فى مصها وتتصرف وكأنه زوجها وتمص له بحماس ومتعة وزوجى يتأوه من اللذة فأصبحت أنا أضع يدى على كسى الذى امتلأ بمائه الكثير وأقوم بمداعبه زنبورى وأشاهدهم يتمتعون فيعدلها جوزى لتنام على ظهرها ويرفع ساقيها أعلى كتفيه وينام بعرض السرير لكى يظهر الوضع على شريط الفيديو وأحيانا يجعل زبره وكسها فى مواجهة الكاميرا ليدخل زبره فى كسها ويبدأ نيكه اللذيذ بكسها وهى فى غاية المتعة وأنا أسمع أنينها : آه ه ه ه ه ه ه ه كمان نيك قوى مش قادرة عمرى ما اتناكت كده .
تقول ذلك وأنا حاسة بها ومتعتها لأنها كانت تشكو من زوجها فى الممارسة حيث إنه يأتى بشهوته بسرعة فلا تستمتع معه فتعالت صرخاتها من المتعة ليقلب على وجهها زوجى لتكون فى وضع الفرنساوى (الكلبى) ليأتيها هو من الخلف وهى رافعة طيزها لأعلى ويدخل زبره فى كسها لترتمى بوجهها إلى السرير وتضع خدها على المخدة وهى فى دنيا غير الدنيا ليعود هو وينام على ظهره وتقوم هى بالجلوس على زبره طالعة نازلة بعد أن أدخلته بكامله داخل كسها متمتعة واستمر هذا الوضع أكثر من 20 دقيقة وهى مستمتعة ليعاود زوجى الكرة من جديد ويعيد الأوضاع ويرفعها على زبره وهى متمتعة به ويفعل فيها كل الطقوس الجنسية ويقلب بها كأنها سمكه يقوم بشيها على نار هادئة .
وأنا أيضا نزلت شهوتى أكثر من مرة على صوتهم وصورتهم وكأنى أتفرج على فيلم جنسى بالتليفزيون بس طبعا كان أقوى من ذلك وده طبعا لأنى أعرف شخصيات الفيلم فهو زوجى وهى صديقتى وذلك هو ما أثارنى جنسيا .
وبعد ذلك خطر ببالى أن زوجى لا يمانع أن أمارس الجنس مع غيره بعد ما فعل ذلك مع صديقتى .
وفى يوم من الأيام كنا معزومين فى فرح كبير بأحد الفنادق الفخمة وأثناء الحفل استأذن زوجى منى لكى يدخل البار ليشرب كاس يروق به رأسه فوافقت وتركنى ودخل البار ولكنه تأخر فعزمت أن ألقى عليه نظرة فوجدته يقف مع شاب على باب البار .
فقلت لنفسى أكيد جوزى بيكلمه على عمل بعد أن ساءت حالتنا المادية بسبب شراء زوجى مستلزمات الكيف له فانتظرت قليلا حتى نادى علي زوجى وعرفنى بالشاب وعرفت أنه مصرى مثلنا واسمه شريف يعيش بالخارج حاليا وأتى إلى مصر للنزهة واسترجاع ذكريات الطفولة وفرفشة نفسه فرحب به وعلمت أن زوجى لا يمانع أن يسهر الصديق لدينا بالمنزل حتى يتعرف به أكثر ويحصل على عمل مناسب .
فرحبت بذلك بناءا على رغبة زوجى .
وذهبنا إلى المنزل ودخلت غرفة نومى غيرت ملابسى إلى الأكثر إغراء حسب تعود جلوسى بالمنزل وأعددت لهم لزوم السهرة وجهزت كل شىء إلا أننى أرى عين الشاب تأكل جسدى أمام زوجى فأتصنع أني مش واخدة بالى ودخلت غرفة نومى مرة أخرى وزوجى يتحدث مع صديقه .
نظرت من خلف الباب وجدتهم يشربون ويضحكون فجلست مرة أخرى فى الغرفة وإذ بصوتهم يختفى فاستطلعت الأمر فوجد زوجى قد وضع شريط الفيديو الخاص به هو وصديقتى والضيف ينظر بدهشة .
فى هذا الوقت كان جسمى خلاص مش قادرة أتلم عليه قعدت ألعب فى كسى وأفكر : ماذا يفعل زوجى مع الضيف يا ترى هيخليه ينيكنى ولا إيه .
خلعت الروب الذى أرتديه وتمنيت أن يرحل الشاب لأتمتع بنيكة من زوجى وأتخيل شريف هو اللى بينيكنى .
