عصر يوم
09-30-2013, 09:48 PM
ناهد معشوقتي...
لي قريبة اسمها ناهد عمرها30سنة وزوجها توفي عنها دون أولاد ولكن كانت حياتهم شقية من ضرب وسب وإهانات لعدم خلفتها ولم يطلقها لشدة جمالها فهي علي مستوي عالي من الجمال المميز و الأنوثة الطاغية جميلة وشقراء بيضاء البشرة كالثلج عيناها زرقاوان وشعرها ذهبي طويل يصل حتي خصرها ولها جسم جميل ممشوقة القوام طويلة الساقين ممتلئة الفخذين وسطها رشيق ونهودها كبيرة مرتفعة ومنتفخة كحبات رمان وحلماتها مثل حب الكريز في لونه وكحبات العنب في حجمها أفخاذها ناصعة البياض كالمرمر و طيازها بارزة للخلف كمرتفعات الهمالايا. وبعد وفاة زوجها كرهت الحياة والرجالة وعاشت في شقتها ولكنها لم تقطع علاقتها بأقربائها ولأنها قريبة من سني فكانت علاقتها بي طيبة فهي إبنة عمتي وتحب والدتي ولم تقطع زياراتها لنا أبدا منذ زواجها ولقد وقفت بجانبها في حياتها وعند وفاة زوجها فكانت بيننا علاقة صداقة وكانت ترتاح لي وتفضفض دائما معي فكنت أعشقها ولكني جعلت علاقاتي الجنسية خارج نطاق أقربائي أو جيراني ولسهولة إشباع حاجاتي الجنسية لم أفكر بزواج يقيد حريتي وشبقي ولكني لاحظت تقربها مني وتعمدها من الإختلاء بي عند تواجدها ببيتنا وإظهار أنوثتها المتفجرة وكنت حاسس من والدتي رغبتها بإقتراني بإبنة خالي وأن حظها سيكون معي ولكنني أكفر بالزواج وأحب عيشة الحرية!! فكنت أحاول أن أهرب من رغبة والدتي ولكن إبنة خالي رغبت في كذكر فسحرتني ووجدت زوبري داخل كسها دون أي مقدمات مني وداخل شقتنا ومنذ أن تذوقتها لم أجد مع أحد من النساء ما وجدته معها فأقمت معها علاقة جنسية متعتني كثيرا ومتعتها فأنا لا أؤمن بالزواج وأعتبر المرأة وكل إمرأة مهما كان شكلها أو حجمها أو جمالها مفتاح لمتعة الرجل وكل إمرأة لها جمالها وأنوثتها وتحتاج الرجل الشاطر الذي يستطيع إكتشافها والإستمتاع بها وإبنة خالي هذه منذ وفاة زوجها تقوقعت علي نفسها وشعرت كأن الحياة توقفت والرجال فيها لا يعطون للمرأة حقها ومكانتها وحيث إني أعشق النساء وأجد فيهن فاكهة ولكل منهن مذاقها الخاص إستطعت أن أقتحمها وأخرجها من قوقعتها وإستطعت أن أقنعها بأن الحياة هي إستمتاع وإشباع شهوات وللرجل والمرأة أن يقطفوا ثمارها ويتلذذوا بها وأن لكل ثمرة رونقها وجمالها وطعمها وجعلتها تعشقني وتتمناني فقلت لها بغير زواج قالت بغير زواج ... ولكن أعندك عش يأوينا ؟ وهل ستتركنا الناس في حالنا فنحن لسنا في أمريكا أو أوروبا !! فمجتمعنا لا يسمح بمثل هذه العلاقات ويعتبرها علاقات آثمة فاجرة!!
فقلت لها وأين نحن من هذه البلاد فالجنس عندهم في أهميته كالماء والهواء والطعام
ومتي إحتاجه يطلبه الرجل من أي إمرأة شريطة رضاها حتي البغاء عندهم مرخص له وبائعات الهوي موظفات معترف بمهنتهن ....
