Blue snake
02-19-2016, 04:41 PM
الجزء الثالث من .........فقر الحال
بقلمي...................حصريا لمنتديات نسوانجي
صباح الخير ياأمي (خالد مناديا على امه) , الام : صباح الخير ياحبيبي كيف كانت ليلتك؟ ,,,خالد : لقد نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,,الام (بعد ان استجمعت قواها) : انا متأكدة بأنك نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,خالد (بتلعثم) : وكيف انتي متأكدة ياأمي؟؟؟ ,,,,,الام : ليس الان فأن ابيك واختك بدأو يصحون ولي كلام اخر معك ياخالد فيما بعد,,,,,كانت الصدمة واضحة على وجه خالد فضل يتخبط بافكاره هنا وهناك ولكنه كان قد حسم الامر بداخله وعرف بأن امه قد رأته ليلة البارحة ولكنها تجنبت ان تفضحه.
صحا الاب وصحت شروق من النوم , تم تحضير الافطار واجتمعت العائلة على مائدة واحدة , الام وخالد لم يكونا على مايرام , خالد لايقدر ان ينظر في عيني امه ,تناول فطوره سريعا وهم للخروج ,,,نادت عليه امه : خالد....الى أين؟,,,,,,خالد : الى بيت احمد ياأمي؟,,,,,لاتتأخر اريدك ان تأتي هنا بعد ساعة لاحتياجي اليك في عمل البيت ,,,,,,كانت الام تعلم ان البيت سيخلو بعد ساعة حيث سيذهب ابو خالد وشروق الى بيت اخته للغداء ولن يكون بالبيت سوى هي وخالد لتأخذ راحتها بالحديث معه.
رجع خالد الى البيت بخطوات متلكئة خطوة تتقدم واخرى ترجع,,,فتح ذلك الباب الصدء مرة اخرى,,,وجد امه في المطبخ,,,,,مرحبا امي (خالد مسلما) ,,,الام : اهلا,,,,,,خالد : بماذا اخدمك؟؟,,,,الام: اريد الحديث معك ليس هنالك شي اخر ,,,,,خالد:تفضلي ياأمي,,,,,ألام : دعنا نذهب الى الغرفة الاخرى ,,,,ذهب الاثنان وهم ينظرون الى بعضهم بنظرات مترقبة الى ماسيقال لاحقا , وصل الاثان الى الغرفة وجلسا,,,بدأت الام بالكلام : خالد اريد ان اعرف ماذا يجري بينك وبين شروق؟؟؟,,,,,صعق خالد من كلام امه وضل يماطل لاخراج الكلام من فمه,,,,خالد: ليس هنلك شيئ ياأمي مابك لماذا هذا السؤال؟,,,,الام: خالد ارجوك بدون لف ودوران هيا تكلم , ولعلمك اني رئيت ماحدث ليلة الامس بينك وشروق في الفراش؟ خالد: كلا لم يحدث شيئا هنالك خطئ ما أكيد؟؟؟,,,,,,صرخت الام بقوة على خالد,,,الام : اتتهمني بالكذب لقد رأيت كل شيء ,,,,,عندها خالد عرف بأن الامر قد انتهى وكشف كل شيء لم يكن هنالك شيء يفعله سوى البكاء,,,,الام: ومايفيدك البكاء الان ,قل لي لم فعلت هذا العمل الدنيء مع اختك والتي من المفترض ان تكون من اول المحافظين عليها لماذا قل لي لماذا؟؟؟؟؟,,,,,,,بدأت ام خالد بالبكاء بصورة هستيرية مع محاولة اقناع خالد لها بالسكوت وتعهده لها بانه سوف يفعل اي شيء من اجلها ومن اجل رضاها .
بعد مرور وهلة من الزمن وبعدما انتهت الام من البكاء ,بدأت بالتحدث مرة اخرى , ياخالد اني اعلم انك شاب ولديك رغبة جنسية ملحة ونحن في هذه الظروف المعاشية الصعبة جدا لانقدر على تزويجك لكن هذا لايعطيك الحق بمجامعة اختك ابدا,,,,خالد (وهو يكفكف دموعه) : ماتقولينه صحيح ياأمي أنا مخطأ واعترف بذلك لكن صدقيني ان شهوتي الجنسية غلبتني ولم يكن هنلك متنفس اخر لي غير شروق فأخطأت في حقها وفي حقكم جميعا انا اسف ياأمي سوف لن افعلها مرة ثانية اطلاقا اعدك بذلك , الام: المشكلة هنا اكبر من وعودك ياخالد ,قل لي الم تخف من ان يصحو ابيك وانت تجامع اختك ويرى هو ماذا انت فاعل بها , الم تفكر بذلك؟؟,,,,,خالد: ياأمي لم افكر بشيئ ابدا فكل ماكنت افكر به هو شهوتي الجنسية وحسب ,انا شاب في مقتبل العمر ولي من الرغبة الجنسية مايفوق تصورك ياأمي وكما قلتي قبل قليلل فانه لايمكنكم الان تزوجي فماذا عساي ان افعل ,ليس لدي النقود كأصدقائي واذهب لاطرق ابواب البغاء كل ماكان في حيلتي هو العادة السرية لا أكثر , اتذكر نفسي حين اقذف بعد ممارستي لهذه العادة كم كنت اكره نفسي كم كنت وحيدا ليس هنالك لي حبيبة امارس معها الجنس كباقي زملائي ,فكما تعرفين بنات اليوم لاتهتم سوى بالحالة المادية وانا لست بغني بل لست بمن هم محسوبين على متوسطي الحال انا اسوء من ذلك بكثير يأامي فبعد كل ذلك وجدت شروق وقد كبرت وبانت عليها مفاتن الانوثة وحالها حال اي فتاة تسعى لاطفاء شهوتها الجنسية فوجدنا في انفسنا الحل وهو بالتأكيد افضل من البحث عنه خارجا ومايرافقه من مخاطر وويلات ,أعرف اني قد أخطأت ياأمي وانا اسف على ذلك واتمنى ان تسامحيني لاأكثر .