جلست بقميص نومى البمبى دون أى ملابس تحته فى انتظار زوجى ولكن خاب تفكيرى ليدخل زوجى ومعه الشاب ويقول : يا شريفة ، شريف هيبات معانا النهارده بس أنا استأذنته أن يقوم بتصويرنا اليوم وإحنا بنتمتع ببعضنا .
فقلت له : أنت زوجى ولك حق التصرف بى .
فأعطى زوجى الكاميرا لشريف وقال له : عاوز أشوف التصوير الجميل وعاوزك تقرب الكاميرا علينا واتصرف بقى براحتك .
وحمل شريف الكاميرا واقترب زوجى من السرير وخلع ملابسه بالكامل وجلس بجوارى فأنا لست بحاجة لخلع ملابسى لأنى أساسا أعتبر لا أرتدى شيئا على جسمى وقام زوجى بتعريتى أمام شريف الذى ينظر إلى جسمى باستغراب ولهفة ونسى الكاميرا فقال له زوجى : إيه يا شريف ههووووو رحت فين خليك فى التصوير .
واقترب زوجى منى جدا يتحسس على حتة فى جسمى وبصراحة أنا كنت مش مستحملة المنظر فهذه هى المرة الأولى التى أظهر عارية أمام رجل غير زوجى وأمام زوجى وابتدأ جوزى بالطقوس الجنسية وتقبيلى ولحس شفتاى ورضعهم وأنا فى دنيا ثانية وارتمى زوجى فى حضنى وشريف يمسك بالكاميرا ليبدأ زوجى فى تقبيل شفتى ورضعها بنهم شديد ويتحسس جسدى العارى أمام شريف وابتدأ زوجى فى رضاعة بزازى ولحس سوتى نزولا إلى كسى الذى امتلأ على آخره بمياه شهوتى والتى انسالت ليس من يد زوجى ولكن من منظر شريف وهو واقف بالكاميرا ويقربها من كسى ليصوره أثناء لحس زوجى لكسى الذى توهج واشتعل وكأنى أول مرة أمارس فيها الجنس .
وبعد مص ورضع ولحس كسى من زوجى بشراهة أعطانى زوجى الكريم زبه فى فمى لأقوم بمصه وأنا أبدع فى مصه وكأنى أيضا أضع زبرا فى فمى لأول مرة . أرضعه وأمصه وأنا أنظر إلى زبر شريف خلف بنطلونه ويكاد أن يفجر البنطلون ليخرج إلي وبعد مص عميق مع اللذة خطفنى زوجى فى حركة سريعة بيديه لألقى بوجهى على السرير رافعة طيزى لأعلى فى وضع الفرنساوى (الكلبي) ليخترق زب زوجى شامخا عريضا طويلا كسى يدفعه من خلفى بعمق شديد .
وأنا أتلذذ منه وأتأوه : آه آه يا زوجى ما أجمل زبك اليوم وهو بكسى الهايج .
واستمر ينيك كسى وهو يمسك وسطى ليجذبه إليه بل إننى لا أصبر على اندفاعاته فأقوم أنا بدفع طيزى إليه بقوة لأتمتع بأكبر قدر من زبه أمام الضيف والضيف ما زال ينهار وينهار ويتصلب زبه أكثر . ولفنى زوجى ودفعنى على السرير لأنام على ظهرى ويرفع رجلى الاثنتين ويدفع زبه بكسى وينكنى وهو يعتلينى وأنا مستلقية على ظهرى حتى سقطت رأسى من على السرير وجسمى بالكامل على السرير لأرى زب شريف أمام عينى وأمام فمى ولكنه بداخل البنطلون فلا أجرؤ على إخراجه من مكمنه وامتصاصه .
ولكن شريف ابتدأ يتأوه ويمسك الكاميرا بيد وبالأخرى يلعب بزبه ثم قال لزوجى : خلاص بقى كفاية .
فقال زوجى له : ليه كفاية لسه بدرى إحنا لسه فى البداية عاوزين نعمل فيلم جامد .
وأنا أسمع كلام زوجى وكلام شريف فازداد هيجانا ولكنى ما زلت أحتفظ بشهوتى لأتمتع وأيضا زوجى لم يأتى بشهوته حتى الآن فنحن نريد المزيد من المتعة فإذا بشريف يقول لزوجى : أنا بقيت على الآخر مش قادر أتحمل منظركم كده قدام عينى .
