دخول

عرض كامل الموضوع : قصص جنسية من التراث العربي


Eros
07-06-2016, 09:20 AM
من قصص الف ليلة و ليلة : قصة العبد صواب و بنت سيده. (مداعبة - تحرش - افتضاض بكارة)



قال الأول وهو الذي كان حامل النور: أنا أحكي لكم حكايتي فقالوا له: تكلم قال لهم: اعلموا يا أخواني أني لما كنت صغيراً جاء بي الجلاب من بلدي وعمري خمس سنين فباعني لواحد جاويش وكان له بنت عمرها ثلاث سنوات فتربيت معها وكانوا يضحكون علي وأنا ألاعب البنت وأرقص معها إلى أن صار عمري اثنتي عشرة سنة وهي بنت عشر سنين ولا يمنعونني عنها إلى أن دخلت عليها يوماً من الأيام وهي جالسة في البيت لأنها كانت معطرة مبخرة ووجهها مثل القمر في ليلة أربعة عشر فلاعبتني ولاعبتها فنفر أحليلي حتى صار مثل المفتاح الكبير. فدفعتني إلى الأرض فوقعت على ظهري وركبت على صدري وصارت تتمرغ علي فانكشف إحليلي فلما رأته وهو نافر أخذته بيدها وصارت تحك به على أشفار فرجها من فوق لباسها، فهاجت الحرارة عندي وحضنتها فشبكت يديها في عنقي وفرطت علي بجسدها فلم أشعر إلا وإحليلي فتق لباسها ودخل في فرجها وأزال بكارتها، فلما عاينت ذلك هربت عند أصحابي فدخلت عليها أمها فلما رأت حالها غابت عن الدنيا، ثم تداركت أمرها وأخفت حالها عن أبيها وكتمته وصبرت عليها مدة شهرين، كل هذا وهم ينادونني ويلاطفونني حتى أخذوني من المكان الذي كنت فيه ولم يذكروا شيئاً من هذا الأمر لأبيها لأنهم كانوا يحبونني كثيراً.

A555
07-06-2016, 09:26 AM
ياجمالو ياجمالو

عصر يوم
07-06-2016, 11:32 PM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــــــــ ـادي

Eros
07-08-2016, 02:21 AM
من قصص الف ليلة و ليلة : قصة الملك عمر النعمان و الملكة ابريزة . (تخدير- افتضاض بكارة- حبل)



وأما ما كان من أمره مع الملكة إبريزة فإنه اشتغل بحبها وصار ليلاً ونهاراً مشغوفاً بها وفي كل ليلة يدخل إليها ويتحدث عندها ويلوح لها بالكلام فلم ترد له جواباً بل تقول: يا ملك الزمان أنا في هذا الوقت مالي غرض في الرجال فما رأى تمنعها منه اشتد به الغرام وزاد عليه الوجد والهيام، فلما أعياه ذلك أحضر وزيره دندان وأطلعه على ما في قلبه من محبة الملكة إبريزة ابنة الملك حردوب وأخبره أنها لا تدخل في طاعته وقد قتله حبها ولم ينل منها شيئاً فلما سمع الوزير دندان ذلك قال للملك: إذا جن الليل فخذ معك قطعة بنج مقدار مثقال وادخل عليها واشرب معها شيئاً من الخمر فإذا كان وقت الفراغ من الشرب فأعطها القدح الأخير واجعل فيه ذلك البنج واسقها إياه فإنها ما تصل إلى مرقدها، إلا وقد تحكم عليها البنج فتبلغ غرضك منها وهذا ما عندي من الرأي، فقال له الملك: نعم ما أشرت به علي ثم إنه عمد إلى غزائنه وأخرج منها قطعة بنج مكرر لو شمه الفيل لرقد من السنة إلى السنة ثم إنه وضعها في جيبه وصبر إلى أن مضى قليل من الليل ودخل على الملكة إبريزة في قصرها، فلما رأته نهضت إليه قائمة فأذن لها بالجلوس وجلس عندها وصار يتحدث معها في أمر الشراب فقدمت سفرة الشراب وصفت له الأواني وصار يشرب معها وينادمها إلى أن دب السكر في رأس الملكة إبريزة. فلما علم الملك عمر النعمان ذلك أخرج قطعة البنج من يده وجعلها بين أصابعه وملأ كأساً بيده وشربه وملأ ثانياً وأسقط قطعة البنج من جيبه فيه وهي لا تشعر بذلك، ثم قال لها: خذي اشربي فأخذته الملكة إبريزة وشربته فما كان إلا دون ساعة حتى تحكم البنج عليها وسلب إدراكها فقام إليها ملقاة على ظهرها وقد كانت قلعت السراويل من رجليها ورفع الهواء ذيل قميصها عنها فلما دخل عليها الملك ورآها على تلك الحالة ووجد عند رأسها شمعة وعند رجليها شمعة تضيء على ما بين فخذيها خيل بينه وبين عقله ووسوس له الشيطان، فما تمالك نفسه حتى قلع سراويله ووقع عليها وأزال بكارتها وقام من فوقها ودخل إلى جارية من جواريها يقال لها مرجانة وقال لها: ادخلي على سيدتك وكلميها فدخلت الجارية على سيدتها، فوجدت دمها يجري على سيقانها وهي ملقاة على ظهرها فمدت يدها إلى منديل من مناديلها وأصلحت به شأن سيدتها ومسحت عنها ذلك الدم. فلما أصبح الصباح تقدمت الجارية مرجانة وغسلت وجه سيدتها ويديها ورجليها ثم جاءت بماء الورد وغسلت وجهها وفمها فعند ذلك عطست الملكة إبريزة وتقيأت ذلك البنج لنزلت قطعة البنج من باطنها كالقرص، ثم إنها غسلت فمها ويدها وقالت: أعلميني بما كان من أمري فأخبرتها أنها رأتها ملقاة على ظهرها ودمها سائل على فخذيها فعرفت أن الملك عمر النعمان قد وقع بها وواصلها وتحت حيلته عليها فاغتمت لذلك غماً شديداً وحجبت نفسها وقالت لجواريها: امنعوا كل من أراد أن يدخل علي وقولوا له: إنها ضعيفة حتى أنظر ماذا يفعل **** بي. فعند ذلك وصل الخبر إلى الملك عمر النعمان بأن الملكة إبريزة ضعيفة فصار يرسل إليها الأشربة والسكر والمعاجين وأقامت على ذلك شهوراً وهي محجوبة، ثم إن الملك قد بردت ناره وانطفأ شوقه إليها وصبر عنها وكانت قد علقت به، فلما مرت عليها أشهر وظهر الحمل وكبر بطنها ضاقت بها الدنيا فقالت لجاريتها مرجانة: اعلمي أن القوم ما ظلموني وإنما أنا الجانية على نفسي حيث أبي وأمي ومملكتي وأنا قد كرهت الحياة وضعفت همتي ولم يبق عندي من الهمة ولا من القوة شيء، وكنت إذا ركبت جوادي أقدر عليه وأنا الآن لا أقدر الركوب ومتى ولدت عندهم صرت معيرة عند الجواري وكل من في القصر يعلم أنه أزال بكارتي سفاحاً وإذا رجعت لأبي بأي وجه ألقاه وبأي وجه أرجع إليه
/>

Eros
07-09-2016, 05:28 AM
من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه - حكاية ذات القميص الاخضر



تقدمت جارية وكانت ذات حسن وجمال وقد واعتدال عليها حلة خضراء كما قال فيها بعض واصفيها :

أتت في قميص لها أخضـر
كما لبس الورق الجلنار
فقلت لها ما أسم هذا فقالت
بصوت رخيم مليح العبارة
شققناه من أير قومه به
فنحن نسميه شق المرارة

قال : فقلبت الارض بين يديه وقالت : شاء يامولاي وأمرك مطاع أني كنت يوما من الايام جالسة تحت حائط , فانخرط عليَّ من الدار شاب ولم يتمهل حتى بادر اليَّ وضمني إلى صدره ليقطع شفتي بالبوس وأخذ وركي في وسطه وخرج أيْرَهُ كأنه أير بغل وأخذ من فيه بصاقا وحك به شفري قليلا حتى غبت من الوجود ولم أعلم أنا في الارض او في السماء وصحت به : ارحمني لوجه **** تعالي والا مت ؟. ثم أنه بعد ذلك أولجه بعد أن كدت اموت , ورهزني رهزا متداركا إلى أن فرغنا جميعا وقام عني وأخرجني عن السجف وقد أحببته حبا شديدا حتى كاد أن يخرج عقلي من محبته , ولم نزل على هذه الحالة حتى فرق الدهر بيننا فوا أسفاه على يوم من أيامه وساعة من ساعاته .
/>

أفندينا
07-09-2016, 05:29 AM
يسلمو على القصة الجميلة

Eros
07-09-2016, 05:35 AM
ياجمالو ياجمالو

تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــــــــ ـادي

يسلمو على القصة الجميلة


شكرا لمشاعركم الجميلة و لمروركم

Eros
07-10-2016, 12:05 AM
من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه - دعوة للعشاء