بعد ما افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة, ظلت الام تحدق تجاه خالد بنظرات حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها, اعادت الام التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة ,,,,حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر بالعقل ليمحصها ,,,الام : خالد انا اسفة حبيبي,,,,خالد : ماذا تقولين ياأمي انا من هو الاسف وليس انتي اني استحق كلامك هذا كله,,,,,الام : لم اكن ان معاناتك لهذه الدرجة يابني,,,,,خالد : بل هي اكثر من ذلك ياأمي لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم ,,,الام : خالد انا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي فأني سأكافئك على ذلك ياخالد لكن بشرطين!!!,,,,,,ضل خالد متعجبا من رد امه لكن ارتسمت الفرحة على محياه لخروجه من هذه الازمة التي كانت تخنقه,,,خالد : كيف تكافئيني ياأمي وما هي شروطك؟؟؟؟ ,,,,,,,,الام : سوف ادعك تكمل ممارسة الجنس مع اختك لانني اريد المحافظة عليكما وانتم بذلك تلبون احتياجات بعضكم البعض بدون اللجوء الى مصادر خارجية لانعرف ماذا ستؤول فيما بعد,,,,,طار خالد من الفرحة فلم يكن متوقعا ابدا من امه بأن تدعه يكمل مع اخته بعد ان كان يتوقع عقوبة زاجرة فاذا بها ماكافأة ياترى هل انا في علم ام حلم هذا ماردده خالد في نفسه قام الى امه وقبلها في جبينها وشكرها وساألها عن شروطها الاثنين,,,,الام : الشرط الاول ان تكون حريصا كل الحرص على سلامة عذرية اختك قبل كل شيء, اما الثاني انا سوف اقوم بمراقبتكما اثناء الجماع بينكم لاتطمن عليكم وخصوصا على اختك شروق,,,,خالد : موافق ياأمي لكن كيف تراقيبينا والغرفة مليئة بالظلام ليس هنلك ألا ضوء بسيط,,,,الام : سوف اجلب مصباحا ضعيف الاضاءة لكنه يمكنني من الرؤية بوضوح اليكم لكن عليك ان تعلم ان هذه المحادثة التي جرت الان بيني وبينك لايمكنها ان تصل الى شروق ابدا ولا حتى كلمة واحدة هل فهمت؟؟؟,,,,,,,,,خالد : نعم ياأمي فهمت طبعا.
فتح الباب ودخل ابو خالد وشروق سلمو على خالد وامه وبذأت الاحاديث العائلية وساد جو من الفرحة والبهجة في قلب خالد ذلك اليوم , فيما بعد احضرت ام خالد مصباحا ضعيف الانارة مخصص لغرف النوم وركبته بمساعدة خالد في غرفة النوم طبعا لم يخلو الامر من تساؤل ابو خالد عن وجود هذا المصباح لكن ام خالد بررت الامر بأنه عجبها وبما انه لايؤثر على ابو خالد اثناء النوم فان الامر لايعنيه.
رجع خالد من عند اصدقائه فتح ذلك الباب الصدأ الذي تسأال عن وقت وجوده عندهم ولماذا لم يستبدلوه ,,ياألهي ان صوته مزعج ,,,,دخل بهدوء الى الغرفة ,,,الغرفة اليوم فيها من الضوء مايمكنه من النظر بوضوح جزئي,,,جلب علبة الفازلين ووضعها في مكانها المعتاد خلف وسادته , انتبه الى اخته وجدها كعادتها باأنتظاره ولم ينسى ان ينتبه الى امه فوجدها مصطنعة النوم لكنها كانت تنظر بترقب ,,,,,قرر خالد ابهار والدته اليوم فخصوصا مع نوم ابيه الثقيل كان يمكن ان يفعل الكثير اليوم كان يريد ان يثبت لامه بانه فحل ذو طاقة جنسية كبيرة وباحتياج دائم للجنس وما ساعده في ذلك هو تعود مؤخرة اخته على قضيبه المتصلب الطويل , ادارا اخته ظهرها اليه وانزلت طرف بجامتها لتظهر تلك الؤخرة المغرية المستعدة لاستقبال قضيبه لغرض التلقيح ,,,,لكن هذه المرة كان خالد اجرأ فلم يذهب كما في السابق الى فراشها بل وضع يده تحت ابطها واليد الاخرى تحت مؤخرتها وسحبها الى حضنه الى فراشه,,,كانت شروق خائفة من حركة اخيها فقد كانت تنظر بأستمرار الى امها وابيها لكنها لم تعلم بان امها مازالت مستيقضة وهي تشاهد ماذا يفعلون,,,المهم انزل خالد بجامته ولباسه الداخلي قفز قضيبه المنتصب الى الخارج معلنا بحثه عن مؤخرة شروق ادخله خالد بين شقي مؤخرة اخته اخرج علبة الفازلين قام بدهن راس قضيبه وادخل الدهن باصابعه الى داخل فتحة مؤخرة اخته باصبعين وثلاثة كانت الفتحة كبيرة فقد تعودت على كبر قضيب اخيها , بعد ان اكمل مرحلى الدهان وضع راس قضيبه مقابلا لفتحة اخته وبدأ بدفعه الى الداخل احست شروق بالالم لكن هذه المرة اقل وقد تعلمت كيفية التعامل معه , دخل رأس القضيب وبدفعة اخرى دخل نصفه حينها امسك خالد اخته من خصرها النحيف بيده اليمنى وكانت يده اليسره تحتضن شروق من تحت ابطها الايسر مارا بثدييها من تحت الملابس فدفع قضيبه دفعة ادخله بكامله الى هذه المؤخرة الجميلة , صرخة مكتومة من شروق مع شعورها بكبر قضيب خالد وهو في داخلها كليا ,تشعر به وهو يتمدد داخل امعائها فيعطيها شعورا بالاسترخاء والشهوة معا, ضل خالد ساكنا لدقيقة لا اكثر ثم بدأ برهز مؤخرة اخته التي كبرت بفعل الجماع المتكرر , يرهزها بمؤقضيبه الطويل يخرجه الى الرأس ثم يعود ليدخله كله في تلك المؤخرة الجميلة , كان خالد حريصا على ان ترى امه مدى قوته الجسدية والجنسية وهو متمكن من شروق ويجامعها مجامعة الفحل لانثى ضعيفة تحته , اخذ خالد بازاحة الغطاء تدريجيا وهو مستمر برهز اخته لهدف اظهار مايحدث داخل الفراش الى امه لترى , ازاح الغطاء جزئيا عن نصفهم الاسفل فتمكنت الام من رؤية مايحدث بوضوح كانت ام خالد تتابع هذا المشهد الحي بتعجب وشهوة مستعرة في داخاله وبدون ان تحس على نفسها ادخت يديها من تحت ثوبها لتصل كسها الذي غرق بماء شهوتها وبدأت بالفرك به صعودا ونزولا , ام خالد ترى الان كيف يقدم خالد نصفه الامامي الى الامام دافعا بقضيبه الى داخل مؤخرة شروق ويرجع الى الوراء ساحبا قضيبه الطويل منها كل هذه الاوضاع كانت مثيرة لها لدرجة كبيرة ,,,,,احس خالد بانه قارب من القذف في مؤخرة شروق عندها ادارها على بطنها وركب عليها وادخل عضوه الى ابعد نقة يمكن الوصول اليها وبدأ برهزها بقوة وعنف كان صوت الصفق واللزوجة واضح جدا يملئه الشهوة كل هذا وام خالد تستمر بالمشاهدة بدون ان ترمش لها عين مع استمرارها بحك كسها بقوة من تحت الملابس ,,احست شروق يانها غير قادرة على الاستمرار اكثر فقد وصلت ذروتها تحت سطوة قضيب اخيها فارتعشت بقوة مطلقة سائلها الذي ملئ ارجاء الغرفة بعطره الفواح,,,,خالد هو الاخر لم يعد يطيق صبرا وهو ينظر الى قضيبه وهو يدخل الى اخره في فتحة مؤخرة شروق فدفع بقضيبه الى نقطة بعيدة يصلها اول مرة بصوت قوي كاد ان يصحي ابوه من النوم وقذف سائله المنوي بقوة وغزارة ملئ احشاء اخته واروى عطشها ,, الام لتكن لتشاهد وحسب فقد اتتها رعشتها هي الاخرى لمشاهدتها لهذا المنظر المفعم بالشهوة فسالت شهوتها بدفق وقوة مابين فخذيها ,,,اغتسل خالد وشروق تباعا وعادى للنوم بعد هذه المعركة الجنسية الشرسة والتي من خلالها اراد خالد ان يثبت لامه مدى احتياجه لمواصلة الجنس مع اخته.