فقال له زوجى وهو مازال ينيكنى فى كسى وراسي محدوفة للخلف ساقطة من على السرير : يعنى استويت يا شريف طيب طلع زبرك وخلى المدام تمصه علشان تهدى .
زادت شهوتى بسماع هذه الجملة فلم أستطع الصبر حتى يخرج شريف زبه لى فقمت بمد يدى أحسس عليه وهو يفك البنطلون وينزل سوسته ليندفع زبه أمام وجهى وبالتحديد أمام فمى ليحدثنى زوجى : مصى لشريف يا شريفة .
فشهقت شهقة أول مرة فى حياتى أشهقها لأفتح فمى لأول زبر يستقبله فمى غير زبر زوجى وأمصه بنهم وحرارة ما هذه المتعة جوزى ينيكنى فى كسى وأنا أمص زب ثانى غير زبه لشخص آخر غريب .
لم أدرى بنفسى وأنا أرضع زبه الجميل مع أنه يقارب فى المقاس زبر زوجى ولكن المتعة متعه الزبرين فى وقت واحد وكمان إنه راجل غير جوزى . ظللت أرضع زبه وأمصه وأنا فى عينى دموع لا أدرى من أين أتت فهى دموع الشهوة والهيجان . وما زال زوجى يدفع زبه بكسى ينيكنى أكثر ويسخن أكثر ليمتعنى لكى أمص لشريف أكثر .
أصبح زوجى ينيكنى فى كسى بطريقة كأنه أول مرة ينيكنى فيها لينهض بعد ذلك من فوقى ويمسك بالكاميرا من يد شريف ويدفعه فوقى ويقوم زوجى بحمل الكاميرا ويقترب من فمى وزب شريف وأنا أمصه ويتركنى زوجى لشريف يفعل بى ما يشاء لينزل على بزازى مص ورضع من حلمات يبتلعها بأكملها فى فمه ويرضع كطفل رضيع جوعان مشتاق إلى صدر أمه ويده تحسس سوتى وكسى ويدفع صباعه داخل كسى ثم يضعه فى فمه ليتذوق ماء كسى ماء شهوتى التى ظلت تسيل بغزارة من كثر هياجى .
ثم نزل شريف إلى قدمى الصغيرة الجميلة المطلية الأظافر يقبلها ويلحسها ويعضها ويقبل يدى ويلحس غوايشى ثم نزل إلى كسى ليضع لسانه على زنبورى التى انتصب وتورم . إنه بارع فى مص ورضع زنبورى . بقيت كجثة هامدة لا أقوى على الحراك وأيضا لم أنظر فى وجه زوجى فيقوم شريف من تحتى بعد أن استويت من الشبق والإثارة ليفتح رجلى ويقترب بزبه من شفايف كسى يفرشنى ويدعك راس زبه بزنبورى .
ورويدا رويدا يبتدى فى إدخال راس زبره بحركة بطيئة حتى انزلق بداخلى بأكمله وظل يدفعه للخارج والداخل وأنا أتأوه وأصرخ من لذة زبه فهو كما ذكرت يقترب من مقاس زبر جوزى بس الفرق أن زب شريف يقف لأعلى فاحتكاكه بالكامل يكون فى أعلى سقف كسى مما يزيدنى إثارة وشوقا لهذا الزب الجميل ولكن دفعاته فى كسى كانت متسارعة ليثبت لى أنه فحل نيك وأفضل من زوجى فى النيك فقلت لنفسى : افعل أكثر يا شريف اجعلنى انتهى تحتك وأنت أيضا زوجى أشكرك بشدة لأنك جعلتنى أحصل على متعتى التى لم أكن أفكر فيها طوال حياتى شكرا لك زوجى إننى أعرف أنك ترد الجميل لى وهو جميل بأننى جعلتك تنيك صديقتى وتتمتع بها سوف أرد لك الجميل بأحسن منه سوف أدبر الأمر لأجعلك تنيكنى وتنيكها فى وقت واحد .
وكل هذا أفكر فيه وأقوله فى سرى وأنا مغمضة العينين فأصبحت بعد التفكير أركز فى نيكى فى الزبر الذى يملأ جوفى يملأ كسى ويتمتع فعلا أحس بزب شريف وهو يتمتع بنيك كسى فيقلبنى شريف فى وضع الفرنساوى (الكلبى) ويدخل زبره من جديد وهو خلفى وأنا راسى على السرير بدون مخدة لتصبح طيزى عالية ليتمكن من إدخال زبه إلى أعماق كسى وفعلا أحسه فى عمقى أحسه يضرب رحمى بقوة ليثبت لى أنه أكفأ من زوجى وأنا المستفيدة من هذه النيكة اللذيذة .