ثم تقدمت الجارية الثانية وقبلت الارض وقالت :
أما أنا فكنت في ابتداء أمري بنتا صغيرة وكان إلى جانب دار ستي التى ربتني دار فيها بنات , فكنت العب معهن وأخرج إلى الدعوات في الغناء , فدعاني يوما شابا من أولاد الكتاب ونقد لستي دراهم فأرسلتني ومعي حافظة وكنت بكرا , فلما دخلنا رأيت دار نظيفة وشابا حسنا وعنده إخوان من أ****ه , فلما استقر بنا المجلس أمر بإحضار المائدة وضربت بيننا ضاربة ونقلوا الينا أطيب ما كان عندهم فأكلنا ثم غسلنا ايدينا وقدموا لنا جامات الحلوى ونقل الينا من اصناف الفواكه والرياحين والانقال وضعوا بين يدي كل واحدة قدح بلور محكم وقنينة مملوءة شرابا فإبتدأت بالغناء و ابتدأوا الشرب و شربت أنا ايضا ولم نزل كذلك حتى سكرنا ولعبت الخمرة في رؤوسنا كلنا , فلم نشعر الا بالفتى قد هجم علينا ودخل علينا فأردت أن أستر وجهي بكمي فلم تطاوعني يدي واسترخت مفاصلي فنهضت اليه العجوز الحافظة وقالت : ماتريد ياولدي ! ؟ ايش الذي أدخلك الينا ؟. فان كان قد خطر في نفسك شيء فلا سبيل اليه دون أن يطير رأسي عن بدني , فلم يكملها الفتي حتى اخرج من رأسه قرطاساً وحله واخرج ديناراً ثم اعطاه للعجوز , فقالت له : ياولد دونك البوس والعناق ولا تحدث بغير هذا فانها بنتُ بِكْرُ , فقال لها : لا وحياتك , ثم أنه دنا إليَّ وحطني في حجره وضمني إلى صدره ضما شديداً وقبلني تقبيلا كثيرا وجعل يتأمل في وجهي وينظر محاسني فوقعت في قلبه من أول نظره كما وقع هو الاخر في قلبي وجعل يتشدق بالبوس وانا ايضا اخذت حظي من البوس , وكلما فعل بي شيئا فعلت مثله , فان مص لساني مصصت لسانه , وان عض شفتي عضضت شفته فأخذ حظه مني ساعة ثم عاد إلى المجلس وقد أخذ روحي معه 0 ثم لم يلبث بعد ذلك الا قليلا حتى دخل الينا من تحت الستار , فلما رأيته التهب جسمي بالفرح فنهضت له قائمة واستقبلته وعانقني وعانقته طويلا ثم أجلسني في حجره وجعل يمرغ وجهه في وجهي ويمرغني من تحته .., فقام أيْرَهُ وتوتر وبقي كأنه عمود فصادف أيْرَهُ فرجي فلما احسست به التهفت بالنيران وغاب رشدي ورشده حتى لم نعلم أن عندنا حافظة فضرب بيدي على سراويلي فحلها وحل سراويله ايضا وشال ذيله وقد انفطر قلبي من الشوق اليه , فقالت الحافظة **** **** يامولاي في أمرنا ..! , إن فعلت بها شيئا قُتِلتُ أنا وهي , فإن كان لا بد وأن تنال منها غرضا فليكن بين الافخاذ ولا تقرب الباب , قال : نعم أفعل ذلك , ثم ضمني بلا خوف ولا فزع , فلما عثر أيْرَهُ بباب رحمي تدغدغ للنيك وسارعت أنا فتهيئت له وصوبت رحمي نحوه , فطلى أيْرَهُ وقال لا تصيحي , ثم شال ساقييَّ في الهواء ووضعهما على اكتافه وأمسك بخواصري وجعل وجهه قبالة وجهي وأخذ ذكره بيده وجعل يدلك بين اشفاري والحافظة تحفظ لنا الستارة لئلا يعبر علينا أحد , ودلك به رحمي إلى أن غبت منه وأسترخيت فأشرت أن يولجه فقال لي : ويحك أنتِ بِكْرُ كيف أعمل ! ؟ . فقلت له : خذ بكارتي وسددت فمي بكمي ولكم عليَّ لكزة فلم أحس به إلا وهو في قلبي ولم اجد له ألما من لذة الجماع وجعل يقلب عليَّ انواع النيك واصناف الرهز حتى فرغنا بلذة عجيبة وشهوة غريبة فناكني في هذا النهار ثلاث عشرة مرة مارأيت في عمري الي الأن الذ منها ولم يمر بي نهار أطيب منه , فوا أسفا عليه.
/>

عربية
07-10-2016, 01:27 AM
فولكلور سكسي :)

Eros
07-14-2016, 01:12 AM
من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه - عاشـقة المـردان




ثم تقدمت الجارية الثالثة وقبلت الارض وقالت : أما أنا فكنت إمرأة مستورة غنية كثيرة الدراهم وكنت أعشق خلق **** تعالى في المردان وكنت انفق عليهم النفقات الكثيرة وأكسوهم الكساوي الجميلة , فَدَخَلتْ عليَّ جارتي بعض الايام فوجدتني حزينة من اجل كل ماجرى بيني وبين من أحبه وقد غضب عليَّ فسألتني عن حالي فعرفتها بحديثي فقالت : تستاهلي أكثر من ذلك لأنك تركت الرجال الفحول الأقوياء العارفين بأبواب العشق وأمور الجماع وملتِ إلى أوغاد الصبيان ممن لا يعرف أمور العشق ولايدري كيف ينيك ولا يوصل ولا يهجر , قالت : فدخل كلامها في أذني وقلت لها : ياجارتي , انت تعلمين أني إمرأة لا صبر لي على الجماع فماذا تشيرين عليَّ به ؟. فقالت : اذا كان الغد فتعالي لعندي لأعرفك من ذلك ما لا تعرفينه , فدخل عليَّ من ذلك مسرة عظيمة , فلما كان لبست أفخر ثيابي و تبخرت و تعطرت و مضيت اليها , وكان لها أخ ظريف من أحسن الشباب , وكان له زمان يطلبني فلا أطاوعه ولم أكن مكنت نفسي رجلا , فلما دخلت وثبت اليَّ واستقبلتني استقبال وأكرمتني وأجلستني في صدر البيت واذا بأخيها قد دخل فلما رأني بادر اليَّ وقبل يدي ورجلي وقال : و**** هذا يوم مبارك ويوم سعيد ونهضت أخته وقدمت المائدة و وضعت الوان الطعام , فأكلنا وغسلنا ايدينا , وقدمت صينية فيها قنينة مُلِئت شرابا وأقداح , فَمَلأَت وجعلت تسقينا ونحن نشرب وهو في خلال ذلك يتناول مني بوسة بعد البوسة ويضمني اليه , وزال الحياء من بيننا ودبب الخمرة في رؤوسنا فطلبت نفسي النيك وهو أكثر مني , فأدخل يده تحت ثيابي وجعل يجس سائر بدني ويدق على سرتي وأعكاني و وجه رحمي .., فقالت أخته : ويلك قم اليها فلأي شيء جاءت إلى هنا الا للنيك , ثم انها خرجت عنا وأغلقت باب المجلس ثم انها زعقت وقالت له : إن هذه كرهت مجامعة المردان وأنا التى أشرت عليها بمصاحبة الرجال وما جاءت الا لتختبرك , فلا تبق مجهودا وأريد منك أن تشفي فرقتها وتنسيها كل أمرد عشقته ., ثم عاد إليَّ وقد خفض عنه ثيابه وأغلق باب المجلس وأتى اليَّ وقد كشف ذيله عن أير ما رأيت طول عمري اطول منه ولا أعظم , وجاء حتى جلس بين افخاذي وأخذ أوركي في وسطه وأخذ بيده بصاقا كثيرا وطلى به أيْرَهُ وجعل يجف بين اشفاري , وانا لا أصدق أن يولجه فأصب الجنابة من تحته مرارا عديدة وعاد لذلك إلى أن غبت عن الوجود وأسترخيت وأولجه فوجدت لذة لم أجد في عمري كله مثلها .,0وكان لما قارب الفراغ أخرجه وبرده على باب رحمي ثم يعاود ذلك , فلم أزل كذلك ساعة ثم قال : كيف ترين هذا من نيك الصبيان ؟ فقلت : لا عاشت المردان ولا بقوا , فقال : ابشري سأذيقك مالم تذوقينه عمرك كله , ثم عاود الرهز وأمسك رؤوس أكتافي وجعل يدفع عليَّ دفعا بلا شفقة حتى اذا قاربنا الفراغ سحبه وبرده على باب رحمي ثم عاد الرهز , فلم نزل كذا ساعة ثم ضمني اليه وجعل يقطعني بوسا حتى أفرغنا جميعاً وجذبه منى وقد جذب روحي معه وهيج شهوتي وألهب غلمتي وأنساني عشق كل صبي في الدنيا ..ولم أزل أنا وإياه حتى سافر في غزاة فلم يرجع , فوا أسفا على يوم من أيامه وساعة من ساعاته.

/>

Eros
07-15-2016, 07:52 AM
من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه - ملاح فى دجلة



ثم تقدمت الجارية الثالثة وقالت :


أما أنا فكنت من الحرائر العابدات الزاهدات الصائمات , وكنت كثيرة العبادة والصلاة وزيارة قبور الصالحين والاولياء والتردد إلى مجالس العلماء والموالد , وكنت من أحسن خلق **** ولم يكن ببغداد إمرأة أحسن مني , وخطبني خلق من الناس ومن أكابرهم فلم أجب أحد منهم فلما كان بعض الايام عزمت على العبور من الجانب الشرقي إلى الجانب الغربي لزيارة أحد الاولياء فقصدت دجلة أطلب سفينة , واذا بملاح قد قدم بسفينته وهي فارغة وهو واقف في سطحها كأنه الأسد فلما رأني مقبلة قال : انزلي ياسيدتي احملك إلى مكان تختارينه , فنزلت معه وكان يوما شديد الضباب ولا يقدر الإنسان أن يبصر كفه , والندى يتساقط من الجو كالمطر , فلما نزلت قال : أيْنَ تريدين ياسيدتي ؟. قلت أريد زيارة قبر فلان فقال : حبا وكرامة , ثم انه دفع السفينة وركب مقاذيفه وقَذَّفَ , وكنت لفرط ماسهرت ليلتي من العبادة والصلاة نعسانه فغلب عليَّ الكرى فاتكيت إلى جانب السفينة , و نمت وغرقت في النوم فلما علم بنومي و انفرادي معه في السفينة وشاهد حسني وجمالي طمع بي وأغراه الشيطان و أضمر في نفسه الخيانة والفجور , قَذَّفَ حتى بعد عن العمارة التى في بغداد وطار في الخراب وطلع بي في موضع لو أراد أن يقتلني فيه لم يشعر به أحد , ثم قال : قومي , اصعدي , فانتبهت , فرأيت موضعا أنكرته فقلت : سألتك ب**** أين أنا ؟. قال : فاذا صعدت قلت لك , فعلمت الحال وتيقنت من خيانته فجعلت أبكي وألطم وأصيح , فأخرج من وسطه سكينا و قال : و**** إن نطقت بحرف واحد أخرجت أمعائك !. فقلت : ياهذا خذ قماشي ودعني امضي , فقال : ما أصنع بقماشك وأنما بغيتي أن التذ بك اليوم وأجد لذتي وأبلغ غرضي منك وحظي , فلما سمعت ذلك منه تعوذت ب**** من الشيطان الرجيم وخوفته من **** تعالى وذكرت له أهوال يوم القيامة فقال : هذا فلو خلا بك خادم لناكك باصبعه ولا يدعك تفوتيه , فاصعدي حتى اذيقك شيئا لم تذوقي في عمرك كله الذ ولا أطيب منه , فأصعدي ودعي عنك اللجاجة , ولا تردي رزقا ساقه **** اليك , فتعاسرت عليه ولم اجبه إلى ما أراد , فلما رأني لم ينفع القول فيَّ , وثب اليَّ وجذبني بضفائري ومقانعي ثم أخرجني من السفينة وربطها وأخذني في حضنه وألقاني على ظهري , وكشف أثوابي وفتق سراويلي , واخرج أيْرَهُ كأنه من ايور الحمير , فلكز به باب رحمي وزجه في بطني , واستوثق من اكتافي وجعل يدفع عليَّ وهو يبوسني وأنا اصرخ وهو لا يعاقبني الا بالنيك , وانا أتلبط من تحته ولا اهينه , فلما رأني كذلك جذبه مني ونط إلى السفينه و أخرج منها حبلاً وأتى اليَّ فشد به يدي ورجلي وجعلني ملقحة مثل الكرة , واستوى على رؤوس أصابعه وطعنني بأيره طعنة لم تخطيء باب شفري فألمتني ايلاماً شديداً وصحت به : ارحمنى لوجه **** الكريم واذا كان لا بد فخذ باب رحمي ودع الجحر فلا طاقة لي بهذا ألأير العجيب , فجذبه وهو ينقط دما , فقلت حل اكتافي حتى امكنك من نفسي اشهد **** تعالى على ذلك , فحل اكتافي ونهض عني فقمت إلى الماء واغتسلت وأنا اقول سبحان **** من أوقعني في يد هذا الظالم , ثم استلقيت على ظهرى وجاء حتى جلس على رجلي وعاد إلى الفعل وأخذ أيْرَهُ بيده وأخذ يجف به بين اشفاري وهو يبوسني بوساً الذُ من العافية , فكأنما كنت نائمة وتنبهت , أو سكرانة فصحوت , فرأيت شابا مليحا ظريفا حسن الوجه وهو منكب عليَّ يصفق حِرِي بأير كبير صلب ويرهزني رهزا قويا متداركا , فمالت اليه جوارحي وأقبلت عليه أترشفه وأضمه إلى صدري فعلم أني قد تعطفت عليه فأستقبلني وناكني نيكاً عنيفا ما وجدت في عمري ألذ منه , ثم جذب أيْرَهُ من حِرِي فأعتنقته وقبلته وقلت له : اذ قد هتكت ستري فأقم ما أنت عليه وأنا أتردد عليك , فقال : ياسيدتي : إن أحببت المواصلة على هذا الوجه فأنا عبد من عبيدك , فقلت له : بل أنت سيدي وأعز الخلق عليَّ وأقمت أتردد عليه مرارا حتى فطنت بنا زوجته فكانت سبب الفرقة بيني وبينه فو**** لا خرجت محبته من قلبي أبدا لو أموت.
/>