فقالت لي أنها مصممة علي عدم الخوض في فكرة الزواج مرة أخري ولكن زواجها السابق جعل لما بين فخذيها له إحتياجاته وجوعه وعطشه ونهمه ومن قلتها أصابته الأنيميا الحادة ويحتاج لزوبر يحقنه ويمنحه الحياة ويروي له عطشه وجوعه وأنها لن تستطيع أن تحرمه من مثل هذه الإحتياجات إطلاقا بعد أن وجدت في زوبري بعض ما يروي ظمأها، وعلاقتنا معا الخاطفة لن ترويه إلا إذا جمعنا عش واحد عندما احتاج زوبرك أجده تحت الطلب وليس سرقة أو بموعد يحتاج ترتيب له حسب ظروف أي منا !! فقلت لها إنتي بتعقديها أوي عليّ هو في دماغك حل إذا كان من غير زواج فأنا تحت أمرك ، فضحكت وقالت طبعا من غير زواج رسمي دا أنا اللي عاوزاه يا حبيبي أنا خلاص إتعقدت من عيشة الرجالة وتحكماتهم وعاوزة أبقي حرة بلا قيود أو هجر!!
فقالت تتجوزني عرفي بورقة عند محامي ونعيش مع بعض أضمن بيها المعاش الكبير الذي أحصل عليه بعد وفاة زوجي ونستأجر شقة تجمعنا ويكون لكل منا حجرته وحياته المستقلة وأبعد ألسنة الناس عنا وسوف نتحجج بالزواج العرفي للمحافظة علي معاشي الكبير فوافقتها علي الفور ،وذهبت لوالدتي وأبديت رغبتي في الزواج من بنت خالي ففرحت وطلبت إبنة أخيها وحدثتها برغبتي من الزواج منها فإشترطت عليها أن يتم عرفي حتي لا تفقد معاشها الكبير الذي هو مصدر رزقها ووافقتها أنا وأمي علي ذلك
وتزوجتها عرفي وإستأجرنا شقة بالمواصفات التي حددتها لها حجرتها ولي حجرتي
وقالت لي لأنك لم يسبق لك الزواج ولم تعاشر بكرا فسوف أقوم بعمل عملية ترقيع لغشاء بكارتي حتي ينزل من كسي دم وسوف أضيق لك كسي بلبوس(تحاميل الفيرجن) بالصيدليات يجعلك لا تنسي ليلة دخلتي وتنعم بكس لن تجده علي إمرأة بل كس طفلة!!
وسأجعلها دخلة لن تحلم بها يا حبيبي وبعدت عني شهرا وحددنا يوم الدخلة ودخلنا شقتنا وجلسنا ونزعنا عنا ملابسنا , وإستلمت شفتاها بين شفتاي , وأدخلت لساني بفمها وأدخلت لسانها بفمي وصرنا نرتشف أحلي عسل ثم نزلت إلي رقبتها بالقبل والعض وحتي وصلت لثدياها وأخذت أحسس عليهما بطريقة دائرية لإثارة شهوتها ثم فركت بحلماتها بأناملي ثم وضعت أحدهما بفمي أمصه وهي تتأوه وتتأوه وتتأحح وتتغنج , وأخذت وضع 69 أنا تحت وهي فوقي واستلمت كسها وبظرها أمص وأعضعض حتي جاءت شهوتها ونزل عسلها في فمي أحلي من عسل النحل وبيدها أخذت بزوبري تدلكه ثم وضعته بفمها وحلبته بالمص حتي سال منه لبني , ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله في غياهب كسها الوردي الجميل , ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي آخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة اليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كس حبيبتي , ووجدتها تزهق بكل قواها بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله دخله جو جدران عشه المشتاق له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت أرجوك دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك , ثم تقدمت للأمام مدخلا عضوي الذكري برأسه وجسمه بالراحة فلم أستطع لضيق كسها وكأنها فعلا طفلة وقالت أنا عارفة إنك حتتعب في دخول زوبرك جوة كسي وقامت وأحضرت سلفاج جيل ودهنت به زوبري ووضعت منه علي شفراتها وداخل كسها ثم نامت مرة أخري علي ظهرها واضعا وسادة تحت طيازها وأخذت أفرش برأس زوبري علي شفايف كسها ثم رفعت ساقيها عي كتفي ورشقت زوبري ودخلت رأسه وجزء منه ثم سمعت الأح الأح من محبوبتي معلنة فض بكارتها وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتمطت رأسه بسد بكارة محبوبتي فخرج مُتَلون بلون أحمر جميل , وقلت مبروك حبيبتي , وأنزلت ساقيها من علي كتفاي ونظرت لزوبري فقالت لماذا زوبرك بهذا اللون الأحمر وضحكت علي كلامها , وقلت لها هذا هو دم غشاء بكارتك قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في عشي , قلت لها لأن عشك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه , ثم نامت واضعة الوسادة مرة أخري تحت طيازها رافعة ساقيها لأستقبلها علي أكتافي ثم أدخلت زوبري وآه من الدفء الذي أحسست به لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجئ أحسست بجدران كسها تقبض علي قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بجدران كسها ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوُف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتأححت ثم إرتخينا ونمنا لنرتاح من عناء ليلة الدخلة...