وإذ بزوجى يتكلم ويقول لشريف : نام على ظهرك .
وقام شريف ونام على ظهره لأركب أنا على زبه الجميل يا له من زب ممتع جدا ! ففتحت عينى لأرى زوجى يركز بالتصوير ويتفنن فى أخذ المناظر ويقترب من وجهى وأنا أتلذذ ويقترب من وجه شريف وهو يستمتع بى ويقترب من كسى وهو يبتلع زب شريف ولاحظت أن شريف يزمجر ويصيح ويعلن اقتراب نزول لبنه فى كسى ليقول له زوجى : لا تفرغ لبنك خارج كسها بل نزله فى داخل كسها .
ليدفعنى شريف من فوقه لأستلقي على السرير وشريف ماسك زبه يدخله مجددا في كسي وأنا تحته ويسحق صدره على صدري ويضمني وتسكن حركته ثم ينتفض ليفرغ كل لبنه فى كسي وأعماق مهبلى ويخرج لبنه من كسى وينزل منه على طيزى حسيت إنى باخد حمام لبن وقلت له وأنا أحسس على طيزه : إيه اللبن ده كله يا شريف انت عمرك ما نكت قبل كده ؟!!
وارتمى شريف على السرير وأنا بجانبه وفى حضنه يقبلني ويعانقني ويداعبني ونثرثر ونضحك معا ليترك زوجى الكاميرا ويقترب منى ويمسك زبه وينزل لبنه أيضا على بزازى ويرتمى بجوارنا على السرير .
واستغرقنا فى النوم حتى عصر اليوم التالى لأصحو من نومى لأجد نفسى عارية تماما على السرير بين زوجى و بين شريف كأن لى زوجان . وكنت فى غاية السعادة وهما أيضا عرايا تماما ونظرت إلى أزبارهم فوجدتها نائمة مثلهم فأعطيت ظهرى لزوجى واحتضنت شريف ومسكت زبه ألعب فيه لغاية ما انتصب .. وصحى شريف قال لى هامسا : إزيك يا شريفة ؟ قلت له ضاحكة وأنا أنظر فى عينيه : إزيك انت يا روحى ؟ .. ووجدته يغمرنى بالقبلات والأحضان ثم يعتلينى وينيكنى نيكة لذيذة وملأ كسى بلبنه .. ثم خفنا من زوجى فعمل شريف نفسه نائم مرة أخرى وعملت نفسى نائمة حتى يستيقظ زوجى وأرى رد فعله عما فعلناه أمس فلعل ما سمح به بالأمس هو من نار شهوته وهى التى دفعته أن يجعل شريف ينيكنى أم هو راض ومقتنع بذلك النيكة فكنت أتحرك يمينا وشمالا بحركات جعلته يفيق من نومه لينظر لى زوجى وقد استيقظ من نومه ويقول : صباح الخير .
رديت عليه : قول مساء الخير الساعة بقت الرابعة عصرا .
فنظر على جسدى العارى وقبلنى من فمى وهو يقول : مبسوطة يا حبيبتى ؟
أغمضت عينى سريعا وفتحتها دليل على انبساطى فقمنا وخرجنا إلى الحمام فتحممت أنا وتحمم هو بعدى ليستيقظ شريف من نومه المصطنع خارجا من الغرفة وهو يلف حول وسطه فوطة ليلقى علينا الصباح .
فكنت حضرت له الحمام فتحمم وحضرت فطار عادى وجلسنا سويا نتكلم فى أمور عادية أنا وزوجى وشريف عن العمل بالخارج فقال شريف : ما تشيلوش هم الشغل أنا هاعمل معاكم مصالح جامدة بس انتم استمروا معايا .
وعرفنا أن شريف سوف يغادر القاهرة فى العاشرة صباحا ويضطر إلى الذهاب إلى الفندق فى الصباح الباكر لإحضار حاجاته من الفندق .
وضحكنا ودخلت المطبخ لأجهز لهم العشاء فدخل زوجى ورائى ويقول : هتعملى إيه فى العشاء ؟
قلت له : هاعمل حاجة تستاهل بقك علشان زبرك الحلو ده .
وأنا أمسك بزبره .
فقال لى : مالك يا شريفة ؟
قلت له : عاوزاك تنيكنى أنا عاوزة أتناك .
قلتها بكل ميوعة ولبونة .
فقال لى : لا تستعجلى دا انتى هتشوفى أحلى حاجة النهارده .