Eros
07-16-2016, 04:20 AM
من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه - الماشطة




ثم تقدمت اليه الجاريه الخامسة وقبلت الأرض بين يديه وقالت : أما أنا فكنت إمرأة ماشطة وكنت من الحسن والجمال بمكان عظيم , وكنت أدخل بيوت المحتشمين والأمراء والأعراس كما جرت العادة , وكان لي زوج شيخ وكان قد أخذني صغيره ورباني على ما يريد , وكان الشباب يتولعون بي لحسني وجمالي فلا أعطي أحدا من زماني طاعة , فعشقني شاب من أولاد التجار ورغب في كلامي عدة ايام فلم ألتفت اليه , فهام بحبي وجعل يبعث إليَّ الرسائل فصرت لا أَمُرُ في طريق يكون فيه ولما أعيته الحيله وغلب عليه الهوى احتال عليَّ بأمراة عجوز , , فجاءت إليَّ وقالت : يإبنتي , إن هنا عرسا كبيرا لبعض المتحشمين , فتعالي , لتزيني العروس وتخضبيها وتحصلي على الفائدة الكبيرة , فقمت معها بقلب سليم وخرجت بي إلى أن اتت داراً بعيدة وتقدمت العجوز وفتحت الباب وقالت : أدخلي . فدخلت إلى وسط الدهليز برأسي إلى صحن القاعة فلم اجد عرسا ولا غُنْمَاً والقاعة ما فيها أحد , فندمت على مجيئي مع العجوز وأحست نفسي بالشر وأستوحشت وبادرت أطلب الباب لأخرج , واذا بشاب كأنه القمر قد خرج من خلف الباب , وجعل يبوسني ويرتشفني , فقلت : دعني أخرج و أورح والا صرخت وجلبت اليك الناس , فلما رآني لا أجيء بالكرامة اخرج من وسطه خنجراً كأنه المنيه وقال : و**** إن تكلمت ذبحتك , فخرست من الفزغ وحملني إلى وسط القاعة على مرتبة ديباج كان قد أعدها وجاءت العجوز الينا بطعام وجهد بي فلم أذق شيئا فنهض عند ذلك ورمى عنه السراويل وتجرد للنيك وأقبل نحوي وقال : و**** ما هو الا نهار نيك يطير شرره في الهواء ويصعد دخانه في السماء فان شئتي فتجردي فاغضبي , ثم مد يده إليَّ ونزع سراويلي وكشف ثيابي إلى خلفي فجمعني تحته وأنا لا أتكلم , فرأيت معه أير كأير الفيل فأخذ من فيه بصاقا وطلى به أيْرَهُ وكذلك بين اشفاري , وجعل يضرب به باب رحمي وجعل فمه على فمي وجعل يبوسني فضربت عروق النيك التي في بدني وأقلبت اليه بعد اعراضي عنه , ثم ضممته إلى صدري وجعلت أرتشفه وثارت الغلمة في , وهو لا يبقي مجهوداً ويرهز غاية الرهز إلى أن صب جنابته في قعر رحمي وناكني إلى العشا عشرة أفراد وكلما ناكني واحد يقول : كيف ترين هذ من نيك شيخك ؟. فأقول : من **** ذلك شيخ السوء , فما نهض عني إلا وأنا أتمسك به وأشده وأناشده أن لا ينزل عن صدري وندمت على فوات عمري , فقال : ياسيدتي , أنا المملوك عبدك , وقد عرفتِ ما عندي من النيك الشافي و المودة الخالصة و الصحبة الوافرة فيكِ . فإن أحببت صحبتي فأنا بين يديك و إن اخترت الفصال فذلك اليك , فلم أكلمه حتى اتيت بقماشي فلبست و أتيت الشيخ فحملته على طلاقي و أبرأته من جميع ما عليه . و أتيت الغلام فصحبته مدة سنتين حتى فرق بيني وبينه .., فوا أسفاه عليه , فيا ليت موتي كان قبل موته , فلا خير في الحياة بعده.
/ L0033259.jpg

Eros
07-18-2016, 12:29 AM
من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه - حارس الدرب


ثم تقدمت اليه الجارية السابعة وقبلت الارض وقالت : أما أنا فإني كنت أمرأة لبعض التجار وكان متزوجا وكان غنيا فكان اذا اراد أن يجامعني يدس اصبعه في حِرِي ويدلك بأيْرَهُ على باب رحمي وبين اشفاري فربما انتشر عليه قليلا وهو يولع به فيصب بين اشفاري , فأذوب من حسرتي على النيك . و كنت معه على اسوء الاحوال وكنت أكره صحبته لأجل ذلك , فلما كان في بعض الايام عمل لأصحابه دعوة ودعاهم إلى منزله فأكلوا وشربوا وطاب لهم الوقت , وكان لنا جارية برسم الخدمة فطلبتها لحاجة فلم أجدها فرابني أمرها وقلت في نفسي لعل بعض السكارى وقع بها ففتشت عليها في الدار فلم أجدها , فنزلت إلى الدهليز فرأيتها على اربع و ورائها عبدُ شابُ أسودُ كأنه الشيطان وعليه سيمة الاجناد و قد أولج فيها أيْرَهُ كأنه ركبة الجمل فتأملت الاسود فاذا هو حارس الدرب , فلما تحققت ذلك هاجت شهوتي وصرخت فيه : ويلك ياكلب ! ما هذه الفعال في دارنا ؟. ؟. وما جرأك على العبور إلى ههنا ؟. فجذبه منها وقد تغير لونه وفزع وطأطأ على رجلي يقبلها , فأقبلت على الجارية وقلت : ويلك أتدرين ايش يخلصك من يدي ؟. قالت : لا , قلت تكتمين عليَّ حتى أحمل هذا الاسود كما حملتِهِ عليك ويفعل بي كما فعل بك , فقالت : نعم ياستي , فقلت لها : قفي على الدرجة فان رأيتي أحداً فأرمي حجراً حتى أعرف , قالت : نعم . ثم طلعت وقفت على رأس الدرجة , فقلت ويلكَ لا تخف , أدن مني و افعل كما كنت تفعل بالسوداء , فكان عند ذلك روعة , قأقامني على اربع مكانها وكشف عن زبه وأرسله في حِرِي إلى أن وصل إلى اخر بطني فقلت : ويلك لا تفزع , وجود النيك والرهز ما تستطيع ولا تفزع من أحد , فلزمني برؤوس أكتافي وجعل يدفع عليَّ ويرهزني شديدا حتى زرع جنابته في بطني وقد شفى فؤادي وأسكن غلمتي بذلك ألأير والوافر التام , فوجدت من ذلك لذة عظيمة ما وجدت في عمري ألذ منها .. وبقيت من ذلك اليوم لا أحب الا ألأير الكبير.

/>

Eros
07-19-2016, 12:51 AM
من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه - سائس البغلة


ثم تقدمت الجارية الثامنة وقبلت الارض وقالت : أما أنا فإني كنت إمرأة لبعض الاجناد وكان حسن الصورة كثير الزنا يحب النسوان , فتولع بجارية من جواري الملك فأُطلِعَ وبلغة الخبر أن جارية من جواريه قد فسدت معه , فأراد أن يهلكه , فشفعوا فيه فأمر بقطع خِصّيَته , فَخُصِيَ , فبقي هو والمرأة بالسواء , فداوى نفسه مدة أيام وبريء وعزم على ترك خدمة ذلك الملك , فأسرج دوابه وركب وحملني على بغل بمحمل , وكان له شاب حسن الثياب , فسافرنا من تلك المدينة وقصدنا ملكا غيره , فخرجنا وسرنا في البريه , ونزلنا ذات يوم في بعض المنازل وبتنا فيه تلك الليلة والخيل قربية منا والسائس نائم عند رأسنا , فضمني التركي اليه فجعل يرشفني ويقبلني ثم انه قام فركبني وبقي من فرط محبته لي يساحقني والسائس منتبه يرانا ونحن لا نعلم , ثم إن التركي نام وبقيت سهرانه لا يجيئني نوم لأنه هيج شهوتي ولم يشف غلمتي , فاذا أنا بالسائس قد قام إلى البغلة وأبرز ايراً كأنه جدي رضيع وريق رأسه و أولجه في البغلة وجعل يجره فيها جرا قويا وهي تتحرك تحته وترفع له عجزها , فلم يزل كذلك حتى صفاه في البغلة وأخرجه منها وهو أحمر مزنطر , فرأيت ما هالني والتهبت بالشبق وشدة الشهوة وشخص بصرى نحوه وبقيت حائرة كيف افعل , فقلت في نفسي و**** لأحملنه عليَّ في هذه الليلة وأدع هذا التركي يقتلني , ثم رصدته حتى نزل من على البغلة , وانسللت من جنب التركي وأقبلت عليه وقلت : ياملعون أما تخاف من **** تعالي ؟. تنيك البغلة ؟ فقال : ياستي وما أفعل ؟. إن **** قد حل التيمم عند فقد الماء وأحل أكل الميتة عند الضروة , وانا لما رأيت استاذي فعل كذا قام عليَّ ايري وطالبني بما لا أقدر عليه , فقمت إلى البغلة , وقضيت منها حاجتي اذ لم أجد شيئا غيرها , فقلت له وقد اشتدت بي شهوتي إلى النيك : فما تقول في المواصلة ؟. قال : ومن أيْنَ ياستي ؟. فقلت له : أنا ابلغك ما تريد . فلما سمع مني ذلك الكلام سر سرورا عظيما وقال : أحق ما تقولين هذا ؟. فقلت : نعم وانما أصبر حتى تمكنني فرصة , فرصدت التركي حتى خرج للصيد , فدنوت من السائس وقلت : وهات ماوعدتني به من النيك , فقال : حبا وكرامة , ثم انه دنا مني وضمني وقبلني , فقلت له : أرني ايرك حتى أنظر اليه وألتذ بمنظره , فأبرزه وقد تهيأ للقيام وبقي كأنه فرخ جرو , فأخذته بيدي وفركته ساعة وأدنيته من فمي وجعلت أبوسه , ثم اني ادخلته في فمي و مصيته وأنا أجد لمصه لذة عظيمة وفيرة , فأعتدل لفعلي وزاد انعاظه وقويت شهوة الشاب إلى النيك , وانا تراخت اعضائي وهشت للنيك نفسي فتركته من يدي وأستلقيت على الارض كالمغمي عليه , فلم يملك هو الاخر عقله من شدة الشهوة ولم يمهلني إلى أن جاء وجلس بين رجلي ورفعهما في الهواء وانا باهتة فيه لا أملك نفسي حراكا من شدة شبقي ولا أصدق متى يولجه وأحس به داخل بطني و ينطفيء جحيم شهوتي , فما أحسست الا وقد دفع عليَّ بذلك ألأير الكبير الذي كأنه مفتاح الدير بلا بصاق , وقد ملأ به جوانب بطني وحوالي , وغشي علي من شدة الشهوة واللذة وضممته إليَّ وجعل هو الاخر لشدة مالحقه من شهوة الجماع يجود علي بأنواع الرهز من اليمين إلى الشمال ويدفعه بقوة وصلابة ويبوسني ويرشف شفتي ويضمني اليه بكلتا يديه وأنا قد ذبت من تحته من كثرة الشبق والشهوة , وصرت ألاطفه في القول وأسأله فيَّ الرفق وأقول من قلب ضعيف ولسان منعقد ما ألذه في حِرِي وألَمَهٌ في قلبي , فبحياتي عليك الا اخرجته قليلا حتى يبرد وأرتاح وهو لا يلتفت إلى كلامي ولا يرحمني بل يسله منى إلى رأس الكمره فيظهر كأنه رأس القط , ثم يدفعه دفعة واحدة إلى أقصى حِرِي فتلتهب أحشائي وسائر أعضائي لذة و شهوة , و أصب الماء من تحته مرارا عديدة وهو على حاله لا تنطفىء له شهوة ولا تبرد غلمته , فلما أن قارب وصبه في جوفي استكن فوق صدري لحظة طويله حتى صب مقدار قربة وقد صرت تحته جسدا بلا روح , ولما أراد النهوض جذبه مني فسمعت له صريراً سلب لبي وعقلي , فقمت من تحته وأنا أعشق خلق **** له , ولزمت النكد مع التركي حتى طلقني ولزمت السائس إلى الان , وانا لأجله احضر الدعوات والولائم وأحصل له على الدراهم , وكلما حصلت له شيئا دفعته له ولو طلب روحي لهان عليَّ تسليمها له وكانت أطيب على قلبي.
/>