في صباح اليوم التلي استيقضت العائلة بكل نشاط وحيوية مبتدئتا صباحها بوجة الافطار الذي اعدته ام خالد التي مازالت مندهشة بما رأته ليلة البارحة من احداث شيقة ,,,كل هذه الصور ضلت تحوم وتحوم داخل عقلها معلنة اشعال شهوتها الغريزية تجاه ولدها خالد ذو التاسعة عشر عاما ,,لكنها لم تكن لتخبره بذلك ابدا وحتى ان ارادت فكيف لها ان تخبره وهي امه,,تغيرت معاملة الام لخالد تدريجيا فاصبحت تراه الان كرجل فحل نشط وليس ذلك الصبي التي اعتادت عليه .
فترة مابعد الظهر في البيت الصغير كانت الام وابنائها جالسين لمشاهدة التلفاز عندما فتح ذلك الباب الصدء بقوة على غير عادته, انه ابو خالد لكنه يبدو فرحا وسعيدا على غير عادته ياترى ماالذي يجعله سعيدا اليوم ,ابو خالد : سوف تتغير حياتنا يااولادي كليا ,لقد تمت دعوتي للعمل في دولة اخرى براتب لم احلم به طيلة عمري وسأسافر غدا لبدأ العمل ,,,فرح الجميع بهذا الخبر الجميل وقاموا بتهنئة ابيهم وارتسمت السعادة على محياهم رغم ان هذا الامر يعني بعد ابيهم لفترتا طويلة خارج الوطن.
صباح اليوم التالي ودع الاب عائلته متجها للمطار وودعوه بعيون تملئهى دموع الفرح والحزن معا فانها المرة الاولى التي سيبيت بها خارج البيت ولكن هذه المرة ستستمر لثلاثة شهور بعدها يأتي لعشرة ايام كاجازة فقط.
استمر خالد بنكاح اخته يوميا لطيلة الاسبوع الاول بعد سفر والده , كانت الام تراقب مجامعة خالد لشروق كل يوم بدون علم شروق,,,كان خالد يتفنن بمجامعة اخته واصبح لايخاف من ان يرتفع صوت انطباق اللحم على اللحم اثناء رهز مؤخرة اخته بل اصبح ينظر الى عيون امه اثناء مضاجعته لاخته , وفي احد المرات في فترة مابعد الظهر رجع خالد الى المنزل ومازالت شروق عند صديقتها للدراسة لم يجد سوى امه تحضر الطعام في المطبخ ,,انتبه الى امه لكن بتعجب فقد غيرت من طريقة لبسها فهي الان تلبس ثوبا قصيرا وضيق يكاد ان يجسم اعضائها تجسيما , فتلك المؤخرة السمينة الكبيرة وذلك الصدر العارم ذو الحلمات المنتصبة كانا واظحين لعين خالد ,,,,دخل خالد الى المطبخ : اهلا امي ,,,,ام خالد : مرحبا خالد ,,خالد : ماهذا اللبس الجميل لم اكن اعلم بانك جميلة لهذه الدرجة,,,,الام : شكرا حبيبي انها عيونك الاجمل التي تراني هكذا,,,,ماذا تفعلين ؟؟,,,,,,الام : لاشيء اعددت الغداء وقد انتهيت الان وساذهب للاستحمام ,,,,كان خالد يفكر جنسيا بامه تلك اللحظة وهذا يحدث معه لاول مرة,,,,,ارادت الام الخروج من المطبخ الى الحمام كان المطبخ ضيقا فادارت ظهرها لخالد لكي يستوعب كلاهما فتخرج لكن خالد لم يعطيها ظهر فقد قدم جسمه للامام وعند مرور امه بجانبه احتكت مؤخرتها بقوة بقضيبه الذي انتصب بسرعة , احست الام بقوة قضيب ابنها وقد اصبح بالضبط بين شقي مؤخرتها ,,خالد اراد ان يطيل الوضع بعد ان احس بكبر مؤخرة امه وهي في حضنه وقضيبه منتصبا دافعا بملابسه الى داخل شق هذه المؤخرة الكبيرة , فتقدم اكثر وضغط على مؤخرتها بحجة محاولته لجلب علبة المربى من فوق احد الرفوف الام لم تقدر على الحركة وخالد ضل مماطلا في موقعه,,,,,الام : خالد اريد ان اذهب للحمام ارجع للخلف قليلا,,,خالد : انتظري ياأمي اني احاول الحصول على علبة المربى فاني احبه انه لذيذ وشهي,,,,احست الام بايحائات ابنها الجنسية اتجاهها ,,,,الام : لا تقدر الحصول على علبة المربى تحتاج الى طول اكبر ,,,,خالد : لدي من الطول مايمكنني من الوصول للمربى وللعسل ولاي شيء اخر لكن اريد من المربى ان يقول نعم فقط,,,,,,الام (بأبتسامة خفيفية) : هل تقدر عليه اذا قال نعم ,,,,,,,خالد : اقدر عليه وعلى من معه ايضا ,,,,,ضحكت الام بمياعة ودفعت خالد وهربت من بين احضانه كانها انثى هربت من حضن فحل حاول ان يركبها وكان هروبها يحمل من المعاني الجنسية مايحمل ,,,,خالد هاج اكثر واكثر وقرر ان يركب امه ويلقحها مهما كلف الامر , فكر كثيرا وكثيرا الى ان قرر ان يركبها اليوم بعد ان يبهرها بمجامعته لاخته حيث انها ستكون في قمة هياجهاز
اتى الليل بخطوات متثاقلة هذا كما يصفه خالد فقد كان خالد ينتظر الليل بفارغ الصبر فقد اصبح له امرأتان بدل واحدة ,,,,جاء وقت النوم انتظر نصف ساعة وبداء معركته الجنسية مع شروق اظهر جميع مهاراته في الفروسية بركوب مؤخرة اخته وانزلاق قضيبه الطويل الى داخلها بعيد,,,,,كانت ام خالد تشاهد كل هذا لكن لم تتوقع ان يقوم خالد بالمحاولة معها اليوم,,اكمل خالد وجبته اللذيذة بمؤخرة شروق ,,اغتسل الاثنان ,,,رجعا الى النوم لكن خالد لم ينم فقد كان بانتظار نوم اخته ليقوم بخطوته القادمة.