وفي الصباح لم أجدها بجواري علي سريري بغرفتي وجدتها جالسة في الهول منتظرة قيامي من النوم مرتدية روب شفاف علي اللحم فإقتربت منها وحضنتها وحطيت شفايفي على شفايفها وغرقنا في بوسة طويلة وابتديت أتحسس جسمها الطري والناعم أبعدتني عنها وهربت إلى غرفتها وهي تضحك . ثم ذهبت للمطبخ محضرة أطايب الطعام وفطرنا
و شربنا القهوة وجلست جنبها وطوقتها بذراعي وإبتديت أبوسها من خدودها وشفايفها ويداي تتحسس نهودها وحلماتها وشعرت بايديها تتحسس زوبري المنتصب بقوة
وجلست على ركبها وحطت زبي في فمها وبدت تمصه بقوه ونهم وشغف وخاصة رأسه
وطرحتها على الكنبة الطويلة ونزلت على صدرها وحطيت حلمة في فمي والحلمة الثانية
افركها بأصابعي وكانت حلماتها منتصبة بقوة قلبت نفسها فوقي وصرنا على شكل 69
وبدت تمص زبي وأنا العب في زنبورها بلساني وأمص أشفار كسها وادخل لساني
داخل كسها وأصابعي تلعب في طيزها وهي تتأوه بصوت خافت . قلبتها على ظهرها وحكيت زبي في أشفار كسها المرطب بسوائلها ولكنها وقفت مرة واحدة وجريت إلي حجرتها وقالت نكتني في حجرتك فأهلا بك في حجرتي وطلعت علي سريرها رافعة ساقيها وهي تقول دخله بسرعة هيجتني ودخلت رأسه ثم طلعته وصوتت حرام عليك دخله حالا بس حتة حتة و شوية شوية حتى دخل كله في كسها وإبتديت ادخله وأطلعه وهي تشهق وأنا اضغط عليها رفعت ساقيها ودفعتهم تجاه صدرها وكأن كسها أطبق على زوبري وزوبري يدخل ويطلع في كسها وخصياتي تضرب في طيزها وكانت تتأوه بقوة وتقول اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااه بشويش ااااااااااه اااااه زوبرك كبير حاسة انه وصل بطني اااااااااااه اااااااااااااه أي أي رجولي بتوجعني نزلهم ، وشعرت أني قاربت علي القذف فضغطت عليها بقوه فصرخت بصوت عالي ااااااااي اااااي وانفجر بركان المني الساخن داخل كسها وأنزلت رجليها فأطلقت تنهيدة ارتياح وقالت : آه يا رجولي بيوجعوني ظليت فوقها أبوسها حتى ارتخى زبي وطلع من كسها تمددت جنبها مسحت كسها والمني نازل من كسها كانت أردافها تترجرج وهي تمشي بسرعة لحقتها و كانت ممددة على سريري بحجرتي تمددت جانبها وصرت أبوسها من شفايفها وايدي تحسس علي طيزها وإصبعي يضغط على فتحة شرجها وهي تتأوه قلبتها على بطنها ودهنت زبي بالكريم وحطيت منه على فتحة شرجها وصرت أحرك زبي على فتحة شرجها واضغط عليه وشعرت انه بدا يدخل وكانت فتحة شرجها ضيقه وهي تنظر لي وتعض على شفتها السفلى كل ما يدخل جزء من زبي تصرخ بصوت خافت وتعض على شفتها حتى دخل كله تركته داخل طيزها حتى تعودت على حجمه وصرت ادخله وأطلعه وهي تتمحن قلبتها على ظهرها ورفعت ارجولها وبديت ادخل زبي في طيزها ودخل وهي تتمحن وتتأوه ااااااااه اااااااااااه زبك كبييييييير بيوجع اااااه اااااااه بشويش زدت من ضغطي عليها فصارت تصرخ بصوت أعلى اااااااي ااااااااااااي طيزي بشويش ااااااااه ااااه فتقتني يا ويلي اااااه يا طيزي بيكفي حبيبي طلعه مش قادرة أتحمله طلعته من طيزها ورجعت دخلته بسرعة فصرخت بصوت عالي ااااااااااااااااااااااااااي ااااااااااااااااااااااااي فتقتني وشعرت بشيء ساخن على زبي وأنا ادخله وأطلعه وهي تتوجع وتتمحن ومغمضه عيونها وكانت تقول خلص بيكفي طيزي توجعني بيكفي وشعرت أني قربت اقذف قلت :