Eros
07-21-2016, 03:53 AM
من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه - بنت السجان



ثم تقدمت الجارية التاسعة وقبلت الارض وقالت : أما أنا فأني إبنه سجان الملك , وكان أبي شيخا كبيرا وكانت والدتي معه , وكنت إبنة خمس عشر سنه وكنا ساكنين في السجن , فحُبِسَ عندنا في بعض الايام غلام ديلمي كأنه البدر في كماله وكان خرج على الملك فظفر به وحبسه و أوصى أبي بحفظه وقد رَمُوُا في رجليه قيدا ثقيلا , وكان أبي كلما دخل أو خرج يوصيني عليه , وكنت أنا من حين وقعت عيني عليه عشقته من أول نظره وانغمس في قلبي حبه فخرج أبي ذات يوم إلى ضيعة له وأوصاني بحفظه إلى أن يعود لأنه كان شابا كالأسد , فلما غاب , أخذت من الدار فرشا ناعما لأجل المنام وأصلحت ماتيسر عندنا من الطعام والمدام , ودخلت اليه فأطعمته وسقيته وغسلت يديه وخدمته خدمة تامة , ثم اني دنوت منه وتعلقت به وكان عمل الخمر معه , وجذبني إلى صدره وقبل عيني و خدي و نحري و فمي وأنا أيضا افعل به كذلك , فقال لي , بكر انت أم ثيب ؟ فأجبته : بل ثيب . ففرح بذلك فرحا شديدا وأخذ شربوبه ورمي به الارض وأخذني إلى جنبه وحل سراويله وكشف ثيابي عني من خلفي لعدم تمكنه من القيود , وأراد الايلاج في فلم يتمكن مني بقدر الامكان , فقطع إستي نيكا ورحمني رهزا , فناكني من أول النهار إلى وقت الظهر ثلاث افراد ثم سله منى وانا مفككة الأعضاء لشدة مانالني من مساعدته حتى تمكن مني , وهو عندي أحلى من الحياة , ثم أني اصبحت من الغداة فحصلت له مبردا وبردت قيده وأخذته وهربت به على وجهي وانفسدت من ذلك اليوم.

/>

Eros
08-19-2016, 08:26 AM
من كتاب رجوع الشيخ إلى صباه -بنت الفران



ثم تقدمت العاشرة وقالت :