كانت ام خالد ترى خالد وهو يتلفت بين الحين والاخر ليرى شروق وهي نائمة ,لكن ماذا كان ينوي لم تكن تعلم بعد,,,,,,فجأة قام خالد من على فراشه وقضيبه المنتصب يتقدمه من خلف البجامة توجه بخطوات بطيئة وحذرة اتججاهها ,,اصبح قلبها يدق بسرعة ياترى ماذا يريد ان يفعل خالد ,,,كانت ام خالد نائمة على جانبها الايسر,,,وصل خالد الى فراشها,,,احست بيده وهي ترفع الغطاء ليتمدد بجسمه خلفها مباشرة ارجع الغطاء ليغطي كلاهما تحته ,ام خالد لم تحرك ساكنا لكنها كانت مرتبكة جدا احست بيد خالد وهي تمتد الى طرف ثوبها ,,رفع طرف الثوب الى الاعلى فظهرت مؤخرتها الكبيرة اللذيذة ,,انزل بجامته فاندفع قضيبه مصدما بمخرة امه ,,احست ام خالد بقوة وتصلب قضيب خالد وهو يصطدم بمؤخرتها واحست بيده وهي تنزل لباسها الداخلي الى الاسفل ,,,,دفع خالد قضيبه الطويل بين فخذي امه واصلا الى كسها فخرج قضيبه من الجانب الاخر بين فذي امه وتحت كسها بالضبط ومتعديا له فاصبح المنظر كانه قضيب صغير تمتلكه ام خالد,,,,خافت ام خالد من طول قضيب ابنها خالد لكنها احست بالشهوة الكبيرة في داخلها ,,سحب خالد قضيبه الى الوراء بعد ما احس ببلل كسها فعلم انها مستعدة وراغبة بذلك ,,قبض على مؤخرتها بكلتا يديه وسحبها الى الخلف ليلتصق بها التصاقا تاما كل هذا وهي لم تحرك ساكنا بل كانت تحاول ابقاء الغطاء عليهما لئلا تراها شروق في مثل هذه الوضعية ,,قبض خالد قضيبه بيده اليمنى ووضعه عند كسها الغارق بماء الشهوة وبدأ بادخال الرأس الى الداخل,,احست ام خالد بان شيئا يتحرك داخلها تجاه قضيب ابنها الذي بدء يدخل بهدوء الى الداخل,,,سوائل الكس الغزيرة دفعت خالد الى ادخال عضوه بقوة الى الامام ليصل الى نهايته عندها احس بان قضيبه ارتطم بشيء ناعم داخل مهبل امه,,بعد ان ادخل خالد قضيبه كاملا احست امه بان قضيبه قد تجاوز تلك النقطة التي وصل اليها قضيب البقال بكثير فعصرت فخذ خالد الايمن الملتصق بفخذها من الخلف بقوة فلم تعد قادرة على السيطرة على انفعالاتها الجنسية,,,,بدأ خالد بالرهز بكس امه بعد ان قبض بيده اليسرى على صدرها الكبير ويده اليمنى ماسكتا بطنها من الامام ليحافظ على مكانها بحضنه ,,,,كان خالد يرهز كس والدته بشهوة عارمة فاقت شهوته بمضاجعة شروق ,كان يحتضن امه بقوة ويدخل قضيبه بعيد الى داخل مهبلها مع كل رهزة , كان جسم ام خالد يهتز بكل اجزاءه بفعل رهزات خالد العنيفة ,,,ادار خالد وجه امه اليه بيده اليسرى التي كانت تعتصر ثدييهها واخذ يلثم فمها بقبلات حارة طويلة ,,هذه القبلات كان لها الاثر الكبير في وصول ام خالد الى ذروتها فاخذت تشارك خالد بالرهز حيث اخذت تدفع مؤخرتها للوراء باتجاه قضيب خالد مع كل رهزة ,,بدأت ملامح الرعشة على جسد ام خالد المتعطش لمثل هذا الجنس القوي ,,لم تقدر على المقاومة اكثر ,,ارتعشت معلنة وصولها الى ذروة تصل اليها اول مرة اهتز جسمها بعنف لكن خالد قبض بكلتا يديه على صدرها وبطنها ليثبتها في مكانها ولكي لا تسبب ضجة فتوقض شروق النائمة بجانبهم,,,مع هذه الرعشة العنيفة اطلقت اهة قوية لم تسيطر عليها كادت ان توقظ ابنتها,,,,,خالد مازال محتضن جسم والدته من الخلف ويرهز بنفس القوة الى ان احس بانه هو الاخر وصل الى ذروته وكان لابد من ان يقذف حاول ان يخرج قضيبه لكن لم يكن ليفوت متعة القذف داخل الكس,,فمسك امه وانامها على بطنها مع عدم اخراج قضيبه من مهبلها وركب عليها رهزها رهزتين وفي الثالثة ادخل قضيبه الى نهايته وقذف داخل مهبلها بكميات غزيرة , ارتخت اجسام خالد وامه , اخرج خالد قضيبه المنتصب من مهبل امه تاركا سائله بالانسياب الى خارج كسها , عصر نهديها بقوة ولثمها بقبلة حارة من فمها , تمازج بها لعابهما والسنتهما ,,ومن ثم نهض من على ظهر امه بعد ان امتطاها ذاهبا للاغتسال وقضيبه المنتصب يتقدمه وهو يقطر من سوائل مهبل ام خالد اللزجة ,,,,,بعد ذلك اصبح خالد رجل البيت بعد ابيه بل كان افضل منه,,,لديه الان امرأتان بدل الواحد يضاجعهما كل ليلى واحدة بعد الاخرى ومازالت شروق لا تعلم بالسر الموجود بين امها وخالد.