وقبلنى من شفايفى وخرج للصالة مع شريف وكنت أنا أرتدى قميص نوم ساخن أسود عارى الصدر من الأمام ومن الخلف عارى الظهر ولكنه طويل مفتوح من الجناب حتى وسطى فعند كل حركة يظهر فخادى ورجلى وطيزى .
وقمنا بالعشاء سويا ثم شغلت الكاسيت على أغنية جميلة وقمت بالرقص أمامهم أتمايل عليهم وأقبلهم من شفايفهم بس لا ألمس أى زبر فيهم حتى قام زوجى ودخل غرفة النوم وأحضر كاميرا الفيديو والحامل بتاعها وثبتها فى ركن من الصالة وقال : إحنا النهارده هنحتفل بشريف علشان مسافر وإنتى طبعا يا شريفة عارفة هتعملى إيه .
فشغل الكاميرا ووقفت أنا أمامهم أتحسس جسدى أدعك بزازى وأرضع حلماتى أمامهم وأتحسس على كسى بيدى وأرفع قميص نومى لأعلى لأظهر لهم كسى وألف وأتمايل بطيزى للخلف وأفتحها ليظهر خرم طيزى وكسى من الخلف . ظللت على هذا الحال ما يقرب من نصف الساعة وزوجى وشريف كل واحد بيلعب فى زبره فاقتربت منهم وجذبتهم أوقفهم الاثنين أمامى لأمسك بالزبرين أحسس عليهم وبوستهم الاثنين ونزلت ريقى على زبارهم وابتديت أمص لجوزى الأول علشان يسخن وبعد شوية دخلت زبر شريف فى بقى ومصيته وأنا بادعك زبر جوزى وأمص لجوزى وأنا بادعك زبر شريف .
وكنت أحاول إدخال الزبرين فى بقى إلى أن تمكنت من ذلك ووضعتهم فى بقى حتى انتصب الزبرين كامل انتصابهم وتركنى زوجى أمص لشريف واتجه خلفى يلحس كسى وخرم طيزى من الخلف ويأتى مرة أخرى أمص زبه ويذهب شريف ليلحس كسى فجلست على الكنبة وفتحت رجلى على الآخر وقلت لهم : تعالوا .
ونزلوا الاثنين مع بعض يلحسوا كسى وأنا أصرخ من المتعة متعة لسان زوجى ولسان شريف على زنبورى وفتحه كسى وخرم طيزى فأوقفنى زوجى وانحنى بى لأمص لشريف مرة أخرى ووقف زوجى خلفى ويقرب زبه من فتحة كسى ويبتدى فى نيكه لكسى وأنا أتأوه لفترة حتى تبادلوا الوضع وصرت أمص لزوجى وشريف ينيكنى من الخلف فى كسى .
وذهب زوجى وحمل الكاميرا ليقرب المشهد فازدادت شهوتى عندما وجدت نفسى مع شريف وهو يتفنن فى نيكى ويرفعنى على زبه مرة ويجلسنى عليه مرة أخرى ويرقد فوقى مرة ولكن كنت أنا وشريف نفضل الوضع التقليدى .. وهو يمسك قدمى الصغيرتين المغريتين ويمصهما ويقول لى : قطة قطة يا شوشو يا روحى . قلت له : قط قط يا شوشو يا حبيبى . مازحنا زوجى وقال : فعلا لايقين على بعض .. كأنكم إخوات توأم شريف وشريفة .. سالم وسلمى .
بجد كنت مبسوطة قوى وفرحانة وكمان كسى كان فرحان وبعدها طلب زوجى من شريف أن يجلس على كنبة الصالون ويجعلنى أجلس على زبره ووجهى للكاميرا حتى يرى مشاعر وجهى أثناء النيك ووجه شريف ويقوم بالتصوير وبعد أخذ هذه اللقطة طلب من أن أدور وأحول وجهى إلى شريف لتظهر طيزى للكاميرا ويظهر زبر شريف وهو يدك كسى .
وناكني شريف فى تلك الليلة من بزازى وكسى .. وأنزل مرة فى كسى والثانية على فمى والثالثة على بزازى.
وودعناه فى الصباح ..
وفوجئت بجواهرجى يطرق بابنا ومعه غوايش وخلاخل وأقراط ثقيلة وثمينة جديدة كان شريف قد اشتراها لى كمفاجأة وأرسل الجواهرجى بها بعد سفره . وكانت مفاجأة رائعة جدا جدا جد
هذا ولكم جميعا أرق وأجمل تحياتي
طنطــــاوي