أما أنا فاني إمرأة قحبة من أول يومي , وذلك لأنه كان أبي رجلا فرانا وكان في الفرن عَجَّاَن مثل الفيل عظيم الخلقة جميل الشكل وكنت أنا يومئذ بنت صغيرة لا أدري النيك ماهو , ولا أعرف لذة الجماع , فكنت أدخل اليهم في الفرن وأخرج مع العجان حيث استظرفه لحلاوة منظره وأراه كلما دخلت اليه يتبعني بنظره ويتأوه بحرقه فكان ذلك يزيده حبا في قلبي ولكني لا أعلم مراده لأني في ذلك الوقت كنت دون الادراك ولا علم لي بلذة النكاح , وكان في غالب الايام يعمل لي فطيرة بسمن ويخبزها ويعطيني اياها وأنا في كل يوم تزداد محبته عندي لِمَا أراه من زيادة الميل لي والمؤانسة والاسترحاب بي في وقت حضورى إلى الفرن دون عامة أهل الفرن , فكنت أتبعه في الفرن أينما سار وأمازحه وأركب على ظهره وهو يحمل مني ذلك , فدخل يوما إلى مخزن في الفرن وكان يوضع فيه الوقيد ورأني معه وليس موجود معنا أحد من فعلة الفرن فتقدم إليَّ باشفاق ومسكني بديه وضمني إلى صدره وجعل يبوسني في عارضي و نحري وكنت أنا ايضا أفعل معه كذلك لمحبتي فيه وقربه من قلبي , فظننت أن ذلك كان منه مجرد محبته في , ثم خرجنا من المخزن ومضيت أنا إلى دارنا وبقي هو في الفرن على عادته , وصار فيما بعد ذلك كلما ظفر بي في الفرن في موضع خال يفعل في كفعله الاول من الضم والعناق والبوس والترشيف حتى يكاد يقطع خدودي وشفافي وانا لا أظن ذلك منه الا مجرد محبة , فأفرح بذلك وأقصد انفرادي معه لما أجد من حبه لذلك , فظفر بي ذات يوم في موضع خال داخل الفرن كان جعله أبي لنفسه يقيل للراحة وفعلة العمل منهكون في اشغالهم , ضمني الي صدره وشغف وقبل خدودي و نحري بزيادة عن عادته ثم أخذ لساني في فمه وصار يمصه وما كنت أعرف ذلك منه من قبل وأستنكرت وأردت خلاص لساني فلم يمكنني لشدة تمسكه به ثم مد يده إلى أوركي وصار يجس بطني وأقول ما مرادك بذلك , ثم نزل بيده إلى سطح حِرِي وصار يعركه بحركه أجد لها ألما في جسدي فقلت : أخبرني ما مرادك فاني أراك تفعل شيئا مافعلته قبل اليوم , وقد ألمتني عضا وقرصا , فقال : مرادي أن تنزعي سراويلك . وقلت : وما تريد بذلك , وايش الفائدة من هذا ؟. فقال : سوف تنظرين , ثم حل سراويلي وأنا لا أعارضه وحل سراويله قليلا وضمني اليه كالاول وألصق بطنه على بطني فوافق أن أصاب ذكره باب رحمي فوجدتُ في نفسهِ لذة عظيمة ظهر أثرها على وجهه ثم أخذ بيديه وصار يريقه ويدلك بين اشفاري وأنا باهته فيه وفي عمله , متعجبة من فعله , غير أني لما وجدته ملتذا بذلك تركته وبقيت منتظرة أخر عمله , فوجدته بعد حصة قد انزل ماء حار على رحمي وأفخاذي فظننته يبول فنفرت من ذلك فتباعدت عنه ولُمتُهُ فِعلَهُ وقلت : هكذا تفعل بي وتبول على حوائجي !؟. فما جوابي اذا نظرتهم أمي وأهلي ! ؟, فلما رأى مني ذلك قال : ياحبيبتي هذا لا يضر , واخرج محرمة كانت معه ومسح بها حوائجي وافخاذي وتلطف معي في المقال , فرضيت عنه نظرا لحبي وميلي له وقال : أنا جٌلَّ بغيتي مِنكِ هذا , فلا تمنعيني منه , فرجعت وقلت : لا بأس افعل كما تشتهي إن كان هذا يرضيك , وتركته وأنصرفت إلى البيت بعد أن تفقدت حوائجي لئلا يرى عليها أثر ذلك , وبقيت أتردد على الفرن عادتي يوميا ولا أحد يفكر في ذلك وكلما خلا لنا الوقت يأخذني ويفعل بي كالأول وأنا لا أستنكر منه ذلك بل أطاوعه على مراده لزيادة محبتي له , وطال الأمر بيننا مدة أيام وكنت قد كبرت وقاربت البلوغ وصرت أجد لذلك لذة عظيمة في نفسي واترقب الخلوة معه زيادة عن عادتي وأقول له عند ذلك , اكثر معي من هذا فاني أجد في نفسي لذة , فكان يطرب لقبولي هذا , ويقلب عليَّ أبواب النيك على اشكال غربية وأنا أجد في كل مرة لذة فوق التى قبلها حتى لحقت النساء وعرفت لذة الجماع , فمنعني أبي وأهلي من الخروج إلى الفرن والاسواق فكنت أجد في نفسي من الشوق اليه مالا أطيقه وأراه كل ليلة يفعل بي كعادته في الفرن , فأقوم من النوم زائدة الاشواق اليه والى فعله وبحسرتي الشهوة عليَّ عظيمة , فأرد نفسي وأتصبر وأنتظر الفرصة , إلى أن ذهبت أمي وأبي يوما إلى دعوة عرس وأخذت جميع من في البيت وبقيت أنا وحدي أصلح شأن الطعام لأبي وأخواني , فبالقَدَرِ احتاج ذلك الشاب العجان إلى الطحين فجاء إلى البيت في ذلك اليوم لأخذ الطحين وطرق الباب ففتحت له فما أن وقع نظري عليه وعرفته ماقدرت أن أملك عقلي من أطواقه , وأدخلته البيت واغلقت الباب وقلت : إلى متى أنا في انتظارك ؟. فلما شاهد مني ذلك قال : يحضر أبوك واخوتك على حين غفلة فينظروني معك فماذا يكون جوابنا لهم عند ذلك ؟. فقلت : دعهم يجيئوا يصير مايصير , ثم ادخلته في محل داخل رسمي وقلت له , هذا مكاني ولا يدخل اليه أحد ثم نزعت عن بدني وبقيت عريانه وتقدمت اليه وضممته إليَّ وقبلته في نحره وهو يفعل بي كذلك , غير انه منذهل مستوحش من الخوف وأنا قد انخلع قلبي من الشهوة والشبق وشدة الشوق اليه وهو متباطيء عليَّ بخلاف عادته فقلت : مالك في هذا اليوم بليد مستكن الحركة ؟. فقال : من شدة خوفي أن يفطن بنا أحد , فقلت : لاتخف , وارفع هذا من قلبك فان اخوتي في انشغالهم ولا يحضرون إلى المساء وأبي كذلك في الفرن يبيع ويشتري ولا يمكنه أن يفارق الفرن وليس له شغل هنا , فكن في راحة مما تحذره وأغتنم الفرصة , فاستيقظ من كلامي وأقبل إليَّ وقبض على خواصري وحملني إلى مرتبة في صدر المكان وكان نام فوقها على قفاه وضمني إلى صدره بحنو وشفقة ومحبة عظيمة وأخذ لساني ومصه على عادته بعنف وقوة فحللت سراويله وركبت على صدره وجعلت رأسة تحت بطني وضربت عليَّ سائر عروق النيك في جسدي فقمت اليه وكشفت عن ذكره واخرجته وقد توتر وصار مثل العصا , فجعلت أقبله وأرتشفه واعاطيه الكلام الرقيق والغنج اللطيف فأقبل عليَّ بعد اعراضه عني فقبض على خواصري فوقه وجذبني بقوة فألقاني إلى الارض وركب على صدري وجمعني تحته وجعل يرتشف رشفة بعد أخرى وأنا أريه غلمته وأهيج شهوته بكلام لو سمعه حجر لتحرك , فلما تمكنت الشهوة من جسده وخلعت عقله وزال عنه الرعب والخوف وأرتدع حجاب الحياء , ضمني اليه ضمة لا أنسى لذتها ليومي هذا , فحسبت أن جميع أعضائي تفككت منى لشدة الشهوة وقد خرج أيْرَهُ كأنه عمود وجعل يحك بين اشفاري حكا جيدا حتى تورمت ويطأطي عليَّ ويقبلني وأنا من تحته أذوب كما يذوب الرصاص لشدة الشهوة التى تحكمت في جسدي , فقلت له من شدة الشبق والهيجان للنيك وألم الحب : قد اشبعتني ألما من فعلك هذا بأفخاذي , وقد أحرقت جسدي بنار شهوتي فما هذا الفتور عن قضاء حاجتك , دجه في بطني وأسمعني صريره في رحمي لعله يشفي قلبي من العناء , فانفتح من الغيظ وقال : ويحك ؟. وما أفعل بك وأنت بكر ولا سبيل إلى دخوله فيك , فقلت : ياللعجب !!. كأن البكر لا تناك ؟. قال : بلى ولكنني أخشى من العواقب , فقلت : لاتخف ودع عنك هذا الحذر وكن جسورا فقد أمكنتنا الفرصة وكل وقت لا يجيء مثل هذا , فبحياتي عليك الا ما تركت عنك هذا الحذر وأشبعتني من النيك ودع أهلي يفعلون ماشاؤوا فاني لا أجد صبرا عن ذلك , وقد صفت لنا الاوقات وخلا لنا المكان فقم لي وأشبعني منك نيكا , فقد أهلكني البعد , فلما سمع منى ذلك استوى على قدميه وقد ذهل عقله لشدة الشهوة التى استحكمت في جسده وكان داخل المكان الذي نحن فيه مكان أخر فحملني ودخل بي اليه وكان فيه تخت خشب بدون فراش فمن شفقته علي لم يرضى أن يضمني عليه لئلا يتألم جسمي لأني كنت عريانه من الثياب , بل وضع احدى ركبتيه على التخت وترك الثانية على الارض وأجلسني على ركبته وأسند ظهرى إلى مخدة وسيقاني في وسطه وجعل احدى يديه على فخذي والثانية من خلف ظهري وغيب رأس الكمرة في رحمي وأخذ لساني في فمه يمصه على عادته التى يحبها منى حصة قليلة ثم التفت إليَّ وقال أياك أن تصيحي , ودفعه دفعة واحدة فما أحسست به الا وهو في صميم قلبي وجعل يجره عليَّ جرا قويا ويرهزني رهزا متداركا وأنا أعاطيه من الشهيق والكلام الرقيق مالم يسمعه في عمره فيزداد شغفا بي وتقوى شهوته فيجود النيك وكان هو من أهل المعرفة به , فلم يزل على فعله هذا حتى صبه في ثلاث مرات في فرد واحد وقد أشبعني نيكا ورهزا ثم سله مني فقمت من تحته وأنا مغرقة بالدماء ولا وجدت ألما لازاله بكارتي من شدة الشهوة التى ركبتني , وبقيت من ذلك اليوم وانا قحبة لا أحب الاودع عنك هذا الحذر وكن جسورا فقد أمكنتنا الفرصة وكل وقت لا يجيء مثل هذا , فبحياتي عليك الا ما تركت عنك هذا الحذر وأشبعتني من النيك ودع أهلي يفعلون ماشاؤوا فاني لا أجد صبرا عن ذلك , وقد صفت لنا الاوقات وخلا لنا المكان فقم لي وأشبعني منك نيكا , فقد أهلكني البعد , فلما سمع منى ذلك استوى على قدميه وقد ذهل عقله لشدة الشهوة التى استحكمت في جسده وكان داخل المكان الذي نحن فيه مكان أخر فحملني ودخل بي اليه وكان فيه تخت خشب بدون فراش فمن شفقته علي لم يرضى أن يضمني عليه لئلا يتألم جسمي لأني كنت عريانه من الثياب , بل وضع احدى ركبتيه على التخت وترك الثانية على الارض وأجلسني على ركبته وأسند ظهرى إلى مخدة وسيقاني في وسطه وجعل احدى يديه على فخذي والثانية من خلف ظهري وغيب رأس الكمرة في رحمي وأخذ لساني في فمه يمصه على عادته التى يحبها منى حصة قليلة ثم التفت إليَّ وقال أياك أن تصيحي , ودفعه دفعة واحدة فما أحسست به الا وهو في صميم قلبي وجعل يجره عليَّ جرا قويا ويرهزني رهزا متداركا وأنا أعاطيه من الشهيق والكلام الرقيق مالم يسمعه في عمره فيزداد شغفا بي وتقوى شهوته فيجود النيك وكان هو من أهل المعرفة به , فلم يزل على فعله هذا حتى صبه في ثلاث مرات في فرد واحد وقد أشبعني نيكا ورهزا ثم سله مني فقمت من تحته وأنا مغرقة بالدماء ولا وجدت ألما لازاله بكارتي من شدة الشهوة التى ركبتني , وبقيت من ذلك اليوم وانا قحبة لا أحب الا ألأير الكبير والعشق الظريف.

/>

ikhlas120
08-19-2016, 10:55 AM
ممتاز
موضوع تراثي جميل...واصل
--
سامي

Eros
08-27-2016, 10:12 AM
من كتاب الروض العاطر في نزهة الخاطر -حمدونة و البهلول



( حكي ) ان المأمون كان في زمانه ومملكته رجل مسخرة يقال له بهلول. وكان كثيرا ما يتمسخر عليه السلطان والوزراء والقواد. فدخل ذات يوم على المأمون وهو في حكومته فأمره بالجلوس. فجلس بين يديه فصفع عنقه وقال له ما جاء بك يا أبن الزانية. فقال بهلول أتيت نرى مولانا نصره ****. فقال له المأمون ما حالتك مع هذه المرأة الجديدة ومع القديمة ؟ وكان بهلول قد تزوج امرأة على امراته الجديدة، فقال لا حاجة لي مع القديمة ولا حاجة لي مع القديمة. ولا حالة لي مع الفقر فقال المأمون يا بهلول فهل قلت في ذلك شيئا ؟ فقال نعم. فقال المأمون أنشدنا ما قلت في ذلك. فقال:

الفقر قيدني والـفقر عذبني
والـــفقر صيرني في أشد الحال
والفقر شتمني والـفقر أهلكني
والفقــر شـمت بي بين أجيال
لا بارك **** في فقر يكـون كما
فقري فقد شمـت في جميع عذالي
إن دام فقر وكابدني ومـارسني
لا شك يترك مـــني منزلي خال

فقال له وإلى أين تذهب ؟ قال إلى **** و****ه صلى **** عليه وسلم وإليك يا أمير المؤمنين فقال له أحسنت فمن هرب إلى **** و****ه قبلناه ثم قال فهل قلت في زوجتك وما وقع بينكما شعرا ؟ قال نعم. فقال المأمون اسمعنا فأنشد:


تزوجـــت اثنتين لفرط جهلي
فما أشقـاك يا زوج اثنتين
فصرت كنـعجة تضحي وتمسي
تعذب بيــن أخبث ذئبين
فقـــلت أكون بينهما خروف
أنعـــم بين ثدي نعجتين
لهــــذه ليلة ولتلك أخرى
عتــاب دائــم فــي الليلتين
رضي هذـه يهيج سخط هذى
وما أنجو ن إحدى الـساخطتين
فإن شئت أن تعش عبد كريما
خلي القلب مملوء اليــــدين
فعش فــردا فإن لم تستطعه
فواحدة تقــوم بعــسكريين

فلما سمع المأمون شعره ضحك حتى استلقى على ظهره. ثم أحسن إليه وخلع عليه ثوبا مذهبا. فسار بهلول مشروح الخاطر فأجتاز في طريقه على منزل الوزير الأعظم وإذا بجارية تنظر من أعالي قصرها وعندما رأت بهلولاً قالت لوصيفتها هذا بهلول ورب الكعبة! أرى عليه ثوبا مذهبا، فكيف أحتال عليه وآخذه منه ؟ فقالت لها وصيفتها يا مولاتي انك لا تستطيعين أخذه. فقالت الجارية احتال عليه وآخذه. فقالت الوصيفة يا مولاتي انه رجل حازم، فالناس يزعمون أنهم يضحكون عليه وهو يضحك عليهم. اتركيه يا مولاتي لئلا يوقعك في التي تحفر له. فقالت الجارية لا بد من ذلك ثم إنها أرسلت إليه الوصيفة فقالت له إن مولاتي تدعوك. فقال على بركة **** فمن دعاني أستجيب له.