الى هنا احبتي انتهت هذه القصة بما فيها من اثارة وهيجان , ارجوا انها قد نالت رضاكم
ارائكم تهمني فلا تبخلو علي بكلامتكم الجميلة
الى امل الملتقى بقصة اخرى,,,,,,,الى اللقاء
بقلمي...................حصريا لمنتديات نسوانجي
صباح الخير ياأمي (خالد مناديا على امه) , الام : صباح الخير ياحبيبي كيف كانت ليلتك؟ ,,,خالد : لقد نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,,الام (بعد ان استجمعت قواها) : انا متأكدة بأنك نمت جيدا الليلة الماضية ,,,,خالد (بتلعثم) : وكيف انتي متأكدة ياأمي؟؟؟ ,,,,,الام : ليس الان فأن ابيك واختك بدأو يصحون ولي كلام اخر معك ياخالد فيما بعد,,,,,كانت الصدمة واضحة على وجه خالد فضل يتخبط بافكاره هنا وهناك ولكنه كان قد حسم الامر بداخله وعرف بأن امه قد رأته ليلة البارحة ولكنها تجنبت ان تفضحه.
صحا الاب وصحت شروق من النوم , تم تحضير الافطار واجتمعت العائلة على مائدة واحدة , الام وخالد لم يكونا على مايرام , خالد لايقدر ان ينظر في عيني امه ,تناول فطوره سريعا وهم للخروج ,,,نادت عليه امه : خالد....الى أين؟,,,,,,خالد : الى بيت احمد ياأمي؟,,,,,لاتتأخر اريدك ان تأتي هنا بعد ساعة لاحتياجي اليك في عمل البيت ,,,,,,كانت الام تعلم ان البيت سيخلو بعد ساعة حيث سيذهب ابو خالد وشروق الى بيت اخته للغداء ولن يكون بالبيت سوى هي وخالد لتأخذ راحتها بالحديث معه.
رجع خالد الى البيت بخطوات متلكئة خطوة تتقدم واخرى ترجع,,,فتح ذلك الباب الصدء مرة اخرى,,,وجد امه في المطبخ,,,,,مرحبا امي (خالد مسلما) ,,,الام : اهلا,,,,,,خالد : بماذا اخدمك؟؟,,,,الام: اريد الحديث معك ليس هنالك شي اخر ,,,,,خالد:تفضلي ياأمي,,,,,ألام : دعنا نذهب الى الغرفة الاخرى ,,,,ذهب الاثنان وهم ينظرون الى بعضهم بنظرات مترقبة الى ماسيقال لاحقا , وصل الاثان الى الغرفة وجلسا,,,بدأت الام بالكلام : خالد اريد ان اعرف ماذا يجري بينك وبين شروق؟؟؟,,,,,صعق خالد من كلام امه وضل يماطل لاخراج الكلام من فمه,,,,خالد: ليس هنلك شيئ ياأمي مابك لماذا هذا السؤال؟,,,,الام: خالد ارجوك بدون لف ودوران هيا تكلم , ولعلمك اني رئيت ماحدث ليلة الامس بينك وشروق في الفراش؟ خالد: كلا لم يحدث شيئا هنالك خطئ ما أكيد؟؟؟,,,,,,صرخت الام بقوة على خالد,,,الام : اتتهمني بالكذب لقد رأيت كل شيء ,,,,,عندها خالد عرف بأن الامر قد انتهى وكشف كل شيء لم يكن هنالك شيء يفعله سوى البكاء,,,,الام: ومايفيدك البكاء الان ,قل لي لم فعلت هذا العمل الدنيء مع اختك والتي من المفترض ان تكون من اول المحافظين عليها لماذا قل لي لماذا؟؟؟؟؟,,,,,,,بدأت ام خالد بالبكاء بصورة هستيرية مع محاولة اقناع خالد لها بالسكوت وتعهده لها بانه سوف يفعل اي شيء من اجلها ومن اجل رضاها .
بعد مرور وهلة من الزمن وبعدما انتهت الام من البكاء ,بدأت بالتحدث مرة اخرى , ياخالد اني اعلم انك شاب ولديك رغبة جنسية ملحة ونحن في هذه الظروف المعاشية الصعبة جدا لانقدر على تزويجك لكن هذا لايعطيك الحق بمجامعة اختك ابدا,,,,خالد (وهو يكفكف دموعه) : ماتقولينه صحيح ياأمي أنا مخطأ واعترف بذلك لكن صدقيني ان شهوتي الجنسية غلبتني ولم يكن هنلك متنفس اخر لي غير شروق فأخطأت في حقها وفي حقكم جميعا انا اسف ياأمي سوف لن افعلها مرة ثانية اطلاقا اعدك بذلك , الام: المشكلة هنا اكبر من وعودك ياخالد ,قل لي الم تخف من ان يصحو ابيك وانت تجامع اختك ويرى هو ماذا انت فاعل بها , الم تفكر بذلك؟؟,,,,,خالد: ياأمي لم افكر بشيئ ابدا فكل ماكنت افكر به هو شهوتي الجنسية وحسب ,انا شاب في مقتبل العمر ولي من الرغبة الجنسية مايفوق تصورك ياأمي وكما قلتي قبل قليلل فانه لايمكنكم الان تزوجي فماذا عساي ان افعل ,ليس لدي النقود كأصدقائي واذهب لاطرق ابواب البغاء كل ماكان في حيلتي هو العادة السرية لا أكثر , اتذكر نفسي حين اقذف بعد ممارستي لهذه العادة كم كنت اكره نفسي كم كنت وحيدا ليس هنالك لي حبيبة امارس معها الجنس كباقي زملائي ,فكما تعرفين بنات اليوم لاتهتم سوى بالحالة المادية وانا لست بغني بل لست بمن هم محسوبين على متوسطي الحال انا اسوء من ذلك بكثير يأامي فبعد كل ذلك وجدت شروق وقد كبرت وبانت عليها مفاتن الانوثة وحالها حال اي فتاة تسعى لاطفاء شهوتها الجنسية فوجدنا في انفسنا الحل وهو بالتأكيد افضل من البحث عنه خارجا ومايرافقه من مخاطر وويلات ,أعرف اني قد أخطأت ياأمي وانا اسف على ذلك واتمنى ان تسامحيني لاأكثر .