قربت اقذف المني ، قالت نزله في طيزي وصارت تعض على أسنانها وتقول محنتني وفتقتني نزل خلاص وبديت أبوسها من شفايفها وهي تعضني من شفايفي واسمع صوتها وهو يطلع من حنجرتها ااااااااه ااااااااااااااااااااااااه خليتني شرموطة وقحبة زبك اااااااااااااي جنني نيك كمان واندفع المني الساخن داخل طيزها تركت زبي حتى ارتخى وطلع من طيزها و راحت الحمام ولحقتها وتحت الدش أدخلت زبي في كسها وهي إمامي وكنت افرك حلماتها وأبوسها من رقبتها وكتفها بعد مدة قذفت المني الساخن داخل كسها
وقضيت ليلتي في بيت ناهده ونكتها تلك الليلة 3 مرات ، وعشت معها وإستطاعت أن تحتفظ بي وأنجبنا ثلاثة أطفال ولم أعاشر غيرها من النساء لأنها كانت بمائة إمرأة!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
لي قريبة اسمها ناهد عمرها30سنة وزوجها توفي عنها دون أولاد ولكن كانت حياتهم شقية من ضرب وسب وإهانات لعدم خلفتها ولم يطلقها لشدة جمالها فهي علي مستوي عالي من الجمال المميز و الأنوثة الطاغية جميلة وشقراء بيضاء البشرة كالثلج عيناها زرقاوان وشعرها ذهبي طويل يصل حتي خصرها ولها جسم جميل ممشوقة القوام طويلة الساقين ممتلئة الفخذين وسطها رشيق ونهودها كبيرة مرتفعة ومنتفخة كحبات رمان وحلماتها مثل حب الكريز في لونه وكحبات العنب في حجمها أفخاذها ناصعة البياض كالمرمر و طيازها بارزة للخلف كمرتفعات الهمالايا. وبعد وفاة زوجها كرهت الحياة والرجالة وعاشت في شقتها ولكنها لم تقطع علاقتها بأقربائها ولأنها قريبة من سني فكانت علاقتها بي طيبة فهي إبنة عمتي وتحب والدتي ولم تقطع زياراتها لنا أبدا منذ زواجها ولقد وقفت بجانبها في حياتها وعند وفاة زوجها فكانت بيننا علاقة صداقة وكانت ترتاح لي وتفضفض دائما معي فكنت أعشقها ولكني جعلت علاقاتي الجنسية خارج نطاق أقربائي أو جيراني ولسهولة إشباع حاجاتي الجنسية لم أفكر بزواج يقيد حريتي وشبقي ولكني لاحظت تقربها مني وتعمدها من الإختلاء بي عند تواجدها ببيتنا وإظهار أنوثتها المتفجرة وكنت حاسس من والدتي رغبتها بإقتراني بإبنة خالي وأن حظها سيكون معي ولكنني أكفر بالزواج وأحب عيشة الحرية!! فكنت أحاول أن أهرب من رغبة والدتي ولكن إبنة خالي رغبت في كذكر فسحرتني ووجدت زوبري داخل كسها دون أي مقدمات مني وداخل شقتنا ومنذ أن تذوقتها لم أجد مع أحد من النساء ما وجدته معها فأقمت معها علاقة جنسية متعتني كثيرا ومتعتها فأنا لا أؤمن بالزواج وأعتبر المرأة وكل إمرأة مهما كان شكلها أو حجمها أو جمالها مفتاح لمتعة الرجل وكل إمرأة لها جمالها وأنوثتها وتحتاج الرجل الشاطر الذي يستطيع إكتشافها والإستمتاع بها وإبنة خالي هذه منذ وفاة زوجها تقوقعت علي نفسها وشعرت كأن الحياة توقفت والرجال فيها لا يعطون للمرأة حقها ومكانتها وحيث إني أعشق النساء وأجد فيهن فاكهة ولكل منهن مذاقها الخاص إستطعت أن أقتحمها وأخرجها من قوقعتها وإستطعت أن أقنعها بأن الحياة هي إستمتاع وإشباع شهوات وللرجل والمرأة أن يقطفوا ثمارها ويتلذذوا بها وأن لكل ثمرة رونقها وجمالها وطعمها وجعلتها تعشقني وتتمناني فقلت لها بغير زواج قالت بغير زواج ... ولكن أعندك عش يأوينا ؟ وهل ستتركنا الناس في حالنا فنحن لسنا في أمريكا أو أوروبا !! فمجتمعنا لا يسمح بمثل هذه العلاقات ويعتبرها علاقات آثمة فاجرة!!