ثم قدم عليها فسلمت عليه وقالت: يا بهلول إني فهمت عنك إنك أتيت لتسمع الغناء. فقال أجل. وكانت الجارية مغنية عظيمة. فقالت له وفهمت عنك إنك بعد سماع الغناء تريد الطعام. فقال نعم. فغنت له صوتا عجيبا ثم قدمت له الطعام والشراب. فأكل وشرب. ثم قالت له يا بهلول فهمت عنك إنك تريد أن تنزع الحلة التي عليك وتهبها لي. فقال بهلول يا مولاتي على شرط لأنه فات مني يمين لا أهبها إلا لمن أفعل معه ما يفعله الرجل بأهله. فقالت له أتعرف هذا يا بهلول ؟ فقال لها وكيف لا أعرفه! فوا **** إني لأعرف الناس به وأنا أعلمهم وأعرفهم بحقوق النساء وبنكاحهن وحظهن وقدرهن، ولم يعط يا مولاتي للمرأة حقها في النكاح غيري.

وكانت حمدونة هذه بنت المأمون زوجة الوزير الأعظم وحاجبه صاحبة حسن وجمال وقد واعتدال وبهاء وكمال لم يكن في زمانها أفيق منها في حسنها وكمالها إذا رأتها الأبطال تخشع وتذل وتخضع أعينهم في الأرض خوف فتنتها لما أعطاها **** من الحسن والجمال، فمن حقق (خفف) نظره من الرجال فيها أفتتن. وهلك على يدها أبطال كثيرة. وكان بهلول هذا يكره الاجتماع معها فترسل إليه ويأبى خوفا من الفتنة على نفسه. فلم يزل كذلك مدة من الزمان إلى ذلك اليوم حين أرسلت إليه فأتاها كما ذكرنا أول مرة. فجعلت تخاطبه ويخاطبها وهو مرة ينظر إليها ومرة يقع بصره في الأرض خوفا من الفتنه. فجعلت تراوده على أخذ الثوب وهو يراودها على أخذ ثمنه فتقول وما ثمنه ؟ فيقول الوصال فتقول له أتعرف هذا ؟ فيقول: أنا أعرف خلق **** تعالى به وحب النساء من شأني ولم يشتغل بهن أحد مثلي. وقال يا مولاتي إن الناس تفرقت عقولهم وخواطرهم في أشغال الدنيا، فهذا يأخذ وهذا يعطي وهذا يبيع وهذا يشتري إلاّ أنا ليس لي شغل أشتغل به إلا حب الناعمات أشفي لهن الغليل وأداوي كل فرج عليل. فتعجبت وقالت له هل قلت في ذلك شعرا ؟ فقال نعم قلت في ذلك. وأنشد يقول :


تفرقـت الناس في شغل وهي شغل
وفـي انبساط وفي قبض وفي جسم
وفي اضطراب وفي فقر وثمت وفي
غــــناء مال وفي أخذ وفي نعم
إلا أنا ليــــس لي في ذاك منفعة
في التركان ولا في العرب والعجم
ولا غـــرامي إلا في النكاح وفي
حــــب النساء بلا شك ولا هم
إن أبطأ الــفرج عن أيري يعاتبني
قلبي عـــتابا شديدا غير منصرم
هذا الذي قام فأنــظري عظم خلقته
يشفي غلــيل ويطفئ نار تضطرم
بالحل والدلك في الأفـــخاذ يا أملي
يا قرة العيــن بنت الجود والكرم
إن كان يشفي غليلاً زدت منه ولا
عتب عليك فهذا مصرف الأمم
وإلا فأبعديني عنـك واطــرديني
طردا عنيفا بـــلا خوف ولا ندم
وانظري فإن قلت لا لا زدت منقصة
عندي فب**** أعــــذرني ولا تلم
وادحضي عليك أقاويــل العداوة ولا
تصغي لقول ســــفيه كان متهم
واقربي إلي ولا تبتعدي وكــوني كمن
أعطى دواء لــــمن كان ذا سقم
واعزمي لكي نرقي فوق النهـود ولا
تبخلي بوصل إلى قـومي بلا حشم
واتركي عليك فأني لا أبـــوح بذا
لو كنت أنشر من رأســي إلى قدم
يكفيك أنتي فأنتي ثـم أنا فــأنا
عبد وأنتي مولاتي بـــــلا وهم
فكيف أخرج سرا كــــان مكنتما
أنا على السر منصم ومنبــــكم
**** يعلم ما قد حل بي وكــــفى
من الغرام فأني اليوم في عــــدم


فلما سمعت شعره انحلت. ونظرت أيره قائما بين يديه كالعود، فجعلت تقول مرة أفعل ذلك ومرة لا أفعل ذلك وذلك في نفسها خفية. وقامت الشهوة بين أفخاذها وجرى إبليس منها مجرى الدم وطابت نفسها أن ترقد له ثم قالت هذا بهلول إذا فعل هذا معي وتعلم فلا يصدقه أحد. ثم قالت له انزع الحلة وأدخل المقصورة حتى اقضي أربى منك يا قرة العين. فقامت وهي ترتعد مما حل بها من ألم الشهوة، ثم حلت حزامها ودخلت إلى المقصورة. وتبعها وهي تتدرج فجعل بهلول يقول يا ترى هذا في المنام أم في اليقظة ؟

فلما دخلت إلى مقصورتها ارتقت على فرش من الحرير كالبند العالي، وأقامت الحلل على أفخاذها وجعلت ترتعد بصحتها بين يديه وما أعطاها **** من الحسن. فنظر فرأى بطنا معقدة كالقبة المضروبة ونظر إلى سرتها في وسع القدح. ثم مضى نظره إلى أسفل فرأى خلقة هائلة فتعجب من تعرية أفخاذها. فقرب منها وقبلها تقبيلا كثيرا ورأها تتصرف وكانها في غيبوبة. فرأى من حسنها وجمالها ما أدهشه وهي تقوم وتلقي إليه بفرجها. فقال يا مولاتي أراك داهشة مبهوتة. فقالت إليك عني يا أبن الزانية فأني و**** كالفرسة الحائلة وزدت أنت علي بكلامك. ألم تعلم أن هذا الكلام يحيل المرأة ولو كانت أمين (أحيّن) خلق ****. هلكتني بكلامك وشعرك!

فقال لها ولأي شيء تحيلي معي، وزوجك معك ؟ فقالت : المرأة تحيل على الرجل كما تحيل الفرسة على الفرس سواء كان عندها زوج أم لا. وخلافا للخيل فإنها تحيل بطول المكث إذا لم يرتم عليها فحل. والمرأة تحيل بالكلام وبطول المدة فكيف أنا وهاتان الخصلتان التقتا عندي وأنا غاضبة على زوجي أعواما ؟ اسرع قبل أن يعود ! فقال لها إن بظهري ألما فلا أستطيع الصعود على صدرك ولكن أصعدي أنت وخذي الثوب ودعيني انصرف.

ثم أنه رقد لها كما ترقد المرأة للرجل وأيره واقف كالعود. وارتخت عليه ومسكته بيدها وجعلت تنظر إليه وتتعجب من كبره وعظمه. فقالت : هذا فتنة النساء وعليه يكون البلاء يا بهلول. ما رأيت أكبر من ايرك. ثم مسكته وقبلته ومشته بين فرجها ونزلت عليه وإذا به غائب لم يظهر له خبر ولا أثر. فنظرت فلم ترى منه شيئا يظهر فقالت : قبح **** النساء فما أقدرهن على المصائب! ثم جعلت تطلع وتنزل فيه وتغربل وتكربل يمينا وشمالا خلفا وأماما إلى أن أتت الشهوتان جمعيا. ثم إنها مسكته وقعدت عليه وأخرجته رويدا رويداً وهي تنظر إليه وتقول: هكذا تكون الرجال!! ثم مسحته وقام عنها يريد الانصراف.

فقالت له: وأين الحلة ؟ فقال : يا مولاتي تنكحيني وأزيدك من يدي ؟ فقالت : ألم تقل لي أن بظهرك ألما فلا أستطيع الفعل ؟! فقال لها : ما ببالي الأول لك وأنت في حل مني والثاني لي وهو حق الحلة ودعيني أنصرف. فقالت في نفسها : إني حصلت ولما حصلت إليه أدعه يفعل هذا الثاني ويذهب عني.

ثم رقدت له. فقال : لا أقبل حتى تنزعي جميع ثيابك. فنزعت الجميع وجعل يتعجب من حسنها وجمالها ويقلب فيها عضوا عضواً إلى أن أتى لذلك المحل فقبله وعضه عضة عظيمة وقال: آه ثم آه يا فتنة الرجال. ولم يزل بها عضا وتقبيلا إلى أن قربت شهوتهما. فقربت يدها إليه وأدخلته في فرجها بكامله. فجعل يدك هو وتهز هي هزاً جيدا إلى أن أتت الشهوتان.

ثم أنه أراد الخروج فقالت له : أنزع الحلة. فقال لها : تفادينا الأول بالثاني فقالت : أتهزأ علي ؟ فقال لها : لا أنزعها إلا بثمنها. فقالت : وما ثمنها ؟ فقال : الأول لك والثاني لي وهو عوض الأول وقد تفادينا. وهذا الثالث هو ثمنه ثم نزعه وطواه بين يديه. فقامت ورقدت له وقالت له: افعل ما تشاء. ثم أنه ارتمى عليها وأولج أيره في فرجها إيلاجا مستديما وجعل يدك وهي تهز إلى أن أتت شهوتهما جميعا. فقام عنها وترك الحلة.

فقالت لها الوصيفة: ألم أقل لك أن بهلول رجل حازم فلا تقدري عليه وإن الناس يزعمون إنهم يضحكون عليه وهو يضحك عليهم فلم تقبلي قولي. فقالت لها : أسكتي عني وقع ما وقع وكل فرج مكتوب عليه أسم ناكحه حب من حب أو كره من كره. ولولا أن اسمه مكتوب على فرجى ما كان يتوصل اليه هو ولا غيره من خلق **** تعالى ولو يهب لي جميع الدنيا.
فبينما هما في الحديث وإذا بقارع يقرع الباب. فقالت الوصيفة : من بالباب فقال: بهلول. فلما سمعت امرأة الوزير صوته ارتعدت. فقالت له الوصيفة ما تريد ؟ قال: ناوليني شربة ماء. فأخرجت له الإناء فشرب ثم ألقاها من يده فانكسرت. فأغلقت الوصيفة الباب وتركته. فجلس هناك فبينما هو جالس هناك إذ قدم عليه الوزير. فقال له: مالي أراك هنا يا بهلول ؟ فقال: يا سيدي جزت في طريقي من هنا فأخذني العطش. فقرعت الباب فخرجت لي الوصيفة فناولتني إناء ماء فسقط من يدي فانكسر. فأخذت مولاتي حمدونة الثوب الذي أعطاني مولانا الأمير في حق الإناء. فقال الوزير اخرجي له الحلة فخرجت حمدونة فقالت هكذا كان يا بهلول!! ثم ضربت يدا علي يد. فقال لها: أنا حدثته بهبالى وأنتي حدثيه بعقلك فتعجبت منه وأخرجت له الحلة فأخذها وانصرف.