بعد ما افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة, ظلت الام تحدق تجاه خالد بنظرات حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها, اعادت الام التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة ,,,,حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر بالعقل ليمحصها ,,,الام : خالد انا اسفة حبيبي,,,,خالد : ماذا تقولين ياأمي انا من هو الاسف وليس انتي اني استحق كلامك هذا كله,,,,,الام : لم اكن ان معاناتك لهذه الدرجة يابني,,,,,خالد : بل هي اكثر من ذلك ياأمي لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم ,,,الام : خالد انا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي فأني سأكافئك على ذلك ياخالد لكن بشرطين!!!,,,,,,ضل خالد متعجبا من رد امه لكن ارتسمت الفرحة على محياه لخروجه من هذه الازمة التي كانت تخنقه,,,خالد : كيف تكافئيني ياأمي وما هي شروطك؟؟؟؟ ,,,,,,,,الام : سوف ادعك تكمل ممارسة الجنس مع اختك لانني اريد المحافظة عليكما وانتم بذلك تلبون احتياجات بعضكم البعض بدون اللجوء الى مصادر خارجية لانعرف ماذا ستؤول فيما بعد,,,,,طار خالد من الفرحة فلم يكن متوقعا ابدا من امه بأن تدعه يكمل مع اخته بعد ان كان يتوقع عقوبة زاجرة فاذا بها ماكافأة ياترى هل انا في علم ام حلم هذا ماردده خالد في نفسه قام الى امه وقبلها في جبينها وشكرها وساألها عن شروطها الاثنين,,,,الام : الشرط الاول ان تكون حريصا كل الحرص على سلامة عذرية اختك قبل كل شيء, اما الثاني انا سوف اقوم بمراقبتكما اثناء الجماع بينكم لاتطمن عليكم وخصوصا على اختك شروق,,,,خالد : موافق ياأمي لكن كيف تراقيبينا والغرفة مليئة بالظلام ليس هنلك ألا ضوء بسيط,,,,الام : سوف اجلب مصباحا ضعيف الاضاءة لكنه يمكنني من الرؤية بوضوح اليكم لكن عليك ان تعلم ان هذه المحادثة التي جرت الان بيني وبينك لايمكنها ان تصل الى شروق ابدا ولا حتى كلمة واحدة هل فهمت؟؟؟,,,,,,,,,خالد : نعم ياأمي فهمت طبعا.
فتح الباب ودخل ابو خالد وشروق سلمو على خالد وامه وبذأت الاحاديث العائلية وساد جو من الفرحة والبهجة في قلب خالد ذلك اليوم , فيما بعد احضرت ام خالد مصباحا ضعيف الانارة مخصص لغرف النوم وركبته بمساعدة خالد في غرفة النوم طبعا لم يخلو الامر من تساؤل ابو خالد عن وجود هذا المصباح لكن ام خالد بررت الامر بأنه عجبها وبما انه لايؤثر على ابو خالد اثناء النوم فان الامر لايعنيه.
رجع خالد من عند اصدقائه فتح ذلك الباب الصدأ الذي تسأال عن وقت وجوده عندهم ولماذا لم يستبدلوه ,,ياألهي ان صوته مزعج ,,,,دخل بهدوء الى الغرفة ,,,الغرفة اليوم فيها من الضوء مايمكنه من النظر بوضوح جزئي,,,جلب علبة الفازلين ووضعها في مكانها المعتاد خلف وسادته , انتبه الى اخته وجدها كعادتها باأنتظاره ولم ينسى ان ينتبه الى امه فوجدها مصطنعة النوم لكنها كانت تنظر بترقب ,,,,,قرر خالد ابهار والدته اليوم فخصوصا مع نوم ابيه الثقيل كان يمكن ان يفعل الكثير اليوم كان يريد ان يثبت لامه بانه فحل ذو طاقة جنسية كبيرة وباحتياج دائم للجنس وما ساعده في ذلك هو تعود مؤخرة اخته على قضيبه المتصلب الطويل , ادارا اخته ظهرها اليه وانزلت طرف بجامتها لتظهر تلك الؤخرة المغرية المستعدة لاستقبال قضيبه لغرض التلقيح ,,,,لكن هذه المرة كان خالد اجرأ فلم يذهب كما في السابق الى فراشها بل وضع يده تحت ابطها واليد الاخرى تحت مؤخرتها وسحبها الى حضنه الى فراشه,,,كانت شروق خائفة من حركة اخيها فقد كانت تنظر بأستمرار الى امها وابيها لكنها لم تعلم بان امها مازالت مستيقضة وهي تشاهد ماذا يفعلون,,,المهم انزل خالد بجامته ولباسه الداخلي قفز قضيبه المنتصب الى الخارج معلنا بحثه عن مؤخرة شروق ادخله خالد بين شقي مؤخرة اخته اخرج علبة الفازلين قام بدهن راس قضيبه وادخل الدهن باصابعه الى داخل فتحة مؤخرة اخته باصبعين وثلاثة كانت الفتحة كبيرة فقد تعودت على كبر قضيب اخيها , بعد ان اكمل مرحلى الدهان وضع راس قضيبه مقابلا لفتحة اخته وبدأ بدفعه الى الداخل احست شروق بالالم لكن هذه المرة اقل وقد تعلمت كيفية التعامل معه , دخل رأس القضيب وبدفعة اخرى دخل نصفه حينها امسك خالد اخته من خصرها النحيف بيده اليمنى وكانت يده اليسره تحتضن شروق من تحت ابطها الايسر مارا بثدييها من تحت الملابس فدفع قضيبه دفعة ادخله بكامله الى هذه المؤخرة الجميلة , صرخة مكتومة من شروق مع شعورها بكبر قضيب خالد وهو في داخلها كليا ,تشعر به وهو يتمدد داخل امعائها فيعطيها شعورا بالاسترخاء والشهوة معا, ضل خالد ساكنا لدقيقة لا اكثر ثم بدأ برهز مؤخرة اخته التي كبرت بفعل الجماع المتكرر , يرهزها بمؤقضيبه الطويل يخرجه الى الرأس ثم يعود ليدخله كله في تلك المؤخرة الجميلة , كان خالد حريصا على ان ترى امه مدى قوته الجسدية والجنسية وهو متمكن من شروق ويجامعها مجامعة الفحل لانثى ضعيفة تحته , اخذ خالد بازاحة الغطاء تدريجيا وهو مستمر برهز اخته لهدف اظهار مايحدث داخل الفراش الى امه لترى , ازاح الغطاء جزئيا عن نصفهم الاسفل فتمكنت الام من رؤية مايحدث بوضوح كانت ام خالد تتابع هذا المشهد الحي بتعجب وشهوة مستعرة في داخاله وبدون ان تحس على نفسها ادخت يديها من تحت ثوبها لتصل كسها الذي غرق بماء شهوتها وبدأت بالفرك به صعودا ونزولا , ام خالد ترى الان كيف يقدم خالد نصفه الامامي الى الامام دافعا بقضيبه الى داخل مؤخرة شروق ويرجع الى الوراء ساحبا قضيبه الطويل منها كل هذه الاوضاع كانت مثيرة لها لدرجة كبيرة ,,,,,احس خالد بانه قارب من القذف في مؤخرة شروق عندها ادارها على بطنها وركب عليها وادخل عضوه الى ابعد نقة يمكن الوصول اليها وبدأ برهزها بقوة وعنف كان صوت الصفق واللزوجة واضح جدا يملئه الشهوة كل هذا وام خالد تستمر بالمشاهدة بدون ان ترمش لها عين مع استمرارها بحك كسها بقوة من تحت الملابس ,,احست شروق يانها غير قادرة على الاستمرار اكثر فقد وصلت ذروتها تحت سطوة قضيب اخيها فارتعشت بقوة مطلقة سائلها الذي ملئ ارجاء الغرفة بعطره الفواح,,,,خالد هو الاخر لم يعد يطيق صبرا وهو ينظر الى قضيبه وهو يدخل الى اخره في فتحة مؤخرة شروق فدفع بقضيبه الى نقطة بعيدة يصلها اول مرة بصوت قوي كاد ان يصحي ابوه من النوم وقذف سائله المنوي بقوة وغزارة ملئ احشاء اخته واروى عطشها ,, الام لتكن لتشاهد وحسب فقد اتتها رعشتها هي الاخرى لمشاهدتها لهذا المنظر المفعم بالشهوة فسالت شهوتها بدفق وقوة مابين فخذيها ,,,اغتسل خالد وشروق تباعا وعادى للنوم بعد هذه المعركة الجنسية الشرسة والتي من خلالها اراد خالد ان يثبت لامه مدى احتياجه لمواصلة الجنس مع اخته.