فقلت لها وأين نحن من هذه البلاد فالجنس عندهم في أهميته كالماء والهواء والطعام
ومتي إحتاجه يطلبه الرجل من أي إمرأة شريطة رضاها حتي البغاء عندهم مرخص له وبائعات الهوي موظفات معترف بمهنتهن ....
فقالت لي أنها مصممة علي عدم الخوض في فكرة الزواج مرة أخري ولكن زواجها السابق جعل لما بين فخذيها له إحتياجاته وجوعه وعطشه ونهمه ومن قلتها أصابته الأنيميا الحادة ويحتاج لزوبر يحقنه ويمنحه الحياة ويروي له عطشه وجوعه وأنها لن تستطيع أن تحرمه من مثل هذه الإحتياجات إطلاقا بعد أن وجدت في زوبري بعض ما يروي ظمأها، وعلاقتنا معا الخاطفة لن ترويه إلا إذا جمعنا عش واحد عندما احتاج زوبرك أجده تحت الطلب وليس سرقة أو بموعد يحتاج ترتيب له حسب ظروف أي منا !! فقلت لها إنتي بتعقديها أوي عليّ هو في دماغك حل إذا كان من غير زواج فأنا تحت أمرك ، فضحكت وقالت طبعا من غير زواج رسمي دا أنا اللي عاوزاه يا حبيبي أنا خلاص إتعقدت من عيشة الرجالة وتحكماتهم وعاوزة أبقي حرة بلا قيود أو هجر!!
فقالت تتجوزني عرفي بورقة عند محامي ونعيش مع بعض أضمن بيها المعاش الكبير الذي أحصل عليه بعد وفاة زوجي ونستأجر شقة تجمعنا ويكون لكل منا حجرته وحياته المستقلة وأبعد ألسنة الناس عنا وسوف نتحجج بالزواج العرفي للمحافظة علي معاشي الكبير فوافقتها علي الفور ،وذهبت لوالدتي وأبديت رغبتي في الزواج من بنت خالي ففرحت وطلبت إبنة أخيها وحدثتها برغبتي من الزواج منها فإشترطت عليها أن يتم عرفي حتي لا تفقد معاشها الكبير الذي هو مصدر رزقها ووافقتها أنا وأمي علي ذلك
وتزوجتها عرفي وإستأجرنا شقة بالمواصفات التي حددتها لها حجرتها ولي حجرتي
وقالت لي لأنك لم يسبق لك الزواج ولم تعاشر بكرا فسوف أقوم بعمل عملية ترقيع لغشاء بكارتي حتي ينزل من كسي دم وسوف أضيق لك كسي بلبوس(تحاميل الفيرجن) بالصيدليات يجعلك لا تنسي ليلة دخلتي وتنعم بكس لن تجده علي إمرأة بل كس طفلة!!