/ L0033086.jpg

sbawzir
01-31-2017, 10:45 PM
يالذكاءبهلول

تبادل جامد جدا
02-01-2017, 02:22 PM
/ RasdtBeVpv5IzemrRzEqJT1vMuImtPiBta

مدينة المنصورة
02-02-2017, 08:22 PM
تسلم على القصص والصور الجميلة :blush:

العميــد
02-02-2017, 10:07 PM
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)

زوبر جاهز
12-12-2017, 02:42 AM
/>

ثابت علي
12-12-2017, 02:59 AM
رآآآآآآآآئعة

Eros
06-25-2020, 04:06 PM
قصة العبد الذى قتل عمه وخطف بنته !!



كان هناك رجل تزوج بإمرأة فاتنة الجمال من أبناء عمه ..
فرزق من زوجته ستة أولاد وكان يعيش مع زوجته وأولاده في سعادة ورخاء وكان للزوجة والد وأخ وعبد ، وكان الوالد كبير السن لا يكاد يبرح البيت ، والأخ شاب في مقتبل العمر لا يكاد يعود من غزوة إلا همّ بأخرى .. أما العبد فكان يرعى ابل عمه التي كلها من الإبل الأصيلة التي كلها مجاهيم أي سود .. وكان هذا العبد يحب ابنة عمه حباً شديداً ومولع ومفتتن بها وبجمالها .!! وقد راودها عن نفسها عدة مرات فكانت تصده عن نفسها بعنف وشدة وكان العبد يترقب الفرصة السانحة ليضرب ضربته القاضية وينال من ابنة عمه ما يريد ..




وسنحت له الفرصة ذات يوم ، حيث كان ابن عمه غازيا .. فجاء العبد إلى ابنة عمه وطلب منها ما كان يطلبه فصدته وأغلظت له القول ..
فما كان من العبد إلا أن أخذ حربته وذهب إلى زوج المرأة فقتله ثم ذهب إلى أبيها فأرداه قتيلاً .. ثم جاء إلى المرأة وقد شهدت مصرع زوجها ووالدها .. وكرر طلبه إليها
فكان موقفها هوهو .. لم يتغير ..!!


فجاء بأولادها .. وكانوا كلهم صغاراً .. فطلب منها أن تجيبه الى طلبه وإلا قتل أولادها
فكان موقفها صارماً .. وأصرّت على الامتناع منه .. فقتل الابن الأول والثاني والثالث وهي ترى ..!! وتصر على موقفها حتى قضى العبد على أولادها الستة ..

ثم أخذ الزوجة الممتنعة عليه وأركبها إحدى الرواحل .. وأخذ الإبل الممجاهيم وهرب بالزوجة والإبل وسار بها من صحراء إلى صحراء .. وكان يعرف جبالا بعيدة عن كل أحد ..
وبين هذه الجبال بئر مهجورة لا يصل إليها أحد ..!!

فسار إليها وسكن بين هذه الجبال وحفر البئر حتى أخرج ماءها فصار يسرح بالإبل .. ويأوي إلى زوجة عمه عند هذه البئر .. وأدرك مقصودة من هذه المرأة عندما رأت أنه لا مفر لها ولا سبيل إلى الامتناع .. ورزقت منه ولداً .. ثم رزقت منه آخر كأنهم أفراخ الغربان ..!!

وكان في إمكان هذه المرأة أن تتحايل عليه وتقتله .. ولكنها إذا قتلته فأين تذهب !؟
وكيف تهتدي إلى طريق ..؟ لقد جاء بهما إلى مجاهل في الصحراء لا يطرقها أحد ..
ولا يهتدي إليها قاصد ..!!

وكانوا لا يرون في هذا المورد إلا غرابا أسود يأتي إذا وردت الإبل فيأخذ من أوبارها ثم
يطير إلى حيث لا يعرفون .. وخاف العبد من هذا الغراب أن يدل عليهم بهذه الأوبار التي يأخذها من ظهور الإبل .. وحاول العبد قتل الغراب فلم يستطع ..!


ونصب له فخاً فلم يقع فيه .. وحاول بكل وسيلة أن يقضي على هذا الغراب ولكن الغراب كان حذرا واعيا لا تنطلي عليه الحيلة ..
ولا يترك مجالا لكي يصطاده العبد … وأخيرا يئس العبد من صيده وتركه على مضض يرد
بورود الإبل فيأخذ من أوبارها ثم يطير حتى يختفي عنهم وراء الجبال ..
وقدم أخو المرأة من إحدى غزواته وعندما قرب من مضارب أهله .. أحس إحساساً
خفياً بأن في الأمر كارثة .. وقرب حتى أشرف على الحي .. فوجد الهدوء يخيم عليه ..
ولا أحد يروح ولا أحد يجيء ..!

وازداد تشاؤمه .. وازداد وجومه .. واستمر في سيره حتى وصل إلى الأبيات .. فرأى
جثة والده وجثة زوج أخته وجثث الأطفال تتناثر حول البيوت ..

وكاد أن يصعق من هول المنظر لولا أنه كان يتمتع بكثير من الجرأة والشجاعة .. وأن
مناظر القتلى والدماء ليست غريبة عليه فطالما فتك وطالما قتل .. وطالما شاهد أمثال
هذه المناظر .. ولكنها ليست من أقاربه .. أنها من قوم أعداء يغير عليهم ويغيرون عليه .. ويقتلون اذا قدروا عليه ويقتلهم إذا قدروا عليه ..!!

وتماسك الرجل .. وعاد إليه بعض الهدوء عندما مرت الصدمة الأولى .. ورأى كل شيء على حاله .. ولم يفقد إلا الإبل المجاهيم وأخته والعبد .. فعلم بما لا يدع مجالاً للشك أن هذا من صنيع العبد وأن العبد قد أخذ أخته وأخذ الإبل وهرب بالجميع ..
ولكن أين هرب بهم ؟! إنه لا يدري ..!
ولكنه لا بد ان يكون دافع الـخـــوف والطمع سوف يسوقه إلى مكان قصيّ .. لا يصل إليه .!! ومع هذا فإن الأخ الشاب لم يفقد الأمل في العثور عليه مهما طال المدى ..
وأخذ الشاب تلك البقايا الباقية من الأموال وأودعها عند أحد أبناء عمه ثم ركب راحلته
وصار يسير من حي إلى حي ويسأل عن هذا العبد ولا أحد يعطيه أي خبر .. ولم يفقد
الأمل بل كان مصمماً على الوصول إلى نتيجة .!!

واستمر في أسفاره وتنقلاته .. من حي إلى حي ومن مجهل إلى مجهل .. حتى وصل ذات يوم إلى أبيات في سفح جبل .. وأناخ راحلته عندهم ليرتاح .. وليسأل .. فرحّب به القوم وأكرموه .. وسأل عن العبد فأخبروه أنه لا علم لهم به .. ونظر إلى عجوز تغزل وبراً أسود .. فأحس أن هذا الوبر من إبله .. ان لون الوبر هو لون وبر أباعره ..
وسأل العجوز من أين هذا الوبر ؟!
فقالت انني آخذه من تلك الشجرة ، من عش غراب .. وهو يأتي بهذا الوبر من وراء تلك الجبل ..
وأحس الشاب ببعض الراحة .. وأحس إنه أمسك طرف الخيط .. وأنه سيقوده إلى مبتغاه ..
وبقي الشاب في الحي يراقب الشجرة ويترقب ذهاب الغراب ثم عودته .. ورأى الغراب
يطير من تلك الشجرة فراقبه في طيرانه حتى اختفى عنه وراء تلك الجبال .. فتبع أثره
وسار في الاتجاه الذي اتجه إليه الغراب .. وعلا على تلك الجبال ثم هبط منها ..
ثم علا جبالا أخرى وهبط منها وهو يراقب الغراب في كل يوم عندما يمر به غاديا أو رائحاً ويتجه إلى حيث يذهب الغراب ..!

واستمر في التغلغل بين تلك الجبال حتى أشرف ذات يوم فرأى المورد ورأى الإبل ورأى
العبد ورأى البيت .. وأخته تروح وتجيء واختفى الأخ تحت صخرة من الصخور .. وعلم أنه
الآن وصل إلى ما يريد .. وبقي أن يرسم خطةً ناجحة للقضاء على هذا العبد .. إن العبد
قوي .. وهو رام ماهر لا يخطئ وهو شجاع فاتك لا يهاب الموت ..!!

إذن لا بد من اللجوء إلى المكيدة .. إلى الخدعة .. إلى أخذ العبد على غره .. وأسقى العبد إبله .. ثم ذهب بها إلى المرعى .. وترك المرأة وأولادها في البيت .. وجاء الأخ يمشي متخفياً حتى قرب من البيت الذي فيه أخته .. وسمعها تنشد شعراً :

يـا طــول مـاني عـمـة لـك صبـيـحة
واليوم يا عـبــــد الـــخــطـا صرت لي عم
ومن أول في السوق تشري الذبيحة
لأســيــــــــادك اللي كل ما دبــــــروا تم
لأهل الـعـطـــــايــــا والدلول المليحة
وأهل السيوف اللي لـــعـــــــابيـــنها دم
ماتوا بغدر العبد لا في فـضـــيــــــحة
وراحوا لربٍ يـــكـــشــــف الـهـم والـغـم
أرجيه يرحم طايح في مــــطـيـــحــة
ويشفي غليلي في أسود الخال والعم
بأخوي ذخري في الليالي الشحيحة
هــــو بـــعـــــد أبــــــوي الأب والأخ والأم


فلما سمع أخوها هذه الأبيات فرح واطمأن إلى أنها لم تذهب مع العبد هوى منها ورغبة .. وإنما ذهبت في ظل الخوف والإرهاب الذي لا شك أنها تعرضت له وكان الأخ
قد صمم على قتلها ثم قتل العبد .. ولكنه علم بأنها مكرهه .. وأنها تعيش في وضع تأنف منه ولا ترضاه .. قرر أن يتعاون معها على قتل العبد ..‍‍‍‍

وجاء إليها يسعى .. وما اشد دهشتها عندما رأت أخاها .. وما أشد فرحتها عندما عانقته وقبلته .. ونظر الأخ حوله فرأى ولدين لأخته كل واحد منهما كأنه قطعة من الليل
وقال لها أخوها ما هؤلاء ؟
فقالت أولاد العبد .. وسألها عن قصتها مع العبد فأخبرته .. وسألها عن موعد مجيئه ورواحه فأخبرته بكل شيء ..‍

ورسم الخطة هو وإياها .. متى يقتله .. وكيف يقتله .. وقالت له أخته إن أفضل وقت تقتله فيه ليلاً عندما يأتي بالإبل فتأوي إلى مباركها .. ثم ينشغل بحلبها .. وأفضل طريقة هي أن تقتله إذا جاء يحلب الناقة الفلانية وهي ناقة نحوس أي صعبة المراس .. فإنه لا يحلبها إلا إذا ربطها ثم دخل تحتها ..
ففي هذه الحالة يمكنك أن تدنو منه .. لبعد خطوات ثم تسلط عليه السهام ‍‍.. واختفى الأخ تحت إحدى الصخور بعد أن رسما خطة الهجوم ..
وجاء العبد ليلاً وانشغل بحلب الإبل حتى أتى دور الناقة النحوس الصعبة المراس فلما عقلها ودخل تحتها قرب منه حتى لم يبق بينه وبين العبد إلا عدة خطوات .. ثم أطلق عليه سهماً فلم يصب منه مقتلاً إلا أنه بتر ساقه وبهذا بقي حيّاً ولكنه لا يستطيع حراكاً ‍‍..