في صباح اليوم التلي استيقضت العائلة بكل نشاط وحيوية مبتدئتا صباحها بوجة الافطار الذي اعدته ام خالد التي مازالت مندهشة بما رأته ليلة البارحة من احداث شيقة ,,,كل هذه الصور ضلت تحوم وتحوم داخل عقلها معلنة اشعال شهوتها الغريزية تجاه ولدها خالد ذو التاسعة عشر عاما ,,لكنها لم تكن لتخبره بذلك ابدا وحتى ان ارادت فكيف لها ان تخبره وهي امه,,تغيرت معاملة الام لخالد تدريجيا فاصبحت تراه الان كرجل فحل نشط وليس ذلك الصبي التي اعتادت عليه .
فترة مابعد الظهر في البيت الصغير كانت الام وابنائها جالسين لمشاهدة التلفاز عندما فتح ذلك الباب الصدء بقوة على غير عادته, انه ابو خالد لكنه يبدو فرحا وسعيدا على غير عادته ياترى ماالذي يجعله سعيدا اليوم ,ابو خالد : سوف تتغير حياتنا يااولادي كليا ,لقد تمت دعوتي للعمل في دولة اخرى براتب لم احلم به طيلة عمري وسأسافر غدا لبدأ العمل ,,,فرح الجميع بهذا الخبر الجميل وقاموا بتهنئة ابيهم وارتسمت السعادة على محياهم رغم ان هذا الامر يعني بعد ابيهم لفترتا طويلة خارج الوطن.
صباح اليوم التالي ودع الاب عائلته متجها للمطار وودعوه بعيون تملئهى دموع الفرح والحزن معا فانها المرة الاولى التي سيبيت بها خارج البيت ولكن هذه المرة ستستمر لثلاثة شهور بعدها يأتي لعشرة ايام كاجازة فقط.
استمر خالد بنكاح اخته يوميا لطيلة الاسبوع الاول بعد سفر والده , كانت الام تراقب مجامعة خالد لشروق كل يوم بدون علم شروق,,,كان خالد يتفنن بمجامعة اخته واصبح لايخاف من ان يرتفع صوت انطباق اللحم على اللحم اثناء رهز مؤخرة اخته بل اصبح ينظر الى عيون امه اثناء مضاجعته لاخته , وفي احد المرات في فترة مابعد الظهر رجع خالد الى المنزل ومازالت شروق عند صديقتها للدراسة لم يجد سوى امه تحضر الطعام في المطبخ ,,انتبه الى امه لكن بتعجب فقد غيرت من طريقة لبسها فهي الان تلبس ثوبا قصيرا وضيق يكاد ان يجسم اعضائها تجسيما , فتلك المؤخرة السمينة الكبيرة وذلك الصدر العارم ذو الحلمات المنتصبة كانا واظحين لعين خالد ,,,,دخل خالد الى المطبخ : اهلا امي ,,,,ام خالد : مرحبا خالد ,,خالد : ماهذا اللبس الجميل لم اكن اعلم بانك جميلة لهذه الدرجة,,,,الام : شكرا حبيبي انها عيونك الاجمل التي تراني هكذا,,,,ماذا تفعلين ؟؟,,,,,,الام : لاشيء اعددت الغداء وقد انتهيت الان وساذهب للاستحمام ,,,,كان خالد يفكر جنسيا بامه تلك اللحظة وهذا يحدث معه لاول مرة,,,,,ارادت الام الخروج من المطبخ الى الحمام كان المطبخ ضيقا فادارت ظهرها لخالد لكي يستوعب كلاهما فتخرج لكن خالد لم يعطيها ظهر فقد قدم جسمه للامام وعند مرور امه بجانبه احتكت مؤخرتها بقوة بقضيبه الذي انتصب بسرعة , احست الام بقوة قضيب ابنها وقد اصبح بالضبط بين شقي مؤخرتها ,,خالد اراد ان يطيل الوضع بعد ان احس بكبر مؤخرة امه وهي في حضنه وقضيبه منتصبا دافعا بملابسه الى داخل شق هذه المؤخرة الكبيرة , فتقدم اكثر وضغط على مؤخرتها بحجة محاولته لجلب علبة المربى من فوق احد الرفوف الام لم تقدر على الحركة وخالد ضل مماطلا في موقعه,,,,,الام : خالد اريد ان اذهب للحمام ارجع للخلف قليلا,,,خالد : انتظري ياأمي اني احاول الحصول على علبة المربى فاني احبه انه لذيذ وشهي,,,,احست الام بايحائات ابنها الجنسية اتجاهها ,,,,الام : لا تقدر الحصول على علبة المربى تحتاج الى طول اكبر ,,,,خالد : لدي من الطول مايمكنني من الوصول للمربى وللعسل ولاي شيء اخر لكن اريد من المربى ان يقول نعم فقط,,,,,,الام (بأبتسامة خفيفية) : هل تقدر عليه اذا قال نعم ,,,,,,,خالد : اقدر عليه وعلى من معه ايضا ,,,,,ضحكت الام بمياعة ودفعت خالد وهربت من بين احضانه كانها انثى هربت من حضن فحل حاول ان يركبها وكان هروبها يحمل من المعاني الجنسية مايحمل ,,,,خالد هاج اكثر واكثر وقرر ان يركب امه ويلقحها مهما كلف الامر , فكر كثيرا وكثيرا الى ان قرر ان يركبها اليوم بعد ان يبهرها بمجامعته لاخته حيث انها ستكون في قمة هياجهاز
اتى الليل بخطوات متثاقلة هذا كما يصفه خالد فقد كان خالد ينتظر الليل بفارغ الصبر فقد اصبح له امرأتان بدل واحدة ,,,,جاء وقت النوم انتظر نصف ساعة وبداء معركته الجنسية مع شروق اظهر جميع مهاراته في الفروسية بركوب مؤخرة اخته وانزلاق قضيبه الطويل الى داخلها بعيد,,,,,كانت ام خالد تشاهد كل هذا لكن لم تتوقع ان يقوم خالد بالمحاولة معها اليوم,,اكمل خالد وجبته اللذيذة بمؤخرة شروق ,,اغتسل الاثنان ,,,رجعا الى النوم لكن خالد لم ينم فقد كان بانتظار نوم اخته ليقوم بخطوته القادمة.