وسأجعلها دخلة لن تحلم بها يا حبيبي وبعدت عني شهرا وحددنا يوم الدخلة ودخلنا شقتنا وجلسنا ونزعنا عنا ملابسنا , وإستلمت شفتاها بين شفتاي , وأدخلت لساني بفمها وأدخلت لسانها بفمي وصرنا نرتشف أحلي عسل ثم نزلت إلي رقبتها بالقبل والعض وحتي وصلت لثدياها وأخذت أحسس عليهما بطريقة دائرية لإثارة شهوتها ثم فركت بحلماتها بأناملي ثم وضعت أحدهما بفمي أمصه وهي تتأوه وتتأوه وتتأحح وتتغنج , وأخذت وضع 69 أنا تحت وهي فوقي واستلمت كسها وبظرها أمص وأعضعض حتي جاءت شهوتها ونزل عسلها في فمي أحلي من عسل النحل وبيدها أخذت بزوبري تدلكه ثم وضعته بفمها وحلبته بالمص حتي سال منه لبني , ثم إعتدلنا ونيمتها علي ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتي إهتاجت تماما , وطلبت مني أن أدخله في غياهب كسها الوردي الجميل , ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخري وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت علي آخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلي ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة اليه بكل سهولة ويسر , ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كس حبيبتي , ووجدتها تزهق بكل قواها بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زوبرك في كسي دخله دخله جو جدران عشه المشتاق له , ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت أرجوك دخله بقي إعمل معروف أنا حأموت منّك , ثم تقدمت للأمام مدخلا عضوي الذكري برأسه وجسمه بالراحة فلم أستطع لضيق كسها وكأنها فعلا طفلة وقالت أنا عارفة إنك حتتعب في دخول زوبرك جوة كسي وقامت وأحضرت سلفاج جيل ودهنت به زوبري ووضعت منه علي شفراتها وداخل كسها ثم نامت مرة أخري علي ظهرها واضعا وسادة تحت طيازها وأخذت أفرش برأس زوبري علي شفايف كسها ثم رفعت ساقيها عي كتفي ورشقت زوبري ودخلت رأسه وجزء منه ثم سمعت الأح الأح من محبوبتي معلنة فض بكارتها وأخرجت زوبري لأري ما ذا حدث له بعد أن إرتمطت رأسه بسد بكارة محبوبتي فخرج مُتَلون بلون أحمر جميل , وقلت مبروك حبيبتي , وأنزلت ساقيها من علي كتفاي ونظرت لزوبري فقالت لماذا زوبرك بهذا اللون الأحمر وضحكت علي كلامها , وقلت لها هذا هو دم غشاء بكارتك قالت كيف أنا لم أحس بأي ألم حبيبي عند دخول زوبرك في عشي , قلت لها لأن عشك نسي نفسه عندما إستقبل حبيبه , ثم نامت واضعة الوسادة مرة أخري تحت طيازها رافعة ساقيها لأستقبلها علي أكتافي ثم أدخلت زوبري وآه من الدفء الذي أحسست به لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات وأخذت أُدخل وأُخرج مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي المجئ أحسست بجدران كسها تقبض علي قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بجدران كسها ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوُف والصراخ فقلت لها مالك قالت لبنك شطة داخل كسي ولقد أحسست بقذائف منيَك كالمدفع داخل كسي , فتأوهت وتأححت ثم إرتخينا ونمنا لنرتاح من عناء ليلة الدخلة...