فالتفت العبد ورأى أخا المرأة فأيقن بالهلاك وعلم أن الغراب اللعين هو الذي دلّ عليه ..
ولما أراد الأخ أن يجهز على العبد طلب منه أن يعطيه مهلة قليلة يقول فيها كلماته الأخيرة في الحياة ..
فتوقف الأخ عن الإجهاز عليه ، منتظراً ما سيقوله العبد وما سيختم به حياته المليئة بالغدر والخيانة والوحشية .. وفكّر العبد قليلاً ثم أنشد شعراً :ــ


حبلت لغراب البين من عام الأول
وعيـّـا غراب البين ياطا الكفايف
وبغيت أصيده بالتفق وانتبه لي
وطار بـوبرها في شبوره لفايف
وعرفت يا عـمــــّار إنــــك تجيني
وأنا لاجئ مابين الأضلاع خايف
واليوم أنا حصلت ما كنت أريده
ودنيــاي بعده ما عليها حسايف
يا طول ما وسدت راسي ذراعه
ويا طول ما مزيت ذيك الشفايف
وافعل بعبدك بعد ذا ما تــــورى
الأيــام هذه طبعها في الطوايف
يوم على الأضـــداد نــار لـضـيّـه
ويوم على الإخوان هم والعرايف


وبعد أن أنهى العبد شعره أراد عمار أن يجهز عليه ولكنه تذكر أولاده فجاء بهم أمامه
واحداً واحداً وصار يقتلهم والعبد يرى ويتألم ولكن لا حيلة له .. وتلك سنة سنها العبد
بنفسه .. انها طريقة فيها قسوة وفيها وحشية ولكنها قصاص .. ولكنها معاملة بالمثل ..
” وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به .. ولئن صبرتم لهو خير للصابرين ” ..

ولكن عماراً لا يستطيع صبراً ولن يحمل هؤلاء الغربان معه حتى لا يذكروه بمأساة أخته
.. وبعد أن قضى عليهم أجهز على العبد وهو لا يحير جواباً ولم ينطق بأي كلمة بعد الأبيات التي أنشدها سابقاً ..

فلما قضى عمار على العبد جرّه برجله وألقاه في البئر ثم أتبعه بأولاده .. ثم جمع حطباً كثيراً وألقاه في البئر حتى امتلأت وأوقد فيه النار ..

ثم رحل بأخته .. وأخذ معه ذود الإبل التي كان العبد قد هرب بها ..

ولم تشعر قبيلة عمار إلا بعمار يقدم عليهم .. ومعه أخته ومعه إبله ففرحوا بقدومه فرحا شديداً وأقاموا الأفراح وحفلات البهجة ..
ثم خطبت أخت عمار منه فزوجها ..

Eros
11-09-2020, 11:36 AM
غلبة شهوة النساء


حكاية تتضمن داء غلبة الشهوة في النساء ودواءها


ومما يحكى أيضاً أنه كان لبعض السلاطين ابنة وقد تعلق قلبها بحب عبد أسود فافتض بكارتها وأولعت بالنكاح فكانت لا تصبر عنه ساعة واحدة فكشفت أمرها إلى بعض القهرمانات فأخبرتها أنه لا شيء ينكح أكثر من القرد فاتفق أن قرداً مر من تحت طاقتها فأسفرت عن وجهها ونظرت إلى القرد وغمزته بعيونها فقطع القرد وثاقه وسلاسله وطلع لها فخبأته في مكان وصار ليلاً ونهاراً على أكل وشرب وجماع ففطن أبوها بذلك وأراد قتلها. وأدرك شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المباح.

وفي الليلة الثانية والثمانين بعد الثلاثمائة قالت: بلغني أيها الملك السعيد أن السلطان لما فطن بأمر ابنته وأراد قتلها شعرت بذلك فتزيت بزي المماليك وركبت فرساً وأخذت لها بغلاً وحملته من الذهب والمعادن والقماش ما لا يوصف وحملت القرد معها وسارت حتى وصلت إلى مصر فنزلت في بعض بيوت الصحراء وصارت كل يوم تشتري لحماً من شاب جزار ولكن لا تأتيه إلا بعد الظهر وهي مصفرة اللون متغيرة الوجه. فقال الشاب في نفسه: لا بد أن لهذا المملوك من سبب عجيب فلما جاءت على العادة وأخذت اللحم تبعها من حيث لا تراه قال: ولم أزل خلفها من حيث لا تراني حتى وصلت إلى مكانها الذي بالصحراء ودخلت هناك فنظرت إليها من بعض جهاته فرأيتها استقرت بمكانها وأوقدت النار وطبخت اللحم وأكلت كفايتها وقدمت باقيه إلى القرد الذي معها فأكل كفاية ثم إنها نزعت ما عليها من الثياب ولبست أفخر ما عندها من ملابس النساء فعلمت أنها أنثى، ثم أحضرت خمراً وشربت وسقت القرد ثم واقعها القرد نحو عشر مرات حتى غشي عليها. وبعد ذلك نشر القرد عليه ملاءة من حرير وراح إلى محله فنزلت إلى وسط المكان فأحس بي القرد وأراد افتراسي فبادرته بسكين كانت معي فضربت بها كرشه فانتبهت الصبية فزعة مرعوبة فرأت القرد على هذه الحالة فصرخت صرخة عظيمة حتى كادت أن تزهق روحها ثم وقعت مغشياً عليها. فلما أفاقت من غشيتها قالت لي: ما حملك على ذلك لكن ب**** عليك أن تلحقني به فلا زلت ألاطفها وأضمن لها أني أقوم بما قام القرد من كثرة النكاح إلى أن سكن روعها وتزوجت بها فعجزت عن ذلك ولم أصبر عليه فشكوت حالي إلى بعض العجائز وذكرت لها ما كان من أمرها فالتزمت لي بتدبير هذا الأمر وقالت لي: لا بد أن تأتيني بقدر وتملأه من الخل البكر وتأتيني بقدر رطل من العود فأتيت لها بما طلبته فوضعته في القدر ووضعت القدر على النار وغلته غلياناً قوياً ثم أمرتني بنكاح الصبية فنكتها إلى أن غشي عليها فحملتها العجوز وهي لا تشعر وألقت فرجها على فم القدر بعد أن صعد دخانه حتى دخل فرجها فنزل منه شيء تأملته فإذا هو دودتان إحداهما سوداء والأخرى صفراء، فقالت العجوز الأولى تربت من نكاح العبد والثانية من نكاح القرد فلما أفاقت من غشيتها استمرت معي مدة وهي لا تطلب النكاح وقد صرف **** عنها تلك الحالة وتعجبت من ذلك. وأدرك شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المباح.

وفي الليلة الثالثة والثمانين بعد الثلاثمائة قالت: بلغني أيها الملك السعيد أن الشاب قال: وقد صرف **** عنها تلك الحالة وقد تعجبت من ذلك فأخبرها بالقصة واستمرت معه في أرغد عيش وأحسن لذة واتخذت عندها العجوز مكان والدتها وما زالت هي وزوجها في هناء وسرور إلى أن أتاهم هازم اللذات ومفرق الجماعات الحي الذي لا يموت وبيده الملك والملكوت.
/>



/archive/index.php/f-84-p-8.htmlقصص سكس خولات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-327150.html/archive/index.php/t-414104.html/archive/index.php/t-155262.html/archive/index.php/t-57398.html/archive/index.php/t-1420.html/archive/index.php/t-403878.html/archive/index.php/t-330291.htmlقصص سكس ابنة اخي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-452760.html/archive/index.php/t-226008.html/archive/index.php/t-278160.html/archive/index.php/t-274667.htmlجديد قصص نيك عربي مثير/archive/index.php/t-491785.htmlقصص نياكة مع نسوينييلا بسرعة اديني زوبر في طيزي بتاكلني الدودة بتحفر في طيزي بعدين كسي.قصص نيك في المكتب/archive/index.php/t-419692.html/archive/index.php/t-328659.htmlقصة محارم راجل طيزي ناكني و ناك ماما/archive/index.php/t-418893.html/archive/index.php/t-103255.html/archive/index.php/t-226144.htmlقصص جنس ارشيفالهانم المحرومهsite:rusmillion.ruاريد قصص سكس محارم يمني ولد ينيك مرات عمه وي مخزنه معه/archive/index.php/t-32069.html/archive/index.php/t-397920.html/archive/index.php/t-172594.htmlقصص باكستاني ينيك ورع سعودي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-342960.htmlقصص نيك عن طريق الصدفة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-402079.htmlقصص نيك اختي المراهقهنيك قصص تحرر/archive/index.php/t-509424.html/archive/index.php/t-366166.html/archive/index.php/t-243191.htmlقصص جنس المجنون/archive/index.php/t-390897.htmlقصة نيك لواط الولد مع البوابآمال اتجوزت ابوها و ولادها وديثت جوزها ..com site:rusmillion.ruصور سكس روعه مع ﺍﻟﺸﺤﺎﺗﻪ/archive/index.php/t-153836.htmlقصص سكس طويلة site:rusmillion.ruقصص سكس ححح واااي صديقي اكتشفني/archive/index.php/t-314151.htmlكنمص لقلاوي سكس/archive/index.php/t-3083.html/archive/index.php/t-205334.html/archive/index.php/t-222360.htmlقصص باكستاني ينيك ورع سعودي site:rusmillion.ruقصص سكس العمه تنتاك امامي/archive/index.php/t-570911.htmlقصص كساس/archive/index.php/t-490622.html/archive/index.php/t-558298.html/archive/index.php/t-295074.html/archive/index.php/t-287405.htmlقصص سكس نار قصة سادية تشخ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-422228.html/archive/index.php/t-554574.htmlقصص نيج رجال ويا عدنانقصص سكس شهوانية مفرطةقصص نيك اخت زوجتي المتزوجه site:rusmillion.ruقصص سكس شهوة/archive/index.php/t-43661.html/archive/index.php/t-2127.html/archive/index.php/t-505319.html/archive/index.php/t-558161.html/archive/index.php/t-588604.html/archive/index.php/t-148501.html/archive/index.php/t-269421.htmlدكتوره يمنيه قصتي سكس.comسكس نيك القوجي لزيز/archive/index.php/t-208921.html/archive/index.php/t-6645.html/archive/index.php/t-232721.html/archive/index.php/t-382266.htmlقصص نيج رجال ويا باسل/archive/index.php/t-314587.html/archive/index.php/t-13029.htmlقصص سكس أغتصبت حماتيقصص سكس عندما نمت بيت اختي.com/archive/index.php/t-337447.htmlقصص سكس مكتوبه/archive/index.php/t-412083.html/archive/index.php/t-204589.htmlقصص خالات شراميط/archive/index.php/t-377231.htmlقصص سكس لصوص/archive/index.php/t-421674.html/archive/index.php/t-520299.html/archive/index.php/t-135263.htmlارشيف قصص نيك خطيبتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-305376.html