كانت ام خالد ترى خالد وهو يتلفت بين الحين والاخر ليرى شروق وهي نائمة ,لكن ماذا كان ينوي لم تكن تعلم بعد,,,,,,فجأة قام خالد من على فراشه وقضيبه المنتصب يتقدمه من خلف البجامة توجه بخطوات بطيئة وحذرة اتججاهها ,,اصبح قلبها يدق بسرعة ياترى ماذا يريد ان يفعل خالد ,,,كانت ام خالد نائمة على جانبها الايسر,,,وصل خالد الى فراشها,,,احست بيده وهي ترفع الغطاء ليتمدد بجسمه خلفها مباشرة ارجع الغطاء ليغطي كلاهما تحته ,ام خالد لم تحرك ساكنا لكنها كانت مرتبكة جدا احست بيد خالد وهي تمتد الى طرف ثوبها ,,رفع طرف الثوب الى الاعلى فظهرت مؤخرتها الكبيرة اللذيذة ,,انزل بجامته فاندفع قضيبه مصدما بمخرة امه ,,احست ام خالد بقوة وتصلب قضيب خالد وهو يصطدم بمؤخرتها واحست بيده وهي تنزل لباسها الداخلي الى الاسفل ,,,,دفع خالد قضيبه الطويل بين فخذي امه واصلا الى كسها فخرج قضيبه من الجانب الاخر بين فذي امه وتحت كسها بالضبط ومتعديا له فاصبح المنظر كانه قضيب صغير تمتلكه ام خالد,,,,خافت ام خالد من طول قضيب ابنها خالد لكنها احست بالشهوة الكبيرة في داخلها ,,سحب خالد قضيبه الى الوراء بعد ما احس ببلل كسها فعلم انها مستعدة وراغبة بذلك ,,قبض على مؤخرتها بكلتا يديه وسحبها الى الخلف ليلتصق بها التصاقا تاما كل هذا وهي لم تحرك ساكنا بل كانت تحاول ابقاء الغطاء عليهما لئلا تراها شروق في مثل هذه الوضعية ,,قبض خالد قضيبه بيده اليمنى ووضعه عند كسها الغارق بماء الشهوة وبدأ بادخال الرأس الى الداخل,,احست ام خالد بان شيئا يتحرك داخلها تجاه قضيب ابنها الذي بدء يدخل بهدوء الى الداخل,,,سوائل الكس الغزيرة دفعت خالد الى ادخال عضوه بقوة الى الامام ليصل الى نهايته عندها احس بان قضيبه ارتطم بشيء ناعم داخل مهبل امه,,بعد ان ادخل خالد قضيبه كاملا احست امه بان قضيبه قد تجاوز تلك النقطة التي وصل اليها قضيب البقال بكثير فعصرت فخذ خالد الايمن الملتصق بفخذها من الخلف بقوة فلم تعد قادرة على السيطرة على انفعالاتها الجنسية,,,,بدأ خالد بالرهز بكس امه بعد ان قبض بيده اليسرى على صدرها الكبير ويده اليمنى ماسكتا بطنها من الامام ليحافظ على مكانها بحضنه ,,,,كان خالد يرهز كس والدته بشهوة عارمة فاقت شهوته بمضاجعة شروق ,كان يحتضن امه بقوة ويدخل قضيبه بعيد الى داخل مهبلها مع كل رهزة , كان جسم ام خالد يهتز بكل اجزاءه بفعل رهزات خالد العنيفة ,,,ادار خالد وجه امه اليه بيده اليسرى التي كانت تعتصر ثدييهها واخذ يلثم فمها بقبلات حارة طويلة ,,هذه القبلات كان لها الاثر الكبير في وصول ام خالد الى ذروتها فاخذت تشارك خالد بالرهز حيث اخذت تدفع مؤخرتها للوراء باتجاه قضيب خالد مع كل رهزة ,,بدأت ملامح الرعشة على جسد ام خالد المتعطش لمثل هذا الجنس القوي ,,لم تقدر على المقاومة اكثر ,,ارتعشت معلنة وصولها الى ذروة تصل اليها اول مرة اهتز جسمها بعنف لكن خالد قبض بكلتا يديه على صدرها وبطنها ليثبتها في مكانها ولكي لا تسبب ضجة فتوقض شروق النائمة بجانبهم,,,مع هذه الرعشة العنيفة اطلقت اهة قوية لم تسيطر عليها كادت ان توقظ ابنتها,,,,,خالد مازال محتضن جسم والدته من الخلف ويرهز بنفس القوة الى ان احس بانه هو الاخر وصل الى ذروته وكان لابد من ان يقذف حاول ان يخرج قضيبه لكن لم يكن ليفوت متعة القذف داخل الكس,,فمسك امه وانامها على بطنها مع عدم اخراج قضيبه من مهبلها وركب عليها رهزها رهزتين وفي الثالثة ادخل قضيبه الى نهايته وقذف داخل مهبلها بكميات غزيرة , ارتخت اجسام خالد وامه , اخرج خالد قضيبه المنتصب من مهبل امه تاركا سائله بالانسياب الى خارج كسها , عصر نهديها بقوة ولثمها بقبلة حارة من فمها , تمازج بها لعابهما والسنتهما ,,ومن ثم نهض من على ظهر امه بعد ان امتطاها ذاهبا للاغتسال وقضيبه المنتصب يتقدمه وهو يقطر من سوائل مهبل ام خالد اللزجة ,,,,,بعد ذلك اصبح خالد رجل البيت بعد ابيه بل كان افضل منه,,,لديه الان امرأتان بدل الواحد يضاجعهما كل ليلى واحدة بعد الاخرى ومازالت شروق لا تعلم بالسر الموجود بين امها وخالد.
الى هنا احبتي انتهت هذه القصة بما فيها من اثارة وهيجان , ارجوا انها قد نالت رضاكم
ارائكم تهمني فلا تبخلو علي بكلامتكم الجميلة
الى امل الملتقى بقصة اخرى,,,,,,,الى اللقاء