وفي الصباح لم أجدها بجواري علي سريري بغرفتي وجدتها جالسة في الهول منتظرة قيامي من النوم مرتدية روب شفاف علي اللحم فإقتربت منها وحضنتها وحطيت شفايفي على شفايفها وغرقنا في بوسة طويلة وابتديت أتحسس جسمها الطري والناعم أبعدتني عنها وهربت إلى غرفتها وهي تضحك . ثم ذهبت للمطبخ محضرة أطايب الطعام وفطرنا
و شربنا القهوة وجلست جنبها وطوقتها بذراعي وإبتديت أبوسها من خدودها وشفايفها ويداي تتحسس نهودها وحلماتها وشعرت بايديها تتحسس زوبري المنتصب بقوة
وجلست على ركبها وحطت زبي في فمها وبدت تمصه بقوه ونهم وشغف وخاصة رأسه
وطرحتها على الكنبة الطويلة ونزلت على صدرها وحطيت حلمة في فمي والحلمة الثانية
افركها بأصابعي وكانت حلماتها منتصبة بقوة قلبت نفسها فوقي وصرنا على شكل 69
وبدت تمص زبي وأنا العب في زنبورها بلساني وأمص أشفار كسها وادخل لساني
داخل كسها وأصابعي تلعب في طيزها وهي تتأوه بصوت خافت . قلبتها على ظهرها وحكيت زبي في أشفار كسها المرطب بسوائلها ولكنها وقفت مرة واحدة وجريت إلي حجرتها وقالت نكتني في حجرتك فأهلا بك في حجرتي وطلعت علي سريرها رافعة ساقيها وهي تقول دخله بسرعة هيجتني ودخلت رأسه ثم طلعته وصوتت حرام عليك دخله حالا بس حتة حتة و شوية شوية حتى دخل كله في كسها وإبتديت ادخله وأطلعه وهي تشهق وأنا اضغط عليها رفعت ساقيها ودفعتهم تجاه صدرها وكأن كسها أطبق على زوبري وزوبري يدخل ويطلع في كسها وخصياتي تضرب في طيزها وكانت تتأوه بقوة وتقول اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااه بشويش ااااااااااه اااااه زوبرك كبير حاسة انه وصل بطني اااااااااااه اااااااااااااه أي أي رجولي بتوجعني نزلهم ، وشعرت أني قاربت علي القذف فضغطت عليها بقوه فصرخت بصوت عالي ااااااااي اااااي وانفجر بركان المني الساخن داخل كسها وأنزلت رجليها فأطلقت تنهيدة ارتياح وقالت : آه يا رجولي بيوجعوني ظليت فوقها أبوسها حتى ارتخى زبي وطلع من كسها تمددت جنبها مسحت كسها والمني نازل من كسها كانت أردافها تترجرج وهي تمشي بسرعة لحقتها و كانت ممددة على سريري بحجرتي تمددت جانبها وصرت أبوسها من شفايفها وايدي تحسس علي طيزها وإصبعي يضغط على فتحة شرجها وهي تتأوه قلبتها على بطنها ودهنت زبي بالكريم وحطيت منه على فتحة شرجها وصرت أحرك زبي على فتحة شرجها واضغط عليه وشعرت انه بدا يدخل وكانت فتحة شرجها ضيقه وهي تنظر لي وتعض على شفتها السفلى كل ما يدخل جزء من زبي تصرخ بصوت خافت وتعض على شفتها حتى دخل كله تركته داخل طيزها حتى تعودت على حجمه وصرت ادخله وأطلعه وهي تتمحن قلبتها على ظهرها ورفعت ارجولها وبديت ادخل زبي في طيزها ودخل وهي تتمحن وتتأوه ااااااااه اااااااااااه زبك كبييييييير بيوجع اااااه اااااااه بشويش زدت من ضغطي عليها فصارت تصرخ بصوت أعلى اااااااي ااااااااااااي طيزي بشويش ااااااااه ااااه فتقتني يا ويلي اااااه يا طيزي بيكفي حبيبي طلعه مش قادرة أتحمله طلعته من طيزها ورجعت دخلته بسرعة فصرخت بصوت عالي ااااااااااااااااااااااااااي ااااااااااااااااااااااااي فتقتني وشعرت بشيء ساخن على زبي وأنا ادخله وأطلعه وهي تتوجع وتتمحن ومغمضه عيونها وكانت تقول خلص بيكفي طيزي توجعني بيكفي وشعرت أني قربت اقذف قلت :
قربت اقذف المني ، قالت نزله في طيزي وصارت تعض على أسنانها وتقول محنتني وفتقتني نزل خلاص وبديت أبوسها من شفايفها وهي تعضني من شفايفي واسمع صوتها وهو يطلع من حنجرتها ااااااااه ااااااااااااااااااااااااه خليتني شرموطة وقحبة زبك اااااااااااااي جنني نيك كمان واندفع المني الساخن داخل طيزها تركت زبي حتى ارتخى وطلع من طيزها و راحت الحمام ولحقتها وتحت الدش أدخلت زبي في كسها وهي إمامي وكنت افرك حلماتها وأبوسها من رقبتها وكتفها بعد مدة قذفت المني الساخن داخل كسها
وقضيت ليلتي في بيت ناهده ونكتها تلك الليلة 3 مرات ، وعشت معها وإستطاعت أن تحتفظ بي وأنجبنا ثلاثة أطفال ولم أعاشر غيرها من النساء لأنها كانت بمائة إمرأة!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